نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 522

السيف المكسور ، الحبة ، والاختيار

السيف المكسور ، الحبة ، والاختيار

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

أدت المعركة الشديدة على بحيرة مون كورت إلى إثارة قلق جميع المستوطنات في محيطها.

 

 

 

على وجه الخصوص ، شعر الصيادون الذين كانوا يعيشون على قواربهم فجأة وكأنهم في حالة سقوط حر. اندفعوا إلى كبائنهم في خوف ومفاجأة ، فقط لرؤية سطح البحيرة قد سقط فجأة على بعد قدم. وصلت يد ضخمة مكونة من الماء إلى الهواء من وسط البحيرة.

اندفع الاثنان إلى بعضهما البعض. انطلق البرق في خط مستقيم بينما تحطم تنين الماء.

 

” جدي إله البحيرة غاضب!”

شخص وحيد يحمل سيفًا مكسورًا ، جالسًا على الشاطئ وحده. لم يكن هناك وهم الأطلال الخضراء ، ولم يكن هناك خيط متدلي.

 

في مواجهة اليد القادمة ، شم تشو تونغ بازدراء. مع موجة من سيف ذبح البرق ، تحول إلى صاعقة من البرق ومرت عبر راحة اليد. لم يتحرك أبطأ من أجنحة الرياح لـ لي تشينغشان.

تمت كتابة الصدمة والخوف على وجوههم. صرخ أحدهم بذلك وسقط الجميع على ركبهم ، وخفضوا رؤوسهم باستمرار.

وقف لي تشينغشان على تنين ماء وصعد بشجاعة. شد قبضته بقوة حيث أن قوة الهزات تتجمع باستمرار دون أن يطلق سراحها. تكثفت حلقة من الشقوق السوداء كما لو كان بإمكانها شق طريقه عبر الفضاء هناك.

 

في اللحظة السابقة ، سمع لي تشينغشان مكالمات وبكاء لا حصر لها. في مواجهة الموجة القادمة ، دعا بعض الناس شيئًا على غرار ، “أنقذنا ، يا إله بحيرة!” كان هناك أيضا بكاء من الأطفال والنساء. نتيجة لذلك ، استخدم ختم إله الماء بفكرة واحدة وقام بتفريق الموجة.

على جسر حجري صغير بالقرب من الشاطئ ، وقف شخص وحيدًا بينما كانت أرديته الخضراء تنجرف في الهواء.

 

 

“قادمة!” استدارت يو زيجيان وأجابت. ثم قالت لـ فو تشينغجين ، “لقد أخبرني أحدهم ذات مرة أن المعضلات ستظل موجودة دائمًا في العالم ، وعلينا دائمًا اتخاذ الخيارات. لا شيء مثالي. ”

ضغط فو تشينغجين بيده على سيفه وحدق في الأمام. “نورث مون ، هل أصبحت بالفعل هكذا؟”

 

 

 

……

 

 

 

قبل بضعة أشهر ، في عمق الخريف ، في جزيرة الإحسان ، بالقرب من بحيرة التنانين والأفاعي.

في مواجهة اليد القادمة ، شم تشو تونغ بازدراء. مع موجة من سيف ذبح البرق ، تحول إلى صاعقة من البرق ومرت عبر راحة اليد. لم يتحرك أبطأ من أجنحة الرياح لـ لي تشينغشان.

 

 

شخص وحيد يحمل سيفًا مكسورًا ، جالسًا على الشاطئ وحده. لم يكن هناك وهم الأطلال الخضراء ، ولم يكن هناك خيط متدلي.

 

 

 

“لماذا يتصرف فو تشينغجين وكأنه فقد عقله!؟” وصلت هوا شينغلو إلى جزيرة الاحسان لفحص أحد حراس هوك وولف الذي أصيب خلال مهمة. لقد رصدت شخصية فو تشينغجين من بعيد.

“لأنني على استعداد. اقطع الهراء ، دعنا نذهب مرة أخرى. يمكنك فقط التعامل مع ذلك على أنه يمنحك ميزة! ”

 

 

قالت يو زيجيان، “شش ، شينغلو ، كوني أكثر هدوءًا. لا تدعيه يسمعك “.

من الصعب التعامل مع أنف الثور هذا بعد المحنة.

 

على وجه الخصوص ، شعر الصيادون الذين كانوا يعيشون على قواربهم فجأة وكأنهم في حالة سقوط حر. اندفعوا إلى كبائنهم في خوف ومفاجأة ، فقط لرؤية سطح البحيرة قد سقط فجأة على بعد قدم. وصلت يد ضخمة مكونة من الماء إلى الهواء من وسط البحيرة.

وصلت المحادثة إلى أذنيه بوضوح ، لكنه تصرف وكأنه لم يسمعها على الإطلاق. حدق في الحافة المقطوعة لسيف الأطلال الخضراء. ما تم قطعه لم يكن مجرد حافة ، ولكن جميع الاتصالات مع العالم الخارجي.

