نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 461

يصعب نسيان الماضي

يصعب نسيان الماضي

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

“آ يان ، أنا جائع.”

فو تشينغجين ، إذا لم يكن الأمر بسببك، فلماذا انا في حالة سكر …

 

 

“هل ما زلت تتذكرني؟” قال رو شين في مفاجأة. يجب أن ينسى كل ما يتذكره الآن.

من هو فو تشينغجين؟ ماذا شربت؟

 

 

قام تشو شيداو بطرد جميع تلاميذه الذين يرتدون الزي الرسمي ، ووقف على السرير. وصل إلى جانب النافذة وحدق في مشهد الربيع الرائع بالخارج. ومض الماء المتلألئ بين أوراق الصفصاف.

قعقعة!

“أنت تدفعني دائمًا إلى حضنك. سوف تجف الصباغة”.

 

خرجت امرأة من اللوحة وانتزعت اللفافة من يد تشو شيداو ، وعلقتها على الحائط بشكل صحيح.

“اللعنة على هذا القرف!” أنهى لي تشينغشان كل الشاي. حطم إبريق الشاي على الأرض ، وألقى غصن الصفصاف جانباً ، وانطلق نحو جناح السحب والمطر.

 

 

**(م.م / ساد)

“فو تشينغجين ، اجلب مؤخرتك الى هنا!”

 

 

**(م.م / ساد مجدداً)

على الرغم من أنني لا أعرف من أنت!

 

 

“لقد فزت!” ابتسم لي تشينغشان بصمت. تحركت شفتيه ، متعمدًا ذلك.

……

بدت الآثار لائقة. من الواضح أن ماء النسيان الخاص بها لم يكن قريبًا من قوة حساء النسيان للجدة منغ ، والذي يمكن أن يزيل كل شيء في ذاكرة الشخص. وإلا لما عرضته على لي تشينغشان أبدًا.

 

 

لقد طلبوا من جميع مزارعي ترسيخ الأساس حضور الاجتماع في جناح السحب والمطر هذه المرة ، ولكن من الواضح أن الأمر لم يكن كذلك.

**(م.م / ساد)

 

“ليس غريبًا أن يكون للرجل عدة زوجات ومحظيات ، أليس كذلك؟” ضحك لي تشينغشان. في ذلك الوقت ، كان طموحًا للغاية في هذا الصدد. بالتفكير في كيف يمكن حتى للقيط تشو تيان أن يتجول مع العديد من النساء في أحضانه ، لا يبدو أنه وجد أنه كان يطلب الكثير.

في الأكاديمية ، داخل مقر إقامة مدرسة الرسم.

“من الأفضل أن تتوقفي عن محاولة خداعي! كيف انسى؟ أعطني بعض ماء الذاكرة. هذا هو العلاج! ”

 

 

قام تشو شيداو بطرد جميع تلاميذه الذين يرتدون الزي الرسمي ، ووقف على السرير. وصل إلى جانب النافذة وحدق في مشهد الربيع الرائع بالخارج. ومض الماء المتلألئ بين أوراق الصفصاف.

 

 

سخن وجهها لسبب ما. لمست خدها. كانت رطبة بالفعل. تدفقت الدموع إلى ما لا نهاية.

بدأت عيناه تلمعان أيضًا. أنا حقا لا أريد أن أموت!

 

 

من هو فو تشينغجين؟ ماذا شربت؟

بعد أن زرع حياته كلها ، كان السبب والشيء الذي سعى وراءه لا يزالان يدوران حول كلمة واحدة ، طول العمر ، لأنه إذا عاش ، فسيكون هناك أمل ، وسيكون كل شيء أمامه الآن هو ملكه.

 

 

 

أجبر نفسه على الابتعاد. أخرج لوحة من حضنه بعناية ورفعها ببطء.

بدأ قلب رو شين يضرب ، بينما احمرت خديها قليلاً.

 

 

الشخص الموجود في اللوحة تحدق به حاليًا بعيون سوداء حبرية. كان ثوبها السماوي وشفتيها أحمر اللون قد رسمها في الماضي ، لكن بالنظر إليها مرة أخرى ، لم تعد تشبهها في الماضي بعد الآن.

 

 

 

“آ يان ، أنا جائع.”

 

 

“فو تشينغجين ، اجلب مؤخرتك الى هنا!”

بمجرد أن قال تشو شيداو ذلك ، ضربت نفحة من العطر على وجهه. لم يكن رائحة أحمر الشفاه بل رائحة الحبر.

في غمضة عين ، تلاشت كل الألوان ، تاركة وراءها قماشًا فارغًا. دخل نسيم الربيع المنزل ، وحرك القماش. كل ما تبقى هو الختم الأحمر الداكن في الزاوية ، كما كان من قبل.

 

 

“أنت تدفعني دائمًا إلى حضنك. سوف تجف الصباغة”.

 

 

 

خرجت امرأة من اللوحة وانتزعت اللفافة من يد تشو شيداو ، وعلقتها على الحائط بشكل صحيح.

 

 

“أنا بخير ، أليس كذلك؟” حدق لي تشينغشان في رو شين. لم يكن هناك حتى تلميح من عدم الإلمام في عينيه.

كما لو أنها فشلت في ملاحظة أن هالة الموت تزداد تدريجيًا على وجه تشو شيداو ، لمست بشرتها في المرآة وشقت طريقها إلى المطبخ في الخلف دون أن تسأل حتى عما يريد أن يأكله. بعد فترة ، ظهرت رائحة النار والدخان ، تلتها رائحة الطعام.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

“منذ متى!؟”

انحنى تشو شيداو على الطاولة وجلس. أخرج إبريقًا من الكحول وضعه على الطاولة. بدون تردد ، فتح الغطاء وقلب السائل الذهبي الذي حصل عليه من رو شين.

“مهما نسيت ، لن أستطيع أن أنساك!” هز لي تشينغشان رأسه ، كما لو كان يقاوم آثار ماء النسيان بشدة ، راغبًا في نحت المرأة أمامه في رأسه حتى لا ينساها أبدًا.

 

ومع ذلك ، كان دائمًا ما يقضي وقتًا سهلاً للغاية عندما كان مع رو شين. لم تتحقق رو شين في حقيقة أنه كان بحاجة لشرب ماء النسيان لخداع فو تشينغجين ، لكن لابد أنها عرفت بعض الأسرار عنه ، مثل كيف رأى شيخ التنين المحلق ، أو حتى حقيقة أن خاتم سوميرو للشيخ التنين المحلق كان عليه.

لم يمض وقت طويل قبل أن تقدم آ يان الأطباق. أخذ تشو شيداو قضمة. “إنه مالح.”

فرك التلميذ عينيه بقوة مشككًا في عينيه.

 

كان الوحش الإلهي شيزي معروفًا بقدرته على تمييز الأكاذيب ، لكنه لا يمكنه الاعتماد إلا على ضمير الشخص لرؤية الأكاذيب. إذا كان العقل نفسه قد نسي ، حتى شيزي لم يكن قادرًا على تمييز أي شيء.

قالت آ يان بسخط: “إذا كنت لا تريد أن تأكله ، فلا تأكله”.

رسم!

 

قبل أن يملأها الحزن، تحول الأمر إلى ارتباك. كلما فكرت بصعوبة ، كلما حاولت فهم شيء ما ، كلما تحول كل شيء إلى خصلات من السحب في يديها.

تم سكب الكحول في كوبين. مع طقطقة لطيفة في أيديهم ، شرب كل منهم الكحول وظلوا صامتين.

 

 

قبل أن يملأها الحزن، تحول الأمر إلى ارتباك. كلما فكرت بصعوبة ، كلما حاولت فهم شيء ما ، كلما تحول كل شيء إلى خصلات من السحب في يديها.

لم يكن هناك أي إحراج من الصمت. بعد أن أمضيا أكثر من قرن معًا ، فقد قالا بالفعل كل ما يريدان قوله لبعضهما البعض. كان على أعينهم أن تلتقي فقط ، ولم يشعروا بالحاجة للتحدث بعد الآن.

لم تكن قد شربت ماء النسيان من قبل. بدلاً من ذلك ، وجدت عددًا قليلاً من الأشخاص العاديين. مع إغراء مبلغ كبير من المال ، لن يهتم أحد بذكرياتهم. في واقع الأمر ، لم يتخيلوا أبدًا أنهم سيحصلون بالفعل على شيء يساوي الكثير من الفضة. ونتيجة لذلك ، قاموا ببيعها دون أدنى تردد.

 

 

“هل تخفي شيئًا عني؟” حدقت آ يان في تشو شيداو ببعض الشك. اليوم ، كان هناك شيء محجوب في عينيه ، وتجد صعوبة في قراءته.

ثم رأوا “سيدتهم” واقفة أمام مائدة الطعام في حيرة من أمرهم. كان وجهها مغطى بالدموع ، لكنها لم تبد حزينة بشكل خاص. بدت مرتبكة للغاية. نتيجة لذلك ، شعروا جميعًا بالاستياء الشديد. لقد فقد السيد عقله. هل تستحق لوحة مثل هذه الجهود التي بذلها طوال حياته؟

 

 

“ماذا يمكنني أن أخفي عنك؟” رفع تشو شيداو الكأس مرة أخرى بابتسامة.

……

 

 

لم يمض وقت طويل حتى تم إفراغ إبريق الكحول.

“مهما نسيت ، لن أستطيع أن أنساك!” هز لي تشينغشان رأسه ، كما لو كان يقاوم آثار ماء النسيان بشدة ، راغبًا في نحت المرأة أمامه في رأسه حتى لا ينساها أبدًا.

 

 

“هذا الكحول غريب جدًا. لماذا أشعر بالنشوة؟ ” دعمت آ يان جبهتها. شعرت برأسها ثقيلًا نوعًا ما.

 

 

“لقد فزت!” ابتسم لي تشينغشان بصمت. تحركت شفتيه ، متعمدًا ذلك.

“أشعر بقليل من النشوة أيضًا.” ابتسم تشو شيداو. أمور الماضي ارتفعت كالدخان والتراب قبل ان اتشتت. كما تشتت معه آخر شظية من الحياة التي بقيت فيه.

لم ينتبه لها أحد أيضًا. قامت مجموعة الأشخاص بوضع تشو شيداو بعناية على السرير ولفوا قطعة قماش بيضاء فوقه ، ونقلوه إلى القاعة الرئيسية في الوقت الحالي. لقد أرادوا الانتظار حتى عودة تلميذه المباشر تشو دانكينغ قبل اتخاذ أي قرارات.

 

لم يكن هناك أي إحراج من الصمت. بعد أن أمضيا أكثر من قرن معًا ، فقد قالا بالفعل كل ما يريدان قوله لبعضهما البعض. كان على أعينهم أن تلتقي فقط ، ولم يشعروا بالحاجة للتحدث بعد الآن.

مع قعقعة لطيفة ، اهتزت الأكواب والأطباق على الطاولة معًا. انحنى تشو شيداو على الطاولة ، دون أن يتحرك على الإطلاق. لقد توفي فجأة.

كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء. “أنت غاضبة؟”

 

 

مع قعقعة ، نهضت آ يان فجأة ودفعت كرسيها للخلف. “همم؟ من- من أنت؟ ”

 

 

استدارت فجأة وحدقت في القماش الفارغ على الحائط. حدقت في زاوية اللوحة ، في الختم الأحمر الداكن الباهت. قرأت الكلمتين “تشو شيداو” مرارًا وتكرارًا.

قبل أن يملأها الحزن، تحول الأمر إلى ارتباك. كلما فكرت بصعوبة ، كلما حاولت فهم شيء ما ، كلما تحول كل شيء إلى خصلات من السحب في يديها.

 

 

 

سخن وجهها لسبب ما. لمست خدها. كانت رطبة بالفعل. تدفقت الدموع إلى ما لا نهاية.

قبل أن يملأها الحزن، تحول الأمر إلى ارتباك. كلما فكرت بصعوبة ، كلما حاولت فهم شيء ما ، كلما تحول كل شيء إلى خصلات من السحب في يديها.

 

في غمضة عين ، تلاشت كل الألوان ، تاركة وراءها قماشًا فارغًا. دخل نسيم الربيع المنزل ، وحرك القماش. كل ما تبقى هو الختم الأحمر الداكن في الزاوية ، كما كان من قبل.

بدا مشهد الربيع خارج النافذة أكثر إشراقًا.

 

**(م.م / ساد)

 

 

 

……

 

 

عاد تلميذ ليجمع ملابس وأغراض تشو شيداو ، ويخطط لغسل تشو شيداو وتغييره إلى ملابس جديدة بمجرد عودة تشو دانكينغ ، فقط ليكتشف أنها “هي” لم تعد موجودة.

تمامًا كما جذب شيطان القمر في قرص مرآة الماء  انتباه الجميع ، لم تعر رو شين اهتمامًا لوصول هذا الشيطان المرعب على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، سألت بقلق ، “هل أنت بخير؟”

 

 

……

عندما واجه لي تشينغشان فو تشينغجين ، بدا هادئًا للغاية ، لكن رو شين شعرت بتوتره. هذا لا علاقة له بذكائها الحاد. كان تمثيل لي تشينغشان لا تشوبه شائبة.

 

 

 

ربما توصلوا إلى فهم ضمني؟ شمت رو شين في ازدراء. وما الفائدة من التوصل إلى تفاهم ضمني معه؟ لكن في الوقت نفسه ، لم تستطع إلا أن تقلق عليه أيضًا. فكرت على الفور في وجود ماء النسيان.

 

 

بدأت عيناه تلمعان أيضًا. أنا حقا لا أريد أن أموت!

لم تكن قد شربت ماء النسيان من قبل. بدلاً من ذلك ، وجدت عددًا قليلاً من الأشخاص العاديين. مع إغراء مبلغ كبير من المال ، لن يهتم أحد بذكرياتهم. في واقع الأمر ، لم يتخيلوا أبدًا أنهم سيحصلون بالفعل على شيء يساوي الكثير من الفضة. ونتيجة لذلك ، قاموا ببيعها دون أدنى تردد.

عبست رو شين. “إذا كنت قادرًا جدًا ، فلماذا لا تتذكرها فقط؟”

 

انحنى تشو شيداو على الطاولة وجلس. أخرج إبريقًا من الكحول وضعه على الطاولة. بدون تردد ، فتح الغطاء وقلب السائل الذهبي الذي حصل عليه من رو شين.

بدت الآثار لائقة. من الواضح أن ماء النسيان الخاص بها لم يكن قريبًا من قوة حساء النسيان للجدة منغ ، والذي يمكن أن يزيل كل شيء في ذاكرة الشخص. وإلا لما عرضته على لي تشينغشان أبدًا.

“ماذا يمكنني أن أخفي عنك؟” رفع تشو شيداو الكأس مرة أخرى بابتسامة.

 

“ماذا يمكنني أن أخفي عنك؟” رفع تشو شيداو الكأس مرة أخرى بابتسامة.

كانت آثاره في الأساس معاكسة لـ ماء الذاكرة. سمحت مياه الذاكرة للمستهلك بتذكر كل ما يريد أن يتذكره ، بينما جعل ماء النسيان المستهلك ينسى كل ما يريد أن يتذكره. أثناء عملية الصقل ، أشارت إلى صيغة ماء الذاكرة واختارت العديد من الأدوية ذات التأثيرات المعاكسة قبل إجراء المزيد من التعديلات عليها.

لم ينتبه لها أحد أيضًا. قامت مجموعة الأشخاص بوضع تشو شيداو بعناية على السرير ولفوا قطعة قماش بيضاء فوقه ، ونقلوه إلى القاعة الرئيسية في الوقت الحالي. لقد أرادوا الانتظار حتى عودة تلميذه المباشر تشو دانكينغ قبل اتخاذ أي قرارات.

 

 

كان هذا هو السبب في أنها ستبقى كما كانت من قبل أثناء إزالة ذكرياتها عن تشو شيداو.

 

 

مد لي تشينغشان يده. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على خداع القوى الصوفية لـ شيزي، إلا أن التحكم في أفكاره وقمع قوة ماء النسيان لم يكن صعبًا بشكل خاص مع السلحفاة الروحية.

كان الوحش الإلهي شيزي معروفًا بقدرته على تمييز الأكاذيب ، لكنه لا يمكنه الاعتماد إلا على ضمير الشخص لرؤية الأكاذيب. إذا كان العقل نفسه قد نسي ، حتى شيزي لم يكن قادرًا على تمييز أي شيء.

ومع ذلك ، كان دائمًا ما يقضي وقتًا سهلاً للغاية عندما كان مع رو شين. لم تتحقق رو شين في حقيقة أنه كان بحاجة لشرب ماء النسيان لخداع فو تشينغجين ، لكن لابد أنها عرفت بعض الأسرار عنه ، مثل كيف رأى شيخ التنين المحلق ، أو حتى حقيقة أن خاتم سوميرو للشيخ التنين المحلق كان عليه.

 

 

“أنا بخير ، أليس كذلك؟” حدق لي تشينغشان في رو شين. لم يكن هناك حتى تلميح من عدم الإلمام في عينيه.

 

 

“أنت تدفعني دائمًا إلى حضنك. سوف تجف الصباغة”.

“هل ما زلت تتذكرني؟” قال رو شين في مفاجأة. يجب أن ينسى كل ما يتذكره الآن.

 

 

“مهما نسيت ، لن أستطيع أن أنساك!” هز لي تشينغشان رأسه ، كما لو كان يقاوم آثار ماء النسيان بشدة ، راغبًا في نحت المرأة أمامه في رأسه حتى لا ينساها أبدًا.

“مهما نسيت ، لن أستطيع أن أنساك!” هز لي تشينغشان رأسه ، كما لو كان يقاوم آثار ماء النسيان بشدة ، راغبًا في نحت المرأة أمامه في رأسه حتى لا ينساها أبدًا.

بعد أن زرع حياته كلها ، كان السبب والشيء الذي سعى وراءه لا يزالان يدوران حول كلمة واحدة ، طول العمر ، لأنه إذا عاش ، فسيكون هناك أمل ، وسيكون كل شيء أمامه الآن هو ملكه.

 

 

بدأ قلب رو شين يضرب ، بينما احمرت خديها قليلاً.

فرك التلميذ عينيه بقوة مشككًا في عينيه.

 

 

“ما زلت مدينة لي بالكثير من الحبوب!”

لقد طلبوا من جميع مزارعي ترسيخ الأساس حضور الاجتماع في جناح السحب والمطر هذه المرة ، ولكن من الواضح أن الأمر لم يكن كذلك.

 

فرك التلميذ عينيه بقوة مشككًا في عينيه.

ومع ذلك ، فإن كلمات لي تشينغشان التالية تركت رو شين مذهولة قليلاً. قالت وهي تبتسم كما تفعل دائمًا ، “ألم تتخلى عن الحبوب المتبقية من أجل ماء النسيان؟”

لكن مع ذلك ، شعر رأسه بالخمول إلى حد ما ، لذلك طلب من الشخص الذي يقف وراءه العلاج.

 

 

“منذ متى!؟”

“هذا الكحول غريب جدًا. لماذا أشعر بالنشوة؟ ” دعمت آ يان جبهتها. شعرت برأسها ثقيلًا نوعًا ما.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“يا إلهي ، لقد نسيت.”

كان الزمن يتدفق كالماء ، وذكرياتها التي تشتت مثل الغبار ، مثل الدخان ، تجمعت مرة أخرى. في المرة الأولى التي تحدثت معه ، كانت أول مرة تطبخ له ، في المرة الأولى التي جادلت معه ، لأنها دمرت عمدًا جماله الذي رسمه حديثًا. من قال له أن يحدق فيها وكأنه مجنون؟

 

ومع ذلك ، كان دائمًا ما يقضي وقتًا سهلاً للغاية عندما كان مع رو شين. لم تتحقق رو شين في حقيقة أنه كان بحاجة لشرب ماء النسيان لخداع فو تشينغجين ، لكن لابد أنها عرفت بعض الأسرار عنه ، مثل كيف رأى شيخ التنين المحلق ، أو حتى حقيقة أن خاتم سوميرو للشيخ التنين المحلق كان عليه.

“من الأفضل أن تتوقفي عن محاولة خداعي! كيف انسى؟ أعطني بعض ماء الذاكرة. هذا هو العلاج! ”

لم يكن هناك أي إحراج من الصمت. بعد أن أمضيا أكثر من قرن معًا ، فقد قالا بالفعل كل ما يريدان قوله لبعضهما البعض. كان على أعينهم أن تلتقي فقط ، ولم يشعروا بالحاجة للتحدث بعد الآن.

 

 

مد لي تشينغشان يده. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على خداع القوى الصوفية لـ شيزي، إلا أن التحكم في أفكاره وقمع قوة ماء النسيان لم يكن صعبًا بشكل خاص مع السلحفاة الروحية.

ومع ذلك ، فإن كلمات لي تشينغشان التالية تركت رو شين مذهولة قليلاً. قالت وهي تبتسم كما تفعل دائمًا ، “ألم تتخلى عن الحبوب المتبقية من أجل ماء النسيان؟”

 

 

لكن مع ذلك ، شعر رأسه بالخمول إلى حد ما ، لذلك طلب من الشخص الذي يقف وراءه العلاج.

 

 

 

عبست رو شين. “إذا كنت قادرًا جدًا ، فلماذا لا تتذكرها فقط؟”

 

 

“هاه؟” عادت رو شين إلى رشدها ، لكنها اكتشفت أنها شعرت بقليل من الانزعاج.

كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء. “أنت غاضبة؟”

كان الوحش الإلهي شيزي معروفًا بقدرته على تمييز الأكاذيب ، لكنه لا يمكنه الاعتماد إلا على ضمير الشخص لرؤية الأكاذيب. إذا كان العقل نفسه قد نسي ، حتى شيزي لم يكن قادرًا على تمييز أي شيء.

 

ترجمة: zixar

“هاه؟” عادت رو شين إلى رشدها ، لكنها اكتشفت أنها شعرت بقليل من الانزعاج.

على الرغم من أنني لا أعرف من أنت!

 

 

ابتسم لي تشينغشان بشكل مؤذ. “يبدو أنني بحاجة فعلاً لمناقشة هذا الأمر مع شيونغزي.”

خرجت امرأة من اللوحة وانتزعت اللفافة من يد تشو شيداو ، وعلقتها على الحائط بشكل صحيح.

 

فو تشينغجين ، إذا لم يكن الأمر بسببك، فلماذا انا في حالة سكر …

“مناقشة ماذا؟”

وبينما كانت تتكلم وتلعن ، دخلت إلى اللوحة البيضاء.

 

 

“ليس غريبًا أن يكون للرجل عدة زوجات ومحظيات ، أليس كذلك؟” ضحك لي تشينغشان. في ذلك الوقت ، كان طموحًا للغاية في هذا الصدد. بالتفكير في كيف يمكن حتى للقيط تشو تيان أن يتجول مع العديد من النساء في أحضانه ، لا يبدو أنه وجد أنه كان يطلب الكثير.

 

 

بعد أن شعروا باختفاء هالة تشو شيداو ، لم يعد بإمكان تلاميذ مدرسة الرسم الاهتمام بالقواعد بعد الآن. اقتحموا المنزل وصرخوا قبل ذرف الدموع إلى ما لا نهاية. كانوا ينتحبون بشكل مؤلم.

نشأ هذا الفكر ونما مثل الأعشاب الضارة. عندما نظر إلى رو شين مرة أخرى ، نظر إليها بشكل مختلف قليلاً.

 

 

قالت آ يان بسخط: “إذا كنت لا تريد أن تأكله ، فلا تأكله”.

كان الاثنان يتواصلان سراً طوال الوقت ، فقط في حالة ملاحظة أحدهم لشيء ما على خطأ. كلاهما كانا يحدقان في الأمام ، ويتواصلان من زاوية أعينهما.

نظر حوله ، ورأى اللوحة على الحائط. لم يكن جمالها مختلفاً عن السابق ، وهي تبتسم بلطف ، إلا أن ابتسامتها أصبحت ضبابية تدريجياً.

 

“من الأفضل أن تتوقفي عن محاولة خداعي! كيف انسى؟ أعطني بعض ماء الذاكرة. هذا هو العلاج! ”

ومع ذلك ، عندما سمعت ذلك ، انقلبت رو شين ، وابتسمت بلطف ، وأثارت غضبها الروحي ، صرخت في أذني لي تشينغشان بصوت مدو ، “من الأفضل أن تستمر في الحلم اللعين!”

كلما كانا معًا ، كانا يمزحان مع بعضهما البعض باستمرار ، لدرجة أنهما سيطالبان بالنصر عندما يفقد الآخران الهدوء. بالنسبة لمدى جدية هذه النكات ، حتى لي تشينغشان نفسه لم يكن قادرًا على وضع إبهامه عليها.

 

**(م.م / ساد)

“لقد فزت!” ابتسم لي تشينغشان بصمت. تحركت شفتيه ، متعمدًا ذلك.

الشخص الموجود في اللوحة تحدق به حاليًا بعيون سوداء حبرية. كان ثوبها السماوي وشفتيها أحمر اللون قد رسمها في الماضي ، لكن بالنظر إليها مرة أخرى ، لم تعد تشبهها في الماضي بعد الآن.

 

 

كلما كانا معًا ، كانا يمزحان مع بعضهما البعض باستمرار ، لدرجة أنهما سيطالبان بالنصر عندما يفقد الآخران الهدوء. بالنسبة لمدى جدية هذه النكات ، حتى لي تشينغشان نفسه لم يكن قادرًا على وضع إبهامه عليها.

“يا إلهي ، لقد نسيت.”

 

 

ومع ذلك ، كان دائمًا ما يقضي وقتًا سهلاً للغاية عندما كان مع رو شين. لم تتحقق رو شين في حقيقة أنه كان بحاجة لشرب ماء النسيان لخداع فو تشينغجين ، لكن لابد أنها عرفت بعض الأسرار عنه ، مثل كيف رأى شيخ التنين المحلق ، أو حتى حقيقة أن خاتم سوميرو للشيخ التنين المحلق كان عليه.

 

 

ومع ذلك ، عندما سمعت ذلك ، انقلبت رو شين ، وابتسمت بلطف ، وأثارت غضبها الروحي ، صرخت في أذني لي تشينغشان بصوت مدو ، “من الأفضل أن تستمر في الحلم اللعين!”

ومع ذلك ، لم يكن قلقًا على الإطلاق ، حيث وضع نوعًا غريبًا من الثقة بها. رؤية كيف كانت رو شين لا تزال غاضبة، ابتسم لي تشينغشان. “إذا كنت تريد الاحتفاظ بالحبوب ، فاحتفظ بها! ليس الأمر كما لو أنه بقي الكثير. إنها مجرد زجاجة مياه طبية. لا يوجد مكان قريب بما يكفي لكي أنساك. ليس الأمر كما لو كنت الجدة منغ! ”

كان هذا هو السبب في أنها ستبقى كما كانت من قبل أثناء إزالة ذكرياتها عن تشو شيداو.

 

 

من كان يعرف ما شعرت به رو شين عندما سمعت ذلك. فجأة ، عادت إلى رشدها. ليس الأمر كما لو أنني الجدة منغ … يبدو أن ماء النسيان ليس فعالًا بشكل خاص على المزارعين. بالتأكيد سيد تشو سيكون بخير ، أليس كذلك؟ إنها مجرد لوحة بعد كل شيء.

كانت آثاره في الأساس معاكسة لـ ماء الذاكرة. سمحت مياه الذاكرة للمستهلك بتذكر كل ما يريد أن يتذكره ، بينما جعل ماء النسيان المستهلك ينسى كل ما يريد أن يتذكره. أثناء عملية الصقل ، أشارت إلى صيغة ماء الذاكرة واختارت العديد من الأدوية ذات التأثيرات المعاكسة قبل إجراء المزيد من التعديلات عليها.

 

ظهرت ابتسامة لطيفة تدريجياً في عينيها. مر قرن في عجلة من أمره ، وكأنها عاشت كل هذا مرة أخرى. ابتسمت فجأة. “كيف … أنسى؟” ثم شتمت ، “أيها العجوز ، أنت بالتأكيد تشعر بالملل بما فيه الكفاية.”

……

ومع ذلك ، عندما سمعت ذلك ، انقلبت رو شين ، وابتسمت بلطف ، وأثارت غضبها الروحي ، صرخت في أذني لي تشينغشان بصوت مدو ، “من الأفضل أن تستمر في الحلم اللعين!”

 

على الرغم من أنني لا أعرف من أنت!

“سيدي!”

في الأكاديمية ، داخل مقر إقامة مدرسة الرسم.

 

 

بعد أن شعروا باختفاء هالة تشو شيداو ، لم يعد بإمكان تلاميذ مدرسة الرسم الاهتمام بالقواعد بعد الآن. اقتحموا المنزل وصرخوا قبل ذرف الدموع إلى ما لا نهاية. كانوا ينتحبون بشكل مؤلم.

 

 

“ما زلت مدينة لي بالكثير من الحبوب!”

ثم رأوا “سيدتهم” واقفة أمام مائدة الطعام في حيرة من أمرهم. كان وجهها مغطى بالدموع ، لكنها لم تبد حزينة بشكل خاص. بدت مرتبكة للغاية. نتيجة لذلك ، شعروا جميعًا بالاستياء الشديد. لقد فقد السيد عقله. هل تستحق لوحة مثل هذه الجهود التي بذلها طوال حياته؟

كان الزمن يتدفق كالماء ، وذكرياتها التي تشتت مثل الغبار ، مثل الدخان ، تجمعت مرة أخرى. في المرة الأولى التي تحدثت معه ، كانت أول مرة تطبخ له ، في المرة الأولى التي جادلت معه ، لأنها دمرت عمدًا جماله الذي رسمه حديثًا. من قال له أن يحدق فيها وكأنه مجنون؟

 

 

لم ينتبه لها أحد أيضًا. قامت مجموعة الأشخاص بوضع تشو شيداو بعناية على السرير ولفوا قطعة قماش بيضاء فوقه ، ونقلوه إلى القاعة الرئيسية في الوقت الحالي. لقد أرادوا الانتظار حتى عودة تلميذه المباشر تشو دانكينغ قبل اتخاذ أي قرارات.

 

 

انحنى تشو شيداو على الطاولة وجلس. أخرج إبريقًا من الكحول وضعه على الطاولة. بدون تردد ، فتح الغطاء وقلب السائل الذهبي الذي حصل عليه من رو شين.

ظلت يدها ممدودة في الهواء ، ولم يعد حولها أحد ، لكنها لم تكن تعرف ماذا تفعل. شعرت وكأنها عادت إلى ما قبل قرن من الزمان ، عندما تم رسمها لأول مرة.

 

 

“هل تخفي شيئًا عني؟” حدقت آ يان في تشو شيداو ببعض الشك. اليوم ، كان هناك شيء محجوب في عينيه ، وتجد صعوبة في قراءته.

رسم!

……

 

 

استدارت فجأة وحدقت في القماش الفارغ على الحائط. حدقت في زاوية اللوحة ، في الختم الأحمر الداكن الباهت. قرأت الكلمتين “تشو شيداو” مرارًا وتكرارًا.

 

 

كان الزمن يتدفق كالماء ، وذكرياتها التي تشتت مثل الغبار ، مثل الدخان ، تجمعت مرة أخرى. في المرة الأولى التي تحدثت معه ، كانت أول مرة تطبخ له ، في المرة الأولى التي جادلت معه ، لأنها دمرت عمدًا جماله الذي رسمه حديثًا. من قال له أن يحدق فيها وكأنه مجنون؟

داخل دور علوي من الخيزران ، عبس شاب. على الرغم من أنه كان مستاء للغاية من هذا العمل الاخرق الذي ابتكره ، إلا أنه لا يزال يختم ختمه في الزاوية بحماس.

من هو فو تشينغجين؟ ماذا شربت؟

 

ابتسم لي تشينغشان بشكل مؤذ. “يبدو أنني بحاجة فعلاً لمناقشة هذا الأمر مع شيونغزي.”

كان هذا أول اجتماع لهم.

ومع ذلك ، كان دائمًا ما يقضي وقتًا سهلاً للغاية عندما كان مع رو شين. لم تتحقق رو شين في حقيقة أنه كان بحاجة لشرب ماء النسيان لخداع فو تشينغجين ، لكن لابد أنها عرفت بعض الأسرار عنه ، مثل كيف رأى شيخ التنين المحلق ، أو حتى حقيقة أن خاتم سوميرو للشيخ التنين المحلق كان عليه.

 

 

كان الزمن يتدفق كالماء ، وذكرياتها التي تشتت مثل الغبار ، مثل الدخان ، تجمعت مرة أخرى. في المرة الأولى التي تحدثت معه ، كانت أول مرة تطبخ له ، في المرة الأولى التي جادلت معه ، لأنها دمرت عمدًا جماله الذي رسمه حديثًا. من قال له أن يحدق فيها وكأنه مجنون؟

 

 

بعد أن شعروا باختفاء هالة تشو شيداو ، لم يعد بإمكان تلاميذ مدرسة الرسم الاهتمام بالقواعد بعد الآن. اقتحموا المنزل وصرخوا قبل ذرف الدموع إلى ما لا نهاية. كانوا ينتحبون بشكل مؤلم.

ظهرت ابتسامة لطيفة تدريجياً في عينيها. مر قرن في عجلة من أمره ، وكأنها عاشت كل هذا مرة أخرى. ابتسمت فجأة. “كيف … أنسى؟” ثم شتمت ، “أيها العجوز ، أنت بالتأكيد تشعر بالملل بما فيه الكفاية.”

تلاشى الجمال في اللوحة تدريجياً ، وتحول إلى صباغة حمراء وسماوية تنزف من القماش.

 

 

وبينما كانت تتكلم وتلعن ، دخلت إلى اللوحة البيضاء.

لكن مع ذلك ، شعر رأسه بالخمول إلى حد ما ، لذلك طلب من الشخص الذي يقف وراءه العلاج.

 

فرك التلميذ عينيه بقوة مشككًا في عينيه.

عاد تلميذ ليجمع ملابس وأغراض تشو شيداو ، ويخطط لغسل تشو شيداو وتغييره إلى ملابس جديدة بمجرد عودة تشو دانكينغ ، فقط ليكتشف أنها “هي” لم تعد موجودة.

لم تكن قد شربت ماء النسيان من قبل. بدلاً من ذلك ، وجدت عددًا قليلاً من الأشخاص العاديين. مع إغراء مبلغ كبير من المال ، لن يهتم أحد بذكرياتهم. في واقع الأمر ، لم يتخيلوا أبدًا أنهم سيحصلون بالفعل على شيء يساوي الكثير من الفضة. ونتيجة لذلك ، قاموا ببيعها دون أدنى تردد.

 

قالت آ يان بسخط: “إذا كنت لا تريد أن تأكله ، فلا تأكله”.

نظر حوله ، ورأى اللوحة على الحائط. لم يكن جمالها مختلفاً عن السابق ، وهي تبتسم بلطف ، إلا أن ابتسامتها أصبحت ضبابية تدريجياً.

 

 

 

فرك التلميذ عينيه بقوة مشككًا في عينيه.

انحنى تشو شيداو على الطاولة وجلس. أخرج إبريقًا من الكحول وضعه على الطاولة. بدون تردد ، فتح الغطاء وقلب السائل الذهبي الذي حصل عليه من رو شين.

 

 

تلاشى الجمال في اللوحة تدريجياً ، وتحول إلى صباغة حمراء وسماوية تنزف من القماش.

في غمضة عين ، تلاشت كل الألوان ، تاركة وراءها قماشًا فارغًا. دخل نسيم الربيع المنزل ، وحرك القماش. كل ما تبقى هو الختم الأحمر الداكن في الزاوية ، كما كان من قبل.

 

بدا مشهد الربيع خارج النافذة أكثر إشراقًا.

في غمضة عين ، تلاشت كل الألوان ، تاركة وراءها قماشًا فارغًا. دخل نسيم الربيع المنزل ، وحرك القماش. كل ما تبقى هو الختم الأحمر الداكن في الزاوية ، كما كان من قبل.

بمجرد أن قال تشو شيداو ذلك ، ضربت نفحة من العطر على وجهه. لم يكن رائحة أحمر الشفاه بل رائحة الحبر.

**(م.م / ساد مجدداً)

 

 

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

في الأكاديمية ، داخل مقر إقامة مدرسة الرسم.

……

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط