سقوط اللوتس
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
أشرقت الشمس الساطعة عالياً في السماء الصافية والمشرقة.
تحلق سفن التنين المحلق في الهواء ، مطلقة من الأفق كشرائط من الضوء.
في ملكية ماركيز رويي ، وقف سي تشينغ على شرفة يبلغ ارتفاعها ثلاثين مترًا ، ممسكًا بفنجان من الكحول في إحدى يديه بينما استراحت يده الأخرى على الدرابزين ، محدقًا في المسافة.
أشرقت الشمس الساطعة عالياً في السماء الصافية والمشرقة.
سيقان اللوتس تخرج من الوحل ، وتمتد وتنمو بسرعة. كانت القوة كبيرة لدرجة أنها رفعتها إلى أعلى ، وانفجرت عبر سطح الماء وتفتحت في أزهار عديدة.
تحلق سفن التنين المحلق في الهواء ، مطلقة من الأفق كشرائط من الضوء.
عند مدخل الملكية ، كان هناك تدفق هائل من الناس ، جميع المزارعين من أماكن مختلفة في قيادة رويي. لقد جاؤوا لتهنئته على كونه ماركيز رويي وللمشاركة أو مشاهدة مباريات الاستعراض القادمة للمحافظات التسع.
نتيجة لذلك ، أجبرت تشيان رونغزي على البحث في بحر الزهور. في الأصل ، كانت مهمة سهلة للغاية مع زهور اللوتس التي امتدت على مد البصر ، لكن مناخ هذه المساحة كان دائمًا مشابهًا لفصل الربيع أو الصيف. كثيرا ما تتفتح أزهار اللوتس ولكنها في الأساس لم تذبل. في هذه الأثناء ، كانت بذور اللوتس من الأشياء التي تنضج فقط بعد ذبول أزهار اللوتس وسقوطها خلال الخريف أو الشتاء.
نظر سي تشينغ إلى الوراء وأطلق ضحكة طويلة بصوت يشبه ابن آوى. “أشكركم جميعًا على التجمع هنا! سيشرب سي تشينغ نخب الاحترام! ” شرب كل الكحول في فنجانه.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
تم بالفعل ترتيب مأدبة على الشرفة ، حيث جلس العديد من المزارعين. كان هناك رجال ونساء ، مزارعون زاهدون وعلمانيون. كل واحد منهم لديه تأثير غير عادي. كان هناك مزارعون من الأكاديمية ومزارعون من طوائف. للجلوس هناك ، لم يكن هناك سوى معيار واحد ، وهو أنه يجب أن يكونوا من مزارعي الجوهر الذهبي الذين خضعوا للمحنة السماوية الثانية.
كانت غو يانيينغ من بينهم أيضًا. رفعت كأسها وابتسمت. تجاهلت سي باو سي تشينغ وجلست معها ، وسألتها عن تشيان رونغزي ، “كيف حالها؟ هل تشارك في المباريات الاستعراضية للمحافظات التسع ؟ ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
رفع الجميع أكوابهم ، مهنئين سي تشينغ مرة أخرى.
عند مدخل الملكية ، كان هناك تدفق هائل من الناس ، جميع المزارعين من أماكن مختلفة في قيادة رويي. لقد جاؤوا لتهنئته على كونه ماركيز رويي وللمشاركة أو مشاهدة مباريات الاستعراض القادمة للمحافظات التسع.
عندها فقط ردت غو يانيينغ على سي باو. “هي؟ إنها تزرع حاليًا! ”
في هذه اللحظة بالذات ، قامت تشيان رونغزي بجذف مركب شراعي ، مما تسبب في تموجات بين بحر الزهور في جناح الماء لرياح الاستماع. النسيم المنعش في الهواء جعل الأزهار تتمايل لأعلى ولأسفل ، تتخللها الرائحة. بدت وكأنها الجنة.
غمرت ذكرياتها عن الماضي في تدفق مستمر. غسلت والدتها الملابس في مكان قريب وحذرت. “كوني حذرة!” أدارت آذانها تمامًا لتحذيرات والدتها وحدقت في السمكة الصغيرة في مجرى ضحل صافٍ ، لكنها لم تفوتها. سار والدها على طول سلسلة التلال في الحقول ، وشق طريقه إلى منزله وهو يحمل سمكة كان قد اصطادها في الحقول بينما كانت يتخطاها من الخلف. أحضر لها الصبي المجاور لها سرا بعض الحلوى المقرمشة لكي تأكلها قبل أن يزورها بعد ذلك بوجه حزين …
أشرقت الشمس الساطعة عالياً في السماء الصافية والمشرقة.
ومع ذلك ، لم يكن وجهها مسترخيا على الإطلاق. بينما كانت نظرتها تبحث في بحر الزهور ، شتمت غو يانيينغ تمامًا في الداخل.
ومع ذلك ، لم يكن وجهها مسترخيا على الإطلاق. بينما كانت نظرتها تبحث في بحر الزهور ، شتمت غو يانيينغ تمامًا في الداخل.
كل هذا كان بسبب ما قالته غو يانيينغ قبل مغادرتها. “أريد أن أشرب حساء بذور اللوتس!”
قال سي تشينغ ، “يانيينغ ، لقد سمعت مؤخرًا أن مرؤوسك ، لي تشينغشان ، قد أنجز شيئًا رائعًا مرة أخرى. لقد تفاخر بقوته بقتل ثلاثة من مزارعي ترسيخ الأساس لمدرسة الرسم “.
نتيجة لذلك ، أجبرت تشيان رونغزي على البحث في بحر الزهور. في الأصل ، كانت مهمة سهلة للغاية مع زهور اللوتس التي امتدت على مد البصر ، لكن مناخ هذه المساحة كان دائمًا مشابهًا لفصل الربيع أو الصيف. كثيرا ما تتفتح أزهار اللوتس ولكنها في الأساس لم تذبل. في هذه الأثناء ، كانت بذور اللوتس من الأشياء التي تنضج فقط بعد ذبول أزهار اللوتس وسقوطها خلال الخريف أو الشتاء.
نتيجة لذلك ، أجبرت تشيان رونغزي على البحث في بحر الزهور. في الأصل ، كانت مهمة سهلة للغاية مع زهور اللوتس التي امتدت على مد البصر ، لكن مناخ هذه المساحة كان دائمًا مشابهًا لفصل الربيع أو الصيف. كثيرا ما تتفتح أزهار اللوتس ولكنها في الأساس لم تذبل. في هذه الأثناء ، كانت بذور اللوتس من الأشياء التي تنضج فقط بعد ذبول أزهار اللوتس وسقوطها خلال الخريف أو الشتاء.
وبحر الزهور كان جزئ حقيقي، وجزئ وهمي. في بعض الأحيان ، عندما ترى زهرة لوتس ، كانت تمد يدها ، لكنها لا تجد شيئًا. في واقع الأمر ، لم تستطع حتى الطيران في الهواء والبحث بإحساسها الروحي. أجبرت على التجديف في القارب والبحث عنهم ببطء.
عند مدخل الملكية ، كان هناك تدفق هائل من الناس ، جميع المزارعين من أماكن مختلفة في قيادة رويي. لقد جاؤوا لتهنئته على كونه ماركيز رويي وللمشاركة أو مشاهدة مباريات الاستعراض القادمة للمحافظات التسع.
أومأت غو يانيينغ. “لقد سمعت عن ذلك أيضًا ، لكن من الواضح أن الثلاثة منهم قد رتبوا كمينًا مسبقًا وأرادوا الإمساك به في فخ الموت ، لكنهم لم يكونوا أقوياء بما يكفي وقُتلوا على يده بدلاً من ذلك.”
لقد بحثت بالفعل لعدة ساعات، لكنها لم تعثر حتى على بذرة لوتس واحدة. ومع ذلك ، لم تستسلم ببساطة أيضًا. خلال الأيام القليلة الماضية التي قضتها في جناح الماء لرياح الاستماع ، لم تعطها غو يانيينغ أي إرشادات بشأن الزراعة على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، غالبًا ما كانت تأمرها بالقيام بمهام متنوعة بحيث لا يمكنها حتى الاستمرار في زراعتها المعتادة.
ومع ذلك ، لم يكن وجهها مسترخيا على الإطلاق. بينما كانت نظرتها تبحث في بحر الزهور ، شتمت غو يانيينغ تمامًا في الداخل.
كانت غو يانيينغ من بينهم أيضًا. رفعت كأسها وابتسمت. تجاهلت سي باو سي تشينغ وجلست معها ، وسألتها عن تشيان رونغزي ، “كيف حالها؟ هل تشارك في المباريات الاستعراضية للمحافظات التسع ؟ ”
لقد بدت في الأساس وكأنها كانت تستخدمها عن قصد للتسلية ، أرادت أن تحاصرها هنا لبقية حياتها كعبد وتمنعها من النهوض. إذا كان الأمر كذلك ، كان عليها أن تجد طريقة للخروج من هنا في أسرع وقت ممكن.
رفع الجميع أكوابهم ، مهنئين سي تشينغ مرة أخرى.
في هذه اللحظة بالذات ، قامت تشيان رونغزي بجذف مركب شراعي ، مما تسبب في تموجات بين بحر الزهور في جناح الماء لرياح الاستماع. النسيم المنعش في الهواء جعل الأزهار تتمايل لأعلى ولأسفل ، تتخللها الرائحة. بدت وكأنها الجنة.
ومع ذلك ، فإن ما قالته غو يانيينغ في النهاية رفض هذه الفكرة من فكرتها. “خلال الأيام القليلة الماضية ، كان سلوكك مرضيًا ، لذلك دعنا نقول فقط أن هذا هو الاختبار الأخير لك. إذا تمكنت من إكمال هذه المهمة ، فسأعلمك تصورات ناراكا. إذا لم تستطيعي، فسأطردك ، وسيكون لك مطلق الحرية في الذهاب إلى أي مكان تريدين! ”
أشرقت الشمس الساطعة عالياً في السماء الصافية والمشرقة.
نتيجة لذلك ، كان كل ما يمكن أن تفعله تشيان رونغزي هو التحلي بالصبر ومواصلة البحث. هدأ عقلها تدريجيًا ، وبدا أن رائحة الزهور الكثيفة تسود جسدها. سقط ثعبان الجحيم في سبات مرة أخرى ، ولم تعد تتغذى على ألمها.
تم بالفعل ترتيب مأدبة على الشرفة ، حيث جلس العديد من المزارعين. كان هناك رجال ونساء ، مزارعون زاهدون وعلمانيون. كل واحد منهم لديه تأثير غير عادي. كان هناك مزارعون من الأكاديمية ومزارعون من طوائف. للجلوس هناك ، لم يكن هناك سوى معيار واحد ، وهو أنه يجب أن يكونوا من مزارعي الجوهر الذهبي الذين خضعوا للمحنة السماوية الثانية.
بعد فترة ، لم يروا لي تشينغشان يظهر. قال جيا تشين ، “يبدو أن كلاكما غير قادرين على المطالبة بحضوره! بالحديث عن ذلك ، إذا رفض حتى الظهور في يوم مثل اليوم ، فسيكون ذلك عدم احترام له “.
إنها حقًا لم تشعر بالألم بعد الآن. ليس فقط الألم من ثعبان الجحيم ، ولكن كل مخاوفها وغضبها وحسدها وكراهيتها قد هدأت أيضًا. لقد نسيت بالفعل أن العيش في هذا العالم كان أمرًا مريحًا ومبهجًا.
في هذه اللحظة بالذات ، قامت تشيان رونغزي بجذف مركب شراعي ، مما تسبب في تموجات بين بحر الزهور في جناح الماء لرياح الاستماع. النسيم المنعش في الهواء جعل الأزهار تتمايل لأعلى ولأسفل ، تتخللها الرائحة. بدت وكأنها الجنة.
عند مدخل الملكية ، كان هناك تدفق هائل من الناس ، جميع المزارعين من أماكن مختلفة في قيادة رويي. لقد جاؤوا لتهنئته على كونه ماركيز رويي وللمشاركة أو مشاهدة مباريات الاستعراض القادمة للمحافظات التسع.
وقفت في مقدمة القارب في إحباط ونظرت إلى الخلف. كان جناح الماء لرياح الاستماع قد اختفى بالفعل. كانت بالفعل قد ضاعت تمامًا في بحر الزهور.
رفع الجميع أكوابهم ، مهنئين سي تشينغ مرة أخرى.
غمرت ذكرياتها عن الماضي في تدفق مستمر. غسلت والدتها الملابس في مكان قريب وحذرت. “كوني حذرة!” أدارت آذانها تمامًا لتحذيرات والدتها وحدقت في السمكة الصغيرة في مجرى ضحل صافٍ ، لكنها لم تفوتها. سار والدها على طول سلسلة التلال في الحقول ، وشق طريقه إلى منزله وهو يحمل سمكة كان قد اصطادها في الحقول بينما كانت يتخطاها من الخلف. أحضر لها الصبي المجاور لها سرا بعض الحلوى المقرمشة لكي تأكلها قبل أن يزورها بعد ذلك بوجه حزين …
إنها حقًا لم تشعر بالألم بعد الآن. ليس فقط الألم من ثعبان الجحيم ، ولكن كل مخاوفها وغضبها وحسدها وكراهيتها قد هدأت أيضًا. لقد نسيت بالفعل أن العيش في هذا العالم كان أمرًا مريحًا ومبهجًا.
بجانبها ، بدأت أزهار اللوتس تذبل وتسقط. سمحت لبذور اللوتس بالسقوط في المياه العميقة والمظلمة قبل أن تمتد من الوحل وتزهر مرة أخرى ، وتتكاثر ، وتملأ سطح البحيرة ، وتتجمع حول الزورق ، وتتراكم فوق بعضها البعض ، وتبتلعها تمامًا.
هل حدثت هذه الأشياء من قبل؟ فلماذا نسيتها؟
لقد فهمت بشكل غامض أن هذا مرتبط إلى حد كبير ببحر الزهور ، لكن هل كانت هذه الذكريات كلها حقيقية؟ أم يجب أن تقول ، هل كانت جميعها مجرد أوهام خلقها بحر الزهور الغريب؟ كانت غير متأكدة ، لكن عيناها أصبحتا رطبتين قليلاً. شعرت بإحساس غريب بالحزن بداخلها. لم يكن الشعور مؤلمًا. بدلا من ذلك ، كان مثل دموع السعادة ، مرارة بينما كانت حلوة.
غمرت ذكرياتها عن الماضي في تدفق مستمر. غسلت والدتها الملابس في مكان قريب وحذرت. “كوني حذرة!” أدارت آذانها تمامًا لتحذيرات والدتها وحدقت في السمكة الصغيرة في مجرى ضحل صافٍ ، لكنها لم تفوتها. سار والدها على طول سلسلة التلال في الحقول ، وشق طريقه إلى منزله وهو يحمل سمكة كان قد اصطادها في الحقول بينما كانت يتخطاها من الخلف. أحضر لها الصبي المجاور لها سرا بعض الحلوى المقرمشة لكي تأكلها قبل أن يزورها بعد ذلك بوجه حزين …
في غيبوبة ، رأت زهرة لوتس من مسافة بعيدة تذبل وتسقط بمعدل مرئي ، وتتحول إلى بذرة لوتس وحيدة في غمضة عين. حتى السيقان الخضراء اصفرت وذبلت كما لو كانت قد استهلكت بالفعل كل قوة حياتها خلال مرحلة الإزهار الطويلة. غير قادر على تحمل وزن بذرة اللوتس ، وسقطت بذرة اللوتس في مياه البحيرة.
لقد بدت في الأساس وكأنها كانت تستخدمها عن قصد للتسلية ، أرادت أن تحاصرها هنا لبقية حياتها كعبد وتمنعها من النهوض. إذا كان الأمر كذلك ، كان عليها أن تجد طريقة للخروج من هنا في أسرع وقت ممكن.
نتيجة لذلك ، أجبرت تشيان رونغزي على البحث في بحر الزهور. في الأصل ، كانت مهمة سهلة للغاية مع زهور اللوتس التي امتدت على مد البصر ، لكن مناخ هذه المساحة كان دائمًا مشابهًا لفصل الربيع أو الصيف. كثيرا ما تتفتح أزهار اللوتس ولكنها في الأساس لم تذبل. في هذه الأثناء ، كانت بذور اللوتس من الأشياء التي تنضج فقط بعد ذبول أزهار اللوتس وسقوطها خلال الخريف أو الشتاء.
لم يعد بإمكان تشيان رونغزي التفكير كثيرًا. غاصت في الماء لتلتقط بذرة اللوتس. بسبب عدد لا يحصى من أوراق اللوتس ، كان لونه أسود في الماء ، وكان عميقًا بشكل مدهش. امتدت سيقان اللوتس في جميع أنحاء الأعماق شديدة السواد مثل غابة تحت الماء.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إعاقة رؤيتها. لقد رأت بالضبط المكان الذي هبطت فيه بذرة اللوتس. مثل السمكة ، شقت طريقها حول السيقان ، مدت يدها لتلتقطها. ومع ذلك ، في اللحظة التي لمست الطين ، ارتجف جسدها واتسعت عيناها.
سيقان اللوتس تخرج من الوحل ، وتمتد وتنمو بسرعة. كانت القوة كبيرة لدرجة أنها رفعتها إلى أعلى ، وانفجرت عبر سطح الماء وتفتحت في أزهار عديدة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
بدت وكأنها تفهم شيئًا ما. بينما جلست على مقدمة القارب ، أغمضت عينيها وامتصت نفسا عميقا ، وتركت العطر يتخلل رئتيها.
بجانبها ، بدأت أزهار اللوتس تذبل وتسقط. سمحت لبذور اللوتس بالسقوط في المياه العميقة والمظلمة قبل أن تمتد من الوحل وتزهر مرة أخرى ، وتتكاثر ، وتملأ سطح البحيرة ، وتتجمع حول الزورق ، وتتراكم فوق بعضها البعض ، وتبتلعها تمامًا.
لقد بدت في الأساس وكأنها كانت تستخدمها عن قصد للتسلية ، أرادت أن تحاصرها هنا لبقية حياتها كعبد وتمنعها من النهوض. إذا كان الأمر كذلك ، كان عليها أن تجد طريقة للخروج من هنا في أسرع وقت ممكن.
بشكل غامض ، ظهر صوت الشهيق قبل أن يتحول إلى بكاء هيستيري مؤلم.
على الشرفة ، شعرت غو يانيينغ بشيء ، وابتسمت. في هذه اللحظة بالذات ، هبت عاصفة من الرياح على الشرفة ، مما جعل ملابسها وشعرها الطويل يرفرف. كل المزارعين الحاضرين ، بما في ذلك الرهبان البوذيين ، لم يسعهم إلا أن يتأثروا بجمالها. لقد أشادوا جميعًا سرًا بأنها كانت حقًا ابنة إله الصقر.
قال سي تشينغ ، “يانيينغ ، لقد سمعت مؤخرًا أن مرؤوسك ، لي تشينغشان ، قد أنجز شيئًا رائعًا مرة أخرى. لقد تفاخر بقوته بقتل ثلاثة من مزارعي ترسيخ الأساس لمدرسة الرسم “.
هل حدثت هذه الأشياء من قبل؟ فلماذا نسيتها؟
أومأت غو يانيينغ. “لقد سمعت عن ذلك أيضًا ، لكن من الواضح أن الثلاثة منهم قد رتبوا كمينًا مسبقًا وأرادوا الإمساك به في فخ الموت ، لكنهم لم يكونوا أقوياء بما يكفي وقُتلوا على يده بدلاً من ذلك.”
كل هذا كان بسبب ما قالته غو يانيينغ قبل مغادرتها. “أريد أن أشرب حساء بذور اللوتس!”
قال سي تشينغ ، “إذن ربما تطلب منه شرح كل شيء بوضوح. حدث هذا في قيادة رويي. بصفتي ماركيز رويي، لا يمكنني فقط غض الطرف عن شيء من هذا القبيل “.
زفرت غو يانيينغ. “بالتأكيد!” بعد ذلك ، قالت ، “لي تشينغشان ، تعال إلى هنا! صاحب السمو الأمير يتمنى أن يراك! ” لم يكن صوتها عاليًا جدًا ، لكنه تحرك مع الريح ، ووصل آذان المزارعين، مما جعلهم جميعًا ينظرون إلى بعضهم البعض.
بعد فترة ، لم يروا لي تشينغشان يظهر. قال جيا تشين ، “يبدو أن كلاكما غير قادرين على المطالبة بحضوره! بالحديث عن ذلك ، إذا رفض حتى الظهور في يوم مثل اليوم ، فسيكون ذلك عدم احترام له “.
ترجمة: zixar
قال إي دان ، “أعتقد أنه قد فر بالفعل لتجنب العقاب لأنه يعلم أنه ارتكب بالفعل جريمة كبرى. القائد غو ، من الأفضل لك إرسال مذكرة توقيف بحقه الآن! ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء ، انطلق خط من الضوء الأزرق. صرخ لي تشينغشان ، “أنت من هرب لتفادي العقاب. لقد هربت عائلتك بأكملها لتجنب العقاب! ” (ههههههه)
وقفت في مقدمة القارب في إحباط ونظرت إلى الخلف. كان جناح الماء لرياح الاستماع قد اختفى بالفعل. كانت بالفعل قد ضاعت تمامًا في بحر الزهور.
الفصل برعاية Dark Knight
ترجمة: zixar
الفصل برعاية Dark Knight
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
في غيبوبة ، رأت زهرة لوتس من مسافة بعيدة تذبل وتسقط بمعدل مرئي ، وتتحول إلى بذرة لوتس وحيدة في غمضة عين. حتى السيقان الخضراء اصفرت وذبلت كما لو كانت قد استهلكت بالفعل كل قوة حياتها خلال مرحلة الإزهار الطويلة. غير قادر على تحمل وزن بذرة اللوتس ، وسقطت بذرة اللوتس في مياه البحيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
