نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 315

كيف أبدأ الكتابة (واحد)

كيف أبدأ الكتابة (واحد)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله , والله أكبر

 

رفع لي تشينغشان قبضتيه للانتقام وضربه ييشي بشدة.

غادر لي تشينغشان جزيرة كلاود ويسب مع شياو آن ، وهو يقرص ويلوي خدي شياو آن. ومع ذلك ، اتكأت على ذراعيه وضحكت أكثر ، لدرجة أن لي تشينغشان شعر بالعجز.

عندما شهدت المزارعة وصول التلميذين الأساسيين ، وكلاهما من الشخصيات البارزة في الأكاديمية ، اختفت شكواها الصغيرة تمامًا. شعرت بالسعادة لأن تشانغ لانكينغ كان لديه أصدقاء مثلهم. حتى أنها كانت تدير المطبخ شخصيًا ، وتحضر وجبة فطور فاخرة لهم جميعًا.

 

سمع هان تييي سبب قدوم لي تشينغشان ، وسحب التلاميذ على الفور إلى الشاطئ. بعد ذلك ، جعل لي تشينغشان ينتظر في الخارج.

لم تشرق الشمس بعد. كان الوقت الحالي أحلك جزء من الليل. الأكاديمية كانت صامتة. كان بإمكانه فقط سماع صعود وهبوط الأمواج التي لا تنتهي تحت الجليد.

 

 

تم تقديم عدد قليل من أطباق الكونجي وعدد قليل من الخضار المخللة. لم يكن الطعم شيئًا مميزًا ، لكن لي تشينغشان لا يزال يغني المديح حول مدى حظ تشانغ لانكينغ. كل ذلك جاء من أعماق قلبه.

على الرغم من أنه يمكن لممارسي تشي الذهاب لعدة أيام وليالٍ دون نوم ، إلا أنهم سيظلون يرتاحون ليلاً مثل الأشخاص العاديين إذا لم تكن هناك حاجة للبقاء مستيقظين حتى يتمكنوا من الحفاظ على حالتهم العقلية. كان مفيدا للزراعة.

 

 

ابتسم الاثنان لبعضهما البعض. فكر لي تشينغشان في كيف أن زراعة تشانغ لانكينغ لم تكن عالية بشكل خاص ، لكنه أمضى أيامه بشكل مريح أكثر منهم ، على عكس الرجل الذي كان عليه أن يواجه رجلاً فاحشًا كتب البذاءة طوال اليوم.

أراد لي تشينغشان أن يتحرك قليلاً ، لكن لم يكن لديه أي فكرة إلى أين يذهب. في الأيام القليلة الماضية ، شعر وكأن شيئًا ما كان يضغط على صدره طوال الوقت.

 

 

لقد حقق ذات مرة مع لي تشينغشان وعلم أنه يحمل لقب ” النمر الجزار ” في مدينة جيابينغ ، وأنه يمتلك شخصية قاتلة قاسية. هذا وحده جعله يستيقظ عدة مرات. لقد وضع طبقات على طبقات من الآليات، لكنها لم تمنحه السلام.

فجأة ، فكر في شيء ما. ألا يزال لديه بعض العداوة التي لم يتم حلها؟

 

 

ترجمة: zixar

تصادف أن يكون هاو بينغيانغ متشبثًا ببطانيته ، وينام بهدوء. فجأة سمع عدة طرق على الباب ونهض ليرى من هو. فتح الباب ، ورأى لي تشينغشان وشياو آن واقفين هناك.

في الأصل ، أراد لي تشينغشان دعوة هاو بينغيانغ و تشانغ لانكينغ إلى مطعم المائة نكهة لتناول الإفطار ، لكن تشانغ لانكينغ أصر على العودة إلى المنزل. بعد كل شيء دعا “رفيقته”. لم تكن ذات جمال أسمى ، لكنها كانت شخصًا لطيفًا ومتفهمًا.

 

 

أخبره لي تشينغشان كيف حاول هي ييشي إيطاؤه عندما كان حرس هوك وولف يجرون تحقيقًا.

 

 

 

هاو بينغيانغ  كان غاضبًا أيضًا. دون أن ينبس ببنت شفة ، لبس ثيابه. “دعونا الحصول عليه!”

التقى لي تشينغشان و هي ييشي وجهاً لوجه. لقد تواصلوا بالعين وذهلوا.

 

كان لي تشينغشان يواجه حاليًا معضلة حول ما إذا كان سيستمر في كتابة الروايات أم لا ، لذلك لم يكن في حالة مزاجية لدراسة صقل القطع الأثرية. “أحتاج إلى زيارة المدرسة العسكرية لبعض الأمور. سأقوم بتأجيل صقل القطع الأثرية في الوقت الحالي! ”

ثم طرق الاثنان باب تشانغ لانكينغ. بعد لحظة من التفكير ، قال تشانغ لانكينغ ، “أعطني لحظة.”

 

 

لم تشرق الشمس بعد. كان الوقت الحالي أحلك جزء من الليل. الأكاديمية كانت صامتة. كان بإمكانه فقط سماع صعود وهبوط الأمواج التي لا تنتهي تحت الجليد.

عاد إلى الطابق العلوي. كان بإمكانهم سماع شكوى غامضة من امرأة ، إلى جانب توسل تشانغ لانكينغ اللطيف.

 

 

ساعدها تشانغ لانكينغ خلال هذه العملية. حتى لي تشينغشان كان مندهشًا من مدى الكمال في الجمع بينهما. كان لكل فرد طريقه الخاص في الزراعة. مع مدى اتساعها ، لم تكن هناك حاجة لأي شخص للتقدم بمفرده ، وحتى إذا لم ينتج عن الرفقة شيئًا في النهاية ، فلن يكون هناك ندم عند النظر إلى الوراء.

ابتسم الاثنان لبعضهما البعض. فكر لي تشينغشان في كيف أن زراعة تشانغ لانكينغ لم تكن عالية بشكل خاص ، لكنه أمضى أيامه بشكل مريح أكثر منهم ، على عكس الرجل الذي كان عليه أن يواجه رجلاً فاحشًا كتب البذاءة طوال اليوم.

 

 

 

لم يسعه إلا التفكير في العثور على امرأة لتدفئة سريره. ومضت في ذهنه شخصيات قليلة من النساء. كان هوا شينغلو صغيرًا جدًا. لم تكن يو زيجيان سيئة ، لكنها لم تزدهر تمامًا أيضًا. ستكون هان تشيونغزي جيدة جدًا ، لكن يبدو أنه قد مر وقت طويل منذ أن رآها آخر مرة.

 

 

 

بالحديث عن ذلك ، كانت سيدة الطائفة تشيو هايتانج لا تزال الأفضل. يقولون إن زوجة أحد الأصدقاء محظورة ، لكنها ستكون فقط في تخيلاتي ، لذلك لا يمكنك إلقاء اللوم علي ، الصغير هوا.

لم تشرق الشمس بعد. كان الوقت الحالي أحلك جزء من الليل. الأكاديمية كانت صامتة. كان بإمكانه فقط سماع صعود وهبوط الأمواج التي لا تنتهي تحت الجليد.

 

هرع لي تشينغشان. حمل البطانيات القطنية ورماها على رأسه وضربه بقسوة. كانوا هنا بالفعل على أي حال. هل كان من المفترض أن يعتذروا ويقولوا أنهم دخلوا الغرفة الخطأ في وقت مثل هذا؟

شياو آن حدقت مباشرة في لي تشينغشان. وجدت أن تعبيره غريب بعض الشيء ، يشبه إلى حد ما تعبير ليو تشوانفنغ. هل أصاب لي تشينغشان بشيء سيء؟ هل كان عليها قتله؟

 

 

 

عندما انجرف لي تشينغشان بعيدًا عن تخيلاته ، عاد تشانغ لانكينغ للأسفل ، وقال لي تشينغشان ، “اعتذاراتي. لقد قاطعنا ليلة الربيع خاصتك. ”

 

 

لم يكن قد عانى كثيرًا من قبل. وبينما كان يبكي ، شتم لي تشينغشان ، وشتم هاو بينغيانغ ، وشتم تشانغ لانكينغ. بعد أن أصبح منهكًا من كل الشتائم ، انهار على السرير وشعر أن عقله يتضاءل. أخيرًا ، لم تكن هناك حاجة لأن يكون متوترًا طوال الوقت. يمكنه أخيرًا أن ينام بسلام.

احمر تشانغ لانكينغ. ”أي ليلة ربيع؟ لنذهب!”

عندما انجرف لي تشينغشان بعيدًا عن تخيلاته ، عاد تشانغ لانكينغ للأسفل ، وقال لي تشينغشان ، “اعتذاراتي. لقد قاطعنا ليلة الربيع خاصتك. ”

 

 

كان لا يزال خافتًا جدًا في الخارج ، لكن صفوفًا من أضواء الشوارع أضاءت الطريق. وقفت في الظلام هياكل مختلفة ذات أشكال غريبة. بالنظر إليهم في الظلام ، أضاف شعورًا بالخيال العلمي إلى الهواء.

لم يكن صقل الجسد أقل إيلامًا من ممارسة تشي. كان عليهم تحمل مصاعب صقل أجسادهم وتقويتها. فقط مخلوقات مثل الرجال ستتخلى عن حياتها الرائعة وتختبر شعورًا بالفخر بالإضافة إلى رابطة الأخوة من خلال هذه التدريبات المازوخية.

 

 

كان لي تشينغشان قد قارن بين أكاديمية المائة مدرسة والجامعة من قبل ، ولكن من الواضح أن مكانة ممارسي تشي كانت أبعد من أي شيء يمكن أن يضاهيه طلاب الجامعة. كان من المستحيل عليهم أن يتم حشرهم جميعًا في مهجع واحد ، حتى لو تم ترشيح مجموعة من الأشخاص المسؤولين.

 

 

 

كان لديهم جميعًا مساكنهم الخاصة ، والتي يمكنهم تعديلها شخصيًا باستخدام الآليات المضمنة في الهيكل. أظهر هذا وحده مدى روعة مكان إقامة تلميذ موهيزم.

نظرًا لمدى قرب هوا شينجزان و لي تشينغشان من بعضهما البعض ، كان يعلم أن الكشف كان مجرد مسألة وقت. خيانته تطارده باستمرار.

 

 

يقع منزل هي ييشي في زاوية إلى الغرب من جزيرة الآلية الإلهية. كان نائمًا أيضًا ، إلا أنه كان ينام بصعوبة. بعد أن صنع لي تشينغشان اسمًا لنفسه في تلك المعركة ، نما خوفه مع مرور كل يوم.

وصل لي تشينغشان امام المبنى المركزي للمدرسة العسكرية. خارج قاعة فنون الدفاع عن النفس ، كان هناك عدة مئات من الدرجات الطويلة والواسعة. وقف عدة مئات من التلاميذ العسكريين على الجانبين ، كلهم ​​عراة الصدور وحياديون في التعبير ، دون أن يغيروا نظرهم على الإطلاق.

 

لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. لم يخطط أبدًا لقتل هي ييشي في المقام الأول ، أو لم يكن ليتصل بـ هاو بينغيانغ و تشانغ لانكينغ للحضور معه. لم تكن نيته القتل ثقيلة بما يكفي للقتل في الأكاديمية فحسب ، بل لم يكن هي ييشي يستحق هذه المخاطرة بالنسبة له أيضًا.

لقد حقق ذات مرة مع لي تشينغشان وعلم أنه يحمل لقب ” النمر الجزار ” في مدينة جيابينغ ، وأنه يمتلك شخصية قاتلة قاسية. هذا وحده جعله يستيقظ عدة مرات. لقد وضع طبقات على طبقات من الآليات، لكنها لم تمنحه السلام.

 

 

 

نظرًا لمدى قرب هوا شينجزان و لي تشينغشان من بعضهما البعض ، كان يعلم أن الكشف كان مجرد مسألة وقت. خيانته تطارده باستمرار.

 

 

 

فجأة جلس ييشي في السرير. كان مغطى بالعرق البارد. كان يحلم بأن لي تشينغشان أصبح نمرًا وشق بطنه ونزع أعضائه.

 

 

هاو بينغيانغ  كان غاضبًا أيضًا. دون أن ينبس ببنت شفة ، لبس ثيابه. “دعونا الحصول عليه!”

بنظرة ضبابية ، رأى بعض الشخصيات المظلمة واقفة أمام سريره. استيقظ تمامًا.

 

 

 

التقى لي تشينغشان و هي ييشي وجهاً لوجه. لقد تواصلوا بالعين وذهلوا.

كان لي تشينغشان يواجه حاليًا معضلة حول ما إذا كان سيستمر في كتابة الروايات أم لا ، لذلك لم يكن في حالة مزاجية لدراسة صقل القطع الأثرية. “أحتاج إلى زيارة المدرسة العسكرية لبعض الأمور. سأقوم بتأجيل صقل القطع الأثرية في الوقت الحالي! ”

 

 

لقد وضع هي ييشي العديد من آليات التحذير ، ولكن كيف كان من الممكن تشغيلها مع هاو بينغيانغ و تشانغ لانكينغ هنا؟ قاموا بتفكيكهم جميعًا ، مما سمح لهم بدخول غرفة نوم هي ييشي بسلاسة. كانوا على وشك إلقاء شيء فوق رأسه والتنفيس عن غضبهم ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يستيقظ في الواقع في مثل هذا الوقت.

 

 

 

نظر هاو بينغيانغ و تشانغ لانكينغ إلى بعضهما البعض أيضًا.

 

 

عاد إلى الطابق العلوي. كان بإمكانهم سماع شكوى غامضة من امرأة ، إلى جانب توسل تشانغ لانكينغ اللطيف.

هرع لي تشينغشان. حمل البطانيات القطنية ورماها على رأسه وضربه بقسوة. كانوا هنا بالفعل على أي حال. هل كان من المفترض أن يعتذروا ويقولوا أنهم دخلوا الغرفة الخطأ في وقت مثل هذا؟

 

 

 

تحت البطانيات ، صرخ هو يي ، “لا تقتلني! لم أر شيئا! لم أر شيئا! ” بعد أن شهد معركة لي تشينغشان ضد تشو تيان، لم يعد يمتلك حتى ذرة من الثقة في التمسك بموقفه ضد لي تشينغشان.

أولئك الذين لم يتمكنوا من تحمل نمط الحياة هذا قد تركوا المدرسة العسكرية بالفعل. من بين الأكاديمية ، كانت المدرسة العسكرية هي المدرسة الوحيدة التي كان بها تلاميذ غادروا طواعية. كما أنها كانت الوحيدة بدون تلميذات.

 

ثم طرق الاثنان باب تشانغ لانكينغ. بعد لحظة من التفكير ، قال تشانغ لانكينغ ، “أعطني لحظة.”

لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. لم يخطط أبدًا لقتل هي ييشي في المقام الأول ، أو لم يكن ليتصل بـ هاو بينغيانغ و تشانغ لانكينغ للحضور معه. لم تكن نيته القتل ثقيلة بما يكفي للقتل في الأكاديمية فحسب ، بل لم يكن هي ييشي يستحق هذه المخاطرة بالنسبة له أيضًا.

 

 

أضاءت السماء ، وبدأ يوم الدراسة والزراعة.

رفع لي تشينغشان قبضتيه للانتقام وضربه ييشي بشدة.

لقد اهتم كثيرًا بما قاله هان أنجون أيضًا. لم يكن قد أجرى أي تدريب قتالي منهجي من قبل ، معتمدا فقط على فهمه الخاص ، لذلك لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله حيال كون تحركاته قاسية إلى حد ما. يمكنه إطلاق العنان لمائة وعشرين بالمائة من قوته خلال كل معركة من خلال موهبته الرائعة في المعركة ، والوصول إلى الحالة التي تكون فيها أي حركة يمكن أن تسقط أي شخص حركة جيدة.

 

 

“تشينغشان ، يكفي! لا يستحق الموت! ” كان تشانغ لانكينغ خائفًا من أن يضرب لي تشينغشان هي ييشي حتى الموت.

 

 

بنظرة ضبابية ، رأى بعض الشخصيات المظلمة واقفة أمام سريره. استيقظ تمامًا.

كان ييشي يتألم في كل مكان ، لكنه كان لا يزال متأثرًا لدرجة أنه بدأ في البكاء تقريبًا. كان الأخ الأكبر تشانغ حقًا شخصًا طيب القلب!

 

 

نظرًا لأن تلاميذ المدارس الأخرى كانوا لا يزالون يكافحون من أجل النهوض من الفراش ، فقد بدأ جميع التلاميذ العسكريين بالفعل في التدريب. وقفوا جميعًا عراة على الأرض المغطاة بالثلوج. تم غمرهم جميعًا بدلو من الماء المثلج أولاً قبل إجبارهم على الذهاب إلى البحيرة للسباحة حول جزيرة الحرب العظمى.

“أنا مدرك تمامًا!” قام لي تشينغشان بلكمه ثلاث مرات بوحشية. ” هي ييشي ، لا تتصرف وكأنك لم تر شيئًا. الشخص الذي ضربك كان أنا ، لي تشينغشان. لقد أنقذت حياتك في ذلك الوقت ، لكنك انقلبت ضدي بدلاً من ذلك. اليوم كان لإظهار العواقب. أنا لست شخصًا يمكنك تأطيره لمجرد أنك تريد ذلك. إذا كنت تحمل أي نية سيئة تجاهي مرة أخرى في المستقبل ، فلن أجنبك أبدًا! لنذهب!”

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله , والله أكبر  

 

قال هاو بينغيانغ ، “لقد فاتتك عددًا قليلاً من دروس صقل القطع الأثرية.”

سمع الخطوات تتلاشى من خلال الباب ، أعقبها دوي عندما أغلق الباب. عندها فقط كشف هي ييشي نفسه من أغطيته ببطء. كان وجهه منتفخًا مثل وجه الخنزير ، لدرجة أنه لم يستطع فتح عينيه تقريبًا. ذهب خوفه من الموت الآن ، بينما كان جسده يتألم. حتى أنه شعر وكأن بعض العظام قد كسرت.

كان لي تشينغشان يواجه حاليًا معضلة حول ما إذا كان سيستمر في كتابة الروايات أم لا ، لذلك لم يكن في حالة مزاجية لدراسة صقل القطع الأثرية. “أحتاج إلى زيارة المدرسة العسكرية لبعض الأمور. سأقوم بتأجيل صقل القطع الأثرية في الوقت الحالي! ”

 

أضاءت السماء ، وبدأ يوم الدراسة والزراعة.

لم يكن قد عانى كثيرًا من قبل. وبينما كان يبكي ، شتم لي تشينغشان ، وشتم هاو بينغيانغ ، وشتم تشانغ لانكينغ. بعد أن أصبح منهكًا من كل الشتائم ، انهار على السرير وشعر أن عقله يتضاءل. أخيرًا ، لم تكن هناك حاجة لأن يكون متوترًا طوال الوقت. يمكنه أخيرًا أن ينام بسلام.

عاد إلى الطابق العلوي. كان بإمكانهم سماع شكوى غامضة من امرأة ، إلى جانب توسل تشانغ لانكينغ اللطيف.

 

فجأة جلس ييشي في السرير. كان مغطى بالعرق البارد. كان يحلم بأن لي تشينغشان أصبح نمرًا وشق بطنه ونزع أعضائه.

إذا علم لي تشينغشان كيف أدى ضربه إلى إراحة هي ييشي وتحريره ، فمن كان يعرف كيف سيشعر؟ على أي حال ، كان لي تشينغشان في مزاج جيد الآن. لقد اختفى جزء من الكآبة التي تراكمت عليه خلال الأيام القليلة الماضية.

 

 

 

لم يكن خائفًا من إبلاغ هي ييشي بهذا الأمر إلى شخص ما أيضًا. لم يكن لديه دليل ، وحتى إذا كان لديه دليل يثبت مسؤوليتهم، فسوف يتعرضون لبعض العقوبة على الأكثر ، لكن هي ييشي لن يكون قادرًا على البقاء في الأكاديمية بعد الآن. لم يكن الوغد الذي يطعن بالظهر غير ممتن للجميل موضع ترحيب في أي مكان.

أخبره لي تشينغشان كيف حاول هي ييشي إيطاؤه عندما كان حرس هوك وولف يجرون تحقيقًا.

 

وصل لي تشينغشان امام المبنى المركزي للمدرسة العسكرية. خارج قاعة فنون الدفاع عن النفس ، كان هناك عدة مئات من الدرجات الطويلة والواسعة. وقف عدة مئات من التلاميذ العسكريين على الجانبين ، كلهم ​​عراة الصدور وحياديون في التعبير ، دون أن يغيروا نظرهم على الإطلاق.

في الأصل ، أراد لي تشينغشان دعوة هاو بينغيانغ و تشانغ لانكينغ إلى مطعم المائة نكهة لتناول الإفطار ، لكن تشانغ لانكينغ أصر على العودة إلى المنزل. بعد كل شيء دعا “رفيقته”. لم تكن ذات جمال أسمى ، لكنها كانت شخصًا لطيفًا ومتفهمًا.

 

 

 

عندما شهدت المزارعة وصول التلميذين الأساسيين ، وكلاهما من الشخصيات البارزة في الأكاديمية ، اختفت شكواها الصغيرة تمامًا. شعرت بالسعادة لأن تشانغ لانكينغ كان لديه أصدقاء مثلهم. حتى أنها كانت تدير المطبخ شخصيًا ، وتحضر وجبة فطور فاخرة لهم جميعًا.

“تشينغشان ، يكفي! لا يستحق الموت! ” كان تشانغ لانكينغ خائفًا من أن يضرب لي تشينغشان هي ييشي حتى الموت.

 

كان لا يزال خافتًا جدًا في الخارج ، لكن صفوفًا من أضواء الشوارع أضاءت الطريق. وقفت في الظلام هياكل مختلفة ذات أشكال غريبة. بالنظر إليهم في الظلام ، أضاف شعورًا بالخيال العلمي إلى الهواء.

ساعدها تشانغ لانكينغ خلال هذه العملية. حتى لي تشينغشان كان مندهشًا من مدى الكمال في الجمع بينهما. كان لكل فرد طريقه الخاص في الزراعة. مع مدى اتساعها ، لم تكن هناك حاجة لأي شخص للتقدم بمفرده ، وحتى إذا لم ينتج عن الرفقة شيئًا في النهاية ، فلن يكون هناك ندم عند النظر إلى الوراء.

داخل الأكاديمية ، كان تلاميذ المدرسة العسكرية هم الأكثر اتحادًا أيضًا.

 

 

تم تقديم عدد قليل من أطباق الكونجي وعدد قليل من الخضار المخللة. لم يكن الطعم شيئًا مميزًا ، لكن لي تشينغشان لا يزال يغني المديح حول مدى حظ تشانغ لانكينغ. كل ذلك جاء من أعماق قلبه.

 

 

لقد حقق ذات مرة مع لي تشينغشان وعلم أنه يحمل لقب ” النمر الجزار ” في مدينة جيابينغ ، وأنه يمتلك شخصية قاتلة قاسية. هذا وحده جعله يستيقظ عدة مرات. لقد وضع طبقات على طبقات من الآليات، لكنها لم تمنحه السلام.

أضاءت السماء ، وبدأ يوم الدراسة والزراعة.

فجأة ، فكر في شيء ما. ألا يزال لديه بعض العداوة التي لم يتم حلها؟

 

 

قال هاو بينغيانغ ، “لقد فاتتك عددًا قليلاً من دروس صقل القطع الأثرية.”

احمر تشانغ لانكينغ. ”أي ليلة ربيع؟ لنذهب!”

 

لم يكن قد عانى كثيرًا من قبل. وبينما كان يبكي ، شتم لي تشينغشان ، وشتم هاو بينغيانغ ، وشتم تشانغ لانكينغ. بعد أن أصبح منهكًا من كل الشتائم ، انهار على السرير وشعر أن عقله يتضاءل. أخيرًا ، لم تكن هناك حاجة لأن يكون متوترًا طوال الوقت. يمكنه أخيرًا أن ينام بسلام.

كان لي تشينغشان يواجه حاليًا معضلة حول ما إذا كان سيستمر في كتابة الروايات أم لا ، لذلك لم يكن في حالة مزاجية لدراسة صقل القطع الأثرية. “أحتاج إلى زيارة المدرسة العسكرية لبعض الأمور. سأقوم بتأجيل صقل القطع الأثرية في الوقت الحالي! ”

هرع لي تشينغشان. حمل البطانيات القطنية ورماها على رأسه وضربه بقسوة. كانوا هنا بالفعل على أي حال. هل كان من المفترض أن يعتذروا ويقولوا أنهم دخلوا الغرفة الخطأ في وقت مثل هذا؟

 

 

كان قائد المدرسة العسكرية ، هان أنجون ، قد دعاه شخصيًا. بغض النظر عن السبب ، كان عليه أن يذهب.

لقد وضع هي ييشي العديد من آليات التحذير ، ولكن كيف كان من الممكن تشغيلها مع هاو بينغيانغ و تشانغ لانكينغ هنا؟ قاموا بتفكيكهم جميعًا ، مما سمح لهم بدخول غرفة نوم هي ييشي بسلاسة. كانوا على وشك إلقاء شيء فوق رأسه والتنفيس عن غضبهم ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يستيقظ في الواقع في مثل هذا الوقت.

 

سمع هان تييي سبب قدوم لي تشينغشان ، وسحب التلاميذ على الفور إلى الشاطئ. بعد ذلك ، جعل لي تشينغشان ينتظر في الخارج.

لقد اهتم كثيرًا بما قاله هان أنجون أيضًا. لم يكن قد أجرى أي تدريب قتالي منهجي من قبل ، معتمدا فقط على فهمه الخاص ، لذلك لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله حيال كون تحركاته قاسية إلى حد ما. يمكنه إطلاق العنان لمائة وعشرين بالمائة من قوته خلال كل معركة من خلال موهبته الرائعة في المعركة ، والوصول إلى الحالة التي تكون فيها أي حركة يمكن أن تسقط أي شخص حركة جيدة.

قال هاو بينغيانغ ، “لقد فاتتك عددًا قليلاً من دروس صقل القطع الأثرية.”

 

 

ومع ذلك ، إذا كان بإمكانه تلقي بعض التوجيهات من أحد قادة المعارك مثل هان أنجون ، فسيستفيد بالتأكيد كثيرًا. بالمقارنة مع التقنيات التي تنطوي على تشي حقيقي ، فإن تشكيل جسده وصقله كان لا يزال جذوره ، لا سيما عندما تحول.

 

 

 

ووفقًا لتجاربه السابقة ، فإن التحرك والتصبب بالعرق سيجعله في مزاج جيد أيضًا.

على الرغم من أنه يمكن لممارسي تشي الذهاب لعدة أيام وليالٍ دون نوم ، إلا أنهم سيظلون يرتاحون ليلاً مثل الأشخاص العاديين إذا لم تكن هناك حاجة للبقاء مستيقظين حتى يتمكنوا من الحفاظ على حالتهم العقلية. كان مفيدا للزراعة.

 

هاو بينغيانغ  كان غاضبًا أيضًا. دون أن ينبس ببنت شفة ، لبس ثيابه. “دعونا الحصول عليه!”

نظرًا لأن تلاميذ المدارس الأخرى كانوا لا يزالون يكافحون من أجل النهوض من الفراش ، فقد بدأ جميع التلاميذ العسكريين بالفعل في التدريب. وقفوا جميعًا عراة على الأرض المغطاة بالثلوج. تم غمرهم جميعًا بدلو من الماء المثلج أولاً قبل إجبارهم على الذهاب إلى البحيرة للسباحة حول جزيرة الحرب العظمى.

ترجمة: zixar

 

 

لم يكن الأمر مختلفًا عن العيش في ثكنات عسكرية ، لكن لم يلفت انتباه أحد. عندما قفزوا إلى البحيرة الجليدية ، إذا ترددوا حتى على أقل تقدير ، فإن الضباط الذين يقفون خلفهم – أي ما يعادل الأساتذة – سيعطونهم على الفور ركلة ، ولا يظهرون لهم أيًا من الاحترام الذي يستحقه ممارسو التشي.

عندما شهدت المزارعة وصول التلميذين الأساسيين ، وكلاهما من الشخصيات البارزة في الأكاديمية ، اختفت شكواها الصغيرة تمامًا. شعرت بالسعادة لأن تشانغ لانكينغ كان لديه أصدقاء مثلهم. حتى أنها كانت تدير المطبخ شخصيًا ، وتحضر وجبة فطور فاخرة لهم جميعًا.

 

 

رغم ذلك ، مر ما يقرب من عام منذ امتحان القبول. حتى التلاميذ الجدد لن يترددوا بعد الآن.

 

 

 

أولئك الذين لم يتمكنوا من تحمل نمط الحياة هذا قد تركوا المدرسة العسكرية بالفعل. من بين الأكاديمية ، كانت المدرسة العسكرية هي المدرسة الوحيدة التي كان بها تلاميذ غادروا طواعية. كما أنها كانت الوحيدة بدون تلميذات.

 

 

 

لم يكن صقل الجسد أقل إيلامًا من ممارسة تشي. كان عليهم تحمل مصاعب صقل أجسادهم وتقويتها. فقط مخلوقات مثل الرجال ستتخلى عن حياتها الرائعة وتختبر شعورًا بالفخر بالإضافة إلى رابطة الأخوة من خلال هذه التدريبات المازوخية.

 

 

 

داخل الأكاديمية ، كان تلاميذ المدرسة العسكرية هم الأكثر اتحادًا أيضًا.

بالحديث عن ذلك ، كانت سيدة الطائفة تشيو هايتانج لا تزال الأفضل. يقولون إن زوجة أحد الأصدقاء محظورة ، لكنها ستكون فقط في تخيلاتي ، لذلك لا يمكنك إلقاء اللوم علي ، الصغير هوا.

 

 

كان هان تييي في المقدمة مع مجموعة دورية. فجأة ، سمع صافرة عالية من أعلى ، ورأى لي تشينغشان يبتسم على السحابة قائلاً ، “بناء جميل ، على الرغم من أن قدراتك في الشرب قليلة جداً! ها ها ها ها!” فكر لي تشينغشان في إنجازه المجيد المتمثل في الإطاحة بـ هان تييي في الشرب مرة أخرى.

 

 

سمع هان تييي سبب قدوم لي تشينغشان ، وسحب التلاميذ على الفور إلى الشاطئ. بعد ذلك ، جعل لي تشينغشان ينتظر في الخارج.

 

 

إذا علم لي تشينغشان كيف أدى ضربه إلى إراحة هي ييشي وتحريره ، فمن كان يعرف كيف سيشعر؟ على أي حال ، كان لي تشينغشان في مزاج جيد الآن. لقد اختفى جزء من الكآبة التي تراكمت عليه خلال الأيام القليلة الماضية.

وصل لي تشينغشان امام المبنى المركزي للمدرسة العسكرية. خارج قاعة فنون الدفاع عن النفس ، كان هناك عدة مئات من الدرجات الطويلة والواسعة. وقف عدة مئات من التلاميذ العسكريين على الجانبين ، كلهم ​​عراة الصدور وحياديون في التعبير ، دون أن يغيروا نظرهم على الإطلاق.

كان لا يزال خافتًا جدًا في الخارج ، لكن صفوفًا من أضواء الشوارع أضاءت الطريق. وقفت في الظلام هياكل مختلفة ذات أشكال غريبة. بالنظر إليهم في الظلام ، أضاف شعورًا بالخيال العلمي إلى الهواء.

 

عاد إلى الطابق العلوي. كان بإمكانهم سماع شكوى غامضة من امرأة ، إلى جانب توسل تشانغ لانكينغ اللطيف.

قال لي تشينغشان ، “أنت مؤدب للغاية. لقد رتبت لي حتى حفل ترحيب خاص! ”

سأل لي تشينغشان ، “إذن كيف يمكنني التأهل؟”

 

 

ظهر هان تييي على قمة الدرجات. كان يرتدي مجموعة من الملابس السوداء التي كان من السهل العمل بها ، والتي أبرزت حاجبيه المستقيمين وعينيه المتلألئة ، مما جعله يبدو شجاعًا بشكل غير عادي. “إذا كنت تريد توجيهًا من قائد المدرسة ، فسيتعين علينا معرفة ما إذا كنت مؤهلاً أم لا.”

شياو آن حدقت مباشرة في لي تشينغشان. وجدت أن تعبيره غريب بعض الشيء ، يشبه إلى حد ما تعبير ليو تشوانفنغ. هل أصاب لي تشينغشان بشيء سيء؟ هل كان عليها قتله؟

 

“لا تستخدم أي تقنيات. اصنع طريقك للأعلى! ”

سأل لي تشينغشان ، “إذن كيف يمكنني التأهل؟”

 

 

في الأصل ، أراد لي تشينغشان دعوة هاو بينغيانغ و تشانغ لانكينغ إلى مطعم المائة نكهة لتناول الإفطار ، لكن تشانغ لانكينغ أصر على العودة إلى المنزل. بعد كل شيء دعا “رفيقته”. لم تكن ذات جمال أسمى ، لكنها كانت شخصًا لطيفًا ومتفهمًا.

بدا أن هان تييي يبتسم ، لكنه كان سريعًا جدًا ، لدرجة أن لي تشينغشان يشك في عينيه.

 

 

كان لي تشينغشان قد قارن بين أكاديمية المائة مدرسة والجامعة من قبل ، ولكن من الواضح أن مكانة ممارسي تشي كانت أبعد من أي شيء يمكن أن يضاهيه طلاب الجامعة. كان من المستحيل عليهم أن يتم حشرهم جميعًا في مهجع واحد ، حتى لو تم ترشيح مجموعة من الأشخاص المسؤولين.

“لا تستخدم أي تقنيات. اصنع طريقك للأعلى! ”

 

 

 

ترجمة: zixar

 

 

كان لا يزال خافتًا جدًا في الخارج ، لكن صفوفًا من أضواء الشوارع أضاءت الطريق. وقفت في الظلام هياكل مختلفة ذات أشكال غريبة. بالنظر إليهم في الظلام ، أضاف شعورًا بالخيال العلمي إلى الهواء.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط