نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 683

النباتات ضد الزومبي

النباتات ضد الزومبي

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

انزعج شيونغ باتيان. لم يتوقع أبدًا أن يكون لقرية صغيرة ممارس تشي من الطبقة العاشرة. ألقى الرؤوس مثل الأسلحة المخبأة قبل أن يتراجع بسرعة. لقد تدرب طوال هذه السنوات ، لكنه كان فقط ممارس تشي من الطبقة الثامنة. حتى لو كان لديه عقد آخر ، فقد لا يصل بالضرورة إلى الطبقة العاشرة.

عند رؤية لي لونغ  يندفع عبر الباب ، تبعه ليو هونغ و وانغ لي والجميع.

 

 

“أقسم أنني سأذبح قرية الثور الرابض بأكملها اليوم ، دون أن أترك أحدًا على قيد الحياة. سأنتقم لأبي. لم يفت الأوان على الهروب الآن ، أو بمجرد وقوعك في طوق محكم ، كل ما ينتظرك هو الموت! ”

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الرؤية من خلال الظلام مثل لي لونغ . كل ما استطاعوا رؤيته هو صورة ضبابية سوداء. أصيب ليو هونغ بالدهشة ، وتوقف ، لكن وانغ لي استمر في التقدم ، واندفع نحو الرقم الأسود. “من هذا!؟”

“أين تعتقد أنك ذاهب؟” انطلق لي لونغ مع وميض في المطاردة ، وتجنب الرؤوس.

 

شعر لي لونغ فجأة بسحابة هائلة من تشي الجثة. راكبًا على اداته الروحية ، طار في الهواء وغرق قلبه. كان مثل ما كان يتوقعه.

“كن حذرا!”

لم ينتبه شيونغ باتيان إلى ذلك. لم يكن الزومبي خائفين حتى من الموت ، ناهيك عن الألم. لقد غاصوا رأسهم أولاً في جدار الشوك. في الأصل ، مع القوة المرعبة لجيش الزومبي ، كان بإمكانهم بالتأكيد اختراقه بسهولة.

 

 

اتخذ لي لونغ  خطوة إلى الأمام ، حيث تدفق تشى الحقيقي من جسده كيد وأمسك وانغ لي.

كانت البذور الأخرى هي نفسها. نمت الأشواك إلى ما لا نهاية ، ينسجون معًا في جدار من الأشواك. كانت الأشواك السوداء مختلفة عن الأشواك العادية. كان كل عمود طويلًا وحادًا ، متلألئًا ببريق معدني.

 

عند رؤية لي لونغ  يندفع عبر الباب ، تبعه ليو هونغ و وانغ لي والجميع.

تغلبت قوة هائلة على وانغ لي ، مما دفعه إلى الوراء بلا حسيب ولا رقيب. المكان الذي كان يقف فيه في الأصل انفجر فجأة ، مما أدى إلى ركل التربة والمطر في الهواء. ارتجف في الداخل. إذا كان لا يزال واقفًا هناك ، فلن يكون جثة كاملة بعد الآن.

 

 

ضاقت عيون لي لونغ . إذا كانوا من ممارسي التشي، فيمكنه إنقاذهم طالما يمكنهم الاستمرار للحظة. ومع ذلك ، لم يكن هؤلاء التلاميذ العاديون مختلفين عن البشر الفانين ، فكيف يمكنهم أن يتحملوا شيئًا كهذا؟ سوف يدمر السم أجسادهم ويقتلهم بمجرد اتصالهم به.

“ممارس تشي من الطبقة العاشرة!”

 

 

“أنا من قرية الثور الرابض ، فكيف لا علاقة لي بأي شيء؟ لم يفت الأوان بعد لكي تهرب الآن ، أو سأنهي حياتك بالتأكيد “.

انزعج شيونغ باتيان. لم يتوقع أبدًا أن يكون لقرية صغيرة ممارس تشي من الطبقة العاشرة. ألقى الرؤوس مثل الأسلحة المخبأة قبل أن يتراجع بسرعة. لقد تدرب طوال هذه السنوات ، لكنه كان فقط ممارس تشي من الطبقة الثامنة. حتى لو كان لديه عقد آخر ، فقد لا يصل بالضرورة إلى الطبقة العاشرة.

 

 

“انا لا اعرف!”

“أين تعتقد أنك ذاهب؟” انطلق لي لونغ مع وميض في المطاردة ، وتجنب الرؤوس.

 

 

أثارت أصواتهم المخترقة للغاية فناء عائلة لي بالكامل قبل أن تنتشر في جميع أنحاء القرية بأكملها وتوقظ الكثير من الناس من نومهم.

بووم! بووم! بووم! بووم!

اتخذ لي لونغ  خطوة إلى الأمام ، حيث تدفق تشى الحقيقي من جسده كيد وأمسك وانغ لي.

 

قال شيونغ باتيان بعض الكلمات الكبيرة بشكل مقلق. طوى كمه ، وكشف عن سلسلة من الأساور البرونزية للسيطرة على الجثث. كانت يده الأخرى هي نفسها. مدعومة بـ التشي الحقيقي ، أضاءت الأساور البرونزية معًا.

انفجرت الرؤوس في الهواء الواحدة تلو الأخرى ، مما أدى إلى تطاير عدد لا يحصى من شظايا العظام. لقد كان أسرع بكثير وأكثر خطورة من أي سلاح مخفي من الجيانغو. كان لي لونغ محميًا بواسطة التشي الحقيقي ، لذلك من الواضح أنه لا يخشى مثل هذا الهجوم ، لكن ليو هونغ و وانغ لي وتلاميذ مدرسة القبضة الحديدية كانوا وراءه مباشرة. إذا تجاهل الهجوم ، فلن ينجو أي منهم.

 

 

 

ركل بكلتا ساقيه ، انطلق إلى الوراء وأرجح يديه. لم تكن هناك حركات أو حيل خاصة ، لكن حركاته كانت طبيعية ورشيقة كما لو كان يعمل في الحقول. قفز تشي الحقيقي وأرسل شظايا العظام متطايرة.

 

 

  الفصل برعاية Dark Knight

كان هناك عدد قليل من العواء. تعرض عدد قليل من تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية للضرب. على الرغم من أنها لم تصل إلى النقاط الحيوية ، إلا أن الجروح سادت على الفور وتصلبت. انهارواعلى الأرض ، وماتوا على الفور.

ومع ذلك ، فإن ما واجهه لي لونغ  الآن لم يكن فقط عددًا قليلاً من الجثث ، بل الآلاف منها ، والتي تغطي جميع المنطقة. كانوا يدفعون بعضهم البعض ، حتى أنهم ينتجون هديرًا لا معنى له ، والذي اندمج معًا في نشاز مرعب.

 

نزل زومبي بارز بقدمه اليسرى ، ومر الضغط عبر الأرض. قبل أن يدرك أي شخص ذلك ، كانت درنة على شكل بطاطا حلوة قد تشكلت بالفعل تحتها. عند استشعار الضغط ، انفجر بصوت عالٍ ودفع الزومبي بعيدًا ، مما تسبب في معاناة الزومبي في المناطق المحيطة بأضرار جانبية.

“سم الجثة!”

أثارت أصواتهم المخترقة للغاية فناء عائلة لي بالكامل قبل أن تنتشر في جميع أنحاء القرية بأكملها وتوقظ الكثير من الناس من نومهم.

 

بووم! بووم! بووم! بووم!

ضاقت عيون لي لونغ . إذا كانوا من ممارسي التشي، فيمكنه إنقاذهم طالما يمكنهم الاستمرار للحظة. ومع ذلك ، لم يكن هؤلاء التلاميذ العاديون مختلفين عن البشر الفانين ، فكيف يمكنهم أن يتحملوا شيئًا كهذا؟ سوف يدمر السم أجسادهم ويقتلهم بمجرد اتصالهم به.

 

 

 

حتى الآن ، حتى ليو هونغ لم يتفاعل مع ما حدث. كل ما رآه هو اندفاع وانغ لي للخارج قبل العودة. بغمضة عين أخرى ، ملأ أكثر من عشرين رأساً بصره ، تنفجر معًا.

 

 

أدرك لي لونغ  على الفور ما كان يحدث. لم يستطع إلا أن يجد هذا الأمر مثيرًا للغضب والسخرية. كان هذا الشخص بالتأكيد لديه شكاوى مع لي تشينغشان. بمجرد أن يغادر القرية ، سوف يطارده بالتأكيد ويقتل حياته!

اندفع لي هو ولي باو إلى مدخل المبنى ، وهما يلهثان بحثًا عن الهواء. “ماذا حدث!؟” حدقوا واستخدموا ضوء الفانوس ليروا التلاميذ القتلى من مدرسة القبضة الحديدية. على الفور ، صرخوا مثل الخنازير التي كانت على وشك الذبح. “قاتل!”

 

 

بووم! بووم! بووم! بووم!

أثارت أصواتهم المخترقة للغاية فناء عائلة لي بالكامل قبل أن تنتشر في جميع أنحاء القرية بأكملها وتوقظ الكثير من الناس من نومهم.

“أنا من قرية الثور الرابض ، فكيف لا علاقة لي بأي شيء؟ لم يفت الأوان بعد لكي تهرب الآن ، أو سأنهي حياتك بالتأكيد “.

 

اتخذ لي لونغ  خطوة إلى الأمام ، حيث تدفق تشى الحقيقي من جسده كيد وأمسك وانغ لي.

قال ليو هونغ ، “من كان هذا سابقًا؟”

صرخ ليو هونغ وأطلق العنان لـ “اندفاع فرسان السماء” ، وألقى بقبضته على رأس الجثة. مع بانغ ، فتح رأس الجثة مثل البطيخ ، وانهار على الأرض مرة أخرى.

 

 

“انا لا اعرف!”

 

 

 

كان وجه لي لونغ صارمًا. إذا كان الشخص في وقت سابق مزارعًا يعرف كيفية صقل الجثث ، فإن ذبح القرية بأكملها لصقل الجثث لن يكون شيئًا غريبًا. ومع ذلك ، من الواضح أن الأمر لم يكن بهذه البساطة ، أو أنه لن يقطع رؤوس الجميع.

 

 

 

مع زراعته كممارس تشي من الطبقة العاشرة ، لم يكن قتل ممارس تشي من الطبقة الثامنة أمرًا صعبًا على الإطلاق حتى لو كان تلميذًا لمدرسة الزراعة التي لم تكن ماهرة في المعركة. ومع ذلك ، بمجرد بدء القتال ، ستتكبد قرية الثور الرابض خسائر فادحة.

 

 

 

وقد زاد من قلقه من الطريقة التي هاجم بها العدو. مع وميض ، ظهرت مجرفة في يده. قال: “من أنت؟ لماذا تثير المتاعب في قرية الثور الرابض؟ ألا تعرف شيئًا عن لي تشينغشان؟ ”

 

 

 

“همف ، لي تشينغشان! أنت لست لي تشينغشان! هذا ليس له علاقة بك ، فلماذا تخاطر بحياتك من أجل البشر؟ يجب أن تهتم بشؤونك الخاصة! ”

كان وجه لي لونغ صارمًا. إذا كان الشخص في وقت سابق مزارعًا يعرف كيفية صقل الجثث ، فإن ذبح القرية بأكملها لصقل الجثث لن يكون شيئًا غريبًا. ومع ذلك ، من الواضح أن الأمر لم يكن بهذه البساطة ، أو أنه لن يقطع رؤوس الجميع.

 

 

رن صوت شيونغ باتيان من الجانب الآخر من القرية.

 

 

على الرغم من أن شجيرات الشوك قد قتلت العديد من الجثث ، إلا أن تشي الجثة في أجسادهم كانت قاتلة للنباتات أيضًا. ذبلت كل الأشواك.

“أنا من قرية الثور الرابض ، فكيف لا علاقة لي بأي شيء؟ لم يفت الأوان بعد لكي تهرب الآن ، أو سأنهي حياتك بالتأكيد “.

بووم! بووم! بووم! بووم!

 

“كن حذرا ، الجميع!” قال لي لونغ قبل أن ينطلق نحو جيش الزومبي.

أدرك لي لونغ  على الفور ما كان يحدث. لم يستطع إلا أن يجد هذا الأمر مثيرًا للغضب والسخرية. كان هذا الشخص بالتأكيد لديه شكاوى مع لي تشينغشان. بمجرد أن يغادر القرية ، سوف يطارده بالتأكيد ويقتل حياته!

 

 

 

“إذا كان الأمر كذلك ، فيمكنك البقاء هنا والموت مع قرية الثور الرابض!”

“أنا من قرية الثور الرابض ، فكيف لا علاقة لي بأي شيء؟ لم يفت الأوان بعد لكي تهرب الآن ، أو سأنهي حياتك بالتأكيد “.

 

رن صوت شيونغ باتيان من الجانب الآخر من القرية.

قال شيونغ باتيان بعض الكلمات الكبيرة بشكل مقلق. طوى كمه ، وكشف عن سلسلة من الأساور البرونزية للسيطرة على الجثث. كانت يده الأخرى هي نفسها. مدعومة بـ التشي الحقيقي ، أضاءت الأساور البرونزية معًا.

كان وجه لي لونغ صارمًا. إذا كان الشخص في وقت سابق مزارعًا يعرف كيفية صقل الجثث ، فإن ذبح القرية بأكملها لصقل الجثث لن يكون شيئًا غريبًا. ومع ذلك ، من الواضح أن الأمر لم يكن بهذه البساطة ، أو أنه لن يقطع رؤوس الجميع.

 

كانت البذور الأخرى هي نفسها. نمت الأشواك إلى ما لا نهاية ، ينسجون معًا في جدار من الأشواك. كانت الأشواك السوداء مختلفة عن الأشواك العادية. كان كل عمود طويلًا وحادًا ، متلألئًا ببريق معدني.

شعر لي لونغ فجأة بسحابة هائلة من تشي الجثة. راكبًا على اداته الروحية ، طار في الهواء وغرق قلبه. كان مثل ما كان يتوقعه.

 

 

 

ظهرت أسراب كثيفة من جنود الجثث، مشعة بهالة كانت أكثر برودة من أمطار الخريف. كان معظمهم من الزومبي العاديين ، أو حتى الزومبي لأنهم لم يتم صقلهم بشكل صحيح ، مجرد جثث تمشي تم تحويلها بواسطة سم الجثة وتشي الجثة ، لكن عددهم كان ألفًا أو ألفين ، وكان هناك العديد من جثث صفائح الحديد بينهم.

حتى الآن ، حتى ليو هونغ لم يتفاعل مع ما حدث. كل ما رآه هو اندفاع وانغ لي للخارج قبل العودة. بغمضة عين أخرى ، ملأ أكثر من عشرين رأساً بصره ، تنفجر معًا.

 

قال شيونغ باتيان بعض الكلمات الكبيرة بشكل مقلق. طوى كمه ، وكشف عن سلسلة من الأساور البرونزية للسيطرة على الجثث. كانت يده الأخرى هي نفسها. مدعومة بـ التشي الحقيقي ، أضاءت الأساور البرونزية معًا.

ضد مثل هذا الجيش من الجثث ، حتى ممارسي التشي من الطبقة العاشرة سوف يتعرضون للقتل إذا كانوا وحدهم ما لم يتمكنوا من قتل وحدة التحكم في أقرب وقت ممكن. ومع ذلك ، كان عدوه محاطًا بجحافل الزومبي هذه ، مع اتخاذ احتياطات شديدة الحذر.

غضب لي لونغ  بقوة ، وأصبح أكثر ثقة بقليل. أخرج حفنة أخرى من البذور ونثرها ، لكن هذه المرة لم يحدث شيء على الأرض.

 

أثارت أصواتهم المخترقة للغاية فناء عائلة لي بالكامل قبل أن تنتشر في جميع أنحاء القرية بأكملها وتوقظ الكثير من الناس من نومهم.

خلال سنوات الحرب العديدة بين البشر والشياطين ، جنبًا إلى جنب مع تفشي المجاعة واللصوص، تراوح عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم إلى الملايين ، وكانت فنون صقل الجثث شائعة. فقط عندما أدت إلى كارثة جبل بوريال ماومد ، تلاشت هذه الممارسة ببطء.

قفز ورمي قبضتيه كالريح وأطلق العنان لفنونه القتالية إلى أقصى الحدود. كان يضرب رأسًا بكل لكمة ، مما يجعل الجثث الصاعدة تنهار على الأرض مرة أخرى.

 

تقدم جيش الزومبي بلا عقل، مما أدى إلى سلسلة من الانفجارات. كانت البذور التي نثرها لي لونغ تُعرف باسم “ألغام البطاطا الحلوة”. قام تلاميذ مدرسة الزراعة القدامى بدفنهم بانتظام في محيط حقولهم لمنع الوحوش البرية من تدمير محاصيلهم.

ومع ذلك ، كان كل ممارس تشي في محافظة كلير ريفر يمتلك أساور برونزية للتحكم في الجثث. لقد استخدم العدو الجثث المتفجرة وسم الجثث فورًا، لذلك من الواضح أنه مارس طريقة زراعة كانت ذات صلة بصقل الجثث ، مما سمح له بالسيطرة على المزيد من الزومبي.

 

 

انطلق تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية بالهتافات. وقف ليو هونغ بشكل مهيب بين الجثث ، لكن ظهره كان بالفعل مبللًا بالعرق البارد. “الجميع ، لا تخافوا! هناك عدد قليل من الجثث! ”

“أقسم أنني سأذبح قرية الثور الرابض بأكملها اليوم ، دون أن أترك أحدًا على قيد الحياة. سأنتقم لأبي. لم يفت الأوان على الهروب الآن ، أو بمجرد وقوعك في طوق محكم ، كل ما ينتظرك هو الموت! ”

ومع ذلك ، فإن ما واجهه لي لونغ  الآن لم يكن فقط عددًا قليلاً من الجثث ، بل الآلاف منها ، والتي تغطي جميع المنطقة. كانوا يدفعون بعضهم البعض ، حتى أنهم ينتجون هديرًا لا معنى له ، والذي اندمج معًا في نشاز مرعب.

 

قفز ورمي قبضتيه كالريح وأطلق العنان لفنونه القتالية إلى أقصى الحدود. كان يضرب رأسًا بكل لكمة ، مما يجعل الجثث الصاعدة تنهار على الأرض مرة أخرى.

كان شيونغ باتيان مثل الجنرال. بإشارة كبيرة من يده ، تقدم الجيش ، وضرب الأكواخ والمباني. مع قعقعة ، تم دفع الجدران الترابية مباشرة ، غير قادرة على وقف هذا الطوفان من الجثث. لقد أراد بالفعل تسطيح قرية الثور الرابض بأكملها!

“أقسم أنني سأذبح قرية الثور الرابض بأكملها اليوم ، دون أن أترك أحدًا على قيد الحياة. سأنتقم لأبي. لم يفت الأوان على الهروب الآن ، أو بمجرد وقوعك في طوق محكم ، كل ما ينتظرك هو الموت! ”

 

“سم الجثة!”

تغير وجه ليو هونغ بشكل كبير. لقد شهد التجارب والمصاعب الموجودة في الجيانغو، لكنه لم ير شيئًا مرعبًا جدًا. كان الأمر كما لو أن وحشًا ضخمًا مرعبًا كان يندفع نحوه من الظلام. أما بالنسبة لـ وانغ لي ، فقد كان خائفًا تمامًا. ارتجفت ساقيه وهو يصرخ في السماء ، “أخي الصغير!”

 

 

 

“كن حذرا ، الجميع!” قال لي لونغ قبل أن ينطلق نحو جيش الزومبي.

 

 

 

في هذه اللحظة بالتحديد ، فتح تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية الذين تعرضوا للتسمم حتى الموت عيونهم فجأة وزحفوا ببطء من الأرض. انتشر الجميع من حولهم على الفور. سارع لي هو ولي باو بشكل يائس للنجاة بحياتهما.

 

 

 

صرخ ليو هونغ وأطلق العنان لـ “اندفاع فرسان السماء” ، وألقى بقبضته على رأس الجثة. مع بانغ ، فتح رأس الجثة مثل البطيخ ، وانهار على الأرض مرة أخرى.

 

 

كان شيونغ باتيان مثل الجنرال. بإشارة كبيرة من يده ، تقدم الجيش ، وضرب الأكواخ والمباني. مع قعقعة ، تم دفع الجدران الترابية مباشرة ، غير قادرة على وقف هذا الطوفان من الجثث. لقد أراد بالفعل تسطيح قرية الثور الرابض بأكملها!

قفز ورمي قبضتيه كالريح وأطلق العنان لفنونه القتالية إلى أقصى الحدود. كان يضرب رأسًا بكل لكمة ، مما يجعل الجثث الصاعدة تنهار على الأرض مرة أخرى.

 

 

ركل بكلتا ساقيه ، انطلق إلى الوراء وأرجح يديه. لم تكن هناك حركات أو حيل خاصة ، لكن حركاته كانت طبيعية ورشيقة كما لو كان يعمل في الحقول. قفز تشي الحقيقي وأرسل شظايا العظام متطايرة.

كانت هذه مجرد جثث تسير بشكل منتظم تم تحويلها بواسطة سم الجثة. على الرغم من أنهم كانوا يمتلكون قوة كبيرة ولم يخشوا الموت ، إلا أن ردود أفعالهم تأخرت ، لذلك لم يشكلوا تهديدًا لأسياد الجيانغو مثل ليو هونغ.

 

 

 

انطلق تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية بالهتافات. وقف ليو هونغ بشكل مهيب بين الجثث ، لكن ظهره كان بالفعل مبللًا بالعرق البارد. “الجميع ، لا تخافوا! هناك عدد قليل من الجثث! ”

 

 

 

ومع ذلك ، فإن ما واجهه لي لونغ  الآن لم يكن فقط عددًا قليلاً من الجثث ، بل الآلاف منها ، والتي تغطي جميع المنطقة. كانوا يدفعون بعضهم البعض ، حتى أنهم ينتجون هديرًا لا معنى له ، والذي اندمج معًا في نشاز مرعب.

 

 

“انا لا اعرف!”

قبل أن يعرف ذلك ، كان أمطار الخريف التي لا تنتهي قد توقفت بالفعل. تبعثرت الغيوم ، وأشرق القمر بنور بارد ، وأضاء جزءًا صغيرًا من القرية. ومع ذلك ، كان مشهدًا كابوسًا.

لم تكن مدرسة الزراعة ماهرة في القتال ، لكن كان لديهم طرقهم الخاصة لقهر الأعداء ، والتي تضمنت نباتات رائعة. أولاً ، كانوا يجمعون النباتات الهجومية ويغذون بذورها على مدى فترات طويلة من الزمن حتى يكون لديهم قوة حياة كبيرة. بهذه الطريقة ، يمكن أن تنمو بسرعة بمجرد أن تلمس التربة. ما رشه لي لونغ سابقًا كان بذور “أشواك الدم الحديدية”.

 

 

تجاهلت موجة الجثث جميع العقبات ، واندفعت بسرعة إلى الأمام. حتى أن بعض الجثث التي كانت تسير على الأقدام سقطت ، وداست عليها وسحقتها الجثث من ورائها ، عائدة إلى كومة من اللحم في غمضة عين. رن الصراخ من المنازل المنهارة ، لكنهم توقفوا على الفور ، بعد أن مزقهم الزومبي.

اندفع لي هو ولي باو إلى مدخل المبنى ، وهما يلهثان بحثًا عن الهواء. “ماذا حدث!؟” حدقوا واستخدموا ضوء الفانوس ليروا التلاميذ القتلى من مدرسة القبضة الحديدية. على الفور ، صرخوا مثل الخنازير التي كانت على وشك الذبح. “قاتل!”

 

 

كانت راحة يد لي لونغ متعرقة ، ولكن بعد المرور بالمباريات الاستعراضية للمحافظات التسع ، زاد تسامحه العقلي لأشياء مثل هذه بشكل كبير. على الرغم من أن حياته لن تكون في خطر كبير اليوم ، إلا أنه لم يكن بإمكانه سوى أخذ عدد قليل جدًا من الأشخاص معه بعيدًا من هنا إذا لم يستطع إيقاف حشد الزومبي. عائلته الأخرى كلها ستموت. أخرج حفنة من البذور ، وتناثرت بيده.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الرؤية من خلال الظلام مثل لي لونغ . كل ما استطاعوا رؤيته هو صورة ضبابية سوداء. أصيب ليو هونغ بالدهشة ، وتوقف ، لكن وانغ لي استمر في التقدم ، واندفع نحو الرقم الأسود. “من هذا!؟”

لم تكن المباني في قرية الثور الرابض مكتظة بشكل خاص. كان هناك الكثير من الأرض الفارغة بين البيوت ، وتحولت إلى رقع نباتية. سقطت بذرة في بقعة نباتية وبدأت على الفور في النمو ، ونمت بسرعة وتحولت إلى شوك أسود. استمر في النمو والانتشار بسرعة ، حيث غطى البقعة النباتية بأكملها في غمضة عين.

انطلق تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية بالهتافات. وقف ليو هونغ بشكل مهيب بين الجثث ، لكن ظهره كان بالفعل مبللًا بالعرق البارد. “الجميع ، لا تخافوا! هناك عدد قليل من الجثث! ”

 

كانت راحة يد لي لونغ متعرقة ، ولكن بعد المرور بالمباريات الاستعراضية للمحافظات التسع ، زاد تسامحه العقلي لأشياء مثل هذه بشكل كبير. على الرغم من أن حياته لن تكون في خطر كبير اليوم ، إلا أنه لم يكن بإمكانه سوى أخذ عدد قليل جدًا من الأشخاص معه بعيدًا من هنا إذا لم يستطع إيقاف حشد الزومبي. عائلته الأخرى كلها ستموت. أخرج حفنة من البذور ، وتناثرت بيده.

كانت البذور الأخرى هي نفسها. نمت الأشواك إلى ما لا نهاية ، ينسجون معًا في جدار من الأشواك. كانت الأشواك السوداء مختلفة عن الأشواك العادية. كان كل عمود طويلًا وحادًا ، متلألئًا ببريق معدني.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

 

لم ينتبه شيونغ باتيان إلى ذلك. لم يكن الزومبي خائفين حتى من الموت ، ناهيك عن الألم. لقد غاصوا رأسهم أولاً في جدار الشوك. في الأصل ، مع القوة المرعبة لجيش الزومبي ، كان بإمكانهم بالتأكيد اختراقه بسهولة.

 

 

انفجرت الرؤوس في الهواء الواحدة تلو الأخرى ، مما أدى إلى تطاير عدد لا يحصى من شظايا العظام. لقد كان أسرع بكثير وأكثر خطورة من أي سلاح مخفي من الجيانغو. كان لي لونغ محميًا بواسطة التشي الحقيقي ، لذلك من الواضح أنه لا يخشى مثل هذا الهجوم ، لكن ليو هونغ و وانغ لي وتلاميذ مدرسة القبضة الحديدية كانوا وراءه مباشرة. إذا تجاهل الهجوم ، فلن ينجو أي منهم.

ومع ذلك ، امتدت جذور كل نبتة شوكية عدة أمتار تحت الأرض ، واستمرت في الانتشار. كانت الأشواك نفسها صلبة مثل الحديد. أثناء سحبهم ، أصدروا صوتًا معدنيًا محزوزًا.

 

 

 

كانت شجيرات الشوك مثل الوحوش التي نبتت حية ، ترقص بجنون. كانت الجثث التي تسير بشكل منتظم يتم ثقبها وتمزيقها بشكل مباشر عندما تلتف الأشواك وتتحرك ، مما يحول الجثث إلى قطع من اللحم. كانت الأشواك مثل مطاحن اللحم تعمل بكامل طاقتها. حتى عندما صادفوا الزومبي المصقولة ، يمكنهم إبقائهم متشابكين بشدة ، وجذبهم إلى الداخل.

 

 

 

لم تكن مدرسة الزراعة ماهرة في القتال ، لكن كان لديهم طرقهم الخاصة لقهر الأعداء ، والتي تضمنت نباتات رائعة. أولاً ، كانوا يجمعون النباتات الهجومية ويغذون بذورها على مدى فترات طويلة من الزمن حتى يكون لديهم قوة حياة كبيرة. بهذه الطريقة ، يمكن أن تنمو بسرعة بمجرد أن تلمس التربة. ما رشه لي لونغ سابقًا كان بذور “أشواك الدم الحديدية”.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت جميع النباتات بحاجة إلى أن تتجذر على الأرض ، لذلك في معظم الأحيان ، لا يمكن استخدامها إلا للدفاع عنها. ولم يتمكنوا من التمييز بين الصديق والعدو ، مما يجعل من الصعب للغاية السيطرة عليهم. بصرف النظر عن الشخص الذي رعاهم ، فإن أي شخص دخل شجيرات الشوك سيتعرض للهجوم ، لكنهم كانوا مثاليين لموقف مثل هذا.

 

 

 

غضب لي لونغ  بقوة ، وأصبح أكثر ثقة بقليل. أخرج حفنة أخرى من البذور ونثرها ، لكن هذه المرة لم يحدث شيء على الأرض.

 

 

“أقسم أنني سأذبح قرية الثور الرابض بأكملها اليوم ، دون أن أترك أحدًا على قيد الحياة. سأنتقم لأبي. لم يفت الأوان على الهروب الآن ، أو بمجرد وقوعك في طوق محكم ، كل ما ينتظرك هو الموت! ”

“أود أن أرى إلى أي مدى يمكنك إيقافهم!”

ضاقت عيون لي لونغ . إذا كانوا من ممارسي التشي، فيمكنه إنقاذهم طالما يمكنهم الاستمرار للحظة. ومع ذلك ، لم يكن هؤلاء التلاميذ العاديون مختلفين عن البشر الفانين ، فكيف يمكنهم أن يتحملوا شيئًا كهذا؟ سوف يدمر السم أجسادهم ويقتلهم بمجرد اتصالهم به.

 

أثارت أصواتهم المخترقة للغاية فناء عائلة لي بالكامل قبل أن تنتشر في جميع أنحاء القرية بأكملها وتوقظ الكثير من الناس من نومهم.

حشد شيونغ باتيان الجيش لتركيز هجماتهم على الأماكن التي كانت فيها شجيرات الشوك أرق. في الوقت نفسه ، أخرج جرسًا من البرونز وأرجحه بقوة. رن الجرس بشكل محموم ، وأصبحت الزومبي أكثر جنونًا ، ودفعت للأمام دون أي اعتبار وتمزيق الأشواك بقوة.

“كن حذرا ، الجميع!” قال لي لونغ قبل أن ينطلق نحو جيش الزومبي.

 

 

على الرغم من أن شجيرات الشوك قد قتلت العديد من الجثث ، إلا أن تشي الجثة في أجسادهم كانت قاتلة للنباتات أيضًا. ذبلت كل الأشواك.

قال شيونغ باتيان بعض الكلمات الكبيرة بشكل مقلق. طوى كمه ، وكشف عن سلسلة من الأساور البرونزية للسيطرة على الجثث. كانت يده الأخرى هي نفسها. مدعومة بـ التشي الحقيقي ، أضاءت الأساور البرونزية معًا.

 

“ممارس تشي من الطبقة العاشرة!”

اندفع جيش الزومبي عبر شجيرات الشوك مثل الفيضان الذي اخترق سدًا. كانوا على وشك القضاء على قرية الثور الرابض الصغيرة.

انفجرت الرؤوس في الهواء الواحدة تلو الأخرى ، مما أدى إلى تطاير عدد لا يحصى من شظايا العظام. لقد كان أسرع بكثير وأكثر خطورة من أي سلاح مخفي من الجيانغو. كان لي لونغ محميًا بواسطة التشي الحقيقي ، لذلك من الواضح أنه لا يخشى مثل هذا الهجوم ، لكن ليو هونغ و وانغ لي وتلاميذ مدرسة القبضة الحديدية كانوا وراءه مباشرة. إذا تجاهل الهجوم ، فلن ينجو أي منهم.

 

حشد شيونغ باتيان الجيش لتركيز هجماتهم على الأماكن التي كانت فيها شجيرات الشوك أرق. في الوقت نفسه ، أخرج جرسًا من البرونز وأرجحه بقوة. رن الجرس بشكل محموم ، وأصبحت الزومبي أكثر جنونًا ، ودفعت للأمام دون أي اعتبار وتمزيق الأشواك بقوة.

نزل زومبي بارز بقدمه اليسرى ، ومر الضغط عبر الأرض. قبل أن يدرك أي شخص ذلك ، كانت درنة على شكل بطاطا حلوة قد تشكلت بالفعل تحتها. عند استشعار الضغط ، انفجر بصوت عالٍ ودفع الزومبي بعيدًا ، مما تسبب في معاناة الزومبي في المناطق المحيطة بأضرار جانبية.

تقدم جيش الزومبي بلا عقل، مما أدى إلى سلسلة من الانفجارات. كانت البذور التي نثرها لي لونغ تُعرف باسم “ألغام البطاطا الحلوة”. قام تلاميذ مدرسة الزراعة القدامى بدفنهم بانتظام في محيط حقولهم لمنع الوحوش البرية من تدمير محاصيلهم.

 

ضد مثل هذا الجيش من الجثث ، حتى ممارسي التشي من الطبقة العاشرة سوف يتعرضون للقتل إذا كانوا وحدهم ما لم يتمكنوا من قتل وحدة التحكم في أقرب وقت ممكن. ومع ذلك ، كان عدوه محاطًا بجحافل الزومبي هذه ، مع اتخاذ احتياطات شديدة الحذر.

بووم! بووم! بووم! بووم!

ومع ذلك ، فإن ما واجهه لي لونغ  الآن لم يكن فقط عددًا قليلاً من الجثث ، بل الآلاف منها ، والتي تغطي جميع المنطقة. كانوا يدفعون بعضهم البعض ، حتى أنهم ينتجون هديرًا لا معنى له ، والذي اندمج معًا في نشاز مرعب.

 

كانت راحة يد لي لونغ متعرقة ، ولكن بعد المرور بالمباريات الاستعراضية للمحافظات التسع ، زاد تسامحه العقلي لأشياء مثل هذه بشكل كبير. على الرغم من أن حياته لن تكون في خطر كبير اليوم ، إلا أنه لم يكن بإمكانه سوى أخذ عدد قليل جدًا من الأشخاص معه بعيدًا من هنا إذا لم يستطع إيقاف حشد الزومبي. عائلته الأخرى كلها ستموت. أخرج حفنة من البذور ، وتناثرت بيده.

تقدم جيش الزومبي بلا عقل، مما أدى إلى سلسلة من الانفجارات. كانت البذور التي نثرها لي لونغ تُعرف باسم “ألغام البطاطا الحلوة”. قام تلاميذ مدرسة الزراعة القدامى بدفنهم بانتظام في محيط حقولهم لمنع الوحوش البرية من تدمير محاصيلهم.

“ممارس تشي من الطبقة العاشرة!”

 

الفصل برعاية Dark Knight

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

كانت البذور الأخرى هي نفسها. نمت الأشواك إلى ما لا نهاية ، ينسجون معًا في جدار من الأشواك. كانت الأشواك السوداء مختلفة عن الأشواك العادية. كان كل عمود طويلًا وحادًا ، متلألئًا ببريق معدني.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط