نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 539

بحر الجثث

بحر الجثث

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

بووم!

 

 

لقد سكبوا كل الطاقة الروحية المتبقية لسفينة التنين المحلق في هذا الهجوم. كانت القوة التدميرية كبيرة لدرجة أنه حتى مزارعي الجوهر الذهبي سيكافحون لتحمل ضربة مباشرة.

نزل لي تشينغشان من فوق وحطم في بحر الجثث.

 

 

 

في تلك اللحظة ، غرقت الأرض وألقيت الأرض في الهواء. مئات من جنود الجثث طُرقوا في الأفق.

 

 

 

توسع سيف الماء الثقيل إلى عشرة أضعاف حجمه وأنتج حلقات من الضوء الأزرق بينما كان لي تشينغشان يأرجح حوله. أينما مرت ، كانت الجثث تتشقق وتتطاير. لقد سحقهم مثل الورق وكان لا يمكن إيقافه.

قام تشي الروحي بسد أسنانه ، وبأرجحة من سيفه ، قطع جوتشينزي ذراعي الجثة. ومع ذلك ، بعد تأخره ، اندفع أكثر من اثني عشر جنديًا آخر من الجثث.

 

 

تعاون هوا شينجزان في الهواء ، وأمطر بتقنيات قوية للغاية واحدة تلو الأخرى. تم جمع جنود الجثث معًا ولم يعرفوا كيف يتفادون ، لذلك غالبًا ما يكون قادرًا على قتل مجموعة كاملة بأسلوب عرضي.

 

 

على المنحدر الشرقي ، استخدم الزعيم الحالي لمدرسة الطاوية ، جوتشينزي ، سيفًا وضرب بقوة. مجرد ومضة من سلاحه ستكون كافية لاختراق عشرات من جنود الجثث. لقد عانى أيضًا من مشاكل في تعميم التشي الروحي ، لذلك انطلق في الهواء ، لكنه شعر فجأة أن جسده يغرق.

ومع ذلك ، بعد التأرجح لفترة من الوقت ، اكتشف لي تشينغشان أنه لم ينخفض ​​عدد جنود الجثث في محيطه فحسب ، بل زادوا بدلاً من ذلك. سحب سيفه وحلّق في الهواء ، وتبادل النظرات مع هوا شينجزان. كلاهما صدم.

نزل لي تشينغشان من فوق وحطم في بحر الجثث.

 

 

في فترة قصيرة ، قتلوا أكثر من عشرة آلاف من جنود الجثث معًا ، وكانوا جميعًا من جنود الجثث الأقوياء نسبيًا. لم يكن هناك حتى العديد من ممارسي التشي في جميع أنحاء محافظة كلير ريفر. ومع ذلك ، لم يتمكنوا حتى من تقليل معدل تراكم جنود الجثث.

 

 

 

بمجرد أن يغادر جنود الجثث الحفرة وتفرقوا ، لن يكون قتلهم بهذه السهولة بعد الآن.

تصاعد دخان أسود في الهواء ، مشكلاً سحابة مظلمة ضخمة قبل أن يعرفوا ذلك. انتشر على ما يبدو ببطء ، ولكن في غمضة عين ، كان قد غلف بالفعل مساحة كبيرة ، وحيثما كان الظل مغطى ، فإن الغطاء النباتي سوف يذبل ويتحول الماء إلى اللون الأحمر. سوف تدمر الحياة.

 

فتح رأس التنين الموجود في مقدمة السفينة فمه فجأة. تجمعت بقع من الضوء تجاهها.

“لقد وصلوا أخيرًا!”

 

 

تبع المزارعون الآخرون عن كثب وراءه. أطلقوا العنان لقدراتهم المختلفة ، وألقوا التشكيلات وأطلقوا العنان للتقنيات ، وتم تمزيق جنود الجثث بجنون.

حدق هوا شينجزان في الأفق. اخترقت سفينة التنين المحلق السحب وحلقت في الفوق. عندما كان لا يزالون على بعد خمسة كيلومترات ، عبرت مئات من شرائط الضوء متقاطعة وأبحرت في الهواء ، واجتاحت الأرض وتبخرت الآلاف من جنود الجثث.

 

” جوتشينزي!”

أمطرت آلاف الدمى من فوق ، واشتعلت في معركة مع جنود الجثث المتناثرين.

بمجرد أن يغادر جنود الجثث الحفرة وتفرقوا ، لن يكون قتلهم بهذه السهولة بعد الآن.

 

 

لقد تمكنوا أخيرًا من احتواء بحر الجثث قليلاً.

لقد سكبوا كل الطاقة الروحية المتبقية لسفينة التنين المحلق في هذا الهجوم. كانت القوة التدميرية كبيرة لدرجة أنه حتى مزارعي الجوهر الذهبي سيكافحون لتحمل ضربة مباشرة.

 

 

“سيدي ليو ، أنت هنا أخيرًا!”

اتسعت آفاق لي تشينغشان مرة أخرى. لقد ظل في أكاديمية المدارس المائة لسنوات عديدة ، لكنه الآن فقط شهد حقًا ما كانت كل مدرسة قادرة عليه. تحت الضغط المرعب ، لم يجرؤ أحد على التراجع.

 

 

وصل لي تشينغشان إلى سطح السفينة التنين المحلق ، فقط لرؤية ليو تشانغ تشينغ ومزارعو ترسيخ الأساس  وراءه مصدومين. بينما تسبب فتح بوابة الأشباح الجائعة في إحداث تأثير كبير عليهم ، فقط عندما رأوا ذلك بأنفسهم ، فهموا كم كان مرعبًا.

 

 

لولا الانتعاش السريع نسبيًا الذي منحته له فنون المحيط بلا حدود ، لولا حقيقة أن قوته الجسدية لا تنتهي تقريبًا ، لكان قد انهار من الإرهاق منذ فترة طويلة.

فماذا لو كانوا مزارعي ترسيخ الأساس؟ إذا سقطوا في بحر الجثث هذا ، فمن المحتمل أن يقضموا حتى الموت في غمضة عين.

 

 

 

“لقد أبلغت بالفعل هذا لماركيز رويي. التعزيزات ستصل قريبا. الآن ، نحن بحاجة إلى الوقوف معًا واحتواء جنود الجثث! ” وصل ليو تشانغ تشينغ الى صلب الموضوع وحلق للاسفل أولاً.

أنتج بحر الجثث فجأة موجة عظيمة ، مؤلفة من آلاف من جنود الجثث. ملأت وجوههم الشريرة ذات اللون الرمادي وجه جوتشينزي ، واصطدمت به بشدة وابتلعته.

 

 

بدا محترمًا على السطح ، لكنه كان يندب باستمرار في الداخل. كانت وظيفته كمحافظ صعبة للغاية. أولاً ، أصبحت محافظة كلير ريفر ساحة معركة بين البشر والشياطين ، ثم قام شيطان القمر بصقل كلير ريفر. كان ماركيز رويي بالفعل مستاء جدًا منه.

 

 

لولا الانتعاش السريع نسبيًا الذي منحته له فنون المحيط بلا حدود ، لولا حقيقة أن قوته الجسدية لا تنتهي تقريبًا ، لكان قد انهار من الإرهاق منذ فترة طويلة.

ولكن مقارنة بالمشهد الآن ، فحتى عشرة شياطين قمر تنخرط في فوضى لن تكون شيئًا. إذا فتحت بوابة الأشباح الجائعة أكثر من ذلك بقليل ، فإن 1500 كيلومتر من محافظة كلير ريفر ستصبح أرضًا للموت. لن تكون هناك حاجة لمحافظ بعد الآن.

طار جوتشينزي بأقصى ما يستطيع. أخرج تعويذة هروب منقذة للحياة ، ومع ومضة تحولت إلى رماد ، لكنه ظل في مكانه بالضبط.

 

قام جوتشينزي بتعميم تشي الروحي بجنون ، لكنه كان بطيئًا. نزف الدم ، ومزقت أطرافه من جسده ، وانفجر في فوضى من العظام والدم. كان جنود الجثث يتغذون على قطع من لحمه.

تبع المزارعون الآخرون عن كثب وراءه. أطلقوا العنان لقدراتهم المختلفة ، وألقوا التشكيلات وأطلقوا العنان للتقنيات ، وتم تمزيق جنود الجثث بجنون.

 

 

 

بموجب ترتيبات هان أنجون ، قام كل منهم بمراقبة منطقة وإنشاء سد ، مما أوقف مد الجثث.

قبل أن يعرفوا ذلك ، أصبحت مخالب وأسنان جنود الجثث أكثر قوة.

 

كانت هناك سلسلة من الصرخات. ضمن المذبحة التي لا تنتهي ، نظر جميع مزارعي ترسيخ الأساس بازدراء إلى جنود الجثث هؤلاء ، كما لو كانوا غير قادرين على تشكيل أي تهديد واقعي بصرف النظر عن أعدادهم الهائلة. حتى لو لم يتمكنوا من منعهم ، يمكنهم دائمًا اختيار التراجع.

اتسعت آفاق لي تشينغشان مرة أخرى. لقد ظل في أكاديمية المدارس المائة لسنوات عديدة ، لكنه الآن فقط شهد حقًا ما كانت كل مدرسة قادرة عليه. تحت الضغط المرعب ، لم يجرؤ أحد على التراجع.

 

 

تبدد الضوء ببطء ، لكن الوهج الساطع ظل واضحًا في عينيه. ارتفعت سحابة فطر في الهواء.

من بينهم ، مدرسة موهيزم فعلت أكثر من غيرهم. كانت الدمى الضخمة تجتاح بحر الجثث وتشق طريقها في الأمواج ، وكلها تمتلك قوة مزارعي ترسيخ الأساس.

 

 

“أوه لا!”

يمكن لأسنان ومخالب جنود الجثث أن تجعل الشرر يطير وتترك وراءها علامات على دروعهم الصلبة.

 

 

 

في الهواء ، قدمت سفينة التنين المحلق دعمًا كبيرًا أيضًا. كانت شرائط الضوء تومض في الهواء باستمرار ، وتمزق بحر الجثث.

 

 

 

ولكن بعد فترة ، تراجعت “حفرة الجثث” في الحفرة فجأة بعنف وتوسعت ، مما أدى إلى اندلاع المزيد من الزومبي.

 

 

 

لم يعد من الممكن وصف بحر الجثث بأنه “منقط بشكل كثيف” ، بل بالأحرى “طبقات فوق طبقات”. كان الجزء الأكثر ثخانة يبلغ ارتفاعه عدة طوابق حيث غمر المناطق المحيطة به مثل الأمواج. إذا ركضوا إلى الجبال ، فإنهم سيصطدمون بها مباشرة ، وإذا اصطدموا بالوديان ، فسوف يملئونها مباشرة.

بمجرد أن يغادر جنود الجثث الحفرة وتفرقوا ، لن يكون قتلهم بهذه السهولة بعد الآن.

 

 

تم بالفعل ابتلاع الدمى الضخمة تمامًا ، وتحولت إلى أكوام ضخمة منتفخة في بحر الجثث.

 

قفز جندي من الجثث من بحر الجثث واندفع، وأمسك بقدم جوتشينزي. فتحت فمها الممتلئ بأسنان بارزة وعضت بقوة.

كان لي تشينغشان يحرس منحدر جبل. لم يكن بحاجة إلى التفكير على الإطلاق. احتاج فقط إلى أرجحة سيفه باستمرار وذبح الموجات القادمة من جنود الجثث. تشكلت الأطراف والأجساد المكسورة كومة كبيرة أمامه في غمضة عين ، لكن جنود الجثث كانوا بلا نهاية.

ولكن مقارنة بالمشهد الآن ، فحتى عشرة شياطين قمر تنخرط في فوضى لن تكون شيئًا. إذا فتحت بوابة الأشباح الجائعة أكثر من ذلك بقليل ، فإن 1500 كيلومتر من محافظة كلير ريفر ستصبح أرضًا للموت. لن تكون هناك حاجة لمحافظ بعد الآن.

 

 

لولا الانتعاش السريع نسبيًا الذي منحته له فنون المحيط بلا حدود ، لولا حقيقة أن قوته الجسدية لا تنتهي تقريبًا ، لكان قد انهار من الإرهاق منذ فترة طويلة.

بموجب ترتيبات هان أنجون ، قام كل منهم بمراقبة منطقة وإنشاء سد ، مما أوقف مد الجثث.

 

” جوتشينزي!”

حتى هو كان كذلك ، لذلك كان المزارعون الآخرون في ترسيخ الأساس  أسوأ بكثير. وكان بعضهم قد تخلى بالفعل عن حراسة مواقعهم ، وحلقوا في الهواء.

تصاعد دخان أسود في الهواء ، مشكلاً سحابة مظلمة ضخمة قبل أن يعرفوا ذلك. انتشر على ما يبدو ببطء ، ولكن في غمضة عين ، كان قد غلف بالفعل مساحة كبيرة ، وحيثما كان الظل مغطى ، فإن الغطاء النباتي سوف يذبل ويتحول الماء إلى اللون الأحمر. سوف تدمر الحياة.

 

“لقد أبلغت بالفعل هذا لماركيز رويي. التعزيزات ستصل قريبا. الآن ، نحن بحاجة إلى الوقوف معًا واحتواء جنود الجثث! ” وصل ليو تشانغ تشينغ الى صلب الموضوع وحلق للاسفل أولاً.

على المنحدر الشرقي ، استخدم الزعيم الحالي لمدرسة الطاوية ، جوتشينزي ، سيفًا وضرب بقوة. مجرد ومضة من سلاحه ستكون كافية لاختراق عشرات من جنود الجثث. لقد عانى أيضًا من مشاكل في تعميم التشي الروحي ، لذلك انطلق في الهواء ، لكنه شعر فجأة أن جسده يغرق.

“سيدي ليو ، أنت هنا أخيرًا!”

 

قبل أن يعرفوا ذلك ، أصبحت مخالب وأسنان جنود الجثث أكثر قوة.

قفز جندي من الجثث من بحر الجثث واندفع، وأمسك بقدم جوتشينزي. فتحت فمها الممتلئ بأسنان بارزة وعضت بقوة.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

حتى هو كان كذلك ، لذلك كان المزارعون الآخرون في ترسيخ الأساس  أسوأ بكثير. وكان بعضهم قد تخلى بالفعل عن حراسة مواقعهم ، وحلقوا في الهواء.

كانت تشي الجثث كثيف لدرجة أنه اقترب من جنرال الشيطان. كان يعادل ممارس تشي من الطبقة العاشرة. كانت قوياً بين جنود الجثث ، لكنها لم تكن شيئًا امام مزارع ترسيخ الأساس .

بووم!

 

 

قام تشي الروحي بسد أسنانه ، وبأرجحة من سيفه ، قطع جوتشينزي ذراعي الجثة. ومع ذلك ، بعد تأخره ، اندفع أكثر من اثني عشر جنديًا آخر من الجثث.

 

 

وصل لي تشينغشان إلى سطح السفينة التنين المحلق ، فقط لرؤية ليو تشانغ تشينغ ومزارعو ترسيخ الأساس  وراءه مصدومين. بينما تسبب فتح بوابة الأشباح الجائعة في إحداث تأثير كبير عليهم ، فقط عندما رأوا ذلك بأنفسهم ، فهموا كم كان مرعبًا.

“أوه لا!”

 

 

طار جوتشينزي بأقصى ما يستطيع. أخرج تعويذة هروب منقذة للحياة ، ومع ومضة تحولت إلى رماد ، لكنه ظل في مكانه بالضبط.

طار جوتشينزي بأقصى ما يستطيع. أخرج تعويذة هروب منقذة للحياة ، ومع ومضة تحولت إلى رماد ، لكنه ظل في مكانه بالضبط.

ارتفعت كرة ضوئية نصف كروية من الأرض ، ونمت بسرعة أكبر. أطلق العنان لضوء مبهر ، حتى أكثر عمى من الشمس.

 

 

لفه ظل. مملوءًا بالصدمة ، رفع رأسه ليلقي نظرة. كانت السماء مغطاة بطبقة من الغيوم الشريرة قبل أن يعرف.

 

 

 

أنتج بحر الجثث فجأة موجة عظيمة ، مؤلفة من آلاف من جنود الجثث. ملأت وجوههم الشريرة ذات اللون الرمادي وجه جوتشينزي ، واصطدمت به بشدة وابتلعته.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، عادوا فجأة إلى رشدهم. حتى النمل يمكن أن يقتل فيلًا إذا كان هناك ما يكفي منهم ، ولم يكن جنود الجثث هؤلاء نملًا.

 

 

ظهرت على الفور دوامة في بحر الجثث. في المركز كان جوتشينزي. اندفع جنود الجثث نحو المركز بجنون بينما كانت أذرعهم الشريرة تسحب كل شبر من جسده.

لولا الانتعاش السريع نسبيًا الذي منحته له فنون المحيط بلا حدود ، لولا حقيقة أن قوته الجسدية لا تنتهي تقريبًا ، لكان قد انهار من الإرهاق منذ فترة طويلة.

 

 

قام جوتشينزي بتعميم تشي الروحي بجنون ، لكنه كان بطيئًا. نزف الدم ، ومزقت أطرافه من جسده ، وانفجر في فوضى من العظام والدم. كان جنود الجثث يتغذون على قطع من لحمه.

ومع ذلك ، فإن بوابة الأشباح الجائعة في الحفرة كانت جيدة تمامًا. ارتعد الدخان الأسود قليلاً كما لو كان عمودًا ضخمًا مصنوعًا من الفولاذ. حتى الصدمة العنيفة فشلت في زعزعته.

 

 

اختفت هالة جوتشينزي.

لولا الانتعاش السريع نسبيًا الذي منحته له فنون المحيط بلا حدود ، لولا حقيقة أن قوته الجسدية لا تنتهي تقريبًا ، لكان قد انهار من الإرهاق منذ فترة طويلة.

 

طار جوتشينزي بأقصى ما يستطيع. أخرج تعويذة هروب منقذة للحياة ، ومع ومضة تحولت إلى رماد ، لكنه ظل في مكانه بالضبط.

” جوتشينزي!”

 

 

في فترة قصيرة ، قتلوا أكثر من عشرة آلاف من جنود الجثث معًا ، وكانوا جميعًا من جنود الجثث الأقوياء نسبيًا. لم يكن هناك حتى العديد من ممارسي التشي في جميع أنحاء محافظة كلير ريفر. ومع ذلك ، لم يتمكنوا حتى من تقليل معدل تراكم جنود الجثث.

كانت هناك سلسلة من الصرخات. ضمن المذبحة التي لا تنتهي ، نظر جميع مزارعي ترسيخ الأساس بازدراء إلى جنود الجثث هؤلاء ، كما لو كانوا غير قادرين على تشكيل أي تهديد واقعي بصرف النظر عن أعدادهم الهائلة. حتى لو لم يتمكنوا من منعهم ، يمكنهم دائمًا اختيار التراجع.

 

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، عادوا فجأة إلى رشدهم. حتى النمل يمكن أن يقتل فيلًا إذا كان هناك ما يكفي منهم ، ولم يكن جنود الجثث هؤلاء نملًا.

 

 

 

كانت الدمى الضخمة مثقوبة بالأضرار وغطت بجنود الجثث. تدريجيا ، واجهوا صعوبات في الحركة وانهاروا على الأرض بشكل كبير ، ابتلعهم ومزقهم بحر الجثث.

 

 

“سيدي ليو ، أنت هنا أخيرًا!”

قبل أن يعرفوا ذلك ، أصبحت مخالب وأسنان جنود الجثث أكثر قوة.

اختفت هالة جوتشينزي.

 

ومع ذلك ، بعد التأرجح لفترة من الوقت ، اكتشف لي تشينغشان أنه لم ينخفض ​​عدد جنود الجثث في محيطه فحسب ، بل زادوا بدلاً من ذلك. سحب سيفه وحلّق في الهواء ، وتبادل النظرات مع هوا شينجزان. كلاهما صدم.

تصاعد دخان أسود في الهواء ، مشكلاً سحابة مظلمة ضخمة قبل أن يعرفوا ذلك. انتشر على ما يبدو ببطء ، ولكن في غمضة عين ، كان قد غلف بالفعل مساحة كبيرة ، وحيثما كان الظل مغطى ، فإن الغطاء النباتي سوف يذبل ويتحول الماء إلى اللون الأحمر. سوف تدمر الحياة.

 

 

 

تخللت طبقة بائسة من السحب المتراكمة والضباب المتدحرج المناطق المحيطة التي رفضت أن تتشتت مع الرياح.

قام جوتشينزي بتعميم تشي الروحي بجنون ، لكنه كان بطيئًا. نزف الدم ، ومزقت أطرافه من جسده ، وانفجر في فوضى من العظام والدم. كان جنود الجثث يتغذون على قطع من لحمه.

 

زومبي يرتدي درعًا ، يركب حصانًا زومبيًا ، تبعهم عن كثب. نظر في الانحاء، بدى ذكي بشكل واضح.

كان مثل المشهد الذي رآه لي تشينغشان في عالم الأشباح الجائعة بإحساسه الروحي.

 

 

ارتفعت كرة ضوئية نصف كروية من الأرض ، ونمت بسرعة أكبر. أطلق العنان لضوء مبهر ، حتى أكثر عمى من الشمس.

تحت الظل ، حتى أنه شعر بعدم الراحة. فجأة ، أدرك أن الزومبي ليسوا الأشياء الوحيدة الغازية. بدلاً من ذلك ، كان عالم الأشباح الجائع بأكمله.

 

 

 

تم قمع جميع الأحياء داخل طبقة الضباب البائسة ، بينما اكتسب الموتى اليد العليا ، وأصبحوا أقوى وأسرع.

 

 

 

كان البشر والشياطين في حالة حرب لسنوات عديدة ، ولكن في تلك اللحظة فقط فهم الكثير من الناس ماهية الحرب.

 

 

تم مسح معظم جنود الجثث. لم يعودوا يشكلون المناطق المرعبة والجبلية والشبيهة بالبحر كما في السابق ، بينما لم يتمكن جنود الجثث المتبقون من الوقوف على الفور.

“تعالوا جميعا!” كان هناك خوار من سفينة التنين المحلق. لمس قائد مدرسة موهيزم لحيته الخشنة بينما كانت عيناه تلمعان كالنار.

 

 

 

طار المزارعون جميعًا في الهواء. هذه المرة ، كانوا جميعًا حذرين ، حيث قاموا بإخلاء منطقة كبيرة من محيطهم قبل الإقلاع حتى يتمكنوا من تجنب نفس المأساة مثل جوتشينزي.

كان لي تشينغشان يحرس منحدر جبل. لم يكن بحاجة إلى التفكير على الإطلاق. احتاج فقط إلى أرجحة سيفه باستمرار وذبح الموجات القادمة من جنود الجثث. تشكلت الأطراف والأجساد المكسورة كومة كبيرة أمامه في غمضة عين ، لكن جنود الجثث كانوا بلا نهاية.

 

ولكن بعد فترة ، تراجعت “حفرة الجثث” في الحفرة فجأة بعنف وتوسعت ، مما أدى إلى اندلاع المزيد من الزومبي.

فتح رأس التنين الموجود في مقدمة السفينة فمه فجأة. تجمعت بقع من الضوء تجاهها.

في تلك اللحظة ، غرقت الأرض وألقيت الأرض في الهواء. مئات من جنود الجثث طُرقوا في الأفق.

 

 

تم تفعيل المدفع الرئيسي ، زئير التنين ، مستهدفًا حفرة الجثة في الحفرة. كان فم التنين يلفه ضباب خفيف ، ويخضع لمرحلة طويلة من القوة المتراكمة.

ومع ذلك ، فإن بوابة الأشباح الجائعة في الحفرة كانت جيدة تمامًا. ارتعد الدخان الأسود قليلاً كما لو كان عمودًا ضخمًا مصنوعًا من الفولاذ. حتى الصدمة العنيفة فشلت في زعزعته.

 

 

شعاع ضوء شديد العمى اخترق الغيوم وأضاء المناطق المحيطة ، وأطلق مباشرة في الحفرة.

بووم!

 

 

انسكب الضوء الذهبي من اللون الأبيض الحارق.

لم يعد من الممكن وصف بحر الجثث بأنه “منقط بشكل كثيف” ، بل بالأحرى “طبقات فوق طبقات”. كان الجزء الأكثر ثخانة يبلغ ارتفاعه عدة طوابق حيث غمر المناطق المحيطة به مثل الأمواج. إذا ركضوا إلى الجبال ، فإنهم سيصطدمون بها مباشرة ، وإذا اصطدموا بالوديان ، فسوف يملئونها مباشرة.

 

طار المزارعون جميعًا في الهواء. هذه المرة ، كانوا جميعًا حذرين ، حيث قاموا بإخلاء منطقة كبيرة من محيطهم قبل الإقلاع حتى يتمكنوا من تجنب نفس المأساة مثل جوتشينزي.

تم دفع سفينة التنين المحلق على بعد خمسة كيلومترات حيث كانت الشظايا الخشبية تتطاير في كل مكان. كان الزجاج على حافة الانهيار. ذاب رأس التنين الموجود في مقدمة السفينة ودمر لحظة إطلاقه شعاع الضوء.

 

 

 

لقد سكبوا كل الطاقة الروحية المتبقية لسفينة التنين المحلق في هذا الهجوم. كانت القوة التدميرية كبيرة لدرجة أنه حتى مزارعي الجوهر الذهبي سيكافحون لتحمل ضربة مباشرة.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

توقفت بوابة أشباح الجياع فجأة عن دفع الزومبي ، وامتدت اليد الضخمة الذابلة التي كان لي تشينغشان مألوفًا بها. كان يمكن أن يمتد فقط إلى معصمه في ذلك الوقت في القصر تحت الأرض ، لكن نصف ساعده كان مرئيًا الآن.

 

 

 

واجهت اتجاه شعاع الضوء القادم وارتجفت أصابعه الخمسة ، مثل نتف أوتار آلة القانون. أغلقت اليد وشدها بطريقة عميقة للغاية ، وانحرف شعاع الضوء قليلاً ، وهبط على تل على بعد عدة كيلومترات من الحفرة.

توقفت بوابة أشباح الجياع فجأة عن دفع الزومبي ، وامتدت اليد الضخمة الذابلة التي كان لي تشينغشان مألوفًا بها. كان يمكن أن يمتد فقط إلى معصمه في ذلك الوقت في القصر تحت الأرض ، لكن نصف ساعده كان مرئيًا الآن.

 

 

بووم!

وصل لي تشينغشان إلى سطح السفينة التنين المحلق ، فقط لرؤية ليو تشانغ تشينغ ومزارعو ترسيخ الأساس  وراءه مصدومين. بينما تسبب فتح بوابة الأشباح الجائعة في إحداث تأثير كبير عليهم ، فقط عندما رأوا ذلك بأنفسهم ، فهموا كم كان مرعبًا.

 

نزل لي تشينغشان من فوق وحطم في بحر الجثث.

ارتفعت كرة ضوئية نصف كروية من الأرض ، ونمت بسرعة أكبر. أطلق العنان لضوء مبهر ، حتى أكثر عمى من الشمس.

“أوه لا!”

 

 

حتى أن لي تشينغشان يمكن أن يكشف الهزات العنيفة على الأرض بعينيه.

 

 

لفه ظل. مملوءًا بالصدمة ، رفع رأسه ليلقي نظرة. كانت السماء مغطاة بطبقة من الغيوم الشريرة قبل أن يعرف.

تبدد الضوء ببطء ، لكن الوهج الساطع ظل واضحًا في عينيه. ارتفعت سحابة فطر في الهواء.

في الهواء ، قدمت سفينة التنين المحلق دعمًا كبيرًا أيضًا. كانت شرائط الضوء تومض في الهواء باستمرار ، وتمزق بحر الجثث.

 

في الهواء ، قدمت سفينة التنين المحلق دعمًا كبيرًا أيضًا. كانت شرائط الضوء تومض في الهواء باستمرار ، وتمزق بحر الجثث.

تم تقليص التل إلى حوض وتبخرت عشرات الآلاف من جنود الجثث على الفور. لقد تسببت موجة الصدمة في تفجير المزيد منهم ، مما أدى إلى تحطيم عظامهم وتمزيقهم إلى أشلاء.

 

 

 

تم مسح معظم جنود الجثث. لم يعودوا يشكلون المناطق المرعبة والجبلية والشبيهة بالبحر كما في السابق ، بينما لم يتمكن جنود الجثث المتبقون من الوقوف على الفور.

اتسعت آفاق لي تشينغشان مرة أخرى. لقد ظل في أكاديمية المدارس المائة لسنوات عديدة ، لكنه الآن فقط شهد حقًا ما كانت كل مدرسة قادرة عليه. تحت الضغط المرعب ، لم يجرؤ أحد على التراجع.

 

 

ومع ذلك ، فإن بوابة الأشباح الجائعة في الحفرة كانت جيدة تمامًا. ارتعد الدخان الأسود قليلاً كما لو كان عمودًا ضخمًا مصنوعًا من الفولاذ. حتى الصدمة العنيفة فشلت في زعزعته.

 

 

 

اليد الضخمة الذابلة تشبث بقبضة اليد ورفعت حاجزًا أسود ، يلف بوابة الأشباح الجائعة.

 

 

قفز جندي من الجثث من بحر الجثث واندفع، وأمسك بقدم جوتشينزي. فتحت فمها الممتلئ بأسنان بارزة وعضت بقوة.

عندها فقط شهد لي تشينغشان حقًا رعب ملك الجثث. بالتأكيد لم يكن بهذه البساطة امتلاك القوة الغاشمة. كان ذكيًا للغاية أيضًا.

 

 

بووم!

على الرغم من أنها لم تستطع حتى استخدام عُشر صلاحياتها بسبب الحدود ، إلا أن براعتها في الاستفادة من قوتها تجاوزت تمامًا ما يمكن أن يحققه مزارعو ترسيخ الأساس.

 

 

تبع المزارعون الآخرون عن كثب وراءه. أطلقوا العنان لقدراتهم المختلفة ، وألقوا التشكيلات وأطلقوا العنان للتقنيات ، وتم تمزيق جنود الجثث بجنون.

كانت الضربة من سفينة التنين المحلق قوية ، لكن آلة أطلقتها في نهاية اليوم. لم يكن تحت السيطرة الدقيقة للمزارعين.

ترجمة: zixar

 

 

استخدم ملك الجثة البراعة للانتصار على القوة المطلقة ، واستلم الضربة بسهولة وأنقذ بوابة الأشباح الجائعة من الدمار.

 

توقفت بوابة أشباح الجياع فجأة عن دفع الزومبي ، وامتدت اليد الضخمة الذابلة التي كان لي تشينغشان مألوفًا بها. كان يمكن أن يمتد فقط إلى معصمه في ذلك الوقت في القصر تحت الأرض ، لكن نصف ساعده كان مرئيًا الآن.

على الرغم من أنها فقدت أعدادًا كبيرة من جنود الجثث ، إلا أنهم كانوا علفاً للمدافع لتخصيص الوقت في المقام الأول. لا شيء كان أكثر قيمة من جثث الجنود في عالم الأشباح الجائعة.

 

 

كانت الضربة من سفينة التنين المحلق قوية ، لكن آلة أطلقتها في نهاية اليوم. لم يكن تحت السيطرة الدقيقة للمزارعين.

تراجعت اليد الذابلة وخرجت الآلاف من جنود الجثث من البوابة. لم يركضوا بعنف في حالة من الفوضى، بل كانوا يتجمعون في مجموعة مرتبة بدلاً من ذلك.

“لقد أبلغت بالفعل هذا لماركيز رويي. التعزيزات ستصل قريبا. الآن ، نحن بحاجة إلى الوقوف معًا واحتواء جنود الجثث! ” وصل ليو تشانغ تشينغ الى صلب الموضوع وحلق للاسفل أولاً.

 

 

زومبي يرتدي درعًا ، يركب حصانًا زومبيًا ، تبعهم عن كثب. نظر في الانحاء، بدى ذكي بشكل واضح.

” جوتشينزي!”

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

جنرال جثة!

 

 

 

هذا الفصل برعاية Dark Knight

 

ترجمة: zixar

لولا الانتعاش السريع نسبيًا الذي منحته له فنون المحيط بلا حدود ، لولا حقيقة أن قوته الجسدية لا تنتهي تقريبًا ، لكان قد انهار من الإرهاق منذ فترة طويلة.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

“لقد وصلوا أخيرًا!”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ارتفعت كرة ضوئية نصف كروية من الأرض ، ونمت بسرعة أكبر. أطلق العنان لضوء مبهر ، حتى أكثر عمى من الشمس.

توسع سيف الماء الثقيل إلى عشرة أضعاف حجمه وأنتج حلقات من الضوء الأزرق بينما كان لي تشينغشان يأرجح حوله. أينما مرت ، كانت الجثث تتشقق وتتطاير. لقد سحقهم مثل الورق وكان لا يمكن إيقافه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط