نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 531

فرصة

فرصة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

وكان لديه شيء مهم آخر ليفعله!

اخترق سوط الهواء. كان لونه أبيض نصف شفاف ، وقد تم حياكته من آلاف الخيوط. لقد كان سوط لولث السام. على الرغم من أن السموم قد تم تخفيفها ، إلا أنها كانت قاسية كما كانت من قبل. كان لا يزال سلاحها الأنسب.

 

 

 

رفعت لولث يدها وأمسكت بها. أصبح مستقيما مثل الرمح مع اهتزاز ، ودفع الطرف مباشرة نحو ون تشنغمينغ  المشل. كل ما شعر به هو وجع جبهته من نية قتل تقشعر لها الأبدان.

في اللحظة التي سقط فيها ون تشنغمينغ في المعركة ، اندفعت شخصيتين. في تلك اللحظة ، اشتبك لي تشينغشان ولولث مائة مرة قبل أن يتخطيا بعضهما البعض.

 

كما لو كان للتحقق مما قاله الباحث ذو اللون الأبيض ، اندفع التشي الشيطاني لـ شيطان القمر مرة أخرى ، مثل فانوس في الظلام ، يسحبهم. ومع ذلك ، فإن هالة ون تشنغمينغ  لم تظهر معه. من الواضح أنه مات بالفعل.

“كن حذرا أيها الأخ الأصغر!”

كان أول شيء تعلمه هو الاعتماد على نفسه والاعتماد على النصل في يده. إذن ماذا لو كان هناك عدد لا يحصى من تلاميذ الكونفوشيوسية؟ هل كان لي تشينغشان موجودًا في أي من عيونهم؟

 

 

شحب الأسياد العظماء الثلاثة من الذعر وألقوا سيوفهم في لولث. لم يعتقدوا أبدًا أن لي تشينغشان لا يزال بإمكانه فعل شيء كهذا حتى بعد تجريده من لحمه.

 

 

آخذاً شياو آن معه ، وجد لي تشينغشان نهرًا مخفيًا وسافر في اتجاه المنبع ، ووصل إلى بحيرة مون كورت بسرعة.

ومع ذلك ، كانت لولث مركزة تمامًا. حتى أنها لم تنظر إليهم. في تلك اللحظة ، كان ون تشنغمينغ  فقط موجودًا في عينيها!

 

 

 

مع محاصرة ون تشنغمينغ ، كان تشكيل السيف للفصول الأربعة قد انهار بالفعل. على الرغم من أن السيوف الثلاثة كانت كلها قطع أثرية غامضة نادرة ، إلا أنها لم تكن كافية لتجاوز قدرتها الدفاعية.

كما كان يفكر في ذلك، كان هناك وميض من الضوء الأحمر الدموي ، وراية ضخمة حمراء اللون تنتشر في الهواء ، تكتسح باتجاهه.

 

قال ون تشنغمينغ  برباطة جأش ، “فقط افعلها! إذا انتهى بي الأمر حقاً بالموت هنا ، فهذا قدر. ومع ذلك ، قد تكون قادرًا على قتلي ، وين تشنغمينغ ، لكنك لن تكون قادرًا على قتل الطريق الصالح للعالم. لن تكون قادرًا على قتل عدد لا يحصى من تلاميذ الكونفوشيوسية. الشياطين البائسة ، فقط الموت في انتظاركم للخطايا الشنيعة التي ترتكبونها “.

بانغ!

 

 

 

كان مثل صاعقة برق بيضاء تتساقط من السحب في السماء. بغض النظر عن العقبات التي واجهتها، فإنها لن تتزعزع.

 

 

حدقت لولث في ون تشنغمينغ التي أصبحت بالفعل بطة جالسة قبل أن تنظر إلى بحر الدم المألوف من حولها. لم تستطع إلا أن تفكر ، عندما أعارضهم ، فإنهم بلا شك يمثلون صداعًا كبيرًا ، لكن عندما أعمل معهم ، تصبح المعركة سهلة بشكل غير متوقع.

هبطت السيوف الثلاثة بشكل أساسي في نفس الوقت ، مما أدى إلى إطلاق شرارات. دار الرمح بسرعة في يدها وأنتج عزفًا عميقًا يخترق الأذن. دقت السيوف بعيدًا دون أن تخرج عن مسارها على الإطلاق.

 

 

بغض النظر عما ترميه ، لا يمكنك منع حدة هذا الاتجاه.

بغض النظر عما ترميه ، لا يمكنك منع حدة هذا الاتجاه.

أوقف الباحث ذو الرداء الأبيض شقيقيه الصغار وقال على مضض: “دعونا نتراجع!”

 

 

يحدق الموت في وجهه ، اندلع ون تشنغمينغ  مع تشى الصالح المبهر وتحرر بقوة من ذراعي لي تشينغشان.

حتى لي تشينغشان نال بعض الإعجاب لروحه المتمثلة في قدرته على تنحية قضية الموت جانبًا. عند سماعه ما قاله ابتسم. “الطريق الصالح للعالم؟ لمن الطريق الصالح؟ ”

 

حتى لي تشينغشان نال بعض الإعجاب لروحه المتمثلة في قدرته على تنحية قضية الموت جانبًا. عند سماعه ما قاله ابتسم. “الطريق الصالح للعالم؟ لمن الطريق الصالح؟ ”

بعد أن تحول إلى عظام ، لم يمت ، لكنه لم يكن قادرًا على إطلاق العنان للقوة العظيمة لشيطان الثور أيضًا.

 

 

 

ولكن في هذه اللحظة ، اندلعت حلقات من النار فجأة حول جسد لي تشينغشان. أينما مرت النيران ، تجدد جسده ، تمامًا مثل الانبعاث أسطورية في النار. التوت عضلات ذراعيه عندما سحق بقوة على الضوء الأبيض من ون تشنغمينغ.

 

 

 

لوح من اليشم يتدلى من خصر ون تشنغمينغ تحطم فجأة.

 

 

الآن ، لم يعد هناك من يمنعه من صقل النهر الصافي. هذه الفرصة يمكن أن تتلاشى في غمضة عين. كان عليه أن يفعل ذلك قبل أن تستجيب قيادة رويي.

مر الرمح عبر رأس ون تشنغمينغ ، لكنه لم يشعر أنه اخترق أي شيء ملموس. تحول ون تشنغمينغ إلى شخصية تشبه الروح.

شحب الأسياد العظماء الثلاثة من الذعر وألقوا سيوفهم في لولث. لم يعتقدوا أبدًا أن لي تشينغشان لا يزال بإمكانه فعل شيء كهذا حتى بعد تجريده من لحمه.

 

وسيكون من الصعب جدًا على شياو آن قمع مزارع الجوهر الذهبي باستخدام راية بحر الدم إذا كانت بمفردها. في الوقت الحالي ، كان يستخدم ميزة في الأرقام لتعزيز انتصاره.

سقط لي تشينغشان بقبضته وطار ون تشنغمينغ إلى الجانب. كان وجه ون تشنغمينغ غارقا تماما. لولا الإجراء المضاد المنقذ للحياة ، لكان قد فشل فشلاً ذريعًا في هذه المهمة البسيطة ومات هنا.

 

 

اندفع بحر الدم بموجة هائلة. قطع ون تشنغمينغ  الموجة بضربة واحدة وقفز لي تشينغشان مندفعاً وضرب السيف بمخالبه.

الآن ، لم يعد ون تشنغمينغ  يخشى أي هجمات ملموسة. لم يكن لديه أي نقاط ضعف فيه ، لكنه لا يزال قادرًا على التحكم في سيفه واستخدام التقنيات. كما تم إضعاف كل من الشياطين امامه ، فقد احتاج فقط إلى تجميع تشكيل السيف للفصول الربعة مع إخوته الثلاثة الكبار مرة أخرى ، وسيكونون بالتأكيد قادرين على قتلهم هنا.

 

 

ومع ذلك ، كانت لولث مركزة تمامًا. حتى أنها لم تنظر إليهم. في تلك اللحظة ، كان ون تشنغمينغ  فقط موجودًا في عينيها!

كما كان يفكر في ذلك، كان هناك وميض من الضوء الأحمر الدموي ، وراية ضخمة حمراء اللون تنتشر في الهواء ، تكتسح باتجاهه.

غرق وجه لي تشينغشان ، وازداد الخبث الذي أطلقه. بدأ بحر الدم يندفع مرة أخرى مثل وحش ضخم يزأر يريد أن يلتهمها.

 

كان مثل صاعقة برق بيضاء تتساقط من السحب في السماء. بغض النظر عن العقبات التي واجهتها، فإنها لن تتزعزع.

أراد ون تشنغمينغ الإقلاع بسيفه ، لكن الراية امتدت واتسعت معه باستمرار ، وغطت الوادي بأكمله. إذا نظرنا إلى الوراء ، فإن بحر الدم يتدفق إلى أبعد ما يمكن للعين أن تراه. عندما عاد إلى رشده ، كان قد دخل بالفعل في بحر الدم.

 

 

كما لو كان للتحقق مما قاله الباحث ذو اللون الأبيض ، اندفع التشي الشيطاني لـ شيطان القمر مرة أخرى ، مثل فانوس في الظلام ، يسحبهم. ومع ذلك ، فإن هالة ون تشنغمينغ  لم تظهر معه. من الواضح أنه مات بالفعل.

“الأخ الصغير ون!”

 

 

 

هرع الأسياد العظماء الثلاثة لتقديم المساعدة ، لكن جهود لي تشينغشان و لولث  المشتركة منعتهم. كل ما كان بإمكانهم فعله هو مشاهدة ون تشنغمينغ  في راية بحر الدم بلا حول ولا قوة.

“طريق الإنسانية هو الطريق الصالح! الإنسان من كل المخلوقات هو الذي يتمتع بالذكاء! وإلا لماذا تعتقدون أنكم جميعًا تتحولون إلى بشر؟ ”

 

 

بعد تنشيطها ، كانت لولث على وشك مطاردتهم ، لكنها شعرت فجأة بضيق خصرها. كان لي تشينغشان قد لف ذراعه حول خصرها قبل أن يسحبها إلى الخلف بقوة ويرميها في راية بحر الدم أيضًا ، مما ينتج عنه هالة خافتة.

 

 

مع محاصرة ون تشنغمينغ ، كان تشكيل السيف للفصول الأربعة قد انهار بالفعل. على الرغم من أن السيوف الثلاثة كانت كلها قطع أثرية غامضة نادرة ، إلا أنها لم تكن كافية لتجاوز قدرتها الدفاعية.

فتح لي تشينغشان جناحيه وأمسك شياو آن ، واستدار وفر على الفور.

رفعت لولث يدها وأمسكت بها. أصبح مستقيما مثل الرمح مع اهتزاز ، ودفع الطرف مباشرة نحو ون تشنغمينغ  المشل. كل ما شعر به هو وجع جبهته من نية قتل تقشعر لها الأبدان.

 

مع ذلك ، اندفع مع الحقد.

قام الأسياد العظماء الثلاثة باتباعه من الخلف على سيوفهم في مطاردة ساخنة ، لكنهم اكتشفوا على الفور أن سرعة لي تشينغشان كانت مذهلة أكثر بكثير مما وصفته المعلومات الواردة من حرس هوك وولف. لقد تمكن بالفعل من توسيع مسافتهم على الفور.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

أطلقت لولث  شخيرًا ، لكنها لم تكن في عجلة من أمرها للقتال. ابتسمت بشكل رائع. “هل لديك أي كلمات أخيرة؟ دعنا نسمعهم “.

لم يعلموا أن لي تشينغشان رفض تمامًا التحرك بأقصى سرعة. التحليق بسرعة عبر الكهوف الجوفية الملتوية والمنعطفة استحوذ على كل تركيزه. كان الأمر أكثر إرهاقًا من القتال.

“الأخ الصغير ون!”

 

 

عند زيادة المسافة بينهما ، توقف فجأة واستدار. لقد حطم المساحة هناك بقبضتيه ، وملأت الشقوق الكبيرة المناطق المحيطة. اهتزت الأرض وارتعدت مثل زلزال قوته 12 درجة. ارتفعت الصخور والتربة وسقطت بعنف.

 

 

 

بعد ذلك ، قام بسحب التشي الشيطاني وغطس في راية بحر الدم شياو آن أيضًا. غادرت شياو آن وراية بحر الدم على كتفها.

 

 

 

فشل الزلزال الضخم في إلحاق الأذى بالأسياد العظماء الثلاثة على الإطلاق ، لكنه تسبب في حدوث الكثير من المتاعب لهم. جعلت قلوبهم تغرق.

 

 

 

تم تدمير جميع آثارهم ، وما زالوا غير قادرين على الشعور حتى بإشارة من هالاتهم. اقتربوا أكثر وفتشوا ، لكنهم لم يجدوا شيئًا. كان بإمكانهم فقط أن يأملوا في أن يتمكن ون تشنغمينغ من صدهم. طالما أنه أعطى قطعة صغيرة من الهالة ، فسيكونون قادرين على الاندفاع وإنقاذه.

انفجر من الماء ورفرف بجناحيه ، ورش الهواء بالماء. بدوا مثل اللؤلؤ تحت ضوء الشمس. دفع سرعته إلى الحد الأقصى. ظهرت الجبال في الأفق قبل أن تتراجع بسرعة كبيرة مرة أخرى.

 

 

على سطح بحر الدم اللامحدود ، وقف ون تشنغمينغ  وسيفه في يده بوجه غارق. وقفت لولث في مكان قريب.

تم تدمير جميع آثارهم ، وما زالوا غير قادرين على الشعور حتى بإشارة من هالاتهم. اقتربوا أكثر وفتشوا ، لكنهم لم يجدوا شيئًا. كان بإمكانهم فقط أن يأملوا في أن يتمكن ون تشنغمينغ من صدهم. طالما أنه أعطى قطعة صغيرة من الهالة ، فسيكونون قادرين على الاندفاع وإنقاذه.

 

كان مثل صاعقة برق بيضاء تتساقط من السحب في السماء. بغض النظر عن العقبات التي واجهتها، فإنها لن تتزعزع.

أما بالنسبة لـ لي تشينغشان ، فقد نظر إليه بشراسة من الخلف. في اللحظة السابقة ، كان قد اتخذ قرارًا بناءً على غرائزه. قطع إصبع العدو أفضل من قطع العشرة بأكملها.

“طريق الإنسانية هو الطريق الصالح! الإنسان من كل المخلوقات هو الذي يتمتع بالذكاء! وإلا لماذا تعتقدون أنكم جميعًا تتحولون إلى بشر؟ ”

 

“كن حذرا أيها الأخ الأصغر!”

مع قوة لي تشينغشان و شياو آن و لولث  ، كان قتل الأسياد العظماء الأربعة معًا أمرًا مستحيلًا تقريبًا. بل إن لحظة من الإهمال يمكن أن تقلب الطاولة وتؤدي بهم إلى وفاتهم بدلاً من ذلك. فقط مع تشي سيف للفصول الأربعة وحده ، إذا تولى ذلك مرة أخرى ، فمن المحتمل أن يكون قد انتهى.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

وسيكون من الصعب جدًا على شياو آن قمع مزارع الجوهر الذهبي باستخدام راية بحر الدم إذا كانت بمفردها. في الوقت الحالي ، كان يستخدم ميزة في الأرقام لتعزيز انتصاره.

 

 

“لم أكن أعتقد أنهم سيتراجعون بالفعل! إنهم بالتأكيد حاسمون! ”

حدقت لولث في ون تشنغمينغ التي أصبحت بالفعل بطة جالسة قبل أن تنظر إلى بحر الدم المألوف من حولها. لم تستطع إلا أن تفكر ، عندما أعارضهم ، فإنهم بلا شك يمثلون صداعًا كبيرًا ، لكن عندما أعمل معهم ، تصبح المعركة سهلة بشكل غير متوقع.

 

 

 

عندما قام مزارعو الجوهر الذهبي الأربعة بتجميع تشكيل السيف معًا ، كانت حتى عاجزة تمامًا ضدهم. ومع ذلك ، بمجرد أن ضرب، لم ينقذها فحسب ، بل تمكن أيضًا من إحضار مزارع الجوهر الذهبي معه بقوة.

 

 

 

“تعالي تعالي تعالي! تريدين الانتقام ، تعالي للانتقام. إذا كانت لديك عداوة ، فلنحلها! ” قام لي تشينغشان ببادرة دعوة وقال لـ لولث .

“لماذا؟”

 

قال لي تشينغشان ، “اذن إذا كنت بشرًا ، فسأكون جزءًا من الطريق الصالح أيضًا؟ انسى ذلك. من يهتم إذا كان طريقًا من الإنسانية أم طريقًا من القرف؟ إن تقطيعها وتقسيمها إلى مجموعات هو مجرد مضيعة للوقت. اليوم ، انتهى بك الأمر بين يدي ، وهذا يخدمك جيدًا. إذا كنت سأموت بين يديك في يوم من الأيام ، فلن أشتكي أيضًا “.

أطلقت لولث  شخيرًا ، لكنها لم تكن في عجلة من أمرها للقتال. ابتسمت بشكل رائع. “هل لديك أي كلمات أخيرة؟ دعنا نسمعهم “.

 

 

 

قال ون تشنغمينغ  برباطة جأش ، “فقط افعلها! إذا انتهى بي الأمر حقاً بالموت هنا ، فهذا قدر. ومع ذلك ، قد تكون قادرًا على قتلي ، وين تشنغمينغ ، لكنك لن تكون قادرًا على قتل الطريق الصالح للعالم. لن تكون قادرًا على قتل عدد لا يحصى من تلاميذ الكونفوشيوسية. الشياطين البائسة ، فقط الموت في انتظاركم للخطايا الشنيعة التي ترتكبونها “.

قال لي تشينغشان ، “اذن إذا كنت بشرًا ، فسأكون جزءًا من الطريق الصالح أيضًا؟ انسى ذلك. من يهتم إذا كان طريقًا من الإنسانية أم طريقًا من القرف؟ إن تقطيعها وتقسيمها إلى مجموعات هو مجرد مضيعة للوقت. اليوم ، انتهى بك الأمر بين يدي ، وهذا يخدمك جيدًا. إذا كنت سأموت بين يديك في يوم من الأيام ، فلن أشتكي أيضًا “.

 

مر الرمح عبر رأس ون تشنغمينغ ، لكنه لم يشعر أنه اخترق أي شيء ملموس. تحول ون تشنغمينغ إلى شخصية تشبه الروح.

حتى لي تشينغشان نال بعض الإعجاب لروحه المتمثلة في قدرته على تنحية قضية الموت جانبًا. عند سماعه ما قاله ابتسم. “الطريق الصالح للعالم؟ لمن الطريق الصالح؟ ”

 

 

قال لي تشينغشان ، “اذن إذا كنت بشرًا ، فسأكون جزءًا من الطريق الصالح أيضًا؟ انسى ذلك. من يهتم إذا كان طريقًا من الإنسانية أم طريقًا من القرف؟ إن تقطيعها وتقسيمها إلى مجموعات هو مجرد مضيعة للوقت. اليوم ، انتهى بك الأمر بين يدي ، وهذا يخدمك جيدًا. إذا كنت سأموت بين يديك في يوم من الأيام ، فلن أشتكي أيضًا “.

“طريق الإنسانية هو الطريق الصالح! الإنسان من كل المخلوقات هو الذي يتمتع بالذكاء! وإلا لماذا تعتقدون أنكم جميعًا تتحولون إلى بشر؟ ”

غرق وجه لي تشينغشان ، وازداد الخبث الذي أطلقه. بدأ بحر الدم يندفع مرة أخرى مثل وحش ضخم يزأر يريد أن يلتهمها.

 

“لقد أنقذت حياتك – لا ، يمكنك أن تقول ما تريدين. لن أتفاوض معك. سلمه!”

قال لي تشينغشان ، “اذن إذا كنت بشرًا ، فسأكون جزءًا من الطريق الصالح أيضًا؟ انسى ذلك. من يهتم إذا كان طريقًا من الإنسانية أم طريقًا من القرف؟ إن تقطيعها وتقسيمها إلى مجموعات هو مجرد مضيعة للوقت. اليوم ، انتهى بك الأمر بين يدي ، وهذا يخدمك جيدًا. إذا كنت سأموت بين يديك في يوم من الأيام ، فلن أشتكي أيضًا “.

 

 

وسيكون من الصعب جدًا على شياو آن قمع مزارع الجوهر الذهبي باستخدام راية بحر الدم إذا كانت بمفردها. في الوقت الحالي ، كان يستخدم ميزة في الأرقام لتعزيز انتصاره.

مع ذلك ، اندفع مع الحقد.

 

 

 

اندفع بحر الدم بموجة هائلة. قطع ون تشنغمينغ  الموجة بضربة واحدة وقفز لي تشينغشان مندفعاً وضرب السيف بمخالبه.

“أنا أفهم ما تشعر به ، ولكن ليس الوقت المناسب الآن. لن ندع موت شقيقنا الأصغر ينزلق هكذا “. أشرقت عيون الباحث في الأبيض ببرود.

 

“أنا أفهم ما تشعر به ، ولكن ليس الوقت المناسب الآن. لن ندع موت شقيقنا الأصغر ينزلق هكذا “. أشرقت عيون الباحث في الأبيض ببرود.

قعقعة! تم إرسال السيف طائرًا.

تم تدمير جميع آثارهم ، وما زالوا غير قادرين على الشعور حتى بإشارة من هالاتهم. اقتربوا أكثر وفتشوا ، لكنهم لم يجدوا شيئًا. كان بإمكانهم فقط أن يأملوا في أن يتمكن ون تشنغمينغ من صدهم. طالما أنه أعطى قطعة صغيرة من الهالة ، فسيكونون قادرين على الاندفاع وإنقاذه.

 

بغض النظر عما ترميه ، لا يمكنك منع حدة هذا الاتجاه.

كان السوط السام يلتوي مثل الأفعى ويلتف. كان الطرف أسود قليلاً كما لو كان لسان ثعبان ، يغرق في جسد ون تشنغمينغ .

بانغ!

 

 

على الرغم من أنه أصبح بالفعل أثيريًا ، إلا أن السم لا يزال ينتشر بسرعة كبيرة.

 

 

 

كان ون تشنغمينغ  لا يزال يخفي العديد من الحيل في جعبته ، ولكن إذا قاتل بمفرده ، فلن يتمكن حتى من هزيمة لولث  ، ناهيك عن مساعدة لي تشينغشان وقمعه راية بحر الدم.

**(م.م / النهر الصافي = كلير ريفر)

 

 

فاض بحر الدماء. لم تكن هناك نتيجة أخرى محتملة لهذه المعركة.

 

 

عند زيادة المسافة بينهما ، توقف فجأة واستدار. لقد حطم المساحة هناك بقبضتيه ، وملأت الشقوق الكبيرة المناطق المحيطة. اهتزت الأرض وارتعدت مثل زلزال قوته 12 درجة. ارتفعت الصخور والتربة وسقطت بعنف.

لم يقل ون تشنغمينغ  أي شيء آخر. حتى على شفا الموت ، كان لا يعرف الخوف. لقد أراد تفجير جوهره الذهبي، لكن لهب سمادهي للعظم الأبيض لـ شياو آن ابتلعه.

“علينا أن ننتقم له!”

 

 

في اللحظة التي سقط فيها ون تشنغمينغ في المعركة ، اندفعت شخصيتين. في تلك اللحظة ، اشتبك لي تشينغشان ولولث مائة مرة قبل أن يتخطيا بعضهما البعض.

بعد فترة وجيزة ، وصل إلى جبال بلا حدود، عند منبع النهر الصافي*.

 

 

ظهر كيس المائة كنز في يد لي تشينغشان ، بينما كانت لولث تحمل جوهراً ذهبيًا.

في اللحظة التي سقط فيها ون تشنغمينغ في المعركة ، اندفعت شخصيتين. في تلك اللحظة ، اشتبك لي تشينغشان ولولث مائة مرة قبل أن يتخطيا بعضهما البعض.

 

احمرت عيونهم قليلا عندما كانت تتدفق مع القتل.

مع وجود خصم مثله وحليف مثلها ، فقد جعل هذا الأمر دائمًا لي تشينغشان يتساءل عما إذا كان المسار الذي سلكه صحيحًا أم لا. على الرغم من أنه لم يعد بشريًا أو شيطانًا بعد الآن ، إلا أنه في الواقع لا يزال يفهم الطريق الصالح الذي كان يتحدث عنه وين تشنغمينغ.

 

 

 

ومع ذلك ، كان من العبث قول أي شيء آخر. عندما واجه المعاناة ، لم يرى أي طريق صالح. المساعدة التي تلقاها لم تأت من رجل كونفوشيوسي ذي شخصية مستقيمة ، بل من شيطان بين الشياطين.

 

 

مع قوة لي تشينغشان و شياو آن و لولث  ، كان قتل الأسياد العظماء الأربعة معًا أمرًا مستحيلًا تقريبًا. بل إن لحظة من الإهمال يمكن أن تقلب الطاولة وتؤدي بهم إلى وفاتهم بدلاً من ذلك. فقط مع تشي سيف للفصول الأربعة وحده ، إذا تولى ذلك مرة أخرى ، فمن المحتمل أن يكون قد انتهى.

كان أول شيء تعلمه هو الاعتماد على نفسه والاعتماد على النصل في يده. إذن ماذا لو كان هناك عدد لا يحصى من تلاميذ الكونفوشيوسية؟ هل كان لي تشينغشان موجودًا في أي من عيونهم؟

“علينا أن ننتقم له!”

 

مع ذلك ، اندفع مع الحقد.

“سلمه!” مد لي تشينغشان يده نحو لولث.

 

 

بانغ!

“هل تعتقد حقًا أن كلاكما يمكن أن يقتله بدون قوتي؟” تمسكت لولث بالجوهر الذهبي في يدها. كانت القوة التي يحتويه تغريها كثيرًا.

غرق وجه لي تشينغشان ، وازداد الخبث الذي أطلقه. بدأ بحر الدم يندفع مرة أخرى مثل وحش ضخم يزأر يريد أن يلتهمها.

 

 

“لقد أنقذت حياتك – لا ، يمكنك أن تقول ما تريدين. لن أتفاوض معك. سلمه!”

بعد تنشيطها ، كانت لولث على وشك مطاردتهم ، لكنها شعرت فجأة بضيق خصرها. كان لي تشينغشان قد لف ذراعه حول خصرها قبل أن يسحبها إلى الخلف بقوة ويرميها في راية بحر الدم أيضًا ، مما ينتج عنه هالة خافتة.

 

 

غرق وجه لي تشينغشان ، وازداد الخبث الذي أطلقه. بدأ بحر الدم يندفع مرة أخرى مثل وحش ضخم يزأر يريد أن يلتهمها.

 

 

احمرت عيونهم قليلا عندما كانت تتدفق مع القتل.

تذبذبت لولث لبعض الوقت قبل أن ترمي الجوهر الذهبي على مضض. حلقت في الهواء كمنحنى مبهر قبل أن تهبط في يد لي تشينغشان.

“ماذا! كيف هذا ممكن !؟ ” تغيرت تعابير الاثنين الآخرين بشكل جذري. كانوا في حالة عدم تصديق.

 

 

قام لي تشينغشان بتخزين الجوهر الذهبي بعيدًا وعندها فقط خفف. ابتسم. “وهذا أشبه ذلك! الآن ، دعنا نذهب لإيجاد الثلاثة الأخرى. يمكننا تقسيم الغنائم بالتساوي. إنها ثلاثة ضد ثلاثة الآن! ”

رفعت لولث يدها وأمسكت بها. أصبح مستقيما مثل الرمح مع اهتزاز ، ودفع الطرف مباشرة نحو ون تشنغمينغ  المشل. كل ما شعر به هو وجع جبهته من نية قتل تقشعر لها الأبدان.

 

 

وتم تدمير تشكيل السيف الخاص بالخصوم. والأهم من ذلك كله ، يجب أن يكون مليئين  بالغضب والكراهية. كانت الحيوانات المصابة مرعبة بسبب همجيتها ، ولكن بمجرد أن يفقد البشر عقلانيتهم ​​، سيصبحون ضعيفين للغاية.

 

 

 

“الأخ الصغير ون مات!” الباحث ذو الرداء الأبيض توقف فجأة وارتجف.

 

 

مر الرمح عبر رأس ون تشنغمينغ ، لكنه لم يشعر أنه اخترق أي شيء ملموس. تحول ون تشنغمينغ إلى شخصية تشبه الروح.

“ماذا! كيف هذا ممكن !؟ ” تغيرت تعابير الاثنين الآخرين بشكل جذري. كانوا في حالة عدم تصديق.

 

 

 

أي شخص يصل إلى الجوهر الذهبي سيكون لديه العديد من الإجراءات المضادة المنقذة للحياة. لا يمكن قتلهم بهذه السهولة. ومع ذلك ، فإن الراية الحمراء الغريبة أصبحت ظلًا أحمر دمويًا يلوح في الأفق فوق قلوبهم. القطع الأثرية الغامضة التي خلقت منطقتها الفضائية كانت نادرة للغاية.

 

 

كان مثل صاعقة برق بيضاء تتساقط من السحب في السماء. بغض النظر عن العقبات التي واجهتها، فإنها لن تتزعزع.

كما لو كان للتحقق مما قاله الباحث ذو اللون الأبيض ، اندفع التشي الشيطاني لـ شيطان القمر مرة أخرى ، مثل فانوس في الظلام ، يسحبهم. ومع ذلك ، فإن هالة ون تشنغمينغ  لم تظهر معه. من الواضح أنه مات بالفعل.

حتى لي تشينغشان نال بعض الإعجاب لروحه المتمثلة في قدرته على تنحية قضية الموت جانبًا. عند سماعه ما قاله ابتسم. “الطريق الصالح للعالم؟ لمن الطريق الصالح؟ ”

 

شحب الأسياد العظماء الثلاثة من الذعر وألقوا سيوفهم في لولث. لم يعتقدوا أبدًا أن لي تشينغشان لا يزال بإمكانه فعل شيء كهذا حتى بعد تجريده من لحمه.

“علينا أن ننتقم له!”

 

 

“لقد أنقذت حياتك – لا ، يمكنك أن تقول ما تريدين. لن أتفاوض معك. سلمه!”

احمرت عيونهم قليلا عندما كانت تتدفق مع القتل.

 

 

 

أوقف الباحث ذو الرداء الأبيض شقيقيه الصغار وقال على مضض: “دعونا نتراجع!”

 

 

اخترق سوط الهواء. كان لونه أبيض نصف شفاف ، وقد تم حياكته من آلاف الخيوط. لقد كان سوط لولث السام. على الرغم من أن السموم قد تم تخفيفها ، إلا أنها كانت قاسية كما كانت من قبل. كان لا يزال سلاحها الأنسب.

“لماذا؟”

 

 

 

“أنا أفهم ما تشعر به ، ولكن ليس الوقت المناسب الآن. لن ندع موت شقيقنا الأصغر ينزلق هكذا “. أشرقت عيون الباحث في الأبيض ببرود.

 

 

 

“لم أكن أعتقد أنهم سيتراجعون بالفعل! إنهم بالتأكيد حاسمون! ”

 

 

احمرت عيونهم قليلا عندما كانت تتدفق مع القتل.

شعر لي تشينغشان أن الهالات الثلاثة تنفجر عبر الأرض قبل أن تختفي من العالم تحت الأرض في النهاية. على الرغم من أنه يمكنه اللحاق بهم إذا حاول ، إلا أنه سيكون بمفرده ويمكن أن يُقتل إذا لم يكن حريصًا. كان من الممكن أن تنقلب الطاولات مع ذلك.

 

 

 

وكان لديه شيء مهم آخر ليفعله!

الآن ، لم يعد ون تشنغمينغ  يخشى أي هجمات ملموسة. لم يكن لديه أي نقاط ضعف فيه ، لكنه لا يزال قادرًا على التحكم في سيفه واستخدام التقنيات. كما تم إضعاف كل من الشياطين امامه ، فقد احتاج فقط إلى تجميع تشكيل السيف للفصول الربعة مع إخوته الثلاثة الكبار مرة أخرى ، وسيكونون بالتأكيد قادرين على قتلهم هنا.

 

“كن حذرا أيها الأخ الأصغر!”

الآن ، لم يعد هناك من يمنعه من صقل النهر الصافي. هذه الفرصة يمكن أن تتلاشى في غمضة عين. كان عليه أن يفعل ذلك قبل أن تستجيب قيادة رويي.

 

 

 

آخذاً شياو آن معه ، وجد لي تشينغشان نهرًا مخفيًا وسافر في اتجاه المنبع ، ووصل إلى بحيرة مون كورت بسرعة.

 

 

ظهر كيس المائة كنز في يد لي تشينغشان ، بينما كانت لولث تحمل جوهراً ذهبيًا.

انفجر من الماء ورفرف بجناحيه ، ورش الهواء بالماء. بدوا مثل اللؤلؤ تحت ضوء الشمس. دفع سرعته إلى الحد الأقصى. ظهرت الجبال في الأفق قبل أن تتراجع بسرعة كبيرة مرة أخرى.

 

 

آخذاً شياو آن معه ، وجد لي تشينغشان نهرًا مخفيًا وسافر في اتجاه المنبع ، ووصل إلى بحيرة مون كورت بسرعة.

بعد فترة وجيزة ، وصل إلى جبال بلا حدود، عند منبع النهر الصافي*.

عندما قام مزارعو الجوهر الذهبي الأربعة بتجميع تشكيل السيف معًا ، كانت حتى عاجزة تمامًا ضدهم. ومع ذلك ، بمجرد أن ضرب، لم ينقذها فحسب ، بل تمكن أيضًا من إحضار مزارع الجوهر الذهبي معه بقوة.

**(م.م / النهر الصافي = كلير ريفر)

“لقد أنقذت حياتك – لا ، يمكنك أن تقول ما تريدين. لن أتفاوض معك. سلمه!”

 

ظهر كيس المائة كنز في يد لي تشينغشان ، بينما كانت لولث تحمل جوهراً ذهبيًا.

هذا الفصل برعاية AREX

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

**(م.م / النهر الصافي = كلير ريفر)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط