نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 680

العودة إلى مسقط الرأس (واحد)

العودة إلى مسقط الرأس (واحد)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

مر الوقت على عجل. ذهب الشتاء وجاء الربيع ، وغادر الصيف ووصل الخريف. تقدم الوقت بخطى ثابتة غير مسبوقة.

 

 

 

تسبب هطول أمطار الخريف المتواصل في ظهور آلاف التموجات على المرفأ الصاخب لمدينة كلير ريفر ، ولكن حتى ذلك لم يكن قادرًا على إطفاء الأجواء المفعمة بالحيوية. ترسو سفينة تنين في مياه النهر المتدفقة ، ويقف رجل في مقدمة السفينة. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه مزارع عادي فقط. بعد أن تحمل الريح والمطر ، كانت بشرته مشرقة وخشنة. ومع ذلك ، فقط بإلقاء نظرة فاحصة سيكون من الممكن ملاحظة الضوء الساطع في عينيه الداكنتين.

لم يتعرف لي لونغ على هذين البوابين وكان يعلم أنهما كانا تلاميذ جديدين تم قبولهما بعد مغادرته. من المؤكد أنهم كانوا يفرضون بالوقوف هناك ، لكن فنونهم القتالية لم تصل حتى إلى الدرجة الثانية أو الثالثة. يمكنهم فقط تخويف بعض الناس العاديين. وإلا لما طُلب منهم مراقبة المدخل.

 

لقد مر أكثر من عقد منذ أن غادر مسقط رأسه. حتى في أوقات الاحتفال ، لم يعد ؛ لم يكن ذلك بسبب عدم رغبته في العودة ، ولكن لأنه كان هناك دائمًا أعمال زراعية لا نهاية لها. كانت هناك محاصيل على وشك أن تنضج في انتظار حصادها ، وكانت الحقول والحدائق تحتاج أساسًا إلى الري كل يوم.

كانت السفينة تسير عكس التيار. حدق لي لونغ في الاتجاه الذي يتعرج فيه كلير ريفر وشهد العديد من الأفكار.

قال لي لونغ : “لقد وجدت الأمر مملاً أيضًا في البداية ، ولكن بعد فترة ، بدأت أجده ممتعًا جدًا”. كان يكدح في الحقول ، يشاهد الثمار والخضار تنضج والأعشاب الروحية تنمو. طوال الوقت ، كانت الأرض والنباتات تدفع له مقابل ذلك ، مما سمح لزراعته بالتقدم بسرعة. لقد كان إحساسًا بالفرح لا يوصف.

 

……

لقد مر أكثر من عقد منذ أن غادر مسقط رأسه. حتى في أوقات الاحتفال ، لم يعد ؛ لم يكن ذلك بسبب عدم رغبته في العودة ، ولكن لأنه كان هناك دائمًا أعمال زراعية لا نهاية لها. كانت هناك محاصيل على وشك أن تنضج في انتظار حصادها ، وكانت الحقول والحدائق تحتاج أساسًا إلى الري كل يوم.

 

 

 

مرت محافظة كلير ريفر بالعديد من الكوارث ، لكنها حررت العديد من قطع الأرض المليئة بالتشي الروحي. لا يزال عدد قليل من الطوائف المدمرة لديها حدائقها الطبية ، الأمر الذي يتطلب من تلاميذ مدرسة الزراعة الاهتمام بها. لم يكن لديه في الأساس أي وقت لتجنيبه على الإطلاق. كانت هذه فرصة نادرة للزراعة بالنسبة له.

“الأخ الأكبر وانغ لي”. تعرف لي لونغ  على هذا الشخص أيضًا.

 

كل ما يمكن أن يفعله لي لونغ هو الإيماءة. في الماضي ، كانت مدينة تشينغيانغ تبدو مثل العالم بأسره بالنسبة له ، لكنها الآن مجرد مدينة صغيرة تقع في زاوية غير ظاهرة. لم تكن هناك حقول خصبة غنية بالتشي الروحي أيضًا. إذا لم يكن ليو هونغ هنا ، فلن يكون مهتمًا بالتوقف هنا على الإطلاق.

في ظل هذه الظروف ، كان جعله يقضي الوقت في السفر آلاف الكيلومترات لزيارة المنزل مرة واحدة أمرًا مستحيلًا في الأساس. كل ما يمكنه فعله هو أن يطلب بانتظام من الناس إرسال بعض الأوراق الفضية إلى المنزل حتى يتمكن من الارتقاء إلى مستوى دوره باعتباره ابنًا تقياً.

 

 

استمرت السفينة في التقدم. فقط عندما وصل إلى المرفأ الذي كان قد انطلق منه في البداية ، نزل وأخرج ختمًا ، واستدعى حصانًا رائعًا. كان هذا هو المطية التي اشتراها من أجل الاندفاع في كل مكان. سافر ليوم آخر، وظهر عن بعد أسوار مدينة قديمة مألوفة. فجأة ، أدرك أن مسقط رأسه لم يكن بعيد كما كان يتصور في الأصل.

في الوقت الحالي ، كان وجهه أسمرًا ورقيقًا ، وكانت ملابسه قديمة ومتهالكة. بدا وكأنه كتلة من التربة التي تم حفرها للتو من الأرض ، تفوح منها رائحة هالة ريفية. على هذا النحو ، حتى عندما يزداد هطول الأمطار قليلاً ويعود إلى الكابينة ، فإن كل من حوله سيحافظون على بعدهم عنه.

 

 

وبينما هم يتكلمون ، وقف رجل نحيف أسمر عند المدخل مباشرة. انجرفت نظرته. عندما كان يحدق في هذا المدخل المألوف ، كان مليئًا برثاء لا حصر له.

منذ عدة سنوات ، كان قد غادر قرية الثور الرابض وأخذ سيدًا في مدينة تشينغيانغ للدراسة حتى يتمكن من تجنب هذا المصير كفلاح ، ولكن في نهاية اليوم ، أصبح فلاحاً على طول ، كان مضحكًا حقًا. ومع ذلك ، فقد أشاد قائد مدرسة الزراعة ، شيخ الأرض هوانغ ، بمظهره باعتباره “هيكل الأرض والخشب” ، واصفًا إياه بأنه عبقري مدرسة الزراعة. أخبره أنه كان ينوي نقل منصب قائد المدرسة إليه.

“من أنت؟”

 

“الأخ الأكبر وانغ لي”. تعرف لي لونغ  على هذا الشخص أيضًا.

وبسبب كل جهوده بالضبط ، تمكنت زراعته من التقدم بسرعة ، حيث انتقل من عضو متواضع من الجيانغو إلى تلميذ أساسي في مدرسة الزراعة ، وهو ممارس تشي من الطبقة العاشرة ، في ما يزيد قليلاً عن عقد من الزمان. في الأصل ، كان يخطط للزراعة الشاقة لعدة سنوات أخرى ومحاولة اختراق ترسيخ الأساس  بضربة واحدة.

 

 

 

تم تسليم رسالة إلى مدينة تشينغيانغ من قرية الثور الرابض. ثم وصلت إلى مقر مدرسة القبضة الحديدية في المدينة من خلال شبكة مدرسة القبضة الحديدية قبل أن تصل أخيرًا إلى يديه. فقط بعد أن علم بوفاة والده من المرض ، جمع متعلقاته على عجل وانطلق في طريق العودة إلى مسقط رأسه.

“اسمي لي لونغ  ، تلميذ تحت إشراف سيد المدرسة ليو هونغ. يرجى تمرير هذا بسرعة! ”

 

 

قبل أن ينطلق ، بصرف النظر عن منح قطعة أرض كبيرة لإخوته الصغار لرعايتها ، قام بزيارة خاصة لشخص معين ، والذي تصادف أنه الوحيد الذي يتقاسم نفس مسقط رأسه ، لي تشينغشان. سأله عما إذا كان يريد أن ينقل رسالة ، أو إذا كان هناك أي شيء آخر يود أن يفعله.

 

 

 

استغرق الأمر من لي تشينغشان وقتًا طويلاً للتفكير وتفكر شخص يُدعى “رئيس القرية لي”. ثم أخبر لي لونغ بأنه آسف لخسارته. ولم يظهر حزنًا كبيرًا أيضًا. لقد مرت سنوات عديدة بالفعل. من الواضح أن موت شخص لم يكن من عائلته ولا من معارفه بل أساء إليه في الماضي لم يكن قادراً على جعله يشعر بأي شيء. لم يكن أبدًا يحب الوقوف في الجوار.

 

 

 

لم يلومه لي لونغ أيضًا. خلال السنوات التي قضاها بعيدًا عن المنزل ، كان قد حقق زراعته الحالية فقط بسبب المساعدة المتفانية التي قدمها لي تشينغشان في عدة أوقات حرجة. على الرغم من أن لي تشينغشان أصبح قوياً بالفعل ، إلا أنه لا يزال يعامله على قدم المساواة.

مرت السفينة عبر مدينة جيابينغ. هذه المدينة التي أهلكها الشيطان الصخري ذات يوم قد استعادت حيويتها الآن. قيل أنه حتى حرس هوك وولف على الجبل قد أعيد تأسيسه.

 

“الأخ الأكبر وانغ لي”. تعرف لي لونغ  على هذا الشخص أيضًا.

حتى بالنسبة له ، بدا على وجهه القديم علامات تشوش تدريجياً مع مرور كل يوم. فقط عندما سمع عن الموت ، تم توضيحه فجأة ، لكنه لم يشعر بالحزن أيضًا.

لقد مر أكثر من عقد منذ أن غادر مسقط رأسه. حتى في أوقات الاحتفال ، لم يعد ؛ لم يكن ذلك بسبب عدم رغبته في العودة ، ولكن لأنه كان هناك دائمًا أعمال زراعية لا نهاية لها. كانت هناك محاصيل على وشك أن تنضج في انتظار حصادها ، وكانت الحقول والحدائق تحتاج أساسًا إلى الري كل يوم.

 

 

في النهاية ، لم يكن لدى لي تشينغشان أي رسالة لينقلها ، وهو ما كان يتوقعه لي لونغ . منذ أن قطع علاقته بأخيه الأكبر وزوجة أخيه ، أصبحت علاقته بقرية الثور الرابض شبه معدومة.

حتى بالنسبة له ، بدا على وجهه القديم علامات تشوش تدريجياً مع مرور كل يوم. فقط عندما سمع عن الموت ، تم توضيحه فجأة ، لكنه لم يشعر بالحزن أيضًا.

 

 

كان هذا الرجل مختلفًا منذ الصغر. فقط عندما ملأته الساحرة بماء التطهير ، أصبح أكثر طبيعية بقليل ، لكنه لا يزال يكره اللعب مع الأطفال الآخرين في مثل عمره. إذا كان لديه أي وقت فراغ ، فإنه سيذهب إلى تلة الثور الرابض للسماح لثوره بالرعي وعزف الفلوت. بدا غير اجتماعي وغريب الأطوار وغير ودي ، مما جعل الجميع ينظر إليه على أنه غريب. على الرغم من أنهم لم يرفضوه بشكل مباشر ، إلا أنهم لم يكونوا مرتبطين به بشكل خاص.

لقد فكر ، مقارنة بكونك مزارعًا في الخارج ، ربما لم يكن لديك حتى السهولة أو البهجة مثلي كما أعمل كطاغية محلي لمدينة تشينغيانغ.

 

بعد سنوات عديدة فقط أدرك لي لونغ فجأة كم من خصائصه كانت بمثابة علامات سابقة على صعوده المعجزة في وقت لاحق.

بعد سنوات عديدة فقط أدرك لي لونغ فجأة كم من خصائصه كانت بمثابة علامات سابقة على صعوده المعجزة في وقت لاحق.

 

 

 

رفعت السفينة المرساة وسافرت عكس التيار. انتقلت مدينة كلير ريفر تدريجياً إلى مسافة بعيدة. انطلق لي لونغ في رحلته إلى المنزل.

 

 

“قلت أنك لي لونغ ؟”

مرت السفينة عبر مدينة جيابينغ. هذه المدينة التي أهلكها الشيطان الصخري ذات يوم قد استعادت حيويتها الآن. قيل أنه حتى حرس هوك وولف على الجبل قد أعيد تأسيسه.

“أيها الريفي ، مدرسة القبضة الحديدية ليست مكانًا يمكنك زيارته. توقف عن النظر حولك. اخرج من هنا!”

 

ربت وانغ لي على كتف لي لونغ وأظهر حزنه. “الأخ الصغير ، أنا آسف لخسارتك. لقد بلغ العم سنًا متقدمًا جدًا … “قال بضع كلمات تبعث على الارتياح ، ولكن من الواضح أن لي لونغ  كان بإمكانه أن يقول إنه لم يكن هناك الكثير من الإخلاص على الإطلاق. كان ذلك فقط من أجل المجاملة.

استمرت السفينة في التقدم. فقط عندما وصل إلى المرفأ الذي كان قد انطلق منه في البداية ، نزل وأخرج ختمًا ، واستدعى حصانًا رائعًا. كان هذا هو المطية التي اشتراها من أجل الاندفاع في كل مكان. سافر ليوم آخر، وظهر عن بعد أسوار مدينة قديمة مألوفة. فجأة ، أدرك أن مسقط رأسه لم يكن بعيد كما كان يتصور في الأصل.

لم تكن علاقتهم أبدًا ودية بشكل خاص. منذ أكثر من عقد من الزمان ، كان وانغ لي غير راضٍ بانتظام عن المعاملة الخاصة التي أظهرها ليو هونغ لـ لي لونغ . فقط بعد تولي منصب مدير المدرسة ، توقف هذا تدريجياً عن إزعاجه. الآن بعد أن رأى مظهر لي لونغ  الأشعث ، لم يستطع إلا أن يشعر بالسعادة. شرح لـ لي لونغ التغييرات التي حدثت بعد أن ترك مدرسة القبضة الحديدية ، وأخبره كيف قاد الرجال الطيبين في مدرسة القبضة الحديدية لتحقيق طموحاته ، ووضع مدينة تشينغيانغ بأكملها تحت سيطرته.

 

 

……

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

منذ عدة سنوات ، كان قد غادر قرية الثور الرابض وأخذ سيدًا في مدينة تشينغيانغ للدراسة حتى يتمكن من تجنب هذا المصير كفلاح ، ولكن في نهاية اليوم ، أصبح فلاحاً على طول ، كان مضحكًا حقًا. ومع ذلك ، فقد أشاد قائد مدرسة الزراعة ، شيخ الأرض هوانغ ، بمظهره باعتباره “هيكل الأرض والخشب” ، واصفًا إياه بأنه عبقري مدرسة الزراعة. أخبره أنه كان ينوي نقل منصب قائد المدرسة إليه.

أمام مدرسة القبضة الحديدية ، وقف رجلان قويا البنية يرتديان أردية سوداء مع زوج من الأسود الحجرية الكريمة ، يحرسان المدخل. تجنبهم جميع المارة من بعيد.

وبسبب كل جهوده بالضبط ، تمكنت زراعته من التقدم بسرعة ، حيث انتقل من عضو متواضع من الجيانغو إلى تلميذ أساسي في مدرسة الزراعة ، وهو ممارس تشي من الطبقة العاشرة ، في ما يزيد قليلاً عن عقد من الزمان. في الأصل ، كان يخطط للزراعة الشاقة لعدة سنوات أخرى ومحاولة اختراق ترسيخ الأساس  بضربة واحدة.

 

“الأخ الصغير ، من فضلك!” مد وانغ لي يده وسار في المقدمة ، مستعرضًا مكانته كزعيم المدرسة. وشدد بشكل خاص على عبارة “الأخ الأصغر” ، وذلك لتذكيره بأنه لا يزال “أخيه الأكبر”.

نظر الرجل على اليسار إلى السماء وتذمر ، “عندما تبدأ السماء تمطر ، فإنها لا تنتهي أبدًا. أتشو! نحن على يقين من أننا غير محظوظين في الوقوف على أهبة الاستعداد في مثل هذا الطقس! ”

مرت السفينة عبر مدينة جيابينغ. هذه المدينة التي أهلكها الشيطان الصخري ذات يوم قد استعادت حيويتها الآن. قيل أنه حتى حرس هوك وولف على الجبل قد أعيد تأسيسه.

 

استمرت السفينة في التقدم. فقط عندما وصل إلى المرفأ الذي كان قد انطلق منه في البداية ، نزل وأخرج ختمًا ، واستدعى حصانًا رائعًا. كان هذا هو المطية التي اشتراها من أجل الاندفاع في كل مكان. سافر ليوم آخر، وظهر عن بعد أسوار مدينة قديمة مألوفة. فجأة ، أدرك أن مسقط رأسه لم يكن بعيد كما كان يتصور في الأصل.

هز الرجل على اليمين جسده. “لا يزال الوضع أفضل من الصيف. بمجرد الوقوف هناك لمدة ساعة ، تبدو وكأنك زحفت للتو من بحيرة. من يمكننا أن نلومه على حقيقة أننا انضممنا إلى المدرسة بعد فوات الأوان وأن فنون الدفاع عن النفس لدينا مروعة؟ دعنا نذهب للبحث عن بيت للدعارة لاحقًا ونتناول مشروبًا جيدًا حتى نتمكن من الشعور بالدفء والدفء “.

 

 

 

“بمجرد أن أصبح سيدًا فطريًا ، سأقضي كل ليلة في بيت دعارة.”

 

 

 

“فقط بواسطتك؟”

وبسبب كل جهوده بالضبط ، تمكنت زراعته من التقدم بسرعة ، حيث انتقل من عضو متواضع من الجيانغو إلى تلميذ أساسي في مدرسة الزراعة ، وهو ممارس تشي من الطبقة العاشرة ، في ما يزيد قليلاً عن عقد من الزمان. في الأصل ، كان يخطط للزراعة الشاقة لعدة سنوات أخرى ومحاولة اختراق ترسيخ الأساس  بضربة واحدة.

 

رفعت السفينة المرساة وسافرت عكس التيار. انتقلت مدينة كلير ريفر تدريجياً إلى مسافة بعيدة. انطلق لي لونغ في رحلته إلى المنزل.

“ما خطبي؟ كان لي تشينغشان أسوأ حالًا منا في الماضي! لم يستطع حتى تحمل تكلفة زيارة بيت دعارة! سمعت الآن أن جميع بيوت الدعارة في محافظة كلير ريفر ملك له. وذلك لي لونغ . من قبل ، كان ينتمي إلى مدرستنا للقبضة الحديدية ، لكن يُقال إنه بالفعل عدة عشرات من الطبقات في العالم الفطري الآن! ”

رفعت السفينة المرساة وسافرت عكس التيار. انتقلت مدينة كلير ريفر تدريجياً إلى مسافة بعيدة. انطلق لي لونغ في رحلته إلى المنزل.

 

 

“العالم الفطري لديه عشر طبقات فقط. من أين حصلت على هذه العشرات من الطبقات؟ ”

 

 

“العالم الفطري لديه عشر طبقات فقط. من أين حصلت على هذه العشرات من الطبقات؟ ”

وبينما هم يتكلمون ، وقف رجل نحيف أسمر عند المدخل مباشرة. انجرفت نظرته. عندما كان يحدق في هذا المدخل المألوف ، كان مليئًا برثاء لا حصر له.

 

 

كان ذلك بالضبط لأن مدينة تشينغيانغ كانت نائية نسبيًا وقريبة من جبال بلا حدود ، لم تتأثر بشكل خاص خلال الحرب مع الشياطين.

كان ذلك بالضبط لأن مدينة تشينغيانغ كانت نائية نسبيًا وقريبة من جبال بلا حدود ، لم تتأثر بشكل خاص خلال الحرب مع الشياطين.

مرت السفينة عبر مدينة جيابينغ. هذه المدينة التي أهلكها الشيطان الصخري ذات يوم قد استعادت حيويتها الآن. قيل أنه حتى حرس هوك وولف على الجبل قد أعيد تأسيسه.

 

وبسبب كل جهوده بالضبط ، تمكنت زراعته من التقدم بسرعة ، حيث انتقل من عضو متواضع من الجيانغو إلى تلميذ أساسي في مدرسة الزراعة ، وهو ممارس تشي من الطبقة العاشرة ، في ما يزيد قليلاً عن عقد من الزمان. في الأصل ، كان يخطط للزراعة الشاقة لعدة سنوات أخرى ومحاولة اختراق ترسيخ الأساس  بضربة واحدة.

“من أنت؟”

 

“أيها الريفي ، مدرسة القبضة الحديدية ليست مكانًا يمكنك زيارته. توقف عن النظر حولك. اخرج من هنا!”

 

 

 

“اسمي لي لونغ  ، تلميذ تحت إشراف سيد المدرسة ليو هونغ. يرجى تمرير هذا بسرعة! ”

 

 

“فقط بواسطتك؟”

لم يتعرف لي لونغ على هذين البوابين وكان يعلم أنهما كانا تلاميذ جديدين تم قبولهما بعد مغادرته. من المؤكد أنهم كانوا يفرضون بالوقوف هناك ، لكن فنونهم القتالية لم تصل حتى إلى الدرجة الثانية أو الثالثة. يمكنهم فقط تخويف بعض الناس العاديين. وإلا لما طُلب منهم مراقبة المدخل.

“الأخ الصغير ، من فضلك!” مد وانغ لي يده وسار في المقدمة ، مستعرضًا مكانته كزعيم المدرسة. وشدد بشكل خاص على عبارة “الأخ الأصغر” ، وذلك لتذكيره بأنه لا يزال “أخيه الأكبر”.

 

 

“قلت أنك لي لونغ ؟”

 

 

مر الوقت على عجل. ذهب الشتاء وجاء الربيع ، وغادر الصيف ووصل الخريف. تقدم الوقت بخطى ثابتة غير مسبوقة.

اتسعت عينا الرجلان القويان. لم يقابلوه من قبل ، لكنهم يعرفون هذا الاسم جيدًا. كان هذا شخصية قوية خرجت من مدرسة القبضة الحديدية في مدينة تشينغيانغ ، وهو سيد عظيم لعدة عشرات من الطبقات في العالم الفطري. كان الأسد الحديدي ليو هونغ يتفاخر به في كل مرة يشرب فيها.

استمرت السفينة في التقدم. فقط عندما وصل إلى المرفأ الذي كان قد انطلق منه في البداية ، نزل وأخرج ختمًا ، واستدعى حصانًا رائعًا. كان هذا هو المطية التي اشتراها من أجل الاندفاع في كل مكان. سافر ليوم آخر، وظهر عن بعد أسوار مدينة قديمة مألوفة. فجأة ، أدرك أن مسقط رأسه لم يكن بعيد كما كان يتصور في الأصل.

 

لم تكن علاقتهم أبدًا ودية بشكل خاص. منذ أكثر من عقد من الزمان ، كان وانغ لي غير راضٍ بانتظام عن المعاملة الخاصة التي أظهرها ليو هونغ لـ لي لونغ . فقط بعد تولي منصب مدير المدرسة ، توقف هذا تدريجياً عن إزعاجه. الآن بعد أن رأى مظهر لي لونغ  الأشعث ، لم يستطع إلا أن يشعر بالسعادة. شرح لـ لي لونغ التغييرات التي حدثت بعد أن ترك مدرسة القبضة الحديدية ، وأخبره كيف قاد الرجال الطيبين في مدرسة القبضة الحديدية لتحقيق طموحاته ، ووضع مدينة تشينغيانغ بأكملها تحت سيطرته.

ومع ذلك ، من الطريقة التي كان يرتدي بها هذا الشخص ، فإنه لا يشبه “لي لونغ” الأسطوري على الإطلاق. من الواضح أنه بدا وكأنه عاد لتوه من الحقول!

 

 

 

ومع ذلك ، لم يجرؤ الاثنان على إبعاده. كانوا يعلمون أن بعض أسياد الجيانغو أحبوا الظهور هكذا، لذلك قاموا على الفور بتمرير الرسالة. بعد فترة ، خرج رجل محترم في منتصف العمر يرتدي أردية مزركشة بسرعة ، لكنه لم يكن ليو هونغ. عندما رأى لي لونغ  ، فوجئ ، وصعد وأمسك بيديه. “الأخ الصغير ، انه أنت حقًا!”

رفعت السفينة المرساة وسافرت عكس التيار. انتقلت مدينة كلير ريفر تدريجياً إلى مسافة بعيدة. انطلق لي لونغ في رحلته إلى المنزل.

 

كما اتضح ، كان الأسد الحديدي ليو هونغ قد نقل بالفعل منصب مدير المدرسة إلى تلميذه الأول ، وانغ لي. لقد غادر المدينة وتقاعد.

“الأخ الأكبر وانغ لي”. تعرف لي لونغ  على هذا الشخص أيضًا.

كان ذلك بالضبط لأن مدينة تشينغيانغ كانت نائية نسبيًا وقريبة من جبال بلا حدود ، لم تتأثر بشكل خاص خلال الحرب مع الشياطين.

 

 

كما اتضح ، كان الأسد الحديدي ليو هونغ قد نقل بالفعل منصب مدير المدرسة إلى تلميذه الأول ، وانغ لي. لقد غادر المدينة وتقاعد.

 

 

 

ربت وانغ لي على كتف لي لونغ وأظهر حزنه. “الأخ الصغير ، أنا آسف لخسارتك. لقد بلغ العم سنًا متقدمًا جدًا … “قال بضع كلمات تبعث على الارتياح ، ولكن من الواضح أن لي لونغ  كان بإمكانه أن يقول إنه لم يكن هناك الكثير من الإخلاص على الإطلاق. كان ذلك فقط من أجل المجاملة.

هز الرجل على اليمين جسده. “لا يزال الوضع أفضل من الصيف. بمجرد الوقوف هناك لمدة ساعة ، تبدو وكأنك زحفت للتو من بحيرة. من يمكننا أن نلومه على حقيقة أننا انضممنا إلى المدرسة بعد فوات الأوان وأن فنون الدفاع عن النفس لدينا مروعة؟ دعنا نذهب للبحث عن بيت للدعارة لاحقًا ونتناول مشروبًا جيدًا حتى نتمكن من الشعور بالدفء والدفء “.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

قال لي لونغ  ، “الحياة والموت مرسومان بالقدر.”

 

 

 

أصدر وانغ لي الأوامر ، وأرسل الناس لدعوة ليو هونغ ، الذي تقاعد إلى خارج المدينة. في الوقت نفسه ، جمع كل تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية ، مما جعلهم يصطفون على طول الطريق من البوابة إلى مدخل القاعة الرئيسية.

 

 

لم يتعرف لي لونغ على هذين البوابين وكان يعلم أنهما كانا تلاميذ جديدين تم قبولهما بعد مغادرته. من المؤكد أنهم كانوا يفرضون بالوقوف هناك ، لكن فنونهم القتالية لم تصل حتى إلى الدرجة الثانية أو الثالثة. يمكنهم فقط تخويف بعض الناس العاديين. وإلا لما طُلب منهم مراقبة المدخل.

“الأخ الصغير ، من فضلك!” مد وانغ لي يده وسار في المقدمة ، مستعرضًا مكانته كزعيم المدرسة. وشدد بشكل خاص على عبارة “الأخ الأصغر” ، وذلك لتذكيره بأنه لا يزال “أخيه الأكبر”.

 

 

 

لم تكن علاقتهم أبدًا ودية بشكل خاص. منذ أكثر من عقد من الزمان ، كان وانغ لي غير راضٍ بانتظام عن المعاملة الخاصة التي أظهرها ليو هونغ لـ لي لونغ . فقط بعد تولي منصب مدير المدرسة ، توقف هذا تدريجياً عن إزعاجه. الآن بعد أن رأى مظهر لي لونغ  الأشعث ، لم يستطع إلا أن يشعر بالسعادة. شرح لـ لي لونغ التغييرات التي حدثت بعد أن ترك مدرسة القبضة الحديدية ، وأخبره كيف قاد الرجال الطيبين في مدرسة القبضة الحديدية لتحقيق طموحاته ، ووضع مدينة تشينغيانغ بأكملها تحت سيطرته.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

كان ذلك بالضبط لأن مدينة تشينغيانغ كانت نائية نسبيًا وقريبة من جبال بلا حدود ، لم تتأثر بشكل خاص خلال الحرب مع الشياطين.

من بين المنظمات الأربع الأصلية ، قام لي تشينغشان شخصيًا بتدمير اثنتين منها. كانت قرية العقيدة الغارقة دائمًا معزولة عن العالم ، وأصبحت أكثر عزلة بعد أن غادر هوانغ بينغو. أصبحت مدرسة القبضة الحديدية المنظمة الوحيدة المتبقية في مدينة تشينغيانغ. بصفته قائد المدرسة ، من الواضح أن وانغ لي يتمتع بقوة كبيرة ومكانة كبيرة ، وهو قادر على حشد الجميع تقريبًا عند دعوته. حتى قاضي المقاطعة كان عليه أن يحذر منه ، وكان لديه مجموعات كاملة من النساء في حريمه.

 

 

هز الرجل على اليمين جسده. “لا يزال الوضع أفضل من الصيف. بمجرد الوقوف هناك لمدة ساعة ، تبدو وكأنك زحفت للتو من بحيرة. من يمكننا أن نلومه على حقيقة أننا انضممنا إلى المدرسة بعد فوات الأوان وأن فنون الدفاع عن النفس لدينا مروعة؟ دعنا نذهب للبحث عن بيت للدعارة لاحقًا ونتناول مشروبًا جيدًا حتى نتمكن من الشعور بالدفء والدفء “.

لقد فكر ، مقارنة بكونك مزارعًا في الخارج ، ربما لم يكن لديك حتى السهولة أو البهجة مثلي كما أعمل كطاغية محلي لمدينة تشينغيانغ.

 

 

 

كل ما يمكن أن يفعله لي لونغ هو الإيماءة. في الماضي ، كانت مدينة تشينغيانغ تبدو مثل العالم بأسره بالنسبة له ، لكنها الآن مجرد مدينة صغيرة تقع في زاوية غير ظاهرة. لم تكن هناك حقول خصبة غنية بالتشي الروحي أيضًا. إذا لم يكن ليو هونغ هنا ، فلن يكون مهتمًا بالتوقف هنا على الإطلاق.

جلس الاثنان في القاعة المركزية. سأل وانغ لي بابتسامة ، “أخي الصغير ، لم تتزوج وأنجبت أطفالًا طوال السنوات التي قضيتها بالخارج؟ ماذا تفعل عادة؟ ”

 

كان هذا الرجل مختلفًا منذ الصغر. فقط عندما ملأته الساحرة بماء التطهير ، أصبح أكثر طبيعية بقليل ، لكنه لا يزال يكره اللعب مع الأطفال الآخرين في مثل عمره. إذا كان لديه أي وقت فراغ ، فإنه سيذهب إلى تلة الثور الرابض للسماح لثوره بالرعي وعزف الفلوت. بدا غير اجتماعي وغريب الأطوار وغير ودي ، مما جعل الجميع ينظر إليه على أنه غريب. على الرغم من أنهم لم يرفضوه بشكل مباشر ، إلا أنهم لم يكونوا مرتبطين به بشكل خاص.

جلس الاثنان في القاعة المركزية. سأل وانغ لي بابتسامة ، “أخي الصغير ، لم تتزوج وأنجبت أطفالًا طوال السنوات التي قضيتها بالخارج؟ ماذا تفعل عادة؟ ”

 

 

كما اتضح ، كان الأسد الحديدي ليو هونغ قد نقل بالفعل منصب مدير المدرسة إلى تلميذه الأول ، وانغ لي. لقد غادر المدينة وتقاعد.

“هناك الكثير من الأعمال الفلاحية التي يجب القيام بها ، فأين من المفترض أن أجد الوقت للزواج وإنجاب الأطفال؟” قال لي لونغ. كان هناك تلميذة في مدرسة الموسيقى كان مهتمًا بها في الماضي ، لكن لم يكن لديه أي وقت على الإطلاق لقضاء أي شيء آخر بخلاف الأعمال الفلاحية ، لذلك لم يحدث شيء في النهاية.

“بمجرد أن أصبح سيدًا فطريًا ، سأقضي كل ليلة في بيت دعارة.”

 

 

أثار وانغ لي حاجبًا مفاجئًا. ” الأعمال الفلاحية!؟ لا يزال يتعين على المزارعين الاعتناء بالحقول؟ ”

“فقط بواسطتك؟”

 

 

ابتسم لي لونغ. “أنا تلميذ في مدرسة الزراعة ، فكيف لا أستطيع الاهتمام بالحقول؟”

 

 

 

عبس وانغ لي وهز رأسه بقوة. “إذن ما هو الهدف من الزراعة؟”

 

 

مرت محافظة كلير ريفر بالعديد من الكوارث ، لكنها حررت العديد من قطع الأرض المليئة بالتشي الروحي. لا يزال عدد قليل من الطوائف المدمرة لديها حدائقها الطبية ، الأمر الذي يتطلب من تلاميذ مدرسة الزراعة الاهتمام بها. لم يكن لديه في الأساس أي وقت لتجنيبه على الإطلاق. كانت هذه فرصة نادرة للزراعة بالنسبة له.

قال لي لونغ : “لقد وجدت الأمر مملاً أيضًا في البداية ، ولكن بعد فترة ، بدأت أجده ممتعًا جدًا”. كان يكدح في الحقول ، يشاهد الثمار والخضار تنضج والأعشاب الروحية تنمو. طوال الوقت ، كانت الأرض والنباتات تدفع له مقابل ذلك ، مما سمح لزراعته بالتقدم بسرعة. لقد كان إحساسًا بالفرح لا يوصف.

 

 

مرت محافظة كلير ريفر بالعديد من الكوارث ، لكنها حررت العديد من قطع الأرض المليئة بالتشي الروحي. لا يزال عدد قليل من الطوائف المدمرة لديها حدائقها الطبية ، الأمر الذي يتطلب من تلاميذ مدرسة الزراعة الاهتمام بها. لم يكن لديه في الأساس أي وقت لتجنيبه على الإطلاق. كانت هذه فرصة نادرة للزراعة بالنسبة له.

قام وانغ لي بلف شفته ، غير قادر على فهمه. لقد شعر أن لي لونغ ربما كان عنيدًا.

أثار وانغ لي حاجبًا مفاجئًا. ” الأعمال الفلاحية!؟ لا يزال يتعين على المزارعين الاعتناء بالحقول؟ ”

 

مر الوقت على عجل. ذهب الشتاء وجاء الربيع ، وغادر الصيف ووصل الخريف. تقدم الوقت بخطى ثابتة غير مسبوقة.

في نظره ، كان الفلاحين أفضل قليلاً من المتسولين. كان يفضل الموت على قضاء عقد من الزمان يكدح في الحقول. بالتأكيد ، كان الأمر أشبه بكونك سمكة كبيرة في بركة صغيرة مقارنة بكونها سمكة صغيرة في بركة كبيرة. بصفته سيدًا مهيبًا لمدرسة القبضة الحديدية ، كان من الواضح أنه سمكة كبيرة في البركة الصغيرة ، أفضل من لي لونغ  ، السمكة الصغيرة في البركة الكبيرة التي تصادف أن تكون مجتمع الزراعة.

استغرق الأمر من لي تشينغشان وقتًا طويلاً للتفكير وتفكر شخص يُدعى “رئيس القرية لي”. ثم أخبر لي لونغ بأنه آسف لخسارته. ولم يظهر حزنًا كبيرًا أيضًا. لقد مرت سنوات عديدة بالفعل. من الواضح أن موت شخص لم يكن من عائلته ولا من معارفه بل أساء إليه في الماضي لم يكن قادراً على جعله يشعر بأي شيء. لم يكن أبدًا يحب الوقوف في الجوار.

 

الفصل برعاية Dark Knight

  الفصل برعاية Dark Knight

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

في نظره ، كان الفلاحين أفضل قليلاً من المتسولين. كان يفضل الموت على قضاء عقد من الزمان يكدح في الحقول. بالتأكيد ، كان الأمر أشبه بكونك سمكة كبيرة في بركة صغيرة مقارنة بكونها سمكة صغيرة في بركة كبيرة. بصفته سيدًا مهيبًا لمدرسة القبضة الحديدية ، كان من الواضح أنه سمكة كبيرة في البركة الصغيرة ، أفضل من لي لونغ  ، السمكة الصغيرة في البركة الكبيرة التي تصادف أن تكون مجتمع الزراعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط