تغيير المصباح الواحد
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“الأخ الأكبر، لا يمكنك فعل ذلك بالتأكيد. كان الطابق الثامن بالفعل خطيرًا جدًا ، فكيف يمكنك الذهاب إلى الطابق التاسع؟ ” حاول لي تشينغشان تغيير رأيه.
وصل لي تشينغشان امام تمثال قمع الشيطان الثامن. هالة عنيفة اندفعت مباشرة إلى وجهه. لقد أصبح العفريت الذي كان في الأصل في شكل بشري تمامًا عفريتاً لا مثيل له ، لكن عينيه كانتا مليئة بالإحسان والسلام. كانت متضاربة لكنها متناغمة.
ومع ذلك ، هز راهب المصباح الواحد رأسه. حدق أسفل تمثال قمع الشيطان بعمق. “يجب أن تذهب أولاً، أخي الصغير! لا بد لي من الاستمرار في التوجه لأسفل! ”
“أنت لطيف للغاية ، أيها الأخ الأكبر! يجب أن أكون الشخص الذي أشكر الأخ الأكبر على مساعدتي! ”
اتخذ لي تشينغشان خطوة إلى الأمام. اندفعت الإرادة داخل تمثال قمع الشيطان مباشرة إلى بحر وعيه!
“قوة الأخ الأصغر تفوق قوتي تمامًا. كل قوتي تأتي من الكنز البوذي. حتى بدوني، لا يزال بإمكانك القدوم والذهاب كما يحلو لك، أخي الصغير! ”
جوع القتال والذبح هو أنا! التسامح هو أنا! أنا أيضًا أحافظ على العدل! أنا أؤمن بنفسي وأفعل ما أريد ، فهل يجب أن يكون هناك مثل هذا التمييز الواضح؟ من يهتم بما هو بوذي أو شيطاني والذي يتم قمعه!
ومع ذلك ، جمع الراهب المصباح بين راحتيه ونطق باسم بوذا بهدوء ، “أميتابها!”
عند الوصول إلى هناك، اندلع مع تشي العفريت. اندمج الأزرق والأحمر معًا ، متماوج مثل الضباب.
أصبح لي تشينغشان أكثر اقتناعًا بأن شيئًا ما كان خاطئًا. هناك شيء ما حدث!
لقد انحرف بالفعل عن إرادة تمثال قمع الشيطان قليلاً!
“أين هذا؟” ظهرت شظية من الافتتان في عيني راهب المصباح الواحد وهو يسأل دون وعي.
لم يكن هناك صراع من الوقوع في المسار الشيطاني أو التحول إلى البوذية! أنا هو أنا!
عند الوصول إلى هناك، اندلع مع تشي العفريت. اندمج الأزرق والأحمر معًا ، متماوج مثل الضباب.
قال لي تشينغشان ، “الأخ الأكبر المصباح الواحد ، إذا كنت تريد الذهاب إلى الطابق التاسع ، فلن أوقفك ، لكن من الأفضل أن تنتظر حتى يأتي سيدي إلى هنا!”
حدق راهب المصباح الواحد في شخصية لي تشينغشان الطويلة. كانت المشاعر في عينيه مختلطة إلى حد ما كما لو كان معجبًا به لكنه رفض الاعتراف بالهزيمة. اشتعلت روحه القتالية بشكل أكثر سطوعًا ، وخطى نحوه.
كان لي تشينغشان مشغولًا حاليًا بفهم الطبقة الثامنة من فن قمع الشيطان. لم يتزحزح كما لو أنه لم يستشعر اقتراب راهب المصباح الواحد على الإطلاق.
العيش في العالم، سيكون للناس دائمًا خصوم لا يهزمون. كان عليهم الفرار عندما اضطروا إلى الفرار والعودة إلى الوراء عندما اضطروا التراجع. لم يكن هناك شيء محرج في ذلك. كان الحفاظ على القوة لمعركة أخرى في المستقبل هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. لم يكن السير في دمارك بنفسك شجاعة. كان من الغباء.
وصل راهب المصباح الواحد خلف لي تشينغشان ورفع يديه!
“أنا ضعيف؟”
“هذه هي الجنة الغربية ، ‘سُخافاتي’!” كان صوت بوذا عظيمًا وواسعًا ، يتردد صداه في جميع أنحاء العالم.
أبقى لي تشينغشان عينيه مغمضتين كما كان يعتقد في نفسه، تعال! إذا كان لديك حقًا أي نوايا سيئة في الاعتبار ، فسأوضح لك ما هو ماذا اليوم!
إذا كان الأشخاص الآخرون مصممين على المشي إلى عذابهم، فلن يهتم أبدًا ، لكن راهب المصباح الواحد كان لا يزال شخصًا جيداً. لقد ساعده تقنيًا في وقت سابق ، لذلك من المؤكد أنه لا يستطيع مجرد مشاهدة التلميذ الذي يحمل الآمال العظيمة للدير يسير ببساطة إلى هلاكه هكذا؟ خلاف ذلك ، بمجرد عودة الراهب أونراينغ ، من المحتمل أن يعتقد أن لي تشينغشان كان مخطئًا.
عبس لي تشينغشان بشدة. مهما كانت شجاعة الروح، فمن المؤكد أنها لم تكن تتعلق بالسير في فكي الموت!
ومع ذلك ، جمع الراهب المصباح بين راحتيه ونطق باسم بوذا بهدوء ، “أميتابها!”
جوع القتال والذبح هو أنا! التسامح هو أنا! أنا أيضًا أحافظ على العدل! أنا أؤمن بنفسي وأفعل ما أريد ، فهل يجب أن يكون هناك مثل هذا التمييز الواضح؟ من يهتم بما هو بوذي أو شيطاني والذي يتم قمعه!
فهم لي تشينغشان الطبقة الثامنة من فن قمع الشيطان في القلب. لقد اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام بفهمه لطريقة الزراعة العميقة هذه. نظر إلى الوراء وسأل ، “أخي الأكبر ، ما الأمر؟”
لقد فكر بفرح ، يبدو أنني سأخترق مرة أخرى. الزراعة الشاقة في قاعة قمع الشياطين لم تذهب سدى!
“أريد أن أشكرك أيها الأخ الأصغر. إذا لم يكن معي الأخ الأصغر لي، كنت بالتأكيد سأموت إذا دخلت الطابق الثامن! أنا أيضا يجب أن أعتذر للسيد أونراينغ. لقد منعني من دخول الطابق الثامن ، لكنه سمح لك بذلك ، لذلك شككت في الواقع أن السيد متحيز وكان ينظر إلي باستياء. أوه ، كيف كنت مخطئا! ” قال راهب المصباح الواحد بصدق.
لم يكن لدى لي تشينغشان في الواقع أي فكرة عن كيفية الرد على هذه المنافسة الطفولية إلى حد ما. سد طريق راهب المصباح الواحد.
إذا كان الأشخاص الآخرون مصممين على المشي إلى عذابهم، فلن يهتم أبدًا ، لكن راهب المصباح الواحد كان لا يزال شخصًا جيداً. لقد ساعده تقنيًا في وقت سابق ، لذلك من المؤكد أنه لا يستطيع مجرد مشاهدة التلميذ الذي يحمل الآمال العظيمة للدير يسير ببساطة إلى هلاكه هكذا؟ خلاف ذلك ، بمجرد عودة الراهب أونراينغ ، من المحتمل أن يعتقد أن لي تشينغشان كان مخطئًا.
“أنت لطيف للغاية ، أيها الأخ الأكبر! يجب أن أكون الشخص الذي أشكر الأخ الأكبر على مساعدتي! ”
سأل بخيبة أمل وسخط تامين ، “ما كل هذا؟”
اعترف راهب المصباح الواحد باستيائه بهدوء شديد وحتى رغبته في الاعتذار عن أفكاره أعطى لي تشينغشان انطباعًا رائعًا. شعر أن هذا الراهب لم يكن شخصًا سيئًا حقًا. كان لديه اتساع عقله.
ومع ذلك ، فقد تركه أكثر حيرة. من أين جاء الشعور بالخطر؟
في اللحظة السابقة ، عندما سقط الراهب المصباح الواحد في الأوهام وظل غير منزعج ، كان على وشك الخروج من الأوهام عندما تلاشت كل المضايقات من حوله. لم يعد هناك تردد عن الفتن أو الخوف من التهديدات! شعر بالراحة والسعادة!
“قوة الأخ الأصغر تفوق قوتي تمامًا. كل قوتي تأتي من الكنز البوذي. حتى بدوني، لا يزال بإمكانك القدوم والذهاب كما يحلو لك، أخي الصغير! ”
ومع ذلك ، فقد تركه أكثر حيرة. من أين جاء الشعور بالخطر؟
تحدث راهب المصباح الواحد بتواضع شديد لدرجة أنه ترك لي تشينغشان محرجًا بدلاً من ذلك.
فهم لي تشينغشان الطبقة الثامنة من فن قمع الشيطان في القلب. لقد اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام بفهمه لطريقة الزراعة العميقة هذه. نظر إلى الوراء وسأل ، “أخي الأكبر ، ما الأمر؟”
“هذا لطف منك أيها الأخ الأكبر. دعنا نستعد للمغادرة! بمجرد أن نخرج ، سأدعوك إلى فنجان ، بالطبع ، سيكون الشاي! ”
“قوة الأخ الأصغر تفوق قوتي تمامًا. كل قوتي تأتي من الكنز البوذي. حتى بدوني، لا يزال بإمكانك القدوم والذهاب كما يحلو لك، أخي الصغير! ”
ومع ذلك ، هز راهب المصباح الواحد رأسه. حدق أسفل تمثال قمع الشيطان بعمق. “يجب أن تذهب أولاً، أخي الصغير! لا بد لي من الاستمرار في التوجه لأسفل! ”
“ماذا؟ هل تريد الذهاب إلى الطابق التاسع من قاعة قمع الشيطان؟ ”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
صُدم لي تشينغشان. كان هذا بالضبط ما حذره الراهب أونراينغ منه. حتى لو لم يذكرها الراهب أونراينغ، فلن يخاطر أبدًا أيضًا!
سار راهب المصباح الواحد إلى الأمام، واقترب من الجنة الغربية في قلبه.
العيش في العالم، سيكون للناس دائمًا خصوم لا يهزمون. كان عليهم الفرار عندما اضطروا إلى الفرار والعودة إلى الوراء عندما اضطروا التراجع. لم يكن هناك شيء محرج في ذلك. كان الحفاظ على القوة لمعركة أخرى في المستقبل هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. لم يكن السير في دمارك بنفسك شجاعة. كان من الغباء.
“هذا صحيح!” أومأ راهب المصباح الواحد.
“هل ستأتي معي ، الأخ الصغير؟”
“الأخ الأكبر، لا يمكنك فعل ذلك بالتأكيد. كان الطابق الثامن بالفعل خطيرًا جدًا ، فكيف يمكنك الذهاب إلى الطابق التاسع؟ ” حاول لي تشينغشان تغيير رأيه.
سأل بخيبة أمل وسخط تامين ، “ما كل هذا؟”
ألقى راهب المصباح الواحد وهجاً وانفجر بالنور والوقار!
“إذا لم أقوم بإجراء تجارب أكثر خطورة ، كيف يمكنني أن أصبح أقوى؟ تمامًا مثل كيف “إذا لم أذهب إلى الجحيم ، فمن ذاهب إلى الجحيم؟” يجب أن أمتلك روحًا شجاعة كتلميذ بوذي وأن أمهد طريقاً عبر جميع العقبات! ”
العيش في العالم، سيكون للناس دائمًا خصوم لا يهزمون. كان عليهم الفرار عندما اضطروا إلى الفرار والعودة إلى الوراء عندما اضطروا التراجع. لم يكن هناك شيء محرج في ذلك. كان الحفاظ على القوة لمعركة أخرى في المستقبل هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. لم يكن السير في دمارك بنفسك شجاعة. كان من الغباء.
“نعم ، عليك أن تصبح أقوى ، بل أقوى من لي تشينغشان و الإرادة الواحدة. عندها فقط سيكون لك الحق في أن تصبح رئيس دير تشان لـ ديفا ناغا والحق في دخول الجنة الغربية! ”
كان راهب المصباح الواحد عازم كما لو كان قد اتخذ قراره بالفعل. اشتعلت روحه القتالية ومعنوياته ، إلى حد التعصب تقريبًا.
سأكون عاهرة إذا جئت معك! قال لي تشينغشان في نفسه وهو يحاول إقناعه بصدق. “الأخ الأكبر ، من الأفضل أن تعيد النظر!”
“هذا ما قالوه ، لكن …”
“إذا لم أقوم بإجراء تجارب أكثر خطورة ، كيف يمكنني أن أصبح أقوى؟ تمامًا مثل كيف “إذا لم أذهب إلى الجحيم ، فمن ذاهب إلى الجحيم؟” يجب أن أمتلك روحًا شجاعة كتلميذ بوذي وأن أمهد طريقاً عبر جميع العقبات! ”
عبس لي تشينغشان بشدة. مهما كانت شجاعة الروح، فمن المؤكد أنها لم تكن تتعلق بالسير في فكي الموت!
العيش في العالم، سيكون للناس دائمًا خصوم لا يهزمون. كان عليهم الفرار عندما اضطروا إلى الفرار والعودة إلى الوراء عندما اضطروا التراجع. لم يكن هناك شيء محرج في ذلك. كان الحفاظ على القوة لمعركة أخرى في المستقبل هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. لم يكن السير في دمارك بنفسك شجاعة. كان من الغباء.
“لا داعي لقول أي شيء آخر ، أيها الأخ الأصغر. لقد اتخذت قراري بالفعل. سأرحل أولاً! ”
“قوة الأخ الأصغر تفوق قوتي تمامًا. كل قوتي تأتي من الكنز البوذي. حتى بدوني، لا يزال بإمكانك القدوم والذهاب كما يحلو لك، أخي الصغير! ”
شق راهب المصباح الواحد طريقه نحو الطابق التاسع من قاعة قمع الشياطين وشعر بإشارة من الرضا عن النفس. كان الأمر كما لو أنه أثبت أنه كان أكثر شجاعة من لي تشينغشان من خلال هذا.
“اسمح لي أن أكرر نفسي. تحرك جانبا! هل تحاول منعي من ان اصبح أقوى ودخول الجنة الغربية؟ ” كان راهب المصباح الواحد غاضبًا.
إذا كان الأشخاص الآخرون مصممين على المشي إلى عذابهم، فلن يهتم أبدًا ، لكن راهب المصباح الواحد كان لا يزال شخصًا جيداً. لقد ساعده تقنيًا في وقت سابق ، لذلك من المؤكد أنه لا يستطيع مجرد مشاهدة التلميذ الذي يحمل الآمال العظيمة للدير يسير ببساطة إلى هلاكه هكذا؟ خلاف ذلك ، بمجرد عودة الراهب أونراينغ ، من المحتمل أن يعتقد أن لي تشينغشان كان مخطئًا.
قد تكون قويًا ، لكن ليس لديك نفس التصميم مثلي. في نهاية اليوم ، يختلف التلاميذ البوذيين والتلاميذ العلمانيين.
“انتظر!”
اتخذ لي تشينغشان خطوة إلى الأمام. اندفعت الإرادة داخل تمثال قمع الشيطان مباشرة إلى بحر وعيه!
“انتظر!”
لم يكن لدى لي تشينغشان في الواقع أي فكرة عن كيفية الرد على هذه المنافسة الطفولية إلى حد ما. سد طريق راهب المصباح الواحد.
لقد انحرف بالفعل عن إرادة تمثال قمع الشيطان قليلاً!
لقد انحرف بالفعل عن إرادة تمثال قمع الشيطان قليلاً!
“هل ستأتي معي ، الأخ الصغير؟”
سأكون عاهرة إذا جئت معك! قال لي تشينغشان في نفسه وهو يحاول إقناعه بصدق. “الأخ الأكبر ، من الأفضل أن تعيد النظر!”
إذا كان الأشخاص الآخرون مصممين على المشي إلى عذابهم، فلن يهتم أبدًا ، لكن راهب المصباح الواحد كان لا يزال شخصًا جيداً. لقد ساعده تقنيًا في وقت سابق ، لذلك من المؤكد أنه لا يستطيع مجرد مشاهدة التلميذ الذي يحمل الآمال العظيمة للدير يسير ببساطة إلى هلاكه هكذا؟ خلاف ذلك ، بمجرد عودة الراهب أونراينغ ، من المحتمل أن يعتقد أن لي تشينغشان كان مخطئًا.
ومع ذلك ، هز راهب المصباح الواحد رأسه. حدق أسفل تمثال قمع الشيطان بعمق. “يجب أن تذهب أولاً، أخي الصغير! لا بد لي من الاستمرار في التوجه لأسفل! ”
إذا كان الأشخاص الآخرون مصممين على المشي إلى عذابهم، فلن يهتم أبدًا ، لكن راهب المصباح الواحد كان لا يزال شخصًا جيداً. لقد ساعده تقنيًا في وقت سابق ، لذلك من المؤكد أنه لا يستطيع مجرد مشاهدة التلميذ الذي يحمل الآمال العظيمة للدير يسير ببساطة إلى هلاكه هكذا؟ خلاف ذلك ، بمجرد عودة الراهب أونراينغ ، من المحتمل أن يعتقد أن لي تشينغشان كان مخطئًا.
“تحرك جانبا!”
ألقى راهب المصباح الواحد وهجاً وانفجر بالنور والوقار!
في هذه اللحظة، فقدت المرأة العفريت بالفعل السيطرة على الأوهام.
ترجمة: zixar
أصبح لي تشينغشان أكثر اقتناعًا بأن شيئًا ما كان خاطئًا. هناك شيء ما حدث!
ترجمة: zixar
في اللحظة السابقة ، عندما سقط الراهب المصباح الواحد في الأوهام وظل غير منزعج ، كان على وشك الخروج من الأوهام عندما تلاشت كل المضايقات من حوله. لم يعد هناك تردد عن الفتن أو الخوف من التهديدات! شعر بالراحة والسعادة!
ألقى راهب المصباح الواحد وهجاً وانفجر بالنور والوقار!
شق راهب المصباح الواحد طريقه نحو الطابق التاسع من قاعة قمع الشياطين وشعر بإشارة من الرضا عن النفس. كان الأمر كما لو أنه أثبت أنه كان أكثر شجاعة من لي تشينغشان من خلال هذا.
لقد فكر بفرح ، يبدو أنني سأخترق مرة أخرى. الزراعة الشاقة في قاعة قمع الشياطين لم تذهب سدى!
اختفت الأوهام المختلفة من حوله ، واكتشف أنه كان جالسًا تحت شجرة بودي. في الماضي ، كان بوذا قد جلس أيضًا تحت شجرة بودي وواجه العديد من الاختبارات قبل أن يصل أخيرًا إلى مرحلة البوذوية!
“هذا صحيح!” أومأ راهب المصباح الواحد.
“انتظر!”
قبل أن يفكر كثيرًا في الأمر ، ضببت السماء ، واندفعت الأرض بزهور اللوتس الذهبية ، ممتدةً إلى المسافة من شجرة بودي. داخل رنين الأجراس المطول ، وصل الإشعاع إلى أبعد ما يمكن للعين أن تراه. لقد ظهر في أرض مقدسة بوذية. ظهر بوذا ذهبي في الأفق ، وبالكاد كان مرئيًا له.
“إذا لم أقوم بإجراء تجارب أكثر خطورة ، كيف يمكنني أن أصبح أقوى؟ تمامًا مثل كيف “إذا لم أذهب إلى الجحيم ، فمن ذاهب إلى الجحيم؟” يجب أن أمتلك روحًا شجاعة كتلميذ بوذي وأن أمهد طريقاً عبر جميع العقبات! ”
ومع ذلك ، فقد تركه أكثر حيرة. من أين جاء الشعور بالخطر؟
“أين هذا؟” ظهرت شظية من الافتتان في عيني راهب المصباح الواحد وهو يسأل دون وعي.
“إذا لم أقوم بإجراء تجارب أكثر خطورة ، كيف يمكنني أن أصبح أقوى؟ تمامًا مثل كيف “إذا لم أذهب إلى الجحيم ، فمن ذاهب إلى الجحيم؟” يجب أن أمتلك روحًا شجاعة كتلميذ بوذي وأن أمهد طريقاً عبر جميع العقبات! ”
“هذه هي الجنة الغربية ، ‘سُخافاتي’!” كان صوت بوذا عظيمًا وواسعًا ، يتردد صداه في جميع أنحاء العالم.
إذا كان الأشخاص الآخرون مصممين على المشي إلى عذابهم، فلن يهتم أبدًا ، لكن راهب المصباح الواحد كان لا يزال شخصًا جيداً. لقد ساعده تقنيًا في وقت سابق ، لذلك من المؤكد أنه لا يستطيع مجرد مشاهدة التلميذ الذي يحمل الآمال العظيمة للدير يسير ببساطة إلى هلاكه هكذا؟ خلاف ذلك ، بمجرد عودة الراهب أونراينغ ، من المحتمل أن يعتقد أن لي تشينغشان كان مخطئًا.
سأكون عاهرة إذا جئت معك! قال لي تشينغشان في نفسه وهو يحاول إقناعه بصدق. “الأخ الأكبر ، من الأفضل أن تعيد النظر!”
“الجنة الغربية ، ‘سُخافاتي’!”
“لا داعي لقول أي شيء آخر ، أيها الأخ الأصغر. لقد اتخذت قراري بالفعل. سأرحل أولاً! ”
ومع ذلك ، فقد تركه أكثر حيرة. من أين جاء الشعور بالخطر؟
امتلأ الراهب المصباح الواحد بشوق عظيم. لقد نشأ في الدير ، زرع ليلا ونهارا من قبل دارما البوذية. أشياء مثل المال والجمال والحشرات السامة والوحوش الشريرة لم تكن قادرة على جعله يتردد ، لكن السعي وراء دارما البوذية كان حلمه مدى الحياة.
صُدم لي تشينغشان. كان هذا بالضبط ما حذره الراهب أونراينغ منه. حتى لو لم يذكرها الراهب أونراينغ، فلن يخاطر أبدًا أيضًا!
في هذه اللحظة، فقدت المرأة العفريت بالفعل السيطرة على الأوهام.
صُدم لي تشينغشان. كان هذا بالضبط ما حذره الراهب أونراينغ منه. حتى لو لم يذكرها الراهب أونراينغ، فلن يخاطر أبدًا أيضًا!
سار راهب المصباح الواحد إلى الأمام، واقترب من الجنة الغربية في قلبه.
“إذا لم أقوم بإجراء تجارب أكثر خطورة ، كيف يمكنني أن أصبح أقوى؟ تمامًا مثل كيف “إذا لم أذهب إلى الجحيم ، فمن ذاهب إلى الجحيم؟” يجب أن أمتلك روحًا شجاعة كتلميذ بوذي وأن أمهد طريقاً عبر جميع العقبات! ”
لكن في تلك اللحظة ، انحسرت الأرض البوذية المقدسة أيضًا. اندفع إلى الأمام بأسرع ما يمكن ، لكن الأرض البوذية المقدسة تراجعت باستمرار. كان في متناول اليد ، ومع ذلك يبدو أيضًا أنه كان على الطرف الآخر من العالم. لم يكن قادرًا على الاقتراب منها بخطوة واحدة.
اتخذ لي تشينغشان خطوة إلى الأمام. اندفعت الإرادة داخل تمثال قمع الشيطان مباشرة إلى بحر وعيه!
لقد انحرف بالفعل عن إرادة تمثال قمع الشيطان قليلاً!
سأل بخيبة أمل وسخط تامين ، “ما كل هذا؟”
قال بوذا: “مع مدى ضعفك كيف لك أن تدخل جنتي الغربية؟
“لا داعي لقول أي شيء آخر ، أيها الأخ الأصغر. لقد اتخذت قراري بالفعل. سأرحل أولاً! ”
تحدث راهب المصباح الواحد بتواضع شديد لدرجة أنه ترك لي تشينغشان محرجًا بدلاً من ذلك.
“أنا ضعيف؟”
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
“نعم ، عليك أن تصبح أقوى ، بل أقوى من لي تشينغشان و الإرادة الواحدة. عندها فقط سيكون لك الحق في أن تصبح رئيس دير تشان لـ ديفا ناغا والحق في دخول الجنة الغربية! ”
“انتظر!”
اختفى الوهم ، لكن الصوت استمر في أذنه ، واستمر في فعل ذلك حتى في هذه اللحظة بالذات.
“اسمح لي أن أكرر نفسي. تحرك جانبا! هل تحاول منعي من ان اصبح أقوى ودخول الجنة الغربية؟ ” كان راهب المصباح الواحد غاضبًا.
قال لي تشينغشان ، “الأخ الأكبر المصباح الواحد ، إذا كنت تريد الذهاب إلى الطابق التاسع ، فلن أوقفك ، لكن من الأفضل أن تنتظر حتى يأتي سيدي إلى هنا!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“اسمح لي أن أكرر نفسي. تحرك جانبا! هل تحاول منعي من ان اصبح أقوى ودخول الجنة الغربية؟ ” كان راهب المصباح الواحد غاضبًا.
أبقى لي تشينغشان عينيه مغمضتين كما كان يعتقد في نفسه، تعال! إذا كان لديك حقًا أي نوايا سيئة في الاعتبار ، فسأوضح لك ما هو ماذا اليوم!
الفصل برعاية Dark Knight
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“هذه هي الجنة الغربية ، ‘سُخافاتي’!” كان صوت بوذا عظيمًا وواسعًا ، يتردد صداه في جميع أنحاء العالم.
“لا داعي لقول أي شيء آخر ، أيها الأخ الأصغر. لقد اتخذت قراري بالفعل. سأرحل أولاً! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
