نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 655

انحدار ميدان أسورا

انحدار ميدان أسورا

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

امام لي تشينغشان ، لم يكن هناك أي فرصة لمزارعي ترسيخ الأساس الثلاثة على الإطلاق. انتهت حياتهم بضربة واحدة لسيف لي تشينغشان. حتى مزارعي ترسيخ الأساس كانوا كذلك ، لذلك كان من الواضح أن ممارسي التشي كانوا أسوأ حالًا. تجولوا في المتاهة ، فقط للعودة إلى لي تشينغشان في النهاية.

قال هان تييي فجأة. تضرر درعه في الغالب ، لكنه كان لا يزال باردًا كما كان دائمًا ، واقفًا هناك مستقيماً مثل رمحه. ومع ذلك ، اندلعت ألسنة اللهب في أعماق عينيه. بصفته تلميذًا عسكريًا سار على طريق الذبح ، لم يكن تأثير ميدان أسورا عليه بهذا الحجم في الواقع.

 

طار لي تشينغشان إلى وسط ساحة المعركة. وقف على برج قمع العفريت ونادى على ليو تشانغ تشينغ والآخرين ، “تعالوا معي!” بعد ذلك ، استعاد برج قمع العفريت  وطار بعيدًا.

انزلقت آخر ضربة عبر حلق ممارس تشي مع بقعة دم قرمزية.

 

كان المزارعون في ترسيخ الأساس أقوياء ، لكن تشي الروحي لم يكن بلا نهاية. يمكنهم قتل حوالي مائة من ممارسي التشي على الأكثر قبل أن يسقطوا في الهجمات المشتركة لممارسي التشي المحمومة.

بهذا، تم ذبح جميع الأتباع الذين أرسلهم سي تشينغ. شعر لي تشينغشان بالرضا في الداخل وبدأ في الضحك بصوت عالٍ. تصاعدت نية المعركة ، وارتفعت نية القتل ، لكنها اندمجت أيضًا مع ساحة التنين دون علمه.

بعد أن مرت صدمته ، رفض على الفور أفكاره وغامر بالذهاب إلى قلب ساحة التنين. نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على استنتاج كيفية عملها ، فهل يمكنه إذن تدمير اللب تمامًا؟

 

 

فجأة ، ارتجفت ساحة التنين بأكملها.

 

 

 

توقفت ضحك لي تشينغشان. كل ما رآه هو أن لون الدم في السماء يزداد ثقلًا ، ويتحول تمامًا إلى اللون الأحمر الداكن من اللون الأزرق السماوي الأصلي. بدأ في الدوران ببطء ، مشكلاً دوامة حمراء اللون وانتشر باستمرار في المناطق المحيطة حتى ملأ السماء بأكملها.

 

 

 

رنَّت صيحات غير مسموعة للأذن من أعماق الدوامة ، والتي لا يمكن سماعها إلا بالقلب.

عند التحديق في الخارج ، كانت ساحة التنين في مرمى البصر. كانت هناك أنهار جليدية وبحيرات وصحاري.

 

رفع لي تشينغشان حاجبه. أطلقت السلحفاة الروحية هالة مهدئة وهادئة ، مما يريح ويخفف من الرغبة في القتل. في الوقت نفسه ، استخدم فن قمع العفريت ، مما جعل قلب العفريت يلتهم كل الطبيعة الشيطانية التي لا يمكن كبتها. كان هذا في الأساس أفضل غذاء يمكن أن يتلقاه قلب العفريت. بهذه الطريقة فقط تمكن من قمع شيطان النمر بالقوة.

كان الأمر أشبه بجيش من الملايين يخوض معركة دامية في البرية. لم يكن هناك حلفاء ، فقط أعداء. لا أحد يخشى. لم يتراجع أحد. كانوا يأرجحون أسلحتهم باستمرار ويتقدمون ، يقاتلون حتى يبقى شخص واحد ، يقف في ساحة المعركة ويستمتع بالنصر المجيد وحده ، ويطلق صوتًا هستيريًا في السماء.

اندفع القتل في الهواء ، ودارت دوامة الدم الحمراء بشكل أسرع وأسرع في السماء. أصبح القتال والقتل على الأرض أكثر جنونًا.

 

 

كل شخص سمع الصراخ يرتجف من أعماق نفوسه ، بسبب الخوف والرغبة.

 

 

كان المزارعون في ترسيخ الأساس أقوياء ، لكن تشي الروحي لم يكن بلا نهاية. يمكنهم قتل حوالي مائة من ممارسي التشي على الأكثر قبل أن يسقطوا في الهجمات المشتركة لممارسي التشي المحمومة.

في بحر وعيه ، أطلق شيطان النمر هديرًا فجأة. أصبحت الرغبة في القتال والقتل فجأة شديدة للغاية. كان على استعداد لمحاربة أي شخص وأي شيء لتجربة دماء وحيوية الحياة كما لو كان هذا هو المعنى لجميع الوجود.

 

 

 

رفع لي تشينغشان حاجبه. أطلقت السلحفاة الروحية هالة مهدئة وهادئة ، مما يريح ويخفف من الرغبة في القتل. في الوقت نفسه ، استخدم فن قمع العفريت ، مما جعل قلب العفريت يلتهم كل الطبيعة الشيطانية التي لا يمكن كبتها. كان هذا في الأساس أفضل غذاء يمكن أن يتلقاه قلب العفريت. بهذه الطريقة فقط تمكن من قمع شيطان النمر بالقوة.

 

 

وصل تأثير ميدان أسورا بشكل أساسي إلى حد ، غير قادر على جعل مزارعي ترسيخ الأساس يقتلون بعضهم البعض بجنون. بالطبع ، كان هذا إذا لم يقاتلوا الآخرين. سيكون أفضل سيناريو إذا لم يتمكنوا حتى من رؤية الأمر أو التفكير فيه. كان الأمر كما لو كان الجميع يمتلك الشهوة. إذا رأوا امرأتين جميلتين “تتشاجران” مع بعضهما البعض بأعينهما ، كان من السهل جدًا أن تستيقظ هذه الشهوة. ومع ذلك ، فقد جعل التحكم فيه أمرًا سهلاً نسبيًا أيضًا.

هذه هي القوة من عالم أسورا! يتم حاليًا تحويل ساحة التنين إلى ميدان آسورا ! في الأصل ، اعتقدت أن إنهاء المعارك يمكن أن يمنع سي تشينغ من صقل ميدان آسورا  ، لكنني لم أعتقد أنه سينتهي به المطاف بالنجاح في النهاية.

 

 

 

لقد فهم لي تشينغشان ما كان يجري. كان قد دفع ذات مرة إحساسه الروحي في عالم الأشباح الجائعة، أحد عوالم السامسارا الستة . في ذلك الوقت ، صدمه السكون المميت المطلق. كان هذا هو إلحاح العالم بأسره.

فقط عندما قطعوا أكثر من خمسين كيلومترًا من ساحة المعركة ولم يعد بإمكانهم سماع أصوات القتال ، توقف لي تشينغشان. ثم قام بفحص المزارعين خلفه. بقي حوالي مائة شخص فقط.

 

وصل تأثير ميدان أسورا بشكل أساسي إلى حد ، غير قادر على جعل مزارعي ترسيخ الأساس يقتلون بعضهم البعض بجنون. بالطبع ، كان هذا إذا لم يقاتلوا الآخرين. سيكون أفضل سيناريو إذا لم يتمكنوا حتى من رؤية الأمر أو التفكير فيه. كان الأمر كما لو كان الجميع يمتلك الشهوة. إذا رأوا امرأتين جميلتين “تتشاجران” مع بعضهما البعض بأعينهما ، كان من السهل جدًا أن تستيقظ هذه الشهوة. ومع ذلك ، فقد جعل التحكم فيه أمرًا سهلاً نسبيًا أيضًا.

لم يكن يعلم أن قوته كانت في النهاية هي التي سهلت هذا التحول. لقد تجاوزت جودة نية المعركة والقتل الذي أطلقه شيطان النمر تمامًا ما يمكن أن يقدمه المزارعون العاديون ، والتي كانت الموارد الدقيقة التي يحتاجها ميدان أسورا أكثر من غيرها. كانوا مثل المفتاح ، فتح البوابات إلى عالم أسورا والسماح لميدان أسورا بالنزول.

  الفصل برعاية Dark Knight

 

رنَّت صيحات غير مسموعة للأذن من أعماق الدوامة ، والتي لا يمكن سماعها إلا بالقلب.

أوه لا ، أنا بحاجة إلى العودة بسرعة!

كل شخص سمع الصراخ يرتجف من أعماق نفوسه ، بسبب الخوف والرغبة.

 

لطالما ركزت زراعة المدرسة العسكرية تركيزًا استثنائيًا على تدريب قوة الإرادة. في ساحة المعركة ، كان من السهل على الجنود المتمرسين أن يظلوا هادئين أكثر من الجنود الجدد. علاوة على ذلك ، فقد شعر بالعلاقة الحميمة مع الهالة التي تغلغلت في المكان. كان عالم آسورا  دائمًا المنزل الأخير الذي سعى إليه جميع تلاميذ المدرسة العسكرية.

جمع لي تشينغشان الجثث واكياس المائة كنز التي تخص ممارسي التشي وهرع للخروج من المتاهة ، وعاد إلى ساحة المعركة الأصلية. سمع على الفور أصوات قتال وقتل تصم الآذان. غمرت صيحات الترانيم والموسيقى ، ولم يعد يُسمع.

 

 

 

عدة آلاف من ممارسي التشي شاركوا حاليًا في مذبحة مسعورة ، أكثر وحشية بعشر مرات من المعارك السابقة. حتى أبسط الرغبة في البقاء قد تلاشت. قاموا بتدوير أسلحتهم وهاجموا من حولهم ، لكنهم تجاهلوا الأسلحة التي اندفعت نحوهم. حتى لو ماتوا ، ما زالوا يريدون القتل!

ومضت عيون لي تشينغشان. لم يزعجهم ، أخذ الأمر بصبر وانتظر حتى يرهق كل منهما الآخر.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

كانت هذه الإرادة من عالم أسورا. حتى التلميح لم يكن شيئًا يمكن أن يقاومه ممارسو التشي، ولم يكن ممارسو التشي فقط. عند رؤية ذلك ، أصبح حتى عدد قليل من مزارعي ترسيخ الأساس قلقين ، وأصبحوا يميلون إلى المشاركة فيها.

 

 

لطالما ركزت زراعة المدرسة العسكرية تركيزًا استثنائيًا على تدريب قوة الإرادة. في ساحة المعركة ، كان من السهل على الجنود المتمرسين أن يظلوا هادئين أكثر من الجنود الجدد. علاوة على ذلك ، فقد شعر بالعلاقة الحميمة مع الهالة التي تغلغلت في المكان. كان عالم آسورا  دائمًا المنزل الأخير الذي سعى إليه جميع تلاميذ المدرسة العسكرية.

اندفع القتل في الهواء ، ودارت دوامة الدم الحمراء بشكل أسرع وأسرع في السماء. أصبح القتال والقتل على الأرض أكثر جنونًا.

 

 

فقط عندما قطعوا أكثر من خمسين كيلومترًا من ساحة المعركة ولم يعد بإمكانهم سماع أصوات القتال ، توقف لي تشينغشان. ثم قام بفحص المزارعين خلفه. بقي حوالي مائة شخص فقط.

قام مزارع ترسيخ الأساس بتوسيع عينيه التي كانت محتقنة بالدم تمامًا. ولوح بسيفه وهو يزأر: “توقف! قف! كلكم توقفوا! ” بأرجوحة من يده ، انطلق قوس ذهبي ، مما أدى إلى قطع العديد من ممارسي التشي على طول الخصر. بعد أن بدأ القتل ، لم يعد قادرًا على السيطرة على نفسه ، فاندفع إلى ساحة المعركة وانخرط في مذبحة طائشة.

رنَّت صيحات غير مسموعة للأذن من أعماق الدوامة ، والتي لا يمكن سماعها إلا بالقلب.

 

اندفع القتل في الهواء ، ودارت دوامة الدم الحمراء بشكل أسرع وأسرع في السماء. أصبح القتال والقتل على الأرض أكثر جنونًا.

كان الوضع خارج نطاق السيطرة تمامًا ، لكن لي تشينغشان أدرك أنه بغض النظر عن مدى صوته بصوت عالٍ ، بغض النظر عن مدى شراسة قتله ، لم يعد بإمكانه إيقافه بعد الآن. بما أنه لم يستطع إيقافه ، فلن يوقفه. لم يكن الأمر كما لو كان بطلاً. كل ما كان عليه فعله هو حماية الأشخاص الذين كان على دراية بهم.

 

 

مع تحول الدوامة بسرعة ، تمزقت الحدود بين ساحات القتال. أصبحت التضاريس كلها متصلة ببعضها البعض ، وتحولت إلى ساحة معركة ضخمة امتدت عدة مئات من الكيلومترات.

مع تحول الدوامة بسرعة ، تمزقت الحدود بين ساحات القتال. أصبحت التضاريس كلها متصلة ببعضها البعض ، وتحولت إلى ساحة معركة ضخمة امتدت عدة مئات من الكيلومترات.

 

 

طار لي تشينغشان إلى وسط ساحة المعركة. وقف على برج قمع العفريت ونادى على ليو تشانغ تشينغ والآخرين ، “تعالوا معي!” بعد ذلك ، استعاد برج قمع العفريت  وطار بعيدًا.

 

 

كان ممارسو التشي جميعًا فاقدين للوعي ، بعد أن تعرضوا للضرب ، حيث كانوا يقاتلون طالما كانوا واعين. نتيجة لذلك ، كان هناك حوالي عشرين شخصًا فقط بقوا على وعي. كانت وجوه الجميع قلقة وخائفة للغاية ، ولأنهم اضطروا باستمرار إلى قمع نوايا المعركة المتصاعدة ونية القتل بداخلهم ، بدت وجوههم كلها ملتوية للغاية. الكل يفهم حقيقة واحدة. لقد انتهى مجتمع الزراعة التابع لقيادة رويي.

نظر إلى ساحة المعركة ورأى وجها مألوفا. على الرغم من أنه كان مغطى بالدماء ، لا يزال بإمكان لي تشينغشان أن يخبرنا أنه هاو بينغيانغ من مدرسة موهيزم ، يلوح حاليًا بمدفع التنين الأصفر أثناء قتاله ضد شخص ما. امتدت سلسلة من قمع العفريت وامتدت إلى الوراء ، وجذبه إلى الداخل. ثم اكتشف لي لونغ من مدرسة الزراعة وسحبه أيضًا ، فقط في حالة وفاته في هذه المعركة الفوضوية. لقد أنقذ بشكل ملائم عددًا قليلاً من التلاميذ من مدرسة الروايات أيضًا.

 

 

 

عندما رأى ليو تشانغ تشينغ والآخرون لي تشينغشان ، بدا أنهم وجدوا عمودهم الفقري. لقد حرسوا عقولهم وهم يتابعون وراءه عن كثب. طالما كان المزارعون الآخرون لا يزالون يتمتعون ببعض العقلانية بشأنهم ، فقد تبعوه وراءه على عجل ، مندفعين من هذا المستنقع معًا. عندما رأوا ما كان يفعله لي تشينغشان ، اندفعوا إلى ساحة المعركة أيضًا ، والتقطوا اثنين من ممارسي التشي وفعلوا كل ما في وسعهم لإنقاذ تلاميذهم.

يمكن لأرواح المحاربين الحقيقيين فقط تجنب حكم مملكة الجحيم وبدء معركة لا نهاية لها في مملكة أسورا بعد وفاتهم. بالطبع ، بالنسبة للأشخاص العاديين ، ربما لم يكن هذا مختلفًا عن عذاب الجحيم.

 

 

ومع ذلك ، كان التعرض للهجوم أمرًا لا مفر منه لأنهم حاولوا إنقاذ الآخرين. لم يستطع بعض المزارعين إلا أن يقاوموا ، وبهذا ، بدأت أعمال القتل التي ارتكبوها تحترق كالنار ، وخرجت عن السيطرة تمامًا. حتى أنهم نسوا هدف إنقاذ تلاميذهم ، فجميعهم دخلوا ساحة المعركة كقوة غير مرئية تجذبهم إلى “مفرمة اللحم”.

 

 

لطالما ركزت زراعة المدرسة العسكرية تركيزًا استثنائيًا على تدريب قوة الإرادة. في ساحة المعركة ، كان من السهل على الجنود المتمرسين أن يظلوا هادئين أكثر من الجنود الجدد. علاوة على ذلك ، فقد شعر بالعلاقة الحميمة مع الهالة التي تغلغلت في المكان. كان عالم آسورا  دائمًا المنزل الأخير الذي سعى إليه جميع تلاميذ المدرسة العسكرية.

كان المزارعون في ترسيخ الأساس أقوياء ، لكن تشي الروحي لم يكن بلا نهاية. يمكنهم قتل حوالي مائة من ممارسي التشي على الأكثر قبل أن يسقطوا في الهجمات المشتركة لممارسي التشي المحمومة.

 

 

مع تحول الدوامة بسرعة ، تمزقت الحدود بين ساحات القتال. أصبحت التضاريس كلها متصلة ببعضها البعض ، وتحولت إلى ساحة معركة ضخمة امتدت عدة مئات من الكيلومترات.

فقط عندما قطعوا أكثر من خمسين كيلومترًا من ساحة المعركة ولم يعد بإمكانهم سماع أصوات القتال ، توقف لي تشينغشان. ثم قام بفحص المزارعين خلفه. بقي حوالي مائة شخص فقط.

 

 

 

كان ممارسو التشي جميعًا فاقدين للوعي ، بعد أن تعرضوا للضرب ، حيث كانوا يقاتلون طالما كانوا واعين. نتيجة لذلك ، كان هناك حوالي عشرين شخصًا فقط بقوا على وعي. كانت وجوه الجميع قلقة وخائفة للغاية ، ولأنهم اضطروا باستمرار إلى قمع نوايا المعركة المتصاعدة ونية القتل بداخلهم ، بدت وجوههم كلها ملتوية للغاية. الكل يفهم حقيقة واحدة. لقد انتهى مجتمع الزراعة التابع لقيادة رويي.

 

 

 

اعتاد لي تشينغشان على هذه المشاهد ، وكان بإمكانه قمع أعمال القتل التي ارتكبها ، لذلك بدا هادئًا تمامًا. استدعى برج قمع العفريت مرة أخرى وألقى ممارسو التشي بالداخل. كانت ضيقة بعض الشيء ، لكنهم على الأرجح لن يمانعوا.

عندما رأى ليو تشانغ تشينغ والآخرون لي تشينغشان ، بدا أنهم وجدوا عمودهم الفقري. لقد حرسوا عقولهم وهم يتابعون وراءه عن كثب. طالما كان المزارعون الآخرون لا يزالون يتمتعون ببعض العقلانية بشأنهم ، فقد تبعوه وراءه على عجل ، مندفعين من هذا المستنقع معًا. عندما رأوا ما كان يفعله لي تشينغشان ، اندفعوا إلى ساحة المعركة أيضًا ، والتقطوا اثنين من ممارسي التشي وفعلوا كل ما في وسعهم لإنقاذ تلاميذهم.

 

 

عند التحديق في الخارج ، كانت ساحة التنين في مرمى البصر. كانت هناك أنهار جليدية وبحيرات وصحاري.

بعد أن مرت صدمته ، رفض على الفور أفكاره وغامر بالذهاب إلى قلب ساحة التنين. نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على استنتاج كيفية عملها ، فهل يمكنه إذن تدمير اللب تمامًا؟

 

 

فكر لي تشينغشان في شيء ما. نظرًا لأن السلحفاة الروحية يمكنها حساب واستنتاج طريقة عمل مثل هذه المتاهة الكبيرة ، فهل يمكنه استنتاج أنماط تشغيل ساحة التنين أيضًا وإيجاد طريقة للخروج؟

 

 

 

لقد تعلم الأساسيات الأكثر بدائية لصقل القطع الأثرية في أكاديمية المدارس المائة ، لذلك كان يعلم أن صقل القطع الأثرية الروحية يتطلب طبعها بنقوش ورموز مختلفة. وفي الوقت نفسه ، تضمن تشكيل القطع الأثرية الغامضة نقش تشكيلات أكثر تعقيدًا ، لذلك كان لديهم وظائف أكثر قوة.

 

 

ترجمة: zixar

استخدم لي تشينغشان على الفور السلحفاة الروحية للمراقبة والحساب. انتشر تموج غير مرئي في المناطق المحيطة. ظهرت بقع من الضوء في ذهنه. في حالة ذهول ، اختفى النهر الجليدي والبحيرات. كل ما تبقى كان نقوشًا ترفرف وتشكيلات.

نظر إلى ساحة المعركة ورأى وجها مألوفا. على الرغم من أنه كان مغطى بالدماء ، لا يزال بإمكان لي تشينغشان أن يخبرنا أنه هاو بينغيانغ من مدرسة موهيزم ، يلوح حاليًا بمدفع التنين الأصفر أثناء قتاله ضد شخص ما. امتدت سلسلة من قمع العفريت وامتدت إلى الوراء ، وجذبه إلى الداخل. ثم اكتشف لي لونغ من مدرسة الزراعة وسحبه أيضًا ، فقط في حالة وفاته في هذه المعركة الفوضوية. لقد أنقذ بشكل ملائم عددًا قليلاً من التلاميذ من مدرسة الروايات أيضًا.

 

امتلكت إمبراطورية شيا العظمى فقط القدرة على تشكيل ساحات التنين. التعقيد تجاوز بكثير خيال لي تشينغشان. ربما لن يكون نصف عام كافيًا لحساب واستنتاج أنماط عملياته.

كانت أي واحدة من التشكيلات أكثر تعقيدًا من المتاهة مرات لا حصر لها ، وكانت مرتبطة ببعضها البعض ، مما سمح لها بالتأثير على بعضها البعض ، مما أدى فقط إلى مضاعفة التعقيد. كان الأمر أشبه بآلة مضبوطة بدقة ، حيث كان كل تشكيل عبارة عن ترس ، يقترب من بعضها البعض ويدور معًا.

 

 

 

امتلكت إمبراطورية شيا العظمى فقط القدرة على تشكيل ساحات التنين. التعقيد تجاوز بكثير خيال لي تشينغشان. ربما لن يكون نصف عام كافيًا لحساب واستنتاج أنماط عملياته.

لاحظت هوا شينغلو أن لي تشينغشان يحدق في المسافة بنشوة وسألت، “الأخ الأكبر لي، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

 

 

بعد أن مرت صدمته ، رفض على الفور أفكاره وغامر بالذهاب إلى قلب ساحة التنين. نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على استنتاج كيفية عملها ، فهل يمكنه إذن تدمير اللب تمامًا؟

استطاع لي تشينغشان أن يرى أنها كانت قلقة ، لكنها كانت لا تزال قادرة على أن تظل هادئة نسبيًا. كانت آثار تشبع الحكمة مذهلة حقًا. خلاف ذلك ، مع عقليتها الأصلية ، سيضطر إلى إخراجها وإلقائها في برج قمع العفريت  أيضًا. ابتسم. “ليس الأمر وكأنه سيكون هناك أي خطر الآن. دعنا فقط ننتظر ونرى! ”

 

 

فجأة ، رأى قوتين تتصادمان معًا في قلب ساحة التنين ، تقاتلان للسيطرة على ساحة التنين. من الواضح أن أحدهما ينتمي إلى سي تشينغ ، بينما كان الآخر قوة مليئة برائحة الموت. كان لي تشينغشان أكثر دراية بهذه القوة.

“بمجرد أن يتحول هذا المكان تمامًا إلى ميدان أسورا ، من المحتمل أن يكون هناك أسورا ينزل!”

 

 

مو يو! ماذا يفعل هذا الرجل هنا؟ لا عجب أن سي تشينغ لم يكن لديه الوقت لإثارة المتاعب بالنسبة لي! من الواضح أن رؤية أعدائه يمسكون بحناجر بعضهم البعض كانت أمرًا مبهجًا. ومع ذلك ، بغض النظر عن أيدي العدو التي انتهى بها المطاف في ميدان آسورا  ، فمن المحتمل أن يكون الهدف الأول الذي سيقضون عليه، لذلك لم يكن هناك شيء ممتع بشأن هذا.

امام لي تشينغشان ، لم يكن هناك أي فرصة لمزارعي ترسيخ الأساس الثلاثة على الإطلاق. انتهت حياتهم بضربة واحدة لسيف لي تشينغشان. حتى مزارعي ترسيخ الأساس كانوا كذلك ، لذلك كان من الواضح أن ممارسي التشي كانوا أسوأ حالًا. تجولوا في المتاهة ، فقط للعودة إلى لي تشينغشان في النهاية.

 

 

لكن ربما تكون هذه فرصة جيدة!

“أسورا!” أضاءت عيون لي تشينغشان. لم يكن خائفًا أو قلقًا فحسب ، بل كان فضوليًا للغاية بدلاً من ذلك.

 

 

ومضت عيون لي تشينغشان. لم يزعجهم ، أخذ الأمر بصبر وانتظر حتى يرهق كل منهما الآخر.

 

 

 

لاحظت هوا شينغلو أن لي تشينغشان يحدق في المسافة بنشوة وسألت، “الأخ الأكبر لي، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

ومع ذلك ، كان التعرض للهجوم أمرًا لا مفر منه لأنهم حاولوا إنقاذ الآخرين. لم يستطع بعض المزارعين إلا أن يقاوموا ، وبهذا ، بدأت أعمال القتل التي ارتكبوها تحترق كالنار ، وخرجت عن السيطرة تمامًا. حتى أنهم نسوا هدف إنقاذ تلاميذهم ، فجميعهم دخلوا ساحة المعركة كقوة غير مرئية تجذبهم إلى “مفرمة اللحم”.

 

 

استطاع لي تشينغشان أن يرى أنها كانت قلقة ، لكنها كانت لا تزال قادرة على أن تظل هادئة نسبيًا. كانت آثار تشبع الحكمة مذهلة حقًا. خلاف ذلك ، مع عقليتها الأصلية ، سيضطر إلى إخراجها وإلقائها في برج قمع العفريت  أيضًا. ابتسم. “ليس الأمر وكأنه سيكون هناك أي خطر الآن. دعنا فقط ننتظر ونرى! ”

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

عدة آلاف من ممارسي التشي شاركوا حاليًا في مذبحة مسعورة ، أكثر وحشية بعشر مرات من المعارك السابقة. حتى أبسط الرغبة في البقاء قد تلاشت. قاموا بتدوير أسلحتهم وهاجموا من حولهم ، لكنهم تجاهلوا الأسلحة التي اندفعت نحوهم. حتى لو ماتوا ، ما زالوا يريدون القتل!

وصل تأثير ميدان أسورا بشكل أساسي إلى حد ، غير قادر على جعل مزارعي ترسيخ الأساس يقتلون بعضهم البعض بجنون. بالطبع ، كان هذا إذا لم يقاتلوا الآخرين. سيكون أفضل سيناريو إذا لم يتمكنوا حتى من رؤية الأمر أو التفكير فيه. كان الأمر كما لو كان الجميع يمتلك الشهوة. إذا رأوا امرأتين جميلتين “تتشاجران” مع بعضهما البعض بأعينهما ، كان من السهل جدًا أن تستيقظ هذه الشهوة. ومع ذلك ، فقد جعل التحكم فيه أمرًا سهلاً نسبيًا أيضًا.

 

 

“بمجرد أن يتحول هذا المكان تمامًا إلى ميدان أسورا ، من المحتمل أن يكون هناك أسورا ينزل!”

رأت هوا شينغلو كيف ابتسم بحرية وشعرت أيضًا بالراحة.

كان ممارسو التشي جميعًا فاقدين للوعي ، بعد أن تعرضوا للضرب ، حيث كانوا يقاتلون طالما كانوا واعين. نتيجة لذلك ، كان هناك حوالي عشرين شخصًا فقط بقوا على وعي. كانت وجوه الجميع قلقة وخائفة للغاية ، ولأنهم اضطروا باستمرار إلى قمع نوايا المعركة المتصاعدة ونية القتل بداخلهم ، بدت وجوههم كلها ملتوية للغاية. الكل يفهم حقيقة واحدة. لقد انتهى مجتمع الزراعة التابع لقيادة رويي.

 

 

“بمجرد أن يتحول هذا المكان تمامًا إلى ميدان أسورا ، من المحتمل أن يكون هناك أسورا ينزل!”

 

 

هذه هي القوة من عالم أسورا! يتم حاليًا تحويل ساحة التنين إلى ميدان آسورا ! في الأصل ، اعتقدت أن إنهاء المعارك يمكن أن يمنع سي تشينغ من صقل ميدان آسورا  ، لكنني لم أعتقد أنه سينتهي به المطاف بالنجاح في النهاية.

قال هان تييي فجأة. تضرر درعه في الغالب ، لكنه كان لا يزال باردًا كما كان دائمًا ، واقفًا هناك مستقيماً مثل رمحه. ومع ذلك ، اندلعت ألسنة اللهب في أعماق عينيه. بصفته تلميذًا عسكريًا سار على طريق الذبح ، لم يكن تأثير ميدان أسورا عليه بهذا الحجم في الواقع.

 

 

كان المزارعون في ترسيخ الأساس أقوياء ، لكن تشي الروحي لم يكن بلا نهاية. يمكنهم قتل حوالي مائة من ممارسي التشي على الأكثر قبل أن يسقطوا في الهجمات المشتركة لممارسي التشي المحمومة.

لطالما ركزت زراعة المدرسة العسكرية تركيزًا استثنائيًا على تدريب قوة الإرادة. في ساحة المعركة ، كان من السهل على الجنود المتمرسين أن يظلوا هادئين أكثر من الجنود الجدد. علاوة على ذلك ، فقد شعر بالعلاقة الحميمة مع الهالة التي تغلغلت في المكان. كان عالم آسورا  دائمًا المنزل الأخير الذي سعى إليه جميع تلاميذ المدرسة العسكرية.

 

 

في بحر وعيه ، أطلق شيطان النمر هديرًا فجأة. أصبحت الرغبة في القتال والقتل فجأة شديدة للغاية. كان على استعداد لمحاربة أي شخص وأي شيء لتجربة دماء وحيوية الحياة كما لو كان هذا هو المعنى لجميع الوجود.

يمكن لأرواح المحاربين الحقيقيين فقط تجنب حكم مملكة الجحيم وبدء معركة لا نهاية لها في مملكة أسورا بعد وفاتهم. بالطبع ، بالنسبة للأشخاص العاديين ، ربما لم يكن هذا مختلفًا عن عذاب الجحيم.

كل شخص سمع الصراخ يرتجف من أعماق نفوسه ، بسبب الخوف والرغبة.

 

 

كان والده حاليًا في ميدان أسورا للملك الجنرال العظيم ، بينما كان عمه يقاتل على الأرجح في مكان ما في عالم أسورا! على خطى جيله الأكبر ، احترق قلبه بروح القتال ، لكنه منحه أيضًا شكلاً مختلفًا من السلام.

 

 

انزلقت آخر ضربة عبر حلق ممارس تشي مع بقعة دم قرمزية.

“أسورا!” أضاءت عيون لي تشينغشان. لم يكن خائفًا أو قلقًا فحسب ، بل كان فضوليًا للغاية بدلاً من ذلك.

 

 

“أسورا!” أضاءت عيون لي تشينغشان. لم يكن خائفًا أو قلقًا فحسب ، بل كان فضوليًا للغاية بدلاً من ذلك.

 

الفصل برعاية Dark Knight

 

ترجمة: zixar

مع تحول الدوامة بسرعة ، تمزقت الحدود بين ساحات القتال. أصبحت التضاريس كلها متصلة ببعضها البعض ، وتحولت إلى ساحة معركة ضخمة امتدت عدة مئات من الكيلومترات.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

هذه هي القوة من عالم أسورا! يتم حاليًا تحويل ساحة التنين إلى ميدان آسورا ! في الأصل ، اعتقدت أن إنهاء المعارك يمكن أن يمنع سي تشينغ من صقل ميدان آسورا  ، لكنني لم أعتقد أنه سينتهي به المطاف بالنجاح في النهاية.

امتلكت إمبراطورية شيا العظمى فقط القدرة على تشكيل ساحات التنين. التعقيد تجاوز بكثير خيال لي تشينغشان. ربما لن يكون نصف عام كافيًا لحساب واستنتاج أنماط عملياته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط