نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 344

مشاعر عميقة

مشاعر عميقة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

 

 

أحضر لي تشينغشان يده الى الخليط. أشرق مع الضوء الأزرق ، وبدأ المعجون الأبيض في الالتواء والاندفاع. في النهاية ، أصبحوا حبوبًا مستديرة تتبع المعيار.

 

 

“لا تكن متسرعا. انتظر اكثر قليلا.” قامت هان تشيونغزي بتغيير الموضوع فجأة. “لم يظهر الصغير هوا بعد ، أليس كذلك؟”

لم يكن يعرف كيف يصنع القطع الأثرية ، لكن تشكيل شكل الأشياء لم يكن بالأمر الصعب.

رفعت رو شين يدها لحماية رقبتها ، كما لو كانت خائفة ، لكنها استمرت في الابتسام.

 

شكرها لي تشينغشان عرضًا قبل أن يخفض رأسه ويخزن ستين حبة من حبوب تكثيف التشي في صندوق مطرز. أما بالنسبة لأربعة حبوب تكثيف التشي المتبقية ، فقد ألقى بها مباشرة في فمه.

قامت رو شين شخصيًا بتقسيم الحبوب المصقولة حديثًا إلى جزأين ، يبلغ مجموعهما ستين حبة. إبتسمت. “هذا من أجل المهمة. مد يدك.” بعد ذلك ، التقطت حبة تكثيف تشي واحدة ووضعتها في يد لي تشينغشان. “هذا لك!”

 

 

 

حدق لي تشينغشان في ثمار عمله من ثلاثة أيام وليال دون نوم قبل رفع رأسه والنظر إلى رو شين المبتسمة. شعر بنكاية عميقة. لقد أحببت رؤيته في حالة مزاجية سيئة.

 

 

 

لم تكن هناك مكافآت إضافية لمهمة الكيمياء. كان يعتمد فقط على إتقان الشخص للكيمياء. بصفته كيميائيًا جديدًا ، كان السبب الوحيد وراء تمكنه من إنهاء هذا دون تكلفته هو كل ذلك بفضل المرجل الروحي من الدرجة المتوسطة و رو شين.

قال لي تشينغشان ، “فخورة؟ كيف ان هذا ليس ما أشعر به؟ ”

 

 

أعربت رو شين عن تقديرها لتعبير لي تشينغشان بارتياح. شعرت أن ثلاثة أيام من التعب قد أثمر أخيرًا.

ابتسم لي تشينغشان. سحبها بسهولة بين ذراعيه. “نعم ، تشيونغزي خاصتنا متسامح للغاية.” كانت يده الأخرى قد هبطت بالفعل على صدرها الفخور. من خلال الفستان الصيفي الرقيق ، بدا وكأنه يرتجف في يده.

 

توقفت هان تشيونغزي ونظرت إلى لي تشينغشان. قالت في سخط ، “فهمت!”

بعد ذلك فقط قالت ، “قدرتك على تقسيم الحبوب مروعة للغاية.” أحضرت يدها الستين حبة تكثيف التشي. انطلق الضوء الأبيض ، وتم سحب بعض المعجون الأبيض بعيدًا ، مكونًا ثلاثة حبوب أخرى لتكثيف التشي ، بينما كانت الحبوب المتبقية بنفس الحجم تمامًا ، ووصلت إلى مستوى المهمة تمامًا ، لا أكثر ولا أقل.

 

 

 

شكرها لي تشينغشان عرضًا قبل أن يخفض رأسه ويخزن ستين حبة من حبوب تكثيف التشي في صندوق مطرز. أما بالنسبة لأربعة حبوب تكثيف التشي المتبقية ، فقد ألقى بها مباشرة في فمه.

 

 

“حسنا اذا. أراهن على فوزك. رغم ذلك ، إذا انتهى بي الأمر بالخسارة ، فسيتعين عليك تعويض خسائري! ”

لقد اعتادت رو شين بالفعل على هذا. “معركتك مع مدرسة الرسم ستبدأ في غضون أيام قليلة. بدأت مدرسة المنوعات بالفعل في أخذ الرهانات. قل لي بعض المعلومات من الداخل. هل تعتقد أنني يجب أن أراهن على هزيمتك أو فوزك؟ ”

فوجئت هان تشيونغزي. أمسكته من أذنه وقالت غاضبة: “هل أنا حقًا بهذا اللئم؟”

 

“ستكون لي على أي حال.” لم يكن لي تشينغشان في عجلة من أمره.

أدار لي تشينغشان عينيه عليها. “أيا كان ما تريدين.”

 

 

 

“حسنا اذا. أراهن على فوزك. رغم ذلك ، إذا انتهى بي الأمر بالخسارة ، فسيتعين عليك تعويض خسائري! ”

ومع ذلك ، فإن الموقف الذي كانوا فيه حاليًا يبدو غير مقنع تمامًا. في ذلك الوقت ، كانت قد قالت للتو إنها ستمنحه الفرصة لملاحقتها إذا تجاوزتها زراعته ، لكنها الآن بين ذراعيه. كان يستفيد منها بشكل كامل.

 

 

“استمري ​​في الحلم.” غادر لي تشينغشان من خلال الباب. رأى الغيوم المتوهجة في الغرب التي كانت مصبوغة باللون الأحمر بسبب غروب الشمس المنعكسة في البحيرة. كانت جميلة للغاية. من المؤكد أن هان تشيونغزي كانت تقف أمام خلفية غروب الشمس مباشرة. نظرت من فوقها ، بدت وكأنها صورة ظلية جميلة. عند رؤية لي تشينغشان ، ابتسمت ببراعة واندفعت.

قالت هان تشيونغزي  ، “كيف أتوسل إلى الاختلاف؟ يجب أن تزرع بشكل أسرع. سنرى بعد ان تفوقني زراعتك. لا أريد الزواج من رجل ليس حتى بعظمة مثلي “.

 

 

قبل أن يتمكن لي تشينغشان من الكلام ، ابتسمت رو شين. “الأخت الصغيرة هان ، حاول رجلك أن يلمس قدمي في وقت سابق. من الأفضل أن تراقبيه “.

**(م.م / أشياء +18 لا +21 قادمة اقرأ على عاتقك. اللهم قد بلغت)

 

**(م.م / أشياء +18 لا +21 قادمة اقرأ على عاتقك. اللهم قد بلغت)

توقفت هان تشيونغزي ونظرت إلى لي تشينغشان. قالت في سخط ، “فهمت!”

 

 

ومع ذلك ، فإن الموقف الذي كانوا فيه حاليًا يبدو غير مقنع تمامًا. في ذلك الوقت ، كانت قد قالت للتو إنها ستمنحه الفرصة لملاحقتها إذا تجاوزتها زراعته ، لكنها الآن بين ذراعيه. كان يستفيد منها بشكل كامل.

حطت نظرة لي تشينغشان على رقبة رو شين البيضاء النحيلة. أصبح جادا جدا.

بعد ذلك فقط قالت ، “قدرتك على تقسيم الحبوب مروعة للغاية.” أحضرت يدها الستين حبة تكثيف التشي. انطلق الضوء الأبيض ، وتم سحب بعض المعجون الأبيض بعيدًا ، مكونًا ثلاثة حبوب أخرى لتكثيف التشي ، بينما كانت الحبوب المتبقية بنفس الحجم تمامًا ، ووصلت إلى مستوى المهمة تمامًا ، لا أكثر ولا أقل.

 

 

رفعت رو شين يدها لحماية رقبتها ، كما لو كانت خائفة ، لكنها استمرت في الابتسام.

نظرت هان تشيونغزي أكثر. “كيف تجرؤ على القول إنك لم تفعل؟”

 

ابتسم هان تشيونغزي. “ليس الأمر وكأنني غاضبة. لماذا أنت متوتر للغاية؟ ”

……

 

 

 

طاف قارب صغير عبر البحيرة بحرية. اندمج الماء والسماء كواحد حيث ملأ كل من الطيور المائية ووهج غروب الشمس الهواء.

ومع ذلك ، قال ، “أنت فقط لم تقابلي شخصًا يمكنه سرقة قلبك. وإلا ، فمن المؤكد أنك ستتزوجين نفسك بشغف “.

 

 

جلس هان تشيونغزي بشكل مائل إلى مقدمة القارب ، تنظر بهدوء. أزعج نسيم ليلة منتصف الصيف ملابسها.

 

 

في الماضي ، ربما كانت تصرخ مندهشة وتمنعه ​​من التوغل. لكن هذه المرة ، أبقت ذراعيها حول رقبته ، دون أي رد فعل على الإطلاق.

كسر لي تشينغشان حاجز الصمت. “لا تستمعي إليها. أنت تعلمين أنها تحب الأكاذيب أكثر من غيرها “.

 

 

فقط عندما حان الوقت الفعلي لها لمتابعة كل هذا ، أدركت أن الأمر لم يكن بهذه البساطة. كل حالة اتصال كانت مشبعة بمعنى آخر ، بما يكفي لإضفاء البهجة عليها أو جعلها ترتجف ، لأن قلبها سيتأثر أيضًا.

نظرت هان تشيونغزي أكثر. “كيف تجرؤ على القول إنك لم تفعل؟”

قامت رو شين شخصيًا بتقسيم الحبوب المصقولة حديثًا إلى جزأين ، يبلغ مجموعهما ستين حبة. إبتسمت. “هذا من أجل المهمة. مد يدك.” بعد ذلك ، التقطت حبة تكثيف تشي واحدة ووضعتها في يد لي تشينغشان. “هذا لك!”

 

“حسنا اذا. أراهن على فوزك. رغم ذلك ، إذا انتهى بي الأمر بالخسارة ، فسيتعين عليك تعويض خسائري! ”

“أنا لم أفعل على الإطلاق!” قال لي تشينغشان بجدية.

 

 

“لا تتحرك!” أمسكت هان تشيونغزي بيده ، لكنها سمحت لها بالبقاء هناك.

ابتسم هان تشيونغزي. “ليس الأمر وكأنني غاضبة. لماذا أنت متوتر للغاية؟ ”

كسر لي تشينغشان حاجز الصمت. “لا تستمعي إليها. أنت تعلمين أنها تحب الأكاذيب أكثر من غيرها “.

 

 

عبس لي تشينغشان. “من أنت؟ ماذا فعلت لـ تشيونغزي ؟ ”

 

 

ترجمة: zixar

فوجئت هان تشيونغزي. أمسكته من أذنه وقالت غاضبة: “هل أنا حقًا بهذا اللئم؟”

لم تكن هناك مكافآت إضافية لمهمة الكيمياء. كان يعتمد فقط على إتقان الشخص للكيمياء. بصفته كيميائيًا جديدًا ، كان السبب الوحيد وراء تمكنه من إنهاء هذا دون تكلفته هو كل ذلك بفضل المرجل الروحي من الدرجة المتوسطة و رو شين.

 

 

ابتسم لي تشينغشان. سحبها بسهولة بين ذراعيه. “نعم ، تشيونغزي خاصتنا متسامح للغاية.” كانت يده الأخرى قد هبطت بالفعل على صدرها الفخور. من خلال الفستان الصيفي الرقيق ، بدا وكأنه يرتجف في يده.

 

 

مرت الأيام القليلة التالية في ضبابية. في غمضة عين ، وصلت المعركة مع تشو دانكينغ من مدرسة الرسم.

“لا تتحرك!” أمسكت هان تشيونغزي بيده ، لكنها سمحت لها بالبقاء هناك.

 

 

 

بعد بضعة أشهر معًا ، أصبح هذا المستوى من التقارب طبيعيًا بالفعل. كما ستصفها ، سأدعك تستفيد مني برؤية كم أنت مثير للشفقة .

 

 

ماذا يمكن أن يقول لي تشينغشان أيضًا؟ أمسك بشخصيتها الساحرة بحزم. “ربما أقترح الزواج غدًا. والدك لديه انطباع جيد عني “.

“أنا فضولي.” كان لي تشينغشان في حيرة من أمره. كانت رو شين بالتأكيد أكثر سحراً بكثير من تلك التي كانت تعمل في مدرسة المنوعات من ذلك اليوم!

فوجئت هان تشيونغزي. أمسكته من أذنه وقالت غاضبة: “هل أنا حقًا بهذا اللئم؟”

 

“لا تكن متسرعا. انتظر اكثر قليلا.” قامت هان تشيونغزي بتغيير الموضوع فجأة. “لم يظهر الصغير هوا بعد ، أليس كذلك؟”

قال هان تشيونغزي ، “الأخت الكبرى رو شين هي شخص فخور جدًا.” تمتلك جميع تلميذات مدرسة المنوعات موهبة متواضعة. كانت رؤوسهم مليئة بالمكاسب المادية. كل ما أرادوا العثور عليه هو ذكر قوي يعتمدون عليه. لم يكونوا مستحقين أن يُطلق عليهم اسم مزارعين. لكن رو شين كانت مختلفة. كانت مزارعة حقيقية.

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “فخورة؟ كيف ان هذا ليس ما أشعر به؟ ”

 

 

 

“لأنك أكثر فخراً!” دعمت هان تشيونغزي نفسها. لفت ذراعيها حول رقبته وحدقت بعمق في هذا الرجل الذي أحبته. كلما كانت أقرب إليه ، كلما انجذبت إليه بسحره ، وبدأت تتساءل لماذا فشلت بالفعل في ملاحظة ذلك في المرة الأولى التي رأته فيها. وكان أكثر ما جذبها إليه هو الشعور العميق بالفخر المختبئ في قلبه.

 

 

“ستكون لك الآن ، وستكون لك إلى الأبد.”

كان الأمر كما لو كان يمتلك العزم على تسلق الجبال واجتيازها مهما كانت متدفقة ، والشجاعة لتحدي الأعداء مهما كانت قوتهم.

 

 

 

“لدي انطباع أقل عن ذلك!” وضع لي تشينغشان يديه على خصرها. كان منحنى جسدها ينسحب فجأة إلى هناك ، مكونًا خصرًا رقيقًا مستقيمًا. لم يستطع إلا أن يلتصق بشفتيها الممتلئتين باللون الأحمر. حتى الأخدود الباهت الذي كان يلقي نظرة خاطفة أحيانًا على ملابسها لم يكن قادرًا على جعله يحول انتباهه. لم يستطع إلا أن يحرك رأسه تجاههم.

في الماضي ، ربما كانت تصرخ مندهشة وتمنعه ​​من التوغل. لكن هذه المرة ، أبقت ذراعيها حول رقبته ، دون أي رد فعل على الإطلاق.

 

 

أمالت هان تشيونغزي رأسها وتجنبته. عانقته بقوة ، وقبلت أذنه بحزم واعتذرت ، “ليس بعد”. على الرغم من أنهم قد أصبحوا قريبين بالفعل لدرجة أن العديد من الأماكن لم تعد ممنوعة ، إلا أنها ما زالت ترفض قبول قبلة عادية نسبيًا من هذا القبيل.

 

 

ترجمة: zixar

أصبحت المرأة التي في ذراعي لي تشينغشان في الوقت الحالي حبيبته بالفعل ، لذلك كان من الواضح أنه كان عليه احترام وحماية هذا الاتجاه الغريب لها.

ابتسمت هان تشيونغزي. “خطر على بالي شيء.”

 

نظرت هان تشيونغزي أكثر. “كيف تجرؤ على القول إنك لم تفعل؟”

“أريد أن أنتظر – انتظر حتى نتزوج. إذا سمحت لك بتقبيلي الآن ، أخشى ألا أكون قادرة على التراجع وأن ينتهي بي الأمر بإعطائك كل شيء! ” تأتأت هان تشيونغزي بخجل. في الأصل ، لم تأخذ العمل بين الرجل والمرأة على محمل الجد. ألم يكن الأمر مجرد تجريد أنفسهم من ملابسهم ، واحتضان بعضهم البعض ، والمباشرة في ذلك؟

لم يكن يعرف كيف يصنع القطع الأثرية ، لكن تشكيل شكل الأشياء لم يكن بالأمر الصعب.

 

بعد ذلك فقط قالت ، “قدرتك على تقسيم الحبوب مروعة للغاية.” أحضرت يدها الستين حبة تكثيف التشي. انطلق الضوء الأبيض ، وتم سحب بعض المعجون الأبيض بعيدًا ، مكونًا ثلاثة حبوب أخرى لتكثيف التشي ، بينما كانت الحبوب المتبقية بنفس الحجم تمامًا ، ووصلت إلى مستوى المهمة تمامًا ، لا أكثر ولا أقل.

عندما نفذت مهمات بمفردها في الماضي ، كانت قد اقتحمت المنازل سرا واختلست النظر على الناس بدافع الفضول. بصرف النظر عن كونها محرجة قليلاً في البداية ، فقد سئمت من ذلك بسرعة كبيرة. ماذا كان من المفترض أن تعني كل تلك الآهات والأنين؟ كمزارعين ، كان من المستحيل عليهم أن ينغمسوا في الملذات الجسدية. كان من المستحيل على إرادتهم الثابتة أن تتراجع عن شيء كهذا. خلاف ذلك ، لم تكن لتتحمل ألم التمزق ببطء في تشكيل لورد الهيكل بلاك لوتس في ذلك الوقت.

 

 

 

فقط عندما حان الوقت الفعلي لها لمتابعة كل هذا ، أدركت أن الأمر لم يكن بهذه البساطة. كل حالة اتصال كانت مشبعة بمعنى آخر ، بما يكفي لإضفاء البهجة عليها أو جعلها ترتجف ، لأن قلبها سيتأثر أيضًا.

 

 

 

ماذا يمكن أن يقول لي تشينغشان أيضًا؟ أمسك بشخصيتها الساحرة بحزم. “ربما أقترح الزواج غدًا. والدك لديه انطباع جيد عني “.

 

 

بعد بضعة أشهر معًا ، أصبح هذا المستوى من التقارب طبيعيًا بالفعل. كما ستصفها ، سأدعك تستفيد مني برؤية كم أنت مثير للشفقة .

لم تكن هذه قصة سيئة حول عالم فقير يختطف انسة شابة ثرية. من الواضح أنه لن يكون هناك الكثير من العقبات. مع الموهبة والقوة والرغبة في التقدم التي أظهرها ، كان يعتقد أنه لا يمكن لأحد أن يجد أي مشاكل معه. كان هذا دائمًا سبب الحفاظ على مكانة عالية. إذا حاول باستمرار التصرف بشكل متواضع وسري ، ناهيك عن رفض والد زوجته هان ، فستعترض حتى الأكاديمية بأكملها. لكن في الوقت الحالي ، هل لا يزال هناك أي شخص يمكنه القول إنه لا يستحقها؟

“هل أنت كلب؟” ارتجفت هان تشيونغزي وصرت أسنانها. بمجرد اختفاء دفاعاتها العقلية ، كانت حواسها تجاه كل شيء أدق وأدق بكثير من الأشخاص العاديين.

 

بحث لي تشينغشان عن عقيدتين صغيرتين. قرصهما بين أصابعه بلطف وعبث بهما.

“لا تكن متسرعا. انتظر اكثر قليلا.” قامت هان تشيونغزي بتغيير الموضوع فجأة. “لم يظهر الصغير هوا بعد ، أليس كذلك؟”

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “لم يفعل. لماذا ذكرته فجأة؟ ”

 

 

“هل أنت كلب؟” ارتجفت هان تشيونغزي وصرت أسنانها. بمجرد اختفاء دفاعاتها العقلية ، كانت حواسها تجاه كل شيء أدق وأدق بكثير من الأشخاص العاديين.

ابتسمت هان تشيونغزي. “خطر على بالي شيء.”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

قال لي تشينغشان ، “دعني أسمع عن ذلك.” رفضت هان تشيونغزي في الأصل إخباره ، ولكن في ظل “استجواب” لي تشينغشان ، استسلمت.

 

 

 

كما اتضح ، عندما كان هوا شينجزان مفتونًا بـ غو يانيينغ في الماضي ، كانت هان تشيونغزي هي الشخص التي وجدت الأمر مؤسفًا للغاية كصديق جيد له. وبخته بشدة ، “إنها مجرد امرأة. هل يجب أن تكون هكذا؟ ” في ذلك الوقت ، لم تعامل نفسها كامرأة.

كما اتضح ، عندما كان هوا شينجزان مفتونًا بـ غو يانيينغ في الماضي ، كانت هان تشيونغزي هي الشخص التي وجدت الأمر مؤسفًا للغاية كصديق جيد له. وبخته بشدة ، “إنها مجرد امرأة. هل يجب أن تكون هكذا؟ ” في ذلك الوقت ، لم تعامل نفسها كامرأة.

 

ومع ذلك ، قال ، “أنت فقط لم تقابلي شخصًا يمكنه سرقة قلبك. وإلا ، فمن المؤكد أنك ستتزوجين نفسك بشغف “.

ومع ذلك ، قال ، “أنت فقط لم تقابلي شخصًا يمكنه سرقة قلبك. وإلا ، فمن المؤكد أنك ستتزوجين نفسك بشغف “.

 

 

احتضنته هان تشيونغزي فجأة بحزم ، وتوقف لي تشينغشان. قبل رقبتها بلطف ومداعبة ظهرها. بعد فترة وجيزة فقط تركته، مما سمح له بالاستمرار في الاستمتاع بعجائب جسدها التي لم يلمسها أحد من قبل.

أمسك لي تشينغشان ذقنها. “إذًا هل أنت متشوقة الآن؟”

 

 

مرت الأيام القليلة التالية في ضبابية. في غمضة عين ، وصلت المعركة مع تشو دانكينغ من مدرسة الرسم.

قالت هان تشيونغزي  بعناد ، “لا على الإطلاق. رغم ذلك ، يمكنني أن أفهمه قليلاً الآن “. على الرغم من أنهم لم يكونوا على دراية ببعضهم البعض منذ بضعة أشهر ، إلا أنها لم تعد تتخيل كيف ستكون بدونه.

 

 

 

نظر لي تشينغشان إلى عينيها اللتين كانتا في حالة حب عميقًا ، وشعر أن قلبه قد ذاب في الماء. حتى غو يانيينغ لم تعد تبدو مهمة. كان هذا مجرد نصف حلم غامض ، ولكن في الوقت الحالي ، كان هناك عاشق حقيقي بين ذراعيه.

 

 

 

“أنت أكثر حظًا منه. لقد قابلتني في وقت مبكر بما فيه الكفاية “.

 

 

 

قالت هان تشيونغزي  ، “كيف أتوسل إلى الاختلاف؟ يجب أن تزرع بشكل أسرع. سنرى بعد ان تفوقني زراعتك. لا أريد الزواج من رجل ليس حتى بعظمة مثلي “.

 

 

أمسك لي تشينغشان ذقنها. “إذًا هل أنت متشوقة الآن؟”

ومع ذلك ، فإن الموقف الذي كانوا فيه حاليًا يبدو غير مقنع تمامًا. في ذلك الوقت ، كانت قد قالت للتو إنها ستمنحه الفرصة لملاحقتها إذا تجاوزتها زراعته ، لكنها الآن بين ذراعيه. كان يستفيد منها بشكل كامل.

نظر لي تشينغشان إلى عينيها اللتين كانتا في حالة حب عميقًا ، وشعر أن قلبه قد ذاب في الماء. حتى غو يانيينغ لم تعد تبدو مهمة. كان هذا مجرد نصف حلم غامض ، ولكن في الوقت الحالي ، كان هناك عاشق حقيقي بين ذراعيه.

**(م.م / أشياء +18 لا +21 قادمة اقرأ على عاتقك. اللهم قد بلغت)

 

 

 

 

قبل أن يتمكن لي تشينغشان من الكلام ، ابتسمت رو شين. “الأخت الصغيرة هان ، حاول رجلك أن يلمس قدمي في وقت سابق. من الأفضل أن تراقبيه “.

“حسنًا ، أنا متحمس.” انحنى لي تشينغشان. لم يستطع تقبيلها على شفتيها ، لكن كان الأمر جيدًا في مكان آخر. قبل رقبتها النحيلة بحزم. انحرفت زاوية شفتيه بابتسامة ، ولعقها برفق.

احتضنته هان تشيونغزي فجأة بحزم ، وتوقف لي تشينغشان. قبل رقبتها بلطف ومداعبة ظهرها. بعد فترة وجيزة فقط تركته، مما سمح له بالاستمرار في الاستمتاع بعجائب جسدها التي لم يلمسها أحد من قبل.

 

أحضر لي تشينغشان يده الى الخليط. أشرق مع الضوء الأزرق ، وبدأ المعجون الأبيض في الالتواء والاندفاع. في النهاية ، أصبحوا حبوبًا مستديرة تتبع المعيار.

“هل أنت كلب؟” ارتجفت هان تشيونغزي وصرت أسنانها. بمجرد اختفاء دفاعاتها العقلية ، كانت حواسها تجاه كل شيء أدق وأدق بكثير من الأشخاص العاديين.

أمسك لي تشينغشان ذقنها. “إذًا هل أنت متشوقة الآن؟”

 

ابتسم هان تشيونغزي. “ليس الأمر وكأنني غاضبة. لماذا أنت متوتر للغاية؟ ”

“كيف تجرؤ على تسمية رجلك كلبًا! أنت بحاجة إلى أن تعاقبي! ” رفع لي تشينغشان يديه ووضعهما على ثدييها وعجنهما.

ومع ذلك ، قال ، “أنت فقط لم تقابلي شخصًا يمكنه سرقة قلبك. وإلا ، فمن المؤكد أنك ستتزوجين نفسك بشغف “.

 

بعد بضعة أشهر معًا ، أصبح هذا المستوى من التقارب طبيعيًا بالفعل. كما ستصفها ، سأدعك تستفيد مني برؤية كم أنت مثير للشفقة .

في الماضي ، ربما كانت تصرخ مندهشة وتمنعه ​​من التوغل. لكن هذه المرة ، أبقت ذراعيها حول رقبته ، دون أي رد فعل على الإطلاق.

قامت رو شين شخصيًا بتقسيم الحبوب المصقولة حديثًا إلى جزأين ، يبلغ مجموعهما ستين حبة. إبتسمت. “هذا من أجل المهمة. مد يدك.” بعد ذلك ، التقطت حبة تكثيف تشي واحدة ووضعتها في يد لي تشينغشان. “هذا لك!”

 

 

فوجئ لي تشينغشان. اتسعت ابتسامته ، وأبطأ تحرك يديه. حفرت أصابعه بعمق في ثدييها الرقيقين ، وعجنهما كما يشاء. أصبح تنفس هان تشيونغزي خشنًا بعض الشيء. كانت عيناها صافيتين مثل الماء لأنها سمحت له بالاستمرار.

طاف قارب صغير عبر البحيرة بحرية. اندمج الماء والسماء كواحد حيث ملأ كل من الطيور المائية ووهج غروب الشمس الهواء.

 

 

بحث لي تشينغشان عن عقيدتين صغيرتين. قرصهما بين أصابعه بلطف وعبث بهما.

“ستكون لي على أي حال.” لم يكن لي تشينغشان في عجلة من أمره.

 

 

احتضنته هان تشيونغزي فجأة بحزم ، وتوقف لي تشينغشان. قبل رقبتها بلطف ومداعبة ظهرها. بعد فترة وجيزة فقط تركته، مما سمح له بالاستمرار في الاستمتاع بعجائب جسدها التي لم يلمسها أحد من قبل.

 

 

 

فقط عندما طبع لي تشينغشان حجمها الدقيق في رأسه تركها على مضض.

 

 

فقط عندما حان الوقت الفعلي لها لمتابعة كل هذا ، أدركت أن الأمر لم يكن بهذه البساطة. كل حالة اتصال كانت مشبعة بمعنى آخر ، بما يكفي لإضفاء البهجة عليها أو جعلها ترتجف ، لأن قلبها سيتأثر أيضًا.

قبل أن يعرفوا ذلك ، كانت السماء مظلمة بالفعل. امتدت النجوم عبر السماء.

 

 

 

تذمرت هان تشيونغزي بوجه متورد ، “هل أنت راضٍ الآن؟” لقد عرفت بالفعل أنه كان يركز على هذا الجزء من جسدها ، لذلك أعطته ما يريده مرة واحدة اليوم.

توقفت هان تشيونغزي ونظرت إلى لي تشينغشان. قالت في سخط ، “فهمت!”

 

فوجئت هان تشيونغزي. أمسكته من أذنه وقالت غاضبة: “هل أنا حقًا بهذا اللئم؟”

“لا.” كما قال ذلك ، مد لي تشينغشان يده بالفعل خلف ملابسها الداخلية ، واتصل بجلدها الناعم.

“حسنا اذا. أراهن على فوزك. رغم ذلك ، إذا انتهى بي الأمر بالخسارة ، فسيتعين عليك تعويض خسائري! ”

 

 

أمسكت هان تشيونغزي يده على عجل ونقرت جبهته. وبخت ، “تحلي بالصبر”. في تلك اللحظة ، بدت وكأنها الأكبر سنا. في الواقع ، لا يهم حتى لو أعطته إياه. كان الحب بين الرجل والمرأة عاديا. لم تهتم بما يسمى بنقاوتها بقدر ما تهتم بالنساء العاديات. كانت تخشى أن تتخلى عنها بسهولة شديدة ، حتى لا يعتز بها. كان عليها أن تتأكد من إبقاء هذا الرجل المتواضع حولها.

 

 

 

“ستكون لي على أي حال.” لم يكن لي تشينغشان في عجلة من أمره.

 

 

 

“ستكون لك الآن ، وستكون لك إلى الأبد.”

 

 

 

مرت الأيام القليلة التالية في ضبابية. في غمضة عين ، وصلت المعركة مع تشو دانكينغ من مدرسة الرسم.

 

 

“هل أنت كلب؟” ارتجفت هان تشيونغزي وصرت أسنانها. بمجرد اختفاء دفاعاتها العقلية ، كانت حواسها تجاه كل شيء أدق وأدق بكثير من الأشخاص العاديين.

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

أمسك لي تشينغشان ذقنها. “إذًا هل أنت متشوقة الآن؟”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

عبس لي تشينغشان. “من أنت؟ ماذا فعلت لـ تشيونغزي ؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط