نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 712

مواجهة الهجوم الليلي (واحد)

مواجهة الهجوم الليلي (واحد)

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

كان الناس يتدفقون على طول الشوارع الرئيسية ، وتردد أصوات الصياح إلى ما لا نهاية ، ورائحة اللحم المشوي تتطاير باستمرار في أنفه. لم تكن المدينة كبيرة ، لكن من الواضح أنها كانت مزدهرة للغاية. اجتمع البرابرة في ملابس مختلفة مع لمسات فريدة من كل مكان ، مما جعل لي تشينغشان يشعر وكأنه كان في جولة ثقافية عبر المجموعات العرقية في الصين. ولاحظ باهتمام ثقافة ومناظر إقليم الضباب.

“لا تقلق ، سوف يتباطؤون قريبًا جدًا!”

جولدي آ باو  فهم على الفور ما كان يحدث. كان يحاول أن يجعله يغسل رائحته قبل أن يغطيه بالتوابل. بغض النظر عن مدى حساسية أنوف الشامان آكلي العظام ، فإنهم سيكافحون للعثور عليه بين الكثير من الناس.

 

 

قال لي تشينغشان بلا تردد. لم يعامل أبدًا هؤلاء الشامان آكلي العظام على أنهم أي نوع من المعارضين. إذا تم القبض عليهم حقًا ، فيمكنه التخلي مباشرة عن جولدي آ باو  ، وسيكون حراً في الذهاب إلى أي مكان. هل يمكن لمجموعة من الشامان امساكه؟

 

 

 

ومع ذلك ، فقد يفقد وسيلة النقل الخاصة به ، وسيكون الأمر أكثر إزعاجًا له عندما يبحث عن ميدان أسورا. في نهاية اليوم ، كان ظهوره كطفل لا يزال يسبب الكثير من الإزعاج ، وهذا هو السبب في أنه لعب معه في الوقت الحالي ، في انتظار مرور بعض الوقت ، واستعاد بعض قوته. بحلول ذلك الوقت ، كان يطرق أبوابهم ويجعلهم ينزفون واحدًا تلو الآخر!

شحب وجه جولدي آ باو . في الأصل ، كان يعتقد أنه نجا، لكنه لم يكن يتوقع أن يسير في ضائقة شديدة. بمجرد أن يتذكر أن الناس من قبيلة آكلي العظام كانوا ينتظرون في الخارج مباشرة ، وعلى استعداد للتخلص من حياته السيئة بمجرد حلول الليل ، حتى النشاط البشري الصاخب لم يكن قادرًا على إعطائه أي إحساس بالأمان.

 

“ليس الآن ، لكنك ستكون في الليل!” تجعدت زاوية شفتي لي تشينغشان.

من المؤكد أن الشامان آكلي العظام توقفوا. شيء ما حدث لهم!

“نعم ، عندما كنت لا أزال بيضة ، ألم أتي إلى هنا معك؟”

 

 

لاحظت جولدي آ باو شيئًا ما. “إنه المكان الذي انعطفنا حوله!”

 

 

“حسناً!” استشاط الشامانات آكلي العظام بحماس.

ضفدع ضخم متعدد الألوان يجلس القرفصاء بجوار بركة ، يسد طريق الشامان آكلي العظام. تدفق تشي شيطاني خافت، وعيناه الشبيهة بالفقاعات مثبتة بقوة عليهم.

كان الناس يتدفقون على طول الشوارع الرئيسية ، وتردد أصوات الصياح إلى ما لا نهاية ، ورائحة اللحم المشوي تتطاير باستمرار في أنفه. لم تكن المدينة كبيرة ، لكن من الواضح أنها كانت مزدهرة للغاية. اجتمع البرابرة في ملابس مختلفة مع لمسات فريدة من كل مكان ، مما جعل لي تشينغشان يشعر وكأنه كان في جولة ثقافية عبر المجموعات العرقية في الصين. ولاحظ باهتمام ثقافة ومناظر إقليم الضباب.

 

 

……

 

 

**مترجم انجليزي: كما ذكرنا من قبل ، فإن سكان إقليم الضباب  (على الأقل بالنسبة لهذا المكان) لديهم عادة أخذ أسماء قبائلهم وحصونهم وقراهم وما إلى ذلك كلقب. لسوء الحظ ، فإن الزهور المعطرة كبيرة جدًا كـ لقب ، لذلك سأستخدم  شيانغوا  ، كـ لقب.**

“لقد عدنا أخيرًا!”

“النساء اللعينات من عشيرة الزهور المعطرة لهن علاقات مع دين اللوتس الأبيض. لا يمكننا أن نقتحم بشكل أعمى! ” قال الكاهن الشامان.

 

 

وقف جولدي آ باو  خارج بوابات سوق الزهور المعطرة ، وهو يزفر بعمق. دخل المدينة بسرعة ، رافضًا البقاء هناك لمدة ثانية واحدة.

“النساء اللعينات من عشيرة الزهور المعطرة لهن علاقات مع دين اللوتس الأبيض. لا يمكننا أن نقتحم بشكل أعمى! ” قال الكاهن الشامان.

 

 

بعد فترة ، وصل الشامان آكلي العظام أيضًا. اختبأوا في الغابة وحدقوا في بوابات المدينة من بعيد. كانوا غاضبين للغاية. لقد قتلوا الوحش الضفدع بعد الكثير من الصعوبة ، حتى أنهم فقدوا اثنين من افراد القبيلة في هذه العملية ، الذين تفككوا في غمضة عين بسبب السم ، ومع ذلك لم يتمكنوا حتى من أكل الطفل الآن.

“ولماذا يحمونك؟ طالما أن قبيلة آكلي العظام على استعداد لدفع الثمن ، فقد تبيعك عشيرة الزهور المعطرة على الفور! ”

 

“بالطبع لا. بمجرد حلول الليل ، سوف نتسلل إلى المدينة ونغادر بمجرد القبض عليهم. حتى هؤلاء النساء اللعينات ربما لن يتشاجرن معنا بسبب شيء كهذا. إذا كان أسوأ ، فسوف نعترف لهم بأخطائنا. طالما أنك تأكل الطفل وتخضع لمحنة سماوية ، أيها الزعيم ، فستكون قادرًا على أن تصبح لورد الهيكل لدين اللوتس الأبيض. سوف يصبح سوق الزهور المعطرة سوقنا أيضًا “.

“رئيس ، لقد دخلوا المدينة. ماذا نفعل؟”

  ترجمة: zixar

 

……

كان تعبير زعيم آكلي العظام ملتويًا بشراسة. لقد كان يميل إلى الاندفاع مباشرة ، والتقاط ذلك البربري من حصن جولدي ، وجلده حياً ، وأكل الطفل حياً. لو كان ذلك قبل بضع سنوات ، لكان فعل ذلك بالضبط. كانت عشيرة الزهور المعطرة قوية إلى حد ما ، لكن لم يكن بوسعهم فعل أي شيء. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن.

عند سماعه كم كان غير منزعج ، خفف جولدي آ باو  من الداخل قليلاً. انتقل إلى اليسار. “سيدي ، هل أتيت إلى سوق الزهور المعطرة من قبل؟”

 

“لقد تمت مطاردتنا لفترة طويلة ، لذا فقد حان الوقت لكي نظهر لهم ما هو ماذا!”

“النساء اللعينات من عشيرة الزهور المعطرة لهن علاقات مع دين اللوتس الأبيض. لا يمكننا أن نقتحم بشكل أعمى! ” قال الكاهن الشامان.

 

 

 

لقد فهم أن قبيلة آكلي العظام يمكن أن تهرب بحرية في الغابة المطيرة ، ولكن بالمقارنة مع دين اللوتس الأبيض ، كانوا مجرد حشرة صغيرة يمكن أن تدهس حتى الموت في أي وقت.

 

 

لم يكن هذا لأن جولدي آ باو  لم يكن ذكيًا بما يكفي ، ولكن لمجرد أن وضعه كان منخفضًا للغاية ، وكانت تجاربه محدودة للغاية. في العالم الذي كان يعيش فيه ، لم يكن هناك بربري واحد يجرؤ على التسبب في مشاكل في سوق الزهور المعطرة ، أو الموت فقط ينتظرهم. أدى ذلك إلى الانطباع الخاطئ بأن قبيلة آكلي العظام كانت خائفة من دخول المدينة. ومع ذلك ، فقد فشل في توقع مدى عظمة الإغراء الذي كان لي تشينغشان لقبيلة آكلي العظام.

عندما أنشأ دين اللوتس الأبيض فرعًا هنا لأول مرة ، تم تدمير العديد من قبائل الشامان التي رفضت الخضوع بين عشية وضحاها. تمكنت قبيلة آكلي العظام من البقاء سالمة ليس لأنهم كانوا أقوياء ، ولكن بسبب العكس تمامًا. كانوا ضعفاء جدا. لم يكن لديهم حتى شخص خضع للمحنة السماوية الأولى ، لذلك كانوا تحت انتباه دين اللوتس الأبيض تمامًا. إذا أرادوا أن يعيشوا طويلًا ويزدهروا، فعليهم أن يفهموا أنه لا يمكن استفزاز أشياء معينة!

 

 

 

نظر رئيس آكلي العظام إلى الوراء وقال بصرامة ، “هل من المفترض أن نجتنبهم هكذا؟”

 

 

وقف لي تشينغشان على جانب الينبوع الحار ويداه على وركيه. “سأعطيك ثلاث دقائق. بمجرد أن تصبح نظيفًا ، انهض. لا يزال لدينا أشياء نفعلها! ”

“بالطبع لا. بمجرد حلول الليل ، سوف نتسلل إلى المدينة ونغادر بمجرد القبض عليهم. حتى هؤلاء النساء اللعينات ربما لن يتشاجرن معنا بسبب شيء كهذا. إذا كان أسوأ ، فسوف نعترف لهم بأخطائنا. طالما أنك تأكل الطفل وتخضع لمحنة سماوية ، أيها الزعيم ، فستكون قادرًا على أن تصبح لورد الهيكل لدين اللوتس الأبيض. سوف يصبح سوق الزهور المعطرة سوقنا أيضًا “.

 

 

نظر رئيس آكلي العظام إلى الوراء وقال بصرامة ، “هل من المفترض أن نجتنبهم هكذا؟”

خفت تعبيرات رئيس آكلي العظام. “حسنًا ، سنفعل ذلك بعد ذلك! هناك عشرة أو عشرين ألف شخص في المدينة على الأقل. عندما يأتي ذلك اليوم ، سوف ندع أطفالنا يتغذون بما يرضي قلوبهم. دعونا نرى من لا يزال بإمكانه إيقافنا! ”

“حسناً!” استشاط الشامانات آكلي العظام بحماس.

 

……

“حسناً!” استشاط الشامانات آكلي العظام بحماس.

 

 

 

لم يعلموا أن لي تشينغشان سمع محادثتهم بأكملها ، كلمة بكلمة ، من السلة. عبس. “هم بالتأكيد يعرفون كيف يسعون للموت!”

 

 

 

“ما الأمر يا سيدي؟” ارتعدت أذن جولدي آ باو  ، وسأل بهدوء.

سخر لي تشينغشان. على الرغم من أن جولدي آ باو قد حصل على بعض قوة الحياة ، إلا أنه بالكاد غادر عالم الفانون. في جميع أنحاء مجتمع الزراعة، كان ينتمي إلى القاع. في مواجهة ضغط قبيلة آكلي العظام ، كان يحلم إذا اعتقد أن عشيرة الزهور المعطرة ستفعل كل شيء لحمايته ، ما لم يُدعى شيانغوا  آ باو.

 

 

كرر لي تشينغشان ما قاله الشامان آكلي العظام ، وشحب جولدي آ باو . في الأصل ، كان يعتقد أن الشامان آكلي العظام سوف يتراجعون بسبب الصعوبات طالما دخلوا سوق الزهور المعطرة. لم يعتقد أبدًا أنهم سيكونون مستعدين بالفعل لتحمل مثل هذه المخاطر الكبيرة.

 

 

 

لم يكن هذا لأن جولدي آ باو  لم يكن ذكيًا بما يكفي ، ولكن لمجرد أن وضعه كان منخفضًا للغاية ، وكانت تجاربه محدودة للغاية. في العالم الذي كان يعيش فيه ، لم يكن هناك بربري واحد يجرؤ على التسبب في مشاكل في سوق الزهور المعطرة ، أو الموت فقط ينتظرهم. أدى ذلك إلى الانطباع الخاطئ بأن قبيلة آكلي العظام كانت خائفة من دخول المدينة. ومع ذلك ، فقد فشل في توقع مدى عظمة الإغراء الذي كان لي تشينغشان لقبيلة آكلي العظام.

كانت التوابل من الموارد الحيوية في إقليم الضباب. كان بإمكانهم إبعاد الأمراض و ميازما والحشرات السامة ، وكانت عشيرة الزهور المعطرة معروفة بقدرتها على إنتاج التوابل!

 

 

“ماذا نفعل؟ لا ، علينا أن نسعى للحماية من منزل الزهور المعطر! ” قال جولدي آ باو . كان منزل الزهور المعطرة هو المنطقة المركزية لسوق الزهور المعطرة ، المنطقة السكنية لعشيرة الزهور المعطرة.

“يمكنني أن أضمن لك أنك لن تكون قادرًا على الركض حتى عشرة كيلومترات!”

 

“ماذا نفعل؟ لا ، علينا أن نسعى للحماية من منزل الزهور المعطر! ” قال جولدي آ باو . كان منزل الزهور المعطرة هو المنطقة المركزية لسوق الزهور المعطرة ، المنطقة السكنية لعشيرة الزهور المعطرة.

“ولماذا يحمونك؟ طالما أن قبيلة آكلي العظام على استعداد لدفع الثمن ، فقد تبيعك عشيرة الزهور المعطرة على الفور! ”

 

 

 

سخر لي تشينغشان. على الرغم من أن جولدي آ باو قد حصل على بعض قوة الحياة ، إلا أنه بالكاد غادر عالم الفانون. في جميع أنحاء مجتمع الزراعة، كان ينتمي إلى القاع. في مواجهة ضغط قبيلة آكلي العظام ، كان يحلم إذا اعتقد أن عشيرة الزهور المعطرة ستفعل كل شيء لحمايته ، ما لم يُدعى شيانغوا  آ باو.

أصبح جولدي آ باو عاجز عن الكلام. “ثم-ثم سنستمر في الركض!”

 

عند سماعه كم كان غير منزعج ، خفف جولدي آ باو  من الداخل قليلاً. انتقل إلى اليسار. “سيدي ، هل أتيت إلى سوق الزهور المعطرة من قبل؟”

**مترجم انجليزي: كما ذكرنا من قبل ، فإن سكان إقليم الضباب  (على الأقل بالنسبة لهذا المكان) لديهم عادة أخذ أسماء قبائلهم وحصونهم وقراهم وما إلى ذلك كلقب. لسوء الحظ ، فإن الزهور المعطرة كبيرة جدًا كـ لقب ، لذلك سأستخدم  شيانغوا  ، كـ لقب.**

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

أصبح جولدي آ باو عاجز عن الكلام. “ثم-ثم سنستمر في الركض!”

 

 

ومع ذلك ، فقد يفقد وسيلة النقل الخاصة به ، وسيكون الأمر أكثر إزعاجًا له عندما يبحث عن ميدان أسورا. في نهاية اليوم ، كان ظهوره كطفل لا يزال يسبب الكثير من الإزعاج ، وهذا هو السبب في أنه لعب معه في الوقت الحالي ، في انتظار مرور بعض الوقت ، واستعاد بعض قوته. بحلول ذلك الوقت ، كان يطرق أبوابهم ويجعلهم ينزفون واحدًا تلو الآخر!

“يمكنني أن أضمن لك أنك لن تكون قادرًا على الركض حتى عشرة كيلومترات!”

 

 

 

شحب وجه جولدي آ باو . في الأصل ، كان يعتقد أنه نجا، لكنه لم يكن يتوقع أن يسير في ضائقة شديدة. بمجرد أن يتذكر أن الناس من قبيلة آكلي العظام كانوا ينتظرون في الخارج مباشرة ، وعلى استعداد للتخلص من حياته السيئة بمجرد حلول الليل ، حتى النشاط البشري الصاخب لم يكن قادرًا على إعطائه أي إحساس بالأمان.

  ترجمة: zixar

 

“رئيس ، لقد دخلوا المدينة. ماذا نفعل؟”

“علاوة على ذلك ، لا يزال يتعين علينا البحث عن الأشخاص من كهف بلاك ووتر ، فلماذا نركض؟ استدر لليسار للأمام! ” قال لي تشينغشان.

نظر رئيس آكلي العظام إلى الوراء وقال بصرامة ، “هل من المفترض أن نجتنبهم هكذا؟”

 

 

عند سماعه كم كان غير منزعج ، خفف جولدي آ باو  من الداخل قليلاً. انتقل إلى اليسار. “سيدي ، هل أتيت إلى سوق الزهور المعطرة من قبل؟”

 

 

 

“نعم ، عندما كنت لا أزال بيضة ، ألم أتي إلى هنا معك؟”

“بالطبع لا. بمجرد حلول الليل ، سوف نتسلل إلى المدينة ونغادر بمجرد القبض عليهم. حتى هؤلاء النساء اللعينات ربما لن يتشاجرن معنا بسبب شيء كهذا. إذا كان أسوأ ، فسوف نعترف لهم بأخطائنا. طالما أنك تأكل الطفل وتخضع لمحنة سماوية ، أيها الزعيم ، فستكون قادرًا على أن تصبح لورد الهيكل لدين اللوتس الأبيض. سوف يصبح سوق الزهور المعطرة سوقنا أيضًا “.

 

 

بعد أن خضع لانبعاث النيرفانا، كان جسد لي تشينغشان لا يزال ضعيفًا للغاية ، لكن حواسه أصبحت أكثر حدة من ذي قبل. في جميع أنحاء المدينة ، حتى رفرفة حشرة لا يمكن أن تفلت من أذنيه.

“لقد تمت مطاردتنا لفترة طويلة ، لذا فقد حان الوقت لكي نظهر لهم ما هو ماذا!”

 

كان تعبير زعيم آكلي العظام ملتويًا بشراسة. لقد كان يميل إلى الاندفاع مباشرة ، والتقاط ذلك البربري من حصن جولدي ، وجلده حياً ، وأكل الطفل حياً. لو كان ذلك قبل بضع سنوات ، لكان فعل ذلك بالضبط. كانت عشيرة الزهور المعطرة قوية إلى حد ما ، لكن لم يكن بوسعهم فعل أي شيء. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن.

كان الناس يتدفقون على طول الشوارع الرئيسية ، وتردد أصوات الصياح إلى ما لا نهاية ، ورائحة اللحم المشوي تتطاير باستمرار في أنفه. لم تكن المدينة كبيرة ، لكن من الواضح أنها كانت مزدهرة للغاية. اجتمع البرابرة في ملابس مختلفة مع لمسات فريدة من كل مكان ، مما جعل لي تشينغشان يشعر وكأنه كان في جولة ثقافية عبر المجموعات العرقية في الصين. ولاحظ باهتمام ثقافة ومناظر إقليم الضباب.

**مترجم انجليزي: كما ذكرنا من قبل ، فإن سكان إقليم الضباب  (على الأقل بالنسبة لهذا المكان) لديهم عادة أخذ أسماء قبائلهم وحصونهم وقراهم وما إلى ذلك كلقب. لسوء الحظ ، فإن الزهور المعطرة كبيرة جدًا كـ لقب ، لذلك سأستخدم  شيانغوا  ، كـ لقب.**

 

 

من ناحية أخرى ، لم يكن جولدي آ باو  في مزاج رائع. مشى مسرعا .وملأ الجو رائحة غريبة. امتلأ الشارع بأكمله بباعة التوابل.

“اشتر بعض التوابل التي يشيع استخدامها من قبل البرابرة!”

 

 

كانت التوابل من الموارد الحيوية في إقليم الضباب. كان بإمكانهم إبعاد الأمراض و ميازما والحشرات السامة ، وكانت عشيرة الزهور المعطرة معروفة بقدرتها على إنتاج التوابل!

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

“اشتر بعض التوابل التي يشيع استخدامها من قبل البرابرة!”

 

 

لم يكن هذا لأن جولدي آ باو  لم يكن ذكيًا بما يكفي ، ولكن لمجرد أن وضعه كان منخفضًا للغاية ، وكانت تجاربه محدودة للغاية. في العالم الذي كان يعيش فيه ، لم يكن هناك بربري واحد يجرؤ على التسبب في مشاكل في سوق الزهور المعطرة ، أو الموت فقط ينتظرهم. أدى ذلك إلى الانطباع الخاطئ بأن قبيلة آكلي العظام كانت خائفة من دخول المدينة. ومع ذلك ، فقد فشل في توقع مدى عظمة الإغراء الذي كان لي تشينغشان لقبيلة آكلي العظام.

تحت إشراف لي تشينغشان ، تجول جولدي آ باو  في جميع أنحاء المدينة ، وسافرت بشكل أساسي عبر كل شارع هناك. في النهاية ، وصل مع حفنة من الملابس التي اشتراها حديثًا أمام حمام ينبوع ساخن. كان سوق الزهور المعطرة قريبًا من الكتلة البركانية ، لذلك كان من السهل جدًا عليهم استخراج الينابيع الساخنة.

لم يعلموا أن لي تشينغشان سمع محادثتهم بأكملها ، كلمة بكلمة ، من السلة. عبس. “هم بالتأكيد يعرفون كيف يسعون للموت!”

 

 

جولدي آ باو  فهم على الفور ما كان يحدث. كان يحاول أن يجعله يغسل رائحته قبل أن يغطيه بالتوابل. بغض النظر عن مدى حساسية أنوف الشامان آكلي العظام ، فإنهم سيكافحون للعثور عليه بين الكثير من الناس.

 

 

“ماذا نفعل؟ لا ، علينا أن نسعى للحماية من منزل الزهور المعطر! ” قال جولدي آ باو . كان منزل الزهور المعطرة هو المنطقة المركزية لسوق الزهور المعطرة ، المنطقة السكنية لعشيرة الزهور المعطرة.

……

 

 

 

أنزل جولدي آ باو جسده المنهك في مياه الينابيع المحترقة. شعر على الفور أن كل مسامه تنفتح وتتأوه. دعا لي تشينغشان ، متسائلاً ، “سيدي ، ألن تغتسل أيضًا؟”

 

 

قال لي تشينغشان بلا تردد. لم يعامل أبدًا هؤلاء الشامان آكلي العظام على أنهم أي نوع من المعارضين. إذا تم القبض عليهم حقًا ، فيمكنه التخلي مباشرة عن جولدي آ باو  ، وسيكون حراً في الذهاب إلى أي مكان. هل يمكن لمجموعة من الشامان امساكه؟

وقف لي تشينغشان على جانب الينبوع الحار ويداه على وركيه. “سأعطيك ثلاث دقائق. بمجرد أن تصبح نظيفًا ، انهض. لا يزال لدينا أشياء نفعلها! ”

 

 

 

“ما هي الأشياء؟”

جولدي آ باو  فهم على الفور ما كان يحدث. كان يحاول أن يجعله يغسل رائحته قبل أن يغطيه بالتوابل. بغض النظر عن مدى حساسية أنوف الشامان آكلي العظام ، فإنهم سيكافحون للعثور عليه بين الكثير من الناس.

 

“حسناً!” استشاط الشامانات آكلي العظام بحماس.

“لقد تمت مطاردتنا لفترة طويلة ، لذا فقد حان الوقت لكي نظهر لهم ما هو ماذا!”

 

 

“النساء اللعينات من عشيرة الزهور المعطرة لهن علاقات مع دين اللوتس الأبيض. لا يمكننا أن نقتحم بشكل أعمى! ” قال الكاهن الشامان.

“كيف أنا خصم الشامان آكلي العظام ؟” ابتسم جولدي آ باو  بمرارة. تضخمت قوته ، لكنه لم يفقد عقله.

“ما هي الأشياء؟”

 

 

“ليس الآن ، لكنك ستكون في الليل!” تجعدت زاوية شفتي لي تشينغشان.

 

 

 

“دقيقة ونصف تكفيني!”

“يمكنني أن أضمن لك أنك لن تكون قادرًا على الركض حتى عشرة كيلومترات!”

 

ترجمة: zixar

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“اشتر بعض التوابل التي يشيع استخدامها من قبل البرابرة!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط