مصير بيضة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
حتى البربري ذو المعرفة المحدودة يمكن أن يشعر بمدى تميزه – كان ميدان أسورا. كان ميدان أسورا قريبًا من بيضة العنقاء ؛ كلاهما اندلع من البركان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ميدان أسورا بالفعل كنزًا غامضًا* مناسبًا الآن ، مع سحب عجائبه وإخفائه بعيدًا. ناهيك عن البشر، حتى المزارعين العاديين قد لا يكونون بالضرورة قادرين على رؤية وظائفه.
مرت البيضة عبر الدخان الأسود والغبار المتكون من الرماد البركاني وتناثرت في الهواء. انخفضت سرعته تدريجيًا قبل أن تتوقف أخيرًا وتهبط إلى أسفل في أحضان الأرض.
عندما خف المطر قليلاً، ظهر أكثر من اثني عشر شخصية على الأرض. كانوا يرتدون السراويل القصيرة فقط ، وشخصياتهم المكشوفة قوية. كان جلدهم البني المصفر مغطى بالألوان. من كان يعلم ما إذا كانت وشمًا أم رسومات ، تعطي هالة وحشية وبرية.
وبصوت دوي ، اصطدم بالأرض الرمادية الصخرية ، تاركة وراءها حفرة.
“انا لا اعرف. يبدو أنه مصنوع من القماش … لكن لا أحد متأكد … إنهم لا يعرفون وظيفته أيضًا! ”
للوهلة الأولى ، بدوا وكأنهم مجموعة من الزبالين. لم يكن هذا بعيدًا عن الواقع. ومع ذلك ، لم يقوموا بنبش القمامة، ولكن الصخور التي اندلعت من البراكين.
قبل ساعات قليلة ، هدأ البركان ، وبردت الحمم ببطء ، واستقر الرماد البركاني. وضعت البيضة بهدوء في الخندق.
بعد عدة أيام ، وصلت مجموعة من عشرات الأشخاص امام القرية. كانوا مسلحين بالأسلحة ويرتدون زي البرابرة العاديين. ربطوا باندانا*(مثل منديل) على رؤوسهم ، وكان لديهم كيس على أكتافهم. أعطوا شعورًا بأنهم قادرون للغاية.
صفعة! سقطت قطرة ماء على الأرض. حفيف! هبت عاصفة.
كانت نبرة صوته غريبة ، لكن اللغة التي استخدمها لم تكن مختلفة عن تلك الموجودة في الاقليم الأخضر. على الرغم من أن هذا العالم كان أوسع بكثير من الأرض ، إلا أنه لم يكن هناك العديد من اللغات. حتى الشياطين تحدثوا بنفس اللسان.
تخلل الضباب الأبيض من مياه الأمطار المناطق المحيطة. عندما سقط المطر في فوهة البركان ، تبخر إلى بخار. ظهرت خطوط من البخار والدخان الأبيض من كل بركان ، مثل منارات التحذير.
تجمعت مجموعة من البرابرة وعبروا عن آرائهم حول ميدان أسورا، لكنهم لم يتمكنوا من تحديد ما هو بالضبط. اقترح أحدهم على الشاب البربري أن يفتحه ويلقي نظرة. ربما كان يخفي شيئًا جيدًا.
تمتلك الكتلة البركانية التي كانت في الأصل رمزًا للإرهاب والدمار هالة رائعة من عالم آخر ، إلا أن الهواء أصبح أكثر انسدادًا ورطوبة من ذي قبل.
تردد الأقراط الذهبية ، لكن انتهى به الأمر بدفع قدر من الملح ونصل مقابل القطعة الرائعة ذات الوظيفة غير المعروفة. تم صقل العنصر العجيب بالتأكيد من خلال وسائل خاصة. ربما يمكن أن يجلب سعرًا رائعًا في سوق الزهور المعطرة. وحتى لو فشل ذلك ، فلن يتكبد أي خسارة بمدى حديثه السلس.
عاد البرابرة وتابعوا بحثهم. قاموا جميعًا بتوسيع أعينهم قليلاً ، على أمل أن يحالفهم الحظ نفسه. بعد فترة ، نادى شخص آخر وجمع الجميع.
عندما خف المطر قليلاً، ظهر أكثر من اثني عشر شخصية على الأرض. كانوا يرتدون السراويل القصيرة فقط ، وشخصياتهم المكشوفة قوية. كان جلدهم البني المصفر مغطى بالألوان. من كان يعلم ما إذا كانت وشمًا أم رسومات ، تعطي هالة وحشية وبرية.
لطالما عُرف اقليم الضباب بأرض البرابرة الجنوبيين ، ومن الواضح أن الناس الذين يعيشون في غابة اقليم الضباب كانوا معروفين بالبرابرة. حمل كل البرابرة سلة على ظهورهم. كانوا يمسكون عمودًا طويلًا بأيديهم ، حيث كان طرفه عبارة عن خطاف معدني.
الفصل برعاية Dark Knight
“التجار من حصن جولدي هنا!” “افتح البوابات!”
للوهلة الأولى ، بدوا وكأنهم مجموعة من الزبالين. لم يكن هذا بعيدًا عن الواقع. ومع ذلك ، لم يقوموا بنبش القمامة، ولكن الصخور التي اندلعت من البراكين.
على الرغم من قوته الداخلية الراسخة، لم يكن قادرًا على رؤية أي توهج على الإطلاق ، لكنه كان مستعدًا. أخرج حشرة صغيرة من الحقيبة الموجودة على خصره، وطارت الحشرة إلى ميدان أسورا، لكنها لم تستجب. أصيب بخيبة أمل على الفور.
“الزبالون” منتشرون، لديهم منطقة منفصلة لأنفسهم. انحنوا جميعًا ووسعوا أعينهم ، بحثًا عبر الأرض. استخدموا أعمدتهم للتنقيب قبل جرف الأشياء وفركها بقوة. إذا كانت صخورًا عادية ، فسيقومون بطرحها جانبًا مباشرةً. إذا كان لديهم بريق أو بريق لامع ، فإنهم يشعّون بفرح ويقذفونه في السلة على ظهورهم.
وصلوا إلى “الساحل” وغاصوا في مياه البحر ، وعبروا مثل الأسماك التي عادت إلى المحيط. تحركوا عبر الغابة بسرعة ، وفصلوا الأوراق العريضة المزعجة واتبعوا طريقًا صغيرًا كان محاطًا بالخضرة ، لا يمكن تمييزه تقريبًا عن بقية الغابة.
كان الأقراط الذهبية يشرب حاليًا مع رئيس القرية العجوز عندما دخل أحد المرؤوسين فجأة وقال للأقراط الذهبية ، “سيدي ، من فضلك اذهب وألقي نظرة. لقد اكتشفوا عنصرًا عجيباً “.
كانت الكتلة البركانية أرضًا خطرة للموت ، ولكن كان هناك العديد من الموارد المعدنية الثمينة أيضًا. كانت المعادن التي صهرتها ألسنة اللهب مواد لصقل أسلحة قوية. يمكنهم حتى العثور على أشياء لا تقدر بثمن مثل الأحجار الروحية النارية وكريستال النار.
في هذه اللحظة ، اكتشف شاب بربري بعيدًا شيئًا غريبًا. كان الشيء بحجم راحة اليد فقط ، وشعر أنه بلا وزن في يده. كانت هناك بعض الأنماط الغريبة على سطحه ، مثل حزمة ملفوفة بقطعة قماش منمقة. أغرب ما في الأمر هو أن النار لم تستطع حرقه، كما أن الماء لا يمكن أن يبللها. ولم تلتصق به حتى ذرة من الغبار.
“تم العثور على هذا مع الحزمة. كان قد اندلع من البركان. إنه بالتأكيد شيء جيد. إنها خسارة إذا لم تشتريه! ”
“التجار من حصن جولدي هنا!” “افتح البوابات!”
حتى البربري ذو المعرفة المحدودة يمكن أن يشعر بمدى تميزه – كان ميدان أسورا. كان ميدان أسورا قريبًا من بيضة العنقاء ؛ كلاهما اندلع من البركان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ميدان أسورا بالفعل كنزًا غامضًا* مناسبًا الآن ، مع سحب عجائبه وإخفائه بعيدًا. ناهيك عن البشر، حتى المزارعين العاديين قد لا يكونون بالضرورة قادرين على رؤية وظائفه.
وصلوا إلى “الساحل” وغاصوا في مياه البحر ، وعبروا مثل الأسماك التي عادت إلى المحيط. تحركوا عبر الغابة بسرعة ، وفصلوا الأوراق العريضة المزعجة واتبعوا طريقًا صغيرًا كان محاطًا بالخضرة ، لا يمكن تمييزه تقريبًا عن بقية الغابة.
**(م.م / كنز غامض يأتي بعد قطعة اثرية غامضة)
قبل البربري وعاء الملح والنصل بسعادة. عندما كان التجار على وشك المغادرة ، اندفع بربري إلى الأمام ورفع البيضة الحجرية عالياً في الهواء.
” سي’ مير، سي’ مير. انظر إلى ما هذا.” نادى شاب بربري.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت أمام أعينهم قرية محاطة بحواجز خشبية ، وتهدأ الجميع. كانت هناك دائمًا مخاطر مختلفة بين الأشجار. لا تزال القرية تجلب أكبر قدر من الراحة.
كان الأقراط الذهبية يشرب حاليًا مع رئيس القرية العجوز عندما دخل أحد المرؤوسين فجأة وقال للأقراط الذهبية ، “سيدي ، من فضلك اذهب وألقي نظرة. لقد اكتشفوا عنصرًا عجيباً “.
كانت نبرة صوته غريبة ، لكن اللغة التي استخدمها لم تكن مختلفة عن تلك الموجودة في الاقليم الأخضر. على الرغم من أن هذا العالم كان أوسع بكثير من الأرض ، إلا أنه لم يكن هناك العديد من اللغات. حتى الشياطين تحدثوا بنفس اللسان.
قبل البربري وعاء الملح والنصل بسعادة. عندما كان التجار على وشك المغادرة ، اندفع بربري إلى الأمام ورفع البيضة الحجرية عالياً في الهواء.
تجمعت مجموعة من البرابرة وعبروا عن آرائهم حول ميدان أسورا، لكنهم لم يتمكنوا من تحديد ما هو بالضبط. اقترح أحدهم على الشاب البربري أن يفتحه ويلقي نظرة. ربما كان يخفي شيئًا جيدًا.
”إنها بيضة جيدة! بيضة جيدة! لا أريد أي نصل ، فقط ملح! ”
رفض الشاب البربري خوفًا من كسرها ، لكنه استجاب لحث الجميع وشدّها برفق. من الواضح ، لم يحدث شيء في ميدان أسورا. أدى ذلك إلى ضجيج من الضحك ، ضاحكًا لأنه لم يستطع حتى نقب حزمة وكيف كان عديم الفائدة.
“لا ، هذه بيضة! عندما حملته لأول مرة ، تحركت! ” قال البربري الذي اكتشف الصخرة بثقة تامة.
“جميعكم ، اخرسوا!” صر الشاب البربري أسنانه واستخدم كل القوة الموجودة فيه للسحب، لكن لم يحدث شيء لميدان أسورا. ازدادت حدة الضحك.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“دعني اجرب!” أقوى بربري انتزع ميدان أسورا. احمر وجهه مثل الطماطم ، لكن النتيجة النهائية لم تكن مختلفة. في النهاية ، عمل العديد من البرابرة معًا ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على فعل أي شيء لها ، مما أكد أنه كان شيئًا غير عادي. في النهاية ، أعادوها إلى الشاب البربري. كان الجميع يغار من حظه.
قال بربري عجوز، “فتى ، تمسك به. قد تتمكن من استبدالها بالعديد من الأشياء الجيدة “.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
عاد البرابرة وتابعوا بحثهم. قاموا جميعًا بتوسيع أعينهم قليلاً ، على أمل أن يحالفهم الحظ نفسه. بعد فترة ، نادى شخص آخر وجمع الجميع.
قبل الأقراط الذهبية البيضة الحجرية وأخذ نظرة. لم تكن هناك علامات تلميع ؛ كان الأمر كما لو أنه تم تكوينه بشكل طبيعي. وضعها من أذنه واستمع إليها قبل أن ينقر عليها عدة مرات. كان الصوت كثيفًا ، لذا لا يبدو أنه أجوف. حتى لو كانت بيضة بالفعل ، فقد كانت بيضة ميتة.
اكتشف بربري صخرة غريبة. كانت الصخرة أكبر من رأس الإنسان ، وكانت مستديرة مثل البيضة.
“أليست هذه مجرد صخرة؟” قال بربري بحزن.
“أليست هذه مجرد صخرة؟” قال بربري بحزن.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“الزبالون” منتشرون، لديهم منطقة منفصلة لأنفسهم. انحنوا جميعًا ووسعوا أعينهم ، بحثًا عبر الأرض. استخدموا أعمدتهم للتنقيب قبل جرف الأشياء وفركها بقوة. إذا كانت صخورًا عادية ، فسيقومون بطرحها جانبًا مباشرةً. إذا كان لديهم بريق أو بريق لامع ، فإنهم يشعّون بفرح ويقذفونه في السلة على ظهورهم.
لم يكن حظه جيدًا. ليس فقط أنه فشل في اكتشاف أي شيء غريب ، بل إنه جمع أقل كمية من المعادن.
“لا ، هذه بيضة! عندما حملته لأول مرة ، تحركت! ” قال البربري الذي اكتشف الصخرة بثقة تامة.
“لا ، هذه بيضة! عندما حملته لأول مرة ، تحركت! ” قال البربري الذي اكتشف الصخرة بثقة تامة.
تشاجر الاثنان ، وكاد أن يندلع قتال. في النهاية ، طلبوا من البربري العجوز أن يثمنها. بعد إمساك البيضة وفحصها لفترة ، استنتج من سنواته العديدة في جمع الصخور أن هذه كانت صخرة عادية صلبة من الحمم البركانية. تصادف أن تكون على شكل بيضة فقط.
“فتى ، من الأفضل لك حفظ قوتك! ارمها بعيدا! ”
“لا ، هذه بيضة! عندما حملته لأول مرة ، تحركت! ” قال البربري الذي اكتشف الصخرة بثقة تامة.
لقد أعاد هذه البيضة الحجرية بعد صعوبة كبيرة ، لكنه في النهاية لم يتمكن من بيعها. برؤية كيف حصل زميله القروي على قدر من الملح بهذه السهولة ، كيف يمكنه ببساطة قبول ذلك؟
الجميع منتشرون في صخب. نظر البربري إلى البيضة الحجرية في يده وشعر أنها تبدو مثل بيضة. على أقل تقدير ، كانت بيضة قبل أن تصبح صخرة. ومع ذلك ، بما أن البربري العجوز قال إنه لا قيمة له ، فقد تردد للحظة قبل أن يقذفه مرة أخرى في الخندق. إذا أحضر معه هذه البيضة الحجرية، فلن يتمكن من أخذ الكثير من المعادن معه.
“فتى ، من الأفضل لك حفظ قوتك! ارمها بعيدا! ”
بعد فترة ، اهتزت الأرض. بدأ بركان آخر قريب في الانفجار ، وتشتت البرابرة جميعًا من المنطقة. البربري الذي التقط البيضة الحجرية مر في وقت سابق بالخندق مرة أخرى. نظر إليها وتوقف لالتقاط البيضة مرة أخرى.
تراجع البرابرة أسفل الجبل. كان يتجلى أمامهم بحر أزرق لا حدود له. كانت التضاريس المرتفعة والمنخفضة مثل الأمواج في البحر ، بينما كانت هذه المجموعة القاحلة من البراكين جزيرة وحيدة في المحيط.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
وصلوا إلى “الساحل” وغاصوا في مياه البحر ، وعبروا مثل الأسماك التي عادت إلى المحيط. تحركوا عبر الغابة بسرعة ، وفصلوا الأوراق العريضة المزعجة واتبعوا طريقًا صغيرًا كان محاطًا بالخضرة ، لا يمكن تمييزه تقريبًا عن بقية الغابة.
تجمعت مجموعة من البرابرة وعبروا عن آرائهم حول ميدان أسورا، لكنهم لم يتمكنوا من تحديد ما هو بالضبط. اقترح أحدهم على الشاب البربري أن يفتحه ويلقي نظرة. ربما كان يخفي شيئًا جيدًا.
كان هناك عدد قليل جدًا من المسارات المناسبة في اقليم الضباب. كان معظمهم مثل هذا الطريق الصغير. حتى لو تم قطع النباتات المعوقة ، فإنها ستنمو مرة أخرى في غضون أيام قليلة. إذا لم يتم السير في المسار بشكل متكرر ، فإن المساحات الخضراء ستبتلعه بسرعة مرة أخرى.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت أمام أعينهم قرية محاطة بحواجز خشبية ، وتهدأ الجميع. كانت هناك دائمًا مخاطر مختلفة بين الأشجار. لا تزال القرية تجلب أكبر قدر من الراحة.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت أمام أعينهم قرية محاطة بحواجز خشبية ، وتهدأ الجميع. كانت هناك دائمًا مخاطر مختلفة بين الأشجار. لا تزال القرية تجلب أكبر قدر من الراحة.
” سي’ مير، سي’ مير. انظر إلى ما هذا.” نادى شاب بربري.
وضعت البيضة الحجرية وميدان أسورا في سلال منفصلة ، ودخلت قرية البرابرة المكسوة بالحصى.
قام الشاب البربري بعرض على عجل. قام بأرجحة النصل الذي كان يحمله على خصره في ميدان أسورا عدة مرات ، ومن الواضح أن ميدان أسورا لم يصب بأذى.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
بعد عدة أيام ، وصلت مجموعة من عشرات الأشخاص امام القرية. كانوا مسلحين بالأسلحة ويرتدون زي البرابرة العاديين. ربطوا باندانا*(مثل منديل) على رؤوسهم ، وكان لديهم كيس على أكتافهم. أعطوا شعورًا بأنهم قادرون للغاية.
قبل البربري وعاء الملح والنصل بسعادة. عندما كان التجار على وشك المغادرة ، اندفع بربري إلى الأمام ورفع البيضة الحجرية عالياً في الهواء.
تراجع البرابرة أسفل الجبل. كان يتجلى أمامهم بحر أزرق لا حدود له. كانت التضاريس المرتفعة والمنخفضة مثل الأمواج في البحر ، بينما كانت هذه المجموعة القاحلة من البراكين جزيرة وحيدة في المحيط.
لقد جلسوا على رأس أكثر من عشرة حيوانات تشبه الثيران والخيول. خرجت الحيوانات القوية من الغابة على طريق بسهولة. على وجه الخصوص ، كان الحيوان الرائد هو الأطول والأقوى. الشخص الذي جلس عليها كان قائد هؤلاء الناس.
“فتى ، من الأفضل لك حفظ قوتك! ارمها بعيدا! ”
بدا أنه يبلغ من العمر أربعين أو خمسين عامًا. كان وجهه الخشن قد تعرض للضرب بسبب الطقس ، بينما كان شعره الأشيب مربوطًا في جديلة ضخمة. كانت عيناه تتألقان ، وكان الزوج الكبير من الأقراط الذهبية المتلألئة على أذنيه ملفتًا للنظر بشكل خاص.
بعد عدة أيام ، وصلت مجموعة من عشرات الأشخاص امام القرية. كانوا مسلحين بالأسلحة ويرتدون زي البرابرة العاديين. ربطوا باندانا*(مثل منديل) على رؤوسهم ، وكان لديهم كيس على أكتافهم. أعطوا شعورًا بأنهم قادرون للغاية.
“افتح! جولدي هنا! ”
“فتى ، من الأفضل لك حفظ قوتك! ارمها بعيدا! ”
حتى البربري ذو المعرفة المحدودة يمكن أن يشعر بمدى تميزه – كان ميدان أسورا. كان ميدان أسورا قريبًا من بيضة العنقاء ؛ كلاهما اندلع من البركان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ميدان أسورا بالفعل كنزًا غامضًا* مناسبًا الآن ، مع سحب عجائبه وإخفائه بعيدًا. ناهيك عن البشر، حتى المزارعين العاديين قد لا يكونون بالضرورة قادرين على رؤية وظائفه.
“أقراط ذهبية” نادى كما لو كان يغني. كان صوته مخترقًا للغاية ، ووصل إلى القرية بأكملها بسرعة.
حتى البربري ذو المعرفة المحدودة يمكن أن يشعر بمدى تميزه – كان ميدان أسورا. كان ميدان أسورا قريبًا من بيضة العنقاء ؛ كلاهما اندلع من البركان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ميدان أسورا بالفعل كنزًا غامضًا* مناسبًا الآن ، مع سحب عجائبه وإخفائه بعيدًا. ناهيك عن البشر، حتى المزارعين العاديين قد لا يكونون بالضرورة قادرين على رؤية وظائفه.
”إنها بيضة جيدة! بيضة جيدة! لا أريد أي نصل ، فقط ملح! ”
“التجار من حصن جولدي هنا!” “افتح البوابات!”
كان الأقراط الذهبية يشرب حاليًا مع رئيس القرية العجوز عندما دخل أحد المرؤوسين فجأة وقال للأقراط الذهبية ، “سيدي ، من فضلك اذهب وألقي نظرة. لقد اكتشفوا عنصرًا عجيباً “.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت أمام أعينهم قرية محاطة بحواجز خشبية ، وتهدأ الجميع. كانت هناك دائمًا مخاطر مختلفة بين الأشجار. لا تزال القرية تجلب أكبر قدر من الراحة.
انطلقت سلسلة من الصيحات في القرية ، وفتحت البوابات بصوت عالٍ. واصطف الناس في الشوارع للترحيب بهم فيما دخل التجار بفخر.
الجميع منتشرون في صخب. نظر البربري إلى البيضة الحجرية في يده وشعر أنها تبدو مثل بيضة. على أقل تقدير ، كانت بيضة قبل أن تصبح صخرة. ومع ذلك ، بما أن البربري العجوز قال إنه لا قيمة له ، فقد تردد للحظة قبل أن يقذفه مرة أخرى في الخندق. إذا أحضر معه هذه البيضة الحجرية، فلن يتمكن من أخذ الكثير من المعادن معه.
البرابرة الذين جمعوا الصخور قبل أيام قليلة وضعوا جميعهم صخورهم ، ودعوا التجار لأخذها. أخذ التجار بضائع مختلفة للتبادل.
لقد أعاد هذه البيضة الحجرية بعد صعوبة كبيرة ، لكنه في النهاية لم يتمكن من بيعها. برؤية كيف حصل زميله القروي على قدر من الملح بهذه السهولة ، كيف يمكنه ببساطة قبول ذلك؟
كان الأقراط الذهبية يشرب حاليًا مع رئيس القرية العجوز عندما دخل أحد المرؤوسين فجأة وقال للأقراط الذهبية ، “سيدي ، من فضلك اذهب وألقي نظرة. لقد اكتشفوا عنصرًا عجيباً “.
ترجمة: zixar
“أوه؟ أي عنصر عجيب؟ ”
مرت البيضة عبر الدخان الأسود والغبار المتكون من الرماد البركاني وتناثرت في الهواء. انخفضت سرعته تدريجيًا قبل أن تتوقف أخيرًا وتهبط إلى أسفل في أحضان الأرض.
قبل الأقراط الذهبية البيضة الحجرية وأخذ نظرة. لم تكن هناك علامات تلميع ؛ كان الأمر كما لو أنه تم تكوينه بشكل طبيعي. وضعها من أذنه واستمع إليها قبل أن ينقر عليها عدة مرات. كان الصوت كثيفًا ، لذا لا يبدو أنه أجوف. حتى لو كانت بيضة بالفعل ، فقد كانت بيضة ميتة.
وقف الأقراط الذهبية على الفور. قد تظهر بعض المعادن الثمينة من الكتلة البركانية من وقت لآخر. كانت مهمته هي السفر حول الكتلة البركانية وزيارة أكثر من اثنتي عشرة قرية قبل نقل كل شيء تبادلوه إلى سوق الزهور المعطرة لبيعه. بمجرد أن يكمل هذه التجارة ، يمكنه تحقيق ربح عشرة أضعاف. ومع ذلك ، خلال العقود العديدة التي قضاها في هذا العمل ، لم يكن هناك الكثير من العناصر التي يمكن وصفها بأنها رائعة.
”إنها بيضة جيدة! بيضة جيدة! لا أريد أي نصل ، فقط ملح! ”
على الرغم من قوته الداخلية الراسخة، لم يكن قادرًا على رؤية أي توهج على الإطلاق ، لكنه كان مستعدًا. أخرج حشرة صغيرة من الحقيبة الموجودة على خصره، وطارت الحشرة إلى ميدان أسورا، لكنها لم تستجب. أصيب بخيبة أمل على الفور.
“انا لا اعرف. يبدو أنه مصنوع من القماش … لكن لا أحد متأكد … إنهم لا يعرفون وظيفته أيضًا! ”
“أوه؟ أي عنصر عجيب؟ ”
لقد فوجئ الأقراط الذهبية. يمكن اعتبار الرجال تحت إمرته على دراية وخبرة ، ومع ذلك لم يتمكنوا حتى من تحديد مما صنع، لذلك لم يستطع إلا أن يثير اهتمامه. ذهب ليلقي نظرة ، وأضاءت عيناه على الفور. لم يكن يعرف وظيفتها، ولكن من المادة وحدها ، لم تكن شيئًا عاديًا. هل كان من الممكن أن تكون قطعة أثرية روحية؟
في هذه اللحظة ، اكتشف شاب بربري بعيدًا شيئًا غريبًا. كان الشيء بحجم راحة اليد فقط ، وشعر أنه بلا وزن في يده. كانت هناك بعض الأنماط الغريبة على سطحه ، مثل حزمة ملفوفة بقطعة قماش منمقة. أغرب ما في الأمر هو أن النار لم تستطع حرقه، كما أن الماء لا يمكن أن يبللها. ولم تلتصق به حتى ذرة من الغبار.
“أوه؟ أي عنصر عجيب؟ ”
على الرغم من قوته الداخلية الراسخة، لم يكن قادرًا على رؤية أي توهج على الإطلاق ، لكنه كان مستعدًا. أخرج حشرة صغيرة من الحقيبة الموجودة على خصره، وطارت الحشرة إلى ميدان أسورا، لكنها لم تستجب. أصيب بخيبة أمل على الفور.
في هذه اللحظة ، اكتشف شاب بربري بعيدًا شيئًا غريبًا. كان الشيء بحجم راحة اليد فقط ، وشعر أنه بلا وزن في يده. كانت هناك بعض الأنماط الغريبة على سطحه ، مثل حزمة ملفوفة بقطعة قماش منمقة. أغرب ما في الأمر هو أن النار لم تستطع حرقه، كما أن الماء لا يمكن أن يبللها. ولم تلتصق به حتى ذرة من الغبار.
قام الشاب البربري بعرض على عجل. قام بأرجحة النصل الذي كان يحمله على خصره في ميدان أسورا عدة مرات ، ومن الواضح أن ميدان أسورا لم يصب بأذى.
“انا لا اعرف. يبدو أنه مصنوع من القماش … لكن لا أحد متأكد … إنهم لا يعرفون وظيفته أيضًا! ”
“لكي تُلف بقطعة قماش رائعة ، يجب أن يكون هناك شيء جيد بالداخل. إنه يستحق الكثير من المال! ”
كانت نبرة صوته غريبة ، لكن اللغة التي استخدمها لم تكن مختلفة عن تلك الموجودة في الاقليم الأخضر. على الرغم من أن هذا العالم كان أوسع بكثير من الأرض ، إلا أنه لم يكن هناك العديد من اللغات. حتى الشياطين تحدثوا بنفس اللسان.
تردد الأقراط الذهبية ، لكن انتهى به الأمر بدفع قدر من الملح ونصل مقابل القطعة الرائعة ذات الوظيفة غير المعروفة. تم صقل العنصر العجيب بالتأكيد من خلال وسائل خاصة. ربما يمكن أن يجلب سعرًا رائعًا في سوق الزهور المعطرة. وحتى لو فشل ذلك ، فلن يتكبد أي خسارة بمدى حديثه السلس.
“الزبالون” منتشرون، لديهم منطقة منفصلة لأنفسهم. انحنوا جميعًا ووسعوا أعينهم ، بحثًا عبر الأرض. استخدموا أعمدتهم للتنقيب قبل جرف الأشياء وفركها بقوة. إذا كانت صخورًا عادية ، فسيقومون بطرحها جانبًا مباشرةً. إذا كان لديهم بريق أو بريق لامع ، فإنهم يشعّون بفرح ويقذفونه في السلة على ظهورهم.
قبل البربري وعاء الملح والنصل بسعادة. عندما كان التجار على وشك المغادرة ، اندفع بربري إلى الأمام ورفع البيضة الحجرية عالياً في الهواء.
”إنها بيضة جيدة! بيضة جيدة! لا أريد أي نصل ، فقط ملح! ”
“التجار من حصن جولدي هنا!” “افتح البوابات!”
لقد أعاد هذه البيضة الحجرية بعد صعوبة كبيرة ، لكنه في النهاية لم يتمكن من بيعها. برؤية كيف حصل زميله القروي على قدر من الملح بهذه السهولة ، كيف يمكنه ببساطة قبول ذلك؟
قال بربري عجوز، “فتى ، تمسك به. قد تتمكن من استبدالها بالعديد من الأشياء الجيدة “.
قبل الأقراط الذهبية البيضة الحجرية وأخذ نظرة. لم تكن هناك علامات تلميع ؛ كان الأمر كما لو أنه تم تكوينه بشكل طبيعي. وضعها من أذنه واستمع إليها قبل أن ينقر عليها عدة مرات. كان الصوت كثيفًا ، لذا لا يبدو أنه أجوف. حتى لو كانت بيضة بالفعل ، فقد كانت بيضة ميتة.
“تم العثور على هذا مع الحزمة. كان قد اندلع من البركان. إنه بالتأكيد شيء جيد. إنها خسارة إذا لم تشتريه! ”
كانت نبرة صوته غريبة ، لكن اللغة التي استخدمها لم تكن مختلفة عن تلك الموجودة في الاقليم الأخضر. على الرغم من أن هذا العالم كان أوسع بكثير من الأرض ، إلا أنه لم يكن هناك العديد من اللغات. حتى الشياطين تحدثوا بنفس اللسان.
حسم الأقراط الذهبية أمره وأمر، “أعطه قدرًا من الملح!”
الفصل برعاية Dark Knight
ترجمة: zixar
وقف الأقراط الذهبية على الفور. قد تظهر بعض المعادن الثمينة من الكتلة البركانية من وقت لآخر. كانت مهمته هي السفر حول الكتلة البركانية وزيارة أكثر من اثنتي عشرة قرية قبل نقل كل شيء تبادلوه إلى سوق الزهور المعطرة لبيعه. بمجرد أن يكمل هذه التجارة ، يمكنه تحقيق ربح عشرة أضعاف. ومع ذلك ، خلال العقود العديدة التي قضاها في هذا العمل ، لم يكن هناك الكثير من العناصر التي يمكن وصفها بأنها رائعة.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
تردد الأقراط الذهبية ، لكن انتهى به الأمر بدفع قدر من الملح ونصل مقابل القطعة الرائعة ذات الوظيفة غير المعروفة. تم صقل العنصر العجيب بالتأكيد من خلال وسائل خاصة. ربما يمكن أن يجلب سعرًا رائعًا في سوق الزهور المعطرة. وحتى لو فشل ذلك ، فلن يتكبد أي خسارة بمدى حديثه السلس.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
تجمعت مجموعة من البرابرة وعبروا عن آرائهم حول ميدان أسورا، لكنهم لم يتمكنوا من تحديد ما هو بالضبط. اقترح أحدهم على الشاب البربري أن يفتحه ويلقي نظرة. ربما كان يخفي شيئًا جيدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
