نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 764

الدخول

الدخول

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

+60 فصل برعاية دعم الأخ Dark Knight

 

قال لي تشينغشان وترك وراءه علامة غريبة ، تسحب النظرات في الظلام. واصل طريقه. وتراجع عدد كبير من الشخصيات التي كانت مستعدة للهجوم من المباني على الجانبين.

“يا له من تشي روحي كثيف!”

 

 

 

سار لي تشينغشان على الطريق الرئيسي ، وشق طريقه إلى الوادي. كان تشي الروحي كثيفًا جدًا لدرجة أن التنفس كان منعشًا. مقارنة بهذا ، كان مسكنه في جبال السلسلة مروعًا للغاية.

لم يكن هناك الكثير من الأشجار الشاهقة في الوادي، مما جعله يبدو مفتوحًا للغاية. تمت تغطية جانبي الجبل الوحشي الذي يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأمتار بأنواع مختلفة من النباتات ، وكذلك أشجار الصنوبر الخضراء ، والصخور الخشنة الغريبة ، واصوات الطيور ، والفراشات التي ترفرف.

 

 

لم يكن هناك الكثير من الأشجار الشاهقة في الوادي، مما جعله يبدو مفتوحًا للغاية. تمت تغطية جانبي الجبل الوحشي الذي يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأمتار بأنواع مختلفة من النباتات ، وكذلك أشجار الصنوبر الخضراء ، والصخور الخشنة الغريبة ، واصوات الطيور ، والفراشات التي ترفرف.

 

 

هيه ، إذا كنت مجرد لي تشينغشان ، فمن المحتمل أن أكون قد انتهيت. بعد النوم طوال هذه السنوات ، حان الوقت لترك نورث مون حتى يتمكن من التمدد قليلاً!

ويمر عدد قليل من التيارات بين الجبال ، وتحولت إلى شلال وانحدرت إلى أسفل. مرت عبر السحب والضباب وهبطت في بركة خضراء من اليشم ، مما أدى إلى دفقة من الماء مثل الجواهر واللآلئ.

 

 

قدر لي تشينغشان المشهد بسعادة كما لو كان ينظر إلى منزله الجديد.

كان المنظر جميلًا لدرجة أنه يشبه أرض العجائب.

ركزت جميع الطوائف العادية على الدفاعات الخارجية، وبناء تشكيل وقائي للطائفة والسيطرة عن كثب على أولئك الذين دخلوا. لن يضعوا العديد من العقبات في الداخل ، حتى يتمكن تلاميذهم من التنقل والاختلاط بحرية.

 

يمكن للرجل العجوز الاعمى أن يقول انه في خطر ، لذلك انطلقت سلسلة من الكلمات الغامضة من فمه.

في هذه “العجائب” كانت توجد مدينة ضخمة. كان لكل صف تلو صف من الهياكل أنماطها الخاصة. كان هناك كلا من المعابد البرية مبنية من صخور ضخمة ، وكذلك مبان بارزة مبنية من جذوع الأشجار. كانت اللوحات والرموز موجودة في كل مكان ، تاركة سحر الجنوب الملون معروضًا بالكامل.

كان هذا مثل قاع الجيب ، نهاية الفخاخ. بغض النظر عن الجودة أو الحجم أو الصلاحيات التي يمكن أن يطلقوها ، لا يمكن مقارنة التشكيلات المدروسة هنا بالتشكيلات في المدينة. حتى لو لم يقاتلوا ، فلا يزال بإمكانهم محاصرة مزارع طبقة سماوية ثانية أو قائد شيطان.

 

بسبب القسم الدموي ، لا يزال أسياد الكهوف يحافظون على السلام على السطح على أقل تقدير ، ولكن بالنسبة للمزارعين الشيطانيين تحتهم ، كان القتال أمرًا شائعًا. غالبًا ما دخلوا في معركة بسبب أدنى خلاف. لن يقف أسياد الكهوف على أهبة الاستعداد فحسب ، بل كانوا يأملون في رؤية المزيد منها. لا يحق لغير القادرين الإقامة في عرين الشياطين.

ما لم يروا ذلك بأعينهم ، لا يمكن لأحد أن يتخيل أن هذا كان عرين الشياطين سيئ السمعة في المنطقة الجنوبية ، يسكنه مجموعة من المزارعين الشيطانيين الخارجين عن القانون الذين كانوا سيئ السمعة حتى في هذه الأرض البرية. عندما تم مقارنة الأشرار بالخارج بهم ، بدوا أنقياء ومتوافقين مثل الأطفال.

“أوه ، أين جروك إذن؟ دعني ألقي نظرة. قد أتمكن من انقاذه! ”

 

 

قدر لي تشينغشان المشهد بسعادة كما لو كان ينظر إلى منزله الجديد.

“من أنت؟ ماذا تحاول أن تفعل؟” ارتجف العجوز الأعمى وتراجع. “أنا مجرد رجل أعمى عجوز على وشك الموت!” حتى أنه تظاهر كما لو أنه لا علاقة له بهذا ، لكنه كان مليئًا بالخوف في الداخل. فقط كيف عرف أنه أنا؟ لا يجب أن تترك لعنتي أي أثر على الإطلاق!

 

 

عندما سار إلى المدينة ، سكتت الشوارع والأزقة الصاخبة على الفور. وقد ألقيت نظرات الحكم والحذر والعداء من الهياكل على جانبي الطريق.

 

 

بسبب القسم الدموي ، لا يزال أسياد الكهوف يحافظون على السلام على السطح على أقل تقدير ، ولكن بالنسبة للمزارعين الشيطانيين تحتهم ، كان القتال أمرًا شائعًا. غالبًا ما دخلوا في معركة بسبب أدنى خلاف. لن يقف أسياد الكهوف على أهبة الاستعداد فحسب ، بل كانوا يأملون في رؤية المزيد منها. لا يحق لغير القادرين الإقامة في عرين الشياطين.

تلاشت ابتسامة لي تشينغشان قليلاً. كان بإمكانه أن يشعر بوجود تشكيلات مختلفة في المناطق المحيطة ، أو بشكل أكثر دقة ، لقد دخل بالفعل في العديد من التشكيلات.

ابتسم لي تشينغشان. “لقد جئت لتناول العشاء والاندفاع. لن أدفع حتى فاتورتي ، ناهيك عن دفع فاتورتهم”. (ههههههههه)

 

 

ركزت جميع الطوائف العادية على الدفاعات الخارجية، وبناء تشكيل وقائي للطائفة والسيطرة عن كثب على أولئك الذين دخلوا. لن يضعوا العديد من العقبات في الداخل ، حتى يتمكن تلاميذهم من التنقل والاختلاط بحرية.

اختفت ابتسامة لي تشينغشان. قمعته السلحفاة الروحية ، وطهرت روحه. اختفت اللعنة.

 

تذمر رجل عجوز أعمى يرتدي قطعة قماشية وفي يده عصا. شعر بأن لعنته فشلت.

ومع ذلك ، كان عرين الشياطين مختلفًا. كان هذا مزيجًا من أشخاص مختلفين ، وكانوا يأتون ويذهبون كثيرًا. حتى رؤساء الكهوف الثمانية كانوا يقظين لبعضهم البعض ، لذلك لن يكون هناك سوى مزيد من الصراع بين تلاميذهم وأتباعهم.

عندما سار إلى المدينة ، سكتت الشوارع والأزقة الصاخبة على الفور. وقد ألقيت نظرات الحكم والحذر والعداء من الهياكل على جانبي الطريق.

 

“كم هو شرير منك يا سيدي! لدي الكثير من الكحول الجيد هنا ، وهو ما يكفي لضمان أنك ستعود إلى المنزل في حالة سكر. رغم ذلك ، أنت لا ترى أسياد الكهوف لدينا ، لكنك تأتي للشرب في متجري المتواضع بدلاً من ذلك. لا تخبرني أنك خائف وتريد حشد بعض الشجاعة؟ ” ابتسمت رئيسة المتجر. بدت بريئة للغاية وفضولية.

بسبب القسم الدموي ، لا يزال أسياد الكهوف يحافظون على السلام على السطح على أقل تقدير ، ولكن بالنسبة للمزارعين الشيطانيين تحتهم ، كان القتال أمرًا شائعًا. غالبًا ما دخلوا في معركة بسبب أدنى خلاف. لن يقف أسياد الكهوف على أهبة الاستعداد فحسب ، بل كانوا يأملون في رؤية المزيد منها. لا يحق لغير القادرين الإقامة في عرين الشياطين.

يمكن أن يشعر لي تشينغشان بأن مزاجه يتحسن بشكل كبير. مشى لفترة أطول قليلا. عندما كان على وشك الوصول إلى نهاية الوادي، توقف بدلاً من ذلك ، ورفع رأسه ونظر إلى البرج العالي على الجبل. نظرت إليه خمس أزواج من العيون من بعيد.

 

كانت إحدى طرق الهجوم التي كان من الصعب الاحتراس منها. في كثير من الأحيان ، يمكن أن تقتل وتؤذي الخصم دون علم. بمجرد التورط في لعنة ، سيكون الأمر أكثر إزعاجًا بعشر مرات من التعرض للتسمم. ومع ذلك ، كانت شروط إلقاء اللعنة صارمة للغاية أيضًا.

كان هذا هو مبدأ البقاء للمزارعين الشيطانيين. سيتم القضاء على الضعيف مثل صقل الغو. لم تكن هناك ثقة أو صداقة بين الناس، فقط اليقظة والاستفادة منهم.

بسبب القسم الدموي ، لا يزال أسياد الكهوف يحافظون على السلام على السطح على أقل تقدير ، ولكن بالنسبة للمزارعين الشيطانيين تحتهم ، كان القتال أمرًا شائعًا. غالبًا ما دخلوا في معركة بسبب أدنى خلاف. لن يقف أسياد الكهوف على أهبة الاستعداد فحسب ، بل كانوا يأملون في رؤية المزيد منها. لا يحق لغير القادرين الإقامة في عرين الشياطين.

 

وصل لي تشينغشان إلى الطاولة المركزية وجلس. اعتقد . عرين الشياطين مليء بالسادة. لقد قتلت واحدًا ، وها هو آخر يأتي. بالطبع ، إذا لم يكونوا قادرين على شيء ما ، فلن تكون لديهم الشجاعة لمواجهتي. رغم ذلك ، ربما لم تكن صغيرة كما تبدو!

ميزت الوحوش البرية أراضيها بالبول ، بينما استخدم المزارعون التشكيلات. كان لكل هيكل تشكيل واحد يعمل داخله على الأقل. منطقة كبيرة من الهياكل يمكن أن يلفها تشكيل واسع النطاق.

 

 

“أيها الضيف المحترم ، لماذا لا تصعد الجبل للحديث حتى تتمكن من إخبارنا بنواياك؟” رن صوت الرجل النبيل لـ السمنة السماوية من البرج.

ربما يحتوي هذا المكان على أكبر كثافة تشكيل في العالم. لحسن الحظ، هذا المكان أرض مباركة ، ولهذا يمكن لهذه التشكيلات أن تعمل. يجب أن تكون قوتهم مرعبة أكثر من المعتاد أيضًا. لا عجب أنهم جريئون بما يكفي لفتح بوابة في الزاوية ويسمحون لي بالدخول. إنهم يسمحون لي بشكل أساسي بالسير في الفخ. ما زالوا لا يقومون بتنشيطه. هل هذا لأنهم ينتظرون مني أن أغامر بشكل أعمق؟

شاهد المزارعون الشيطانيون في خوف وهو يمر في منازلهم واحدًا تلو الآخر. ارتعد الرجل العجوز الأعمى الذي لم يعد تظاهر. كان في الواقع مليئًا بالخوف ، لكنه لم يجرؤ على المقاومة.

 

 

هيه ، إذا كنت مجرد لي تشينغشان ، فمن المحتمل أن أكون قد انتهيت. بعد النوم طوال هذه السنوات ، حان الوقت لترك نورث مون حتى يتمكن من التمدد قليلاً!

 

 

لكن لي تشينغشان رفض التزحزح. هو ببساطة وقف هناك بابتسامة ممتدة على وجهه.

فجأة اندلع صرخة طفل في الأمام. ذهب لي تشينغشان، فقط لرؤية طفل يرتدي ملابس حمراء مع قبعة نمر على رأسه جالسًا على الأرض ، ويبكي بعيدًا في وسط الشارع. بكى بقوة وبصوت عالٍ ، وهو أمر غريب بعض الشيء في هذه المدينة الصامتة.

بسبب القسم الدموي ، لا يزال أسياد الكهوف يحافظون على السلام على السطح على أقل تقدير ، ولكن بالنسبة للمزارعين الشيطانيين تحتهم ، كان القتال أمرًا شائعًا. غالبًا ما دخلوا في معركة بسبب أدنى خلاف. لن يقف أسياد الكهوف على أهبة الاستعداد فحسب ، بل كانوا يأملون في رؤية المزيد منها. لا يحق لغير القادرين الإقامة في عرين الشياطين.

 

ما لم يروا ذلك بأعينهم ، لا يمكن لأحد أن يتخيل أن هذا كان عرين الشياطين سيئ السمعة في المنطقة الجنوبية ، يسكنه مجموعة من المزارعين الشيطانيين الخارجين عن القانون الذين كانوا سيئ السمعة حتى في هذه الأرض البرية. عندما تم مقارنة الأشرار بالخارج بهم ، بدوا أنقياء ومتوافقين مثل الأطفال.

“أيها الصغير ، لماذا تبكي؟” سأل لي تشينغشان بابتسامة. حتى أنه جثم كما لو أنه لم يلاحظ الخطر المخيف في الداخل على الإطلاق. لقد كان دائمًا لطيفًا مع الأطفال.

 

 

“انه عديمة الجدوى. أنت ميت بالتأكيد! ”

“جروي سوف يموت!” استمر الطفل في البكاء ورأسه منخفض.

“يا له من رجل عجوز جيد!”

 

 

“أوه ، أين جروك إذن؟ دعني ألقي نظرة. قد أتمكن من انقاذه! ”

 

 

“انه عديمة الجدوى. أنت ميت بالتأكيد! ”

 

 

 

فجأة رفع الطفل رأسه. كان وجهه الوردي غائرًا وملتويًا بطريقة شريرة تتعارض تمامًا مع عمره.

 

 

كانت معركة كبيرة على وشك الاندلاع!

مع ذلك ، تغلغلت قوة غامضة غير مرئية على جسد لي تشينغشان  وغزت روحه بعمق.

 

 

قدر لي تشينغشان المشهد بسعادة كما لو كان ينظر إلى منزله الجديد.

لعنة!

“من أنت؟ ماذا تحاول أن تفعل؟” ارتجف العجوز الأعمى وتراجع. “أنا مجرد رجل أعمى عجوز على وشك الموت!” حتى أنه تظاهر كما لو أنه لا علاقة له بهذا ، لكنه كان مليئًا بالخوف في الداخل. فقط كيف عرف أنه أنا؟ لا يجب أن تترك لعنتي أي أثر على الإطلاق!

 

 

كانت إحدى طرق الهجوم التي كان من الصعب الاحتراس منها. في كثير من الأحيان ، يمكن أن تقتل وتؤذي الخصم دون علم. بمجرد التورط في لعنة ، سيكون الأمر أكثر إزعاجًا بعشر مرات من التعرض للتسمم. ومع ذلك ، كانت شروط إلقاء اللعنة صارمة للغاية أيضًا.

ملأت الغرفة رياح عاتية مع شظايا خشبية. ظهر ثقب ضخم في الجدار السميك.

 

 

بعد قول ذلك ، نزف الطفل على الفور من جميع فتحاته ومات. من الواضح أنه كان مجرد دمية ، وكان على الأرجح أحد الشروط لإلقاء اللعنة.

ربما يحتوي هذا المكان على أكبر كثافة تشكيل في العالم. لحسن الحظ، هذا المكان أرض مباركة ، ولهذا يمكن لهذه التشكيلات أن تعمل. يجب أن تكون قوتهم مرعبة أكثر من المعتاد أيضًا. لا عجب أنهم جريئون بما يكفي لفتح بوابة في الزاوية ويسمحون لي بالدخول. إنهم يسمحون لي بشكل أساسي بالسير في الفخ. ما زالوا لا يقومون بتنشيطه. هل هذا لأنهم ينتظرون مني أن أغامر بشكل أعمق؟

 

 

اختفت ابتسامة لي تشينغشان. قمعته السلحفاة الروحية ، وطهرت روحه. اختفت اللعنة.

 

 

تذمر رجل عجوز أعمى يرتدي قطعة قماشية وفي يده عصا. شعر بأن لعنته فشلت.

“اللعنة ، هل الاختلاف في الزراعة كبير جدًا حقًا؟”

هيه ، إذا كنت مجرد لي تشينغشان ، فمن المحتمل أن أكون قد انتهيت. بعد النوم طوال هذه السنوات ، حان الوقت لترك نورث مون حتى يتمكن من التمدد قليلاً!

 

لكن لي تشينغشان رفض التزحزح. هو ببساطة وقف هناك بابتسامة ممتدة على وجهه.

تذمر رجل عجوز أعمى يرتدي قطعة قماشية وفي يده عصا. شعر بأن لعنته فشلت.

“أيها الضيف المحترم ، لماذا لا تصعد الجبل للحديث حتى تتمكن من إخبارنا بنواياك؟” رن صوت الرجل النبيل لـ السمنة السماوية من البرج.

 

 

لكن هذا كان جيد. كأول شخص جريء بما يكفي لشن هجوم مباشر ، فإن أفعاله ستحظى بالتأكيد بالثناء من سادة الكهوف. حتى لو فشلت اللعنة ، فإن العدو لم يكن قادرًا على فعل أي شيء له.

 

 

 

بووم!

ملأت الغرفة رياح عاتية مع شظايا خشبية. ظهر ثقب ضخم في الجدار السميك.

 

في هذه “العجائب” كانت توجد مدينة ضخمة. كان لكل صف تلو صف من الهياكل أنماطها الخاصة. كان هناك كلا من المعابد البرية مبنية من صخور ضخمة ، وكذلك مبان بارزة مبنية من جذوع الأشجار. كانت اللوحات والرموز موجودة في كل مكان ، تاركة سحر الجنوب الملون معروضًا بالكامل.

ملأت الغرفة رياح عاتية مع شظايا خشبية. ظهر ثقب ضخم في الجدار السميك.

كان مبنى يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثين متراً يسمى “سكران لا عودة”. كان مكانًا فاخرًا به عوارض منحوتة وعوارض خشبية مطلية وحواف متدلية وزوايا بارزة. مع نسيم لطيف ، غنت الريح. لقد كان دقيقًا ورائعًا لدرجة أنه لم يكن يبدو وكأنه من صنع الجنوب. علاوة على ذلك ، فقد علموا بوضوح بوصول لي تشينغشان  ، لكن المطعم كان جريئًا بما يكفي ليظل مفتوحًا.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

اخترق لي تشينغشان أكثر من عشرة جدران وسبعة أو ثمانية تشكيلات، ووصل إلى هناك وحدق في الرجل العجوز الأعمى ببرود.

كانت إحدى طرق الهجوم التي كان من الصعب الاحتراس منها. في كثير من الأحيان ، يمكن أن تقتل وتؤذي الخصم دون علم. بمجرد التورط في لعنة ، سيكون الأمر أكثر إزعاجًا بعشر مرات من التعرض للتسمم. ومع ذلك ، كانت شروط إلقاء اللعنة صارمة للغاية أيضًا.

 

 

“من أنت؟ ماذا تحاول أن تفعل؟” ارتجف العجوز الأعمى وتراجع. “أنا مجرد رجل أعمى عجوز على وشك الموت!” حتى أنه تظاهر كما لو أنه لا علاقة له بهذا ، لكنه كان مليئًا بالخوف في الداخل. فقط كيف عرف أنه أنا؟ لا يجب أن تترك لعنتي أي أثر على الإطلاق!

“اللعنة ، هل الاختلاف في الزراعة كبير جدًا حقًا؟”

 

كان مبنى يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثين متراً يسمى “سكران لا عودة”. كان مكانًا فاخرًا به عوارض منحوتة وعوارض خشبية مطلية وحواف متدلية وزوايا بارزة. مع نسيم لطيف ، غنت الريح. لقد كان دقيقًا ورائعًا لدرجة أنه لم يكن يبدو وكأنه من صنع الجنوب. علاوة على ذلك ، فقد علموا بوضوح بوصول لي تشينغشان  ، لكن المطعم كان جريئًا بما يكفي ليظل مفتوحًا.

“لا تقلق ، لقد كنت دائمًا شخصًا يحترم كبار السن ويعتز بالشباب. تعال ، أعطني عصاك. الطقس اليوم لطيف للغاية ، لذلك سأصطحبك في نزهة! ”

“أوه أنت ، أنا حقا لا أستطيع التغلب عليك في جدال ، هل يمكنني ذلك؟ إذا كنت تريد أن تشرب ، فاشرب ، لكن دعنا نحدد الفاتورة أولاً! ” انحنت الرئيسة إلى الأمام ووصلت امام لي تشينغشان ، تحدثت بلطف وتباهت بالأخدود على صدرها.

 

“من أنت؟ ماذا تحاول أن تفعل؟” ارتجف العجوز الأعمى وتراجع. “أنا مجرد رجل أعمى عجوز على وشك الموت!” حتى أنه تظاهر كما لو أنه لا علاقة له بهذا ، لكنه كان مليئًا بالخوف في الداخل. فقط كيف عرف أنه أنا؟ لا يجب أن تترك لعنتي أي أثر على الإطلاق!

أمسك لي تشينغشان عصا الرجل العجوز بيد واحدة وأمسك معصمه الرقيق الذي يشبه العصا بيده الأخرى ، وسحبه إلى الخلف على طول الطريق الذي سلكه.

ابتسم لي تشينغشان. “لقد جئت لتناول العشاء والاندفاع. لن أدفع حتى فاتورتي ، ناهيك عن دفع فاتورتهم”. (ههههههههه)

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

شاهد المزارعون الشيطانيون في خوف وهو يمر في منازلهم واحدًا تلو الآخر. ارتعد الرجل العجوز الأعمى الذي لم يعد تظاهر. كان في الواقع مليئًا بالخوف ، لكنه لم يجرؤ على المقاومة.

طالما كان رجلاً ، فإنهم يكرهون عندما يصفهم أحدهم بالجبناء ، خاصةً عندما يأتي من امرأة جميلة!

 

فجأة اندلع صرخة طفل في الأمام. ذهب لي تشينغشان، فقط لرؤية طفل يرتدي ملابس حمراء مع قبعة نمر على رأسه جالسًا على الأرض ، ويبكي بعيدًا في وسط الشارع. بكى بقوة وبصوت عالٍ ، وهو أمر غريب بعض الشيء في هذه المدينة الصامتة.

عند وصوله إلى الشارع الرئيسي ، بجانب جثة الطفل ، قال لي تشينغشان بهدوء ، “هنا ، افتح!”

 

 

ومع ذلك ، كان عرين الشياطين مختلفًا. كان هذا مزيجًا من أشخاص مختلفين ، وكانوا يأتون ويذهبون كثيرًا. حتى رؤساء الكهوف الثمانية كانوا يقظين لبعضهم البعض ، لذلك لن يكون هناك سوى مزيد من الصراع بين تلاميذهم وأتباعهم.

يمكن للرجل العجوز الاعمى أن يقول انه في خطر ، لذلك انطلقت سلسلة من الكلمات الغامضة من فمه.

 

 

 

مع بانغ تم طعن العصا في فمه!

“لا يهمني ما إذا كنت رجلاً أو امرأة. أنا أهتم فقط إذا كان الكحول الخاص بك مفيدًا أم لا. إذا لم يكن الأمر جيدًا ، فسأهدم مكانك! ”

 

“انه عديمة الجدوى. أنت ميت بالتأكيد! ”

“يا له من رجل عجوز جيد!”

 

 

 

دفع لي تشينغشان العصا الملتوية والمعقدة في جسد الرجل العجوز شبرًا شبرًا، وفعل ذلك حتى خرج من الجانب الآخر وسقط في الأرض.

 

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال على قيد الحياة. على الرغم من أنه اخترق العديد من أعضائه ، حتى وصل إلى دانتيان وبحر التشي ، إلا أنه كان لا يزال مزارعًا بعد كل شيء. شكله الذي كان منحنيًا تحول بالفعل إلى كرة لولبية من الألم.

ومع ذلك ، كان عرين الشياطين مختلفًا. كان هذا مزيجًا من أشخاص مختلفين ، وكانوا يأتون ويذهبون كثيرًا. حتى رؤساء الكهوف الثمانية كانوا يقظين لبعضهم البعض ، لذلك لن يكون هناك سوى مزيد من الصراع بين تلاميذهم وأتباعهم.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“إذا لمسه أحد ، فسيرافقونه!”

 

 

 

قال لي تشينغشان وترك وراءه علامة غريبة ، تسحب النظرات في الظلام. واصل طريقه. وتراجع عدد كبير من الشخصيات التي كانت مستعدة للهجوم من المباني على الجانبين.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

كان المنظر جميلًا لدرجة أنه يشبه أرض العجائب.

يمكن أن يشعر لي تشينغشان بأن مزاجه يتحسن بشكل كبير. مشى لفترة أطول قليلا. عندما كان على وشك الوصول إلى نهاية الوادي، توقف بدلاً من ذلك ، ورفع رأسه ونظر إلى البرج العالي على الجبل. نظرت إليه خمس أزواج من العيون من بعيد.

ما لم يروا ذلك بأعينهم ، لا يمكن لأحد أن يتخيل أن هذا كان عرين الشياطين سيئ السمعة في المنطقة الجنوبية ، يسكنه مجموعة من المزارعين الشيطانيين الخارجين عن القانون الذين كانوا سيئ السمعة حتى في هذه الأرض البرية. عندما تم مقارنة الأشرار بالخارج بهم ، بدوا أنقياء ومتوافقين مثل الأطفال.

 

“كم هو شرير منك يا سيدي! لدي الكثير من الكحول الجيد هنا ، وهو ما يكفي لضمان أنك ستعود إلى المنزل في حالة سكر. رغم ذلك ، أنت لا ترى أسياد الكهوف لدينا ، لكنك تأتي للشرب في متجري المتواضع بدلاً من ذلك. لا تخبرني أنك خائف وتريد حشد بعض الشجاعة؟ ” ابتسمت رئيسة المتجر. بدت بريئة للغاية وفضولية.

أصبح تشي الروحي في الهواء أكثر كثافة. تصادف أن هذه المنطقة الواقعة في الجزء السفلي من الوادي هي مركز الجبل الوحشي، حيث تجمع التشي الروحي وجمال المكان. تم إنشاء مساكن سادة الكهوف الثمانية هنا أيضًا. كان بإمكان التلاميذ والأتباع العاديين بناء مساكنهم فقط على جانبي قمة الجبل.

فجأة رفع الطفل رأسه. كان وجهه الوردي غائرًا وملتويًا بطريقة شريرة تتعارض تمامًا مع عمره.

 

 

كان هذا مثل قاع الجيب ، نهاية الفخاخ. بغض النظر عن الجودة أو الحجم أو الصلاحيات التي يمكن أن يطلقوها ، لا يمكن مقارنة التشكيلات المدروسة هنا بالتشكيلات في المدينة. حتى لو لم يقاتلوا ، فلا يزال بإمكانهم محاصرة مزارع طبقة سماوية ثانية أو قائد شيطان.

 

 

طالما كان رجلاً ، فإنهم يكرهون عندما يصفهم أحدهم بالجبناء ، خاصةً عندما يأتي من امرأة جميلة!

كان جميع أسياد الكهوف الخمسة ينتظرون لي تشينغشان لاتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام. ثم سيكون موته!

“أنا الضيف. إنهم المضيف. هناك واحد مني وثمانية منهم. أنا جالس في الغرفة الرئيسية بمنزلهم الآن ، لكنهم يخشون الخروج من غرف نومهم لرؤيتي. إنهم خجولون مثل الفتيات الصغيرات. قل لي ، فقط من يخاف من؟ ”

 

لعنة!

كانت معركة كبيرة على وشك الاندلاع!

 

 

 

لكن لي تشينغشان رفض التزحزح. هو ببساطة وقف هناك بابتسامة ممتدة على وجهه.

تذمر رجل عجوز أعمى يرتدي قطعة قماشية وفي يده عصا. شعر بأن لعنته فشلت.

 

“انه عديمة الجدوى. أنت ميت بالتأكيد! ”

“أيها الضيف المحترم ، لماذا لا تصعد الجبل للحديث حتى تتمكن من إخبارنا بنواياك؟” رن صوت الرجل النبيل لـ السمنة السماوية من البرج.

 

 

قال لي تشينغشان وترك وراءه علامة غريبة ، تسحب النظرات في الظلام. واصل طريقه. وتراجع عدد كبير من الشخصيات التي كانت مستعدة للهجوم من المباني على الجانبين.

تحرك لي تشينغشان أخيرًا ، لكن ليس للأمام. استدار واتجه نحو اليسار.

ميزت الوحوش البرية أراضيها بالبول ، بينما استخدم المزارعون التشكيلات. كان لكل هيكل تشكيل واحد يعمل داخله على الأقل. منطقة كبيرة من الهياكل يمكن أن يلفها تشكيل واسع النطاق.

 

 

كان مبنى يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثين متراً يسمى “سكران لا عودة”. كان مكانًا فاخرًا به عوارض منحوتة وعوارض خشبية مطلية وحواف متدلية وزوايا بارزة. مع نسيم لطيف ، غنت الريح. لقد كان دقيقًا ورائعًا لدرجة أنه لم يكن يبدو وكأنه من صنع الجنوب. علاوة على ذلك ، فقد علموا بوضوح بوصول لي تشينغشان  ، لكن المطعم كان جريئًا بما يكفي ليظل مفتوحًا.

 

 

 

“سيدي ، أحضر لي بعض الكحول!”

 

 

يمكن للرجل العجوز الاعمى أن يقول انه في خطر ، لذلك انطلقت سلسلة من الكلمات الغامضة من فمه.

مشى لي تشينغشان عبر الباب. لم يكن هناك شخص واحد في المطعم ، لكن العديد من الطاولات ما زالت تحتوي على الكحول والطعام. فقط فتاة في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمرها تقف خلف المنضدة ، تنقر فوق العداد الخاص بها. ضربتها عدة مرات قبل أن ترفع رأسها أخيرًا كما لو أنها وصلت إلى نتيجة مرضية. إبتسمت. “لا يوجد سادة هنا ، فقط سيدة. سيدي ، ألا يمكنك التمييز بين الرجل والمرأة؟ ”

 

 

ومع ذلك ، كان عرين الشياطين مختلفًا. كان هذا مزيجًا من أشخاص مختلفين ، وكانوا يأتون ويذهبون كثيرًا. حتى رؤساء الكهوف الثمانية كانوا يقظين لبعضهم البعض ، لذلك لن يكون هناك سوى مزيد من الصراع بين تلاميذهم وأتباعهم.

كانت جميلة وجريئة ومشاكسة. مع هزة رأسها ، جلجلت المجوهرات الفضية على رأسها. شقت طريقها للخروج من خلف المنضدة. كانت ترتدي بلوزة خضراء مطرزة وتنورة منقوشة.

 

 

 

“لا يهمني ما إذا كنت رجلاً أو امرأة. أنا أهتم فقط إذا كان الكحول الخاص بك مفيدًا أم لا. إذا لم يكن الأمر جيدًا ، فسأهدم مكانك! ”

 

 

فجأة اندلع صرخة طفل في الأمام. ذهب لي تشينغشان، فقط لرؤية طفل يرتدي ملابس حمراء مع قبعة نمر على رأسه جالسًا على الأرض ، ويبكي بعيدًا في وسط الشارع. بكى بقوة وبصوت عالٍ ، وهو أمر غريب بعض الشيء في هذه المدينة الصامتة.

وصل لي تشينغشان إلى الطاولة المركزية وجلس. اعتقد . عرين الشياطين مليء بالسادة. لقد قتلت واحدًا ، وها هو آخر يأتي. بالطبع ، إذا لم يكونوا قادرين على شيء ما ، فلن تكون لديهم الشجاعة لمواجهتي. رغم ذلك ، ربما لم تكن صغيرة كما تبدو!

 

 

 

“كم هو شرير منك يا سيدي! لدي الكثير من الكحول الجيد هنا ، وهو ما يكفي لضمان أنك ستعود إلى المنزل في حالة سكر. رغم ذلك ، أنت لا ترى أسياد الكهوف لدينا ، لكنك تأتي للشرب في متجري المتواضع بدلاً من ذلك. لا تخبرني أنك خائف وتريد حشد بعض الشجاعة؟ ” ابتسمت رئيسة المتجر. بدت بريئة للغاية وفضولية.

 

 

اخترق لي تشينغشان أكثر من عشرة جدران وسبعة أو ثمانية تشكيلات، ووصل إلى هناك وحدق في الرجل العجوز الأعمى ببرود.

طالما كان رجلاً ، فإنهم يكرهون عندما يصفهم أحدهم بالجبناء ، خاصةً عندما يأتي من امرأة جميلة!

“لا تقلق ، لقد كنت دائمًا شخصًا يحترم كبار السن ويعتز بالشباب. تعال ، أعطني عصاك. الطقس اليوم لطيف للغاية ، لذلك سأصطحبك في نزهة! ”

 

“كان مكاني في الأصل مليئًا بالناس. لقد كان وصولك بالضبط هو الذي دفعهم بعيدًا فجأة. لم يدفع أي منهم ثمن الكحول والأطباق. قل لي ، أليس من المفترض أن تدفع هذه الفاتورة؟ ”

صادف أن لي تشينغشان كان رجلاً أيضًا. هز رأسه. “لا يمكنك قول ذلك. ليس الأمر أنني خائف من أسياد الكهوف. أسياد الكهوف يخافون مني! ”

 

 

 

“كيف ذلك؟” حركت رئيسة المطعم وركها وشقت طريقها ، وجلست مباشرة أمام لي تشينغشان  وانحنت.

ومع ذلك ، كان عرين الشياطين مختلفًا. كان هذا مزيجًا من أشخاص مختلفين ، وكانوا يأتون ويذهبون كثيرًا. حتى رؤساء الكهوف الثمانية كانوا يقظين لبعضهم البعض ، لذلك لن يكون هناك سوى مزيد من الصراع بين تلاميذهم وأتباعهم.

 

لم يكن هناك الكثير من الأشجار الشاهقة في الوادي، مما جعله يبدو مفتوحًا للغاية. تمت تغطية جانبي الجبل الوحشي الذي يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأمتار بأنواع مختلفة من النباتات ، وكذلك أشجار الصنوبر الخضراء ، والصخور الخشنة الغريبة ، واصوات الطيور ، والفراشات التي ترفرف.

“أنا الضيف. إنهم المضيف. هناك واحد مني وثمانية منهم. أنا جالس في الغرفة الرئيسية بمنزلهم الآن ، لكنهم يخشون الخروج من غرف نومهم لرؤيتي. إنهم خجولون مثل الفتيات الصغيرات. قل لي ، فقط من يخاف من؟ ”

 

 

كانت إحدى طرق الهجوم التي كان من الصعب الاحتراس منها. في كثير من الأحيان ، يمكن أن تقتل وتؤذي الخصم دون علم. بمجرد التورط في لعنة ، سيكون الأمر أكثر إزعاجًا بعشر مرات من التعرض للتسمم. ومع ذلك ، كانت شروط إلقاء اللعنة صارمة للغاية أيضًا.

ابتسم لي تشينغشان.

 

 

في هذه “العجائب” كانت توجد مدينة ضخمة. كان لكل صف تلو صف من الهياكل أنماطها الخاصة. كان هناك كلا من المعابد البرية مبنية من صخور ضخمة ، وكذلك مبان بارزة مبنية من جذوع الأشجار. كانت اللوحات والرموز موجودة في كل مكان ، تاركة سحر الجنوب الملون معروضًا بالكامل.

“أوه أنت ، أنا حقا لا أستطيع التغلب عليك في جدال ، هل يمكنني ذلك؟ إذا كنت تريد أن تشرب ، فاشرب ، لكن دعنا نحدد الفاتورة أولاً! ” انحنت الرئيسة إلى الأمام ووصلت امام لي تشينغشان ، تحدثت بلطف وتباهت بالأخدود على صدرها.

 

 

 

“جلست للتو. لم أتطرق حتى إلى كوب من الشاي ، لذا من أين أتت الفاتورة؟ ”

“لا يهمني ما إذا كنت رجلاً أو امرأة. أنا أهتم فقط إذا كان الكحول الخاص بك مفيدًا أم لا. إذا لم يكن الأمر جيدًا ، فسأهدم مكانك! ”

 

 

“كان مكاني في الأصل مليئًا بالناس. لقد كان وصولك بالضبط هو الذي دفعهم بعيدًا فجأة. لم يدفع أي منهم ثمن الكحول والأطباق. قل لي ، أليس من المفترض أن تدفع هذه الفاتورة؟ ”

 

 

“يا له من تشي روحي كثيف!”

ابتسم لي تشينغشان. “لقد جئت لتناول العشاء والاندفاع. لن أدفع حتى فاتورتي ، ناهيك عن دفع فاتورتهم”. (ههههههههه)

 

 

 

تغير وجه المرأة. “لا يزال لا يوجد أي شخص جريء بما يكفي للذهاب دون دفع فواتيري هنا!”

 

 

الفصل برعاية Dark Knight

كان جميع أسياد الكهوف الخمسة ينتظرون لي تشينغشان لاتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام. ثم سيكون موته!

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

مع بانغ تم طعن العصا في فمه!

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

أصبح تشي الروحي في الهواء أكثر كثافة. تصادف أن هذه المنطقة الواقعة في الجزء السفلي من الوادي هي مركز الجبل الوحشي، حيث تجمع التشي الروحي وجمال المكان. تم إنشاء مساكن سادة الكهوف الثمانية هنا أيضًا. كان بإمكان التلاميذ والأتباع العاديين بناء مساكنهم فقط على جانبي قمة الجبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط