نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 752

الحشرة التي تحررت ، وعد من الماضي

الحشرة التي تحررت ، وعد من الماضي

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

“أنت لطيف جدا ، سيدي!”

 

 

 

ضحك لي تشينغشان ولم يأخذ أي إهانة.

قام الراهب أونراينغ بإصلاح حبة صلاة لي تشينغشان ؛ ثم قال ، “تشينغشان ، فقط احتفظ به كذكرى! قيادة بحر الجنوب بعيدة جدا. حتى لو قمت بسحق حبة الصلاة ، فلن أذهب إلى هناك! من الأفضل أن تعتمد على نفسك من الاعتماد على الآخرين! اعتن بنفسك!”

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

“أنا لا أقارن حتى بعشرة آلاف من موهبة الأخ الأصغر تشينغشان. سيكون من المستحيل بالنسبة لي أن أسدد له اللطف الذي أظهره من خلال إنقاذ حياتي ، لذا يرجى قبول الانحناء مني! ” انحنى راهب المصباح الواحد بعمق نحو لي تشينغشان.

ففقست البيضة بسرعة كبيرة وتحولت إلى جرادة بحجم الخنصر. طار عبر الأدغال ، تاركًا جبل بوذا العظيم بسرعة. فقط عندما وصلت إلى أكثر من خمسين كيلومترًا ، توقف على شجرة وبدأت في قضم الأوراق بشراسة.

 

“أنا لا أقارن حتى بعشرة آلاف من موهبة الأخ الأصغر تشينغشان. سيكون من المستحيل بالنسبة لي أن أسدد له اللطف الذي أظهره من خلال إنقاذ حياتي ، لذا يرجى قبول الانحناء مني! ” انحنى راهب المصباح الواحد بعمق نحو لي تشينغشان.

قبلها لي تشينغشان بهدوء. ابتسم. “طالما أنك لا تلومني على سحبك الى ما يقرب من تفتيتك.”

 

 

 

“إذا انتهى بي الأمر بين أيدي العفاريت  ، فسأعاني بالتأكيد مصيرًا أسوأ من الموت. حتى لو انتهى بي الأمر بالموت لسوء الحظ ، لا يزال يتعين علي أن أشكر الأخ الأصغر لقتلي! ”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

أظهر هذا تفوق قصر مجموعة السيف. حتى أولئك الذين أصبحوا للتو تلميذًا رسميًا أتيحت لهم الفرصة للحصول على سيف مشهور على مستوى الكنوز الغامضة. طالما حصلوا على اعتراف بالسيف ، لا يمكن لأحد أن يقول أي شيء. ومع ذلك ، فإن العيب كان حتى لو كان قصر مجموعة السيف على وشك التدمير ، فإن سيد القصر لا يستطيع منح هذه السيوف للتلاميذ. كان بإمكانه فقط انتظار ظهور أسيادهم!

أصبح الراهب الشجاع مليئًا بالشفقة التي لا نهاية لها مرة أخرى. لقد سمع من الراهب أونراينغ أن لي تشينغشان قد خضع بالفعل للمحنة السماوية الثانية منذ سنوات عديدة. هذه الموهبة وقوة الإرادة كانت كلها عبقريًا واحدًا في مائة عام. كان بالتأكيد على قدم المساواة مع الإرادة الواحدة. إذا كان بإمكانه أن يصبح تلميذًا رسميًا ، فسيصبح بالتأكيد الدعامة الأساسية للدير.

”دوجي ! أوه ، لقد نسيت تقريبا. هنا ، هذا لك. أنا أعطيك اثنين من أجل الواحد الذي اقترضته ، لذلك من الأفضل ألا تقول أن أخيك الأكبر ليس كريمًا بما فيه الكفاية! ” نقل لي تشينغشان قلوب العفريت الاثنين من قادة العفاريت  إلى دوجي .

 

 

ومع ذلك ، كان صامدا ، لذلك لا يمكن إجباره على أي شيء ضد إرادته. لحسن الحظ ، قبله الراهب أونراينغ كتلميذ ، وأقام رابطًا مع دير تشان ديفا ناغا. لا داعي للقلق بشأن رفضه المساعدة في المستقبل أيضًا.

سمع مزارع يرتدي قبعة من القش صوت النباح وخرج من كوخ القش ومعه أداة زراعية. “أيها الوغد ، كيف تجرؤ على سرقة بطيخي؟ هل سئمت الحياة؟ ”

 

صوت قديم غير ناضج رن مباشرة في بحار وعيهم!

عند مغادرة قاعة قمع الشياطين، أضاءت شمس الغروب الوادي ، وصبغت كل شيء باللون الأحمر.

“الزميل جولدن سيكادا ، لقد توصلنا إلى الوفاء بوعدنا القديم!”

 

بعد فترة ، فتح عينيه ونظر مرة أخرى إلى جبل بوذا العظيم في بعض المفاجأة. من الواضح أنه قد غادر قاعة قمع الشياطين بالفعل ، فلماذا يستمر هذا الإحساس الغريب بالخطر؟ وبدلاً من ذلك ، بدا وكأنه يختبئ بعيدًا ، ويظهر عليه علامات تدل على تغذيته وتقويته باستمرار.

امتص الراهب المصباح الواحد نفسا عميقا. شعر وكأنه عاد إلى عالم البشر. ارسله الراهب الشجاع للراحة. وشكر لي تشينغشان مرة أخرى قبل أن يتجه نحو جبل بوذا العظيم، وأصبحت خطواته أكثر ثباتًا.

جالسًا ورجليه متقاطعتين، جعل السلحفاة الروحية تتنبئ مرة أخرى.

 

ترجمة: zixar

عندما كان على وشك الدخول في التشكيلات الدفاعية للدير، خرجت بيضة صغيرة غير مرئية للعين المجردة من ثقب في مؤخرة رقبته وسقطت في الأدغال. لم يكن راهب المصباح الواحد مدركًا لهذا الأمر تمامًا.

 

 

عند مغادرة قاعة قمع الشياطين، أضاءت شمس الغروب الوادي ، وصبغت كل شيء باللون الأحمر.

ففقست البيضة بسرعة كبيرة وتحولت إلى جرادة بحجم الخنصر. طار عبر الأدغال ، تاركًا جبل بوذا العظيم بسرعة. فقط عندما وصلت إلى أكثر من خمسين كيلومترًا ، توقف على شجرة وبدأت في قضم الأوراق بشراسة.

 

 

 

نما حجم الجراد بسرعة ، واستوعبت التشي الروحي للعالم خصلة بخصلة. لم يمض وقت طويل حتى وصل إلى حجم قبضة اليد. مع رنين أجنحته، حلق بعيدًا.

 

 

 

……

 

 

“إذا انتهى بي الأمر بين أيدي العفاريت  ، فسأعاني بالتأكيد مصيرًا أسوأ من الموت. حتى لو انتهى بي الأمر بالموت لسوء الحظ ، لا يزال يتعين علي أن أشكر الأخ الأصغر لقتلي! ”

قال الراهب الشجاع ، “الإرادة الواحدة ، إذا كان عليك أن تذهبي، فلن أجبرك على البقاء. لا يمكن مقارنة إقليم الضباب بالإقليم الأخضر. قيادة بحر الجنوب مليئة بالمخاطر وتبعد أكثر من عشرة آلاف كيلومتر عن هنا. إذا واجهت أي مخاطر ، فلن أتمكن من إنقاذك في الوقت المناسب. ليس عليك سوى الاعتماد على نفسك “.

 

 

“أنا لا أقارن حتى بعشرة آلاف من موهبة الأخ الأصغر تشينغشان. سيكون من المستحيل بالنسبة لي أن أسدد له اللطف الذي أظهره من خلال إنقاذ حياتي ، لذا يرجى قبول الانحناء مني! ” انحنى راهب المصباح الواحد بعمق نحو لي تشينغشان.

“أفهم!” قال شياو آن.

 

 

 

قام الراهب أونراينغ بإصلاح حبة صلاة لي تشينغشان ؛ ثم قال ، “تشينغشان ، فقط احتفظ به كذكرى! قيادة بحر الجنوب بعيدة جدا. حتى لو قمت بسحق حبة الصلاة ، فلن أذهب إلى هناك! من الأفضل أن تعتمد على نفسك من الاعتماد على الآخرين! اعتن بنفسك!”

 

 

من الواضح أن الراهبين البارزين لم ينزعجوا من ذلك. كان الراهب الشجاع قد فكر بالفعل في منح كنز بوذي لشياو آن ، ولكن بعد بعض التأمل ، رفض هذه الفكرة. على الرغم من أنه كان بإمكانه ضخ جميع الموارد في التلاميذ البارزين، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الحفاظ على مستوى أساسي من الإنصاف كرئيس للدير.

“أفهم.” تابع لي تشينغشان شفتيه وشبك يديه. “بعد ذلك سوف نودعكم!”

“لقد منحني هذا الفتى بالتأكيد بعض الإلهام! وإلا لما استطعت أن أخدع هذين الراهبين. سأتركه يموت بشكل أسرع عندما يحين الوقت! ”

 

قال الراهب الشجاع ، “الإرادة الواحدة ، إذا كان عليك أن تذهبي، فلن أجبرك على البقاء. لا يمكن مقارنة إقليم الضباب بالإقليم الأخضر. قيادة بحر الجنوب مليئة بالمخاطر وتبعد أكثر من عشرة آلاف كيلومتر عن هنا. إذا واجهت أي مخاطر ، فلن أتمكن من إنقاذك في الوقت المناسب. ليس عليك سوى الاعتماد على نفسك “.

عندما كان على وشك المغادرة ، قال صوت بخنوع: “الأخ الأكبر!”

 

 

“أنت لطيف جدا ، سيدي!”

”دوجي ! أوه ، لقد نسيت تقريبا. هنا ، هذا لك. أنا أعطيك اثنين من أجل الواحد الذي اقترضته ، لذلك من الأفضل ألا تقول أن أخيك الأكبر ليس كريمًا بما فيه الكفاية! ” نقل لي تشينغشان قلوب العفريت الاثنين من قادة العفاريت  إلى دوجي .

 

 

 

“لا لا لا! ليس هذا ما قصدته! ” دفع دوجي حفنة من قلوب العفاريت في يد لي تشينغشان.

قبلها لي تشينغشان بهدوء. ابتسم. “طالما أنك لا تلومني على سحبك الى ما يقرب من تفتيتك.”

 

 

“ما هذا؟” كان لي تشينغشان متفاجئًا إلى حد ما. عندها فقط لاحظ أن خيط مسبحة الصلاة حول عنق دوجي كان أقصر بكثير. كان هناك ما بين ثلاثين إلى أربعين قلب عفريت في تلك الحفنة على الأقل ، وكلها مشرقة. كانت ذات جودة عالية.

أصبح الراهب الشجاع مليئًا بالشفقة التي لا نهاية لها مرة أخرى. لقد سمع من الراهب أونراينغ أن لي تشينغشان قد خضع بالفعل للمحنة السماوية الثانية منذ سنوات عديدة. هذه الموهبة وقوة الإرادة كانت كلها عبقريًا واحدًا في مائة عام. كان بالتأكيد على قدم المساواة مع الإرادة الواحدة. إذا كان بإمكانه أن يصبح تلميذًا رسميًا ، فسيصبح بالتأكيد الدعامة الأساسية للدير.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

“سمعت أن بحر الجنوب خطير ، لذا فهذه من أجلك. ليس لدي أي فائدة لهم الآن على أي حال! ” قال دوجي بخجل.

 

 

 

تأثر لي تشينغشان جدًا ، وعانقه. “طفل ، لقد تذكرت نواياك الطيبة. سأدفع لك بالتأكيد ضعفين في المستقبل! ”

 

ومع ذلك ، كان صامدا ، لذلك لا يمكن إجباره على أي شيء ضد إرادته. لحسن الحظ ، قبله الراهب أونراينغ كتلميذ ، وأقام رابطًا مع دير تشان ديفا ناغا. لا داعي للقلق بشأن رفضه المساعدة في المستقبل أيضًا.

بعد ذلك ، نظر إلى الراهب الشجاع والراهب أونراينغ في ازدراء. كثير بالنسبة للرهبان البارزين من البوذية. أنت لست عاقلًا مثل عفريت صغير!

”إنه لذيذ جدا! لقد خرجت أخيرًا! اللعنة! اللعنة! دير تشان لـ ديفا ناغا ، راهب أونراينغ ، جولدن سيكادا، ولي تشينغشان! كلكم تستحقون الموت! ”

 

 

من الواضح أن الراهبين البارزين لم ينزعجوا من ذلك. كان الراهب الشجاع قد فكر بالفعل في منح كنز بوذي لشياو آن ، ولكن بعد بعض التأمل ، رفض هذه الفكرة. على الرغم من أنه كان بإمكانه ضخ جميع الموارد في التلاميذ البارزين، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الحفاظ على مستوى أساسي من الإنصاف كرئيس للدير.

“إذا انتهى بي الأمر بين أيدي العفاريت  ، فسأعاني بالتأكيد مصيرًا أسوأ من الموت. حتى لو انتهى بي الأمر بالموت لسوء الحظ ، لا يزال يتعين علي أن أشكر الأخ الأصغر لقتلي! ”

 

 

تطرقت الكنوز البوذية إلى مسائل ذات أهمية كبيرة. انضمت الإرادة الواحدة إلى الدير مؤخرًا. لقد تمتعت بالفعل بمعاملة خاصة أكثر من اللازم ، ولم تقدم أي مساهمات أيضًا. كانت مغادرة الدير هذه المرة أيضًا بسبب مطالبها الأنانية. إذا كان لا يزال يعطيها كنزًا بوذيًا فوق ذلك ، فإن التلاميذ الآخرين سيكونون بالتأكيد مستائين.

على السحابة ، تخطى قلب لي تشينغشان الخفقان. بدا وكأنه يشعر بشيء ما.

 

قال الراهب الشجاع ، “الإرادة الواحدة ، إذا كان عليك أن تذهبي، فلن أجبرك على البقاء. لا يمكن مقارنة إقليم الضباب بالإقليم الأخضر. قيادة بحر الجنوب مليئة بالمخاطر وتبعد أكثر من عشرة آلاف كيلومتر عن هنا. إذا واجهت أي مخاطر ، فلن أتمكن من إنقاذك في الوقت المناسب. ليس عليك سوى الاعتماد على نفسك “.

ضحك الراهب أونراينغ كما لو أنه توقع أن يفعل دوجي ذلك. كان راضيا للغاية. كان يحمل أيضًا كنزًا غامضًا في يده، وكان مستعدًا لإعطائه لـ لي تشينغشان. لم يكن كنزًا بوذيًا ، بل كنزًا شيطانيًا. ومع ذلك ، لم يحن الوقت بعد.

ضحك الراهب أونراينغ كما لو أنه توقع أن يفعل دوجي ذلك. كان راضيا للغاية. كان يحمل أيضًا كنزًا غامضًا في يده، وكان مستعدًا لإعطائه لـ لي تشينغشان. لم يكن كنزًا بوذيًا ، بل كنزًا شيطانيًا. ومع ذلك ، لم يحن الوقت بعد.

 

ضحك لي تشينغشان ولم يأخذ أي إهانة.

بمعنى آخر ، كان هناك بالفعل كنزان غامضان في انتظارهما. مع موهبتهم وزراعتهم، لديهم بالفعل الحق في امتلاكها. هم فقط يفتقرون إلى المؤهلات.

صوت قديم غير ناضج رن مباشرة في بحار وعيهم!

 

 

أظهر هذا تفوق قصر مجموعة السيف. حتى أولئك الذين أصبحوا للتو تلميذًا رسميًا أتيحت لهم الفرصة للحصول على سيف مشهور على مستوى الكنوز الغامضة. طالما حصلوا على اعتراف بالسيف ، لا يمكن لأحد أن يقول أي شيء. ومع ذلك ، فإن العيب كان حتى لو كان قصر مجموعة السيف على وشك التدمير ، فإن سيد القصر لا يستطيع منح هذه السيوف للتلاميذ. كان بإمكانه فقط انتظار ظهور أسيادهم!

 

 

 

أقلع لي تشينغشان و شياو آن على سحابة ، واختفوا في الأفق.

“أفهم!” قال شياو آن.

 

 

……

 

 

قبلها لي تشينغشان بهدوء. ابتسم. “طالما أنك لا تلومني على سحبك الى ما يقرب من تفتيتك.”

“نباح! نباح! نباح! نباح! نباح!”

“أفهم.” تابع لي تشينغشان شفتيه وشبك يديه. “بعد ذلك سوف نودعكم!”

 

 

نبح كلب بني بعيدًا في حقل شمام.

ترجمة: zixar

 

 

إلى زاوية الحقل ، كان هناك رجل عارٍ يحمل بطيخًا ويقضمها. لقد أكل كل شيء ، قشر ، ، بذور ، وكل شيء! كان ممتلئًا في القامة ، وكانت بشرته صفراء باهتة. ومضت عيناه الداكنتان البنيتان بنور متعصب. قضم بصوت عالي كما قال.

 

 

 

”إنه لذيذ جدا! لقد خرجت أخيرًا! اللعنة! اللعنة! دير تشان لـ ديفا ناغا ، راهب أونراينغ ، جولدن سيكادا، ولي تشينغشان! كلكم تستحقون الموت! ”

“لا لا لا! ليس هذا ما قصدته! ” دفع دوجي حفنة من قلوب العفاريت في يد لي تشينغشان.

 

 

سمع مزارع يرتدي قبعة من القش صوت النباح وخرج من كوخ القش ومعه أداة زراعية. “أيها الوغد ، كيف تجرؤ على سرقة بطيخي؟ هل سئمت الحياة؟ ”

 

 

 

“من أنت؟”

“من أنت؟”

 

 

رفع الرجل رأسه فجأة ، وتجمد مزارع البطيخ تمامًا. ظهرت انعكاسات لا حصر لها عن نفسه في عيون بنية عميقة.

 

 

عندما كان على وشك الدخول في التشكيلات الدفاعية للدير، خرجت بيضة صغيرة غير مرئية للعين المجردة من ثقب في مؤخرة رقبته وسقطت في الأدغال. لم يكن راهب المصباح الواحد مدركًا لهذا الأمر تمامًا.

صاح الكلب واندفع بعيدًا بذيله بين ساقيه.

“من أنت؟”

 

“إذا انتهى بي الأمر بين أيدي العفاريت  ، فسأعاني بالتأكيد مصيرًا أسوأ من الموت. حتى لو انتهى بي الأمر بالموت لسوء الحظ ، لا يزال يتعين علي أن أشكر الأخ الأصغر لقتلي! ”

لعق الرجل شفتيه. “لقد مر وقت طويل منذ أن كان لدي لحم بشري. لحم العفاريت كريه وحامض. إنه أمر مثير للاشمئزاز! ”

“أنت لطيف جدا ، سيدي!”

 

تحول لي تشينغشان إلى شكل  نورث مون ونادى بصوت عالٍ. تردد صدى صوته حوله.

بعد فترة ، وقف الرجل في حقل البطيخ ومسح الدم من زاوية شفتيه. حدق في السماء الغربية، وخفت آخر شعاع من ضوء الشمس. من المثير للدهشة أنه كان هناك تمثال لقمع الشيطان موشومًا على ظهره ، وكان مختلفًا عن كل تلك التي رآها لي تشينغشان.

 

 

 

“لقد منحني هذا الفتى بالتأكيد بعض الإلهام! وإلا لما استطعت أن أخدع هذين الراهبين. سأتركه يموت بشكل أسرع عندما يحين الوقت! ”

نما حجم الجراد بسرعة ، واستوعبت التشي الروحي للعالم خصلة بخصلة. لم يمض وقت طويل حتى وصل إلى حجم قبضة اليد. مع رنين أجنحته، حلق بعيدًا.

 

 

……

 

 

……

على السحابة ، تخطى قلب لي تشينغشان الخفقان. بدا وكأنه يشعر بشيء ما.

 

 

عندما كان على وشك المغادرة ، قال صوت بخنوع: “الأخ الأكبر!”

جالسًا ورجليه متقاطعتين، جعل السلحفاة الروحية تتنبئ مرة أخرى.

قال الراهب الشجاع ، “الإرادة الواحدة ، إذا كان عليك أن تذهبي، فلن أجبرك على البقاء. لا يمكن مقارنة إقليم الضباب بالإقليم الأخضر. قيادة بحر الجنوب مليئة بالمخاطر وتبعد أكثر من عشرة آلاف كيلومتر عن هنا. إذا واجهت أي مخاطر ، فلن أتمكن من إنقاذك في الوقت المناسب. ليس عليك سوى الاعتماد على نفسك “.

 

عندما كان على وشك المغادرة ، قال صوت بخنوع: “الأخ الأكبر!”

بعد فترة ، فتح عينيه ونظر مرة أخرى إلى جبل بوذا العظيم في بعض المفاجأة. من الواضح أنه قد غادر قاعة قمع الشياطين بالفعل ، فلماذا يستمر هذا الإحساس الغريب بالخطر؟ وبدلاً من ذلك ، بدا وكأنه يختبئ بعيدًا ، ويظهر عليه علامات تدل على تغذيته وتقويته باستمرار.

في أعماق الأرض في محافظة كلير ريفر، ارتفعت الصهارة، واشتعلت النيران في بحيرات النار.

 

إلى زاوية الحقل ، كان هناك رجل عارٍ يحمل بطيخًا ويقضمها. لقد أكل كل شيء ، قشر ، ، بذور ، وكل شيء! كان ممتلئًا في القامة ، وكانت بشرته صفراء باهتة. ومضت عيناه الداكنتان البنيتان بنور متعصب. قضم بصوت عالي كما قال.

“ماذا جرى؟” سألت شياو آن بقلق.

صوت قديم غير ناضج رن مباشرة في بحار وعيهم!

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “لا شيء. أشعر فقط أن الأمر سيكون خطيرًا بعض الشيء في المستقبل. رغم ذلك ، لم يكن هناك الكثير من الأوقات دون خطر حتى الآن! طالما أننا معًا ، سنكون بالتأكيد قادرين على التغلب على جميع الصعوبات والوصول إلى ما بعد السماوات التسع! ”

 

 

تحول لي تشينغشان إلى شكل  نورث مون ونادى بصوت عالٍ. تردد صدى صوته حوله.

……

 

 

 

في أعماق الأرض في محافظة كلير ريفر، ارتفعت الصهارة، واشتعلت النيران في بحيرات النار.

 

 

 

“الزميل جولدن سيكادا ، لقد توصلنا إلى الوفاء بوعدنا القديم!”

“ماذا جرى؟” سألت شياو آن بقلق.

 

 

تحول لي تشينغشان إلى شكل  نورث مون ونادى بصوت عالٍ. تردد صدى صوته حوله.

 

 

صاح الكلب واندفع بعيدًا بذيله بين ساقيه.

وقف بجانبه هيكل عظمي لامع ولهيب نصف شفاف يحترق في تجاويف عينيها.

 

 

 

“لقد عدت أخيرًا!”

“ما هذا؟” كان لي تشينغشان متفاجئًا إلى حد ما. عندها فقط لاحظ أن خيط مسبحة الصلاة حول عنق دوجي كان أقصر بكثير. كان هناك ما بين ثلاثين إلى أربعين قلب عفريت في تلك الحفنة على الأقل ، وكلها مشرقة. كانت ذات جودة عالية.

 

لعق الرجل شفتيه. “لقد مر وقت طويل منذ أن كان لدي لحم بشري. لحم العفاريت كريه وحامض. إنه أمر مثير للاشمئزاز! ”

صوت قديم غير ناضج رن مباشرة في بحار وعيهم!

 

 

الفصل برعاية Dark Knight

“سمعت أن بحر الجنوب خطير ، لذا فهذه من أجلك. ليس لدي أي فائدة لهم الآن على أي حال! ” قال دوجي بخجل.

ترجمة: zixar

……

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

صوت قديم غير ناضج رن مباشرة في بحار وعيهم!

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط