أين يكمن الحلم
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
خلال الجمود القمعي، قفز تشي الروحاني للعالم إلى جسد لولث بعنف. عندما تعاف التشي الشيطاني ، تعافت قوتها الجسدية ببطء أيضًا.
تراجعت فرصة لي تشينغشان لقتلها شيئًا فشيئًا.
ارتجف لي تشينغشان. هل كان هذا … كانوا على الأقل على بعد عدة مئات من الكيلومترات من هناك!
هل أضاف الأخ ثور الكلمتين عن طريق الخطأ؟ كانت الإجابة واضحة جدًا ، لا!
أخيرًا ، اتخذ لي تشينغشان إجراءً. سحب يده ببطء.
“ماذا تريد أن تعرف عني؟”
هل كان سيجنبها أم كان هذا نذير هجوم؟
لم تجرؤ لولث على أن تكون مهملة ، خائفة من أنه كان يحاول اللعب معها.
لم تجرؤ لولث على أن تكون مهملة ، خائفة من أنه كان يحاول اللعب معها.
“الآن ، كواحد من حكام هذه المنطقة ، أخبريني بالضبط ما هو هذا الشيء في الصهارة.” طرح لي تشينغشان السؤال الذي كان يدور في ذهنه لفترة طويلة جدًا.
ارتجف لي تشينغشان. هل كان هذا … كانوا على الأقل على بعد عدة مئات من الكيلومترات من هناك!
كان لي تشينغشان قد اتخذ قراره بالفعل في الداخل.
حتى أنني جنبت فو تشينغجين ، لكنني أخشى الانتقام منها؟ نعم ، عندما تفقد قائدة الشيطان عقلها ، لن تكون شيئًا يمكن مقارنته بمزارع ترسيخ الأساس الذي يعتمد بشكل مفرط على سيفه. أوه ، لذلك من المفترض أن أتجنب أولئك الذين يشكلون تهديدًا أصغر وأقتل أولئك الذين يشكلون تهديدًا أكبر؟ أليس هذا مجرد التظاهر ، التنمر على الضعيف والخوف من القوي؟
ضد شخص مثل فو تشينغجين ، حتى لو قاتلوا لمدة قرن آخر ، فلن يخترق الطبقة الرابعة أبدًا. من المؤكد أن الطريق المؤدي إلى ما وراء السماوات التسع سيكون مليئًا بالتحولات والمصاعب. من الواضح أنه يمكن أن يتخيل الجروح المروعة على الاخ ثور كما لو كانت أمام عينيه مباشرة.
“الآن ، كواحد من حكام هذه المنطقة ، أخبريني بالضبط ما هو هذا الشيء في الصهارة.” طرح لي تشينغشان السؤال الذي كان يدور في ذهنه لفترة طويلة جدًا.
مقارنة بالأعداء الذين سيواجههم في المستقبل ، لم تكن لولث شيئًا على الإطلاق. سأبقي هذا العنكبوت الصغير فقط كنقطة انطلاق لتقدمي!
“هذا سوف يعمل. ومع ذلك ، ليس النصف ، ولكن كله. من الآن فصاعدا ، أمرك هو أمري. أنتم مدعوون لدخول غرفتي كما يحلو لك. من الناحية الإنسانية ، أنت زوجي “.
ومع ذلك ، كان لي تشينغشان مترددًا في السماح لـ لولث بالخروج بسهولة. جلس جانبا وقطع رجليه مبتسما. “أعلم أنك ترفضين قبول هذا وأعتقد أنني فزت بشكل غير تقليدي. هذا ليس خطأ تماما. لكن النصر انتصار والهزيمة هزيمة. لقد فزت في هذه المعركة. هل ستعترفين بذلك؟ ”
ضد شخص مثل فو تشينغجين ، حتى لو قاتلوا لمدة قرن آخر ، فلن يخترق الطبقة الرابعة أبدًا. من المؤكد أن الطريق المؤدي إلى ما وراء السماوات التسع سيكون مليئًا بالتحولات والمصاعب. من الواضح أنه يمكن أن يتخيل الجروح المروعة على الاخ ثور كما لو كانت أمام عينيه مباشرة.
قال لولث ببرود: “أنا أعترف بذلك”. كان هذا دائمًا هو المبدأ الأساسي للعالم الطبيعي. العدل والإنصاف لا يعنيان شيئًا. لم يكن هناك سوى حد بين الحياة أو الموت.
“من اليوم فصاعدًا ، لم أعد أستمع إلى أمرك. لدي الحق في السيطرة على نصف الأراضي تحت الأرض. ستذهب الشياطين إليك ، بينما سيذهب متجولو الليل إليّ. سيكون هذا غنائم هذه المعركة. ما رأيك؟”
“إذن ما هو المهم؟”
“هذا سوف يعمل. ومع ذلك ، ليس النصف ، ولكن كله. من الآن فصاعدا ، أمرك هو أمري. أنتم مدعوون لدخول غرفتي كما يحلو لك. من الناحية الإنسانية ، أنت زوجي “.
قال لولث ببرود: “أنا أعترف بذلك”. كان هذا دائمًا هو المبدأ الأساسي للعالم الطبيعي. العدل والإنصاف لا يعنيان شيئًا. لم يكن هناك سوى حد بين الحياة أو الموت.
قالت لولث بهدوء قبل أن تكشف حتى عن ابتسامة ساحرة تقشعر لها الأبدان في النهاية.
“ماذا ، هل أصبت بالخوف؟ يبدو أنني أفكر كثيراً. يبدو أنك أضفت فقط “السماوات التسع” عن طريق الخطأ! لقد تحدثت كثيرا. اسمحوا لي أن أسألك مرة أخرى. أنت أيضًا تريد تجاوز السماوات ، أليس كذلك؟ ”
“أنت تخططين لقتل زوجك!” ضحكت لي تشينغشان بصوت عالٍ ، وكشفت عما كانت تفكر فيه في جملة واحدة.
“فقط في حالة إصابتك بجنون العظمة ، ومتوترة باستمرار ، وحتى أتمكن من العثور عليك ، فلنتفق على وقت للقاء في المرة القادمة!”
أكثر ما كانت تخشى لولث هو هروب لي تشينغشان بعد الانتهاء من هذا. بفضل قدرته على إخفاء هالته ، لن تتمكن حقًا من العثور عليه ، وبفضل سلطاته ، سيكون من السهل جدًا عليه حتى لو أراد الذهاب إلى إقليم أخرى. ونتيجة لذلك ، قامت بإلقاء الطُعم في محاولة لإبقائه في هذه المنطقة.
“ماذا ، هل أصبت بالخوف؟ يبدو أنني أفكر كثيراً. يبدو أنك أضفت فقط “السماوات التسع” عن طريق الخطأ! لقد تحدثت كثيرا. اسمحوا لي أن أسألك مرة أخرى. أنت أيضًا تريد تجاوز السماوات ، أليس كذلك؟ ”
كان تسعة هو حد الأعداد ، مما يعني اللانهاية!
كانت تعتقد أنه طالما قاتلوا مرة أخرى ، ستكون بالتأكيد قادرة على قتله. في الواقع ، لقد أصبحت بالفعل حريصة على ذلك الآن. في فترة قصيرة ، استعادت بالفعل الكثير من التشي الشيطاني.
أشار إلى نفسه بشكل متواضع على أنه ضفدع في بئر ، لكن لي تشينغشان عرف على الفور أنه ليس سوى ذلك. كان ينظر إلى الأقاليم التسع على أنها بئر ، مما أدى إلى محاصرته هناك وجعله يشعر بعدم الراحة. هل كان هناك أي شيء يمكنه قوله بمشاعر أعلى من ذلك؟
هل أضاف الأخ ثور الكلمتين عن طريق الخطأ؟ كانت الإجابة واضحة جدًا ، لا!
“أنصحك بأن تتحداني مرة أخرى فقط عندما تكون لديك ثقة مطلقة. في المرة القادمة ، قد لا أكون بالضرورة سخياً جدًا ، يا والدة طفلي! ” ابتسم لي تشينغشان وهو يمسك لولث من ذقنها ويهز رأسها.
“فقط في حالة إصابتك بجنون العظمة ، ومتوترة باستمرار ، وحتى أتمكن من العثور عليك ، فلنتفق على وقت للقاء في المرة القادمة!”
تذبذب الصوت مرة أخرى ، مليئًا بالصدمة هذه المرة.
ومع ذلك ، هدأ على الفور وسأل ، “من أنت؟”
ابتسمت لولث وهي تحرك يدها برفق على صدرها كما لو كانت تخشى أن الطُعم الذي أخرجته كان قليلًا جدًا ولن يعض. في هذه اللحظة ، عادت تمامًا إلى ذلك المفترس الهادئ.
تغير وجه لولث فجأة. أصبحت غير متأكدة كما لو أنها تتساءل عما إذا كان ينبغي لها أن تجيب عليه وكيف يجب أن تجيب عليه.
“إذا كنت تريد حقًا الذهاب ، يمكنني مساعدتك. رغم ذلك ، تحتاج إلى مساعدتي بشيء صغير أولاً! ”
“الآن ، كواحد من حكام هذه المنطقة ، أخبريني بالضبط ما هو هذا الشيء في الصهارة.” طرح لي تشينغشان السؤال الذي كان يدور في ذهنه لفترة طويلة جدًا.
ذكر لي تشينغشان هذه الكلمات الأربع عدة مرات ، لكنه في الواقع لم يكن لديه مفهوم دقيق عنها. لقد واجه المحنة السماوية الأولى فقط حتى الآن ، لذا كان التفكير في ذلك بعيداً. كان البقاء على الأرض والزراعة أكثر أهمية.
استطاع لي تشينغشان أن يعرف بما سيقوله الصوت تقريبًا. كان ما يسمى بالمغامرة “وراء السماوات” هدف جميع المزارعين. لقد أرادوا التحرر من قيود هذا العالم والمغامرة إلى عالم أعلى وأبعد. هذا لا يعني بالضرورة أنه علم بوعده مع الثور الأسود.
تغير وجه لولث فجأة. أصبحت غير متأكدة كما لو أنها تتساءل عما إذا كان ينبغي لها أن تجيب عليه وكيف يجب أن تجيب عليه.
“ما زلت انتهيت من التقليل من شأنك. ما وراء السماوات التسع. تنهد ، حتى بالنسبة لي ، هذا الهدف بعيد جدًا ، بعيدًا عن متناول يدي ، وهو شيء لن أفكر فيه حتى “.
“لا أعرف ما هو نوع هذا المكان. لقد سمعت فقط أنه مركز ‘العوالم الكونية الثلاثة ألف’، المكان الذي تتجول فيه الآلهة وبوذا بحرية “.
“ماذا تريد أن تعرف عني؟”
ذات مرة ، كان هناك ضفدع يقفز في قاع البئر. درب رجليه متوقعاً لحظة قفزه من البئر. في هذه اللحظة ، سبح شرغوف صغير وقال ، “ضفدع ، ضفدع! أريد أن أصبح نجما! ”
حتى قبل أن تتحدث ، تغير وجه لي تشينغشان أيضًا. صدر صوت قديم غير ناضج مباشرة في عقله. قد يكون هذا وصفًا غريبًا ، لكن هذا ما شعر به حقًا. كان الصوت غير ناضج مثل البكاء الأول لطفل بعد ولادته ، ولكنه كان قديمًا مثل الكلمات الأخيرة لرجل عجوز شهد كل تغيرات العالم من حوله.
“ألا نتحدث عن نفس المكان؟ ما وراء السماوات التسع – هل هذا بعيد جدًا؟ ”
ارتجف لي تشينغشان. هل كان هذا … كانوا على الأقل على بعد عدة مئات من الكيلومترات من هناك!
ومع ذلك ، هدأ على الفور وسأل ، “من أنت؟”
“ذلك ليس مهم. المهم هو من أنت؟ ”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
ذهل لي تشينغشان. لم يكن يعرف كيف يجيب.
كان لي تشينغشان قد اتخذ قراره بالفعل في الداخل.
تابع الصوت ، “انسى الأمر. هذا ليس مهمًا أيضًا. ”
“إذن ما هو المهم؟”
“هذا يمس بعض الحقائق العميقة لـ تشان.”
“إلى أين تذهب؟”
اعتبر الشرغوف ذلك. “حسنا اذا. سأصبح ضفدعا أولا … ثم سأصبح نجما! ”
“لا تقل لي أنك ستسألني من أين أتيت أيضًا!” ضحك لي تشينغشان. لقد سأل الأسئلة الثلاثة العليا للحياة فورًا. هل كان هذا الرجل الأمن العام مختبئ في أعماق الأرض؟
“هل حقًا تُدعى نورث مون؟ وماذا عنك؟ هل أنت إنسان أم شيطان؟ ”
صمت الصوت. ربما كان لي تشينغشان قد أصاب العلامة.
ضحك لي تشينغشان فقط. “اسمي نورث مون. لقد جئت من حيث أتيت وأذهب إلى حيث أذهب! ”
ضحك لي تشينغشان فقط. “اسمي نورث مون. لقد جئت من حيث أتيت وأذهب إلى حيث أذهب! ”
“هذا يمس بعض الحقائق العميقة لـ تشان.”
“هل أنت إنسان أم شيطان؟”
“أنت….”
في الواقع ، ما أراد لي تشينغشان الوصول إليه في معظم الأحيان لم يكن هذا. أراد أن يعرف ما إذا كان صديقًا أم عدوًا. من الواضح أن لولث كان تعرفه ، لذلك من خلال هذا المنطق ، كان من المفترض أن يكونوا من نفس الجانب ، ولكن حتى عندما واجهت لولث الموت ، لم تطلب المساعدة منه أبدًا. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بكل شيء يحدث هنا ، لكنه اختار أن يراقب من الجانب.
“كيف علمت بذلك؟” ارتجف لي تشينغشان في الداخل.
“هل حقًا تُدعى نورث مون؟ وماذا عنك؟ هل أنت إنسان أم شيطان؟ ”
استمر لي تشينغشان في الابتسام ، ولكن مقارنة بنظرته ، فقد أصبح قسريًا قليلاً. هل أدرك شيئا؟ يمكن وصف هويته على أنها نصف إنسان ونصف شيطان بأنها أعظم سر له. بمجرد الكشف عنها ، ستكون العواقب غير واردة. إذا اكتشف شخص عادي ذلك ، فإن لي تشينغشان قد يفكر في قتلهم لإسكاتهم ، لكن من الواضح أن “الرضيع” تحت الأرض لم يكن شخصًا يمكنه إسكاته.
ربما لم يكن متأكدًا أيضًا ، ولهذا سأل. ربما هو فقط يختبرني. لا أستطيع أن أسمح له بجر لساني!
ضد شخص مثل فو تشينغجين ، حتى لو قاتلوا لمدة قرن آخر ، فلن يخترق الطبقة الرابعة أبدًا. من المؤكد أن الطريق المؤدي إلى ما وراء السماوات التسع سيكون مليئًا بالتحولات والمصاعب. من الواضح أنه يمكن أن يتخيل الجروح المروعة على الاخ ثور كما لو كانت أمام عينيه مباشرة.
“انسى ذلك. هذا ليس مهمًا أيضًا! ”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
خلال الجمود القمعي، قفز تشي الروحاني للعالم إلى جسد لولث بعنف. عندما تعاف التشي الشيطاني ، تعافت قوتها الجسدية ببطء أيضًا.
تمامًا كما كان لي تشينغشان يفكر في الكيفية التي كان من المفترض أن يجيب بها ، قاطعه الصوت مرة أخرى ، مما جعله غير راضٍ للغاية.
“أنت على حق. نحن نشترك في نفس المسار. أريد أيضًا المغامرة فيما وراء السماوات التسع! ” طور لي تشينغشان بعض الاحترام وتحدث بأدب أكثر ، لكنه لم يتعرف عليه إلا كرفيق مسافر يسير على نفس الطريق. لم تكن أوضاعهم مختلفة ، ولم يتذلل على الإطلاق. كان هذا هو الفخر الذي قدمه له الثور الأسود. لن يخفض رأسه أو يخضع أبدًا لأي شخص.
“إذن ما هو المهم؟”
ضحك لي تشينغشان فقط. “اسمي نورث مون. لقد جئت من حيث أتيت وأذهب إلى حيث أذهب! ”
“لا تقل لي أنك ستسألني من أين أتيت أيضًا!” ضحك لي تشينغشان. لقد سأل الأسئلة الثلاثة العليا للحياة فورًا. هل كان هذا الرجل الأمن العام مختبئ في أعماق الأرض؟
كما قال لي تشينغشان ذلك ، وجد ذلك مألوفًا إلى حد ما. من المؤكد أن الصوت أجاب على الفور ، “ألم أسأله بالفعل؟ إلى أين تذهب؟”
تغير وجه لولث فجأة. أصبحت غير متأكدة كما لو أنها تتساءل عما إذا كان ينبغي لها أن تجيب عليه وكيف يجب أن تجيب عليه.
“كيف هو المكان الذي أذهب إليه. له صلة وثيقة بك؟”
تراجعت فرصة لي تشينغشان لقتلها شيئًا فشيئًا.
“هذا مهم بالنسبة لي، لأننا ذاهبون إلى نفس المكان.”
“انا مخطئ.”
“ماذا تريد أن تعرف عني؟”
“ثم قل لي إلى أين أنا ذاهب.”
حتى قبل أن تتحدث ، تغير وجه لي تشينغشان أيضًا. صدر صوت قديم غير ناضج مباشرة في عقله. قد يكون هذا وصفًا غريبًا ، لكن هذا ما شعر به حقًا. كان الصوت غير ناضج مثل البكاء الأول لطفل بعد ولادته ، ولكنه كان قديمًا مثل الكلمات الأخيرة لرجل عجوز شهد كل تغيرات العالم من حوله.
“كيف انت مخطئ؟ هل قلت شيئًا خاطئًا؟ ” كان لي تشينغشان مرتبكًا.
“ما وراء السماوات.”
اعتبر الشرغوف ذلك. “حسنا اذا. سأصبح ضفدعا أولا … ثم سأصبح نجما! ”
“عرفت منذ المرة الأولى التي رأيتك فيها أن طموحاتك ليست إلا صغيرة. بصفتنا ضفادعًا في بئر ، أليس الغرض من حياتنا في الزراعة هو التسلق إلى ما بعد البئر وإلقاء نظرة على العالم الخارجي؟ ” الصوت الذي ظل هادئًا ومعتدلًا ، دون تقلبات كثيرة في النغمة ، استيقظ فجأة ، مليئًا الآن بمشاعر سامية.
“كيف علمت بذلك؟” ارتجف لي تشينغشان في الداخل.
ترجمة: zixar
“عرفت منذ المرة الأولى التي رأيتك فيها أن طموحاتك ليست إلا صغيرة. بصفتنا ضفادعًا في بئر ، أليس الغرض من حياتنا في الزراعة هو التسلق إلى ما بعد البئر وإلقاء نظرة على العالم الخارجي؟ ” الصوت الذي ظل هادئًا ومعتدلًا ، دون تقلبات كثيرة في النغمة ، استيقظ فجأة ، مليئًا الآن بمشاعر سامية.
ذهل لي تشينغشان. لم يكن يعرف كيف يجيب.
أشار إلى نفسه بشكل متواضع على أنه ضفدع في بئر ، لكن لي تشينغشان عرف على الفور أنه ليس سوى ذلك. كان ينظر إلى الأقاليم التسع على أنها بئر ، مما أدى إلى محاصرته هناك وجعله يشعر بعدم الراحة. هل كان هناك أي شيء يمكنه قوله بمشاعر أعلى من ذلك؟
هذا الفصل برعاية AREX
كان هناك جانب آخر فشل لي تشينغشان في التفكير فيه. ربما كان الضفدع متواضعًا ، لكن في هذه البئر ، لا يزال بإمكانه أن يسيطر على أي شخص آخر ، وجودًا بدون مفترس طبيعي.
“هذا مهم بالنسبة لي، لأننا ذاهبون إلى نفس المكان.”
“أنت على حق. نحن نشترك في نفس المسار. أريد أيضًا المغامرة فيما وراء السماوات التسع! ” طور لي تشينغشان بعض الاحترام وتحدث بأدب أكثر ، لكنه لم يتعرف عليه إلا كرفيق مسافر يسير على نفس الطريق. لم تكن أوضاعهم مختلفة ، ولم يتذلل على الإطلاق. كان هذا هو الفخر الذي قدمه له الثور الأسود. لن يخفض رأسه أو يخضع أبدًا لأي شخص.
استطاع لي تشينغشان أن يعرف بما سيقوله الصوت تقريبًا. كان ما يسمى بالمغامرة “وراء السماوات” هدف جميع المزارعين. لقد أرادوا التحرر من قيود هذا العالم والمغامرة إلى عالم أعلى وأبعد. هذا لا يعني بالضرورة أنه علم بوعده مع الثور الأسود.
“أنصحك بأن تتحداني مرة أخرى فقط عندما تكون لديك ثقة مطلقة. في المرة القادمة ، قد لا أكون بالضرورة سخياً جدًا ، يا والدة طفلي! ” ابتسم لي تشينغشان وهو يمسك لولث من ذقنها ويهز رأسها.
“انا مخطئ.”
فقط بعد وقت طويل جدًا ، أدرك لي تشينغشان أن “التسعة” في السماوات التسع لم تكن مُحدِّدًا كميًا ، بل صفة.
تذبذب الصوت مرة أخرى ، مليئًا بالصدمة هذه المرة.
حتى أنني جنبت فو تشينغجين ، لكنني أخشى الانتقام منها؟ نعم ، عندما تفقد قائدة الشيطان عقلها ، لن تكون شيئًا يمكن مقارنته بمزارع ترسيخ الأساس الذي يعتمد بشكل مفرط على سيفه. أوه ، لذلك من المفترض أن أتجنب أولئك الذين يشكلون تهديدًا أصغر وأقتل أولئك الذين يشكلون تهديدًا أكبر؟ أليس هذا مجرد التظاهر ، التنمر على الضعيف والخوف من القوي؟
“كيف انت مخطئ؟ هل قلت شيئًا خاطئًا؟ ” كان لي تشينغشان مرتبكًا.
ترجمة: zixar
خلال الجمود القمعي، قفز تشي الروحاني للعالم إلى جسد لولث بعنف. عندما تعاف التشي الشيطاني ، تعافت قوتها الجسدية ببطء أيضًا.
“ما زلت انتهيت من التقليل من شأنك. ما وراء السماوات التسع. تنهد ، حتى بالنسبة لي ، هذا الهدف بعيد جدًا ، بعيدًا عن متناول يدي ، وهو شيء لن أفكر فيه حتى “.
“ألا نتحدث عن نفس المكان؟ ما وراء السماوات التسع – هل هذا بعيد جدًا؟ ”
ذكر لي تشينغشان هذه الكلمات الأربع عدة مرات ، لكنه في الواقع لم يكن لديه مفهوم دقيق عنها. لقد واجه المحنة السماوية الأولى فقط حتى الآن ، لذا كان التفكير في ذلك بعيداً. كان البقاء على الأرض والزراعة أكثر أهمية.
كان هناك جانب آخر فشل لي تشينغشان في التفكير فيه. ربما كان الضفدع متواضعًا ، لكن في هذه البئر ، لا يزال بإمكانه أن يسيطر على أي شخص آخر ، وجودًا بدون مفترس طبيعي.
ومع ذلك ، بعد أن صادف شخصًا يعرف المسار بالصدفة ، لم يستطع إلا أن يسأل فقط إلى أين أدت وجهة حلمه.
حتى قبل أن تتحدث ، تغير وجه لي تشينغشان أيضًا. صدر صوت قديم غير ناضج مباشرة في عقله. قد يكون هذا وصفًا غريبًا ، لكن هذا ما شعر به حقًا. كان الصوت غير ناضج مثل البكاء الأول لطفل بعد ولادته ، ولكنه كان قديمًا مثل الكلمات الأخيرة لرجل عجوز شهد كل تغيرات العالم من حوله.
“بعيد؟ هيهي ، أريد فقط أن أتسلق من هذا البئر ، لكنك تريد الطيران عبر السماء! ”
هل كان سيجنبها أم كان هذا نذير هجوم؟
استمر لي تشينغشان في الابتسام ، ولكن مقارنة بنظرته ، فقد أصبح قسريًا قليلاً. هل أدرك شيئا؟ يمكن وصف هويته على أنها نصف إنسان ونصف شيطان بأنها أعظم سر له. بمجرد الكشف عنها ، ستكون العواقب غير واردة. إذا اكتشف شخص عادي ذلك ، فإن لي تشينغشان قد يفكر في قتلهم لإسكاتهم ، لكن من الواضح أن “الرضيع” تحت الأرض لم يكن شخصًا يمكنه إسكاته.
“هل هو صعب حقا ؟” كان لي تشينغشان مقيد اللسان. هذه المقارنة لم تكن مبالغا فيها. إلى أي مدى يمكن أن تكون البئر عميقة وكم يمكن أن تكون الأرض بعيدة عن السماء؟
“لا لا لا. هذا بسيط جدا. إذا كان الأمر مجرد طيران في السماء ، فعندئذٍ لدي بعض الأمل. ما دمت مستمراً ، فإن الانتقال من ضفدع إلى طائر ليس مستحيلاً تمامًا. ومع ذلك ، تريد أن تصبح نجما! إنه حقًا طموح كبير مثير للإعجاب. ربما تكون الوحيد الذي لديه هذا الحلم في جميع الاقاليم التسع ومليارات الأرواح التي تعيش هنا “.
“لا لا لا. هذا بسيط جدا. إذا كان الأمر مجرد طيران في السماء ، فعندئذٍ لدي بعض الأمل. ما دمت مستمراً ، فإن الانتقال من ضفدع إلى طائر ليس مستحيلاً تمامًا. ومع ذلك ، تريد أن تصبح نجما! إنه حقًا طموح كبير مثير للإعجاب. ربما تكون الوحيد الذي لديه هذا الحلم في جميع الاقاليم التسع ومليارات الأرواح التي تعيش هنا “.
ترك الضفدع عاجزًا عن الكلام.
كان تسعة هو حد الأعداد ، مما يعني اللانهاية!
ملأ الفضول الصوت كما لو كان يتساءل كيف كان لي تشينغشان مثل هذا الحلم الغير واقعي.
ذكر لي تشينغشان هذه الكلمات الأربع عدة مرات ، لكنه في الواقع لم يكن لديه مفهوم دقيق عنها. لقد واجه المحنة السماوية الأولى فقط حتى الآن ، لذا كان التفكير في ذلك بعيداً. كان البقاء على الأرض والزراعة أكثر أهمية.
“انسى ذلك. هذا ليس مهمًا أيضًا! ”
أنا في انتظارك فيما بعد السماوات التسع ، للوقت الذي تقف فيه بجانبي.
“انسى ذلك. هذا ليس مهمًا أيضًا! ”
ترددت كلمات الثور الأسود عندما غادر في عقل لي تشينغشان. الآن فقط أدرك ما كان يعنيه ذلك.
صمت لي تشينغشان. لقد اعتقد بسذاجة أنه كان يحمل جبلًا على كتفيه فقط.
“ماذا ، هل أصبت بالخوف؟ يبدو أنني أفكر كثيراً. يبدو أنك أضفت فقط “السماوات التسع” عن طريق الخطأ! لقد تحدثت كثيرا. اسمحوا لي أن أسألك مرة أخرى. أنت أيضًا تريد تجاوز السماوات ، أليس كذلك؟ ”
أشار إلى نفسه بشكل متواضع على أنه ضفدع في بئر ، لكن لي تشينغشان عرف على الفور أنه ليس سوى ذلك. كان ينظر إلى الأقاليم التسع على أنها بئر ، مما أدى إلى محاصرته هناك وجعله يشعر بعدم الراحة. هل كان هناك أي شيء يمكنه قوله بمشاعر أعلى من ذلك؟
بدا الصوت مرتاحًا ، لكنه أيضًا محبط قليلاً.
“هل حقًا تُدعى نورث مون؟ وماذا عنك؟ هل أنت إنسان أم شيطان؟ ”
هل أضاف الأخ ثور الكلمتين عن طريق الخطأ؟ كانت الإجابة واضحة جدًا ، لا!
“إذن ما هو المهم؟”
كان رد لي تشينغشان هو نفسه. “لا ، أريد أن أتخطى السماوات التسع.”
قال لولث ببرود: “أنا أعترف بذلك”. كان هذا دائمًا هو المبدأ الأساسي للعالم الطبيعي. العدل والإنصاف لا يعنيان شيئًا. لم يكن هناك سوى حد بين الحياة أو الموت.
رفع رأسه وضحك بشدة. كان وجهه مجيدا.
“يبدو أنني لا أستطيع الحصول على إجابة منك على أي حال. رغم ذلك ، طالما أنني أشق طريقي خطوة بخطوة ، فلا يجب أن أضيع ، أليس كذلك؟ ”
“أنت….”
“ما وراء السماوات.”
ذات مرة ، كان هناك ضفدع يقفز في قاع البئر. درب رجليه متوقعاً لحظة قفزه من البئر. في هذه اللحظة ، سبح شرغوف صغير وقال ، “ضفدع ، ضفدع! أريد أن أصبح نجما! ”
قال الضفدع للشرغوف الصغير بصبر: “النجوم بعيدة جدًا ، والضفادع الصغيرة لا يمكن أن تصبح نجومًا. أعتقد أنه سيكون لديك فرصة جيدة جدًا لأن تصبح ضفدعًا “.
حتى أنني جنبت فو تشينغجين ، لكنني أخشى الانتقام منها؟ نعم ، عندما تفقد قائدة الشيطان عقلها ، لن تكون شيئًا يمكن مقارنته بمزارع ترسيخ الأساس الذي يعتمد بشكل مفرط على سيفه. أوه ، لذلك من المفترض أن أتجنب أولئك الذين يشكلون تهديدًا أصغر وأقتل أولئك الذين يشكلون تهديدًا أكبر؟ أليس هذا مجرد التظاهر ، التنمر على الضعيف والخوف من القوي؟
اعتبر الشرغوف ذلك. “حسنا اذا. سأصبح ضفدعا أولا … ثم سأصبح نجما! ”
أكثر ما كانت تخشى لولث هو هروب لي تشينغشان بعد الانتهاء من هذا. بفضل قدرته على إخفاء هالته ، لن تتمكن حقًا من العثور عليه ، وبفضل سلطاته ، سيكون من السهل جدًا عليه حتى لو أراد الذهاب إلى إقليم أخرى. ونتيجة لذلك ، قامت بإلقاء الطُعم في محاولة لإبقائه في هذه المنطقة.
ترك الضفدع عاجزًا عن الكلام.
“ما وراء السماوات.”
انهارت الهالة المذهلة التي أطلقها لي تشينغشان فجأة. حك رأسه في محنة. “ولكن ما هو نوع المكان الذي هو ما وراء السماوات التسعة؟ مرحبًا ، يبدو أنك تعرف الكثير. حدثني عنها. ربما يمكننا السفر معًا “.
صمت لي تشينغشان. لقد اعتقد بسذاجة أنه كان يحمل جبلًا على كتفيه فقط.
“لا أعرف ما هو نوع هذا المكان. لقد سمعت فقط أنه مركز ‘العوالم الكونية الثلاثة ألف’، المكان الذي تتجول فيه الآلهة وبوذا بحرية “.
**(م.م / (trichiliocosm) مفهوم موجود في علم الكونيات البوذية ‘ماهايانا’ حيث يقال إن الكون يتكون من ثلاثة آلاف مجموعة. وكل مجوعة تتكون من ألف عالم. أي انه يوجد اكثر من مليون عالم.
سأترجم الكلمة الى “‘العوالم الكونية الثلاثة ألف’ الان عوض الكون” )
مقارنة بالأعداء الذين سيواجههم في المستقبل ، لم تكن لولث شيئًا على الإطلاق. سأبقي هذا العنكبوت الصغير فقط كنقطة انطلاق لتقدمي!
“فقط في حالة إصابتك بجنون العظمة ، ومتوترة باستمرار ، وحتى أتمكن من العثور عليك ، فلنتفق على وقت للقاء في المرة القادمة!”
“يبدو أنني لا أستطيع الحصول على إجابة منك على أي حال. رغم ذلك ، طالما أنني أشق طريقي خطوة بخطوة ، فلا يجب أن أضيع ، أليس كذلك؟ ”
فقط بعد وقت طويل جدًا ، أدرك لي تشينغشان أن “التسعة” في السماوات التسع لم تكن مُحدِّدًا كميًا ، بل صفة.
كان تسعة هو حد الأعداد ، مما يعني اللانهاية!
“يبدو أنني لا أستطيع الحصول على إجابة منك على أي حال. رغم ذلك ، طالما أنني أشق طريقي خطوة بخطوة ، فلا يجب أن أضيع ، أليس كذلك؟ ”
“إذا كنت تريد حقًا الذهاب ، يمكنني مساعدتك. رغم ذلك ، تحتاج إلى مساعدتي بشيء صغير أولاً! ”
هذا الفصل برعاية AREX
ابتسمت لولث وهي تحرك يدها برفق على صدرها كما لو كانت تخشى أن الطُعم الذي أخرجته كان قليلًا جدًا ولن يعض. في هذه اللحظة ، عادت تمامًا إلى ذلك المفترس الهادئ.
ترجمة: zixar
هل كان سيجنبها أم كان هذا نذير هجوم؟
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
