نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 514

القوة الحقيقية لملكة العنكبوت

القوة الحقيقية لملكة العنكبوت

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

مشت لولث إلى الكهف ، وأمسك بحافة الصدع في القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية، وسحبت بقوة. بصوت يشبه الزجاج المحطم ، انهارت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية. وصلت أمام لي تشينغشان.

حدث كل هذا في جزء من الثانية. رفعت لولث يدها لتلتقط قبضته بقوة ، ولكن مع تسارع جناحي الرياح ، دفع لي تشينغشان قوته إلى أقصى حد.

 

ومع ذلك ، لا تزال هناك سلسلة من التشققات الدقيقة. ركز لي تشينغشان كل قوة الهزات في نقطة واحدة.

سحبت يدها اليمنى إلى الوراء ورفعتها ، وقامت بفرد السوط وبثت الريح حولها كالرمح الأسود. استدارت إلى جانبها قليلاً مع الرمح أمامها مباشرة بينما ثنت ساقها اليمنى النحيلة قليلاً وتحدق في لي تشينغشان من الجانب.

 

 

كانت لا تزال في الهواء ، لكن تشي الشيطاني قد اندفع بالفعل وأصلح الضرر. أصبحت بشرتها بيضاء مرة أخرى. يتم سحب الخيوط ونسجها معًا فوق الفتحة في البدلة الضيقة ، لإصلاح نفسها تلقائيًا.

أدرك لي تشينغشان أخيرًا أنه غير قادر على إبقاء سوط لولث محاصرًا مع النفس وحده. يمكن أن يكون السوط مرنًا أو صلبًا. عندما كانت مرنة ، يمكن المناورة به بألف طريقة مختلفة ، ولكن عندما كانت صلب، كانت غير قابلة للتدمير. في يديها ، شعر أنه جزء منها.

 

 

كان بإمكانها بوضوح تمييز كل خصلة من الشعر العائم ، كل تغيير في تعبيره. انجرفت قطرات الماء من القفز عبر الهواء ببطء. كان جسده ممدودًا بالكامل في وضع الاندفاع، لكنه كان أيضًا مليئًا بجمال القوة.

مع مدينة نسيج العنكبوت المهيبة كخلفية ، جعلت شخصيتها الرشيقة ذات اللون الأسود الحالك تبدو نبيلة مثل ملكة الليل ، وتمتلك هالة من الخراب لم يشهدها لي تشينغشان من قبل.

 

 

لذلك ما زلت أقلل من شأنها!

نشأ شعور كبير بالخطر في الداخل ، ولكن في نفس الوقت ، بدأت إثارة لي تشينغشان في الارتفاع ، والرقص مثل الريح والنار. كان أثقل من الحب ، أقوى من الرغبة.

نشأ شعور كبير بالخطر في الداخل ، ولكن في نفس الوقت ، بدأت إثارة لي تشينغشان في الارتفاع ، والرقص مثل الريح والنار. كان أثقل من الحب ، أقوى من الرغبة.

 

 

لم يستطع أن يساعد نفسه بينما كانت شفتيه تتلوى في ابتسامة شريرة. أطلق ضحكة جامحة وزفر بعنف. النفس الذي كان في الأصل سميكًا فقط مثل الذراع انتفخ فجأة وأطلق صفيرًا.

 

 

 

ثم تقدم للأمام كما لو أنه أمسك بشيء وسحبه بعنف. بدأت الصخور في المناطق المحيطة بالنبض مثل الجلد ، تقذف بعنف نحو لولث.

كانت قوة لا يمكن إيقافها ولا مثيل لها.

 

ترجمة: zixar

صفّر النفس والتوى عندما اصطدم مع لولث ، مما أدى إلى دفع شعرها الداكن الطويل إلى الوراء. ظهرت تجاعيد على بدلتها السوداء الضيقة ، لكن الريح فشلت في اختراقها أو شقها.

 

 

سمع لي تشينغشان في الأصل أنها قوية نسبيًا بين قادة الشيطان ، لذلك اعتقد أنه لا يوجد شيء مثير للإعجاب بشكل خاص في كونه قائد شيطان على الإطلاق. بعد فوات الأوان ، كان مغرورًا جدًا.

دفنت الصخور والتربة بشكل أساسي لولث تمامًا ، ولم تترك سوى عين واحدة مكشوفة ، ولا تزال تحدق بثبات في لي تشينغشان. شكلها غير واضح فجأة. من الواضح أنها كانت في وضع الوقوف نفسه ، لكنها قطعت بالفعل خطوة كبيرة إلى الأمام ، ودفعت بيدها اليمنى فجأة.

في اللحظة التي اصطدم فيها الرمح الأسود و القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  ، اندلع فجأة عالم الظلام الأبدي تحت الأرض بضوء عمي.

 

 

لقد سحقت الأرض من حولها ، وحولتها إلى غبار في لحظة واحدة. ضرب الرمح مثل البرق ، واخترق جميع العقبات بينما كان يتجه نحو رأس لي تشينغشان.

انحنى لي تشينغشان ، تمامًا مثلما اكتسب شيطان النمر قوته قبل أن يقتل فريسته.

 

تم إرسال لولث طائرًا، مبحرتًا أسفل الشلال. تمزقت بدلتها السوداء الضيقة ، وكشفت عن انقسامها العميق ، لكنها كانت كلها رمادية فضية. لقد استخدمت قدرتها الفطرية الدفاعية مرة أخرى.

كانت قوة لا يمكن إيقافها ولا مثيل لها.

 

 

تحت سيطرة إرادة لولث ، امتد السوط مثل ثعبان وانزلق عبر جسده ، ولف حول فخذه ، ولف حول خصره ، لف ولف!

إذا كان هذا هو الماضي ، لكان هذا الهجوم بالتأكيد كافياً لقتل لي تشينغشان على الفور. لن يكون لديه أي فرصة على الإطلاق للهروب حيا.

مشت لولث إلى الكهف ، وأمسك بحافة الصدع في القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية، وسحبت بقوة. بصوت يشبه الزجاج المحطم ، انهارت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية. وصلت أمام لي تشينغشان.

 

كانت صلابة السوط نفسها قد تجاوزت بالفعل خياله. كان هذا نتيجة النسج لأكثر من نصف عام. كان كل خيط بصقته أقوى من الفولاذ.

لكن الآن مختلف. كان لي تشينغشان جاهزًا بالفعل. كل ما فعله في وقت سابق كان فقط لكسب بعض الوقت. صرخ وجمع يديه معًا ، “القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية!”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

تكثف التشي الشيطاني حوله ، مستحضرًا شكل سلحفاة روحية. كان من الواضح أن الشكل كان مزيفًا ، لكن القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية على ظهر الشكل كانت حقيقية.

 

 

تكثف التشي الشيطاني حوله ، مستحضرًا شكل سلحفاة روحية. كان من الواضح أن الشكل كان مزيفًا ، لكن القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية على ظهر الشكل كانت حقيقية.

لم يعد حاجزًا للضوء يتألف من عدد لا يحصى من السداسيات. وبدلاً من ذلك ، كان على شكل قذيفة فعلية – قديمة وخامة ومتينة.

انحنى لي تشينغشان ، تمامًا مثلما اكتسب شيطان النمر قوته قبل أن يقتل فريسته.

 

 

وهي ترقد هناك بصمت ، حتى الجبال المتساقطة والبحار المتدفقة لا يمكنها أن تجعلها تتزحزح.

 

 

في اللحظة التي اصطدم فيها الرمح الأسود و القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  ، اندلع فجأة عالم الظلام الأبدي تحت الأرض بضوء عمي.

ومع ذلك ، ظلت هادئة كما كانت من قبل. ومضت حلقات من الضوء من خلال عينيها لأنها تستخدم قدرتها الفطرية. على الرغم من سرعة لي تشينغشان المقلقة ، فقد تباطأ على الفور في عينيها.

 

 

في اللحظة التي اشتبكوا فيها ، أصبحت عيون لي تشينغشان فجأة هادئة مثل الماء. خفض ورفع جسده بذكاء ، وتجنب رأس الرمح وأجبره على إلقاء نظرة عبر قوقعة السلحفاة نصف الكروية ، مما أدى إلى ان يخطئه.

سقطت قبضة لي تشينغشان اليسرى على صدرها.

 

 

من المؤكد أن قوقعة السلحفاة أصبحت مصبوغة بطبقة سوداء. سيكون من المستحيل تمامًا عليه الاستمرار في التمسك بهذا فقط.

استغل لي تشينغشان هذه الفرصة ليشكل قبضة بمخالبه ، وألقاها بعنف على لولث.

 

 

ومع ذلك ، لم يفكر لي تشينغشان في ذلك أبدًا. في تلك اللحظة ، تفرق شكل السلحفاة الروحية ، وظهر شكل شيطان النمر. كانت الخطوط السوداء على جبهته واضحة للعيان.

 

 

 

انحنى لي تشينغشان ، تمامًا مثلما اكتسب شيطان النمر قوته قبل أن يقتل فريسته.

لم تنتهز لولث هذه الفرصة للتسرع. بدلاً من ذلك ، حافظت على بعدها عن لي تشينغشان وراقبت بهدوء ، واستغلت كل ثانية لاستعادة التشي الشيطاني وقوتها البدنية.

 

 

توقف عن إعطاء ولو تلميح واحد من الشر في تلك اللحظة. بدلاً من ذلك ، سكب هدوء معين من عينيه القرمزية وهو يحدق في لولث أمامه مباشرة.

 

 

لقد أظهرت له شخصيا أهوال قائد شيطان مدرع. قد لا تكون قدراتها الفطرية مبهرة ومعقدة للغاية ، ولكن مع أبسط تنسيق ، حولوها تمامًا إلى آلة ذبح.

جسده الطويل المستقيم انحنى معًا ، مثل قوس عظيم تم سحبه إلى الطول الكامل. كل وتر ، كل عضلة في جسده كانت مشدودة في وتر. ارتفعت شفرات كتفه فجأة على ظهره ، وفتح جناحي الريح.

هذا الفصل برعاية AREX

 

 

هدير! كان هناك عواء هائل من نمر!

 

 

 

شعرت “لولث” بأن الحقد الشنيع قد ارتطم بها.

 

 

 

في تلك اللحظة ، اختفت كل المشاعر من عيون لي تشينغشان القرمزية. كل ما تبقى هو ضوء أحمر من الدماء والجوع للمعركة. مع شريطين طويلين من الذيل القرمزي ، اندفع نحو ملكة العنكبوت.

 

 

 

في مواجهة تقدم لولث المطرد ، تقدم لي تشينغشان أيضًا بدلاً من التراجع. في مواجهة لا مفر منها ، سيخرج الشجاع منتصرًا!

 

من الواضح أنني لست مصابًا! هذا السم شرس! لقد سمحت لي عن قصد بضربها بتلك اللكمة فقط حتى تتاح الفرصة للسوط لضربي.

أصبح السوط السام مرنًا مرة أخرى واكتسح ، مستهدفًا رقبة لي تشينغشان. أرادت إيقاف اندفاعه ، لكنها كانت بطيئة للغاية. تحت التسارع اللحظي لأجنحة الرياح ، حتى لولث بدت وكأنها تكافح للرد في الوقت المناسب.

داس لي تشينغشان أسفل ، وتصدعت الصخرة. منحته قوة الأرض قوة بدنية لا تصدق ، مما أدى إلى استقرار شخصيته على الفور.

 

 

ومع ذلك ، ظلت هادئة كما كانت من قبل. ومضت حلقات من الضوء من خلال عينيها لأنها تستخدم قدرتها الفطرية. على الرغم من سرعة لي تشينغشان المقلقة ، فقد تباطأ على الفور في عينيها.

 

 

 

كان بإمكانها بوضوح تمييز كل خصلة من الشعر العائم ، كل تغيير في تعبيره. انجرفت قطرات الماء من القفز عبر الهواء ببطء. كان جسده ممدودًا بالكامل في وضع الاندفاع، لكنه كان أيضًا مليئًا بجمال القوة.

 

 

 

تكشفت الأرجل الثمانية الطويلة من خلفها. كان لكل ساق لون أسود مشابه للسوط ولم تكن عاكسة تمامًا. لقد طعنوا في عيون لي تشينغشان وحلقه وقلبه ونقاط حيوية أخرى.

لم يستطع أن يساعد نفسه بينما كانت شفتيه تتلوى في ابتسامة شريرة. أطلق ضحكة جامحة وزفر بعنف. النفس الذي كان في الأصل سميكًا فقط مثل الذراع انتفخ فجأة وأطلق صفيرًا.

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال هناك جزء من الوضوح في أعماق عيون لي تشينغشان المسعورة. مع التفكير ، تناثرت ثماني قطع من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  ، تحوم في محيطه ويبطئ ساقيها قليلاً.

كانت لا تزال تمسك بالسوط الأسود بقوة في يدها اليمنى ، التي رفعتها برفق.

 

 

استغل لي تشينغشان هذه الفرصة ليشكل قبضة بمخالبه ، وألقاها بعنف على لولث.

ثم تقدم للأمام كما لو أنه أمسك بشيء وسحبه بعنف. بدأت الصخور في المناطق المحيطة بالنبض مثل الجلد ، تقذف بعنف نحو لولث.

 

 

حدث كل هذا في جزء من الثانية. رفعت لولث يدها لتلتقط قبضته بقوة ، ولكن مع تسارع جناحي الرياح ، دفع لي تشينغشان قوته إلى أقصى حد.

حدث كل هذا في جزء من الثانية. رفعت لولث يدها لتلتقط قبضته بقوة ، ولكن مع تسارع جناحي الرياح ، دفع لي تشينغشان قوته إلى أقصى حد.

 

من المؤكد أن قوقعة السلحفاة أصبحت مصبوغة بطبقة سوداء. سيكون من المستحيل تمامًا عليه الاستمرار في التمسك بهذا فقط.

حتى لولث لم تكن قادرة على معارضة هذه القوة. انحنت إلى الوراء ، وكشفت عن فتحة للحظة.

ومع ذلك ، لم يفكر لي تشينغشان في ذلك أبدًا. في تلك اللحظة ، تفرق شكل السلحفاة الروحية ، وظهر شكل شيطان النمر. كانت الخطوط السوداء على جبهته واضحة للعيان.

 

في تلك اللحظة ، اختفت كل المشاعر من عيون لي تشينغشان القرمزية. كل ما تبقى هو ضوء أحمر من الدماء والجوع للمعركة. مع شريطين طويلين من الذيل القرمزي ، اندفع نحو ملكة العنكبوت.

سقطت قبضة لي تشينغشان اليسرى على صدرها.

ومع ذلك ، كان لا يزال هناك جزء من الوضوح في أعماق عيون لي تشينغشان المسعورة. مع التفكير ، تناثرت ثماني قطع من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  ، تحوم في محيطه ويبطئ ساقيها قليلاً.

 

جسده الطويل المستقيم انحنى معًا ، مثل قوس عظيم تم سحبه إلى الطول الكامل. كل وتر ، كل عضلة في جسده كانت مشدودة في وتر. ارتفعت شفرات كتفه فجأة على ظهره ، وفتح جناحي الريح.

هزات شيطان الثور!

كان الفرق في السم مثل لولث الآن. لقد توقفت عن الألفاظ النابية والشتائم الحادة. بدلاً من ذلك ، استنزفت ببساطة قوة حياته بصمت وهدوء.

 

 

بووم!

ومع ذلك ، فإن التشي الشيطاني المرن في الداخل جعل يده ترتد بعيدًا.

 

 

تم إرسال لولث طائرًا، مبحرتًا أسفل الشلال. تمزقت بدلتها السوداء الضيقة ، وكشفت عن انقسامها العميق ، لكنها كانت كلها رمادية فضية. لقد استخدمت قدرتها الفطرية الدفاعية مرة أخرى.

لذلك ما زلت أقلل من شأنها!

 

 

ومع ذلك ، لا تزال هناك سلسلة من التشققات الدقيقة. ركز لي تشينغشان كل قوة الهزات في نقطة واحدة.

حتى لولث لم تكن قادرة على معارضة هذه القوة. انحنت إلى الوراء ، وكشفت عن فتحة للحظة.

 

كان مختلفا عن التسمم المرة الماضية. حاليا ، لم يشعر بأي ألم على الإطلاق. تقلصت قدمه بصمت واستمرت في الانكماش.

كانت لا تزال في الهواء ، لكن تشي الشيطاني قد اندفع بالفعل وأصلح الضرر. أصبحت بشرتها بيضاء مرة أخرى. يتم سحب الخيوط ونسجها معًا فوق الفتحة في البدلة الضيقة ، لإصلاح نفسها تلقائيًا.

 

 

 

لقد أصبح أسرع وأصبحت قوته التدميرية أقوى. لولا بدلة المعركة هذه ، لكانت جراحي أسوأ بكثير.

 

 

توقف عن إعطاء ولو تلميح واحد من الشر في تلك اللحظة. بدلاً من ذلك ، سكب هدوء معين من عينيه القرمزية وهو يحدق في لولث أمامه مباشرة.

حدقت لولث في لي تشينغشان بجانب الكهف. لم يكن هناك غضب في عينيها من الإصابة وإجبارها على العودة. بدلاً من ذلك ، كانوا هادئين للغاية ، مقدرين قوة لي تشينغشان الحالية.

 

 

 

من اللكمة ، بدا أن القوة الكاملة لـ لي تشينغشان يمكن أن تؤذيها بشكل طفيف فقط ، ولا شيء يجعلها تشعر بالقلق الشديد حيالها. لكن هذه المرة ، لن تصبح مهملة بسبب أي شيء.

ثم تقدم للأمام كما لو أنه أمسك بشيء وسحبه بعنف. بدأت الصخور في المناطق المحيطة بالنبض مثل الجلد ، تقذف بعنف نحو لولث.

 

كانت لا تزال تمسك بالسوط الأسود بقوة في يدها اليمنى ، التي رفعتها برفق.

وهي ترقد هناك بصمت ، حتى الجبال المتساقطة والبحار المتدفقة لا يمكنها أن تجعلها تتزحزح.

 

وهي ترقد هناك بصمت ، حتى الجبال المتساقطة والبحار المتدفقة لا يمكنها أن تجعلها تتزحزح.

في اللحظة التي أطلق فيها لي تشينغشان العنان تمامًا لقوة اندفاعه ، عندما اعتقد أنه أجبر العدو على العودة ، كان عقله لا يزال متوترًا ، ولكن كان لا مفر من وجود فتحة جسدية طفيفة ، وسمحت لها عيناها بفهم كل الفتحات.

حتى لولث لم تكن قادرة على معارضة هذه القوة. انحنت إلى الوراء ، وكشفت عن فتحة للحظة.

 

 

شعر لي تشينغشان بشد رسغه. اقترب منه السوط محاولا جره من الجرف.

كان السوط مكونًا من مائة ألف خيط ، تم نسجها معًا بطريقة ذكية للغاية قبل أن يتم صقله في قطعة واحدة.

 

 

داس لي تشينغشان أسفل ، وتصدعت الصخرة. منحته قوة الأرض قوة بدنية لا تصدق ، مما أدى إلى استقرار شخصيته على الفور.

 

 

 

فجأة ، سرعان ما انتشر شعور بالخدر من خلال قبضته. بدأ نفس الشعور ينتشر أيضًا في يديه وأجزاء أخرى كثيرة من جسده.

هزات شيطان الثور!

 

ومع ذلك ، لم يفكر لي تشينغشان في ذلك أبدًا. في تلك اللحظة ، تفرق شكل السلحفاة الروحية ، وظهر شكل شيطان النمر. كانت الخطوط السوداء على جبهته واضحة للعيان.

من الواضح أنني لست مصابًا! هذا السم شرس! لقد سمحت لي عن قصد بضربها بتلك اللكمة فقط حتى تتاح الفرصة للسوط لضربي.

 

 

 

تمكنت الأرجل الثمانية من اختراق القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  ، ولكن ما مدى سرعة لي تشينغشان مع اندفاعه؟ في النهاية ، تمكنوا فقط من تجاوز جسده. لقد فشلوا حتى في اختراق شيطان الثور يصقل جلده ، لذلك لا يمكن اعتبارهم جروحًا على الإطلاق.

 

 

لقد أظهرت له شخصيا أهوال قائد شيطان مدرع. قد لا تكون قدراتها الفطرية مبهرة ومعقدة للغاية ، ولكن مع أبسط تنسيق ، حولوها تمامًا إلى آلة ذبح.

ولكن الآن ، توسعت العلامات الثمانية وتعمقت بسرعة ، وأكلت جسده بصمت. في غمضة عين تحولوا إلى ثمانية إصابات مروعة.

 

 

 

أما بالنسبة لقبضته التي لامست بدلة لولث الضيقة ، فقد اختفت طبقة من الجلد في غمضة عين ، كاشفة عن عظامه التي تمتلك بريقًا معدنيًا. في الواقع تسربت السموم إلى عظامه بعنف.

 

 

 

السلحفاة الروحية تقمع البحار. اقمع السم!

 

 

من المؤكد أن قوقعة السلحفاة أصبحت مصبوغة بطبقة سوداء. سيكون من المستحيل تمامًا عليه الاستمرار في التمسك بهذا فقط.

اندفع التشي الشيطاني عبر جسد لي تشينغشان ، وقمع انتشار السم في الوقت الحالي. أراد أن يطهرها من جسده ، لكن السم التصق بجسده بقوة وبسرعة. في الوقت نفسه ، استمر السوط تحت قدميه في إطلاق السموم إلى ما لا نهاية.

 

 

 

كان مختلفا عن التسمم المرة الماضية. حاليا ، لم يشعر بأي ألم على الإطلاق. تقلصت قدمه بصمت واستمرت في الانكماش.

 

 

 

كان الفرق في السم مثل لولث الآن. لقد توقفت عن الألفاظ النابية والشتائم الحادة. بدلاً من ذلك ، استنزفت ببساطة قوة حياته بصمت وهدوء.

 

 

ولكن الآن ، توسعت العلامات الثمانية وتعمقت بسرعة ، وأكلت جسده بصمت. في غمضة عين تحولوا إلى ثمانية إصابات مروعة.

كان لي تشينغشان يمسك بيده مثل السكين ، ويأرجح للاسفل بضراوة على السوط.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن التشي الشيطاني المرن في الداخل جعل يده ترتد بعيدًا.

كان السوط مكونًا من مائة ألف خيط ، تم نسجها معًا بطريقة ذكية للغاية قبل أن يتم صقله في قطعة واحدة.

 

 

كانت صلابة السوط نفسها قد تجاوزت بالفعل خياله. كان هذا نتيجة النسج لأكثر من نصف عام. كان كل خيط بصقته أقوى من الفولاذ.

 

 

تكشفت الأرجل الثمانية الطويلة من خلفها. كان لكل ساق لون أسود مشابه للسوط ولم تكن عاكسة تمامًا. لقد طعنوا في عيون لي تشينغشان وحلقه وقلبه ونقاط حيوية أخرى.

كان السوط مكونًا من مائة ألف خيط ، تم نسجها معًا بطريقة ذكية للغاية قبل أن يتم صقله في قطعة واحدة.

 

 

كان الفرق في السم مثل لولث الآن. لقد توقفت عن الألفاظ النابية والشتائم الحادة. بدلاً من ذلك ، استنزفت ببساطة قوة حياته بصمت وهدوء.

تحت سيطرة إرادة لولث ، امتد السوط مثل ثعبان وانزلق عبر جسده ، ولف حول فخذه ، ولف حول خصره ، لف ولف!

 

 

بووم!

لم يشعر لي تشينغشان حتى أنه كان مقيدًا ، حيث أينما مر السوط ، بدأ جسده في التخدير. لم يكن هناك ألم ، فقط العدم.

نشأ شعور كبير بالخطر في الداخل ، ولكن في نفس الوقت ، بدأت إثارة لي تشينغشان في الارتفاع ، والرقص مثل الريح والنار. كان أثقل من الحب ، أقوى من الرغبة.

 

 

لم تنتهز لولث هذه الفرصة للتسرع. بدلاً من ذلك ، حافظت على بعدها عن لي تشينغشان وراقبت بهدوء ، واستغلت كل ثانية لاستعادة التشي الشيطاني وقوتها البدنية.

أصبح السوط السام مرنًا مرة أخرى واكتسح ، مستهدفًا رقبة لي تشينغشان. أرادت إيقاف اندفاعه ، لكنها كانت بطيئة للغاية. تحت التسارع اللحظي لأجنحة الرياح ، حتى لولث بدت وكأنها تكافح للرد في الوقت المناسب.

 

 

عندما تقع الفريسة في شباكهم، لن تضرب العناكب على الفور. بدلاً من ذلك ، كانوا ينتظرون حتى يستنفدوا كل قوتهم في النضال وأصبحوا غير مهددين تمامًا قبل أن يستمتعوا بأنفسهم ببطء.

كانت قوة لا يمكن إيقافها ولا مثيل لها.

 

 

لذلك ما زلت أقلل من شأنها!

 

 

 

سمع لي تشينغشان في الأصل أنها قوية نسبيًا بين قادة الشيطان ، لذلك اعتقد أنه لا يوجد شيء مثير للإعجاب بشكل خاص في كونه قائد شيطان على الإطلاق. بعد فوات الأوان ، كان مغرورًا جدًا.

ترجمة: zixar

 

داس لي تشينغشان أسفل ، وتصدعت الصخرة. منحته قوة الأرض قوة بدنية لا تصدق ، مما أدى إلى استقرار شخصيته على الفور.

لقد أظهرت له شخصيا أهوال قائد شيطان مدرع. قد لا تكون قدراتها الفطرية مبهرة ومعقدة للغاية ، ولكن مع أبسط تنسيق ، حولوها تمامًا إلى آلة ذبح.

لقد أصبح أسرع وأصبحت قوته التدميرية أقوى. لولا بدلة المعركة هذه ، لكانت جراحي أسوأ بكثير.

 

تكشفت الأرجل الثمانية الطويلة من خلفها. كان لكل ساق لون أسود مشابه للسوط ولم تكن عاكسة تمامًا. لقد طعنوا في عيون لي تشينغشان وحلقه وقلبه ونقاط حيوية أخرى.

أطلق الجوهر الشيطاني للسلحفاة الروحية تحذيرًا شديد اللهجة. كان الموت يقترب. كان التفكير في أنه يمكنه الهروب في أي وقت لمجرد أنه يمتلك أجنحة الريح مجرد خيال مرح.

في اللحظة التي اشتبكوا فيها ، أصبحت عيون لي تشينغشان فجأة هادئة مثل الماء. خفض ورفع جسده بذكاء ، وتجنب رأس الرمح وأجبره على إلقاء نظرة عبر قوقعة السلحفاة نصف الكروية ، مما أدى إلى ان يخطئه.

 

 

أدنى إهمال سيؤدي إلى موت محقق.

 

 

 

مثير للاهتمام!

كانت لا تزال تمسك بالسوط الأسود بقوة في يدها اليمنى ، التي رفعتها برفق.

 

كانت صلابة السوط نفسها قد تجاوزت بالفعل خياله. كان هذا نتيجة النسج لأكثر من نصف عام. كان كل خيط بصقته أقوى من الفولاذ.

هذا الفصل برعاية AREX

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ترجمة: zixar

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط