نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 345

العذراء السماوية تنثر الأزهار

العذراء السماوية تنثر الأزهار

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

ومع ذلك ، لم يتمكن أي من هؤلاء الأشخاص من جذب انتباه تشو دانكينغ ، حيث سار لي تشينغشان البائس. تم لصق ابتسامة مشمسة وواثقة على وجهه وهو يستقبلهم برباطة جأش ، “السيد تشو ، رفيق تشو ، أنتم أخيرًا هنا.”

 

 

في استوديو الرسم الخافت ، تدفق شعاع من الضوء. تطاير الغبار في الهواء ، ويمكن للمرء أن يرى الأرضية بشكل غامض مغطاة بلوحات.

 

 

حول تشو دانكينغ نظرته إلى أسفل ، بذل قصارى جهده لتجنب النظر إلى اللوحة. طوى اللوحة المركبة شيئًا فشيئًا ، وعندها فقط تنفس الصعداء.

صورت اللوحات أشكال وصور مختلفة للأرواح الشريرة والشياطين. كانت نظرة واحدة على ذلك كافية لإغراق الشخص بالشر.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تكن أي من هذه الصور كاملة ، وكأن الرسام قد فقد الاهتمام بها بعد أن رسمها في منتصف الطريق.

 

 

طوال حياة تشو شيداو ، كان الأفضل في رسم الجمال. لم يكن الجمال الذي رسمه واقعية تمامًا فحسب ، ولكن تعبيراتهم وعواطفهم لم تكن مختلفة عن الأشخاص الفعليين ، كما افتقروا إلى العيوب المختلفة للأشخاص الفعليين أيضًا. لقد تجاوز الجمال داخل لوحاته بالفعل الجمال الذي يمكن أن يقدمه العالم.

استلقى تشو دانكينغ على اللوحات. كان وجهه شاحبًا ، ويبدو أنه أصبح أكثر نحافة. كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما ، ولا يزالان يخافان.

 

 

 

“دانكينغ ، هل أنت مستعد؟” رن صوت قديم. جاء من تشو شيداو.

 

 

 

“نعم ، سيد” ، قال تشو دانكينغ بضعف ودعم نفسه على قدميه ، ووصل امام اللوحة ؛ كانت هذه المساحة النظيفة الوحيدة للغرفة بأكملها. تم غسل جميع ضربات الرسم ، وتم وضع جميع الألوان بدقة.

لقد تصرف كما لو أن هذه ليست لوحة رسمها بنفسه ، بل وحش شرير يمكن أن يعض.

 

“أنا مجرد رسام فقير. ليس لدي أي شيء ذي قيمة ، فقط بعض اللوحات التافهة. كانت هذه اللوحة هي آخر أعمالي قبل التقاعد. إذا كنت تعتقد أنه مناسب ، فسأراهن على ذلك. إذا لم تقم بذلك ، فاستسلم للخسارة فقط! ” سحب تشو شيداو لوحة وهو يتحدث بفخر.

الماء الذي كان يستخدمه لغسل الفرش تفوح منه رائحة الدم.

 

 

 

تم وضع لوحة في الوسط.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

حول تشو دانكينغ نظرته إلى أسفل ، بذل قصارى جهده لتجنب النظر إلى اللوحة. طوى اللوحة المركبة شيئًا فشيئًا ، وعندها فقط تنفس الصعداء.

عندما رآها ماركيز رويي ، أصبح مرتبطًا بها تمامًا. كان على استعداد لدفع مبلغ هائل مقابل ذلك ، لكن تشو شيداو قال ، “هذه زوجة تلميذي. لا يمكنني أن أعطيها لشخص ما “.

 

 

لقد تصرف كما لو أن هذه ليست لوحة رسمها بنفسه ، بل وحش شرير يمكن أن يعض.

كانت المنصات الصاعدة والهابطة حول جزيرة الفنون القتالية الرئيسية في جزيرة الحرب العظمى تمتلئ بالفعل بـ الناس. عندما رأوا وصول مجموعة ، نشأت المناقشات على الفور.

 

 

فتح الباب وتدفق ضوء الشمس المبهر.

فقط تشو دانكينغ هو الذي وقف هناك في ذهول غبي. قال سيده بالفعل إنه سيحتفظ بهذه اللوحة له كزوجة ، ولكن لحمايته من الانحرافات ، لم يرها شخصيًا من قبل. كان لديه آمال كبيرة للغاية في الأصل. الآن بعد أن رآها ، لم يجدها ساحرة مثل الجمال الذي رسمه سيده في الماضي. ومع ذلك ، فإن كل من رأى اللوحة سيثني على مدى روعتها ، مما تركه متحير.

 

قال لي تشينغشان ، “لا أعرف ما إذا كان هناك أي شيء يمكن أن ينافس قيمة جزيرة كلاود ويسب ، فلماذا لا تخبرني بدلاً من ذلك ، سيد تشو؟”

استخدم تشو دانكينغ يده لحماية عينيه. قام تدريجياً بتكوين شخصية وانحنى على عجل. “سيدي.”

مروا عبر غابة الخيزران على الطريق ، ووصلوا امام فناء من الخيزران. جلس ليو تشانغ تشينغ على الشرفة يشرب الشاي. رفع فنجانه وأومأ بابتسامة. كان ليو تشوانفنغ وسون فوباي جالسين بجانبه حاليًا.

 

 

شعر تشو شيداو أيضًا بالألم عندما نظر إلى شكل تلميذه. لقد منحه دم اليشم القرمزي والأسود موهبة لا تصدق ، مما سمح له بإنتاج أعمال تتجاوز مستوى زراعته ، لكن ذلك جاء بتكلفة باهظة للغاية. لقد تطلب الأمر حقًا جهدًا شاقًا ، أو بعبارة أخرى دماء.

عندما سمع ماركيز رويي ذلك ، كان بإمكانه فقط التخلي عنها. قال إنه يجب أن يحترم ذلك.

 

“تشينغشان”. هرعت هان تشيونغزي لاستقباله ، بعد أن انتظر لبعض الوقت بالفعل. أرادت أن تعانقه ، لكن بالنظر حولها ، عضت شفتها ولم تستطع دفع نفسها للقيام بذلك بسبب الإحراج.

“لنذهب.”

 

 

كان تشو شيداو راضيًا سرًا. كانت هذه اللوحة دمجًا لكل جهوده طوال حياته. لقد تحدى أسلوبه الأصلي في الرسم تمامًا. في الماضي رسم التوقعات. عندما يعرض عليه المزارعون الحجارة الروحية ، كان يرسم لهم أجمل امرأة.

“إلى أين؟” كان تشو دانكينغ ضائعًا إلى حد ما. غارق في عالم الرسم ، كاد أن ينسى المعركة.

 

 

 

“جزيرة كلاود ويسب.”

 

 

طوال حياة تشو شيداو ، كان الأفضل في رسم الجمال. لم يكن الجمال الذي رسمه واقعية تمامًا فحسب ، ولكن تعبيراتهم وعواطفهم لم تكن مختلفة عن الأشخاص الفعليين ، كما افتقروا إلى العيوب المختلفة للأشخاص الفعليين أيضًا. لقد تجاوز الجمال داخل لوحاته بالفعل الجمال الذي يمكن أن يقدمه العالم.

استعاد تشو دانكينغ رعشة فجأة ، وتذكر كيف جعله لي تشينغشان في حالة سكر قبل بضعة أشهر. لم يستطع إلا أن احمر قليلا.

 

 

“اتفقنا على هذا في المقام الأول فقط لأنه لم يكن لدينا خيار آخر. إذا لم تستطع مدرسة الرسم أن تنتج رهانًا ذا قيمة معادلة ، فالرجاء إلغاء هذه المعركة ، قائد المدرسة ليو “.

كان بالضبط بعد ذلك اليوم بدأ في عزل نفسه عن العالم للرسم. لم يغادر هذا الاستوديو منذ ما يقرب من ستة أشهر حتى الآن.

مروا عبر غابة الخيزران على الطريق ، ووصلوا امام فناء من الخيزران. جلس ليو تشانغ تشينغ على الشرفة يشرب الشاي. رفع فنجانه وأومأ بابتسامة. كان ليو تشوانفنغ وسون فوباي جالسين بجانبه حاليًا.

 

 

يجب أن يكون سلوكه الرهيب بعد أن وقع في حالة سكر قد انتشر في الأكاديمية بالفعل. لقد كانوا أعداء بعد كل شيء ، لذلك لا مفر من ذلك. لقد أعرب عن أسفه لأنه كان شديد الإهمال. بينما كان يمسك باللوحة بقوة ، صب كل مشاعره المهينة والمكبوتة هناك. كان عليه أن يعلم لي تشينغشان درسًا شريرًا.

لقد تصرف كما لو أن هذه ليست لوحة رسمها بنفسه ، بل وحش شرير يمكن أن يعض.

 

في الوقت الحالي ، كان الطفل يعلم بوضوح أنه سيخسر ، لذا فقد تبجح بالخروج من هذه المقامرة. إذا أصر على المضي قدمًا ، فمن الواضح أن ليو تشانغ تشينغ لن يلغيه. ومع ذلك ، فقد كان يخشى أن يرفض الطفل المشاركة ويصف مدرسة الرسم على أنها من يسيء استغلال قوتهم.

آه ، كم هذا محرج! آمل أن يكون الجميع قد نسي هذا بالفعل بعد فترة طويلة. لي تشينغشان ، لن اجنبك أبدًا!

كانت المنصات الصاعدة والهابطة حول جزيرة الفنون القتالية الرئيسية في جزيرة الحرب العظمى تمتلئ بالفعل بـ الناس. عندما رأوا وصول مجموعة ، نشأت المناقشات على الفور.

 

ترجمة: zixar

غير مستقر ، تبع تشو دانكينغ تشو شيداو إلى جزيرة كلاود ويسب. اكتشفوا أن جزءًا كبيرًا من غابة الخيزران قد تم قطعه وتحويله إلى حقول أو بساتين. كان عدد قليل من تلاميذ الزراعة يعتنون بهم حاليًا.

“إلى أين؟” كان تشو دانكينغ ضائعًا إلى حد ما. غارق في عالم الرسم ، كاد أن ينسى المعركة.

 

 

“يا له من سوء استخدام مسرف.” شم تشو دانكينغ ببرود. كانت البيئة الهادئة والرائعة مناسبة جدًا في الأصل للرسم. لسوء الحظ ، سقطت في يد رجل سوقي مثل ليو تشوانفنغ.

 

 

قال لي تشينغشان: “حسنًا ، أوافق” ، لكنه لم يفعل ذلك تحت إلحاح الشهوة أو الذكريات. بدلاً من ذلك ، تجاوزت الهالة التي أطلقتها اللوحة تمامًا مستوى القطع الأثرية الروحية ، لكنها لم تكن بالضبط قطعة أثرية غامضة أيضًا. ربما لم تكن قطعة أثرية على الإطلاق ، بل كانت مخلوقًا قويًا محكمًا داخل اللوحة.

مروا عبر غابة الخيزران على الطريق ، ووصلوا امام فناء من الخيزران. جلس ليو تشانغ تشينغ على الشرفة يشرب الشاي. رفع فنجانه وأومأ بابتسامة. كان ليو تشوانفنغ وسون فوباي جالسين بجانبه حاليًا.

“جزيرة كلاود ويسب.”

 

 

ومع ذلك ، لم يتمكن أي من هؤلاء الأشخاص من جذب انتباه تشو دانكينغ ، حيث سار لي تشينغشان البائس. تم لصق ابتسامة مشمسة وواثقة على وجهه وهو يستقبلهم برباطة جأش ، “السيد تشو ، رفيق تشو ، أنتم أخيرًا هنا.”

فقط تشو دانكينغ هو الذي وقف هناك في ذهول غبي. قال سيده بالفعل إنه سيحتفظ بهذه اللوحة له كزوجة ، ولكن لحمايته من الانحرافات ، لم يرها شخصيًا من قبل. كان لديه آمال كبيرة للغاية في الأصل. الآن بعد أن رآها ، لم يجدها ساحرة مثل الجمال الذي رسمه سيده في الماضي. ومع ذلك ، فإن كل من رأى اللوحة سيثني على مدى روعتها ، مما تركه متحير.

 

 

أومأ تشو شيداو. قال لـ ليو تشانغ تشينغ ، “الرفيق ليو، هذا ليس مكان المعركة ، فلماذا اتصلت بنا هنا؟” كان هذا على وشك أن يصبح جزيرته. لم يكن يرغب في رؤيتها مدمرة.

ما يلمسك حقًا سيكون دائمًا نفسك.

 

قال لي تشينغشان: “حسنًا ، أوافق” ، لكنه لم يفعل ذلك تحت إلحاح الشهوة أو الذكريات. بدلاً من ذلك ، تجاوزت الهالة التي أطلقتها اللوحة تمامًا مستوى القطع الأثرية الروحية ، لكنها لم تكن بالضبط قطعة أثرية غامضة أيضًا. ربما لم تكن قطعة أثرية على الإطلاق ، بل كانت مخلوقًا قويًا محكمًا داخل اللوحة.

قال ليو تشانغ تشينغ ، “ستقاتل في الملعب الرئيسي للفنون القتالية لمدرسة الجيش. لدى مدرسة الروايات بعض الاعتراضات على هذه المقامرة ، ولهذا السبب دعوتكما هنا لمناقشتها “.

 

 

صورت اللوحات أشكال وصور مختلفة للأرواح الشريرة والشياطين. كانت نظرة واحدة على ذلك كافية لإغراق الشخص بالشر.

أطلق تشو دانكينغ نظرة على لي تشينغشان. “ماذا تريد أن تهرب الآن؟”

 

 

أومأ تشو شيداو. قال لـ ليو تشانغ تشينغ ، “الرفيق ليو، هذا ليس مكان المعركة ، فلماذا اتصلت بنا هنا؟” كان هذا على وشك أن يصبح جزيرته. لم يكن يرغب في رؤيتها مدمرة.

“بالطبع لا.” ابتسم لي تشينغشان ونظر إلى ليو تشوانفنغ. فقط بعد الحصول على إيماءة من قائد المدرسة هذا الذي كان مسؤولاً تقنيًا عن مدرسة الروايات ، قال ، “أشعر فقط أن هذه المعركة غير عادلة للغاية!”

قال ليو تشانغ تشينغ ، “ستقاتل في الملعب الرئيسي للفنون القتالية لمدرسة الجيش. لدى مدرسة الروايات بعض الاعتراضات على هذه المقامرة ، ولهذا السبب دعوتكما هنا لمناقشتها “.

 

 

قال تشو دانكينغ ، “لقد وافقت شخصيًا على ذلك في ذلك الوقت. ما هو غير عادل في ذلك؟ ”

 

 

وكل ما أراده لي تشينغشان فعله هو تعظيم فوائده. إذا لم يقدم تشو شيداو أي شيء على الإطلاق ، فلن يتخلى عن المعركة. كان راضيا بالفعل عن هذه النتيجة.

قال لي تشينغشان بحرارة ، “جزيرة كلاود ويسب هي أساس مدرستنا للروايات. إذا خسرنا ، فمن الواضح أنه لن يتبقى لنا أي شيء على الإطلاق ، وحتى إذا فزنا ، فسنحتفظ بشيء يخصنا على أي حال. سيد تشو ، هل تجد هذا عادلًا؟ ”

قال ليو تشانغ تشينغ ، “ستقاتل في الملعب الرئيسي للفنون القتالية لمدرسة الجيش. لدى مدرسة الروايات بعض الاعتراضات على هذه المقامرة ، ولهذا السبب دعوتكما هنا لمناقشتها “.

 

 

“اتفقنا على هذا في المقام الأول فقط لأنه لم يكن لدينا خيار آخر. إذا لم تستطع مدرسة الرسم أن تنتج رهانًا ذا قيمة معادلة ، فالرجاء إلغاء هذه المعركة ، قائد المدرسة ليو “.

في الوقت الحالي ، كان الطفل يعلم بوضوح أنه سيخسر ، لذا فقد تبجح بالخروج من هذه المقامرة. إذا أصر على المضي قدمًا ، فمن الواضح أن ليو تشانغ تشينغ لن يلغيه. ومع ذلك ، فقد كان يخشى أن يرفض الطفل المشاركة ويصف مدرسة الرسم على أنها من يسيء استغلال قوتهم.

 

في استوديو الرسم الخافت ، تدفق شعاع من الضوء. تطاير الغبار في الهواء ، ويمكن للمرء أن يرى الأرضية بشكل غامض مغطاة بلوحات.

“لا يمكنك إلغاءه فقط لأنك تريده الآن. ما الرهان الذي تريده؟ هل تمانع إذا أخبرتني؟ ” حدق تشو شيداو في لي تشينغشان بينما تومض عينيه.

 

 

يجب أن يكون سلوكه الرهيب بعد أن وقع في حالة سكر قد انتشر في الأكاديمية بالفعل. لقد كانوا أعداء بعد كل شيء ، لذلك لا مفر من ذلك. لقد أعرب عن أسفه لأنه كان شديد الإهمال. بينما كان يمسك باللوحة بقوة ، صب كل مشاعره المهينة والمكبوتة هناك. كان عليه أن يعلم لي تشينغشان درسًا شريرًا.

لقد كان صحيحا. لم يفكر قط في رهان على الإطلاق. كان يعتقد أنه لا توجد فرصة لمدرسة الروايات للفوز. لم تكن هناك حاجة له ​​على الإطلاق للمراهنة بأي شيء.

 

 

أضاءت عيون لي تشينغشان. اليوم ، كانت ترتدي فستانًا إمبراطوريًا كبيرًا باللون الأحمر. زوايا ثوبها مطرزة بالفاوانيا الرائعة. إذا ارتدت أي امرأة أخرى هذا ، فمن المحتمل أن تبدو مبهرجة بعض الشيء. هي وحدها التي استطاعت أن تنجح في ذلك بشخصيتها الواثقة والصاخبة وأناقتها الساحرة. بدت وكأنها كرة من نار مشتعلة ، جميلة بلا كلام.

في الوقت الحالي ، كان الطفل يعلم بوضوح أنه سيخسر ، لذا فقد تبجح بالخروج من هذه المقامرة. إذا أصر على المضي قدمًا ، فمن الواضح أن ليو تشانغ تشينغ لن يلغيه. ومع ذلك ، فقد كان يخشى أن يرفض الطفل المشاركة ويصف مدرسة الرسم على أنها من يسيء استغلال قوتهم.

يجب أن يكون سلوكه الرهيب بعد أن وقع في حالة سكر قد انتشر في الأكاديمية بالفعل. لقد كانوا أعداء بعد كل شيء ، لذلك لا مفر من ذلك. لقد أعرب عن أسفه لأنه كان شديد الإهمال. بينما كان يمسك باللوحة بقوة ، صب كل مشاعره المهينة والمكبوتة هناك. كان عليه أن يعلم لي تشينغشان درسًا شريرًا.

 

“دانكينغ ، هل أنت مستعد؟” رن صوت قديم. جاء من تشو شيداو.

بما أنك تريد رهانًا ، فسأعطيك رهانًا. وماذا في ذلك؟

“جزيرة كلاود ويسب.”

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

قال لي تشينغشان ، “لا أعرف ما إذا كان هناك أي شيء يمكن أن ينافس قيمة جزيرة كلاود ويسب ، فلماذا لا تخبرني بدلاً من ذلك ، سيد تشو؟”

 

 

 

“أنا مجرد رسام فقير. ليس لدي أي شيء ذي قيمة ، فقط بعض اللوحات التافهة. كانت هذه اللوحة هي آخر أعمالي قبل التقاعد. إذا كنت تعتقد أنه مناسب ، فسأراهن على ذلك. إذا لم تقم بذلك ، فاستسلم للخسارة فقط! ” سحب تشو شيداو لوحة وهو يتحدث بفخر.

 

 

 

انطلق ليو تشانغ تشينغ ، “هل هي العذراء السماوية تنثر الأزهار!؟”

 

 

 

طوال حياة تشو شيداو ، كان الأفضل في رسم الجمال. لم يكن الجمال الذي رسمه واقعية تمامًا فحسب ، ولكن تعبيراتهم وعواطفهم لم تكن مختلفة عن الأشخاص الفعليين ، كما افتقروا إلى العيوب المختلفة للأشخاص الفعليين أيضًا. لقد تجاوز الجمال داخل لوحاته بالفعل الجمال الذي يمكن أن يقدمه العالم.

 

 

بعد ذلك ، ذهبوا في طريقهم الخاص. لقد رأى الكثير من الجمال من قبل ، حتى أنه كان يدعم عددًا لا يحصى من الرفقاء الجميلات. لم يكن مظهرها جميلًا ، لكن الانطباع الذي تركته لا يمكن استبداله بأي جمال ، ولا حتى بنفسها.

ونتيجة لذلك ، ظهر قول “حتى ثلاثة آلاف امرأة جميلة غير قادرات على منافسة لوحة من شيداو”. في جميع المحافظات التسع التابعة لقيادة رويي ، كان مشهورًا.

 

 

“دانكينغ ، هل أنت مستعد؟” رن صوت قديم. جاء من تشو شيداو.

كانت ‘العذراء السماوية تنثر الأزهار’ هي آخر أعماله قبل التقاعد. ترددت شائعات أنه قبل أن يرسمها ، كان شعره أشيب ، لكنه تحول إلى اللون الرمادي في ليلة واحدة بعد الانتهاء منها.

مر الوقت قبل أن يعرف ذلك ، وكان الشعور منذ ذلك الوقت ضبابي بالفعل. الآن بعد أن رأى هذه اللوحة ، ظهرت مرة أخرى فجأة ؛ كان الأمر كما لو كان بالأمس ، كما كان في هذه اللحظة بالذات. قد لا تكون النظرة إلى الوراء وابتسامة منها كافيتين لقيادة الممالك أو المدن إلى الخراب ، لكن كان ذلك كافياً لسرقة قلبه. حتى لو جاء بسعر آلاف أو عشرات الآلاف من الأحجار الروحية ، فسيكون الأمر يستحق ذلك.

 

 

عندما رآها ماركيز رويي ، أصبح مرتبطًا بها تمامًا. كان على استعداد لدفع مبلغ هائل مقابل ذلك ، لكن تشو شيداو قال ، “هذه زوجة تلميذي. لا يمكنني أن أعطيها لشخص ما “.

 

 

 

إذا سمع أحد المارة ذلك ، فمن المحتمل أن يعاملوه على أنه ذريعة ، لكن تشو شيداو قضى حياته كلها متزوجًا من لوحة. حتى تشو دانكينغ كان عليه أن يتصل بالجمال الذي ظهر من الرسم سيدتي كلما رآها.

 

 

انطلق ليو تشانغ تشينغ ، “هل هي العذراء السماوية تنثر الأزهار!؟”

كانت هذه ‘العذراء السماوية تنثر الأزهار’ . ‘عذراء سماوية من القدر الذي تركها لـ تشو دانكينغ.

 

 

 

عندما سمع ماركيز رويي ذلك ، كان بإمكانه فقط التخلي عنها. قال إنه يجب أن يحترم ذلك.

 

 

 

تم فتح اللوحة ، وذهل جميع الرجال الحاضرين. تم لف اللوحة مرة أخرى.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

“بالطبع لا.” ابتسم لي تشينغشان ونظر إلى ليو تشوانفنغ. فقط بعد الحصول على إيماءة من قائد المدرسة هذا الذي كان مسؤولاً تقنيًا عن مدرسة الروايات ، قال ، “أشعر فقط أن هذه المعركة غير عادلة للغاية!”

لم يتمكنوا حتى من تذكر وجه العذراء السماوية. كل ما يتذكرونه هو ملابسها المتساقطة والزهور المتساقطة ورائحتها الجميلة. رائحة الزهور لا تزال باقية بوضوح في أنوفهم. تدريجياً تماسك ظهور العذراء السماوية ، لكنه كان أجمل مظهر في أذهانهم.

 

 

فقط تشو دانكينغ هو الذي وقف هناك في ذهول غبي. قال سيده بالفعل إنه سيحتفظ بهذه اللوحة له كزوجة ، ولكن لحمايته من الانحرافات ، لم يرها شخصيًا من قبل. كان لديه آمال كبيرة للغاية في الأصل. الآن بعد أن رآها ، لم يجدها ساحرة مثل الجمال الذي رسمه سيده في الماضي. ومع ذلك ، فإن كل من رأى اللوحة سيثني على مدى روعتها ، مما تركه متحير.

عادت أفكار ليو تشانغ تشينغ إلى عدة عقود فجأة. في ذلك الوقت ، كان لا يزال يدرس ، وكان موسم تساقط الأزهار. فتاة صغيرة تتأرجح على أرجوحة ، تضحك ؛ كانت الابنة الصغرى لأستاذه.

“إلى أين؟” كان تشو دانكينغ ضائعًا إلى حد ما. غارق في عالم الرسم ، كاد أن ينسى المعركة.

 

استعاد تشو دانكينغ رعشة فجأة ، وتذكر كيف جعله لي تشينغشان في حالة سكر قبل بضعة أشهر. لم يستطع إلا أن احمر قليلا.

بعد ذلك ، ذهبوا في طريقهم الخاص. لقد رأى الكثير من الجمال من قبل ، حتى أنه كان يدعم عددًا لا يحصى من الرفقاء الجميلات. لم يكن مظهرها جميلًا ، لكن الانطباع الذي تركته لا يمكن استبداله بأي جمال ، ولا حتى بنفسها.

قبل أحد عشر عامًا ، كان تشو دانكينغ مجرد متسول صغير. الشيء الوحيد الذي كان يفكر فيه هو تناول الكعك على البخار. حتى أن أكل اللحوم بدا عليه أمرًا باهظًا. وفي الوقت الحالي ، على الرغم من أنه يمكن أن يفهم مفهوم الحب ، إلا أن هذا بدا وكأنه قطعة من الورق الفارغ بالنسبة له. لم يكن لديه ذكريات على الإطلاق.

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

مر الوقت قبل أن يعرف ذلك ، وكان الشعور منذ ذلك الوقت ضبابي بالفعل. الآن بعد أن رأى هذه اللوحة ، ظهرت مرة أخرى فجأة ؛ كان الأمر كما لو كان بالأمس ، كما كان في هذه اللحظة بالذات. قد لا تكون النظرة إلى الوراء وابتسامة منها كافيتين لقيادة الممالك أو المدن إلى الخراب ، لكن كان ذلك كافياً لسرقة قلبه. حتى لو جاء بسعر آلاف أو عشرات الآلاف من الأحجار الروحية ، فسيكون الأمر يستحق ذلك.

“نعم ، سيد” ، قال تشو دانكينغ بضعف ودعم نفسه على قدميه ، ووصل امام اللوحة ؛ كانت هذه المساحة النظيفة الوحيدة للغرفة بأكملها. تم غسل جميع ضربات الرسم ، وتم وضع جميع الألوان بدقة.

 

 

عاد لي تشينغشان إلى رشده وفحص ليو تشوانفنغ وسون فوباي. لم يكونوا مختلفين ، فقد أعيدوا إلى الماضي بنظرة واحدة على اللوحة.

 

 

آه ، كم هذا محرج! آمل أن يكون الجميع قد نسي هذا بالفعل بعد فترة طويلة. لي تشينغشان ، لن اجنبك أبدًا!

فقط تشو دانكينغ هو الذي وقف هناك في ذهول غبي. قال سيده بالفعل إنه سيحتفظ بهذه اللوحة له كزوجة ، ولكن لحمايته من الانحرافات ، لم يرها شخصيًا من قبل. كان لديه آمال كبيرة للغاية في الأصل. الآن بعد أن رآها ، لم يجدها ساحرة مثل الجمال الذي رسمه سيده في الماضي. ومع ذلك ، فإن كل من رأى اللوحة سيثني على مدى روعتها ، مما تركه متحير.

 

 

استعاد تشو دانكينغ رعشة فجأة ، وتذكر كيف جعله لي تشينغشان في حالة سكر قبل بضعة أشهر. لم يستطع إلا أن احمر قليلا.

كان تشو شيداو راضيًا سرًا. كانت هذه اللوحة دمجًا لكل جهوده طوال حياته. لقد تحدى أسلوبه الأصلي في الرسم تمامًا. في الماضي رسم التوقعات. عندما يعرض عليه المزارعون الحجارة الروحية ، كان يرسم لهم أجمل امرأة.

“لا يمكنك إلغاءه فقط لأنك تريده الآن. ما الرهان الذي تريده؟ هل تمانع إذا أخبرتني؟ ” حدق تشو شيداو في لي تشينغشان بينما تومض عينيه.

 

“دانكينغ ، هل أنت مستعد؟” رن صوت قديم. جاء من تشو شيداو.

هذه اللوحة ، مع ذلك ، كانت ذكريات. يمكن أن يكسر بسهولة خطوط الدفاع القوية في عقل المزارع ويلمس أرق بقعة ، مما يوقظ أجمل ذكرياته. ربما تغيرت التوقعات مع اختلاف الهويات والحالات ، لكن الذكريات لن تتلاشى أبدًا. كانوا مثل جرة من الكحول القديم ، تزداد شهية كلما تقدمت في السن.

قال تشو دانكينغ ، “لقد وافقت شخصيًا على ذلك في ذلك الوقت. ما هو غير عادل في ذلك؟ ”

 

طوال حياة تشو شيداو ، كان الأفضل في رسم الجمال. لم يكن الجمال الذي رسمه واقعية تمامًا فحسب ، ولكن تعبيراتهم وعواطفهم لم تكن مختلفة عن الأشخاص الفعليين ، كما افتقروا إلى العيوب المختلفة للأشخاص الفعليين أيضًا. لقد تجاوز الجمال داخل لوحاته بالفعل الجمال الذي يمكن أن يقدمه العالم.

ما يلمسك حقًا سيكون دائمًا نفسك.

انطلق ليو تشانغ تشينغ ، “هل هي العذراء السماوية تنثر الأزهار!؟”

 

ومع ذلك ، لم تكن أي من هذه الصور كاملة ، وكأن الرسام قد فقد الاهتمام بها بعد أن رسمها في منتصف الطريق.

فقط عندما لاحظ تشو شيداو تعبير تلميذه أدرك أنه أخطأ في الحسابات.

 

 

 

قبل أحد عشر عامًا ، كان تشو دانكينغ مجرد متسول صغير. الشيء الوحيد الذي كان يفكر فيه هو تناول الكعك على البخار. حتى أن أكل اللحوم بدا عليه أمرًا باهظًا. وفي الوقت الحالي ، على الرغم من أنه يمكن أن يفهم مفهوم الحب ، إلا أن هذا بدا وكأنه قطعة من الورق الفارغ بالنسبة له. لم يكن لديه ذكريات على الإطلاق.

 

 

 

إذا كرس تشو شيداو نفس القدر من الجهد لرسم طبق من الكعك الضخم الساخن والبخار بدلاً من ذلك ، فمن المؤكد أنه كان قادرًا على ادهاشه إلى النقطة التي يسيل فيها لعابه.

“نعم ، سيد” ، قال تشو دانكينغ بضعف ودعم نفسه على قدميه ، ووصل امام اللوحة ؛ كانت هذه المساحة النظيفة الوحيدة للغرفة بأكملها. تم غسل جميع ضربات الرسم ، وتم وضع جميع الألوان بدقة.

 

 

قال لي تشينغشان: “حسنًا ، أوافق” ، لكنه لم يفعل ذلك تحت إلحاح الشهوة أو الذكريات. بدلاً من ذلك ، تجاوزت الهالة التي أطلقتها اللوحة تمامًا مستوى القطع الأثرية الروحية ، لكنها لم تكن بالضبط قطعة أثرية غامضة أيضًا. ربما لم تكن قطعة أثرية على الإطلاق ، بل كانت مخلوقًا قويًا محكمًا داخل اللوحة.

قال ليو تشانغ تشينغ ، “ستقاتل في الملعب الرئيسي للفنون القتالية لمدرسة الجيش. لدى مدرسة الروايات بعض الاعتراضات على هذه المقامرة ، ولهذا السبب دعوتكما هنا لمناقشتها “.

 

 

إذا كان من المفترض أن يقاتل العذراء السماوية في اللوحة ، فلن تكون هناك فرصة له للفوز حتى لو شارك شخصياً ولم يعتمد على قدراته كروائي. على أي حال ، كان بالتأكيد شيئًا جيدًا.

 

 

قال لي تشينغشان: “حسنًا ، أوافق” ، لكنه لم يفعل ذلك تحت إلحاح الشهوة أو الذكريات. بدلاً من ذلك ، تجاوزت الهالة التي أطلقتها اللوحة تمامًا مستوى القطع الأثرية الروحية ، لكنها لم تكن بالضبط قطعة أثرية غامضة أيضًا. ربما لم تكن قطعة أثرية على الإطلاق ، بل كانت مخلوقًا قويًا محكمًا داخل اللوحة.

وكل ما أراده لي تشينغشان فعله هو تعظيم فوائده. إذا لم يقدم تشو شيداو أي شيء على الإطلاق ، فلن يتخلى عن المعركة. كان راضيا بالفعل عن هذه النتيجة.

 

 

عندما سمع ماركيز رويي ذلك ، كان بإمكانه فقط التخلي عنها. قال إنه يجب أن يحترم ذلك.

قال ليو تشانغ تشينغ ، “حسنًا ، فلنكمل الصفقة. لا أحد مسموح له أن يغير رأيه بعد الآن! ”

مر الوقت قبل أن يعرف ذلك ، وكان الشعور منذ ذلك الوقت ضبابي بالفعل. الآن بعد أن رأى هذه اللوحة ، ظهرت مرة أخرى فجأة ؛ كان الأمر كما لو كان بالأمس ، كما كان في هذه اللحظة بالذات. قد لا تكون النظرة إلى الوراء وابتسامة منها كافيتين لقيادة الممالك أو المدن إلى الخراب ، لكن كان ذلك كافياً لسرقة قلبه. حتى لو جاء بسعر آلاف أو عشرات الآلاف من الأحجار الروحية ، فسيكون الأمر يستحق ذلك.

 

أضاءت عيون لي تشينغشان. اليوم ، كانت ترتدي فستانًا إمبراطوريًا كبيرًا باللون الأحمر. زوايا ثوبها مطرزة بالفاوانيا الرائعة. إذا ارتدت أي امرأة أخرى هذا ، فمن المحتمل أن تبدو مبهرجة بعض الشيء. هي وحدها التي استطاعت أن تنجح في ذلك بشخصيتها الواثقة والصاخبة وأناقتها الساحرة. بدت وكأنها كرة من نار مشتعلة ، جميلة بلا كلام.

كانت المنصات الصاعدة والهابطة حول جزيرة الفنون القتالية الرئيسية في جزيرة الحرب العظمى تمتلئ بالفعل بـ الناس. عندما رأوا وصول مجموعة ، نشأت المناقشات على الفور.

 

 

“جزيرة كلاود ويسب.”

“تشينغشان”. هرعت هان تشيونغزي لاستقباله ، بعد أن انتظر لبعض الوقت بالفعل. أرادت أن تعانقه ، لكن بالنظر حولها ، عضت شفتها ولم تستطع دفع نفسها للقيام بذلك بسبب الإحراج.

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

أضاءت عيون لي تشينغشان. اليوم ، كانت ترتدي فستانًا إمبراطوريًا كبيرًا باللون الأحمر. زوايا ثوبها مطرزة بالفاوانيا الرائعة. إذا ارتدت أي امرأة أخرى هذا ، فمن المحتمل أن تبدو مبهرجة بعض الشيء. هي وحدها التي استطاعت أن تنجح في ذلك بشخصيتها الواثقة والصاخبة وأناقتها الساحرة. بدت وكأنها كرة من نار مشتعلة ، جميلة بلا كلام.

تم فتح اللوحة ، وذهل جميع الرجال الحاضرين. تم لف اللوحة مرة أخرى.

 

 

أظهر سلوكها الأنيق والنبيل المخفي في الأصل تحت جرأتها تدريجياً. كانت آسرة للغاية. يبدو أنها أصبحت أفضل في ارتداء الملابس منذ ذلك الموعد. بدأ شعرها الذي يبلغ طول كتفيها يتدفق إلى أسفل ظهرها قبل أن يعرفوا ذلك.

قال لي تشينغشان ، “لا أعرف ما إذا كان هناك أي شيء يمكن أن ينافس قيمة جزيرة كلاود ويسب ، فلماذا لا تخبرني بدلاً من ذلك ، سيد تشو؟”

 

 

ترجمة: zixar

“إلى أين؟” كان تشو دانكينغ ضائعًا إلى حد ما. غارق في عالم الرسم ، كاد أن ينسى المعركة.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

الماء الذي كان يستخدمه لغسل الفرش تفوح منه رائحة الدم.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

هذه اللوحة ، مع ذلك ، كانت ذكريات. يمكن أن يكسر بسهولة خطوط الدفاع القوية في عقل المزارع ويلمس أرق بقعة ، مما يوقظ أجمل ذكرياته. ربما تغيرت التوقعات مع اختلاف الهويات والحالات ، لكن الذكريات لن تتلاشى أبدًا. كانوا مثل جرة من الكحول القديم ، تزداد شهية كلما تقدمت في السن.

“نعم ، سيد” ، قال تشو دانكينغ بضعف ودعم نفسه على قدميه ، ووصل امام اللوحة ؛ كانت هذه المساحة النظيفة الوحيدة للغرفة بأكملها. تم غسل جميع ضربات الرسم ، وتم وضع جميع الألوان بدقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط