نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 341

عودة

عودة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

في السماء ، جلس لي تشينغشان على سحابة وساقاه متقاطعتان. كان يشعر أن قوة الإيمان كانت تتجمع بشكل أسرع في تعويذته الإلهية للخلق العظيم.

لقد ورد ذكره في كل بيت ، وتضاعفت البقع على ملابس المراهق نتيجة لذلك. سيختلف لون حزام خصره أيضًا. ستبقى الفرشاة في يده اليمنى دائمًا ، لكن في بعض الأحيان كان يمسك بيده اليسرى مزمارًا من القصب أو يقطينة.

 

سافر لي تشينغشان في الانحاء. لقد اختار بعناية كل هذه المهمات. لقد قبل الكثير ، ليغطي نطاقًا كبيرًا ، لكنهم كانوا بسيطين للغاية أيضًا. لقد قام في الأساس بمطاردة أفراد الجيانغو فقط.

إذا كان الإيمان قوة ، فإن الناس في المدينة أدناه بدأوا يؤمنون تدريجيًا بوجود كائن وهمي.

يمكن لتشاو لينجشو بالفعل رؤية اللحظة التي يتم فيها قطع رأس الشاب. لم يأت للانتقام بدافع الانفعال. بدلاً من ذلك ، أجرى سراً الكثير من التحقيقات. امتلك المراهق قدرات مدرسة الرسم ، لكن اللوحات التي أنتجها كانت في الطبقة الثالثة أو الرابعة على الأكثر. لم يكن هناك سبب يدعو للخوف.

 

حث تشاو لينجشو السيف ، واندفع السيف الطائر ، لكنه لم يتزحزح حتى في يد لي تشينغشان. كان مصدوما. لقد فهم أنه واجه خصمًا قويًا الآن ، وكان في الواقع ممارسًا غير مألوف للجسم. برفرفة من جناحيه المعدنيين ، طار. لحسن الحظ ، كان لا يزال لديه هذا الزوج من الأجنحة المعدنية المزدوجة التي منحها له سيده. يمكنه الطيران في الهواء بحرية ، مما يسمح له بالبقاء لا يقهر.

“لنذهب. إلى المحطة التالية! ”

سافر لي تشينغشان في الانحاء. لقد اختار بعناية كل هذه المهمات. لقد قبل الكثير ، ليغطي نطاقًا كبيرًا ، لكنهم كانوا بسيطين للغاية أيضًا. لقد قام في الأساس بمطاردة أفراد الجيانغو فقط.

 

حث تشاو لينجشو السيف ، واندفع السيف الطائر ، لكنه لم يتزحزح حتى في يد لي تشينغشان. كان مصدوما. لقد فهم أنه واجه خصمًا قويًا الآن ، وكان في الواقع ممارسًا غير مألوف للجسم. برفرفة من جناحيه المعدنيين ، طار. لحسن الحظ ، كان لا يزال لديه هذا الزوج من الأجنحة المعدنية المزدوجة التي منحها له سيده. يمكنه الطيران في الهواء بحرية ، مما يسمح له بالبقاء لا يقهر.

سافر لي تشينغشان في الانحاء. لقد اختار بعناية كل هذه المهمات. لقد قبل الكثير ، ليغطي نطاقًا كبيرًا ، لكنهم كانوا بسيطين للغاية أيضًا. لقد قام في الأساس بمطاردة أفراد الجيانغو فقط.

بدت عصابات مثله مجيدة ، وقادرة على الحصول على كل ثروات ونساء العالم الدنيوي ، ولكن في جميع أنحاء عالم الزراعة بأكمله ، كانوا حقًا من سكان القاع. لم يكن بإمكانهم تحمل الإساءة إلى تلاميذ الطوائف أو أكاديمية المائة مدرسة دون سبب وجيه. أدنى إهمال يمكن أن يؤدي إلى تدمير عصابتهم بأكملها. لقد أشفق على تلميذه لامتلاكه طموحات جامحة ، لكن حظه رهيب.

 

 

لم يكن هذا لأنه لم يستطع إكمال المهام الصعبة. ربما لم يكن هناك ممارسو التشي لم يتمكن هو وشياو آن من التغلب عليهم. ومع ذلك ، فإن السبب الرئيسي لكل هذا هو الشخصية التي كتبها لتبرز. ستنشأ قضايا مختلفة بمجرد أن يشارك ممارسو التشي، ولن يكون ذلك ضمن مجال الأشخاص العاديين أيضًا.

فقط عندما كان على وشك الانتقام. شعر تشاو لينجشو بدلاً من ذلك ببعض العزلة لكونه بمعزل عن العالم. كمزارع ، كان مقدرًا له أن يسير في طريق العزلة. الوداع يا أبي. وداعا أيها الإخوة. من فضلكم باركوني في الآخرة!

 

يمكن لتشاو لينجشو بالفعل رؤية اللحظة التي يتم فيها قطع رأس الشاب. لم يأت للانتقام بدافع الانفعال. بدلاً من ذلك ، أجرى سراً الكثير من التحقيقات. امتلك المراهق قدرات مدرسة الرسم ، لكن اللوحات التي أنتجها كانت في الطبقة الثالثة أو الرابعة على الأكثر. لم يكن هناك سبب يدعو للخوف.

حتى لو قام بقطع سيد قصر مجموعة السيف الآن ، فلن يعرف عامة الناس من هو! كان ضرب هؤلاء الطغاة والأرستقراطيين المحليين الذين هربوا وأساءوا معاملة عامة الناس هو ما أحب الناس العاديون رؤيته.

عندما انسحب تشاو لينجشو على عجل ، قال ، “لماذا يجب أن نذهب إلى حناجر بعضنا البعض على بعض الأشخاص العاديين؟ لقد فكرت بالفعل في ذلك. منذ أن شرعت في طريق الزراعة ، يجب أن أقطع مشاعر الارتباط هذه بالعالم الدنيوي. لا ينبغي أن يكون لدي أي اتصال بهم بعد الآن. يجب أن أشكرك على مساعدتي في قطع الرابطة هذه. أنا تشاو لينجشو من منظمة الاتجاهات الستة. هل لي أن أسأل عن اسمك المحترم؟ ”

 

 

تدريجيا ، تم إنشاء صورة البطل المراهق في قلوب عامة الناس.

 

 

“مت ، يا نملة!”

نعم مراهق. كان لي تشينغشان قد قرر في الأصل طفلًا نصف ناضج ، لكن الطفل سينمو مع الشائعات. سيكون مختلفًا في كل مرة يستحضره ، ويظهر في هذا العالم بشكل يرقى إلى مستوى توقعات الجميع.

 

 

“مت ، يا نملة!”

لقد ورد ذكره في كل بيت ، وتضاعفت البقع على ملابس المراهق نتيجة لذلك. سيختلف لون حزام خصره أيضًا. ستبقى الفرشاة في يده اليمنى دائمًا ، لكن في بعض الأحيان كان يمسك بيده اليسرى مزمارًا من القصب أو يقطينة.

في السماء ، جلس لي تشينغشان على سحابة وساقاه متقاطعتان. كان يشعر أن قوة الإيمان كانت تتجمع بشكل أسرع في تعويذته الإلهية للخلق العظيم.

 

سافر لي تشينغشان في الانحاء. لقد اختار بعناية كل هذه المهمات. لقد قبل الكثير ، ليغطي نطاقًا كبيرًا ، لكنهم كانوا بسيطين للغاية أيضًا. لقد قام في الأساس بمطاردة أفراد الجيانغو فقط.

تم تحديد شكله النهائي من خلال الآلاف من أفكار الإيمان والاعتقاد.

يمكن لتشاو لينجشو بالفعل رؤية اللحظة التي يتم فيها قطع رأس الشاب. لم يأت للانتقام بدافع الانفعال. بدلاً من ذلك ، أجرى سراً الكثير من التحقيقات. امتلك المراهق قدرات مدرسة الرسم ، لكن اللوحات التي أنتجها كانت في الطبقة الثالثة أو الرابعة على الأكثر. لم يكن هناك سبب يدعو للخوف.

 

 

في الوقت نفسه ، تضاعفت قوة الإيمان في التعويذة الإلهية للخلق العظيم. أصبح البطل المراهق أكثر واقعية ، وأكثر حيوية ، وأقوى.

 

 

“الناس العاديون لا يختلفون عن النمل. لا يمكنهم الهروب من مصيرهم باللعب والذبح. منذ أن اعترفت بذلك ، يمكنك أن تموت! ” سيطر تشاو لينجشو على السيف بأصابعه ، وانطلق بسرعة البرق.

حتى أن عينيه كانت متلألئة بنور لا يختلف عن أي شخص حي ، مما جعل لي تشينغشان مندهشًا سرًا من عجائب الفن من مدرسة الروايات.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

بالطبع ، كان لا يزال يفتقر إلى القدرة على التفكير المستقل ، لذلك لم يكن شخصًا حيًا. كل ما يمكنه فعله هو التصرف كآلة واللفظ ببعض العبارات المحددة مسبقًا. في بعض الأحيان كان هذا مهمًا ، كان على لي تشينغشان أن يسيطر عليه سرًا مثل دمية خشبية.

 

 

تم تحديد شكله النهائي من خلال الآلاف من أفكار الإيمان والاعتقاد.

ومع ذلك ، استطاع لي تشينغشان أن يشعر بأن ما حده لم يعد كمية قوة الإيمان ، بل مستوى تعويذة الخلق العظيم.

 

 

 

وكان مستوى التعويذة الإلهية للخلق العظيم محدودًا بسبب زراعته كممارس تشي. فقط عندما خضع للمحنة السماوية وقام بتحويل تشي الحقيقي إلى تشي روحي ، يمكنه إعادة تأسيس التعويذة الإلهية للخلق العظيم ، ومنحها قوة أكبر. بحلول ذلك الوقت ، ربما يمكنه حقًا أن يستحضر شيئًا مثل طفل حي يمكنه التواصل مع الآخرين.

 

 

يمكن لتشاو لينجشو بالفعل رؤية اللحظة التي يتم فيها قطع رأس الشاب. لم يأت للانتقام بدافع الانفعال. بدلاً من ذلك ، أجرى سراً الكثير من التحقيقات. امتلك المراهق قدرات مدرسة الرسم ، لكن اللوحات التي أنتجها كانت في الطبقة الثالثة أو الرابعة على الأكثر. لم يكن هناك سبب يدعو للخوف.

……

 

 

 

على قمة أعلى مبنى في المدينة ، وقف تشاو لينجشو وذراعيه متقاطعتين ، وهو يحدق ببرود في شخصية ركبت بعيدًا على نمر. قفز للأسفل ، وانفتح زوجان من الأجنحة المعدنية على ظهره ، وكان ينزلق في الهواء مطاردًا.

استخدم قوته الأخيرة لسحق تعويذة لطلب المساعدة.

 

 

مع حفيف ، أطلق عاصفة من الرياح ونزل من السماء ، وهبط أمام الشاب.

 

 

“الناس العاديون لا يختلفون عن النمل. لا يمكنهم الهروب من مصيرهم باللعب والذبح. منذ أن اعترفت بذلك ، يمكنك أن تموت! ” سيطر تشاو لينجشو على السيف بأصابعه ، وانطلق بسرعة البرق.

“من أنت؟ لماذا تسد طريقي؟ ” قال المراهق بطريقة مبالغ فيها. كان الأمر كما لو كان يمثل عرضًا.

 

 

كان لي تشينغشان مشتتًا للحظة أثناء حديثه مع شياو آن ، ولكن بمجرد أن نظر إلى الوراء ، رأى سيفًا يطير فوق. قام على الفور بتفريق قوة الإيمان واستدعى النمر الضخم.

قال تشاو لينجشو ببرود ، “أي رسام تدرس تحت إشرافه ، يقلد الآخرين بمحاولة إعلاء العدالة والقضاء على المنحرفين؟ يمكن أن تخدع حيلك الأشخاص العاديين ، لكن لا يمكنهم خداعي “.

كان لي تشينغشان مشتتًا للحظة أثناء حديثه مع شياو آن ، ولكن بمجرد أن نظر إلى الوراء ، رأى سيفًا يطير فوق. قام على الفور بتفريق قوة الإيمان واستدعى النمر الضخم.

 

بدت عصابات مثله مجيدة ، وقادرة على الحصول على كل ثروات ونساء العالم الدنيوي ، ولكن في جميع أنحاء عالم الزراعة بأكمله ، كانوا حقًا من سكان القاع. لم يكن بإمكانهم تحمل الإساءة إلى تلاميذ الطوائف أو أكاديمية المائة مدرسة دون سبب وجيه. أدنى إهمال يمكن أن يؤدي إلى تدمير عصابتهم بأكملها. لقد أشفق على تلميذه لامتلاكه طموحات جامحة ، لكن حظه رهيب.

“من أنت؟ لماذا تسد طريقي؟ ” قال المراهق بنفس الطريقة المبالغ فيها كما لو كان يمثل عرضًا.

ومع ذلك ، استطاع لي تشينغشان أن يشعر بأن ما حده لم يعد كمية قوة الإيمان ، بل مستوى تعويذة الخلق العظيم.

 

 

“هل تعرف من هم الأشخاص الذين قتلتهم على مذبح جبل اليشم بالنسبة لي؟” قام تشاو لينجشو بتجعيد حواجبه. ولد في عش لصوص. كان والده وإخوته جميعهم من قطاع الطرق. نظرًا لموهبته في التمكن من ممارسة التشي ، فقد تم اختياره من قبل زعيم منظمة الاتجاهات الستة ، وهي عصابة مشهورة داخل محافظة كلير ريفر. تم قبوله كتلميذ. بعد سنوات عديدة من الزراعة الشاقة ، وصل إلى الطبقة السابعة ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يكتشف ان جميع أقاربه ميتين ، دون أي أثر ، عندما عاد إلى المنزل منتصرًا.

 

 

ترجمة: zixar

“من أنت؟ لماذا تسد طريقي؟ ” كرر المراهق كلماته مرة أخرى بطريقة مبالغ فيها كما لو كان يمثل عرضًا.

 

 

 

إذا كان تشاو لينجشو قد لعب ألعاب الفيديو من قبل ، فمن المؤكد أنه سيجد هذا المشهد مألوفًا للغاية. لسوء الحظ ، بينما لم يكن المراهق مختلفًا عن الشخص الحقيقي ، وكان بإمكانه إطلاق العديد من الحركات القوية ، إلا أنه لم يكن شخصًا في نهاية اليوم.

 

 

 

كان ذلك بالضبط لأنه لم يلعبهم من قبل ، فقد تشاو لينجشو أعصابه. “الأشخاص الذين قتلتهم كانوا جميع أفراد عائلتي! أريدك أن تموت! ”

حتى لو قام بقطع سيد قصر مجموعة السيف الآن ، فلن يعرف عامة الناس من هو! كان ضرب هؤلاء الطغاة والأرستقراطيين المحليين الذين هربوا وأساءوا معاملة عامة الناس هو ما أحب الناس العاديون رؤيته.

 

 

شوينغ! لقد سحب السيف على ظهره ، ودفعه إلى رقبة المراهق مثل صاعقة من البرق ، مثل تنين يسبح في الهواء.

 

 

“مت ، يا نملة!”

يمكن لتشاو لينجشو بالفعل رؤية اللحظة التي يتم فيها قطع رأس الشاب. لم يأت للانتقام بدافع الانفعال. بدلاً من ذلك ، أجرى سراً الكثير من التحقيقات. امتلك المراهق قدرات مدرسة الرسم ، لكن اللوحات التي أنتجها كانت في الطبقة الثالثة أو الرابعة على الأكثر. لم يكن هناك سبب يدعو للخوف.

“كنت أتساءل لماذا كان قطاع الطرق البائسون في مذبح جبل اليشم متعجرفين للغاية. كما اتضح ، أنت تدعمهم “. الآن فقط فهم لي تشينغشان القصة الكاملة ، مما جعله غاضبًا. كان لديه انطباع جيد عن المكان ، حيث أنقذ أكثر من اثنتي عشرة امرأة من عش اللصوص. لقد تم العبث بهم جميعًا لدرجة الموت. حتى أن بعضهم فقد عقولهم.

 

 

من المؤكد أن المراهق ظل في حالة ذهول وهو يشاهد السيف يطير. لم يرد على الإطلاق.

 

 

إذا كان تشاو لينجشو قد لعب ألعاب الفيديو من قبل ، فمن المؤكد أنه سيجد هذا المشهد مألوفًا للغاية. لسوء الحظ ، بينما لم يكن المراهق مختلفًا عن الشخص الحقيقي ، وكان بإمكانه إطلاق العديد من الحركات القوية ، إلا أنه لم يكن شخصًا في نهاية اليوم.

فقط عندما كان على وشك الانتقام. شعر تشاو لينجشو بدلاً من ذلك ببعض العزلة لكونه بمعزل عن العالم. كمزارع ، كان مقدرًا له أن يسير في طريق العزلة. الوداع يا أبي. وداعا أيها الإخوة. من فضلكم باركوني في الآخرة!

ومع ذلك ، استطاع لي تشينغشان أن يشعر بأن ما حده لم يعد كمية قوة الإيمان ، بل مستوى تعويذة الخلق العظيم.

 

 

ومع ذلك ، فإن السيف الطائر لم يطعن شيئًا. اختفى المراهق في الهواء ، وتم سحق النمر الضخم في قطعة رقيقة من الورق ، وحلقت في الهواء. تفاجأ تشاو لينجشو.

ارتبطت قلوب السيد والتلميذ. يمكن للرجل العجوز أن يشعر بأن تشاو لينجشو قد انتهى بالفعل. أصبح غاضبًا. مات تلميذه الأكثر موهبة هنا! ذهبت كل سنوات رعايته هباءً.

 

 

“أوي ، ما خطبك؟”

 

 

استخدم قوته الأخيرة لسحق تعويذة لطلب المساعدة.

نزل رجل أسود من السماء على سحابة بيضاء مع طفل عندما صرخ في تشاو لينجشو.

 

 

 

كان لي تشينغشان مشتتًا للحظة أثناء حديثه مع شياو آن ، ولكن بمجرد أن نظر إلى الوراء ، رأى سيفًا يطير فوق. قام على الفور بتفريق قوة الإيمان واستدعى النمر الضخم.

 

 

 

قال تشاو لينجشو ببرود ، “إذن كنت وراء كل شيء سرًا؟”

 

 

 

كانت شياو آن دائمًا في حالة تأهب ، لذلك أخبرت لي تشينغشان بما حدث.

 

 

 

“كنت أتساءل لماذا كان قطاع الطرق البائسون في مذبح جبل اليشم متعجرفين للغاية. كما اتضح ، أنت تدعمهم “. الآن فقط فهم لي تشينغشان القصة الكاملة ، مما جعله غاضبًا. كان لديه انطباع جيد عن المكان ، حيث أنقذ أكثر من اثنتي عشرة امرأة من عش اللصوص. لقد تم العبث بهم جميعًا لدرجة الموت. حتى أن بعضهم فقد عقولهم.

 

 

 

لم يرَ بعد أيًا من هؤلاء الأبطال الأسطوريين الخارجين عن القانون الذين أيدوا العدالة وحاربوا من أجل الاستقامة.

حث تشاو لينجشو السيف ، واندفع السيف الطائر ، لكنه لم يتزحزح حتى في يد لي تشينغشان. كان مصدوما. لقد فهم أنه واجه خصمًا قويًا الآن ، وكان في الواقع ممارسًا غير مألوف للجسم. برفرفة من جناحيه المعدنيين ، طار. لحسن الحظ ، كان لا يزال لديه هذا الزوج من الأجنحة المعدنية المزدوجة التي منحها له سيده. يمكنه الطيران في الهواء بحرية ، مما يسمح له بالبقاء لا يقهر.

 

 

“الناس العاديون لا يختلفون عن النمل. لا يمكنهم الهروب من مصيرهم باللعب والذبح. منذ أن اعترفت بذلك ، يمكنك أن تموت! ” سيطر تشاو لينجشو على السيف بأصابعه ، وانطلق بسرعة البرق.

بعد شهر ، تألقت تعويذة الخلق العظيم الإلهي ببراعة. طمس الضوء الصور الرمزية الموجودة هناك بحيث بدت وكأنها شمس زرقاء ، تضيء بحر تشي بالكامل.

 

تم إعطاؤه لـ شياو آن كوجبة خفيفة ، وكان هناك عدد قليل من العناصر المفيدة في كيس المائة كنز الخاصة به ، مع هذا الزوج من الأجنحة المعدنية على وجه الخصوص. كانت مثيرة للاهتمام للغاية.

كانت الهالة التي أطلقها لي تشينغشان في الطبقة السابعة فقط ، وكان الطفل بجانبه مجرد بشر. كان له ثقة مطلقة في ذبحهما. على الرغم من أن الأمر برمته فاجأه قليلاً ، إلا أن كل شيء كان لا يزال في نطاق سيطرته. عندما رأى كيف حاول لي تشينغشان الإمساك بسيفه بيده ، سخر منه.

كانت شياو آن دائمًا في حالة تأهب ، لذلك أخبرت لي تشينغشان بما حدث.

 

 

“اقطع من خلاله!”

 

 

 

أمسك لي تشينغشان بالسيف الطائر عرضًا. “أعتقد أنك لا تختلف عن نملة أيضًا!”

 

 

 

حث تشاو لينجشو السيف ، واندفع السيف الطائر ، لكنه لم يتزحزح حتى في يد لي تشينغشان. كان مصدوما. لقد فهم أنه واجه خصمًا قويًا الآن ، وكان في الواقع ممارسًا غير مألوف للجسم. برفرفة من جناحيه المعدنيين ، طار. لحسن الحظ ، كان لا يزال لديه هذا الزوج من الأجنحة المعدنية المزدوجة التي منحها له سيده. يمكنه الطيران في الهواء بحرية ، مما يسمح له بالبقاء لا يقهر.

ابتسم لي تشينغشان بارتياح ، لكن هذا لم يكن كافيًا. ومع ذلك ، فقد نثر بذوره بالفعل في الأرض ، لذلك كان عليه فقط انتظارها حتى تتفتح وتثمر. كان لا يزال لديه حوالي ثلاثة أشهر ، لذا يجب أن يكون كافياً.

 

 

ومع ذلك ، في غمضة عين ، قفز لي تشينغشان في الهواء أيضًا. لقد تحرك أسرع من السيف الطائر ، الأمر الذي جعل تشاو لينجشو شاحبًا في حالة رعب.

 

 

 

عندما انسحب تشاو لينجشو على عجل ، قال ، “لماذا يجب أن نذهب إلى حناجر بعضنا البعض على بعض الأشخاص العاديين؟ لقد فكرت بالفعل في ذلك. منذ أن شرعت في طريق الزراعة ، يجب أن أقطع مشاعر الارتباط هذه بالعالم الدنيوي. لا ينبغي أن يكون لدي أي اتصال بهم بعد الآن. يجب أن أشكرك على مساعدتي في قطع الرابطة هذه. أنا تشاو لينجشو من منظمة الاتجاهات الستة. هل لي أن أسأل عن اسمك المحترم؟ ”

 

 

 

“مت ، يا نملة!”

 

 

 

استخدم لي تشينغشان شكل  خطوات الموجة وفجأة أسرع. وصل امام تشاو لينجشو في غمضة عين. قام بتشكيل مخلب النمر بيده اليمنى واخترق بسهولة تشي الحقيقي الواقي ، منطلقاً من خلال جلده وأضلاعه وأمسك قلبه الدافئ قبل أن ينتزعه بسهولة.

على قمة أعلى مبنى في المدينة ، وقف تشاو لينجشو وذراعيه متقاطعتين ، وهو يحدق ببرود في شخصية ركبت بعيدًا على نمر. قفز للأسفل ، وانفتح زوجان من الأجنحة المعدنية على ظهره ، وكان ينزلق في الهواء مطاردًا.

 

 

لقد كان إحساسًا كبيرًا باستخدام ‘شيطان النمر يمزق القلب’ على المزارعين.

 

 

 

أنا في الواقع سأموت هنا! اتسعت عيون تشاو لينجشو فجأة. لقد بدأ طريقي في الزراعة للتو

 

 

 

استخدم قوته الأخيرة لسحق تعويذة لطلب المساعدة.

 

 

في الوقت نفسه ، تضاعفت قوة الإيمان في التعويذة الإلهية للخلق العظيم. أصبح البطل المراهق أكثر واقعية ، وأكثر حيوية ، وأقوى.

تم إعطاؤه لـ شياو آن كوجبة خفيفة ، وكان هناك عدد قليل من العناصر المفيدة في كيس المائة كنز الخاصة به ، مع هذا الزوج من الأجنحة المعدنية على وجه الخصوص. كانت مثيرة للاهتمام للغاية.

 

 

تدريجيا ، تم إنشاء صورة البطل المراهق في قلوب عامة الناس.

بالنسبة لطلب تشاو لينجشو للمساعدة ، لم يزعج لي تشينغشان ذلك على الإطلاق. خلال العام الذي أمضاه في أكاديمية المائة مدرسة ، اكتسب فهمًا لجميع الطوائف الشهيرة في محافظة كلير ريفر.

 

 

 

كانت منظمة الاتجاهات الستة عبارة عن عصابة مشابهة لمدرسة القبضة الحديدية بطبيعتها. لقد نسي حتى ما إذا كان قائدهم هو ممارس تشي من الطبقة التاسعة أو العاشرة ، ولكن ما يهم هو أنه بالتأكيد لم يكن أحد مزارعي ترسيخ الأساس. في نظر الناس من الجيانغو ، كانوا جبابرة مرعبة ، لكن بالنسبة إلى لي تشينغشان وشياو آن ، كانوا مجرد مجموعة من أكياس المائة كنز ذاتية الدفع وخدمة توصيل الوجبات العائلية السريعة. الشيء الوحيد الذي يخشونه هو إذا لم يأتوا.

 

 

أما الانتقام؟ سيكون من الأفضل لو نسي الأمر! لم تكن هناك آثار للقتال على الأرض. الشخص الذي يمكن أن يقتل تشاو لينجشو بصمت لم يكن شخصًا يمكنه تحمل استفزازه.

حتى أن لي تشينغشان فكر فيما إذا كان سيراقب هذا المكان وينتظر منهم تسليم أنفسهم إليه. ومع ذلك ، من كان يعلم ما إذا كان هذا سينجح أم لا ، وأولوية العمل المناسب بعد كل شيء. كان لا يزال في عجلة من أمره للعودة والذهاب في موعد مع هان تشيونغزي!

حث تشاو لينجشو السيف ، واندفع السيف الطائر ، لكنه لم يتزحزح حتى في يد لي تشينغشان. كان مصدوما. لقد فهم أنه واجه خصمًا قويًا الآن ، وكان في الواقع ممارسًا غير مألوف للجسم. برفرفة من جناحيه المعدنيين ، طار. لحسن الحظ ، كان لا يزال لديه هذا الزوج من الأجنحة المعدنية المزدوجة التي منحها له سيده. يمكنه الطيران في الهواء بحرية ، مما يسمح له بالبقاء لا يقهر.

 

في الوقت نفسه ، تضاعفت قوة الإيمان في التعويذة الإلهية للخلق العظيم. أصبح البطل المراهق أكثر واقعية ، وأكثر حيوية ، وأقوى.

قفز وركب على سحابة.

 

 

 

بعد ساعتين ، وصل رجل عجوز إلى هذه المنطقة البرية ونظر حوله. كان قائد منظمة الاتجاهات الستة. وصلت زراعته بالفعل إلى الطبقة التاسعة ، ووصلت تقريبًا إلى ذروة ممارسي التشي.

 

 

ومع ذلك ، استطاع لي تشينغشان أن يشعر بأن ما حده لم يعد كمية قوة الإيمان ، بل مستوى تعويذة الخلق العظيم.

إذا كان لي تشينغشان قد علم أنه سيأتي بهذه السرعة ، فربما يندم على عدم الانتظار هنا لفترة من الوقت.

 

 

 

ارتبطت قلوب السيد والتلميذ. يمكن للرجل العجوز أن يشعر بأن تشاو لينجشو قد انتهى بالفعل. أصبح غاضبًا. مات تلميذه الأكثر موهبة هنا! ذهبت كل سنوات رعايته هباءً.

 

 

على بحيرة التنين والثعابين المموجة بالأمواج الزرقاء ، كان يومًا ربيعيًا مشرقًا وجميلًا. استلقى لي تشينغشان تحت حجرة على مهل مع جمال بجانبه. امتلأت عيناها بالحنان ، واستبدل سلوكها الشجاع بالوداعة أيضًا. بدت شفتيها الناعمة والوردية رقيقتين ومثيرتين. فتحوا وأغلقوا عدة مرات ، وأطلقوا صوتًا لطيفًا ورخيمًا.

أما الانتقام؟ سيكون من الأفضل لو نسي الأمر! لم تكن هناك آثار للقتال على الأرض. الشخص الذي يمكن أن يقتل تشاو لينجشو بصمت لم يكن شخصًا يمكنه تحمل استفزازه.

عندما انسحب تشاو لينجشو على عجل ، قال ، “لماذا يجب أن نذهب إلى حناجر بعضنا البعض على بعض الأشخاص العاديين؟ لقد فكرت بالفعل في ذلك. منذ أن شرعت في طريق الزراعة ، يجب أن أقطع مشاعر الارتباط هذه بالعالم الدنيوي. لا ينبغي أن يكون لدي أي اتصال بهم بعد الآن. يجب أن أشكرك على مساعدتي في قطع الرابطة هذه. أنا تشاو لينجشو من منظمة الاتجاهات الستة. هل لي أن أسأل عن اسمك المحترم؟ ”

 

 

بدت عصابات مثله مجيدة ، وقادرة على الحصول على كل ثروات ونساء العالم الدنيوي ، ولكن في جميع أنحاء عالم الزراعة بأكمله ، كانوا حقًا من سكان القاع. لم يكن بإمكانهم تحمل الإساءة إلى تلاميذ الطوائف أو أكاديمية المائة مدرسة دون سبب وجيه. أدنى إهمال يمكن أن يؤدي إلى تدمير عصابتهم بأكملها. لقد أشفق على تلميذه لامتلاكه طموحات جامحة ، لكن حظه رهيب.

 

 

 

بعد شهر ، تألقت تعويذة الخلق العظيم الإلهي ببراعة. طمس الضوء الصور الرمزية الموجودة هناك بحيث بدت وكأنها شمس زرقاء ، تضيء بحر تشي بالكامل.

“مت ، يا نملة!”

 

 

ابتسم لي تشينغشان بارتياح ، لكن هذا لم يكن كافيًا. ومع ذلك ، فقد نثر بذوره بالفعل في الأرض ، لذلك كان عليه فقط انتظارها حتى تتفتح وتثمر. كان لا يزال لديه حوالي ثلاثة أشهر ، لذا يجب أن يكون كافياً.

 

 

أنا في الواقع سأموت هنا! اتسعت عيون تشاو لينجشو فجأة. لقد بدأ طريقي في الزراعة للتو …

وقف لي تشينغشان أمام حرس هوك وولف الصاخب ورفع رأسه لينظر إلى غرفة نائب القائد أسفل الصقر. ابتسم متألق. “تشيونغزي ، أنا هنا!”

 

 

 

في الواقع شعر بالإثارة قليلاً. كانت هذه بعد كل المرة الأولى التي ذهب فيها في موعد في غضون ثمانية عشر عامًا بعد التناسخ. عادت شياو آن إلى جزيرة اناسرافام مع لوحة الجثث ، مما أتاح لها متسعًا من الوقت.

لقد ورد ذكره في كل بيت ، وتضاعفت البقع على ملابس المراهق نتيجة لذلك. سيختلف لون حزام خصره أيضًا. ستبقى الفرشاة في يده اليمنى دائمًا ، لكن في بعض الأحيان كان يمسك بيده اليسرى مزمارًا من القصب أو يقطينة.

 

بعد ساعتين ، وصل رجل عجوز إلى هذه المنطقة البرية ونظر حوله. كان قائد منظمة الاتجاهات الستة. وصلت زراعته بالفعل إلى الطبقة التاسعة ، ووصلت تقريبًا إلى ذروة ممارسي التشي.

على بحيرة التنين والثعابين المموجة بالأمواج الزرقاء ، كان يومًا ربيعيًا مشرقًا وجميلًا. استلقى لي تشينغشان تحت حجرة على مهل مع جمال بجانبه. امتلأت عيناها بالحنان ، واستبدل سلوكها الشجاع بالوداعة أيضًا. بدت شفتيها الناعمة والوردية رقيقتين ومثيرتين. فتحوا وأغلقوا عدة مرات ، وأطلقوا صوتًا لطيفًا ورخيمًا.

“كنت أتساءل لماذا كان قطاع الطرق البائسون في مذبح جبل اليشم متعجرفين للغاية. كما اتضح ، أنت تدعمهم “. الآن فقط فهم لي تشينغشان القصة الكاملة ، مما جعله غاضبًا. كان لديه انطباع جيد عن المكان ، حيث أنقذ أكثر من اثنتي عشرة امرأة من عش اللصوص. لقد تم العبث بهم جميعًا لدرجة الموت. حتى أن بعضهم فقد عقولهم.

 

“من أنت؟ لماذا تسد طريقي؟ ” كرر المراهق كلماته مرة أخرى بطريقة مبالغ فيها كما لو كان يمثل عرضًا.

“إذا كنت أنا و غو يانيينغ في خطر في نفس الوقت ، فمن ستنقذ أولاً؟”

 

**(م.م / أشياء +18 لا +21 قادمة اقرأ على عاتقك. اللهم قد بلغت)

 

 

إذا كان تشاو لينجشو قد لعب ألعاب الفيديو من قبل ، فمن المؤكد أنه سيجد هذا المشهد مألوفًا للغاية. لسوء الحظ ، بينما لم يكن المراهق مختلفًا عن الشخص الحقيقي ، وكان بإمكانه إطلاق العديد من الحركات القوية ، إلا أنه لم يكن شخصًا في نهاية اليوم.

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط