جزيرة كلاود ويسب
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله , والله أكبر
نهض لي تشينغشان. “ما – ما هو الوقت الآن؟”
توصل لي تشينغشان إلى إدراك مفاجئ. ألم يكن اسم المؤلف في الكتاب الذي دفعه سون فوباي سراً بين يديه سيد الرياح والقمر؟ ”
كان الأمر كما لو أن جوتشينزي كان يتوقع منه أن يسأل هذا. “لقد انتهت جميع اختبارات المدارس الأخرى بالفعل.”
سقط لي تشينغشان مرة أخرى. لقد تم العبث به من قبل أنف الثور هذا. كان الكحول غريبًا جدًا. إذا كان هذا هو الحال ، فإنه لا يمكن أن يبقى في الأكاديمية أكثر من ذلك.
أشار جوتشينزي تحت قدميه. “هنا.”
قال جوتشينزي ، “لا داعي للقلق كثيرًا. لا تزال هناك مدرسة أخرى يمكنك الانضمام إليها “.
“انه انت؟” تذكر لي تشينغشان فجأة كيف التقى ذات مرة بهذا الشخص في جناح السحب والمطر قبل ثلاثة أيام.
قال كاهن الداويست القذر ، “إذا كنت تعلم أنك خسرت ، فلماذا لا تنقلع؟”
“أي واحدة؟”
قال جوتشينزي ، “تعال معي! المعلم يعطي وعظ أمام التلاميذ الجدد “.
أشار جوتشينزي تحت قدميه. “هنا.”
التقط لي تشينغشان قطعة من الورق بعد ذلك بفترة وجيزة وسأل ، “هل كتبت هذه؟”
كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء. “لكنني خسرت المقامرة ، وسيدك يكرهني أيضًا.”
أحضر ليو تشوانفنغ لي تشينغشان إلى المنزل. كان هذا منزلًا معلقًا مصنوعًا من الخشب والخيزران. كانت رائحة الحبر تتخلل الغرفة القاتمة حيث كانت الطاولة القصيرة المغطاة بالورق في حالة من الفوضى. كانت الأوراق مليئة ببعض الشخصيات ذات النقاط الكثيفة.
“أي واحدة؟”
ابتسم جوتشينزي . “لكنك ما زلت تجتاز الاختبار من الناحية الفنية. سيدي لديه مزاج ناري ، لكنه أيضًا يقدّر الموهبة. هل تعرف كم تساوي جرة السكر ألف يوم التي شربت؟ ليس لديه ما يكفي لنفسه معظم الوقت. إذا كان يريد فقط أن يعاقبك ، فلماذا يخرج ذلك؟ طالما أنك تتوسل إليه بشكل صحيح حتى يستعيد بعض احترام الذات ، فسوف يقبلك بالتأكيد “.
سمع صوت كسول من أعماق الفناء. “من هناك؟”
قال لي تشينغشان ، “أتوسل؟ كيف يفترض بي أن اتوسل؟ هل تقول أنه فقط لديه احترام الذات وأنا لا أفعل ذلك؟ ”
رغم ذلك ، كان مخطئًا.
قال جوتشينزي ، “تعال معي! المعلم يعطي وعظ أمام التلاميذ الجدد “.
قال جوتشينزي ، “ما رأيك؟”
تنهد لي تشينغشان بشدة. وقف مرة أخرى. يتم اكتساب احترام الذات من خلال القوة ، وليس من خلال الثرثرة. فقط كيف يمكن مقارنة ممارس تشي بمزارع ترسيخ الأساس؟
قام الرجل في منتصف العمر بترتيب ملابسه على عجل ومسح علامات القبل. سعل بلطف ووقف ويداه خلف ظهره. “أنا قائد مدرسة الروايات ، ليو تشوانفنغ!”
قال جوتشينزي ، “تعال معي! المعلم يعطي وعظ أمام التلاميذ الجدد “.
في ذلك الوقت ، لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يسأل ، “ألم تفتك مدرسة؟”
مع عدم وجود خيار آخر ، كل ما يمكن أن يفعله لي تشينغشان هو اتباعه.
سخر الكاهن الداويست القذر. “ماذا ، هل ترفض قبول هزيمتك؟” نتيجة لذلك ، بدأ في السخرية من لي تشينغشان وشتمه أمام الجميع.
على طول الطريق ، علمه جوتشينزي . “بغض النظر عن إهانة السيد لك ، فقط تحمل ذلك. كان الطريق الجبلي للتغلب على مخاوفك ، بينما الآن للتغلب على كبريائك. فقط بالتسامح يمكنك تحقيق العظمة “.
ظل لي تشينغشان صامتًا. وصل إلى الجبهة. جلس الكاهن الداويست القذر عالياً ، بينما جلس التلاميذ الجدد في القاعة. جلست يو زيجيان الأقرب إليه.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
مع ظهور لي تشينغشان ، ألقى الجميع بنظراتهم. واصل الكاهن الداويست القذر محاضرته ، كما لو لم يكن هناك.
صعد لي تشينغشان وقال على مضض ، “لقد خسرت المقامرة.”
مسح ليو تشوانفنغ هذه الأوراق جانبًا ، وكشف عن سطح الطاولة. دعا لي تشينغشان للجلوس حيث أظهر كرم الضيافة بسكب الشاي له.
قال كاهن الداويست القذر ، “إذا كنت تعلم أنك خسرت ، فلماذا لا تنقلع؟”
قام لي تشينغشان بإزالة اللوح من خصره دون تعابير قبل رميها بأقصى قوة ممكنة. مع حفيف ، اختفى اللوح في غابة الخيزران. استدار وغادر على الفور.
رفع لي تشينغشان رأسه فجأة ، لكنه رأى جوتشينزي واقفاً خلف كاهن طاوي قذر يتكلم بضع كلمات. “تحملها.” ثبّت لي تشينغشان قبضته.
سخر الكاهن الداويست القذر. “ماذا ، هل ترفض قبول هزيمتك؟” نتيجة لذلك ، بدأ في السخرية من لي تشينغشان وشتمه أمام الجميع.
لم يتخيل لي تشينغشان أبدًا أنه ستكون هناك لحظة يحاول فيها الناس إلقاء الادوات الروحية عليه أيضًا. كان مهتمًا قليلاً. خفض رأسه وألقى نظرة. قطعة أثرية روحية في متوسطة. لقد تخلى تماما عن الأمل الآن. ربما حتى مائة من هؤلاء لا يمكن استبدالها بقطعة أثرية روحية من الدرجة الفائقة. بدلاً من وصفها بالرشوة ، كانت أشبه بالإهانة!
في هذه اللحظة ، فكر فجأة في شيء ما. ربما كان هناك اختبار واحد لم ينته بعد!
أظهر الجميع ازدراءًا لـ لي تشينغشان. كثيرا للتباهي. سيكون هناك دائمًا شخص ما ليقضي عليك.
تنهد لي تشينغشان بشدة. وقف مرة أخرى. يتم اكتساب احترام الذات من خلال القوة ، وليس من خلال الثرثرة. فقط كيف يمكن مقارنة ممارس تشي بمزارع ترسيخ الأساس؟
ابتسم جوتشينزي . “لكنك ما زلت تجتاز الاختبار من الناحية الفنية. سيدي لديه مزاج ناري ، لكنه أيضًا يقدّر الموهبة. هل تعرف كم تساوي جرة السكر ألف يوم التي شربت؟ ليس لديه ما يكفي لنفسه معظم الوقت. إذا كان يريد فقط أن يعاقبك ، فلماذا يخرج ذلك؟ طالما أنك تتوسل إليه بشكل صحيح حتى يستعيد بعض احترام الذات ، فسوف يقبلك بالتأكيد “.
لم تستطع يو زيجيان تحمل ذلك ، فقالت ، “السيد …”
اللعنة على رواياتك!
نظر جوتشينزي . “زيجيان!” لقد فهم شخصية سيده. كلما حاول الشخص تهدئته ، زاد حمله.
“ماذا ؟”
مع ظهور لي تشينغشان ، ألقى الجميع بنظراتهم. واصل الكاهن الداويست القذر محاضرته ، كما لو لم يكن هناك.
أصبح الكاهن الداويست القذر أكثر رضاءًا عندما شتم. “أنت مجرد قطعة قمامة في عيني. لقد تمكنت من تسلق الجبل بدافع الحظ. اركع الآن واسجد ثلاث مرات ، وسوف … ”
ابتسم جوتشينزي . “لكنك ما زلت تجتاز الاختبار من الناحية الفنية. سيدي لديه مزاج ناري ، لكنه أيضًا يقدّر الموهبة. هل تعرف كم تساوي جرة السكر ألف يوم التي شربت؟ ليس لديه ما يكفي لنفسه معظم الوقت. إذا كان يريد فقط أن يعاقبك ، فلماذا يخرج ذلك؟ طالما أنك تتوسل إليه بشكل صحيح حتى يستعيد بعض احترام الذات ، فسوف يقبلك بالتأكيد “.
لاحظ لي تشينغشان بوضوح أن علامات القبل على وجه ليو تشوانفنغ قد اختفت قبل أن يعرفها. حتى رائحة مستحضرات التجميل اختفت أيضًا. ربما تمتلك مدرسة الروايات بالفعل قدرات غير عادية.
“اخرس!” زأر لي تشينغشان ، وقطع الكاهن الداويست القذر.
أصبح الكاهن الداويست القذر أكثر رضاءًا عندما شتم. “أنت مجرد قطعة قمامة في عيني. لقد تمكنت من تسلق الجبل بدافع الحظ. اركع الآن واسجد ثلاث مرات ، وسوف … ”
سكتت القاعة تماما. لقد كان في الواقع جريئًا بما يكفي للتحدث إلى قائد مدرسة مثل هذا. علاوة على ذلك ، كان أقوى قائد مدرسة ، زعيم مدرسة الطاوية ، فوق ذلك.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
تغير تعبير الكاهن الداويست القذر. كان هذا الطفل لا يزال بحاجة إلى مزيد من الضربات اللفظية حتى يفهم فقط من كان مسؤولاً عن مدرسة الطاوية.
عبس وطرق على الباب وصرخ: “هل يوجد أحد هنا؟”
“مدرسة الروايات”.
قال لي تشينغشان بصوت عالٍ وواضح ، “إذا خسرت ، فقد خسرت. أنا ، لي تشينغشان ، أعترف بالهزيمة. ولكن لماذا يجب أن تستمر في الثرثرة يا أنف الثور؟ كلماتك مثل ضرطة، كريهة للحواس. ما هو الشيء المثير للإعجاب في مدرسة الطاوية على أي حال؟ أنا فقط لن أنضم. ” مع ذلك ، استدار وغادر.
“اخرس!” زأر لي تشينغشان ، وقطع الكاهن الداويست القذر.
رفع لي تشينغشان حذره على الفور ، لكن ليو تشوانفنغ لم يهاجمه. بدلاً من ذلك ، أخرج شيئًا من كيس المائة كنز الخاصة به وألقى به أمام لي تشينغشان.
نادى جوتشينزي ، “السيد ، من فضلك كن حذرا مع ما تقوله! سيدي!”
أحضر ليو تشوانفنغ لي تشينغشان إلى المنزل. كان هذا منزلًا معلقًا مصنوعًا من الخشب والخيزران. كانت رائحة الحبر تتخلل الغرفة القاتمة حيث كانت الطاولة القصيرة المغطاة بالورق في حالة من الفوضى. كانت الأوراق مليئة ببعض الشخصيات ذات النقاط الكثيفة.
مرت ليلة كاملة ، لكن اختبار مدرسة الروايات ، الأخير في القائمة ، ربما لا يزال مستمراً.
أظلمت تعبير الكاهن الداويست القذر. “دعه ينقلع!”
رفع لي تشينغشان حذره على الفور ، لكن ليو تشوانفنغ لم يهاجمه. بدلاً من ذلك ، أخرج شيئًا من كيس المائة كنز الخاصة به وألقى به أمام لي تشينغشان.
بدون أي عوائق ، شق لي تشينغشان طريقه إلى قاع الجبل في نفس واحد. خف غضبه قليلا. قفز في الهواء وأقلع ، وحلّق في بحيرة التنانين والأفاعي. للحظة ، كان محبطًا إلى حد ما. لم يكن لديه فكرة إلى أين يذهب.
“انه انت!” تذكر الرجل في منتصف العمر لي تشينغشان أيضًا. انجرفت أجزاء مختلفة من المعلومات عبر رأسه. جيا عالي لعنصر الماء. ممارس تشي الطبقة السادسة يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا. عبقري! عبقري! لقد فكر بطريقة عاطفية ، أيها الأخ الأكبر ، أنت لم تكذب علي حقًا! أنت حقا لم تكذب علي!*(ربما يقصد سون فوباي … وهذا الشخص هو من كتب تلك الرواية الجنسية السيئة )
إذا كان بمفرده ، فسيكون ذلك سهلاً. ربما يمكنه الذهاب للانضمام إلى طائفة ، أو الذهاب إلى محافظة أخرى والانضمام إلى أكاديمية المدارس المائة هناك. كان العالم كبيرًا جدًا ، فهل كان العثور على مكان للإقامة فيه مشكلة حقيقية؟ ولكن الآن ، انضمت شياو آن بالفعل إلى مدرسة البوذية ، لذلك لم يكن الأمر كما لو كان يستطيع السفر بعيدًا. ربما يمكنه أن يتحدث مع سيد الفكر الواحد ويصبح راهبًا. لقد وصل مصيره مع بوذا بالتأكيد بسرعة!
تغير تعبير الكاهن الداويست القذر. كان هذا الطفل لا يزال بحاجة إلى مزيد من الضربات اللفظية حتى يفهم فقط من كان مسؤولاً عن مدرسة الطاوية.
لكن مع فكرة أخرى ، عرف أنه لن يتوسل لأحد. حتى لو رغب في ذلك ، فقد لا يقبلونه بالضرورة. قد يؤدي قبوله في الواقع إلى الإساءة إلى الكاهن الداويست القذر.
تغير تعبير الكاهن الداويست القذر. كان هذا الطفل لا يزال بحاجة إلى مزيد من الضربات اللفظية حتى يفهم فقط من كان مسؤولاً عن مدرسة الطاوية.
ألا يجب أن تكون المحطة الرابعة حسب ترتيب اتجاه عقارب الساعة؟ ولماذا يجب أن أذهب إلى هناك بمفردي؟
في هذه اللحظة ، فكر فجأة في شيء ما. ربما كان هناك اختبار واحد لم ينته بعد!
رفع لي تشينغشان حذره على الفور ، لكن ليو تشوانفنغ لم يهاجمه. بدلاً من ذلك ، أخرج شيئًا من كيس المائة كنز الخاصة به وألقى به أمام لي تشينغشان.
الليلة الماضية على متن السفينة ، قدم المدرب شرحًا تقريبيًا فيما يتعلق بترتيب الاختبارات. كانت مدرسة الطاوية هي المحطة الأولى ، وكانت السفينة تسافر في اتجاه عقارب الساعة ، مبحرة إلى الجزر المختلفة. لم يرتبوا بشكل خاص اختبارات المدارس الكبرى لتأتي أولاً.
“ما دمت تنضم إلى مدرستي للروايات ، سأعطيك فرشاة كلاود ويسب المصممة خصيصًا.”
في ذلك الوقت ، لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يسأل ، “ألم تفتك مدرسة؟”
رغم ذلك ، كان مخطئًا.
“أي واحدة؟”
مع ظهور لي تشينغشان ، ألقى الجميع بنظراتهم. واصل الكاهن الداويست القذر محاضرته ، كما لو لم يكن هناك.
“مدرسة الروايات”.
“هل سجلت في مدرسة الروايات؟” نظر إليه المدرب بعدم تصديق ، بينما نظر إليه ممارسو التشي الآخرون بتعبير مماثل.
“نعم!”
تغير تعبير الكاهن الداويست القذر. كان هذا الطفل لا يزال بحاجة إلى مزيد من الضربات اللفظية حتى يفهم فقط من كان مسؤولاً عن مدرسة الطاوية.
أشار المدرب إلى الخريطة الذهنية في يده. “انظر ، إنه هنا. إنها المحطة الأخيرة. يمكنك الذهاب إلى هناك بنفسك عندما يحين الوقت “.
إذا كان بمفرده ، فسيكون ذلك سهلاً. ربما يمكنه الذهاب للانضمام إلى طائفة ، أو الذهاب إلى محافظة أخرى والانضمام إلى أكاديمية المدارس المائة هناك. كان العالم كبيرًا جدًا ، فهل كان العثور على مكان للإقامة فيه مشكلة حقيقية؟ ولكن الآن ، انضمت شياو آن بالفعل إلى مدرسة البوذية ، لذلك لم يكن الأمر كما لو كان يستطيع السفر بعيدًا. ربما يمكنه أن يتحدث مع سيد الفكر الواحد ويصبح راهبًا. لقد وصل مصيره مع بوذا بالتأكيد بسرعة!
“هل أنت أستاذ مدرسة الروايات؟” بالنظر إلى عمره ، استبعد احتمال أن يكون تلميذاً. أما فيما يتعلق باحتمالية أن يكون قائد المدرسة ، فلم يفكر في ذلك. لقد رأى قادة المدرسة المختلفين ، وكان لهم جميعًا تأثير معين عليهم. حتى الكاهن الداويست القذر الذي أزعجه تمامًا ، أعطى هالة قائد مدرسة.
ألا يجب أن تكون المحطة الرابعة حسب ترتيب اتجاه عقارب الساعة؟ ولماذا يجب أن أذهب إلى هناك بمفردي؟
لم يفكر لي تشينغشان كثيرًا في هذه الأسئلة. لم يأخذ مدرسة الروايات على محمل الجد على أي حال.
قال لي تشينغشان بصوت عالٍ وواضح ، “إذا خسرت ، فقد خسرت. أنا ، لي تشينغشان ، أعترف بالهزيمة. ولكن لماذا يجب أن تستمر في الثرثرة يا أنف الثور؟ كلماتك مثل ضرطة، كريهة للحواس. ما هو الشيء المثير للإعجاب في مدرسة الطاوية على أي حال؟ أنا فقط لن أنضم. ” مع ذلك ، استدار وغادر.
بعد فترة ، وطأ لي تشينغشان قدمه على هذه الجزيرة الصغيرة الهادئة بشكل مخيف. كانت هذه جزيرة كلاود ويسب التي احتلتها مدرسة الروايات.
مرت ليلة كاملة ، لكن اختبار مدرسة الروايات ، الأخير في القائمة ، ربما لا يزال مستمراً.
استدار ومد يده.
رغم ذلك ، كان مخطئًا.
رفع لي تشينغشان حذره على الفور ، لكن ليو تشوانفنغ لم يهاجمه. بدلاً من ذلك ، أخرج شيئًا من كيس المائة كنز الخاصة به وألقى به أمام لي تشينغشان.
اتبع لي تشينغشان المسار المرصوف بالحصى وعبر غابة من الخيزران. رأى فناءً بسيطًا. كان الفناء مغطى بأوراق الشجر المتساقطة ، كما لو لم يمسها أحد منذ زمن طويل. لا يبدو أن أي شخص يعيش هناك على الإطلاق. بدا وكأنه يسمع أنين امرأة.
مرت ليلة كاملة ، لكن اختبار مدرسة الروايات ، الأخير في القائمة ، ربما لا يزال مستمراً.
قال جوتشينزي ، “تعال معي! المعلم يعطي وعظ أمام التلاميذ الجدد “.
عبس وطرق على الباب وصرخ: “هل يوجد أحد هنا؟”
سمع صوت كسول من أعماق الفناء. “من هناك؟”
“انه انت!” تذكر الرجل في منتصف العمر لي تشينغشان أيضًا. انجرفت أجزاء مختلفة من المعلومات عبر رأسه. جيا عالي لعنصر الماء. ممارس تشي الطبقة السادسة يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا. عبقري! عبقري! لقد فكر بطريقة عاطفية ، أيها الأخ الأكبر ، أنت لم تكذب علي حقًا! أنت حقا لم تكذب علي!*(ربما يقصد سون فوباي … وهذا الشخص هو من كتب تلك الرواية الجنسية السيئة )
لكن مع فكرة أخرى ، عرف أنه لن يتوسل لأحد. حتى لو رغب في ذلك ، فقد لا يقبلونه بالضرورة. قد يؤدي قبوله في الواقع إلى الإساءة إلى الكاهن الداويست القذر.
قال لي تشينغشان ، “لقد جئت للاختبار.”
ابتسم جوتشينزي . “لكنك ما زلت تجتاز الاختبار من الناحية الفنية. سيدي لديه مزاج ناري ، لكنه أيضًا يقدّر الموهبة. هل تعرف كم تساوي جرة السكر ألف يوم التي شربت؟ ليس لديه ما يكفي لنفسه معظم الوقت. إذا كان يريد فقط أن يعاقبك ، فلماذا يخرج ذلك؟ طالما أنك تتوسل إليه بشكل صحيح حتى يستعيد بعض احترام الذات ، فسوف يقبلك بالتأكيد “.
بهذا ، كان هناك حفيف ، وهبوب رياح برية ضربت الأوراق المتساقطة. هرع رجل في منتصف العمر من الفناء ، ووصل امام لي تشينغشان. كان لديه شارب على وجهه لم يكن وسيمًا تمامًا. كانت ملابسه مكشكشة ، وانبثقت منه رائحة خافتة من مستحضرات التجميل. كانت هناك العديد من علامات القبل على وجهه ، وكان هناك حتى عضة حب واضحة على رقبته. بالاقتران مع أنين سابقًا ، كان من الواضح ما كان يفعله.
“ماذا ؟”
قال جوتشينزي ، “تعال معي! المعلم يعطي وعظ أمام التلاميذ الجدد “.
“انه انت؟” تذكر لي تشينغشان فجأة كيف التقى ذات مرة بهذا الشخص في جناح السحب والمطر قبل ثلاثة أيام.
قام لي تشينغشان بإزالة اللوح من خصره دون تعابير قبل رميها بأقصى قوة ممكنة. مع حفيف ، اختفى اللوح في غابة الخيزران. استدار وغادر على الفور.
مألوف جدا ، يبدو مألوفا جدا. لا بد أنني سمعت ذلك في مكان ما من قبل!
“انه انت!” تذكر الرجل في منتصف العمر لي تشينغشان أيضًا. انجرفت أجزاء مختلفة من المعلومات عبر رأسه. جيا عالي لعنصر الماء. ممارس تشي الطبقة السادسة يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا. عبقري! عبقري! لقد فكر بطريقة عاطفية ، أيها الأخ الأكبر ، أنت لم تكذب علي حقًا! أنت حقا لم تكذب علي!*(ربما يقصد سون فوباي … وهذا الشخص هو من كتب تلك الرواية الجنسية السيئة )
قام الرجل في منتصف العمر بترتيب ملابسه على عجل ومسح علامات القبل. سعل بلطف ووقف ويداه خلف ظهره. “أنا قائد مدرسة الروايات ، ليو تشوانفنغ!”
“هل أنت أستاذ مدرسة الروايات؟” بالنظر إلى عمره ، استبعد احتمال أن يكون تلميذاً. أما فيما يتعلق باحتمالية أن يكون قائد المدرسة ، فلم يفكر في ذلك. لقد رأى قادة المدرسة المختلفين ، وكان لهم جميعًا تأثير معين عليهم. حتى الكاهن الداويست القذر الذي أزعجه تمامًا ، أعطى هالة قائد مدرسة.
قال ليو تشوانفنغ برضا عن النفس ، “هذا هو الفن السري لمدرستي للروايات. إنها تمتد إلى ما هو أبعد من خيال معظم الناس “.
قام الرجل في منتصف العمر بترتيب ملابسه على عجل ومسح علامات القبل. سعل بلطف ووقف ويداه خلف ظهره. “أنا قائد مدرسة الروايات ، ليو تشوانفنغ!”
“انه انت؟” تذكر لي تشينغشان فجأة كيف التقى ذات مرة بهذا الشخص في جناح السحب والمطر قبل ثلاثة أيام.
ذهل لي تشينغشان. أراد أن يستدير ويغادر على الفور. لا عجب أن لا أحد التحق بمدرسة الروايات. لكنه فكر بعد ذلك في كيف أن أولويته الآن هي العثور على مكان يمكن أن يقيم فيه ، لذلك استغرق الوقت ليسأل ، “كيف ستختبرني؟” لا تقل لي أنها كتابة مقال.
رغم ذلك ، كان مخطئًا.
خدش ليو تشوانفنغ رأسه ، كما لو كان مرتبكًا أكثر من لي تشينغشان.
إذا كان بمفرده ، فسيكون ذلك سهلاً. ربما يمكنه الذهاب للانضمام إلى طائفة ، أو الذهاب إلى محافظة أخرى والانضمام إلى أكاديمية المدارس المائة هناك. كان العالم كبيرًا جدًا ، فهل كان العثور على مكان للإقامة فيه مشكلة حقيقية؟ ولكن الآن ، انضمت شياو آن بالفعل إلى مدرسة البوذية ، لذلك لم يكن الأمر كما لو كان يستطيع السفر بعيدًا. ربما يمكنه أن يتحدث مع سيد الفكر الواحد ويصبح راهبًا. لقد وصل مصيره مع بوذا بالتأكيد بسرعة!
بكى ليو تشوانفنغ. “سيد ، أنا أتوسل إليك!”
لقد بدا فقط غير موثوق به في عيون لي تشينغشان. لا تقل لي أن الاختبار قد انتهى بالفعل؟
“هل سجلت في مدرسة الروايات؟” نظر إليه المدرب بعدم تصديق ، بينما نظر إليه ممارسو التشي الآخرون بتعبير مماثل.
أصبح الكاهن الداويست القذر أكثر رضاءًا عندما شتم. “أنت مجرد قطعة قمامة في عيني. لقد تمكنت من تسلق الجبل بدافع الحظ. اركع الآن واسجد ثلاث مرات ، وسوف … ”
فجأة ، أضاءت عيون ليو تشوانفنغ. أمسك لي تشينغشان من كتفيه. “لقد مررت! لقد مررت! ”
“ماذا ؟” لقد كان صحيحا. كان لي تشينغشان مخطئًا. لم يكن الأمر أن اختبار مدرسة الروايات لم ينته. بدلاً من ذلك ، لم تبدأ أبدًا.
مألوف جدا ، يبدو مألوفا جدا. لا بد أنني سمعت ذلك في مكان ما من قبل!
سقط لي تشينغشان مرة أخرى. لقد تم العبث به من قبل أنف الثور هذا. كان الكحول غريبًا جدًا. إذا كان هذا هو الحال ، فإنه لا يمكن أن يبقى في الأكاديمية أكثر من ذلك.
ما قاله ليو تشوانفنغ بعد ذلك جعل لي تشينغشان يشعر وكأنه قد ضربه البرق. “من الآن فصاعدًا ، أنت التلميذ الأساسي لمدرستي الروايات!” كما قال ذلك ، أخرج لوح الخصر مع كلمة “واحد” من كيس المائة كنز الخاصة به ، وعلقه على خصر لي تشينغشان شخصيًا. لم يحاول حتى أن يسأل عن المدرسة التي خطط لي تشينغشان لاختيارها ، راغبًا في قبوله في المدرسة تمامًا هكذا.
امتص لي تشينغشان نفسًا عميقًا وسأل بهدوء ، “لا تخبرني أنني التلميذ الوحيد لمدرسة الروايات!” بالتأكيد هذا ليس صحيحًا! بالتأكيد لا!
رفع لي تشينغشان حذره على الفور ، لكن ليو تشوانفنغ لم يهاجمه. بدلاً من ذلك ، أخرج شيئًا من كيس المائة كنز الخاصة به وألقى به أمام لي تشينغشان.
أظهر الجميع ازدراءًا لـ لي تشينغشان. كثيرا للتباهي. سيكون هناك دائمًا شخص ما ليقضي عليك.
“نعم!”
ألا يجب أن تكون المحطة الرابعة حسب ترتيب اتجاه عقارب الساعة؟ ولماذا يجب أن أذهب إلى هناك بمفردي؟
قال كاهن الداويست القذر ، “إذا كنت تعلم أنك خسرت ، فلماذا لا تنقلع؟”
انها حقيقة!
قال ليو تشوانفنغ برضا عن النفس ، “هذا هو الفن السري لمدرستي للروايات. إنها تمتد إلى ما هو أبعد من خيال معظم الناس “.
قام لي تشينغشان بإزالة اللوح من خصره دون تعابير قبل رميها بأقصى قوة ممكنة. مع حفيف ، اختفى اللوح في غابة الخيزران. استدار وغادر على الفور.
زأر ليو تشوانفنغ من الخلف ، “توقف!”
رفع لي تشينغشان حذره على الفور ، لكن ليو تشوانفنغ لم يهاجمه. بدلاً من ذلك ، أخرج شيئًا من كيس المائة كنز الخاصة به وألقى به أمام لي تشينغشان.
على طول الطريق ، علمه جوتشينزي . “بغض النظر عن إهانة السيد لك ، فقط تحمل ذلك. كان الطريق الجبلي للتغلب على مخاوفك ، بينما الآن للتغلب على كبريائك. فقط بالتسامح يمكنك تحقيق العظمة “.
“ما دمت تنضم إلى مدرستي للروايات ، سأعطيك فرشاة كلاود ويسب المصممة خصيصًا.”
سقط لي تشينغشان مرة أخرى. لقد تم العبث به من قبل أنف الثور هذا. كان الكحول غريبًا جدًا. إذا كان هذا هو الحال ، فإنه لا يمكن أن يبقى في الأكاديمية أكثر من ذلك.
لم يتخيل لي تشينغشان أبدًا أنه ستكون هناك لحظة يحاول فيها الناس إلقاء الادوات الروحية عليه أيضًا. كان مهتمًا قليلاً. خفض رأسه وألقى نظرة. قطعة أثرية روحية في متوسطة. لقد تخلى تماما عن الأمل الآن. ربما حتى مائة من هؤلاء لا يمكن استبدالها بقطعة أثرية روحية من الدرجة الفائقة. بدلاً من وصفها بالرشوة ، كانت أشبه بالإهانة!
سخر الكاهن الداويست القذر. “ماذا ، هل ترفض قبول هزيمتك؟” نتيجة لذلك ، بدأ في السخرية من لي تشينغشان وشتمه أمام الجميع.
لم يقل لي تشينغشان الكثير. كل ما فعله هو سحب عشرة قطع أثرية روحية من الدرجة المتوسطة من كيس المائة كنز قبل أن يخبئها مرة أخرى. قبض على يديه وأخذ إجازته.
نظر جوتشينزي . “زيجيان!” لقد فهم شخصية سيده. كلما حاول الشخص تهدئته ، زاد حمله.
رفع لي تشينغشان حذره على الفور ، لكن ليو تشوانفنغ لم يهاجمه. بدلاً من ذلك ، أخرج شيئًا من كيس المائة كنز الخاصة به وألقى به أمام لي تشينغشان.
بكى ليو تشوانفنغ. “سيد ، أنا أتوسل إليك!”
مرت ليلة كاملة ، لكن اختبار مدرسة الروايات ، الأخير في القائمة ، ربما لا يزال مستمراً.
توقف لي تشينغشان ، ورفع رأسه ، وأطلق الصعداء. ليكن. ان يتم التوسل اليه افضل دائمًا من التوسل الى شخص أخر. الأهم من ذلك ، كان هذا مكانًا يمكنه الإقامة فيه. كان المكان مقفرًا جدًا هنا أيضًا ، لذلك كان مناسبًا لزراعته بدلاً من ذلك!
لقد بدا فقط غير موثوق به في عيون لي تشينغشان. لا تقل لي أن الاختبار قد انتهى بالفعل؟
مرت ليلة كاملة ، لكن اختبار مدرسة الروايات ، الأخير في القائمة ، ربما لا يزال مستمراً.
استدار ومد يده.
“ماذا ؟”
” اللوح!” سمع لي تشينغشان كيف سيحصل التلاميذ الأساسيون على الكثير من المزايا الخاصة داخل الأكاديمية. يمكنهم الدخول بحرية إلى عدد قليل من الأماكن التي كان يُحظر على التلاميذ العاديين أن تطأها. سيكون من الملائم لـ لي تشينغشان أن يدرس في المدارس الأخرى في المستقبل.
توقف لي تشينغشان ، ورفع رأسه ، وأطلق الصعداء. ليكن. ان يتم التوسل اليه افضل دائمًا من التوسل الى شخص أخر. الأهم من ذلك ، كان هذا مكانًا يمكنه الإقامة فيه. كان المكان مقفرًا جدًا هنا أيضًا ، لذلك كان مناسبًا لزراعته بدلاً من ذلك!
ابتسم ليو تشوانفنغ بفرح. لم يتخيل أبدًا أن لي تشينغشان سيوافق بالفعل. فجأة ، لوح بيده ، وظهر كلب صغير من العدم. أطلق بعض النباح واندفع إلى أعماق غابة الخيزران. بعد فترة ، عاد مع اللوح في فمه.
“انه انت؟” تذكر لي تشينغشان فجأة كيف التقى ذات مرة بهذا الشخص في جناح السحب والمطر قبل ثلاثة أيام.
قبلها لي تشينغشان ، واختفى الكلب ، كما لو أنه لم يكن موجودًا في المقام الأول. لم يستطع إلا أن يتفاجأ. “ما هذا؟”
لقد بدا فقط غير موثوق به في عيون لي تشينغشان. لا تقل لي أن الاختبار قد انتهى بالفعل؟
قال ليو تشوانفنغ برضا عن النفس ، “هذا هو الفن السري لمدرستي للروايات. إنها تمتد إلى ما هو أبعد من خيال معظم الناس “.
اللعنة على رواياتك!
لاحظ لي تشينغشان بوضوح أن علامات القبل على وجه ليو تشوانفنغ قد اختفت قبل أن يعرفها. حتى رائحة مستحضرات التجميل اختفت أيضًا. ربما تمتلك مدرسة الروايات بالفعل قدرات غير عادية.
أحضر ليو تشوانفنغ لي تشينغشان إلى المنزل. كان هذا منزلًا معلقًا مصنوعًا من الخشب والخيزران. كانت رائحة الحبر تتخلل الغرفة القاتمة حيث كانت الطاولة القصيرة المغطاة بالورق في حالة من الفوضى. كانت الأوراق مليئة ببعض الشخصيات ذات النقاط الكثيفة.
مسح ليو تشوانفنغ هذه الأوراق جانبًا ، وكشف عن سطح الطاولة. دعا لي تشينغشان للجلوس حيث أظهر كرم الضيافة بسكب الشاي له.
قام لي تشينغشان بإزالة اللوح من خصره دون تعابير قبل رميها بأقصى قوة ممكنة. مع حفيف ، اختفى اللوح في غابة الخيزران. استدار وغادر على الفور.
التقط لي تشينغشان قطعة من الورق بعد ذلك بفترة وجيزة وسأل ، “هل كتبت هذه؟”
قال ليو تشوانفنغ بفخر ، “نعم. يمكنك مناداتي بسيد الرياح والقمر. هذا هو اسمي المستعار “.
سقط لي تشينغشان مرة أخرى. لقد تم العبث به من قبل أنف الثور هذا. كان الكحول غريبًا جدًا. إذا كان هذا هو الحال ، فإنه لا يمكن أن يبقى في الأكاديمية أكثر من ذلك.
مألوف جدا ، يبدو مألوفا جدا. لا بد أنني سمعت ذلك في مكان ما من قبل!
رفع لي تشينغشان حذره على الفور ، لكن ليو تشوانفنغ لم يهاجمه. بدلاً من ذلك ، أخرج شيئًا من كيس المائة كنز الخاصة به وألقى به أمام لي تشينغشان.
توصل لي تشينغشان إلى إدراك مفاجئ. ألم يكن اسم المؤلف في الكتاب الذي دفعه سون فوباي سراً بين يديه سيد الرياح والقمر؟ ”
لم يفكر لي تشينغشان كثيرًا في هذه الأسئلة. لم يأخذ مدرسة الروايات على محمل الجد على أي حال.
لقد فهم كل شيء الآن ، لماذا كان تعبير سون فوباي هكذا ، ولماذا لم يلتحق أحد بمدرسة الروايات! ضغط على قدميه وضرب فوق الطاولة القصيرة.
اللعنة على رواياتك!
ما قاله ليو تشوانفنغ بعد ذلك جعل لي تشينغشان يشعر وكأنه قد ضربه البرق. “من الآن فصاعدًا ، أنت التلميذ الأساسي لمدرستي الروايات!” كما قال ذلك ، أخرج لوح الخصر مع كلمة “واحد” من كيس المائة كنز الخاصة به ، وعلقه على خصر لي تشينغشان شخصيًا. لم يحاول حتى أن يسأل عن المدرسة التي خطط لي تشينغشان لاختيارها ، راغبًا في قبوله في المدرسة تمامًا هكذا.
ترجمة: zixar
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
نادى جوتشينزي ، “السيد ، من فضلك كن حذرا مع ما تقوله! سيدي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
