نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 339

قرار

قرار

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

قامت هان تشيونغزي حاليًا بتقطيع حواجبها أثناء جلوسها في مكان هوا شينجزان الأصلي ، وتتعامل مع الأعمال الرسمية. كان شعرها الذي يبلغ طول كتفيها مصبوغًا باللون البني الذهبي ، لكن وجهها كان قاتمًا مثل الشتاء. فجأة ، سمعت طرقًا على الباب ، وقالت ببرود دون أن تنظر إلى أعلى ، “ادخل.”

 

من ذلك اليوم فصاعدًا ، اتخذ قراره. حتى لو كانت مدرسة الموسيقى تقيم حفلات موسيقية عامة مجانية ، فلن يحضرها. عندما تحدى لي تشينغشان التلاميذ العسكريين ، لم يذهب ليشاهد أيضًا. اليوم فقط أدرك فجأة أنه لم يعد يحسد لي تشينغشان.

جذبت شخصية لي تشينغشان الكثير من الاهتمام عندما كان يصفر في الهواء.

بمجرد أن رأت هان تشيونغزي لي تشينغشان ، بدأ الغضب في الانفجار. منذ تلك الليلة ، اعتقدت أن علاقتهما قد شهدت بعض التطور. كانت تنتظره فقط ليجدها. ومع ذلك ، بغض النظر عن كيفية انتظارها ، لم يأت أحد. بعد تحقيق بسيط ، علمت أنه ذهب إلى الزراعة المنعزلة مرة أخرى ، لكنه لم يقدم لها إشعارًا مسبقًا.

 

نفض لي لونج الأوساخ من يديه وابتسم. “سأذهب واسأله وأرى ما إذا كان لديه الوقت.” في العام الماضي ، لم يزر لي تشينغشان مرة واحدة. لقد وجد نفسه أقل شأناً قليلاً ، ولم يكن يريد لي تشينغشان أن يعتقد أنه كان يحاول أن يكون في صفه الجيد. الآن بعد أن لم يعد يشعر بأي حسد ، من الواضح أنه لم يكن لديه أي شعور بالنقص أيضًا. ويمكنه أخيرًا أن يرد بعضًا من لطفه في ذلك الوقت.

كانت مجموعة من تلاميذ مدرسة الزراعة تعتني حاليًا بمحاصيلهم في الحقول. رفعوا رؤوسهم وأشاروا إلى السماء.

بالحديث عن ذلك ، فقد حان الوقت لاستيقاظ هذا الرجل من السبات!

 

 

“انظر ، ما هذا؟”

“عادت السيدة تشيان مرتين قبل أن تقوم على الفور بمهمة جديدة وتغادر”.

 

 

“يبدو لي تشينغشان!”

نظر لي تشينغشان من خلالها واختار المهمات بعناية. من قبيل الصدفة ، رأى إشعارًا في نهاية مهمة مفادها أنه يتم القيام بها حاليًا. كان الشخص المسؤول عن ذلك هي تشيان رونغزي. سأل ، “هل عادت تشيان رونغزي ؟”

 

 

تعجب منه تلميذ الزراعة. ملأت عيونهم حسد لا يوصف. قبل أن يعرفوا ذلك ، أصبح لي تشينغشان بالفعل شخصية بارزة في الأكاديمية. جميع الأشخاص الذين كان يتعامل معهم عادةً أو لا يتوافق معهم كانوا جميعًا شخصيات مشهورة أيضًا.

أخذتها البعثات الثلاث إلى مناطق نائية للغاية بعيدة عن مدينة المحافظة.

 

في ذلك اليوم اضطجع في الحقول وصرخ فرحا. عندما سقطت دموعه على الحقول ، فكر مرة أخرى عندما انتهى الجفاف الشديد في ذلك الوقت. مع هطول أمطار غزيرة من السماء ، كان يتدحرج بسعادة في البرك. كان هذا النوع من الفرح يتجاوز أي شيء يمكن أن يقدمه النوم مع امرأة في جناح السحب والمطر.

في الآونة الأخيرة ، كانت هناك شائعات بأن قائد المدرسة العسكرية ، هان أنجون ، كان مهتمًا باستقباله كصهر ، وخطب له الأخت الكبرى الثانية لمدرسة القانون. في عام واحد قصير فقط ، انتقل من كونه تلميذًا لمدرسة الروايات الأكثر إذلالًا إلى هذه الخطوة. لقد بدا بشكل أساسي كشخصية من الأساطير للمزارعين الذين نشأوا من خلفية مماثلة له.

 

 

داخل الممر الطويل ، ابتعد لي تشينغشان وحاجبيه مجعدان. شياو آن تبعه عن كثب. فجأة رفعت يدها وأمسكته من كمه.

“مرحبًا ، لي تشينغشان. ألا يأتي من نفس قريتك؟ ”

كانت النباتات التي زرعها محاصيل ذات جانب روحي. يمكنهم استبدال الحبوب وتحسين تكوينه تدريجيًا. يمكنه أن يأكل ما زرعه ، أو يمكنه تبادلها مع كبار السن والصغار. إذا كان هناك فائض ، يمكنه حتى بيعها بالحجارة الروحية.

 

إذا كان ذلك ممكنًا ، فهو لا يريد أن يخذل مشاعرها أيضًا ، ولكن بما أن القدر عارضهم، فلا داعي لأن يزعج نفسه بشأن هذا. كل ما يمكنه فعله هو الاعتذار. “لنذهب ، شياو آن!”

وقف لي لونج داخل حقل مائي حافي القدمين بينما كان يقوم بترتيب شتلات الأرز الرقيقة بدقة. لم تكن هذه جزيرة طول العمر ، لكنها جزيرة مخصصة بشكل خاص للتلاميذ الجدد من قبل مدرسة الزراعة للفلاحة. وقد حصل أيضًا على قطعة أرض.

 

 

 

رفع رأسه وشاهد المسار الأزرق الباهت يتلاشى في الأفق. لا يزال بإمكانه أن يتذكر كيف قال سيده ذات مرة أن لي تشينغشان سيصبح شخصية رائعة في المستقبل. لكن ربما حتى سيده لم يتخيل أبدًا أنه سيصل إلى هذه الخطوة!

تدفقت أشعة الشمس الربيعية المبهجة على الغرفة.

 

 

أنزل رأسه وابتسم. “بالضبط. إنه البطل العظيم لـ قرية الثور الرابض “.

 

 

 

خلال الاختبار في الربيع الماضي ، تم تقييم تقارب الخشب لديه على أنه يي منخفض. اجتاز الاختبار لمدرسة الزراعة وأصبح تلميذًا هناك.

 

 

داخل الممر الطويل ، ابتعد لي تشينغشان وحاجبيه مجعدان. شياو آن تبعه عن كثب. فجأة رفعت يدها وأمسكته من كمه.

في ذلك الوقت ، أرسله رئيس القرية لي إلى مدرسة القبضة الحديدية لتعلم فنون الدفاع عن النفس تمامًا لأنه لم يكن يريد أن يميل ابنه إلى الحقول ، لكنه ربما لم يتوقع أبدًا أنه سيعود إلى الحقول في النهاية. كانت مدرسة الزراعة مناسبة حقًا لتلميذ لا خلفية له يتمتع بموهبة متوسطة مثله.

نفض لي لونج الأوساخ من يديه وابتسم. “سأذهب واسأله وأرى ما إذا كان لديه الوقت.” في العام الماضي ، لم يزر لي تشينغشان مرة واحدة. لقد وجد نفسه أقل شأناً قليلاً ، ولم يكن يريد لي تشينغشان أن يعتقد أنه كان يحاول أن يكون في صفه الجيد. الآن بعد أن لم يعد يشعر بأي حسد ، من الواضح أنه لم يكن لديه أي شعور بالنقص أيضًا. ويمكنه أخيرًا أن يرد بعضًا من لطفه في ذلك الوقت.

 

بعد أن غادر لي لونج ، أطلق لي تشينغشان سراح ميليبيد وأطعمه كيس الأرز الروحي بالكامل. “لسنا بعجله من امرنا. سيكون هناك براعم الخيزران لتناولها لاحقًا أيضًا ، لذا فقط تحمل معي أكثر من ذلك بقليل. سأعيدك إلى تحت الأرض قريبًا جدًا “.

كانت النباتات التي زرعها محاصيل ذات جانب روحي. يمكنهم استبدال الحبوب وتحسين تكوينه تدريجيًا. يمكنه أن يأكل ما زرعه ، أو يمكنه تبادلها مع كبار السن والصغار. إذا كان هناك فائض ، يمكنه حتى بيعها بالحجارة الروحية.

بدأ لي لونج في الأسف قليلاً لأنه لم يزر جزيرة كلاود ويسب عاجلاً ، لكنه رفض الاستفادة من كرم لي تشينغشان. في النهاية ، توصلوا إلى اتفاق على أن نصف جميع المحاصيل التي زرعها لي لونج ونصف براعم الخيزران التي حصدها ستذهب إلى لي تشينغشان.

 

بعد إرضاء ميليبيد وإعادته إلى كيس الحشرات ، ذهب إلى لي لونج وساعده باستخدام تقنية المطر الروحي عدة مرات. انتظر حتى عادت شياو آن من التعامل مع المدرسة البوذية. بعد ذلك ، مر الاثنان من خلال تشكيل التنين والثعابين ، وتركا الأكاديمية.

مقارنة بالمدارس الأخرى ، كانت الحياة في مدرسة الزراعة رتيبة ومتكررة. سوف يقومون بالتخلص من الحقول واستخدام التشي الحقيقي لرعاية الشتلات في دورة ثابتة. وجدها كثير من الناس مملاً ، لذلك كانوا كثيرًا ما يتصلون ببعض الأصدقاء ويذهبون لقضاء بعض المرح في مدينة كلير ريفر. دعا السيد الشاب لمدرسة القبضة الحديدية لي لونج للحضور عدة مرات أيضًا.

قال لي تشينغشان ، “ماذا هناك أيضًا؟”

 

في الآونة الأخيرة ، كانت هناك شائعات بأن قائد المدرسة العسكرية ، هان أنجون ، كان مهتمًا باستقباله كصهر ، وخطب له الأخت الكبرى الثانية لمدرسة القانون. في عام واحد قصير فقط ، انتقل من كونه تلميذًا لمدرسة الروايات الأكثر إذلالًا إلى هذه الخطوة. لقد بدا بشكل أساسي كشخصية من الأساطير للمزارعين الذين نشأوا من خلفية مماثلة له.

ومع ذلك ، رفض لي لونج جميع دعواته. كان لا يزال يتعين عليه سداد ديونه البالغة مائة حجر روحي لـ لي تشينغشان ، وكان عليه دفع الرسوم المدرسية العام المقبل. بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يعمل بجد على الزراعة لتجنب الرسوم المركبة. لم يستطع الجلوس والاسترخاء.

ترجمة: zixar

 

“لا يزال لدي بعض الأمور الأخرى التي يجب الاهتمام بها ، لذا يجب أن تعود أولاً! سأكون هناك بعد ثانية! ”

تدريجيًا ، توقف السيد الشاب لـ مدرسة القبضة الحديدية عن زيارته. بصرف النظر عن حضور الدروس ، كان يقضي كل لحظة من الفجر حتى الغسق في الحقول ، مغطى بالتراب. كان ينام في اللحظة التي تضرب فيها رأسه الوسادة ، ويختنق تقريبًا من الضغط الشديد.

“انظر ، ما هذا؟”

 

في ذلك اليوم اضطجع في الحقول وصرخ فرحا. عندما سقطت دموعه على الحقول ، فكر مرة أخرى عندما انتهى الجفاف الشديد في ذلك الوقت. مع هطول أمطار غزيرة من السماء ، كان يتدحرج بسعادة في البرك. كان هذا النوع من الفرح يتجاوز أي شيء يمكن أن يقدمه النوم مع امرأة في جناح السحب والمطر.

تذكر سنة من الجفاف الشديد عندما كان صغيرا. كان يسافر مع والده ما يقرب من عشرة كيلومترات على طول طريق جبلي للمياه. عندما سكبوا الماء الذي أعادوه إلى الحقول ، كان يتبخر في لحظة. لقد كان حقا مشهد يائس. بعد يوم واحد ، أصبحت يديه مغطاة بالبثور.

 

 

 

تنهد جده أن الزراعة تتصارع على القدر ضد مصير السماء. نعم ، الصراع على القدر ضد السماوات. لم تكن هذه مجرد خاصية خاصة للمزارعين(متدرب)!

قال لي تشينغشان ، “ماذا هناك أيضًا؟”

 

داخل الممر الطويل ، ابتعد لي تشينغشان وحاجبيه مجعدان. شياو آن تبعه عن كثب. فجأة رفعت يدها وأمسكته من كمه.

ربما كان ذلك لأن جميع أسلافه كانوا مزارعين ، لذا فإن دماء المزارع تتدفق في عروقه أيضًا. من خلال هذا العمل البدائي ، اختبر تدريجياً فرحة غير مسبوقة. بينما كان يشاهد الشتلات تزدهر وتنمو مع مرور كل يوم بينما كان يرعاهم بالتشي الحقيقي ، بدا أنهم يرعونه أيضًا.

 

 

 

قبل أن يعرف ذلك ، اخترقت زراعته الحاجز الطبيعي لممارسي التشي العاديين من الجيانغو. تجاوز الحامي يان ووصل إلى الطبقة الثالثة.

“عادت السيدة تشيان مرتين قبل أن تقوم على الفور بمهمة جديدة وتغادر”.

 

 

في ذلك اليوم اضطجع في الحقول وصرخ فرحا. عندما سقطت دموعه على الحقول ، فكر مرة أخرى عندما انتهى الجفاف الشديد في ذلك الوقت. مع هطول أمطار غزيرة من السماء ، كان يتدحرج بسعادة في البرك. كان هذا النوع من الفرح يتجاوز أي شيء يمكن أن يقدمه النوم مع امرأة في جناح السحب والمطر.

مقارنة بالمدارس الأخرى ، كانت الحياة في مدرسة الزراعة رتيبة ومتكررة. سوف يقومون بالتخلص من الحقول واستخدام التشي الحقيقي لرعاية الشتلات في دورة ثابتة. وجدها كثير من الناس مملاً ، لذلك كانوا كثيرًا ما يتصلون ببعض الأصدقاء ويذهبون لقضاء بعض المرح في مدينة كلير ريفر. دعا السيد الشاب لمدرسة القبضة الحديدية لي لونج للحضور عدة مرات أيضًا.

 

“لا يزال لدي بعض الأمور الأخرى التي يجب الاهتمام بها ، لذا يجب أن تعود أولاً! سأكون هناك بعد ثانية! ”

من ذلك اليوم فصاعدًا ، اتخذ قراره. حتى لو كانت مدرسة الموسيقى تقيم حفلات موسيقية عامة مجانية ، فلن يحضرها. عندما تحدى لي تشينغشان التلاميذ العسكريين ، لم يذهب ليشاهد أيضًا. اليوم فقط أدرك فجأة أنه لم يعد يحسد لي تشينغشان.

 

 

“انظر ، ما هذا؟”

قال أحد تلاميذ الزراعة ، “الاختبار قادم. سمعت أنه يعرف تقنية المطر الروحي. لماذا لا تجعله يسقي حقلك؟ ”

 

 

 

كان لمدرسة الزراعة أيضًا طريقتها في التنافس ضد بعضها البعض ، والتي كانت ترى من كان يرعى محاصيله بشكل أفضل. سيحصل المنتصرون على بعض المكافآت.

 

 

تدفقت أشعة الشمس الربيعية المبهجة على الغرفة.

نفض لي لونج الأوساخ من يديه وابتسم. “سأذهب واسأله وأرى ما إذا كان لديه الوقت.” في العام الماضي ، لم يزر لي تشينغشان مرة واحدة. لقد وجد نفسه أقل شأناً قليلاً ، ولم يكن يريد لي تشينغشان أن يعتقد أنه كان يحاول أن يكون في صفه الجيد. الآن بعد أن لم يعد يشعر بأي حسد ، من الواضح أنه لم يكن لديه أي شعور بالنقص أيضًا. ويمكنه أخيرًا أن يرد بعضًا من لطفه في ذلك الوقت.

 

 

كان لمدرسة الزراعة أيضًا طريقتها في التنافس ضد بعضها البعض ، والتي كانت ترى من كان يرعى محاصيله بشكل أفضل. سيحصل المنتصرون على بعض المكافآت.

عندما رأى هذا الزميل القروي مرة أخرى ، كافح لي تشينغشان للتعرف عليه. كان وجهه مسمرًا ، ويداه خشنتان ، وكان يشع بهالة ريفية. لم يعد يحمل أي تشابه مع الموهبة الحماسية لقرية الثور الرابض في الماضي. كشفت عيناه اللطيفتان عن هالة تختلف اختلافًا كبيرًا عن ذي قبل.

 

 

تذكر سنة من الجفاف الشديد عندما كان صغيرا. كان يسافر مع والده ما يقرب من عشرة كيلومترات على طول طريق جبلي للمياه. عندما سكبوا الماء الذي أعادوه إلى الحقول ، كان يتبخر في لحظة. لقد كان حقا مشهد يائس. بعد يوم واحد ، أصبحت يديه مغطاة بالبثور.

عندما رأى لي لونج لي تشينغشان مرة أخرى ، شعر بشيء مماثل. كان ناضجًا وواثقًا ، يتجول بفخر. كان اسمه ، تشينغشان ، قد تعرض للسخرية من قبل لسنوات عديدة في القرية ، لكن لي لونج يمكنه الآن فهم معنى الاسم.

 

 

تدفقت أشعة الشمس الربيعية المبهجة على الغرفة.

أخذ لي لونج كيس أرز روحي. “زرعتها بنفسي. جربها! ما زلت أفتقر إلى القليل من حيث الأحجار الروحية ، لذلك إذا لم تكن في عجلة من أمرك ، فسيكون مجرد عام آخر كافيًا “.

كان لمدرسة الزراعة أيضًا طريقتها في التنافس ضد بعضها البعض ، والتي كانت ترى من كان يرعى محاصيله بشكل أفضل. سيحصل المنتصرون على بعض المكافآت.

 

 

“لست في عجله من امرني. لا يهم حتى لو اضطررت إلى الانتظار لمدة ثلاث أو خمس سنوات أخرى. ليس الأمر كما لو أنه يمكنك الهروب “. فتح لي تشينغشان كيس الأرز وألقى نظرة. كانت كل حبة أرز لامعة بحجم حبة الفول السوداني ، تشع برائحة روحية ضعيفة. وأشاد ، “أرز لطيف. أعتقد أن هذا الأرز يكفي لتعويض خمسين حجرًا روحيًا. إذا كان بإمكانك إحضار ثلاثة أكياس أخرى ، فسنكون متفاهمين “.

“عادت السيدة تشيان مرتين قبل أن تقوم على الفور بمهمة جديدة وتغادر”.

 

 

“ربما السنه القادمة. ما زلت بحاجة إلى الاحتفاظ ببعضها لنفسي ، سواء أكان ذلك للأكل أو البيع! ​​” أومأ لي لونج بامتنان ، ليس بسبب الأحجار الروحية ، ولكن بسبب الاحترام. نظر إلى غابة الخيزران التي غطت معظم الجزيرة. “إنه لأمر مؤسف حقًا مع هذه الأرض وبراعم الخيزران تلك.”

“يبدو لي تشينغشان!”

 

 

ستظل الأرض المخصصة لكل تلميذ زراعي محدودة بعد كل شيء. من المؤكد أن مدرسة الروايات لديها أقل كثافة سكانية في الأكاديمية في الوقت الحالي.

 

 

من ذلك اليوم فصاعدًا ، اتخذ قراره. حتى لو كانت مدرسة الموسيقى تقيم حفلات موسيقية عامة مجانية ، فلن يحضرها. عندما تحدى لي تشينغشان التلاميذ العسكريين ، لم يذهب ليشاهد أيضًا. اليوم فقط أدرك فجأة أنه لم يعد يحسد لي تشينغشان.

كواحدة من الجزر الرئيسية ، كانت جزيرة كلاود ويسب أرضًا روحية من الدرجة الأولى ، ومن الواضح أنها أفضل بكثير من الجزيرة التي زرع فيها لي لونج الأرز. إذا كان بإمكانه أن يزرع هنا ، فسيكون هناك حصاد تمامًا طالما أنه يعتني بهم قليلاً ، حتى دون بذل الكثير من الجهد. وبراعم الخيزران التي انفجرت من الأرض كانت مليئة بالتشي الروحي أيضًا.

 

 

 

توصل لي تشينغشان إلى فهم أعمق أن جزيرة كلاود ويسب كانت حقًا مكانًا ثميناً. لم يكن بإمكانه فقط السماح للآخرين بأخذها بعيدًا. “إذا كنت ترغب في ذلك ، فلا تتردد في تطهير جزء من الأرض والزرع فيه. يمكنك اختيار براعم الخيزران هذه كما يحلو لك أيضًا. ليس لدي الوقت للاعتناء بهم على أي حال “.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

على الرغم من أن براعم الخيزران الروحية يمكن أن تحل محل الحبوب ، إلا أن آثارها كانت محدودة ، لذلك لم تكن تستحق ذلك بشكل خاص بالنسبة له. سيكون أفضل حالًا في تعلم الكيمياء من رو شين.

 

 

 

بدأ لي لونج في الأسف قليلاً لأنه لم يزر جزيرة كلاود ويسب عاجلاً ، لكنه رفض الاستفادة من كرم لي تشينغشان. في النهاية ، توصلوا إلى اتفاق على أن نصف جميع المحاصيل التي زرعها لي لونج ونصف براعم الخيزران التي حصدها ستذهب إلى لي تشينغشان.

 

 

 

لم يكن بإمكانه مساعدة زميل قروي فحسب ، بل سيحصل أيضًا على العديد من الأشياء المجانية ، لذلك وافق لي تشينغشان بسعادة على ذلك. حتى لو لم يأكل هذه العناصر بنفسه ، فإنها لا تزال خيارًا جيدًا لإطعام ميليبيد حتى يتمكن من التعافي.

 

 

 

بالحديث عن ذلك ، فقد حان الوقت لاستيقاظ هذا الرجل من السبات!

 

 

 

كما كان يعتقد ذلك ، شعر بكيس الحشرات على خصره يتحرك. وافق بسعادة على طلب لي لونج لسقي الحقول.

“أنت – أنت تدفعني إلى الجنون!” عضت هان تشيونغزي شفتها لأنها شعرت بالغضب. لا يزال بإمكانها تذكر كل ما حدث في تلك الليلة بوضوح. لم يسبق لها أن تجاهلت كبريائها لتقترب من رجل ، ومع ذلك تم إهمالها دون أدنى اعتراف بهذا الشكل.

 

كانت مجموعة من تلاميذ مدرسة الزراعة تعتني حاليًا بمحاصيلهم في الحقول. رفعوا رؤوسهم وأشاروا إلى السماء.

“لا يزال لدي بعض الأمور الأخرى التي يجب الاهتمام بها ، لذا يجب أن تعود أولاً! سأكون هناك بعد ثانية! ”

نفض لي لونج الأوساخ من يديه وابتسم. “سأذهب واسأله وأرى ما إذا كان لديه الوقت.” في العام الماضي ، لم يزر لي تشينغشان مرة واحدة. لقد وجد نفسه أقل شأناً قليلاً ، ولم يكن يريد لي تشينغشان أن يعتقد أنه كان يحاول أن يكون في صفه الجيد. الآن بعد أن لم يعد يشعر بأي حسد ، من الواضح أنه لم يكن لديه أي شعور بالنقص أيضًا. ويمكنه أخيرًا أن يرد بعضًا من لطفه في ذلك الوقت.

 

من ذلك اليوم فصاعدًا ، اتخذ قراره. حتى لو كانت مدرسة الموسيقى تقيم حفلات موسيقية عامة مجانية ، فلن يحضرها. عندما تحدى لي تشينغشان التلاميذ العسكريين ، لم يذهب ليشاهد أيضًا. اليوم فقط أدرك فجأة أنه لم يعد يحسد لي تشينغشان.

بعد أن غادر لي لونج ، أطلق لي تشينغشان سراح ميليبيد وأطعمه كيس الأرز الروحي بالكامل. “لسنا بعجله من امرنا. سيكون هناك براعم الخيزران لتناولها لاحقًا أيضًا ، لذا فقط تحمل معي أكثر من ذلك بقليل. سأعيدك إلى تحت الأرض قريبًا جدًا “.

 

 

بدأ لي لونج في الأسف قليلاً لأنه لم يزر جزيرة كلاود ويسب عاجلاً ، لكنه رفض الاستفادة من كرم لي تشينغشان. في النهاية ، توصلوا إلى اتفاق على أن نصف جميع المحاصيل التي زرعها لي لونج ونصف براعم الخيزران التي حصدها ستذهب إلى لي تشينغشان.

بعد إرضاء ميليبيد وإعادته إلى كيس الحشرات ، ذهب إلى لي لونج وساعده باستخدام تقنية المطر الروحي عدة مرات. انتظر حتى عادت شياو آن من التعامل مع المدرسة البوذية. بعد ذلك ، مر الاثنان من خلال تشكيل التنين والثعابين ، وتركا الأكاديمية.

 

 

 

ذهبوا إلى مدينة كلير ريفر أولاً. أراد لي تشينغشان التجول واستخدام لوحات تشو دانكينغ هذه المرة حتى يتمكن من إكمال بعض المهام على طول الطريق. من الواضح أن كسب بعض المزايا سيكون للأفضل.

 

 

 

اعتنى المبعوث ذو الثياب السوداء المسؤول عن المهمات باحتياجاته على الفور. أخرج سجل المهام وسمح لـ لي تشينغشان بتصفحه.

“سيدي لي ، كن حذرا. كانت مزاج سيدتي هان سيئة للغاية مؤخرًا “.

 

كانت النباتات التي زرعها محاصيل ذات جانب روحي. يمكنهم استبدال الحبوب وتحسين تكوينه تدريجيًا. يمكنه أن يأكل ما زرعه ، أو يمكنه تبادلها مع كبار السن والصغار. إذا كان هناك فائض ، يمكنه حتى بيعها بالحجارة الروحية.

نظر لي تشينغشان من خلالها واختار المهمات بعناية. من قبيل الصدفة ، رأى إشعارًا في نهاية مهمة مفادها أنه يتم القيام بها حاليًا. كان الشخص المسؤول عن ذلك هي تشيان رونغزي. سأل ، “هل عادت تشيان رونغزي ؟”

 

 

“لا يزال لدي بعض الأمور الأخرى التي يجب الاهتمام بها ، لذا يجب أن تعود أولاً! سأكون هناك بعد ثانية! ”

“عادت السيدة تشيان مرتين قبل أن تقوم على الفور بمهمة جديدة وتغادر”.

خلال الاختبار في الربيع الماضي ، تم تقييم تقارب الخشب لديه على أنه يي منخفض. اجتاز الاختبار لمدرسة الزراعة وأصبح تلميذًا هناك.

 

بالحديث عن ذلك ، فقد حان الوقت لاستيقاظ هذا الرجل من السبات!

أخذتها البعثات الثلاث إلى مناطق نائية للغاية بعيدة عن مدينة المحافظة.

عرف لي تشينغشان أنه ربما كان له علاقة به. لقد شعر بالخجل إلى حد ما من هذا الأمر ، لذلك كان هناك المزيد من الأسباب التي تجعله يذهب ويشرح نفسه.

 

تذكر سنة من الجفاف الشديد عندما كان صغيرا. كان يسافر مع والده ما يقرب من عشرة كيلومترات على طول طريق جبلي للمياه. عندما سكبوا الماء الذي أعادوه إلى الحقول ، كان يتبخر في لحظة. لقد كان حقا مشهد يائس. بعد يوم واحد ، أصبحت يديه مغطاة بالبثور.

اعتقد لي تشينغشان ، أن هذه المرأة ليست فقط شريرة للآخرين ، لكنها في الأساس لا تعامل نفسها بشكل مختلف. إنها في الأساس تحاول الانتحار.

 

 

تذكر سنة من الجفاف الشديد عندما كان صغيرا. كان يسافر مع والده ما يقرب من عشرة كيلومترات على طول طريق جبلي للمياه. عندما سكبوا الماء الذي أعادوه إلى الحقول ، كان يتبخر في لحظة. لقد كان حقا مشهد يائس. بعد يوم واحد ، أصبحت يديه مغطاة بالبثور.

بعد اختيار مهامه ، كان لي تشينغشان على وشك المغادرة عندما قال المبعوث ذو اللون الأسود فجأة ، “سيدي لي ، السيدة هان في الطابق العلوي حاليًا”.

 

 

بالحديث عن ذلك ، فقد حان الوقت لاستيقاظ هذا الرجل من السبات!

لا شيء ينتشر في العالم أسرع من القيل والقال. كان الاثنان المتورطان مباشرة في الأمر جاهلين ، لكنه أدى بالفعل إلى ضجيج شديد داخل حرس هوك وولف. لم تكن عائلة هان التي تبحث عن صهر خبراً بسيطاً.

أخذ لي لونج كيس أرز روحي. “زرعتها بنفسي. جربها! ما زلت أفتقر إلى القليل من حيث الأحجار الروحية ، لذلك إذا لم تكن في عجلة من أمرك ، فسيكون مجرد عام آخر كافيًا “.

 

رفع رأسه وشاهد المسار الأزرق الباهت يتلاشى في الأفق. لا يزال بإمكانه أن يتذكر كيف قال سيده ذات مرة أن لي تشينغشان سيصبح شخصية رائعة في المستقبل. لكن ربما حتى سيده لم يتخيل أبدًا أنه سيصل إلى هذه الخطوة!

قال لي تشينغشان ، “الأخت الكبرى هان هنا أيضًا؟ ثم أحتاج إلى زيارتها “.

“سيدي لي ، كن حذرا. كانت مزاج سيدتي هان سيئة للغاية مؤخرًا “.

 

أنزل رأسه وابتسم. “بالضبط. إنه البطل العظيم لـ قرية الثور الرابض “.

“سيدي لي ، كن حذرا. كانت مزاج سيدتي هان سيئة للغاية مؤخرًا “.

 

 

 

عرف لي تشينغشان أنه ربما كان له علاقة به. لقد شعر بالخجل إلى حد ما من هذا الأمر ، لذلك كان هناك المزيد من الأسباب التي تجعله يذهب ويشرح نفسه.

 

 

بعد اختيار مهامه ، كان لي تشينغشان على وشك المغادرة عندما قال المبعوث ذو اللون الأسود فجأة ، “سيدي لي ، السيدة هان في الطابق العلوي حاليًا”.

تدفقت أشعة الشمس الربيعية المبهجة على الغرفة.

ربما كان ذلك لأن جميع أسلافه كانوا مزارعين ، لذا فإن دماء المزارع تتدفق في عروقه أيضًا. من خلال هذا العمل البدائي ، اختبر تدريجياً فرحة غير مسبوقة. بينما كان يشاهد الشتلات تزدهر وتنمو مع مرور كل يوم بينما كان يرعاهم بالتشي الحقيقي ، بدا أنهم يرعونه أيضًا.

 

وقف لي لونج داخل حقل مائي حافي القدمين بينما كان يقوم بترتيب شتلات الأرز الرقيقة بدقة. لم تكن هذه جزيرة طول العمر ، لكنها جزيرة مخصصة بشكل خاص للتلاميذ الجدد من قبل مدرسة الزراعة للفلاحة. وقد حصل أيضًا على قطعة أرض.

قامت هان تشيونغزي حاليًا بتقطيع حواجبها أثناء جلوسها في مكان هوا شينجزان الأصلي ، وتتعامل مع الأعمال الرسمية. كان شعرها الذي يبلغ طول كتفيها مصبوغًا باللون البني الذهبي ، لكن وجهها كان قاتمًا مثل الشتاء. فجأة ، سمعت طرقًا على الباب ، وقالت ببرود دون أن تنظر إلى أعلى ، “ادخل.”

 

 

جعل لي تشينغشان شياو آن تنتظر في الخارج عندما دخل من الباب وحده. “الأخت الكبرى هان!”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

 

بمجرد أن رأت هان تشيونغزي لي تشينغشان ، بدأ الغضب في الانفجار. منذ تلك الليلة ، اعتقدت أن علاقتهما قد شهدت بعض التطور. كانت تنتظره فقط ليجدها. ومع ذلك ، بغض النظر عن كيفية انتظارها ، لم يأت أحد. بعد تحقيق بسيط ، علمت أنه ذهب إلى الزراعة المنعزلة مرة أخرى ، لكنه لم يقدم لها إشعارًا مسبقًا.

 

 

أصبح وجهها فاترًا على الفور وهي تصرخ ، “اخرج!”

أصبح وجهها فاترًا على الفور وهي تصرخ ، “اخرج!”

قامت هان تشيونغزي حاليًا بتقطيع حواجبها أثناء جلوسها في مكان هوا شينجزان الأصلي ، وتتعامل مع الأعمال الرسمية. كان شعرها الذي يبلغ طول كتفيها مصبوغًا باللون البني الذهبي ، لكن وجهها كان قاتمًا مثل الشتاء. فجأة ، سمعت طرقًا على الباب ، وقالت ببرود دون أن تنظر إلى أعلى ، “ادخل.”

 

وقف لي لونج داخل حقل مائي حافي القدمين بينما كان يقوم بترتيب شتلات الأرز الرقيقة بدقة. لم تكن هذه جزيرة طول العمر ، لكنها جزيرة مخصصة بشكل خاص للتلاميذ الجدد من قبل مدرسة الزراعة للفلاحة. وقد حصل أيضًا على قطعة أرض.

تنهد لي تشينغشان بلطف وتراجع مرة أخرى.

بمجرد أن رأت هان تشيونغزي لي تشينغشان ، بدأ الغضب في الانفجار. منذ تلك الليلة ، اعتقدت أن علاقتهما قد شهدت بعض التطور. كانت تنتظره فقط ليجدها. ومع ذلك ، بغض النظر عن كيفية انتظارها ، لم يأت أحد. بعد تحقيق بسيط ، علمت أنه ذهب إلى الزراعة المنعزلة مرة أخرى ، لكنه لم يقدم لها إشعارًا مسبقًا.

 

على الرغم من أن براعم الخيزران الروحية يمكن أن تحل محل الحبوب ، إلا أن آثارها كانت محدودة ، لذلك لم تكن تستحق ذلك بشكل خاص بالنسبة له. سيكون أفضل حالًا في تعلم الكيمياء من رو شين.

“عد!” قفزت هان تشيونغزي على قدميها. لم تعتقد أبدًا أنه لن يكون مستعدًا حتى لشرح نفسه.

ربما كان ذلك لأن جميع أسلافه كانوا مزارعين ، لذا فإن دماء المزارع تتدفق في عروقه أيضًا. من خلال هذا العمل البدائي ، اختبر تدريجياً فرحة غير مسبوقة. بينما كان يشاهد الشتلات تزدهر وتنمو مع مرور كل يوم بينما كان يرعاهم بالتشي الحقيقي ، بدا أنهم يرعونه أيضًا.

 

 

قال لي تشينغشان ، “ماذا هناك أيضًا؟”

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

“أنت – أنت تدفعني إلى الجنون!” عضت هان تشيونغزي شفتها لأنها شعرت بالغضب. لا يزال بإمكانها تذكر كل ما حدث في تلك الليلة بوضوح. لم يسبق لها أن تجاهلت كبريائها لتقترب من رجل ، ومع ذلك تم إهمالها دون أدنى اعتراف بهذا الشكل.

 

 

كان لي تشينغشان غير راغب في رؤيتها هكذا. كانت هذه أول امرأة تحبه في حياته الحالية ، وبدت أكثر واقعية ورائعة مقارنة بـ غو يانيينغ ، التي كان بعيد المنال حاليًا.

بالحديث عن ذلك ، فقد حان الوقت لاستيقاظ هذا الرجل من السبات!

 

كانت النباتات التي زرعها محاصيل ذات جانب روحي. يمكنهم استبدال الحبوب وتحسين تكوينه تدريجيًا. يمكنه أن يأكل ما زرعه ، أو يمكنه تبادلها مع كبار السن والصغار. إذا كان هناك فائض ، يمكنه حتى بيعها بالحجارة الروحية.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فهو لا يريد أن يخذل مشاعرها أيضًا ، ولكن بما أن القدر عارضهم، فلا داعي لأن يزعج نفسه بشأن هذا. كل ما يمكنه فعله هو الاعتذار. “لنذهب ، شياو آن!”

“عادت السيدة تشيان مرتين قبل أن تقوم على الفور بمهمة جديدة وتغادر”.

 

 

داخل الممر الطويل ، ابتعد لي تشينغشان وحاجبيه مجعدان. شياو آن تبعه عن كثب. فجأة رفعت يدها وأمسكته من كمه.

أخذ لي لونج كيس أرز روحي. “زرعتها بنفسي. جربها! ما زلت أفتقر إلى القليل من حيث الأحجار الروحية ، لذلك إذا لم تكن في عجلة من أمرك ، فسيكون مجرد عام آخر كافيًا “.

 

 

ترجمة: zixar

اعتنى المبعوث ذو الثياب السوداء المسؤول عن المهمات باحتياجاته على الفور. أخرج سجل المهام وسمح لـ لي تشينغشان بتصفحه.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

كانت مجموعة من تلاميذ مدرسة الزراعة تعتني حاليًا بمحاصيلهم في الحقول. رفعوا رؤوسهم وأشاروا إلى السماء.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

عندما رأى هذا الزميل القروي مرة أخرى ، كافح لي تشينغشان للتعرف عليه. كان وجهه مسمرًا ، ويداه خشنتان ، وكان يشع بهالة ريفية. لم يعد يحمل أي تشابه مع الموهبة الحماسية لقرية الثور الرابض في الماضي. كشفت عيناه اللطيفتان عن هالة تختلف اختلافًا كبيرًا عن ذي قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط