حشرة في الشبكة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
في قصر تحت الأرض من الكآبة التي لا نهاية لها ، ارتفعت باستمرار مجموعتان من التشي الشيطاني. كان أحدهما قويًا وغزوي، بينما كان الآخر ضعيفًا ولكن لا نهاية له.
كان السم شرساً ، ولكن تحت التشي الشيطاني المتصاعد ، تم تخفيفه وتنقيته شيئًا فشيئًا. تعافى البريق المعدني للعظام تدريجياً عندما امتدت ألياف اللحم منها مثل فروع الصفصاف التي تنبت في الربيع ، راغبة في نمو جسم جديد.
قعقعة! كما لو كانت الأرض تزأر بشدة ، انتشر صدع ضخم مثل البرق ، نعم أيضًا نسج معًا مثل شبكة العنكبوت.
التقى وجهان مع بعضهما البعض. امتلكت إحداهما جمالًا مطلقًا ، مليئًا بالانتقام والغضب ، بينما كان الآخر مليء بالشراسة والحقد ، يضحك بغرابة وكأنه يسخر من عبث كراهيتها.
اختفى الهتاف. ظهر شكل السلحفاة الروحية حول لي تشينغشان في الماء ، لكنه لم يكن واضحًا هكذا من قبل.
مع تجريد كل من لحمه ودمه من جسده ، ترك لي تشينغشان فقط الطبقة السفلية ، الهيكل العظمي. وظلت قائمة ، متلألئة ببريق معدني. ومع ذلك ، فقد خفت بسرعة في ظل غزو السم.
كان الاصطدام هذه المرة بمثابة القشة الأخيرة على ظهر البعير.
عرف لي تشينغشان أنه حتى لو كانت عظامه أقسى من القطع الأثرية الغامضة ، فلن يكون قادرًا على الصمود طويلًا إذا سمح ببساطة للسم أن يأكل منه. ومع ذلك ، بعد الاتصال بالنهر الجوفي ، توصل إلى إجراء مضاد.
بعد أن تم نحت مدينة نسيج العنكبوت إلى قطع ، فقد الكهف الكبير بشكل لا يصدق أهم دعامة له. لولا المتجولين الليليين الذين عززوا الجدران باستمرار في الألفية الماضية ، لكان الكهف بأكمله قد انهار من وزنه منذ وقت طويل.
انبعث ضوء أزرق لامع من جسد لي تشينغشان.
لقد تمكن من استنتاج أن سمها كان يجب أن يتطلب صقلًا خاصًا لإنتاجه. إذا كان الأمر كذلك ، فسوف يضيعه ببساطة! لقد رفض تصديق أن السم الذي صقلته كان لانهائيًا.
إذا تم تصنيف العناصر الخمسة وفقًا لمدى ملاءمتها للشفاء والتعافي ، فسيحتل الخشب بالتأكيد المركز الأول. يمكن للمياه أن تحتل المرتبة الثانية فقط. ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بتطهير السموم ، فإن الماء بالتأكيد سيحتل المرتبة الأولى.
تحت هذه القوة المرعبة ، بدأ شكل جمجمته يتغير قليلاً. ظهرت بعض الشقوق الصغيرة. في نهاية اليوم ، لم يكن شيطان النمر يصقل عظامه غير قابل للتدمير.
كان السم شرساً ، ولكن تحت التشي الشيطاني المتصاعد ، تم تخفيفه وتنقيته شيئًا فشيئًا. تعافى البريق المعدني للعظام تدريجياً عندما امتدت ألياف اللحم منها مثل فروع الصفصاف التي تنبت في الربيع ، راغبة في نمو جسم جديد.
تغير وجه لولث بشكل جذري. لم تعتقد أبدًا أنه سيظل قادرًا على خوض صراع حتى في مثل هذا الوقت. لم تطلب سوى خيطًا واحدًا لإغلاقه نهائيًا ، ولكن بالنظر إلى الموقف ، ستمزق الخيوط الأخرى قبل أن تتمكن من إصلاح الخيط الأخير.
بدعم من ختم اله الماء، لم يكن عليه في الأساس أن يقلق بشأن استهلاكه لـ التشي الشيطاني على الإطلاق. على الرغم من أن السم الذي كان أكثر تهديدًا له سيستمر في التأثير على تحركاته ، إلا أنه لم يعد مشكلة قاتلة بعد الآن.
كان الاصطدام هذه المرة بمثابة القشة الأخيرة على ظهر البعير.
لقد تمكن من استنتاج أن سمها كان يجب أن يتطلب صقلًا خاصًا لإنتاجه. إذا كان الأمر كذلك ، فسوف يضيعه ببساطة! لقد رفض تصديق أن السم الذي صقلته كان لانهائيًا.
كان الاصطدام هذه المرة بمثابة القشة الأخيرة على ظهر البعير.
لماذا تنتظر لولث حتى يتعافى لي تشينغشان؟ شدّت قبضتيها وهاجمت جمجمته بعنف ، مما أدى إلى حدوث انفجارات جوفاء هزت المدينة بأكملها.
تحت هذه القوة المرعبة ، بدأ شكل جمجمته يتغير قليلاً. ظهرت بعض الشقوق الصغيرة. في نهاية اليوم ، لم يكن شيطان النمر يصقل عظامه غير قابل للتدمير.
حتى الآن ، غمرت المياه بالفعل ما يقرب من نصف الكهف ، واستمر منسوب المياه في الارتفاع بسرعة. برز رأس تنين ضخم فجأة من السطح. اندفع تنين الماء نحو لولث وهي تضيف بدقة إلى الشبكة. يتكون التنين من آلاف الأطنان من الماء ، كما لو كان يرتفع في السماء.
“سأقتلك بالتأكيد!”
أعلنت لولث ببرود. فجأة شعرت بالخطر وتراجعت إلى الوراء.
في هذه اللحظة ، أطلق لولث فجأة موجة حادة من الضحك تحتوي على متعة ملتوية. توقف ضحكها.
ريب! اخترقت مخالب عظام لي تشينغشان المتلألئة شبكة الحرير ولفت حول خصر لولث ، وسحبها بين ذراعيه بقوة كما لو كان لا يزال غير راضٍ عن القبلة من قبل. كان فمه مليئًا بالأسنان المضغوطة على شفتيها ، ومرت ريح شديدة عبر صدره الأجوف ، متحدثة بصوت خشن.
“والدة طفلي ، حان دوري!”
كان الماء عالمه.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
تغير وجه لولث. شعرت بتيار من الهواء يندفع في فمها مثل إعصار مكثف ، لكن القوة لم تتضاءل على الإطلاق. لقد كان مرعبًا أكثر من إعصار حقيقي.
لم تكن التشكيلات من صنع الإنسان الأصلي. بدلاً من ذلك ، كانت نسخًا مكررة لمبادئ الطبيعة المنتشرة في كل مكان والتي اكتشفها البشر ودرسوها من خلال استخدام أدوات مثل الأحجار الروحية ولافتات التكوين. ومع ذلك ، اعتادت الشياطين عادة على استخدام سلطاتهم الخاصة. نادرًا ما استخدموا أي أجسام غريبة ، تمامًا مثل اعتياد النمور والذئاب على القتال بأسنانهم ومخالبهم وليس بالأسلحة.
كانت قدرة لي تشينغشان الفطرية ، نفس النمر الشيطاني.
بالعودة إلى لي تشينغشان ، كان هناك مزقتان أخريان ، وتحررت ساقيه التي تحولت إلى عظام من الشرنقة العظيمة. لقد داسوا على الأرض بصوت عالٍ ، مما تسبب في تشققها وغرقها وإرسال شظايا صخرية متطايرة في كل شيء.
قام بأرجحة مخالبه العظمية الحادة للغاية في جسده بعنف ، وتحرر أخيرًا من قيود الشبكة واستعاد حريته.
مثل توربين عالي السرعة يحرك أحشائها بشراسة ، وجهها ملتوي من الألم. ضغطت على يديها على وجه لي تشينغشان وضغطت بقوة ، وحلقت بعيدًا في التراجع. هبطت على ركبة واحدة وبصقت في فمها دمًا بشراسة، احتوى على شظايا من أعضائها.
كانت القدرة المميتة للمياه المتدفقة محدودة دائمًا ما لم يركز كل قوته على الجوهر الشيطاني كما هو الحال في البداية ، وعندها فقط سيكون من الممكن إيذائها. كان لي تشينغشان جريئًا بما يكفي لاستخدام هذه الخطوة مرة أخرى ، لكنها لن تحقق هذه التأثيرات إلا في هجوم مفاجئ. إذا كانت مستعدة ، فلن يكون لديه ما يكفي من الوقت للبكاء إذا اصطدمت مباشرة بالجوهر الشيطاني.
كانت قدرة لي تشينغشان الفطرية ، نفس النمر الشيطاني.
مع بدلة السم المجهزة جنبًا إلى جنب مع قدرتها الفطرية الدفاعية القوية ، حتى الضربة الكاملة من لي تشينغشان ستكافح للتعامل مع جرح مميت ، لكن أحشائها كانت لا تزال ضعيفة نسبيًا.
ومع ذلك ، بدت عظام شياو آن البيضاء نحيلة نسبيًا ، حتى أنها أعطت إحساسًا بالقداسة ، بينما كانت عظام لي تشينغشان تظهر بشكل كامل ، مشعة بالخبث.
بالعودة إلى لي تشينغشان ، كان هناك مزقتان أخريان ، وتحررت ساقيه التي تحولت إلى عظام من الشرنقة العظيمة. لقد داسوا على الأرض بصوت عالٍ ، مما تسبب في تشققها وغرقها وإرسال شظايا صخرية متطايرة في كل شيء.
من الواضح أن الحرير الذي غزلته لولث على الفور لا يمكن أن يكون قاسياً مثل السوط السام.
ومنذ أن أصبح محاصرًا ، لم يتوقف أبدًا عن استخدام هزات شيطان الثور لتدمير بنية الحرير. تراكم الضرر باستمرار حتى الآن.
بعد أن تم نحت مدينة نسيج العنكبوت إلى قطع ، فقد الكهف الكبير بشكل لا يصدق أهم دعامة له. لولا المتجولين الليليين الذين عززوا الجدران باستمرار في الألفية الماضية ، لكان الكهف بأكمله قد انهار من وزنه منذ وقت طويل.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
قام بأرجحة مخالبه العظمية الحادة للغاية في جسده بعنف ، وتحرر أخيرًا من قيود الشبكة واستعاد حريته.
كان الهيكل العظمي الوحشي القوي الذي بدا وكأنه مصنوع من المعدن يقف بفخر.
ومع ذلك ، إذا عادت الآن لإخضاعه ، فسوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تتمكن من جعل موته مطلقًا. طالما كان هناك ثغرة في الشبكة ، فسيستمر في النضال.
اعتقد لي تشينغشان ، أنا مشابه لـ شياو آن الآن!
كان الماء عالمه.
ومع ذلك ، بدت عظام شياو آن البيضاء نحيلة نسبيًا ، حتى أنها أعطت إحساسًا بالقداسة ، بينما كانت عظام لي تشينغشان تظهر بشكل كامل ، مشعة بالخبث.
انهارت آلاف الأطنان من الأرض.
في هذه اللحظة ، أطلق لولث فجأة موجة حادة من الضحك تحتوي على متعة ملتوية. توقف ضحكها.
“سأقتلك بالتأكيد!”
مع بدلة السم المجهزة جنبًا إلى جنب مع قدرتها الفطرية الدفاعية القوية ، حتى الضربة الكاملة من لي تشينغشان ستكافح للتعامل مع جرح مميت ، لكن أحشائها كانت لا تزال ضعيفة نسبيًا.
“لم أعتقد أبدًا أنه يمكنك إجباري على هذه النقطة. نورث مون، يبدو أنني ما زلت أقلل من تقديرك ، ولكن منذ اللحظة التي وطأت فيها قدمك مدينة نسيج العنكبوت ، تم تحديد مصيرك ، وهو الموت! ”
فجأة ، شعر لي تشينغشان وكأن نية قتل حادة قد أحاطت به كما لو كان قد دخل في تطويق مع الكمائن في كل مكان من حوله.
لماذا تنتظر لولث حتى يتعافى لي تشينغشان؟ شدّت قبضتيها وهاجمت جمجمته بعنف ، مما أدى إلى حدوث انفجارات جوفاء هزت المدينة بأكملها.
في الواقع ، كان لي تشينغشان مرتبكًا طوال الوقت أيضًا. منذ البداية وحتى الآن ، واجه العديد من المخاطر ، لكنها كانت غير متناسبة تمامًا مع التحذير الأولي من الجوهر الشيطاني للسلحفاة الروحية .
الآن ، كانت الإجابة على وشك أن تُعرف.
تجمدت القدم التي رفعها لي تشينغشان لاتخاذ خطوة للأمام فجأة في الهواء. لم يستطع تحريكها على الإطلاق. هذه المرة ، أصبح مشلولًا حقًا. لم يستطع حتى تحريك إصبعه. حتى أن التشي الشيطاني شعر أنه أصبح مقيدًا ، وغير قادر على إطلاقه كما يشاء.
مثل توربين عالي السرعة يحرك أحشائها بشراسة ، وجهها ملتوي من الألم. ضغطت على يديها على وجه لي تشينغشان وضغطت بقوة ، وحلقت بعيدًا في التراجع. هبطت على ركبة واحدة وبصقت في فمها دمًا بشراسة، احتوى على شظايا من أعضائها.
من الواضح أن الحرير الذي غزلته لولث على الفور لا يمكن أن يكون قاسياً مثل السوط السام.
“ماذا يحدث هنا!؟ من الواضح أنه لا يوجد خيط واحد علي ، ومع ذلك أشعر أنني مقيد بآلاف الخيوط؟! ”
نشرت لولث ذراعيها. ومضت الخيوط التي عبرت الكهف فجأة وبدأت ترتجف.
ومع ذلك ، إذا عادت الآن لإخضاعه ، فسوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تتمكن من جعل موته مطلقًا. طالما كان هناك ثغرة في الشبكة ، فسيستمر في النضال.
في تلك اللحظة ، بدا الأمر وكأن آلاف أوتار آلة القانون قد نُزعت. مع الإيقاع الحاد ، تم تقطيع مدينة نسيج العنكبوت إلى قطع بصمت وانهارت ، وسقطت في المياه المتدفقة ورفعت أمواجًا ضخمة.
تحت هذه القوة المرعبة ، بدأ شكل جمجمته يتغير قليلاً. ظهرت بعض الشقوق الصغيرة. في نهاية اليوم ، لم يكن شيطان النمر يصقل عظامه غير قابل للتدمير.
كما تحطمت الغرف. لم يعد لي تشينغشان يقف على أي شيء ، لكنه ظل متجمدًا في الهواء ، كما لو كان عالقًا في شبكة ضخمة غير مرئية.
“ماذا يحدث هنا!؟ من الواضح أنه لا يوجد خيط واحد علي ، ومع ذلك أشعر أنني مقيد بآلاف الخيوط؟! ”
ومع ذلك ، كان لولث استثناءً. عندما كانت لا تزال عنكبوتًا صغيرًا ، كانت أداتها الأساسية للبقاء على قيد الحياة هي شبكتها. حتى أهمية السم تضاءلت قليلاً مقارنة بذلك.
كشفت الخيوط المتقاطعة ذات الجمال الهندسي أخيرًا عن هدفها الحقيقي في تلك اللحظة. شكلوا فخًا ضخمًا يشبه تشكيلات البشر.
لم تكن التشكيلات من صنع الإنسان الأصلي. بدلاً من ذلك ، كانت نسخًا مكررة لمبادئ الطبيعة المنتشرة في كل مكان والتي اكتشفها البشر ودرسوها من خلال استخدام أدوات مثل الأحجار الروحية ولافتات التكوين. ومع ذلك ، اعتادت الشياطين عادة على استخدام سلطاتهم الخاصة. نادرًا ما استخدموا أي أجسام غريبة ، تمامًا مثل اعتياد النمور والذئاب على القتال بأسنانهم ومخالبهم وليس بالأسلحة.
زفرت لولث برفق ، وظهرت لمحة من الإرهاق على وجهها لمرة واحدة. من الواضح أن تنشيط الشبكة استغرق منها مجهودًا كبيرًا. حدقت في لي تشينغشان بشراسة ، لكنها لم تكن في عجلة من أمرها لمهاجمته ، كما لو أنها عندما اصطدمت بمدينة نسيج العنكبوت في وقت سابق ، كانت قد قطعت بعض الخيوط. بدأت في إصلاحها واحدة تلو الأخرى.
حتى الآن ، غمرت المياه بالفعل ما يقرب من نصف الكهف ، واستمر منسوب المياه في الارتفاع بسرعة. برز رأس تنين ضخم فجأة من السطح. اندفع تنين الماء نحو لولث وهي تضيف بدقة إلى الشبكة. يتكون التنين من آلاف الأطنان من الماء ، كما لو كان يرتفع في السماء.
ومع ذلك ، كان لولث استثناءً. عندما كانت لا تزال عنكبوتًا صغيرًا ، كانت أداتها الأساسية للبقاء على قيد الحياة هي شبكتها. حتى أهمية السم تضاءلت قليلاً مقارنة بذلك.
كانت قدرة لي تشينغشان الفطرية ، نفس النمر الشيطاني.
من الواضح جدًا ، عندما صعدت إلى عرش قائد الشيطان خطوة بخطوة ، لم تتخل عن هذه المهارة الفريدة من نوعها. وبدلاً من ذلك ، تعلمت كيفية نسج شبكات أكبر وأفضل.
ومع ذلك ، بدت عظام شياو آن البيضاء نحيلة نسبيًا ، حتى أنها أعطت إحساسًا بالقداسة ، بينما كانت عظام لي تشينغشان تظهر بشكل كامل ، مشعة بالخبث.
لسوء الحظ ، أصبح لي تشينغشان حشرة داخل شبكة العنكبوت. كان يعتقد ، إذن هذه هي بطاقتها الرابحة!
كانت القدرة المميتة للمياه المتدفقة محدودة دائمًا ما لم يركز كل قوته على الجوهر الشيطاني كما هو الحال في البداية ، وعندها فقط سيكون من الممكن إيذائها. كان لي تشينغشان جريئًا بما يكفي لاستخدام هذه الخطوة مرة أخرى ، لكنها لن تحقق هذه التأثيرات إلا في هجوم مفاجئ. إذا كانت مستعدة ، فلن يكون لديه ما يكفي من الوقت للبكاء إذا اصطدمت مباشرة بالجوهر الشيطاني.
زفرت لولث برفق ، وظهرت لمحة من الإرهاق على وجهها لمرة واحدة. من الواضح أن تنشيط الشبكة استغرق منها مجهودًا كبيرًا. حدقت في لي تشينغشان بشراسة ، لكنها لم تكن في عجلة من أمرها لمهاجمته ، كما لو أنها عندما اصطدمت بمدينة نسيج العنكبوت في وقت سابق ، كانت قد قطعت بعض الخيوط. بدأت في إصلاحها واحدة تلو الأخرى.
كان الهيكل العظمي الوحشي القوي الذي بدا وكأنه مصنوع من المعدن يقف بفخر.
أصبح لي تشينغشان ممتلئًا بالفزع. في الأصل ، كان لا يزال بإمكانه أن يشعر بالتشي الروحي للعالم بالإضافة إلى منطقته الشاسعة من المياه ، ولكن عندما تم إصلاح الشبكة خيطًا بخيط ، بدا الأمر وكأنه باب عظيم يتم إغلاقه تدريجيًا.
بمجرد أن فقد علاقته بالتشي الروحي للعالم ودعم ختم إله الماء ، سيصبح جسمًا مائيًا بدون مصدر. بمجرد عودة لولث لإنهائه ، كل ما يمكنه فعله هو انتظار موته. حتى لو تمكن من الاندفاع بقوة على الفور بطريقة ما ، فسيكون من المستحيل عليه التحرر من الشبكة التي نسجتها بدقة.
بمجرد أن فقد علاقته بالتشي الروحي للعالم ودعم ختم إله الماء ، سيصبح جسمًا مائيًا بدون مصدر. بمجرد عودة لولث لإنهائه ، كل ما يمكنه فعله هو انتظار موته. حتى لو تمكن من الاندفاع بقوة على الفور بطريقة ما ، فسيكون من المستحيل عليه التحرر من الشبكة التي نسجتها بدقة.
فجأة ، ملأ هدير التنين الكهف بأكمله.
قام بأرجحة مخالبه العظمية الحادة للغاية في جسده بعنف ، وتحرر أخيرًا من قيود الشبكة واستعاد حريته.
أما بالنسبة للتحكم المباشر في الماء لمهاجمتها ، فإن التأثيرات ستكون ضعيفة حقًا. في نظر لولث ، من الواضح أن هذا كان صراعه الأخير. طالما قامت بإصلاح الخيط الأخير ، ستكون قادرة على فعل ما تريد معه.
حتى الآن ، غمرت المياه بالفعل ما يقرب من نصف الكهف ، واستمر منسوب المياه في الارتفاع بسرعة. برز رأس تنين ضخم فجأة من السطح. اندفع تنين الماء نحو لولث وهي تضيف بدقة إلى الشبكة. يتكون التنين من آلاف الأطنان من الماء ، كما لو كان يرتفع في السماء.
سقطت الصخور والتربة ، وارتفع منسوب المياه بسرعة ، وابتلع لي تشينغشان في غمضة عين.
سخرت لولث بازدراء. لم تنظر حتى في ذلك.
قام بأرجحة مخالبه العظمية الحادة للغاية في جسده بعنف ، وتحرر أخيرًا من قيود الشبكة واستعاد حريته.
لماذا تنتظر لولث حتى يتعافى لي تشينغشان؟ شدّت قبضتيها وهاجمت جمجمته بعنف ، مما أدى إلى حدوث انفجارات جوفاء هزت المدينة بأكملها.
مر تنين الماء عبر الشبكة وتم قطعه إلى قطع بواسطة الخيوط ، وفشل في التأثير على لولث على الإطلاق.
كانت القدرة المميتة للمياه المتدفقة محدودة دائمًا ما لم يركز كل قوته على الجوهر الشيطاني كما هو الحال في البداية ، وعندها فقط سيكون من الممكن إيذائها. كان لي تشينغشان جريئًا بما يكفي لاستخدام هذه الخطوة مرة أخرى ، لكنها لن تحقق هذه التأثيرات إلا في هجوم مفاجئ. إذا كانت مستعدة ، فلن يكون لديه ما يكفي من الوقت للبكاء إذا اصطدمت مباشرة بالجوهر الشيطاني.
كانت القدرة المميتة للمياه المتدفقة محدودة دائمًا ما لم يركز كل قوته على الجوهر الشيطاني كما هو الحال في البداية ، وعندها فقط سيكون من الممكن إيذائها. كان لي تشينغشان جريئًا بما يكفي لاستخدام هذه الخطوة مرة أخرى ، لكنها لن تحقق هذه التأثيرات إلا في هجوم مفاجئ. إذا كانت مستعدة ، فلن يكون لديه ما يكفي من الوقت للبكاء إذا اصطدمت مباشرة بالجوهر الشيطاني.
بدعم من ختم اله الماء، لم يكن عليه في الأساس أن يقلق بشأن استهلاكه لـ التشي الشيطاني على الإطلاق. على الرغم من أن السم الذي كان أكثر تهديدًا له سيستمر في التأثير على تحركاته ، إلا أنه لم يعد مشكلة قاتلة بعد الآن.
كانت القدرة المميتة للمياه المتدفقة محدودة دائمًا ما لم يركز كل قوته على الجوهر الشيطاني كما هو الحال في البداية ، وعندها فقط سيكون من الممكن إيذائها. كان لي تشينغشان جريئًا بما يكفي لاستخدام هذه الخطوة مرة أخرى ، لكنها لن تحقق هذه التأثيرات إلا في هجوم مفاجئ. إذا كانت مستعدة ، فلن يكون لديه ما يكفي من الوقت للبكاء إذا اصطدمت مباشرة بالجوهر الشيطاني.
أما بالنسبة للتحكم المباشر في الماء لمهاجمتها ، فإن التأثيرات ستكون ضعيفة حقًا. في نظر لولث ، من الواضح أن هذا كان صراعه الأخير. طالما قامت بإصلاح الخيط الأخير ، ستكون قادرة على فعل ما تريد معه.
“ماذا يحدث هنا!؟ من الواضح أنه لا يوجد خيط واحد علي ، ومع ذلك أشعر أنني مقيد بآلاف الخيوط؟! ”
بووم!
تجمدت القدم التي رفعها لي تشينغشان لاتخاذ خطوة للأمام فجأة في الهواء. لم يستطع تحريكها على الإطلاق. هذه المرة ، أصبح مشلولًا حقًا. لم يستطع حتى تحريك إصبعه. حتى أن التشي الشيطاني شعر أنه أصبح مقيدًا ، وغير قادر على إطلاقه كما يشاء.
تم قطع تنين الماء إلى قطع ، لكن آلاف الأطنان من الماء لا تزال تصطدم بعنف بسقف الكهف بقوة كبيرة.
إذا تم تصنيف العناصر الخمسة وفقًا لمدى ملاءمتها للشفاء والتعافي ، فسيحتل الخشب بالتأكيد المركز الأول. يمكن للمياه أن تحتل المرتبة الثانية فقط. ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بتطهير السموم ، فإن الماء بالتأكيد سيحتل المرتبة الأولى.
كان هذا هو الهدف الحقيقي لـ لي تشينغشان.
ومع ذلك ، كان لولث استثناءً. عندما كانت لا تزال عنكبوتًا صغيرًا ، كانت أداتها الأساسية للبقاء على قيد الحياة هي شبكتها. حتى أهمية السم تضاءلت قليلاً مقارنة بذلك.
بعد أن تم نحت مدينة نسيج العنكبوت إلى قطع ، فقد الكهف الكبير بشكل لا يصدق أهم دعامة له. لولا المتجولين الليليين الذين عززوا الجدران باستمرار في الألفية الماضية ، لكان الكهف بأكمله قد انهار من وزنه منذ وقت طويل.
كان الاصطدام هذه المرة بمثابة القشة الأخيرة على ظهر البعير.
ريب! اخترقت مخالب عظام لي تشينغشان المتلألئة شبكة الحرير ولفت حول خصر لولث ، وسحبها بين ذراعيه بقوة كما لو كان لا يزال غير راضٍ عن القبلة من قبل. كان فمه مليئًا بالأسنان المضغوطة على شفتيها ، ومرت ريح شديدة عبر صدره الأجوف ، متحدثة بصوت خشن.
قعقعة! كما لو كانت الأرض تزأر بشدة ، انتشر صدع ضخم مثل البرق ، نعم أيضًا نسج معًا مثل شبكة العنكبوت.
في الواقع ، كان لي تشينغشان مرتبكًا طوال الوقت أيضًا. منذ البداية وحتى الآن ، واجه العديد من المخاطر ، لكنها كانت غير متناسبة تمامًا مع التحذير الأولي من الجوهر الشيطاني للسلحفاة الروحية .
انهارت آلاف الأطنان من الأرض.
الآن ، كانت الإجابة على وشك أن تُعرف.
“هل تعتقد أنه يمكنك تجنب الموت هكذا؟” لوحت لولث بيدها بشكل عرضي ، وحطم السوط السام بعض الصخور المتساقطة تجاهها. تم قطع الصخور الأخرى بسهولة إلى قطع بواسطة الخيوط الدقيقة تمامًا مثل تنين الماء.
وكانت خيوطها كيانًا خاصًا بها. تدمير الأسوار المحيطة لم يؤثر عليهم. كانت الشبكة مجالها المطلق.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لم ينتبه لها لي تشينغشان. لقد أنتج خوارًا ينعم بالفرح ، يهتف لهذا المشهد الطبيعي للأرض المنهارة.
ومع ذلك ، بدت عظام شياو آن البيضاء نحيلة نسبيًا ، حتى أنها أعطت إحساسًا بالقداسة ، بينما كانت عظام لي تشينغشان تظهر بشكل كامل ، مشعة بالخبث.
سقطت الصخور والتربة ، وارتفع منسوب المياه بسرعة ، وابتلع لي تشينغشان في غمضة عين.
سخرت لولث بازدراء. لم تنظر حتى في ذلك.
اختفى الهتاف. ظهر شكل السلحفاة الروحية حول لي تشينغشان في الماء ، لكنه لم يكن واضحًا هكذا من قبل.
لماذا تنتظر لولث حتى يتعافى لي تشينغشان؟ شدّت قبضتيها وهاجمت جمجمته بعنف ، مما أدى إلى حدوث انفجارات جوفاء هزت المدينة بأكملها.
كان الماء عالمه.
بووم!
قمعت السلحفاة الروحية ، وغرقت إلى القاع.
مع بدلة السم المجهزة جنبًا إلى جنب مع قدرتها الفطرية الدفاعية القوية ، حتى الضربة الكاملة من لي تشينغشان ستكافح للتعامل مع جرح مميت ، لكن أحشائها كانت لا تزال ضعيفة نسبيًا.
بدعم من ختم اله الماء، لم يكن عليه في الأساس أن يقلق بشأن استهلاكه لـ التشي الشيطاني على الإطلاق. على الرغم من أن السم الذي كان أكثر تهديدًا له سيستمر في التأثير على تحركاته ، إلا أنه لم يعد مشكلة قاتلة بعد الآن.
تم سحب جميع الخيوط معه إلى أسفل ، يئن من التمزق القريب.
كانت القدرة المميتة للمياه المتدفقة محدودة دائمًا ما لم يركز كل قوته على الجوهر الشيطاني كما هو الحال في البداية ، وعندها فقط سيكون من الممكن إيذائها. كان لي تشينغشان جريئًا بما يكفي لاستخدام هذه الخطوة مرة أخرى ، لكنها لن تحقق هذه التأثيرات إلا في هجوم مفاجئ. إذا كانت مستعدة ، فلن يكون لديه ما يكفي من الوقت للبكاء إذا اصطدمت مباشرة بالجوهر الشيطاني.
تغير وجه لولث بشكل جذري. لم تعتقد أبدًا أنه سيظل قادرًا على خوض صراع حتى في مثل هذا الوقت. لم تطلب سوى خيطًا واحدًا لإغلاقه نهائيًا ، ولكن بالنظر إلى الموقف ، ستمزق الخيوط الأخرى قبل أن تتمكن من إصلاح الخيط الأخير.
كان الاصطدام هذه المرة بمثابة القشة الأخيرة على ظهر البعير.
ومع ذلك ، إذا عادت الآن لإخضاعه ، فسوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تتمكن من جعل موته مطلقًا. طالما كان هناك ثغرة في الشبكة ، فسيستمر في النضال.
أعلنت لولث ببرود. فجأة شعرت بالخطر وتراجعت إلى الوراء.
في مواجهة معضلة ، التوى وجه لولث بشراسة كما أمرت ، “دراغون سنيل ، أوقفه!”
هذا الفصل برعاية AREX
ترجمة: zixar
فجأة ، شعر لي تشينغشان وكأن نية قتل حادة قد أحاطت به كما لو كان قد دخل في تطويق مع الكمائن في كل مكان من حوله.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
لسوء الحظ ، أصبح لي تشينغشان حشرة داخل شبكة العنكبوت. كان يعتقد ، إذن هذه هي بطاقتها الرابحة!
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