“لقد مات جميع أفراد عائلته وأصدقائه ، وسقطت مملكته بالفعل في يد المملكة المعارضة منذ وقت طويل. أراد الانتقام فقط ليكتشف أن المملكة المعارضة قد دمرت في فوضى الحرب منذ زمن بعيد أيضًا. كان مليئًا بالكآبة التي لا تنتهي ودمجها بالسيف. هذه هي نية السيف التي يمتلكها سيف الأطلال الخضراء. سوف يتحول الازدهار اللانهائي إلى أنقاض يومًا ما ، ويغطيه الطحلب الأخضر ويخفيه بعيدًا … ”

 

وقف لي تشينغشان على تنين ماء وصعد بشجاعة. شد قبضته بقوة حيث أن قوة الهزات تتجمع باستمرار دون أن يطلق سراحها. تكثفت حلقة من الشقوق السوداء كما لو كان بإمكانها شق طريقه عبر الفضاء هناك.

أصبح تحالف قمع الشيطان بالفعل مسألة من الماضي. تدريجيًا ، لم يعد أحد يزوره.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

لم يعاقبه قصر مجموعة السيف ولم يستدعوه مرة أخرى. لم يتلق سوى كلمتين بعيدتين من سيده. “اعتني بنفسك.” كانت كلمتين بسيطتين ، لكنها تركته في حيرة من أمره بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره في الأمر.

اختفى غضب تشو تونغ. “هذه حبة روح الأصل!”

 

مع سلسلة من البرق ، اندفع تشو تونغ إلى أسفل. لا يبدو أن شخصية سيد الرعد قادرة على مواكبة سرعته. لقد بقي في الخلف وكشفت عن شخصية تشو تونغ. تطايرت الكهرباء حول سيف ذبح البرق  ، مما جعل السيف الخشبي ذي المظهر المتواضع يتوهج بضوء ساطع.

كانت جروحه قد تعافت منذ فترة طويلة، لكن لم يكن لديه أدنى فكرة إلى أين يذهب ، لذلك بقي هنا ببساطة. لقد بقي في هذه الأرض الغريبة مثل روح وحيدة.

 

 

 

“ليس لديك خيط ، فكيف ستصطاد؟”

في مواجهة اليد القادمة ، شم تشو تونغ بازدراء. مع موجة من سيف ذبح البرق ، تحول إلى صاعقة من البرق ومرت عبر راحة اليد. لم يتحرك أبطأ من أجنحة الرياح لـ لي تشينغشان.

 

“لقد مات جميع أفراد عائلته وأصدقائه ، وسقطت مملكته بالفعل في يد المملكة المعارضة منذ وقت طويل. أراد الانتقام فقط ليكتشف أن المملكة المعارضة قد دمرت في فوضى الحرب منذ زمن بعيد أيضًا. كان مليئًا بالكآبة التي لا تنتهي ودمجها بالسيف. هذه هي نية السيف التي يمتلكها سيف الأطلال الخضراء. سوف يتحول الازدهار اللانهائي إلى أنقاض يومًا ما ، ويغطيه الطحلب الأخضر ويخفيه بعيدًا … ”

اقترب صوت الخطى ورن صوت. كانت يو زيجيان. لم يستدير فو تشينغجين ولم يرد عليها.

ظهرت فتحة بحجم قبضة اليد في صدر لي تشينغشان. استدار وصاح ، “مرة أخرى!”

 

 

في الماضي ، كان يعتقد ذات مرة أن القدر ربطه بهذه الفتاة الصغيرة بسبب سيف الأطلال الخضراء. الآن بعد أن تم كسر السيف ، لم تعد الرابطة موجودة. بغض النظر عن كيف نظر إليها ، كانت مجرد امرأة عادية. ربما كانت لديها بالفعل موهبة أن ترث سيف غيوم البنفسج، لكن ما علاقة ذلك به؟

 

 

اندفع الاثنان إلى بعضهما البعض. انطلق البرق في خط مستقيم بينما تحطم تنين الماء.

تذكرت يو زيجيان كيف كانت في الماضي وأطلقت تنهيدة خافتة ، لكن نظرتها لم تكن أبدًا هادئة وبعيدة من قبل. طرحت سؤالاً ، “هل هذا السيف مهم حقًا بالنسبة لك؟”

 

 

في اللحظة السابقة ، سمع لي تشينغشان مكالمات وبكاء لا حصر لها. في مواجهة الموجة القادمة ، دعا بعض الناس شيئًا على غرار ، “أنقذنا ، يا إله بحيرة!” كان هناك أيضا بكاء من الأطفال والنساء. نتيجة لذلك ، استخدم ختم إله الماء بفكرة واحدة وقام بتفريق الموجة.

ظل فو تشينغ جين صامتًا مثل الصخرة.

على وجه الخصوص ، شعر الصيادون الذين كانوا يعيشون على قواربهم فجأة وكأنهم في حالة سقوط حر. اندفعوا إلى كبائنهم في خوف ومفاجأة ، فقط لرؤية سطح البحيرة قد سقط فجأة على بعد قدم. وصلت يد ضخمة مكونة من الماء إلى الهواء من وسط البحيرة.

 

“لماذا تلقيت هجومي بينما كان بإمكانك تفاديه؟”

“زيجيان ، دعنا نذهب!”

وصلت المحادثة إلى أذنيه بوضوح ، لكنه تصرف وكأنه لم يسمعها على الإطلاق. حدق في الحافة المقطوعة لسيف الأطلال الخضراء. ما تم قطعه لم يكن مجرد حافة ، ولكن جميع الاتصالات مع العالم الخارجي.

 

 

“قادمة!” استدارت يو زيجيان وأجابت. ثم قالت لـ فو تشينغجين ، “لقد أخبرني أحدهم ذات مرة أن المعضلات ستظل موجودة دائمًا في العالم ، وعلينا دائمًا اتخاذ الخيارات. لا شيء مثالي. ”

 

 

 

كانت كلمة نصيحة بسيطة ، لكنها أطلقت في رأس فو تشينغجين مثل الإلهام. ارتعدت اليد التي كانت تحمل سيفه قليلا. فقط بعد أن غادرت يو زيجيان تمتم بصوت لا يسمعه الا هو.

في اللحظة السابقة ، سمع لي تشينغشان مكالمات وبكاء لا حصر لها. في مواجهة الموجة القادمة ، دعا بعض الناس شيئًا على غرار ، “أنقذنا ، يا إله بحيرة!” كان هناك أيضا بكاء من الأطفال والنساء. نتيجة لذلك ، استخدم ختم إله الماء بفكرة واحدة وقام بتفريق الموجة.

 

 

”لا يوجد شيء مثالي. سيحول كل مجد إلى خراب في نهاية اليوم! ”

 

 

عندما فرّق البرق يد الماء الهائلة وتسبب في انهياره ، كان قد خلق حفرة ضخمة في البحيرة ، مما تسبب في موجات ضخمة على ارتفاع عشرات الأمتار وانتشرت في جميع الاتجاهات. وبصورة أدق ، لم تعد مجرد أمواج ، بل أمواج تسونامي لا تظهر إلا في البحار.

رن صوت سيده بجانب أذنه مرة أخرى.

ظهرت فتحة بحجم قبضة اليد في صدر لي تشينغشان. استدار وصاح ، “مرة أخرى!”

 

كان رجلا كريما نوعا ما. كان مظهره غير مألوف للغاية ، لكن تعبيره كان مألوفًا للغاية. ظهر انعزاله وحزنه على وجهه مرات لا تحصى.

” تشينغجين ، هل تعلم عن أصول سيف الأطلال الخضراء هذا؟ كان لقصر مجموعة السيف أحد كبار السن الذي كان في الأصل ملكًا للمملكة. بالطبع ، شيا العظمى لم تكن موجودة في ذلك الوقت. كانت الاقاليم التسع لا تزال مليئة بالممالك المختلفة. من أجل التعامل مع تهديد مملكة معادية ، خرج بحثًا عن المساعدة ، ودخل بطريق الخطأ مسكن خالد وحصل على إرث الخالد. لقد شعر بسعادة غامرة ، ولكن بحلول الوقت الذي غادر فيه المسكن ، اكتشف أن عدة عقود قد مرت بالفعل “.

 

 

اختفت شخصية فو تشينغ جين من الجسر الحجري الصغير ، الذي كان يقف على رصيف على الشاطئ. أمسك بسيفه ، مستعدًا لقطع الأمواج القادمة ، فقط ليرى الأمواج تنهار بلا سبب. عندها فقط أنزل سيف الأطلال الخضراء ونظر في الأفق.

“لقد مات جميع أفراد عائلته وأصدقائه ، وسقطت مملكته بالفعل في يد المملكة المعارضة منذ وقت طويل. أراد الانتقام فقط ليكتشف أن المملكة المعارضة قد دمرت في فوضى الحرب منذ زمن بعيد أيضًا. كان مليئًا بالكآبة التي لا تنتهي ودمجها بالسيف. هذه هي نية السيف التي يمتلكها سيف الأطلال الخضراء. سوف يتحول الازدهار اللانهائي إلى أنقاض يومًا ما ، ويغطيه الطحلب الأخضر ويخفيه بعيدًا … ”

 

 

من بين هتافات البشر للامتنان لإله البحيرة ، أصبح تعبير فو تشينغجين في حالة ذهول للحظة.

رفع فو تشينغجين سيف الأطلال الخضراء وقال بلطف ، “حتى أنت لست قادر على أن تكون استثناء؟”

لم يعاقبه قصر مجموعة السيف ولم يستدعوه مرة أخرى. لم يتلق سوى كلمتين بعيدتين من سيده. “اعتني بنفسك.” كانت كلمتين بسيطتين ، لكنها تركته في حيرة من أمره بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره في الأمر.

 

“كما يحلو لك أيها الكبير.”

في اليوم التالي ، غادر فو تشينغجين الأكاديمية. مر بكل مدينة دمرت خلال الحرب ، متخيلًا مجدها السابق. بدا أنه غسل ​​الغبار الذي حجب عينيه. أصبح العالم كله مختلفًا.

ترجمة: zixar

 

 

يومًا بعد يوم ، ظل سيف الأطلال الخضراء مكسورًا كما كان من قبل ، لكن شظايا من الضوء الأخضر اندمجت فيه.

 

 

 

هذه المرة ، لم تكن تنهدات كبار السن من العصور القديمة ، ولم تكن تنهدات أسياد سيف الأطلال الخضراء السابقين. بدلاً من ذلك ، كان فهم فو تشينغجين.

 

 

 

بعد زيارة من كان يعرف عدد المدن، أدرك أخيرًا أن سيف الأطلال الخضراء لم يتم كسره بالفعل. في تلك اللحظة، اندلع سيف الأطلال الخضراء فجأة مع وهج غير مسبوق، وقبل أن يعرف ذلك، كان يقف في وهم الأطلال الخضراء مرة أخرى.

في مواجهة اليد القادمة ، شم تشو تونغ بازدراء. مع موجة من سيف ذبح البرق ، تحول إلى صاعقة من البرق ومرت عبر راحة اليد. لم يتحرك أبطأ من أجنحة الرياح لـ لي تشينغشان.

 

“لماذا تلقيت هجومي بينما كان بإمكانك تفاديه؟”

وقف شخص ما تحت جدران القصر المنهارة من بعيد. استدار وابتسم بصوت خافت.

 

 

لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقوله تشو تونغ. فجأة، أطلق تنهيدة عميقة وتحول إلى صاعقة من البرق ، وحلق على سيفه. وصل على متن سفينة التنين المحلق. “سيدي ليو ، هذه المعركة لا طائل من ورائها. سأجد طريقة لتعويضك فيما يتعلق بقرص مرآة الماء “.

كان رجلا كريما نوعا ما. كان مظهره غير مألوف للغاية ، لكن تعبيره كان مألوفًا للغاية. ظهر انعزاله وحزنه على وجهه مرات لا تحصى.

 

 

ضغط فو تشينغجين بيده على سيفه وحدق في الأمام. “نورث مون ، هل أصبحت بالفعل هكذا؟”

ابتسم فو تشينغجين كذلك. ابتسم بشكل مشرق للغاية ، كما كان قبل أن يلتقط سيف الأطلال الخضراء.

 

 

 

منذ ذلك الحين فصاعدًا ، أصبح أحد السيوف العشرة الشهيرة لقصر مجموعة السيف سيفًا مكسورًا.

وقف لي تشينغشان على تنين ماء وصعد بشجاعة. شد قبضته بقوة حيث أن قوة الهزات تتجمع باستمرار دون أن يطلق سراحها. تكثفت حلقة من الشقوق السوداء كما لو كان بإمكانها شق طريقه عبر الفضاء هناك.

 

فرك لي تشينغشان ذقنه. مع موجة من التشي الشيطاني ، تعافى الجرح على صدره بسرعة. لم يكن أي شيء على الإطلاق مقارنة بمعركته مع لولث.

بعد أن استعاد سيف ذبح البرق  بعد الكثير من الصعوبة ، كان تشو تونغ يتدرب بسلام في مسكنه ، ويستعد لاختراقه نحو الجوهر الذهبي. فجأة ، شعر أن أحدهم يلمس التشكيل ، وعبس ، وخرج من مسكنه.

من الصعب التعامل مع أنف الثور هذا بعد المحنة.

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

“انه انت؟”

قبض ليو تشانغ تشينغ على يديه قبل إصدار أمر. استدارت سفينة التنين المحلق وانطلقت باتجاه الأكاديمية. في الأساس ، أطلق الجميع الصعداء. القوة التي أظهرها لي تشينغشان كانت مروعة للغاية. يمكن أن يتعامل بشكل أساسي مع مزارعي الجوهر الذهبي، ومع ميزة جغرافية ، حتى تشو تونغ قد لا يكون بالضرورة قادرًا على هزيمته. سيكون هذا للأفضل للجميع.

 

 

كان تشو تونغ غاضبًا قليلاً بالفعل. عند رؤية الزائر ، غضب بشدة. “فو تشينغجين ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

على جسر حجري صغير بالقرب من الشاطئ ، وقف شخص وحيدًا بينما كانت أرديته الخضراء تنجرف في الهواء.

 

بعد زيارة من كان يعرف عدد المدن، أدرك أخيرًا أن سيف الأطلال الخضراء لم يتم كسره بالفعل. في تلك اللحظة، اندلع سيف الأطلال الخضراء فجأة مع وهج غير مسبوق، وقبل أن يعرف ذلك، كان يقف في وهم الأطلال الخضراء مرة أخرى.

فتح فو تشينغجين يده. حبة بنفسجية استقرت هناك.

 

 

اختفى غضب تشو تونغ. “هذه حبة روح الأصل!”

 

 

كانت جروحه قد تعافت منذ فترة طويلة، لكن لم يكن لديه أدنى فكرة إلى أين يذهب ، لذلك بقي هنا ببساطة. لقد بقي في هذه الأرض الغريبة مثل روح وحيدة.

……

 

 

 

في مواجهة اليد القادمة ، شم تشو تونغ بازدراء. مع موجة من سيف ذبح البرق ، تحول إلى صاعقة من البرق ومرت عبر راحة اليد. لم يتحرك أبطأ من أجنحة الرياح لـ لي تشينغشان.

 

 

 

في تلك اللحظة ، انتشر تيار كهربائي عبر الماء من الداخل إلى الخارج ، ليضيء اليد الضخمة. انهارت بصوت عال مثل الانهيار الأرضي.

 

 

 

من الصعب التعامل مع أنف الثور هذا بعد المحنة.

 

 

 

استقر لي تشينغشان ، وبارتجاف ، قام بتفريق الكهرباء البنفسجية. زفر بعمق وحدق في تشو تونغ في السماء الذي يشبه إله الرعد.

 

 

لم يعاقبه قصر مجموعة السيف ولم يستدعوه مرة أخرى. لم يتلق سوى كلمتين بعيدتين من سيده. “اعتني بنفسك.” كانت كلمتين بسيطتين ، لكنها تركته في حيرة من أمره بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره في الأمر.

اصطدمت نظراتهم وبدا أن الشرارات تتطاير.

 

 

ظل فو تشينغ جين صامتًا مثل الصخرة.

مع سلسلة من البرق ، اندفع تشو تونغ إلى أسفل. لا يبدو أن شخصية سيد الرعد قادرة على مواكبة سرعته. لقد بقي في الخلف وكشفت عن شخصية تشو تونغ. تطايرت الكهرباء حول سيف ذبح البرق  ، مما جعل السيف الخشبي ذي المظهر المتواضع يتوهج بضوء ساطع.

“لماذا يتصرف فو تشينغجين وكأنه فقد عقله!؟” وصلت هوا شينغلو إلى جزيرة الاحسان لفحص أحد حراس هوك وولف الذي أصيب خلال مهمة. لقد رصدت شخصية فو تشينغجين من بعيد.

 

 

وقف لي تشينغشان على تنين ماء وصعد بشجاعة. شد قبضته بقوة حيث أن قوة الهزات تتجمع باستمرار دون أن يطلق سراحها. تكثفت حلقة من الشقوق السوداء كما لو كان بإمكانها شق طريقه عبر الفضاء هناك.

 

 

” جدي إله البحيرة غاضب!”

ارتعدت أذنه فجأة ، وأرجح يده إلى الجانب.

 

 

استدار تشو تونغ. لم يصب بأذى ، لكنه كان هادئًا. “لماذا!؟”

اندفع الاثنان إلى بعضهما البعض. انطلق البرق في خط مستقيم بينما تحطم تنين الماء.

لم يكن قديسا. إذا كانت هذه معركة حقًا حيث يمكن تحديد حياته بلحظة واحدة ، فلن يهتم أبدًا بمصير البشر. ومع ذلك ، إذا كان بإمكانه إنقاذ مئات الآلاف من الأرواح على حساب تلقي الضربة ، فإن الخيار كان واضحًا مثل اليوم. لم يشعر أنه فعل أي شيء جيد.

 

من الصعب التعامل مع أنف الثور هذا بعد المحنة.

ظهرت فتحة بحجم قبضة اليد في صدر لي تشينغشان. استدار وصاح ، “مرة أخرى!”

“كما يحلو لك أيها الكبير.”

 

 

استدار تشو تونغ. لم يصب بأذى ، لكنه كان هادئًا. “لماذا!؟”

 

 

في اللحظة السابقة ، سمع لي تشينغشان مكالمات وبكاء لا حصر لها. في مواجهة الموجة القادمة ، دعا بعض الناس شيئًا على غرار ، “أنقذنا ، يا إله بحيرة!” كان هناك أيضا بكاء من الأطفال والنساء. نتيجة لذلك ، استخدم ختم إله الماء بفكرة واحدة وقام بتفريق الموجة.

“لماذا ماذا؟ توقف عن إضاعة الوقت ، أيها الوغد! ”

 

 

 

قال ليو تشانغ تشينغ في حيرة على متن سفينة التنين المحلق، “ما هو الخطأ مع الكبير تشو؟”

“زيجيان ، دعنا نذهب!”

 

 

”انظر إلى محيط البحيرة. تم تشتيت انتباه شيطان القمر في وقت سابق “. شهد هوا شينجزان أيضًا مفاجأة لا توصف ، بالإضافة إلى لمحة من الإعجاب.

 

 

في اليوم التالي ، غادر فو تشينغجين الأكاديمية. مر بكل مدينة دمرت خلال الحرب ، متخيلًا مجدها السابق. بدا أنه غسل ​​الغبار الذي حجب عينيه. أصبح العالم كله مختلفًا.

“لا يبدو أن شيئًا قد حدث على الإطلاق ، فلماذا يصرف انتباهه -” تبع ليو تشانغ تشينغ يد هوا تشينغزان وحدق في المسافة. لم يكن قادرًا على رؤية أي شيء غريب ، لكن قلبه ارتجف فجأة ، وفهم ما حدث.

 

 

“لقد مات جميع أفراد عائلته وأصدقائه ، وسقطت مملكته بالفعل في يد المملكة المعارضة منذ وقت طويل. أراد الانتقام فقط ليكتشف أن المملكة المعارضة قد دمرت في فوضى الحرب منذ زمن بعيد أيضًا. كان مليئًا بالكآبة التي لا تنتهي ودمجها بالسيف. هذه هي نية السيف التي يمتلكها سيف الأطلال الخضراء. سوف يتحول الازدهار اللانهائي إلى أنقاض يومًا ما ، ويغطيه الطحلب الأخضر ويخفيه بعيدًا … ”

عندما فرّق البرق يد الماء الهائلة وتسبب في انهياره ، كان قد خلق حفرة ضخمة في البحيرة ، مما تسبب في موجات ضخمة على ارتفاع عشرات الأمتار وانتشرت في جميع الاتجاهات. وبصورة أدق ، لم تعد مجرد أمواج ، بل أمواج تسونامي لا تظهر إلا في البحار.

ظهرت فتحة بحجم قبضة اليد في صدر لي تشينغشان. استدار وصاح ، “مرة أخرى!”

 

لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقوله تشو تونغ. فجأة، أطلق تنهيدة عميقة وتحول إلى صاعقة من البرق ، وحلق على سيفه. وصل على متن سفينة التنين المحلق. “سيدي ليو ، هذه المعركة لا طائل من ورائها. سأجد طريقة لتعويضك فيما يتعلق بقرص مرآة الماء “.

اختفت شخصية فو تشينغ جين من الجسر الحجري الصغير ، الذي كان يقف على رصيف على الشاطئ. أمسك بسيفه ، مستعدًا لقطع الأمواج القادمة ، فقط ليرى الأمواج تنهار بلا سبب. عندها فقط أنزل سيف الأطلال الخضراء ونظر في الأفق.

كانت جروحه قد تعافت منذ فترة طويلة، لكن لم يكن لديه أدنى فكرة إلى أين يذهب ، لذلك بقي هنا ببساطة. لقد بقي في هذه الأرض الغريبة مثل روح وحيدة.

 

 

من بين هتافات البشر للامتنان لإله البحيرة ، أصبح تعبير فو تشينغجين في حالة ذهول للحظة.

 

 

في مواجهة اليد القادمة ، شم تشو تونغ بازدراء. مع موجة من سيف ذبح البرق ، تحول إلى صاعقة من البرق ومرت عبر راحة اليد. لم يتحرك أبطأ من أجنحة الرياح لـ لي تشينغشان.

كان يجب تحويل المستوطنات على الشاطئ إلى حالة من الفوضى ، لكنها كانت جيدة تمامًا بدلاً من ذلك. من الواضح أن شيطان القمر قسم تركيزه لإيقاف الأمواج أثناء الاشتباك ، مما سمح لـ تشو تونغ بثقبه بسيفه.

 

 

 

على متن سفينة التنين المحلق ، أدرك الجميع هذه الحقيقة. نظروا إلى بعضهم البعض ولم يكن لديهم أي فكرة عما سيقولونه.

 

 

على متن سفينة التنين المحلق ، أدرك الجميع هذه الحقيقة. نظروا إلى بعضهم البعض ولم يكن لديهم أي فكرة عما سيقولونه.

“لماذا تلقيت هجومي بينما كان بإمكانك تفاديه؟”

رفع فو تشينغجين سيف الأطلال الخضراء وقال بلطف ، “حتى أنت لست قادر على أن تكون استثناء؟”

 

 

بدون شك ، لاحظ تشو تونغ ذلك بوضوح أكثر من أي شخص آخر. لم يشعر بالرضا عن الذات على الإطلاق. في الماضي عندما اصطدم مع بلود شادو، قتل مدينة بأكملها من الناس بصاعقة البرق. لقد جلب له بعض الانزعاج الطفيف ، ولكن تحت السبب الصالح لتطهير الشياطين ، لم يشعر بالخجل أو الندم على الإطلاق.

وقف لي تشينغشان على تنين ماء وصعد بشجاعة. شد قبضته بقوة حيث أن قوة الهزات تتجمع باستمرار دون أن يطلق سراحها. تكثفت حلقة من الشقوق السوداء كما لو كان بإمكانها شق طريقه عبر الفضاء هناك.

 

كان رجلا كريما نوعا ما. كان مظهره غير مألوف للغاية ، لكن تعبيره كان مألوفًا للغاية. ظهر انعزاله وحزنه على وجهه مرات لا تحصى.

ولكن الآن ، كان يقاتل من أجل عداوته الشخصية ، ومع ذلك كان لي تشينغشان بدلاً من ذلك على استعداد لتلقي هجوم منه مقابل إنقاذ عدد لا يحصى من الأرواح. يبدو أن هوياتهم قد انعكست. لم يعد مفهوم “تطهير الشياطين ” يبدو جيدًا بعد الآن.

قبض ليو تشانغ تشينغ على يديه قبل إصدار أمر. استدارت سفينة التنين المحلق وانطلقت باتجاه الأكاديمية. في الأساس ، أطلق الجميع الصعداء. القوة التي أظهرها لي تشينغشان كانت مروعة للغاية. يمكن أن يتعامل بشكل أساسي مع مزارعي الجوهر الذهبي، ومع ميزة جغرافية ، حتى تشو تونغ قد لا يكون بالضرورة قادرًا على هزيمته. سيكون هذا للأفضل للجميع.

 

 

“لأنني على استعداد. اقطع الهراء ، دعنا نذهب مرة أخرى. يمكنك فقط التعامل مع ذلك على أنه يمنحك ميزة! ”

ضغط فو تشينغجين بيده على سيفه وحدق في الأمام. “نورث مون ، هل أصبحت بالفعل هكذا؟”

 

أدت المعركة الشديدة على بحيرة مون كورت إلى إثارة قلق جميع المستوطنات في محيطها.

في اللحظة السابقة ، سمع لي تشينغشان مكالمات وبكاء لا حصر لها. في مواجهة الموجة القادمة ، دعا بعض الناس شيئًا على غرار ، “أنقذنا ، يا إله بحيرة!” كان هناك أيضا بكاء من الأطفال والنساء. نتيجة لذلك ، استخدم ختم إله الماء بفكرة واحدة وقام بتفريق الموجة.

 

 

 

لم يكن قديسا. إذا كانت هذه معركة حقًا حيث يمكن تحديد حياته بلحظة واحدة ، فلن يهتم أبدًا بمصير البشر. ومع ذلك ، إذا كان بإمكانه إنقاذ مئات الآلاف من الأرواح على حساب تلقي الضربة ، فإن الخيار كان واضحًا مثل اليوم. لم يشعر أنه فعل أي شيء جيد.

رن صوت سيده بجانب أذنه مرة أخرى.

 

 

“انسى ذلك. لقد تلقيت ضربة مني ، لذلك تمت تسوية مظالمنا بذلك! ”

في الماضي ، كان يعتقد ذات مرة أن القدر ربطه بهذه الفتاة الصغيرة بسبب سيف الأطلال الخضراء. الآن بعد أن تم كسر السيف ، لم تعد الرابطة موجودة. بغض النظر عن كيف نظر إليها ، كانت مجرد امرأة عادية. ربما كانت لديها بالفعل موهبة أن ترث سيف غيوم البنفسج، لكن ما علاقة ذلك به؟

 

 

لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقوله تشو تونغ. فجأة، أطلق تنهيدة عميقة وتحول إلى صاعقة من البرق ، وحلق على سيفه. وصل على متن سفينة التنين المحلق. “سيدي ليو ، هذه المعركة لا طائل من ورائها. سأجد طريقة لتعويضك فيما يتعلق بقرص مرآة الماء “.

منذ ذلك الحين فصاعدًا ، أصبح أحد السيوف العشرة الشهيرة لقصر مجموعة السيف سيفًا مكسورًا.

 

بعد أن استعاد سيف ذبح البرق  بعد الكثير من الصعوبة ، كان تشو تونغ يتدرب بسلام في مسكنه ، ويستعد لاختراقه نحو الجوهر الذهبي. فجأة ، شعر أن أحدهم يلمس التشكيل ، وعبس ، وخرج من مسكنه.

إذا استمروا في القتال وكان على لي تشينغشان أن يتلقى المزيد من الإصابات من أجل الناس بالقرب من الشاطئ ، فإنه حقًا لا يستطيع تحمل إحراج نفسه بهذا الشكل. بالحديث عن ذلك ، لم يكن الأمر كما لو كان ماركيز رويي. إذن ماذا لو احتل شيطان القمر هذه المنطقة من المياه للزراعة؟ ما علاقة ذلك به؟ بعد أن وصل إلى الجوهر الذهبي، قفز بالفعل من لعبة الشطرنج. لم تكن هناك حاجة له ​​أن يتصرف بالطريقة التي أراده الآخرون أن يتصرف بها بعد الآن. أما بالنسبة لأولئك الذين وقفوا في القمة ، فلم يكن الأمر كما لو أن الأشخاص العاديين يعرفون ما يريدون على أي حال.

 

 

ولكن الآن ، كان يقاتل من أجل عداوته الشخصية ، ومع ذلك كان لي تشينغشان بدلاً من ذلك على استعداد لتلقي هجوم منه مقابل إنقاذ عدد لا يحصى من الأرواح. يبدو أن هوياتهم قد انعكست. لم يعد مفهوم “تطهير الشياطين ” يبدو جيدًا بعد الآن.

“كما يحلو لك أيها الكبير.”

 

 

تمت كتابة الصدمة والخوف على وجوههم. صرخ أحدهم بذلك وسقط الجميع على ركبهم ، وخفضوا رؤوسهم باستمرار.

قبض ليو تشانغ تشينغ على يديه قبل إصدار أمر. استدارت سفينة التنين المحلق وانطلقت باتجاه الأكاديمية. في الأساس ، أطلق الجميع الصعداء. القوة التي أظهرها لي تشينغشان كانت مروعة للغاية. يمكن أن يتعامل بشكل أساسي مع مزارعي الجوهر الذهبي، ومع ميزة جغرافية ، حتى تشو تونغ قد لا يكون بالضرورة قادرًا على هزيمته. سيكون هذا للأفضل للجميع.

بعد أن استعاد سيف ذبح البرق  بعد الكثير من الصعوبة ، كان تشو تونغ يتدرب بسلام في مسكنه ، ويستعد لاختراقه نحو الجوهر الذهبي. فجأة ، شعر أن أحدهم يلمس التشكيل ، وعبس ، وخرج من مسكنه.

 

 

من هذا اليوم فصاعدًا ، لم يعد هناك أي مزارعين في محافظة كلير ريفر كانوا أغبياء بما يكفي لإعلان الحرب ضد شيطان القمر بعد الآن.

كانت كلمة نصيحة بسيطة ، لكنها أطلقت في رأس فو تشينغجين مثل الإلهام. ارتعدت اليد التي كانت تحمل سيفه قليلا. فقط بعد أن غادرت يو زيجيان تمتم بصوت لا يسمعه الا هو.

 

بعد أن استعاد سيف ذبح البرق  بعد الكثير من الصعوبة ، كان تشو تونغ يتدرب بسلام في مسكنه ، ويستعد لاختراقه نحو الجوهر الذهبي. فجأة ، شعر أن أحدهم يلمس التشكيل ، وعبس ، وخرج من مسكنه.

“يا له من غريب!”

ترجمة: zixar

 

 

فرك لي تشينغشان ذقنه. مع موجة من التشي الشيطاني ، تعافى الجرح على صدره بسرعة. لم يكن أي شيء على الإطلاق مقارنة بمعركته مع لولث.

 

 

أدت المعركة الشديدة على بحيرة مون كورت إلى إثارة قلق جميع المستوطنات في محيطها.

فجأة ، اكتشف هالة مألوفة. نظر من المسافة ، وأصبح بصره عدائيًا للغاية ، ورأى الشكل الأخضر على الرصيف على الفور.

 

 

قالت يو زيجيان، “شش ، شينغلو ، كوني أكثر هدوءًا. لا تدعيه يسمعك “.

“فو تشينغجين!”

 

 

بعد أن استعاد سيف ذبح البرق  بعد الكثير من الصعوبة ، كان تشو تونغ يتدرب بسلام في مسكنه ، ويستعد لاختراقه نحو الجوهر الذهبي. فجأة ، شعر أن أحدهم يلمس التشكيل ، وعبس ، وخرج من مسكنه.

هذا الفصل برعاية AREX

أدت المعركة الشديدة على بحيرة مون كورت إلى إثارة قلق جميع المستوطنات في محيطها.

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

فرك لي تشينغشان ذقنه. مع موجة من التشي الشيطاني ، تعافى الجرح على صدره بسرعة. لم يكن أي شيء على الإطلاق مقارنة بمعركته مع لولث.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط