نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 565

دير تشان لـ ديفا ناغا

دير تشان لـ ديفا ناغا

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

ذكر لي تشينغشان شياو آن بينما كان الاثنان يتسلقان الجبل على طول الطريق. من الواضح أنهم لم يسجدوا مع كل خطوة مثل البشر ، وعبروا الحشد بسرعة ووصلوا إلى أسفل جبل بوذا العظيم في غمضة عين ، أمام بوابة الدير مباشرة.

جمعت شياو آن كفيها بطريقة منظمة وانحنت. “سيدي.”

 

“إرادة واحدة ، لقد أتيت أخيرًا.”

لم يتمكنوا من التقدم أكثر من ذلك عند الوصول إلى هناك. وقف إلهان حارسان على جانبي البوابة بقوة كبيرة ، وكان كل منهما يحمل سلاحًا. للوهلة الأولى ، حتى أنه أخطأ في كونهما تمثالين.

 

 

على عكس معابد حياته الماضية ، لم تطلب طائفة مثل دير تشان لـ ديفا ناغا تبرعات البشر ، ولم تستفيد من الأرض التي كانت تمتلكها. كان يتطلب فقط من البشر أن يساهموا بإيمانهم لهم. بعد أن تراكمت على مدى آلاف السنين ، ما مدى رعب هذه القوة؟

لكن فجأة ، دارت أعينهم وسقطت على لي تشينغشان. توقف تنفس لي تشينغشان قليلاً. إنه حقًا دير تشان لـ ديفا ناغا بعد كل شيء ، فقط الإلهان الوصيان اللذان يحرسان مدخل الدير يمكن أن يجعلني أشعر بالتهديد.

 

 

 

إذا نظرنا إلى الوراء ، كان هناك الآلاف من المباني التي تم إنشاؤها عند سفح الجبل ، خاصة للرهبان العاديين لتقديم الإرشادات لمؤمنيهم ، بدءًا من المساكن ، وترتيبات الطعام ، وحتى إعطاء التيل الفضي.

لم يتمكنوا من التقدم أكثر من ذلك عند الوصول إلى هناك. وقف إلهان حارسان على جانبي البوابة بقوة كبيرة ، وكان كل منهما يحمل سلاحًا. للوهلة الأولى ، حتى أنه أخطأ في كونهما تمثالين.

 

 

على عكس معابد حياته الماضية ، لم تطلب طائفة مثل دير تشان لـ ديفا ناغا تبرعات البشر ، ولم تستفيد من الأرض التي كانت تمتلكها. كان يتطلب فقط من البشر أن يساهموا بإيمانهم لهم. بعد أن تراكمت على مدى آلاف السنين ، ما مدى رعب هذه القوة؟

كان سيد ضوء الفناء تشان الراهب الرئيسي في فناء بودي. كان يتمتع بشخصية مملة إلى حد ما ، وكان يحب السلام والهدوء. حتى تلاميذه المباشرون نادراً ما يرون تغير تعبيره ، ومع ذلك فقد كشف في الواقع عن مثل هذا التعبير لأن اثنين من مزارعي ترسيخ الأساس  التافهين قد جاءوا للزيارة. لقد كانت حقا غريباً.

 

اعتقد لي تشينغشان ، أن هذه المعابد ربما ليست فقط للذكرى. بدلاً من ذلك ، أصبحوا جزءًا من جبل بوذا العظيم ، وربما شكلاً من أشكال التشكيل الدفاعي.

“أولئك الذين يقفون تحت الدرج ، لماذا لا تنحني؟”

 

 

 

سأل راهب مسؤول عن الاستقبال بصوت عالٍ من سور عالٍ يشبه أسوار مدينة. لقد كان بالفعل مختلفًا عن هؤلاء الرهبان الفانين. بدلاً من ذلك ، كان ممارس تشي، وهو تلميذ حقيقي لدير تشان لـ ديفا ناغا. كان هناك عشرات الآلاف من الأشخاص يسجدون في الساحة الواقعة أسفل الجبل ، لذلك برزت شخصيات لي تشينغشان وشياو آن الواقفة بشكل كبير.

على قمة جبل بوذا العظيم ، داخل القاعة الكبرى.

 

لم يتمكنوا من التقدم أكثر من ذلك عند الوصول إلى هناك. وقف إلهان حارسان على جانبي البوابة بقوة كبيرة ، وكان كل منهما يحمل سلاحًا. للوهلة الأولى ، حتى أنه أخطأ في كونهما تمثالين.

على وجه الخصوص ، كل من رأى شياو آن  على طول الطريق كان مذهولًا. حتى أن الشباب نسوا الركوع ، ونظروا اليها مباشرة. حتى عندما رأى راهب الاستقبال شياو آن ، لم يستطع إلا أن يتفاجأ قبل أن يخفض رأسه على عجل ويغمغم “أميتابها” عدة مرات.

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “نحن لسنا مؤمنين. بدلاً من ذلك ، جئنا لرؤية سيد ضوء الفناء تشان”.

لكن فجأة ، دارت أعينهم وسقطت على لي تشينغشان. توقف تنفس لي تشينغشان قليلاً. إنه حقًا دير تشان لـ ديفا ناغا بعد كل شيء ، فقط الإلهان الوصيان اللذان يحرسان مدخل الدير يمكن أن يجعلني أشعر بالتهديد.

 

 

“العم الأكبر ضوء الفناء يعمل حاليًا في زراعة منعزلة ولا يستقبل الضيوف. من الأفضل أن تعود! ”

 

 

على قمة جبل بوذا العظيم ، داخل القاعة الكبرى.

قبل أن ينتهي الراهب في الاستقبال من الحديث ، ظهرت سلسلة من الضوء الذهبي فجأة من القاعات المهيبة على جبل بوذا العظيم ، وهبطت عند المدخل وتحولت إلى راهب عجوز. كان سيد ضوء الفناء تشان ، وهو يحدق في شياو آن  بكل سرور.

لكن فجأة ، دارت أعينهم وسقطت على لي تشينغشان. توقف تنفس لي تشينغشان قليلاً. إنه حقًا دير تشان لـ ديفا ناغا بعد كل شيء ، فقط الإلهان الوصيان اللذان يحرسان مدخل الدير يمكن أن يجعلني أشعر بالتهديد.

 

 

“إرادة واحدة ، لقد أتيت أخيرًا.”

 

 

على عكس معابد حياته الماضية ، لم تطلب طائفة مثل دير تشان لـ ديفا ناغا تبرعات البشر ، ولم تستفيد من الأرض التي كانت تمتلكها. كان يتطلب فقط من البشر أن يساهموا بإيمانهم لهم. بعد أن تراكمت على مدى آلاف السنين ، ما مدى رعب هذه القوة؟

“العم الأكبر ضوء الفناء.” تفاجأ الراهب وانحني على عجل.

 

 

 

كان سيد ضوء الفناء تشان الراهب الرئيسي في فناء بودي. كان يتمتع بشخصية مملة إلى حد ما ، وكان يحب السلام والهدوء. حتى تلاميذه المباشرون نادراً ما يرون تغير تعبيره ، ومع ذلك فقد كشف في الواقع عن مثل هذا التعبير لأن اثنين من مزارعي ترسيخ الأساس  التافهين قد جاءوا للزيارة. لقد كانت حقا غريباً.

……

 

 

جمعت شياو آن كفيها بطريقة منظمة وانحنت. “سيدي.”

“نور بوذا ينير الجميع ، ويجلب الخلاص لجميع الكائنات الحية. إن بوذا موجود في كل مكان “.

 

أرجح مع الفاجرا بعنف.

“تعال معي!” لوح سيد ضوء الفناء تشان بذراعه ، وفتحت البوابة الضخمة خلفه بصوت عالٍ. تدفقت أشعة الشمس ، وهبطت على وجه لي تشينغشان وجعلته يحول عينيه.

“العم الأكبر ضوء الفناء يعمل حاليًا في زراعة منعزلة ولا يستقبل الضيوف. من الأفضل أن تعود! ”

 

خفف لي تشينغشان قليلا في الداخل. كما يبدو ، لا يزال سيد ضوء الفناء تشان ينظر إلى شياو آن  بأهمية كبيرة ، لذلك ربما لن يسمح لها بمعاناة أي إساءة. في الواقع ، كان يفكر بشكل بحت. مع قوة شياو آن الحالية ، كم عدد الأشخاص الذين يمكن أن يسيئوا إليها عبر الأقاليم التسع؟

“البوابة تفتح!” “البوابة تفتح!”

 

 

راهب وقف أمام بوذا وراحتيه معًا. كان أصلعًا بلا لحية ، وكان يرتدي كاسايا حمراء كبيرة. بدا أنه يبلغ من العمر أربعين عامًا تقريبًا ، لكن عينيه كانتا عميقة مثل البحر.

رنّت الاصوات من أسفل الجبل. لم تُفتح عادةً بوابة دير تشان لـ ديفا ناغا أبدًا. دخل تلاميذ دير تشان لـ ديفا ناغا من مدخل صغير أدناه. لقد فتحوا البوابة الرئيسية فقط لاستقبال الضيوف المهمين.

اكتشف لي تشينغشان فجأة أن سيد ضوء الفناء تشان وقف ببساطة هناك بصمت بينما كانت زاوية شفتيه تتلوى بابتسامة كما لو كان راضيًا للغاية. ثم نظر حوله وأدرك أن العديد من تلاميذ الدير وقفوا بهدوء في الخارج واستمعوا مع التركيز ، إما يتعلمون شيئًا ما أو يُتركون في حيرة من أمرهم.

 

 

نظر سيد ضوء الفناء تشان إلى شياو آن  قبل أن يلوح بيده.

ومع ذلك ، فإن الهالات التي أطلقوها كانت أقوى من السابق. لقد قتل لي تشينغشان عددًا قليلاً من مزارعي الجوهر الذهبي في الماضي ، لكنه لن يجرؤ أبدًا على أن يكون مهملاً إذا واجه أيًا منهم ، ناهيك عن “الراهب الشجاع”. لولا عقليته الطموحة ، لما كان ليتمكن من التحديق فيه مباشرة.

 

 

رن صوت الجرس الرنان من أعلى الجبل في البداية ، وبعد ذلك ، رن الجبل بأكمله بالأجراس ، مما أدى إلى غرق الترانيم وانتشر عبر جبل بوذا العظيم بأكمله.

كان جميع الرهبان المتنوعين مقتنعين سرًا. بهذه الحكمة والموهبة ، كانت تستحق حقًا أكثر الترحيب.

 

 

راهب الاستقبال كان مذهولاً. درس لي تشينغشان وشياو آن عن كثب. ناهيك عن اثنين من مزارعي ترسيخ الأساس، ولكن حتى اثنين من مزارعي الجوهر الذهبي لا يحق لهم تلقي مثل هذه المعاملة.

لقد مثل دير تشان بأكمله لـ ديفا ناغا ، وقدم تلميذًا جديدًا باستقبال مهذب واحترام. كان يعبّر أيضًا لدير تشان بأكمله لـ ديفا ناغا عن مدى تقديره لها ، حتى لا يستخف بها أحد ، ولا حتى رئيس الدير.

 

 

بدت الفتاة وكأنها التلميذ الأخير لعمه الكبير ضوء الفناء ، لكنها كانت تلميذة على الأكثر ، مما جعلها أقل تأهيلًا.

 

 

 

تألق الضوء الذهبي ببراعة. ارتفعت أصوات الأجراس وسقطت معًا. كانت كبيرة وفرضية.

لقد مثل دير تشان بأكمله لـ ديفا ناغا ، وقدم تلميذًا جديدًا باستقبال مهذب واحترام. كان يعبّر أيضًا لدير تشان بأكمله لـ ديفا ناغا عن مدى تقديره لها ، حتى لا يستخف بها أحد ، ولا حتى رئيس الدير.

 

 

خفف لي تشينغشان قليلا في الداخل. كما يبدو ، لا يزال سيد ضوء الفناء تشان ينظر إلى شياو آن  بأهمية كبيرة ، لذلك ربما لن يسمح لها بمعاناة أي إساءة. في الواقع ، كان يفكر بشكل بحت. مع قوة شياو آن الحالية ، كم عدد الأشخاص الذين يمكن أن يسيئوا إليها عبر الأقاليم التسع؟

صعدت فوق عتبة الباب المرتفعة حافية القدمين ، ودخلت الصالة الكبرى. رفعت رأسها لتحدق في بوذا ، وخفضت رأسها لتنظر إلى الراهب الشجاع ، قبل أن تخفض رأسها مرة أخرى لتنظر إلى انعكاسها في الأرضية اللامعة. مشيت ببطء وجلست على وسادة فارغة تحت أنظار جميع الرهبان.

 

ترجمة: zixar

سار سيد ضوء الفناء تشان  في المقدمة وتبعته شياو آن  عن كثب ، لذلك تبعه لي تشينغشان أيضًا. نظر سيد ضوء الفناء تشان في وجهه ، وابتسم لي تشينغشان في وجهه ، لذلك لم يقل شيئًا.

 

 

راهب الاستقبال كان مذهولاً. درس لي تشينغشان وشياو آن عن كثب. ناهيك عن اثنين من مزارعي ترسيخ الأساس، ولكن حتى اثنين من مزارعي الجوهر الذهبي لا يحق لهم تلقي مثل هذه المعاملة.

اتبعت شياو آن الضوء ودخل إلى دير تشان لديفا ناغا. كان شعرها الشبيه بالأعشاب البحرية وملابسها الشاحبة مصبوغة بطبقة من الضوء الذهبي.

إذا نظرنا إلى الوراء ، كان هناك الآلاف من المباني التي تم إنشاؤها عند سفح الجبل ، خاصة للرهبان العاديين لتقديم الإرشادات لمؤمنيهم ، بدءًا من المساكن ، وترتيبات الطعام ، وحتى إعطاء التيل الفضي.

 

كلما كان الاستقبال أعظم ، زادت الضغوط التي تواجهها. أخبر سيد ضوء الفناء تشان  شياو آن أن تنتظر في الخارج عندما دخل القاعة الكبرى بمفرده ، وانحنى باتجاه الراهب الشجاع قبل أن يشغل أحد المناصب الفارغة.

تم إزعاج جبل بوذا العظيم بأكمله. خرج الرهبان المتنوعون من ساحاتهم وحدقوا في المدخل البعيد.

 

 

كان سيد ضوء الفناء تشان الراهب الرئيسي في فناء بودي. كان يتمتع بشخصية مملة إلى حد ما ، وكان يحب السلام والهدوء. حتى تلاميذه المباشرون نادراً ما يرون تغير تعبيره ، ومع ذلك فقد كشف في الواقع عن مثل هذا التعبير لأن اثنين من مزارعي ترسيخ الأساس  التافهين قد جاءوا للزيارة. لقد كانت حقا غريباً.

من بين رؤساء الرهبان المختلفين ، كان سيد ضوء الفناء تشان يتعامل دائمًا مع الأمور بحذر ، وغير مبالٍ بمعظم الشؤون ، ومع ذلك فقد فعل شيئًا واضحًا اليوم ، مما ترك الكثير من الناس مندهشين.

“نور بوذا ينير الجميع ، ويجلب الخلاص لجميع الكائنات الحية. إن بوذا موجود في كل مكان “.

 

 

لقد مثل دير تشان بأكمله لـ ديفا ناغا ، وقدم تلميذًا جديدًا باستقبال مهذب واحترام. كان يعبّر أيضًا لدير تشان بأكمله لـ ديفا ناغا عن مدى تقديره لها ، حتى لا يستخف بها أحد ، ولا حتى رئيس الدير.

……

 

جمعت شياو آن كفيها بطريقة منظمة وانحنت. “سيدي.”

لكن هل كانت تستحق حقًا شيئًا كهذا؟

 

 

……

 

 

سار سيد ضوء الفناء تشان  في المقدمة وتبعته شياو آن  عن كثب ، لذلك تبعه لي تشينغشان أيضًا. نظر سيد ضوء الفناء تشان في وجهه ، وابتسم لي تشينغشان في وجهه ، لذلك لم يقل شيئًا.

كانت المعابد البوذية التي كانت تقف بأعداد كبيرة تشبه الغابة ، وتحجب ضوء الشمس. تألقوا بنور ذهبي لطيف ، يختبئون بقوة عجيبة. لم تكن هذه القوة وحشية بأي شكل من الأشكال. بدلاً من ذلك ، كان مثل ضوء الشمس والمطر والندى ، يغذي البيئة المحيطة بصمت. كان مليئًا بالدفء والإحسان ، بما يكفي لإشباع الناس بالإعجاب.

 

 

 

لقد قاموا بتخزين ساريرا الماضي، للرهبان المبجلين. كانت ساريرا معادلة للجوهر الذهبي للمزارعين العاديين. يمكن فقط تكثيفهم بعد خضوعهم للمحنة السماوية الثانية. كانت مجرد غابة الباغودا اللامحدودة كافية لإثبات مدى عمق أسس دير تشان لـ ديفا ناغا.

 

 

قبل أن ينتهي الراهب في الاستقبال من الحديث ، ظهرت سلسلة من الضوء الذهبي فجأة من القاعات المهيبة على جبل بوذا العظيم ، وهبطت عند المدخل وتحولت إلى راهب عجوز. كان سيد ضوء الفناء تشان ، وهو يحدق في شياو آن  بكل سرور.

لم يكن قادرًا على الإحساس بها عندما نظر إليها من بعيد ، ولكن بينما كان يقف بينهم ، شعر بكرامتهم الجليلة. كانت هذه الباغودات يبلغ ارتفاعها أكثر من ثلاثين متراً. كان بعضها أكبر من شكل لي تشينغشان الشيطان الأصلي.

 

 

 

اعتقد لي تشينغشان ، أن هذه المعابد ربما ليست فقط للذكرى. بدلاً من ذلك ، أصبحوا جزءًا من جبل بوذا العظيم ، وربما شكلاً من أشكال التشكيل الدفاعي.

ومع ذلك ، نظرًا لأن سيد ضوء الفناء تشان قد فتح بالفعل البوابات الرئيسية ودق الأجراس ، فمن الواضح أن دير تشان لديفا ناغا سوف يقوم بالرد ويختبر ما إذا كانت هذه “الإرادة الواحدة” تمتلك بالفعل الحق في تلقي مثل هذه المعاملة.

 

اعتقد لي تشينغشان ، أن هذه المعابد ربما ليست فقط للذكرى. بدلاً من ذلك ، أصبحوا جزءًا من جبل بوذا العظيم ، وربما شكلاً من أشكال التشكيل الدفاعي.

شياو آن لم تنظر حولها كما لو أنها لم تكن تمشي عبر مجموعة من الباغودا وتحت أنظار الآلاف ، ولكنها تمشي بمفردها عبر غابة واسعة.

لم يكن لأي من الطوائف الثلاث الكبرى في الإقليم الأخضر سمعة غير مستحقة. أصبح ملك روح جولدن سيكادا واحدًا من اثنين وسبعين ملك شيطان منذ عدة آلاف من السنين ، ومع ذلك لا يزال يعتمد على الحظ والمخططات للحصول على ترانيم ديفا ناغا ، خائفًا من سرقتها علانية.

 

جلس بوذا الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثمائة متر في المركز وهو يحدق في القاعة بينما يطل على الناس في العالم. وقف بوديساتفا وأرهات بجانبه، مع حراس دارما ، والجحافل الثمانية ، والتنانين ، والفيلة، والعديد من الكائنات والمخلوقات البوذية الأخرى المصورة على الجدران.

ابتسم سيد ضوء الفناء تشان، بينما صفق لها العديد من المراقبين في الدير سرًا. كانت هالة “الإرادة الواحدة” هذا شيئًا آخر حقًا.

“نور بوذا ينير الجميع ، ويجلب الخلاص لجميع الكائنات الحية. إن بوذا موجود في كل مكان “.

 

 

من ناحية أخرى ، بدا لي تشينغشان وكأنه سائح يزور مشهدًا تاريخيًا ، لكنه لم يكن منزعجًا أيضًا من جميع الباغودا.

 

 

“العم الأكبر ضوء الفناء.” تفاجأ الراهب وانحني على عجل.

……

 

 

لقد اختلف عن انطباع لي تشينغشان الخيري والعاطفي عن الرهبان. وقف الراهب في منتصف العمر بصمت ، لكنه أخفى جانبًا كريمًا من القوة. لم يكن يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين ، لكن امام بوذا الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثمائة متر ، لم يكن يبدو صغيراً على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان يمتلك روحًا شجاعة كما لو كان يقف بجانب بوذا.

على قمة جبل بوذا العظيم ، داخل القاعة الكبرى.

……

 

تم إزعاج جبل بوذا العظيم بأكمله. خرج الرهبان المتنوعون من ساحاتهم وحدقوا في المدخل البعيد.

لم ير لي تشينغشان مثل هذه القاعة المهيبة من قبل. كان مثل جبل آخر يجلس على قمة الجبل. لقد فهم أنه “رأس بوذا” لجبل بوذا العظيم.

لم ير لي تشينغشان مثل هذه القاعة المهيبة من قبل. كان مثل جبل آخر يجلس على قمة الجبل. لقد فهم أنه “رأس بوذا” لجبل بوذا العظيم.

 

رن صوت الجرس الرنان من أعلى الجبل في البداية ، وبعد ذلك ، رن الجبل بأكمله بالأجراس ، مما أدى إلى غرق الترانيم وانتشر عبر جبل بوذا العظيم بأكمله.

جلس بوذا الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثمائة متر في المركز وهو يحدق في القاعة بينما يطل على الناس في العالم. وقف بوديساتفا وأرهات بجانبه، مع حراس دارما ، والجحافل الثمانية ، والتنانين ، والفيلة، والعديد من الكائنات والمخلوقات البوذية الأخرى المصورة على الجدران.

تناوب العديد من الرهبان على طرح الأسئلة ، وواجهوها مثل العاصفة. شنوا اعتداءات شرسة وبخوها بصوت عالٍ. شياو آن ، من ناحية أخرى ، كان غير منزعجة، وردت واحد تلو الآخر بطريقة منظمة.

 

لقد اختلف عن انطباع لي تشينغشان الخيري والعاطفي عن الرهبان. وقف الراهب في منتصف العمر بصمت ، لكنه أخفى جانبًا كريمًا من القوة. لم يكن يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين ، لكن امام بوذا الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثمائة متر ، لم يكن يبدو صغيراً على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان يمتلك روحًا شجاعة كما لو كان يقف بجانب بوذا.

راهب وقف أمام بوذا وراحتيه معًا. كان أصلعًا بلا لحية ، وكان يرتدي كاسايا حمراء كبيرة. بدا أنه يبلغ من العمر أربعين عامًا تقريبًا ، لكن عينيه كانتا عميقة مثل البحر.

 

 

تناوب العديد من الرهبان على طرح الأسئلة ، وواجهوها مثل العاصفة. شنوا اعتداءات شرسة وبخوها بصوت عالٍ. شياو آن ، من ناحية أخرى ، كان غير منزعجة، وردت واحد تلو الآخر بطريقة منظمة.

لقد اختلف عن انطباع لي تشينغشان الخيري والعاطفي عن الرهبان. وقف الراهب في منتصف العمر بصمت ، لكنه أخفى جانبًا كريمًا من القوة. لم يكن يبلغ ارتفاعه أكثر من مترين ، لكن امام بوذا الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثمائة متر ، لم يكن يبدو صغيراً على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان يمتلك روحًا شجاعة كما لو كان يقف بجانب بوذا.

……

 

اكتشف لي تشينغشان فجأة أن سيد ضوء الفناء تشان وقف ببساطة هناك بصمت بينما كانت زاوية شفتيه تتلوى بابتسامة كما لو كان راضيًا للغاية. ثم نظر حوله وأدرك أن العديد من تلاميذ الدير وقفوا بهدوء في الخارج واستمعوا مع التركيز ، إما يتعلمون شيئًا ما أو يُتركون في حيرة من أمرهم.

كان رئيس دير تشان لديفا ناغا ، الراهب الشجاع ، وكذلك أحد “الملوك الراهبين” المتوج من إمبراطورية شيا العظيمة. بجانبه كان رؤساء الرهبان من مختلف الساحات. اختلفوا جميعاً في المظهر ، بعضهم كبير في السن وبعضهم صغار ، وبعضهم ذكر وبعضهم إناث ، وبعضهم حميد المظهر ، وبعضهم غارق وبارد في المظهر ، وبعضهم بشعر وبعضهم بلا شعر.

لكن هل كانت تستحق حقًا شيئًا كهذا؟

 

خفف لي تشينغشان قليلا في الداخل. كما يبدو ، لا يزال سيد ضوء الفناء تشان ينظر إلى شياو آن  بأهمية كبيرة ، لذلك ربما لن يسمح لها بمعاناة أي إساءة. في الواقع ، كان يفكر بشكل بحت. مع قوة شياو آن الحالية ، كم عدد الأشخاص الذين يمكن أن يسيئوا إليها عبر الأقاليم التسع؟

ومع ذلك ، فإن الهالات التي أطلقوها كانت أقوى من السابق. لقد قتل لي تشينغشان عددًا قليلاً من مزارعي الجوهر الذهبي في الماضي ، لكنه لن يجرؤ أبدًا على أن يكون مهملاً إذا واجه أيًا منهم ، ناهيك عن “الراهب الشجاع”. لولا عقليته الطموحة ، لما كان ليتمكن من التحديق فيه مباشرة.

لكن هل كانت تستحق حقًا شيئًا كهذا؟

 

 

داخل عالم ترسيخ الأساس، كان بإمكان فو تشينغجين من قصر مجموعة السيف أن يكتسحهم جميعًا. لن تنزعج غو يانيينغ من مزارعي الجوهر الذهبي العاديين ، حتى أنها وجدت أن شيخ التنين المحلق الذي كان يستخدم سيف التنين المحلق مزعجًا. أما بالنسبة لـ ملكة الظلام، فقد أظهرت القوة المرعبة لسحق مزارعي الجوهر الذهبي الآخرين أمام لي تشينغشان مباشرة. على الرغم من كونهم جميعًا في نفس مجال الزراعة ، إلا أن قوتهم يمكن أن تكون متباعدة.

اكتشف لي تشينغشان فجأة أن سيد ضوء الفناء تشان وقف ببساطة هناك بصمت بينما كانت زاوية شفتيه تتلوى بابتسامة كما لو كان راضيًا للغاية. ثم نظر حوله وأدرك أن العديد من تلاميذ الدير وقفوا بهدوء في الخارج واستمعوا مع التركيز ، إما يتعلمون شيئًا ما أو يُتركون في حيرة من أمرهم.

 

سار سيد ضوء الفناء تشان  في المقدمة وتبعته شياو آن  عن كثب ، لذلك تبعه لي تشينغشان أيضًا. نظر سيد ضوء الفناء تشان في وجهه ، وابتسم لي تشينغشان في وجهه ، لذلك لم يقل شيئًا.

لم يكن لأي من الطوائف الثلاث الكبرى في الإقليم الأخضر سمعة غير مستحقة. أصبح ملك روح جولدن سيكادا واحدًا من اثنين وسبعين ملك شيطان منذ عدة آلاف من السنين ، ومع ذلك لا يزال يعتمد على الحظ والمخططات للحصول على ترانيم ديفا ناغا ، خائفًا من سرقتها علانية.

 

 

 

إذا ذهبت شياو آن  إلى فناء بودي مع سيد ضوء الفناء تشان، فمن الواضح أن هذا لم يكن ليحدث. في العادة ، ستستقر شياو آن أولاً قبل زيارة الأفنية المختلفة لتقديم الاحترام للرهبان الرئيسيين ، وحتى أنها ستعتمد على الحظ فيما إذا كانت تستطيع رؤية “الراهب الشجاع” أم لا.

لكن هل كانت تستحق حقًا شيئًا كهذا؟

 

 

ومع ذلك ، نظرًا لأن سيد ضوء الفناء تشان قد فتح بالفعل البوابات الرئيسية ودق الأجراس ، فمن الواضح أن دير تشان لديفا ناغا سوف يقوم بالرد ويختبر ما إذا كانت هذه “الإرادة الواحدة” تمتلك بالفعل الحق في تلقي مثل هذه المعاملة.

 

 

 

كلما كان الاستقبال أعظم ، زادت الضغوط التي تواجهها. أخبر سيد ضوء الفناء تشان  شياو آن أن تنتظر في الخارج عندما دخل القاعة الكبرى بمفرده ، وانحنى باتجاه الراهب الشجاع قبل أن يشغل أحد المناصب الفارغة.

لم يكن لأي من الطوائف الثلاث الكبرى في الإقليم الأخضر سمعة غير مستحقة. أصبح ملك روح جولدن سيكادا واحدًا من اثنين وسبعين ملك شيطان منذ عدة آلاف من السنين ، ومع ذلك لا يزال يعتمد على الحظ والمخططات للحصول على ترانيم ديفا ناغا ، خائفًا من سرقتها علانية.

 

كان رئيس دير تشان لديفا ناغا ، الراهب الشجاع ، وكذلك أحد “الملوك الراهبين” المتوج من إمبراطورية شيا العظيمة. بجانبه كان رؤساء الرهبان من مختلف الساحات. اختلفوا جميعاً في المظهر ، بعضهم كبير في السن وبعضهم صغار ، وبعضهم ذكر وبعضهم إناث ، وبعضهم حميد المظهر ، وبعضهم غارق وبارد في المظهر ، وبعضهم بشعر وبعضهم بلا شعر.

بصفته سيدها ، كان قد منح الفرصة بالفعل لـ شياو آن . ما إذا كانت تستطيع فهم الأمر متروك لها. إذا نجحت وأثبتت نفسها ، فستحصل على مجد لا نهاية له. الدير بأكمله سيدعم زراعتها. إذا فشلت ، فستكون قد جعلت من نفسها مخزونًا من الضحك ، في حين أنه سيؤتي ثماره على أنه غير حساس وغير قادر.

كانت المعابد البوذية التي كانت تقف بأعداد كبيرة تشبه الغابة ، وتحجب ضوء الشمس. تألقوا بنور ذهبي لطيف ، يختبئون بقوة عجيبة. لم تكن هذه القوة وحشية بأي شكل من الأشكال. بدلاً من ذلك ، كان مثل ضوء الشمس والمطر والندى ، يغذي البيئة المحيطة بصمت. كان مليئًا بالدفء والإحسان ، بما يكفي لإشباع الناس بالإعجاب.

 

داخل عالم ترسيخ الأساس، كان بإمكان فو تشينغجين من قصر مجموعة السيف أن يكتسحهم جميعًا. لن تنزعج غو يانيينغ من مزارعي الجوهر الذهبي العاديين ، حتى أنها وجدت أن شيخ التنين المحلق الذي كان يستخدم سيف التنين المحلق مزعجًا. أما بالنسبة لـ ملكة الظلام، فقد أظهرت القوة المرعبة لسحق مزارعي الجوهر الذهبي الآخرين أمام لي تشينغشان مباشرة. على الرغم من كونهم جميعًا في نفس مجال الزراعة ، إلا أن قوتهم يمكن أن تكون متباعدة.

أومأت شياو آن  برأسها قليلاً نحو لي تشينغشان. قام لي تشينغشان بإخراج إبهامه لتشجيعها.

رنّت الاصوات من أسفل الجبل. لم تُفتح عادةً بوابة دير تشان لـ ديفا ناغا أبدًا. دخل تلاميذ دير تشان لـ ديفا ناغا من مدخل صغير أدناه. لقد فتحوا البوابة الرئيسية فقط لاستقبال الضيوف المهمين.

 

 

صعدت فوق عتبة الباب المرتفعة حافية القدمين ، ودخلت الصالة الكبرى. رفعت رأسها لتحدق في بوذا ، وخفضت رأسها لتنظر إلى الراهب الشجاع ، قبل أن تخفض رأسها مرة أخرى لتنظر إلى انعكاسها في الأرضية اللامعة. مشيت ببطء وجلست على وسادة فارغة تحت أنظار جميع الرهبان.

 

 

 

قال راهب: “إنك ترين بوذا ، لكنك لا تنحنين. يا لها من وقاحة “.

 

 

 

قالت شياو آن ، “أرى فقط تماثيل من الحجر والطين. أين يكون بوذا؟ ”

“إرادة واحدة ، لقد أتيت أخيرًا.”

 

 

“نور بوذا ينير الجميع ، ويجلب الخلاص لجميع الكائنات الحية. إن بوذا موجود في كل مكان “.

قالت شياو آن ، “أرى فقط تماثيل من الحجر والطين. أين يكون بوذا؟ ”

 

اكتشف لي تشينغشان فجأة أن سيد ضوء الفناء تشان وقف ببساطة هناك بصمت بينما كانت زاوية شفتيه تتلوى بابتسامة كما لو كان راضيًا للغاية. ثم نظر حوله وأدرك أن العديد من تلاميذ الدير وقفوا بهدوء في الخارج واستمعوا مع التركيز ، إما يتعلمون شيئًا ما أو يُتركون في حيرة من أمرهم.

“كل ما أراه هو أنا ، وليس كل الكائنات الحية.”

 

 

 

عرف لي تشينغشان أنهم قد بدأوا بالفعل نقاشهم حول دارما. لم يفهم ذلك حقًا ، لكنه كان يستطيع أن يعرف عن مدى ثبات شياو آن في موقفها. بدأ قلقًا سرًا ، يجب أن يكون الانضمام إلى دير تشان لـ ديفا ناغا بسلام هو المسار الصحيح للعمل. لماذا يجب عليها أن تعارضهم بحزم؟ من الواضح أن هذا “الراهب الشجاع” يرقى إلى مستوى اسمه. يمكنك أن تعرف بنظرة واحدة أنه ليس من السهل كسره. إذا كنت تزعجه ، فمن المحتمل ألا يفيدك ذلك.

لم ير لي تشينغشان مثل هذه القاعة المهيبة من قبل. كان مثل جبل آخر يجلس على قمة الجبل. لقد فهم أنه “رأس بوذا” لجبل بوذا العظيم.

 

 

تناوب العديد من الرهبان على طرح الأسئلة ، وواجهوها مثل العاصفة. شنوا اعتداءات شرسة وبخوها بصوت عالٍ. شياو آن ، من ناحية أخرى ، كان غير منزعجة، وردت واحد تلو الآخر بطريقة منظمة.

 

 

 

اكتشف لي تشينغشان فجأة أن سيد ضوء الفناء تشان وقف ببساطة هناك بصمت بينما كانت زاوية شفتيه تتلوى بابتسامة كما لو كان راضيًا للغاية. ثم نظر حوله وأدرك أن العديد من تلاميذ الدير وقفوا بهدوء في الخارج واستمعوا مع التركيز ، إما يتعلمون شيئًا ما أو يُتركون في حيرة من أمرهم.

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

نتيجة لذلك ، توقف عن القلق. لذلك يشتري هؤلاء الرهبان هذا النوع من الأشياء.

 

 

 

بحلول وقت متأخر من الصباح ، تم تقديم حجج مقنعة واحدة تلو الأخرى حيث كانوا يطرحون باستمرار أسئلة صعبة. أجابتهم شياو آن برباطة جأش ، وصوتها لطيف مثل جلجلة اللؤلؤ المتتالية في طبق من اليشم.

 

 

 

كان جميع الرهبان المتنوعين مقتنعين سرًا. بهذه الحكمة والموهبة ، كانت تستحق حقًا أكثر الترحيب.

راهب وقف أمام بوذا وراحتيه معًا. كان أصلعًا بلا لحية ، وكان يرتدي كاسايا حمراء كبيرة. بدا أنه يبلغ من العمر أربعين عامًا تقريبًا ، لكن عينيه كانتا عميقة مثل البحر.

 

رن صوت الجرس الرنان من أعلى الجبل في البداية ، وبعد ذلك ، رن الجبل بأكمله بالأجراس ، مما أدى إلى غرق الترانيم وانتشر عبر جبل بوذا العظيم بأكمله.

الراهب الشجاع الذي ظل صامتًا طوال الوقت اتخذ فجأة خطوة إلى الأمام. اندلع بضوء ذهبي ، وتحول إلى ملك وصي يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثمائة متر ، يحدق في شياو آن. كان يستخدم فاجرا تشبه العمود في يد واحدة ، وفجأة صمتت القاعة بأكملها.

 

 

ومع ذلك ، فإن الهالات التي أطلقوها كانت أقوى من السابق. لقد قتل لي تشينغشان عددًا قليلاً من مزارعي الجوهر الذهبي في الماضي ، لكنه لن يجرؤ أبدًا على أن يكون مهملاً إذا واجه أيًا منهم ، ناهيك عن “الراهب الشجاع”. لولا عقليته الطموحة ، لما كان ليتمكن من التحديق فيه مباشرة.

مع رعشة ، اهتزت القاعة إلى الداخل ، وأصبحت مغطاة بالشقوق. من الواضح أنه أطلق حقاً غضب الملك الوصي.

بحلول وقت متأخر من الصباح ، تم تقديم حجج مقنعة واحدة تلو الأخرى حيث كانوا يطرحون باستمرار أسئلة صعبة. أجابتهم شياو آن برباطة جأش ، وصوتها لطيف مثل جلجلة اللؤلؤ المتتالية في طبق من اليشم.

 

“البوابة تفتح!” “البوابة تفتح!”

أرجح مع الفاجرا بعنف.

 

 

 

“قهر الشيطان!”

صعدت فوق عتبة الباب المرتفعة حافية القدمين ، ودخلت الصالة الكبرى. رفعت رأسها لتحدق في بوذا ، وخفضت رأسها لتنظر إلى الراهب الشجاع ، قبل أن تخفض رأسها مرة أخرى لتنظر إلى انعكاسها في الأرضية اللامعة. مشيت ببطء وجلست على وسادة فارغة تحت أنظار جميع الرهبان.

 

هذا الفصل برعاية Dark Knight

تألق الضوء الذهبي ببراعة. ارتفعت أصوات الأجراس وسقطت معًا. كانت كبيرة وفرضية.

ترجمة: zixar

نتيجة لذلك ، توقف عن القلق. لذلك يشتري هؤلاء الرهبان هذا النوع من الأشياء.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط