نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 293

مدمر عقليا

مدمر عقليا

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله , والله أكبر

 

ترجمة: zixar

 

 

لم تستطع شياو آن الكشف عن قوتها من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، لذلك في الأصل ، كان من المستحيل عليها أن تتنافس ضد ممارس التشي ذو الطبقة العاشرة مثل ‘العقل المستنير’. لعبت لؤلؤة الملك الوصي التي منحها سيد الفكر الواحد دورًا حاسمًا في الوقت الحالي.

 

 

لقد كان منظورًا مختلفًا ، لكنهم رأوا نفس النتيجة في النهاية. بمجرد اكتمال القطعة الأدبية ، ستكون كمائن من جميع الاتجاهات ، مما يؤدي إلى موت محقق.

لم تكن المصنوعات الروحية ذات الدرجة الفائقة من العناصر التي يمكن لممارسي التشي التحكم فيها بشكل كامل. فقط مزارعي ترسيخ الأساس  هم من يستطيعون إطلاق العنان لقوتهم الحقيقية. ومع ذلك ، يمكن لـ شياو آن استخدام لؤلؤة الملك الوصي  في اللحظة التي دخلت فيها يديها. عندما وصلت إلى الطبقة الأولى مع الكتاب المقدس الملك الوصي لقهر الشيطان  ، تمكنت من إطلاق العنان لقوتها الكاملة. لم يعد باهتًا مقارنةً بالوقت الذي استخدمه فيه سيد الفكر الواحد.

 

 

 

في يد لي تشينغشان ، حتى مخطوطة السيف التي بالكاد يمكن اعتبارها قطعة أثرية روحية من الدرجة الفائقة امتلك بالفعل الكثير من القوة حتى دون أن يتم صقله. من ناحية أخرى ، تم إطلاق العنان لكل قوة الأداة الروحية الحقيقية من الدرجة الفائقة في الوقت الحالي.

قعقعة! كان هناك صوت حاد داخل أصوات الأجراس. تم تقطيع مجرفة راهب الفاجرا بقوة إلى نصفين ، وتشتت كالضوء. حدق ‘العقل المستنير’ في ذهول ، متسائلاً عما إذا كان يحلم أم لا. كيف كان من الممكن أن يتم تقطيع مجرفة راهب الفاجرا التي قام بتكثيفها على أساس قطعة أثرية روحية عالية الجودة إلى نصفين ما لم يكن سيده هنا شخصيًا؟

 

 

وكان سيف الفاجرا الضخم بمثابة إبرة تطريز في يدي شياو آن ، يتأرجح لأسفل ، ويدفع للأمام ، ويتحرك لأسفل ، ويتأرجح لأعلى ، ويكتسح عالياً ، ويكتسح للأسفل.

 

 

كان ‘العقل المستنير’ شاحبًا ، وكانت عيناه مملة ، لكنه لم يعد يمتلك أي كراهية بعد الآن. بالتأكيد لم يكن يخفي أي شيء أو ينتظر وقته. بغض النظر عن مدى قوة الخصم ، فإنه سيخضع دائمًا لصعوبات مفروضة على نفسه لتقوية عزمه على الانتقام. سيكون واثقًا من أنه سيكون هناك يوم ينتقم فيه. ولكن الآن ، كان الخصم الذي واجهه طفلًا ، طفل بدأ ممارسة تشي بالأمس وهزمه اليوم.

عندما كانت تأرجح ، كان ذلك كافياً لشق الجبال إلى قسمين. لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يفكر في الضربة العمودية الثقيلة في مخطوطة السيف. عندما انجرفت إلى مستوى منخفض ، كانت مشابهة للضربة الأفقية الخفيفة وغير المبالية. لقد هضمت تمامًا واستوعبت كل نية السيف داخل الأجزاء الثلاثة من مخطوطة السيف. تحول سيف الفاجرا إلى موجة من الضوء الذهبي.

لقد ذهل سيد الفكر الواحد أيضًا. ” ‘العقل المستنير’ ، أنت …؟”

 

تحت هذا الغضب اللامحدود ، تأرجح صعودا من أسفل.

كان لدى العديد من قادة المدرسة فهم شامل للسيف ، وكان ليو تشانغ تشينغ واحدًا من أفضلهم. لقد حمل سيفًا على خصره الآن. لم تكن زخرفة ، بل كانت سلاحًا حقيقيًا للقتل.

نعم ، موجات المد في الحرب. في نظره ، كان الاشتباك بين شخصين أشبه بالصراع بين جيشين.

 

 

لم يكن التلاميذ الكونفوشيوسيون في هذا العالم من العلماء المتحذلقين والضعفاء جسديًا. بصرف النظر عن تعليمه في الأدب وآداب السلوك ، كان فن المبارزة موضوعًا أساسيًا أيضًا. في العديد من المناسبات الرسمية ، كان حمل السيف معهم هو القاعدة.

أي نوع من الغضب كان كافيًا لراهب بوذي بارز كان قد حقق تقريبًا ثمرة بوديساتفا ليخلق طريق العظام البيضاء والجمال العظيم ، ويقسم على ذبح جميع الكائنات الحية ويذبح بوذا؟ كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بجزء بسيط منه.

 

 

حدق في قرص مرآة الماء وأمسك لا شعوريًا بمقبض سيفه. نية السيف التي كانت خفيفة مثل الغيوم وقوية مثل التنين أذهلته. فجأة ، لاحظ كيف كان جميع قادة المدرسة ينظرون إليه وأدرك أنه فقد رباطة جأشه. ابتسم بمرارة. “هذه ليست مهارة المبارزة التي يجب أن يمتلكها الطفل.”

 

 

قال ‘العقل المستنير’ ، “أريد أن أواجه جدران كهف جرف الكتاب وأتأمل في نفسي لمدة ثلاث سنوات. من فضلك أعطني الإذن ، سيدي. ”

كانت تبلغ من العمر عشر سنوات فقط ، فكيف استوعبت وحققت شيئًا بالغ العمق بالسيف؟ حتى لو كانت عبقرية السيف ، كيف كان من المفترض أن تشرح هالة الذبح المذهلة والثقيلة والشرسة؟

استمر هذا حتى ظهور صدع. امتد من طرف سيف الفاجرا إلى مسافة تزيد عن مائة متر ، مشكلاً صدعًا أسود مرعبًا. تم تقطيع فناء ‘العقل المستنير’ الذي جلس على الصدع إلى نصفين ، بينما ظلت قاعة الزراعة المركزية لفترة أطول قبل أن تنهار بصوت عالٍ.

 

لكي يتمكن من الوصول إلى منصب التلميذ الأساسي ، كان من الواضح أنه كان شخصًا ذكيًا وقادرًا ، ولكن كان ذلك بالضبط لأنه كان ذكيًا بدرجة كافية لدرجة أنه شعر باليأس. على الرغم من فشل هجوم شياو آن في الهبوط ، إلا أنه حطم غطرسته وغيرته وغضبه. لقد أُجبر على تحقيق الفهم الفوري.

كان ‘العقل المستنير’ ماهرًا في فنون الدفاع عن النفس ، لكن كيف كان من المفترض أن ينافسها؟ لم تكن تجربته القتالية قريبة من ثراءها. ضد شياو آن ، التي كانت لديها زراعة أقل بكثير منه ، فشل في الواقع في الحصول على اليد العليا على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، أصبح أكثر ذهولًا أثناء قتاله.

قال سيد الفكر الواحد بشراسة ، ” ‘العقل المستنير’ ، ما كل هذا؟ قل لي كل شيء “.

 

 

لماذا ا؟ لماذا ا؟ ما الذي يجري؟ نامو أميتابها. نامو أميتابها. يجب أن يكون هناك شيء خاطئ ، أليس كذلك؟

كان لدى العديد من قادة المدرسة فهم شامل للسيف ، وكان ليو تشانغ تشينغ واحدًا من أفضلهم. لقد حمل سيفًا على خصره الآن. لم تكن زخرفة ، بل كانت سلاحًا حقيقيًا للقتل.

 

 

في الأصل ، أراد لي تشينغشان مساعدة شياو آن ، لكنه توقف عن القلق عندما رأى ذلك. هو فقط وقف جانبا وراقب.

 

 

عبس لي تشينغشان. كان يخشى أن يكذب هذا الأصلع مرة أخرى.

في معركة الماضي عندما كان يعمل مع شياو آن ، لعبت دور القاتل معظم الوقت. كان مسؤولاً عن جذب انتباه العدو وخلق فرصة ، بينما كانت مسؤولة عن اغتنام هذه الفرصة لتوجيه ضربة قاتلة. إذا كانت تنتظر وقتها ، فإنها تنتظر وقتها ، ولكن بمجرد ضربها ، ستكون بالتأكيد قادرة على إصابة الخصم بشدة. نادرًا ما شاركت في معركة عادلة ، فردية مثل هذه. كانت هذه فرصة نادرة جدًا لها لممارسة مهارتها في المبارزة.

كانت النظرات الغاضبة لملوك الأوصياء من أجل تطهير الشياطين ، وغضب البر العظيم. ومع ذلك ، كان الغضب على الصورة الرمزية للملك الحارس شياو آن أعمق بكثير وأكثر رعبا ، كما لو كان يريد ذبح جميع الكائنات الحية.

 

امتلك الجيش بقيادة ‘العقل المستنير’ عددًا كبيرًا من الجنود ، لكن معنوياتهم كانت غير مستقرة وتحركاتهم كانت غير منظمة. من ناحية أخرى ، تقدم جيش شياو آن خطوة بخطوة. مع موجات العاصفة المخططة وهجمات التسلل والكمائن ، ارتفعت معنوياتهم ، بينما استنفد جيش ‘العقل المستنير’ تدريجياً ..

بدون لي تشينغشان ، قامت شياو آن بشكل طبيعي بتكييف تكتيكاتها القتالية ، ولم تعد تكافح من أجل ضربة قاتلة واحدة حيث أطلقت العنان لكل ما لديها. وبدلاً من ذلك ، كانت مثل الخطاط المشهور الذي يمارس الخط ويمارس السيف بطريقة منظمة. لم تتوقف على الإطلاق. كانت ستشكل شخصية بضربات قليلة ، وستشكل مائة شخصية قطعة أدبية.

 

 

 

حتى لي تشينغشان شعر بالدهشة من مدى تحسن شياو آن. بصرف النظر عن فرحته لها ، تنهد قليلاً أيضًا. لقد شعر أنه حتى لو تم الجمع بين شيطان الثور وشيطان النمر والسلحفاة الروحية ، فإنها لا تبدو مثيرة للإعجاب مثل مسار العظام البيضاء والجمال العظيم.

كانت البيئة المحيطة صامتة. يمكن للتلميذ الجديد أن يقاوم التلميذ الأساسي في اليوم الثاني من الانضمام. كان هذا وحده قد تجاوز بالفعل خيال الراهب. وقد هزمت بالفعل التلميذ الأساسي. هذا جعلهم جميعًا فارغين لأنهم يتساءلون عما إذا كانوا يحلمون أم لا.

 

في الأصل ، اعتقد لي تشينغشان أن ‘العقل المستنير’ سيرغب في تقديم شكوى ضده ، لذلك قام بإعداد لدحضه. لقد ترك على الفور عاجزًا عن الكلام.

بالتأكيد ، قد تكون زراعته منخفضة ، وغير قادرة على إطلاق العنان لقوة طرق الزراعة الثلاثة هذه ، لكن شياو آن لم تصل حتى إلى الطبقة الأولى من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم. في الوقت الحالي ، بالكاد كانت تتقن الأساسيات ولا تزال تتخبط. كانت التحسينات المستقبلية لا يمكن تصورها.

 

 

 

كما يبدو ، كان عليه حقًا أن يعمل بجد على الزراعة بمجرد عودته. لا يمكن أن يتخلف عنها. ربما كان ذلك بسبب كبريائه الهش كرجل ، لكنه أراد أن يمتلك القدرة على الاعتناء بها في جميع الأوقات.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله , والله أكبر  

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله , والله أكبر  

فقط ما الذي كان يدور في ذهن الأخ الثور؟ لم يكن لديه فكرة. ربما سيحصل على إجابة فقط في اللحظة التي فتح فيها خاتم سوميرو.

رفعت شياو آن يدها ، لكن سيف الفاجرا تباطأ ، كما لو أنه أصبح فجأة أثقل ألف طن. سيتوقف مع كل شبر يتحرك.

 

 

“سيف الطفل على وشك الانتصار. قال هان أنجون: “سوف يخسر ‘العقل المستنير’ “. ربما لم يكن فهمه لمسار السيف عميقًا مثل ليو تشانغ تشينغ ، لكن كان لديه حواس حادة للغاية تجاه المد والجزر في الحرب.

مع دوي الأجراس في المعبد، تموجت مجرفة الراهب بطبقات من الضوء الذهبي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها قوى الأداة الروحية نفسها. تحرك فجأة أسرع عدة مرات ، وشق قطريًا. “سأقتلك أيها الوحش!”

 

 

نعم ، موجات المد في الحرب. في نظره ، كان الاشتباك بين شخصين أشبه بالصراع بين جيشين.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

امتلك الجيش بقيادة ‘العقل المستنير’ عددًا كبيرًا من الجنود ، لكن معنوياتهم كانت غير مستقرة وتحركاتهم كانت غير منظمة. من ناحية أخرى ، تقدم جيش شياو آن خطوة بخطوة. مع موجات العاصفة المخططة وهجمات التسلل والكمائن ، ارتفعت معنوياتهم ، بينما استنفد جيش ‘العقل المستنير’ تدريجياً ..

لم يستطع إلا أن ينظر حوله ، باحثًا عن شخصية سيد الفكر الواحد. ومع ذلك ، فإن كل ما رآه أمامه هو الصورة الرمزية للملك الوصي والشمس خلف ظهره، ويبدو أنها تتألق بإشراق ذهبي ، ويمسك سيف الفاجرا بكلتا يديه ويرفعه عالياً في الهواء.

 

 

لقد كان منظورًا مختلفًا ، لكنهم رأوا نفس النتيجة في النهاية. بمجرد اكتمال القطعة الأدبية ، ستكون كمائن من جميع الاتجاهات ، مما يؤدي إلى موت محقق.

 

 

كان هناك وميض من الضوء الذهبي. ذهل جميع الرهبان. بدا أن الوقت قد توقف. صمت المعبد بأكمله.

رفعت شياو آن يدها ، لكن سيف الفاجرا تباطأ ، كما لو أنه أصبح فجأة أثقل ألف طن. سيتوقف مع كل شبر يتحرك.

نادى سيد الفكر الواحد ، “أوه لا!” و اختفى.

 

 

ستترك كل حركة مفردة ورائها صورة واضحة مرئية للعين المجردة. لقد دفعت بقوة أسلوب الملك الوصي لقهر الشيطان  ومخطوطة السيف إلى أقصى حد.

 

 

 

بدا الأمر بطيئًا للغاية ، ومع ذلك شعر ‘العقل المستنير’ أنه عالق في وضع يائس مع عدم وجود مكان يهرب إليه. امام هذا العدد الكبير من الرهبان ، لم يقبل أبدًا نتيجة كهذه ، لذلك انطلق بسرعة ، واندلع الملك الوصي أيضًا.

“سيف الطفل على وشك الانتصار. قال هان أنجون: “سوف يخسر ‘العقل المستنير’ “. ربما لم يكن فهمه لمسار السيف عميقًا مثل ليو تشانغ تشينغ ، لكن كان لديه حواس حادة للغاية تجاه المد والجزر في الحرب.

 

 

مع دوي الأجراس في المعبد، تموجت مجرفة الراهب بطبقات من الضوء الذهبي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها قوى الأداة الروحية نفسها. تحرك فجأة أسرع عدة مرات ، وشق قطريًا. “سأقتلك أيها الوحش!”

لم تكن المصنوعات الروحية ذات الدرجة الفائقة من العناصر التي يمكن لممارسي التشي التحكم فيها بشكل كامل. فقط مزارعي ترسيخ الأساس  هم من يستطيعون إطلاق العنان لقوتهم الحقيقية. ومع ذلك ، يمكن لـ شياو آن استخدام لؤلؤة الملك الوصي  في اللحظة التي دخلت فيها يديها. عندما وصلت إلى الطبقة الأولى مع الكتاب المقدس الملك الوصي لقهر الشيطان  ، تمكنت من إطلاق العنان لقوتها الكاملة. لم يعد باهتًا مقارنةً بالوقت الذي استخدمه فيه سيد الفكر الواحد.

 

كان سيد الفكر الواحد قد وصل بالفعل فوق معبد اناسرافام. في الأصل ، جاء لإنقاذ شياو آن ، ولكن لسبب ما ، وقع تلميذه الأول ، التلميذ الأساسي ، في ضائقة شديدة بدلاً من ذلك في جزء من الثانية. أراد أن ينقذه ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل. صرخ في الهواء ، “توقفي ، شياو آن!”

وقف لي تشينغشان فجأة. لم يتخيل أبدًا أن الهجوم المضاد للتلميذ الأساسي سيكون مذهلاً للغاية.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

نادى سيد الفكر الواحد ، “أوه لا!” و اختفى.

لكي يتمكن من الوصول إلى منصب التلميذ الأساسي ، كان من الواضح أنه كان شخصًا ذكيًا وقادرًا ، ولكن كان ذلك بالضبط لأنه كان ذكيًا بدرجة كافية لدرجة أنه شعر باليأس. على الرغم من فشل هجوم شياو آن في الهبوط ، إلا أنه حطم غطرسته وغيرته وغضبه. لقد أُجبر على تحقيق الفهم الفوري.

 

 

ومع ذلك ، لم يتمكن أي منهما من الاعتراض في الوقت المناسب. توقف جسد شياو آن قليلاً من الهزة. فقط عندما كانت غير قادرة على تفادي الهجوم ، بقيت غير منزعجة ، لكن تعبير الملك الوصي خاصتها خضع لتغيير طفيف. لقد انبعث فجأة من الغضب والكراهية اللذين لا يوصفان.

 

 

امتلك الجيش بقيادة ‘العقل المستنير’ عددًا كبيرًا من الجنود ، لكن معنوياتهم كانت غير مستقرة وتحركاتهم كانت غير منظمة. من ناحية أخرى ، تقدم جيش شياو آن خطوة بخطوة. مع موجات العاصفة المخططة وهجمات التسلل والكمائن ، ارتفعت معنوياتهم ، بينما استنفد جيش ‘العقل المستنير’ تدريجياً ..

كانت النظرات الغاضبة لملوك الأوصياء من أجل تطهير الشياطين ، وغضب البر العظيم. ومع ذلك ، كان الغضب على الصورة الرمزية للملك الحارس شياو آن أعمق بكثير وأكثر رعبا ، كما لو كان يريد ذبح جميع الكائنات الحية.

 

 

 

أي نوع من الغضب كان كافيًا لراهب بوذي بارز كان قد حقق تقريبًا ثمرة بوديساتفا ليخلق طريق العظام البيضاء والجمال العظيم ، ويقسم على ذبح جميع الكائنات الحية ويذبح بوذا؟ كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بجزء بسيط منه.

بالتأكيد ، قد تكون زراعته منخفضة ، وغير قادرة على إطلاق العنان لقوة طرق الزراعة الثلاثة هذه ، لكن شياو آن لم تصل حتى إلى الطبقة الأولى من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم. في الوقت الحالي ، بالكاد كانت تتقن الأساسيات ولا تزال تتخبط. كانت التحسينات المستقبلية لا يمكن تصورها.

 

 

غرق الضوء على سيف الفاجرا ، وخضع لتغيير لم يتمكن أحد من ملاحظته.

 

 

بدون لي تشينغشان ، قامت شياو آن بشكل طبيعي بتكييف تكتيكاتها القتالية ، ولم تعد تكافح من أجل ضربة قاتلة واحدة حيث أطلقت العنان لكل ما لديها. وبدلاً من ذلك ، كانت مثل الخطاط المشهور الذي يمارس الخط ويمارس السيف بطريقة منظمة. لم تتوقف على الإطلاق. كانت ستشكل شخصية بضربات قليلة ، وستشكل مائة شخصية قطعة أدبية.

تحت هذا الغضب اللامحدود ، تأرجح صعودا من أسفل.

لماذا ا؟ لماذا ا؟ ما الذي يجري؟ نامو أميتابها. نامو أميتابها. يجب أن يكون هناك شيء خاطئ ، أليس كذلك؟

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

قعقعة! كان هناك صوت حاد داخل أصوات الأجراس. تم تقطيع مجرفة راهب الفاجرا بقوة إلى نصفين ، وتشتت كالضوء. حدق ‘العقل المستنير’ في ذهول ، متسائلاً عما إذا كان يحلم أم لا. كيف كان من الممكن أن يتم تقطيع مجرفة راهب الفاجرا التي قام بتكثيفها على أساس قطعة أثرية روحية عالية الجودة إلى نصفين ما لم يكن سيده هنا شخصيًا؟

 

 

 

لم يستطع إلا أن ينظر حوله ، باحثًا عن شخصية سيد الفكر الواحد. ومع ذلك ، فإن كل ما رآه أمامه هو الصورة الرمزية للملك الوصي والشمس خلف ظهره، ويبدو أنها تتألق بإشراق ذهبي ، ويمسك سيف الفاجرا بكلتا يديه ويرفعه عالياً في الهواء.

كانت النظرات الغاضبة لملوك الأوصياء من أجل تطهير الشياطين ، وغضب البر العظيم. ومع ذلك ، كان الغضب على الصورة الرمزية للملك الحارس شياو آن أعمق بكثير وأكثر رعبا ، كما لو كان يريد ذبح جميع الكائنات الحية.

 

لم تكن المصنوعات الروحية ذات الدرجة الفائقة من العناصر التي يمكن لممارسي التشي التحكم فيها بشكل كامل. فقط مزارعي ترسيخ الأساس  هم من يستطيعون إطلاق العنان لقوتهم الحقيقية. ومع ذلك ، يمكن لـ شياو آن استخدام لؤلؤة الملك الوصي  في اللحظة التي دخلت فيها يديها. عندما وصلت إلى الطبقة الأولى مع الكتاب المقدس الملك الوصي لقهر الشيطان  ، تمكنت من إطلاق العنان لقوتها الكاملة. لم يعد باهتًا مقارنةً بالوقت الذي استخدمه فيه سيد الفكر الواحد.

قالت شياو آن بلطف ، “مت.”

أي نوع من الغضب كان كافيًا لراهب بوذي بارز كان قد حقق تقريبًا ثمرة بوديساتفا ليخلق طريق العظام البيضاء والجمال العظيم ، ويقسم على ذبح جميع الكائنات الحية ويذبح بوذا؟ كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بجزء بسيط منه.

 

 

زأر الملك الوصي ، “مت!”

 

 

 

تكثف التألق الذهبي على السيف ، متجهًا نحو جبين ‘العقل المستنير’.

كانت النظرات الغاضبة لملوك الأوصياء من أجل تطهير الشياطين ، وغضب البر العظيم. ومع ذلك ، كان الغضب على الصورة الرمزية للملك الحارس شياو آن أعمق بكثير وأكثر رعبا ، كما لو كان يريد ذبح جميع الكائنات الحية.

 

 

كان سيد الفكر الواحد قد وصل بالفعل فوق معبد اناسرافام. في الأصل ، جاء لإنقاذ شياو آن ، ولكن لسبب ما ، وقع تلميذه الأول ، التلميذ الأساسي ، في ضائقة شديدة بدلاً من ذلك في جزء من الثانية. أراد أن ينقذه ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل. صرخ في الهواء ، “توقفي ، شياو آن!”

وقف ‘العقل المستنير’ من الأرض وركع أمام سيد الفكر الواحد. وبثلاث ضربات سجد ثلاث مرات وقال: “ارجوك افهم يا سيدي. كنت مخطئا تماما بشأن هذا. لقد شعرت بالغيرة من الرعاية التي أظهرها السيد للأخت الصغيرة شياو آن ، لذلك عمدت إلى إثارة المشاكل للسيد لي تشينغشان ، كما أنني كسرت مبدأ الغضب ، وهاجمت السيد لي تشينغشان أولاً. أرجوك عاقبني يا سيدي “.

 

لكي يتمكن من الوصول إلى منصب التلميذ الأساسي ، كان من الواضح أنه كان شخصًا ذكيًا وقادرًا ، ولكن كان ذلك بالضبط لأنه كان ذكيًا بدرجة كافية لدرجة أنه شعر باليأس. على الرغم من فشل هجوم شياو آن في الهبوط ، إلا أنه حطم غطرسته وغيرته وغضبه. لقد أُجبر على تحقيق الفهم الفوري.

ومع ذلك ، كيف يمكن أن يتحرك صوته أسرع من سيف الفاجرا؟ حتى لو سمعته شياو آن ، لم تستطع التوقف. كانت مليئة بالغضب الهائل من الراهب البارز من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم.

قام شياو آن بتفريق الصورة الرمزية وابتسم بلطف في لي تشينغشان. “لقد اتيت.”

 

 

كان هناك وميض من الضوء الذهبي. ذهل جميع الرهبان. بدا أن الوقت قد توقف. صمت المعبد بأكمله.

في معركة الماضي عندما كان يعمل مع شياو آن ، لعبت دور القاتل معظم الوقت. كان مسؤولاً عن جذب انتباه العدو وخلق فرصة ، بينما كانت مسؤولة عن اغتنام هذه الفرصة لتوجيه ضربة قاتلة. إذا كانت تنتظر وقتها ، فإنها تنتظر وقتها ، ولكن بمجرد ضربها ، ستكون بالتأكيد قادرة على إصابة الخصم بشدة. نادرًا ما شاركت في معركة عادلة ، فردية مثل هذه. كانت هذه فرصة نادرة جدًا لها لممارسة مهارتها في المبارزة.

 

 

استمر هذا حتى ظهور صدع. امتد من طرف سيف الفاجرا إلى مسافة تزيد عن مائة متر ، مشكلاً صدعًا أسود مرعبًا. تم تقطيع فناء ‘العقل المستنير’ الذي جلس على الصدع إلى نصفين ، بينما ظلت قاعة الزراعة المركزية لفترة أطول قبل أن تنهار بصوت عالٍ.

وقف ‘العقل المستنير’ من الأرض وركع أمام سيد الفكر الواحد. وبثلاث ضربات سجد ثلاث مرات وقال: “ارجوك افهم يا سيدي. كنت مخطئا تماما بشأن هذا. لقد شعرت بالغيرة من الرعاية التي أظهرها السيد للأخت الصغيرة شياو آن ، لذلك عمدت إلى إثارة المشاكل للسيد لي تشينغشان ، كما أنني كسرت مبدأ الغضب ، وهاجمت السيد لي تشينغشان أولاً. أرجوك عاقبني يا سيدي “.

 

نادى سيد الفكر الواحد ، “أوه لا!” و اختفى.

انهار ‘العقل المستنير’ إلى جانب واحد. اختفت الصورة الرمزية من حوله بالفعل. كان وجهه الممتلئ ممتلئًا بالخوف وهو يحدق في لي تشينغشان. في تلك اللحظة الحرجة ، ركله لي تشينغشان جانبًا ، ولهذا السبب نجح في البقاء على قيد الحياة. خلاف ذلك ، سيكون مصيره هو نفس قاعة الزراعة.

 

 

قالت شياو آن بلطف ، “مت.”

نزل سيد الفكر الواحد من فوق. “شياو آن ، أنت …” ومع ذلك ، كان في حيرة بشأن ما سيقوله.

 

 

عبس لي تشينغشان. كان يخشى أن يكذب هذا الأصلع مرة أخرى.

قام شياو آن بتفريق الصورة الرمزية وابتسم بلطف في لي تشينغشان. “لقد اتيت.”

 

 

لم يكن التلاميذ الكونفوشيوسيون في هذا العالم من العلماء المتحذلقين والضعفاء جسديًا. بصرف النظر عن تعليمه في الأدب وآداب السلوك ، كان فن المبارزة موضوعًا أساسيًا أيضًا. في العديد من المناسبات الرسمية ، كان حمل السيف معهم هو القاعدة.

أعطاها لي تشينغشان إبهامًا لأعلى. “مذهل!”

بالتأكيد ، قد تكون زراعته منخفضة ، وغير قادرة على إطلاق العنان لقوة طرق الزراعة الثلاثة هذه ، لكن شياو آن لم تصل حتى إلى الطبقة الأولى من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم. في الوقت الحالي ، بالكاد كانت تتقن الأساسيات ولا تزال تتخبط. كانت التحسينات المستقبلية لا يمكن تصورها.

 

 

كانت البيئة المحيطة صامتة. يمكن للتلميذ الجديد أن يقاوم التلميذ الأساسي في اليوم الثاني من الانضمام. كان هذا وحده قد تجاوز بالفعل خيال الراهب. وقد هزمت بالفعل التلميذ الأساسي. هذا جعلهم جميعًا فارغين لأنهم يتساءلون عما إذا كانوا يحلمون أم لا.

كانت البيئة المحيطة صامتة. يمكن للتلميذ الجديد أن يقاوم التلميذ الأساسي في اليوم الثاني من الانضمام. كان هذا وحده قد تجاوز بالفعل خيال الراهب. وقد هزمت بالفعل التلميذ الأساسي. هذا جعلهم جميعًا فارغين لأنهم يتساءلون عما إذا كانوا يحلمون أم لا.

 

حتى لي تشينغشان شعر بالدهشة من مدى تحسن شياو آن. بصرف النظر عن فرحته لها ، تنهد قليلاً أيضًا. لقد شعر أنه حتى لو تم الجمع بين شيطان الثور وشيطان النمر والسلحفاة الروحية ، فإنها لا تبدو مثيرة للإعجاب مثل مسار العظام البيضاء والجمال العظيم.

قال سيد الفكر الواحد بشراسة ، ” ‘العقل المستنير’ ، ما كل هذا؟ قل لي كل شيء “.

 

 

 

عبس لي تشينغشان. كان يخشى أن يكذب هذا الأصلع مرة أخرى.

رفعت شياو آن يدها ، لكن سيف الفاجرا تباطأ ، كما لو أنه أصبح فجأة أثقل ألف طن. سيتوقف مع كل شبر يتحرك.

 

لكي يتمكن من الوصول إلى منصب التلميذ الأساسي ، كان من الواضح أنه كان شخصًا ذكيًا وقادرًا ، ولكن كان ذلك بالضبط لأنه كان ذكيًا بدرجة كافية لدرجة أنه شعر باليأس. على الرغم من فشل هجوم شياو آن في الهبوط ، إلا أنه حطم غطرسته وغيرته وغضبه. لقد أُجبر على تحقيق الفهم الفوري.

وقف ‘العقل المستنير’ من الأرض وركع أمام سيد الفكر الواحد. وبثلاث ضربات سجد ثلاث مرات وقال: “ارجوك افهم يا سيدي. كنت مخطئا تماما بشأن هذا. لقد شعرت بالغيرة من الرعاية التي أظهرها السيد للأخت الصغيرة شياو آن ، لذلك عمدت إلى إثارة المشاكل للسيد لي تشينغشان ، كما أنني كسرت مبدأ الغضب ، وهاجمت السيد لي تشينغشان أولاً. أرجوك عاقبني يا سيدي “.

زأر الملك الوصي ، “مت!”

 

“أنا على استعداد للتخلي عن منصبي كتلميذ أساسي للأخت الصغيرة شياو آن. أرجوك سامحني أيتها الأخت الصغرى “. ثم قال ‘العقل المستنير’ لـ لي تشينغشان ، “شكرًا لك على إنقاذ حياتي ، سيدي!”

في الأصل ، اعتقد لي تشينغشان أن ‘العقل المستنير’ سيرغب في تقديم شكوى ضده ، لذلك قام بإعداد لدحضه. لقد ترك على الفور عاجزًا عن الكلام.

 

 

فقط ما الذي كان يدور في ذهن الأخ الثور؟ لم يكن لديه فكرة. ربما سيحصل على إجابة فقط في اللحظة التي فتح فيها خاتم سوميرو.

لقد ذهل سيد الفكر الواحد أيضًا. ” ‘العقل المستنير’ ، أنت …؟”

 

 

كما يبدو ، كان عليه حقًا أن يعمل بجد على الزراعة بمجرد عودته. لا يمكن أن يتخلف عنها. ربما كان ذلك بسبب كبريائه الهش كرجل ، لكنه أراد أن يمتلك القدرة على الاعتناء بها في جميع الأوقات.

“أنا على استعداد للتخلي عن منصبي كتلميذ أساسي للأخت الصغيرة شياو آن. أرجوك سامحني أيتها الأخت الصغرى “. ثم قال ‘العقل المستنير’ لـ لي تشينغشان ، “شكرًا لك على إنقاذ حياتي ، سيدي!”

ومع ذلك ، كيف يمكن أن يتحرك صوته أسرع من سيف الفاجرا؟ حتى لو سمعته شياو آن ، لم تستطع التوقف. كانت مليئة بالغضب الهائل من الراهب البارز من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم.

 

 

كان ‘العقل المستنير’ شاحبًا ، وكانت عيناه مملة ، لكنه لم يعد يمتلك أي كراهية بعد الآن. بالتأكيد لم يكن يخفي أي شيء أو ينتظر وقته. بغض النظر عن مدى قوة الخصم ، فإنه سيخضع دائمًا لصعوبات مفروضة على نفسه لتقوية عزمه على الانتقام. سيكون واثقًا من أنه سيكون هناك يوم ينتقم فيه. ولكن الآن ، كان الخصم الذي واجهه طفلًا ، طفل بدأ ممارسة تشي بالأمس وهزمه اليوم.

فقط ما الذي كان يدور في ذهن الأخ الثور؟ لم يكن لديه فكرة. ربما سيحصل على إجابة فقط في اللحظة التي فتح فيها خاتم سوميرو.

 

 

لكي يتمكن من الوصول إلى منصب التلميذ الأساسي ، كان من الواضح أنه كان شخصًا ذكيًا وقادرًا ، ولكن كان ذلك بالضبط لأنه كان ذكيًا بدرجة كافية لدرجة أنه شعر باليأس. على الرغم من فشل هجوم شياو آن في الهبوط ، إلا أنه حطم غطرسته وغيرته وغضبه. لقد أُجبر على تحقيق الفهم الفوري.

أي نوع من الغضب كان كافيًا لراهب بوذي بارز كان قد حقق تقريبًا ثمرة بوديساتفا ليخلق طريق العظام البيضاء والجمال العظيم ، ويقسم على ذبح جميع الكائنات الحية ويذبح بوذا؟ كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بجزء بسيط منه.

 

عبس لي تشينغشان. كان يخشى أن يكذب هذا الأصلع مرة أخرى.

قال ‘العقل المستنير’ ، “أريد أن أواجه جدران كهف جرف الكتاب وأتأمل في نفسي لمدة ثلاث سنوات. من فضلك أعطني الإذن ، سيدي. ”

كانت تبلغ من العمر عشر سنوات فقط ، فكيف استوعبت وحققت شيئًا بالغ العمق بالسيف؟ حتى لو كانت عبقرية السيف ، كيف كان من المفترض أن تشرح هالة الذبح المذهلة والثقيلة والشرسة؟

 

 

ترجمة: zixar

 

 

حدق في قرص مرآة الماء وأمسك لا شعوريًا بمقبض سيفه. نية السيف التي كانت خفيفة مثل الغيوم وقوية مثل التنين أذهلته. فجأة ، لاحظ كيف كان جميع قادة المدرسة ينظرون إليه وأدرك أنه فقد رباطة جأشه. ابتسم بمرارة. “هذه ليست مهارة المبارزة التي يجب أن يمتلكها الطفل.”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

كان لدى العديد من قادة المدرسة فهم شامل للسيف ، وكان ليو تشانغ تشينغ واحدًا من أفضلهم. لقد حمل سيفًا على خصره الآن. لم تكن زخرفة ، بل كانت سلاحًا حقيقيًا للقتل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط