نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 395

الإبحار في الهواء لتدمير غرين فاين (واحد)

الإبحار في الهواء لتدمير غرين فاين (واحد)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

مع تأرجح العلم ، هبط جيانغ شانتشنغ على سطح السفينة. كان في أنفاسه الأخيرة. قال بصوت ضعيف ، “أرجوك ، أتوسل إليك ، لا تقتلني. أكاديمية أنين الصنوبر لن تجنبك أبدًا. لن يجنبك تحالف قمع الشيطان أبدًا! ”

كانت السماء تلوح في الأفق ، وارتفع بحر الغيوم. امتد كلاهما بقدر ما يمكن أن تراه العين. كان كل شيء صامتا. حتى سفينة التنين المحلق توقفت ، كما لو كانت تتطلع بهدوء إلى نتيجة معركتهم.

 

 

 

كان هناك وميض من النار أعقبه قعقعة كبيرة.

 

 

“هذا ممل!”

شعر لي تشينغشان بالحرارة الشديدة في وسط يده. اندلعت النار بين أصابعه.

 

 

عند وصوله إلى السطح ، ألقى لي تشينغشان عنصرًا ، وأمسكت به تشيو هايتانج . درسته. لقد كانت عجلة سفينة صغيرة.

عرف جيانغ شانتشنغ أنه سيموت ، لذلك قام بالفعل بتنشيط التعويذة القرمزية بغض النظر عن العواقب.

في هذا الوقت ، يجب أن تكون تلك المرأة قد هربت بالفعل!

 

“على الأقل أنت أكثر وضوحًا من الشخص السابق وأكثر إمتاعًا للعين.” ومض الحزن من خلال عيون تشيو هايتانج . ما زالت ترفض التزحزح.

كان الهواء المسالم ينفجر بشراسة ويصفر ويدفع بعنف. تم تفكيك بحر الغيوم ، مما أحدث حفرة كبيرة.

تحولت شخصية لي تشينغشان بعنف مثل الإعصار. كان خائفًا من الراحة ولو لثانية واحدة ، لكن عينيه كانتا على جيانغ شانتشنغ. أخرج شيئًا من كيس المائة كنز ، ووزنها في يده ، ثم رمى بها بأقصى ما يستطيع.

 

فقط عندما كان جيانغ شانتشنغ على وشك العودة إلى السفينة ، شعر أن جسده قد تمزق ، كما لو كان يمكن أن ينهار في أي وقت. لقد تغلب عليه الفرح والإلحاح. حث سيفه على أن يطير أسرع ، لكن جسده توقف. خفض رأسه في عدم تصديق ، اخترق صدره “رمح” ملطخ بالدماء.

اصطدم لي تشينغشان بسفينة التنين المحلق حيث شعر بألم شديد. كانت يده اليمنى قد احترقت بالفعل ، بينما اهتزت سفينة التنين المحلق.

 

 

تحت النجوم ، قفز لي تشينغشان على ظهر المركب وجلس القرفصاء قليلاً. كان شعره الأحمر يرقص في مهب الريح ممسكًا بعجلة السفينة في يد وعلم عظيم في اليد الأخرى. جيانغ شانتشنغ تم وضعه في سيخ على سارية العلم.

تحول جيانغ شانتشنغ إلى ضوء أبيض وانطلق في المسافة.

كان يعتقد ، لا يمكنني أن أقلل من شأن أي مزارع ترسيخ الأساس. إذا كنت مهملاً للغاية ، فقد ينتهي بي الأمر بإفساد مثل هذه المهمة البسيطة. إذا كانت هذه التعويذة القرمزية أقرب قليلاً ، فمن المحتمل أن يفقد نسخته من استنفاد الكثير من تشي الشيطاني حتى مع القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  .

 

فتحت أبواب صغيرة على جانب سفينة التنين المحلق وبرز عدد لا يحصى من المدافع السوداء. بدأت بقع الضوء تتجمع تجاههم بينما كانت أفواههم تلمع أكثر وأكثر إشراقًا.

هز لي تشينغشان يده اليمنى ، ونفض الرماد وفضح جلده. مع قدرته على التعافي ، لم يكن مثل هذا الجرح شيئًا ، لكنه استنفد الكثير من تشي الشيطاني.

 

 

 

كان يعتقد ، لا يمكنني أن أقلل من شأن أي مزارع ترسيخ الأساس. إذا كنت مهملاً للغاية ، فقد ينتهي بي الأمر بإفساد مثل هذه المهمة البسيطة. إذا كانت هذه التعويذة القرمزية أقرب قليلاً ، فمن المحتمل أن يفقد نسخته من استنفاد الكثير من تشي الشيطاني حتى مع القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  .

 

 

“فقط بواسطتك؟” سخر لي تشينغشان ، لكنه اكتشف فجأة إشارة خطر. نظر إلى الوراء.

خفق لي تشينغشان جناحيه في مطاردته. في غضون ثوانٍ قليلة ، وصل خلف جيانغ شانتشنغ.

 

 

هز لي تشينغشان يده اليمنى ، ونفض الرماد وفضح جلده. مع قدرته على التعافي ، لم يكن مثل هذا الجرح شيئًا ، لكنه استنفد الكثير من تشي الشيطاني.

كان جيانغ شانتشنغ متفحما. على الرغم من أنه كان الشخص الذي قام بتنشيط التعويذة ، إلا أنها لم تكن قوته الخاصة ، لذلك أصيب أيضًا بجروح خطيرة بسبب قربه. لم يعد قادرًا على أي مقاومة بعد الآن ، لكنه صرخ بشراسة ، “أيها الشيطان البائس ، سوف أسحبك معي إلى الأسفل!”

عبر لي تشينغشان ذراعيه. “إذا ساعدتني ، فسأجنبك. لن ألمس شعرة واحدة عليك “.

 

 

“فقط بواسطتك؟” سخر لي تشينغشان ، لكنه اكتشف فجأة إشارة خطر. نظر إلى الوراء.

هز لي تشينغشان يده اليمنى ، ونفض الرماد وفضح جلده. مع قدرته على التعافي ، لم يكن مثل هذا الجرح شيئًا ، لكنه استنفد الكثير من تشي الشيطاني.

 

كان جيانغ شانتشنغ متفحما. على الرغم من أنه كان الشخص الذي قام بتنشيط التعويذة ، إلا أنها لم تكن قوته الخاصة ، لذلك أصيب أيضًا بجروح خطيرة بسبب قربه. لم يعد قادرًا على أي مقاومة بعد الآن ، لكنه صرخ بشراسة ، “أيها الشيطان البائس ، سوف أسحبك معي إلى الأسفل!”

فتحت أبواب صغيرة على جانب سفينة التنين المحلق وبرز عدد لا يحصى من المدافع السوداء. بدأت بقع الضوء تتجمع تجاههم بينما كانت أفواههم تلمع أكثر وأكثر إشراقًا.

 

 

 

في تلك الليلة المظلمة ، سار رجل مخمور على طريق صغير يمر عبر قرية. وفجأة سمع صوت رعد. كان الطريق زلقًا من أمطار الليل ، فقفز مرعوبًا وسقط على الأرض.

تبعته تشيو هايتانج  خلفه دون أي خيار آخر. فقط ماذا كان هذا الشيطان يحاول أن يفعل؟

 

 

”اللعنة الجحيم. لماذا يكون زلقًا جدًا عندما يكون الخريف … ”

ابتلع ، وقد صُعق من هذا المنظر. حتى قبل أن يعود إلى رشده ، اخترقت العشرات من خطوط الضوء طبقة الغيوم ، متماسكة معًا. من بعيد ، بدت في البداية رقيقة مثل الخيوط قبل أن تتحول إلى أعمدة من الضوء في غمضة عين. سقط أحدهم بالقرب منه ، مما تسبب على الفور في حفرة لا قاع لها.

 

“مت!” فوجئ جيانغ شانتشنغ بقوة سفينة التنين المحلق. كان فرح وهو يمسك بعجلة السفينة ويطلقها مرارًا وتكرارًا.

رفع رأسه ، وسقط فمه ناسياً أن يغلقه. كل ما رآه هو ثقب في السماء. تلألأت النجوم في الحفرة حيث بدا أن هناك خطًا فضيًا من ضوء القمر يربط الأرض بالسماء.

ابتسم لي تشينغشان. “جبل غرين فاين.”

 

كان جيانغ شانتشنغ متفحما. على الرغم من أنه كان الشخص الذي قام بتنشيط التعويذة ، إلا أنها لم تكن قوته الخاصة ، لذلك أصيب أيضًا بجروح خطيرة بسبب قربه. لم يعد قادرًا على أي مقاومة بعد الآن ، لكنه صرخ بشراسة ، “أيها الشيطان البائس ، سوف أسحبك معي إلى الأسفل!”

ابتلع ، وقد صُعق من هذا المنظر. حتى قبل أن يعود إلى رشده ، اخترقت العشرات من خطوط الضوء طبقة الغيوم ، متماسكة معًا. من بعيد ، بدت في البداية رقيقة مثل الخيوط قبل أن تتحول إلى أعمدة من الضوء في غمضة عين. سقط أحدهم بالقرب منه ، مما تسبب على الفور في حفرة لا قاع لها.

كانت السماء تلوح في الأفق ، وارتفع بحر الغيوم. امتد كلاهما بقدر ما يمكن أن تراه العين. كان كل شيء صامتا. حتى سفينة التنين المحلق توقفت ، كما لو كانت تتطلع بهدوء إلى نتيجة معركتهم.

 

 

“أيتها السماوات ، أنقذيني ، أنقذيني! لن أشرب أو أضرب زوجتي مرة أخرى! ” لقد استيقظ تمامًا. ركع على الأرض في خوف وضرب رأسه بالأرض.

رفرف لي تشينغشان بجناحيه وبذل قصارى جهده للطيران بين الضوء ، وحلّق فجأة إلى الأمام مباشرة ، واستدار فجأة ، وسقط فجأة على بعد بضع عشرات من الأمتار ، مغمورًا بعمق في بحر السحب. تلاحقه شرائط الضوء بلا هوادة ، غير متأثر تمامًا بالغيوم ولم يمنحه أي فرصة لالتقاط أنفاسه.

 

 

“مت!” فوجئ جيانغ شانتشنغ بقوة سفينة التنين المحلق. كان فرح وهو يمسك بعجلة السفينة ويطلقها مرارًا وتكرارًا.

“خذي!”

 

“أيتها السماوات ، أنقذيني ، أنقذيني! لن أشرب أو أضرب زوجتي مرة أخرى! ” لقد استيقظ تمامًا. ركع على الأرض في خوف وضرب رأسه بالأرض.

لم تكن سفينة التنين المحلق لنقل البضائع مطلقًا ، ولم تكن للتباهي. وبدلاً من ذلك ، كان ذلك بمثابة تبلور الحرفية للموهيزم ، وهي آلة حرب منقطعة النظير.

 

 

 

رفرف لي تشينغشان بجناحيه وبذل قصارى جهده للطيران بين الضوء ، وحلّق فجأة إلى الأمام مباشرة ، واستدار فجأة ، وسقط فجأة على بعد بضع عشرات من الأمتار ، مغمورًا بعمق في بحر السحب. تلاحقه شرائط الضوء بلا هوادة ، غير متأثر تمامًا بالغيوم ولم يمنحه أي فرصة لالتقاط أنفاسه.

في هذا الوقت ، يجب أن تكون تلك المرأة قد هربت بالفعل!

 

كان يعتقد ، لا يمكنني أن أقلل من شأن أي مزارع ترسيخ الأساس. إذا كنت مهملاً للغاية ، فقد ينتهي بي الأمر بإفساد مثل هذه المهمة البسيطة. إذا كانت هذه التعويذة القرمزية أقرب قليلاً ، فمن المحتمل أن يفقد نسخته من استنفاد الكثير من تشي الشيطاني حتى مع القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  .

حدق جيانغ شانتشنغ في الغيوم بيقظة. طار نحو سفينة التنين المحلق بسيفه. طالما عاد إلى السفينة ونشط التشكيلات الدفاعية ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هذا الشيطان به.

 

 

“خذي!”

تحولت شخصية لي تشينغشان بعنف مثل الإعصار. كان خائفًا من الراحة ولو لثانية واحدة ، لكن عينيه كانتا على جيانغ شانتشنغ. أخرج شيئًا من كيس المائة كنز ، ووزنها في يده ، ثم رمى بها بأقصى ما يستطيع.

 

 

كاد لي تشينغشان أن ينفجر من الشتائم. أليس مجرد رجل؟ هل يجب أن تكون هكذا؟ سيد الطائفة الجبار لطائفة السحب والمطر ، أحد مزارعي ترسيخ الأساس ، تعاني بالفعل من الافتتان أيضًا! رغم ذلك ، فهي بالتأكيد تطابق ذلك الرومانسي التي أعماه الحب.

فقط عندما كان جيانغ شانتشنغ على وشك العودة إلى السفينة ، شعر أن جسده قد تمزق ، كما لو كان يمكن أن ينهار في أي وقت. لقد تغلب عليه الفرح والإلحاح. حث سيفه على أن يطير أسرع ، لكن جسده توقف. خفض رأسه في عدم تصديق ، اخترق صدره “رمح” ملطخ بالدماء.

“خذي!”

 

تحولت شخصية لي تشينغشان بعنف مثل الإعصار. كان خائفًا من الراحة ولو لثانية واحدة ، لكن عينيه كانتا على جيانغ شانتشنغ. أخرج شيئًا من كيس المائة كنز ، ووزنها في يده ، ثم رمى بها بأقصى ما يستطيع.

وخلفه يرفرف علم عظيم في مهب الريح. كما اتضح ، ألقى لي تشينغشان علمًا ضخمًا في لحظة حرجة. ما اخترق جيانغ شانتشنغ كان سارية العلم.

ارتجف قلب لي تشينغشان. ما خطبي؟ لماذا نية القتل ثقيلة جدا؟ لقد تجاوزت قوة السلحفاة الروحية تمامًا شيطان الثور وشيطان النمر ، لذلك لا ينبغي أن أكون هكذا. أشعر وكأن نوعًا من ضبط النفس بداخلي قد اختفى.

 

 

نزفت حياته بسرعة. كانت عيون جيانغ شانتشنغ مفتوحة على مصراعيها. أنا شخص أكثر قوة من هؤلاء العباقرة الوسيمين ذوي الخلفيات الرائعة مثل هوا شينجزان وهان تييي. أنا في الواقع سأموت هنا ، على يد شيطان بائس. أنا أرفض قبول هذا!

 

 

 

نهض لي تشينغشان في بحر السحب ، متحركًا أفقيًا. انطلق خط من الضوء أمامه في منحنى طفيف واختفى في بحر الغيوم.

فتحت أبواب صغيرة على جانب سفينة التنين المحلق وبرز عدد لا يحصى من المدافع السوداء. بدأت بقع الضوء تتجمع تجاههم بينما كانت أفواههم تلمع أكثر وأكثر إشراقًا.

 

تمامًا كما تأثر لي تشينغشان بكرمه ولطفه واحترامه للصداقة ، عاد إلى المقصورة فقط ليجد تشيو هايتانج  لا تزال هناك.

كان هذا أيضًا الهجوم الأخير لسفينة التنين المحلق.

 

 

 

تحت النجوم ، قفز لي تشينغشان على ظهر المركب وجلس القرفصاء قليلاً. كان شعره الأحمر يرقص في مهب الريح ممسكًا بعجلة السفينة في يد وعلم عظيم في اليد الأخرى. جيانغ شانتشنغ تم وضعه في سيخ على سارية العلم.

لا تقل لي!

 

كاد لي تشينغشان أن ينفجر من الشتائم. أليس مجرد رجل؟ هل يجب أن تكون هكذا؟ سيد الطائفة الجبار لطائفة السحب والمطر ، أحد مزارعي ترسيخ الأساس ، تعاني بالفعل من الافتتان أيضًا! رغم ذلك ، فهي بالتأكيد تطابق ذلك الرومانسي التي أعماه الحب.

مع تأرجح العلم ، هبط جيانغ شانتشنغ على سطح السفينة. كان في أنفاسه الأخيرة. قال بصوت ضعيف ، “أرجوك ، أتوسل إليك ، لا تقتلني. أكاديمية أنين الصنوبر لن تجنبك أبدًا. لن يجنبك تحالف قمع الشيطان أبدًا! ”

 

 

مع تأرجح العلم ، هبط جيانغ شانتشنغ على سطح السفينة. كان في أنفاسه الأخيرة. قال بصوت ضعيف ، “أرجوك ، أتوسل إليك ، لا تقتلني. أكاديمية أنين الصنوبر لن تجنبك أبدًا. لن يجنبك تحالف قمع الشيطان أبدًا! ”

“سأتركك تموت وأنت تعلم. أنني لي تشينغشان ، “همس لي تشينغشان بهدوء في آذان جيانغ شانتشنغ. اتسعت عيناه وكأنه يريد أن يقول شيئًا.

 

 

 

أمسكه لي تشينغشان من رأسه ولفه ثلاث مرات قبل أن يقذفه في كيس المائة كنز ليأخذها كوجبة خفيفة لشياو آن.

كانت السماء تلوح في الأفق ، وارتفع بحر الغيوم. امتد كلاهما بقدر ما يمكن أن تراه العين. كان كل شيء صامتا. حتى سفينة التنين المحلق توقفت ، كما لو كانت تتطلع بهدوء إلى نتيجة معركتهم.

 

 

“هل هذا هو جهاز التحكم؟” تلاعب لي تشينغشان بعجلة السفينة في يده. كانت قوة سفينة التنين المحلق تغريه كثيرًا ، لكنه في النهاية اكتشف أنه غير قادر على استخدامها. لم تستجب العجلة إلى التشي الشيطاني على الإطلاق ، ولم يكن قادرًا على تعبئة التشي الحقيقي في حالته الحالية.

 

 

 

إذا لم أتمكن من استخدامه ، فلن أستخدمه! قام لي تشينغشان بإخفاء العجلة بعيدًا وشق طريقه إلى المقصورة مع العلم على كتفه.

 

 

 

في هذا الوقت ، يجب أن تكون تلك المرأة قد هربت بالفعل!

نزفت حياته بسرعة. كانت عيون جيانغ شانتشنغ مفتوحة على مصراعيها. أنا شخص أكثر قوة من هؤلاء العباقرة الوسيمين ذوي الخلفيات الرائعة مثل هوا شينجزان وهان تييي. أنا في الواقع سأموت هنا ، على يد شيطان بائس. أنا أرفض قبول هذا!

 

مع تأرجح العلم ، هبط جيانغ شانتشنغ على سطح السفينة. كان في أنفاسه الأخيرة. قال بصوت ضعيف ، “أرجوك ، أتوسل إليك ، لا تقتلني. أكاديمية أنين الصنوبر لن تجنبك أبدًا. لن يجنبك تحالف قمع الشيطان أبدًا! ”

أوقف لي تشينغشان أعمال القتل التي ارتكبها. على الرغم من أنه أقسم ذات مرة أنه سيجعل طائفة السحب والمطر تنزف ، كان ذلك قبل بضع سنوات. لقد حقق بالفعل الانتقام الذي يستحقه ، ولم يكن لديه عداوة مباشرة مع تشيو هايتانج . كان عليه أن يكون متساهلاً كلما أمكن ذلك ، أليس كذلك؟ كانت من الناحية الفنية صديقة الطفولة هوا شينجزان بعد كل شيء. إذا قتلها فكيف كان سيواجهه في المستقبل؟

 

 

 

ومع ذلك ، إذا أراد تجنيبها ، فلن يتمكن من جعلها واضحة للغاية ، أو أنها ستثير الشكوك ، وهذا هو السبب في أن لي تشينغشان رمى بها عن قصد على الحائط ، مما جعلها تعاني قليلاً قبل أن يلاحق جيانغ شانتشنغ. يمكنه اعتبارها تقصيرًا.

في تلك الليلة المظلمة ، سار رجل مخمور على طريق صغير يمر عبر قرية. وفجأة سمع صوت رعد. كان الطريق زلقًا من أمطار الليل ، فقفز مرعوبًا وسقط على الأرض.

 

 

لا تقل لي!

تبعته تشيو هايتانج  خلفه دون أي خيار آخر. فقط ماذا كان هذا الشيطان يحاول أن يفعل؟

 

أمسكه لي تشينغشان من رأسه ولفه ثلاث مرات قبل أن يقذفه في كيس المائة كنز ليأخذها كوجبة خفيفة لشياو آن.

تمامًا كما تأثر لي تشينغشان بكرمه ولطفه واحترامه للصداقة ، عاد إلى المقصورة فقط ليجد تشيو هايتانج  لا تزال هناك.

 

 

تحولت شخصية لي تشينغشان بعنف مثل الإعصار. كان خائفًا من الراحة ولو لثانية واحدة ، لكن عينيه كانتا على جيانغ شانتشنغ. أخرج شيئًا من كيس المائة كنز ، ووزنها في يده ، ثم رمى بها بأقصى ما يستطيع.

بدا تشيو هايتانج  غافلاً تمامًا عن رحيله وعودته. لقد شربت فقط بمفردها ، ولم تسأل حتى عن مصير جيانغ شانتشنغ ، وكأن لا شيء في العالم له علاقة بها.

 

 

كان هناك وميض من النار أعقبه قعقعة كبيرة.

“أنت لم تهربي؟” قال لي تشينغشان في عدم تصديق.

“أين تريد أن تذهب؟” مع تراجع آمالها لسنوات عديدة ، أصبحت تشيو هايتانج  مشوشة للغاية وغير عقلانية. ومع ذلك ، كانت لا تزال شخصًا قد تدرب لسنوات عديدة ، لذلك كان لديها بعض الإرادة. على وجه الخصوص ، منذ ما حدث في وقت سابق ، بعد أن نجت من الموت على الرغم من رغبتها في الموت ، زادت رغبتها في البقاء على قيد الحياة. استعادت بعض رباطة جأشها المعتادة.

 

 

“هل يمكنني الهروب؟” أجابت تشيو هايتانج  بسؤال. في الواقع ، كانت قد فكرت في الهروب بعد مغادرة لي تشينغشان ، لكنها رفضت هذا الفكر على الفور. حتى لو تمكنت من الفرار ، إلى أي مدى يمكن أن تذهب؟ مع سرعته ، من المحتمل أن يلحق بها في لحظة.

 

 

 

“من الواضح لا!” فوجئ لي تشينغشان. إذا طاردها ، كان من الصعب جدًا على تشيو هايتانج  الفرار. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الرد. الكثير من أجل خطتي الرائعة لتجنيبك ؛ لن تعتز بها حتى.

 

 

كان هذا أيضًا الهجوم الأخير لسفينة التنين المحلق.

“إذن لماذا أهرب؟ إذا كنت تريد قتلي ، فاقتلني! ”

 

 

تحت النجوم ، قفز لي تشينغشان على ظهر المركب وجلس القرفصاء قليلاً. كان شعره الأحمر يرقص في مهب الريح ممسكًا بعجلة السفينة في يد وعلم عظيم في اليد الأخرى. جيانغ شانتشنغ تم وضعه في سيخ على سارية العلم.

“لا تجدين أنه من عدم الاحترام إذا قتلتك لأنك تريديني أن أقتلك!” زأر لي تشينغشان. انتزع قارورة الكحول وشربها كلها. أشرق عينيه ، كما لو كان يخلع جسد تشيو هايتانج . أمسكها من ذقنها وابتسم بفظاظة. “من الأفضل أن تستمتعي معي أولاً!”

أوقف لي تشينغشان أعمال القتل التي ارتكبها. على الرغم من أنه أقسم ذات مرة أنه سيجعل طائفة السحب والمطر تنزف ، كان ذلك قبل بضع سنوات. لقد حقق بالفعل الانتقام الذي يستحقه ، ولم يكن لديه عداوة مباشرة مع تشيو هايتانج . كان عليه أن يكون متساهلاً كلما أمكن ذلك ، أليس كذلك؟ كانت من الناحية الفنية صديقة الطفولة هوا شينجزان بعد كل شيء. إذا قتلها فكيف كان سيواجهه في المستقبل؟

 

“مت!” فوجئ جيانغ شانتشنغ بقوة سفينة التنين المحلق. كان فرح وهو يمسك بعجلة السفينة ويطلقها مرارًا وتكرارًا.

كانت هذه هي خطة لي تشينغشان الرائعة الثانية. كانت لا تزال امرأة في نهاية اليوم. يمكنها التغلب على الموت ، لكنها لا تزال تخشى شيئًا كهذا. كانت تقول بالتأكيد شيئًا ما على غرار ، “إذا اقتربت خطوة أخرى ، فسوف أقتل نفسي.” مع ذلك ، سيكون قادرًا على الذهاب مع التيار وتجنيبها مؤقتًا. بعد ذلك ، كان بإمكانه أن يمنحها فرصة عن قصد ، وسوف تفر بالتأكيد من أجل حياتها.

 

 

خفق لي تشينغشان جناحيه في مطاردته. في غضون ثوانٍ قليلة ، وصل خلف جيانغ شانتشنغ.

لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يشعر بالفخر بنفسه لأنه توصل إلى خطة رائعة أخرى في مثل هذا الوقت القصير.

 

 

 

“على الأقل أنت أكثر وضوحًا من الشخص السابق وأكثر إمتاعًا للعين.” ومض الحزن من خلال عيون تشيو هايتانج . ما زالت ترفض التزحزح.

تمامًا كما تأثر لي تشينغشان بكرمه ولطفه واحترامه للصداقة ، عاد إلى المقصورة فقط ليجد تشيو هايتانج  لا تزال هناك.

 

وخلفه يرفرف علم عظيم في مهب الريح. كما اتضح ، ألقى لي تشينغشان علمًا ضخمًا في لحظة حرجة. ما اخترق جيانغ شانتشنغ كان سارية العلم.

كاد لي تشينغشان أن ينفجر من الشتائم. أليس مجرد رجل؟ هل يجب أن تكون هكذا؟ سيد الطائفة الجبار لطائفة السحب والمطر ، أحد مزارعي ترسيخ الأساس ، تعاني بالفعل من الافتتان أيضًا! رغم ذلك ، فهي بالتأكيد تطابق ذلك الرومانسي التي أعماه الحب.

ومع ذلك ، إذا أراد تجنيبها ، فلن يتمكن من جعلها واضحة للغاية ، أو أنها ستثير الشكوك ، وهذا هو السبب في أن لي تشينغشان رمى بها عن قصد على الحائط ، مما جعلها تعاني قليلاً قبل أن يلاحق جيانغ شانتشنغ. يمكنه اعتبارها تقصيرًا.

 

نزفت حياته بسرعة. كانت عيون جيانغ شانتشنغ مفتوحة على مصراعيها. أنا شخص أكثر قوة من هؤلاء العباقرة الوسيمين ذوي الخلفيات الرائعة مثل هوا شينجزان وهان تييي. أنا في الواقع سأموت هنا ، على يد شيطان بائس. أنا أرفض قبول هذا!

في الأصل ، كنت أرغب في القيام بذلك بتكتم وإنهاء جيانغ شانتشنغ بصمت ، لكن كل هذا بسبب امرأة مثلك تدمرت خطتي. بمجرد أن تعود وتذكرها ، فمن المحتمل أن يشتبهوا جميعًا في لي تشينغشان. واحد لا يختلف عن اثنين. بما أنك لا تريدين أن تعيشي ، فسأعطيك ما تريدين. سأذهب كل الطريق ثم أسكتك للأبد!

لا تقل لي!

 

وخلفه يرفرف علم عظيم في مهب الريح. كما اتضح ، ألقى لي تشينغشان علمًا ضخمًا في لحظة حرجة. ما اخترق جيانغ شانتشنغ كان سارية العلم.

قام لي تشينغشان بتجعيد حواجبه ، وتدفقت نية القتل. كشف أسنانه الطويلة البارزة. الرغبة في العض من خلال رقبتها الشاحبة ازدهرت بداخله.

“أيتها السماوات ، أنقذيني ، أنقذيني! لن أشرب أو أضرب زوجتي مرة أخرى! ” لقد استيقظ تمامًا. ركع على الأرض في خوف وضرب رأسه بالأرض.

 

 

أغلقت تشيو هايتانج  عينيها ببساطة ، على استعداد لتلقي الإذلال القادم. فجأة ، فكرت في هوا شينجزان مرة أخرى وشعرت بالألم. لقد كنت غير محظوظة بما فيه الكفاية ، فلماذا أتسبب له بألم لا داعي له؟ سأذهب مع نقائي!

“مت!” فوجئ جيانغ شانتشنغ بقوة سفينة التنين المحلق. كان فرح وهو يمسك بعجلة السفينة ويطلقها مرارًا وتكرارًا.

 

 

انزلقت دمعة صافية من زاوية عينها. كانت على وشك حشد التشي الروحي وإنهاء كل شيء لنفسها.

 

 

 

ارتجف قلب لي تشينغشان. ما خطبي؟ لماذا نية القتل ثقيلة جدا؟ لقد تجاوزت قوة السلحفاة الروحية تمامًا شيطان الثور وشيطان النمر ، لذلك لا ينبغي أن أكون هكذا. أشعر وكأن نوعًا من ضبط النفس بداخلي قد اختفى.

هز لي تشينغشان يده اليمنى ، ونفض الرماد وفضح جلده. مع قدرته على التعافي ، لم يكن مثل هذا الجرح شيئًا ، لكنه استنفد الكثير من تشي الشيطاني.

 

حدق جيانغ شانتشنغ في الغيوم بيقظة. طار نحو سفينة التنين المحلق بسيفه. طالما عاد إلى السفينة ونشط التشكيلات الدفاعية ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هذا الشيطان به.

نظر حوله وفهم فجأة ما كان مفقودًا – شياو آن!

شعر لي تشينغشان بالحرارة الشديدة في وسط يده. اندلعت النار بين أصابعه.

 

وخلفه يرفرف علم عظيم في مهب الريح. كما اتضح ، ألقى لي تشينغشان علمًا ضخمًا في لحظة حرجة. ما اخترق جيانغ شانتشنغ كان سارية العلم.

لم تكن شياو آن من حوله ، لذلك لم تكن هناك حاجة له ​​ليكون مثالًا يحتذى به. مثل حصان متحرر من لجامه ، فقد كاد أن يكسر قيده الأخير من “الإنسانية ” ، ويصبح شيطانًا على طول ، يفعل ما يحبه دون أي تفكير!

كان هذا أيضًا الهجوم الأخير لسفينة التنين المحلق.

 

كان يعتقد ، لا يمكنني أن أقلل من شأن أي مزارع ترسيخ الأساس. إذا كنت مهملاً للغاية ، فقد ينتهي بي الأمر بإفساد مثل هذه المهمة البسيطة. إذا كانت هذه التعويذة القرمزية أقرب قليلاً ، فمن المحتمل أن يفقد نسخته من استنفاد الكثير من تشي الشيطاني حتى مع القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  .

حتى أنه كان يميل إلى تجريد تشيو هايتانج  من ملابسها وإهانتها بتهور. كانت الأخلاق المزعومة ضعيفة جدًا امام القوة المطلقة. مع عدم وجود أي شخص آخر حوله ، فقد غذى نمو الرغبات المظلمة.

ارتجف قلب لي تشينغشان. ما خطبي؟ لماذا نية القتل ثقيلة جدا؟ لقد تجاوزت قوة السلحفاة الروحية تمامًا شيطان الثور وشيطان النمر ، لذلك لا ينبغي أن أكون هكذا. أشعر وكأن نوعًا من ضبط النفس بداخلي قد اختفى.

 

رفع رأسه ، وسقط فمه ناسياً أن يغلقه. كل ما رآه هو ثقب في السماء. تلألأت النجوم في الحفرة حيث بدا أن هناك خطًا فضيًا من ضوء القمر يربط الأرض بالسماء.

“هذا ممل!”

 

 

 

فوجئت تشيو هايتانج . فتحت عينيها واكتشفت أن لي تشينغشان قد انسحب بالفعل إلى الجانب الآخر من الطاولة ، وشرب بنفسه من الجرة مباشرة.

 

 

كان هذا أيضًا الهجوم الأخير لسفينة التنين المحلق.

“المرأة التي لا تقاوم تكون مملة أكثر من الخصم الذي لا يقاوم!” قال لي تشينغشان.

ومع ذلك ، إذا أراد تجنيبها ، فلن يتمكن من جعلها واضحة للغاية ، أو أنها ستثير الشكوك ، وهذا هو السبب في أن لي تشينغشان رمى بها عن قصد على الحائط ، مما جعلها تعاني قليلاً قبل أن يلاحق جيانغ شانتشنغ. يمكنه اعتبارها تقصيرًا.

 

في هذا الوقت ، يجب أن تكون تلك المرأة قد هربت بالفعل!

إذا أصبحت هكذا ، ما هو الحق الذي لدي لأرشد شياو آن؟ ما هي الحرية التي يتمتع بها الشخص الذي تتحكم فيه رغباته؟ هل أنا حتى شاحب بالمقارنة مع تلك المرأة المجنونة تشيان رونغزي ؟

حتى أنه كان يميل إلى تجريد تشيو هايتانج  من ملابسها وإهانتها بتهور. كانت الأخلاق المزعومة ضعيفة جدًا امام القوة المطلقة. مع عدم وجود أي شخص آخر حوله ، فقد غذى نمو الرغبات المظلمة.

 

 

“تعالي معي!” شق لي تشينغشان طريقه للخروج من المقصورة.

نظر حوله وفهم فجأة ما كان مفقودًا – شياو آن!

 

 

تبعته تشيو هايتانج  خلفه دون أي خيار آخر. فقط ماذا كان هذا الشيطان يحاول أن يفعل؟

 

 

 

“خذي!”

 

 

تحول جيانغ شانتشنغ إلى ضوء أبيض وانطلق في المسافة.

عند وصوله إلى السطح ، ألقى لي تشينغشان عنصرًا ، وأمسكت به تشيو هايتانج . درسته. لقد كانت عجلة سفينة صغيرة.

 

 

 

عبر لي تشينغشان ذراعيه. “إذا ساعدتني ، فسأجنبك. لن ألمس شعرة واحدة عليك “.

“أيتها السماوات ، أنقذيني ، أنقذيني! لن أشرب أو أضرب زوجتي مرة أخرى! ” لقد استيقظ تمامًا. ركع على الأرض في خوف وضرب رأسه بالأرض.

 

 

“أين تريد أن تذهب؟” مع تراجع آمالها لسنوات عديدة ، أصبحت تشيو هايتانج  مشوشة للغاية وغير عقلانية. ومع ذلك ، كانت لا تزال شخصًا قد تدرب لسنوات عديدة ، لذلك كان لديها بعض الإرادة. على وجه الخصوص ، منذ ما حدث في وقت سابق ، بعد أن نجت من الموت على الرغم من رغبتها في الموت ، زادت رغبتها في البقاء على قيد الحياة. استعادت بعض رباطة جأشها المعتادة.

 

 

قام لي تشينغشان بتجعيد حواجبه ، وتدفقت نية القتل. كشف أسنانه الطويلة البارزة. الرغبة في العض من خلال رقبتها الشاحبة ازدهرت بداخله.

ابتسم لي تشينغشان. “جبل غرين فاين.”

فوجئت تشيو هايتانج . فتحت عينيها واكتشفت أن لي تشينغشان قد انسحب بالفعل إلى الجانب الآخر من الطاولة ، وشرب بنفسه من الجرة مباشرة.

 

 

ترجمة: zixar

ابتلع ، وقد صُعق من هذا المنظر. حتى قبل أن يعود إلى رشده ، اخترقت العشرات من خطوط الضوء طبقة الغيوم ، متماسكة معًا. من بعيد ، بدت في البداية رقيقة مثل الخيوط قبل أن تتحول إلى أعمدة من الضوء في غمضة عين. سقط أحدهم بالقرب منه ، مما تسبب على الفور في حفرة لا قاع لها.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

رفع رأسه ، وسقط فمه ناسياً أن يغلقه. كل ما رآه هو ثقب في السماء. تلألأت النجوم في الحفرة حيث بدا أن هناك خطًا فضيًا من ضوء القمر يربط الأرض بالسماء.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط