ترسيخ الاساس المتأخر ، تشكيل المائة وحش
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
قال الأخ الأكبر الثالث بأدب. احتفظ بابتسامة على وجهه المستدير طوال الوقت ، لكنه بدا مزيفًا بعض الشيء ، مثل تاجر يحاول بيع منتج. تحدث بأدب ، لكنه أراد أن يغادر لي تشينغشان.
في وسط الجبل شديد السواد ، رفع لي تشينغشان رأسه وشعره متدلي إلى أسفل. كانت بقع الماء تدور حوله ، تتوهج بالضوء الأزرق في الظلام مثل اليراعات.
“لي تشينغشان. يجب أن تكون ذلك القائد لي الذي انتصر على الآخرين في ملكية الماركيز. لقد سمعت عنك منذ فترة طويلة. الآن بعد أن رأيتك بأم عيني اليوم ، فأنت حقًا شجاع. ومع ذلك ، نحن نتعامل مع الأمور بين الصغار والكبار اليوم ، لذلك قد يكون من غير المناسب لك المشاركة ، أيها القائد. لقد كان سيدنا خرف ، لذا إذا كان يعاني من بعض التشوش ، فيرجى مسامحته “.
لقد شهد مختلف أشكال الماء. كان يمتلك موهبة شبيهة بالإله. كان لورد الأنهار والبحيرات التي لا تعد ولا تحصى. ومع ذلك ، لم يفكر أبدًا في معنى الماء.
كان لي تشينغشان لا يزال غير قادر على الإجابة على هذه الأسئلة. كان لا يزال صغيرا جدا ، لكنه لم يكن مكتئبا ، لأنه كان لا يزال صغيرا جدا. كان لديه متسع من الوقت لتجربة كل شيء. كان يعتقد أنه حتى المحيطات القديمة بدأت تتراكم من قطرة ماء واحدة.
ما معنى ليونة الماء؟ بدا هذا صحيحًا.
“انتحرت لوحة؟ هل تعتقد أن أي شخص سيصدق كذبة سخيفة كهذه؟ لا تخبرني أنك تخطط للاحتفاظ بكل شيء لنفسك حتى تقدرها بمفردك؟ ”
كان الأمر كما لو أن كل شكل من أشكال الماء له معنى عميق. نظرًا لأن الماء كان يتغير باستمرار ولا يتخذ شكلًا ثابتًا ، فقد جعل الأمر أكثر صعوبة في العثور على معناه.
هل هو خير؟ ربما كان هذا صحيحًا أيضًا.
كان لي تشينغشان لا يزال غير قادر على الإجابة على هذه الأسئلة. كان لا يزال صغيرا جدا ، لكنه لم يكن مكتئبا ، لأنه كان لا يزال صغيرا جدا. كان لديه متسع من الوقت لتجربة كل شيء. كان يعتقد أنه حتى المحيطات القديمة بدأت تتراكم من قطرة ماء واحدة.
على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على اختراق الطبقة الخامسة من السلحفاة الروحية ، إلا أنه لم يعد في عجلة من أمره أيضًا. كان بإمكانه بالفعل رؤية الاتجاه الذي يتعين عليه التوجه إليه. سيكون هناك يوم يتمكن فيه من دمج النار والماء.
كانت الأنهار تتدفق ، بينما كانت الأنهار تتدفق بشكل مجيد. كانت الغيوم البيضاء ناعمة ، لكن المحيط كان عميقًا.
غذت المياه في الخزان الحياة ، بينما أخفى الماء الموجود تحت الطنف رمز.
لا ، لا أحد منهم! لم يكن هناك سوى نوع واحد يناسبه. لم تطلعه رو شين على ذلك أبدًا ، لكنه كان دائمًا متأصلًا بعمق في ذاكرته. كان المحيط اللامحدود. يمكن أن يرتفع بقوة ، ويمكن أن يكون مسطحًا تمامًا. بصرف النظر عن الكلمة الغامضة “بلا حدود” ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يلخص المحيط بسهولة.
كان الأمر كما لو أن كل شكل من أشكال الماء له معنى عميق. نظرًا لأن الماء كان يتغير باستمرار ولا يتخذ شكلًا ثابتًا ، فقد جعل الأمر أكثر صعوبة في العثور على معناه.
قال الأخ الأكبر الثالث بأدب. احتفظ بابتسامة على وجهه المستدير طوال الوقت ، لكنه بدا مزيفًا بعض الشيء ، مثل تاجر يحاول بيع منتج. تحدث بأدب ، لكنه أراد أن يغادر لي تشينغشان.
لوح لي تشينغشان بيده. تكاثف عدد لا يحصى من قطرات الماء في مرآة ناعمة.
قال تشو دانكينغ ، “الاخوة الكبار، ماذا تريدون أن تقولوا؟ يمكنك أن تكون صريحا! ”
القدرة الفطرية ، صورة المرآة المائية.
غذت المياه في الخزان الحياة ، بينما أخفى الماء الموجود تحت الطنف رمز.
“أنا وقح؟ إذن لا يُسمح لي بذكر ما فعلته؟ لا أريد حتى سماع هذه الكلمات الأخيرة. سلم اللوحة ، وسأغادر الآن. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك الاحتفاظ به لنفسك وتحويله إلى كنز عائلي حتى تتمكن من تمريره عبر أحفادك بمجرد الانتهاء من ذلك؟ يا لها من فكرة رائعة! ”
حدق في انعكاس صورته في المرآة لفترة طويلة قبل أن يبتسم فجأة. أدرك أنه لا يبحث عن معنى الماء ، بل يبحث عن معنى “أنا”. تمامًا مثل مرآة الماء ، إذا كانت تعكس الزهور ، فهي زهور. إذا كان يعكس القمر ، فهو القمر.
هذا هو السبب في أن رو شين لم ترد على مياهه. ما هو حسن النية مثل الماء؟ ما هي القوة المنتصرة بلطف؟ ما قاله الآخرون كان بلا معنى. يمكن أن يتخذ الماء عددًا لا يحصى من الأشكال ، لذلك كل ما كان عليه فعله هو أن يسأل نفسه ، ما النوع الذي يناسبك أكثر؟
هل كانت روعة السحب؟ هل كانت قوة الأنهار؟ أم ثبات الماء المقطر؟
لا ، لا أحد منهم! لم يكن هناك سوى نوع واحد يناسبه. لم تطلعه رو شين على ذلك أبدًا ، لكنه كان دائمًا متأصلًا بعمق في ذاكرته. كان المحيط اللامحدود. يمكن أن يرتفع بقوة ، ويمكن أن يكون مسطحًا تمامًا. بصرف النظر عن الكلمة الغامضة “بلا حدود” ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يلخص المحيط بسهولة.
“الأخ الصغير ، لقد تأخرت. من هذا؟ ” سأل المزارع أكبر من الذكور.
حدقت الأنثى ودرست لي تشينغشان ، ووجدت الاسم مألوفًا إلى حد ما. كانت في الثلاثينيات من عمرها ، ذات مظهر نحيف وجميل. كانت ترتدي فستان القصر ، وكانت جميلة للغاية. ومع ذلك ، برزت عظام وجنتيها قليلاً ، مما جعلها تبدو لئيمة إلى حد ما.
ربما كان المحيط هو الأصعب في تقليده.
قالت الأخت الكبرى الثانية ، “أنت لست مؤدبًا جدًا ، أليس كذلك أيها القائد لي؟”
تقاربت جميع الأنهار في المحيط. كانت سعة لا حدود لها.
استدار لي تشينغشان ووصل إلى حافة الجرف ، محدقًا في الجبال أدناه.
ما مقدار الألم والنكسات التي يتعين على الشخص أن يمر بها حتى يتمكن من قبوله بهدوء ؟ وما مقدار الصبر والذكاء اللازمين لقمع بحر الوعي المتزايد باستمرار؟
كان لي تشينغشان لا يزال غير قادر على الإجابة على هذه الأسئلة. كان لا يزال صغيرا جدا ، لكنه لم يكن مكتئبا ، لأنه كان لا يزال صغيرا جدا. كان لديه متسع من الوقت لتجربة كل شيء. كان يعتقد أنه حتى المحيطات القديمة بدأت تتراكم من قطرة ماء واحدة.
سخر لي تشينغشان. “هذا صحيح ، وأنت تخطط لـ لمسي؟”
نشر ذراعيه بابتسامة ، وتوسع عقله في المناطق المحيطة إلى أجل غير مسمى ، مستشعرًا تشي المياه الروحية التي لا نهاية لها وجمعها تجاهه. أضاء بالضوء الأزرق ، أكثر إشراقًا وإشراقًا.
دارت فنون المحيط اللامحدود بسرعة ، وأصبح تشي الروحاني في دانتيان أكثر وفرة ، يتدفق على جسده كأمواج ويهز روحه.
“أ – أنت وقح …” كان تشو دانكينغ غاضبًا لدرجة أنه أصبح عاجزًا عن الكلام.
“الأخ الصغير ، لقد تأخرت. من هذا؟ ” سأل المزارع أكبر من الذكور.
مع انفجار ، تشتت كل الضوء. لقد وصل أخيرًا إلى الطبقة السادسة من فنون المحيط بلا حدود ، وفي الوقت نفسه ، اخترق أيضًا ترسيخ الأساس المتأخر.
قالت الأخت الكبرى الثانية ، “أنت لست مؤدبًا جدًا ، أليس كذلك أيها القائد لي؟”
خارج مسكن تشينغ شياو ، نفد صبر تشو دانكينغ عندما تم فتح التشكيل فجأة ، وخرج لي تشينغشان. “لقد جعلتك تنتظر. دعنا نلتقي بهم! ”
بموجة من يدها ، طارت سلسلة من لفائف الرسم وفتحت خلفها. كان هناك العديد من الوحوش البشعة المرسومة عليهم ، وعلى استعداد للقفز في أي وقت. قام الأخ الأكبر الأول والأخ الأكبر الثالث أيضًا بدعم القطع الروحية والغامضة لحماية أنفسهم في عجلة من أمرهم ، حيث قاموا بإخراج لفائف الرسم واحدة تلو الأخرى. إن القوة التي أظهرها لي تشينغشان قد أزعجتهم.
كان تشو دانكينغ متفاجئًا بشكل معتدل. ابتسم. “تشينغشان ، تهانينا على الاختراق مرة أخرى! الجوهر الذهبي في الأفق! ” كلما كان لي تشينغشان أقوى ، زادت ثقته عند الاجتماع معهم.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“الأخ الأصغر ، السيد كان مهتماً بك في الماضي ، وكنا نحسدك أيضًا. كل ما يمكننا فعله هو العمل الجاد على الزراعة حتى لا نحرج سيدنا. أي شخص يذكرنا جميعًا سيذكر “السيد تشو” أيضًا تقديسًا ، لذلك من الأفضل ألا تعتقد أننا نطمع في ملكية السيد. أنت أكثر من موضع ترحيب للاحتفاظ بهذه الأشياء لنفسك، ولكن عليك أن تخبرنا ما هي الكلمات والتعليمات النهائية لسيدنا على أقل تقدير “.
ابتسم لي تشينغشان. “هذا يسمى لؤلؤة المحيط بالنسبة لي. لنذهب! لا يمكننا أن نجعلهم يتهورون من الانتظار! ”
على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على اختراق الطبقة الخامسة من السلحفاة الروحية ، إلا أنه لم يعد في عجلة من أمره أيضًا. كان بإمكانه بالفعل رؤية الاتجاه الذي يتعين عليه التوجه إليه. سيكون هناك يوم يتمكن فيه من دمج النار والماء.
قال تشو دانكينغ ، “الاخوة الكبار، ماذا تريدون أن تقولوا؟ يمكنك أن تكون صريحا! ”
سافر الاثنان شرقا ووصلوا إلى حدود محافظة كلير ريفر. وقفت الجبال كأعمدة ضخمة أو سيوف حادة ممتدة نحو السماء. تقاطعت السحب البيضاء بينهما ، مما شكل منظرًا طبيعيًا متدفقًا وجميلًا.
“أنا وقح؟ إذن لا يُسمح لي بذكر ما فعلته؟ لا أريد حتى سماع هذه الكلمات الأخيرة. سلم اللوحة ، وسأغادر الآن. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك الاحتفاظ به لنفسك وتحويله إلى كنز عائلي حتى تتمكن من تمريره عبر أحفادك بمجرد الانتهاء من ذلك؟ يا لها من فكرة رائعة! ”
“انظر ، إنه هناك!”
أشار تشو دانكينغ إلى أعلى جبل بينهم. كانت محاط بمنحدرات شديدة لدرجة أن القرود تكافح لتسلقها. فقط الطيور يمكن أن تتسلق الجبل. ومع ذلك ، جلس رجلان وامرأة في القمة ، يطلون على الجبال الأخرى وهم يحتسون الشاي أو الكحول. بدا الثلاثة منهم رشيقين وغير مقيدين مثل الخالدين.
“الأخ الصغير ، لقد تأخرت. من هذا؟ ” سأل المزارع أكبر من الذكور.
ثلاثة منهم حدقوا من بعيد. بدا أن المزارع أكبر من الذكور كان في الأربعينيات أو الخمسينيات من عمره. لقد أعطى أعظم إحساس بالنضج والاستقامة فيما بينهم. لا أحد يستطيع أن يقول إنه شخص يخون سيده.
“الأخ الأكبر الأول ، هذا هو صديقي ، وكذلك قائد الصقر القرمزي لمحافظة كلير ريفر ، لي تشينغشان.” قدم تشو دانكينغ.
“الأخ الأكبر الأول ، هذا هو صديقي ، وكذلك قائد الصقر القرمزي لمحافظة كلير ريفر ، لي تشينغشان.” قدم تشو دانكينغ.
“مخطط تشكيل المئات من الوحوش!”
ابتسم لي تشينغشان. “هذا يسمى لؤلؤة المحيط بالنسبة لي. لنذهب! لا يمكننا أن نجعلهم يتهورون من الانتظار! ”
“صديق؟ إنه تجمع بين الصغار والكبار ، لكنك اتصلت بدخيل ليأتي معك. ما معنى هذا؟”
هل هو خير؟ ربما كان هذا صحيحًا أيضًا.
حدقت الأنثى ودرست لي تشينغشان ، ووجدت الاسم مألوفًا إلى حد ما. كانت في الثلاثينيات من عمرها ، ذات مظهر نحيف وجميل. كانت ترتدي فستان القصر ، وكانت جميلة للغاية. ومع ذلك ، برزت عظام وجنتيها قليلاً ، مما جعلها تبدو لئيمة إلى حد ما.
كان الأمر كما لو أن كل شكل من أشكال الماء له معنى عميق. نظرًا لأن الماء كان يتغير باستمرار ولا يتخذ شكلًا ثابتًا ، فقد جعل الأمر أكثر صعوبة في العثور على معناه.
رد تشو دانكينغ بطريقة لم تكن وقحة أو خاضعة ، ” الأخت الكبرى الثانية ، أخبرني سيدي قبل وفاته أنه إذا كان الاخوة الكبار سيأتون ويجدونني ، يجب أن أحضر القائد لي ليترأس الموقف و ضمان الإنصاف “.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“لي تشينغشان. يجب أن تكون ذلك القائد لي الذي انتصر على الآخرين في ملكية الماركيز. لقد سمعت عنك منذ فترة طويلة. الآن بعد أن رأيتك بأم عيني اليوم ، فأنت حقًا شجاع. ومع ذلك ، نحن نتعامل مع الأمور بين الصغار والكبار اليوم ، لذلك قد يكون من غير المناسب لك المشاركة ، أيها القائد. لقد كان سيدنا خرف ، لذا إذا كان يعاني من بعض التشوش ، فيرجى مسامحته “.
طارت الأخت الكبرى الثانية إلى السماء وصرخت ، “لي تشينغشان ، مت!”
كان لي تشينغشان لا يزال غير قادر على الإجابة على هذه الأسئلة. كان لا يزال صغيرا جدا ، لكنه لم يكن مكتئبا ، لأنه كان لا يزال صغيرا جدا. كان لديه متسع من الوقت لتجربة كل شيء. كان يعتقد أنه حتى المحيطات القديمة بدأت تتراكم من قطرة ماء واحدة.
قال الأخ الأكبر الثالث بأدب. احتفظ بابتسامة على وجهه المستدير طوال الوقت ، لكنه بدا مزيفًا بعض الشيء ، مثل تاجر يحاول بيع منتج. تحدث بأدب ، لكنه أراد أن يغادر لي تشينغشان.
بموجة من يدها ، طارت سلسلة من لفائف الرسم وفتحت خلفها. كان هناك العديد من الوحوش البشعة المرسومة عليهم ، وعلى استعداد للقفز في أي وقت. قام الأخ الأكبر الأول والأخ الأكبر الثالث أيضًا بدعم القطع الروحية والغامضة لحماية أنفسهم في عجلة من أمرهم ، حيث قاموا بإخراج لفائف الرسم واحدة تلو الأخرى. إن القوة التي أظهرها لي تشينغشان قد أزعجتهم.
مع تذكيره ، تشدد الأخ الأكبر الأول والأخت الكبرى الثانية في التعبير. لا عجب أنه يبدو مألوفًا جدًا. لذا فهو ذلك “النمر المجنون”.
انتشرت الأخبار المتعلقة بالصراع بين غو يانيينغ و سي تشينغ في ملكية الماركيز كالنار في الهشيم ، ومعها صنع لي تشينغشان اسمًا لنفسه. ومع ذلك ، فإن السبب الرئيسي الذي جعله مشهورًا لم يكن لأنه هزم ذلك الشخص من قوم ملتهمي النار تشو لي وساعد غو يانيينغ في الفوز بالجولة الحاسمة ، ولكن لأنه لعن إي دان علانية. بشيء مجنون ومتهور ، أطلق عليه الجميع “النمر المجنون”.
حدق في انعكاس صورته في المرآة لفترة طويلة قبل أن يبتسم فجأة. أدرك أنه لا يبحث عن معنى الماء ، بل يبحث عن معنى “أنا”. تمامًا مثل مرآة الماء ، إذا كانت تعكس الزهور ، فهي زهور. إذا كان يعكس القمر ، فهو القمر.
عندما درس الثلاثة منهم لي تشينغشان ، كان لي تشينغشان يدرس الثلاثة منهم أيضًا. كان الأقوى هو الأخ الأكبر الأول في ترسيخ الأساس المتأخر، بينما كانت الأخت الكبرى الثانية والأخ الأكبر الثالث في ترسيخ الأساس المتوسط. لم يكونوا يشكلون تهديدا بالضبط. كان تشو شيداو جيدًا إلى حد ما في توجيه تلاميذه. لسوء الحظ ، كل ما تمكن من تعليمهم هو كيفية الرسم ، وليس كيفية تطوير شخصية أخلاقية لائقة.
أراد تشو دانكينغ أن يقدم الثلاثة منهم إلى لي تشينغشان ، لكن لي تشينغشان قاطعه. “حتى لو أخبرتني، فلن أزعج نفسي بتذكر ذلك. إذا كان لدى الثلاثة منكم أي شيء لتقولونه، ابصقوه! سأصدر حكمي الشخصي “. أكثر ما يكرهه هو العبث بهذه الإيماءات الفارغة من اللباقة والتأدب ، ناهيك عن ذلك عندما كان مع ثلاثة حثالة مثلهم.
طارت الأخت الكبرى الثانية إلى السماء وصرخت ، “لي تشينغشان ، مت!”
كان الأخ الأكبر الأول والأخت الكبرى الثانية غاضبين إلى حد ما. تمكن الأخ الأكبر الثالث فقط من الحفاظ على الابتسامة ، لكن ذلك كان قسريًا.
ترجمة: zixar
قالت الأخت الكبرى الثانية ، “أنت لست مؤدبًا جدًا ، أليس كذلك أيها القائد لي؟”
غذت المياه في الخزان الحياة ، بينما أخفى الماء الموجود تحت الطنف رمز.
استدار لي تشينغشان ووصل إلى حافة الجرف ، محدقًا في الجبال أدناه.
“لي تشينغشان. يجب أن تكون ذلك القائد لي الذي انتصر على الآخرين في ملكية الماركيز. لقد سمعت عنك منذ فترة طويلة. الآن بعد أن رأيتك بأم عيني اليوم ، فأنت حقًا شجاع. ومع ذلك ، نحن نتعامل مع الأمور بين الصغار والكبار اليوم ، لذلك قد يكون من غير المناسب لك المشاركة ، أيها القائد. لقد كان سيدنا خرف ، لذا إذا كان يعاني من بعض التشوش ، فيرجى مسامحته “.
قال تشو دانكينغ ، “الاخوة الكبار، ماذا تريدون أن تقولوا؟ يمكنك أن تكون صريحا! ”
كان الأخ الأكبر الأول والأخت الكبرى الثانية غاضبين إلى حد ما. تمكن الأخ الأكبر الثالث فقط من الحفاظ على الابتسامة ، لكن ذلك كان قسريًا.
“الأخ الأصغر ، السيد كان مهتماً بك في الماضي ، وكنا نحسدك أيضًا. كل ما يمكننا فعله هو العمل الجاد على الزراعة حتى لا نحرج سيدنا. أي شخص يذكرنا جميعًا سيذكر “السيد تشو” أيضًا تقديسًا ، لذلك من الأفضل ألا تعتقد أننا نطمع في ملكية السيد. أنت أكثر من موضع ترحيب للاحتفاظ بهذه الأشياء لنفسك، ولكن عليك أن تخبرنا ما هي الكلمات والتعليمات النهائية لسيدنا على أقل تقدير “.
“انظر ، إنه هناك!”
يبرر الأخ الأكبر الأول بعدالة وعقلانية. إذا سمع شخص خارجي هذا ، لكانوا يعتقدون أن تشو دانكينغ لم يرغب فقط في الاحتفاظ بكل الممتلكات لنفسه ، ولكنه رفض عن قصد إخبارهم بكلمات وتعليمات سيدهم الأخيرة لأن سيده فضله أكثر.
لقد شهد مختلف أشكال الماء. كان يمتلك موهبة شبيهة بالإله. كان لورد الأنهار والبحيرات التي لا تعد ولا تحصى. ومع ذلك ، لم يفكر أبدًا في معنى الماء.
كان تشو دانكينغ متفاجئًا بشكل معتدل. ابتسم. “تشينغشان ، تهانينا على الاختراق مرة أخرى! الجوهر الذهبي في الأفق! ” كلما كان لي تشينغشان أقوى ، زادت ثقته عند الاجتماع معهم.
ومع ذلك ، فهم تشو دانكينغ أن هذه “الكلمات الأخيرة” و “التعليمات” كانت كلها تتعلق بسر قبر اللوحة.
قبل أن يتمكن حتى من الإجابة ، قالت الأخت الكبرى الثانية ، “ما قاله الأخ الأكبر هو معقول تمامًا ، لكن هناك شيء لا يمكنني الموافقة عليه. نرحب بك كثيرًا للاحتفاظ باللوحات الأخرى، أيها الأخ الأصغر الصغير ، ولكن عليك بالتأكيد تسليم لوحة زوجة السيد حتى نتمكن من التناوب في العناية بها وإبداء تحياتنا “.
مع تذكيره ، تشدد الأخ الأكبر الأول والأخت الكبرى الثانية في التعبير. لا عجب أنه يبدو مألوفًا جدًا. لذا فهو ذلك “النمر المجنون”.
مع تذكيره ، تشدد الأخ الأكبر الأول والأخت الكبرى الثانية في التعبير. لا عجب أنه يبدو مألوفًا جدًا. لذا فهو ذلك “النمر المجنون”.
“لقد أخبرتك بالفعل! لقد ذهبت العشيقة بالفعل مع السيد! ”
خارج مسكن تشينغ شياو ، نفد صبر تشو دانكينغ عندما تم فتح التشكيل فجأة ، وخرج لي تشينغشان. “لقد جعلتك تنتظر. دعنا نلتقي بهم! ”
انتشرت الأخبار المتعلقة بالصراع بين غو يانيينغ و سي تشينغ في ملكية الماركيز كالنار في الهشيم ، ومعها صنع لي تشينغشان اسمًا لنفسه. ومع ذلك ، فإن السبب الرئيسي الذي جعله مشهورًا لم يكن لأنه هزم ذلك الشخص من قوم ملتهمي النار تشو لي وساعد غو يانيينغ في الفوز بالجولة الحاسمة ، ولكن لأنه لعن إي دان علانية. بشيء مجنون ومتهور ، أطلق عليه الجميع “النمر المجنون”.
سمع تشو دانكينغ ذات مرة ذكر تشو شيداو بشكل غامض أن الأخ الأكبر الأول قد خانه من أجل الشهرة والربح ، بينما كانت الأخت الكبرى الثانية مختلفة قليلاً. في الماضي ، كانت على علاقة جيدة جدًا مع تشو شيداو ، حتى أنها تجاوزت ما كان يجب أن يكون موجودًا بين المعلم والتلميذ. ومع ذلك ، كانت اللوحة فقط موجودة في عيون تشو شيداو ، مما أدى إلى الحسد والكراهية في النهاية. حتى مع إغراء قبر اللوحة ، لم تنس اللوحة ، راغبة في التنفيس عن غضبها وكراهيتها.
“صفعة على الوجه هي بالفعل عقوبة خفيفة لقول أكاذيب عمياء. إذا نطقت بكلمة أخرى من الهراء ، فهل تصدقني إذا قلت أنني سأحولك إلى كنز عائلي ، يمر عبر عائلتي بمجرد أن أنتهي منك؟ ”
“انتحرت لوحة؟ هل تعتقد أن أي شخص سيصدق كذبة سخيفة كهذه؟ لا تخبرني أنك تخطط للاحتفاظ بكل شيء لنفسك حتى تقدرها بمفردك؟ ”
قال الأخ الأكبر الثالث بأدب. احتفظ بابتسامة على وجهه المستدير طوال الوقت ، لكنه بدا مزيفًا بعض الشيء ، مثل تاجر يحاول بيع منتج. تحدث بأدب ، لكنه أراد أن يغادر لي تشينغشان.
“أ – أنت وقح …” كان تشو دانكينغ غاضبًا لدرجة أنه أصبح عاجزًا عن الكلام.
“أنا وقح؟ إذن لا يُسمح لي بذكر ما فعلته؟ لا أريد حتى سماع هذه الكلمات الأخيرة. سلم اللوحة ، وسأغادر الآن. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك الاحتفاظ به لنفسك وتحويله إلى كنز عائلي حتى تتمكن من تمريره عبر أحفادك بمجرد الانتهاء من ذلك؟ يا لها من فكرة رائعة! ”
في وسط الجبل شديد السواد ، رفع لي تشينغشان رأسه وشعره متدلي إلى أسفل. كانت بقع الماء تدور حوله ، تتوهج بالضوء الأزرق في الظلام مثل اليراعات.
عبس لي تشينغشان. تحرك ووصل امام الأخت الكبرى الثانية في غمضة عين. رفع يده اليمنى وألقى صفعة قوية على وجهها. لقد أكمل هذه الحركات كالغيوم المتدفقة بنعومة وسهولة لا يوصفان.
بعد وصوله إلى أواخر ترسيخ الأساس، ازدادت قوة زراعته البشرية بشكل كبير. إلى جانب القطع الاثرية الغامضة ، كان يقف بالفعل في قمة مزارعي ترسيخ الأساس. كانت الأخت الكبرى الثانية في ترسيخ الأساس المتوسط فقط. ولم يكن الرسامون أبدًا ماهرين في القتال الوثيق في المقام الأول ، لذلك لم تكن قادرة على الرد على الإطلاق. على الرغم من أنها كانت محمية بواسطة التشي الروحي ، إلا أن التشي الروحي اللامتناهي في يد لي تشينغشان قام على الفور بتفريقه.
تمسكت بوجهها ونظرت إلى لي تشينغشان بدهشة وغضب. “كيف تجرؤ …” كان هناك أيضًا تلميح من الخوف. هو فقط في ترسيخ الأساس المتأخر، فقط مجال زراعة صغير أعلى مني ، فكيف هو بهذه القوة ؟!
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“صفعة على الوجه هي بالفعل عقوبة خفيفة لقول أكاذيب عمياء. إذا نطقت بكلمة أخرى من الهراء ، فهل تصدقني إذا قلت أنني سأحولك إلى كنز عائلي ، يمر عبر عائلتي بمجرد أن أنتهي منك؟ ”
طارت الأخت الكبرى الثانية إلى السماء وصرخت ، “لي تشينغشان ، مت!”
بموجة من يدها ، طارت سلسلة من لفائف الرسم وفتحت خلفها. كان هناك العديد من الوحوش البشعة المرسومة عليهم ، وعلى استعداد للقفز في أي وقت. قام الأخ الأكبر الأول والأخ الأكبر الثالث أيضًا بدعم القطع الروحية والغامضة لحماية أنفسهم في عجلة من أمرهم ، حيث قاموا بإخراج لفائف الرسم واحدة تلو الأخرى. إن القوة التي أظهرها لي تشينغشان قد أزعجتهم.
ما مقدار الألم والنكسات التي يتعين على الشخص أن يمر بها حتى يتمكن من قبوله بهدوء ؟ وما مقدار الصبر والذكاء اللازمين لقمع بحر الوعي المتزايد باستمرار؟
انتشرت الأخبار المتعلقة بالصراع بين غو يانيينغ و سي تشينغ في ملكية الماركيز كالنار في الهشيم ، ومعها صنع لي تشينغشان اسمًا لنفسه. ومع ذلك ، فإن السبب الرئيسي الذي جعله مشهورًا لم يكن لأنه هزم ذلك الشخص من قوم ملتهمي النار تشو لي وساعد غو يانيينغ في الفوز بالجولة الحاسمة ، ولكن لأنه لعن إي دان علانية. بشيء مجنون ومتهور ، أطلق عليه الجميع “النمر المجنون”.
قال الأخ الأكبر الأول ، “يبدو أنك تصر ببساطة على المشاركة ، أيها القائد!” قال الأخ الأكبر الثالث ، “ألا تعلم أن الذين يتحدثون كثيرًا يخطئون كثيرًا؟ تأتي المشكلة من حشر أنفك في مكان لا ينتمي إليه! ”
سخر لي تشينغشان. “هذا صحيح ، وأنت تخطط لـ لمسي؟”
فجأة ، التوى المحيط وتشوه. قفزت الوحوش البرية من الهواء ، وكان صدى زئيرها وهديرها عبر الجبال.
لا ، لا أحد منهم! لم يكن هناك سوى نوع واحد يناسبه. لم تطلعه رو شين على ذلك أبدًا ، لكنه كان دائمًا متأصلًا بعمق في ذاكرته. كان المحيط اللامحدود. يمكن أن يرتفع بقوة ، ويمكن أن يكون مسطحًا تمامًا. بصرف النظر عن الكلمة الغامضة “بلا حدود” ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يلخص المحيط بسهولة.
قبل أن يتمكن حتى من الإجابة ، قالت الأخت الكبرى الثانية ، “ما قاله الأخ الأكبر هو معقول تمامًا ، لكن هناك شيء لا يمكنني الموافقة عليه. نرحب بك كثيرًا للاحتفاظ باللوحات الأخرى، أيها الأخ الأصغر الصغير ، ولكن عليك بالتأكيد تسليم لوحة زوجة السيد حتى نتمكن من التناوب في العناية بها وإبداء تحياتنا “.
“مخطط تشكيل المئات من الوحوش!”
يبرر الأخ الأكبر الأول بعدالة وعقلانية. إذا سمع شخص خارجي هذا ، لكانوا يعتقدون أن تشو دانكينغ لم يرغب فقط في الاحتفاظ بكل الممتلكات لنفسه ، ولكنه رفض عن قصد إخبارهم بكلمات وتعليمات سيدهم الأخيرة لأن سيده فضله أكثر.
طارت الأخت الكبرى الثانية إلى السماء وصرخت ، “لي تشينغشان ، مت!”
هتف تشو دانكينغ. يتطلب مخطط تشكيل المئات من الوحوش ما مجموعه مائة من الوحوش. كانت كل لوحة وحشًا شائعًا للغاية ، مثل وحش أو حيوان أليف ، لكن قوة كل وحش بري كانت شبيهة بترسيخ الأساس المبكر. تم تجميعها في تشكيل ، مما جعل قوتهم أكثر إثارة للقلق. تم تفعيل التشكيل بهذه السرعة ، لذا لابد أنه تم إعداده مسبقًا لاستخدامه ضده.
طارت الأخت الكبرى الثانية إلى السماء وصرخت ، “لي تشينغشان ، مت!”
الفصل برعاية Dark Knight
ترجمة: zixar
خارج مسكن تشينغ شياو ، نفد صبر تشو دانكينغ عندما تم فتح التشكيل فجأة ، وخرج لي تشينغشان. “لقد جعلتك تنتظر. دعنا نلتقي بهم! ”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
نشر ذراعيه بابتسامة ، وتوسع عقله في المناطق المحيطة إلى أجل غير مسمى ، مستشعرًا تشي المياه الروحية التي لا نهاية لها وجمعها تجاهه. أضاء بالضوء الأزرق ، أكثر إشراقًا وإشراقًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
مع تذكيره ، تشدد الأخ الأكبر الأول والأخت الكبرى الثانية في التعبير. لا عجب أنه يبدو مألوفًا جدًا. لذا فهو ذلك “النمر المجنون”.
حدق في انعكاس صورته في المرآة لفترة طويلة قبل أن يبتسم فجأة. أدرك أنه لا يبحث عن معنى الماء ، بل يبحث عن معنى “أنا”. تمامًا مثل مرآة الماء ، إذا كانت تعكس الزهور ، فهي زهور. إذا كان يعكس القمر ، فهو القمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
