نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 708

في نهايات مختلفة من العالم

في نهايات مختلفة من العالم

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

كانت كلماته في النهاية بالفعل محاولة للتحقيق. بعد أن سافر معظم الليل ، هدأ ببطء واستعاد حدته المعتادة. لقد أدرك أنه من الممكن جدًا للطفل الغريب ألا يكون بنفس القوة التي كان يتخيلها. وإلا فلماذا كان سيجنب الشامان؟ علاوة على ذلك ، كان لديه الصبر حتى ليجلس في السلة!

كانت الجزرة والعصا دائمًا الطريقة الوحيدة للسيطرة على شخص ما. كان الخوف والقمع وحدهما يجعل من السهل جدًا حدوث الثورات. خلال الرحلة القادمة ، كان لا يزال بحاجة إلى هذه “الأذن الواحدة” في العديد من المجالات المختلفة. كان هذا اللطف فقط للحفاظ على حماسه.

استحوذت شياو آن على قطعة يشم الخيزران لخزانة الكتب السحابية بقوة بينما كان جسدها يرتجف برفق. كان كل الدم قد نضب بالفعل من شفتيها. تمتمت ، ” تشينغشان … تشينغشان …” أضاءت بقعتان من اللهب الأبيض فجأة في أعماق عينيها التي كانت مظلمة وعميقة مثل بركة الماء. شقت طريقها للخروج من القاعة.

 

“كيف أجرؤ على ذلك؟” قفز قلب جولدي آ باو . واصل التحدث باحترام كبير ، لكنه بدأ في التفكير في الداخل.

بعد خضوعه لانبعاث النيرفانا، تعمق فهم لي تشينغشان لـ ‘كتاب العنقاء المقدس للنيرفانا ‘. لم يتطلب شفاء جروح جولدي آ باو  الكثير من الجهد على الإطلاق. لقد أطلق العنان لإمكانات الحياة في جسده ببراعة لزيادة معدل شفاء جروحه.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع المبالغة في ذلك ، أو أنه سيبالغ في حياته ، مما يؤدي إلى آثار جانبية كبيرة للغاية. حتى خسارة بضع سنوات من العمر لن يكون أمرًا مفاجئًا.

 

 

ومع ذلك ، عندما تابع نظرة لي تشينغشان ونظر في المسافة، كل ما رآه كان بقعة من الظلام الدامس. ارتجف قلبه لسبب ما. لم تتكون قبيلة آكلي العظام  من عشرات الأشخاص أو نحو ذلك فحسب ، بل اشتهروا بانتقامهم.

“سننطلق بمجرد أن تنظف!”

 

 

 

نظر لي تشينغشان إلى الوراء. داخل الغابة المظلمة ، امتد مسار صغير مظلل إلى أعماق بحر الأشجار. كان لديه شعور غامض أن هذا لم ينته بعد!

 

 

 

أراد جولدي آ باو في الأصل إقناعه بخلاف ذلك. لم يكن السفر عبر الغابة في الليل قرارًا ذكيًا. لم تكن هناك حشرات سامة ووحوش شرسة نشطة في الليل فحسب ، بل سيصبح السير في المسار صعبًا أيضًا.

 

 

من المؤكد أن تشيو هايتانج ستكون حزينة ، لكنها ربما كانت في زراعة منعزلة الآن. ربما لم يكن لديها أي فكرة عن ذلك حتى الآن. بالمقارنة ، كانت هان تشيونغزي أكثر حظًا بقليل. ربما اعتقدت أنه كان يعمل في زراعة منعزلة في جبال السلسلة. بالنسبة للمزارعين، فإن البقاء في عزلة لمدة عام أو عامين لم يكن شيئًا!

ومع ذلك ، عندما تابع نظرة لي تشينغشان ونظر في المسافة، كل ما رآه كان بقعة من الظلام الدامس. ارتجف قلبه لسبب ما. لم تتكون قبيلة آكلي العظام  من عشرات الأشخاص أو نحو ذلك فحسب ، بل اشتهروا بانتقامهم.

 

 

“هل هم الشامان آكلو العظام ؟”

لمن تجرأ على قتل أحدهم ، فلن يكون ذلك الشخص وحده ؛ حتى عائلتهم وعشيرتهم بأكملها ستواجه الدمار. الآن بعد أن فقدوا الكثير من الناس فجأة ، من المحتمل أن يتجمع كل منهم من أجل الانتقام على نطاق واسع. كان شامان واحدًا بالفعل مرعبًا جدًا. إذا كان هناك أكثر من مائة منهم ، فربما لم يستطع حتى هذا “الطفل الغريب” إيقافهم.

كان الغسق بالفعل ، ورن جرس المساء. تردد صدى الجرس الطويل في كل قاعة. كانت المصابيح خافتة ، تتلوى بالدخان. يحدق تمثال بوذا في الشكل الصغير أدناه بوجه غير متغير من التعاطف.

 

 

في الوقت الذي وصلت فيه كلماته إلى فمه ، أصبح، “نعم يا سيدي!” التقط السلة واندفع في اتجاه سوق الزهور المعطرة. طالما وصل إلى هناك ، سيكون تحت حماية عشيرة الزهور المعطرة . حتى قبيلة آكلي العظام  لن تكون جريئة بما يكفي لإثارة المشاكل.

ثقل صدر شياو آن ، عضت شفتها دون وعي. كانت عقلانيتها تتدحرج وتنهار تدريجياً. إذا لم يعد موجودًا بعد الآن ، فما الفائدة من الجلوس هنا والعمل والبقاء في هذا العالم؟ فقط ما هو المسار الذي يمكن أن تبحث عنه؟ فقط ما هو الطريق الذي كان عليها أن تسلكه؟ حتى لو خطت عبر بوابات الدير ، لم يكن لديها مكان تذهب إليه!

 

 

هبت عاصفة من الرياح عبر بحر الأشجار ، مما أدى إلى حفيف. مثل الأمواج ، رقصت آلاف الفروع حولها. كانت الأشجار مثل الوحوش التي تريد ابتلاع كل الناس.

غرق الراهب الشجاع في أفكاره. أعطاها نصيحة. “تجميع عقلك ينتج عنه فضيلة أخلاقية. من الفضيلة الأخلاقية ينشأ التدريب العقلي والاستقرار ، ومن التدريب العقلي والاستقرار تنشأ الحكمة والبصيرة. قد يكون اسم دارما الخاص بك هو الإرادة الواحدة، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك الإصرار بعناد على السير في طريقك الخاص بإرادة واحدة. من الأفضل أن تركزي فقط على الزراعة! ”

 

 

وسع جولدي آ باو عينيه ، لكنه بالكاد تمكن من رؤية المناظر الطبيعية على بعد خطوات قليلة. كانت الأرض ملتوية بجذورها ، والتي يمكن أن تتحول إلى مصائد متعثرة مع أدنى قدر من الإهمال. لقد استخدم قوته الداخلية وخفف خطواته قدر الإمكان ، فقط في حالة انزعاج أزواج الأذنين الحساسة في الغابة.

“ماذا لو أصررت؟”

 

لحسن الحظ ، سافر بالفعل في هذا الطريق لعدة عقود. حتى مع إغلاق عينيه ، يمكنه تتبع كل صعود وسقوط في قلبه. ومع ذلك ، فقد تم تمهيد هذا الطريق على حساب عدد لا يحصى من الأرواح. كان هناك عدد أقل بكثير من الحشرات السامة ، ولكن كان لا يزال يتعين عليه توخي الحذر بشأن الدوس على عقرب أو ثعبان مهدد للحياة يتدلى من الفروع.

لحسن الحظ ، سافر بالفعل في هذا الطريق لعدة عقود. حتى مع إغلاق عينيه ، يمكنه تتبع كل صعود وسقوط في قلبه. ومع ذلك ، فقد تم تمهيد هذا الطريق على حساب عدد لا يحصى من الأرواح. كان هناك عدد أقل بكثير من الحشرات السامة ، ولكن كان لا يزال يتعين عليه توخي الحذر بشأن الدوس على عقرب أو ثعبان مهدد للحياة يتدلى من الفروع.

 

 

 

على عكس جولدي آ باو المتوتر، استراح لي تشينغشان على ذراعيه واستلقى على مهل في سلة الخيزران. امتص الهواء الرطب والمنعش للغاية بينما كان يستمع إلى الرياح التي تجتاح الأمواج عبر بحر الأشجار.

 

 

كانت كلماته في النهاية بالفعل محاولة للتحقيق. بعد أن سافر معظم الليل ، هدأ ببطء واستعاد حدته المعتادة. لقد أدرك أنه من الممكن جدًا للطفل الغريب ألا يكون بنفس القوة التي كان يتخيلها. وإلا فلماذا كان سيجنب الشامان؟ علاوة على ذلك ، كان لديه الصبر حتى ليجلس في السلة!

حتى أنه سمع أكثر من ذلك. سمع حفيف أوراق الشجر على الأغصان وسقوطها على الأرض ، وخطى الحشرات المكسورة ، وطنين الحشرات الطائرة ، وحتى صوت الأشجار النامية. لم تكن الأشجار فقط. وصلت كل نباتات إلى ارتفاع أكبر في السماء.

 

 

 

لم يكن مختلفًا. كان قلبه الخافق ينقل الدم إلى كل جزء من جسده. مع استرخاء جسده ، عادت القوة التي كانت تخصه دائمًا إلى جسده.

……

 

 

لم يكن عليه أن يفعل أي شيء مزعج مثل الانخراط في الزراعة الشاقة والسير في نفس المسار الذي سلكه في الماضي مرة أخرى. كل ما كان عليه فعله هو الانتظار بصبر حتى يكبر ويوازن القوى العديدة في جسده أثناء هذه العملية.

لكن كان من الصعب التأكد من ذلك أيضًا. ربما يتخلى عن نفسه ، وهو أكثر ما يقلقه الآن. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان عديم الفائدة بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، كان من الأفضل وضعه جانبًا وفتح عقله ، مع إبقاء عينيه على ما كان أمامه مباشرة والاستمتاع بشكل صحيح بمناظر إقليم الضباب !

 

نظر لي تشينغشان إلى الوراء. داخل الغابة المظلمة ، امتد مسار صغير مظلل إلى أعماق بحر الأشجار. كان لديه شعور غامض أن هذا لم ينته بعد!

ابتسم. كان ببساطة يتعامل مع هذا على أنه عطلة، باستثناء من كان يعلم متى سيكون قادرًا على العودة إلى الإقليم الأخضر. ربما تسبب موت نورث مون في ضجة كبيرة جدًا!

 

 

 

لكن بالنسبة لغالبية الناس ، لن يكون هذا سوى حادث عابر على وجبة. خارج ميدان أسورا ، لم يكن هناك سوى الكثير من الأشخاص الذين اهتموا بنورث مون. من المحتمل أن يشعر هوا شينجزان بالحزن لفترة من الوقت ، ترقى فقط إلى مستوى دوره كصديق. لم يطلب لي تشينغشان أي شيء أكثر من ذلك منه أيضًا.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

هل ستشعر رو شين بالحزن عليه؟ كان فم تلك المرأة لا يرحم ، لكنه كان واثقًا من أنها لن تشعر بالحزن فحسب ، بل ستذرف الدموع أيضًا. قيل أن دموع ميرفولك ستتحول إلى لآلئ. هيه ، كان عليه أن يطلب منها البعض بمجرد عودته.

حتى أنه سمع أكثر من ذلك. سمع حفيف أوراق الشجر على الأغصان وسقوطها على الأرض ، وخطى الحشرات المكسورة ، وطنين الحشرات الطائرة ، وحتى صوت الأشجار النامية. لم تكن الأشجار فقط. وصلت كل نباتات إلى ارتفاع أكبر في السماء.

 

 

من المؤكد أن تشيو هايتانج ستكون حزينة ، لكنها ربما كانت في زراعة منعزلة الآن. ربما لم يكن لديها أي فكرة عن ذلك حتى الآن. بالمقارنة ، كانت هان تشيونغزي أكثر حظًا بقليل. ربما اعتقدت أنه كان يعمل في زراعة منعزلة في جبال السلسلة. بالنسبة للمزارعين، فإن البقاء في عزلة لمدة عام أو عامين لم يكن شيئًا!

 

 

” رئيس الدير، زراعتي لم تتقدم بسلاسة. أريد الخروج في نزهة “.

لكن كان من الصعب التأكد من ذلك أيضًا. ربما يتخلى عن نفسه ، وهو أكثر ما يقلقه الآن. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان عديم الفائدة بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، كان من الأفضل وضعه جانبًا وفتح عقله ، مع إبقاء عينيه على ما كان أمامه مباشرة والاستمتاع بشكل صحيح بمناظر إقليم الضباب !

شياو آن ، هل أنت بخير؟

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال هناك شيء يفكر فيه.

ملأ العزم عينيها ، الأمر الذي أدهش الراهب الشجاع ، ولكن فجأة استعادت عيناها الهدوء واللامبالاة كما كانت من قبل. انحنت مرة أخرى. “نعم ، رئيس الدير.” استدارت وعادت إلى تمثال بوذا ، جالسة على الوسادة وتخرج سمكة خشبية أخرى ، وتضرب.

 

“إذن من الأفضل أن تتخطيني أولاً!”

شياو آن ، هل أنت بخير؟

ثقل صدر شياو آن ، عضت شفتها دون وعي. كانت عقلانيتها تتدحرج وتنهار تدريجياً. إذا لم يعد موجودًا بعد الآن ، فما الفائدة من الجلوس هنا والعمل والبقاء في هذا العالم؟ فقط ما هو المسار الذي يمكن أن تبحث عنه؟ فقط ما هو الطريق الذي كان عليها أن تسلكه؟ حتى لو خطت عبر بوابات الدير ، لم يكن لديها مكان تذهب إليه!

 

 

……

 

 

لم يكن عليه أن يفعل أي شيء مزعج مثل الانخراط في الزراعة الشاقة والسير في نفس المسار الذي سلكه في الماضي مرة أخرى. كل ما كان عليه فعله هو الانتظار بصبر حتى يكبر ويوازن القوى العديدة في جسده أثناء هذه العملية.

“تشينغشان!”

 

 

“تشينغشان!”

صرخت شياو آن في دير تشان لـ ديفا-ناغا وحدقت في الاتجاه الجنوبي الغربي. شعرت بعدم الارتياح والخوف الذي لم تشعر به من قبل. لقد عضت شفتها وهدئت نفسها ، وأخرجت قطعة يشم الخيزران لخزانة الكتب السحابية والتكهن مع خزانة الكتب السحابية للقطع السبع.

 

 

رفعت شياو آن رأسها والتقت بنظرة الراهب الشجاع بلا عاطفة. لم يعرف أحد أن شيئًا ما لم يكن مجرد ضجة في قلبها. كان في الأساس يعوي بشراسة. كانت تميل إلى حرق وتدمير كل ما كان يسد طريقها.

لقد تنبئت بكل القطع السبع منذ البداية. تحول الضوء من قطعة يشم الخيزران لخزانة الكتب السحابية إلى فنجان من الخيزران ، وامض بألوان مختلفة. مددت يدها وتوقفت للحظة قبل الاستيلاء على قطعة يشم الخيزران لخزانة الكتب السحابية. تغير وجهها بشكل جذري.

“بعد قتل مجموعة من قادة الشيطان ، قاتل نورث مون ضد مو يو فوق بحيرة كالم ويف وقتله أيضًا. بعد ذلك ، طارده ملك التنين لبحر الحبر لآلاف الكيلومترات وقتل نورث مون في برية إقليم الضباب! ”

 

أصبحت نظرتها عازمة. طالما كان هناك بصيص من الأمل ، فإنها ستفعل كل ما في وسعها. ربما يكون بحاجة لمساعدتها الآن. إنها بالتأكيد لا تستطيع أن تفعل شيئًا لا طائل من ورائه.

موت محقق!

شياو آن ، هل أنت بخير؟

 

على عكس جولدي آ باو المتوتر، استراح لي تشينغشان على ذراعيه واستلقى على مهل في سلة الخيزران. امتص الهواء الرطب والمنعش للغاية بينما كان يستمع إلى الرياح التي تجتاح الأمواج عبر بحر الأشجار.

كان الغسق بالفعل ، ورن جرس المساء. تردد صدى الجرس الطويل في كل قاعة. كانت المصابيح خافتة ، تتلوى بالدخان. يحدق تمثال بوذا في الشكل الصغير أدناه بوجه غير متغير من التعاطف.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

استحوذت شياو آن على قطعة يشم الخيزران لخزانة الكتب السحابية بقوة بينما كان جسدها يرتجف برفق. كان كل الدم قد نضب بالفعل من شفتيها. تمتمت ، ” تشينغشان … تشينغشان …” أضاءت بقعتان من اللهب الأبيض فجأة في أعماق عينيها التي كانت مظلمة وعميقة مثل بركة الماء. شقت طريقها للخروج من القاعة.

في الوقت الذي وصلت فيه كلماته إلى فمه ، أصبح، “نعم يا سيدي!” التقط السلة واندفع في اتجاه سوق الزهور المعطرة. طالما وصل إلى هناك ، سيكون تحت حماية عشيرة الزهور المعطرة . حتى قبيلة آكلي العظام  لن تكون جريئة بما يكفي لإثارة المشاكل.

 

 

“الإرادة الواحدة ، إلى أين أنت ذاهبة؟”

بعد عدة أيام ، تلقت أخيرًا بعض الأخبار.

 

 

ظهرت شخصية الراهب الشجاع الضخم خارج القاعة. تجاوزت نظرته كتف شياو آن وهبطت على السمكة الخشبية المكسورة ، مما جعله يعبس قليلاً قبل أن يعود بصره إلى وجهها.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

قال لي تشينغشان ، “ألا تخشى أنهم أعداء؟”

” رئيس الدير، زراعتي لم تتقدم بسلاسة. أريد الخروج في نزهة “.

 

 

 

خمدت النيران في أعماق عيون شياو آن ، وسحبت قطعة يشم الخيزران لخزانة الكتب السحابية الى كمها. أصبح تعبيرها هادئًا وخاليًا من المشاعر. جمعت كفيها وانحنت ، لا باحترام ولا بأي غطرسة ، مثل الماضي.

هل ستشعر رو شين بالحزن عليه؟ كان فم تلك المرأة لا يرحم ، لكنه كان واثقًا من أنها لن تشعر بالحزن فحسب ، بل ستذرف الدموع أيضًا. قيل أن دموع ميرفولك ستتحول إلى لآلئ. هيه ، كان عليه أن يطلب منها البعض بمجرد عودته.

 

هل ستشعر رو شين بالحزن عليه؟ كان فم تلك المرأة لا يرحم ، لكنه كان واثقًا من أنها لن تشعر بالحزن فحسب ، بل ستذرف الدموع أيضًا. قيل أن دموع ميرفولك ستتحول إلى لآلئ. هيه ، كان عليه أن يطلب منها البعض بمجرد عودته.

ومع ذلك ، يمكن للراهب الشجاع أن يشعر بشيء ما تحت مظهرها الهادئ. كان من النادر رؤية شيء كهذا. كان من المستحيل تطبيق المنطق التقليدي عليها. منذ أن دخلت الدير ، لم تكن في عجلة من أمرها للزراعة. بدلاً من ذلك ، ركزت على الدراسات البوذية ، وأذهل معدل تقدمها الجميع. لم يشك أحد في أن دير تشان لـ ديفا ناغا سينتج ملكًا راهبًا آخر.

قال لي تشينغشان ، “ألا تخشى أنهم أعداء؟”

 

 

“كما قلت ، قبل أن تخضعي للمحنة السماوية الثانية وتتدربي على ترانيم ديفا-ناغا ، لا يمكن أن تطأ قدمك خارج الدير!”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

“كيف أجرؤ على ذلك؟” قفز قلب جولدي آ باو . واصل التحدث باحترام كبير ، لكنه بدأ في التفكير في الداخل.

“ماذا لو أصررت؟”

ظهرت شخصية الراهب الشجاع الضخم خارج القاعة. تجاوزت نظرته كتف شياو آن وهبطت على السمكة الخشبية المكسورة ، مما جعله يعبس قليلاً قبل أن يعود بصره إلى وجهها.

 

 

رفعت شياو آن رأسها والتقت بنظرة الراهب الشجاع بلا عاطفة. لم يعرف أحد أن شيئًا ما لم يكن مجرد ضجة في قلبها. كان في الأساس يعوي بشراسة. كانت تميل إلى حرق وتدمير كل ما كان يسد طريقها.

كان الغسق بالفعل ، ورن جرس المساء. تردد صدى الجرس الطويل في كل قاعة. كانت المصابيح خافتة ، تتلوى بالدخان. يحدق تمثال بوذا في الشكل الصغير أدناه بوجه غير متغير من التعاطف.

 

 

“إذن من الأفضل أن تتخطيني أولاً!”

ابتسم. كان ببساطة يتعامل مع هذا على أنه عطلة، باستثناء من كان يعلم متى سيكون قادرًا على العودة إلى الإقليم الأخضر. ربما تسبب موت نورث مون في ضجة كبيرة جدًا!

 

“هل هم الشامان آكلو العظام ؟”

لم يكن الراهب الشجاع غاضبًا من وقاحة شياو آن. ومع ذلك ، فقد جعله أكثر يقينًا أنه كلما كان العبقري موهوبًا ، زادت الإدارة المطلوبة ، فقط في حال انتهى بهم الأمر في المسار الخطأ.

ثقل صدر شياو آن ، عضت شفتها دون وعي. كانت عقلانيتها تتدحرج وتنهار تدريجياً. إذا لم يعد موجودًا بعد الآن ، فما الفائدة من الجلوس هنا والعمل والبقاء في هذا العالم؟ فقط ما هو المسار الذي يمكن أن تبحث عنه؟ فقط ما هو الطريق الذي كان عليها أن تسلكه؟ حتى لو خطت عبر بوابات الدير ، لم يكن لديها مكان تذهب إليه!

 

 

أمام عتبة باب واحدة ، واجه شخصان أحدهما الآخر.

“هذا رائع!” ابتسم جولدي آ باو  بفرح. تصادف أنه قلق من مسألة الأكل والشرب!

 

 

ثقل صدر شياو آن ، عضت شفتها دون وعي. كانت عقلانيتها تتدحرج وتنهار تدريجياً. إذا لم يعد موجودًا بعد الآن ، فما الفائدة من الجلوس هنا والعمل والبقاء في هذا العالم؟ فقط ما هو المسار الذي يمكن أن تبحث عنه؟ فقط ما هو الطريق الذي كان عليها أن تسلكه؟ حتى لو خطت عبر بوابات الدير ، لم يكن لديها مكان تذهب إليه!

 

 

كان من الطبيعي أن يكون المرء في شك ، لكن الأفعال التي جاءت بدافع الشك ستحدد مصيره مباشرة. إذا كان ملزمًا بالطاعة وساعده في استعادة ميدان أسورا، فلن يمانع لي تشينغشان في منحه بعض الفوائد. إذا أراد استغلال هذه الفرصة لفعل شيء ما ، فيمكنه قتله.

ملأ العزم عينيها ، الأمر الذي أدهش الراهب الشجاع ، ولكن فجأة استعادت عيناها الهدوء واللامبالاة كما كانت من قبل. انحنت مرة أخرى. “نعم ، رئيس الدير.” استدارت وعادت إلى تمثال بوذا ، جالسة على الوسادة وتخرج سمكة خشبية أخرى ، وتضرب.

كانت الجزرة والعصا دائمًا الطريقة الوحيدة للسيطرة على شخص ما. كان الخوف والقمع وحدهما يجعل من السهل جدًا حدوث الثورات. خلال الرحلة القادمة ، كان لا يزال بحاجة إلى هذه “الأذن الواحدة” في العديد من المجالات المختلفة. كان هذا اللطف فقط للحفاظ على حماسه.

 

لم يكن الراهب الشجاع غاضبًا من وقاحة شياو آن. ومع ذلك ، فقد جعله أكثر يقينًا أنه كلما كان العبقري موهوبًا ، زادت الإدارة المطلوبة ، فقط في حال انتهى بهم الأمر في المسار الخطأ.

غرق الراهب الشجاع في أفكاره. أعطاها نصيحة. “تجميع عقلك ينتج عنه فضيلة أخلاقية. من الفضيلة الأخلاقية ينشأ التدريب العقلي والاستقرار ، ومن التدريب العقلي والاستقرار تنشأ الحكمة والبصيرة. قد يكون اسم دارما الخاص بك هو الإرادة الواحدة، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك الإصرار بعناد على السير في طريقك الخاص بإرادة واحدة. من الأفضل أن تركزي فقط على الزراعة! ”

شهق جولدي آ باو  بحثًا عن الهواء بينما كان يتصبب عرقًا. لقد أمضى معظم الليل دون توقف ، وكانت قوته الداخلية على وشك النفاد. تباطأت خطواته تدريجياً. خطط للحصول على إذن للراحة. صدر أمر من السلة على ظهره ، “توقف! هناك أناس في الامام! ”

 

حتى أنه سمع أكثر من ذلك. سمع حفيف أوراق الشجر على الأغصان وسقوطها على الأرض ، وخطى الحشرات المكسورة ، وطنين الحشرات الطائرة ، وحتى صوت الأشجار النامية. لم تكن الأشجار فقط. وصلت كل نباتات إلى ارتفاع أكبر في السماء.

رفعت شياو آن وجهها الذي فقد تعابير وجهها. من الواضح أنها قدّمت موتًا مؤكدًا ، لكن في تلك اللحظة السابقة ، شعرت أنه لا يزال على قيد الحياة. لقد كان لا أساس له من الصحة مثل القلق في وقت سابق ، مثل نوع من الإشارات من القدر غير المرئي. سمح لها على الفور بالاستقرار.

 

 

لكن بالنسبة لغالبية الناس ، لن يكون هذا سوى حادث عابر على وجبة. خارج ميدان أسورا ، لم يكن هناك سوى الكثير من الأشخاص الذين اهتموا بنورث مون. من المحتمل أن يشعر هوا شينجزان بالحزن لفترة من الوقت ، ترقى فقط إلى مستوى دوره كصديق. لم يطلب لي تشينغشان أي شيء أكثر من ذلك منه أيضًا.

أصبحت نظرتها عازمة. طالما كان هناك بصيص من الأمل ، فإنها ستفعل كل ما في وسعها. ربما يكون بحاجة لمساعدتها الآن. إنها بالتأكيد لا تستطيع أن تفعل شيئًا لا طائل من ورائه.

 

 

وسع جولدي آ باو عينيه ، لكنه بالكاد تمكن من رؤية المناظر الطبيعية على بعد خطوات قليلة. كانت الأرض ملتوية بجذورها ، والتي يمكن أن تتحول إلى مصائد متعثرة مع أدنى قدر من الإهمال. لقد استخدم قوته الداخلية وخفف خطواته قدر الإمكان ، فقط في حالة انزعاج أزواج الأذنين الحساسة في الغابة.

بعد عدة أيام ، تلقت أخيرًا بعض الأخبار.

كان من الطبيعي أن يكون المرء في شك ، لكن الأفعال التي جاءت بدافع الشك ستحدد مصيره مباشرة. إذا كان ملزمًا بالطاعة وساعده في استعادة ميدان أسورا، فلن يمانع لي تشينغشان في منحه بعض الفوائد. إذا أراد استغلال هذه الفرصة لفعل شيء ما ، فيمكنه قتله.

 

لم يكن مختلفًا. كان قلبه الخافق ينقل الدم إلى كل جزء من جسده. مع استرخاء جسده ، عادت القوة التي كانت تخصه دائمًا إلى جسده.

“بعد قتل مجموعة من قادة الشيطان ، قاتل نورث مون ضد مو يو فوق بحيرة كالم ويف وقتله أيضًا. بعد ذلك ، طارده ملك التنين لبحر الحبر لآلاف الكيلومترات وقتل نورث مون في برية إقليم الضباب! ”

 

 

أمام عتبة باب واحدة ، واجه شخصان أحدهما الآخر.

“نورث مون، إقليم الضباب، ملك التنين لبحر الحبر”، تمتمت بهذه العبارات الثلاث لنفسها. انتظرت نصف شهر آخر قبل أن تدخل الزراعة المنعزلة، رافضة الخروج حتى تخضع للمحنة السماوية الثانية!

 

 

 

……

 

 

 

”هوف! هوف! ”

 

 

 

شهق جولدي آ باو  بحثًا عن الهواء بينما كان يتصبب عرقًا. لقد أمضى معظم الليل دون توقف ، وكانت قوته الداخلية على وشك النفاد. تباطأت خطواته تدريجياً. خطط للحصول على إذن للراحة. صدر أمر من السلة على ظهره ، “توقف! هناك أناس في الامام! ”

“بعد قتل مجموعة من قادة الشيطان ، قاتل نورث مون ضد مو يو فوق بحيرة كالم ويف وقتله أيضًا. بعد ذلك ، طارده ملك التنين لبحر الحبر لآلاف الكيلومترات وقتل نورث مون في برية إقليم الضباب! ”

 

“طريقك الخاص لك للاختيار. الامر يرجع لك!”

“هل هم الشامان آكلو العظام ؟”

“نورث مون، إقليم الضباب، ملك التنين لبحر الحبر”، تمتمت بهذه العبارات الثلاث لنفسها. انتظرت نصف شهر آخر قبل أن تدخل الزراعة المنعزلة، رافضة الخروج حتى تخضع للمحنة السماوية الثانية!

 

 

” الشامان آكلو العظام ؟ تقصد الغرباء من قبل؟ لا ، إنهم مجرد بشر! ” قال لي تشينغشان. كانت هناك نيران مشتعلة على بعد مائة خطوة ، بالإضافة إلى وجود العديد من البشر.

ظهرت شخصية الراهب الشجاع الضخم خارج القاعة. تجاوزت نظرته كتف شياو آن وهبطت على السمكة الخشبية المكسورة ، مما جعله يعبس قليلاً قبل أن يعود بصره إلى وجهها.

 

 

“هذا رائع!” ابتسم جولدي آ باو  بفرح. تصادف أنه قلق من مسألة الأكل والشرب!

ومع ذلك ، كان لا يزال هناك شيء يفكر فيه.

 

  ترجمة: zixar

قال لي تشينغشان ، “ألا تخشى أنهم أعداء؟”

أصبحت نظرتها عازمة. طالما كان هناك بصيص من الأمل ، فإنها ستفعل كل ما في وسعها. ربما يكون بحاجة لمساعدتها الآن. إنها بالتأكيد لا تستطيع أن تفعل شيئًا لا طائل من ورائه.

 

 

قال جولدي آ باو  بفخر: “لقد كنت تاجرًا منذ سنوات عديدة. يمكنك القول أن لدي سمعة طيبة في هذا الجزء من العالم. لدي أصدقاء في العديد من الكهوف والقرى. من الرائع أن أطلب بعض الإمدادات ، وإذا كنا محظوظين ، فقد نتمكن حتى من استعارة مطية والسفر بسرعة. علاوة على ذلك ، مع وجودك في الجوار ، سيدي ، هل من المفترض أن نخاف من مجرد فانون؟ ”

 

 

 

كانت كلماته في النهاية بالفعل محاولة للتحقيق. بعد أن سافر معظم الليل ، هدأ ببطء واستعاد حدته المعتادة. لقد أدرك أنه من الممكن جدًا للطفل الغريب ألا يكون بنفس القوة التي كان يتخيلها. وإلا فلماذا كان سيجنب الشامان؟ علاوة على ذلك ، كان لديه الصبر حتى ليجلس في السلة!

“سننطلق بمجرد أن تنظف!”

 

 

قال لي تشينغشان بشكل قاطع ، “هل تشك بي؟”

 

 

 

“كيف أجرؤ على ذلك؟” قفز قلب جولدي آ باو . واصل التحدث باحترام كبير ، لكنه بدأ في التفكير في الداخل.

 

 

 

“لنذهب!”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

وسع جولدي آ باو عينيه ، لكنه بالكاد تمكن من رؤية المناظر الطبيعية على بعد خطوات قليلة. كانت الأرض ملتوية بجذورها ، والتي يمكن أن تتحول إلى مصائد متعثرة مع أدنى قدر من الإهمال. لقد استخدم قوته الداخلية وخفف خطواته قدر الإمكان ، فقط في حالة انزعاج أزواج الأذنين الحساسة في الغابة.

لا يمكن إزعاج لي تشينغشان بشرح أي شيء. بحلول الوقت الذي تحولت فيه شكوكه إلى أفعال ، كانت قوته قد تعافت لدرجة أنه يمكن أن يقتله.

……

 

 

كان من الطبيعي أن يكون المرء في شك ، لكن الأفعال التي جاءت بدافع الشك ستحدد مصيره مباشرة. إذا كان ملزمًا بالطاعة وساعده في استعادة ميدان أسورا، فلن يمانع لي تشينغشان في منحه بعض الفوائد. إذا أراد استغلال هذه الفرصة لفعل شيء ما ، فيمكنه قتله.

 

 

 

“طريقك الخاص لك للاختيار. الامر يرجع لك!”

 

 

ترجمة: zixar

قال لي تشينغشان ، “ألا تخشى أنهم أعداء؟”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

صرخت شياو آن في دير تشان لـ ديفا-ناغا وحدقت في الاتجاه الجنوبي الغربي. شعرت بعدم الارتياح والخوف الذي لم تشعر به من قبل. لقد عضت شفتها وهدئت نفسها ، وأخرجت قطعة يشم الخيزران لخزانة الكتب السحابية والتكهن مع خزانة الكتب السحابية للقطع السبع.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

رفعت شياو آن وجهها الذي فقد تعابير وجهها. من الواضح أنها قدّمت موتًا مؤكدًا ، لكن في تلك اللحظة السابقة ، شعرت أنه لا يزال على قيد الحياة. لقد كان لا أساس له من الصحة مثل القلق في وقت سابق ، مثل نوع من الإشارات من القدر غير المرئي. سمح لها على الفور بالاستقرار.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط