نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 443

الشخص الموجود في اللوحة

الشخص الموجود في اللوحة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

شكرها تشو دانكينغ عدة مرات ، وقاد الطريق في عجلة من أمره.

 

هز لي تشينغشان رأسه. من المؤكد أن ذلك الرجل العجوز ذو البشرة الداكنة كان صريحًا ومباشرًا. كان بإمكانه أن يريحه قليلاً على الأقل. تساءل عما إذا كانت رو شين  قد اصبحت على هذا النحو بسبب تأثيره.

حصل اقتراح لي تشينغشان على الفور على موافقة الجميع. نظرًا لأن التحالف سيمضي قدمًا بالتأكيد ، فإن الأولوية الآن هي كيفية جني المزيد من الفوائد من التحالف. لا شيء سيكون أفضل من تحالف قمع الشيطان والشياطين الذين أرادوا قمعهم ليموتوا معًا حتى يتمكنوا من الاستمرار في الزراعة بسلام. ومع ذلك ، من الواضح أنهم لم يتمكنوا من قول شيء من هذا القبيل علانية.

“سيدي كان يشعر بالتوعك إلى حد ما.” أجبر تشو دانكينغ على الابتسام قبل أن ينظر إلى رو شين  مرة أخرى.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

شخر وانغ بوشي بشدة. لقد كان مستاءً إلى حد ما من الكيفية التي تم بها تسميته بـ “وانغ العجوز”. كان يعلم أن هذا كان رد لي تشينغشان على وصفه بـ “طفل”. ومع ذلك ، فقد وافق كثيرًا مع ما قاله الشقي ، وكان لديه بعض الحق في الاتصال به الآن. ونتيجة لذلك ، قرر تجاهل الطريقة التي أشار بها إليه.

 

 

“أنت لطيف جدا ، الكبير. من فضلك اسمح لي بفحص نبضك. ” اقتربت منه رو شين ، لكن تشو شيداو لوح بيده. “ليس هناك حاجة. أنا لست طبيب، لكن لا يزال بإمكاني حساب الوقت المتاح لي. دانكينغ ، لقد فعلت شيئًا لا طائل منه مرة أخرى “.

بعد مزيد من المناقشة ، قرر الجميع أن يقود ليو تشانغ تشينغ المفاوضات مع فو تشينغجين جنبًا إلى جنب مع عدد قليل من قادة المدارس الآخرين. ومع ذلك ، مع إصابة فو تشينغجين وتلقي تحالف قمع الشيطان لضربة قوية ، لم يكونوا متأكدين مما إذا كان الاجتماع في جناح السحب والمطر سيمضي قدمًا كما هو مخطط.

 

 

قال لي تشينغشان ، “الكبير ، جسدك يأتي أولاً ، فلماذا تغضب من لوحة؟ إذا وجدت أنها غير راضية ، يمكنك فقط تبديلها بلوحة أخرى “.

لم يهتم لي تشينغشان كثيرًا بهذا الاجتماع. لقد شعر للتو أن فو تشينغجين قد اختار موقعًا جيدًا جدًا لإقامته. كطائفة ، كان من المفترض أن تنضم طائفة الغيوم والمطر إلى تحالف قمع الشيطان ، ولكن نظرًا لأنه مقرها كانت في مدينة كلير ريفر، فقد اختلطت دائمًا بالأكاديمية. كانت موجودة داخل منطقة رمادية بين الفصيلين. يمكن اعتبار تشيو هايتانج  شخصًا ذكيًا وقادرًا ، حتى تتمكن من التوسط بينهما.

تبعهم تشو دانكينغ عن كثب خلفهم ، لكن وجهه أصبح قاتمًا بعض الشيء. تم ترتيب المسكن بنفس الطريقة التي تعلم فيها كيفية الرسم في الجبال. كان هذا هو المكان الذي جعله يشعر بالدفء في حياته كلها. بالنسبة للمتسول الصغير الذي عاش يومًا بعد يوم وهو يتجول في الشوارع ، كانت الجنة في الأساس هي التي تم ذكرها فقط في الأساطير. ومع ذلك ، فقد زاد من حزنه الآن.

 

“لوحات السيد تشو تكاد تكون إلهية.” أمسك لي تشينغشان فراشة في كفه. من خلال إحساسه الروحي ، كان يشعر أن الفراشات والزهور لم تكن حقيقية.

بعد انتهاء الاجتماع ، تشاجر لي تشينغشان ورو شين سرا أثناء خروجهما.

 

 

أثناء تنقلهم ، كانوا جميعًا يرتدون ملابس بيضاء ، لكنها كانت على عكس الأبيض النقي لمدرسة الطب. لقد رسموا صورًا للطيور والزهور والمناظر الطبيعية والأشخاص. قرقرت الجداول بينما كانت الأسماك تسبح من خلالها. كانوا يتنقلون بحرية ، وهو أمر يصعب وصفه بالكلمات.

نظر ليو تشوانفنغ إلى لي تشينغشان في الحشد وأراد أن يقول شيئًا ما. أحس به لي تشينغشان واستدار ، لكن انتهى ليو تشوانفنغ بالتهرب بعيدًا مثل الفأر الذي رأى قطة لتوه ، وخفض رأسه وغادر. لقد ترك لي تشينغشان في حيرة من أمره.

 

 

كانوا على وشك التحالف وعلى شفا معركة كبيرة. كانت زيادة قوته كإنسان من أولوياته الآن. إذا تمكن من استعادة هذه الأجزاء الثلاثة من مخطوطة السيف ، فمن المحتمل أن يحصل على قطعة أثرية غامضة قوية. في الماضي ، كان يشعر بالقلق من أن يؤدي ذلك إلى مشاكل ، ولكن الآن ، لا يوجد ما يدعو للقلق. كانت اللوحات والأدب يسيران دائمًا جنبًا إلى جنب. لم يستطع الاعتماد حقًا على ليو تشوانفنغ ، لذلك كان عليه أن يجد رسامًا لهذا بدلاً من ذلك.

فجأة ، ظهر تشو دانكينغ أمامهم. انحنى تجاه لي تشينغشان أولاً قبل أن يسأل رو شين، “الأخت الكبرى ، هل يمكنك إرسال شخص ما لإلقاء نظرة على سيدي؟”

اعتقد لي تشينغشان ، حتى تشو شيداو  يفقد السيطرة على غضبه على الرغم من شخصيته المثقفة في مواجهة الموت ، لكن لا يمكنك لومه على ذلك. لقد وصل بالفعل إلى وقت مثل هذا ، ولكن هذه “السيدة” لا تزال غير منزعجة. إنها مجرد لوحة بعد كل شيء. مهما بدت شبيهة بالبشر ، فإنها لن تفهم المشاعر الإنسانية.

 

هز لي تشينغشان رأسه. من المؤكد أن ذلك الرجل العجوز ذو البشرة الداكنة كان صريحًا ومباشرًا. كان بإمكانه أن يريحه قليلاً على الأقل. تساءل عما إذا كانت رو شين  قد اصبحت على هذا النحو بسبب تأثيره.

” دانكينغ ، لقد وصلت إلى ترسيخ الأساس أيضًا؟ ما خطب سيدك؟ ” لاحظ لي تشينغشان أنه قد وصل بالفعل إلى ترسيخ الأساس. اختفت السذاجة عن وجهه. لم يعد يبدو في حالة ذهول كما كان عندما غادر الجبال لأول مرة. بدلا من ذلك ، كان قلقا ، ومن الواضح أنه لا علاقة له بالشياطين.

 

 

 

“سيدي كان يشعر بالتوعك إلى حد ما.” أجبر تشو دانكينغ على الابتسام قبل أن ينظر إلى رو شين  مرة أخرى.

 

 

ابتسم تشو شيداو. “ليس لدي وقت الفراغ. حتى لو أعطيتني قرنًا آخر ، فلن أتمكن من رسمها “.

قالت رو شين في حيرة ، “ألم يعتني سيدي بجسد السيد تشو طوال الوقت؟”

فقد تشو شيداو أعصابه. “أنا أدرس تلميذي درسًا! لماذا أحتاج منك ان تتدخلي؟ اخرجي!”

 

” دانكينغ ، لقد وصلت إلى ترسيخ الأساس أيضًا؟ ما خطب سيدك؟ ” لاحظ لي تشينغشان أنه قد وصل بالفعل إلى ترسيخ الأساس. اختفت السذاجة عن وجهه. لم يعد يبدو في حالة ذهول كما كان عندما غادر الجبال لأول مرة. بدلا من ذلك ، كان قلقا ، ومن الواضح أنه لا علاقة له بالشياطين.

“قال الكبير هوا سي ، ‘لا يمكن للأطباء علاج العاجزين ، تمامًا مثلما لا يستطيع بوذا أن يجلب الخلاص إلا لأولئك الذين قدر لهم. سيدي ، قوة حياتك كلها تقريبا منهكة. لا دواء يمكن أن ينقذك’. بعد ذلك ، توقف عن الزيارة “. تم التغلب على تشو دانكينغ بالقلق.

 

 

 

هز لي تشينغشان رأسه. من المؤكد أن ذلك الرجل العجوز ذو البشرة الداكنة كان صريحًا ومباشرًا. كان بإمكانه أن يريحه قليلاً على الأقل. تساءل عما إذا كانت رو شين  قد اصبحت على هذا النحو بسبب تأثيره.

فقد تشو شيداو أعصابه. “أنا أدرس تلميذي درسًا! لماذا أحتاج منك ان تتدخلي؟ اخرجي!”

 

“مدرسة الروايات جميلة ، لكن من المؤسف أنها تعتمد على البيئة الخارجية كثيرًا. لا يمكن مقارنتها بكيفية بقاء الرسامين في عزلة والرسم. حسنًا ، من الأفضل أن تذهب! ” أومأ لي تشينغشان بابتسامة. كاد أن ينسى هويته كالتلميذ الأساسي لمدرسة الروايات.

“منذ أن قال سيدي ذلك ، قد يكون … حسنًا ، سألقي نظرة.” أرادت رو شين في الأصل رفضه ، ولكن عندما أصبحت نظرة تشو دانكينغ مثيرة للشفقة ، غيرت رأيها ووافقت.

 

 

أثناء تنقلهم ، كانوا جميعًا يرتدون ملابس بيضاء ، لكنها كانت على عكس الأبيض النقي لمدرسة الطب. لقد رسموا صورًا للطيور والزهور والمناظر الطبيعية والأشخاص. قرقرت الجداول بينما كانت الأسماك تسبح من خلالها. كانوا يتنقلون بحرية ، وهو أمر يصعب وصفه بالكلمات.

شكرها تشو دانكينغ عدة مرات ، وقاد الطريق في عجلة من أمره.

 

 

 

عرف لي تشينغشان أنه ربما كان يفعل كل ما في وسعه وقد تأثر بتقواه الأبوية. لم يستطع إلا أن يخرج الصعداء. لقد فكر في شيء وتبعه أيضًا.

تبعهم تشو دانكينغ عن كثب خلفهم ، لكن وجهه أصبح قاتمًا بعض الشيء. تم ترتيب المسكن بنفس الطريقة التي تعلم فيها كيفية الرسم في الجبال. كان هذا هو المكان الذي جعله يشعر بالدفء في حياته كلها. بالنسبة للمتسول الصغير الذي عاش يومًا بعد يوم وهو يتجول في الشوارع ، كانت الجنة في الأساس هي التي تم ذكرها فقط في الأساطير. ومع ذلك ، فقد زاد من حزنه الآن.

 

وصلوا في غرفة نوم. استلقى تشو شيداو على سرير. دعم نفسه وشبك يديه. “أنا لست بخير ، لذا أرجوك سامحني لفشلي في الترحيب بك عند الباب.” كان شعره الأبيض فوضويًا. على الرغم من أن وجهه كان غائرًا ومنخفضًا ، إلا أن حمله لا يزال ثابتًا. وصلت المرأة من ورائه بهدوء ومشطت له شعره. كانت همهمة بلطف على نفسها ، ولم تكن قلقة على الإطلاق.

قالت رو شين ، “لماذا أنت قادم؟”

خفت مخاوف تشو دانكينغ قليلاً. ابتسم. “شكرا لك الأخ الأكبر. سيدي يحب فن الخط كثيرا. ربما سيشعر بتحسن قليل بعد تقدير بعض الأعمال “.

 

كان تشو دانكينغ مضطربًا ، لكنه كان خائفًا من تحدي سيده. انحنى على اللوحة. “سيدتي ، السيد في مزاج سيء. أنت … “قبل أن يتمكن حتى من إنهاء الحديث ، استدارت” السيدة “. صعد تشو دانكينغ للفها ، وتمريرها إلى تشو شيداو .

قال لي تشينغشان ، “من الواضح زيارة. يمكنك القول أن هناك قدرًا ما من القدر الذي قابلته أنا والسيد تشو “. توقف قليلا وغير الموضوع. “لدي بعض أعمال فن الخط التي أود أن يقيمها السيد تشو.” لقد تذكر القطع الثلاث لمخطوطة السيف.

 

 

 

كانوا على وشك التحالف وعلى شفا معركة كبيرة. كانت زيادة قوته كإنسان من أولوياته الآن. إذا تمكن من استعادة هذه الأجزاء الثلاثة من مخطوطة السيف ، فمن المحتمل أن يحصل على قطعة أثرية غامضة قوية. في الماضي ، كان يشعر بالقلق من أن يؤدي ذلك إلى مشاكل ، ولكن الآن ، لا يوجد ما يدعو للقلق. كانت اللوحات والأدب يسيران دائمًا جنبًا إلى جنب. لم يستطع الاعتماد حقًا على ليو تشوانفنغ ، لذلك كان عليه أن يجد رسامًا لهذا بدلاً من ذلك.

 

 

تحت قيادة تشو دانكينغ ، وصل لي تشينغشان و رو شين  امام إقامة محاطة بأشجار الصنوبر والسرو. كانت الأزهار والنباتات في المقدمة منيعة على البرد ، تتفتح بشكل مشرق. ترفرفت الفراشات بين الزهور. كان مشهدا رائعا.

خفت مخاوف تشو دانكينغ قليلاً. ابتسم. “شكرا لك الأخ الأكبر. سيدي يحب فن الخط كثيرا. ربما سيشعر بتحسن قليل بعد تقدير بعض الأعمال “.

 

 

خفت مخاوف تشو دانكينغ قليلاً. ابتسم. “شكرا لك الأخ الأكبر. سيدي يحب فن الخط كثيرا. ربما سيشعر بتحسن قليل بعد تقدير بعض الأعمال “.

خلال هذه السنوات من البناء ، أصبحت مدرسة الرسم مشهدًا رائعًا للنظر. كانت هناك أعمدة منحوتة وجدران مطلية وجسور صغيرة ومياه متدفقة تشكل مشهدًا رائعًا.

 

 

جعله يفكر في ليو تشوانفنغ . كما يبدو ، فقد حان الوقت للعودة إلى جزيرة كلاود ويسب لإلقاء نظرة والتخطيط للمستقبل. كان لديه شعور غامض بأن هذه القوة ستلعب دورًا حاسمًا في لحظة معينة في المستقبل.

على الرغم من أن الحرب لم تتوقف أبدًا ، إلا أن مدرسة الرسم ركزت جهودها بشكل أساسي على الرسم وليس المعارك الفعلية شخصيًا. ونتيجة لذلك ، لم يضطروا في العادة إلى القيام بأية مهام خطيرة. كانوا مسؤولين بشكل أساسي عن الرسم في الجزيرة وتسليمهم إلى الأكاديمية ، مما يمنح التلاميذ الآخرين حماية إضافية. لم يفقدوا الكثير من التلاميذ ، لذلك كان مليئًا بالنشاط.

خفت مخاوف تشو دانكينغ قليلاً. ابتسم. “شكرا لك الأخ الأكبر. سيدي يحب فن الخط كثيرا. ربما سيشعر بتحسن قليل بعد تقدير بعض الأعمال “.

 

 

أثناء تنقلهم ، كانوا جميعًا يرتدون ملابس بيضاء ، لكنها كانت على عكس الأبيض النقي لمدرسة الطب. لقد رسموا صورًا للطيور والزهور والمناظر الطبيعية والأشخاص. قرقرت الجداول بينما كانت الأسماك تسبح من خلالها. كانوا يتنقلون بحرية ، وهو أمر يصعب وصفه بالكلمات.

 

 

كان تشو دانكينغ مضطربًا ، لكنه كان خائفًا من تحدي سيده. انحنى على اللوحة. “سيدتي ، السيد في مزاج سيء. أنت … “قبل أن يتمكن حتى من إنهاء الحديث ، استدارت” السيدة “. صعد تشو دانكينغ للفها ، وتمريرها إلى تشو شيداو .

تحت قيادة تشو دانكينغ ، وصل لي تشينغشان و رو شين  امام إقامة محاطة بأشجار الصنوبر والسرو. كانت الأزهار والنباتات في المقدمة منيعة على البرد ، تتفتح بشكل مشرق. ترفرفت الفراشات بين الزهور. كان مشهدا رائعا.

فجأة ، ظهر تشو دانكينغ أمامهم. انحنى تجاه لي تشينغشان أولاً قبل أن يسأل رو شين، “الأخت الكبرى ، هل يمكنك إرسال شخص ما لإلقاء نظرة على سيدي؟”

 

 

“لوحات السيد تشو تكاد تكون إلهية.” أمسك لي تشينغشان فراشة في كفه. من خلال إحساسه الروحي ، كان يشعر أن الفراشات والزهور لم تكن حقيقية.

“دانكينغ ، لقد عدت.” ظهرت امرأة عادية في ثوب خشن من الخلف للترحيب بهم.

 

تبادل لي تشينغشان ورو شين النظرات. كلاهما كانا عاجزين عن الكلام. لم يكن ما يملأه جهدًا وحبرًا ، بل هو حياة مليئة بالعواطف ، مما سمح لهذه القطعة الخرقاء لمتدرب أن تصبح كائنًا حيًا يفهم المشاعر.

خدش تشو دانكينغ رأسه في بعض الحرج. “لقد رسمت كل هذه. أنت لطيف للغاية ، أيها الأخ الأكبر. إنها ليست في مكان قريب من التقنيات الرائعة لمدرسة الروايات التي يمكن أن تستحضر أي شيء وكل شيء. هل يمكنك الانتظار في الخارج للحظة ، أيها الأخ الأكبر؟ “

اتخذ ليو تشوانفنغ موقفًا سلبيًا إلى حد ما ، ولكن بصفته الشخص الذي يقف وراء منظمة كلاود ويسب حقًا ، لم يتوقف سون فوباي أبدًا عن بذل جهوده. كانت جهوده ومثابرته السبب الرئيسي وراء تمكنه من تجميع الكثير من قوة الإيمان. إذا صقل التعويذة الإلهية للخلق العظيم مرة أخرى بطاقته الروحية ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى عالم جديد تمامًا. لن يضطر إلى الاعتماد على الأشكال والأشياء في الروايات بعد الآن. بدلاً من ذلك ، سيكون قادرًا على تحويل الخيال مباشرة إلى واقع ، غير الملموس إلى ملموس. سيكون قادرًا على فعل ما يشاء. سيكون مصدرا رائعا للقوة.

 

تحت قيادة تشو دانكينغ ، وصل لي تشينغشان و رو شين  امام إقامة محاطة بأشجار الصنوبر والسرو. كانت الأزهار والنباتات في المقدمة منيعة على البرد ، تتفتح بشكل مشرق. ترفرفت الفراشات بين الزهور. كان مشهدا رائعا.

“مدرسة الروايات جميلة ، لكن من المؤسف أنها تعتمد على البيئة الخارجية كثيرًا. لا يمكن مقارنتها بكيفية بقاء الرسامين في عزلة والرسم. حسنًا ، من الأفضل أن تذهب! ” أومأ لي تشينغشان بابتسامة. كاد أن ينسى هويته كالتلميذ الأساسي لمدرسة الروايات.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

“بعد ذلك ، لسبب ما ، أصبحت أكثر فأكثر … في الواقع ، كنت مثل دانكينغ. على الرغم من أنني أحببت الرسم ، إلا أنني لم أخطط للزواج من لوحة. الحياة لا يمكن التنبؤ بها! ” تنهد تشو شيداو بابتسامة. كان يحمل اللوحة كما لو كان يحمل كنزًا عظيمًا. كان مرتبطًا بها تمامًا.

ومع ذلك ، عندما أطل داخل جسده ، اكتشف أن قوة الإيمان المتجمعة داخل تعويذة الخلق العظيم قد أصبحت بالفعل وفيرة للغاية قبل أن يعرف. لم يستطع إلا أن يبتهج. الآن هذه فضيلة مدرسة الروايات. حتى لو رميته في مؤخرة ذهني ، فإنه سيجمع قوته إلى ما لا نهاية.

 

 

 

اتخذ ليو تشوانفنغ موقفًا سلبيًا إلى حد ما ، ولكن بصفته الشخص الذي يقف وراء منظمة كلاود ويسب حقًا ، لم يتوقف سون فوباي أبدًا عن بذل جهوده. كانت جهوده ومثابرته السبب الرئيسي وراء تمكنه من تجميع الكثير من قوة الإيمان. إذا صقل التعويذة الإلهية للخلق العظيم مرة أخرى بطاقته الروحية ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى عالم جديد تمامًا. لن يضطر إلى الاعتماد على الأشكال والأشياء في الروايات بعد الآن. بدلاً من ذلك ، سيكون قادرًا على تحويل الخيال مباشرة إلى واقع ، غير الملموس إلى ملموس. سيكون قادرًا على فعل ما يشاء. سيكون مصدرا رائعا للقوة.

سارت المرأة نحو الحائط دون أن تقول أي شيء. علقت هناك لفافة فارغة صفراء. سارت فيه مباشرة ، وتحولت إلى لوحة تحدق في تشو شيداو براحة.

 

قالت رو شين ، “لماذا أنت قادم؟”

جعله يفكر في ليو تشوانفنغ . كما يبدو ، فقد حان الوقت للعودة إلى جزيرة كلاود ويسب لإلقاء نظرة والتخطيط للمستقبل. كان لديه شعور غامض بأن هذه القوة ستلعب دورًا حاسمًا في لحظة معينة في المستقبل.

وصلوا في غرفة نوم. استلقى تشو شيداو على سرير. دعم نفسه وشبك يديه. “أنا لست بخير ، لذا أرجوك سامحني لفشلي في الترحيب بك عند الباب.” كان شعره الأبيض فوضويًا. على الرغم من أن وجهه كان غائرًا ومنخفضًا ، إلا أن حمله لا يزال ثابتًا. وصلت المرأة من ورائه بهدوء ومشطت له شعره. كانت همهمة بلطف على نفسها ، ولم تكن قلقة على الإطلاق.

 

لم يهتم لي تشينغشان كثيرًا بهذا الاجتماع. لقد شعر للتو أن فو تشينغجين قد اختار موقعًا جيدًا جدًا لإقامته. كطائفة ، كان من المفترض أن تنضم طائفة الغيوم والمطر إلى تحالف قمع الشيطان ، ولكن نظرًا لأنه مقرها كانت في مدينة كلير ريفر، فقد اختلطت دائمًا بالأكاديمية. كانت موجودة داخل منطقة رمادية بين الفصيلين. يمكن اعتبار تشيو هايتانج  شخصًا ذكيًا وقادرًا ، حتى تتمكن من التوسط بينهما.

“منذ أن أتيت ، قد تدخل أيضًا!”

 

 

 

رن صوت تشو شيداو القديم الضعيف من مكان الإقامة. حتى مع جهل لي تشينغشان بالفنون الطبية ، كان بإمكانه أن يقول إنه أصبح ضعيفًا وأن حياته تقترب من نهايتها من صوته.

 

 

أشار تشو شيداو إلى اللوحة وصرخ ، “دانكينغ ، ارفع اللوحة. لا تدعني أراها “.

“لو سمحت.” كل ما يمكن أن يفعله تشو دانكينغ هو دعوته للحضور. دخل لي تشينغشان و رو شين . كان الديكور في المسكن بسيطًا للغاية وأنيقًا.

 

 

 

تبعهم تشو دانكينغ عن كثب خلفهم ، لكن وجهه أصبح قاتمًا بعض الشيء. تم ترتيب المسكن بنفس الطريقة التي تعلم فيها كيفية الرسم في الجبال. كان هذا هو المكان الذي جعله يشعر بالدفء في حياته كلها. بالنسبة للمتسول الصغير الذي عاش يومًا بعد يوم وهو يتجول في الشوارع ، كانت الجنة في الأساس هي التي تم ذكرها فقط في الأساطير. ومع ذلك ، فقد زاد من حزنه الآن.

 

 

 

“دانكينغ ، لقد عدت.” ظهرت امرأة عادية في ثوب خشن من الخلف للترحيب بهم.

 

 

“مدرسة الروايات جميلة ، لكن من المؤسف أنها تعتمد على البيئة الخارجية كثيرًا. لا يمكن مقارنتها بكيفية بقاء الرسامين في عزلة والرسم. حسنًا ، من الأفضل أن تذهب! ” أومأ لي تشينغشان بابتسامة. كاد أن ينسى هويته كالتلميذ الأساسي لمدرسة الروايات.

قال تشو دانكينغ باحترام ، ” السيدة ، هذه الأخت الكبرى رو شين والأخ الأكبر لي.”

قال تشو دانكينغ باحترام ، ” السيدة ، هذه الأخت الكبرى رو شين والأخ الأكبر لي.”

 

وصلوا في غرفة نوم. استلقى تشو شيداو على سرير. دعم نفسه وشبك يديه. “أنا لست بخير ، لذا أرجوك سامحني لفشلي في الترحيب بك عند الباب.” كان شعره الأبيض فوضويًا. على الرغم من أن وجهه كان غائرًا ومنخفضًا ، إلا أن حمله لا يزال ثابتًا. وصلت المرأة من ورائه بهدوء ومشطت له شعره. كانت همهمة بلطف على نفسها ، ولم تكن قلقة على الإطلاق.

“هل أنت لي تشينغشان الذي ربح العذراء السماوية تنثر الأزهار منا؟ لقد سمعت أشياء كثيرة عنك “. انحنت المرأة برشاقة. بدون أي مكياج ، درست لي تشينغشان بفضول إلى حد ما.

 

 

أثناء تنقلهم ، كانوا جميعًا يرتدون ملابس بيضاء ، لكنها كانت على عكس الأبيض النقي لمدرسة الطب. لقد رسموا صورًا للطيور والزهور والمناظر الطبيعية والأشخاص. قرقرت الجداول بينما كانت الأسماك تسبح من خلالها. كانوا يتنقلون بحرية ، وهو أمر يصعب وصفه بالكلمات.

اندهش لي تشينغشان. لقد علم أن تشو شيداو أخذ لوحة كزوجته منذ وقت طويل. هل كانت هي؟ ومع ذلك ، لم تكن جميلة بشكل مذهل كما زعمتها الشائعات. كانت فقط على قدم المساواة مع امرأة جميلة من أصول متواضعة على الأكثر. ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يشعر بأي تلميح من التزييف منها. لم تكن هالة حياتها المفعمة بالحيوية وعيناها مليئة بالعاطفة مختلفة عن هالة الشخص الحقيقي.

“لوحات السيد تشو تكاد تكون إلهية.” أمسك لي تشينغشان فراشة في كفه. من خلال إحساسه الروحي ، كان يشعر أن الفراشات والزهور لم تكن حقيقية.

 

 

الآن هذا يسمى حقا إلهي!

“منذ أن أتيت ، قد تدخل أيضًا!”

 

“بعد ذلك ، لسبب ما ، أصبحت أكثر فأكثر … في الواقع ، كنت مثل دانكينغ. على الرغم من أنني أحببت الرسم ، إلا أنني لم أخطط للزواج من لوحة. الحياة لا يمكن التنبؤ بها! ” تنهد تشو شيداو بابتسامة. كان يحمل اللوحة كما لو كان يحمل كنزًا عظيمًا. كان مرتبطًا بها تمامًا.

قالت المرأة: “بهذا الطريق من فضلك”.

 

 

 

وصلوا في غرفة نوم. استلقى تشو شيداو على سرير. دعم نفسه وشبك يديه. “أنا لست بخير ، لذا أرجوك سامحني لفشلي في الترحيب بك عند الباب.” كان شعره الأبيض فوضويًا. على الرغم من أن وجهه كان غائرًا ومنخفضًا ، إلا أن حمله لا يزال ثابتًا. وصلت المرأة من ورائه بهدوء ومشطت له شعره. كانت همهمة بلطف على نفسها ، ولم تكن قلقة على الإطلاق.

“مدرسة الروايات جميلة ، لكن من المؤسف أنها تعتمد على البيئة الخارجية كثيرًا. لا يمكن مقارنتها بكيفية بقاء الرسامين في عزلة والرسم. حسنًا ، من الأفضل أن تذهب! ” أومأ لي تشينغشان بابتسامة. كاد أن ينسى هويته كالتلميذ الأساسي لمدرسة الروايات.

 

عبس تشو دانكينغ. لم تكن مجرد لوحة ، بل كانت امرأة لطيفة راقبته وهو يكبر. كانت شبيهة بوالدته.

“أنت لطيف جدا ، الكبير. من فضلك اسمح لي بفحص نبضك. ” اقتربت منه رو شين ، لكن تشو شيداو لوح بيده. “ليس هناك حاجة. أنا لست طبيب، لكن لا يزال بإمكاني حساب الوقت المتاح لي. دانكينغ ، لقد فعلت شيئًا لا طائل منه مرة أخرى “.

 

 

” دانكينغ يفعل كل هذا من منطلق إخلاصه لك ، لكن شيئًا قديمًا مثلك لن تقدره حتى.” ضربت المرأة رأس تشو شيداو برفق.

 

 

 

فقد تشو شيداو أعصابه. “أنا أدرس تلميذي درسًا! لماذا أحتاج منك ان تتدخلي؟ اخرجي!”

 

 

 

سارت المرأة نحو الحائط دون أن تقول أي شيء. علقت هناك لفافة فارغة صفراء. سارت فيه مباشرة ، وتحولت إلى لوحة تحدق في تشو شيداو براحة.

هز لي تشينغشان رأسه. من المؤكد أن ذلك الرجل العجوز ذو البشرة الداكنة كان صريحًا ومباشرًا. كان بإمكانه أن يريحه قليلاً على الأقل. تساءل عما إذا كانت رو شين  قد اصبحت على هذا النحو بسبب تأثيره.

 

رن صوت تشو شيداو القديم الضعيف من مكان الإقامة. حتى مع جهل لي تشينغشان بالفنون الطبية ، كان بإمكانه أن يقول إنه أصبح ضعيفًا وأن حياته تقترب من نهايتها من صوته.

اعتقد لي تشينغشان ، حتى تشو شيداو  يفقد السيطرة على غضبه على الرغم من شخصيته المثقفة في مواجهة الموت ، لكن لا يمكنك لومه على ذلك. لقد وصل بالفعل إلى وقت مثل هذا ، ولكن هذه “السيدة” لا تزال غير منزعجة. إنها مجرد لوحة بعد كل شيء. مهما بدت شبيهة بالبشر ، فإنها لن تفهم المشاعر الإنسانية.

تبادل لي تشينغشان ورو شين النظرات. كلاهما كانا عاجزين عن الكلام. لم يكن ما يملأه جهدًا وحبرًا ، بل هو حياة مليئة بالعواطف ، مما سمح لهذه القطعة الخرقاء لمتدرب أن تصبح كائنًا حيًا يفهم المشاعر.

 

 

أشار تشو شيداو إلى اللوحة وصرخ ، “دانكينغ ، ارفع اللوحة. لا تدعني أراها “.

 

 

بعد انتهاء الاجتماع ، تشاجر لي تشينغشان ورو شين سرا أثناء خروجهما.

كان تشو دانكينغ مضطربًا ، لكنه كان خائفًا من تحدي سيده. انحنى على اللوحة. “سيدتي ، السيد في مزاج سيء. أنت … “قبل أن يتمكن حتى من إنهاء الحديث ، استدارت” السيدة “. صعد تشو دانكينغ للفها ، وتمريرها إلى تشو شيداو .

” دانكينغ ، لقد وصلت إلى ترسيخ الأساس أيضًا؟ ما خطب سيدك؟ ” لاحظ لي تشينغشان أنه قد وصل بالفعل إلى ترسيخ الأساس. اختفت السذاجة عن وجهه. لم يعد يبدو في حالة ذهول كما كان عندما غادر الجبال لأول مرة. بدلا من ذلك ، كان قلقا ، ومن الواضح أنه لا علاقة له بالشياطين.

 

 

أطلق تشو شيداو  تنهيدة طويلة حيث ذاب الغضب على وجهه مثل الجليد. ابتسم. “لقد جعلت من نفسي أحمق امامكما.”

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “الكبير ، جسدك يأتي أولاً ، فلماذا تغضب من لوحة؟ إذا وجدت أنها غير راضية ، يمكنك فقط تبديلها بلوحة أخرى “.

 

 

 

عبس تشو دانكينغ. لم تكن مجرد لوحة ، بل كانت امرأة لطيفة راقبته وهو يكبر. كانت شبيهة بوالدته.

 

 

 

ابتسم تشو شيداو. “ليس لدي وقت الفراغ. حتى لو أعطيتني قرنًا آخر ، فلن أتمكن من رسمها “.

جعله يفكر في ليو تشوانفنغ . كما يبدو ، فقد حان الوقت للعودة إلى جزيرة كلاود ويسب لإلقاء نظرة والتخطيط للمستقبل. كان لديه شعور غامض بأن هذه القوة ستلعب دورًا حاسمًا في لحظة معينة في المستقبل.

 

شكرها تشو دانكينغ عدة مرات ، وقاد الطريق في عجلة من أمره.

تعمق بصره ، ومرر على اللوحة برفق. “عندما قمت برسمها ، كنت لا أزال مجرد ممارس تشي الذي بالكاد أدرك الأساسيات. ناهيك عن الافتقار إلى السحر ، حتى أنني قمت بعمل سيء بمظهرها. كنت أرغب في الأصل في رسم جمال لا مثيل له ، لكن هذا كان كل ما يمكنني إدارته. بالكاد استطاعت أن تترك لفافة اللوحة ، ولم تبدو على قيد الحياة على الإطلاق. حتى عندما تحدثت ، كانت مثل ببغاء. كانت شاردة الذهن تمامًا. كانت تطرق دائمًا حجر الحبر كلما كانت تطحن لي الحبر “.

 

 

لم يهتم لي تشينغشان كثيرًا بهذا الاجتماع. لقد شعر للتو أن فو تشينغجين قد اختار موقعًا جيدًا جدًا لإقامته. كطائفة ، كان من المفترض أن تنضم طائفة الغيوم والمطر إلى تحالف قمع الشيطان ، ولكن نظرًا لأنه مقرها كانت في مدينة كلير ريفر، فقد اختلطت دائمًا بالأكاديمية. كانت موجودة داخل منطقة رمادية بين الفصيلين. يمكن اعتبار تشيو هايتانج  شخصًا ذكيًا وقادرًا ، حتى تتمكن من التوسط بينهما.

“بعد ذلك ، لسبب ما ، أصبحت أكثر فأكثر … في الواقع ، كنت مثل دانكينغ. على الرغم من أنني أحببت الرسم ، إلا أنني لم أخطط للزواج من لوحة. الحياة لا يمكن التنبؤ بها! ” تنهد تشو شيداو بابتسامة. كان يحمل اللوحة كما لو كان يحمل كنزًا عظيمًا. كان مرتبطًا بها تمامًا.

 

 

” دانكينغ ، لقد وصلت إلى ترسيخ الأساس أيضًا؟ ما خطب سيدك؟ ” لاحظ لي تشينغشان أنه قد وصل بالفعل إلى ترسيخ الأساس. اختفت السذاجة عن وجهه. لم يعد يبدو في حالة ذهول كما كان عندما غادر الجبال لأول مرة. بدلا من ذلك ، كان قلقا ، ومن الواضح أنه لا علاقة له بالشياطين.

تبادل لي تشينغشان ورو شين النظرات. كلاهما كانا عاجزين عن الكلام. لم يكن ما يملأه جهدًا وحبرًا ، بل هو حياة مليئة بالعواطف ، مما سمح لهذه القطعة الخرقاء لمتدرب أن تصبح كائنًا حيًا يفهم المشاعر.

 

——————————————————-

من اجلي دعمي بواسطة الرابط المختصر

اضغط هنا للفصل التالي

——————————————————-

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

على الرغم من أن الحرب لم تتوقف أبدًا ، إلا أن مدرسة الرسم ركزت جهودها بشكل أساسي على الرسم وليس المعارك الفعلية شخصيًا. ونتيجة لذلك ، لم يضطروا في العادة إلى القيام بأية مهام خطيرة. كانوا مسؤولين بشكل أساسي عن الرسم في الجزيرة وتسليمهم إلى الأكاديمية ، مما يمنح التلاميذ الآخرين حماية إضافية. لم يفقدوا الكثير من التلاميذ ، لذلك كان مليئًا بالنشاط.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

اتخذ ليو تشوانفنغ موقفًا سلبيًا إلى حد ما ، ولكن بصفته الشخص الذي يقف وراء منظمة كلاود ويسب حقًا ، لم يتوقف سون فوباي أبدًا عن بذل جهوده. كانت جهوده ومثابرته السبب الرئيسي وراء تمكنه من تجميع الكثير من قوة الإيمان. إذا صقل التعويذة الإلهية للخلق العظيم مرة أخرى بطاقته الروحية ، فسيكون قادرًا على الوصول إلى عالم جديد تمامًا. لن يضطر إلى الاعتماد على الأشكال والأشياء في الروايات بعد الآن. بدلاً من ذلك ، سيكون قادرًا على تحويل الخيال مباشرة إلى واقع ، غير الملموس إلى ملموس. سيكون قادرًا على فعل ما يشاء. سيكون مصدرا رائعا للقوة.

تبادل لي تشينغشان ورو شين النظرات. كلاهما كانا عاجزين عن الكلام. لم يكن ما يملأه جهدًا وحبرًا ، بل هو حياة مليئة بالعواطف ، مما سمح لهذه القطعة الخرقاء لمتدرب أن تصبح كائنًا حيًا يفهم المشاعر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط