هروب ضوء الدم
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
لم يستطع لي تشينغشان إلا التفكير في شيء سخيف للغاية. عدو يعلمني السيف؟
“إنها تنتظرني.” شياو آن قفزت من على الصخرة وطارت في المسافة.
لم يستطع لي تشينغشان إلا التفكير في شيء سخيف للغاية. عدو يعلمني السيف؟
ومع ذلك ، فإنه لن يترك أي فرص لتقوية نفسه تفلت منه. لقد حفظ تمامًا أسلوب السيف الذي عرضه فو تشينغجين سابقًا. امام العداوة الكبيرة ، لم تكن الخدمات الصغيرة كافية لجعله يتردد.
ومع ذلك ، فإنه لن يترك أي فرص لتقوية نفسه تفلت منه. لقد حفظ تمامًا أسلوب السيف الذي عرضه فو تشينغجين سابقًا. امام العداوة الكبيرة ، لم تكن الخدمات الصغيرة كافية لجعله يتردد.
حتى لو لم يقل ذلك ، كان تشو تونغ ما زال يمد إصبعه. صاعقة برق انطلقت.
حتى شيخة السحابة التي كانت مستاءة من تجنب شياو آن للحرب اعتقدت ، علينا حماية هذه الطفلة. لا يمكننا السماح للشياطين بالاقتراب منها.
……
لم تكن شياو آن قد توقعت موقعًا فحسب ، بل توقعت أيضًا وقتًا دقيقًا للغاية أيضًا ، وهذا هو السبب في تمكنهم من جمع أقوى مجموعة من المزارعين التي كان على محافظة كلير ريفر تقديمها. كان عليهم التأكد من موت بلود شادو.
ذهب الربيع وجاء الصيف. كان الطقس حارا ورطبا. تراكمت الغيوم الكثيفة الداكنة في السماء منتظرة عاصفة.
ولكن في الوقت نفسه ، لفتت انتباهه رائحة عطرة من الدم الطازج المغري.
تنعق الغربان بصخب وهي تحلق في الهواء رافضة الهبوط. كانت مثل بقع السمسم الأسود منتشرة في السماء.
“شيطان الدم لم يمت! لا تتوقف! ” نادى ليو تشانغ تشينغ.
“إنها تنتظرني.” شياو آن قفزت من على الصخرة وطارت في المسافة.
إذا تمكن شخص ما من ملاحظة مسارات كل هذه الغربان ، فقد يكون قادرًا على اكتشاف نوع من الأنماط بعد ساعة من المراقبة.
“لكن بلود شادو ليس في هذا الاتجاه.”
الغربان التي استحضرها لي تشينغشان من قوة إيمانه مبعثرة في المسافة وتشاهد من أعلى ، مما سمح له بأخذ هذا المشهد من زوايا مختلفة. لقد صُدم سرا.
خط من الضوء الدموي الأحمر ملتصق بالقرب من الأرض. اندفعت عاصفة من الرياح التي أطلقها مرورا ببعض الغربان ومزقتها إربا. تناثر الريش الأسود في السماء.
حتى لو لم يقل ذلك ، كان تشو تونغ ما زال يمد إصبعه. صاعقة برق انطلقت.
ومع ذلك ، فقد اختفى هذا الريش شديد السواد قبل أن يصل إلى الأرض.
كان المطر يتساقط كالدلاء ، بينما كانت السماء مظلمة كالليل. قطعت ستة خطوط من الضوء في الهواء. كانت في الواقع ستة قطع أثرية غامضة.
حتى شيخة السحابة التي كانت مستاءة من تجنب شياو آن للحرب اعتقدت ، علينا حماية هذه الطفلة. لا يمكننا السماح للشياطين بالاقتراب منها.
“إنه هنا” ، همس لي تشينغشان في لوح من اليشم للتواصل. وقف على جبل شاهق في مكان بعيد للغاية ، محدقًا في الظل الأسود الذي يبرز من الأفق.
“قلت فقط إنه سيأتي. لم أقل قط أنه سيموت “. شياو ان ابتسمت بشكل جميل. عندها فقط بدت كفتاة صغيرة. “إنه العكس تماما. لقد تأكدت من أنه لن يموت هنا أبدًا “.
كانت المدينة قائمة هناك ، لكنها الآن أصبحت فخًا.
تم إطلاق لعنة تجميد لقائد مدرسة الأسماء مرارًا وتكرارًا ، مما أدى إلى تعطيل كل محاولة من محاولات بلود شادو للهروب.
“إنها تنتظرني.” شياو آن قفزت من على الصخرة وطارت في المسافة.
لم يشق طريقه. مع زراعته في ترسيخ الأساس المبكر، لم يكن لديه الحق في المشاركة في الكمين هذه المرة. بالطبع ، كان هذا أيضًا شكلًا من أشكال الحماية.
كانت السماء مظلمة لدرجة أنها بدت مثل الغسق. كان بلود شادو قد وصل بالفعل إلى أبواب المدينة. فجأة ، شعر بإشارة من القلق ، كما لو أن شيئًا ما كان يختمر ، تمامًا مثل السحب في السماء.
ولكن في الوقت نفسه ، لفتت انتباهه رائحة عطرة من الدم الطازج المغري.
تم إطلاق العنان لتقنيات مختلفة من الاصطياد والتقييد في نفس الوقت. تحولت خيوط الضوء الذهبي إلى سلاسل ، تتجول وتغلق المساحة في كل مكان. ارتفعت الأشجار الكثيفة من الأرض ، وتمتد أغصانها وتخترق السماء.
كان هناك قعقعة الرعد ، مما جعل قلبه يترنح. جعله يفكر في البرق الإلهي الذي استدعاه الكاهن الداويست القذر. ثم سخر من نفسه. إذا كان مجرد ذلك الداويست ذو الأنف الثور ، فيمكنه الهروب بأمان إذا واجهه عشر أو مائة مرة أخرى.
“لست أنا فقط هذه المرة! الشيطان البائس ، استعد للموت! ” سخر تشو تونغ كما لو أن النتيجة قد تم تحديدها بالفعل. كان يستمتع بفرحة.
خط من الضوء الدموي الأحمر ملتصق بالقرب من الأرض. اندفعت عاصفة من الرياح التي أطلقها مرورا ببعض الغربان ومزقتها إربا. تناثر الريش الأسود في السماء.
حتى الوحوش البرية العادية يمكن أن تشعر بوصول الموت. في زراعته ، أصبحت حواسه أكثر حدة. لم يشعر بأي خطر يهدد حياته ، فاقتحم المدينة دون قلق.
في تلك اللحظة ، تجمد بلود شادو . كل ما استطاع فعله هو مشاهدة بلا حول ولا قوة بينما السلاسل المتكثفة من تشي جينغ المعدن الروحي ملفوفة حوله بقوة ، وشكلت الأشجار قفصًا ضخمًا. اندفعت سبع أو ثماني قطع أثرية روحية وقطع أثرية غامضة معًا ، مما أدى إلى طحنه الى اللحم المفروم.
الغربان التي استحضرها لي تشينغشان من قوة إيمانه مبعثرة في المسافة وتشاهد من أعلى ، مما سمح له بأخذ هذا المشهد من زوايا مختلفة. لقد صُدم سرا.
غراب يجلس على بوابات المدينة يطلق نعيقا غريبا قبل الإقلاع.
في كل اتجاه خارج المدينة، قام ثمانية مزارعين من ترسيخ الأساس بزرع ثمانية اعلام تشكيل ، وحاصروا على الفور بلود شادو في التشكيل أثناء اندفاعهم إلى المدينة معًا.
“توقعاتك إلهية بالتأكيد. يبدو أنه لا داعي لفعل أي شيء هذه المرة “. ابتسم لي تشينغشان ببراعة ونظر إلى الوراء.
كان هناك قعقعة الرعد ، مما جعل قلبه يترنح. جعله يفكر في البرق الإلهي الذي استدعاه الكاهن الداويست القذر. ثم سخر من نفسه. إذا كان مجرد ذلك الداويست ذو الأنف الثور ، فيمكنه الهروب بأمان إذا واجهه عشر أو مائة مرة أخرى.
تطويق مثل هذا مرعب للغاية. ناهيك عن الهروب ، فلن تتاح لك الفرصة للرد. بمجرد أن تقع من خلال تقنية ما ، فإن سبعة أو ثمانية الآخرين قد هاجموا عليك بالفعل. إذا كنت أنا ، فربما كنت بالكاد أتمكن من وضع القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية ، وكل ما كنت قادرًا على فعله هو مجرد مشاهدة تجفيف التشي الشيطاني. بغض النظر عن مقدار التشي الشيطاني الذي أملكه ، بغض النظر عن مدى سرعة الاسترداد ، ما زلت غير قادر على تحمل شيء من هذا القبيل.
جلست شياو آن على صخرة رمادية تحت شجرة صنوبر كبيرة ، وتحدق في حشرة على الأغصان في حالة ذهول بينما كان شعرها الشبيه بالأعشاب البحرية يتدفق بحرية. كانت هادئة مثل زهرة الأوركيد. عند سماع كلمات لي تشينغشان ، هزت رأسها برفق.
“لن يموت هنا.”
“ماذا ؟ ألم تتوقعي أن يأتي بلود شادو الى هنا؟ ” كان لي تشينغشان متفاجئًا جدًا. لقد قاموا بالفعل بتحويل المدينة بأكملها الى الفخاخ. حتى لو اقتحم شيطان القمر هناك لسبب ما ، فسينتهي امره.
أصيب الجميع في المدينة بالذهول. كيف استطاع بلود شادو الفرار في ظل الظروف الحالية؟
انها حقا عبقرية. مع عرافتها ، ستكون الهزيمة مؤكدة للشياطين!
“قلت فقط إنه سيأتي. لم أقل قط أنه سيموت “. شياو ان ابتسمت بشكل جميل. عندها فقط بدت كفتاة صغيرة. “إنه العكس تماما. لقد تأكدت من أنه لن يموت هنا أبدًا “.
اختفت بعض الطفولية عن صوتها ، وحل محلها شعور بالوضوح. كان ممتعًا للغاية ، كما لو كان يمتلك قوة خارقة يمكن أن تريح أرواح الناس.
في كل اتجاه خارج المدينة، قام ثمانية مزارعين من ترسيخ الأساس بزرع ثمانية اعلام تشكيل ، وحاصروا على الفور بلود شادو في التشكيل أثناء اندفاعهم إلى المدينة معًا.
ترجمة: zixar
“هل هو حقا بهذه الدقة؟” رمش لي تشينغشان عينيه. لقد شعر بالدهشة الشديدة على الرغم من أنه لم يكن لديه فكرة عن كيفية عمل كل هذا.
“إنها حقًا بهذه الدقة.” شياو آن نسخت لي تشينغشان ورمشت عينيها أيضًا. “لكن لن يكون الأمر بهذه الدقة في كل مرة ، لأنه متورط في العديد من روابط الكارما ، ولديه كارما عميقة جدًا معي.”
كانت المدينة قائمة هناك ، لكنها الآن أصبحت فخًا.
“ما الكارما ؟”
“إلى أين تذهبين؟”
ذهب الربيع وجاء الصيف. كان الطقس حارا ورطبا. تراكمت الغيوم الكثيفة الداكنة في السماء منتظرة عاصفة.
قعقعة! أمطرت عدة صواعق من البرق من السماء معًا ، مثل تنين ضخم يغطس.
“وقد بدأ ذلك!” استدار لي تشينغشان بسرعة وحدق في المدينة المنعزلة في الأفق.
كان عليه أيضًا تجاوز الضغط الذي يمكن أن يسببه له فو تشينغجين ودراغون سنيل.
“انت مرة اخرى!”
الغربان التي استحضرها لي تشينغشان من قوة إيمانه مبعثرة في المسافة وتشاهد من أعلى ، مما سمح له بأخذ هذا المشهد من زوايا مختلفة. لقد صُدم سرا.
تحول بلود شادو وي إلى حالة بائسة بفعل الصواعق المتتالية من البرق بينما كان يحدق في تشو تونغ أمامه في مفاجأة وغضب. لماذا كان أنف الثور اللعين هذا يعرف دائمًا مكان ظهوره؟
“لست أنا فقط هذه المرة! الشيطان البائس ، استعد للموت! ” سخر تشو تونغ كما لو أن النتيجة قد تم تحديدها بالفعل. كان يستمتع بفرحة.
ومع ذلك ، فقد اختفى هذا الريش شديد السواد قبل أن يصل إلى الأرض.
عرافة تلك الطفلة شياو آن دقيقة بالتأكيد!
كان المطر يتساقط كالدلاء ، بينما كانت السماء مظلمة كالليل. قطعت ستة خطوط من الضوء في الهواء. كانت في الواقع ستة قطع أثرية غامضة.
تصرف بلود شادو بحذر كما كان يفعل عادة. دون أن ينبس ببنت شفة ، رفرف عباءته وانطلق في الهواء. لقد تحرك أسرع من البرق ، واصطدم في حاجز من الضوء.
غراب يجلس على بوابات المدينة يطلق نعيقا غريبا قبل الإقلاع.
في كل اتجاه خارج المدينة، قام ثمانية مزارعين من ترسيخ الأساس بزرع ثمانية اعلام تشكيل ، وحاصروا على الفور بلود شادو في التشكيل أثناء اندفاعهم إلى المدينة معًا.
“شيطان الدم هو مجرد جوهر شيطاني الآن ربما مات بالفعل.” قال ليو تشانغ تشينغ بمرارة.
كيف يمكن أن يكونوا على يقين من أنني سأظهر هنا؟ أوه لا ، أنا في خطر هذه المرة! أصبح بلود شادو أبيض شاحب.
لم يكن تشو تونغ فقط. استمتع المزارعون الآخرون جميعًا بسعادة بالغة. كان ممارسو العرافة بالتأكيد ثمينين في هذا اليوم وهذا العصر ، وبدقتها ، جعلتها في الأساس شيئًا أقرب إلى كنز نادر. كلهم امتدحوها في الداخل.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
لم تكن شياو آن قد توقعت موقعًا فحسب ، بل توقعت أيضًا وقتًا دقيقًا للغاية أيضًا ، وهذا هو السبب في تمكنهم من جمع أقوى مجموعة من المزارعين التي كان على محافظة كلير ريفر تقديمها. كان عليهم التأكد من موت بلود شادو.
“إلى أين تذهبين؟”
لم يكن تشو تونغ فقط. استمتع المزارعون الآخرون جميعًا بسعادة بالغة. كان ممارسو العرافة بالتأكيد ثمينين في هذا اليوم وهذا العصر ، وبدقتها ، جعلتها في الأساس شيئًا أقرب إلى كنز نادر. كلهم امتدحوها في الداخل.
من بين آلاف اللعنات ، ربما كانت لعنة التجميد أشهرها. كانت أكثر ملاءمة من أي أسلوب لمحاصرة الخصم.
الوقت مضبوط تمامًا .
غراب يجلس على بوابات المدينة يطلق نعيقا غريبا قبل الإقلاع.
انها حقا عبقرية. مع عرافتها ، ستكون الهزيمة مؤكدة للشياطين!
كان قائد مدرسة الأسماء قد نطق بكلمة “تجميد” أحد عشر مرة ، بعد أن وصل إلى حده الأقصى. هو أيضا خفف في هذه اللحظة.
حتى شيخة السحابة التي كانت مستاءة من تجنب شياو آن للحرب اعتقدت ، علينا حماية هذه الطفلة. لا يمكننا السماح للشياطين بالاقتراب منها.
……
بأفكارهم المختلفة ، لم يتفوه المزارعون التسعة الأقوياء بكلمة واحدة ، مما أدى إلى المطاردة. أطلقوا العنان لأقوى حركاتهم في نفس الوقت لقتل بلود شادو .
تحول بلود شادو وي إلى حالة بائسة بفعل الصواعق المتتالية من البرق بينما كان يحدق في تشو تونغ أمامه في مفاجأة وغضب. لماذا كان أنف الثور اللعين هذا يعرف دائمًا مكان ظهوره؟
كان المطر يتساقط كالدلاء ، بينما كانت السماء مظلمة كالليل. قطعت ستة خطوط من الضوء في الهواء. كانت في الواقع ستة قطع أثرية غامضة.
كانت السماء مظلمة لدرجة أنها بدت مثل الغسق. كان بلود شادو قد وصل بالفعل إلى أبواب المدينة. فجأة ، شعر بإشارة من القلق ، كما لو أن شيئًا ما كان يختمر ، تمامًا مثل السحب في السماء.
تم إطلاق العنان لتقنيات مختلفة من الاصطياد والتقييد في نفس الوقت. تحولت خيوط الضوء الذهبي إلى سلاسل ، تتجول وتغلق المساحة في كل مكان. ارتفعت الأشجار الكثيفة من الأرض ، وتمتد أغصانها وتخترق السماء.
كل هذا كان مخططًا له مسبقًا. كان عملهم الجماعي مثاليًا. ومع ذلك ، مع سرعة بلود شادو ، كان سريعًا بما يكفي للهروب قبل أن تتمكن هذه التقنيات من الالتفاف حوله.
ومع ذلك ، عندما شاهد شخصيتها تختفي في الأفق ، شعر بإحساس غريب بالكآبة ، مثل “طفلي كبر وأصبح مستقلاً الآن”. إنه حقًا لا يستطيع الذهاب دون زيادة قوته بعد الآن. على الأقل ، لم يستطع الشحوب مقارنة بشياو آن.
مزارع وسيم شاحب يرتدي أردية بيضاء بين المزارعين التسعة فتح فمه وبصق كلمة واحدة نحو بلود شادو ، “تجميد!”
لم يكن صاخبًا ، لكنه وصل إلى آذان الجميع بوضوح. حتى من على بعد خمسين كيلومترًا ، كان بإمكان لي تشينغشان سماع كلماته بشكل غامض.
الوقت مضبوط تمامًا .
حتى شيخة السحابة التي كانت مستاءة من تجنب شياو آن للحرب اعتقدت ، علينا حماية هذه الطفلة. لا يمكننا السماح للشياطين بالاقتراب منها.
“هذه هي لعنة تجميد مدرسة الأسماء. بلود شادو لن يكون قادرًا على الهروب هذه المرة “. ابتسم لي تشينغشان.
جلست شياو آن على صخرة رمادية تحت شجرة صنوبر كبيرة ، وتحدق في حشرة على الأغصان في حالة ذهول بينما كان شعرها الشبيه بالأعشاب البحرية يتدفق بحرية. كانت هادئة مثل زهرة الأوركيد. عند سماع كلمات لي تشينغشان ، هزت رأسها برفق.
كان لجميع المدارس المائة فنونها العجيبة. ركزت مدرسة الأسماء على المفاهيم والكلمات ، مستخدمة اللغة للتعبير عن تلميح من حقائق العالم. لقد ورثوا الشتائم والنحس من المزارعين القدامى وكانوا معروفين بإضفاء القوة مع كل كلمة يتحدثون بها. يمكن أن يصيبوا دون علم الخصم.
من بين آلاف اللعنات ، ربما كانت لعنة التجميد أشهرها. كانت أكثر ملاءمة من أي أسلوب لمحاصرة الخصم.
في تلك اللحظة ، تجمد بلود شادو . كل ما استطاع فعله هو مشاهدة بلا حول ولا قوة بينما السلاسل المتكثفة من تشي جينغ المعدن الروحي ملفوفة حوله بقوة ، وشكلت الأشجار قفصًا ضخمًا. اندفعت سبع أو ثماني قطع أثرية روحية وقطع أثرية غامضة معًا ، مما أدى إلى طحنه الى اللحم المفروم.
كان هناك قعقعة الرعد ، مما جعل قلبه يترنح. جعله يفكر في البرق الإلهي الذي استدعاه الكاهن الداويست القذر. ثم سخر من نفسه. إذا كان مجرد ذلك الداويست ذو الأنف الثور ، فيمكنه الهروب بأمان إذا واجهه عشر أو مائة مرة أخرى.
“شيطان الدم لم يمت! لا تتوقف! ” نادى ليو تشانغ تشينغ.
القدرة الفطرية ، هروب ضوء الدم!
المعدن ، والخشب ، والماء ، والنار ، والأرض – هبطت تقنيات قوية مختلفة لجميع العناصر الخمسة على بلود شادو .
على وجه الخصوص ، رفع الكاهن الداويست القذر تشو تونغ السيف الخشبي ‘ذبح البرق’ نحو السماء. انطلق الرعد بلا نهاية حيث اخترق صاعقة برق كثيفة وامضة السماء ، باقية لفترة طويلة جدًا.
قعقعة! أمطرت عدة صواعق من البرق من السماء معًا ، مثل تنين ضخم يغطس.
تم إطلاق لعنة تجميد لقائد مدرسة الأسماء مرارًا وتكرارًا ، مما أدى إلى تعطيل كل محاولة من محاولات بلود شادو للهروب.
“لست أنا فقط هذه المرة! الشيطان البائس ، استعد للموت! ” سخر تشو تونغ كما لو أن النتيجة قد تم تحديدها بالفعل. كان يستمتع بفرحة.
الغربان التي استحضرها لي تشينغشان من قوة إيمانه مبعثرة في المسافة وتشاهد من أعلى ، مما سمح له بأخذ هذا المشهد من زوايا مختلفة. لقد صُدم سرا.
لم يكن صاخبًا ، لكنه وصل إلى آذان الجميع بوضوح. حتى من على بعد خمسين كيلومترًا ، كان بإمكان لي تشينغشان سماع كلماته بشكل غامض.
تطويق مثل هذا مرعب للغاية. ناهيك عن الهروب ، فلن تتاح لك الفرصة للرد. بمجرد أن تقع من خلال تقنية ما ، فإن سبعة أو ثمانية الآخرين قد هاجموا عليك بالفعل. إذا كنت أنا ، فربما كنت بالكاد أتمكن من وضع القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية ، وكل ما كنت قادرًا على فعله هو مجرد مشاهدة تجفيف التشي الشيطاني. بغض النظر عن مقدار التشي الشيطاني الذي أملكه ، بغض النظر عن مدى سرعة الاسترداد ، ما زلت غير قادر على تحمل شيء من هذا القبيل.
رغم ذلك ، فإن إعداد فخ مثل هذا ليس بالأمر السهل. كل من الشياطين والمزارعين حساسون للغاية للأخطار التي تهدد الحياة. لولا حقيقة أنهم قد استوعبوا تحركاته ، لكان من المفترض أن يكون بلود شادو قادرًا على المجيء والذهاب كما يشاء حتى لو كان يواجه التسعة ، ويتحرك بحرية. العرافة لا تزال هي الجزء الأكثر رعبا. لا ، لدي الجوهر الشيطاني للسلحفاة الروحية ، لذلك يجب أن أمتلك الموهبة في هذا الجانب. أحتاج أن أتعلم من شياو آن في المستقبل.
كل هذا كان مخططًا له مسبقًا. كان عملهم الجماعي مثاليًا. ومع ذلك ، مع سرعة بلود شادو ، كان سريعًا بما يكفي للهروب قبل أن تتمكن هذه التقنيات من الالتفاف حوله.
استدار لي تشينغشان وسأل ، “أوه ، حسنًا ، ماذا تقصدين بالكارما سابقًا؟ من الواضح أن بلود شادو قد انتهى الآن ، فلماذا قلت إنه لن يموت هنا؟ ”
كيف يمكن أن يكونوا على يقين من أنني سأظهر هنا؟ أوه لا ، أنا في خطر هذه المرة! أصبح بلود شادو أبيض شاحب.
“قلت فقط إنه سيأتي. لم أقل قط أنه سيموت “. شياو ان ابتسمت بشكل جميل. عندها فقط بدت كفتاة صغيرة. “إنه العكس تماما. لقد تأكدت من أنه لن يموت هنا أبدًا “.
“إنها تنتظرني.” شياو آن قفزت من على الصخرة وطارت في المسافة.
“شيطان الدم ، اليوم هو يوم موتك.” عندما رأى تشو تونغ كيف اقترب شيطان الدم من الموت ، أطلق ضحكة عظيمة.
“ما الكارما ؟”
“إلى أين تذهبين؟”
ولكن في الوقت نفسه ، لفتت انتباهه رائحة عطرة من الدم الطازج المغري.
” لقتل بلود شادو.” ابتسمت شياو آن.
“لكن بلود شادو ليس في هذا الاتجاه.”
انها حقا عبقرية. مع عرافتها ، ستكون الهزيمة مؤكدة للشياطين!
مع بانغ، انفجرت قطعة اللحم. دفعت الطاقة العنيفة كل القطع الأثرية الغامضة والتقنيات. فقط الجوهر الشيطاني الأحمر الدمي دار كما انطلق على شكل وميض أحمر مع حفيف.
فقط عندما كان لي تشينغشان على وشك مطاردتها ، فكر في الأمر وأوقف نفسه. منذ أن جعلته شياو آن ينتظر هنا ، كان لديها سببها بالتأكيد.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
لم يكن قلقًا بشأن سلامة شياو آن. بعد الوصول إلى الطبقة الأولى من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، من المحتمل أن ملكة العنكبوت وحدها هي التي يمكن أن تشكل خطرًا يهدد حياتها ، بالإضافة إلى ذلك “الشخص” المختبئ في أعماق الصهارة. لم يكن هناك داعٍ لأن يقلق كثيرًا.
ومع ذلك ، عندما شاهد شخصيتها تختفي في الأفق ، شعر بإحساس غريب بالكآبة ، مثل “طفلي كبر وأصبح مستقلاً الآن”. إنه حقًا لا يستطيع الذهاب دون زيادة قوته بعد الآن. على الأقل ، لم يستطع الشحوب مقارنة بشياو آن.
كان لجميع المدارس المائة فنونها العجيبة. ركزت مدرسة الأسماء على المفاهيم والكلمات ، مستخدمة اللغة للتعبير عن تلميح من حقائق العالم. لقد ورثوا الشتائم والنحس من المزارعين القدامى وكانوا معروفين بإضفاء القوة مع كل كلمة يتحدثون بها. يمكن أن يصيبوا دون علم الخصم.
كان عليه أيضًا تجاوز الضغط الذي يمكن أن يسببه له فو تشينغجين ودراغون سنيل.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“شيطان الدم ، اليوم هو يوم موتك.” عندما رأى تشو تونغ كيف اقترب شيطان الدم من الموت ، أطلق ضحكة عظيمة.
كان المطر يتساقط كالدلاء ، بينما كانت السماء مظلمة كالليل. قطعت ستة خطوط من الضوء في الهواء. كانت في الواقع ستة قطع أثرية غامضة.
كان قائد مدرسة الأسماء قد نطق بكلمة “تجميد” أحد عشر مرة ، بعد أن وصل إلى حده الأقصى. هو أيضا خفف في هذه اللحظة.
لم يستطع لي تشينغشان إلا التفكير في شيء سخيف للغاية. عدو يعلمني السيف؟
لم يستطع لي تشينغشان إلا التفكير في شيء سخيف للغاية. عدو يعلمني السيف؟
بلود شادو، الذي تحول إلى قطعة لحم حمراء ، فجأة بدأ ينفصل ويلوي. ظهر وجه شرير هناك.
لم يستطع لي تشينغشان إلا التفكير في شيء سخيف للغاية. عدو يعلمني السيف؟
القدرة الفطرية ، هروب ضوء الدم!
مع بانغ، انفجرت قطعة اللحم. دفعت الطاقة العنيفة كل القطع الأثرية الغامضة والتقنيات. فقط الجوهر الشيطاني الأحمر الدمي دار كما انطلق على شكل وميض أحمر مع حفيف.
فقط عندما كان لي تشينغشان على وشك مطاردتها ، فكر في الأمر وأوقف نفسه. منذ أن جعلته شياو آن ينتظر هنا ، كان لديها سببها بالتأكيد.
“أوقفوه!” قال ليو تشانغ تشينغ على عجل.
جلست شياو آن على صخرة رمادية تحت شجرة صنوبر كبيرة ، وتحدق في حشرة على الأغصان في حالة ذهول بينما كان شعرها الشبيه بالأعشاب البحرية يتدفق بحرية. كانت هادئة مثل زهرة الأوركيد. عند سماع كلمات لي تشينغشان ، هزت رأسها برفق.
حتى لو لم يقل ذلك ، كان تشو تونغ ما زال يمد إصبعه. صاعقة برق انطلقت.
“وقد بدأ ذلك!” استدار لي تشينغشان بسرعة وحدق في المدينة المنعزلة في الأفق.
ومع ذلك ، عندما اصطدم الضوء الدموي الأحمر بالتشكيل ، مر بالفعل من خلاله مباشرة وأبحر عبر السماء. ضرب البرق الحاجز بشدة.
أصيب الجميع في المدينة بالذهول. كيف استطاع بلود شادو الفرار في ظل الظروف الحالية؟
لم يستطع لي تشينغشان إلا التفكير في شيء سخيف للغاية. عدو يعلمني السيف؟
“شيطان الدم هو مجرد جوهر شيطاني الآن ربما مات بالفعل.” قال ليو تشانغ تشينغ بمرارة.
ومع ذلك ، عندما شاهد شخصيتها تختفي في الأفق ، شعر بإحساس غريب بالكآبة ، مثل “طفلي كبر وأصبح مستقلاً الآن”. إنه حقًا لا يستطيع الذهاب دون زيادة قوته بعد الآن. على الأقل ، لم يستطع الشحوب مقارنة بشياو آن.
أراد الجميع تصديق ذلك ، لكن لا أحد منهم صدق ذلك! في تلك اللحظة ، من الواضح أن شيطان الدم قد تخلى عن جسده وهرب.
هل مات بلود شادو ؟
بالطبع لا!
لم يكن قلقًا بشأن سلامة شياو آن. بعد الوصول إلى الطبقة الأولى من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، من المحتمل أن ملكة العنكبوت وحدها هي التي يمكن أن تشكل خطرًا يهدد حياتها ، بالإضافة إلى ذلك “الشخص” المختبئ في أعماق الصهارة. لم يكن هناك داعٍ لأن يقلق كثيرًا.
غراب يجلس على بوابات المدينة يطلق نعيقا غريبا قبل الإقلاع.
فقط بعد الطيران على بعد خمسمائة كيلومتر توقف بلود شادو وهبط. بدأ لحمه ودمه في النمو على الفور ، وتحول إلى خفاش أحمر في غمضة عين ، وهو يرفرف بجناحيه. بعد ذلك بقليل ، استعاد شكل بشري. بدا في حالة جيدة تمامًا ، بصرف النظر عن حقيقة أن وجهه كان أبيضًا شاحبًا ، بدون ذرّة دم.
ومع ذلك ، فإنه لن يترك أي فرص لتقوية نفسه تفلت منه. لقد حفظ تمامًا أسلوب السيف الذي عرضه فو تشينغجين سابقًا. امام العداوة الكبيرة ، لم تكن الخدمات الصغيرة كافية لجعله يتردد.
ترجمة: zixar
تنعق الغربان بصخب وهي تحلق في الهواء رافضة الهبوط. كانت مثل بقع السمسم الأسود منتشرة في السماء.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
