نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 729

خيانة يي مينجزو

خيانة يي مينجزو

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

بعد محادثة ، أخبرهم لي تشينغشان أن يركزوا على الزراعة وألا يتخلفوا عن الركب.

 

 

 

“ليس الأمر وكأن لدي موهبة أختي. حتى لو عملت لمدة قرن آخر ، فلن أكون قادرًا على مواجهة المحنة السماوية الثانية. قد أبقى هنا بدلاً من ذلك وأقضي بعض الوقت معك. سيكون أفضل بكثير من البقاء في هذا الصندوق الصغير. أنت تخنقني حتى الموت! ”

ترددت يي مينجزو قبل الإيماء. “نعم!”

 

“هل تعرفين؟ مع بعض الناس ، كلما زاد قمعهم وإهانتهم ومعاملتهم كخادم ، زاد طاعتهم. من ناحية أخرى ، إذا عاملتهم جيدًا ومنحتهم القوة ، فإن طموحاتهم تنمو بدلاً من ذلك. لا يفكرون أبدًا في أي شيء على غرار المشاعر أو الامتنان. إنهم ينظرون فقط إلى التكاليف والفوائد. مينجزو ، هل أنت من هذا النوع من الأشخاص؟ ”

بعد الاجتماع مرة أخرى بعد الكثير من الوقت ، كيف تتركه يي ليوبو يغادر هكذا؟ احتضنت لي تشينغشان وتعثرت.

“ما هذا؟”

 

 

“المساحة الموجودة هناك ليست صغيرة ، لذا فهي أكثر من كافية بالنسبة لك!” صفع لي تشينغشان مؤخرتها برفق. “في الوقت الحالي ، أنا لست قويًا بما يكفي ، لذا يجب أن انتظر ، ولكن سيكون هناك يوم ستكون فيه الأقاليم التسع حرة بالنسبة لي للتجول ولك أيضًا!”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

تدفقت شمس الظهيرة بشكل رائع إلى القاعة، مما جعل المكان يبدو مشرقًا للغاية. لم يُظهر وجهها الرقيق أيًا من العزلة أو الفخر المعتاد. كان مليئا بإحساس بالظلم والطاعة.

“ثم ننتظر وصول ذلك اليوم. ليوبو، دعنا نذهب! ” قال يي ليوسو.

أراحت يي ليوسو والدتها بثقة تامة. لقد شعرت بشكل غامض أنه مع تغير عقلية والدتها ، فإنها بالتأكيد لن تكون راضية عن البقاء في ميدان أسورا الصغير إلى الأبد.

 

“كيف يمكنني أن أكون هادئة في قلبي دون رؤية السيد شخصيًا؟” أرادت يي مينجزو  فقط الخروج من ميدان أسورا في أسرع وقت ممكن قبل أن تتعافى قوته ، لكنها لم تعتقد أبدًا أنها ستنجح بهذه السهولة. لم تفكر بعد في أي أعذار مناسبة ، لكن ردود أفعالها لم تكن بطيئة. قالت بفكرة ، “في الواقع ، لم أستطع تحمل ألم الحُب ، ولهذا أردت أن أراك أيها السيد!”

“حسناً!” قال يي ليوبو بتردد كبير.

“ليس الأمر وكأن لدي موهبة أختي. حتى لو عملت لمدة قرن آخر ، فلن أكون قادرًا على مواجهة المحنة السماوية الثانية. قد أبقى هنا بدلاً من ذلك وأقضي بعض الوقت معك. سيكون أفضل بكثير من البقاء في هذا الصندوق الصغير. أنت تخنقني حتى الموت! ”

 

 

في اللحظة التي عادوا فيها إلى ميدان أسورا ، ظهرت فجأة شخصية سوداء في الغرفة. تماسك الظلام وتحول إلى متجول ليل يحمل بعض التشابه مع يي ليوسو ، إلا أنها كانت أكثر نضجًا. كان يي مينجزو.

“ما هذا؟”

 

بعد محادثة ، أخبرهم لي تشينغشان أن يركزوا على الزراعة وألا يتخلفوا عن الركب.

“الأم!” قال يي ليوسو، وانحنت يي ليوبو على مضض.

“نعم ، منذ أن رأيت السيد لأول مرة …” بدأت يي مينجزو  في وصف رحلتها العقلية في الوقوع في حب لي تشينغشان.

 

وبهذه الأفكار المتنوعة ، قالت بإخلاص تام ، “أنا قلقة بشأن سلامة السيد. إذا كان هناك أي شيء تحتاج إلى مساعدتي بشأنه ، فيرجى الاتصال بي في أي وقت! ”

“ليوسو ، ما الذي حدث؟” عبست يي مينجزو. بعد أن خضعت للمحنة السماوية الثانية والسيطرة على متجولي الليل، أصبح تأثيرها أكثر نبلاً من ذي قبل. حملت كل كلماتها وأفعالها هالة مهيبة ، بالإضافة إلى سحر أكثر بكثير.

 

 

 

أخبرتها يي ليوسو بما حدث.

“الوقت يتأخر ، لذا هل ما زلت لن تفعلي ذلك؟” داعب لي تشينغشان ظهر يي مينجزو الناعم وابتسم.

 

 

“أرى!” شعرت يي مينجزو بإحساس عميق بالندم. كما اتضح ، فقد أصيب بجروح خطيرة خلال السنوات القليلة الماضية وفقد السيطرة على ميدان أسورا، لا عجب في عدم وجود أخبار على الدوام. لو كانت قد علمت بهذا في وقت سابق ، لكانت حاولت صقل ميدان أسورا من الداخل. لن تكتسب كنزًا غامضًا فحسب ، بل يمكنها أيضًا أن تأخذ خطوة إلى الأمام وتتحرر تمامًا من سيطرة نورث مون. لقد كانت بالتأكيد قادرة على شيء من هذا القبيل مع زراعتها ، ولكن بعد فوات الأوان للندم ، واصلت طرح بعض الأسئلة الاستقصائية.

 

 

 

“هل سيدي نورث مون بخير؟”

كان لي تشينغشان على وشك إخفاء ميدان أسورا بعيدًا عندما شعر فجأة بإحساس روحي يمتد من ميدان أسورا. “سيدي ، هناك شيء أود الإبلاغ عنه!”

 

 

“لا يزال بحاجة إلى مزيد من الوقت للتعافي ، لكن لا داعي للشعور بالحصار ، يا أمي. قال إنه في يوم من الأيام ، ستتاح لنا فرصة حرية التجول في الأقاليم التسع! ”

“هل حقا؟ إذن لماذا يجب أن تخبريني بذلك شخصيًا؟ أليس كل هذا هو نفسه إذا أخبرتني في ميدان أسورا ؟ ” قال لي تشينغشان مع الاهتمام. عكست عيناه القرمزية ضوء الشمس ، ساطعتان براقة وهو ينقر بإصبعه برفق.

 

“يمكنك العودة إلى ميدان أسورا الآن. سأتصل بك عندما أحتاجك! ” لوح لي تشينغشان بيده. على الرغم من أنه قد تعافى بالفعل إلى العمر الذي كان فيه قادرًا على ذلك ، إلا أنه لم يكن يشعر بالعطش الشديد.

أراحت يي ليوسو والدتها بثقة تامة. لقد شعرت بشكل غامض أنه مع تغير عقلية والدتها ، فإنها بالتأكيد لن تكون راضية عن البقاء في ميدان أسورا الصغير إلى الأبد.

 

 

 

“اثق أن يومًا مثل هذا سيأتي!”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

من الواضح أنه ليس هكذا لأنه يريد! من مظهره الخارجي وحده ، ربما يمتلك فقط خمسين أو ستين بالمائة من قوته عندما يكون في حالة الذروة. إنه جنرال شيطان على الأكثر. يجب أن أكون قادرًا على هزيمته الآن!

ابتسمت يي مينجزو بسعادة ، لكنها لم تصدق ذلك على الإطلاق. لقد اختلف تمامًا مع ملك التنين لبحر الحبر. من الواضح أنه لم تكن هناك فرصة له للنهوض مرة أخرى. كل ما يمكنه فعله هو الاختباء مثل الفئران.

 

 

ضاقت عيون لي تشينغشان قليلاً كما لو كان يحاول الرؤية من خلال يي مينجزو . انحرفت شفتيه على شكل ابتسامة غامضة ، لكن لا يبدو أنها فرحة ناشئة عن تقديم الجمال نفسها له.

بالعودة إلى مسكنها في مظلة شجرة بانيان، تغير تعبيرها ، وخفت الضوء في عينيها ولمع. ربما كانت هذه فرصة غير مسبوقة أرسلتها السماء. إذا تركت هذه الفرصة تضيع ، فقد يصبح أكثر قوة بمجرد استعادة قوته. لم يكن لديها فرصة أخرى بعد ذلك.

خففت يي مينجزو من الداخل. يبدو أنه حذر للغاية ، ولهذا السبب حذرني عمدًا، أو كان سيهاجمني بشكل مباشر. هذا يثبت بدلاً من ذلك ضعفه الحالي. في الماضي ، لم يكن ليضيع وقته في شيء كهذا. إذا كان شخص ما جريئًا بما يكفي لخيانته ، فسيقتلهم مباشرة.

 

 

لقد سئمت بالفعل وتعبت من نمط الحياة هذا ، محاصرة في هذه المساحة الصغيرة ويتم طلبها مثل الخادمة. لم تعد تلك الأم الحاكمة لعشيرة ظل العنكبوت. بدلاً من ذلك ، خضعت للمحنة السماوية الثانية وحصلت على قوة عظيمة لا يمكن تصورها!

 

 

 

نتيجة لذلك ، صرت على أسنانها بعزم وحسمت أمرها.

في الماضي ، كان قد أعطاها حبة أصل الروح عرضًا ليس لأنه وثق بها ، ولكن لأنه لم يكن خائفًا من أي شيء تستطيع فعله. كان خائفا الآن. أصبحت أكثر ثقة في خطتها.

 

نتيجة لذلك ، صرت على أسنانها بعزم وحسمت أمرها.

كان لي تشينغشان على وشك إخفاء ميدان أسورا بعيدًا عندما شعر فجأة بإحساس روحي يمتد من ميدان أسورا. “سيدي ، هناك شيء أود الإبلاغ عنه!”

 

 

“ثم ننتظر وصول ذلك اليوم. ليوبو، دعنا نذهب! ” قال يي ليوسو.

“ما هذا؟”

 

 

استمع لي تشينغشان لبعض الوقت. في البداية ، وجدها مُرضية تمامًا ، ولكن بعد فترة ، وجدها جديرة بالملل قدر الإمكان. لم يمارس “تحول شيزي” ، لكنه لم يكن أحمقًا يمكن خداعه ببعض الثناء. لم يصدق أي جزء من اعتراف يي مينجزو العاطفي.

“أريد أن أبلغك بذلك شخصيًا ، سيدي!”

أخبرتها يي ليوسو بما حدث.

 

 

عبس لي تشينغشان واعتبر ذلك قبل أن يلوح بيده ويسمح لـ يي مينجزو بالخروج من ميدان أسورا. لقد فحصها، ومن المؤكد أنها أصبحت أكثر إغراءً. إذا أتيحت له الفرصة في المستقبل ، فقد يجربها أيضًا. سأل: “ما الأمر؟”

رأته يي مينجزو وفكرت ، متأكدة بما فيه الكفاية!

 

“الأم!” قال يي ليوسو، وانحنت يي ليوبو على مضض.

رأته يي مينجزو وفكرت ، متأكدة بما فيه الكفاية!

بعد محادثة ، أخبرهم لي تشينغشان أن يركزوا على الزراعة وألا يتخلفوا عن الركب.

 

 

من الواضح أنه ليس هكذا لأنه يريد! من مظهره الخارجي وحده ، ربما يمتلك فقط خمسين أو ستين بالمائة من قوته عندما يكون في حالة الذروة. إنه جنرال شيطان على الأكثر. يجب أن أكون قادرًا على هزيمته الآن!

 

 

 

وبهذه الأفكار المتنوعة ، قالت بإخلاص تام ، “أنا قلقة بشأن سلامة السيد. إذا كان هناك أي شيء تحتاج إلى مساعدتي بشأنه ، فيرجى الاتصال بي في أي وقت! ”

 

 

“الأم!” قال يي ليوسو، وانحنت يي ليوبو على مضض.

لقد كان صحيحا. إذا احتاج لي تشينغشان إلى المساعدة ، فقد كانت بلا شك الخيار الأفضل ، حيث خضعت للمحنة السماوية الثانية وكانت قاتلة قوية.

عبس لي تشينغشان واعتبر ذلك قبل أن يلوح بيده ويسمح لـ يي مينجزو بالخروج من ميدان أسورا. لقد فحصها، ومن المؤكد أنها أصبحت أكثر إغراءً. إذا أتيحت له الفرصة في المستقبل ، فقد يجربها أيضًا. سأل: “ما الأمر؟”

 

ضاقت عيون لي تشينغشان قليلاً كما لو كان يحاول الرؤية من خلال يي مينجزو . انحرفت شفتيه على شكل ابتسامة غامضة ، لكن لا يبدو أنها فرحة ناشئة عن تقديم الجمال نفسها له.

“لقد جئت لإلقاء نظرة على مقدار القوة لدي ، على ما أعتقد!”

 

 

رأته يي مينجزو وفكرت ، متأكدة بما فيه الكفاية!

انحنى لي تشينغشان على يده وابتسم. يمكنه الوثوق في يي ليوسو و يي ليوبو ، ولكن قبل أن يمتلك القوة الكافية لحماية نفسه ، لن يسمح لـ يي مينجزو  بالخروج من ميدان أسورا، أو سيكون هناك تهديد بالخيانة. إذا كان لا يريد أن يتعرض للخيانة ، فإن أفضل ما يمكنه فعله هو عدم إعطائهم الفرصة لذلك.

 

 

رأته يي مينجزو وفكرت ، متأكدة بما فيه الكفاية!

“أنت مخطئ يا سيدي!” لا تزال السمعة والقوة التي اكتسبها لي تشينغشان على مر السنين باقية. تغير وجه يي مينجزو بشكل كبير مع ذلك، وسقطت على الفور على ركبتيها. “لقد أظهرت لي  لطفًا ، عظيمًا سيدي! حتى النجوم والقمر يمكنهم أن يشهدوا على ولائي لك! ”

 

 

 

تدفقت شمس الظهيرة بشكل رائع إلى القاعة، مما جعل المكان يبدو مشرقًا للغاية. لم يُظهر وجهها الرقيق أيًا من العزلة أو الفخر المعتاد. كان مليئا بإحساس بالظلم والطاعة.

 

 

 

“هل حقا؟ إذن لماذا يجب أن تخبريني بذلك شخصيًا؟ أليس كل هذا هو نفسه إذا أخبرتني في ميدان أسورا ؟ ” قال لي تشينغشان مع الاهتمام. عكست عيناه القرمزية ضوء الشمس ، ساطعتان براقة وهو ينقر بإصبعه برفق.

 

 

لقد سئمت بالفعل وتعبت من نمط الحياة هذا ، محاصرة في هذه المساحة الصغيرة ويتم طلبها مثل الخادمة. لم تعد تلك الأم الحاكمة لعشيرة ظل العنكبوت. بدلاً من ذلك ، خضعت للمحنة السماوية الثانية وحصلت على قوة عظيمة لا يمكن تصورها!

“كيف يمكنني أن أكون هادئة في قلبي دون رؤية السيد شخصيًا؟” أرادت يي مينجزو  فقط الخروج من ميدان أسورا في أسرع وقت ممكن قبل أن تتعافى قوته ، لكنها لم تعتقد أبدًا أنها ستنجح بهذه السهولة. لم تفكر بعد في أي أعذار مناسبة ، لكن ردود أفعالها لم تكن بطيئة. قالت بفكرة ، “في الواقع ، لم أستطع تحمل ألم الحُب ، ولهذا أردت أن أراك أيها السيد!”

كان لي تشينغشان على وشك إخفاء ميدان أسورا بعيدًا عندما شعر فجأة بإحساس روحي يمتد من ميدان أسورا. “سيدي ، هناك شيء أود الإبلاغ عنه!”

 

 

“أوه؟” أثار لي تشينغشان حاجبًا كما لو أنه لم يتوقع منها أبدًا أن تقول ذلك. ابتسم. “هذا هو مدى روعة سحري. ماذا ، هل تريدين أن تصبحي امرأتي أيضًا؟ ”

 

 

 

“نعم ، منذ أن رأيت السيد لأول مرة …” بدأت يي مينجزو  في وصف رحلتها العقلية في الوقوع في حب لي تشينغشان.

منذ أن خرجت ، لم تكن لديها خطط للعودة إلى ميدان أسورا. طالما اندمجت مع ظل غابة إقليم الضباب التي لم تر ضوء النهار ، لن يتمكن أحد من العثور عليها. بمدى اتساع العالم ، أين لا يمكنها أن تذهب مع زراعتها؟ ومع ذلك ، لم تستدير وتهرب فورًا بعد مغادرة ميدان أسورا لأنها أرادت تجربة شيء ما ، وهو اغتيال نورث مون!

 

 

“حسنًا ، لقد تأثرت جدًا. بالنظر إلى مدى عمق حبك لي ، سأقبل مشاعرك على الرغم من ترددي “.

 

 

“هل حقا؟ إذن لماذا يجب أن تخبريني بذلك شخصيًا؟ أليس كل هذا هو نفسه إذا أخبرتني في ميدان أسورا ؟ ” قال لي تشينغشان مع الاهتمام. عكست عيناه القرمزية ضوء الشمس ، ساطعتان براقة وهو ينقر بإصبعه برفق.

استمع لي تشينغشان لبعض الوقت. في البداية ، وجدها مُرضية تمامًا ، ولكن بعد فترة ، وجدها جديرة بالملل قدر الإمكان. لم يمارس “تحول شيزي” ، لكنه لم يكن أحمقًا يمكن خداعه ببعض الثناء. لم يصدق أي جزء من اعتراف يي مينجزو العاطفي.

“حسناً!” قال يي ليوبو بتردد كبير.

 

 

“شكرا لك أيها السيد!” قالت يي مينجزو في بهجة مطلقة.

 

 

“حسنًا ، لقد تأثرت جدًا. بالنظر إلى مدى عمق حبك لي ، سأقبل مشاعرك على الرغم من ترددي “.

“يمكنك العودة إلى ميدان أسورا الآن. سأتصل بك عندما أحتاجك! ” لوح لي تشينغشان بيده. على الرغم من أنه قد تعافى بالفعل إلى العمر الذي كان فيه قادرًا على ذلك ، إلا أنه لم يكن يشعر بالعطش الشديد.

 

 

بعد محادثة ، أخبرهم لي تشينغشان أن يركزوا على الزراعة وألا يتخلفوا عن الركب.

“أريد قضاء المزيد من الوقت مع السيد!” حركت يي مينجزو صدرها عن غير قصد لأن نظرتها أصبحت مغرية فجأة.

في الماضي ، كان قد أعطاها حبة أصل الروح عرضًا ليس لأنه وثق بها ، ولكن لأنه لم يكن خائفًا من أي شيء تستطيع فعله. كان خائفا الآن. أصبحت أكثر ثقة في خطتها.

 

 

“هل حقا؟”

 

 

ضاقت عيون لي تشينغشان قليلاً كما لو كان يحاول الرؤية من خلال يي مينجزو . انحرفت شفتيه على شكل ابتسامة غامضة ، لكن لا يبدو أنها فرحة ناشئة عن تقديم الجمال نفسها له.

ضاقت عيون لي تشينغشان قليلاً كما لو كان يحاول الرؤية من خلال يي مينجزو . انحرفت شفتيه على شكل ابتسامة غامضة ، لكن لا يبدو أنها فرحة ناشئة عن تقديم الجمال نفسها له.

 

 

بحلول ذلك الوقت ، كان كل ما كان عليها فعله هو نشر الأخبار بأنه لا يزال على قيد الحياة ، وأنه سيكافح من أجل الهروب من مصير ملك التنين لبحر الحبر الذي يطارده ويقتله. كانت هذه هي الفرصة السماوية التي كانت تراها. إذا فازت ، فستفوز بكل شيء ، ولكن حتى لو خسرت ، فلن تخسر شيئًا. بالطبع ، كان عليها أن تذهب للمقامرة!

ترددت يي مينجزو قبل الإيماء. “نعم!”

“الوقت يتأخر ، لذا هل ما زلت لن تفعلي ذلك؟” داعب لي تشينغشان ظهر يي مينجزو الناعم وابتسم.

 

أطلقت يي مينجزو  أنينًا مثيرًا للروح ، لكنها سخرت من الداخل ، لقد أخذ الطُعم أخيرًا ، ولكن مع ما أنت عليه الآن ، ربما يكون هذا كل ما تستطيع فعله!

“ثم تعالي!” لم يكن لي تشينغشان يخطط لفعل أي شيء بشكل يشبه الطفل في الوقت الحالي ، لكنه غير رأيه فجأة.

رأته يي مينجزو وفكرت ، متأكدة بما فيه الكفاية!

 

 

كانت يي مينجزو على وشك الوقوف عندما قال لي تشينغشان ، “لا تقفي. تعالي هكذا! ”

“نعم سيدي!” تومض قطعة من البؤس من خلال عيون يي مينجزو  ، ووصلت أمامه على ركبتيها.

 

 

“نعم سيدي!” تومض قطعة من البؤس من خلال عيون يي مينجزو  ، ووصلت أمامه على ركبتيها.

 

 

“بالطبع لا!” شد قلب يي مينجزو. هل خمن ما كنت أخطط لفعله؟

“هل تعرفين؟ مع بعض الناس ، كلما زاد قمعهم وإهانتهم ومعاملتهم كخادم ، زاد طاعتهم. من ناحية أخرى ، إذا عاملتهم جيدًا ومنحتهم القوة ، فإن طموحاتهم تنمو بدلاً من ذلك. لا يفكرون أبدًا في أي شيء على غرار المشاعر أو الامتنان. إنهم ينظرون فقط إلى التكاليف والفوائد. مينجزو ، هل أنت من هذا النوع من الأشخاص؟ ”

 

 

كان لي تشينغشان على وشك إخفاء ميدان أسورا بعيدًا عندما شعر فجأة بإحساس روحي يمتد من ميدان أسورا. “سيدي ، هناك شيء أود الإبلاغ عنه!”

انحنى لي تشينغشان. كادت جبهته أن تلمس يي مينجزو وهو يحدق بها بعمق بعينيه القرمزية.

“انا امزح معك!” بدأ لي تشينغشان يضحك.

 

 

“بالطبع لا!” شد قلب يي مينجزو. هل خمن ما كنت أخطط لفعله؟

أخبرتها يي ليوسو بما حدث.

 

“أريد أن أبلغك بذلك شخصيًا ، سيدي!”

منذ أن خرجت ، لم تكن لديها خطط للعودة إلى ميدان أسورا. طالما اندمجت مع ظل غابة إقليم الضباب التي لم تر ضوء النهار ، لن يتمكن أحد من العثور عليها. بمدى اتساع العالم ، أين لا يمكنها أن تذهب مع زراعتها؟ ومع ذلك ، لم تستدير وتهرب فورًا بعد مغادرة ميدان أسورا لأنها أرادت تجربة شيء ما ، وهو اغتيال نورث مون!

 

 

 

نظرًا لأنها قررت الخيانة، فسينتهي بهم الأمر بالتأكيد إلى القتال. كان مستوى الخطر هو نفسه. إذا نجحت ، فيمكنها أن تتولى كل ما في حوزته. حتى لو فشل الاغتيال ، يمكنها الفرار. كانت واثقة من أنه حتى لو لم تستطع الفوز ، فلن يكون الهروب مشكلة على الإطلاق.

تحولت أشعة الشمس شيئًا فشيئًا ، ثم خفتت تدريجياً قبل أن تختفي تمامًا. لم يكن هناك مصدر للضوء في القاعة. كانت سوداء قاتمة.

 

 

بحلول ذلك الوقت ، كان كل ما كان عليها فعله هو نشر الأخبار بأنه لا يزال على قيد الحياة ، وأنه سيكافح من أجل الهروب من مصير ملك التنين لبحر الحبر الذي يطارده ويقتله. كانت هذه هي الفرصة السماوية التي كانت تراها. إذا فازت ، فستفوز بكل شيء ، ولكن حتى لو خسرت ، فلن تخسر شيئًا. بالطبع ، كان عليها أن تذهب للمقامرة!

“أريد قضاء المزيد من الوقت مع السيد!” حركت يي مينجزو صدرها عن غير قصد لأن نظرتها أصبحت مغرية فجأة.

 

أطلقت يي مينجزو  أنينًا مثيرًا للروح ، لكنها سخرت من الداخل ، لقد أخذ الطُعم أخيرًا ، ولكن مع ما أنت عليه الآن ، ربما يكون هذا كل ما تستطيع فعله!

“سيكون هذا للأفضل!” ابتسم لي تشينغشان.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

خففت يي مينجزو من الداخل. يبدو أنه حذر للغاية ، ولهذا السبب حذرني عمدًا، أو كان سيهاجمني بشكل مباشر. هذا يثبت بدلاً من ذلك ضعفه الحالي. في الماضي ، لم يكن ليضيع وقته في شيء كهذا. إذا كان شخص ما جريئًا بما يكفي لخيانته ، فسيقتلهم مباشرة.

“ماذا تقول يا سيدي؟” قال يي مينجزو بتكاسل.

 

أطلقت يي مينجزو  أنينًا مثيرًا للروح ، لكنها سخرت من الداخل ، لقد أخذ الطُعم أخيرًا ، ولكن مع ما أنت عليه الآن ، ربما يكون هذا كل ما تستطيع فعله!

في الماضي ، كان قد أعطاها حبة أصل الروح عرضًا ليس لأنه وثق بها ، ولكن لأنه لم يكن خائفًا من أي شيء تستطيع فعله. كان خائفا الآن. أصبحت أكثر ثقة في خطتها.

“حسناً!” قال يي ليوبو بتردد كبير.

 

“أريد قضاء المزيد من الوقت مع السيد!” حركت يي مينجزو صدرها عن غير قصد لأن نظرتها أصبحت مغرية فجأة.

احتاجت إلى إجباره على إسقاط حارسه تمامًا. كامرأة ، من الواضح أنها كانت ستستخدم أحد أقوى الأسلحة التي تمتلكها. “أنا على استعداد لفعل أي شيء من أجل سيدي!”

ابتسمت يي مينجزو بسعادة ، لكنها لم تصدق ذلك على الإطلاق. لقد اختلف تمامًا مع ملك التنين لبحر الحبر. من الواضح أنه لم تكن هناك فرصة له للنهوض مرة أخرى. كل ما يمكنه فعله هو الاختباء مثل الفئران.

 

 

“هذا رائع!” لم يتراجع لي تشينغشان. رفعها بعنف وضغط عليها على قاعدة اللوتس ، مزق درعها دون أدنى حنان على الإطلاق وتلاعب بصدرها الناعم المنتفخ.

“هل تعرفين؟ مع بعض الناس ، كلما زاد قمعهم وإهانتهم ومعاملتهم كخادم ، زاد طاعتهم. من ناحية أخرى ، إذا عاملتهم جيدًا ومنحتهم القوة ، فإن طموحاتهم تنمو بدلاً من ذلك. لا يفكرون أبدًا في أي شيء على غرار المشاعر أو الامتنان. إنهم ينظرون فقط إلى التكاليف والفوائد. مينجزو ، هل أنت من هذا النوع من الأشخاص؟ ”

 

 

أطلقت يي مينجزو  أنينًا مثيرًا للروح ، لكنها سخرت من الداخل ، لقد أخذ الطُعم أخيرًا ، ولكن مع ما أنت عليه الآن ، ربما يكون هذا كل ما تستطيع فعله!

كانت يي مينجزو على وشك الوقوف عندما قال لي تشينغشان ، “لا تقفي. تعالي هكذا! ”

 

“ليوسو ، ما الذي حدث؟” عبست يي مينجزو. بعد أن خضعت للمحنة السماوية الثانية والسيطرة على متجولي الليل، أصبح تأثيرها أكثر نبلاً من ذي قبل. حملت كل كلماتها وأفعالها هالة مهيبة ، بالإضافة إلى سحر أكثر بكثير.

كما لو كان يرد على أفكارها ، توسعت شخصية لي تشينغشان فجأة. أشرق قلبه العفريتي بنور متلألئ ، منتقلًا من ولد رقيق إلى رجل شرس المظهر في غمضة عين. ضحك.

 

 

 

بتلات اللوتس المزهرة على قاعدة اللوتس تغلفهم بالكامل.

 

 

 

تحولت أشعة الشمس شيئًا فشيئًا ، ثم خفتت تدريجياً قبل أن تختفي تمامًا. لم يكن هناك مصدر للضوء في القاعة. كانت سوداء قاتمة.

بدأت يي مينجزو في الضحك، ولكن قبل أن يتوقف ضحكها ، تحولت يدها اليمنى إلى خنجر أسود مثل الظل ، ويغرق مباشرة نحو قلب لي تشينغشان!

 

 

“الوقت يتأخر ، لذا هل ما زلت لن تفعلي ذلك؟” داعب لي تشينغشان ظهر يي مينجزو الناعم وابتسم.

 

 

 

“ماذا تقول يا سيدي؟” قال يي مينجزو بتكاسل.

 

 

 

“انا امزح معك!” بدأ لي تشينغشان يضحك.

 

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

بدأت يي مينجزو في الضحك، ولكن قبل أن يتوقف ضحكها ، تحولت يدها اليمنى إلى خنجر أسود مثل الظل ، ويغرق مباشرة نحو قلب لي تشينغشان!

ترددت يي مينجزو قبل الإيماء. “نعم!”

 

الفصل برعاية Dark Knight

بدأت يي مينجزو في الضحك، ولكن قبل أن يتوقف ضحكها ، تحولت يدها اليمنى إلى خنجر أسود مثل الظل ، ويغرق مباشرة نحو قلب لي تشينغشان!

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“ماذا تقول يا سيدي؟” قال يي مينجزو بتكاسل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط