نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 684

حرق كل شيء

حرق كل شيء

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

اجتمع الأخ الأكبر لي وزوجته معًا في السرير ، مرتجفًا من الخوف. اهتز المنزل بأكمله معهم حيث كان الغبار يتناثر باستمرار.

 

 

وقف لي لونغ على الأرض الصلبة وقدماه عارية. انعكست النار في عينيه وجعلتهما تتألقان. أمسك مجرفة بقوة بيديه الخشن. لقد نثر البذور القليلة المتبقية أمامه ، والتي انفجرت في الأرض ، ونمت ، ورقصت حوله واحدة تلو الأخرى ، تقاتل إلى جانبه.

مرت أصوات مرعبة لا حصر لها تتجاوز فهم الأشخاص العاديين عبر الجدران ، وملأت الغرفة بأكملها ، حتى أنها استنزفت شجاعتهم لإلقاء نظرة على ما كان يحدث.

 

 

 

كان الثور الأصفر ممتلئًا بالخوف واليأس باستمرار في حظيرة الأبقار المجاورة.

 

 

“دعونا نرى كم عدد البذور التي لديك!” سخر شيونغ باتيان.

طفل في الثامنة أو التاسعة من عمره خرج من بطانيته واندفع نحو الباب.

 

 

 

“حصاة! ماذا تفعل؟” اكتشفت الزوجة فجأة أن الطفل الذي بجانبها قد اختفى ، مما جعلها شاحبة في الرعب.

ارتفعت مساحات كبيرة من الدخان في السماء. بعد الصفاء للحظات ، اختفت السماء مرة أخرى عندما تجمعت الغيوم الداكنة ، وحجبت ضوء القمر. سقط رذاذ الخريف ببطء.

 

  الفصل برعاية Dark Knight

” الأصفر العجوز لا يزال بالخارج! سوف أقوده إلى الداخل! ”

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

استدار حصاة وأجاب ، وقد اندفع من الباب بالفعل. لم يجرؤ على النظر حوله ، واقترب مباشرة من حظيرة الأبقار. كان الثور الأصفر يهز رأسه ويجر الحبل بلا كلل ، يقطر من الدم.

 

 

كان الثور الأصفر ممتلئًا بالخوف واليأس باستمرار في حظيرة الأبقار المجاورة.

”لا تخف، الأصفر العجوز. دعنا نعود إلى المنزل! ”

 

 

تمزق الخشب الصلب مثل الطين. في غمضة عين ، ظهر ثقب ضخم قبل أن يمتد بسرعة إلى الداخل. لم يمض وقت طويل ، فقد قاموا بنحت ممر عبر جدار الأشجار.

فك حصاة الحبل وقفز على ظهر الثور ، وعانق رأس الثور الأصفر. عندها فقط هدأ الثور قليلاً. بمجرد أن وطأة قدمه خارج حظيرة الأبقار ، كان هناك قعقعة كبيرة ، وحطم عدد قليل من الزومبي جدار الفناء ، واندفعوا إلى الداخل.

كان هناك ما مجموعه تسعة سيقان من هذا القبيل ، وكان لكل ساق ما مجموعه تسع أزهار في أطرافها. كانت مثل الهايدرا الأسطورية ، لذلك عُرفت باسم “زهرة الهايدرا”. كانت البراعم تصطاد مثل الثعابين ، وتعض على جثة صفيحة حديدية.

 

 

تحت ضوء القمر ، تركت شخصياتهم الشرسة على الفور حصاة مذهول. استدار الثور الأصفر على الفور وهرب باتجاه الجانب الآخر من القرية. استند حصاة على ظهر الثور بينما كانت الريح تتخطى أذنيه. عاد إلى رشده بعد بعض الصعوبة ، نظر إلى الوراء وصرخ ، “أبي ، أمي!”

بدت وكأنها مجرفة عادية للأعمال الفلاحية ، لكنها حرثت رؤوس الزومبي بسهولة. ثم أرجح حوله بقوس فضي وصد أكثر من عشرة من الزومبي الذين اندفعوا.

 

 

ومع ذلك ، فإن آخر ما رآه هو انهيار منزله. تطاير الطوب والأنقاض في كل مكان ، ورفع سحابة من الغبار. قبل أن يشعر بالقلق أو الحزن ، انطلق عدد قليل من الزومبي من الغبار ، متخلفًا خلفهم مباشرة. كانت حركاتهم قاسية ، لكن من كان يعرف عدد المرات التي كانوا فيها أسرع من الثور الأصفر.

 

 

”لا تخف، الأصفر العجوز. دعنا نعود إلى المنزل! ”

فجأة اندفع الزومبي في المقدمة. وصلت أظافره العشرة الطويلة والمنحنية تقريبًا إلى حصاة ، مما أدى إلى تحويل النصف الخلفي من الثور الأصفر إلى حالة من الفوضى.

 

 

 

مو!

 

 

مو!

أطلق الثور الأصفر صرخة بائسة وانهار على الأرض. ألقي حصاة من على ظهره واندفع نحو الحائط. كان على وشك تحطيم رأسه. أغمض عينيه بشدة ، لكنه شعر بجسده يتألق. ريح لطيفة وقوية ملفوفة حوله. عندما فتح عينيه ، رأى رجلاً غير مألوف يمسكه في إحدى ذراعيه بينما يحمل مجرفة متوهجة في الأخرى.

 

 

 

بدت وكأنها مجرفة عادية للأعمال الفلاحية ، لكنها حرثت رؤوس الزومبي بسهولة. ثم أرجح حوله بقوس فضي وصد أكثر من عشرة من الزومبي الذين اندفعوا.

ترجمة: zixar

 

ومع ذلك ، فإن آخر ما رآه هو انهيار منزله. تطاير الطوب والأنقاض في كل مكان ، ورفع سحابة من الغبار. قبل أن يشعر بالقلق أو الحزن ، انطلق عدد قليل من الزومبي من الغبار ، متخلفًا خلفهم مباشرة. كانت حركاتهم قاسية ، لكن من كان يعرف عدد المرات التي كانوا فيها أسرع من الثور الأصفر.

لم يتورط لي لونغ معهم في المعركة ، فاندفع إلى السماء بعد ذلك بوقت قصير. من كان يعلم ما إذا كان حصاة شجاعًا بطبيعته أم خائفًا، لكنه وسع عينيه وهو يحدق في الأرض من بعيد. لقد رأى عددًا لا يحصى من الزومبي المرعبين ؛ انهار منزله بالكامل وتحول إلى أنقاض. لم يتمكن من العثور عليه بغض النظر عن مظهره.

بدت وكأنها مجرفة عادية للأعمال الفلاحية ، لكنها حرثت رؤوس الزومبي بسهولة. ثم أرجح حوله بقوس فضي وصد أكثر من عشرة من الزومبي الذين اندفعوا.

 

استدار حصاة وأجاب ، وقد اندفع من الباب بالفعل. لم يجرؤ على النظر حوله ، واقترب مباشرة من حظيرة الأبقار. كان الثور الأصفر يهز رأسه ويجر الحبل بلا كلل ، يقطر من الدم.

تحته، نمت الأشجار بشراسة. نظرًا لأن هذه النباتات كانت قريبة جدًا من بعضها ، فقد تجمعت في الحائط. جذورهم أدناه ملفوفة معًا بقوة.

 

 

 

بعد أن تخلص من أشواك الدم الحديدية وألغام البطاطا الحلوة ، تكبد جيش الزومبي خسائر فادحة للغاية ، مع بقاء أقل من ألف. ومع ذلك ، فإن معظم ضحاياهم كانوا جثث أضعف مشاة. لقد فقدوا عددًا أقل بكثير من الزومبي المصقولة ، ولم يفقدوا حتى جثة واحدة من الصفيح الحديدي.

تحت الاصطدام المحموم من الجثث ، طارت الشظايا في كل مكان وتناثرت النسغ حولها. ومع ذلك ، في حين أن الزومبي كانوا أقوياء بشكل غريب ، إلا أنهم لم يتمكنوا من تحطيم جدار قوي يتكون من عدة مئات من الأشجار على الفور.

 

لم يستطع لي لونغ  إلا أن يشعر بالإحباط. بعد ليلة من المعركة المريرة ، قتل عدوه ، لكنه فشل في إنقاذ القرية. لم يكن لديه تصميم لي تشينغشان. كانت هذه هي مسقط رأسه حيث ولد وترعرع بعد كل شيء. اختفى عدد لا يحصى من الأشخاص والأشياء المألوفة بين عشية وضحاها. لم يشعر بأي فرح من النصر على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كان قلبه ثقيل.

بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!

خف قلب لي لونغ  لسبب ما. “ما هو اسمك؟”

 

 

اصطدم طوفان الجثث بجدار الأشجار بشدة ، مما أدى إلى تطاير الشظايا وجعل الأشجار تهتز.

من بين هذه الأشجار ، كان معظمها عبارة عن أشجار زيت تونغ تم تربيتها خصيصًا لمدرسة الزراعة. احتوت فروعهم على الزيت. بمجرد أن تم إشعال النار فيها ، حتى العاصفة لم تستطع إخمادها.

 

 

عبس لي لونغ  بشدة. لم تكن هذه الأشجار نباتات هجومية تستخدم للمعركة. على الرغم من أنه كان لا يزال يمتلك عددًا قليلاً من بذور النباتات الهجومية ، إلا أنه كان عددًا أقل بكثير ، ولم يكن قريبًا بدرجة كافية لوقف تدفق الجثث. أمسك حفنة من البذور بقوة. كانت راحة يده مليئة بالعرق ، لكنه لم يقذفهما في عجلة من أمره. بدلاً من ذلك ، استمر في زراعة الأشجار التي يمكن أن تشكل جدرانًا.

 

 

على الرغم من أنه يمكنهم الالتفاف حول جدار الأشجار ، إلا أن حقول المياه أحاطت بالقرية. بعد أمطار الخريف التي لا نهاية لها ، لم تكن تختلف في الأساس عن المستنقعات. سيتم تقييد حركات الزومبي بالتأكيد إذا دخلوا الحقول.

تحت الاصطدام المحموم من الجثث ، طارت الشظايا في كل مكان وتناثرت النسغ حولها. ومع ذلك ، في حين أن الزومبي كانوا أقوياء بشكل غريب ، إلا أنهم لم يتمكنوا من تحطيم جدار قوي يتكون من عدة مئات من الأشجار على الفور.

 

 

قاد شيونغ باتيان جثث الصفيحة الحديدية لحفر نفق عبر الأشجار. جاء جيش الزومبي خلفه مباشرة ، ووصل جميعهم أساسًا تحت جدار الأشجار ، فقط ليكتشفوا فجأة أن المناطق المحيطة قد تحولت بالفعل إلى بحر من النار!

محاطًا بجحافل من الزومبي ، وصل شيونغ باتيان امام جدار الأشجار. أضاءت عيناه بنور شرير. لم يعتقد أبدًا أن العدو يمكن أن يعرقله كثيرًا ، باستخدام هذه النباتات الغريبة لاستنفاد الزومبي بسرعة تحت سيطرته.

 

 

“دعونا نرى كم عدد البذور التي لديك!” سخر شيونغ باتيان.

كان جدار الأشجار يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار ، وكانت مليئة بأوراق الشجر. كافح الزومبي العاديون لتجاوزها ؛ فقط الجثث الأكثر ذكاءً من ألواح الحديد يمكن أن تفعل ذلك. ومع ذلك ، بمجرد أن تنتهي جثث الصفائح الحديدية ، سيتم فصلها عن الأغلبية. سوف يتسبب ممارس تشي من الطبقة العاشرة بخسائر فادحة لقتل كل هذه الجثث المصنوعة من الصفيحة الحديدية ، لكن ذلك لم يكن صعبًا.

 

 

على الحدود بين المطر والنار ، امتلأت النباتات بالحيوية وأصبحت الزومبي التي تفوح منها رائحة الموت محاصرة في صراع شرس.

أكثر ما كان يخشاه شيونغ باتيان هو أن يصبح هدفًا لهجوم التسلل بمجرد حدوث ذلك. لقد عالج جثث الصفائح الحديدية هذه كحراسه الشخصيين. لم تتمكن الزومبي العاديون من إبقاء العدو محاصرًا في المعركة ، لذلك بمجرد نثر المزيد من البذور ، قد تكون حياته في خطر حقًا.

 

 

 

على الرغم من أنه يمكنهم الالتفاف حول جدار الأشجار ، إلا أن حقول المياه أحاطت بالقرية. بعد أمطار الخريف التي لا نهاية لها ، لم تكن تختلف في الأساس عن المستنقعات. سيتم تقييد حركات الزومبي بالتأكيد إذا دخلوا الحقول.

فجأة اندفع الزومبي في المقدمة. وصلت أظافره العشرة الطويلة والمنحنية تقريبًا إلى حصاة ، مما أدى إلى تحويل النصف الخلفي من الثور الأصفر إلى حالة من الفوضى.

 

 

“همف ، هل تعتقد أنني وقعت في خطتك؟ إنها مجرد حفنة من الخشب. نظرًا لأننا لا نستطيع دفعها ، فإننا سنشق طريقنا! ”

 

 

 

قام شيونغ باتيان  بأرجحة الجرس ، وافترق الزومبي لتشكيل مسار. قاد شيونغ باتيان  شخصيًا عشرات الجثث من صفيحة حديدية إلى الحائط ، مع رنين الجرس فجأة. كانت جثث الصفيحة الحديدية تأرجح بمخالبها بشدة.

حالما ظهرت أول جثة صفيحة حديدية على الجانب الآخر ، ابتلعها فم ضخم مليء بالأسنان في جرعة واحدة. كان الفم الضخم في الواقع زهرة أرجوانية عميقة رائعة ، والساق متصل بالزهرة مثل ثعبان. تم توصيل القصبة بفرع أكثر سمكًا.

 

أكثر ما كان يخشاه شيونغ باتيان هو أن يصبح هدفًا لهجوم التسلل بمجرد حدوث ذلك. لقد عالج جثث الصفائح الحديدية هذه كحراسه الشخصيين. لم تتمكن الزومبي العاديون من إبقاء العدو محاصرًا في المعركة ، لذلك بمجرد نثر المزيد من البذور ، قد تكون حياته في خطر حقًا.

تمزق الخشب الصلب مثل الطين. في غمضة عين ، ظهر ثقب ضخم قبل أن يمتد بسرعة إلى الداخل. لم يمض وقت طويل ، فقد قاموا بنحت ممر عبر جدار الأشجار.

كان الثور الأصفر ممتلئًا بالخوف واليأس باستمرار في حظيرة الأبقار المجاورة.

 

حالما ظهرت أول جثة صفيحة حديدية على الجانب الآخر ، ابتلعها فم ضخم مليء بالأسنان في جرعة واحدة. كان الفم الضخم في الواقع زهرة أرجوانية عميقة رائعة ، والساق متصل بالزهرة مثل ثعبان. تم توصيل القصبة بفرع أكثر سمكًا.

“حصاة! ماذا تفعل؟” اكتشفت الزوجة فجأة أن الطفل الذي بجانبها قد اختفى ، مما جعلها شاحبة في الرعب.

 

كان هناك ما مجموعه تسعة سيقان من هذا القبيل ، وكان لكل ساق ما مجموعه تسع أزهار في أطرافها. كانت مثل الهايدرا الأسطورية ، لذلك عُرفت باسم “زهرة الهايدرا”. كانت البراعم تصطاد مثل الثعابين ، وتعض على جثة صفيحة حديدية.

كان هناك ما مجموعه تسعة سيقان من هذا القبيل ، وكان لكل ساق ما مجموعه تسع أزهار في أطرافها. كانت مثل الهايدرا الأسطورية ، لذلك عُرفت باسم “زهرة الهايدرا”. كانت البراعم تصطاد مثل الثعابين ، وتعض على جثة صفيحة حديدية.

تم تثبيت عيون لي لونغ  على شيونغ باتيان طوال الوقت. رفع مجرفته عالياً في الهواء قبل أن يأرجح بشراسة.

 

 

شكلت جثث الصفيحة الحديدية صراعًا شرسًا حيث تلتف السيقان الناعمة مثل الثعابين ، مما يجمدها تمامًا بينما تفرز عصارات هضمية قوية وحمضية. حتى الجثث المصنوعة من ألواح الحديد المصقولة لم تكن لها أي فرصة لأن الحمض يتغذى عليها بسرعة.

 

 

قام شيونغ باتيان  بأرجحة الجرس ، وافترق الزومبي لتشكيل مسار. قاد شيونغ باتيان  شخصيًا عشرات الجثث من صفيحة حديدية إلى الحائط ، مع رنين الجرس فجأة. كانت جثث الصفيحة الحديدية تأرجح بمخالبها بشدة.

أغلقت زهور الهايدرا ما مجموعه ثمانية أنفاق عبر الجدار. إلى جانب لي لونغ  ، كان يمنعهم حقًا بمفردهم.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

شعر شيونغ باتيان بنبرة من الأسف. كان يجب أن يأخذ منعطفا بدلا من ذلك. ومع ذلك ، مع فكرة ، جاء بفكرة. أمر جميع الزومبي بالتراجع إلى الأنفاق. ثم أمر جثث الصفائح الحديدية بالحفر على الجانبين ، متجنبًا هذه النباتات.

لم يستطع لي لونغ  إلا أن يشعر بالإحباط. بعد ليلة من المعركة المريرة ، قتل عدوه ، لكنه فشل في إنقاذ القرية. لم يكن لديه تصميم لي تشينغشان. كانت هذه هي مسقط رأسه حيث ولد وترعرع بعد كل شيء. اختفى عدد لا يحصى من الأشخاص والأشياء المألوفة بين عشية وضحاها. لم يشعر بأي فرح من النصر على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كان قلبه ثقيل.

 

 

بغض النظر عن مدى قوة هذه النباتات ، فإنها لا تزال غير قادرة على التحرك بحرية. سيضطر لي لونغ  إلى إعادة زرعها إذا أراد مواصلة الدفاع.

 

 

أكثر ما كان يخشاه شيونغ باتيان هو أن يصبح هدفًا لهجوم التسلل بمجرد حدوث ذلك. لقد عالج جثث الصفائح الحديدية هذه كحراسه الشخصيين. لم تتمكن الزومبي العاديون من إبقاء العدو محاصرًا في المعركة ، لذلك بمجرد نثر المزيد من البذور ، قد تكون حياته في خطر حقًا.

“دعونا نرى كم عدد البذور التي لديك!” سخر شيونغ باتيان.

 

 

 

كانت بذور النباتات الهجومية التي بحوزة لي لونغ على وشك النفاد. وعلى الرغم من أن زراعة هذه البذور لم تأخذ الكثير من الخسائر ، إلا أن التأثيرات تراكمت ، وكان التشي الحقيقي في الدانتيان على وشك النفاذ. كان يحمل في يده حجرًا روحيًا للتعافي.

 

 

بعد فترة ، تحول جدار الأشجار إلى جدار من اللهب ، مما جعل السماء حمراء.

ومع ذلك ، كان هناك شعور بالراحة على وجهه. طار تعويذة من يده. كان مجرد تعويذة اللهب الحارق عادية. إذا كان محظوظًا ، يمكنه قتل جثة صفيحة حديدية على الأكثر. اندلع تعويذة اللهب الحارق في كرة من النار في الهواء ، لكنها لم تطير باتجاه أي زومبي على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، طار باتجاه الصف الأنيق من الأشجار.

مو!

 

ارتفعت مساحات كبيرة من الدخان في السماء. بعد الصفاء للحظات ، اختفت السماء مرة أخرى عندما تجمعت الغيوم الداكنة ، وحجبت ضوء القمر. سقط رذاذ الخريف ببطء.

بووم!

 

 

تحت ضوء القمر ، تركت شخصياتهم الشرسة على الفور حصاة مذهول. استدار الثور الأصفر على الفور وهرب باتجاه الجانب الآخر من القرية. استند حصاة على ظهر الثور بينما كانت الريح تتخطى أذنيه. عاد إلى رشده بعد بعض الصعوبة ، نظر إلى الوراء وصرخ ، “أبي ، أمي!”

انتشرت النيران بسرعة. اشتعلت النيران في الأشجار بعنف مثل المشاعل. على وجه الخصوص ، سوف تنفجر الثمار الموجودة على الأغصان على الفور في كرة من النار طالما أن اللهب يلمسها بلطف.

 

 

 

بالنسبة لتلاميذ مدرسة الزراعة ، كان هناك نوعان فقط من النباتات التي لها أي قيمة. كان أحدهما نباتات هجومية ، لكن ذلك احتل جزءًا صغيرًا جدًا منها. كان معظمها نباتات ذات استخدامات عملية ، مثل الفاكهة والخضروات والحبوب والأدوية.

قام شيونغ باتيان  بأرجحة الجرس ، وافترق الزومبي لتشكيل مسار. قاد شيونغ باتيان  شخصيًا عشرات الجثث من صفيحة حديدية إلى الحائط ، مع رنين الجرس فجأة. كانت جثث الصفيحة الحديدية تأرجح بمخالبها بشدة.

 

 

من بين هذه الأشجار ، كان معظمها عبارة عن أشجار زيت تونغ تم تربيتها خصيصًا لمدرسة الزراعة. احتوت فروعهم على الزيت. بمجرد أن تم إشعال النار فيها ، حتى العاصفة لم تستطع إخمادها.

أغلقت زهور الهايدرا ما مجموعه ثمانية أنفاق عبر الجدار. إلى جانب لي لونغ  ، كان يمنعهم حقًا بمفردهم.

 

 

بعد فترة ، تحول جدار الأشجار إلى جدار من اللهب ، مما جعل السماء حمراء.

اجتمع الأخ الأكبر لي وزوجته معًا في السرير ، مرتجفًا من الخوف. اهتز المنزل بأكمله معهم حيث كان الغبار يتناثر باستمرار.

 

 

قاد شيونغ باتيان جثث الصفيحة الحديدية لحفر نفق عبر الأشجار. جاء جيش الزومبي خلفه مباشرة ، ووصل جميعهم أساسًا تحت جدار الأشجار ، فقط ليكتشفوا فجأة أن المناطق المحيطة قد تحولت بالفعل إلى بحر من النار!

 

 

تم تثبيت عيون لي لونغ  على شيونغ باتيان طوال الوقت. رفع مجرفته عالياً في الهواء قبل أن يأرجح بشراسة.

في الأساس ، كانت كل جثة قد تناثرت بالكثير من النسغ. اشتعلت أجسادهم الذابلة بسرعة. حتى بالنسبة لجثث الصفائح الحديدية التي كانت منيعة على الأسلحة العادية ، بدأت صفائحها الحديدية في التشوه وتغيير شكلها تحت النيران.

حالما ظهرت أول جثة صفيحة حديدية على الجانب الآخر ، ابتلعها فم ضخم مليء بالأسنان في جرعة واحدة. كان الفم الضخم في الواقع زهرة أرجوانية عميقة رائعة ، والساق متصل بالزهرة مثل ثعبان. تم توصيل القصبة بفرع أكثر سمكًا.

 

 

تغير وجه شيونغ باتيان بشكل جذري. أطلق التشي الحقيقي من جسده لصد النيران. لم يعد بإمكانه الاهتمام بالزومبي العاديين بعد الآن. قاد جثث الصفيحة الحديدية ، استدار واندفع للخروج من بحر النار ، فقط ليرى شخصًا ينزل من فوق ويهبط على حافة النار.

أطلق الثور الأصفر صرخة بائسة وانهار على الأرض. ألقي حصاة من على ظهره واندفع نحو الحائط. كان على وشك تحطيم رأسه. أغمض عينيه بشدة ، لكنه شعر بجسده يتألق. ريح لطيفة وقوية ملفوفة حوله. عندما فتح عينيه ، رأى رجلاً غير مألوف يمسكه في إحدى ذراعيه بينما يحمل مجرفة متوهجة في الأخرى.

 

من بين هذه الأشجار ، كان معظمها عبارة عن أشجار زيت تونغ تم تربيتها خصيصًا لمدرسة الزراعة. احتوت فروعهم على الزيت. بمجرد أن تم إشعال النار فيها ، حتى العاصفة لم تستطع إخمادها.

وقف لي لونغ على الأرض الصلبة وقدماه عارية. انعكست النار في عينيه وجعلتهما تتألقان. أمسك مجرفة بقوة بيديه الخشن. لقد نثر البذور القليلة المتبقية أمامه ، والتي انفجرت في الأرض ، ونمت ، ورقصت حوله واحدة تلو الأخرى ، تقاتل إلى جانبه.

تحت الاصطدام المحموم من الجثث ، طارت الشظايا في كل مكان وتناثرت النسغ حولها. ومع ذلك ، في حين أن الزومبي كانوا أقوياء بشكل غريب ، إلا أنهم لم يتمكنوا من تحطيم جدار قوي يتكون من عدة مئات من الأشجار على الفور.

 

فجأة اندفع الزومبي في المقدمة. وصلت أظافره العشرة الطويلة والمنحنية تقريبًا إلى حصاة ، مما أدى إلى تحويل النصف الخلفي من الثور الأصفر إلى حالة من الفوضى.

ارتفعت مساحات كبيرة من الدخان في السماء. بعد الصفاء للحظات ، اختفت السماء مرة أخرى عندما تجمعت الغيوم الداكنة ، وحجبت ضوء القمر. سقط رذاذ الخريف ببطء.

لم يتورط لي لونغ معهم في المعركة ، فاندفع إلى السماء بعد ذلك بوقت قصير. من كان يعلم ما إذا كان حصاة شجاعًا بطبيعته أم خائفًا، لكنه وسع عينيه وهو يحدق في الأرض من بعيد. لقد رأى عددًا لا يحصى من الزومبي المرعبين ؛ انهار منزله بالكامل وتحول إلى أنقاض. لم يتمكن من العثور عليه بغض النظر عن مظهره.

 

” الأصفر العجوز لا يزال بالخارج! سوف أقوده إلى الداخل! ”

على الحدود بين المطر والنار ، امتلأت النباتات بالحيوية وأصبحت الزومبي التي تفوح منها رائحة الموت محاصرة في صراع شرس.

“أبي! أمي! أبي!”

 

 

تم تثبيت عيون لي لونغ  على شيونغ باتيان طوال الوقت. رفع مجرفته عالياً في الهواء قبل أن يأرجح بشراسة.

 

 

فك حصاة الحبل وقفز على ظهر الثور ، وعانق رأس الثور الأصفر. عندها فقط هدأ الثور قليلاً. بمجرد أن وطأة قدمه خارج حظيرة الأبقار ، كان هناك قعقعة كبيرة ، وحطم عدد قليل من الزومبي جدار الفناء ، واندفعوا إلى الداخل.

بحلول الوقت الذي أحرقت فيه النيران كل شيء وتحولت إلى رماد ، كانت الشمس قد أشرقت بالفعل. سقط رذاذ على الفحم الرمادي ؛ مع هسهسة ، تصاعد دخان ضبابي في الهواء.

وقف لي لونغ على الأرض الصلبة وقدماه عارية. انعكست النار في عينيه وجعلتهما تتألقان. أمسك مجرفة بقوة بيديه الخشن. لقد نثر البذور القليلة المتبقية أمامه ، والتي انفجرت في الأرض ، ونمت ، ورقصت حوله واحدة تلو الأخرى ، تقاتل إلى جانبه.

 

كان هناك ما مجموعه تسعة سيقان من هذا القبيل ، وكان لكل ساق ما مجموعه تسع أزهار في أطرافها. كانت مثل الهايدرا الأسطورية ، لذلك عُرفت باسم “زهرة الهايدرا”. كانت البراعم تصطاد مثل الثعابين ، وتعض على جثة صفيحة حديدية.

وسط الدخان والضباب ، استلقى لي لونغ  على الأرض الحارقة ، وهو يلهث بحثًا عن الهواء. كان لا يزال يمسك بمجرفته بقوة وهو يحدق في السماء القاتمة.

قاد شيونغ باتيان جثث الصفيحة الحديدية لحفر نفق عبر الأشجار. جاء جيش الزومبي خلفه مباشرة ، ووصل جميعهم أساسًا تحت جدار الأشجار ، فقط ليكتشفوا فجأة أن المناطق المحيطة قد تحولت بالفعل إلى بحر من النار!

 

تحت الاصطدام المحموم من الجثث ، طارت الشظايا في كل مكان وتناثرت النسغ حولها. ومع ذلك ، في حين أن الزومبي كانوا أقوياء بشكل غريب ، إلا أنهم لم يتمكنوا من تحطيم جدار قوي يتكون من عدة مئات من الأشجار على الفور.

استند إلى نفسه ونظر إلى الخارج. تم بالفعل تحويل قرية الثور الرابض بأكملها إلى أنقاض. مع الجدار الخشبي الذي تم حرقه وتحويله إلى رماد كحدود ، كان أحد الجوانب عبارة عن أطلال داسها الزومبي ، بينما كان الجانب الآخر عبارة عن فحم ناتج عن ألسنة اللهب.

 

 

 

على الرغم من أنها بدأت تمطر بعد ذلك ، إلا أنه كان لا مفر من انتشار الحريق.

اجتمع الأخ الأكبر لي وزوجته معًا في السرير ، مرتجفًا من الخوف. اهتز المنزل بأكمله معهم حيث كان الغبار يتناثر باستمرار.

 

 

لم يستطع لي لونغ  إلا أن يشعر بالإحباط. بعد ليلة من المعركة المريرة ، قتل عدوه ، لكنه فشل في إنقاذ القرية. لم يكن لديه تصميم لي تشينغشان. كانت هذه هي مسقط رأسه حيث ولد وترعرع بعد كل شيء. اختفى عدد لا يحصى من الأشخاص والأشياء المألوفة بين عشية وضحاها. لم يشعر بأي فرح من النصر على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كان قلبه ثقيل.

 

 

على الحدود بين المطر والنار ، امتلأت النباتات بالحيوية وأصبحت الزومبي التي تفوح منها رائحة الموت محاصرة في صراع شرس.

“أبي! أمي! أبي!”

تمزق الخشب الصلب مثل الطين. في غمضة عين ، ظهر ثقب ضخم قبل أن يمتد بسرعة إلى الداخل. لم يمض وقت طويل ، فقد قاموا بنحت ممر عبر جدار الأشجار.

 

 

رن البكاء والصراخ من الخلف. استدار لي لونغ  ، فقط ليرى طفلاً يحفر بشراسة عبر الأنقاض ، لكنه لم يستطع حتى تحريك حجر أكبر قليلاً. شكلت دموعه ومخاطه فوضى على وجهه.

 

 

 

خف قلب لي لونغ  لسبب ما. “ما هو اسمك؟”

حالما ظهرت أول جثة صفيحة حديدية على الجانب الآخر ، ابتلعها فم ضخم مليء بالأسنان في جرعة واحدة. كان الفم الضخم في الواقع زهرة أرجوانية عميقة رائعة ، والساق متصل بالزهرة مثل ثعبان. تم توصيل القصبة بفرع أكثر سمكًا.

 

ترجمة: zixar

نظر الطفل إلى الوراء. “ا- اسمي لي تشينغشي. من فضلك ، الخالد، من فضلك انقذ أبي وأمي! ”

 

 

الفصل برعاية Dark Knight

 

ترجمة: zixar

من بين هذه الأشجار ، كان معظمها عبارة عن أشجار زيت تونغ تم تربيتها خصيصًا لمدرسة الزراعة. احتوت فروعهم على الزيت. بمجرد أن تم إشعال النار فيها ، حتى العاصفة لم تستطع إخمادها.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

بعد فترة ، تحول جدار الأشجار إلى جدار من اللهب ، مما جعل السماء حمراء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط