نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 485

مدينة نسيج العنكبوت التي تشبه المتاهة

مدينة نسيج العنكبوت التي تشبه المتاهة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

في شائعات متجولي الليل، كان يرمز أساسًا إلى ذلك بالضبط. لا أحد يستطيع أن يغادر هنا حيا.

كانت مدينة نسيج العنكبوت فارغة.

 

 

 

هرب متجولو الليل بعيدًا ، عائدين إلى مدنهم. كانوا يخشون الانخراط في أكبر اضطراب اجتماعي تحت الأرض في الألفية الماضية.

 

 

لقد تم أخيرًا إطلاق سراح الإحباط الذي عانى منه على مر السنين. لم يكن يعتز بها بحنان على الإطلاق ، بل كان يدور حولها تمامًا على جسدها الناعم الساحر كالغازي والفاتح. إلى جانب قوته العظيمة التي كانت كافية لتقسيم الجبال ، كان الأمر وحشيًا تقريبًا.

أما بالنسبة للشخصية الكبيرة التي حملت الملكة العنكبوت نحو غرفتها ، فقد وصفه الجميع بأنه ميت من الداخل قبل أن يشمتوا على المصير الذي ينتظره. لقد فعلوا ذلك على الرغم من أن هذا كان أحدث حاكم لهم ، على الرغم من أنه كان أكثر إحسانًا من ملكة العنكبوت.

 

 

 

لكنهم لم يستطيعوا كبحها. كانت هذه هي طبيعة متجولي الليل. سوف يهتفون لسوء حظ الآخرين ، خاصة لمن هم أقوى منهم.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت خطوات لي تشينغشان حازمة للغاية ، وكانت ملكة العنكبوت بين ذراعيه خفيفًا للغاية. شعرها الأسود الذي كان مربوطًا وملفوفًا لأسفل ، يتأرجح برفق مع خطواته.

 

 

 

كان الغضب الهستيري الحاد السام قد اختفى بالفعل من وجهها تمامًا. استقر جسدها الرشيق بين ذراعيه بخنوع ، ولفت ذراعيها النحيفتين حول رقبته. شكلت شفتيها القرمزية ابتسامة ساحرة ، حيث قبلت رقبة لي تشينغشان بلطف وتركت وراءها علامة ناعمة ورطبة.

في وسط القاعة ، أحاط ستة عشر عمودًا بمنصة حجرية دائرية يبدو أنها تشغل نصف حجم القمر.

 

قاطع أنين صاخب أفكار لي تشينغشان. كان هناك بعض الألم ، لكن معظمه كان متعة.

في الحقيقة ، لم تكن مهتمة بالنتيجة النهائية للعبة الشطرنج هذه. لقد أزعجتها الوفيات الغامضة لـ بلود شادو  و سترونغ بولدر ، تمامًا مثل قطعتين من الشطرنج وجدتهما مريحة للغاية لاستخدامهم قد تم انتزاعهم منها فجأة.

 

 

استندت الملكة العنكبوت على ذراعها ، مستلقية على الفراش الناعم وهي تحدق في لي تشينغشان باهتمام كبير.

كان لديها هدف واحد فقط مع كل ما تفعله – إرضاء نفسها.

ما مقدار القوة التي يمتلكها الاثنان؟ على الرغم من أنهم يتمتعون أيضًا بتحكم كبير في قوتهم ، بعد قضاء الكثير من الوقت في التشابك ، ستظل هناك لحظات نسوا فيها السيطرة على قوتهم.

 

 

ستجعل القوة العظيمة والعمر الطويل دائمًا الناس يكشفون عن ذواتهم الحقيقية. ربما كان المزارعون البشريون مرتبطين بالأخلاق ، لكن الشياطين كانوا دائمًا يفعلون ما يريدون.

بدت قوة لي تشينغشان بلا نهاية ، وصب كل شيء في واد لا قاع مماثل.

 

 

بعد الوصول إلى هذه المرحلة من اللعبة ، انطلق شيء ما فجأة ، مما جعله ممتعًا بشكل غير متوقع. كان هذا كله بفضله. عندما فكرت في أنها ستتشابك معه قريبًا قبل أن تتذوق دمه ولحمه ، اختفى كل استيائها مهما كان عظيماً ، دون أن يترك أثراً.

لم يتراجع لي تشينغشان ، وألقى بنفسه على القمة وأمسك مباشرة بالقمم الثلجية الممتلئة بالثلوج التي كان يتوق إليها طوال هذا الوقت. لقد كافح بالفعل من أجل الحصول على فهم مناسب بيد واحدة ، وعجمه بأي شكل يريده. لم يظهر أي حنان على الإطلاق. كانت القوة التي استخدمها كافية لتحريف الفولاذ.

 

 

كانت ستكبحه بقوة وتقضم أطرافه شيئًا فشيئًا بينما يظل واعياً. هل سيصرخ ويتوسل؟ أم سيقاوم بصمت؟

ما مقدار القوة التي يمتلكها الاثنان؟ على الرغم من أنهم يتمتعون أيضًا بتحكم كبير في قوتهم ، بعد قضاء الكثير من الوقت في التشابك ، ستظل هناك لحظات نسوا فيها السيطرة على قوتهم.

 

كان هذا هو المسار الذي سلكه لي تشينغشان في المرة الأولى التي جاء فيها إلى مدينة نسيج العنكبوت.

كانت متحمسة مثل فتاة صغيرة في الحب. ملأ الترقب الحلو المستقبل المجهول. لقد مرت بالفعل سنوات عديدة منذ آخر مرة واجهت فيها هذا الإحساس.

أصبح لي تشينغشان متحمسًا ببطء. زاد تدفق دمه مع تسارع ضربات قلبه أيضًا.

 

قاطع أنين صاخب أفكار لي تشينغشان. كان هناك بعض الألم ، لكن معظمه كان متعة.

تردد صدى وقع الأقدام في القاعة القاتمة. لم يجرؤ لي تشينغشان على الاسترخاء.

هرب متجولو الليل بعيدًا ، عائدين إلى مدنهم. كانوا يخشون الانخراط في أكبر اضطراب اجتماعي تحت الأرض في الألفية الماضية.

 

 

عندما قبلت شفتيها رقبته ، من كان يعلم ما إذا كانت ستلدغه بعمق في اللحظة التالية وتحقن سمًا مميتًا فيه. عندما لفت ذراعيها حوله ، من كان يعرف ما إذا كانت سيفقد رقبته في اللحظة التالية.

لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. لم أمارس هذه القدرة الفطرية لكي أستخدمها بهذه الطريقة.(* هههههههههههههههههههه)

 

 

وفقًا للمعلومات السابقة ، لن تتخذ ملكة العنكبوت عادةً مثل هذا الإجراء. كانت تقتل وتأكل فقط بعد أن تستمتع بنفسها.

” نورث مون، كنت أرغب في الأصل في الحفاظ على حياتك، ولكن بعد مزيد من الدراسة، قد يكون لدي طفلك بداخلي بالفعل. لا يمكن أن يستمر من دون غذاء لحم ودم أبيه، أليس كذلك؟ من أجل طفلنا، يمكنك أن تموت بسلام! ”

 

 

ومع ذلك ، بدا الأمر وكأنه يعبث باستمرار بقنبلة. على الرغم من أن كل خبرتك أخبرتك أنها لن تنفجر نتيجة لذلك تفجرك إلى أشلاء ، فلا أحد يستطيع الاسترخاء حقًا أيضًا.

 

 

 

في الوقت نفسه ، أطلق جسدها إغراءًا بدائيًا قويًا ، بمظهرها الساحر ، وشكلها الرشيق ، وصدرها الحسي ، ورجليها النحيفتين.

كان هجوم لي تشينغشان المفاجئ هو القشة التي قصمت ظهر البعير.

 

كانت قاعة واسعة بشكل لا يصدق. حتى لو تجمع هنا ألف شخص ، فلن تشعر بالضيق على الإطلاق. لقد أثنت التماثيل والجداريات الجميلة على قوتها وقسوتها.

حتى يي ليوبو المغرية كانت باهتة مقارنة بها.

هرب متجولو الليل بعيدًا ، عائدين إلى مدنهم. كانوا يخشون الانخراط في أكبر اضطراب اجتماعي تحت الأرض في الألفية الماضية.

 

 

أصبح لي تشينغشان متحمسًا ببطء. زاد تدفق دمه مع تسارع ضربات قلبه أيضًا.

مع تبدد شهوتها، اكتسبت غرائزها في التهام شريكها اليد العليا. كانت على وشك القتل.

 

 

بدا أن قهر الأعضاء الأقوياء من الجنس الآخر هو غريزة الذكور ، مثل هزيمة خصم قوي. وبدلاً من ذلك ، أصبح الخطر المميت في كل مكان هو الجزء الأكثر سحرًا في سحرها العديد.

 

 

في تلك اللحظة ، لم يبدو أنها استباقية. كانت مثل ملكة نبيلة ، تنتظر خادمها لإرضائها. برز شكلها من تحت فستانها القرمزي.

مروراً بالممر الطويل ، وصل لي تشينغشان أخيرًا إلى وسط مدينة نسيج العنكبوت ، غرفة ملكة العنكبوت ، أو بعبارة أخرى ، عش العنكبوت.

في وسط القاعة ، أحاط ستة عشر عمودًا بمنصة حجرية دائرية يبدو أنها تشغل نصف حجم القمر.

 

 

كانت قاعة واسعة بشكل لا يصدق. حتى لو تجمع هنا ألف شخص ، فلن تشعر بالضيق على الإطلاق. لقد أثنت التماثيل والجداريات الجميلة على قوتها وقسوتها.

لقد استخدم مباشرة قوة هزات شيطان الثور ، حيث أراد أن يطرد ملكة العنكبوت لخوض معركة حتى الموت.

 

 

في وسط القاعة ، أحاط ستة عشر عمودًا بمنصة حجرية دائرية يبدو أنها تشغل نصف حجم القمر.

لم يعتبر لي تشينغشان نفسه خادمًا. مع تمزيق ، مزق مباشرة ثوبها الطويل. تم تقديم شخصيتها البيضاء الثلجية بالكامل أمامه.

 

كانت قاعة واسعة بشكل لا يصدق. حتى لو تجمع هنا ألف شخص ، فلن تشعر بالضيق على الإطلاق. لقد أثنت التماثيل والجداريات الجميلة على قوتها وقسوتها.

إذا لم يكن الأمر يتعلق بطبقات اللف من الحجاب الأسود والفراش السميك والحرير ، فلا أحد يستطيع أن يتخيل أنه سرير. بدا وكأنه مذبح.

 

 

 

في شائعات متجولي الليل، كان يرمز أساسًا إلى ذلك بالضبط. لا أحد يستطيع أن يغادر هنا حيا.

في وسط القاعة ، أحاط ستة عشر عمودًا بمنصة حجرية دائرية يبدو أنها تشغل نصف حجم القمر.

 

 

بدأ لي تشينغشان يضحك. تردد صدى ضحكاته في القاعة الفسيحة ، وكسر الصمت القديم.

بعد الوصول إلى هذه المرحلة من اللعبة ، انطلق شيء ما فجأة ، مما جعله ممتعًا بشكل غير متوقع. كان هذا كله بفضله. عندما فكرت في أنها ستتشابك معه قريبًا قبل أن تتذوق دمه ولحمه ، اختفى كل استيائها مهما كان عظيماً ، دون أن يترك أثراً.

 

تردد صدى وقع الأقدام في القاعة القاتمة. لم يجرؤ لي تشينغشان على الاسترخاء.

……

 

 

أشرق عيون لي تشينغشان في الظلام. استلقت ملكة العنكبوت فوق جسده وشعرها الأشعث يتدلى. تم احمرار وجهها بطريقة ساحرة ، وظلت أجسادهم مرتبطة بشكل وثيق ، مما أعطى إحساسًا سلسًا وحارقًا.

استندت الملكة العنكبوت على ذراعها ، مستلقية على الفراش الناعم وهي تحدق في لي تشينغشان باهتمام كبير.

كان الغضب الهستيري الحاد السام قد اختفى بالفعل من وجهها تمامًا. استقر جسدها الرشيق بين ذراعيه بخنوع ، ولفت ذراعيها النحيفتين حول رقبته. شكلت شفتيها القرمزية ابتسامة ساحرة ، حيث قبلت رقبة لي تشينغشان بلطف وتركت وراءها علامة ناعمة ورطبة.

 

 

في تلك اللحظة ، لم يبدو أنها استباقية. كانت مثل ملكة نبيلة ، تنتظر خادمها لإرضائها. برز شكلها من تحت فستانها القرمزي.

تردد صدى وقع الأقدام في القاعة القاتمة. لم يجرؤ لي تشينغشان على الاسترخاء.

 

أصبح لي تشينغشان متحمسًا ببطء. زاد تدفق دمه مع تسارع ضربات قلبه أيضًا.

لم يعتبر لي تشينغشان نفسه خادمًا. مع تمزيق ، مزق مباشرة ثوبها الطويل. تم تقديم شخصيتها البيضاء الثلجية بالكامل أمامه.

“آه!”

 

كان لديها هدف واحد فقط مع كل ما تفعله – إرضاء نفسها.

لم يتراجع لي تشينغشان ، وألقى بنفسه على القمة وأمسك مباشرة بالقمم الثلجية الممتلئة بالثلوج التي كان يتوق إليها طوال هذا الوقت. لقد كافح بالفعل من أجل الحصول على فهم مناسب بيد واحدة ، وعجمه بأي شكل يريده. لم يظهر أي حنان على الإطلاق. كانت القوة التي استخدمها كافية لتحريف الفولاذ.

 

 

 

بدأت الملكة العنكبوت تضحك فقط. رفعت يديها ولفتهما حول رقبته ، ودفنت رأسه بقسوة في صدرها.

لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. لم أمارس هذه القدرة الفطرية لكي أستخدمها بهذه الطريقة.(* هههههههههههههههههههه)

 

عندما سقطوا ، انفصل الاثنان أخيرًا. فتحت الملكة العنكبوت فمها ، لكنها لم تعد تبصق خيط واحد من الحرير فقط.

عميقاً بين الستائر ، كان الضحك اللطيف ، واللهث ، والأنين يرتفع ويسقط معًا ، يتردد صداه في القاعة الفارغة.

في الحقيقة ، لم تكن مهتمة بالنتيجة النهائية للعبة الشطرنج هذه. لقد أزعجتها الوفيات الغامضة لـ بلود شادو  و سترونغ بولدر ، تمامًا مثل قطعتين من الشطرنج وجدتهما مريحة للغاية لاستخدامهم قد تم انتزاعهم منها فجأة.

 

 

……

 

 

 

في الظلام بعد من عرف إلى متى.

كان الغضب الهستيري الحاد السام قد اختفى بالفعل من وجهها تمامًا. استقر جسدها الرشيق بين ذراعيه بخنوع ، ولفت ذراعيها النحيفتين حول رقبته. شكلت شفتيها القرمزية ابتسامة ساحرة ، حيث قبلت رقبة لي تشينغشان بلطف وتركت وراءها علامة ناعمة ورطبة.

 

بدأ لي تشينغشان يضحك. تردد صدى ضحكاته في القاعة الفسيحة ، وكسر الصمت القديم.

أشرق عيون لي تشينغشان في الظلام. استلقت ملكة العنكبوت فوق جسده وشعرها الأشعث يتدلى. تم احمرار وجهها بطريقة ساحرة ، وظلت أجسادهم مرتبطة بشكل وثيق ، مما أعطى إحساسًا سلسًا وحارقًا.

 

 

 

لقد تم أخيرًا إطلاق سراح الإحباط الذي عانى منه على مر السنين. لم يكن يعتز بها بحنان على الإطلاق ، بل كان يدور حولها تمامًا على جسدها الناعم الساحر كالغازي والفاتح. إلى جانب قوته العظيمة التي كانت كافية لتقسيم الجبال ، كان الأمر وحشيًا تقريبًا.

 

 

“هذا أمر مؤسف. رغم ذلك ، هذا ليس لك أن تقرر “. فتحت الملكة العنكبوت فمها وبصقت خيطًا من حرير العنكبوت ، ملفوفة حول رقبة لي تشينغشان.

من خلال عبوسها من وقت لآخر ، بدا أنها تسبب لها الكثير من الألم أيضًا. بعد كل شيء ، لم يكن هناك فرق كبير بينهما من حيث القوة وحدها.

“لا تفكري حتى في ذلك!”

 

بدأت الملكة العنكبوت تضحك فقط. رفعت يديها ولفتهما حول رقبته ، ودفنت رأسه بقسوة في صدرها.

ومع ذلك ، يبدو أن هذا يناسب أذواق ملكة العنكبوت ، وتجد المتعة في الداخل. على الرغم من أنها كانت تقاوم باستمرار بمخالبها وأسنانها ، تاركة وراءها إصابات ، إلا أنها كانت أشبه برد فعل النشوة أكثر من الانتقام.

ومع ذلك ، يبدو أن هذا يناسب أذواق ملكة العنكبوت ، وتجد المتعة في الداخل. على الرغم من أنها كانت تقاوم باستمرار بمخالبها وأسنانها ، تاركة وراءها إصابات ، إلا أنها كانت أشبه برد فعل النشوة أكثر من الانتقام.

 

“لا تفكري حتى في ذلك!”

بدت قوة لي تشينغشان بلا نهاية ، وصب كل شيء في واد لا قاع مماثل.

كما شعر بالذهول في الخفاء. لقد أطلق العنان لقوة هزات شيطان الثور مع الحفاظ على الاتصال الجسدي المباشر. حتى لو كانت ملكة العنكبوت قائدة شيطان بجسم شديد الصلابة، كان من المستحيل عليها أن تبقى سالمة. كان يعني فقط أنها كانت حقا منحرفة.

 

بعد الوصول إلى هذه المرحلة من اللعبة ، انطلق شيء ما فجأة ، مما جعله ممتعًا بشكل غير متوقع. كان هذا كله بفضله. عندما فكرت في أنها ستتشابك معه قريبًا قبل أن تتذوق دمه ولحمه ، اختفى كل استيائها مهما كان عظيماً ، دون أن يترك أثراً.

دعمت الملكة العنكبوت نفسها ولمست وجه لي تشينغشان. إبتسمت. “أنا حقاً متردد في قتلك ، لكني ما زلت أريد أن آكلك أكثر.”

عرف لي تشينغشان أن الوقت قد حان. إذا استمر ، فسوف يضيع قوته الجسدية فقط. باستخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، قمع الشهوة التي بداخله ، و اصبح عقله صافياً على الفور.

 

كان هجوم لي تشينغشان المفاجئ هو القشة التي قصمت ظهر البعير.

بالنسبة لها ، كانت هذه أيضًا تجربة متعة غير مسبوقة. تابعت شفتيها ولعقت وجه لي تشينغشان بلطف بلسانها ، كما لو كانت تتجادل بين شهوتها وشهيتها. ومع ذلك ، من الواضح أن النتيجة النهائية قد وضعت في الحجر بالفعل.

……

 

بشكل غير متوقع ، انهار السرير الذي يشبه المذبح فجأة. سقطوا معا.

لن تستمر الفريسة في بذل جهدها إلا إذا أعطيتها بعض الأمل. كانت قد قررت بالفعل الضغط على الجزء الأخير من الاستخدام من لي تشينغشان.

 

 

كانت مدينة نسيج العنكبوت فارغة.

الان!

بالطبع ، ركز كل قوته من الهزات في تلك اللكمة هذه المرة.

 

 

عرف لي تشينغشان أن الوقت قد حان. إذا استمر ، فسوف يضيع قوته الجسدية فقط. باستخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، قمع الشهوة التي بداخله ، و اصبح عقله صافياً على الفور.

” نورث مون، كنت أرغب في الأصل في الحفاظ على حياتك، ولكن بعد مزيد من الدراسة، قد يكون لدي طفلك بداخلي بالفعل. لا يمكن أن يستمر من دون غذاء لحم ودم أبيه، أليس كذلك؟ من أجل طفلنا، يمكنك أن تموت بسلام! ”

 

كما شعر بالذهول في الخفاء. لقد أطلق العنان لقوة هزات شيطان الثور مع الحفاظ على الاتصال الجسدي المباشر. حتى لو كانت ملكة العنكبوت قائدة شيطان بجسم شديد الصلابة، كان من المستحيل عليها أن تبقى سالمة. كان يعني فقط أنها كانت حقا منحرفة.

لقد استخدم مباشرة قوة هزات شيطان الثور ، حيث أراد أن يطرد ملكة العنكبوت لخوض معركة حتى الموت.

وفقًا للمعلومات السابقة ، لن تتخذ ملكة العنكبوت عادةً مثل هذا الإجراء. كانت تقتل وتأكل فقط بعد أن تستمتع بنفسها.

 

 

“آه!”

قاطع أنين صاخب أفكار لي تشينغشان. كان هناك بعض الألم ، لكن معظمه كان متعة.

 

 

قاطع أنين صاخب أفكار لي تشينغشان. كان هناك بعض الألم ، لكن معظمه كان متعة.

أما بالنسبة للشخصية الكبيرة التي حملت الملكة العنكبوت نحو غرفتها ، فقد وصفه الجميع بأنه ميت من الداخل قبل أن يشمتوا على المصير الذي ينتظره. لقد فعلوا ذلك على الرغم من أن هذا كان أحدث حاكم لهم ، على الرغم من أنه كان أكثر إحسانًا من ملكة العنكبوت.

 

مع تبدد شهوتها، اكتسبت غرائزها في التهام شريكها اليد العليا. كانت على وشك القتل.

استلقت ملكة العنكبوت على لي تشينغشان مرة أخرى وهي تتذمر ، “لماذا لم تستخدم هذا سابقًا؟”

ستجعل القوة العظيمة والعمر الطويل دائمًا الناس يكشفون عن ذواتهم الحقيقية. ربما كان المزارعون البشريون مرتبطين بالأخلاق ، لكن الشياطين كانوا دائمًا يفعلون ما يريدون.

 

 

لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. لم أمارس هذه القدرة الفطرية لكي أستخدمها بهذه الطريقة.(* هههههههههههههههههههه)

 

 

 

كما شعر بالذهول في الخفاء. لقد أطلق العنان لقوة هزات شيطان الثور مع الحفاظ على الاتصال الجسدي المباشر. حتى لو كانت ملكة العنكبوت قائدة شيطان بجسم شديد الصلابة، كان من المستحيل عليها أن تبقى سالمة. كان يعني فقط أنها كانت حقا منحرفة.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

“أكمل!” أمسكت ملكة العنكبوت بحلق لي تشينغشان وأمرت بشدة. بالنسبة لها ، طالما لم تكن الإصابات شديدة جدًا ، فلن تشكل مشكلة كبيرة. يمكن أن تتعافى في غمضة عين. ومع ذلك ، أصبحت موجات الألم من أعماق قلبها جزءًا من سعادتها.

ومع ذلك ، بدا الأمر وكأنه يعبث باستمرار بقنبلة. على الرغم من أن كل خبرتك أخبرتك أنها لن تنفجر نتيجة لذلك تفجرك إلى أشلاء ، فلا أحد يستطيع الاسترخاء حقًا أيضًا.

 

……

اعتقد لي تشينغشان أنه إذا بدأوا القتال الآن ، فلا يزال هناك فرق كبير في قوتهم. قبل أن يتمكن من اختراق الطبقة الرابعة من شيطان النمر تحت الضغط ، كانت ستقتله بالفعل على الفور. كانت هذه فرصة جيدة للتخلص من التشي الشيطاني خاصتها. على الرغم من أنها كانت مجرد جروح صغيرة ، فمن المؤكد أنها ستظل تلعب تأثيرًا بمجرد أن تتراكم إلى درجة معينة.

 

 

 

نتيجة لذلك ، أراح لي تشينغشان رأسه على ذراعيه وشن باستمرار “هجمات” على ملكة العنكبوت. كانت لديه قوة الأرض على أي حال ، لذا تعافى بسرعة.

 

 

 

عندما نظر إلى تعبير ملكة العنكبوت المنتشي، فكر في قول مأثور لسبب ما ، حتى لو ارتجفت ألف مرة أخرى ، فلن أكون حتى أقرب إلى قلبك بمليمتر واحد

 

 

 

“إذا كنت على استعداد للبقاء هنا إلى الأبد كخادمي ودفع ثمن أفعالك ، يمكنني التفكير في إعفائك مؤقتًا.”

 

 

 

بعد من عرف كم من الوقت ، كانت الملكة العنكبوت تداعب وجه لي تشينغشان. بدت أكثر إرهاقًا من ذي قبل ، والعرق غطى بشرتها البيضاء الناعمة. أصبح صوتها أكثر نعومة أيضًا.

في تلك اللحظة ، لم يبدو أنها استباقية. كانت مثل ملكة نبيلة ، تنتظر خادمها لإرضائها. برز شكلها من تحت فستانها القرمزي.

 

 

على الأقل ثبت أن جهود لي تشينغشان لم تكن عديمة الفائدة. كان قلبها أقرب إلى المليمتر الآن ، مع الأخذ في الاعتبار كيف كان من الممكن لها ألا تجد مثل هذه اللعبة المريحة ذات الشكل البشري مرة أخرى. بدأت شهوتها تطغى على شهيتها.

ومع ذلك ، يبدو أن هذا يناسب أذواق ملكة العنكبوت ، وتجد المتعة في الداخل. على الرغم من أنها كانت تقاوم باستمرار بمخالبها وأسنانها ، تاركة وراءها إصابات ، إلا أنها كانت أشبه برد فعل النشوة أكثر من الانتقام.

 

رفض لي تشينغشان هذا الطلب بلا رحمة. كان من المستحيل جعله يبقى هنا إلى الأبد كسجين. كان هذا عكس نواياه الأصلية بالمجيء إلى هنا.

“لا تفكري حتى في ذلك!”

ومع ذلك ، كانت خطوات لي تشينغشان حازمة للغاية ، وكانت ملكة العنكبوت بين ذراعيه خفيفًا للغاية. شعرها الأسود الذي كان مربوطًا وملفوفًا لأسفل ، يتأرجح برفق مع خطواته.

 

بشكل غير متوقع ، انهار السرير الذي يشبه المذبح فجأة. سقطوا معا.

رفض لي تشينغشان هذا الطلب بلا رحمة. كان من المستحيل جعله يبقى هنا إلى الأبد كسجين. كان هذا عكس نواياه الأصلية بالمجيء إلى هنا.

لقد تم أخيرًا إطلاق سراح الإحباط الذي عانى منه على مر السنين. لم يكن يعتز بها بحنان على الإطلاق ، بل كان يدور حولها تمامًا على جسدها الناعم الساحر كالغازي والفاتح. إلى جانب قوته العظيمة التي كانت كافية لتقسيم الجبال ، كان الأمر وحشيًا تقريبًا.

 

ومع ذلك ، يبدو أن هذا يناسب أذواق ملكة العنكبوت ، وتجد المتعة في الداخل. على الرغم من أنها كانت تقاوم باستمرار بمخالبها وأسنانها ، تاركة وراءها إصابات ، إلا أنها كانت أشبه برد فعل النشوة أكثر من الانتقام.

“هذا أمر مؤسف. رغم ذلك ، هذا ليس لك أن تقرر “. فتحت الملكة العنكبوت فمها وبصقت خيطًا من حرير العنكبوت ، ملفوفة حول رقبة لي تشينغشان.

 

 

 

كان لي تشينغشان جاهزًا بالفعل. ألقى لكمة.

 

 

عرف لي تشينغشان أن الوقت قد حان. إذا استمر ، فسوف يضيع قوته الجسدية فقط. باستخدام طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، قمع الشهوة التي بداخله ، و اصبح عقله صافياً على الفور.

بالطبع ، ركز كل قوته من الهزات في تلك اللكمة هذه المرة.

 

 

حتى يي ليوبو المغرية كانت باهتة مقارنة بها.

بشكل غير متوقع ، انهار السرير الذي يشبه المذبح فجأة. سقطوا معا.

أشرق عيون لي تشينغشان في الظلام. استلقت ملكة العنكبوت فوق جسده وشعرها الأشعث يتدلى. تم احمرار وجهها بطريقة ساحرة ، وظلت أجسادهم مرتبطة بشكل وثيق ، مما أعطى إحساسًا سلسًا وحارقًا.

 

بشكل غير متوقع ، انهار السرير الذي يشبه المذبح فجأة. سقطوا معا.

ما مقدار القوة التي يمتلكها الاثنان؟ على الرغم من أنهم يتمتعون أيضًا بتحكم كبير في قوتهم ، بعد قضاء الكثير من الوقت في التشابك ، ستظل هناك لحظات نسوا فيها السيطرة على قوتهم.

 

 

إذا لم يكن الأمر يتعلق بطبقات اللف من الحجاب الأسود والفراش السميك والحرير ، فلا أحد يستطيع أن يتخيل أنه سرير. بدا وكأنه مذبح.

ليكون قادرًا على الاستمرار حتى الآن ، أثبت السرير بالفعل مدى براعة الحرفية التي يمكن أن يكون عليها متجولو الليل.

في الظلام بعد من عرف إلى متى.

 

 

كان هجوم لي تشينغشان المفاجئ هو القشة التي قصمت ظهر البعير.

رفض لي تشينغشان هذا الطلب بلا رحمة. كان من المستحيل جعله يبقى هنا إلى الأبد كسجين. كان هذا عكس نواياه الأصلية بالمجيء إلى هنا.

 

لم يتراجع لي تشينغشان ، وألقى بنفسه على القمة وأمسك مباشرة بالقمم الثلجية الممتلئة بالثلوج التي كان يتوق إليها طوال هذا الوقت. لقد كافح بالفعل من أجل الحصول على فهم مناسب بيد واحدة ، وعجمه بأي شكل يريده. لم يظهر أي حنان على الإطلاق. كانت القوة التي استخدمها كافية لتحريف الفولاذ.

تحت السرير الحجري الثقيل كان هناك كهف أسطواني ضخم. كان له سقف يبلغ ارتفاعه حوالي ألف متر ، ويمر عبر المدينة بأكملها. كانت السلالم الدائرية متناثرة في المناطق المحيطة.

 

 

 

كان هذا هو المسار الذي سلكه لي تشينغشان في المرة الأولى التي جاء فيها إلى مدينة نسيج العنكبوت.

هبطت ملكة العنكبوت على حافة الشبكة. قاطعت ذراعيها النحيفتين بينما كانت تقف برشاقة على خيط من الحرير. كان وجهها يلمح إلى الخمول وهي تحك بطنها الناعم.

 

 

عندما سقطوا ، انفصل الاثنان أخيرًا. فتحت الملكة العنكبوت فمها ، لكنها لم تعد تبصق خيط واحد من الحرير فقط.

 

 

 

تجنب لي تشينغشان الحرير ، لكنه امتد تحته بدلاً من ذلك ، وتحول إلى شبكة عنكبوت. أمسكت به على حين غرة ، ولفت حوله ، وحاصرته بقوة في المركز مثل الحشرة.

في الحقيقة ، لم تكن مهتمة بالنتيجة النهائية للعبة الشطرنج هذه. لقد أزعجتها الوفيات الغامضة لـ بلود شادو  و سترونغ بولدر ، تمامًا مثل قطعتين من الشطرنج وجدتهما مريحة للغاية لاستخدامهم قد تم انتزاعهم منها فجأة.

 

بدأت الملكة العنكبوت تضحك فقط. رفعت يديها ولفتهما حول رقبته ، ودفنت رأسه بقسوة في صدرها.

هبطت ملكة العنكبوت على حافة الشبكة. قاطعت ذراعيها النحيفتين بينما كانت تقف برشاقة على خيط من الحرير. كان وجهها يلمح إلى الخمول وهي تحك بطنها الناعم.

لقد تم أخيرًا إطلاق سراح الإحباط الذي عانى منه على مر السنين. لم يكن يعتز بها بحنان على الإطلاق ، بل كان يدور حولها تمامًا على جسدها الناعم الساحر كالغازي والفاتح. إلى جانب قوته العظيمة التي كانت كافية لتقسيم الجبال ، كان الأمر وحشيًا تقريبًا.

 

 

” نورث مون، كنت أرغب في الأصل في الحفاظ على حياتك، ولكن بعد مزيد من الدراسة، قد يكون لدي طفلك بداخلي بالفعل. لا يمكن أن يستمر من دون غذاء لحم ودم أبيه، أليس كذلك؟ من أجل طفلنا، يمكنك أن تموت بسلام! ”

 

 

“أكمل!” أمسكت ملكة العنكبوت بحلق لي تشينغشان وأمرت بشدة. بالنسبة لها ، طالما لم تكن الإصابات شديدة جدًا ، فلن تشكل مشكلة كبيرة. يمكن أن تتعافى في غمضة عين. ومع ذلك ، أصبحت موجات الألم من أعماق قلبها جزءًا من سعادتها.

مع تبدد شهوتها، اكتسبت غرائزها في التهام شريكها اليد العليا. كانت على وشك القتل.

لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. لم أمارس هذه القدرة الفطرية لكي أستخدمها بهذه الطريقة.(* هههههههههههههههههههه)

 

 

ترجمة: zixar

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

من خلال عبوسها من وقت لآخر ، بدا أنها تسبب لها الكثير من الألم أيضًا. بعد كل شيء ، لم يكن هناك فرق كبير بينهما من حيث القوة وحدها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط