امرأة حقيرة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
لا يمكن إزعاج لي تشينغشان بفرز العناصر بعناية. نظر إليها بسرعة ، بما يكفي ليحصل على فكرة تقريبية عما يمتلكه الآن. في هذه اللحظة ، فتح كيس مائة كنز غريب. اكتشف أنه لم يكن يحتوي عناصر مثل التحف الروحية والأحجار الروحية. بدلاً من ذلك ، احتوت على العديد من الحشرات السامة مثل العقارب والمئويات الارجل.
” نقيق ، نقيق. أيها القائد ، إلى أين أنت ذاهب؟ ماذا علينا أن نفعل؟” سأل ضفدع الجليد وهو يقفز.
بصرف النظر عن السيطرة على الأشباح وتنقية الجثث ، كان هناك الكثير من المزارعين الذين استخدموا الحشرات أو استخدموا غو*. ومع ذلك ، لم يكن بمقدور كيس مائة كنز العادي الاحتفاظ بأي شيء حي. على سبيل المثال ، استخدم تلاميذ جبل بوريال ماوند أساور برونزية خاصة للتحكم في الجثث ، بينما كان هذا كيسًا نادرًا.
**(م.م / ربما سمع معظمكم عن الغو من قبل ، ولكن بالنسبة لأولئك الذين لا يعرفون ، فهي في الأساس طريقة لصقل السم حيث يتم غلق العديد من الحشرات السامة في مكان ، والتي يمكن أن تشمل مئويات الأقدام والثعابين والعقارب والعناكب وما إلى ذلك ، بداخلها تُترك لتلتهم بعضها البعض حتى يتبقى منها واحد فقط. يُعتقد أن الحشرة المتبقية قد امتصت سموم الحشرات الأخرى ، مما يجعلها أقوى ، والتي يمكن استخدامها لتسميم وقتل الناس)
في الأشهر القليلة الماضية ، تحول إلى شيطان ، وواجه مخاطر لا حصر لها ، وقتل عددًا لا يحصى من الأشخاص ، وحتى أقسم ألا يرتاح أبدًا حتى ينتقم. لقد طور بشكل طبيعي إحساسًا بالوحشية. حتى كإنسان ، كان يشبه الشيطان.
أطلق لي تشينغشان عقربًا سامًا من الحقيبة. كان العقرب بني محمر ، وكان ضخمًا بحجم رجل بالغ. تفاجأ لي تشينغشان.
لوّح العقرب الضخم بكماشته الضخمة بتهديد. فجأة رصد ميليبيد وتهرب على الفور. لوي جسد ميليبيد قبل أن ينطلق مثل السهم. نقب في العقرب الضخم ، وقاتل العقرب قليلاً قبل أن يسقط على جنبه ويموت.
التهم ميليبيد كل لحم العقرب ، ولم يترك وراءه سوى قشرة فارغة ، قبل أن يظهر مرة أخرى. ارتعش الفك السفلي له. كان سعيدًا جدًا به.
فجأة ، جاء لي تشينغشان بفكرة وأطلق كل الحشرات السامة. كانت هناك تشكيلة ضخمة ، بعضها يطير ، وبعضها يزحف ، وبعضها يقفز. أطلق ميليبيد غازًا ورديًا ولف جميع الحشرات السامة. لقد سقطوا على الأرض قبل أن يأكلهم ميليبيد جميعًا.
“الجميع ، نحن حاليًا نتعرض للهجوم من جنرالات الشيطان في جميع الاتجاهات. لقد جاؤوا لأخذ هذه الأرض. جرح الملك العظيم ميليبيد، بينما لا أمتلك القوة لإيقافهم. سأغادر أنا ونائب القائد مؤقتًا مع الملك العظيم ميليبيد ، متوجهين إلى مكان يمكن أن يشفى فيه بسلام “.
“هل ستعود؟”
إذا كانت فنون تربية غو موجودة بالفعل ، فإن ميليبيد كان ملك غو. لم تكن هذه الحشرات السامة قريبة منه في أي مكان. حتى عندما أضعف ، كان ميليبيد لا يزال جنرالًا شيطانًا بعد كل شيء. كل ما يحتاجه هو الوقت ، وسيكون بالتأكيد قادرًا على استعادة قوته الأصلية.
استدار الجميع ورأوا ليو روبينج تحضر إلى الطاولة وعيناها مليئة بالخبث. منذ أن سمعت كيف مات الأخ الأكبر الأول لجبل جريس فيزانت على يدي نيو جوشيا وكيف تمكن أيضًا من الهروب من شيخ جولدن فيزانت ، بدأت تشعر بعدم الارتياح. كانت تخشى أن يكتشف دورها في كل ذلك ويعود للانتقام. بمرور الوقت ، تطور هذا في الواقع إلى خوف منه. لماذا لا تموت ؟ هل لا يزال بإمكانك تسمية نفسك برجل للركض بمجرد مواجهة سيد؟
اتخذ لي تشينغشان قراره أخيرًا. بعد ذلك ، بدأ يمسك بالفراشات في الكهف المظلم.
قال لو زيفي ، “هل هناك أي شيء داخل هذه البلدة يمكنه الهروب من آذان الحمير هذا؟”
بعد ثلاثة أيام ، بينما كان لي تشينغشان يجرف النباتات في الماء ، سمع فجأة تقرير الجندي الشيطاني ، “أيها القائد ، هناك أخبار سيئة. الجنرال الشيطان إلى الغرب يشق طريقه “.
“والجنوب.” “الشمال لا يختلف.”
خمّن لي تشينغشان أنه في حين أن مرآة الاختفاء يمكن أن تجعل الناس غير مرئيين تمامًا ، كان من الصعب جدًا على المزارعين إخفاء الهالة التي أطلقوها بشكل طبيعي. ومع ذلك ، هذا لم يزعجه على الإطلاق. لقد كان جيدًا للغاية في إخفاء هالته ، لذلك كان مزيجًا مثاليًا مع مرآة الاخفاء. لقد حولته على الفور إلى قاتل خارق.
بعد ذلك ، هرع جندي شيطان آخر. “الشرق أيضا!”
قال لو زيفي ، “هل هناك أي شيء داخل هذه البلدة يمكنه الهروب من آذان الحمير هذا؟”
“والجنوب.” “الشمال لا يختلف.”
“الجميع ، نحن حاليًا نتعرض للهجوم من جنرالات الشيطان في جميع الاتجاهات. لقد جاؤوا لأخذ هذه الأرض. جرح الملك العظيم ميليبيد، بينما لا أمتلك القوة لإيقافهم. سأغادر أنا ونائب القائد مؤقتًا مع الملك العظيم ميليبيد ، متوجهين إلى مكان يمكن أن يشفى فيه بسلام “.
داخل جبال بلا حدود ، تحت تل غير واضح.
قام لي تشينغشان بتصويب نفسه بهدوء. كان ذلك في وقت قريب جدا.
فجأة ، جاء لي تشينغشان بفكرة وأطلق كل الحشرات السامة. كانت هناك تشكيلة ضخمة ، بعضها يطير ، وبعضها يزحف ، وبعضها يقفز. أطلق ميليبيد غازًا ورديًا ولف جميع الحشرات السامة. لقد سقطوا على الأرض قبل أن يأكلهم ميليبيد جميعًا.
كانت أوكار هذه الشياطين تقع بالقرب من الحدود بين أراضي ميليبيد وسائر الجنرالات الشياطين. لقد كانوا يبحثون باستمرار عن نشاط جنرالات الشيطان المحيطين مؤخرًا.
عندما وصل لي تشينغشان إلى مدخل الكهف ، لم تستطع الأفعى الصخرية إلا أن تطلب. كان هذا أيضًا السؤال الذي أراد جميع الشياطين معرفته.
لم يكن جمع هذه الأعشاب الروحية بهذه البساطة التي تخيلها. احتاج العديد منهم إلى أدوات خاصة وركزوا على كيفية جمعها. على سبيل المثال ، ستفقد زهور الفراشة الزرقاء بالتأكيد فعاليتها إذا تم قطفها يدويًا بشكل مباشر. لقد احتاجوا إلى مجموعة خاصة من القفازات الذهبية والحريرية ليتم ارتداؤها. لحسن الحظ ، كان هناك الكثير من الأدوات في اكياس المائة كنز.
من الواضح أن ما حدث لميليبيد لا يمكن إخفاؤه عن جيرانه. لم يكن هناك قانون أو نظام تحت الأرض. تم احترام القوة فقط. الآن وقد تم إضعاف ميليبيد ، سيأتي هؤلاء الجنرالات الشياطين بالتأكيد للقتال من أجل الإقليم. ربما لن يتمكن حتى قادة الشياطين من تغيير هذا المبدأ.
أخذ لي تشينغشان آخر حفنة من النباتات المائية وعاد إلى مسكن ميليبيد. الكثير من الفراشات الزرقاء التي ترفرف كانت مفقودة الآن ، وبحر الزهور الجميل أصبح الآن باهتًا.
بعد ثلاثة أيام ، بينما كان لي تشينغشان يجرف النباتات في الماء ، سمع فجأة تقرير الجندي الشيطاني ، “أيها القائد ، هناك أخبار سيئة. الجنرال الشيطان إلى الغرب يشق طريقه “.
كان قد اختار بالفعل جميع زهور الفراشة الزرقاء الناضجة التي يمكن استخدامها لصقل الحبوب وتخزينها في صندوق من اليشم في كيس مائة كنز الخاصة به. أو بشكل أكثر دقة ، كان هو وشياو آن قد اجتاحوا بالفعل وجمعوا كل الأعشاب الروحية الناضجة في المنطقة.
قام لي تشينغشان بتصويب نفسه بهدوء. كان ذلك في وقت قريب جدا.
إذا كانت فنون تربية غو موجودة بالفعل ، فإن ميليبيد كان ملك غو. لم تكن هذه الحشرات السامة قريبة منه في أي مكان. حتى عندما أضعف ، كان ميليبيد لا يزال جنرالًا شيطانًا بعد كل شيء. كل ما يحتاجه هو الوقت ، وسيكون بالتأكيد قادرًا على استعادة قوته الأصلية.
لم يكن جمع هذه الأعشاب الروحية بهذه البساطة التي تخيلها. احتاج العديد منهم إلى أدوات خاصة وركزوا على كيفية جمعها. على سبيل المثال ، ستفقد زهور الفراشة الزرقاء بالتأكيد فعاليتها إذا تم قطفها يدويًا بشكل مباشر. لقد احتاجوا إلى مجموعة خاصة من القفازات الذهبية والحريرية ليتم ارتداؤها. لحسن الحظ ، كان هناك الكثير من الأدوات في اكياس المائة كنز.
**(م.م / ربما سمع معظمكم عن الغو من قبل ، ولكن بالنسبة لأولئك الذين لا يعرفون ، فهي في الأساس طريقة لصقل السم حيث يتم غلق العديد من الحشرات السامة في مكان ، والتي يمكن أن تشمل مئويات الأقدام والثعابين والعقارب والعناكب وما إلى ذلك ، بداخلها تُترك لتلتهم بعضها البعض حتى يتبقى منها واحد فقط. يُعتقد أن الحشرة المتبقية قد امتصت سموم الحشرات الأخرى ، مما يجعلها أقوى ، والتي يمكن استخدامها لتسميم وقتل الناس)
كانت بلدة الغيوم المتدفقة تتقلص. من بين الخرخرة الميكانيكية والصدمات ، انهار مطعم المائة نكهة وطوى ، مثل كتل البناء أو الورق القابل للطي ، وتحول إلى وحدات صغيرة في النهاية. حدث هذا في كل مكان. كانت بلدة الغيوم المتدفقة قد تقلصت بالفعل إلى نصف حجمها.
كان الجنود الشيطانيون قد تجمعوا امام المنصة الحجرية الآن. كان كل واحد منهم متوترا وغير مرتاح. على الرغم من أنهم كانوا خائفين من عصيان أوامر لي تشينغشان كقائد ، إلا أن قتال الشياطين الآخرين كان مختلفًا عن محاربة البشر. يتعلق هذا الأمر بالجنرالات الشياطين. لم يكن لديهم جنرال شيطان ، لذلك كانت الهزيمة مضمونة في الأساس.
فوجئ سون فوباي “كيف عرفت؟”
في الأشهر القليلة الماضية ، تحول إلى شيطان ، وواجه مخاطر لا حصر لها ، وقتل عددًا لا يحصى من الأشخاص ، وحتى أقسم ألا يرتاح أبدًا حتى ينتقم. لقد طور بشكل طبيعي إحساسًا بالوحشية. حتى كإنسان ، كان يشبه الشيطان.
نظر لي تشينغشان عبر الشياطين واستقرت المجموعة المضطربة ، في انتظار أوامره بهدوء. من خلال التجارب المختلفة ، طور لي تشينغشان تدريجيًا محملًا ثقيلًا ومظهراً مثل الجبل. تدريجيًا ، لم يعد يقود الشياطين من خلال قوته الخاصة والفوائد التي يمكن أن يوفرها لهم.
قال لو زيفي من بيت الشاي الهادئ: “إذا لم تكن الشياطين شريرة ، فهل لا يزال بإمكانك تسميتها شياطين؟ إذا كنت في مجال عمل محفوف بالمخاطر ، فليس هناك ما يضمن أنك ستكون آمنًا بغض النظر عن مدى مهارتك. كلهم يواصلون تطهير الشياطين. ما الهدف من تطهيرهم؟ كان الموت هناك مجرد مسألة وقت. دعنا فقط نأمل ألا تنشأ مشكلة. لنشرب الشاي! العجوز سون ، لماذا تبدو مكتئب؟ ”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“الجميع ، نحن حاليًا نتعرض للهجوم من جنرالات الشيطان في جميع الاتجاهات. لقد جاؤوا لأخذ هذه الأرض. جرح الملك العظيم ميليبيد، بينما لا أمتلك القوة لإيقافهم. سأغادر أنا ونائب القائد مؤقتًا مع الملك العظيم ميليبيد ، متوجهين إلى مكان يمكن أن يشفى فيه بسلام “.
لم يخفها ولم يكذب. كان لي تشينغشان صادقًا ، تحدث عن رأيه.
” نقيق ، نقيق. أيها القائد ، إلى أين أنت ذاهب؟ ماذا علينا أن نفعل؟” سأل ضفدع الجليد وهو يقفز.
“كل ما عليك فعله هو الانتظار هنا حتى تستسلم مطالبهم. رغم ذلك ، عليك أن تتذكر أن تظل متحداً. بغض النظر عمن يستولي على هذه الأرض ، سيحتاجون جميعًا إلى قوتكم “.
قام لي تشينغشان بتصويب نفسه بهدوء. كان ذلك في وقت قريب جدا.
تألق الجوهر الشيطاني للسلحفاة الروحية بشكل متألق.
كانت هناك مبادئ بين الشياطين تحت الارض أيضًا. طالما أنهم لم يثوروا بدافع اليأس ، فإن الجنرالات الشيطان لن يقتلوا الشياطين. ومع ذلك ، فإن القوات المتعدية ستؤثر بالتأكيد على الفوائد التي يمكن أن تجنيها من الأرض. ومع ذلك ، طالما أنهم قادرون على البقاء متحدين ، فإنهم سيكونون شخصيات مهمة يمكن أن تؤثر على كيفية تقسيم المنطقة لاحقًا.
لم يهتم لي تشينغشان بهذا أيضًا. بعد التأكد من عودة مظهره ، أخرج مجموعة من الملابس عرضًا قبل تعليق المرآة الزجاجية على خصره. بعد توجيه التشي الحقيقي إليه ، انحرف محيطه وتشوهه ، مما جعله يتلاشى.
لقد ذاق الشياطين بالفعل فوائد الوحدة. كما اتضح ، كانوا يسمعون في كثير من الأحيان عن ذبح بعض الشياطين في أوكارهم في كل مراسم تجميع الأعشاب ، ولكن هذه المرة ، لم يقتل سوى عدد قليل من الوحوش الأضعف. كان هناك حتى طعام لذيذ لهم. أصبحوا مترددين إلى حد ما في رؤية لي تشينغشان يغادر.
فجأة ، جاء لي تشينغشان بفكرة وأطلق كل الحشرات السامة. كانت هناك تشكيلة ضخمة ، بعضها يطير ، وبعضها يزحف ، وبعضها يقفز. أطلق ميليبيد غازًا ورديًا ولف جميع الحشرات السامة. لقد سقطوا على الأرض قبل أن يأكلهم ميليبيد جميعًا.
قام لي تشينغشان بتصويب نفسه بهدوء. كان ذلك في وقت قريب جدا.
شق لي تشينغشان طريقه للخروج من الكهف مع شياو آن. افترق الشياطين ليشكلوا طريقًا له.
نظر لي تشينغشان عبر الشياطين واستقرت المجموعة المضطربة ، في انتظار أوامره بهدوء. من خلال التجارب المختلفة ، طور لي تشينغشان تدريجيًا محملًا ثقيلًا ومظهراً مثل الجبل. تدريجيًا ، لم يعد يقود الشياطين من خلال قوته الخاصة والفوائد التي يمكن أن يوفرها لهم.
كان ميليبيد نائمًا في كيس الحشرات. بعد أن فقد جوهره الشيطاني ، اكتسبت غرائزه قبضة أكبر عليه. لا يزال بإمكانه تناول الطعام والنوم كما كان من قبل ، ولم يتأثر عقليًا على الإطلاق. إذا فقد لي تشينغشان جوهره الشيطاني فجأة بدلاً من ذلك ، مما أدى إلى انخفاض حاد في القوة ، فمن المؤكد أنه سيغلب عليه الفزع. كان بإمكانه فقط أن يتنهد كيف أن شيطان أحمق حظي بحظ أحمق.
“هل ستعود؟”
في الأشهر القليلة الماضية ، تحول إلى شيطان ، وواجه مخاطر لا حصر لها ، وقتل عددًا لا يحصى من الأشخاص ، وحتى أقسم ألا يرتاح أبدًا حتى ينتقم. لقد طور بشكل طبيعي إحساسًا بالوحشية. حتى كإنسان ، كان يشبه الشيطان.
كان متجر السلع المتنوعة يعج بالنشاط. امتلأت الردهة الرئيسية الهادئة الآن بالمزارعين. كان معظمهم من أصحاب المتاجر في البلدة ، وقد اجتمعوا حاليًا معًا في محادثة.
عندما وصل لي تشينغشان إلى مدخل الكهف ، لم تستطع الأفعى الصخرية إلا أن تطلب. كان هذا أيضًا السؤال الذي أراد جميع الشياطين معرفته.
بعد ثلاثة أيام ، بينما كان لي تشينغشان يجرف النباتات في الماء ، سمع فجأة تقرير الجندي الشيطاني ، “أيها القائد ، هناك أخبار سيئة. الجنرال الشيطان إلى الغرب يشق طريقه “.
“بالطبع بكل تأكيد. قريبا جدا. فقط انتظر.”
لوح لي تشينغشان بيده دون أن ينظر إلى الوراء ، مقلقًا فراشة الضوء الأزرق التي ترفرف أمامه برفق. كانت قاتمة بعض الشيء ، لكنها لا تزال جميلة للغاية.
داخل جبال بلا حدود ، تحت تل غير واضح.
كان لي تشينغشان قد جمع فقط الأعشاب الروحية الأكثر نضجًا. لم يمس الصغار ، وفي معظم الأحيان كان يحصدهم فقط ، دون أن يمس جذورهم ، لأنه سيعود عاجلاً أم آجلاً. كان سيطالب بهذه الأرض لصالح ميليبيد ولأجله.
رن هدير الشياطين من كهف بعيد للغاية. كان وقت الرحيل.
**(م.م / ربما سمع معظمكم عن الغو من قبل ، ولكن بالنسبة لأولئك الذين لا يعرفون ، فهي في الأساس طريقة لصقل السم حيث يتم غلق العديد من الحشرات السامة في مكان ، والتي يمكن أن تشمل مئويات الأقدام والثعابين والعقارب والعناكب وما إلى ذلك ، بداخلها تُترك لتلتهم بعضها البعض حتى يتبقى منها واحد فقط. يُعتقد أن الحشرة المتبقية قد امتصت سموم الحشرات الأخرى ، مما يجعلها أقوى ، والتي يمكن استخدامها لتسميم وقتل الناس)
داخل جبال بلا حدود ، تحت تل غير واضح.
يقال أن ظهور الإنسان كان انعكاسًا لقلبه. لقد صدقها الآن.
جرف لي تشينغشان الكروم الذابلة وخرج من هناك. عصفت الرياح الباردة على وجهه ، مما جعله يشعر بالرضا الشديد. امتدت السحب فوق السماء. تمكنت بعض النجوم من اختراق الطبقة. وتلؤلئت ببرود.
داخل جبال بلا حدود ، تحت تل غير واضح.
تألق الجوهر الشيطاني للسلحفاة الروحية بشكل متألق.
تقلص لي تشينغشان تدريجيًا ، وعاد إلى مظهره الأصلي. لمس وجهه ، وبدا أن هناك بعض الشعيرات الآن. فحص نفسه في المرآة ، كل ما رآه هو شاب غير مألوف يحدق في الخلف ببرود. ابتسم ابتسامة ، لكنه بدا أكثر حقدًا.
لم يكن جميلاً ولا قبيحاً. كان مثل صخرة صلبة وعنيدة ، حيث تزداد زواياه حدة كلما زاد صقلها.
عندما وصل لي تشينغشان إلى مدخل الكهف ، لم تستطع الأفعى الصخرية إلا أن تطلب. كان هذا أيضًا السؤال الذي أراد جميع الشياطين معرفته.
يقال أن ظهور الإنسان كان انعكاسًا لقلبه. لقد صدقها الآن.
لقد وجد هذه المرآة الزجاجية في الحفرة التي حفرها ميليبيد. من الواضح أنه كان هناك ممارس تشي في الماضي حاول استخدام هذا للاختباء من ميليبيد حتى يتمكن من جمع الأعشاب الروحية بحرية. لكن من الواضح أنه فشل.
” نقيق ، نقيق. أيها القائد ، إلى أين أنت ذاهب؟ ماذا علينا أن نفعل؟” سأل ضفدع الجليد وهو يقفز.
في الأشهر القليلة الماضية ، تحول إلى شيطان ، وواجه مخاطر لا حصر لها ، وقتل عددًا لا يحصى من الأشخاص ، وحتى أقسم ألا يرتاح أبدًا حتى ينتقم. لقد طور بشكل طبيعي إحساسًا بالوحشية. حتى كإنسان ، كان يشبه الشيطان.
رن هدير الشياطين من كهف بعيد للغاية. كان وقت الرحيل.
“هل ستعود؟”
لم يهتم لي تشينغشان بهذا أيضًا. بعد التأكد من عودة مظهره ، أخرج مجموعة من الملابس عرضًا قبل تعليق المرآة الزجاجية على خصره. بعد توجيه التشي الحقيقي إليه ، انحرف محيطه وتشوهه ، مما جعله يتلاشى.
كانت هذه قطعة أثرية روحية مثيرة للاهتمام للغاية وجدها لي تشينغشان في واحدة من اكياس المائة كنز. يمكنهم تحويل المستخدم إلى غير مرئي ، أو حتى التهرب من مختلف أشكال الكشف. كانت قطعة أثرية روحية مساعدة نادرة للغاية. أطلق عليها اسم مرآة الخفاء.
كان تشانغ الصغير هو الأذكى بينهم ، لذلك ابتسم. “يجب أن تتحدث عن نيو جوشيا !”
لقد وجد هذه المرآة الزجاجية في الحفرة التي حفرها ميليبيد. من الواضح أنه كان هناك ممارس تشي في الماضي حاول استخدام هذا للاختباء من ميليبيد حتى يتمكن من جمع الأعشاب الروحية بحرية. لكن من الواضح أنه فشل.
خمّن لي تشينغشان أنه في حين أن مرآة الاختفاء يمكن أن تجعل الناس غير مرئيين تمامًا ، كان من الصعب جدًا على المزارعين إخفاء الهالة التي أطلقوها بشكل طبيعي. ومع ذلك ، هذا لم يزعجه على الإطلاق. لقد كان جيدًا للغاية في إخفاء هالته ، لذلك كان مزيجًا مثاليًا مع مرآة الاخفاء. لقد حولته على الفور إلى قاتل خارق.
استعد لي تشينغشان ، واندفع في اتجاه جبل جرين فاين. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك عداوة صغيرة يحتاج إلى تسويتها قبل مغادرته.
“همف ، أعتقد أنه ربما انتهى امره!”
عند وصوله إلى أسفل جبل جرين فاين ، نظر لي تشينغشان إلى بلدة الغيوم المتدفقة من بعيد ، لكنه رأى مشهدًا مذهلاً.
من الواضح أن ما حدث لميليبيد لا يمكن إخفاؤه عن جيرانه. لم يكن هناك قانون أو نظام تحت الأرض. تم احترام القوة فقط. الآن وقد تم إضعاف ميليبيد ، سيأتي هؤلاء الجنرالات الشياطين بالتأكيد للقتال من أجل الإقليم. ربما لن يتمكن حتى قادة الشياطين من تغيير هذا المبدأ.
عند وصوله إلى أسفل جبل جرين فاين ، نظر لي تشينغشان إلى بلدة الغيوم المتدفقة من بعيد ، لكنه رأى مشهدًا مذهلاً.
كانت بلدة الغيوم المتدفقة تتقلص. من بين الخرخرة الميكانيكية والصدمات ، انهار مطعم المائة نكهة وطوى ، مثل كتل البناء أو الورق القابل للطي ، وتحول إلى وحدات صغيرة في النهاية. حدث هذا في كل مكان. كانت بلدة الغيوم المتدفقة قد تقلصت بالفعل إلى نصف حجمها.
كان الجنود الشيطانيون قد تجمعوا امام المنصة الحجرية الآن. كان كل واحد منهم متوترا وغير مرتاح. على الرغم من أنهم كانوا خائفين من عصيان أوامر لي تشينغشان كقائد ، إلا أن قتال الشياطين الآخرين كان مختلفًا عن محاربة البشر. يتعلق هذا الأمر بالجنرالات الشياطين. لم يكن لديهم جنرال شيطان ، لذلك كانت الهزيمة مضمونة في الأساس.
كما اتضح ، كانت البلدة بأكملها عبارة عن هيكل ميكانيكي ضخم.
فجأة ، جاء لي تشينغشان بفكرة وأطلق كل الحشرات السامة. كانت هناك تشكيلة ضخمة ، بعضها يطير ، وبعضها يزحف ، وبعضها يقفز. أطلق ميليبيد غازًا ورديًا ولف جميع الحشرات السامة. لقد سقطوا على الأرض قبل أن يأكلهم ميليبيد جميعًا.
تقلص لي تشينغشان تدريجيًا ، وعاد إلى مظهره الأصلي. لمس وجهه ، وبدا أن هناك بعض الشعيرات الآن. فحص نفسه في المرآة ، كل ما رآه هو شاب غير مألوف يحدق في الخلف ببرود. ابتسم ابتسامة ، لكنه بدا أكثر حقدًا.
كانت الفوانيس في البلدة خافتة. فقط متجر البضائع المتنوعة في المركز نفسه استمر في إشعال النيران بالضوء ، ولكن حتى هو بدا ضعيفًا إلى حد ما.
فجأة ، جاء لي تشينغشان بفكرة وأطلق كل الحشرات السامة. كانت هناك تشكيلة ضخمة ، بعضها يطير ، وبعضها يزحف ، وبعضها يقفز. أطلق ميليبيد غازًا ورديًا ولف جميع الحشرات السامة. لقد سقطوا على الأرض قبل أن يأكلهم ميليبيد جميعًا.
في مراسم “تجميع الأعشاب” الماضية ، كان الآن هو الأكثر حيوية. سيعود المزارعون هنا بالأعشاب الروحية التي خاطروا بحياتهم من أجل تبادلها ، لكن هذه المرة ، غادر جميع المزارعين دون العودة.
لا يمكن إزعاج لي تشينغشان بفرز العناصر بعناية. نظر إليها بسرعة ، بما يكفي ليحصل على فكرة تقريبية عما يمتلكه الآن. في هذه اللحظة ، فتح كيس مائة كنز غريب. اكتشف أنه لم يكن يحتوي عناصر مثل التحف الروحية والأحجار الروحية. بدلاً من ذلك ، احتوت على العديد من الحشرات السامة مثل العقارب والمئويات الارجل.
كانت بلدة الغيوم المتدفقة تتقلص. من بين الخرخرة الميكانيكية والصدمات ، انهار مطعم المائة نكهة وطوى ، مثل كتل البناء أو الورق القابل للطي ، وتحول إلى وحدات صغيرة في النهاية. حدث هذا في كل مكان. كانت بلدة الغيوم المتدفقة قد تقلصت بالفعل إلى نصف حجمها.
كان متجر السلع المتنوعة يعج بالنشاط. امتلأت الردهة الرئيسية الهادئة الآن بالمزارعين. كان معظمهم من أصحاب المتاجر في البلدة ، وقد اجتمعوا حاليًا معًا في محادثة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
قال تشانغ الصغير ، الذي باع أسلحة في ترسانة الأسلحة ، “لقد تم إبادتهم بالفعل هذه المرة. تمكن عدد قليل فقط من الفرار. لحسن الحظ ، لم أكن مهتمًا بتجربة حظي. هذه الشياطين بالتأكيد شريرة “.
“أنت لطيف جدًا ، أيها الأكبر لو. في الآونة الأخيرة ، تسبب في وفاة الأخ الأكبر الأول لجبل جريس فيزانت ، لذلك وصلت الأخبار باستمرار إلى أذني. حتى لو لم أرغب في معرفة ذلك ، لا يمكنني ذلك. حتى أنه شرب بضعة أكواب من الشاي في مكانك. ما زلت أتذكره حتى الآن. إنه شخصية رائعة! ”
قال لو زيفي من بيت الشاي الهادئ: “إذا لم تكن الشياطين شريرة ، فهل لا يزال بإمكانك تسميتها شياطين؟ إذا كنت في مجال عمل محفوف بالمخاطر ، فليس هناك ما يضمن أنك ستكون آمنًا بغض النظر عن مدى مهارتك. كلهم يواصلون تطهير الشياطين. ما الهدف من تطهيرهم؟ كان الموت هناك مجرد مسألة وقت. دعنا فقط نأمل ألا تنشأ مشكلة. لنشرب الشاي! العجوز سون ، لماذا تبدو مكتئب؟ ”
التهم ميليبيد كل لحم العقرب ، ولم يترك وراءه سوى قشرة فارغة ، قبل أن يظهر مرة أخرى. ارتعش الفك السفلي له. كان سعيدًا جدًا به.
من الواضح أن ما حدث لميليبيد لا يمكن إخفاؤه عن جيرانه. لم يكن هناك قانون أو نظام تحت الأرض. تم احترام القوة فقط. الآن وقد تم إضعاف ميليبيد ، سيأتي هؤلاء الجنرالات الشياطين بالتأكيد للقتال من أجل الإقليم. ربما لن يتمكن حتى قادة الشياطين من تغيير هذا المبدأ.
كما اتضح ، كان من بينهم سون فوباي. كان يفكر في لي تشينغشان ، أو يجب أن نقول ، نيو جوشيا . كان قلقا. على الرغم من أنهما التقيا لفترة وجيزة فقط ، إلا أنه كان لديه انطباع جيد جدًا عنه. لقد أصبحوا تقريبًا أصدقاء عبر أجيال. ارتشف بعض الشاي. “أنا قلق بشأن سلامة صديق لي. أتساءل كيف هو “.
كان متجر السلع المتنوعة يعج بالنشاط. امتلأت الردهة الرئيسية الهادئة الآن بالمزارعين. كان معظمهم من أصحاب المتاجر في البلدة ، وقد اجتمعوا حاليًا معًا في محادثة.
كان تشانغ الصغير هو الأذكى بينهم ، لذلك ابتسم. “يجب أن تتحدث عن نيو جوشيا !”
لم يكن جميلاً ولا قبيحاً. كان مثل صخرة صلبة وعنيدة ، حيث تزداد زواياه حدة كلما زاد صقلها.
فوجئ سون فوباي “كيف عرفت؟”
“كل ما عليك فعله هو الانتظار هنا حتى تستسلم مطالبهم. رغم ذلك ، عليك أن تتذكر أن تظل متحداً. بغض النظر عمن يستولي على هذه الأرض ، سيحتاجون جميعًا إلى قوتكم “.
قال لو زيفي ، “هل هناك أي شيء داخل هذه البلدة يمكنه الهروب من آذان الحمير هذا؟”
عندما وصل لي تشينغشان إلى مدخل الكهف ، لم تستطع الأفعى الصخرية إلا أن تطلب. كان هذا أيضًا السؤال الذي أراد جميع الشياطين معرفته.
كان قد اختار بالفعل جميع زهور الفراشة الزرقاء الناضجة التي يمكن استخدامها لصقل الحبوب وتخزينها في صندوق من اليشم في كيس مائة كنز الخاصة به. أو بشكل أكثر دقة ، كان هو وشياو آن قد اجتاحوا بالفعل وجمعوا كل الأعشاب الروحية الناضجة في المنطقة.
“أنت لطيف جدًا ، أيها الأكبر لو. في الآونة الأخيرة ، تسبب في وفاة الأخ الأكبر الأول لجبل جريس فيزانت ، لذلك وصلت الأخبار باستمرار إلى أذني. حتى لو لم أرغب في معرفة ذلك ، لا يمكنني ذلك. حتى أنه شرب بضعة أكواب من الشاي في مكانك. ما زلت أتذكره حتى الآن. إنه شخصية رائعة! ”
“همف ، أعتقد أنه ربما انتهى امره!”
كان قد اختار بالفعل جميع زهور الفراشة الزرقاء الناضجة التي يمكن استخدامها لصقل الحبوب وتخزينها في صندوق من اليشم في كيس مائة كنز الخاصة به. أو بشكل أكثر دقة ، كان هو وشياو آن قد اجتاحوا بالفعل وجمعوا كل الأعشاب الروحية الناضجة في المنطقة.
أخذ لي تشينغشان آخر حفنة من النباتات المائية وعاد إلى مسكن ميليبيد. الكثير من الفراشات الزرقاء التي ترفرف كانت مفقودة الآن ، وبحر الزهور الجميل أصبح الآن باهتًا.
استدار الجميع ورأوا ليو روبينج تحضر إلى الطاولة وعيناها مليئة بالخبث. منذ أن سمعت كيف مات الأخ الأكبر الأول لجبل جريس فيزانت على يدي نيو جوشيا وكيف تمكن أيضًا من الهروب من شيخ جولدن فيزانت ، بدأت تشعر بعدم الارتياح. كانت تخشى أن يكتشف دورها في كل ذلك ويعود للانتقام. بمرور الوقت ، تطور هذا في الواقع إلى خوف منه. لماذا لا تموت ؟ هل لا يزال بإمكانك تسمية نفسك برجل للركض بمجرد مواجهة سيد؟
لقد وجد هذه المرآة الزجاجية في الحفرة التي حفرها ميليبيد. من الواضح أنه كان هناك ممارس تشي في الماضي حاول استخدام هذا للاختباء من ميليبيد حتى يتمكن من جمع الأعشاب الروحية بحرية. لكن من الواضح أنه فشل.
فوجئ تشانغ الصغير. ” روبينج ، كيف أساء إليك؟”
لم يهتم لي تشينغشان بهذا أيضًا. بعد التأكد من عودة مظهره ، أخرج مجموعة من الملابس عرضًا قبل تعليق المرآة الزجاجية على خصره. بعد توجيه التشي الحقيقي إليه ، انحرف محيطه وتشوهه ، مما جعله يتلاشى.
لم يكن لدى ليو روبينج ما تقوله على الفور. لم يقتصر الأمر على أن نيو جوشيا لم يسيء إليها فحسب ، بل سمح لها أيضًا بجني الكثير من المال بسهولة.
وضع سون فوباي فنجان الشاي الخاص به على المنضدة بشدة وقال في استياء: “مثلما يقولون، يصعب التعامل مع النساء الحقيرات!”
تقلص لي تشينغشان تدريجيًا ، وعاد إلى مظهره الأصلي. لمس وجهه ، وبدا أن هناك بعض الشعيرات الآن. فحص نفسه في المرآة ، كل ما رآه هو شاب غير مألوف يحدق في الخلف ببرود. ابتسم ابتسامة ، لكنه بدا أكثر حقدًا.
ترجمة: zixar
لقد وجد هذه المرآة الزجاجية في الحفرة التي حفرها ميليبيد. من الواضح أنه كان هناك ممارس تشي في الماضي حاول استخدام هذا للاختباء من ميليبيد حتى يتمكن من جمع الأعشاب الروحية بحرية. لكن من الواضح أنه فشل.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
إذا كانت فنون تربية غو موجودة بالفعل ، فإن ميليبيد كان ملك غو. لم تكن هذه الحشرات السامة قريبة منه في أي مكان. حتى عندما أضعف ، كان ميليبيد لا يزال جنرالًا شيطانًا بعد كل شيء. كل ما يحتاجه هو الوقت ، وسيكون بالتأكيد قادرًا على استعادة قوته الأصلية.
بصرف النظر عن السيطرة على الأشباح وتنقية الجثث ، كان هناك الكثير من المزارعين الذين استخدموا الحشرات أو استخدموا غو*. ومع ذلك ، لم يكن بمقدور كيس مائة كنز العادي الاحتفاظ بأي شيء حي. على سبيل المثال ، استخدم تلاميذ جبل بوريال ماوند أساور برونزية خاصة للتحكم في الجثث ، بينما كان هذا كيسًا نادرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
