الوصول إلى مدينة المحافظة كلير ريفر
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
وغدا ستكون هناك دفعة من 40 فصل تقريباً لنصل للمئوية الثالثة
ارتفعت السحابة والضباب ، منطلق في السماء مع ذيل أبيض صغير.
هبت الرياح على وجوههم وانتفخت ملابس لي تشينغشان و شياو آن. كانت رياح الربيع في الشهر الثالث لا تزال شديدة البرودة ، لكن دفء الشمس كان مسكرًا حقًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ارتفعت السحابة والضباب ، منطلق في السماء مع ذيل أبيض صغير.
انحسرت المناظر الطبيعية تحته بسرعة. كان لي تشينغشان على متن الطائرات في حياته الماضية ، لكن كان من المستحيل مقارنة الشعور بالطيران بالجلوس في مقصورة الطائرة.
قال لي تشينغشان ، “ثم ماذا عن القائد هوا؟”
تحت سيطرة لي تشينغشان ، اندفعت السحابة والضباب فجأة نحو بحيرة كبيرة. اندفعت البحيرة الخضراء الكريستالية نحو وجهه. في اللحظة التي كان على وشك الاصطدام بالبحيرة ، تباطأ فجأة ، وركل دفقة سقطت على وجه لي تشينغشان. انطلق بسرعة على طول سطح الماء ، تاركًا وراءه أثرًا في البحيرة.
” رونغزي ، ماذا تفعلين هنا؟ ألم نتفق على تناول الطعام معًا؟ ” شق شاب طريقه إلى أسفل الدرج ووصل بجانب تشيان رونغزي.
عندما كان على وشك الاصطدام بتلة ، توقف فجأة ، مسرعًا نحو السماء الزرقاء.
المشهد المحيط يتغير باستمرار. ظهرت المدن والبلدات والقرى قبل أن تختفي مرة أخرى ، بينما ارتفعت الجبال قبل أن تتسطح.
خلال أوائل الربيع ، التقط كل المناظر الطبيعية التي لم تدمرها البشرية بعد.
“لقد وصلت أخيرًا.” شقت تشيان رونغزي ببطء طريقها إلى أسفل السلم الحلزوني. لم تكن ترتدي زي حرس هوك وولف، بل تحولت إلى ثوب ربيعي رقيق طويل بنفسجي. تم تصفيف شعرها بطريقة خيالية ، وكشف عن قفاها الأبيض الثلجي. بالمقارنة مع اللطف الذي أظهرته في مدينة جيابينغ ، بدت أكثر أناقة الآن.
لم تكن سرعة طيرانه سريعة بشكل خاص. على الأقل ، لم تكن بالسرعة التي تحرك بها لي تشينغشان على الأرض. ومع ذلك ، كانت الفائدة من عدم وجود عوائق في السماء ، حتى يتمكنوا من الطيران على طول مسار مستقيم.
للحظة ، شعر لي تشينغشان أن عقله لم يكن منفتحًا من قبل.
المشهد المحيط يتغير باستمرار. ظهرت المدن والبلدات والقرى قبل أن تختفي مرة أخرى ، بينما ارتفعت الجبال قبل أن تتسطح.
ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ ، بينما ضحكت شياو آن.
أخرج لي تشينغشان ميليبيد من كيس الحشرات ليُظهر مشهد السماء لهذا الرجل الذي قضى حياته بأكملها في الزحف حول الأرض. بمجرد أن خرج ميليبيد ، انكمش إلى كرة.
ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ ، بينما ضحكت شياو آن.
لم تكن سرعة طيرانه سريعة بشكل خاص. على الأقل ، لم تكن بالسرعة التي تحرك بها لي تشينغشان على الأرض. ومع ذلك ، كانت الفائدة من عدم وجود عوائق في السماء ، حتى يتمكنوا من الطيران على طول مسار مستقيم.
كانت السحابة الصغيرة مثل جزيرة صغيرة وحيدة ، تحوم تحت السماء المرصعة بالنجوم. لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يصاب بالصدمة من المناظر المحيطة به ، والتي أشاد بها ، “جميلة جدًا!”
على الرغم من وجود خمسمائة كيلومتر بين مدينة جيابينغ ومدينة كلير ريفر، إلا أن قطع هذه المسافة الكبيرة في يوم واحد لم يكن بالأمر الصعب أثناء الطيران.
كانت الفريسة قد عضت الطعم بالفعل.
كانوا قد انطلقوا في فترة ما بعد الظهر. تضاءلت السماء فوقهم تدريجياً ، وتضيء بالنجوم. في النهاية ، تحولت إلى مجرة لامعة من النجوم.
على الرغم من أنها لم تظهر أيًا منها على وجهها، إلا أنها فوجئت بالداخل. عندما قابلته في البداية ، كان في الطبقة الأولى فقط. في أقل من عام ، وصل إلى الطبقة السادسة. لقد كان حقًا يتدرب بسرعة مذهلة ، وكانت قوته الحقيقية أكثر من ذلك بكثير.
كانت السحابة الصغيرة مثل جزيرة صغيرة وحيدة ، تحوم تحت السماء المرصعة بالنجوم. لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يصاب بالصدمة من المناظر المحيطة به ، والتي أشاد بها ، “جميلة جدًا!”
أومأت شياو آن. فرك لي تشينغشان رأسها قبل إخراج الخريطة الذهنية للإقليم الأخضر. قال وهو يلقي نظرة ، “نحن على وشك الوصول.”
تحول النهر الصافي إلى شريط من اليشم المتلألئ مع ضوء النجوم ، مما أدى إلى جوهر محافظة كلير ريفر بأكملها. بدأ المزيد والمزيد من القوارب في الظهور على النهر.
هبت الرياح على وجوههم وانتفخت ملابس لي تشينغشان و شياو آن. كانت رياح الربيع في الشهر الثالث لا تزال شديدة البرودة ، لكن دفء الشمس كان مسكرًا حقًا.
مع تسارع السحابة ، أضاءت كرة من النار فجأة في الأفق القاتم البعيد. احترق بطريقة مبهرة.
عندما اقترب لي تشينغشان ، رأى النار تنقسم إلى آلاف الأضواء ، الأمر الذي فاجأه قليلاً.
ولكن عندما رآها بأم عينيه ، شعر وكأنه قد انتقل مرة أخرى إلى عالمه الأصلي ، ووصل إلى مدينة حديثة شاهقة ناطحات السحاب. يبدو أن ناطحات السحاب تنمو من الأرض. كان هناك الكثير من الأبراج فوق عشرة طوابق ، وكانت تصميماتها رائعة للغاية. كانت المدينة بمثابة معرض فني ضخم بدلاً من الأدغال الخرسانية في العصر الحديث.
في الأصل ، كان يعتقد أن مدينة المحافظة كلير ريفر كانت مجرد نسخة مكبرة من مدينة جيابينغ. على الأكثر ، ستغطي مساحة أكبر بضع مرات.
ولكن عندما رآها بأم عينيه ، شعر وكأنه قد انتقل مرة أخرى إلى عالمه الأصلي ، ووصل إلى مدينة حديثة شاهقة ناطحات السحاب. يبدو أن ناطحات السحاب تنمو من الأرض. كان هناك الكثير من الأبراج فوق عشرة طوابق ، وكانت تصميماتها رائعة للغاية. كانت المدينة بمثابة معرض فني ضخم بدلاً من الأدغال الخرسانية في العصر الحديث.
“الأخ وو، هذا زميل لي انضم معي إلى حرس هوك وولف. إنه لي تشينغشان. تشينغشان، هذا صديق جيد لقائدنا وو جين. ” قدمت تشيان رونغزي مقدمة طبيعية ورشيقة ، لكنها حافظت على مسافة معينة من وو جين طوال الوقت. بدت أقرب إلى لي تشينغشان.
“لقد عاد القائد وانغ إلى المنزل بالفعل.” رأت الشعار على خصر لي تشينغشان وأجابت على الفور باجتهاد.
لا ينبغي أن تكون هذه الهياكل التقليدية قادرة على الوقوف بهذه الطريقة المهيبة. على وجه الخصوص ، كان هناك عدد قليل من المباني والأجنحة ذات التصميم الخاص التي شعر حتى غير المحترف مثل لي تشينغشان أنها لا تتوافق مع مبادئ الهندسة ، ومع ذلك فقد وقفت هناك دون أي مشاكل على الإطلاق.
امام المدينة ، قام لي تشينغشان بتفريق السحابة والضباب ومشى مع شياو آن سيرًا على الأقدام. ومع ذلك ، فإنه لا يزال يستخدم المرآة الزجاجية للإخفاء ، ويخفي جسده بينما يسحب كل هالته. كان من غير المحتمل أن يصطدم بأهل طائفة السحب والمطر في مدينة كبيرة كهذه ، لكن لا حرج في أن تكون أكثر حذراً.
” رونغزي ، ماذا تفعلين هنا؟ ألم نتفق على تناول الطعام معًا؟ ” شق شاب طريقه إلى أسفل الدرج ووصل بجانب تشيان رونغزي.
أدرك لي تشينغشان على الفور أن هذه كانت تقنيات الهندسة المدنية الخاصة بـ موهيزم.
قال لي تشينغشان ، “حارس بلاك وولف لمدينة جيابينغ ، لي تشينغشان. لقد جئت للقاء القائدين “.
الآن ، كان هذا عالم المزارع. لقد تغلغل تأثيرهم بالفعل في كل ركن من أركان العالم. لم يقضوا كل يوم في الطيران في الهواء وتفجير بعضهم البعض بالتقنيات.
امام المدينة ، قام لي تشينغشان بتفريق السحابة والضباب ومشى مع شياو آن سيرًا على الأقدام. ومع ذلك ، فإنه لا يزال يستخدم المرآة الزجاجية للإخفاء ، ويخفي جسده بينما يسحب كل هالته. كان من غير المحتمل أن يصطدم بأهل طائفة السحب والمطر في مدينة كبيرة كهذه ، لكن لا حرج في أن تكون أكثر حذراً.
“كتاب الكل قال ذلك.”
على الأرض ، اكتشف المدينة لتكون أكثر روعة. تمامًا مثل مدينة جيابينج ، لم تكن هناك أسوار مدينة هنا أيضًا. إذا كان هناك حقًا يوم اندلعت فيه الحرب ، فستتحدد النتيجة النهائية في السماء. كانت أسوار المدينة على الأرض مجرد منحدر ترابي صغير للعدو.
هبت الرياح على وجوههم وانتفخت ملابس لي تشينغشان و شياو آن. كانت رياح الربيع في الشهر الثالث لا تزال شديدة البرودة ، لكن دفء الشمس كان مسكرًا حقًا.
لم يكن هناك سبب لاستخدام أسوار المدينة للحماية من قطاع الطرق والبلطجية. كان هذا هو المقر الأعلى لحرس هوك وولف لمحافظة كلير ريفر بأكملها ، حيث تمركز اثنان من القادة هنا. أي شخص يجرؤ على إثارة المشاكل هنا سيتم القبض عليه على الفور ويقتاد.
كانت الوجهة الأولى لـ لي تشينغشان هي مقر حرس هوك وولف. في الأصل ، كان كل شخص انضم إلى حرس هوك وولف يأتي إلى مدينة كلير ريفر لمقابلة قائدين من البرونز القرمزي بعد الاختبار التجربي. لقد كان في الأساس إجراء شكلي.
قال لي تشينغشان ، “ثم ماذا عن القائد هوا؟”
وصلت تشيان رونغزي و دياو فاي بالفعل إلى مدينة كلير ريفر من قبل ، لكن لي تشينغشان هو الوحيد الذي لم يفعل ذلك. قبل أن يدخل في الزراعة المنعزلة ، ذكّره فانغ إنشانغ بشكل خاص أن يقدم تقريرًا هناك بمجرد وصوله إلى مدينة كلير ريفر.
أدرك لي تشينغشان على الفور أن هذه كانت تقنيات الهندسة المدنية الخاصة بـ موهيزم.
إذا أراد أن يتدرب في أكاديمية المدارس المائة ، فهذا أمر بالغ الأهمية. لم يسعه إلا أن يفكر فيما حدث منذ أكثر من عام ، مع “القائد الوسيم” و “وانغ العجوز” الصارم. تساءل كيف سيكون رد فعلهم عندما يروه مرة أخرى.
نظر إليه لي تشينغشان بسرعة. لقد التقى بهذا الرجل في الماضي أيضًا. كان وو جين ، الذي قاد المجموعة التي أحاطت بمجتمع البحث عن الحقيقة.
ومع تأخر الوقت ، ربما لم يعد الاثنان في مكتبهما. فجأة ، خفق قلبه. شعر بنبض روحي يمر أمامه.
رفع لي تشينغشان يقظته على الفور ، لكنه لم ير أحدًا يقترب منه. لم يستطع إلا أن يكون في حيرة من أمره.
كانت الفريسة قد عضت الطعم بالفعل.
قالت شياو آن ، “هذا تشكيل.”
“كيف علمت بذلك؟”
جعل لي تشينغشان خطواته واضحة تمامًا عن قصد ، لكنه فشل في إيقاظ المرأة. في النهاية ، اكتشف أنها كانت مجرد شخص عادي. كان الأمن هنا متساهلاً للغاية لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا ربطه بحرس هوك وولف. كل ما يمكنه فعله هو المشي والطرق على المنضدة.
“كتاب الكل قال ذلك.”
دهش لي تشينغشان. كان هذا تشكيلًا غلف مثل هذه المدينة الكبيرة. كان ذلك مكافئًا لأسوار المدينة غير المرئية ، التي تحمي من ممارسي التشي الذين يمكن أن يهددوا هذا المكان بالفعل. ومع ذلك ، فقد خمّن أن التشكيل ربما كان أكثر فائدة كرادع من أي أغراض أخرى يمكن أن تخدمها.
وصلت تشيان رونغزي و دياو فاي بالفعل إلى مدينة كلير ريفر من قبل ، لكن لي تشينغشان هو الوحيد الذي لم يفعل ذلك. قبل أن يدخل في الزراعة المنعزلة ، ذكّره فانغ إنشانغ بشكل خاص أن يقدم تقريرًا هناك بمجرد وصوله إلى مدينة كلير ريفر.
هبت الرياح على وجوههم وانتفخت ملابس لي تشينغشان و شياو آن. كانت رياح الربيع في الشهر الثالث لا تزال شديدة البرودة ، لكن دفء الشمس كان مسكرًا حقًا.
سافر لي تشينغشان على طول النهر. كانت السفن متعددة الطوابق على النهر الواسع مثل المدن بين المدينة. كانت هناك اضطرابات صاخبة في المرفأ ، بينما كانت الأضواء ساطعة للغاية لدرجة أنها بدت وكأنها نهار ، تضيء جميع أشجار الصفصاف التي كانت تتفتح حاليًا على طول ضفة النهر. بدا كل شيء ضبابي.
**(م.م / مسكين)
“لقد عاد القائد وانغ إلى المنزل بالفعل.” رأت الشعار على خصر لي تشينغشان وأجابت على الفور باجتهاد.
على الطريق الرئيسي ، كان الناس يتدفقون جيئة وذهابا ، متشابكين بين بعضهم البعض مثل القماش. كانت مشغولين وحيويين.
على الرغم من أنها كانت تمتلك طريقة الزراعة الوحشية لتقنية التهام الحيوية، إلا أن السبب وراء قدرتها على الزراعة بهذه السرعة كان مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بكل سنوات التراكم هذه ، وهذا هو السبب في أنها تمكنت من تكثيف بحر التشي بنجاح في محاولة واحدة.
أدرك لي تشينغشان شيئًا ما فجأة. كان هؤلاء الناس العاديون يعيشون في رعاية الآلهة.
……
ومع ذلك ، وبسبب ذلك بالضبط ، شعر وو جين بالقلق ووجد أنه لا يطاق. عندما التقى بها أسفل جبل جرين فاين في الماضي ، شعر أن هذه المرأة مختلفة. الآن بعد أن التقى بها مرة أخرى في مدينة كلير ريفر ، وقد تحولت إلى فستان ربيعي ، بدت وكأنها قد تغيرت تمامًا ، مما جعل قلبه ينبض لها.
سار لي تشينغشان عبر الطريق مع شياو آن ووجد وجهته قريبًا جدًا ، مبنى قرمزي يبلغ ارتفاعه عشرات الطوابق. في الجزء العلوي من المبنى كان هناك صقر من البرونز ، حتى أكبر من ذلك الموجود في مدينة جيابينغ. كما كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيه وأجنحته منتشرة. كان مهيبًا جدًا.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يتساءل عما إذا كان سيكون هناك طائر أكبر من هذا المصنوع من الفضة البيضاء حيث توجد غو يانيينغ قيادة رويي. إذا كانت وسط المدينة الجنوبية، فمن المحتمل أن يكون صقرًا ذهبيًا.
ومع تأخر الوقت ، ربما لم يعد الاثنان في مكتبهما. فجأة ، خفق قلبه. شعر بنبض روحي يمر أمامه.
على الطريق الرئيسي ، كان الناس يتدفقون جيئة وذهابا ، متشابكين بين بعضهم البعض مثل القماش. كانت مشغولين وحيويين.
ومع ذلك ، ما هي الأهمية التي كان من المفترض أن يحملها الذهب والفضة في عالم الزراعة هذا؟
أزال لي تشينغشان الاخفاء وصعد الدرجات ، ودخل المبنى المهيب. كانت الردهة هادئة ، والشيء الوحيد الذي يربطها بالطوابق العليا هو السلم الحلزوني.
خلال أوائل الربيع ، التقط كل المناظر الطبيعية التي لم تدمرها البشرية بعد.
كان البلاط الرخامي عاكسًا بدرجة كافية حتى يرى لي تشينغشان نفسه بوضوح. جلست امرأة فقط خلف طاولة رخامية وهي تغفو.
جعل لي تشينغشان خطواته واضحة تمامًا عن قصد ، لكنه فشل في إيقاظ المرأة. في النهاية ، اكتشف أنها كانت مجرد شخص عادي. كان الأمن هنا متساهلاً للغاية لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا ربطه بحرس هوك وولف. كل ما يمكنه فعله هو المشي والطرق على المنضدة.
تمامًا كما كان لي تشينغشان يفكر في ما يجب القيام به ، بدأت الخطوات في الظهور أعلاه.
نظر إليه لي تشينغشان بسرعة. لقد التقى بهذا الرجل في الماضي أيضًا. كان وو جين ، الذي قاد المجموعة التي أحاطت بمجتمع البحث عن الحقيقة.
استيقظت المرأة. “على من تبحث؟”
أخرج لي تشينغشان ميليبيد من كيس الحشرات ليُظهر مشهد السماء لهذا الرجل الذي قضى حياته بأكملها في الزحف حول الأرض. بمجرد أن خرج ميليبيد ، انكمش إلى كرة.
قال لي تشينغشان ، “حارس بلاك وولف لمدينة جيابينغ ، لي تشينغشان. لقد جئت للقاء القائدين “.
قالت شياو آن ، “هذا تشكيل.”
“لقد عاد القائد وانغ إلى المنزل بالفعل.” رأت الشعار على خصر لي تشينغشان وأجابت على الفور باجتهاد.
على الطريق الرئيسي ، كان الناس يتدفقون جيئة وذهابا ، متشابكين بين بعضهم البعض مثل القماش. كانت مشغولين وحيويين.
قال لي تشينغشان ، “ثم ماذا عن القائد هوا؟”
ومع ذلك ، ما هي الأهمية التي كان من المفترض أن يحملها الذهب والفضة في عالم الزراعة هذا؟
قالت المرأة على الفور ، “القائد هوا ذهب بالفعل للشرب مع النساء.” غطت فمها على عجل ، وهي تعلم أنها قالت الكثير.
على الرغم من وجود خمسمائة كيلومتر بين مدينة جيابينغ ومدينة كلير ريفر، إلا أن قطع هذه المسافة الكبيرة في يوم واحد لم يكن بالأمر الصعب أثناء الطيران.
**(م.م / مسكين)
لوى لي تشينغشان شفته. كما يبدو، لم يكن هذا القائد هوا محترمًا بشكل خاص هنا.
تحول النهر الصافي إلى شريط من اليشم المتلألئ مع ضوء النجوم ، مما أدى إلى جوهر محافظة كلير ريفر بأكملها. بدأ المزيد والمزيد من القوارب في الظهور على النهر.
من الواضح أن المرأة كانت مجرد موظفة استقبال عادية. ربما كان ذلك بسبب عدم وجود ممارس تشي على استعداد للعمل في وظيفة كهذه ، ولهذا السبب اختاروا شخصًا عاديًا ذو مظهر لائق.
جعل لي تشينغشان خطواته واضحة تمامًا عن قصد ، لكنه فشل في إيقاظ المرأة. في النهاية ، اكتشف أنها كانت مجرد شخص عادي. كان الأمن هنا متساهلاً للغاية لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا ربطه بحرس هوك وولف. كل ما يمكنه فعله هو المشي والطرق على المنضدة.
“أنت مرحب بك في الصعود إلى الطابق العلوي والراحة طوال الليل. يمكنك مقابلة القائدين غدا “.
“لقد عاد القائد وانغ إلى المنزل بالفعل.” رأت الشعار على خصر لي تشينغشان وأجابت على الفور باجتهاد.
ومع تأخر الوقت ، ربما لم يعد الاثنان في مكتبهما. فجأة ، خفق قلبه. شعر بنبض روحي يمر أمامه.
من الواضح أن الغرض من هذا المبنى المهيب لم يكن مجرد عمل. كما وفرت أماكن إقامة للحراس الذين قدموا إلى المدينة.
انحسرت المناظر الطبيعية تحته بسرعة. كان لي تشينغشان على متن الطائرات في حياته الماضية ، لكن كان من المستحيل مقارنة الشعور بالطيران بالجلوس في مقصورة الطائرة.
“كيف علمت بذلك؟”
تمامًا كما كان لي تشينغشان يفكر في ما يجب القيام به ، بدأت الخطوات في الظهور أعلاه.
أدرك لي تشينغشان شيئًا ما فجأة. كان هؤلاء الناس العاديون يعيشون في رعاية الآلهة.
“لقد وصلت أخيرًا.” شقت تشيان رونغزي ببطء طريقها إلى أسفل السلم الحلزوني. لم تكن ترتدي زي حرس هوك وولف، بل تحولت إلى ثوب ربيعي رقيق طويل بنفسجي. تم تصفيف شعرها بطريقة خيالية ، وكشف عن قفاها الأبيض الثلجي. بالمقارنة مع اللطف الذي أظهرته في مدينة جيابينغ ، بدت أكثر أناقة الآن.
أخرج لي تشينغشان ميليبيد من كيس الحشرات ليُظهر مشهد السماء لهذا الرجل الذي قضى حياته بأكملها في الزحف حول الأرض. بمجرد أن خرج ميليبيد ، انكمش إلى كرة.
في هذه اللحظة ، حتى لي تشينغشان كافح لربطها بـ تشيان رونغزي في الماضي. لم يتغير تأثيرها فحسب ، بل تحسن أيضًا. وصلت زراعتها بالفعل إلى الطبقة السادسة ، والتي ربما لعبت دورًا مهمًا في كل هذا.
للحظة ، شعر لي تشينغشان أن عقله لم يكن منفتحًا من قبل.
عبس لي تشينغشان. “لماذا أنت هنا؟”
على الطريق الرئيسي ، كان الناس يتدفقون جيئة وذهابا ، متشابكين بين بعضهم البعض مثل القماش. كانت مشغولين وحيويين.
لمست تشيان رونغزي شعرها. “سأذهب أيضًا إلى أكاديمية المائة مدرسة للزراعة. ربما ينتهي بنا الأمر كزملاء طلاب. صحيح ، شياو آن؟ ” غمزت في شياو آن قبل أن تقول لـ لي تشينغشان، “تهانينا ، لقد وصلت إلى الطبقة السادسة.”
تحول النهر الصافي إلى شريط من اليشم المتلألئ مع ضوء النجوم ، مما أدى إلى جوهر محافظة كلير ريفر بأكملها. بدأ المزيد والمزيد من القوارب في الظهور على النهر.
على الرغم من أنها لم تظهر أيًا منها على وجهها، إلا أنها فوجئت بالداخل. عندما قابلته في البداية ، كان في الطبقة الأولى فقط. في أقل من عام ، وصل إلى الطبقة السادسة. لقد كان حقًا يتدرب بسرعة مذهلة ، وكانت قوته الحقيقية أكثر من ذلك بكثير.
عبس لي تشينغشان. “لماذا أنت هنا؟”
على الرغم من أنها كانت تمتلك طريقة الزراعة الوحشية لتقنية التهام الحيوية، إلا أن السبب وراء قدرتها على الزراعة بهذه السرعة كان مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بكل سنوات التراكم هذه ، وهذا هو السبب في أنها تمكنت من تكثيف بحر التشي بنجاح في محاولة واحدة.
على الأرض ، اكتشف المدينة لتكون أكثر روعة. تمامًا مثل مدينة جيابينج ، لم تكن هناك أسوار مدينة هنا أيضًا. إذا كان هناك حقًا يوم اندلعت فيه الحرب ، فستتحدد النتيجة النهائية في السماء. كانت أسوار المدينة على الأرض مجرد منحدر ترابي صغير للعدو.
أجاب لي تشينغشان ، “نفس الشيء لك”.
لمست تشيان رونغزي شعرها. “سأذهب أيضًا إلى أكاديمية المائة مدرسة للزراعة. ربما ينتهي بنا الأمر كزملاء طلاب. صحيح ، شياو آن؟ ” غمزت في شياو آن قبل أن تقول لـ لي تشينغشان، “تهانينا ، لقد وصلت إلى الطبقة السادسة.”
الفرح الذي أتى من نجاحها لم يكن عملاً. كان الوصول إلى الطبقة السادسة كممارس تشي يستحق الاحتفال لجميع المزارعين. ومع ذلك ، مع ملابسها الرائعة ، لم يعد الأمر يبدو بهذه البساطة بعد الآن.
نظر إليه لي تشينغشان بسرعة. لقد التقى بهذا الرجل في الماضي أيضًا. كان وو جين ، الذي قاد المجموعة التي أحاطت بمجتمع البحث عن الحقيقة.
ترجمة: zixar
” رونغزي ، ماذا تفعلين هنا؟ ألم نتفق على تناول الطعام معًا؟ ” شق شاب طريقه إلى أسفل الدرج ووصل بجانب تشيان رونغزي.
لمست تشيان رونغزي شعرها. “سأذهب أيضًا إلى أكاديمية المائة مدرسة للزراعة. ربما ينتهي بنا الأمر كزملاء طلاب. صحيح ، شياو آن؟ ” غمزت في شياو آن قبل أن تقول لـ لي تشينغشان، “تهانينا ، لقد وصلت إلى الطبقة السادسة.”
نظر إليه لي تشينغشان بسرعة. لقد التقى بهذا الرجل في الماضي أيضًا. كان وو جين ، الذي قاد المجموعة التي أحاطت بمجتمع البحث عن الحقيقة.
لم يكن غريباً على الإطلاق أن تتعرف عليه تشيان رونغزي. فضلها فانغ إنشانغ بشدة ، وكان فانغ إنشانغ و وو جين على دراية ببعضهما البعض. على هذا النحو ، بعد أن وصلت إلى مدينة كلير ريفر ، من الواضح أن فانغ إنشانغ سيطلب من صديقه أن يعتني بها جيدًا.
أزال لي تشينغشان الاخفاء وصعد الدرجات ، ودخل المبنى المهيب. كانت الردهة هادئة ، والشيء الوحيد الذي يربطها بالطوابق العليا هو السلم الحلزوني.
ولكن عندما رآها بأم عينيه ، شعر وكأنه قد انتقل مرة أخرى إلى عالمه الأصلي ، ووصل إلى مدينة حديثة شاهقة ناطحات السحاب. يبدو أن ناطحات السحاب تنمو من الأرض. كان هناك الكثير من الأبراج فوق عشرة طوابق ، وكانت تصميماتها رائعة للغاية. كانت المدينة بمثابة معرض فني ضخم بدلاً من الأدغال الخرسانية في العصر الحديث.
عندما رأى كيف نظر وو جين إلى تشيان رونغزي ، فهم لي تشينغشان أكثر من ذلك. هكذا نظر الرجل إلى المرأة. على الرغم من أنه يخفي عن قصد ، إلا أن الشهوة كانت لا تزال واضحة مثل النهار.
“لقد وصلت أخيرًا.” شقت تشيان رونغزي ببطء طريقها إلى أسفل السلم الحلزوني. لم تكن ترتدي زي حرس هوك وولف، بل تحولت إلى ثوب ربيعي رقيق طويل بنفسجي. تم تصفيف شعرها بطريقة خيالية ، وكشف عن قفاها الأبيض الثلجي. بالمقارنة مع اللطف الذي أظهرته في مدينة جيابينغ ، بدت أكثر أناقة الآن.
كانت الفريسة قد عضت الطعم بالفعل.
سار لي تشينغشان عبر الطريق مع شياو آن ووجد وجهته قريبًا جدًا ، مبنى قرمزي يبلغ ارتفاعه عشرات الطوابق. في الجزء العلوي من المبنى كان هناك صقر من البرونز ، حتى أكبر من ذلك الموجود في مدينة جيابينغ. كما كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيه وأجنحته منتشرة. كان مهيبًا جدًا.
“الأخ وو، هذا زميل لي انضم معي إلى حرس هوك وولف. إنه لي تشينغشان. تشينغشان، هذا صديق جيد لقائدنا وو جين. ” قدمت تشيان رونغزي مقدمة طبيعية ورشيقة ، لكنها حافظت على مسافة معينة من وو جين طوال الوقت. بدت أقرب إلى لي تشينغشان.
تحول النهر الصافي إلى شريط من اليشم المتلألئ مع ضوء النجوم ، مما أدى إلى جوهر محافظة كلير ريفر بأكملها. بدأ المزيد والمزيد من القوارب في الظهور على النهر.
ومع ذلك ، وبسبب ذلك بالضبط ، شعر وو جين بالقلق ووجد أنه لا يطاق. عندما التقى بها أسفل جبل جرين فاين في الماضي ، شعر أن هذه المرأة مختلفة. الآن بعد أن التقى بها مرة أخرى في مدينة كلير ريفر ، وقد تحولت إلى فستان ربيعي ، بدت وكأنها قد تغيرت تمامًا ، مما جعل قلبه ينبض لها.
**(م.م / مسكين)
في هذه اللحظة ، حتى لي تشينغشان كافح لربطها بـ تشيان رونغزي في الماضي. لم يتغير تأثيرها فحسب ، بل تحسن أيضًا. وصلت زراعتها بالفعل إلى الطبقة السادسة ، والتي ربما لعبت دورًا مهمًا في كل هذا.
على الرغم من وجود خمسمائة كيلومتر بين مدينة جيابينغ ومدينة كلير ريفر، إلا أن قطع هذه المسافة الكبيرة في يوم واحد لم يكن بالأمر الصعب أثناء الطيران.
ترجمة: zixar
على الرغم من أنها لم تظهر أيًا منها على وجهها، إلا أنها فوجئت بالداخل. عندما قابلته في البداية ، كان في الطبقة الأولى فقط. في أقل من عام ، وصل إلى الطبقة السادسة. لقد كان حقًا يتدرب بسرعة مذهلة ، وكانت قوته الحقيقية أكثر من ذلك بكثير.
**(م.م / مسكين)
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لم يكن غريباً على الإطلاق أن تتعرف عليه تشيان رونغزي. فضلها فانغ إنشانغ بشدة ، وكان فانغ إنشانغ و وو جين على دراية ببعضهما البعض. على هذا النحو ، بعد أن وصلت إلى مدينة كلير ريفر ، من الواضح أن فانغ إنشانغ سيطلب من صديقه أن يعتني بها جيدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
