نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 263

إلى أكاديمية المائة مدرسة

إلى أكاديمية المائة مدرسة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

المجلد الخامس: فوضى في أكاديمية المائة مدرسة

 

 

 

صمت لي تشينغشان. عاد إلى الزراعة. في غمضة عين ، مر نصف شهر ، وعندها فقط تعلم لي تشينغشان كيفية تقسيم تركيزه إلى قسمين ، مما يسمح لتشي الحقيقي بالتدفق عبر خطوط الطول يين و يانغ هيل كما يشاء.

خلال الأيام القليلة الماضية ، ركز لي تشينغشان على دراسة التقنيات. لقد تمكن من اكتساب فهم أساسي لتقنية ركوب السحابة في غضون أيام قليلة. على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على “الطيران” ، فقد تجاوز الأساسيات بالفعل ، لذلك كل ما يحتاجه هو التدريب الآن.

كان بإمكانه فقط المحاولة مرة تلو الأخرى بمفرده ، دون أن يأكل أو يشرب ، دون نوم أو راحة. في نظر الآخرين ، بدا وكأنه قد أصيب بالجنون.

 

أسفل الجبل ، جناح السحب والمطر.

لم يكن هذا بسبب مدى روعته في الفهم ، ولكن حقيقة أن تقاربه مع الماء بين العناصر الخمسة كان عالياً للغاية. على وجه الخصوص ، كان تشي الحقيقي الخاص به نقيًا للغاية. عندما استخدم التقنيات ، ستظهر ميزته بالكامل. يمكنه التحكم في تشي الحقيقي كما يشاء. كان مثل مجموعة من جنود النخبة بأوامر صارمة ، قادرين على التحرك حسب رغبة قائدهم والوقوف في تشكيلات مختلفة دون أدنى اضطراب. كانت هذه التشكيلات المختلفة جوهر استخدام هذه التقنية.

 

 

 

بعد ذلك ، تحول لي تشينغشان إلى تقنية استخدام الضباب. في غضون أيام قليلة ، امتلأ الكهف بأكمله بسحب من الضباب ، بينما حلَّق لي تشينغشان حوله وحلّق عبر الكهف كما لو كان ذاهبًا في نزهة في الفضاء.

شياو آن هزت كتفيها. “إنه سهل للغاية ، أليس كذلك؟”

 

لقد فشل ، فأكل آخر.

طالما أنه يمكنه الجمع بين هاتين التقنيتين ، فسيكون قادرًا حقًا على الطيران. ومع ذلك ، كانت صعوبة ذلك أكبر من مجرد ممارسة إحدى التقنيات في كل مرة. كل ما يمكنه فعله حيال ذلك هو دمج التقنيتين تدريجيًا وتجميع الخبرة. لم تكن هناك حيل في هذا على الإطلاق.

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صبر الشخص ، لم يسعه إلا الشعور بالضيق والإحباط ، خاصة بعد المحاولة عشرة آلاف مرة. رغم ذلك ، لم يفعل لي تشينغشان. لم تقم السلحفاة الروحية  بقمع التشي الشيطاني فحسب ، بل قمعت أيضًا مزاجه.

 

“أنت شره!” قام لي تشينغشان بمضايقته قبل اعطاء الطعام حتى يتمكن ميليبيد من دفن نفسه فيه.

ومع ذلك ، كان لي تشينغشان صبورًا للغاية. لقد أخذ وقته في التفكير في الأمر والتعلم والممارسة. مع وجود شياو آن بجانبه ، لم يجدها مملة.

 

 

في وقت مثل هذا ، من الواضح أن لي تشينغشان ذهب إلى شياو آن للتوجيه. فقط كيف كان من المفترض أن يوازن التشي الحقيقي؟

كان ما يسمى بالزراعة المنعزلة في الواقع أقرب إلى أن يكون في السجن ، ولكن لكي يكون قادرًا على ترك كل الخلافات والصراعات مؤقتًا عند الباب الحجري ، شعر براحة لا توصف. لم يتألم من هذا ، وبدلاً من ذلك وجد السلام. إذا سارت الزراعة مع التدفق دون الإصرار على حدوث شيء معين ، فإن التأثيرات ستكون مثالية بدلاً من ذلك.

كان ممارسي التشي من الطبقة الخامسة والطبقة السادسة مفهومان مختلفان تمامًا. سواء كان ذلك من حيث القوة أو المكانة ، كلاهما يمثل أشياء مختلفة تمامًا. طالما وصل إلى الطبقة السادسة ، كان يعتقد أنه لن يضطر للقلق بشأن الاختناق حتى في أكاديمية المدارس المائة ، وهو مكان يعج بالموهوبين.

 

طالما أنه يمكنه الجمع بين هاتين التقنيتين ، فسيكون قادرًا حقًا على الطيران. ومع ذلك ، كانت صعوبة ذلك أكبر من مجرد ممارسة إحدى التقنيات في كل مرة. كل ما يمكنه فعله حيال ذلك هو دمج التقنيتين تدريجيًا وتجميع الخبرة. لم تكن هناك حيل في هذا على الإطلاق.

كانت هذه العقلية أكثر أهمية من تشكيل تجميع الروح في الكهف. في طريق الزراعة ، كانت الموارد أساسًا حاسمًا ، لكن مجرد تخزين الموارد لا يمكن أن يخلق مزارعين أقوياء.

ومع ذلك ، فقد فهم لي تشينغشان نفسه. أنه لا ينفد صبره ولا يشعر بالإحباط. كل ما يمكنه فعله هو البحث باستمرار عن الشعور. نظرًا لأنه لم يكن عبقريًا ، فكان عليه أن يصنعها بالعمل الجاد. إذا فشل مائة مرة ، فسيحاول ألف مرة. إذا فشل ألف مرة ، فسيحاول عشرة آلاف مرة.

 

 

فقط مع تصرف معين وفهم معين يمكن للناس أن يصنعوا العجائب.

 

 

 

في هذه اللحظة ، اكتسب لي تشينغشان فهمًا أعمق لأهمية طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر. مع تحويل المزيد والمزيد من الحبوب إلى التشي الشيطاني وتخزينها في جوهره الشيطاني ، أصبحت أفكاره أكثر هدوءًا أيضًا ، دون أي نفاد صبر أو قلق.

 

 

 

مر الوقت شيئًا فشيئًا ، بينما أصبحت السحب والضباب الذي يخترق الكهف أصغر وأصغر وأكثف وأكثر كثافة. بدوا متجسدين أكثر من ذي قبل. أمسك بها لي تشينغشان ، وشعر وكأنه قد أمسك كرة من المطاط المرن. ومع ذلك ، كان أيضًا رطبًا للغاية وسلسًا وخفيفًا أثناء تجوله في الكهف.

 

 

 

ابتسم لي تشينغشان بسعادة. لقد حصل أخيرًا على إتقان أولي على الطيران. انزل مؤخرته على سحابة ، فارتفعت السحابة ، ورفعته للأعلى بطريقة مستقرة. جلس عليها وساقاه متقاطعان وسأل بابتسامة ، “ألا أبدو خالداً؟”

ومع ذلك ، لم يلمس شيئًا ، لكنه ابتسم بدلاً من ذلك. كان ضوء شمس الربيع ساطعًا وجميلًا لدرجة أنه لم يكن قادرًا على النظر إليه مباشرة.

 

اتسعت عيون شياو آن. لأول مرة على الإطلاق ، لم تكن قادرة على مساعدة لي تشينغشان ، لأنها فشلت تمامًا في فهم أين تكمن الصعوبة.

” لا!” أجابت شياو آن بصدق.

 

 

 

“بأي طريقة؟”

 

 

 

“لا ، هي لا.” شياو آن رفضت التواصل معه بالعين.

 

 

 

“حسنًا ، يا شياو آن ، كيف تجرؤين على القول بأن هذا الخالد لا يبدو خالدًا! تعالي الى هنا!” مد لي تشينغشان يده ، وتدفق التشي الحقيقي مثل الماء ، يلتف حول شياو آن.

 

 

قبل أن تتمكن شياو آن من إيقاظه ، كان قد استيقظ بالفعل من نومه. شعر أن رأسه ما زال يتألم قليلاً ، فهزه وسأل: “منذ متى نمت؟”

ضحكت شياو آن ، لكنها لم تتهرب. سمحت له بإمساكها ، وقرص خديها ، والضغط على أنفها ، مما أدى إلى إحداث فوضى في وجهها.

في البداية ، حاول أن يقوم بتعميم التشي الحقيقي على جميع خطوط الطول الأربعة ، لكنه سرعان ما أدرك أن هذه مهمة مستحيلة بالنسبة له في الوقت الحالي.

 

يبدو أن صوت شياو آن يمتلك سحرًا لا يقاوم. قبل أن ينتهي لي تشينغشان من الحديث ، انهار ونام.

إذا رأى دياو فاي هذا ، فسيشعر بالتأكيد أن لي تشينغشان لم يكن مرعبًا كما كان يتخيله. ومع ذلك ، لولا حقيقة وجود شياو آن هنا ، فلماذا لن يكشف عن أنيابه للعالم الخطير في الخارج؟

 

 

لقد حل الربيع بالفعل. كانت الأرض تعود للحياة.

فجأة ، كان هناك قعقعة في السماء البعيدة.

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “إنه رعد الربيع!”

شياو آن لا يسعها إلا أن تشعر بالقلق قليلاً.

 

 

لقد حل الربيع بالفعل. كانت الأرض تعود للحياة.

حدقت شياو آن مباشرة في وجهه ، مثل التحديق في رؤية ، والتفكير بصمت في وعدها الخاص ، وعدم العودة إلى منزلها المنسي منذ فترة طويلة في الجنوب ، ولكن مرافقته طوال الطريق إلى ما بعد السماوات التسع.

 

خلال فترة الانتظار هذه ، كان تشي الحقيقي في خطوط الطول الأربعة يين ويانغ ممتلئًا بالفعل. لم يكن هذا شيئًا صعبًا بالنسبة له ، حيث كان بإمكانه استيعاب التشي الروحي للعالم. علاوة على ذلك ، فقد أصبح مألوفًا للغاية مع حيل التحكم في تشي غوي الماء .

ارتعش كيس الحشرات باستمرار بينما استيقظ ميليبيد من نومه الطويل. كان جسده يتلوى.

“نعم!”

 

فقط عندما كان بحر التشي على وشك التكون ، تشتت التشي الحقيقي مرة أخرى ، مما أدى إلى الفشل.

قالت شياو آن ، “إنه انتعاش الحشرات!”

قالت شياو آن ، “إنه انتعاش الحشرات!”

 

تدفق تشي الحقيقي وسقط في دانتيان مثل المحيط. لم يعد يصل. بدلاً من ذلك ، ركضت جميع الأنهار الى البحر ، وأصبحت مصدرًا ووجهة لكل التشي الحقيقي في جسده.

**(م.م/  انتعاش الحشرات ، المعروف أيضًا باسم استيقاظ الحشرات من السبات )

خلال فترة الانتظار هذه ، كان تشي الحقيقي في خطوط الطول الأربعة يين ويانغ ممتلئًا بالفعل. لم يكن هذا شيئًا صعبًا بالنسبة له ، حيث كان بإمكانه استيعاب التشي الروحي للعالم. علاوة على ذلك ، فقد أصبح مألوفًا للغاية مع حيل التحكم في تشي غوي الماء .

 

 

انتعشت الحشرات ، وهدر الرعد ، واستيقظت الحشرات.

 

 

 

فتح لي تشينغشان الكيس وظهر ميليبيد. بدا أنه كبر قليلاً وهو يلوح بمجساته. “طعام! طعام!”

 

 

 

“أنت شره!” قام لي تشينغشان بمضايقته قبل اعطاء الطعام حتى يتمكن ميليبيد من دفن نفسه فيه.

 

 

 

لقد مر شهران بالفعل. كان هناك أقل من شهر حتى تبدأ أكاديمية المدارس المائة في استقبال طلاب جدد.

“هذا اللقيط الصغير!” أطلق وي تشونغيوان كفاً وأرسل رئيس الجناح للطيران ، وهو يضرب الجدار بشدة وينفث بالدم. ومع ذلك ، لم يجرؤ على الرد أو الرد على وي تشونغيوان الغاضب.

 

 

أراد لي تشينغشان استخدام هذا الشهر لاختراق الطبقة السادسة.

 

 

 

كان ممارسي التشي من الطبقة الخامسة والطبقة السادسة مفهومان مختلفان تمامًا. سواء كان ذلك من حيث القوة أو المكانة ، كلاهما يمثل أشياء مختلفة تمامًا. طالما وصل إلى الطبقة السادسة ، كان يعتقد أنه لن يضطر للقلق بشأن الاختناق حتى في أكاديمية المدارس المائة ، وهو مكان يعج بالموهوبين.

“أنت شره!” قام لي تشينغشان بمضايقته قبل اعطاء الطعام حتى يتمكن ميليبيد من دفن نفسه فيه.

 

 

لم يكن ذاهبًا إلى أكاديمية المدارس المائة طلبًا للجوء. لم يكن يخطط لاتباع مبدأ التكتم والحفاظ على نفسه. بغض النظر عن البيئة ، سيكون هناك دائمًا البقاء للأصلح ، قوانين الغابة. الأصلح فقط هو الذي سيحصل على موارد أفضل ويكون قادرًا على الاستمتاع ببيئات أفضل للزراعة فيها.

 

 

كانت هذه العقلية أكثر أهمية من تشكيل تجميع الروح في الكهف. في طريق الزراعة ، كانت الموارد أساسًا حاسمًا ، لكن مجرد تخزين الموارد لا يمكن أن يخلق مزارعين أقوياء.

كان هذا هو الطريق الذي أراد أن يسير فيه.

 

 

 

خلال فترة الانتظار هذه ، كان تشي الحقيقي في خطوط الطول الأربعة يين ويانغ ممتلئًا بالفعل. لم يكن هذا شيئًا صعبًا بالنسبة له ، حيث كان بإمكانه استيعاب التشي الروحي للعالم. علاوة على ذلك ، فقد أصبح مألوفًا للغاية مع حيل التحكم في تشي غوي الماء .

 

 

فجأة ، كان هناك قعقعة في السماء البعيدة.

هل انا جاهز؟ حتى هو لا يعرف، ولكن حان وقت الرحيل!

 

 

 

أصبحت نظرة لي تشينغشان عازمة.

 

 

 

……

 

 

 

أسفل الجبل ، جناح السحب والمطر.

“لا تنسي أن توقظيني …”

 

 

كان حالك السواد داخل الجناح. بعد الحوادث القليلة ، تم إضعاف جناح السحب والمطر بشدة ، وبسبب الضغط من مختلف الجهات ، كافحت لاستعادة ازدهارها السابق.

أصبحت نظرة لي تشينغشان عازمة.

 

 

كان المركز الأجوف للمبنى قد حمل وربط بين الرخاء والحيوية في جميع أنحاء المكان ، ولكن الآن ، بدا هادئًا بشكل خاص. فقط لوحات النساء الطائرات والراقصات استمرت في الابتسام.

 

 

 

في القصر الواقع تحت الأرض، سأل رجل في منتصف العمر بشعر الفلفل ، “هل هذا اللقيط الصغير موجود حقًا على الجبل؟”

 

 

 

أجاب السيد الحالي لـ جناح السحب والمطر بعناية ، “سيد نائب الطائفة ، نحن متأكدون تمامًا. لقد رآه كثير من الناس.  لي تشينغشان في زراعة منعزلة في كهف على الجبل “.

 

 

ابتسم لي تشينغشان بسعادة. لقد حصل أخيرًا على إتقان أولي على الطيران. انزل مؤخرته على سحابة ، فارتفعت السحابة ، ورفعته للأعلى بطريقة مستقرة. جلس عليها وساقاه متقاطعان وسأل بابتسامة ، “ألا أبدو خالداً؟”

“بمجرد أن يخرج ، اتصل بي. أرفض أن أصدق أنه لن يترك الجبل “. والمثير للدهشة أن الرجل في منتصف العمر كان نائب سيد طائفة السحب والمطر وي تشونغيوان. لم يعد يرتدي رداءه البنفسجي الفاخر ، بل يرتدي مجموعة من الجلباب القديم الرمادي. من الواضح أنه كان هنا في الخفاء. لقد صر أسنانه في اللحظة التي تم فيها ذكر اسم لي تشينغشان.

 

 

ابتسم لي تشينغشان بسعادة. لقد حصل أخيرًا على إتقان أولي على الطيران. انزل مؤخرته على سحابة ، فارتفعت السحابة ، ورفعته للأعلى بطريقة مستقرة. جلس عليها وساقاه متقاطعان وسأل بابتسامة ، “ألا أبدو خالداً؟”

منذ أن قام لي تشينغشان بصبغ جناح السحب والمطر بالدم وقتل الوكيلة ، كان قد طور عداوة مع طائفة السحب والمطر. حتى الآن ، توفي ابن وي تشونغيوان واثنين من جدات الطائفة في ظروف غامضة.

 

 

 

رفض وي تشونغيوان تصديق أن لي تشينغشان يمتلك القوة لقتل الجدات ، لكنه كان مقتنعًا تمامًا بأن له علاقة بوفاتهم.

“لق – لقد اختفى” ، تأتأ سيد الجناح. كانت الأخبار الواردة من الجبل أن الكهف كان مفتوحًا على مصراعيه ، لكن لم يكن هناك شخص واحد في الأفق. لا أحد يعرف إلى أين ذهب لي تشينغشان.

 

 

كان يختبئ تحت الجبل بعزم كبير. بمجرد ظهور لي تشينغشان ، كان سيعتقله ويعذبه بوحشية لإجباره على الاعتراف. عندها فقط سيكون راضيًا. طالما لم يكن لدى حرس هوك وولف دليل مباشر ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله بشأنه.

“حان وقت الانطلاق!” قفز لي تشينغشان على قدميه وكشف عن ابتسامة مسننة.

 

 

بالطبع ، كان يفتقر أيضًا إلى الشجاعة ليندفع نحو الجبل وقتل لي تشينغشان مباشرة الآن.

شياو آن لا يسعها إلا أن تشعر بالقلق قليلاً.

 

 

“لا تقلق على الإطلاق ، سيد نائب الطائفة. كل ما يحدث على الجبل وتحت الجبل يقع في نطاق تصوري. بمجرد أن يخرج ، سيعرف سيد نائب الطائفة على الفور “.

طالما أنه يمكنه الجمع بين هاتين التقنيتين ، فسيكون قادرًا حقًا على الطيران. ومع ذلك ، كانت صعوبة ذلك أكبر من مجرد ممارسة إحدى التقنيات في كل مرة. كل ما يمكنه فعله حيال ذلك هو دمج التقنيتين تدريجيًا وتجميع الخبرة. لم تكن هناك حيل في هذا على الإطلاق.

 

 

……

 

 

ومع ذلك ، ابتسم لي تشينغشان بدلاً من ذلك. كان الوصول إلى هذه الخطوة بالتأكيد تحسنًا كبيرًا ، ولكن في الواقع ، فإن تكثيف بحر التشي قد يستغرق بضعة أشهر على الأقل ، أو حتى عام. ومع ذلك ، كانت هناك أيام قليلة فقط قبل امتحان القبول في أكاديمية المدارس المائة.

عندما حاول لي تشينغشان فتح خط الزوال الحزام، أدرك أخيرًا أن خطوط الطول الأربعة الأخيرة من خطوط الطول الثمانية الغير عادية كانت مختلفة عن خطوط الطول الأربعة السابقة.

أدار لي تشينغشان القرص الحجري ، وفتح الباب الحجري ببطء. تدفق الهواء النقي إلى الداخل. كان الربيع في الهواء بالفعل.

 

 

في الوقت الحالي ، لم يكن مجرد فتح جميع نقاط الوخز وربطها كافياً. خلال هذه العملية ، كان بحاجة إلى موازنة تدفق التشي الحقيقي باستمرار عبر خطوط الطول الأربعة يين و يانغ، لكن الصعوبة لم تزداد أربع مرات فقط. تضاعفت الصعوبة لكل خط طول.

*************************-*

 

 

في البداية ، حاول أن يقوم بتعميم التشي الحقيقي على جميع خطوط الطول الأربعة ، لكنه سرعان ما أدرك أن هذه مهمة مستحيلة بالنسبة له في الوقت الحالي.

لقد مر شهران بالفعل. كان هناك أقل من شهر حتى تبدأ أكاديمية المدارس المائة في استقبال طلاب جدد.

 

في نصف الشهر الماضي ، استخدم بقوة طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر لإبقاء عقله في حالة الذروة ، فقط حتى يتمكن من تجنب إهدار جزء من الخبرة التي تراكمت لديه من كل محاولة من التوقف والراحة.

كان بإمكانه فقط أن يبطئ ويحث على تشي الحقيقي في خطي الطول يانغ و يين هيل أولاً ، ولكن حتى مع تعزيز زراعته باستخدام التقنيات ، غالبًا ما كان يفقد التركيز على أحد خطوط الطول.

 

 

أخرج الخريطة الذهنية للإقليم الأخضر  وفحص اتجاهاته قبل أن يشير إلى الجنوب الشرقي.

لحسن الحظ ، اشترى لي تشينغشان طريقة غوي الماء لتكثيف التشي التي كانت كاملة مع الفهم. كانت تجارب الأشخاص السابقين مفصلة للغاية ، ولكن عندما حاول لي تشينغشان تكرارها ، سينتهي الأمر دائمًا بالفشل.

 

 

“تقسيم تركيزي؟ كيف يفترض بي أن أقسم تركيزي؟ ”

في وقت مثل هذا ، من الواضح أن لي تشينغشان ذهب إلى شياو آن للتوجيه. فقط كيف كان من المفترض أن يوازن التشي الحقيقي؟

“إلى أكاديمية المائة مدرسة!”

 

 

“ألا يمكنك فقط تقسيم تركيزك قليلاً؟”

لحسن الحظ ، اشترى لي تشينغشان طريقة غوي الماء لتكثيف التشي التي كانت كاملة مع الفهم. كانت تجارب الأشخاص السابقين مفصلة للغاية ، ولكن عندما حاول لي تشينغشان تكرارها ، سينتهي الأمر دائمًا بالفشل.

 

 

“تقسيم تركيزي؟ كيف يفترض بي أن أقسم تركيزي؟ ”

” لا!” أجابت شياو آن بصدق.

 

المؤلف/

اتسعت عيون شياو آن. لأول مرة على الإطلاق ، لم تكن قادرة على مساعدة لي تشينغشان ، لأنها فشلت تمامًا في فهم أين تكمن الصعوبة.

في وقت مثل هذا ، من الواضح أن لي تشينغشان ذهب إلى شياو آن للتوجيه. فقط كيف كان من المفترض أن يوازن التشي الحقيقي؟

 

مما لا يثير الدهشة ، أن أول حبة بحر التشي أدت إلى الفشل.

“أنا أعلم أن موهبتي في الفهم ليست سيئة جدًا ، لذلك لا تحتاج إلى أن تضربيني لفظيًا بهذا الشكل.” ربت لي تشينغشان على كتف شياو آن وقال لميليبيد، “اجل ، ميليبيد؟ كيف يمكننا استيعاب شيء من هذا القبيل بهذه السهولة؟ ”

 

 

كان يختبئ تحت الجبل بعزم كبير. بمجرد ظهور لي تشينغشان ، كان سيعتقله ويعذبه بوحشية لإجباره على الاعتراف. عندها فقط سيكون راضيًا. طالما لم يكن لدى حرس هوك وولف دليل مباشر ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله بشأنه.

بصق مليبيد مجموعة من التشي الشيطاني. كانت كمية صغيرة جدًا ، لكنها كانت مقسمة إلى أكثر من عشرة خيوط رفيعة نسجت وتداخلت مع بعضها البعض ، لتشكل صورة متذبذبة.

ملاحظة المؤلف: لقد بدأ المسار بالفعل . وبدأ ‘المؤلف’ تقدمه. خلال حدث التذاكر المزدوجة ، أناشد بفارغ الصبر الحصول على تذاكر شهرية. بالنسبة لي ، فإن التحدي الحقيقي قد بدأ للتو. أريد أن أحدد الانتصار والهزيمة بالحبكة! أرفض أن أصدق أنني سأخسر للآخرين! وأريد أن أسأل ، ما هي المدارس الفكرية التي تعتقد أن لي تشينغشان وشياو آن سينضمان إليها؟ الجواب قادم. لا أعتقد أن أي شخص يمكنه تخمين ذلك. ^ _ ^

 

 

ربما فقد جوهره الشيطاني وجزئا هائلاً من زراعته ، لكنه كان لا يزال جنرال  شيطان ، بعد أن وصل إلى مستويات لم يختبرها لي تشينغشان من قبل. لقد بدا بطيئًا عند التعامل مع الناس ، ولكن كيف يمكن لشيء بسيط مثل التحكم في التشي الشيطاني أن يزعجه؟ وجد لي تشينغشان الشيطان الخطأ إذا أراد التعاطف.

ضحكت شياو آن ، لكنها لم تتهرب. سمحت له بإمساكها ، وقرص خديها ، والضغط على أنفها ، مما أدى إلى إحداث فوضى في وجهها.

 

 

شياو آن هزت كتفيها. “إنه سهل للغاية ، أليس كذلك؟”

*************************-*

 

 

صمت لي تشينغشان. عاد إلى الزراعة. في غمضة عين ، مر نصف شهر ، وعندها فقط تعلم لي تشينغشان كيفية تقسيم تركيزه إلى قسمين ، مما يسمح لتشي الحقيقي بالتدفق عبر خطوط الطول يين و يانغ هيل كما يشاء.

 

 

 

بعد يوم آخر ، تمكن من تحقيق التوازن المطلوب لتكثيف بحر تشي في خطوط الطول التي تربط بين يين ويانغ أيضًا. ومع ذلك ، فإن القيام بذلك مع جميع خطوط الطول الأربعة لا يزال يمثل صعوبة بالغة.

خلال الأيام القليلة الماضية ، ركز لي تشينغشان على دراسة التقنيات. لقد تمكن من اكتساب فهم أساسي لتقنية ركوب السحابة في غضون أيام قليلة. على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على “الطيران” ، فقد تجاوز الأساسيات بالفعل ، لذلك كل ما يحتاجه هو التدريب الآن.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << المجلد الخامس: فوضى في أكاديمية المائة مدرسة  

كان بإمكانه فقط المحاولة مرة تلو الأخرى بمفرده ، دون أن يأكل أو يشرب ، دون نوم أو راحة. في نظر الآخرين ، بدا وكأنه قد أصيب بالجنون.

 

 

اقتربت منه شياو آن وفركت جبهته برفق. قالت بهدوء ، “نم قليلا!”

شياو آن لا يسعها إلا أن تشعر بالقلق قليلاً.

 

 

كانت هذه العقلية أكثر أهمية من تشكيل تجميع الروح في الكهف. في طريق الزراعة ، كانت الموارد أساسًا حاسمًا ، لكن مجرد تخزين الموارد لا يمكن أن يخلق مزارعين أقوياء.

ومع ذلك ، فقد فهم لي تشينغشان نفسه. أنه لا ينفد صبره ولا يشعر بالإحباط. كل ما يمكنه فعله هو البحث باستمرار عن الشعور. نظرًا لأنه لم يكن عبقريًا ، فكان عليه أن يصنعها بالعمل الجاد. إذا فشل مائة مرة ، فسيحاول ألف مرة. إذا فشل ألف مرة ، فسيحاول عشرة آلاف مرة.

لحسن الحظ ، اشترى لي تشينغشان طريقة غوي الماء لتكثيف التشي التي كانت كاملة مع الفهم. كانت تجارب الأشخاص السابقين مفصلة للغاية ، ولكن عندما حاول لي تشينغشان تكرارها ، سينتهي الأمر دائمًا بالفشل.

 

“تقسيم تركيزي؟ كيف يفترض بي أن أقسم تركيزي؟ ”

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صبر الشخص ، لم يسعه إلا الشعور بالضيق والإحباط ، خاصة بعد المحاولة عشرة آلاف مرة. رغم ذلك ، لم يفعل لي تشينغشان. لم تقم السلحفاة الروحية  بقمع التشي الشيطاني فحسب ، بل قمعت أيضًا مزاجه.

خلال واحد وتسعين ألف ومائة وثانية وعشرين مرة ، انتفضت المجموعات الأربع من تشي الحقيقي معًا. كانوا مستنفدين تقريبًا ، لكنهم تمكنوا من الحفاظ على توازن عجيب. في الوقت نفسه ، تم تداول التشي الحقيقي في خط الطول الحزام بسرعة ، وربط المجموعات الأربع من التشي الحقيقي معًا مثل حزام ، مما يسمح لهم بالتدفق إلى الدانتيان.

 

قال لي تشينغشان ، “إنه رعد الربيع!”

……

 

 

رفض وي تشونغيوان تصديق أن لي تشينغشان يمتلك القوة لقتل الجدات ، لكنه كان مقتنعًا تمامًا بأن له علاقة بوفاتهم.

خلال واحد وتسعين ألف ومائة وثانية وعشرين مرة ، انتفضت المجموعات الأربع من تشي الحقيقي معًا. كانوا مستنفدين تقريبًا ، لكنهم تمكنوا من الحفاظ على توازن عجيب. في الوقت نفسه ، تم تداول التشي الحقيقي في خط الطول الحزام بسرعة ، وربط المجموعات الأربع من التشي الحقيقي معًا مثل حزام ، مما يسمح لهم بالتدفق إلى الدانتيان.

 

 

“بأي طريقة؟”

فقط عندما كان بحر التشي على وشك التكون ، تشتت التشي الحقيقي مرة أخرى ، مما أدى إلى الفشل.

 

 

 

ومع ذلك ، ابتسم لي تشينغشان بدلاً من ذلك. كان الوصول إلى هذه الخطوة بالتأكيد تحسنًا كبيرًا ، ولكن في الواقع ، فإن تكثيف بحر التشي قد يستغرق بضعة أشهر على الأقل ، أو حتى عام. ومع ذلك ، كانت هناك أيام قليلة فقط قبل امتحان القبول في أكاديمية المدارس المائة.

 

 

 

بصرف النظر عن العمل الجاد ، يمكن للمال أن يعوض نقص المواهب أيضًا. لقد أخرج كل حبوب بحر التشي، حوالي مائة منهم. وضعهم في طابور قبل تناولهم. كانت تأثيرات حبوب بحر التشي هي دمج هذه المجموعات الأربع من التشي الحقيقي ، لكنها لم تضمن النجاح.

وصلت السحابة والضباب بالفعل إلى أعلى نقطة يمكن أن يصلوا إليها. كانت زرقة السماء مبهرة. مد لي تشينغشان يده نحو السماء ، كما لو كان يريد أن يلمس تلك الرؤية ، ووعده وراء السماوات التسع.

 

فقط عندما كان بحر التشي على وشك التكون ، تشتت التشي الحقيقي مرة أخرى ، مما أدى إلى الفشل.

مما لا يثير الدهشة ، أن أول حبة بحر التشي أدت إلى الفشل.

 

 

فتح لي تشينغشان الكيس وظهر ميليبيد. بدا أنه كبر قليلاً وهو يلوح بمجساته. “طعام! طعام!”

لقد فشل ، فأكل آخر.

 

 

 

استمر هذا.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

حتى بعد تناول أكثر من عشرين حبة من بحر التشي ، لا يزال يفشل ، لكن لي تشينغشان ظل غير منزعج.

لقد اخترق الطبقة السادسة وكثف بحر التشي!

 

أدار لي تشينغشان القرص الحجري ، وفتح الباب الحجري ببطء. تدفق الهواء النقي إلى الداخل. كان الربيع في الهواء بالفعل.

إذا رأى ممارسو التشي العاديون كيف تناول حبوب بحر التشي هذه ، فسوف ينفجرون بالتأكيد بالشتائم حول مدى تبذيره. كانوا جميعًا ينتظرون حتى يصبح لديهم بعض الثقة قبل أخذ حبة بحر التشي الثمينة على أمل النجاح في المرة الأولى.

قال لي تشينغشان ، “إنه رعد الربيع!”

 

فتح لي تشينغشان الكيس وظهر ميليبيد. بدا أنه كبر قليلاً وهو يلوح بمجساته. “طعام! طعام!”

ومع ذلك ، لم يكن لي تشينغشان خائفًا من الإسراف. كان الغرض الأساسي من جميع الحبوب هو تقليل الوقت الذي يقضيه في الزراعة. طالما أنه يمكن أن يصبح أقوى ، فمن الواضح أنه يمكنه الحصول على حبوب أكثر وأفضل. لسوء الحظ ، لم ينتظر الوقت.

بصق مليبيد مجموعة من التشي الشيطاني. كانت كمية صغيرة جدًا ، لكنها كانت مقسمة إلى أكثر من عشرة خيوط رفيعة نسجت وتداخلت مع بعضها البعض ، لتشكل صورة متذبذبة.

 

 

عندما أكل حبة بحر التشي السابعة والثلاثين ، اندفعت المجموعات الأربع من التشي الحقيقي إلى الدانتيان في نفس الوقت بينما كانت مقيدة بخط زوال الحزام. تحت تأثير حبوب بحر التشي ، اندمجوا معًا. بقي قدر كبير من التأثيرات من حبوب بحر التشي السابقة الستة والثلاثين ، لذلك قاموا بشكل أساسي بلصق التشي الحقيقي معًا بقوة.

“نعم!”

 

 

لكن هذه المرة ، بدا أن هناك انفجار في بطنه. وصلت المجموعات الأربع من التشي الحقيقي إلى الانسجام في اليين و اليانغ واندمجت معًا.

 

 

 

تدفق تشي الحقيقي وسقط في دانتيان مثل المحيط. لم يعد يصل. بدلاً من ذلك ، ركضت جميع الأنهار الى البحر ، وأصبحت مصدرًا ووجهة لكل التشي الحقيقي في جسده.

 

 

 

لقد اخترق الطبقة السادسة وكثف بحر التشي!

 

 

انتعشت الحشرات ، وهدر الرعد ، واستيقظت الحشرات.

ابتسم لي تشينغشان أخيرًا بارتياح وبدا أن الطاقة تستنزف من جسده. ظهر الإرهاق الذي تم قمعه بقوة بواسطة طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر مرة أخرى. كاد أن ينقلب على جانب واحد وينام.

……

 

 

في نصف الشهر الماضي ، استخدم بقوة طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر لإبقاء عقله في حالة الذروة ، فقط حتى يتمكن من تجنب إهدار جزء من الخبرة التي تراكمت لديه من كل محاولة من التوقف والراحة.

 

 

 

كان لهذه الطريقة الوحشية أثر كبير على ذهنه. في الواقع ، كان هناك خطر جعل عقله يتوقف. ومع ذلك ، فقد تمكن من تحمل كل شيء والوصول إلى الجانب الآخر.

“لا تنسي أن توقظيني …”

 

 

اقتربت منه شياو آن وفركت جبهته برفق. قالت بهدوء ، “نم قليلا!”

 

 

 

“لا تنسي أن توقظيني …”

 

 

 

يبدو أن صوت شياو آن يمتلك سحرًا لا يقاوم. قبل أن ينتهي لي تشينغشان من الحديث ، انهار ونام.

في الوقت الحالي ، لم يكن مجرد فتح جميع نقاط الوخز وربطها كافياً. خلال هذه العملية ، كان بحاجة إلى موازنة تدفق التشي الحقيقي باستمرار عبر خطوط الطول الأربعة يين و يانغ، لكن الصعوبة لم تزداد أربع مرات فقط. تضاعفت الصعوبة لكل خط طول.

 

في البداية ، حاول أن يقوم بتعميم التشي الحقيقي على جميع خطوط الطول الأربعة ، لكنه سرعان ما أدرك أن هذه مهمة مستحيلة بالنسبة له في الوقت الحالي.

لقد نام بشدة هذه المرة ، في حالة بدت وكأنها حلم ، لكنها ليست كالحلم. شعر وكأنه يسبح في المحيط ، تغسله التيارات والأمواج. في بعض الأحيان يتم غمره تحت الماء ويطفو على السطح في أوقات أخرى.

ومع ذلك ، لم يكن لي تشينغشان خائفًا من الإسراف. كان الغرض الأساسي من جميع الحبوب هو تقليل الوقت الذي يقضيه في الزراعة. طالما أنه يمكن أن يصبح أقوى ، فمن الواضح أنه يمكنه الحصول على حبوب أكثر وأفضل. لسوء الحظ ، لم ينتظر الوقت.

 

 

قبل أن تتمكن شياو آن من إيقاظه ، كان قد استيقظ بالفعل من نومه. شعر أن رأسه ما زال يتألم قليلاً ، فهزه وسأل: “منذ متى نمت؟”

كان يختبئ تحت الجبل بعزم كبير. بمجرد ظهور لي تشينغشان ، كان سيعتقله ويعذبه بوحشية لإجباره على الاعتراف. عندها فقط سيكون راضيًا. طالما لم يكن لدى حرس هوك وولف دليل مباشر ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله بشأنه.

 

وصلت السحابة والضباب بالفعل إلى أعلى نقطة يمكن أن يصلوا إليها. كانت زرقة السماء مبهرة. مد لي تشينغشان يده نحو السماء ، كما لو كان يريد أن يلمس تلك الرؤية ، ووعده وراء السماوات التسع.

“ما يقرب من أربع عشرة ساعة.”

“حان وقت الانطلاق!” قفز لي تشينغشان على قدميه وكشف عن ابتسامة مسننة.

 

 

“حان وقت الانطلاق!” قفز لي تشينغشان على قدميه وكشف عن ابتسامة مسننة.

 

 

لقد اخترق الطبقة السادسة وكثف بحر التشي!

“نعم!”

 

 

ومع ذلك ، ابتسم لي تشينغشان بدلاً من ذلك. كان الوصول إلى هذه الخطوة بالتأكيد تحسنًا كبيرًا ، ولكن في الواقع ، فإن تكثيف بحر التشي قد يستغرق بضعة أشهر على الأقل ، أو حتى عام. ومع ذلك ، كانت هناك أيام قليلة فقط قبل امتحان القبول في أكاديمية المدارس المائة.

فتح لي تشينغشان الحقيبة وقال لميليبيد ، “عليك أن تتحملها أكثر من ذلك بقليل. لا تقلق ، لن يمر وقت طويل “.

كان ممارسي التشي من الطبقة الخامسة والطبقة السادسة مفهومان مختلفان تمامًا. سواء كان ذلك من حيث القوة أو المكانة ، كلاهما يمثل أشياء مختلفة تمامًا. طالما وصل إلى الطبقة السادسة ، كان يعتقد أنه لن يضطر للقلق بشأن الاختناق حتى في أكاديمية المدارس المائة ، وهو مكان يعج بالموهوبين.

 

 

غطس ميليبيد رأسه أولاً في كيس الحشرات. اكتشف أنواع الطعام المختلفة التي أعدتها شياو آن له ، لذلك بدأ على الفور في التهامها. لم يبدو أنه كان يتحمل أي شيء على الإطلاق. (م.م / ههههههههههههههه)

ومع ذلك ، كان لي تشينغشان صبورًا للغاية. لقد أخذ وقته في التفكير في الأمر والتعلم والممارسة. مع وجود شياو آن بجانبه ، لم يجدها مملة.

 

 

أدار لي تشينغشان القرص الحجري ، وفتح الباب الحجري ببطء. تدفق الهواء النقي إلى الداخل. كان الربيع في الهواء بالفعل.

 

 

 

وكان مكان العزلة يقع باتجاه مؤخرة الجبل فكان هادئًا. لم يكلف نفسه عناء إبلاغ أي شخص بمغادرته ، مستخدماً تقنية ‘ركوب السحابة – استخدام الضباب’ مباشرة. تجمعت سحابة تحت قدميه.

 

 

اتسعت عيون شياو آن. لأول مرة على الإطلاق ، لم تكن قادرة على مساعدة لي تشينغشان ، لأنها فشلت تمامًا في فهم أين تكمن الصعوبة.

بعد فتح بحر تشي الخاص به ، اكتشف أن استخدام التقنيات كان أسهل من أي وقت مضى ، وكانت آثارها أقوى بكثير من ذي قبل أيضًا.

فقط عندما كان بحر التشي على وشك التكون ، تشتت التشي الحقيقي مرة أخرى ، مما أدى إلى الفشل.

 

“لا تقلق على الإطلاق ، سيد نائب الطائفة. كل ما يحدث على الجبل وتحت الجبل يقع في نطاق تصوري. بمجرد أن يخرج ، سيعرف سيد نائب الطائفة على الفور “.

حملت السحابة لي تشينغشان وشياو آن إلى السماء ، ولكن بمجرد أن وصلوا إلى ارتفاع بضعة أمتار ، اختفوا على شكل خط خفيف من الضوء.

“حان وقت الانطلاق!” قفز لي تشينغشان على قدميه وكشف عن ابتسامة مسننة.

 

ومع ذلك ، فقد فهم لي تشينغشان نفسه. أنه لا ينفد صبره ولا يشعر بالإحباط. كل ما يمكنه فعله هو البحث باستمرار عن الشعور. نظرًا لأنه لم يكن عبقريًا ، فكان عليه أن يصنعها بالعمل الجاد. إذا فشل مائة مرة ، فسيحاول ألف مرة. إذا فشل ألف مرة ، فسيحاول عشرة آلاف مرة.

……

 

 

 

“سيد نائب الطائفة ، لقد خرج لي تشينغشان من العزلة!” أبلغ سيد الجناح في عجلة من أمره في جناح السحب والمطر.

 

 

 

“أين هو الآن؟” نفد صبر وي تشونغيوان منذ وقت طويل ، لذلك ابتسم عندما سمع الأخبار.

 

 

فجأة ، كان هناك قعقعة في السماء البعيدة.

“لق – لقد اختفى” ، تأتأ سيد الجناح. كانت الأخبار الواردة من الجبل أن الكهف كان مفتوحًا على مصراعيه ، لكن لم يكن هناك شخص واحد في الأفق. لا أحد يعرف إلى أين ذهب لي تشينغشان.

 

 

استمر هذا.

“هذا اللقيط الصغير!” أطلق وي تشونغيوان كفاً وأرسل رئيس الجناح للطيران ، وهو يضرب الجدار بشدة وينفث بالدم. ومع ذلك ، لم يجرؤ على الرد أو الرد على وي تشونغيوان الغاضب.

مر الوقت شيئًا فشيئًا ، بينما أصبحت السحب والضباب الذي يخترق الكهف أصغر وأصغر وأكثف وأكثر كثافة. بدوا متجسدين أكثر من ذي قبل. أمسك بها لي تشينغشان ، وشعر وكأنه قد أمسك كرة من المطاط المرن. ومع ذلك ، كان أيضًا رطبًا للغاية وسلسًا وخفيفًا أثناء تجوله في الكهف.

 

 

زأر وي تشونغيوان، “بغض النظر عن المكان الذي تهرب إليه ، سأجدك وأمزقك إلى أشلاء!”

 

 

 

وصلت السحابة والضباب بالفعل إلى أعلى نقطة يمكن أن يصلوا إليها. كانت زرقة السماء مبهرة. مد لي تشينغشان يده نحو السماء ، كما لو كان يريد أن يلمس تلك الرؤية ، ووعده وراء السماوات التسع.

 

 

عندما حاول لي تشينغشان فتح خط الزوال الحزام، أدرك أخيرًا أن خطوط الطول الأربعة الأخيرة من خطوط الطول الثمانية الغير عادية كانت مختلفة عن خطوط الطول الأربعة السابقة.

ومع ذلك ، لم يلمس شيئًا ، لكنه ابتسم بدلاً من ذلك. كان ضوء شمس الربيع ساطعًا وجميلًا لدرجة أنه لم يكن قادرًا على النظر إليه مباشرة.

منذ أن قام لي تشينغشان بصبغ جناح السحب والمطر بالدم وقتل الوكيلة ، كان قد طور عداوة مع طائفة السحب والمطر. حتى الآن ، توفي ابن وي تشونغيوان واثنين من جدات الطائفة في ظروف غامضة.

 

 

حدقت شياو آن مباشرة في وجهه ، مثل التحديق في رؤية ، والتفكير بصمت في وعدها الخاص ، وعدم العودة إلى منزلها المنسي منذ فترة طويلة في الجنوب ، ولكن مرافقته طوال الطريق إلى ما بعد السماوات التسع.

في الوقت الحالي ، لم يكن مجرد فتح جميع نقاط الوخز وربطها كافياً. خلال هذه العملية ، كان بحاجة إلى موازنة تدفق التشي الحقيقي باستمرار عبر خطوط الطول الأربعة يين و يانغ، لكن الصعوبة لم تزداد أربع مرات فقط. تضاعفت الصعوبة لكل خط طول.

 

 

بعد فترة طويلة ، خفض لي تشينغشان رأسه ونظر إلى الأرض والجبال أدناه. لمعت المياه الهائجة للنهر الصافي مثل تيار من الضوء. بدا جبل هوك وولف وكأنه تلة صغيرة ، في حين أن هدير وي تشونغيوان ربما لم يكن صاخبًا مثل البعوض ، وهو ما فاته لي تشينغشان تمامًا.

صمت لي تشينغشان. عاد إلى الزراعة. في غمضة عين ، مر نصف شهر ، وعندها فقط تعلم لي تشينغشان كيفية تقسيم تركيزه إلى قسمين ، مما يسمح لتشي الحقيقي بالتدفق عبر خطوط الطول يين و يانغ هيل كما يشاء.

 

ربما فقد جوهره الشيطاني وجزئا هائلاً من زراعته ، لكنه كان لا يزال جنرال  شيطان ، بعد أن وصل إلى مستويات لم يختبرها لي تشينغشان من قبل. لقد بدا بطيئًا عند التعامل مع الناس ، ولكن كيف يمكن لشيء بسيط مثل التحكم في التشي الشيطاني أن يزعجه؟ وجد لي تشينغشان الشيطان الخطأ إذا أراد التعاطف.

أخرج الخريطة الذهنية للإقليم الأخضر  وفحص اتجاهاته قبل أن يشير إلى الجنوب الشرقي.

 

 

*************************-*

“إلى أكاديمية المائة مدرسة!”

ترجمة: zixar

*************************-*

شياو آن لا يسعها إلا أن تشعر بالقلق قليلاً.

المؤلف/

“حسنًا ، يا شياو آن ، كيف تجرؤين على القول بأن هذا الخالد لا يبدو خالدًا! تعالي الى هنا!” مد لي تشينغشان يده ، وتدفق التشي الحقيقي مثل الماء ، يلتف حول شياو آن.

 

 

ملاحظة المؤلف: لقد بدأ المسار بالفعل . وبدأ ‘المؤلف’ تقدمه. خلال حدث التذاكر المزدوجة ، أناشد بفارغ الصبر الحصول على تذاكر شهرية. بالنسبة لي ، فإن التحدي الحقيقي قد بدأ للتو. أريد أن أحدد الانتصار والهزيمة بالحبكة! أرفض أن أصدق أنني سأخسر للآخرين! وأريد أن أسأل ، ما هي المدارس الفكرية التي تعتقد أن لي تشينغشان وشياو آن سينضمان إليها؟ الجواب قادم. لا أعتقد أن أي شخص يمكنه تخمين ذلك. ^ _ ^

 

 

وصلت السحابة والضباب بالفعل إلى أعلى نقطة يمكن أن يصلوا إليها. كانت زرقة السماء مبهرة. مد لي تشينغشان يده نحو السماء ، كما لو كان يريد أن يلمس تلك الرؤية ، ووعده وراء السماوات التسع.

ترجمة: zixar

“بمجرد أن يخرج ، اتصل بي. أرفض أن أصدق أنه لن يترك الجبل “. والمثير للدهشة أن الرجل في منتصف العمر كان نائب سيد طائفة السحب والمطر وي تشونغيوان. لم يعد يرتدي رداءه البنفسجي الفاخر ، بل يرتدي مجموعة من الجلباب القديم الرمادي. من الواضح أنه كان هنا في الخفاء. لقد صر أسنانه في اللحظة التي تم فيها ذكر اسم لي تشينغشان.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط