نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 463

مراقبة هالة ابن السماء ، تبدأ المعركة

مراقبة هالة ابن السماء ، تبدأ المعركة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

طرد أفكاره وركز على مراقبة الحركات في جميع أنحاء المحافظة. سيكون قادرًا على الرد في الوقت المناسب بغض النظر عن المدينة التي هاجمها الشياطين.

 

 

“سيدي!؟”

بالقرب من الغسق في البرية التي كانت مصبوغة باللون الأحمر بسبب غروب الشمس ، كان ظبي وحيد يرعى على العشب ورأسه منخفض أسفل تل صغير.

 

 

كانت يي ليوسو والآخرين مرتبكين. كانوا على شفا المعركة ، فكيف لا يشارك كقوة يعتمدون عليها أكثر من غيرهم؟

 

 

 

“لقد وافقت على معركة مع فو تشينغجين. نحن سنقاتل في الخامس من الشهر الخامس. قبل ذلك ، لن أشارك في أي معارك من أجل تكييف نفسي. سوف يفعل فو تشينغجين نفس الشيء. سيكون عليك الاعتماد على أنفسكم في هذه المعركة. من الواضح أن الغنائم التي تتلقوها ستذهب إليكم”.

في الساحة ، دار ممارسو التشي حول البرج عدة مرات في الخارج ، وهم يشاهدون هذا يتكشف في حالة صدمة. في مثل هذا الوقت ، لم يكن لديهم حتى الحق في استخدامهم كقطع شطرنج. ومع ذلك ، مع انتشار ألسنة اللهب ، لن يتمكن أحد من البقاء غير متورط.

 

 

عندها فقط فهم الجميع السبب. كانوا مليئين بالفرح والقلق لأنهم أصبحوا غير متأكدين من كيفية التصرف.

تمثل كل منارة واحدة مدينة أو قرية أو مستوطنة يتجمع فيها البشر.

 

 

كان الصراع المفتوح واسع النطاق مختلفًا عن الكمائن والاغتيالات. من الواضح أن مواجهة المزارعين البشريين في مواجهة مباشرة تنطوي على مخاطر كبيرة للغاية. ومع ذلك ، فإن الفوائد التي سيحصلون عليها من كل مزارع يقتلونه كانت بنفس القدر من الإغراء.

 

 

 

بعد إخبارهم بذلك ، أدار لي تشينغشان ظهره لمتجولي الليل وعاد إلى مسكنه ، فقط ليرى ميليبيد ملتفًا على السرير الحجري. من الواضح أن الشتاء قد مر بالفعل ، لكن هذا الرجل كان لا يزال في حالة سبات. كان يقضي وقت حياته بالنوم كل يوم.

مثلما استمتع النمر بالطعام اللذيذ الذي اصطاده ، كان هناك قعقعة ، وحتى الأرض اهتزت قليلاً ، تبعها قعقعة أخرى. كان يقترب. شعر النمر بالخطر ، لكنه كان مترددًا في التخلي عن الفريسة التي اصطادها للتو.

 

 

هدأ عقل لي تشينغشان المتوتر. ابتسم. “حتى لو قمت بالزراعة لعدة قرون أخرى ، فلن يحدث فرق إذا استمريت على هذا النحو. لا عجب أنك بهذه البساطة “. لقد ربت درع ميليبيد القاسي على رأسه كما كان يعتقد لنفسه ، يجب أن أجد جوهرًا شيطانيًا مناسبًا لك هذه المرة.

 

 

 

لم يمض وقت طويل حتى وصلت يي ليوسو ويي ليوبو معًا. سأل لي تشينغشان ، “هل انتهيت من المناقشة؟”

تحت قيادة بلود شادو و دراغون سنيل ، انضم كل شيطان بشكل أساسي في هذه العملية. كانوا مستعدين لمذبحة فوق الأرض.

 

 

“نعم. ما زلنا نركز على مهاجمة مناجم الاحجار الروحية. إن قتل الأشخاص العاديين والتحول إلى أعداء مع إمبراطورية شيا العظمى لا يجلب أي فائدة على الإطلاق “.

 

 

 

“طالما أنك تفهمين ذلك.” ابتسم لي تشينغشان. لم يكن يريد أن يصادف مرؤوسيه في ساحة المعركة أيضًا.

لم يقل لي تشينغشان شيئًا. لقد سحب سيف الماء الوهمي وركب عليه ، وأخفى نفسه.

 

 

“ومع ذلك ، أخشى فقط أنهم لن يخضعوا لي”. ظهرت شظية من القلق على وجه يي ليوسو الرقيق. كانت شاحبة مقارنة بهم عندما يتعلق الأمر بالقوة والأقدمية. إذا كان حاضرًا ، فلن تتصرف الأمهات الحاكمة ، ولكن إذا لم يكن هناك ، فسيكون من الصعب تحديد ذلك.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

“هذا يعود إليك بعد ذلك.”

 

 

 

كان لي تشينغشان غير مبال. كان الأشخاص الوحيدون الذي كان مرتبطًا بهم إلى حد ما بين متجولي الليل هما الشخصان الواقفان أمامه مباشرة ، أو بشكل أدق ، كانت يي ليوبو فقط.

 

 

تحت قيادة بلود شادو و دراغون سنيل ، انضم كل شيطان بشكل أساسي في هذه العملية. كانوا مستعدين لمذبحة فوق الأرض.

كانت يي ليوسو تابعة مؤثرة للغاية ، لكن ولائها له لن يتجاوز أبدًا ولائها لمُثلها العليا. في الواقع ، اشتبه لي تشينغشان في أنها مخبرة فو تشينغجين.

تشير “الهالة” إلى هالة الأحياء ، والتي كانت أيضًا هالة البشرية.

 

كانت يي ليوسو تابعة مؤثرة للغاية ، لكن ولائها له لن يتجاوز أبدًا ولائها لمُثلها العليا. في الواقع ، اشتبه لي تشينغشان في أنها مخبرة فو تشينغجين.

من بين كل متجولو الليل، ربما كانت هي الأكثر اتصالًا بالمزارعين البشر ، وكان لديها مثل هذا الفهم الجيد للأخبار الموجودة فوق الأرض. ومع ذلك ، بدون أي دليل مناسب ودون المعاناة من أي دليل فعلي ، لا يمكن أن يكلف لي تشينغشان عناء النظر في هذا الأمر.

في نفس الوقت ، في مدينة كلير ريفر.

 

“نعم. ما زلنا نركز على مهاجمة مناجم الاحجار الروحية. إن قتل الأشخاص العاديين والتحول إلى أعداء مع إمبراطورية شيا العظمى لا يجلب أي فائدة على الإطلاق “.

إذا ماتت يي ليوسو ، سيشعر لي تشينغشان بالشفقة والقليل من الحزن ، لكنه لن يكون حزينًا جدًا. كان سيخسر فقط مرؤوسًا قادرًا. ومع ذلك ، كانت يي ليوبو مختلفة.

 

 

 

“ليوبو ، إذا كنت لا تريدين الذهاب ، يمكنك فقط البقاء مرة أخرى!” نظر لي تشينغشان إلى يي ليوبو ، وأصبحت نظرته أكثر نعومة.

“لقد وافقت على معركة مع فو تشينغجين. نحن سنقاتل في الخامس من الشهر الخامس. قبل ذلك ، لن أشارك في أي معارك من أجل تكييف نفسي. سوف يفعل فو تشينغجين نفس الشيء. سيكون عليك الاعتماد على أنفسكم في هذه المعركة. من الواضح أن الغنائم التي تتلقوها ستذهب إليكم”.

 

بعد من عرف كم من الوقت ، ارتجفت منارة الدخان في الاتجاه الجنوبي الشرقي وبدأت في الضعف. مع كل قطعة صغيرة اختفت ، كانت تمثل موتًا لعدد لا يحصى من الأرواح. امتلأ الدخان بإحساس بالخوف أيضًا.

لم تكن قوة وعقل يي ليوبو قريبين من قوة أختها الكبرى ، لكن ولاءها له كان لا مثيل له. لقد حاولت حتى التضحية بنفسها من أجله في الماضي. نتيجة لذلك ، دللها كثيرًا. حتى لو تم استجوابه ، فإنه لا يزال يريدها أن تبقى في مكان آمن.

تشير “الهالة” إلى هالة الأحياء ، والتي كانت أيضًا هالة البشرية.

 

تشير “الهالة” إلى هالة الأحياء ، والتي كانت أيضًا هالة البشرية.

“شكرًا لك أيها السيد ، لكني أريد أن أمد يد المساعدة لأختي الكبرى.” لقد تأثرت يي ليوبو للغاية ، ولكن بعد لحظة من التردد ، كان هذا ما قررت فعله.

 

 

 

“كما يحلو لك ، ولكن كوني حذرة. خذ هذه التعويذات لحماية نفسك. إنهم ليسوا للقتال ، لذا لا تستخدمها بدون سبب وجيه “. أخرج لي تشينغشان بعض التعويذات القرمزية وسلمها إلى يي ليوبو.

في ساحة كبيرة أمام المكتب ، انشغل التلاميذ موهيزم ، وأخرجوا آلات مختلفة وشيدوا برجًا في أسرع وقت ممكن.

 

عندما أسس الإمبراطور المؤسس إمبراطورية شيا العظمى، وأصبح يحظى بالاحترام باعتباره ابن السماء ويقود البشرية إلى الازدهار ، تم تكليفه أيضًا بمسؤولية حكم مواطنيه. ومع ذلك ، مع الأقاليم التسع التي تمتد عدة مئات الآلاف من الكيلومترات في جميع الاتجاهات ، لم يكن الحكم سهلاً ، لذلك ابتكر “تقنية مراقبة الهالة لابن السماء”. كان بإمكانه أن يرى بعيدًا طالما كانت لديه نظرة عالية ، مما يسمح له برؤية حالة الأقاليم التسع.

“سيدي” ، غمغمت يي ليوبو قبل إلقاء نفسها مباشرة في ذراعي لي تشينغشان.

إذا ماتت يي ليوسو ، سيشعر لي تشينغشان بالشفقة والقليل من الحزن ، لكنه لن يكون حزينًا جدًا. كان سيخسر فقط مرؤوسًا قادرًا. ومع ذلك ، كانت يي ليوبو مختلفة.

 

نشأت الحياة في آلات الحرب التي جمعها جميع المزارعين في محافظة كلير ريفر ، وعلى استعداد لدخول المعركة.

“ليوسو ، اعتني بها جيدًا.” ربت لي تشينغشان على قاع يي ليوبو الممتلئ.

 

 

“اجل.” أجاب يي ليوسو. لقد شعرت في الواقع بالحسد قليلاً من هذه المودة التي أظهرها ، وشعرت حتى بشيء من الغيرة التي رفضت الاعتراف بها.

في ساحة كبيرة أمام المكتب ، انشغل التلاميذ موهيزم ، وأخرجوا آلات مختلفة وشيدوا برجًا في أسرع وقت ممكن.

 

 

بأمر من ملكة العنكبوت ، بدا الجو البارد المقفر تحت الأرض وكأنه حمم بركانية متماوجة. بدأت تدريجيا في الارتفاع والاندفاع.

 

 

……

تحت قيادة بلود شادو و دراغون سنيل ، انضم كل شيطان بشكل أساسي في هذه العملية. كانوا مستعدين لمذبحة فوق الأرض.

” هان  تييي ، هوا شينجزان، غامروا الى التمريرة الذهبية العظيمة. بمجرد وصولك ، قم بالإبلاغ فورًا عن الشياطين. إذا كانوا ضعفاء ، اقتلهم. إذا كانوا أقوياء ، تراجع. لا تتورط في معركة.

 

 

في نفس الوقت ، في مدينة كلير ريفر.

أخذ نفسا عميقا وشق طريقه نحو البرج. خطوة بخطوة ، صعد إلى الرصيف في القمة. اصبحت المدينة المحافظة بأكملها تحت قدميه بينما كانت مجموعة من الطيور تحلق من أمامه.

 

 

قام شيطان القمر بزيارة ، لكن الاجتماع لا يزال على ما يرام.

 

 

تعرف ليو تشانغ تشينغ على الجغرافيا البشرية لمحافظة كلير ريفر منذ زمن بعيد. قال على الفور ، “التمريرة الذهبية العظيمة لها شياطين تهاجم!” حتى قبل أن ينتهي ، بدأت منارة الدخان في الشمال في التراجع بسرعة.

الأمر الأول الذي أصدروه معًا لم يكن موجهًا نحو الشياطين. بدلاً من ذلك ، تم توجيهه إلى حفنة من العشائر والطوائف التي لم تنضم حتى إلى التحالف. كان بعض مزارعي ترسيخ الأساس هؤلاء يناورون باستمرار بين الجانبين ، ولم يشاركوا في الأمر برمته.

 

 

أخذ نفسا عميقا وشق طريقه نحو البرج. خطوة بخطوة ، صعد إلى الرصيف في القمة. اصبحت المدينة المحافظة بأكملها تحت قدميه بينما كانت مجموعة من الطيور تحلق من أمامه.

“لا يمكن عصيان هذه الأوامر. لديك يوم واحد للإبلاغ في مدينة المحافظة ، وإلا سيتم تدمير طوائفك وعشائرك! لن يتسامح العالم مع وجودك بعد الآن! ”

 

 

 

نشأت الحياة في آلات الحرب التي جمعها جميع المزارعين في محافظة كلير ريفر ، وعلى استعداد لدخول المعركة.

 

 

أنزل النمر نفسه أكثر على الأرض ، واقترب من الظبي بصمت. بدا أن الظبي يشعر بشيء ما ورفع رأسه ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل. انطلق جسد النمر القوي من الأدغال بسرعة البرق ، وهبط على الظبي. وانغمست أنيابه في رقبته مما جعله يأخذ أنفاسه الأخيرة.

عاد ليو تشانغ تشينغ إلى مكتبه الحكومي. لقد اغتسل وغيّر ملابسه ، وتغيير من الجلباب الكونفوشيوسي الذي كان يرتديه في كثير من الأحيان في رداءه كمسؤول نادرا ما كان يرتديه. أخرج الختم الرسمي الذي منحته له الإمبراطورية.

كانت تقنية مشاهدة الثروة تقنية سرية كانت موجودة منذ العصور القديمة. لم يكن أسلوبًا للاستشعار والتحقيق فحسب ، بل كان أيضًا يحتوي على عنصر من العرافة. كان بإمكانه رؤية ثروات الناس ، وقد أصبح تقريبًا أسلوبًا ضائعًا حتى يومنا هذا.

 

 

في ساحة كبيرة أمام المكتب ، انشغل التلاميذ موهيزم ، وأخرجوا آلات مختلفة وشيدوا برجًا في أسرع وقت ممكن.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

تشير “الهالة” إلى هالة الأحياء ، والتي كانت أيضًا هالة البشرية.

عندما خرج ليو تشانغ تشينغ من مكتبه ، كان البرج قد وصل بالفعل إلى أكثر من ثلاثمائة متر ، وطمس في السحب. رفع رأسه والنظر ، بدا وكأنه يميل ، كما لو أنه يمكن أن ينهار في أي وقت.

 

 

 

أخذ نفسا عميقا وشق طريقه نحو البرج. خطوة بخطوة ، صعد إلى الرصيف في القمة. اصبحت المدينة المحافظة بأكملها تحت قدميه بينما كانت مجموعة من الطيور تحلق من أمامه.

إذا أساءوا إدارة مواطنيهم وقادتهم إلى الفقر ، فإن هذه “الهالة” ستنخفض نتيجة لذلك. بعد ذلك ، يستدعى ابن السماء رعاياه من مختلف أراضيهم لتوبيخهم ومعاقبتهم.

 

 

ألقى ليو تشانغ تشينغ بصره إلى مكان أبعد. أضاء تعويذة الفضيلة العظيمة بداخله فجأة بنور متلألئ. بدا وكأنه أصبح شعلة مشتعلة عندما اندلعت عيناه فجأة بالضوء.

“اجل.” أجاب يي ليوسو. لقد شعرت في الواقع بالحسد قليلاً من هذه المودة التي أظهرها ، وشعرت حتى بشيء من الغيرة التي رفضت الاعتراف بها.

 

 

اختفت المناظر الطبيعية وتحولت إلى ضبابية. اختفت المدينة التي كانت تحت قدميه ، وتحولت إلى دخان يشبه الخيوط ، وارتفعت بشكل مستقيم في الهواء مثل منارة.

 

 

 

أصبحت منارة الدخان أصغر وأصغر. شعر ليو تشانغ تشينغ أن روحه كانت ترتفع نحو السماء اللانهائية. وارتفع المزيد من منارات الدخان في الأفق ، ظهرت في عينيه. كانت ذات ألوان وأحجام مختلفة ، لكن لم يكن أي منها كبيرًا مثل منارة الدخان التي أصبحت مدينة كلير ريفر.

غرق قلب ليو تشانغ تشينغ. أبلغ عن سلسلة من أسماء المواقع دون توقف.

 

بهوية ليو تشانغ تشينغ ، من الواضح أنه لن يدعي أبدًا أنه ابن السماء. لم يستطع حتى أن يطلق عليها “أسلوب اللورد في مراقبة الهالة”. كانت مجرد “تقنية المحافظ لمراقبة الهالة”.

أخيرًا ، راقب ليو تشانغ تشينغ الآلاف من المنارات ، مشكلاً مخططًا تقريبيًا للمحافظة بأكملها.

 

 

ألقى ليو تشانغ تشينغ بصره ولم يستطع إلا أن يتنهد. كانت “الهالة” الأساسية في كل مكان في حالة تدهور. كان الاستياء يتصاعد مع هالة العديد من الأماكن التي اختفت مباشرة ، والتي كانت تمثل أنها لم يعد يشغلها البشر.

تمثل كل منارة واحدة مدينة أو قرية أو مستوطنة يتجمع فيها البشر.

قبل مضي وقت طويل ، بدأت العشرات من المنارات ترتجف ، وغطت جميع اتجاهات المحافظة.

 

اختفت المناظر الطبيعية وتحولت إلى ضبابية. اختفت المدينة التي كانت تحت قدميه ، وتحولت إلى دخان يشبه الخيوط ، وارتفعت بشكل مستقيم في الهواء مثل منارة.

كانت تقنية مشاهدة الثروة تقنية سرية كانت موجودة منذ العصور القديمة. لم يكن أسلوبًا للاستشعار والتحقيق فحسب ، بل كان أيضًا يحتوي على عنصر من العرافة. كان بإمكانه رؤية ثروات الناس ، وقد أصبح تقريبًا أسلوبًا ضائعًا حتى يومنا هذا.

كانت يي ليوسو والآخرين مرتبكين. كانوا على شفا المعركة ، فكيف لا يشارك كقوة يعتمدون عليها أكثر من غيرهم؟

 

مثلما استمتع النمر بالطعام اللذيذ الذي اصطاده ، كان هناك قعقعة ، وحتى الأرض اهتزت قليلاً ، تبعها قعقعة أخرى. كان يقترب. شعر النمر بالخطر ، لكنه كان مترددًا في التخلي عن الفريسة التي اصطادها للتو.

ما استخدمه ليو تشانغ تشينغ لم يكن أسلوب مشاهدة الثروة ، أو أنه لن يكون قادرًا على رؤية جميع الـ1500 كيلومتر من محافظة كلير ريفر. بدلاً من ذلك ، استخدم “أسلوب مراقبة الهالة لابن السماء” الشهيرة.

كان لي تشينغشان غير مبال. كان الأشخاص الوحيدون الذي كان مرتبطًا بهم إلى حد ما بين متجولي الليل هما الشخصان الواقفان أمامه مباشرة ، أو بشكل أدق ، كانت يي ليوبو فقط.

 

 

عندما أسس الإمبراطور المؤسس إمبراطورية شيا العظمى، وأصبح يحظى بالاحترام باعتباره ابن السماء ويقود البشرية إلى الازدهار ، تم تكليفه أيضًا بمسؤولية حكم مواطنيه. ومع ذلك ، مع الأقاليم التسع التي تمتد عدة مئات الآلاف من الكيلومترات في جميع الاتجاهات ، لم يكن الحكم سهلاً ، لذلك ابتكر “تقنية مراقبة الهالة لابن السماء”. كان بإمكانه أن يرى بعيدًا طالما كانت لديه نظرة عالية ، مما يسمح له برؤية حالة الأقاليم التسع.

عاد ليو تشانغ تشينغ إلى مكتبه الحكومي. لقد اغتسل وغيّر ملابسه ، وتغيير من الجلباب الكونفوشيوسي الذي كان يرتديه في كثير من الأحيان في رداءه كمسؤول نادرا ما كان يرتديه. أخرج الختم الرسمي الذي منحته له الإمبراطورية.

 

كان لي تشينغشان غير مبال. كان الأشخاص الوحيدون الذي كان مرتبطًا بهم إلى حد ما بين متجولي الليل هما الشخصان الواقفان أمامه مباشرة ، أو بشكل أدق ، كانت يي ليوبو فقط.

تشير “الهالة” إلى هالة الأحياء ، والتي كانت أيضًا هالة البشرية.

 

 

 

إذا سمح العديد من النبلاء والأباطرة بانتشار القلوب الطيبة والعدالة ، وإذا أداروا وحكموا بانسجام ، فإن البشرية ستزدهر ، وستقوى هذه “الهالة” ، وهذا ما أرادوه.

 

 

 

إذا أساءوا إدارة مواطنيهم وقادتهم إلى الفقر ، فإن هذه “الهالة” ستنخفض نتيجة لذلك. بعد ذلك ، يستدعى ابن السماء رعاياه من مختلف أراضيهم لتوبيخهم ومعاقبتهم.

كانت تقنية مشاهدة الثروة تقنية سرية كانت موجودة منذ العصور القديمة. لم يكن أسلوبًا للاستشعار والتحقيق فحسب ، بل كان أيضًا يحتوي على عنصر من العرافة. كان بإمكانه رؤية ثروات الناس ، وقد أصبح تقريبًا أسلوبًا ضائعًا حتى يومنا هذا.

 

 

بهوية ليو تشانغ تشينغ ، من الواضح أنه لن يدعي أبدًا أنه ابن السماء. لم يستطع حتى أن يطلق عليها “أسلوب اللورد في مراقبة الهالة”. كانت مجرد “تقنية المحافظ لمراقبة الهالة”.

 

 

لم يمض وقت طويل حتى وصلت يي ليوسو ويي ليوبو معًا. سأل لي تشينغشان ، “هل انتهيت من المناقشة؟”

ومع ذلك ، فإن ليو تشانغ تشينغ فقط الذي تم الاعتراف به كحاكم من قبل الإمبراطورية يمكنه استخدام هذه التقنية ، وكل ما يمكنه فعله هو مراقبة المحافظة. ومع ذلك ، فقد اتبعت نفس مبدأ “أسلوب مراقبة الهالة لابن السماء”.

 

 

تشير “الهالة” إلى هالة الأحياء ، والتي كانت أيضًا هالة البشرية.

لم يكن بحاجة لزيارة مختلف الأراضي للاطمئنان على قضاة المقاطعات المختلفين. كل ما كان عليه فعله هو إجراء مراقبة هالة روتينية واحدة كل عام من مدينة المحافظة ، وسيكون قادرًا على معاقبة قضاة المقاطعة أو مكافأتهم وفقًا لذلك.

 

 

 

ألقى ليو تشانغ تشينغ بصره ولم يستطع إلا أن يتنهد. كانت “الهالة” الأساسية في كل مكان في حالة تدهور. كان الاستياء يتصاعد مع هالة العديد من الأماكن التي اختفت مباشرة ، والتي كانت تمثل أنها لم يعد يشغلها البشر.

 

 

نشأت الحياة في آلات الحرب التي جمعها جميع المزارعين في محافظة كلير ريفر ، وعلى استعداد لدخول المعركة.

إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحرب ، فقد احتاج ماركيز رويي فقط إلى نظرة واحدة من موقع المراقبة، وكان سيطرده من منصب المحافظ على الفور.

 

 

 

طرد أفكاره وركز على مراقبة الحركات في جميع أنحاء المحافظة. سيكون قادرًا على الرد في الوقت المناسب بغض النظر عن المدينة التي هاجمها الشياطين.

بهوية ليو تشانغ تشينغ ، من الواضح أنه لن يدعي أبدًا أنه ابن السماء. لم يستطع حتى أن يطلق عليها “أسلوب اللورد في مراقبة الهالة”. كانت مجرد “تقنية المحافظ لمراقبة الهالة”.

 

 

بعد من عرف كم من الوقت ، ارتجفت منارة الدخان في الاتجاه الجنوبي الشرقي وبدأت في الضعف. مع كل قطعة صغيرة اختفت ، كانت تمثل موتًا لعدد لا يحصى من الأرواح. امتلأ الدخان بإحساس بالخوف أيضًا.

 

 

تشير “الهالة” إلى هالة الأحياء ، والتي كانت أيضًا هالة البشرية.

تعرف ليو تشانغ تشينغ على الجغرافيا البشرية لمحافظة كلير ريفر منذ زمن بعيد. قال على الفور ، “التمريرة الذهبية العظيمة لها شياطين تهاجم!” حتى قبل أن ينتهي ، بدأت منارة الدخان في الشمال في التراجع بسرعة.

كانت تقنية مشاهدة الثروة تقنية سرية كانت موجودة منذ العصور القديمة. لم يكن أسلوبًا للاستشعار والتحقيق فحسب ، بل كان أيضًا يحتوي على عنصر من العرافة. كان بإمكانه رؤية ثروات الناس ، وقد أصبح تقريبًا أسلوبًا ضائعًا حتى يومنا هذا.

 

 

قبل مضي وقت طويل ، بدأت العشرات من المنارات ترتجف ، وغطت جميع اتجاهات المحافظة.

“ليوسو ، اعتني بها جيدًا.” ربت لي تشينغشان على قاع يي ليوبو الممتلئ.

 

 

كان هناك قول مأثور أن غضب ابن السماء يمكن أن يصبغ بالقرمزي لألف كيلومتر. لا يمكن تحدي أمر الملكة العنكبوت. لم تكن تمزح عندما قالت إنها تريد ذبح مائة مدينة.

 

 

 

غرق قلب ليو تشانغ تشينغ. أبلغ عن سلسلة من أسماء المواقع دون توقف.

لم يمض وقت طويل حتى وصلت يي ليوسو ويي ليوبو معًا. سأل لي تشينغشان ، “هل انتهيت من المناقشة؟”

 

 

” هان  تييي ، هوا شينجزان، غامروا الى التمريرة الذهبية العظيمة. بمجرد وصولك ، قم بالإبلاغ فورًا عن الشياطين. إذا كانوا ضعفاء ، اقتلهم. إذا كانوا أقوياء ، تراجع. لا تتورط في معركة.

بالقرب من الغسق في البرية التي كانت مصبوغة باللون الأحمر بسبب غروب الشمس ، كان ظبي وحيد يرعى على العشب ورأسه منخفض أسفل تل صغير.

 

 

تحت البرج الطويل ، أصدر هان أنجون أيضًا سلسلة من الأوامر ، وانتفض المزارعون في ترسيخ الأساس، واندفعوا في جميع الاتجاهات. بغض النظر عن سمعتهم ، يمكنهم الآن فقط أن يكونوا قطع شطرنج.

 

 

بأمر من ملكة العنكبوت ، بدا الجو البارد المقفر تحت الأرض وكأنه حمم بركانية متماوجة. بدأت تدريجيا في الارتفاع والاندفاع.

كان الناس في المدينة قد أغلقوا أبوابهم ونوافذهم.

بعد من عرف كم من الوقت ، ارتجفت منارة الدخان في الاتجاه الجنوبي الشرقي وبدأت في الضعف. مع كل قطعة صغيرة اختفت ، كانت تمثل موتًا لعدد لا يحصى من الأرواح. امتلأ الدخان بإحساس بالخوف أيضًا.

 

 

في الساحة ، دار ممارسو التشي حول البرج عدة مرات في الخارج ، وهم يشاهدون هذا يتكشف في حالة صدمة. في مثل هذا الوقت ، لم يكن لديهم حتى الحق في استخدامهم كقطع شطرنج. ومع ذلك ، مع انتشار ألسنة اللهب ، لن يتمكن أحد من البقاء غير متورط.

كان الصراع المفتوح واسع النطاق مختلفًا عن الكمائن والاغتيالات. من الواضح أن مواجهة المزارعين البشريين في مواجهة مباشرة تنطوي على مخاطر كبيرة للغاية. ومع ذلك ، فإن الفوائد التي سيحصلون عليها من كل مزارع يقتلونه كانت بنفس القدر من الإغراء.

 

 

بدت المواقف قاسية ، لكنها كانت مجرد عملية تحقيق في الوقت الحالي. سيقومون بتعبئة قواتهم بشكل صحيح بعد فهم اتجاه هجوم الشياطين.

 

 

 

في البداية ، كان هان أنجون يدخل في بعض التفاصيل مع التعليمات ، ولكن في النهاية ، كان يقول فقط اسمًا وموقعًا.

 

 

“لي تشينغشان ، مدينة الأنهار التسعة.” عندما ذكر اسم لي تشينغشان ، توقف هان أنجون قليلاً وحدق فيه بعمق.

“ليوسو ، اعتني بها جيدًا.” ربت لي تشينغشان على قاع يي ليوبو الممتلئ.

 

 

لم يقل لي تشينغشان شيئًا. لقد سحب سيف الماء الوهمي وركب عليه ، وأخفى نفسه.

 

 

“ليوبو ، إذا كنت لا تريدين الذهاب ، يمكنك فقط البقاء مرة أخرى!” نظر لي تشينغشان إلى يي ليوبو ، وأصبحت نظرته أكثر نعومة.

لقد بدأت أخيرًا.

“ليوبو ، إذا كنت لا تريدين الذهاب ، يمكنك فقط البقاء مرة أخرى!” نظر لي تشينغشان إلى يي ليوبو ، وأصبحت نظرته أكثر نعومة.

 

تشير “الهالة” إلى هالة الأحياء ، والتي كانت أيضًا هالة البشرية.

……

بعد إخبارهم بذلك ، أدار لي تشينغشان ظهره لمتجولي الليل وعاد إلى مسكنه ، فقط ليرى ميليبيد ملتفًا على السرير الحجري. من الواضح أن الشتاء قد مر بالفعل ، لكن هذا الرجل كان لا يزال في حالة سبات. كان يقضي وقت حياته بالنوم كل يوم.

 

 

بالقرب من الغسق في البرية التي كانت مصبوغة باللون الأحمر بسبب غروب الشمس ، كان ظبي وحيد يرعى على العشب ورأسه منخفض أسفل تل صغير.

 

 

” هان  تييي ، هوا شينجزان، غامروا الى التمريرة الذهبية العظيمة. بمجرد وصولك ، قم بالإبلاغ فورًا عن الشياطين. إذا كانوا ضعفاء ، اقتلهم. إذا كانوا أقوياء ، تراجع. لا تتورط في معركة.

ربما لأنه كان في أواخر الربيع ، فإن طعم العشب اللذيذ جعله يسقط دفاعه. لقد فشل تمامًا في ملاحظة زوج من العيون البرتقالية الصفراء تحدق بها من الأدغال المجاورة. تحت الليل النازل ، تألقت العيون.

إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحرب ، فقد احتاج ماركيز رويي فقط إلى نظرة واحدة من موقع المراقبة، وكان سيطرده من منصب المحافظ على الفور.

 

كان لي تشينغشان غير مبال. كان الأشخاص الوحيدون الذي كان مرتبطًا بهم إلى حد ما بين متجولي الليل هما الشخصان الواقفان أمامه مباشرة ، أو بشكل أدق ، كانت يي ليوبو فقط.

أنزل النمر نفسه أكثر على الأرض ، واقترب من الظبي بصمت. بدا أن الظبي يشعر بشيء ما ورفع رأسه ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل. انطلق جسد النمر القوي من الأدغال بسرعة البرق ، وهبط على الظبي. وانغمست أنيابه في رقبته مما جعله يأخذ أنفاسه الأخيرة.

 

 

طرد أفكاره وركز على مراقبة الحركات في جميع أنحاء المحافظة. سيكون قادرًا على الرد في الوقت المناسب بغض النظر عن المدينة التي هاجمها الشياطين.

مثلما استمتع النمر بالطعام اللذيذ الذي اصطاده ، كان هناك قعقعة ، وحتى الأرض اهتزت قليلاً ، تبعها قعقعة أخرى. كان يقترب. شعر النمر بالخطر ، لكنه كان مترددًا في التخلي عن الفريسة التي اصطادها للتو.

 

 

 

حولت غروب الشمس بالقرب من الأفق التل إلى مخطط متوهج. فجأة ، مر ظل ضخم فوق التل ، الذي غطى غروب الشمس وسحق النمر إلى أشلاء مثل الجبل.

 

 

بالقرب من الغسق في البرية التي كانت مصبوغة باللون الأحمر بسبب غروب الشمس ، كان ظبي وحيد يرعى على العشب ورأسه منخفض أسفل تل صغير.

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

عندما خرج ليو تشانغ تشينغ من مكتبه ، كان البرج قد وصل بالفعل إلى أكثر من ثلاثمائة متر ، وطمس في السحب. رفع رأسه والنظر ، بدا وكأنه يميل ، كما لو أنه يمكن أن ينهار في أي وقت.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط