نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 540

جنرال عظيم بين الجثث

جنرال عظيم بين الجثث

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

ظهور جنرال الجثة يعني أن الصدع في بوابة الأشباح الجائعة  قد نما بشكل أكبر.

من بين المزارعين الحاضرين ، لم يفهم أحد قوة التشكيلات العسكرية بشكل أفضل من هان أنجون. ربما لم يكن جنود الجثث الفرديين أقوياء ، لكن بمجرد أن يصبوا قوتهم معًا ، ستنتقل من الكمية إلى الجودة. حتى أنه لم يجرؤ على التقليل من قوتهم.

 

سواء كان الأمر يتعلق بالقتال أو الفرار ، كان عليهم اتخاذ قرار سريع.

لوح جنرال الجثة بيده ، فارتفعت سحابة سوداء من تشي الجثث من جسده ، تحمل ما يقرب من عشرة آلاف جندي من الجثث نحو سفينة التنين المحلق.

 

 

هذا الفصل برعاية Dark Knight

يمكن لجنرال الجثة من عالم الأشباح الجائعة  أن يستخدم تقنيات بالفعل ، مما يقلل من ميزة المزارعين في الطيران إلى لا شيء.

كان يخشى أنه عندما يصل الأقوياء في وقت لاحق ورآهم “يتقدمون إلى الأمام من أجل قضية عادلة” من أجل “إنقاذ العالم” ، فإنهم سيدمرونه أولاً دون أن يغمضوا عينًا.

 

 

أطلق ليو تشانغ تشينغ عواءًا طويلًا ، وارتفع السيف في يده ، وتحول إلى خط من الضوء الأبيض وانطلق باتجاه جنرال الجثة!

على مر السنين ، حصل جبل بوريال ماوند  على كميات كبيرة من الجثث ، وقاموا بصقل العديد من جنرالات الجثث. ومع ذلك ، كان جنرالات الجثث الخاضعين لسيطرة الالواح العسكرية مجرد دمى قوية على الأكثر. لقد كانوا عوالم متباعدة مقارنة بجنرال الجثة الذي يقف أمامهم.

 

لم يكن لي تشينغشان متعجرفًا لدرجة أنه كان جريئًا بما يكفي للنظر بدونية إلى ملك الجثة. ونتيجة لذلك ، رد على هوا شينجزان ، “إذا سقطت السماء ، فهناك دائمًا شخص يمسكها.”

كان جنود الجثث مترابطين على بعضهم البعض للصد ، بافتراض وضعية دفاعية قياسية. اخترق السيف عشرات الجثث من الجنود قبل نفاد القوة.

تغير تعبير هان أنجون. يحمل هذا بعض الشبه مع التشكيلات العسكرية للمدرسة العسكرية.

 

إن الاندفاع إلى المهاجمين سيؤدي بهم فقط إلى وفاتهم.

عندها فقط اتخذ جنرال الجثة إجراءات. ظهرت ابتسامة على وجهه المتيبس وهو يأرجح بقوة نحو السيف الطائر بنصله شديد السواد.

 

 

 

أنتج السيف الطائر صوتًا بائسًا يريد العودة. كان السرب المحيط بجنرال الجثة من جنود الجثث الأقوياء الذين يشبهون الحراس الشخصيين ، يقيدون السيف بكل ما لديهم.

تغير تعبير هان أنجون. يحمل هذا بعض الشبه مع التشكيلات العسكرية للمدرسة العسكرية.

 

 

تغير وجه ليو تشانغ تشينغ عندما حث السيف الطائر بشدة. في هذه اللحظة ، وصلت السحابة المظلمة فوق رأسه ، وضعفت علاقته بالسيف الطائر بشكل كبير.

لقد تناقض تمامًا مع سلوكه المتماسك من قبل. الطريقة الوحيدة لوصفه هي الهروب للنجاة بحياته. للحظة ، كافح الجميع لتقديم الرد المناسب.

 

 

سيطر جنرال الجثة على مقبض السيف ، ومع موجة من تشي الجثث، خفت الضوء على السيف بسرعة قبل أن يغلفه تشي الأسود. لقد تم صقله بالفعل على الفور.

قبل مغادرته ، كان قد تلقى بالفعل أوامر عسكرية من الجنرال العظيم هان أنغو. لم يتمكنوا من الفرار من هذه المعركة. كان عليهم الصمود في أرضهم حتى وصول تعزيزات من قيادة رويي.

 

لقد تناقض تمامًا مع سلوكه المتماسك من قبل. الطريقة الوحيدة لوصفه هي الهروب للنجاة بحياته. للحظة ، كافح الجميع لتقديم الرد المناسب.

وضع السيف على خصره عرضًا ، ابتسم جنرال الجثة بفمه المسنن وأطلق سخرية صامتة ، وهو يحدق في المزارعين على متن سفينة التنين المحلق بازدراء.

 

 

 

عندها فقط لاحظ الجميع أن جنرال الجثة بدا وكأنه يرسل سحابة الجثة تجاههم بتهور ، لكنه سيطر عليها بعناية في نطاق الغيوم المظلمة.

لقد تناقض تمامًا مع سلوكه المتماسك من قبل. الطريقة الوحيدة لوصفه هي الهروب للنجاة بحياته. للحظة ، كافح الجميع لتقديم الرد المناسب.

 

 

بذكائه ، لم يشبه الزومبي على الإطلاق!

 

 

 

على مر السنين ، حصل جبل بوريال ماوند  على كميات كبيرة من الجثث ، وقاموا بصقل العديد من جنرالات الجثث. ومع ذلك ، كان جنرالات الجثث الخاضعين لسيطرة الالواح العسكرية مجرد دمى قوية على الأكثر. لقد كانوا عوالم متباعدة مقارنة بجنرال الجثة الذي يقف أمامهم.

وفي الوقت نفسه ، فإن استخدام التقنيات والتحف الروحية من بعيد سيكافح لتحقيق أي شيء.

 

 

تألم قلب ليو تشانغ تشينغ. من سرقة سيفه ، لكنه لم يعد يهتم بذلك بعد الآن. كان المزيد من جنود الجثث يندفعون من بوابة الأشباح الجائعة، وفقدت سفينة التنين المحلق كل قدرتها القتالية.

كيف يمكن لمزارع ترسيخ الأساس العادي أن يضرب ملك الجثة ويهرب حتى بعد جره إلى بركة الدم؟ حتى لو كان ضعيفًا بشكل كبير بسبب الحدود ، فقد كان لا يزال قويًا بما يكفي لمنافسة ملوك الشياطين.

 

انهار التشكيل العسكري!

أمر بصوت عال ، “اضربوا معا!”

استنفدت سفينة التنين المحلق كل طاقتها تقريبًا. لم تستطع حتى تفعيل تشكيلاتها الدفاعية. تأرجح النصل الضخم لأسفل وقسم سفينة التنين المحلق إلى قسمين بضربة واحدة ، مما كشف بوضوح هيكلها الداخلي. كانت شظايا خشبية تتطاير مثل المطر.

 

 

قام جنرال الجثة بأرجحة النصل في يده وتحول ما يقرب من عشرة آلاف من جنود الجثث حولهم ، وقاموا بتعديل تشكيلهم بسرعة ودقة كبيرتين. اندمج تشي الجثث من ما يقرب من عشرة آلاف من جنود الجثث معًا وارتفعت في الهواء ، لتشكل درعًا أسود ضخمًا.

ماذا كان من المفترض أن يفعلوا!؟

 

 

بووم! بووم! بووم! بووم! تمطر الهجمات على الدرع الأسود إلى ما لا نهاية ، لكن تشى الجثث تفرق قليلاً فقط. لم يتمكنوا من تدميره.

 

 

إذا ظلوا سلبيين على هذا النحو ، فسيصبح الوضع أكثر حرمانًا.

تغير تعبير هان أنجون. يحمل هذا بعض الشبه مع التشكيلات العسكرية للمدرسة العسكرية.

وقفوا في الهواء ، في مأزق بعيد.

 

 

وضعت التشكيلات العسكرية مطالب كبيرة على التلاميذ الذين استخدموها. لقد احتاجوا إلى فترات طويلة من الممارسة والتوحيد قبل أن يصبحوا متصلين في الإرادة والعقل. ولكن حتى في هذه الحالة ، عندما يواجهون معركة حقيقية ، فإنهم سيظلون متأثرين بمشاعر مختلفة مثل الخوف والغضب وما إلى ذلك ، مما يؤدي إلى انهيار التشكيل العسكري.

لم يعودوا يمتلكون أي مزايا على الإطلاق، سواء من حيث النوعية أو الكمية.

 

شعر لي تشينغشان أن آفاقه قد اتسعت مرة أخرى. لم يعد بإمكانه معاملة جنرال الجثة المعارض على أنه “وحش” ​​بعد الآن. من الواضح أنه كان مزارعًا باردًا وقويًا ، على الرغم من أن الطريقة التي زرعها كانت مختلفة تمامًا عن البشر ، عن الشياطين ، عن جميع الكائنات الحية.

ومع ذلك ، من الواضح أن هذا شيء لم يكن على جنود الجثث القلق بشأنه. تحت سيطرة جنرال الجثة ، كان بإمكانه أن يستخدمهم مثل ذراعه ، مكونًا أكثر المجموعات إبداعًا. مقارنة بصعوبة التواصل في الإرادة والعقل ، لم يكن لدى جنود الجثث هؤلاء إرادة أو عقل. حتى لو تم شقهم في الرأس ، فلن ينزعجوا.

عندها فقط لاحظ الجميع أن جنرال الجثة بدا وكأنه يرسل سحابة الجثة تجاههم بتهور ، لكنه سيطر عليها بعناية في نطاق الغيوم المظلمة.

 

 

تشكيل عسكري تم تجميعه على هذا النحو كان بلا شك أكثر نقاء وقوة.

 

 

انهار التشكيل العسكري!

من بين المزارعين الحاضرين ، لم يفهم أحد قوة التشكيلات العسكرية بشكل أفضل من هان أنجون. ربما لم يكن جنود الجثث الفرديين أقوياء ، لكن بمجرد أن يصبوا قوتهم معًا ، ستنتقل من الكمية إلى الجودة. حتى أنه لم يجرؤ على التقليل من قوتهم.

إن الاندفاع إلى المهاجمين سيؤدي بهم فقط إلى وفاتهم.

 

طارد المزارعون لفترة ، لكنهم أجبروا على التوقف. كلما اقتربوا من بوابة الأشباح الجائعة  ، زادت ثقل هالة الموت. حتى طاقة العالم أصبحت ضعيفة للغاية.

لم يندفع جنرال الجثة دون عقل، لذلك للحظة ، لم يكن لدى المزارعين أي فكرة عما يجب عليهم فعله.

 

 

 

وقفوا في الهواء ، في مأزق بعيد.

 

 

 

ركب جنرال الجثة حصان الجثة ، وسيطر على سحابة الجثة وقاد جنود الجثث ، وضغط ببطء بينما انتشرت السحب المظلمة في السماء. على الرغم من مواجهة ما يقرب من عشرين مزارعًا في ترسيخ الأساس، فقد تخلى عن سلوك جنرال عظيم كما لو كان يأخذ وقته ويضع استراتيجيات من خيمته.

 

 

 

هذا مزارع من عالم الأشباح الجائعة!

إذا ظلوا سلبيين على هذا النحو ، فسيصبح الوضع أكثر حرمانًا.

 

 

شعر لي تشينغشان أن آفاقه قد اتسعت مرة أخرى. لم يعد بإمكانه معاملة جنرال الجثة المعارض على أنه “وحش” ​​بعد الآن. من الواضح أنه كان مزارعًا باردًا وقويًا ، على الرغم من أن الطريقة التي زرعها كانت مختلفة تمامًا عن البشر ، عن الشياطين ، عن جميع الكائنات الحية.

نظر المزارعون إلى بعضهم البعض. حتى مع كيف كان هان أنجون شجاعًا ، فإنه لن يختار أن يرمي بحياته بلا هدف.

 

 

في الواقع ، لم يأخذ جنرال الجثة ليو تشانغ تشينغ والمزارعين الآخرين على محمل الجد ، لكن هذا لا يعني أنه كان واثقًا بما يكفي لهزيمتهم تمامًا.

حدق لي تشينغشان في بوابة الأشباح الجائعة . يبدو جنرالات الجثث هؤلاء مرعبين ، لكن بالنسبة لشياو آن ، قد يكونون مغذيين للغاية. تصادف لـ نيران سمادهي للعظام البيضاء قمع هذه الأشياء.

 

 

كان ذلك لأن الذبح كان أمرًا شائعًا حقًا في عالم الأشباح الجائعة. كانت شدته تفوق بكثير ما يمكن أن يتخيله ليو تشانغ تشينغ والآخرون. ناهيك عن مواجهة مجموعة من مزارعي ترسيخ الأساس الذين كانوا معادلين لجنرالات الجثث عندما كان لديه ميزة جغرافية ، فقد واجه مواقف تتعلق بقادة الجثث أو ملوك الجثث أو حتى حالات وجود أعلى مرات لا تحصى بالفعل. حتى خوض النضال كان لا طائل من ورائه. كل ما يمكنه فعله هو قبول مصيره.

 

 

 

في بعض الأحيان أثناء الصراعات في ساحات القتال ، كانت الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي الاعتماد كليًا على الحظ. بعد أن مر بكل ذلك ، لم يعد المشهد أمامه مهمًا بعد الآن.

إذا كان هناك ممارسو تشي موجودون ، فمن المحتمل أن يفقدوا حياتهم في وقت قصير.

 

 

قال هوا شينجزان، “لا يمكننا تحمل إضاعة المزيد من الوقت!”

 

 

 

خلال هذه الفترة من الجمود ، قفز عدد قليل من جنرالات الجثث من بوابة الأشباح الجائعة . كانت متباينة في الأحجام والمظاهر ، حيث من الواضح أن إحداها لا تشبه جثة الإنسان على الإطلاق.

 

 

 

ومع ذلك ، ومضت أعينهم بالضوء الذكي. أول شيء فعلوه بعد الخروج كان تجميع جنود الجثث. نظروا إلى السماء ، لكنهم لم يشنوا أي هجوم على الفور.

ربما ليس مع مزارعي الجوهر الذهبي، ولكن إذا كان لورد الإقليم الأخضر، أو أولئك الذين وقفوا على قمة الطوائف الكبيرة ، فلن تتاح له فرصة الهروب.

 

 

وبدلاً من ذلك ، سمحوا للجنرال الجثة الأصلي بمواجهة المزارعين. وبدلاً من ذلك ، قادوا جيوشهم من بوابة الأشباح الجائعة  وقاموا بتجميع تشكيل عسكري ضخم ، مثل نوع من التشكيلات العجيبة.

في اللحظة التي اكتمل فيها التشكيل ، أصبح عمود الدخان الأسود من بوابة الأشباح الجائعة  أكثر سمكًا على الفور. كانوا يعملون سويًا من الداخل والخارج لتوسيع بوابة الأشباح الجائعة  حتى يتمكن عدد أكبر وأقوى من الزومبي من دخول هذا العالم من عالم الأشباح الجائعة.

 

كان يخشى أنه عندما يصل الأقوياء في وقت لاحق ورآهم “يتقدمون إلى الأمام من أجل قضية عادلة” من أجل “إنقاذ العالم” ، فإنهم سيدمرونه أولاً دون أن يغمضوا عينًا.

خدم جنود الجثث كرسم تخطيطي للتشكيل ، بينما خدم جنرالات الجثث كنقاط حاسمة. لم يكن أحد ليتخيل أن جنود الجثث المتواضعين من أدنى مستوى لديهم بالفعل العديد من الاستخدامات الرائعة لولا حقيقة أنهم شاهدوا ذلك شخصيًا.

دفعها زخم الهيكل المكسور للأمام ، محطمًا سحابة الجثة بشراسة. تم إرسال عدد لا يحصى من جثث الجنود وهم يطيرون على الأرض.

 

 

في اللحظة التي اكتمل فيها التشكيل ، أصبح عمود الدخان الأسود من بوابة الأشباح الجائعة  أكثر سمكًا على الفور. كانوا يعملون سويًا من الداخل والخارج لتوسيع بوابة الأشباح الجائعة  حتى يتمكن عدد أكبر وأقوى من الزومبي من دخول هذا العالم من عالم الأشباح الجائعة.

 

 

ظهور جنرال الجثة يعني أن الصدع في بوابة الأشباح الجائعة  قد نما بشكل أكبر.

بمجرد اتساع بوابة الأشباح الجائعة  إلى النقطة التي يمكن لمالك اليد الذابلة ، “ملك الجثة” ، أن يدخلها ، ستكون نهاية العالم حقًا.

كان أيضا جنرال!

 

 

إذا ظلوا سلبيين على هذا النحو ، فسيصبح الوضع أكثر حرمانًا.

الجنرال الجثة لم يتراجع. لوّح بشفرته مرة أخرى ، مشيراً إياه مباشرة إلى السماء. ارتفعت تشي الجثث من جنود الجثث ، وتحولت إلى نصل طوله مائة متر تتأرجح نحو سفينة التنين المحلق.

 

لم يكن لي تشينغشان متعجرفًا لدرجة أنه كان جريئًا بما يكفي للنظر بدونية إلى ملك الجثة. ونتيجة لذلك ، رد على هوا شينجزان ، “إذا سقطت السماء ، فهناك دائمًا شخص يمسكها.”

سواء كان الأمر يتعلق بالقتال أو الفرار ، كان عليهم اتخاذ قرار سريع.

فوجئ هوا شينجزان قبل إجبار ابتسامة. “عادل بما يكفي.”

 

في بعض الأحيان أثناء الصراعات في ساحات القتال ، كانت الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي الاعتماد كليًا على الحظ. بعد أن مر بكل ذلك ، لم يعد المشهد أمامه مهمًا بعد الآن.

“اقتلهم!”

وبدلاً من ذلك ، سمحوا للجنرال الجثة الأصلي بمواجهة المزارعين. وبدلاً من ذلك ، قادوا جيوشهم من بوابة الأشباح الجائعة  وقاموا بتجميع تشكيل عسكري ضخم ، مثل نوع من التشكيلات العجيبة.

 

 

نادى هان أنجون ببرود ، وحلّق فوق رأس التنين وهبط على رأسه ، ورفع رمحه وأشار إلى جنرال الجثة.

خدم جنود الجثث كرسم تخطيطي للتشكيل ، بينما خدم جنرالات الجثث كنقاط حاسمة. لم يكن أحد ليتخيل أن جنود الجثث المتواضعين من أدنى مستوى لديهم بالفعل العديد من الاستخدامات الرائعة لولا حقيقة أنهم شاهدوا ذلك شخصيًا.

 

استدار جنرال الجثة دون تردد في وقت مبكر بعد أرجح سيفه. داس الحصان الجثة على أربع كتل من الدخان الكثيف والشرر ، واقلع مثل الريح بسرعة مذهلة.

كان أيضا جنرال!

على الرغم من أن حياة المزارعين لم تكن مهددة ، إلا أن قوتهم تضاءلت بشكل كبير ، كما أن الضباب البائس والغيوم حجبت رؤيتهم. كل ما استطاعوا رؤيته هو أن أكثر من عشرين من جنرالات الجثث قد تسلقوا بالفعل من بوابة الأشباح الجائعة من المناطق المحيطة بها ، وقام جنود الجثث بإغراق المنطقة مثل البحر.

 

تغير وجه ليو تشانغ تشينغ عندما حث السيف الطائر بشدة. في هذه اللحظة ، وصلت السحابة المظلمة فوق رأسه ، وضعفت علاقته بالسيف الطائر بشكل كبير.

قبل مغادرته ، كان قد تلقى بالفعل أوامر عسكرية من الجنرال العظيم هان أنغو. لم يتمكنوا من الفرار من هذه المعركة. كان عليهم الصمود في أرضهم حتى وصول تعزيزات من قيادة رويي.

 

 

 

كانت الأوامر العسكرية مطلقة!

 

 

 

انطلقت سفينة التنين المحلق فجأة ، محطمة نحو سحابة الجثة مثل تنين غاضب طاف.

أمر بصوت عال ، “اضربوا معا!”

 

 

الجنرال الجثة لم يتراجع. لوّح بشفرته مرة أخرى ، مشيراً إياه مباشرة إلى السماء. ارتفعت تشي الجثث من جنود الجثث ، وتحولت إلى نصل طوله مائة متر تتأرجح نحو سفينة التنين المحلق.

كان يخشى أنه عندما يصل الأقوياء في وقت لاحق ورآهم “يتقدمون إلى الأمام من أجل قضية عادلة” من أجل “إنقاذ العالم” ، فإنهم سيدمرونه أولاً دون أن يغمضوا عينًا.

 

 

استنفدت سفينة التنين المحلق كل طاقتها تقريبًا. لم تستطع حتى تفعيل تشكيلاتها الدفاعية. تأرجح النصل الضخم لأسفل وقسم سفينة التنين المحلق إلى قسمين بضربة واحدة ، مما كشف بوضوح هيكلها الداخلي. كانت شظايا خشبية تتطاير مثل المطر.

 

 

 

دفعها زخم الهيكل المكسور للأمام ، محطمًا سحابة الجثة بشراسة. تم إرسال عدد لا يحصى من جثث الجنود وهم يطيرون على الأرض.

 

 

 

انفجر الفرن المركزي بصوت عالٍ ، مبتلعًا سحابة الجثة بأكملها.

كان ذلك لأن الذبح كان أمرًا شائعًا حقًا في عالم الأشباح الجائعة. كانت شدته تفوق بكثير ما يمكن أن يتخيله ليو تشانغ تشينغ والآخرون. ناهيك عن مواجهة مجموعة من مزارعي ترسيخ الأساس الذين كانوا معادلين لجنرالات الجثث عندما كان لديه ميزة جغرافية ، فقد واجه مواقف تتعلق بقادة الجثث أو ملوك الجثث أو حتى حالات وجود أعلى مرات لا تحصى بالفعل. حتى خوض النضال كان لا طائل من ورائه. كل ما يمكنه فعله هو قبول مصيره.

 

انطلقت سفينة التنين المحلق فجأة ، محطمة نحو سحابة الجثة مثل تنين غاضب طاف.

انهار التشكيل العسكري!

ومع ذلك ، لم يكن لدى لي تشينغشان أي خطط لاتخاذ إجراءات. حتى لو تمكن “شيطان القمر” من ذبح جنرالات الجثث وجنود الجثث وإبطاء فتح بوابة الأشباح الجائعة  مؤقتًا عندما يتخذ إجراءً ، فإن اليد الضخمة الذابلة ستضرب مرة أخرى بالتأكيد. لقد حاول بالفعل الاشتباك معها بعد التحول ، وكان الأمر صعبًا للغاية.

 

 

بجنرال جثة واحد تافه ، كيف يمكن أن يكون خصمًا لكل هؤلاء المزارعين؟ أراد الجميع قتله بسرعة والتخلص من أي مشاكل مستقبلية ، لكنهم اكتشفوا أن جنرال الجثة قد اندفع بالفعل نحو بوابة الأشباح الجائعة  على حصان جثته بقطعة من الدخان.

أجاب لي تشينغشان بـ “نعم” غير ملزم. كان يعلم أنه لم يخدع عيون هوا شينجزان بأفعاله في القصر تحت الأرض.

 

 

استدار جنرال الجثة دون تردد في وقت مبكر بعد أرجح سيفه. داس الحصان الجثة على أربع كتل من الدخان الكثيف والشرر ، واقلع مثل الريح بسرعة مذهلة.

إن الاندفاع إلى المهاجمين سيؤدي بهم فقط إلى وفاتهم.

 

أنتج السيف الطائر صوتًا بائسًا يريد العودة. كان السرب المحيط بجنرال الجثة من جنود الجثث الأقوياء الذين يشبهون الحراس الشخصيين ، يقيدون السيف بكل ما لديهم.

لقد تناقض تمامًا مع سلوكه المتماسك من قبل. الطريقة الوحيدة لوصفه هي الهروب للنجاة بحياته. للحظة ، كافح الجميع لتقديم الرد المناسب.

ربما ليس مع مزارعي الجوهر الذهبي، ولكن إذا كان لورد الإقليم الأخضر، أو أولئك الذين وقفوا على قمة الطوائف الكبيرة ، فلن تتاح له فرصة الهروب.

 

 

لقد كان مثل جنرال قديم – مهما كان شجاعًا في الخطوط الأمامية ، فبمجرد سقوطه في كمين وواجه هزيمة مؤكدة ، كان سيهرب دون أن يهتم حتى بأسرته. الانتصار والهزيمة كانا شائعين في المعركة. كل هذا كان فقط حتى يتمكن من النهوض من الرماد مرة أخرى في المستقبل.

انطلقت سفينة التنين المحلق فجأة ، محطمة نحو سحابة الجثة مثل تنين غاضب طاف.

 

هذا مزارع من عالم الأشباح الجائعة!

طارد المزارعون لفترة ، لكنهم أجبروا على التوقف. كلما اقتربوا من بوابة الأشباح الجائعة  ، زادت ثقل هالة الموت. حتى طاقة العالم أصبحت ضعيفة للغاية.

أنتج السيف الطائر صوتًا بائسًا يريد العودة. كان السرب المحيط بجنرال الجثة من جنود الجثث الأقوياء الذين يشبهون الحراس الشخصيين ، يقيدون السيف بكل ما لديهم.

 

 

صفير الريح الباردة ، وارتعشت أجسادهم من خلال كل المسام وخطف في حياتهم بشراهة.

 

 

أنتج السيف الطائر صوتًا بائسًا يريد العودة. كان السرب المحيط بجنرال الجثة من جنود الجثث الأقوياء الذين يشبهون الحراس الشخصيين ، يقيدون السيف بكل ما لديهم.

إذا كان هناك ممارسو تشي موجودون ، فمن المحتمل أن يفقدوا حياتهم في وقت قصير.

شعر لي تشينغشان أن آفاقه قد اتسعت مرة أخرى. لم يعد بإمكانه معاملة جنرال الجثة المعارض على أنه “وحش” ​​بعد الآن. من الواضح أنه كان مزارعًا باردًا وقويًا ، على الرغم من أن الطريقة التي زرعها كانت مختلفة تمامًا عن البشر ، عن الشياطين ، عن جميع الكائنات الحية.

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

على الرغم من أن حياة المزارعين لم تكن مهددة ، إلا أن قوتهم تضاءلت بشكل كبير ، كما أن الضباب البائس والغيوم حجبت رؤيتهم. كل ما استطاعوا رؤيته هو أن أكثر من عشرين من جنرالات الجثث قد تسلقوا بالفعل من بوابة الأشباح الجائعة من المناطق المحيطة بها ، وقام جنود الجثث بإغراق المنطقة مثل البحر.

هذا الفصل برعاية Dark Knight

 

على الرغم من أن حياة المزارعين لم تكن مهددة ، إلا أن قوتهم تضاءلت بشكل كبير ، كما أن الضباب البائس والغيوم حجبت رؤيتهم. كل ما استطاعوا رؤيته هو أن أكثر من عشرين من جنرالات الجثث قد تسلقوا بالفعل من بوابة الأشباح الجائعة من المناطق المحيطة بها ، وقام جنود الجثث بإغراق المنطقة مثل البحر.

لم يعودوا يمتلكون أي مزايا على الإطلاق، سواء من حيث النوعية أو الكمية.

 

 

 

إن الاندفاع إلى المهاجمين سيؤدي بهم فقط إلى وفاتهم.

 

 

 

وفي الوقت نفسه ، فإن استخدام التقنيات والتحف الروحية من بعيد سيكافح لتحقيق أي شيء.

 

 

 

ماذا كان من المفترض أن يفعلوا!؟

 

 

طارد المزارعون لفترة ، لكنهم أجبروا على التوقف. كلما اقتربوا من بوابة الأشباح الجائعة  ، زادت ثقل هالة الموت. حتى طاقة العالم أصبحت ضعيفة للغاية.

نظر المزارعون إلى بعضهم البعض. حتى مع كيف كان هان أنجون شجاعًا ، فإنه لن يختار أن يرمي بحياته بلا هدف.

 

 

نادى هان أنجون ببرود ، وحلّق فوق رأس التنين وهبط على رأسه ، ورفع رمحه وأشار إلى جنرال الجثة.

كانوا عالقين بين المطرقة والسندان.

 

 

 

“تشينغشان ، إذا استمر هذا ، فإن محافظة كلير ريفر ستصبح أرض الموتى. قد تصبح جميع الأقاليم التسع جزءًا من عالم الأشباح الجائع ، “نقل هوا تشينغزان فجأة إلى لي تشينغشان سراً.

نظر المزارعون إلى بعضهم البعض. حتى مع كيف كان هان أنجون شجاعًا ، فإنه لن يختار أن يرمي بحياته بلا هدف.

 

خدم جنود الجثث كرسم تخطيطي للتشكيل ، بينما خدم جنرالات الجثث كنقاط حاسمة. لم يكن أحد ليتخيل أن جنود الجثث المتواضعين من أدنى مستوى لديهم بالفعل العديد من الاستخدامات الرائعة لولا حقيقة أنهم شاهدوا ذلك شخصيًا.

أجاب لي تشينغشان بـ “نعم” غير ملزم. كان يعلم أنه لم يخدع عيون هوا شينجزان بأفعاله في القصر تحت الأرض.

 

 

 

كيف يمكن لمزارع ترسيخ الأساس العادي أن يضرب ملك الجثة ويهرب حتى بعد جره إلى بركة الدم؟ حتى لو كان ضعيفًا بشكل كبير بسبب الحدود ، فقد كان لا يزال قويًا بما يكفي لمنافسة ملوك الشياطين.

لم يكن لي تشينغشان متعجرفًا لدرجة أنه كان جريئًا بما يكفي للنظر بدونية إلى ملك الجثة. ونتيجة لذلك ، رد على هوا شينجزان ، “إذا سقطت السماء ، فهناك دائمًا شخص يمسكها.”

 

انهار التشكيل العسكري!

لم يكن لدى عالم الأشباح الجائعة أي وجود مثل آلهة الماء أو الجبال. كانت تلك بالتأكيد أرض الموت. إذا تمكنت هذه الزومبي من غزو هذا العالم ، فستنتهي مسيرته كإله للمياه أيضًا. ومن المؤكد أن عالم الأشباح الجائعة لم يكن مناسبًا لزراعة الأحياء.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لدى لي تشينغشان أي خطط لاتخاذ إجراءات. حتى لو تمكن “شيطان القمر” من ذبح جنرالات الجثث وجنود الجثث وإبطاء فتح بوابة الأشباح الجائعة  مؤقتًا عندما يتخذ إجراءً ، فإن اليد الضخمة الذابلة ستضرب مرة أخرى بالتأكيد. لقد حاول بالفعل الاشتباك معها بعد التحول ، وكان الأمر صعبًا للغاية.

 

 

 

الآن بعد أن فتحت بوابة الأشباح الجائعة  بالفعل أكثر من ذي قبل ، فإن اليد الذابلة ستصبح بالتأكيد أكثر قوة. إلى جانب حيلها المرعبة ، كانت خطيرة للغاية.

 

 

 

لم يكن لي تشينغشان متعجرفًا لدرجة أنه كان جريئًا بما يكفي للنظر بدونية إلى ملك الجثة. ونتيجة لذلك ، رد على هوا شينجزان ، “إذا سقطت السماء ، فهناك دائمًا شخص يمسكها.”

استدار جنرال الجثة دون تردد في وقت مبكر بعد أرجح سيفه. داس الحصان الجثة على أربع كتل من الدخان الكثيف والشرر ، واقلع مثل الريح بسرعة مذهلة.

 

 

فوجئ هوا شينجزان قبل إجبار ابتسامة. “عادل بما يكفي.”

تألم قلب ليو تشانغ تشينغ. من سرقة سيفه ، لكنه لم يعد يهتم بذلك بعد الآن. كان المزيد من جنود الجثث يندفعون من بوابة الأشباح الجائعة، وفقدت سفينة التنين المحلق كل قدرتها القتالية.

 

لم يكن لدى عالم الأشباح الجائعة أي وجود مثل آلهة الماء أو الجبال. كانت تلك بالتأكيد أرض الموت. إذا تمكنت هذه الزومبي من غزو هذا العالم ، فستنتهي مسيرته كإله للمياه أيضًا. ومن المؤكد أن عالم الأشباح الجائعة لم يكن مناسبًا لزراعة الأحياء.

حدق لي تشينغشان في بوابة الأشباح الجائعة . يبدو جنرالات الجثث هؤلاء مرعبين ، لكن بالنسبة لشياو آن ، قد يكونون مغذيين للغاية. تصادف لـ نيران سمادهي للعظام البيضاء قمع هذه الأشياء.

 

 

 

كان لي تشينغشان قد طلب من شياو آن الاندفاع ، لكنه طلب منها أيضًا أن تختبئ وترى وتنتظر دون اتخاذ أي إجراء.

هذا مزارع من عالم الأشباح الجائعة!

 

 

كان يخشى أنه عندما يصل الأقوياء في وقت لاحق ورآهم “يتقدمون إلى الأمام من أجل قضية عادلة” من أجل “إنقاذ العالم” ، فإنهم سيدمرونه أولاً دون أن يغمضوا عينًا.

كان أيضا جنرال!

 

 

ربما ليس مع مزارعي الجوهر الذهبي، ولكن إذا كان لورد الإقليم الأخضر، أو أولئك الذين وقفوا على قمة الطوائف الكبيرة ، فلن تتاح له فرصة الهروب.

كان جنود الجثث مترابطين على بعضهم البعض للصد ، بافتراض وضعية دفاعية قياسية. اخترق السيف عشرات الجثث من الجنود قبل نفاد القوة.

 

إذا ظلوا سلبيين على هذا النحو ، فسيصبح الوضع أكثر حرمانًا.

هذا الفصل برعاية Dark Knight

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط