نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 350

اختفاء تشيان رونغزي

اختفاء تشيان رونغزي

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

على الرغم من أن هان تشيونغزي تميزت كثيرًا ، مما أجبر لي تشينغشان على التعامل مع عدد قليل من الأوغاد الذين سلبهم جمالها ، إلا أن أسلوب الحياة العلماني الذي طال انتظاره وضجيج الشوارع جعل لي تشينغشان يغرق في الذكريات لفترة طويلة.

**(م.م / أشياء +18 لا +21 قادمة اقرأ على عاتقك. اللهم قد بلغت)

 

لم تكن الحياة العاطفية لـ لي تشينغشان عبارة عن قطعة ورق فارغة ، لكنها لم تكن أفضل بكثير من حياة تشو دانكينغ. فقط تلك اللمحة المذهلة لـ غو يانيينغ تحت شجرة الصنوبر الثلجية خارج مدينة تشينغيانغ سمحت له بتجربة الحب من النظرة الأولى.

جلس لي تشينغشان أمامها مباشرة. بعد لحظة من التفكير ، قرر أن يخبرها بهذا الخبر في النهاية. بعد كل شيء ، كان هذا آخر خبر تركته تلك المرأة في هذا العالم.

 

كانت هناك شائعات أنه كان من الممكن جدًا أن يكون المكان مكان اختباء أم اللوتس البيضاء بعد هروبها. ومع ذلك ، حتى غو يانيينغ لم تكلف نفسه عناء التحقق ، فمن كان جريئًا بما يكفي للتحقق من ذلك؟ حتى لو تمكنوا من العثور عليها ، فكل ما كان ينتظرهم هو الموت. نتيجة لذلك ، على الرغم من أن حرس هوك وولف قد أصدر مهمة بحث بعد اختفاء تشيان رونغزي ، لم يكن أحد على الإطلاق جريئًا بما يكفي للمغامرة هناك.

ومع ذلك ، لم يكن هوا شينجزان. بغض النظر عن مدى عمق الانطباع الذي تركته غو يانيينغ عليه ، بغض النظر عن مدى عظمة القسم الذي أقسمه بسببها ، لم تكن في مكان قريب من أهمية المرأة المحبوبة بين ذراعيه في الوقت الحالي.

بعد فترة ، انفصلت شفتاهم ، لكنهم كانوا لا يزالون مرتبطين بسلسلة من اللعاب.

 

 

نتيجة لذلك ، عندما رأى اللوحة ، كانت الذكرى مجرد ذكرى قصيرة مثيرة للشفقة. ما ظهر في رأسه هو وضعية جلوسها خلف القارب ، طبيعية ورشيقة ، تجعله يعجب بها من أعماق قلبه.

“لقد قلت بالفعل …” كافحت هان تشيونغزي بضعف ، لكن هذا الرجل احتضنها بقوة تقريبًا ، ومنعها من إبداء أي مقاومة على الإطلاق. قبل شفتيها ، وفقد عقلها على الفور. عانقته لا شعوريا.

 

 

“أنت بين ذراعي ، فلماذا ما زلت أفكر في لوحة؟”

“أنت لست رجل لكلمتك. لقد أعطيتك هدية بمثل هذه النوايا الطيبة ، وبدلاً من ذلك استغليت الفرصة لتخويفي. حتى أنك كنت شديد القسوة معي. كان عناقك يقتلني “. كان وجه هان تشيونغجي محمرًا تمامًا وهي تتذمر في غزل. لم تلومه على أفعاله المدفوعة بالعاطفة على الإطلاق.

 

“هنا ، الهدية التي وعدت بها.” ضربت هان تشيونغزي يده جانبًا وسحب عنصرًا من كيس المائة كنز.

“تشينغشان”. شعرت هان تشيونغزي أن قلبها قد ذاب. شعرت بالدوار مثل السحابة ، على وشك الطيران في الهواء.

شياو آن أغمضت عينيها وجلست وساقيها متقاطعتان. تجاوزت يدها اليمنى مختلف العناصر.

 

 

اتكأ الاثنان على بعضهما البعض فوق الأمواج الزرقاء. كلاهما كانا مليئين بالرضا التام.

“هنا ، الهدية التي وعدت بها.” ضربت هان تشيونغزي يده جانبًا وسحب عنصرًا من كيس المائة كنز.

 

 

حتى لي تشينغشان لم يتوقع أبدًا كلمة واحدة منه لتحقيق شيء كهذا. انزلق طرف إصبعه فوق شفتيها الممتلئتين ، وابتسم. “هل أنت راضية الآن؟”

 

 

“هل هناك مكافأة لي؟” نقر لي تشينغشان صدرها المرن.

“هذا أشبه ذلك الان.” ألقت هان تشيونغزي  نظرة سريعة عليه. تموجت عيناها الصافية بينما ملأ وهج وردي خديها. كانت ساحرة للغاية.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

شياو آن أغمضت عينيها وجلست وساقيها متقاطعتان. تجاوزت يدها اليمنى مختلف العناصر.

“هل هناك مكافأة لي؟” نقر لي تشينغشان صدرها المرن.

 

 

قامت بلف إصبعها الأوسط على يدها اليمنى ونقرته برفق في الأسفل. لم تكن غير مألوفة تمامًا لعضو معين في جسد الرجل ، باستثناء أن معظم اتصالاتها جاءت من الموتى. عاشت وارتبطت برجلها ، وجدت أن المراحل المختلفة التي مرت بها كانت رائعة للغاية.

“هنا ، الهدية التي وعدت بها.” ضربت هان تشيونغزي يده جانبًا وسحب عنصرًا من كيس المائة كنز.

 

 

“هذا …” فوجئ لي تشينغشان. هذا لا يمكن أن يكون خطأ. لقد كان مرجل الحبوب الروحي عالي الجودة الذي أعجب به في مدرسة المنوعات. لم يتم تشكيل المرجل الكيميائي من المعدن. بدلاً من ذلك ، كان مرجلًا نادرًا منحوتًا بالكامل من اليشم. كان هناك تنين طويل ملفوف حول فم المرجل. كان اسمه الكامل مرجل اليشم المنحوت للتنين الملفوف.

 

 

فتح طرف لسان لي تشينغشان شفتيها وامتد إلى الداخل ، وتذوقها بما يرضي قلبه. سحب جسدها بالقوة الذي بدا وكأنه يذوب بعيدًا في أحضانه. لقد امتلأ قلبه بالفعل بها. ألم تكن امرأة مثلها تستحقه أن ينغمس فيها بكل ما لديه؟

أليس من المفترض أن يكون الرجال هم من يشترون الأشياء التي تحبها النساء؟ يبدو أن أدوارهم قد انعكست. ذاب قلب لي تشينغشان.

قامت بلف إصبعها الأوسط على يدها اليمنى ونقرته برفق في الأسفل. لم تكن غير مألوفة تمامًا لعضو معين في جسد الرجل ، باستثناء أن معظم اتصالاتها جاءت من الموتى. عاشت وارتبطت برجلها ، وجدت أن المراحل المختلفة التي مرت بها كانت رائعة للغاية.

 

شياو آن أغمضت عينيها وجلست وساقيها متقاطعتان. تجاوزت يدها اليمنى مختلف العناصر.

“كيف هذا؟ هل أحببت ذلك؟” سألت هان تشيونغزي  بقلق. على الرغم من أنها نشأت من عائلة أرستقراطية ، إلا أن آخر شيء فعله هان أنجون لابنته هو إفسادها. لقد استهلكت كل مدخراتها السابقة وحولت مساهمتها في حرس هوك وولف إلى أحجار روحية لجمع ما يكفي من المال لإجراء عملية الشراء هذه.

كان الوجه لا يختلف عن الجسد. لم يكن من الممكن حتى التمييز بين الجنسين. بقيت عينان فقط مفتوحتان على مصراعيهما ، بحيث انفتحتا على نطاق واسع لدرجة أن الزوايا قد انفصلت عن بعضها تقريبًا. حدقوا في الظلام أمامهم وكانوا مغطى بطبقة من الغبار الرمادي.

 

بعد فترة ، انفصلت شفتاهم ، لكنهم كانوا لا يزالون مرتبطين بسلسلة من اللعاب.

لم يقل لي تشينغشان شيئًا. وضع المرجل أسفله وقبلها مباشرة على شفتيها الكرزية.

 

 

 

“لقد قلت بالفعل …” كافحت هان تشيونغزي بضعف ، لكن هذا الرجل احتضنها بقوة تقريبًا ، ومنعها من إبداء أي مقاومة على الإطلاق. قبل شفتيها ، وفقد عقلها على الفور. عانقته لا شعوريا.

لقد اعتادت هان تشيونغزي على الموت بالفعل ، لذا فقد تنهدت فقط في ذلك الوقت ، ولم تعد تفكر في الأمر بعد الآن. ما لم تكن هناك ظروف خاصة ، كانت العلاقات بين المزارعين واهية للغاية دائمًا.

 

 

فتح طرف لسان لي تشينغشان شفتيها وامتد إلى الداخل ، وتذوقها بما يرضي قلبه. سحب جسدها بالقوة الذي بدا وكأنه يذوب بعيدًا في أحضانه. لقد امتلأ قلبه بالفعل بها. ألم تكن امرأة مثلها تستحقه أن ينغمس فيها بكل ما لديه؟

ضاعت عيون هان تشيونغزي. كانت شفتاها غائرتين قليلاً ، ولا تزال تتذكر أول قبلة في حياتها. استمر الشعور لفترة طويلة جدًا.

 

نتيجة لذلك ، عندما رأى اللوحة ، كانت الذكرى مجرد ذكرى قصيرة مثيرة للشفقة. ما ظهر في رأسه هو وضعية جلوسها خلف القارب ، طبيعية ورشيقة ، تجعله يعجب بها من أعماق قلبه.

بعد فترة ، انفصلت شفتاهم ، لكنهم كانوا لا يزالون مرتبطين بسلسلة من اللعاب.

 

 

اتكأ الاثنان على بعضهما البعض فوق الأمواج الزرقاء. كلاهما كانا مليئين بالرضا التام.

ضاعت عيون هان تشيونغزي. كانت شفتاها غائرتين قليلاً ، ولا تزال تتذكر أول قبلة في حياتها. استمر الشعور لفترة طويلة جدًا.

 

 

“أريد القيام بـ تنبئ تريغرام لها.”

بالعودة إلى رشدها ، قوبلت بنظرة لي تشينغشان المبتسمة. “إذن أنت خائفة حقًا من أن يتم تقبيلك يا تشيونغزي !” كان يشعر في وقت سابق أن المرأة التي في أحضانه بدت وكأنها تنهار ، وانهارت تمامًا بين ذراعيه ، مما سمح له بفعل ما يريد.

في نفس اللحظة ، تغلغل الضوء المنبعث من غروب الشمس بشكل ضعيف في مظلة منسوجة من أوراق الشجر في غابة على بعد ألف كيلومتر إلى الجنوب. كانت الغابة قد نزلت بالفعل إلى الظلام.

 

في نفس اللحظة ، تغلغل الضوء المنبعث من غروب الشمس بشكل ضعيف في مظلة منسوجة من أوراق الشجر في غابة على بعد ألف كيلومتر إلى الجنوب. كانت الغابة قد نزلت بالفعل إلى الظلام.

“أنت لست رجل لكلمتك. لقد أعطيتك هدية بمثل هذه النوايا الطيبة ، وبدلاً من ذلك استغليت الفرصة لتخويفي. حتى أنك كنت شديد القسوة معي. كان عناقك يقتلني “. كان وجه هان تشيونغجي محمرًا تمامًا وهي تتذمر في غزل. لم تلومه على أفعاله المدفوعة بالعاطفة على الإطلاق.

“عادلة بما فيه الكفاية.” لم يحمل لي تشينغشان أي توقعات على الإطلاق. أرسلتها مهمة تشيان رونغزي الأخيرة جنوبًا للتحقيق في وحش شيطاني يأكل الإنسان. لقد تركت حدود محافظة كلير ريفر. كانت وجهتها عبارة عن غابة شاسعة بها عدد لا يحصى من الوحوش الشيطانية ذات الأحجام المختلفة المزدهرة. كان هناك عدد لا يحصى من الحشرات السامة ، وكان مرتبطًا بالكهوف الموجودة تحت الأرض. مجرد دخول المكان جاء بخطر شديد.

 

لقد اعتادت هان تشيونغزي على الموت بالفعل ، لذا فقد تنهدت فقط في ذلك الوقت ، ولم تعد تفكر في الأمر بعد الآن. ما لم تكن هناك ظروف خاصة ، كانت العلاقات بين المزارعين واهية للغاية دائمًا.

“لك.” قام لي تشينغشان بتخزين مرجل الخيمياء في كيس المائة كنز قبل إخراج العذراء السماوية تنثر الأزهار. شعر أنه كان دون المستوى تمامًا كصديق. كل ما كان يهتم به هو الاستمتاع بنفسه ، وانتهى بها الأمر بمنحه هدية أولاً.

حلقت ذبابة وفتشت حولها. فجأة ، اشتعلت رائحة ثقيلة ، حلوة ، آسرة. كان خليطا من الدم والعفن. غالبًا ما كانت تمثل جثة يمكن أن تضع بيضًا عليها وتسمح لأحفادها بالازدهار.

 

 

رفضت هان تشيونغزي  ذلك. “أنا لا أحاول تبادل الأشياء معك. لقد فزت بها ، لذا احتفظ بها! ”

 

 

 

دفع لي تشينغشان اللوحة في يديها. “هذه علامة حب ، هل تفهمين؟” في الواقع ، حتى هو نفسه لم يفهم هذا جيدًا. بالمقارنة مع تلك الإيماءات الرومانسية مثل ربط العقدة بخصلة من الشعر ، كانت رموز الحب الخاصة بهم أكثر واقعية. ومع ذلك ، كانت هذه هي بالضبط المرأة التي أحبها ، والتي لم تكن لديها أي فكرة عن الرومانسية.

“كيف هذا؟ هل أحببت ذلك؟” سألت هان تشيونغزي  بقلق. على الرغم من أنها نشأت من عائلة أرستقراطية ، إلا أن آخر شيء فعله هان أنجون لابنته هو إفسادها. لقد استهلكت كل مدخراتها السابقة وحولت مساهمتها في حرس هوك وولف إلى أحجار روحية لجمع ما يكفي من المال لإجراء عملية الشراء هذه.

 

**(م.م / أشياء +18 لا +21 قادمة اقرأ على عاتقك. اللهم قد بلغت)

عندها فقط فهمت هان تشيونغزي الآثار المترتبة على اللوحة في يديها. كانت سعيدة للغاية ، وبدأت على الفور في الإعجاب بها باعتزاز. نظرت إليها مرارًا وتكرارًا ، كما لو أن اللوحة التي في يدها لم تعد هي نفسها من قبل.

 

 

 

بعد فترة ، أغمضت عينيها فجأة ورفعت رأسها ، وجعدت شفتيها قليلاً.

 

 

كان لي تشينغشان في حالة حب تمامًا مع هان تشيونغزي ، وقد نسي تقريبًا وجود هذه المرأة تمامًا. كانت هان تشيونغزي هو من ذكر ذلك أثناء حديثهم الفارغ. اختفت تشيان رونغزي لمدة ثلاثة أشهر حتى الآن ، وكان حرس هوك وولف قد أرسل بالفعل مهمة بحث عنها. تم التأكيد على أنها ماتت بالفعل.

سأل لي تشينغشان ، “ماذا تفعلين؟”

باعتبار فنًا إلهيًا لمدرسة يين-يانغ، لم تستسلم أبدًا لفهم وممارسة خزانة الكتب السحابية للقطع السبعة. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تستخدمها فيها.

 

فتح طرف لسان لي تشينغشان شفتيها وامتد إلى الداخل ، وتذوقها بما يرضي قلبه. سحب جسدها بالقوة الذي بدا وكأنه يذوب بعيدًا في أحضانه. لقد امتلأ قلبه بالفعل بها. ألم تكن امرأة مثلها تستحقه أن ينغمس فيها بكل ما لديه؟

“أنت غبي. أريد أن أجربها مرة أخرى. إنه شعور جميل حقًا “. فتحت هان تشيونغزي عينيها وتذمر بسعادة. “لا تستغل الفرصة للعب معي.”

حلقت ذبابة وفتشت حولها. فجأة ، اشتعلت رائحة ثقيلة ، حلوة ، آسرة. كان خليطا من الدم والعفن. غالبًا ما كانت تمثل جثة يمكن أن تضع بيضًا عليها وتسمح لأحفادها بالازدهار.

 

حتى لي تشينغشان لم يتوقع أبدًا كلمة واحدة منه لتحقيق شيء كهذا. انزلق طرف إصبعه فوق شفتيها الممتلئتين ، وابتسم. “هل أنت راضية الآن؟”

هز لي تشينغشان رأسه وتنهد. منذ متى كانت هناك نساء يطلبن القبلات عندما قبلن للمرة الأولى؟ إذا عاملها على أنها جمال خجول ، لكان قد أساء تقديرها حقًا. “شكرا لتذكيري.” أنزل رأسه وقبلها. لف يده اليسرى حول خصرها النحيل ، ولمسها بلطف بينما هبطت يده اليمنى على مؤخرتها المرهفة ، ودلكها بقوة.

دفع لي تشينغشان اللوحة في يديها. “هذه علامة حب ، هل تفهمين؟” في الواقع ، حتى هو نفسه لم يفهم هذا جيدًا. بالمقارنة مع تلك الإيماءات الرومانسية مثل ربط العقدة بخصلة من الشعر ، كانت رموز الحب الخاصة بهم أكثر واقعية. ومع ذلك ، كانت هذه هي بالضبط المرأة التي أحبها ، والتي لم تكن لديها أي فكرة عن الرومانسية.

 

 

اشتكت هان تشيونغزي  بلطف ولوت جسدها دون وعي. تم أخذ عقلها بعيدًا تمامًا عن طريق القبلة الساخنة الحلوة معه. ركزت فقط على التعامل مع الجسم الغريب الذي غزا فمها ، دون أي اهتمام بأي شيء آخر. لقد سمحت له فقط بفعل ما يريد.

فتح طرف لسان لي تشينغشان شفتيها وامتد إلى الداخل ، وتذوقها بما يرضي قلبه. سحب جسدها بالقوة الذي بدا وكأنه يذوب بعيدًا في أحضانه. لقد امتلأ قلبه بالفعل بها. ألم تكن امرأة مثلها تستحقه أن ينغمس فيها بكل ما لديه؟

 

بعد كل شيء ، كانت إحدى حكام قيادة رويي امرأة. يمكن للمرأة ممارسة فنون الدفاع عن النفس والزراعة. لم يكونوا يعتمدون على الرجال. كان الشخص الموجود بجانب لي تشينغشان مثالًا حيًا على ذلك.

بعد هذه اللحظات القليلة من الاتصال الحميم ، رفضت هان تشيونغزي اقتراح لي تشينغشان بركوب القوارب بابتسامة. كانت شفتاها الحمراء تتخطيان خديه ، وتوقفا عند أذنه وتهمس ، “أنت منحرف. توقف عن التفكير في هذا طوال الوقت “.

 

 

**(م.م / هممممممممممم )

قامت بلف إصبعها الأوسط على يدها اليمنى ونقرته برفق في الأسفل. لم تكن غير مألوفة تمامًا لعضو معين في جسد الرجل ، باستثناء أن معظم اتصالاتها جاءت من الموتى. عاشت وارتبطت برجلها ، وجدت أن المراحل المختلفة التي مرت بها كانت رائعة للغاية.

 

 

“تشينغشان”. شعرت هان تشيونغزي أن قلبها قد ذاب. شعرت بالدوار مثل السحابة ، على وشك الطيران في الهواء.

مع ما كانت عليه ، لن تأخذ مضايقته أبدًا مستلقية. إذا أتيحت لها الفرصة ، فإنها بالتأكيد سترد الجميل وتعطيه طعمًا لما كانت قادرة عليه. لم تستطع السماح له بالاعتقاد بأنه يستطيع التنمر عليها متى شاء لمجرد أنها أصبحت امرأته.

“أنت لست رجل لكلمتك. لقد أعطيتك هدية بمثل هذه النوايا الطيبة ، وبدلاً من ذلك استغليت الفرصة لتخويفي. حتى أنك كنت شديد القسوة معي. كان عناقك يقتلني “. كان وجه هان تشيونغجي محمرًا تمامًا وهي تتذمر في غزل. لم تلومه على أفعاله المدفوعة بالعاطفة على الإطلاق.

 

 

اتسعت عيني لي تشينغشان فجأة قبل أن يعبس. ألقى نظرة شرسة عليها. بمجرد أن تكتسب الفتاة المسترجلة تلميحًا من الأنوثة ، ستكون نهاية العالم. كان أسلوبها الجامح في الاقتراب من الأشياء قد دفعه إلى الجنون تقريبًا. فقط عندما استخدم سرًا طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، تمكن من قمع رغبته المضطربة. لقد أدرك بالفعل ضعفها على أي حال ، لذلك لم يكن هناك داعٍ لقلقه الشديد. سيتم تجريدها من ملابسها وتناولها عاجلاً أم آجلاً.

فتح طرف لسان لي تشينغشان شفتيها وامتد إلى الداخل ، وتذوقها بما يرضي قلبه. سحب جسدها بالقوة الذي بدا وكأنه يذوب بعيدًا في أحضانه. لقد امتلأ قلبه بالفعل بها. ألم تكن امرأة مثلها تستحقه أن ينغمس فيها بكل ما لديه؟

 

سأل لي تشينغشان ، “ماذا تفعلين؟”

وصلوا إلى مدينة كلير ريفر التي طال انتظارها وتجولوا معًا وهم يمسكون بأيديهم.

بعد هذه اللحظات القليلة من الاتصال الحميم ، رفضت هان تشيونغزي اقتراح لي تشينغشان بركوب القوارب بابتسامة. كانت شفتاها الحمراء تتخطيان خديه ، وتوقفا عند أذنه وتهمس ، “أنت منحرف. توقف عن التفكير في هذا طوال الوقت “.

 

لقد اعتادت هان تشيونغزي على الموت بالفعل ، لذا فقد تنهدت فقط في ذلك الوقت ، ولم تعد تفكر في الأمر بعد الآن. ما لم تكن هناك ظروف خاصة ، كانت العلاقات بين المزارعين واهية للغاية دائمًا.

وقف الصفصاف على طول ضفاف النهر الصافي. امتدت القوارب عبر النهر مثل الحرير. كان يومًا صيفيًا حارًا ، لكن الاهتمام بالنزهات استمر في الارتفاع.

 

 

ضاعت عيون هان تشيونغزي. كانت شفتاها غائرتين قليلاً ، ولا تزال تتذكر أول قبلة في حياتها. استمر الشعور لفترة طويلة جدًا.

في هذا اليوم وهذا العصر ، كان المجتمع ليبراليًا تمامًا. لا سيما داخل مدينة المحافظة مثل مدينة كلير ريفر التي كانت تحت سيطرة المزارعين مباشرة ، حتى الذروة الأسطورية لسلالة تانغ لم تكن قادرة على منافسة حريتها.

 

 

 

بعد كل شيء ، كانت إحدى حكام قيادة رويي امرأة. يمكن للمرأة ممارسة فنون الدفاع عن النفس والزراعة. لم يكونوا يعتمدون على الرجال. كان الشخص الموجود بجانب لي تشينغشان مثالًا حيًا على ذلك.

تذكرت شياو آن فجأة المرأة التي ضحكت بجنون بين كومة الجثث وبرك الدم. ارتجف قلبها. هل ماتت حقا؟

 

 

على الرغم من أن هان تشيونغزي تميزت كثيرًا ، مما أجبر لي تشينغشان على التعامل مع عدد قليل من الأوغاد الذين سلبهم جمالها ، إلا أن أسلوب الحياة العلماني الذي طال انتظاره وضجيج الشوارع جعل لي تشينغشان يغرق في الذكريات لفترة طويلة.

“لك.” قام لي تشينغشان بتخزين مرجل الخيمياء في كيس المائة كنز قبل إخراج العذراء السماوية تنثر الأزهار. شعر أنه كان دون المستوى تمامًا كصديق. كل ما كان يهتم به هو الاستمتاع بنفسه ، وانتهى بها الأمر بمنحه هدية أولاً.

 

 

بينما كان يتجول عبر الهياكل العالية ويمسك بيد هذه المرأة التي أعطت إحساسًا بالحداثة ، شعر وكأنه عاد إلى حياته الماضية. عندما لا يكون هناك أحد في الجوار ، كانت تنقر عليه بقبلة قبل أن تندفع إلى الجانب بابتسامة ، وتنظر إلى تعبيره العاجز عن المضايقات.

 

 

كانت تدور حوله قبل أن تدخل الكهف الذي كان مغطى بالكروم تقريبًا. لقد أصبح بالفعل اسواد مثل الليل هناك ، لكن ذلك لم يكن قادرًا على إيقافها. وسرعان ما وجدت هدفها ، جثة بشرية ملقاة على الأرض.

حول الغسق ، ودع لي تشينغشان هان تشيونغزي – من الواضح أنها كانت قبلة لأنها وقعت في حب هذا الفعل الحميمي تمامًا – قبل أن تعود إلى جزيرة كلاودويسب. من المؤكد أن شياو آن كان تنتظر في غرفته ، تقرأ كتابًا بوذيًا بهدوء. ابتسمت حالما رأته وأمالت رأسها. “اين هديتي؟”

اشتكت هان تشيونغزي  بلطف ولوت جسدها دون وعي. تم أخذ عقلها بعيدًا تمامًا عن طريق القبلة الساخنة الحلوة معه. ركزت فقط على التعامل مع الجسم الغريب الذي غزا فمها ، دون أي اهتمام بأي شيء آخر. لقد سمحت له فقط بفعل ما يريد.

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

جلس لي تشينغشان أمامها مباشرة. بعد لحظة من التفكير ، قرر أن يخبرها بهذا الخبر في النهاية. بعد كل شيء ، كان هذا آخر خبر تركته تلك المرأة في هذا العالم.

 

 

 

“اختفت تشيان رونغزي. قالت لي أن أعطيك هذه الأشياء “.

 

 

قامت بلف إصبعها الأوسط على يدها اليمنى ونقرته برفق في الأسفل. لم تكن غير مألوفة تمامًا لعضو معين في جسد الرجل ، باستثناء أن معظم اتصالاتها جاءت من الموتى. عاشت وارتبطت برجلها ، وجدت أن المراحل المختلفة التي مرت بها كانت رائعة للغاية.

شياو آن مذهولة. حدقت في كومة الحبوب والحجارة الروحية أمامها.

 

 

“تشينغشان”. شعرت هان تشيونغزي أن قلبها قد ذاب. شعرت بالدوار مثل السحابة ، على وشك الطيران في الهواء.

كان لي تشينغشان في حالة حب تمامًا مع هان تشيونغزي ، وقد نسي تقريبًا وجود هذه المرأة تمامًا. كانت هان تشيونغزي هو من ذكر ذلك أثناء حديثهم الفارغ. اختفت تشيان رونغزي لمدة ثلاثة أشهر حتى الآن ، وكان حرس هوك وولف قد أرسل بالفعل مهمة بحث عنها. تم التأكيد على أنها ماتت بالفعل.

شياو آن مذهولة. حدقت في كومة الحبوب والحجارة الروحية أمامها.

**(م.م / هممممممممممم )

 

 

شياو آن أغمضت عينيها وجلست وساقيها متقاطعتان. تجاوزت يدها اليمنى مختلف العناصر.

لقد اعتادت هان تشيونغزي على الموت بالفعل ، لذا فقد تنهدت فقط في ذلك الوقت ، ولم تعد تفكر في الأمر بعد الآن. ما لم تكن هناك ظروف خاصة ، كانت العلاقات بين المزارعين واهية للغاية دائمًا.

 

 

“أريد القيام بـ تنبئ تريغرام لها.”

تنهد لي تشينغشان بلطف. هل وصلت أخيرًا إلى النهاية بملاحقتها الجنونية؟

“لك.” قام لي تشينغشان بتخزين مرجل الخيمياء في كيس المائة كنز قبل إخراج العذراء السماوية تنثر الأزهار. شعر أنه كان دون المستوى تمامًا كصديق. كل ما كان يهتم به هو الاستمتاع بنفسه ، وانتهى بها الأمر بمنحه هدية أولاً.

 

جلس لي تشينغشان أمامها مباشرة. بعد لحظة من التفكير ، قرر أن يخبرها بهذا الخبر في النهاية. بعد كل شيء ، كان هذا آخر خبر تركته تلك المرأة في هذا العالم.

تذكرت شياو آن فجأة المرأة التي ضحكت بجنون بين كومة الجثث وبرك الدم. ارتجف قلبها. هل ماتت حقا؟

تذكرت شياو آن فجأة المرأة التي ضحكت بجنون بين كومة الجثث وبرك الدم. ارتجف قلبها. هل ماتت حقا؟

 

 

“أريد القيام بـ تنبئ تريغرام لها.”

 

 

نتيجة لذلك ، عندما رأى اللوحة ، كانت الذكرى مجرد ذكرى قصيرة مثيرة للشفقة. ما ظهر في رأسه هو وضعية جلوسها خلف القارب ، طبيعية ورشيقة ، تجعله يعجب بها من أعماق قلبه.

“عادلة بما فيه الكفاية.” لم يحمل لي تشينغشان أي توقعات على الإطلاق. أرسلتها مهمة تشيان رونغزي الأخيرة جنوبًا للتحقيق في وحش شيطاني يأكل الإنسان. لقد تركت حدود محافظة كلير ريفر. كانت وجهتها عبارة عن غابة شاسعة بها عدد لا يحصى من الوحوش الشيطانية ذات الأحجام المختلفة المزدهرة. كان هناك عدد لا يحصى من الحشرات السامة ، وكان مرتبطًا بالكهوف الموجودة تحت الأرض. مجرد دخول المكان جاء بخطر شديد.

**(م.م / أشياء +18 لا +21 قادمة اقرأ على عاتقك. اللهم قد بلغت)

 

قامت بلف إصبعها الأوسط على يدها اليمنى ونقرته برفق في الأسفل. لم تكن غير مألوفة تمامًا لعضو معين في جسد الرجل ، باستثناء أن معظم اتصالاتها جاءت من الموتى. عاشت وارتبطت برجلها ، وجدت أن المراحل المختلفة التي مرت بها كانت رائعة للغاية.

كانت هناك شائعات أنه كان من الممكن جدًا أن يكون المكان مكان اختباء أم اللوتس البيضاء بعد هروبها. ومع ذلك ، حتى غو يانيينغ لم تكلف نفسه عناء التحقق ، فمن كان جريئًا بما يكفي للتحقق من ذلك؟ حتى لو تمكنوا من العثور عليها ، فكل ما كان ينتظرهم هو الموت. نتيجة لذلك ، على الرغم من أن حرس هوك وولف قد أصدر مهمة بحث بعد اختفاء تشيان رونغزي ، لم يكن أحد على الإطلاق جريئًا بما يكفي للمغامرة هناك.

 

 

“هل هناك مكافأة لي؟” نقر لي تشينغشان صدرها المرن.

شياو آن أغمضت عينيها وجلست وساقيها متقاطعتان. تجاوزت يدها اليمنى مختلف العناصر.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

باعتبار فنًا إلهيًا لمدرسة يين-يانغ، لم تستسلم أبدًا لفهم وممارسة خزانة الكتب السحابية للقطع السبعة. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تستخدمها فيها.

 

 

 

في نفس اللحظة ، تغلغل الضوء المنبعث من غروب الشمس بشكل ضعيف في مظلة منسوجة من أوراق الشجر في غابة على بعد ألف كيلومتر إلى الجنوب. كانت الغابة قد نزلت بالفعل إلى الظلام.

نعم ، الإنسان كان كل ما كان. كانت ملابسها الجميلة ممزقة بالفعل ، وتحولت إلى قطع من الخرق المبللة بالدماء. لا يوجد أي تشابه على الإطلاق مع شكله السابق. غطت الإصابات الجسم مثل الدم الأحمر في الفم ، وتسرب الدم أو حتى القيح. بدوا وكأنهم عيون تبكي أو أفواه نائمة ، تحاول شرح ألمها الذي لا يوصف.

 

بعد فترة ، أغمضت عينيها فجأة ورفعت رأسها ، وجعدت شفتيها قليلاً.

حلقت ذبابة وفتشت حولها. فجأة ، اشتعلت رائحة ثقيلة ، حلوة ، آسرة. كان خليطا من الدم والعفن. غالبًا ما كانت تمثل جثة يمكن أن تضع بيضًا عليها وتسمح لأحفادها بالازدهار.

 

 

 

رفرفت جناحيها وحلقت بسرعة في هذا الاتجاه. تجنبت شبكة العنكبوت ووصلت امام تل صغير. جاءت الرائحة من هنا.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

كانت تدور حوله قبل أن تدخل الكهف الذي كان مغطى بالكروم تقريبًا. لقد أصبح بالفعل اسواد مثل الليل هناك ، لكن ذلك لم يكن قادرًا على إيقافها. وسرعان ما وجدت هدفها ، جثة بشرية ملقاة على الأرض.

 

 

بعد هذه اللحظات القليلة من الاتصال الحميم ، رفضت هان تشيونغزي اقتراح لي تشينغشان بركوب القوارب بابتسامة. كانت شفتاها الحمراء تتخطيان خديه ، وتوقفا عند أذنه وتهمس ، “أنت منحرف. توقف عن التفكير في هذا طوال الوقت “.

نعم ، الإنسان كان كل ما كان. كانت ملابسها الجميلة ممزقة بالفعل ، وتحولت إلى قطع من الخرق المبللة بالدماء. لا يوجد أي تشابه على الإطلاق مع شكله السابق. غطت الإصابات الجسم مثل الدم الأحمر في الفم ، وتسرب الدم أو حتى القيح. بدوا وكأنهم عيون تبكي أو أفواه نائمة ، تحاول شرح ألمها الذي لا يوصف.

 

 

 

“الجثة” لم يكن بها بوصة واحدة من الجلد السليم. حتى الفجوات بين الإصابات كانت مليئة بالندوب غير المتساوية ، كما لو تم فتحها بشراسة مرة أخرى بعد أن تلتئم.

جلس لي تشينغشان أمامها مباشرة. بعد لحظة من التفكير ، قرر أن يخبرها بهذا الخبر في النهاية. بعد كل شيء ، كان هذا آخر خبر تركته تلك المرأة في هذا العالم.

 

قامت بلف إصبعها الأوسط على يدها اليمنى ونقرته برفق في الأسفل. لم تكن غير مألوفة تمامًا لعضو معين في جسد الرجل ، باستثناء أن معظم اتصالاتها جاءت من الموتى. عاشت وارتبطت برجلها ، وجدت أن المراحل المختلفة التي مرت بها كانت رائعة للغاية.

كان الوجه لا يختلف عن الجسد. لم يكن من الممكن حتى التمييز بين الجنسين. بقيت عينان فقط مفتوحتان على مصراعيهما ، بحيث انفتحتا على نطاق واسع لدرجة أن الزوايا قد انفصلت عن بعضها تقريبًا. حدقوا في الظلام أمامهم وكانوا مغطى بطبقة من الغبار الرمادي.

 

 

 

ترجمة: zixar

“أنت بين ذراعي ، فلماذا ما زلت أفكر في لوحة؟”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

بالعودة إلى رشدها ، قوبلت بنظرة لي تشينغشان المبتسمة. “إذن أنت خائفة حقًا من أن يتم تقبيلك يا تشيونغزي !” كان يشعر في وقت سابق أن المرأة التي في أحضانه بدت وكأنها تنهار ، وانهارت تمامًا بين ذراعيه ، مما سمح له بفعل ما يريد.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

رفرفت جناحيها وحلقت بسرعة في هذا الاتجاه. تجنبت شبكة العنكبوت ووصلت امام تل صغير. جاءت الرائحة من هنا.

“هذا …” فوجئ لي تشينغشان. هذا لا يمكن أن يكون خطأ. لقد كان مرجل الحبوب الروحي عالي الجودة الذي أعجب به في مدرسة المنوعات. لم يتم تشكيل المرجل الكيميائي من المعدن. بدلاً من ذلك ، كان مرجلًا نادرًا منحوتًا بالكامل من اليشم. كان هناك تنين طويل ملفوف حول فم المرجل. كان اسمه الكامل مرجل اليشم المنحوت للتنين الملفوف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط