نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 682

الانتقام من أجل الأسرة

الانتقام من أجل الأسرة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

“أوتش! أنت امرأة مجنونة! اتركيني!”

مرت رائحة الدم الغزيرة خلال المطر وانتشرت من الجانب الآخر من القرية.

 

 

عوى الأخ الأكبر لي من الألم. أمسكته زوجته من أذنه وأجبرته على الالتفاف.

خرج لي لونغ  على عجل ووصل إلى الشارع الرئيسي ، فقط لرؤية شيونغ باتيان يسير من الجانب الآخر. حمل في يديه أكثر من عشرين رأسا ، سواء أكانوا رجالا أم نساء ، شيخا أو صغيرا. كان الدم لا يزال يسيل. بعد فترة وجيزة ، كان قد زار بالفعل ست أسر.

 

 

“لقد استنفدت كل محنة حياتي الثمانية الماضية لأتزوج من شخص عديم الفائدة مثلك. ليس لديك حتى الشجاعة لتمرير خطاب ، فما الفائدة من إبقائك في الجوار؟ من المؤكد أن شقيقك قادر ، لكنه لقيط بلا قلب! ”

ومع ذلك ، بعد أكثر من عقد من الانتظار ، اكتشف أن عدوه قد أصبح بالفعل قائد الصقر القرمزي، وأن فرصه في الانتقام أصبحت ضئيلة أكثر فأكثر. فقط من خلال ذبحة قرية الثور الرابض وذبح جميع أصدقاء وعائلة لي تشينغشان يمكن أن يريح نفسه من هذه الكراهية.

 

حتى الآن ، أصبح كلاهما ممتلئي الجسم، من كل شيء أرسله لي لونغ  إلى المنزل. أمسك كل منهم بإحدى يدي لي لونغ  ، وعاملوه بقدر كبير من الألفة كما لو أنه غادر بالأمس فقط. بدأ النحيب يرن من خارج قاعة العزاء مملوءًا بالحزن.

صرت الزوجة أسنانها ، ووجهها مشوه بالكراهية. كرهت الأخ الأكبر لي لعدم جدواه ، وكانت تكره لي تشينغشان لقسوة قلبه.

 

“أوتش! أنت امرأة مجنونة! اتركيني!”

على مر السنين ، كان المكان الأكثر تغيرًا في القرية هو بالتأكيد منزل رئيس القرية لي. لقد كانوا بالفعل أفضل حالًا مرات لا حصر لها من أسر الفلاحين الأخرى ، ومنذ أن غادر لي لونغ ، كانت الفضة تتدفق بشكل أساسي إلى المنزل بلا توقف مثل الماء. اندلعوا بالثروة ، وقاموا بتفكيك منزلهم الأصلي لبناء فناء كبير. كانوا يأكلون ويشربون جيدًا كل يوم ، ولم يعودوا يعملون في الحقول.

باستخدام الضوء الخافت ، كان من الممكن رؤية تمثال خشبي أسود. كان له يد على خصره ونصل في الأخرى. على الرغم من أنه وقف بطريقة مهيبة للغاية ، إلا أن الحرفية كانت فجة للغاية. كان من الممكن معرفة أن ذلك كان من عمل نجار ريفي بنظرة واحدة. ومع ذلك ، فقد حمل بعض التشابه مع لي تشينغشان ، أو بشكل أكثر دقة ، لي تشينغشان في شبابه.

 

 

ثم نظرت إلى منزلها. لقد امتلكوا مساحة أكبر قليلاً من ذي قبل ، لكنهم فقدوا أحد عمالهم ، وكان عليهم تغطية نفقات ثور، وكان عليهم إطعام فم إضافي. بدلا من ذلك كانوا أسوأ بكثير من ذي قبل. لقد سمعوا بوضوح أن لي تشينغشان كان أكثر ثراءً من لي لونغ  ، لكنهم لم يتمكنوا حتى من الحصول على فلس واحد منه ، مما تركها تصر أسنانها في الكراهية يوميًا.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“ألم تكن فكرتك السيئة في ذلك الوقت أن تأخذي أرضه الزراعية وتطرديه خارج المنزل؟ الآن أنت تلوميني! إذا قلت كلمة أخرى من الهراء ، سأصفعك على وجهك! ”

 

 

“أبي ، سأكمل أمنيتك التي لم تتحقق أولاً وأدمر قرية الثور الرابض. هذا هو أول واحد. سيكون هناك يوم أقتل فيه شخصيا لي تشينغشان! ” قال شيونغ باتيان بشراسة.

غضب الأخ الأكبر أيضًا. على مر السنين ، سخر منه الكثير من الناس في القرية ، قائلين كيف أن عائلته أنجبت رجلاً لائقًا بعد الكثير من الصعوبات ، فقط لكي يكون أعمى مثل الخفاش ، ويطرده بعيدًا عن المنزل.

 

 

غضب الأخ الأكبر أيضًا. على مر السنين ، سخر منه الكثير من الناس في القرية ، قائلين كيف أن عائلته أنجبت رجلاً لائقًا بعد الكثير من الصعوبات ، فقط لكي يكون أعمى مثل الخفاش ، ويطرده بعيدًا عن المنزل.

“اضربني! اضربني! اضربني حتى الموت! ”

كانت مسؤولية الرجل العجوز ليو هي التأكد من عدم انطفاء المصباح أبدًا في الليل ، لكن الأمر لم يكن مثل أي شخص يشرف عليه. في ليلة خريفية عاصفة كهذه ، أغلق باب المعبد منذ وقت طويل. أكل بعض لحم الخنزير وشرب كوبًا من الخمور غير المقيدة قبل أن يلقي بطانياته على نفسه وينام. عندما اقتحم شخص ما باب المعبد ودخل المعبد ، لم يكن على علم بذلك.

 

  الفصل برعاية Dark Knight

كانت الزوجة تتلوى بجسدها الذي كان مستديرًا مثل الكرة وذراعيها وساقيها السميكتين ، مما جعل مشهدًا غير معقول. ألم تندم حتى الصميم أيضًا؟ ومع ذلك ، لا يمكن التراجع عن ما تم. ما هو الهدف من قول كل هذا الآن؟

 

 

  الفصل برعاية Dark Knight

“همف ، أنت امرأة مجنونة!”

 

 

حمل شيونغ باتيان رأس الرجل العجوز ليو في يده وهو يشق طريقه نحو قرية الثور الرابض. كان مصممًا على قتل الجميع وتكديس رؤوسهم في برج حتى يتمكن من إقامة مراسم تذكارية لشيونغ شيانغوو وأعمامه. كان هذا دائمًا الرمز المفضل لمعقل الرياح السوداء!

“حتى لو لم تفكر في الأمر بالنسبة لنا ، عليك أن تفكر في ‘حصاة’*. هل تريده أن يكدح في الحقول طوال حياته معك؟ ”

كانت مسؤولية الرجل العجوز ليو هي التأكد من عدم انطفاء المصباح أبدًا في الليل ، لكن الأمر لم يكن مثل أي شخص يشرف عليه. في ليلة خريفية عاصفة كهذه ، أغلق باب المعبد منذ وقت طويل. أكل بعض لحم الخنزير وشرب كوبًا من الخمور غير المقيدة قبل أن يلقي بطانياته على نفسه وينام. عندما اقتحم شخص ما باب المعبد ودخل المعبد ، لم يكن على علم بذلك.

**(م.م / اسم ابنهم)

 

 

 

صمت الأخ الأكبر لي. تدريجيا ، بدأ يغير رأيه. بغض النظر عن مقدار العداوة الموجودة بيننا ، فقد مرت سنوات عديدة بالفعل. ما زلنا إخوة بالدم بعد كل شيء. حتى لو كان يلومني، لا يستطيع أن يلوم ابن أخيه! طالما أنه يلين ولو قليلاً ، فسيكون ذلك حظًا جيدًا لا نهاية له!

“أبي ، سأكمل أمنيتك التي لم تتحقق أولاً وأدمر قرية الثور الرابض. هذا هو أول واحد. سيكون هناك يوم أقتل فيه شخصيا لي تشينغشان! ” قال شيونغ باتيان بشراسة.

 

 

في الوقت نفسه ، كانت هناك بقعة ضوء خافتة وسط مطر ليلي تحت تل الثور الرابض خارج القرية. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه منزل ، لكن الجدران المحيطة بالمكان كانت مطلية باللون الأحمر. بدا وكأنه معبد تذكاري.

كان هذا الكوخ الذي استخدمه لي تشينغشان. بعد ذلك ، أطلق عليه اسم ” النمر الجزار ” ، لذلك بنى سكان القرية معبدًا خاصًا له ، مستخدمين الكوخ كأساس ، وأطلقوا عليه اسم معبد النمر الجزار. حتى أنه كان هناك خادم خاص للمعبد كان مسؤولاً عن تنظيفه. في الواقع ، كان مجرد رجل عجوز ضعيف بلا أطفال. أطلق عليه الجميع في القرية لقب “ليو العرج”.

 

 

عند الدخول من الباب ، كان هناك منضدة للقرابين ، مع عدد قليل من أطباق الفاكهة ومصباح وحيد. حتى بدون نسيم الليل ، كان يترنح بالفعل ، على وشك أن يلتهمه الظلام في أي وقت.

 

 

 

باستخدام الضوء الخافت ، كان من الممكن رؤية تمثال خشبي أسود. كان له يد على خصره ونصل في الأخرى. على الرغم من أنه وقف بطريقة مهيبة للغاية ، إلا أن الحرفية كانت فجة للغاية. كان من الممكن معرفة أن ذلك كان من عمل نجار ريفي بنظرة واحدة. ومع ذلك ، فقد حمل بعض التشابه مع لي تشينغشان ، أو بشكل أكثر دقة ، لي تشينغشان في شبابه.

 

 

 

كان هذا الكوخ الذي استخدمه لي تشينغشان. بعد ذلك ، أطلق عليه اسم ” النمر الجزار ” ، لذلك بنى سكان القرية معبدًا خاصًا له ، مستخدمين الكوخ كأساس ، وأطلقوا عليه اسم معبد النمر الجزار. حتى أنه كان هناك خادم خاص للمعبد كان مسؤولاً عن تنظيفه. في الواقع ، كان مجرد رجل عجوز ضعيف بلا أطفال. أطلق عليه الجميع في القرية لقب “ليو العرج”.

حمل شيونغ باتيان رأس الرجل العجوز ليو في يده وهو يشق طريقه نحو قرية الثور الرابض. كان مصممًا على قتل الجميع وتكديس رؤوسهم في برج حتى يتمكن من إقامة مراسم تذكارية لشيونغ شيانغوو وأعمامه. كان هذا دائمًا الرمز المفضل لمعقل الرياح السوداء!

 

كانت مسؤولية الرجل العجوز ليو هي التأكد من عدم انطفاء المصباح أبدًا في الليل ، لكن الأمر لم يكن مثل أي شخص يشرف عليه. في ليلة خريفية عاصفة كهذه ، أغلق باب المعبد منذ وقت طويل. أكل بعض لحم الخنزير وشرب كوبًا من الخمور غير المقيدة قبل أن يلقي بطانياته على نفسه وينام. عندما اقتحم شخص ما باب المعبد ودخل المعبد ، لم يكن على علم بذلك.

 

 

 

كانت قامة الشخص سميكة وقوية للغاية ، وكان مغطى بشعر الوجه ، مما جعل من المستحيل معرفة عمره. عندما مشى إلى المعبد ، كان جافًا للغاية. وبينما كان يحدق في التمثال الخشبي ، كانت عيناه تتألقان من الكراهية. لقد صر أسنانه. “لي تشينغشان!”

على مر السنين ، كان المكان الأكثر تغيرًا في القرية هو بالتأكيد منزل رئيس القرية لي. لقد كانوا بالفعل أفضل حالًا مرات لا حصر لها من أسر الفلاحين الأخرى ، ومنذ أن غادر لي لونغ ، كانت الفضة تتدفق بشكل أساسي إلى المنزل بلا توقف مثل الماء. اندلعوا بالثروة ، وقاموا بتفكيك منزلهم الأصلي لبناء فناء كبير. كانوا يأكلون ويشربون جيدًا كل يوم ، ولم يعودوا يعملون في الحقول.

 

 

وفجأة تقدم خطوة إلى الأمام ورمي كف اليد من بعيد. مع طفرة كبيرة ، انقسم التمثال إلى قطع ، لكن مصباح الزيت المتذبذب استمر في التألق.

 

 

 

ارتجف الرجل العجوز ليو في كل مكان واستيقظ. كان لا يزال غائما في عينيه. “هل هو رعد؟” خرج وهو يعرج إلى القاعة ورأى على الفور الشكل الأسود القوي. “أنت …”

“أوتش! أنت امرأة مجنونة! اتركيني!”

 

ترجمة: zixar

قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء ، أطلق الشخص ضربة أخرى على راحة اليد ، وانفجر الرجل العجوز ليو مثل التمثال ، وتحول إلى ضباب قرمزي دموي. بقي رأسه فقط كاملاً ، وضعه الشخص على مائدة القرابين قبل أن يتلفظ بهدوء ببعض الصلوات.

 

 

إذا كان لي تشينغشان موجودًا ، فربما يجده مألوفًا إلى حد ما. بالطبع ، كان من الممكن تمامًا ألا يكون لديه أي انطباع عن هذا الشخص على الإطلاق. بالمقارنة مع الأعداء الذين قتلهم بعد ذلك ، لم يكن شيونغ شيانغوو ، زعيم معقل الرياح السوداء ، شيئًا.

“أبي ، سأكمل أمنيتك التي لم تتحقق أولاً وأدمر قرية الثور الرابض. هذا هو أول واحد. سيكون هناك يوم أقتل فيه شخصيا لي تشينغشان! ” قال شيونغ باتيان بشراسة.

 

 

باستخدام الضوء الخافت ، كان من الممكن رؤية تمثال خشبي أسود. كان له يد على خصره ونصل في الأخرى. على الرغم من أنه وقف بطريقة مهيبة للغاية ، إلا أن الحرفية كانت فجة للغاية. كان من الممكن معرفة أن ذلك كان من عمل نجار ريفي بنظرة واحدة. ومع ذلك ، فقد حمل بعض التشابه مع لي تشينغشان ، أو بشكل أكثر دقة ، لي تشينغشان في شبابه.

إذا كان لي تشينغشان موجودًا ، فربما يجده مألوفًا إلى حد ما. بالطبع ، كان من الممكن تمامًا ألا يكون لديه أي انطباع عن هذا الشخص على الإطلاق. بالمقارنة مع الأعداء الذين قتلهم بعد ذلك ، لم يكن شيونغ شيانغوو ، زعيم معقل الرياح السوداء ، شيئًا.

حتى الآن ، أصبح كلاهما ممتلئي الجسم، من كل شيء أرسله لي لونغ  إلى المنزل. أمسك كل منهم بإحدى يدي لي لونغ  ، وعاملوه بقدر كبير من الألفة كما لو أنه غادر بالأمس فقط. بدأ النحيب يرن من خارج قاعة العزاء مملوءًا بالحزن.

 

 

كان شيونغ باتيان  ابن شيونغ شيانغوو ، لكنه لم يكن في معقل الرياح السوداء. بدلاً من ذلك ، كان يتعلم فنون الدفاع عن النفس مع جده. عندما علم كيف تم ذبح معقل الرياح السوداء ، كان لا يزال طفلاً. لقد فهم أن كل ما يمكنه فعله هو انتظار الفرصة المثلى بصمت وصبر إذا أراد الانتقام.

 

 

 

ومع ذلك ، بعد أكثر من عقد من الانتظار ، اكتشف أن عدوه قد أصبح بالفعل قائد الصقر القرمزي، وأن فرصه في الانتقام أصبحت ضئيلة أكثر فأكثر. فقط من خلال ذبحة قرية الثور الرابض وذبح جميع أصدقاء وعائلة لي تشينغشان يمكن أن يريح نفسه من هذه الكراهية.

 

 

“أوتش! أنت امرأة مجنونة! اتركيني!”

حمل شيونغ باتيان رأس الرجل العجوز ليو في يده وهو يشق طريقه نحو قرية الثور الرابض. كان مصممًا على قتل الجميع وتكديس رؤوسهم في برج حتى يتمكن من إقامة مراسم تذكارية لشيونغ شيانغوو وأعمامه. كان هذا دائمًا الرمز المفضل لمعقل الرياح السوداء!

 

 

خرج لي لونغ  على عجل ووصل إلى الشارع الرئيسي ، فقط لرؤية شيونغ باتيان يسير من الجانب الآخر. حمل في يديه أكثر من عشرين رأسا ، سواء أكانوا رجالا أم نساء ، شيخا أو صغيرا. كان الدم لا يزال يسيل. بعد فترة وجيزة ، كان قد زار بالفعل ست أسر.

فجأة ، توقف ، فقط ليرى مجموعة من الناس على ظهور الخيل يسافرون خلال المطر الليلي ويدخلون قرية الثور الرابض من بعيد. أصبح وجهه فاترا. “حسناً. سأقتل من يأتي اليوم. قرية العقيدة الغارقة ومدرسة القبضة الحديدية أيضًا. يجب أن يموت كل شخص مرتبط بـ لي تشينغشان! ”

كانت الزوجة تتلوى بجسدها الذي كان مستديرًا مثل الكرة وذراعيها وساقيها السميكتين ، مما جعل مشهدًا غير معقول. ألم تندم حتى الصميم أيضًا؟ ومع ذلك ، لا يمكن التراجع عن ما تم. ما هو الهدف من قول كل هذا الآن؟

 

 

أدت عودة لي لونغ إلى ضجة كبيرة في فناء عائلة لي. جاء شقيقيه ، لي هو ولي باو ، لاستقباله ، وكانا يبكيان بصوت عالٍ. “الأخ الأكبر ، لقد عدت!” “قبل وفاة الأب ، كان لا يزال ينطق باسمك. لماذا أتيت متأخرًا جدًا؟ ”

“ألم تكن فكرتك السيئة في ذلك الوقت أن تأخذي أرضه الزراعية وتطرديه خارج المنزل؟ الآن أنت تلوميني! إذا قلت كلمة أخرى من الهراء ، سأصفعك على وجهك! ”

 

 

حتى الآن ، أصبح كلاهما ممتلئي الجسم، من كل شيء أرسله لي لونغ  إلى المنزل. أمسك كل منهم بإحدى يدي لي لونغ  ، وعاملوه بقدر كبير من الألفة كما لو أنه غادر بالأمس فقط. بدأ النحيب يرن من خارج قاعة العزاء مملوءًا بالحزن.

 

 

عوى الأخ الأكبر لي من الألم. أمسكته زوجته من أذنه وأجبرته على الالتفاف.

تغير لي لونغ  بصمت إلى ملابس الحداد وقدم تحياته. دخل قاعة العزاء ونظر إلى الجسد المعد في التابوت. كانت شريحتان من الدموع تنهمر على خديه.

 

 

 

بعد انتهاء الحفل مباشرة ، سحبه لي هو إلى غرفة جانبية ، وتبعه لي باو على عجل. كان لي لونغ في حيرة من أمره ، لكن عندما استمع إلى كيفية تنافسهما مع بعضهما البعض ، أدرك أنهما كانا يتشاجران على ممتلكات العائلة بعد وفاة رئيس القرية لي. لقد كانوا في طريق مسدود ، لذلك أرادوا انتظار عودة لي لونغ  حتى يتمكن من رئاسة الأمر. من كيف نظروا إلى بعضهم البعض ، لم يبدوا حزينين على الإطلاق.

كانت الزوجة تتلوى بجسدها الذي كان مستديرًا مثل الكرة وذراعيها وساقيها السميكتين ، مما جعل مشهدًا غير معقول. ألم تندم حتى الصميم أيضًا؟ ومع ذلك ، لا يمكن التراجع عن ما تم. ما هو الهدف من قول كل هذا الآن؟

 

 

شعرت لي لونغ  بالاشمئزاز. عندما كان على وشك التحدث ، فجأة جعد أنفه. “هناك رائحة الدم!”

 

 

تغير لي لونغ  بصمت إلى ملابس الحداد وقدم تحياته. دخل قاعة العزاء ونظر إلى الجسد المعد في التابوت. كانت شريحتان من الدموع تنهمر على خديه.

مرت رائحة الدم الغزيرة خلال المطر وانتشرت من الجانب الآخر من القرية.

مرت رائحة الدم الغزيرة خلال المطر وانتشرت من الجانب الآخر من القرية.

 

إذا كان لي تشينغشان موجودًا ، فربما يجده مألوفًا إلى حد ما. بالطبع ، كان من الممكن تمامًا ألا يكون لديه أي انطباع عن هذا الشخص على الإطلاق. بالمقارنة مع الأعداء الذين قتلهم بعد ذلك ، لم يكن شيونغ شيانغوو ، زعيم معقل الرياح السوداء ، شيئًا.

خرج لي لونغ  على عجل ووصل إلى الشارع الرئيسي ، فقط لرؤية شيونغ باتيان يسير من الجانب الآخر. حمل في يديه أكثر من عشرين رأسا ، سواء أكانوا رجالا أم نساء ، شيخا أو صغيرا. كان الدم لا يزال يسيل. بعد فترة وجيزة ، كان قد زار بالفعل ست أسر.

عند الدخول من الباب ، كان هناك منضدة للقرابين ، مع عدد قليل من أطباق الفاكهة ومصباح وحيد. حتى بدون نسيم الليل ، كان يترنح بالفعل ، على وشك أن يلتهمه الظلام في أي وقت.

 

الفصل برعاية Dark Knight

 

ترجمة: zixar

في الوقت نفسه ، كانت هناك بقعة ضوء خافتة وسط مطر ليلي تحت تل الثور الرابض خارج القرية. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه منزل ، لكن الجدران المحيطة بالمكان كانت مطلية باللون الأحمر. بدا وكأنه معبد تذكاري.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

كانت قامة الشخص سميكة وقوية للغاية ، وكان مغطى بشعر الوجه ، مما جعل من المستحيل معرفة عمره. عندما مشى إلى المعبد ، كان جافًا للغاية. وبينما كان يحدق في التمثال الخشبي ، كانت عيناه تتألقان من الكراهية. لقد صر أسنانه. “لي تشينغشان!”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

عند الدخول من الباب ، كان هناك منضدة للقرابين ، مع عدد قليل من أطباق الفاكهة ومصباح وحيد. حتى بدون نسيم الليل ، كان يترنح بالفعل ، على وشك أن يلتهمه الظلام في أي وقت.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط