نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 515

سر قرص مرآة الماء

سر قرص مرآة الماء

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

تضخمت شخصية لي تشينغشان فجأة ، وتحول إلى شكل شيطاني شرس ، قرون ثور ، حوافر حديدية، مخالب النمر ، وذيل نمر. كان يزمجر بشراسة ، مما حطم جدران الكهف وصدى الى ما لا نهاية.

 

 

للاستفادة من اللحظة التي فقدت فيها توازنها ، تقلصت شخصية لي تشينغشان فجأة ، وعادت إلى حجم الإنسان. فتح جناحيه من الرياح ، و طار بعيدا.

سقطت الرواسب من أعلى ، وهبطت في قنوات الصهارة وحدثت بقع حمراء ساخنة.

 

 

كان لي تشينغشان قد أغلق النهر ، لذا فقد استولت الصهارة الساخنة بالفعل على الشبكة المتشابكة بالكامل.

ثلاثة عشر. واصل لي تشينغشان العد التنازلي. تم تجريد القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  طبقة تلو الأخرى بينما اقترب السوط من جسده بسرعة كبيرة.

 

ترجمة: zixar

ضحكت لولث. كلما كافحت الفريسة ، زادت سرعة موتها. لم يكن سوطها السام شيئًا يمكن كسره بقوة غاشمة ، ولكن نظرًا لأداء لي تشينغشان المستمر والمعجزة ، أمسكت بالسوط بقوة ووجهت التشي الشيطاني إلى ما لا نهاية لإخضاع نضال لي تشينغشان.

استخدم لي تشينغشان تلميح الطبيعة الإلهية من السلاحف الروحية لإطلاق العنان لقدرة قرص مرآة الماء الذي فشل حتى ليو تشانغ تشينغ في اكتشافه.

 

 

في غمضة عين ، كان لي تشينغشان قد ارتفع بالفعل إلى أكثر من ثلاثة أمتار ، لكنه لم يفشل فقط في التقاط السوط ، ولكن السوط حفر في جسده بعمق بدلاً من ذلك. تم الكشف عن عظامه حيث أكلت السموم جسده. لقد كان ضعيفًا حتى العظام.

ومع ذلك ، لم يكن لدى لولث أي فكرة عما يجري. ظهر الشعور الذي شعرت به عندما اصطدمت مع لي تشينغشان آخر مرة مرة أخرى ، كما لو كان يستطيع الوقوف مرة أخرى بغض النظر عن عدد المرات التي سقط فيها ، وسحبها للخارج حتى تستنفد تمامًا.

 

في الأصل ، كانت خطته هي عكس جميع الإصابات التي أحدثتها ملكة العنكبوت على استنساخ المرآة الخاصة به ، ثم استخدم التشي الشيطاني لاستنساخ المرآة الخاص به للتعافي أثناء تجديد التشي الشيطاني بختم اله الماء. هذا من شأنه أن يشكل دورة مثالية ويحوله أساسًا إلى شيء لا يُقتل. كان من المؤكد أنه كان قادرًا على محاربة لولث حتى تصل إلى اليأس ، وتركع وتطلب بشكل أساسي أن يتم التغلب عليها.

لم يعد يحمل أي شبه بشري على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان وحشًا شريرًا موبوءًا بالجروح ويخوض معركة يائسة.

 

 

استخدم لي تشينغشان تلميح الطبيعة الإلهية من السلاحف الروحية لإطلاق العنان لقدرة قرص مرآة الماء الذي فشل حتى ليو تشانغ تشينغ في اكتشافه.

حتى في مثل هذا الوقت ، لم تختف السخرية الشريرة عبر وجهه. الألم من السم الغازي أثار فقط روحه القتالية. استخدم يديه الكبيرتين اللتين تحولتا إلى عظام للإمساك بالسوط بقوة قبل أن ينتزعه مثل شد الحبل.

عندما كان لي تشينغشان قد عد تنازليًا إلى سبعة فقط ، تشققت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية وجاء السوط من أجله. وصل لولث أمامه بخطوة واحدة ووصلت بشراسة إلى أعلى رأسه بيد واحدة.

 

كان لي تشينغشان قد أغلق النهر ، لذا فقد استولت الصهارة الساخنة بالفعل على الشبكة المتشابكة بالكامل.

“تعال الى هنا!”

وبمجرد أن أربكه السوط مرة أخرى ، لن يكون التحرر بهذه السهولة.

 

 

ردت لولث على الفور. ضغطت على خيط من حرير العنكبوت بسمك معصمها يمتد عبر الكهف بأكمله.

“هذا مستحيل!”

 

قعقعة! بدا أن العالم بأسره يهتز ، لكن عيون لي تشينغشان كانت هادئة للغاية. فكر في نفسه ، سبعة عشر!

انحنى الخيط مثل الوتر ، يتنافس مع قوة لي تشينغشان.

حركت لولث يدها، ولف السوط حول الطبقة الرقيقة الأخيرة من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية حول لي تشينغشان. بمجرد أن تمزق ذلك ، كان السوط يلتف حوله مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، لن تمنحه أبدًا فرصة للهروب.

 

 

لن تضرب بتهور. كانت ستوجه ضربة قاضية فقط في اللحظة التي استنزف فيها السم كل الحياة من جسده.

 

 

لحسن الحظ ، أنا مستعد! لقد فهم لي تشينغشان ذلك أيضًا وزفر برفق.

ضحك لي تشينغشان وفجأة تركه. شعرت “لولث” بأن يدها تتراخى بينما كانت تطير بفعل الخيط الطويل من حرير العنكبوت. فكرت ، أوه لا!

 

 

استخدم لي تشينغشان تلميح الطبيعة الإلهية من السلاحف الروحية لإطلاق العنان لقدرة قرص مرآة الماء الذي فشل حتى ليو تشانغ تشينغ في اكتشافه.

للاستفادة من اللحظة التي فقدت فيها توازنها ، تقلصت شخصية لي تشينغشان فجأة ، وعادت إلى حجم الإنسان. فتح جناحيه من الرياح ، و طار بعيدا.

 

 

 

كان السوط ملتويًا من الأسفل مثل ثعبان سام.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

لم تشعر لولث بخيبة أمل مفرطة من الطريقة التي تمكن بها لي تشينغشان من التحرر ، حيث تعرض بالفعل لإصابات خطيرة للغاية. إذا لم يستخدم التشي الشيطاني لقمع السم ، فسيكون الموت مؤكدًا بالنسبة له ، ولكن كيف سيكسب هذه الفرصة أمامها؟

 

 

صرخت لولث قسرا. ناهيك عن جنرال شيطان ، حتى قائد الشيطان لم يستطع التعافي من سمها بهذه السهولة.

لحسن الحظ ، أنا مستعد! لقد فهم لي تشينغشان ذلك أيضًا وزفر برفق.

كان لي تشينغشان قد أغلق النهر ، لذا فقد استولت الصهارة الساخنة بالفعل على الشبكة المتشابكة بالكامل.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

تحت نظرة لولث من عدم التصديق ، تعافت الجروح المروعة على جسده بالفعل بمعدل مرئي ، ولم يتم استنفاد ذرة من التشي الشيطاني عليه.

التف حرير العنكبوت شديد اللصق حول طبقة على طبقة تلو الأخرى على لي تشينغشان ، مما يحوله إلى شيء مثل شرنقة.

 

 

“هذا مستحيل!”

 

 

فجأة ، ظهرت جروح مروعة على جسده واحدة تلو الأخرى ، إلى جانب السم الأسود القاتم ، كما لو أن وحشًا غير مرئي كان يهجم على جسده بوحشية. عندما توقف القصف ، كانت نسخة المرآة الخاصة به على وشك الانهيار. يبدو أن استنساخ المرآة سينهار تمامًا قريبًا جدًا تحت غزو السموم.

صرخت لولث قسرا. ناهيك عن جنرال شيطان ، حتى قائد الشيطان لم يستطع التعافي من سمها بهذه السهولة.

قعقعة! بدا أن العالم بأسره يهتز ، لكن عيون لي تشينغشان كانت هادئة للغاية. فكر في نفسه ، سبعة عشر!

 

صرخت لولث قسرا. ناهيك عن جنرال شيطان ، حتى قائد الشيطان لم يستطع التعافي من سمها بهذه السهولة.

“لا شيء مستحيل. لا يمكنك قتلي ابدا. بغض النظر عن مدى حدة مخالبك وأسنانك ، بغض النظر عن مدى قوة السم الذي صقلته ، فلن يقتلني أي منها ، بينما سأصبح أقوى وأقوى. سيكون هناك يوم تسجدين فيه أمامي. ها ها ها ها!”

 

 

 

ضحك لي تشينغشان بعنف. اختفى السم في جسده في الهواء، ومن الواضح أن الجروح المتبقية تعافت في غمضة عين دون تدخل السم.

 

 

 

ومع ذلك ، فقد فكر في الداخل ، لم أعتقد أبدًا أنني سأضطر لاستخدام بطاقتي الرابحة الأولى بهذه السرعة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكل ما يمكنني فعله الآن هو التراجع الاستراتيجي. لا يمكن أن يستمر استنساخ المرآة لفترة أطول أيضًا!

 

 

لحسن الحظ ، أنا مستعد! لقد فهم لي تشينغشان ذلك أيضًا وزفر برفق.

في قاع البحيرة الصغيرة في الجزيرة في وسط بحيرة مون كورت ، جلس استنساخ المرآة لـ لي تشينغشان وساقاه متقاطعتان. وضع قرص مرآة الماء الذي يموج بالضوء على ركبتيه ، ليعكس مظهره.

 

 

 

فجأة ، ظهرت جروح مروعة على جسده واحدة تلو الأخرى ، إلى جانب السم الأسود القاتم ، كما لو أن وحشًا غير مرئي كان يهجم على جسده بوحشية. عندما توقف القصف ، كانت نسخة المرآة الخاصة به على وشك الانهيار. يبدو أن استنساخ المرآة سينهار تمامًا قريبًا جدًا تحت غزو السموم.

نتيجة لذلك ، نقل لي تشينغشان جميع جروحه المسمومة إلى استنساخ المرآة في نفس واحد ، وهذا هو سبب حدوث هذا المشهد الغريب للتعافي الذاتي. كان لديه في الأساس حياة إضافية.

 

لم تشعر لولث بخيبة أمل مفرطة من الطريقة التي تمكن بها لي تشينغشان من التحرر ، حيث تعرض بالفعل لإصابات خطيرة للغاية. إذا لم يستخدم التشي الشيطاني لقمع السم ، فسيكون الموت مؤكدًا بالنسبة له ، ولكن كيف سيكسب هذه الفرصة أمامها؟

بدا لي تشينغشان وكأنه كان مستعدًا منذ وقت طويل. كان قد أعد العديد من العناصر مثل أدوية التعافي وحبوب إزالة السموم في كيس المائة كنز. أمسك حفنة منهم ودفعهم في فمه بعنف. عندها فقط تمكن بالكاد من إبقاء السم بعيدًا.

 

 

 

استخدم لي تشينغشان تلميح الطبيعة الإلهية من السلاحف الروحية لإطلاق العنان لقدرة قرص مرآة الماء الذي فشل حتى ليو تشانغ تشينغ في اكتشافه.

 

 

 

بصرف النظر عن المراقبة ، كان لقرص مرآة الماء وظيفة أخرى ، وهي “الانعكاس”. يمكن أن يخزن انعكاس المستخدم في قرص مرآة الماء  ، وعندما يصاب الجسم الأصلي ، سينعكس ذلك بشكل مباشر في “انعكاس” الماء.

 

 

 

على الرغم من أن مقدار الضرر الذي يمكن أن يتعرض له كان محدودًا للغاية ، إلا أنه كان كافياً لإنقاذ الأرواح في لحظات حاسمة معينة. كل ما يمكن قوله هو أن قرص مرآة الماء  قد ترقى حقًا إلى سمعته باعتباره قطعة أثرية غامضة صقلها المزارعين القدامى. كانت القدرة حقًا قوية وغريبة.

 

 

 

في الأصل ، ربما كانت ضربتان من سوط لولث السام كافيين للوصول إلى حد الانعكاس. ومع ذلك ، صادف أن لي تشينغشان يمتلك أيضًا قدرة صورة مرآة الماء  ، والتي كانت مطابقة لقرص مرآة الماء .

عبر لي تشينغشان ساقيه في الماء وجلس مثل راهب متأمّل. ظهر شكل السلحفاة الروحية حوله مرة أخرى.

 

 

عندما استخدم لي تشينغشان قرص المرآة المائية لاستحضار استنساخ المرآة الخاص به ، فإن استنساخ المرآة الخاص به سيصبح “انعكاسًا له” ، في حين أن استنساخ المرآة الطي يمتلك جزءًا من التشي الشيطاني لـ لي تشينغشان الأصلي يمكن أن يتحمل أكثر من مائة مرة أكثر من الانعكاس المعتاد .

زأر لي تشينغشان غاضبًا عندما فتح فمه، وخرج الجوهر الشيطاني على شكل صدفة سلحفاة. تحول إلى خط من الضوء الأزرق ووصل امام لولث ، صبغ وجهها باللون الأزرق السماوي ، والذي سرعان ما أصبح باللون الرمادي الفضي. رفعت دفاعاتها للاستعداد لاحتمال حدوث ذلك.

 

 

نتيجة لذلك ، نقل لي تشينغشان جميع جروحه المسمومة إلى استنساخ المرآة في نفس واحد ، وهذا هو سبب حدوث هذا المشهد الغريب للتعافي الذاتي. كان لديه في الأساس حياة إضافية.

هذا الفصل برعاية AREX

 

ولكن الآن ، في حين أن الحبوب كان لها بعض التأثير ، إلا أنها لم تكن قادرة على شفاءه تمامًا. يمكنهم فقط جعله يدوم لفترة أطول قليلاً على الأكثر ومساعدة لي تشينغشان على تحمل المزيد من الجروح.

بالطبع ، لم يكن يمانع في استخدام هذا لتقليص ثقة لولث ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تكون استجابة لولث كبيرة جدًا. كانت خطة لي تشينغشان الأصلية أفضل من ذلك.

في الأصل ، ربما كانت ضربتان من سوط لولث السام كافيين للوصول إلى حد الانعكاس. ومع ذلك ، صادف أن لي تشينغشان يمتلك أيضًا قدرة صورة مرآة الماء  ، والتي كانت مطابقة لقرص مرآة الماء .

 

 

في الأصل ، كانت خطته هي عكس جميع الإصابات التي أحدثتها ملكة العنكبوت على استنساخ المرآة الخاصة به ، ثم استخدم التشي الشيطاني لاستنساخ المرآة الخاص به للتعافي أثناء تجديد التشي الشيطاني بختم اله الماء. هذا من شأنه أن يشكل دورة مثالية ويحوله أساسًا إلى شيء لا يُقتل. كان من المؤكد أنه كان قادرًا على محاربة لولث حتى تصل إلى اليأس ، وتركع وتطلب بشكل أساسي أن يتم التغلب عليها.

 

 

أضاء ختم إله الماء في جسم لي تشينغشان فجأة واكتسب نمط تدفق مياه آخر. كان لي تشينغشان قد بسط أخيرًا سيطرته على المياه إلى مدينة لولث نسيج العنكبوت.

ولكن الآن ، في حين أن الحبوب كان لها بعض التأثير ، إلا أنها لم تكن قادرة على شفاءه تمامًا. يمكنهم فقط جعله يدوم لفترة أطول قليلاً على الأكثر ومساعدة لي تشينغشان على تحمل المزيد من الجروح.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لدى لولث أي فكرة عما يجري. ظهر الشعور الذي شعرت به عندما اصطدمت مع لي تشينغشان آخر مرة مرة أخرى ، كما لو كان يستطيع الوقوف مرة أخرى بغض النظر عن عدد المرات التي سقط فيها ، وسحبها للخارج حتى تستنفد تمامًا.

 

 

 

هزت رأسها وتجاهلت هذا الفكر. حدقت في لي تشينغشان ببرود. “لن أخسر هذه المعركة أبدًا!”

في قاع البحيرة الصغيرة في الجزيرة في وسط بحيرة مون كورت ، جلس استنساخ المرآة لـ لي تشينغشان وساقاه متقاطعتان. وضع قرص مرآة الماء الذي يموج بالضوء على ركبتيه ، ليعكس مظهره.

 

للاستفادة من اللحظة التي فقدت فيها توازنها ، تقلصت شخصية لي تشينغشان فجأة ، وعادت إلى حجم الإنسان. فتح جناحيه من الرياح ، و طار بعيدا.

بدأ السوط يرقص بعنف مثل تنين سام ، وهو يصفر ويزمجر وهو يضرب.

التف حرير العنكبوت شديد اللصق حول طبقة على طبقة تلو الأخرى على لي تشينغشان ، مما يحوله إلى شيء مثل شرنقة.

 

 

بينما تمكن لي تشينغشان من الفوز بجولة واحدة وخفض ثقة لولث ، كانت لا تزال صعبة المراس. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية هزيمتها. إذا ضربته ، فسيُسمم. إذا ضربها ، فسيُسمم أيضًا. إذا تم تسميمه عدة مرات ، فسوف ينهار استنساخ المرآة بالتأكيد. أصبح شيء شائع مثل السم ورقة رابحة يمكن استخدامها للهجوم والدفاع في يديها.

بدا لي تشينغشان وكأنه كان مستعدًا منذ وقت طويل. كان قد أعد العديد من العناصر مثل أدوية التعافي وحبوب إزالة السموم في كيس المائة كنز. أمسك حفنة منهم ودفعهم في فمه بعنف. عندها فقط تمكن بالكاد من إبقاء السم بعيدًا.

 

بحق الجحيم، هذا ليس كيف يحدث السيناريو!

وبمجرد أن أربكه السوط مرة أخرى ، لن يكون التحرر بهذه السهولة.

لم يعد يحمل أي شبه بشري على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان وحشًا شريرًا موبوءًا بالجروح ويخوض معركة يائسة.

 

عندما كان جنون شيطان النمر وتحمل شيطان الثور عديم الفائدة ، تطلب صبر السلحفاة الروحية.

نتيجة لذلك ، كان الاختيار الذي قام به لي تشينغشان هو التراجع! تراجع دون أدنى تردد ، متراجعًا مباشرة الى المياه المتدفقة خلفه.

لم تشعر لولث بخيبة أمل مفرطة من الطريقة التي تمكن بها لي تشينغشان من التحرر ، حيث تعرض بالفعل لإصابات خطيرة للغاية. إذا لم يستخدم التشي الشيطاني لقمع السم ، فسيكون الموت مؤكدًا بالنسبة له ، ولكن كيف سيكسب هذه الفرصة أمامها؟

 

هذا الفصل برعاية AREX

عندما كان جنون شيطان النمر وتحمل شيطان الثور عديم الفائدة ، تطلب صبر السلحفاة الروحية.

ضحك لي تشينغشان بعنف. اختفى السم في جسده في الهواء، ومن الواضح أن الجروح المتبقية تعافت في غمضة عين دون تدخل السم.

 

بدأ السوط يرقص بعنف مثل تنين سام ، وهو يصفر ويزمجر وهو يضرب.

عبر لي تشينغشان ساقيه في الماء وجلس مثل راهب متأمّل. ظهر شكل السلحفاة الروحية حوله مرة أخرى.

 

 

 

مثل التنين السام مرتبك ، جلد السوط ، ثقب ، ولف، واندفع بآلاف الطرق المختلفة ، في محاولة للدخول من خلال أي حفرة متاحة. كان مثل عاصفة سوداء. مزقت ودفعت النهر للخلف ، وهبطت مباشرة على القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  .

 

 

 

قعقعة! بدا أن العالم بأسره يهتز ، لكن عيون لي تشينغشان كانت هادئة للغاية. فكر في نفسه ، سبعة عشر!

 

 

منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أُجبر لي تشينغشان على تحمل هذه الجروح بمفرده.

ينتشر السم الأسود باستمرار ويأكل بعيدًا الدرع ، ولكن كلما كان على وشك أن يصنع طريقه ، كان لي تشينغشان يكثف طبقة أخرى من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  .

وبمجرد أن أربكه السوط مرة أخرى ، لن يكون التحرر بهذه السهولة.

 

نتيجة لذلك ، كان الاختيار الذي قام به لي تشينغشان هو التراجع! تراجع دون أدنى تردد ، متراجعًا مباشرة الى المياه المتدفقة خلفه.

بدون شك، استنفد هذا تشي الشيطاني بسرعة. في القتال حتى الآن ، كان قد استهلك بالفعل حوالي ثلاثين أو أربعين بالمائة من تشي الشيطاني ، بينما ركزت لولث بشكل كبير على الحفاظ على قوتها البدنية و تشي الشيطاني من خلال تجربة معركتها مع لي تشينغشان آخر مرة.

كما فتح لي تشينغشان فمه وزفر، وطرق الحرير بعيدًا.

 

لم يعد يحمل أي شبه بشري على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان وحشًا شريرًا موبوءًا بالجروح ويخوض معركة يائسة.

مع كيف التقطت أنفاسها عدة مرات ، لم تكن قد استهلكت حتى 10 بالمائة حتى الآن. طالما كان لديها القليل من الوقت ، ستكون قادرة على الاسترداد التام مرة أخرى بسرعة كبيرة.

ترجمة: zixar

 

 

ثلاثة عشر. واصل لي تشينغشان العد التنازلي. تم تجريد القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  طبقة تلو الأخرى بينما اقترب السوط من جسده بسرعة كبيرة.

“تعال الى هنا!”

 

 

حركت لولث يدها، ولف السوط حول الطبقة الرقيقة الأخيرة من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية حول لي تشينغشان. بمجرد أن تمزق ذلك ، كان السوط يلتف حوله مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، لن تمنحه أبدًا فرصة للهروب.

“تعال الى هنا!”

 

 

عندما كان لي تشينغشان قد عد تنازليًا إلى سبعة فقط ، تشققت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية وجاء السوط من أجله. وصل لولث أمامه بخطوة واحدة ووصلت بشراسة إلى أعلى رأسه بيد واحدة.

 

 

عند رؤية كيف هبطت الفريسة أخيرًا في شبكتها ، خف قلب لولث ، لكنها رفضت التوقف مع ما كانت تفعله. لقد زادت باستمرار من سمك الشبكة بطريقة صبورة للغاية.

بحق الجحيم، هذا ليس كيف يحدث السيناريو!

لم يعد يحمل أي شبه بشري على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان وحشًا شريرًا موبوءًا بالجروح ويخوض معركة يائسة.

 

تحت نظرة لولث من عدم التصديق ، تعافت الجروح المروعة على جسده بالفعل بمعدل مرئي ، ولم يتم استنفاد ذرة من التشي الشيطاني عليه.

تذمر لي تشينغشان في الداخل. رفع يده اليسرى وصد ذراع لولث بينما كان يمسك بذراعها الأخرى التي طعنت في صدره. شعر بشد جسده. شَبَكَهُ السوطُ ثانيةً. ولم يلتف حوله بطريقة تشبه الثعبان مثل المرة السابقة. بدلاً من ذلك ، قيد نفسه في عقدة وربط لي تشينغشان ، محتويا على كل قوته.

 

 

فتحت لولث فمها وبصقت خيطًا من الحرير أطلق مباشرة نحو رأس لي تشينغشان.

فتحت لولث فمها وبصقت خيطًا من الحرير أطلق مباشرة نحو رأس لي تشينغشان.

ضحك لي تشينغشان بعنف. اختفى السم في جسده في الهواء، ومن الواضح أن الجروح المتبقية تعافت في غمضة عين دون تدخل السم.

 

بينما تمكن لي تشينغشان من الفوز بجولة واحدة وخفض ثقة لولث ، كانت لا تزال صعبة المراس. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية هزيمتها. إذا ضربته ، فسيُسمم. إذا ضربها ، فسيُسمم أيضًا. إذا تم تسميمه عدة مرات ، فسوف ينهار استنساخ المرآة بالتأكيد. أصبح شيء شائع مثل السم ورقة رابحة يمكن استخدامها للهجوم والدفاع في يديها.

كما فتح لي تشينغشان فمه وزفر، وطرق الحرير بعيدًا.

 

 

 

كان نفس شيطان النمر عديم الفائدة ضد السوط ، لكنه كان لا يزال فعالاً للغاية ضد هذه الحركة.

قعقعة! بدا أن العالم بأسره يهتز ، لكن عيون لي تشينغشان كانت هادئة للغاية. فكر في نفسه ، سبعة عشر!

 

تحت نظرة لولث من عدم التصديق ، تعافت الجروح المروعة على جسده بالفعل بمعدل مرئي ، ولم يتم استنفاد ذرة من التشي الشيطاني عليه.

ومع ذلك ، بدت لولث وكأنها كانت تجهل هذه الحقيقة تمامًا. بصق الحرير إلى ما لا نهاية حيث بدأت أرجلها الثمانية بالرقص. لم يطعنوا في لي تشينغشان ، وبدلاً من ذلك نسجوا الحرير المبعثر معًا ولفوه حول لي تشينغشان.

 

 

 

التف حرير العنكبوت شديد اللصق حول طبقة على طبقة تلو الأخرى على لي تشينغشان ، مما يحوله إلى شيء مثل شرنقة.

 

 

“لا شيء مستحيل. لا يمكنك قتلي ابدا. بغض النظر عن مدى حدة مخالبك وأسنانك ، بغض النظر عن مدى قوة السم الذي صقلته ، فلن يقتلني أي منها ، بينما سأصبح أقوى وأقوى. سيكون هناك يوم تسجدين فيه أمامي. ها ها ها ها!”

في هذه الأثناء ، استمر السوط في الشد ، وحقنه بالسم.

 

 

في غمضة عين ، كان لي تشينغشان قد ارتفع بالفعل إلى أكثر من ثلاثة أمتار ، لكنه لم يفشل فقط في التقاط السوط ، ولكن السوط حفر في جسده بعمق بدلاً من ذلك. تم الكشف عن عظامه حيث أكلت السموم جسده. لقد كان ضعيفًا حتى العظام.

تحطم استنساخ المرآة في بحيرة مون كورت بصوت عالٍ ، ووصلت إلى أقصى حد لها. غرق قرص مرآة الماء في قاع البحيرة.

بدون شك، استنفد هذا تشي الشيطاني بسرعة. في القتال حتى الآن ، كان قد استهلك بالفعل حوالي ثلاثين أو أربعين بالمائة من تشي الشيطاني ، بينما ركزت لولث بشكل كبير على الحفاظ على قوتها البدنية و تشي الشيطاني من خلال تجربة معركتها مع لي تشينغشان آخر مرة.

 

ومع ذلك ، لم يكن لدى لولث أي فكرة عما يجري. ظهر الشعور الذي شعرت به عندما اصطدمت مع لي تشينغشان آخر مرة مرة أخرى ، كما لو كان يستطيع الوقوف مرة أخرى بغض النظر عن عدد المرات التي سقط فيها ، وسحبها للخارج حتى تستنفد تمامًا.

منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أُجبر لي تشينغشان على تحمل هذه الجروح بمفرده.

ومع ذلك ، فقط عندما تم تجميد لي تشينغشان ، وفقد كل القدرة على المقاومة ، أصبحت عيناه بالفعل مليئة بالهدوء والثقة ، وهو ما وجدته لولث مزعجًا للغاية. وغرست إصبعين في اتجاه عينيه.

 

 

في غمضة عين، أصبح لي تشينغشان مشلولًا تمامًا ، مثل حشرة دخلت بطريق الخطأ في شبكة عنكبوت ، كما لو كانت نهايته.

 

 

مثل التنين السام مرتبك ، جلد السوط ، ثقب ، ولف، واندفع بآلاف الطرق المختلفة ، في محاولة للدخول من خلال أي حفرة متاحة. كان مثل عاصفة سوداء. مزقت ودفعت النهر للخلف ، وهبطت مباشرة على القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية  .

عند رؤية كيف هبطت الفريسة أخيرًا في شبكتها ، خف قلب لولث ، لكنها رفضت التوقف مع ما كانت تفعله. لقد زادت باستمرار من سمك الشبكة بطريقة صبورة للغاية.

تحت نظرة لولث من عدم التصديق ، تعافت الجروح المروعة على جسده بالفعل بمعدل مرئي ، ولم يتم استنفاد ذرة من التشي الشيطاني عليه.

 

تضخمت شخصية لي تشينغشان فجأة ، وتحول إلى شكل شيطاني شرس ، قرون ثور ، حوافر حديدية، مخالب النمر ، وذيل نمر. كان يزمجر بشراسة ، مما حطم جدران الكهف وصدى الى ما لا نهاية.

ومع ذلك ، فقط عندما تم تجميد لي تشينغشان ، وفقد كل القدرة على المقاومة ، أصبحت عيناه بالفعل مليئة بالهدوء والثقة ، وهو ما وجدته لولث مزعجًا للغاية. وغرست إصبعين في اتجاه عينيه.

 

 

لم يعد يحمل أي شبه بشري على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان وحشًا شريرًا موبوءًا بالجروح ويخوض معركة يائسة.

في حالة ذهول ، أعاده المشهد إحساسًا بـ ‘ديجا فو’ مرة أخرى.

نتيجة لذلك ، كان الاختيار الذي قام به لي تشينغشان هو التراجع! تراجع دون أدنى تردد ، متراجعًا مباشرة الى المياه المتدفقة خلفه.

 

 

“سأقوم بتفجير الجوهر الشيطاني الخاص بي! سآخذك معي! ”

 

 

 

زأر لي تشينغشان غاضبًا عندما فتح فمه، وخرج الجوهر الشيطاني على شكل صدفة سلحفاة. تحول إلى خط من الضوء الأزرق ووصل امام لولث ، صبغ وجهها باللون الأزرق السماوي ، والذي سرعان ما أصبح باللون الرمادي الفضي. رفعت دفاعاتها للاستعداد لاحتمال حدوث ذلك.

 

 

في هذه الأثناء ، استمر السوط في الشد ، وحقنه بالسم.

“أنا فقط أقول. هوو ، لقد نجحت أخيرًا في الوقت المناسب! ”

عند رؤية كيف هبطت الفريسة أخيرًا في شبكتها ، خف قلب لولث ، لكنها رفضت التوقف مع ما كانت تفعله. لقد زادت باستمرار من سمك الشبكة بطريقة صبورة للغاية.

 

عندما استخدم لي تشينغشان قرص المرآة المائية لاستحضار استنساخ المرآة الخاص به ، فإن استنساخ المرآة الخاص به سيصبح “انعكاسًا له” ، في حين أن استنساخ المرآة الطي يمتلك جزءًا من التشي الشيطاني لـ لي تشينغشان الأصلي يمكن أن يتحمل أكثر من مائة مرة أكثر من الانعكاس المعتاد .

أضاء ختم إله الماء في جسم لي تشينغشان فجأة واكتسب نمط تدفق مياه آخر. كان لي تشينغشان قد بسط أخيرًا سيطرته على المياه إلى مدينة لولث نسيج العنكبوت.

سقطت الرواسب من أعلى ، وهبطت في قنوات الصهارة وحدثت بقع حمراء ساخنة.

 

عندما استخدم لي تشينغشان قرص المرآة المائية لاستحضار استنساخ المرآة الخاص به ، فإن استنساخ المرآة الخاص به سيصبح “انعكاسًا له” ، في حين أن استنساخ المرآة الطي يمتلك جزءًا من التشي الشيطاني لـ لي تشينغشان الأصلي يمكن أن يتحمل أكثر من مائة مرة أكثر من الانعكاس المعتاد .

تحطمت الأمواج المتصاعدة من النهر خلف لي تشينغشان مثل تنين الغضب الهائج.

في الأصل ، ربما كانت ضربتان من سوط لولث السام كافيين للوصول إلى حد الانعكاس. ومع ذلك ، صادف أن لي تشينغشان يمتلك أيضًا قدرة صورة مرآة الماء  ، والتي كانت مطابقة لقرص مرآة الماء .

 

عندما كان لي تشينغشان قد عد تنازليًا إلى سبعة فقط ، تشققت القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية وجاء السوط من أجله. وصل لولث أمامه بخطوة واحدة ووصلت بشراسة إلى أعلى رأسه بيد واحدة.

هذا الفصل برعاية AREX

لم تشعر لولث بخيبة أمل مفرطة من الطريقة التي تمكن بها لي تشينغشان من التحرر ، حيث تعرض بالفعل لإصابات خطيرة للغاية. إذا لم يستخدم التشي الشيطاني لقمع السم ، فسيكون الموت مؤكدًا بالنسبة له ، ولكن كيف سيكسب هذه الفرصة أمامها؟

ترجمة: zixar

تحطم استنساخ المرآة في بحيرة مون كورت بصوت عالٍ ، ووصلت إلى أقصى حد لها. غرق قرص مرآة الماء في قاع البحيرة.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

بدأ السوط يرقص بعنف مثل تنين سام ، وهو يصفر ويزمجر وهو يضرب.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

أضاء ختم إله الماء في جسم لي تشينغشان فجأة واكتسب نمط تدفق مياه آخر. كان لي تشينغشان قد بسط أخيرًا سيطرته على المياه إلى مدينة لولث نسيج العنكبوت.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط