نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 290

تلميذ الروايات

تلميذ الروايات

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله , والله أكبر

 

أمسك أصابعه مثل السيف ، مشيرًا إياها إلى ليو تشوانفنغ. “إنه لا يكفى!” في غمضة عين ، وصل سيف التيار الصافي امام ليو تشوانفنغ.

 

 

وقف ليو تشوانفنغ وهو يضرب الطاولة. “طفل ، يمكنني أن أرى أنك رجل موهوب ، ولهذا السبب كنت أتحمل معك. لا تأخذ الأمر بعيدًا. يمكنك أن تهينني ، لكن لا يمكنك إهانة رواياتي “.

 

 

 

“أنت بالضبط الشخص الذي أهينه. رواياتك قمامة ، قمامة! ” قبضت لي تشينغشان قبضته وشتم.

ومع ذلك ، لم يسمع المزارع عن هذا الوحش من قبل. بعد فحص دقيق ، اكتشف أنه لم يكن وحشًا يركض في فوضى. بدلاً من ذلك ، كان مرضًا غريبًا ، والسبب في ذلك هو أن جميع الآبار في المدينة كانت ملوثة بوريد حجري روحي خاص. كان لدى الأطفال أجساد أضعف ، لذلك لم يتمكنوا من محاربتها ، لكن الكبار سيكونون بخير.

 

 

“أنت … أنت …” أشار ليو تشوانفنغ إلى لي تشينغشان ، تغلب عليه الغضب.

 

 

 

في الخارج هبت الرياح فوق السحاب وظلت ظلالها على المكان. لم يعد ضوء الشمس يصل إلى الغرفة. بدا المبنى المصنوع من الخيزران قاتمًا نوعًا ما.

فوجئ ليو تشوانفنغ. وصل أيضًا بجانب الطاولة القصيرة وجلس. “أنت…”

 

مد لي تشينغشان يده. لم يكن لدى هذا العالم عادة المصافحة ، لذلك تُرك ليو تشوانفنغ في حيرة لفترة من الوقت قبل أن يفهم ما يجري. أمسك بيده.

يمكن أن يشعر لي تشينغشان بالتدفق الرائع لتشي الحقيقي من ليو تشوانفنغ. الآن فقط قام أخيرًا بالتخلص من ضغط ممارس تشي من الطبقة العاشرة.

 

 

النمور والدببة والأسود والذئاب والثعابين …

تعال. أرني ما تستطيع مدرستك للروايات أن تفعله.

 

 

“سيدي ، كان يجب عليك فقط أن تتوقف عن توبيخه قليلاً. ما قلته في النهاية كان مجرد مهين للغاية. لا عجب أنه لم يعد يستطيع تحمل ذلك بعد الآن “.

“لي تشينغشان ، سوف أقيدك بالسلاسل وأجعل مائة من الوحوش تمزقك. لم يفت الأوان بعد إذا استعدت ما قلته “. اندلع تشي الحقيقي من ليو تشوانفنغ فجأة ، وزادت رائحة الحبر.

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “رواياتك ، هي…. قمامة!”

“الأخ الصغير!”

 

 

“أنت تلميذ جامح!” بدافع الغضب ، أمسك ليو تشوانفنغ بفرشاة في يده وأرجحها بقوة.

عبس لي تشينغشان ، ليس بسبب الخوف ، ولكن بسبب خيبة الأمل.

 

من كان يعرف عدد المسابقات التي سيخوضها الشخص في المدارس الأخرى حول هوية كهذه. لم يتمكنوا من الحصول عليها بسهولة كما في مدرسة الروايات. عدم الرضا وعدم القدرة على الدخول في دائرة الضوء لم يكن بالضرورة أمرًا سيئًا. كان الزراعة بسلام هو كل ما يهم.

مع صرير ، طارت مجموعة من السلاسل الطويلة ، ملفوفة حول لي تشينغشان بقوة. مع طقطقة ، تم قفله حول عنق لي تشينغشان.

“لي تشينغشان ، سوف أقيدك بالسلاسل وأجعل مائة من الوحوش تمزقك. لم يفت الأوان بعد إذا استعدت ما قلته “. اندلع تشي الحقيقي من ليو تشوانفنغ فجأة ، وزادت رائحة الحبر.

 

في الخارج هبت الرياح فوق السحاب وظلت ظلالها على المكان. لم يعد ضوء الشمس يصل إلى الغرفة. بدا المبنى المصنوع من الخيزران قاتمًا نوعًا ما.

“دعوات المئات من الوحوش!” قال ليو تشوانفنغ.

 

 

 

النمور والدببة والأسود والذئاب والثعابين …

 

 

 

اندفع العديد من الوحوش الشرسة إلى الأمام ، وأطلقوا همسات مرعبة وهديرًا ، متجهًا نحو لي تشينغشان.

“رئيس ، هل لديك أي طرق للزراعة؟” بعد فترة ، دخل ممارس تشي وحدث للتو أن رأى ليو تشوانفنغ و سون فوباي يدا بيد وينظران إلى بعضهما البعض بعيون دامعة. لقد ترك في الواقع عاجزًا عن الكلام ، قفز في حالة من الذعر وهرب من المتجر على عجل.

 

 

عبس لي تشينغشان ، ليس بسبب الخوف ، ولكن بسبب خيبة الأمل.

كانت أولويته في الانضمام إلى الأكاديمية هي تعلم الفنون المختلفة مثل الكيمياء وصقل القطع الاثرية والتشكيلات وما إلى ذلك. يمكنه تعلمهم بغض النظر عن المدرسة التي ينتمي إليها. ستوفر هويته باعتباره التلميذ الأساسي الكثير من الراحة أيضًا. أحد الجوانب كان الدخول إلى الأكاديمية والخروج منها بحرية ، دون طلب إذن من أحد.

 

استمع لي تشينغشان بهدوء دون مقاطعته. كانت قوة مدرسة الروايات مميزة للغاية. يمكن أن يجعل المزيف حقيقة ، ويخلق شيئًا من لا شيء ، ويحول الخيال إلى حقيقة.

بصدمة ، نشر ذراعيه وكسر من السلاسل. أمسك بالقفل ومزقه إلى أجزاء بسهولة.

بعد رحيل لي تشينغشان ، ألقى الكاهن الداويست القذر محاضرة عن أساليب الطاوية أكثر قليلاً من أجل إظهار تسامحه قبل تفريق الجميع. سأل جوتشينزي  ، “أين ذهب هذا اللقيط؟”

 

لكن كل هذا كان مجرد إلهاء لـ لي تشينغشان. مع تصاعد نية القتل ، وصل امام ليو تشوانفنغ في خطوة واحدة وأرجح كفه مثل الشفرة ، ودمر بقوة تشي الحقيقي الوقائي.

حتى الآن ، كانت الوحوش الشرسة قد وصلت امامه. مع فكر ، كان هناك صوت واضح ، وطار سيف التيار الصافي ، وتحول إلى تيار من الضوء الأزرق مع سلسلة من الحفيف. بعد قليل من التقلبات والانعطافات في الغرفة ، قُتلت جميع الوحوش.

هز ليو تشوانفنغ رأسه على عجل. “شكرا لك الأخ الأكبر. شكرا لك يا أخي الأكبر. اكتسبت مدرستنا للروايات خليفة. لا داعي للقلق بشأن إلغائها “.

 

 

كانت السلاسل مجرد سلاسل عادية ، بينما كانت الوحوش مجرد حيوانات عادية. لقد كانت كافية ضد الأشخاص العاديين ، ولكن ضد ممارسي التشي، وخاصة المحارب الذي خاض معارك لا حصر لها مثله ، كان يحلم إذا كان يعتقد أنها ستكون فعالة.

عبس لي تشينغشان ، ليس بسبب الخوف ، ولكن بسبب خيبة الأمل.

 

 

حتى لو كان واقفًا هناك وسمح للوحوش أن تمزقه ، فهل كان من المفترض أن يخترقوا التشي الحقيقي الوقائي أو يعضوا من خلال جلده؟

عند وصوله إلى الغرفة الأمامية ، لم يعد ليو تشوانفنغ هناك. تم طي مجموعة من الجلباب الأزرق بدقة عند الباب ، مع فرشاة كلاود ويسب في الأعلى.

 

 

أمسك أصابعه مثل السيف ، مشيرًا إياها إلى ليو تشوانفنغ. “إنه لا يكفى!” في غمضة عين ، وصل سيف التيار الصافي امام ليو تشوانفنغ.

 

 

 

قال ليو تشوانفنغ في عجلة من أمره ، “أيها الراهب ذو الأرجل الكبيرة ، تعال!”

 

 

كما مارست الأكاديميات بقاء الأصلح. لقد مرت عدة سنوات منذ أن اكتسبت مدرسة الروايات تلميذًا ، لذلك قدم قادة المدرسة المختلفون بالفعل بيانًا مكتوبًا معًا إلى أكاديمية المدارس المائة في قيادة رويي حتى يتمكنوا من إزالة هذه البقعة في أكاديمية محافظة كلير ريفر.

ارتجف لي تشينغشان ، حيث ظهر هذا الاسم في الكتاب الذي أعطاه له سون فوباي. كانت هذه شخصية ذات قدرات رائعة للغاية. وفقًا لأوصاف الكتاب ، لم يكن شخصًا يمكن أن يهزمه.

 

 

ارتجف لي تشينغشان ، حيث ظهر هذا الاسم في الكتاب الذي أعطاه له سون فوباي. كانت هذه شخصية ذات قدرات رائعة للغاية. وفقًا لأوصاف الكتاب ، لم يكن شخصًا يمكن أن يهزمه.

يمكنهم بالفعل استدعاء الشخصيات من الكتب. لقد فهم ما تستطيع مدرسة الروايات أن تفعله. هل أطلق العنان لقوته الحقيقية أخيرًا؟

كانت للأكاديمية قواعدها. بغض النظر عن كيفية تعارضهم مع بعضهم البعض أثناء امتحان القبول ، بمجرد انضمام تلميذ إلى مدرسة ، كان هذا هو الحال. لا أحد يستطيع تغيير ذلك ، أو أن الأكاديمية قد تحولت إلى فوضى منذ وقت طويل.

 

 

ظهر راهب كبير سمين مكشوف صدره من العدم. كان الجزء الأكثر وضوحا منه هو قدميه الكبيرتين. ركل سيف التيار الصافي بقدم واحدة بينما ركلت القدم الأخرى باتجاه صدر لي تشينغشان.

“الأخ الأكبر!”

 

 

كانت الركلة قوية لدرجة أنها يمكن أن تخترق الصخور. كان هذا على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالوحوش.

جلس هناك لفترة من الوقت قبل أن يقف. ابتسم. أخيرًا أصبح لديه مكان الانتماء الآن. لم يكن عليه أن يقلق من تعرض حياته للخطر ، ولم يكن عليه أن يفكر في قتل الآخرين هنا. يمكنه أن يزرع ببطء.

 

ظهر بالفعل وحش لم يكن موجودًا في العالم ، كما آمن الناس بوجوده. تجمع الإيمان القوي ليشكل قوة ، لكن هذا لم يكن كافياً. لقد تطلب نوعًا من… عنصر حاسم.

تمامًا كما حاول لي تشينغشان تجنب الهجوم ، تباطأت قدميه فجأة. كانت الأرض قد تحولت إلى مستنقع قبل أن يعرفه. من الواضح أن هذا المستنقع الصغير لا يمكن أن يبقيه محاصراً. بدلا من ذلك ، حفز روحه القتالية. حسنًا ، سأريك ما هو ماذا. لقد اتخذ قراره وألقى لكمة ، وضرب باطن قدم الراهب ذو القدمين الكبيرة.

 

 

 

كانت النتيجة غير متوقعة. بضربة كبيرة ، تم إرسال الراهب ذو الأرجل الكبيرة عائدًا أسرع مما وصل. اختفى في الهواء.

 

 

 

شعر ليو تشوانفنغ بقشعريرة في مؤخرة رقبته. انطلق سيف التيار الصافي. رفع التشي الحقيقي الوقائي في عجلة من أمره.

……

 

 

لكن كل هذا كان مجرد إلهاء لـ لي تشينغشان. مع تصاعد نية القتل ، وصل امام ليو تشوانفنغ في خطوة واحدة وأرجح كفه مثل الشفرة ، ودمر بقوة تشي الحقيقي الوقائي.

 

 

 

صرخ ليو تشوانفنغ، “جنبني!” رأى ضربة الكف تتوقف أمامه بحزم.

“ما الذي تتلعثم فيه؟ قُل؟ هل ذهب ليتوسل ذلك الأصلع اللعين؟ أم أنه ذهب للعثور على ليو تشانغ تشينغ لإعادة الاختبار؟ ”

 

 

سحب لي تشينغشان يده واستدعى سيف التيار الصافي. أعاد الطاولة القصيرة التي ركلها إلى مكانها الأصلي ، وجلس ، والتقط إبريق الشاي ، وصب كوبًا بنفسه قبل أن يسكب كوبًا آخر من أجل ليو تشوانفنغ.

أصيب ليو تشوانفنغ بخيبة أمل تامة. أجبر ابتسامة. “المكان كبير جدًا هنا ، لذا في أي مكان تريده.”

 

بقي سون فوباي في حالة ذهول لفترة طويلة. احمرت عينيه قليلا أيضا. لقد أتى عمله الشاق ثماره أخيرًا.

مرت الغيوم في السماء وتدفق ضوء الشمس مرة أخرى ، لتتساقط على خصلات بخار الماء من الشاي. كان كل شيء سلميًا.

الآن ، حان الوقت للذهاب لرؤية شياو آن.

 

ظهر راهب كبير سمين مكشوف صدره من العدم. كان الجزء الأكثر وضوحا منه هو قدميه الكبيرتين. ركل سيف التيار الصافي بقدم واحدة بينما ركلت القدم الأخرى باتجاه صدر لي تشينغشان.

فوجئ ليو تشوانفنغ. وصل أيضًا بجانب الطاولة القصيرة وجلس. “أنت…”

عبس لي تشينغشان ، ليس بسبب الخوف ، ولكن بسبب خيبة الأمل.

 

 

مد لي تشينغشان يده. لم يكن لدى هذا العالم عادة المصافحة ، لذلك تُرك ليو تشوانفنغ في حيرة لفترة من الوقت قبل أن يفهم ما يجري. أمسك بيده.

وقف كرسي هزاز من الخيزران على الشرفة بهدوء. جلس لي تشينغشان عليها ، وبصرير صرير ، تمايل بلطف ، كما لو كان بإمكانه أن يمضي حياته كلها في غيبوبة ويغسل أفكاره الجسدية.

 

كانت النتيجة غير متوقعة. بضربة كبيرة ، تم إرسال الراهب ذو الأرجل الكبيرة عائدًا أسرع مما وصل. اختفى في الهواء.

صافح لي تشينغشان يده. “دعنا نتعايش في المستقبل. هناك فقط اثنان منا على الجزيرة ، وربما لن يكون هناك المزيد من الأشخاص الذين سيصلون إلى هنا في المستقبل “.

ظهر راهب كبير سمين مكشوف صدره من العدم. كان الجزء الأكثر وضوحا منه هو قدميه الكبيرتين. ركل سيف التيار الصافي بقدم واحدة بينما ركلت القدم الأخرى باتجاه صدر لي تشينغشان.

 

 

في المعركة السابقة ، إذا لم يستخدم ليو تشوانفنغ قدرات مدرسة الروايات ، معتمدا فقط على هويته كممارس تشي ذو الطبقة العاشرة واستخدام بعض التقنيات العادية ، فقد كان من الصعب جدًا على لي تشينغشان أن يخرج منتصرًا ما لم يستخدم مخطوطة السيف. حتى مع وجود جسم قوي وخصم يفتقر إلى كل الاهتمام بالقتال ، سيكون من الصعب للغاية التغلب على اختلاف في عدة طبقات.

كانت للأكاديمية قواعدها. بغض النظر عن كيفية تعارضهم مع بعضهم البعض أثناء امتحان القبول ، بمجرد انضمام تلميذ إلى مدرسة ، كان هذا هو الحال. لا أحد يستطيع تغيير ذلك ، أو أن الأكاديمية قد تحولت إلى فوضى منذ وقت طويل.

 

 

أراد أن يرى قدرات مدرسة الروايات ، بينما أراد ليو تشوانفنغ أيضًا إظهار قوى مدرسة الروايات. النتيجة النهائية لم تكن متفائلة للغاية على الإطلاق. لا ، لقد دمرت بشكل مباشر آخر شظية أمل لـ لي تشينغشان. بدلا من ذلك فكر في الامر. لم يعد غاضبًا على الإطلاق.

حتى لو كان واقفًا هناك وسمح للوحوش أن تمزقه ، فهل كان من المفترض أن يخترقوا التشي الحقيقي الوقائي أو يعضوا من خلال جلده؟

 

ظهر راهب كبير سمين مكشوف صدره من العدم. كان الجزء الأكثر وضوحا منه هو قدميه الكبيرتين. ركل سيف التيار الصافي بقدم واحدة بينما ركلت القدم الأخرى باتجاه صدر لي تشينغشان.

لم يكن الأمر كما لو كان يفتقر إلى طريقة الزراعة في الوقت الحالي. كانت طريقة غوي الماء لتكثيف التشي كافية لاستمراره حتى ترسيخ الأساس . بحلول ذلك الوقت ، لن يكون قلقًا بشأن عدم قدرته على إيجاد طريقة زراعة أفضل على أي حال.

 

 

كان لي تشينغشان قد قرأ العديد من الروايات المثيرة للإعجاب في حياته الماضية ، ولم يكن يمانع في أن يسرق ، لكنه لم يعد لديه أي انطباع عنها تقريبًا بعد ما يقرب من عقدين من الزمن. بالمقارنة مع ذلك ، سيكون أفضل حالًا إذا تمسك فقط طريقة غوي الماء لتكثيف التشي.

كانت أولويته في الانضمام إلى الأكاديمية هي تعلم الفنون المختلفة مثل الكيمياء وصقل القطع الاثرية والتشكيلات وما إلى ذلك. يمكنه تعلمهم بغض النظر عن المدرسة التي ينتمي إليها. ستوفر هويته باعتباره التلميذ الأساسي الكثير من الراحة أيضًا. أحد الجوانب كان الدخول إلى الأكاديمية والخروج منها بحرية ، دون طلب إذن من أحد.

 

 

أمسك أصابعه مثل السيف ، مشيرًا إياها إلى ليو تشوانفنغ. “إنه لا يكفى!” في غمضة عين ، وصل سيف التيار الصافي امام ليو تشوانفنغ.

من كان يعرف عدد المسابقات التي سيخوضها الشخص في المدارس الأخرى حول هوية كهذه. لم يتمكنوا من الحصول عليها بسهولة كما في مدرسة الروايات. عدم الرضا وعدم القدرة على الدخول في دائرة الضوء لم يكن بالضرورة أمرًا سيئًا. كان الزراعة بسلام هو كل ما يهم.

 

 

هز ليو تشوانفنغ رأسه على عجل. “شكرا لك الأخ الأكبر. شكرا لك يا أخي الأكبر. اكتسبت مدرستنا للروايات خليفة. لا داعي للقلق بشأن إلغائها “.

عندما جلس ليو تشوانفنغ أمام لي تشينغشان ، كان يتصرف بحذر شديد. اكتسبت مدرسة الروايات حقًا تلميذًا مثيرًا للإعجاب هذه المرة. لقد رأى كيف غرق لي تشينغشان في أفكاره ، لذلك كان خائفًا من مقاطعته. بعد فترة ، سمع تنهيدة لي تشينغشان. سأل: “متى نبدأ الزراعة؟ لقد رأيت تقنيات مدرستي للروايات في وقت سابق. لديه حقًا إمكانات غير محدودة … ”

 

 

“هل تقول أن سيدك على خطأ؟”

استمع لي تشينغشان بهدوء دون مقاطعته. كانت قوة مدرسة الروايات مميزة للغاية. يمكن أن يجعل المزيف حقيقة ، ويخلق شيئًا من لا شيء ، ويحول الخيال إلى حقيقة.

 

 

عندما جلس ليو تشوانفنغ أمام لي تشينغشان ، كان يتصرف بحذر شديد. اكتسبت مدرسة الروايات حقًا تلميذًا مثيرًا للإعجاب هذه المرة. لقد رأى كيف غرق لي تشينغشان في أفكاره ، لذلك كان خائفًا من مقاطعته. بعد فترة ، سمع تنهيدة لي تشينغشان. سأل: “متى نبدأ الزراعة؟ لقد رأيت تقنيات مدرستي للروايات في وقت سابق. لديه حقًا إمكانات غير محدودة … ”

قيل أن مدرسة الروايات نشأت عندما سافر مزارع في العصور القديمة. سمع عن وحش استنزف بشكل خاص حيوية الأطفال في المنطقة المحلية. كل الأطفال الذين تم القبض عليهم من قبل الوحش سيموتون من ضمور. ملأت المدينة بأكملها بالخوف ، بما يكفي لجعل الناس شاحبين من أدنى ذكر للوحش.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يسمع المزارع عن هذا الوحش من قبل. بعد فحص دقيق ، اكتشف أنه لم يكن وحشًا يركض في فوضى. بدلاً من ذلك ، كان مرضًا غريبًا ، والسبب في ذلك هو أن جميع الآبار في المدينة كانت ملوثة بوريد حجري روحي خاص. كان لدى الأطفال أجساد أضعف ، لذلك لم يتمكنوا من محاربتها ، لكن الكبار سيكونون بخير.

تمامًا كما حاول لي تشينغشان تجنب الهجوم ، تباطأت قدميه فجأة. كانت الأرض قد تحولت إلى مستنقع قبل أن يعرفه. من الواضح أن هذا المستنقع الصغير لا يمكن أن يبقيه محاصراً. بدلا من ذلك ، حفز روحه القتالية. حسنًا ، سأريك ما هو ماذا. لقد اتخذ قراره وألقى لكمة ، وضرب باطن قدم الراهب ذو القدمين الكبيرة.

 

 

قام بتنقية مصدر المياه بقواه وشفاء الأطفال وحل كل شيء. بعد ذلك ، عندما كان يستعد للمغادرة ، شاهد الوحش بنفسه ، وكان بالضبط نفس الشائعات.

قال لي تشينغشان ، “رواياتك ، هي…. قمامة!”

 

 

ظهر بالفعل وحش لم يكن موجودًا في العالم ، كما آمن الناس بوجوده. تجمع الإيمان القوي ليشكل قوة ، لكن هذا لم يكن كافياً. لقد تطلب نوعًا من… عنصر حاسم.

النمور والدببة والأسود والذئاب والثعابين …

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

اكتشف أن الوريد الحجري الروحي الذي لوث مصدر المياه شكل حلقة غريبة ، مثل نوع من النقش أو التشكيل ، مما يوفر هذا المكون. بدأ يفكر. هل يمكن أن توفر قدراته هذا المكون ايضاً؟

ترجمة: zixar

 

 

مهد هذا طريقًا جديدًا للزراعة. في البداية ، كان كل ما فعلته هو تسجيل الثرثرة والأساطير الغريبة بين الناس ، وتحويلها إلى حكايات وإشاعات ، يتم نقلها بعد ذلك من خلال الكلام الشفهي. بعد أجيال وأجيال من الميراث والتحسينات ، خاصة بعد أن ابتكرت مدرسة موهيزم آليات طباعة الكتب ، أصبحت أخيرًا مدرسة الروايات في يومنا هذا.

“الأخ الصغير!”

 

 

كرر كذبة بما فيه الكفاية وستصبح الحقيقة. استخدموا الحبر والفرش لإنشاء حكايات ، مستخدمين أنفسهم لتوفير هذا المكون. ونتيجة لذلك ، فإن الخيال ينبض بالحياة في أيديهم. يمكن أن تخلق أي شيء وكل شيء. من حيث كونها مثيرة للاهتمام ، ربما لم تكن هناك مدارس يمكنها منافسة مدرسة الروايات.

 

 

“أنت بالضبط الشخص الذي أهينه. رواياتك قمامة ، قمامة! ” قبضت لي تشينغشان قبضته وشتم.

ومع ذلك ، فقد شهد لي تشينغشان بالفعل قابلية تطبيقه في المعركة. لسوء الحظ ، كان كل ما هو مثير للاهتمام. كونك مثيرًا للاهتمام لم يكن كافيًا لهزيمة الخصوم. ربما كانت كتابة رواية يعتقد الناس أنها حقيقية ، مع شخصيات يبكون ويضحكون معها ، أكثر صعوبة من إدارة مدينة. لم يكن الأمر كما لو كان المزارعون يفتقرون إلى المال على أي حال عندما يتعلق الأمر بإدارة المدينة. كل ما احتاجوا إلى القيام به هو تعيين عدد قليل من المستشارين المهرة في الإدارة وصب بضعة ملايين من التيل الفضي ، وسيزدهر المكان من تلقاء نفسه.

استمع لي تشينغشان بهدوء دون مقاطعته. كانت قوة مدرسة الروايات مميزة للغاية. يمكن أن يجعل المزيف حقيقة ، ويخلق شيئًا من لا شيء ، ويحول الخيال إلى حقيقة.

 

ومع ذلك ، لم يسمع المزارع عن هذا الوحش من قبل. بعد فحص دقيق ، اكتشف أنه لم يكن وحشًا يركض في فوضى. بدلاً من ذلك ، كان مرضًا غريبًا ، والسبب في ذلك هو أن جميع الآبار في المدينة كانت ملوثة بوريد حجري روحي خاص. كان لدى الأطفال أجساد أضعف ، لذلك لم يتمكنوا من محاربتها ، لكن الكبار سيكونون بخير.

كان لي تشينغشان قد قرأ العديد من الروايات المثيرة للإعجاب في حياته الماضية ، ولم يكن يمانع في أن يسرق ، لكنه لم يعد لديه أي انطباع عنها تقريبًا بعد ما يقرب من عقدين من الزمن. بالمقارنة مع ذلك ، سيكون أفضل حالًا إذا تمسك فقط طريقة غوي الماء لتكثيف التشي.

الآن ، حان الوقت للذهاب لرؤية شياو آن.

في مواجهة نظرة ليو تشوانفنغ الشغوفة ، هز لي تشينغشان رأسه ورفض. “شكرًا ، لكن لا داعي لذلك. أين غرفتي؟ ”

ترجمة: zixar

 

صافح لي تشينغشان يده. “دعنا نتعايش في المستقبل. هناك فقط اثنان منا على الجزيرة ، وربما لن يكون هناك المزيد من الأشخاص الذين سيصلون إلى هنا في المستقبل “.

أصيب ليو تشوانفنغ بخيبة أمل تامة. أجبر ابتسامة. “المكان كبير جدًا هنا ، لذا في أي مكان تريده.”

“ما الذي تتلعثم فيه؟ قُل؟ هل ذهب ليتوسل ذلك الأصلع اللعين؟ أم أنه ذهب للعثور على ليو تشانغ تشينغ لإعادة الاختبار؟ ”

 

 

انحنى لي تشينغشان قليلاً وغادر. تجول في الفناء والمبنى. اكتشف أنه على الرغم من أنه لم يكن على قدم المساواة مع المعبد في مدرسة الطاوية ، إلا أنه لم يكن صغيرًا تمامًا أيضًا.

 

 

 

شكل الهيكل المرتفع من الخيزران والخشب عدة ممرات متعرجة. وبينما كان يمشي من خلالهم ، كان صدى صوت خطوات الأقدام واضحًا. كان نسيم الربيع يهب على وجهه ، وسيتأرجح بستان الخيزران. كان هناك قشعريرة طفيفة في الهواء.

مع صرير ، طارت مجموعة من السلاسل الطويلة ، ملفوفة حول لي تشينغشان بقوة. مع طقطقة ، تم قفله حول عنق لي تشينغشان.

 

 

بخطواته ، كان يركل تدريجيًا تموجات في الماء أسفل المبنى المصنوع من الخيزران. نمت المياه تدريجيًا بشكل أعمق أيضًا. عندما وصل إلى الجزء الخلفي من الفناء وفتح الباب المصنوع من الخيزران ، كانت بحيرة صغيرة خضراء اللون تعكس السماء الزرقاء والخيزران الأخضر أمامه. كان منظرا رائعا.

جلس هناك لفترة من الوقت قبل أن يقف. ابتسم. أخيرًا أصبح لديه مكان الانتماء الآن. لم يكن عليه أن يقلق من تعرض حياته للخطر ، ولم يكن عليه أن يفكر في قتل الآخرين هنا. يمكنه أن يزرع ببطء.

 

 

وقف كرسي هزاز من الخيزران على الشرفة بهدوء. جلس لي تشينغشان عليها ، وبصرير صرير ، تمايل بلطف ، كما لو كان بإمكانه أن يمضي حياته كلها في غيبوبة ويغسل أفكاره الجسدية.

كرر كذبة بما فيه الكفاية وستصبح الحقيقة. استخدموا الحبر والفرش لإنشاء حكايات ، مستخدمين أنفسهم لتوفير هذا المكون. ونتيجة لذلك ، فإن الخيال ينبض بالحياة في أيديهم. يمكن أن تخلق أي شيء وكل شيء. من حيث كونها مثيرة للاهتمام ، ربما لم تكن هناك مدارس يمكنها منافسة مدرسة الروايات.

 

 

جلس هناك لفترة من الوقت قبل أن يقف. ابتسم. أخيرًا أصبح لديه مكان الانتماء الآن. لم يكن عليه أن يقلق من تعرض حياته للخطر ، ولم يكن عليه أن يفكر في قتل الآخرين هنا. يمكنه أن يزرع ببطء.

قال ليو تشوانفنغ في عجلة من أمره ، “أيها الراهب ذو الأرجل الكبيرة ، تعال!”

 

 

الآن ، حان الوقت للذهاب لرؤية شياو آن.

“سيدي ، كان يجب عليك فقط أن تتوقف عن توبيخه قليلاً. ما قلته في النهاية كان مجرد مهين للغاية. لا عجب أنه لم يعد يستطيع تحمل ذلك بعد الآن “.

 

 

عند وصوله إلى الغرفة الأمامية ، لم يعد ليو تشوانفنغ هناك. تم طي مجموعة من الجلباب الأزرق بدقة عند الباب ، مع فرشاة كلاود ويسب في الأعلى.

قال جوتشينزي، “سيدي، يبدو أنه… يبدو أنه…”

 

 

ارتدى لي تشينغشان الملابس ، وخزن الفرشاة بعيدًا ، وارتدى اللوح على خصره. انطلق على سحابة ، طائرًا نحو جزيرة اناسرافام  التابعة لمدرسة البوذية.

 

 

أمسك أصابعه مثل السيف ، مشيرًا إياها إلى ليو تشوانفنغ. “إنه لا يكفى!” في غمضة عين ، وصل سيف التيار الصافي امام ليو تشوانفنغ.

كان الاسم الكامل للجزيرة هو جزيرة اناسرافام  الثلاث اضعاف ، استنادًا إلى التدريبات والممارسات الثلاثة للبوذية – سيلا ، وسمادهي ، وبراجانا ، أو الفضيلة والمبادئ الأخلاقية ، والتأمل ، والحكمة والبصيرة على التوالي. كما ورد في الكتب البوذية المقدسة ، “ينتج عن تجميع عقلك الفضيلة الأخلاقية. من الفضيلة الأخلاقية ينشأ التدريب العقلي والاستقرار ، ومن التدريب العقلي والاستقرار تنشأ الحكمة والبصيرة. وهذا ما يسمى بضوابط اناسرافام الثلاثي اضعاف”. كان المكان يُعرف أيضًا باسم جزيرة الانضباط الثلاثي، أو الفضيلة الأخلاقية والتأمل وجزيرة الحكمة.

في المعركة السابقة ، إذا لم يستخدم ليو تشوانفنغ قدرات مدرسة الروايات ، معتمدا فقط على هويته كممارس تشي ذو الطبقة العاشرة واستخدام بعض التقنيات العادية ، فقد كان من الصعب جدًا على لي تشينغشان أن يخرج منتصرًا ما لم يستخدم مخطوطة السيف. حتى مع وجود جسم قوي وخصم يفتقر إلى كل الاهتمام بالقتال ، سيكون من الصعب للغاية التغلب على اختلاف في عدة طبقات.

 

 

(مترجم انجليزي: تم تسمية الجزيرة أساسًا على اسم التدريب أو التخصصات الثلاثة السائدة في البوذية ، والتي تتضمن اتباع المبادئ والتأمل واكتساب الحكمة والبصيرة. يعني اناسرافام في هذا السياق أن هذه التخصصات الثلاثة هي ممارسات محايدة للكارما – فهي لا تأتي على حساب الكارما والجدارة ، مما يسمح بالتحرر من المعاناة في النهاية. اناسرافام  هو عكس ساسرافا ، والذي يأتي على حساب الكرمة والجدارة ، لذلك بينما يمكنك الحصول على فائدة في الوقت الحاضر ، من المحتمل أن تؤدي ممارسات ساسرافا إلى عواقب سلبية في المستقبل.)

ارتجف لي تشينغشان ، حيث ظهر هذا الاسم في الكتاب الذي أعطاه له سون فوباي. كانت هذه شخصية ذات قدرات رائعة للغاية. وفقًا لأوصاف الكتاب ، لم يكن شخصًا يمكن أن يهزمه.

 

 

 

(مترجم انجليزي: تتكون المدارس العشر القياسية في هذه الحالة من مدارس الكونفوشيوسية ، والطاوية ، والبوذية ، واليين-يانغ ، والقانون ، والأسماء ، وموهيزم ، والمنوعات ، والزراعة ، والروايات. عادة ، ستحل مدرسة الدبلوماسية محل مدرسة البوذية ، لكن عندما رأيت كيف لم يتم ذكر مدرسة دبلوماسية أبدًا ، افترضت أنها مدرسة البوذية بدلاً من ذلك. إذا تمت إزالة مدرسة الروايات من القائمة ، فإنها تُعرف أيضًا باسم التدفقات التسعة للفكر ، أو التدفقات التسعة فقط.)

عند الوصول إلى الجزيرة والنظر من بعيد ، كانت الباغودات البوذية مبعثرة في جميع أنحاء المكان ، مليئة بالوقار. كان بإمكانه سماع ترديد الكتب البوذية المقدسة بشكل غامض. لقد تنافست مع مدرسة جزيرة وُووِي للطاوية من حيث النطاق. كانت شياو آن هنا.

 

 

نشأ سون فوباي من مدرسة الروايات. كان غير راغب في رؤية هذا يحدث ، لذلك بعد نفاد الخيارات ، كان يحاول متى رأى ممارس تشي موهوبًا قليلاً. كان هناك دائمًا احتمال ، لكنه تخلى بالفعل عن كل أمل أيضًا.

……

 

 

 

في بحر الكتب داخل بلدة الغيوم المتدفقة ، انحنى ليو تشوانفنغ إلى الأرض بمجرد دخوله من الباب.

 

 

 

غرق قلب سون فوباي. “الأخ الصغير ، ماذا تفعل؟ لا تقل لي … ألغيت مدرسة الروايات؟ ”

في الخارج هبت الرياح فوق السحاب وظلت ظلالها على المكان. لم يعد ضوء الشمس يصل إلى الغرفة. بدا المبنى المصنوع من الخيزران قاتمًا نوعًا ما.

 

 

لم يتم إصلاح المائة مدرسة في الأكاديمية. كانت هناك بعض الاختلافات من محافظة إلى محافظة. بصرف النظر عن المدارس العشر القياسية ، كان هناك العديد من الأماكن التي لا توجد بها مدارس ثانوية مثل مدرسة الموسيقى ومدرسة الطب وما إلى ذلك.

الآن ، حان الوقت للذهاب لرؤية شياو آن.

 

(مترجم انجليزي: تم تسمية الجزيرة أساسًا على اسم التدريب أو التخصصات الثلاثة السائدة في البوذية ، والتي تتضمن اتباع المبادئ والتأمل واكتساب الحكمة والبصيرة. يعني اناسرافام في هذا السياق أن هذه التخصصات الثلاثة هي ممارسات محايدة للكارما – فهي لا تأتي على حساب الكارما والجدارة ، مما يسمح بالتحرر من المعاناة في النهاية. اناسرافام  هو عكس ساسرافا ، والذي يأتي على حساب الكرمة والجدارة ، لذلك بينما يمكنك الحصول على فائدة في الوقت الحاضر ، من المحتمل أن تؤدي ممارسات ساسرافا إلى عواقب سلبية في المستقبل.)

(مترجم انجليزي: تتكون المدارس العشر القياسية في هذه الحالة من مدارس الكونفوشيوسية ، والطاوية ، والبوذية ، واليين-يانغ ، والقانون ، والأسماء ، وموهيزم ، والمنوعات ، والزراعة ، والروايات. عادة ، ستحل مدرسة الدبلوماسية محل مدرسة البوذية ، لكن عندما رأيت كيف لم يتم ذكر مدرسة دبلوماسية أبدًا ، افترضت أنها مدرسة البوذية بدلاً من ذلك. إذا تمت إزالة مدرسة الروايات من القائمة ، فإنها تُعرف أيضًا باسم التدفقات التسعة للفكر ، أو التدفقات التسعة فقط.)

 

 

 

كما مارست الأكاديميات بقاء الأصلح. لقد مرت عدة سنوات منذ أن اكتسبت مدرسة الروايات تلميذًا ، لذلك قدم قادة المدرسة المختلفون بالفعل بيانًا مكتوبًا معًا إلى أكاديمية المدارس المائة في قيادة رويي حتى يتمكنوا من إزالة هذه البقعة في أكاديمية محافظة كلير ريفر.

 

 

 

إذا لم تكن مدرسة الروايات جزءًا من المدارس العشر القياسية التي عينها الإمبراطور المؤسس ، لكان كبار المسؤولين قد قبلوا طلبهم منذ وقت طويل. ولكن حتى في هذه الحالة ، فقد أصدروا إنذارًا نهائيًا. إذا لم يتمكن قائد المدرسة ، ليو تشوانفنغ ، من الوصول إلى ترسيخ الأساس أو قبول أي تلاميذ جدد ، فسيقومون بإلغاء مدرسة الروايات في محافظة كلير ريفر واستعادة جزيرة كلاود ويسب حتى تتمكن مدرسة أخرى من احتلال الجزيرة.

عبس لي تشينغشان ، ليس بسبب الخوف ، ولكن بسبب خيبة الأمل.

 

هز ليو تشوانفنغ رأسه على عجل. “شكرا لك الأخ الأكبر. شكرا لك يا أخي الأكبر. اكتسبت مدرستنا للروايات خليفة. لا داعي للقلق بشأن إلغائها “.

نشأ سون فوباي من مدرسة الروايات. كان غير راغب في رؤية هذا يحدث ، لذلك بعد نفاد الخيارات ، كان يحاول متى رأى ممارس تشي موهوبًا قليلاً. كان هناك دائمًا احتمال ، لكنه تخلى بالفعل عن كل أمل أيضًا.

 

إذا لم تكن مدرسة الروايات جزءًا من المدارس العشر القياسية التي عينها الإمبراطور المؤسس ، لكان كبار المسؤولين قد قبلوا طلبهم منذ وقت طويل. ولكن حتى في هذه الحالة ، فقد أصدروا إنذارًا نهائيًا. إذا لم يتمكن قائد المدرسة ، ليو تشوانفنغ ، من الوصول إلى ترسيخ الأساس أو قبول أي تلاميذ جدد ، فسيقومون بإلغاء مدرسة الروايات في محافظة كلير ريفر واستعادة جزيرة كلاود ويسب حتى تتمكن مدرسة أخرى من احتلال الجزيرة.

هز ليو تشوانفنغ رأسه على عجل. “شكرا لك الأخ الأكبر. شكرا لك يا أخي الأكبر. اكتسبت مدرستنا للروايات خليفة. لا داعي للقلق بشأن إلغائها “.

 

 

بعد رحيل لي تشينغشان ، ألقى الكاهن الداويست القذر محاضرة عن أساليب الطاوية أكثر قليلاً من أجل إظهار تسامحه قبل تفريق الجميع. سأل جوتشينزي  ، “أين ذهب هذا اللقيط؟”

“من هذا؟” اتسعت عيني سون فوباي. فقط من كان سيئ الحظ؟

صرخ ليو تشوانفنغ، “جنبني!” رأى ضربة الكف تتوقف أمامه بحزم.

 

 

“لي تشينغشان!” ربما كان مزاجه سيئًا وربما كان غير راغب في تعلم الفنون السرية لمدرسة الروايات ، لكنه كان حقًا التلميذ الأساسي لمدرسة الروايات.

 

 

 

بقي سون فوباي في حالة ذهول لفترة طويلة. احمرت عينيه قليلا أيضا. لقد أتى عمله الشاق ثماره أخيرًا.

 

 

 

“الأخ الصغير!”

 

 

 

“الأخ الأكبر!”

اكتشف أن الوريد الحجري الروحي الذي لوث مصدر المياه شكل حلقة غريبة ، مثل نوع من النقش أو التشكيل ، مما يوفر هذا المكون. بدأ يفكر. هل يمكن أن توفر قدراته هذا المكون ايضاً؟

 

 

“رئيس ، هل لديك أي طرق للزراعة؟” بعد فترة ، دخل ممارس تشي وحدث للتو أن رأى ليو تشوانفنغ و سون فوباي يدا بيد وينظران إلى بعضهما البعض بعيون دامعة. لقد ترك في الواقع عاجزًا عن الكلام ، قفز في حالة من الذعر وهرب من المتجر على عجل.

 

 

 

……

 

 

تعال. أرني ما تستطيع مدرستك للروايات أن تفعله.

بعد رحيل لي تشينغشان ، ألقى الكاهن الداويست القذر محاضرة عن أساليب الطاوية أكثر قليلاً من أجل إظهار تسامحه قبل تفريق الجميع. سأل جوتشينزي  ، “أين ذهب هذا اللقيط؟”

 

 

اكتشف أن الوريد الحجري الروحي الذي لوث مصدر المياه شكل حلقة غريبة ، مثل نوع من النقش أو التشكيل ، مما يوفر هذا المكون. بدأ يفكر. هل يمكن أن توفر قدراته هذا المكون ايضاً؟

قال جوتشينزي، “سيدي، يبدو أنه… يبدو أنه…”

كرر كذبة بما فيه الكفاية وستصبح الحقيقة. استخدموا الحبر والفرش لإنشاء حكايات ، مستخدمين أنفسهم لتوفير هذا المكون. ونتيجة لذلك ، فإن الخيال ينبض بالحياة في أيديهم. يمكن أن تخلق أي شيء وكل شيء. من حيث كونها مثيرة للاهتمام ، ربما لم تكن هناك مدارس يمكنها منافسة مدرسة الروايات.

 

 

“ما الذي تتلعثم فيه؟ قُل؟ هل ذهب ليتوسل ذلك الأصلع اللعين؟ أم أنه ذهب للعثور على ليو تشانغ تشينغ لإعادة الاختبار؟ ”

 

 

وقف ليو تشوانفنغ وهو يضرب الطاولة. “طفل ، يمكنني أن أرى أنك رجل موهوب ، ولهذا السبب كنت أتحمل معك. لا تأخذ الأمر بعيدًا. يمكنك أن تهينني ، لكن لا يمكنك إهانة رواياتي “.

قال جوتشينزي ، “ولا احد. لقد ذهب إلى جزيرة كلاود ويسب “.

(مترجم انجليزي: تم تسمية الجزيرة أساسًا على اسم التدريب أو التخصصات الثلاثة السائدة في البوذية ، والتي تتضمن اتباع المبادئ والتأمل واكتساب الحكمة والبصيرة. يعني اناسرافام في هذا السياق أن هذه التخصصات الثلاثة هي ممارسات محايدة للكارما – فهي لا تأتي على حساب الكارما والجدارة ، مما يسمح بالتحرر من المعاناة في النهاية. اناسرافام  هو عكس ساسرافا ، والذي يأتي على حساب الكرمة والجدارة ، لذلك بينما يمكنك الحصول على فائدة في الوقت الحاضر ، من المحتمل أن تؤدي ممارسات ساسرافا إلى عواقب سلبية في المستقبل.)

 

عبس لي تشينغشان ، ليس بسبب الخوف ، ولكن بسبب خيبة الأمل.

قال الكاهن الداويست القذر ، “ماذا؟ لماذا لم تخبرني عاجلاً؟ ”

 

 

 

قال جوتشينزي  ، “أردت أن أخبرك سابقًا ، ولكن بمجرد أن ذكرت اسم لي تشينغشان ، طلبت مني أن أصمت.”

“ما الذي تتلعثم فيه؟ قُل؟ هل ذهب ليتوسل ذلك الأصلع اللعين؟ أم أنه ذهب للعثور على ليو تشانغ تشينغ لإعادة الاختبار؟ ”

 

 

صفع الكاهن الداويست القذر على فخذه. “كلمتي! قد يذهب ليجد ذلك الأصلع اللعين ويصبح راهبًا بدلاً من ذلك. اجعله يأتي هنا. سأقبله في مدرستي للطاوية “.

 

 

لكن كل هذا كان مجرد إلهاء لـ لي تشينغشان. مع تصاعد نية القتل ، وصل امام ليو تشوانفنغ في خطوة واحدة وأرجح كفه مثل الشفرة ، ودمر بقوة تشي الحقيقي الوقائي.

قال جوتشينزي  ، “لقد فات الأوان بالفعل. سلم قائد المدرسة ليو السجل على الفور. لقد أصبح لي تشينغشان بالفعل تلميذًا لمدرسة الروايات ، وهو التلميذ الأساسي “.

(مترجم انجليزي: تم تسمية الجزيرة أساسًا على اسم التدريب أو التخصصات الثلاثة السائدة في البوذية ، والتي تتضمن اتباع المبادئ والتأمل واكتساب الحكمة والبصيرة. يعني اناسرافام في هذا السياق أن هذه التخصصات الثلاثة هي ممارسات محايدة للكارما – فهي لا تأتي على حساب الكارما والجدارة ، مما يسمح بالتحرر من المعاناة في النهاية. اناسرافام  هو عكس ساسرافا ، والذي يأتي على حساب الكرمة والجدارة ، لذلك بينما يمكنك الحصول على فائدة في الوقت الحاضر ، من المحتمل أن تؤدي ممارسات ساسرافا إلى عواقب سلبية في المستقبل.)

 

 

كانت للأكاديمية قواعدها. بغض النظر عن كيفية تعارضهم مع بعضهم البعض أثناء امتحان القبول ، بمجرد انضمام تلميذ إلى مدرسة ، كان هذا هو الحال. لا أحد يستطيع تغيير ذلك ، أو أن الأكاديمية قد تحولت إلى فوضى منذ وقت طويل.

بصدمة ، نشر ذراعيه وكسر من السلاسل. أمسك بالقفل ومزقه إلى أجزاء بسهولة.

 

بصدمة ، نشر ذراعيه وكسر من السلاسل. أمسك بالقفل ومزقه إلى أجزاء بسهولة.

شعر الكاهن الداويست القذر بالندم. تناسب إرادة لي تشينغشان غير المرنة وقوته ذوقه كثيرًا. ربما اعتبره الآخرون وقحًا عندما رأوا كيف شتم علنًا قائد مدرسة ، وهو مزارع ترسيخ الأساس، لكنه شعر ببعض الإعجاب بعيدًا عن غضبه. عندما كان صغيرًا ، اشتهر أيضًا بغطرسته ووقاحته. من كان يعرف مقدار المعاناة التي مر بها بسبب مزاجه الرهيب.

تعال. أرني ما تستطيع مدرستك للروايات أن تفعله.

 

 

“سيدي ، كان يجب عليك فقط أن تتوقف عن توبيخه قليلاً. ما قلته في النهاية كان مجرد مهين للغاية. لا عجب أنه لم يعد يستطيع تحمل ذلك بعد الآن “.

في مواجهة نظرة ليو تشوانفنغ الشغوفة ، هز لي تشينغشان رأسه ورفض. “شكرًا ، لكن لا داعي لذلك. أين غرفتي؟ ”

 

مد لي تشينغشان يده. لم يكن لدى هذا العالم عادة المصافحة ، لذلك تُرك ليو تشوانفنغ في حيرة لفترة من الوقت قبل أن يفهم ما يجري. أمسك بيده.

“هل تقول أن سيدك على خطأ؟”

 

 

وقف ليو تشوانفنغ وهو يضرب الطاولة. “طفل ، يمكنني أن أرى أنك رجل موهوب ، ولهذا السبب كنت أتحمل معك. لا تأخذ الأمر بعيدًا. يمكنك أن تهينني ، لكن لا يمكنك إهانة رواياتي “.

“التلميذ لا يجرؤ.”

 

 

عند وصوله إلى الغرفة الأمامية ، لم يعد ليو تشوانفنغ هناك. تم طي مجموعة من الجلباب الأزرق بدقة عند الباب ، مع فرشاة كلاود ويسب في الأعلى.

كان الكاهن الداويست القذر منزعجًا تمامًا. “من بين جميع الخيارات العادية التي كانت لديه ، كان عليه فقط أن يختار كتابة الروايات. أود أن أرى فقط ما سيتحول إليه “.

 

 

حتى لو كان واقفًا هناك وسمح للوحوش أن تمزقه ، فهل كان من المفترض أن يخترقوا التشي الحقيقي الوقائي أو يعضوا من خلال جلده؟

ترجمة: zixar

 

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

قيل أن مدرسة الروايات نشأت عندما سافر مزارع في العصور القديمة. سمع عن وحش استنزف بشكل خاص حيوية الأطفال في المنطقة المحلية. كل الأطفال الذين تم القبض عليهم من قبل الوحش سيموتون من ضمور. ملأت المدينة بأكملها بالخوف ، بما يكفي لجعل الناس شاحبين من أدنى ذكر للوحش.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط