نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 705

قبيلة آكلي العظام ، وميض البيضة

قبيلة آكلي العظام ، وميض البيضة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

على الرغم من أن اقليم الضباب كانت تُعرف بأرض الوحشية ، إلا أن عامة الناس الذين نشأوا في البرية كانوا معروفين بالغناء والرقص. لم يكونوا مثقفين بالآداب واللباقة ، لكن آداب السلوك والمجاملة لم تلزمهم أيضًا. كانوا أقرب إلى بساطة وطبيعية أسلاف البشر وهم يرقصون حول النار. بغض النظر عن الجنس أو العمر ، يمكنهم جميعًا غناء بعض الأغاني. من منظور معين ، كان هذا هو تراثهم وثقافتهم.

كان يطلق على “سوق الزهور المعطرة” سوقًا ، لكن الجدران الرمادية التي يبلغ ارتفاعها عدة أمتار تحيط به. تدفقت الناس في الشوارع ، وكانت الهياكل قائمة صفًا بعد صف. من الواضح أنها كانت مدينة كبيرة الحجم ، والتي كانت نادرة في اقليم الضباب. عدد لا يحصى من القرى والقبائل على بعد عدة مئات من الكيلومترات تعمل في التجارة هناك.

دخلت “الحزمة المنقوشة” ذات الوظيفة غير المعروفة في المزاد الشهري لسوق الزهور المعطرة وجلبت سعرًا باهظًا بلغ مائة تايل من الذهب. الآن ، هذا المبلغ ثقيل في الحقيبة بجانبه. حتى الآن ، لم يفهم وظيفة الحزمة المنقوشة. خلال المزاد ، أعلنوا فقط أنه أخفى كنز قديم ثمين، لكن حتى أقوى الأسياد ذوي الشفرات الحادة لم يتمكنوا من ترك خدش واحد عليه.

 

 

قاد ‘الأقراط الذهبية’ مجموعة التجار. بعد دخولهم عبر بوابات المدينة ، كانوا مثل قطرة ماء تتساقط في بحيرة. اختفوا بسرعة كبيرة. بعد أكثر من اثني عشر يومًا ، ظهروا أخيرًا مرة أخرى.

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

كان الأقراط الذهبية لا يزال في المقدمة. لقد تحول إلى مجموعة ملابس جديدة تمامًا ، وتم تمشيط شعره ولحيته مرة أخرى. كان يفيض بالبهجة ، لكن هذا بالتأكيد لم يكن لأنه حصل على قسط من النوم الجيد والاستحمام الساخن في المدينة. كان ذلك لأن أرباح هذه الرحلة فاقت توقعاته إلى حد كبير.

**(م.م / الشامان هم سحرة دينيون يقولون بأن لديهم قوة تتغلب على النيران، ويستطيعون إنجاز الأمور عن طريق جلسات تحضير الأرواح التي فيها تغادر أرواحهم أجسامهم إلى عوالم الروح.)

 

 

دخلت “الحزمة المنقوشة” ذات الوظيفة غير المعروفة في المزاد الشهري لسوق الزهور المعطرة وجلبت سعرًا باهظًا بلغ مائة تايل من الذهب. الآن ، هذا المبلغ ثقيل في الحقيبة بجانبه. حتى الآن ، لم يفهم وظيفة الحزمة المنقوشة. خلال المزاد ، أعلنوا فقط أنه أخفى كنز قديم ثمين، لكن حتى أقوى الأسياد ذوي الشفرات الحادة لم يتمكنوا من ترك خدش واحد عليه.

عندما واجه البرابرة العاديون القبائل الشامانية ، لم يكن لديهم أي فرصة على الإطلاق. تم الضغط على المجموعة التجارية لأسفل على جانب الطريق ، لتشكيل صف. الوحش الذي قال “نريد الناس” في وقت سابق بدأ في الاختيار. أمسك بالأقراط الذهبية من أذنه ونزع الأذن بالكامل. ألقى به في فمه ومضغه. “إنه صعب للغاية!”

 

على عكس مظاهرهم الفظة والشريرة ، كانوا يأكلون بعناية شديدة ، ولا يهدرون أيًا من اللحم والدم. سيتم امتصاص كل قطرة دم جافة قبل أن تصل إلى الأرض. حتى العظام تم سحقها وأكلها بقوة.

عندما فكر في ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بنبرة من الأسف. إذا كان يعرف سابقًا ، لكان بإمكانه التعامل معها بشكل صحيح ، ومن المؤكد أنها كانت ستجلب سعرًا أعلى. ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين كانوا مهتمين بشراء الحزمة المنقوشة كانوا جميعًا أشخاصًا لا يستطيع تحمل الإساءة اليهم. إذا كان في حصن جولدي  ، فربما ، ولكن في سوق الزهور المعطرة  ، لم يجرؤ على التسبب في أي مشكلة ، أو على الأرجح ستكون هناك مشاكل في طريق العودة.

 

 

مجرد فقدان أغراضه سيعتبر محظوظًا. من المحتمل أن يفقد حياته أيضًا. مع جثة ملقاة بشكل عرضي في الغابة ، ستجذب رائحة الدم جميع المخلوقات والحيوانات على بعد عدة كيلومترات. حتى عظامه ستختفي في غضون ساعات قليلة.

مجرد فقدان أغراضه سيعتبر محظوظًا. من المحتمل أن يفقد حياته أيضًا. مع جثة ملقاة بشكل عرضي في الغابة ، ستجذب رائحة الدم جميع المخلوقات والحيوانات على بعد عدة كيلومترات. حتى عظامه ستختفي في غضون ساعات قليلة.

 

 

 

الآن ، على الأقل يمكنه العودة بسلام. على الرغم من أنه كان يحمل معه الكثير من الذهب والفضة ، إلا أنه كان بإمكانه التعامل مع جميع الأشخاص الذين يعتزون بالذهب والفضة. حتى لو لم يستطع التعامل معهم ، لا يزال لديه الردع من حصن ‘جولدي’. في الأساس لا أحد يريد شكوى كهذه بشأن بعض الذهب والفضة. بالطبع ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لم يأخذوا حصن جولدي على محمل الجد ، لكن هؤلاء الناس لن يكونوا وراء الذهب والفضة.

 

 

كان يطلق على “سوق الزهور المعطرة” سوقًا ، لكن الجدران الرمادية التي يبلغ ارتفاعها عدة أمتار تحيط به. تدفقت الناس في الشوارع ، وكانت الهياكل قائمة صفًا بعد صف. من الواضح أنها كانت مدينة كبيرة الحجم ، والتي كانت نادرة في اقليم الضباب. عدد لا يحصى من القرى والقبائل على بعد عدة مئات من الكيلومترات تعمل في التجارة هناك.

قضى الأقراط الذهبية سنوات عديدة في هذا النوع من الأعمال ، لذلك فكر في كل شيء بدقة شديدة. المؤسف الوحيد أنه فشل في بيع البيضة الحجرية ، التي كانت لا تزال في حقيبته في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، لا يمكن أن تكون كل الأعمال ناجحة. بعد بلوغه سنه ، اعتاد على هذا النوع من الفشل. لم يكن قادرا على التأثير على مزاجه.

 

 

قاد ‘الأقراط الذهبية’ مجموعة التجار. بعد دخولهم عبر بوابات المدينة ، كانوا مثل قطرة ماء تتساقط في بحيرة. اختفوا بسرعة كبيرة. بعد أكثر من اثني عشر يومًا ، ظهروا أخيرًا مرة أخرى.

نادى على المجموعة التي تقف وراء ، “أيها الرجال ، توقفوا عن الصمت. غنوا! ”

دخلت “الحزمة المنقوشة” ذات الوظيفة غير المعروفة في المزاد الشهري لسوق الزهور المعطرة وجلبت سعرًا باهظًا بلغ مائة تايل من الذهب. الآن ، هذا المبلغ ثقيل في الحقيبة بجانبه. حتى الآن ، لم يفهم وظيفة الحزمة المنقوشة. خلال المزاد ، أعلنوا فقط أنه أخفى كنز قديم ثمين، لكن حتى أقوى الأسياد ذوي الشفرات الحادة لم يتمكنوا من ترك خدش واحد عليه.

 

ومع ذلك ، لم يعد هذا موقفًا يمكن لممارسي فنون القتال مثله التعامل معه. حتى “الشامان”* أو “السحرة” الحقيقيون سيكافحون من أجل الهروب أحياء ، لأن هؤلاء الوحوش كانوا ” قوم الشامان”.**

“حسنًا ، عمي باو!”

 

 

على الرغم من أن اقليم الضباب كانت تُعرف بأرض الوحشية ، إلا أن عامة الناس الذين نشأوا في البرية كانوا معروفين بالغناء والرقص. لم يكونوا مثقفين بالآداب واللباقة ، لكن آداب السلوك والمجاملة لم تلزمهم أيضًا. كانوا أقرب إلى بساطة وطبيعية أسلاف البشر وهم يرقصون حول النار. بغض النظر عن الجنس أو العمر ، يمكنهم جميعًا غناء بعض الأغاني. من منظور معين ، كان هذا هو تراثهم وثقافتهم.

تصادف أن المجموعة كانت في معنويات عالية. بدأ أقصر وأقوى رجل يغني بأعلى صوته ، “مرحبًا ، يا تجول في الجبال والبحار حافي القدمين! اصطدم بجبل ، فقط اعبر الكهوف! اركض في الماء ، فقط انطلق عبر الأمواج! اركض نحو السماء ، فقط لا تنظر للخلف! هاي ، اوه هاي! ”

 

 

اخترق الغناء العالي الغيوم. ملأت الابتسامات وجوههم عندما بدأت المجموعة بأكملها في الغناء. على المسار القديم ، الذي يسير فيه كثير من الناس ، لم يكن عليهم القلق بشأن الوقوع في أي وحوش شيطانية قوية ، وبدلاً من ذلك يمكن للغناء أن ينبه كل شيء من حولهم ويخيف الوحوش البرية.

“حسنًا ، عمي باو!”

 

 

على الرغم من أن اقليم الضباب كانت تُعرف بأرض الوحشية ، إلا أن عامة الناس الذين نشأوا في البرية كانوا معروفين بالغناء والرقص. لم يكونوا مثقفين بالآداب واللباقة ، لكن آداب السلوك والمجاملة لم تلزمهم أيضًا. كانوا أقرب إلى بساطة وطبيعية أسلاف البشر وهم يرقصون حول النار. بغض النظر عن الجنس أو العمر ، يمكنهم جميعًا غناء بعض الأغاني. من منظور معين ، كان هذا هو تراثهم وثقافتهم.

 

 

كان يطلق على “سوق الزهور المعطرة” سوقًا ، لكن الجدران الرمادية التي يبلغ ارتفاعها عدة أمتار تحيط به. تدفقت الناس في الشوارع ، وكانت الهياكل قائمة صفًا بعد صف. من الواضح أنها كانت مدينة كبيرة الحجم ، والتي كانت نادرة في اقليم الضباب. عدد لا يحصى من القرى والقبائل على بعد عدة مئات من الكيلومترات تعمل في التجارة هناك.

إلا أن هذا الجو المبهج انتهى عند الغسق في اليوم الرابع. لقد عبروا لتوهم جدولًا جبليًا ، وأصبحت النباتات المحيطة أكثر كثافة من ذي قبل. الأشجار الشاهقة التي نمت من أجل من يعرف كم ألف سنة استمعت إلى غنائهم بصمت.

 

 

اخترق الغناء العالي الغيوم. ملأت الابتسامات وجوههم عندما بدأت المجموعة بأكملها في الغناء. على المسار القديم ، الذي يسير فيه كثير من الناس ، لم يكن عليهم القلق بشأن الوقوع في أي وحوش شيطانية قوية ، وبدلاً من ذلك يمكن للغناء أن ينبه كل شيء من حولهم ويخيف الوحوش البرية.

فجأة ، لاحظ ‘الأقراط الذهبية’ أن شيئًا ما كان على خطأ. كان الصمت في الغابة مخيفًا بعض الشيء ، ونظر الوحش المطيع تحته حوله بقلق. لوح بيده راغبًا في التوقف عن الغناء والاستماع بهدوء لأي اضطرابات.

 

 

 

حفيف!

تم قتل وحوش القطيع مباشرة ، مما أدى إلى صرخات بائسة. تمزق الحقائب وحقائب الظهر وتناثرت قطع من الذهب في الأدغال ، لكنها لم تستطع حتى جذب نظرة ثانية من هؤلاء الوحوش. ما أرادوه هم الناس!

 

مع هذا، اندفع مع هبوب ريح. كان الأقراط الذهبية يأرجح شفرته ويقطع كتفه ، لكن شعر أنه قد أصاب الجلد القاسي لوحيد القرن. تمكن فقط من حك سطح الجلد قبل أن يتم دفعه إلى الأرض بقسوة.

اخترقت صخرة حلق الرجل القصير الذي غنى بأعلى صوت ، مما جعل غنائه يتوقف أولاً.

“نحن من حصن جولدي! هل لي أن أسأل من أي كهف أو قرية ينتمي اليه هؤلاء الأصدقاء؟ من فضلك اخرج حتى نتمكن من التحدث! سواء كنت تريد المال أو البضائع ، فالأمر كله مطروح للنقاش! ”

 

دخلت “الحزمة المنقوشة” ذات الوظيفة غير المعروفة في المزاد الشهري لسوق الزهور المعطرة وجلبت سعرًا باهظًا بلغ مائة تايل من الذهب. الآن ، هذا المبلغ ثقيل في الحقيبة بجانبه. حتى الآن ، لم يفهم وظيفة الحزمة المنقوشة. خلال المزاد ، أعلنوا فقط أنه أخفى كنز قديم ثمين، لكن حتى أقوى الأسياد ذوي الشفرات الحادة لم يتمكنوا من ترك خدش واحد عليه.

“أعداء أقوياء!” الأقراط الذهبية اختتم على الفور. على الرغم من فنون الدفاع عن النفس خاصته وحذره ، فقد فشل في معرفة الشجرة التي انطلقت منها الصخرة. بحفيف ، سحب النصل على خصره وصرخ بأعلى رئتيه ، “جولدي هنا!”

 

 

تصادف أن المجموعة كانت في معنويات عالية. بدأ أقصر وأقوى رجل يغني بأعلى صوته ، “مرحبًا ، يا تجول في الجبال والبحار حافي القدمين! اصطدم بجبل ، فقط اعبر الكهوف! اركض في الماء ، فقط انطلق عبر الأمواج! اركض نحو السماء ، فقط لا تنظر للخلف! هاي ، اوه هاي! ”

كانت هذه طريقة للتجار من حصن جولدي للتعبير عن هويتهم. لم يعرف عنها أحد في نطاق عدة مئات من الكيلومترات. ومع ذلك ، يبدو أن الصوت الرنان يفقد قوته الاختراقية الأصلية. تغلغل القتل العنيف في المناطق المحيطة مع ضباب الليل ، واقترب من المجموعة خطوة بخطوة. تذمرت الوحوش من القطيع بخوف. إما أن العدو لم يكن يعرفهم ، أو أنهم لم يكترثوا.

 

 

عندما واجه البرابرة العاديون القبائل الشامانية ، لم يكن لديهم أي فرصة على الإطلاق. تم الضغط على المجموعة التجارية لأسفل على جانب الطريق ، لتشكيل صف. الوحش الذي قال “نريد الناس” في وقت سابق بدأ في الاختيار. أمسك بالأقراط الذهبية من أذنه ونزع الأذن بالكامل. ألقى به في فمه ومضغه. “إنه صعب للغاية!”

“نحن من حصن جولدي! هل لي أن أسأل من أي كهف أو قرية ينتمي اليه هؤلاء الأصدقاء؟ من فضلك اخرج حتى نتمكن من التحدث! سواء كنت تريد المال أو البضائع ، فالأمر كله مطروح للنقاش! ”

دخلت “الحزمة المنقوشة” ذات الوظيفة غير المعروفة في المزاد الشهري لسوق الزهور المعطرة وجلبت سعرًا باهظًا بلغ مائة تايل من الذهب. الآن ، هذا المبلغ ثقيل في الحقيبة بجانبه. حتى الآن ، لم يفهم وظيفة الحزمة المنقوشة. خلال المزاد ، أعلنوا فقط أنه أخفى كنز قديم ثمين، لكن حتى أقوى الأسياد ذوي الشفرات الحادة لم يتمكنوا من ترك خدش واحد عليه.

 

إلا أن هذا الجو المبهج انتهى عند الغسق في اليوم الرابع. لقد عبروا لتوهم جدولًا جبليًا ، وأصبحت النباتات المحيطة أكثر كثافة من ذي قبل. الأشجار الشاهقة التي نمت من أجل من يعرف كم ألف سنة استمعت إلى غنائهم بصمت.

أضاءت عيون خضراء داكنة في الغابة القاتمة. حفيف أوراق الشجرة ، وظهرت الأشكال. تغير وجه الأقراط الذهبية على الفور. صرخ ، “قبيلة آكلي العظام!”

 

 

عندما واجه البرابرة العاديون القبائل الشامانية ، لم يكن لديهم أي فرصة على الإطلاق. تم الضغط على المجموعة التجارية لأسفل على جانب الطريق ، لتشكيل صف. الوحش الذي قال “نريد الناس” في وقت سابق بدأ في الاختيار. أمسك بالأقراط الذهبية من أذنه ونزع الأذن بالكامل. ألقى به في فمه ومضغه. “إنه صعب للغاية!”

بدت هذه الاشكال نصف بشرية فقط ، بينما النصف الآخر كان شبيهاً بالوحوش. كانت ضخمة ومغطاة بشعر كثيف. أذرعهم ملفوفة نحو الأرض ، وكانت الأصابع العشرة كلها مخالب حادة. تم الكشف عن زوج من الأنياب الحادة من شفاههم. حتى مع تقوس ظهورهم ، كانوا أطول من الأشخاص العاديين. مد الوحش الأكبر حجمًا لسانه الأحمر الفاتح ولعق أنفه. قال بصوت أجش غير سار، “نريد الناس!”

 

 

قامت قبيلة ‘آكلي العظام’ بمطاردة أشخاص آخرين بشكل خاص ومارست أكل لحوم البشر ، لكن ذلك لم يكن من أجل ملء بطونهم. بدلاً من ذلك ، كان لتقوية أنفسهم من خلال التقنيات الشامانية. كلما زاد عدد الأشخاص الذين أكلوا ، زادت قوتهم ، وأصبح مظهرهم وشخصيتهم أكثر تشويهًا ووحشية. لكن في الغابة العظيمة حيث كان يتم تبجيل القوي ، لا أحد يعطي الأولوية للمظهر والفضيلة على القوة.

مع هذا، اندفع مع هبوب ريح. كان الأقراط الذهبية يأرجح شفرته ويقطع كتفه ، لكن شعر أنه قد أصاب الجلد القاسي لوحيد القرن. تمكن فقط من حك سطح الجلد قبل أن يتم دفعه إلى الأرض بقسوة.

مجرد فقدان أغراضه سيعتبر محظوظًا. من المحتمل أن يفقد حياته أيضًا. مع جثة ملقاة بشكل عرضي في الغابة ، ستجذب رائحة الدم جميع المخلوقات والحيوانات على بعد عدة كيلومترات. حتى عظامه ستختفي في غضون ساعات قليلة.

 

حتى هو كان عاجزًا جدًا ، لذا كان مرؤوسوه أسوأ حالًا. تم إخضاعهم فورًا. بدوا وكأنهم ليس لديهم نية لقتل أي شخص ، ولكن عندما تذكر الأقراط الذهبية الشائعات المتعلقة بقبيلة آكلي العظام  ، غرق قلبه مباشرة.

حتى هو كان عاجزًا جدًا ، لذا كان مرؤوسوه أسوأ حالًا. تم إخضاعهم فورًا. بدوا وكأنهم ليس لديهم نية لقتل أي شخص ، ولكن عندما تذكر الأقراط الذهبية الشائعات المتعلقة بقبيلة آكلي العظام  ، غرق قلبه مباشرة.

**(م.م / الشامان هم سحرة دينيون يقولون بأن لديهم قوة تتغلب على النيران، ويستطيعون إنجاز الأمور عن طريق جلسات تحضير الأرواح التي فيها تغادر أرواحهم أجسامهم إلى عوالم الروح.)

 

 

ومع ذلك ، لم يعد هذا موقفًا يمكن لممارسي فنون القتال مثله التعامل معه. حتى “الشامان”* أو “السحرة” الحقيقيون سيكافحون من أجل الهروب أحياء ، لأن هؤلاء الوحوش كانوا ” قوم الشامان”.**

 

**(م.م / الشامان هم سحرة دينيون يقولون بأن لديهم قوة تتغلب على النيران، ويستطيعون إنجاز الأمور عن طريق جلسات تحضير الأرواح التي فيها تغادر أرواحهم أجسامهم إلى عوالم الروح.)

عندما واجه البرابرة العاديون القبائل الشامانية ، لم يكن لديهم أي فرصة على الإطلاق. تم الضغط على المجموعة التجارية لأسفل على جانب الطريق ، لتشكيل صف. الوحش الذي قال “نريد الناس” في وقت سابق بدأ في الاختيار. أمسك بالأقراط الذهبية من أذنه ونزع الأذن بالكامل. ألقى به في فمه ومضغه. “إنه صعب للغاية!”

**(م.م / قوم الشامان ليسوا من البشر بل من ‘آذرفولك’)

 

 

“أعداء أقوياء!” الأقراط الذهبية اختتم على الفور. على الرغم من فنون الدفاع عن النفس خاصته وحذره ، فقد فشل في معرفة الشجرة التي انطلقت منها الصخرة. بحفيف ، سحب النصل على خصره وصرخ بأعلى رئتيه ، “جولدي هنا!”

تم قتل وحوش القطيع مباشرة ، مما أدى إلى صرخات بائسة. تمزق الحقائب وحقائب الظهر وتناثرت قطع من الذهب في الأدغال ، لكنها لم تستطع حتى جذب نظرة ثانية من هؤلاء الوحوش. ما أرادوه هم الناس!

أضاءت عيون خضراء داكنة في الغابة القاتمة. حفيف أوراق الشجرة ، وظهرت الأشكال. تغير وجه الأقراط الذهبية على الفور. صرخ ، “قبيلة آكلي العظام!”

 

فقط ما كان هذا الوحش هذه المرة !؟

قامت قبيلة ‘آكلي العظام’ بمطاردة أشخاص آخرين بشكل خاص ومارست أكل لحوم البشر ، لكن ذلك لم يكن من أجل ملء بطونهم. بدلاً من ذلك ، كان لتقوية أنفسهم من خلال التقنيات الشامانية. كلما زاد عدد الأشخاص الذين أكلوا ، زادت قوتهم ، وأصبح مظهرهم وشخصيتهم أكثر تشويهًا ووحشية. لكن في الغابة العظيمة حيث كان يتم تبجيل القوي ، لا أحد يعطي الأولوية للمظهر والفضيلة على القوة.

 

 

قضى الأقراط الذهبية سنوات عديدة في هذا النوع من الأعمال ، لذلك فكر في كل شيء بدقة شديدة. المؤسف الوحيد أنه فشل في بيع البيضة الحجرية ، التي كانت لا تزال في حقيبته في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، لا يمكن أن تكون كل الأعمال ناجحة. بعد بلوغه سنه ، اعتاد على هذا النوع من الفشل. لم يكن قادرا على التأثير على مزاجه.

عندما واجه البرابرة العاديون القبائل الشامانية ، لم يكن لديهم أي فرصة على الإطلاق. تم الضغط على المجموعة التجارية لأسفل على جانب الطريق ، لتشكيل صف. الوحش الذي قال “نريد الناس” في وقت سابق بدأ في الاختيار. أمسك بالأقراط الذهبية من أذنه ونزع الأذن بالكامل. ألقى به في فمه ومضغه. “إنه صعب للغاية!”

 

 

 

بعد المداولات لفترة ، اختار أخيرًا أصغرهم. رفعه وعضه على رقبته ، مص بقوة. فقط بعد أن انتهى من المص ، بدأ في قضم بصوت عالي بعيدًا. تختار الوحوش الأخرى أهدافها أيضًا ، حيث ترمي نفسها فوقهم وتتغذى عليهم. للحظة ، لم يكن هناك سوى صوت المضغ في الغابة.

على عكس مظاهرهم الفظة والشريرة ، كانوا يأكلون بعناية شديدة ، ولا يهدرون أيًا من اللحم والدم. سيتم امتصاص كل قطرة دم جافة قبل أن تصل إلى الأرض. حتى العظام تم سحقها وأكلها بقوة.

 

  الفصل برعاية Dark Knight

على عكس مظاهرهم الفظة والشريرة ، كانوا يأكلون بعناية شديدة ، ولا يهدرون أيًا من اللحم والدم. سيتم امتصاص كل قطرة دم جافة قبل أن تصل إلى الأرض. حتى العظام تم سحقها وأكلها بقوة.

قضى الأقراط الذهبية سنوات عديدة في هذا النوع من الأعمال ، لذلك فكر في كل شيء بدقة شديدة. المؤسف الوحيد أنه فشل في بيع البيضة الحجرية ، التي كانت لا تزال في حقيبته في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، لا يمكن أن تكون كل الأعمال ناجحة. بعد بلوغه سنه ، اعتاد على هذا النوع من الفشل. لم يكن قادرا على التأثير على مزاجه.

 

  الفصل برعاية Dark Knight

الأقراط الذهبية ، الذي اعتبر “قاسي للغاية” ، كانت محظوظ بما يكفي لتفادي الجولة الأولى من المأدبة. وبينما كان يحدق في المشهد الكابوسي ، تصلب جسده بالكامل ، مشلولًا تمامًا. لاحظ وميضًا من زاوية عينه ، فقط ليرى حلقة من الضوء القرمزي تظهر من الأدغال. كانت البيضة الحجرية التي تم تقييمها على أنها صخرة عادية تتوهج حاليًا كما لو كان هناك شيء ما يحاول الفقس من خلال القشرة.

 

 

قاد ‘الأقراط الذهبية’ مجموعة التجار. بعد دخولهم عبر بوابات المدينة ، كانوا مثل قطرة ماء تتساقط في بحيرة. اختفوا بسرعة كبيرة. بعد أكثر من اثني عشر يومًا ، ظهروا أخيرًا مرة أخرى.

فقط ما كان هذا الوحش هذه المرة !؟

 

 

نادى على المجموعة التي تقف وراء ، “أيها الرجال ، توقفوا عن الصمت. غنوا! ”

 

الفصل برعاية Dark Knight

حفيف!

ترجمة: zixar

مع هذا، اندفع مع هبوب ريح. كان الأقراط الذهبية يأرجح شفرته ويقطع كتفه ، لكن شعر أنه قد أصاب الجلد القاسي لوحيد القرن. تمكن فقط من حك سطح الجلد قبل أن يتم دفعه إلى الأرض بقسوة.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

بدت هذه الاشكال نصف بشرية فقط ، بينما النصف الآخر كان شبيهاً بالوحوش. كانت ضخمة ومغطاة بشعر كثيف. أذرعهم ملفوفة نحو الأرض ، وكانت الأصابع العشرة كلها مخالب حادة. تم الكشف عن زوج من الأنياب الحادة من شفاههم. حتى مع تقوس ظهورهم ، كانوا أطول من الأشخاص العاديين. مد الوحش الأكبر حجمًا لسانه الأحمر الفاتح ولعق أنفه. قال بصوت أجش غير سار، “نريد الناس!”

حتى هو كان عاجزًا جدًا ، لذا كان مرؤوسوه أسوأ حالًا. تم إخضاعهم فورًا. بدوا وكأنهم ليس لديهم نية لقتل أي شخص ، ولكن عندما تذكر الأقراط الذهبية الشائعات المتعلقة بقبيلة آكلي العظام  ، غرق قلبه مباشرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط