نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 386

دفع الاحترام إلى الأب في القانون (واحد)

دفع الاحترام إلى الأب في القانون (واحد)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

+15 فصل استمتعوا

 

 

وصل لي تشينغشان مباشرة أمام النافذة ولف يده حول خصرها ، ورفعها إلى الغرفة.

 

 

“ماذا تفعل- هممف!”

 

 

 

قبل أن تنتهي هان تشيونغزي من الكلام ، كان فمها مغلقًا بشفتيه. لم تعد تمسك بنفسها أيضًا ، واحتضنت ظهره العريض وترد الإيماءة بحماس. انهاروا على الأرض معًا وتدحرجوا عدة مرات.

ومع ذلك ، كل ما رأته هو أن عيون لي تشينغشان تهبط على ثدييها والتي كانت تهتز بفعلها. كانت منزعجة. “إذا واصلت هذا ، فسوف أرتدي ملابسي مرة أخرى.” نظرت إلى قبضتها ، وهي تشك بشكل أساسي فيما إذا كانت قد وصلت بالفعل إلى الطبقة العاشرة أم لا.

 

صرخت هان تشيونغزي من الألم وأرادت الانتقام ، لكن لي تشينغشان سحبها ، وأصبحا متشابكين معًا مرة أخرى.

“كنت افتقدك كثيرا. لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً للظهور؟ إنها الطبقة العاشرة فقط. أنت بطيئة جدا! ” انحنى لي تشينغشان على جسدها وابتسم من الأذن إلى الأذن. قبلها مرة أخرى بعد ذلك.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

 

“كيف تجرؤ على قول ذلك لي؟ إذا لم يكن الأمر بسببك ، فلماذا استغرقت وقتًا طويلاً في المقام الأول؟ ما الذي تقوم بالتجريد من أجله؟ ” تدحرجت هان تشيونغزي فوقه وضغط على خصره بشراسة.

 

 

“هذا خطئي. أنا أقدم اعتذارًا متواضعًا من خلال معاقبة نفسي الآن! ” كما قال ذلك ، كان لي تشينغشان قد خلع بالفعل ثوبه العلوي ، وكشف عن جسده القوي. ثم بدأ في فك حزام خصرها.

“هذا خطئي. أنا أقدم اعتذارًا متواضعًا من خلال معاقبة نفسي الآن! ” كما قال ذلك ، كان لي تشينغشان قد خلع بالفعل ثوبه العلوي ، وكشف عن جسده القوي. ثم بدأ في فك حزام خصرها.

 

 

“ماذا ؟” كان كل ما ركز عليه لي تشينغشان هو مداعبة ساقيها النحيفتين الجميلتين اللتين لم تختلفا عن قطعة فنية ، لذلك تلقى على الفور لكمة. أعاد نظره إليها. “ماذا تفعلين؟”

“إذن ما الذي تجردني منه؟” أمسك هان تشيونغزي بيده وألقى نظرة سريعة عليه.

“ماذا تفعل- هممف!”

 

……

“لقد جعلتني أحرس عشًا فارغًا لفترة طويلة ، لذا ألا يجب أن تقدم اعتذارًا متواضعًا أيضًا؟” انقلبت لي تشينغشان ، والآن فوقها. أمسك بيديها وضغط عليها بجانبها.

……

 

 

“لا تعتقد حتى أنه يمكنك الهرب من هذا! قل لي بالضبط ماذا كنت تفعل خلال هذه الفترة؟ وماذا يحدث بينك وبين رو شين؟ إذا لم تخبرني ، فلا تفكر حتى في لمس شعري! ” قاومت هان تشيونغزي ، لكنها في الواقع لم تكن قادرة على التحرر. يا لها من قوة! كان لا يزال فظًا وغير معقول كما كان دائمًا!

 

 

 

“هل تصدقيني أم لا؟” انحنى لي تشينغشان وحدق في عينيها. لقد خضع للعديد من الاختبارات وقاوم العديد من الحوافز ، ولكن طالما أنه يستطيع احتضانها بضمير مرتاح ، كان الأمر يستحق كل هذا العناء.

وصل لي تشينغشان مباشرة أمام النافذة ولف يده حول خصرها ، ورفعها إلى الغرفة.

 

“ألا تؤلم؟” فوجئت هان تشيونغزي. من أجل إخراجه من حالة التفكير فقط مع المنشعب ، كانت قد استخدمت تشي حقيقي ، لكنها كانت غير فعالة تمامًا.

كما حدقت هان تشيونغزي في عينيه اللامعة والعاطفية. لقد صدقته بالفعل ، لكنها ما زالت تهز رأسها برفق بابتسامة. ” لا.”

 

 

“لا.”

“حسنًا ، أنت هان تشيونغزي. كيف تجرؤين على الشك في زوجك؟ أحتاج إلى معاقبتك بشكل صحيح! ” تظاهر لي تشينغشان بالغضب ، ودغدغها بينما كان يلقي نظرة خاطفة على مناطقها الحساسة. عملت عيناه ويداه معًا.

استخدم هان تييي رمحًا وهو يقف مرتديًا درعًا فضيًا لامعًا ، مما زاد من جماله وحمله العسكري.

 

ترجمة: zixar

“حسنا حسنا. اصدقك.” خاضت هان تشيونغزي صراعًا ، لكنها لم تكن تضاهي قوته. ضحكت وهي تتنفس بصعوبة.

 

 

“حسنا حسنا. اصدقك.” خاضت هان تشيونغزي صراعًا ، لكنها لم تكن تضاهي قوته. ضحكت وهي تتنفس بصعوبة.

“ما دمت تصدقني. لقد حافظت على نقائي من أجلك. إذا كنت لا تصدقني ، فنحن نرحب بك لترى بنفسك “. رفع لي تشينغشان يده ، وأغلقت جميع النوافذ نفسها. ثم لوح بيده ، وغطت الغرفة حاجز من الضوء الأزرق الخافت.

 

 

 

“كيف تريد مني أن أرى بنفسي؟ مهلا توقف!” كافحت هان تشيونغزي بلا حول ولا قوة. تطايرت الملابس من جسدها لأنها احمر خجلاً أكثر فأكثر ، لكن كل ما شعرت به هو الفرح ، بالإضافة إلى تلميح من الشغف.

“ماذا تفعل- هممف!”

 

 

لم يمض وقت طويل حتى غُطيت الأرض بالملابس. شخص جميل يرقد على الأرض. جسدان ساخنان حارقان متشابكتان معًا ، مما أثار شغف بعضهما البعض. لقد لامسوا وعانقوا بعضهم البعض بحنان ، كما لو كانوا يريدون أن يصبحوا واحدًا.

 

 

 

بعد فترة من الاتصال الحميم ، استجمع الاثنان معًا عن كثب وأخبر كل منهما الآخر بمشاعرهما.

“كيف تريد مني أن أرى بنفسي؟ مهلا توقف!” كافحت هان تشيونغزي بلا حول ولا قوة. تطايرت الملابس من جسدها لأنها احمر خجلاً أكثر فأكثر ، لكن كل ما شعرت به هو الفرح ، بالإضافة إلى تلميح من الشغف.

 

 

اتكأت هان تشيونغزي على صدر لي تشينغشان و رمشت. “ماذا سميت نفسك في وقت سابق؟”

 

 

 

“ماذا ؟” كان كل ما ركز عليه لي تشينغشان هو مداعبة ساقيها النحيفتين الجميلتين اللتين لم تختلفا عن قطعة فنية ، لذلك تلقى على الفور لكمة. أعاد نظره إليها. “ماذا تفعلين؟”

 

 

وقف قوس شاهق فوق عدة مئات من الدرجات. علقت لوحة عالياً تفصل كلمتين – ملكية الجنرال. لم تكن هناك أسود حجرية عند المدخل. بدلاً من ذلك ، كان لديهم زوج من النمور منحوتة من اليشم الأبيض. لقد وضعوا على منصة حجرية بشكل واضح مثل الكائنات الحية ، وهم يحدقون في الغرباء القريبين.

“ألا تؤلم؟” فوجئت هان تشيونغزي. من أجل إخراجه من حالة التفكير فقط مع المنشعب ، كانت قد استخدمت تشي حقيقي ، لكنها كانت غير فعالة تمامًا.

“ماذا تفعل- هممف!”

 

“ثم تأكد من أنك تهلك معي!” أطلق هان تشيونغزي  وهجًا عليه.

“بالطبع إنه مؤلم! آه ، هذا مؤلم للغاية! ” قال لي تشينغشان دون أدنى إخلاص قبل أن يخفض رأسه ويقبل رقبتها الأنيقة.

 

 

 

“لا تهملني!” تظاهرت هان تشيونغزي بأنها غاضبة. قامت بتقويم نفسها وألقت لكمة أخرى. هذه المرة ، كانت أكثر شراسة واستخدمت نصف قوتها.

“إذا رفض بالفعل ، فسوف نهرب.” نظرت هان تشيونغزي  إلى لي تشينغشان بنظرة مشتعلة. احترق هذا الشغف كالنار. كان لا يمكن إيقافه.

 

“كيف تجرؤ على قول ذلك لي؟ إذا لم يكن الأمر بسببك ، فلماذا استغرقت وقتًا طويلاً في المقام الأول؟ ما الذي تقوم بالتجريد من أجله؟ ” تدحرجت هان تشيونغزي فوقه وضغط على خصره بشراسة.

ومع ذلك ، كل ما رأته هو أن عيون لي تشينغشان تهبط على ثدييها والتي كانت تهتز بفعلها. كانت منزعجة. “إذا واصلت هذا ، فسوف أرتدي ملابسي مرة أخرى.” نظرت إلى قبضتها ، وهي تشك بشكل أساسي فيما إذا كانت قد وصلت بالفعل إلى الطبقة العاشرة أم لا.

لم يكن جبل تايجر هيل مرتفعًا بشكل خاص ، حيث كان يقف فقط على ارتفاع بضع مئات من الأمتار ، لكنه غطى مساحة شاسعة ، على بعد عدة آلاف من الكيلومترات المربعة. كان المنحدر اللطيف مثل ظهر النمر ، يحمل عددًا لا يحصى من المباني. كان هذا هو المكان الذي وقفت فيه ملكية هان.

 

 

“حسنا حسنا. سأسمع! وليس الأمر كما لو كنت تلوميني “. كان بين ذراعيه جمال عاري ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء لها. لم يكن هناك رجل واحد يمكنه أن يظل مركزًا في مثل هذا المأزق!

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

“لقد ذكرت” الزوج “في وقت سابق. هل تزوجتك؟ ” قال هان تشيونغزي بشراسة ، لكنها كانت خجولة جدًا أيضًا.

كانت هان تشيونغزي مفتونًا به. لقد احتضنته بلطف. “الليلة ، سيكون والدي في الملكية ، ويحتفل من أجلي.”

 

 

أضاءت عيون لي تشينغشان. قام بتحريك هان تشيونغزي برفق إلى الجانب قبل ارتداء ملابسه.

 

 

“هذا كله خطأك. تشيونغزي  ، ماذا لو رفض والدك؟ ” لم تكن هذه فكرة عشوائية له. بدلاً من ذلك ، كان لدى لي تشينغشان هاجس. أشارت المعلومات المعقدة في قوقعة السلحفاة إلى نوع من الفأل بأن هذا لن يتم بسلاسة كما تخيل.

“إلى أين تذهب؟” فوجئت هان تشيونغزي.

 

 

 

“لرؤية والدك. فقط انتظر هنا. سأعود بعد خمس عشرة دقيقة. ليس عليك إعادة ارتداء ملابسك! ” ابتسم لي تشينغشان بثقة.

“هذا خطئي. أنا أقدم اعتذارًا متواضعًا من خلال معاقبة نفسي الآن! ” كما قال ذلك ، كان لي تشينغشان قد خلع بالفعل ثوبه العلوي ، وكشف عن جسده القوي. ثم بدأ في فك حزام خصرها.

 

كانت هان تشيونغزي مفتونًا به. لقد احتضنته بلطف. “الليلة ، سيكون والدي في الملكية ، ويحتفل من أجلي.”

لقد أقسم مرة أنه سيقترح الزواج بمجرد ظهورها. بعد ذلك ، سيكون قادرًا على فعل ما يشاء.

في الأبراج ، قامت مجموعات من الرماة بسحب أقواسهم إلى أقصى حد.

 

 

“توقف هناك! هل تتزوجني من أجل ذلك فقط؟ ” وجدت هان تشيونغزي هذا الأمر مثيرًا للغضب ومضحكًا.

 

 

 

“أنا أمزح. رغم ذلك ، أنا متحمس جدًا ، ليس فقط لذلك “. أمسك لي تشينغشان يديها وابتسم. لم تكن أجمل امرأة رآها ، ولم تكن ألطف ولا أقوى ، لكنها كانت المرأة التي تعامله بشكل أفضل.

 

 

 

إذا أراد ببساطة تلبية رغباته ، فسيكون ذلك سهلاً للغاية. يمكن أن يسمح له كل من جناح السحب والمطر على السطح أو متجولو الليل أدناه بفعل ما يريد.

هذه المرة ، حشد هان أنجون أفراد عائلة هان وجيش عائلة هان من أجل لي تشينغشان.

 

“هذا هو منزلك؟” رفع لي تشينغشان رأسه وتنهد بالحجم والازدهار لعائلة الهان.

ومع ذلك ، لم تكن هناك امرأة واحدة يمكنها أن تحل محل مكانتها في قلبه ، ولا حتى غو يانيينغ. لم يكن شخصًا لا يشبع. كان على استعداد لقضاء حياته كلها مع شخص واحد. في الوقت الحالي ، يريدها ان تكون زوجته ، لذلك لم يتردد على الإطلاق.

 

 

لم يكن جبل تايجر هيل مرتفعًا بشكل خاص ، حيث كان يقف فقط على ارتفاع بضع مئات من الأمتار ، لكنه غطى مساحة شاسعة ، على بعد عدة آلاف من الكيلومترات المربعة. كان المنحدر اللطيف مثل ظهر النمر ، يحمل عددًا لا يحصى من المباني. كان هذا هو المكان الذي وقفت فيه ملكية هان.

كانت هان تشيونغزي مفتونًا به. لقد احتضنته بلطف. “الليلة ، سيكون والدي في الملكية ، ويحتفل من أجلي.”

 

 

“من الأفضل أن تكون حريصة بشأن استخدامك ثم التخلي عنهك.” ذاب قلب لي تشينغشان. فقط من يستطيع التخلي عن فتاة مثلها؟

“فقط من هو الشخص المستعجل الآن؟” ابتسم لي تشينغشان وتلقى منها لكمة أخرى. هذه المرة ، رفض لي تشينغشان التراجع ، فوجه صفعة على أردافها الممتلئة بالثلج الأبيض مع صفعة ، تاركًا وراءه علامة حمراء على الفور. أراد أن يريها ما هو ماذا.

“حسنا حسنا. سأسمع! وليس الأمر كما لو كنت تلوميني “. كان بين ذراعيه جمال عاري ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء لها. لم يكن هناك رجل واحد يمكنه أن يظل مركزًا في مثل هذا المأزق!

 

 

صرخت هان تشيونغزي من الألم وأرادت الانتقام ، لكن لي تشينغشان سحبها ، وأصبحا متشابكين معًا مرة أخرى.

 

 

 

……

“أنت شخص يتوتر؟” أصبحت هان تشيونغزي فضوليًا إلى حد ما.

 

 

على بعد خمسة وثلاثين كيلومترا من مدينة كلير ريفر كان هناك جبل يسمى تايجر هيل.

“نعم سيدي!” قبل هان تييي الأوامر وقاد الجنود بعيدًا.

 

لم يمض وقت طويل حتى غُطيت الأرض بالملابس. شخص جميل يرقد على الأرض. جسدان ساخنان حارقان متشابكتان معًا ، مما أثار شغف بعضهما البعض. لقد لامسوا وعانقوا بعضهم البعض بحنان ، كما لو كانوا يريدون أن يصبحوا واحدًا.

لم يكن جبل تايجر هيل مرتفعًا بشكل خاص ، حيث كان يقف فقط على ارتفاع بضع مئات من الأمتار ، لكنه غطى مساحة شاسعة ، على بعد عدة آلاف من الكيلومترات المربعة. كان المنحدر اللطيف مثل ظهر النمر ، يحمل عددًا لا يحصى من المباني. كان هذا هو المكان الذي وقفت فيه ملكية هان.

استخدم هان تييي رمحًا وهو يقف مرتديًا درعًا فضيًا لامعًا ، مما زاد من جماله وحمله العسكري.

 

 

قسمت الجدران التي يبلغ ارتفاعها ثلاثين متراً المكان إلى مبنى داخلي وخارجي. وقفت الأبراج بكثرة في ظل إجراءات أمنية صارمة ، مما جعلها تبدو وكأنها قلعة. حتى في عتمة الليل كانت مضاءة بالفوانيس.

“لا ، انه نحن.” أمسكت هان تشيونغزي  بيده.

 

صرخت هان تشيونغزي من الألم وأرادت الانتقام ، لكن لي تشينغشان سحبها ، وأصبحا متشابكين معًا مرة أخرى.

وقف قوس شاهق فوق عدة مئات من الدرجات. علقت لوحة عالياً تفصل كلمتين – ملكية الجنرال. لم تكن هناك أسود حجرية عند المدخل. بدلاً من ذلك ، كان لديهم زوج من النمور منحوتة من اليشم الأبيض. لقد وضعوا على منصة حجرية بشكل واضح مثل الكائنات الحية ، وهم يحدقون في الغرباء القريبين.

“ألا تؤلم؟” فوجئت هان تشيونغزي. من أجل إخراجه من حالة التفكير فقط مع المنشعب ، كانت قد استخدمت تشي حقيقي ، لكنها كانت غير فعالة تمامًا.

 

“كيف تريد مني أن أرى بنفسي؟ مهلا توقف!” كافحت هان تشيونغزي بلا حول ولا قوة. تطايرت الملابس من جسدها لأنها احمر خجلاً أكثر فأكثر ، لكن كل ما شعرت به هو الفرح ، بالإضافة إلى تلميح من الشغف.

كان النمر تمثيلاً للمدرسة العسكرية. تم إنشاء العديد من اللوحات للسيطرة على الجيوش على شكل نمر ، لذلك أطلقوا عليها اسم لوح النمر. وكان النمر الأبيض يمثل العنصر المعدني ، مما جعله إلهًا للحرب ، إلهًا للذبح.

“ما دمت تصدقني. لقد حافظت على نقائي من أجلك. إذا كنت لا تصدقني ، فنحن نرحب بك لترى بنفسك “. رفع لي تشينغشان يده ، وأغلقت جميع النوافذ نفسها. ثم لوح بيده ، وغطت الغرفة حاجز من الضوء الأزرق الخافت.

 

“همف ، يا له من تفاخر. أولئك الذين يجهلون قد يعتقدون أنك قد دخلت ترسيخ الأساس بالفعل “. نظرت إليه هان تشيونغزي ، لكنها أحببت ثقته وغروره أكثر من غيرها. بالمقارنة مع أولئك الخاطبين الذين أرادوا الصعود على متن السفينة مع عائلة هان ، فقد فضلت كثيرًا رجلًا شجاعًا مثله.

“هذا هو منزلك؟” رفع لي تشينغشان رأسه وتنهد بالحجم والازدهار لعائلة الهان.

“حسنا إذا!”

 

……

“ماذا عنها؟ لقد حققت مكسبًا كبيرًا باتباعي “.

اتكأت هان تشيونغزي على صدر لي تشينغشان و رمشت. “ماذا سميت نفسك في وقت سابق؟”

 

 

“مجرد كسبك يكفي. أنا لا أهتم بالآخرين “.

بعد فترة من الاتصال الحميم ، استجمع الاثنان معًا عن كثب وأخبر كل منهما الآخر بمشاعرهما.

 

“لا تقل لي أنني العدو!” أشار لي تشينغشان إلى نفسه. كان يعلم بالفعل أن والد زوجته ، هان أنجون ، كان مهووسًا بالمعركة. هل كان يختبر صهره المستقبلي بهذا؟

“همف ، يا له من تفاخر. أولئك الذين يجهلون قد يعتقدون أنك قد دخلت ترسيخ الأساس بالفعل “. نظرت إليه هان تشيونغزي ، لكنها أحببت ثقته وغروره أكثر من غيرها. بالمقارنة مع أولئك الخاطبين الذين أرادوا الصعود على متن السفينة مع عائلة هان ، فقد فضلت كثيرًا رجلًا شجاعًا مثله.

“لن يرفضك.” كانت هان تشيونغزي مليئًا بالثقة. لم يكن هناك سبب لعدم رضا هان أنجون عنه. على مدار كل هذه السنوات ، لم ترَ والدها أبدًا راضيًا عن أي شخص. حتى لو كان يفكر في عائلة هان ، فسيوافق على ذلك!

 

 

“فجأة أشعر ببعض التوتر.” أخذ لي تشينغشان هديته من كيس المائة كنز وزفر.

 

 

……

أعدت هان تشيونغزي الهدية. تناسب أذواق الاب في القانون العجوز هان. لم يكن قليلًا جدًا أو كثيرًا ، فقط مثالي. أدى ذلك إلى مزيد من المضايقات من لي تشينغشان حول مدى شغفها ، لكنه كان ممتنًا حقًا لذلك.

وصل لي تشينغشان مباشرة أمام النافذة ولف يده حول خصرها ، ورفعها إلى الغرفة.

 

“ماذا لو رفض فعلاً؟” مازح لي تشينغشان.

“أنت شخص يتوتر؟” أصبحت هان تشيونغزي فضوليًا إلى حد ما.

“أنت شخص يتوتر؟” أصبحت هان تشيونغزي فضوليًا إلى حد ما.

 

“لا.”

“هذا كله خطأك. تشيونغزي  ، ماذا لو رفض والدك؟ ” لم تكن هذه فكرة عشوائية له. بدلاً من ذلك ، كان لدى لي تشينغشان هاجس. أشارت المعلومات المعقدة في قوقعة السلحفاة إلى نوع من الفأل بأن هذا لن يتم بسلاسة كما تخيل.

 

 

 

“لن يرفضك.” كانت هان تشيونغزي مليئًا بالثقة. لم يكن هناك سبب لعدم رضا هان أنجون عنه. على مدار كل هذه السنوات ، لم ترَ والدها أبدًا راضيًا عن أي شخص. حتى لو كان يفكر في عائلة هان ، فسيوافق على ذلك!

كان النمر تمثيلاً للمدرسة العسكرية. تم إنشاء العديد من اللوحات للسيطرة على الجيوش على شكل نمر ، لذلك أطلقوا عليها اسم لوح النمر. وكان النمر الأبيض يمثل العنصر المعدني ، مما جعله إلهًا للحرب ، إلهًا للذبح.

 

“كيف تجرؤ على قول ذلك لي؟ إذا لم يكن الأمر بسببك ، فلماذا استغرقت وقتًا طويلاً في المقام الأول؟ ما الذي تقوم بالتجريد من أجله؟ ” تدحرجت هان تشيونغزي فوقه وضغط على خصره بشراسة.

“ماذا لو رفض فعلاً؟” مازح لي تشينغشان.

 

 

وصل لي تشينغشان مباشرة أمام النافذة ولف يده حول خصرها ، ورفعها إلى الغرفة.

“إذا رفض بالفعل ، فسوف نهرب.” نظرت هان تشيونغزي  إلى لي تشينغشان بنظرة مشتعلة. احترق هذا الشغف كالنار. كان لا يمكن إيقافه.

ومع ذلك ، كل ما رأته هو أن عيون لي تشينغشان تهبط على ثدييها والتي كانت تهتز بفعلها. كانت منزعجة. “إذا واصلت هذا ، فسوف أرتدي ملابسي مرة أخرى.” نظرت إلى قبضتها ، وهي تشك بشكل أساسي فيما إذا كانت قد وصلت بالفعل إلى الطبقة العاشرة أم لا.

 

لقد أقسم مرة أنه سيقترح الزواج بمجرد ظهورها. بعد ذلك ، سيكون قادرًا على فعل ما يشاء.

“من الأفضل أن تكون حريصة بشأن استخدامك ثم التخلي عنهك.” ذاب قلب لي تشينغشان. فقط من يستطيع التخلي عن فتاة مثلها؟

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

 

“ثم تأكد من أنك تهلك معي!” أطلق هان تشيونغزي  وهجًا عليه.

 

 

 

قعقعة! قعقعة! قعقعة! صليل! صليل! صليل! صليل! رطم! رطم! رطم! رطم! رطم!

 

 

 

في هذه اللحظة ، انطلق جرس الإنذار وملأت الصنوج الهواء. شعرت عائلة هان بأكملها بالقلق واحتشدت.

“تحت أوامري ، حتى لو كان عليك أن تموت ، أوقفه.” قال هان أنجون بصرامة ، كما لو أن الشيء الذي على وشك الاندفاع لم يكن صهره ، بل جيشًا حقيقيًا.

 

 

فوجئ لي تشينغشان. “ماذا يحدث هنا؟”

 

 

لقد أقسم مرة أنه سيقترح الزواج بمجرد ظهورها. بعد ذلك ، سيكون قادرًا على فعل ما يشاء.

“هناك عدو غازي!” لم تكن هان تشيونغزي متفاجئة على الإطلاق ، فقط كان غاضبة وعاجزة.

“توقف هناك! هل تتزوجني من أجل ذلك فقط؟ ” وجدت هان تشيونغزي هذا الأمر مثيرًا للغضب ومضحكًا.

 

 

في عائلة هان ، كانت هذه التدريبات تحدث كثيرًا. سيكون أفراد عائلة هان في حالة الدفاع ، بينما سيهاجم جيش عائلة هان بقيادة هان أنجون. كانت على دراية بهذا الأمر ، إلا أنها لم تتوقع حدوث ذلك الليلة.

 

 

“أنا أمزح. رغم ذلك ، أنا متحمس جدًا ، ليس فقط لذلك “. أمسك لي تشينغشان يديها وابتسم. لم تكن أجمل امرأة رآها ، ولم تكن ألطف ولا أقوى ، لكنها كانت المرأة التي تعامله بشكل أفضل.

“لا تقل لي أنني العدو!” أشار لي تشينغشان إلى نفسه. كان يعلم بالفعل أن والد زوجته ، هان أنجون ، كان مهووسًا بالمعركة. هل كان يختبر صهره المستقبلي بهذا؟

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << +15 فصل استمتعوا  

 

“من الأفضل أن تكون حريصة بشأن استخدامك ثم التخلي عنهك.” ذاب قلب لي تشينغشان. فقط من يستطيع التخلي عن فتاة مثلها؟

……

 

 

“بالطبع إنه مؤلم! آه ، هذا مؤلم للغاية! ” قال لي تشينغشان دون أدنى إخلاص قبل أن يخفض رأسه ويقبل رقبتها الأنيقة.

داخل الحوزة الداخلية لعائلة هان ، كان هان أنجون يرتدي درعًا وهو يحمل سيفه ، جالسًا في القاعة الرئيسية ؛ كان الأمر كما لو كان على وشك مواجهة عدو.

 

 

 

كان اليوم مختلفًا عن التدريبات القياسية. وقف الحراس الشجعان بصرامة على الجانبين. كانت جميع وجوههم مخبأة داخل خوذهم وهم يحدقون إلى الأمام مباشرة. لم يكونوا أفرادًا عاديين في عائلة هان. وبدلاً من ذلك ، كانوا يُعرفون بالجيش الحقيقي لعائلة الهان. لقد قمعوا ذات مرة الشياطين و’آذرفولك’ وأخضعوا طوائف الزراعة الزنديقة تحت قيادة هان أنجون. كان كل واحد منهم محنك. بمجرد الوقوف هناك ، اندفع الشعور بالكآبة في الهواء.

في عائلة هان ، كانت هذه التدريبات تحدث كثيرًا. سيكون أفراد عائلة هان في حالة الدفاع ، بينما سيهاجم جيش عائلة هان بقيادة هان أنجون. كانت على دراية بهذا الأمر ، إلا أنها لم تتوقع حدوث ذلك الليلة.

 

 

هذه المرة ، حشد هان أنجون أفراد عائلة هان وجيش عائلة هان من أجل لي تشينغشان.

 

 

 

استخدم هان تييي رمحًا وهو يقف مرتديًا درعًا فضيًا لامعًا ، مما زاد من جماله وحمله العسكري.

 

 

قعقعة! قعقعة! قعقعة! صليل! صليل! صليل! صليل! رطم! رطم! رطم! رطم! رطم!

“تحت أوامري ، حتى لو كان عليك أن تموت ، أوقفه.” قال هان أنجون بصرامة ، كما لو أن الشيء الذي على وشك الاندفاع لم يكن صهره ، بل جيشًا حقيقيًا.

 

 

فوجئ لي تشينغشان. “ماذا يحدث هنا؟”

“نعم سيدي!” قبل هان تييي الأوامر وقاد الجنود بعيدًا.

كما حدقت هان تشيونغزي في عينيه اللامعة والعاطفية. لقد صدقته بالفعل ، لكنها ما زالت تهز رأسها برفق بابتسامة. ” لا.”

 

 

دوي طقطقة الأحذية على الأرض وجلجلة الدروع معًا. في تشكيل موحد ، تحولوا إلى نهر من الفولاذ واندفعوا إلى الخارج.

 

 

كما حدقت هان تشيونغزي في عينيه اللامعة والعاطفية. لقد صدقته بالفعل ، لكنها ما زالت تهز رأسها برفق بابتسامة. ” لا.”

……

“هناك عدو غازي!” لم تكن هان تشيونغزي متفاجئة على الإطلاق ، فقط كان غاضبة وعاجزة.

 

“هناك عدو غازي!” لم تكن هان تشيونغزي متفاجئة على الإطلاق ، فقط كان غاضبة وعاجزة.

“لا ، انه نحن.” أمسكت هان تشيونغزي  بيده.

داخل الحوزة الداخلية لعائلة هان ، كان هان أنجون يرتدي درعًا وهو يحمل سيفه ، جالسًا في القاعة الرئيسية ؛ كان الأمر كما لو كان على وشك مواجهة عدو.

 

بعد فترة من الاتصال الحميم ، استجمع الاثنان معًا عن كثب وأخبر كل منهما الآخر بمشاعرهما.

أدركت لي تشينغشان ذلك أيضًا وأمسك بيدها بحزم. من اليوم فصاعدًا ، سيكون هناك شخص آخر يقاتل بجانبه.

ومع ذلك ، كل ما رأته هو أن عيون لي تشينغشان تهبط على ثدييها والتي كانت تهتز بفعلها. كانت منزعجة. “إذا واصلت هذا ، فسوف أرتدي ملابسي مرة أخرى.” نظرت إلى قبضتها ، وهي تشك بشكل أساسي فيما إذا كانت قد وصلت بالفعل إلى الطبقة العاشرة أم لا.

 

“لا تقل لي أنني العدو!” أشار لي تشينغشان إلى نفسه. كان يعلم بالفعل أن والد زوجته ، هان أنجون ، كان مهووسًا بالمعركة. هل كان يختبر صهره المستقبلي بهذا؟

فتحت الأبواب بصوت عالٍ. تبادل لي تشينغشان وهان تشيونغزي النظرات قبل التقدم معًا إلى الأمام.

 

 

“ألا تؤلم؟” فوجئت هان تشيونغزي. من أجل إخراجه من حالة التفكير فقط مع المنشعب ، كانت قد استخدمت تشي حقيقي ، لكنها كانت غير فعالة تمامًا.

في الأبراج ، قامت مجموعات من الرماة بسحب أقواسهم إلى أقصى حد.

 

 

لم يمض وقت طويل حتى غُطيت الأرض بالملابس. شخص جميل يرقد على الأرض. جسدان ساخنان حارقان متشابكتان معًا ، مما أثار شغف بعضهما البعض. لقد لامسوا وعانقوا بعضهم البعض بحنان ، كما لو كانوا يريدون أن يصبحوا واحدًا.

داخل الأبواب ، كانت مجموعة من الجنود تستخدم الرماح والفؤوس الخناجر ، يقفون في تشكيل.

 

 

وصل لي تشينغشان مباشرة أمام النافذة ولف يده حول خصرها ، ورفعها إلى الغرفة.

أضاء ما مجموعه أربع بقع من الضوء في عيون نمور اليشم الأبيض. حركوا أجسادهم ووقفوا من منصات حجرية. كانت تقف على ارتفاع ستة أمتار ، وكانت مهيبة للغاية. أطلقوا زئيرًا في السماء واندفعوا.

وصل لي تشينغشان مباشرة أمام النافذة ولف يده حول خصرها ، ورفعها إلى الغرفة.

 

 

“هل يمكنني التخلص من الهدية؟” حدق لي تشينغشان في النمور المتساقطة وأدار رأسه قليلاً ، وسأل هان تشيونغزي بهدوء. لم يكن والده في القانون اللعين مثله يستحق هدية منه.

“هذا خطئي. أنا أقدم اعتذارًا متواضعًا من خلال معاقبة نفسي الآن! ” كما قال ذلك ، كان لي تشينغشان قد خلع بالفعل ثوبه العلوي ، وكشف عن جسده القوي. ثم بدأ في فك حزام خصرها.

 

“لقد جعلتني أحرس عشًا فارغًا لفترة طويلة ، لذا ألا يجب أن تقدم اعتذارًا متواضعًا أيضًا؟” انقلبت لي تشينغشان ، والآن فوقها. أمسك بيديها وضغط عليها بجانبها.

“لا.”

استخدم هان تييي رمحًا وهو يقف مرتديًا درعًا فضيًا لامعًا ، مما زاد من جماله وحمله العسكري.

 

في الأبراج ، قامت مجموعات من الرماة بسحب أقواسهم إلى أقصى حد.

“حسنا إذا!”

 

 

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط