نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 765

شرب السم

شرب السم

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

“أوه ، كم هو جريء منك. عندما أرغب في تناول الطعام والاندفاع ، لا يوجد الكثير من الأشخاص الشجعان بما يكفي ليجعلني أدفع “.

نتيجة لذلك ، شرب لي تشينغشان الكحول وأكل الأطباق عند قدومهم. كان يأكل ويشرب باستمرار ، وهو أمر مرضي للغاية! بعد إغاظة المالكة قليلاً ، بدا أنه نسي كل شيء عن أهدافه في القدوم إلى الجبل الوحشي .

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

ضاقت عيون لي تشينغشان  ، لكنه استمر في الابتسام ، مما جعل صاحبة المطعم ترتجف. شعرت أنه ليس حقًا إنسان أمامها، بل وحش ضخم وشرير يتجول مع الفريسة التي كان على وشك أن يأكلها. على الرغم من عدم وجود نية للقتل ، إلا أن الضغط الذي جاء من أعلى السلسلة الغذائية كان لا يزال خانقًا.

 

 

 

“شرس! إذا كنت تريد أن تشرب ، فعلى حسابي. لماذا تنظر إلي هكذا؟ ” قام صاحبة المطعم بدفع لي تشينغشان على كتفه مغازلة، إلا أن تعابيرها وحركاتها كانت قاسية وغير طبيعية إلى حد ما.

 

 

 

”لا تخافي. إذا كان الكحول جيدًا والأطباق لذيذة ، فسأدفع الفواتير التي يجب أن أدفعها. ربما حتى أنني قد أدفع الكثير! ” جلس لي تشينغشان منتصبًا بينما ظلت الابتسامة على وجهه البرونزي.

لم تقل المالكة شيئًا ردًا على ذلك. التقطت الوعاء وأسقطته كلها ، وأظهرت قاع الوعاء لـ لي تشينغشان  قبل رميها على الطاولة. ومسحت فمها. “إذا لم تكن جريئًا بما يكفي لشربه ، فلا تشربه!”

 

وصلت إلى الخلف بصمت ، واختفت ابتسامتها. امتصت نفسا عميقا وهدأت نفسها. كانت مستعدة بالفعل للفرار. الخطوة الوحيدة التي قامت بها والتي يمكن أن تهدده لم يكن لها أي تأثير. إذا بقيت هنا ، فلن يكون هناك أي شيء جيد ينتظرها بالتأكيد.

“من يخاف؟ لن تتمكن من العثور على مطعم آخر يمكن أن يتطابق مع الكحوليات والأطباق الخاصة بي. فقط لا تسكر! ” رفعت السيدة صوتها.

“إنه في الواقع جريء بما يكفي لتناول الطعام هنا. هل يعتقد حقًا أنه محصن من جميع السموم لمجرد أن لديه زراعة قوية؟ ”

 

لاحظت صاحبة المطعم هذا أيضًا. كان بطنها الأملس قد بدأ بالفعل في الانتفاخ من كل الشرب. لم تشرب بسرعة مثله ، لكن لم يكن لديها الوقت على الإطلاق لصقل كل شيء. كانت قد استهلكت كمية كبيرة من الترياق قبل ذلك ، لكنها كانت على وشك الاستسلام حتى مع ذلك. لماذا لم يكن منزعجًا تمامًا؟ ناهيك عن تأثره بالسم ، لا يبدو أنه يشعر بأي إزعاج بسيط. بدلاً من ذلك ، لمعت عيناه أكثر إشراقًا وإشراقًا ، مما تركها محمومة إلى حد ما في الداخل.

“إذا كنت في حالة سكر ، فلن ألومك. سوف ألومك فقط إذا لم أسكر. أليس متجرك يسمى سكران لا عودة ؟ دعونا لا نعود إلى المنزل حتى نسكر اليوم. سأمنح أسياد الكهوف بعض الوقت لحشد شجاعتهم. دعنا نرى ما إذا كانوا جريئين بما يكفي للنزول والشرب معي! ”

لم تكن صاحبة المطعم خائفة من السم ، لكنها شربت كثيرًا. على هذا النحو ، حتى عيناها أصابتهما بالدوار ، وغير قادرة في الأساس على إخفاء نواياها السيئة. قبل أن تعرف ذلك ، شعرت أنها وقعت في مغامرة كبيرة. لم تكن قادرة على التوقف ولم يُسمح لها إلا بالتقدم. كان عليها أن تسمم لي تشينغشان حتى الموت!

 

 

نظرت صاحبة المطعم بعمق إلى لي تشينغشان. لم يكن هذا الرجل بسيطًا. لقد كان شجاعًا بالفعل لاقتحام الجبل الوحشي، وفوق كل ذلك ، كان يناور برشاقة ويتعامل مع الموقف بأكمله بسهولة. لا يبدو أنه قد غامر في عرين الوحوش على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، بدا وكأنه الوحش الذي عاد إلى عرينه. كان ينظر إلى أسياد الكهوف الثمانية مثل زوجاته ونظر إلى عدة آلاف من المزارعين الشيطانيين على أنهم لا شيء.

تجمعت الأوعية معًا ، وشرب كلاهما كل شيء في جرعة واحدة. قال لي تشينغشان في المديح ، “هذا نوع من الكحول الجيد! لديه حقًا نكهة خاصة! ”

 

 

لقد طغى على عرين الشياطين بأكمله بهذه الشجاعة. في الواقع لم يكن هناك رجل واحد رأته في حياتها يمكن مقارنته به!

 

 

 

ذهبت الرئيسة لاستعادة الكحول. كانت أردافها داخل تنورتها القصيرة مستديرة ومرحة ، والتي كانت مشهدًا رائعًا أثناء تأرجحها.

 

 

 

ضحك لي تشينغشان. لقد أحب عندما كان الآخرون يحاولون سحره ، ولكن بعد التفكير في كيف كانت شياو آن في المناطق المحيطة في الوقت الحالي ، لم يكن بإمكانه إلا أن ينظر بعيدًا ببعض الشفقة.

“إنه في الواقع جريء بما يكفي لتناول الطعام هنا. هل يعتقد حقًا أنه محصن من جميع السموم لمجرد أن لديه زراعة قوية؟ ”

 

 

“الطباخ ، لقد جاء ضيف محترم. أشعل الموقد واطبخ. إذا لم يكن طعمه لطيفًا ، فمن الأفضل أن تكون حذرًا لأنني قد أصفعك! ” صاحت الرئيسة وشقت طريقها إلى القبو.

“إذا كنت في حالة سكر ، فلن ألومك. سوف ألومك فقط إذا لم أسكر. أليس متجرك يسمى سكران لا عودة ؟ دعونا لا نعود إلى المنزل حتى نسكر اليوم. سأمنح أسياد الكهوف بعض الوقت لحشد شجاعتهم. دعنا نرى ما إذا كانوا جريئين بما يكفي للنزول والشرب معي! ”

 

“إذا كنت في حالة سكر ، فلن ألومك. سوف ألومك فقط إذا لم أسكر. أليس متجرك يسمى سكران لا عودة ؟ دعونا لا نعود إلى المنزل حتى نسكر اليوم. سأمنح أسياد الكهوف بعض الوقت لحشد شجاعتهم. دعنا نرى ما إذا كانوا جريئين بما يكفي للنزول والشرب معي! ”

أجاب الشيف في الخلف ، “حسنًا ، سيدتي!”

 

 

“هراء. كيف يمكن لشخص أن يكون محصنا من السم في هذا العالم؟ لا تقلقي، هذا السم لا طعم له ولا رائحة. بالتأكيد لن يكتشفها! ” أصر وي السم.

بعد فترة ، عادت المالكة ومعها جرة من الكحول. أزالت الختم الطيني ، وانتشر رائحة الكحول في المناطق المحيطة. يُسكب سائل أخضر خافت في وعاء كبير من الخزف ، ويملأه.

 

 

ترجمة: zixar

نظر إليه لي تشينغشان. “لا ينبغي أن يكون هناك أي سم في الكحول ، أليس كذلك؟”

 

 

لاحظت صاحبة المطعم هذا أيضًا. كان بطنها الأملس قد بدأ بالفعل في الانتفاخ من كل الشرب. لم تشرب بسرعة مثله ، لكن لم يكن لديها الوقت على الإطلاق لصقل كل شيء. كانت قد استهلكت كمية كبيرة من الترياق قبل ذلك ، لكنها كانت على وشك الاستسلام حتى مع ذلك. لماذا لم يكن منزعجًا تمامًا؟ ناهيك عن تأثره بالسم ، لا يبدو أنه يشعر بأي إزعاج بسيط. بدلاً من ذلك ، لمعت عيناه أكثر إشراقًا وإشراقًا ، مما تركها محمومة إلى حد ما في الداخل.

لم تقل المالكة شيئًا ردًا على ذلك. التقطت الوعاء وأسقطته كلها ، وأظهرت قاع الوعاء لـ لي تشينغشان  قبل رميها على الطاولة. ومسحت فمها. “إذا لم تكن جريئًا بما يكفي لشربه ، فلا تشربه!”

 

 

حتى بدون قناعاتها ، كان لي تشينغشان يشرب بالفعل كما لو كان يشرب الماء ، يسقط وعاءًا تلو الآخر. لم يمض وقت طويل حتى تم إفراغ جرة الكحول.

“غير جيد ان تشرب بمفردك؟ يمكنك أن تشربي معي! ” ابتسم لي تشينغشان.

 

 

 

“على ما يرام!” لم تتراجع المالكة. وضعت قدمًا على المقعد وسكبت وعاءين آخرين من الكحول. كان المنظر الرائع تحت تنورتها مرئيًا بشكل غامض ، وكان ذلك جذابًا بشكل خاص.

 

 

”لا تخافي. إذا كان الكحول جيدًا والأطباق لذيذة ، فسأدفع الفواتير التي يجب أن أدفعها. ربما حتى أنني قد أدفع الكثير! ” جلس لي تشينغشان منتصبًا بينما ظلت الابتسامة على وجهه البرونزي.

صليل!

كان مخبأ في أعماق عينيها شظية من الرضا عن النفس. قد تكون وغدًا ماكرًا ، لكنك ما زلت تشرب الماء الذي غسل قدمي! إذا كنت تريد أن تشرب كحولًا غير مسموم ، فمن الأفضل أن تنتظر حتى حياتك التالية! لكن زراعته عالية جدًا ، لذا أحتاج إلى خداعه ليشرب أكثر قليلاً. بمجرد أن تبدأ التأثيرات ، سيكون تمامًا في يدي!

 

عندما دخل لي تشينغشان  في ” سكران لا عودة ” وبدأ في حشو نفسه ، استقروا جميعًا ، وازدادت سخريتهم.

تجمعت الأوعية معًا ، وشرب كلاهما كل شيء في جرعة واحدة. قال لي تشينغشان في المديح ، “هذا نوع من الكحول الجيد! لديه حقًا نكهة خاصة! ”

 

 

 

كان مخبأ في أعماق عينيها شظية من الرضا عن النفس. قد تكون وغدًا ماكرًا ، لكنك ما زلت تشرب الماء الذي غسل قدمي! إذا كنت تريد أن تشرب كحولًا غير مسموم ، فمن الأفضل أن تنتظر حتى حياتك التالية! لكن زراعته عالية جدًا ، لذا أحتاج إلى خداعه ليشرب أكثر قليلاً. بمجرد أن تبدأ التأثيرات ، سيكون تمامًا في يدي!

“أوه ، كم هو جريء منك. عندما أرغب في تناول الطعام والاندفاع ، لا يوجد الكثير من الأشخاص الشجعان بما يكفي ليجعلني أدفع “.

 

 

كان الكحول الخاص بها يسمى “لا عودة”. لم يكن ذلك بسبب تسمم الكحول ، ولكن لأنه كان كحولًا سامًا تم صقله خصيصًا لإيذاء الناس. كان من أفضل أنواع الكحول أيضًا ، إلا أنه لا يمكن تناوله إلا مع العلاج.

كانت هذه الأطباق أكثر لذة وخصوصية من الوجبة التي تناولها عمد ماركيز البحر الهادئ  . يبدو أن صاحبة المطعم لم تكن تكذب عندما قالت إنه من المستحيل العثور على مطعم آخر ينافسهم.

 

 

حتى بدون قناعاتها ، كان لي تشينغشان يشرب بالفعل كما لو كان يشرب الماء ، يسقط وعاءًا تلو الآخر. لم يمض وقت طويل حتى تم إفراغ جرة الكحول.

 

 

لاحظت صاحبة المطعم هذا أيضًا. كان بطنها الأملس قد بدأ بالفعل في الانتفاخ من كل الشرب. لم تشرب بسرعة مثله ، لكن لم يكن لديها الوقت على الإطلاق لصقل كل شيء. كانت قد استهلكت كمية كبيرة من الترياق قبل ذلك ، لكنها كانت على وشك الاستسلام حتى مع ذلك. لماذا لم يكن منزعجًا تمامًا؟ ناهيك عن تأثره بالسم ، لا يبدو أنه يشعر بأي إزعاج بسيط. بدلاً من ذلك ، لمعت عيناه أكثر إشراقًا وإشراقًا ، مما تركها محمومة إلى حد ما في الداخل.

“سأذهب لإحضار جرة أخرى.” احمر وجه الرئيسة قليلاً ، وأصبحت ابتسامتها أكثر صدقًا. كانت التأثيرات المتأخرة للسم مثالية له لتتراكم أكثر قليلاً.

ابتسم ‘وي السم’ بشراسة. كان مليئا بالبهجة.

 

ابتسم ‘وي السم’ بشراسة. كان مليئا بالبهجة.

“كيف يمكن أن تكون جرة واحدة كافية؟ اذهب وجلب كل الكحول في القبو الخاص بك! ”

 

 

كان المطعم محاطًا بالعديد من التشكيلات ، لذلك لم يكن عليها أن تقلق بشأن إحساسه الروحي بالكشف عنها. عندما كانت على وشك المغادرة ، دق صوت وي السم  فجأة في أذنيها. ”لا تغادري. ضعي هذا السم في كحوله! ”

“حسنًا ، سأدعك تشق طريقك اليوم. إذا وقعت في حالة سكر ، فلا تتردد في النوم في غرفتي “. ابتسمت بشكل ساحر وذهبت لاستعادة المزيد من الكحول.

وصلت خلف المطعم ، فقط لترى زجاجة خزفية أخرى مليئة بالسم تنتظرها.

 

 

وبينما كانوا يتحدثون، خرج شخص دهني شاحب يرتدي قبعة بيضاء ومئزر من المطبخ ، وقدم ثمانية أو تسعة أطباق. بطريقة متواضعة ومهذبة ، انحنى وفرك يديه. “من فضلك تذوقها!”

 

 

 

ملأ العطر الغرفة بأكملها. لم يتراجع لي تشينغشان وتذوق كل الأطباق. أضاءت عيناه ، ووجه إبهامه لأعلى للطباخ.

نتيجة لذلك ، سممت وتلقت الكحول قبل أن تسمم أكثر …

 

“هراء. كيف يمكن لشخص أن يكون محصنا من السم في هذا العالم؟ لا تقلقي، هذا السم لا طعم له ولا رائحة. بالتأكيد لن يكتشفها! ” أصر وي السم.

كانت هذه الأطباق أكثر لذة وخصوصية من الوجبة التي تناولها عمد ماركيز البحر الهادئ  . يبدو أن صاحبة المطعم لم تكن تكذب عندما قالت إنه من المستحيل العثور على مطعم آخر ينافسهم.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

ترددت صاحبة المطعم. لا يمكن صقل الكحول اللاعودة بسهولة ، وقد شرب لي تشينغشان كل شيء بالفعل ، فأين كان من المفترض أن تجد المزيد لإطعامه؟ حتى لو كان لديها المزيد ، فربما لن يكون لها أي فائدة. لم تره يستخدم زراعته، فهل كان جسمه طبيعيًا محصنًا من السم في كحول اللاعودة ؟

“حسنًا! إذا كنت تحبهم ، فسأستمر في صنعهم! ” أصبحت ابتسامة الطاهي أكثر تواضعًا. امتدت عيناه إلى شقوق ، وانحنى أكثر.

 

 

في الوقت نفسه ، تم تسليم زجاجة صغيرة من الخزف أمامها من خلال التشكيلات.

في هذه اللحظة ، عادت المالكة بالكحول. تجاوزت الطباخ وتبادلت النظرات معه.

 

 

“حسنًا ، سأدعك تشق طريقك اليوم. إذا وقعت في حالة سكر ، فلا تتردد في النوم في غرفتي “. ابتسمت بشكل ساحر وذهبت لاستعادة المزيد من الكحول.

نتيجة لذلك ، شرب لي تشينغشان الكحول وأكل الأطباق عند قدومهم. كان يأكل ويشرب باستمرار ، وهو أمر مرضي للغاية! بعد إغاظة المالكة قليلاً ، بدا أنه نسي كل شيء عن أهدافه في القدوم إلى الجبل الوحشي .

 

 

 

أصبحت ابتسامة المالكة أكثر روعة. أنت حقا تجلب الخراب على نفسك. بمدى تسرعك في الشرب ومقدار ما شربته ، لن يتمكن حتى الخالدون من إنقاذك. فقط الموت في انتظارك!

 

 

“حسنًا ، سأدعك تشق طريقك اليوم. إذا وقعت في حالة سكر ، فلا تتردد في النوم في غرفتي “. ابتسمت بشكل ساحر وذهبت لاستعادة المزيد من الكحول.

في البرج ، رأى جميع سادة الكهف هذا وسخروا منه. في البداية ، عندما رفض لي تشينغشان التقدم أكثر من ذلك ، فقد تركهم جاهلين بما يجب عليهم فعله. للحظة ، لم يكونوا متأكدين مما إذا كانوا سيأخذون زمام المبادرة.

أما بالنسبة لـ الطباخ البشري ، فقد كان حرًا في الصلاة من أجل ثروته. لم يبدو لي تشينغشان هذا شخصًا وحشيًا وقاتلًا. تمنى ألا يعرف ماذا كان في أطباقه!

 

 

عندما دخل لي تشينغشان  في ” سكران لا عودة ” وبدأ في حشو نفسه ، استقروا جميعًا ، وازدادت سخريتهم.

 

 

“إنه في الواقع جريء بما يكفي لتناول الطعام هنا. هل يعتقد حقًا أنه محصن من جميع السموم لمجرد أن لديه زراعة قوية؟ ”

حتى أن المزيد من أوعية الكحول دخلت إلى بطنه حتى أصبحت جرة الكحول المسمومة فارغة تمامًا. بقي لي تشينغشان جالسًا هناك ، دون أن يتزحزح على الإطلاق. ومع ذلك ، فقد أصبح في حالة سكر أكثر بقليل.

 

لقد طغى على عرين الشياطين بأكمله بهذه الشجاعة. في الواقع لم يكن هناك رجل واحد رأته في حياتها يمكن مقارنته به!

ابتسم ‘وي السم’ بشراسة. كان مليئا بالبهجة.

“أوه ، كم هو جريء منك. عندما أرغب في تناول الطعام والاندفاع ، لا يوجد الكثير من الأشخاص الشجعان بما يكفي ليجعلني أدفع “.

 

 

ترتبط الغو والسم ارتباطًا وثيقًا. المنطقة الجنوبية بها ما لا يقل عن نصف السموم الغريبة في العالم. حتى أن أكبر طائفة في الجنوب كانت “دين السم اللانهائي”. ناهيك عن مجرد مزارع الجوهر الذهبي، يمكن لبعض السموم أن تقتل ملوك الشيطان الأقوياء.

“أنت بطيئة جدًا. همم؟ لماذا تغير المذاق؟ ” التقط لي تشينغشان الوعاء وأخذ رشفة.

 

 

“سيدتي دودة القز ، لقد عملت تلميذتك جيدًا!” قال الرجل النبيل لـ السمنة السماوية.

 

 

ملأ العطر الغرفة بأكملها. لم يتراجع لي تشينغشان وتذوق كل الأطباق. أضاءت عيناه ، ووجه إبهامه لأعلى للطباخ.

“هيه ، لي تشينغشان هذا يأكل الأطباق التي أعدها تلميذك. يبدو أنه سعيد جدًا بتناولها أيضًا! ”

 

 

 

“تشتهر مهارات الطبخ لدى ‘الطباخ البشري’ في جميع أنحاء منطقة قيادة بحر الجنوب بأكملها. سنتركه يأخذ وقته في الأكل! ” ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، مما جعل دهونه تهتز. كان مليئا بالخبث.

 

 

ترجمة: zixar

“يبدو أن هناك شيئًا ما خطأ!” عبس الشبح الزاهد.

 

 

“شرس! إذا كنت تريد أن تشرب ، فعلى حسابي. لماذا تنظر إلي هكذا؟ ” قام صاحبة المطعم بدفع لي تشينغشان على كتفه مغازلة، إلا أن تعابيرها وحركاتها كانت قاسية وغير طبيعية إلى حد ما.

لاحظت صاحبة المطعم هذا أيضًا. كان بطنها الأملس قد بدأ بالفعل في الانتفاخ من كل الشرب. لم تشرب بسرعة مثله ، لكن لم يكن لديها الوقت على الإطلاق لصقل كل شيء. كانت قد استهلكت كمية كبيرة من الترياق قبل ذلك ، لكنها كانت على وشك الاستسلام حتى مع ذلك. لماذا لم يكن منزعجًا تمامًا؟ ناهيك عن تأثره بالسم ، لا يبدو أنه يشعر بأي إزعاج بسيط. بدلاً من ذلك ، لمعت عيناه أكثر إشراقًا وإشراقًا ، مما تركها محمومة إلى حد ما في الداخل.

نظرت صاحبة المطعم بعمق إلى لي تشينغشان. لم يكن هذا الرجل بسيطًا. لقد كان شجاعًا بالفعل لاقتحام الجبل الوحشي، وفوق كل ذلك ، كان يناور برشاقة ويتعامل مع الموقف بأكمله بسهولة. لا يبدو أنه قد غامر في عرين الوحوش على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، بدا وكأنه الوحش الذي عاد إلى عرينه. كان ينظر إلى أسياد الكهوف الثمانية مثل زوجاته ونظر إلى عدة آلاف من المزارعين الشيطانيين على أنهم لا شيء.

 

 

“همم؟ لم يعد هناك كحول. اذهبي واجلبي المزيد! ” أفرغ لي تشينغشان الجرة في يده وألقى بها على الأرض. دارت الجرة حولها ، وتدحرجت في عشرات الجرار الفارغة على الأرض.

حتى بدون قناعاتها ، كان لي تشينغشان يشرب بالفعل كما لو كان يشرب الماء ، يسقط وعاءًا تلو الآخر. لم يمض وقت طويل حتى تم إفراغ جرة الكحول.

 

ذهبت الرئيسة لاستعادة الكحول. كانت أردافها داخل تنورتها القصيرة مستديرة ومرحة ، والتي كانت مشهدًا رائعًا أثناء تأرجحها.

ترددت صاحبة المطعم. لا يمكن صقل الكحول اللاعودة بسهولة ، وقد شرب لي تشينغشان كل شيء بالفعل ، فأين كان من المفترض أن تجد المزيد لإطعامه؟ حتى لو كان لديها المزيد ، فربما لن يكون لها أي فائدة. لم تره يستخدم زراعته، فهل كان جسمه طبيعيًا محصنًا من السم في كحول اللاعودة ؟

نتيجة لذلك ، سممت وتلقت الكحول قبل أن تسمم أكثر …

 

“هراء. كيف يمكن لشخص أن يكون محصنا من السم في هذا العالم؟ لا تقلقي، هذا السم لا طعم له ولا رائحة. بالتأكيد لن يكتشفها! ” أصر وي السم.

صفعة!

مع ذلك ، حتى وجه وي السم  قد تغير.

 

 

صفع لي تشينغشان مؤخرتها المرحة وابتسم. “ما الذي تبحثين عنه؟ اذهبي واحضريها! ”

 

 

 

“هذا مؤلم! ماذا تفعل؟ لا تزال الأبواب مفتوحة على مصراعيها ، وأنت تستفيد مني بالفعل! ”

“إنه في الواقع جريء بما يكفي لتناول الطعام هنا. هل يعتقد حقًا أنه محصن من جميع السموم لمجرد أن لديه زراعة قوية؟ ”

 

 

امسكت المالكة بمؤخرتها وتذمرت، لكنها خففت قليلاً من الداخل. كما يبدو ، لم يلاحظ السم في الكحول ، أو بقوته التي يمكن أن تحطم البوابة الرئيسية بلكمة واحدة ، كانت ستموت على الفور.

“إنه في الواقع جريء بما يكفي لتناول الطعام هنا. هل يعتقد حقًا أنه محصن من جميع السموم لمجرد أن لديه زراعة قوية؟ ”

 

وبينما كانوا يتحدثون، خرج شخص دهني شاحب يرتدي قبعة بيضاء ومئزر من المطبخ ، وقدم ثمانية أو تسعة أطباق. بطريقة متواضعة ومهذبة ، انحنى وفرك يديه. “من فضلك تذوقها!”

”توقفي عن الثرثرة! انطلقي ، انطلقي! ” لوح لي تشينغشان بيده. الآن ، كل ما أراد فعله هو شرب الكحول. لم يمانع حتى لو تسمم!

 

 

حتى بدون قناعاتها ، كان لي تشينغشان يشرب بالفعل كما لو كان يشرب الماء ، يسقط وعاءًا تلو الآخر. لم يمض وقت طويل حتى تم إفراغ جرة الكحول.

“نعم ، نعم يا سيدي! ضيفي العزيز! ”

“لا بأس. سأذهب مع هذا! تعالي، دعنا نستمر في الشرب! ” ابتسم لي تشينغشان بطريقة مخمورة.

 

ترتبط الغو والسم ارتباطًا وثيقًا. المنطقة الجنوبية بها ما لا يقل عن نصف السموم الغريبة في العالم. حتى أن أكبر طائفة في الجنوب كانت “دين السم اللانهائي”. ناهيك عن مجرد مزارع الجوهر الذهبي، يمكن لبعض السموم أن تقتل ملوك الشيطان الأقوياء.

وصلت إلى الخلف بصمت ، واختفت ابتسامتها. امتصت نفسا عميقا وهدأت نفسها. كانت مستعدة بالفعل للفرار. الخطوة الوحيدة التي قامت بها والتي يمكن أن تهدده لم يكن لها أي تأثير. إذا بقيت هنا ، فلن يكون هناك أي شيء جيد ينتظرها بالتأكيد.

أُجبرت صاحبة المطعم على الذهاب لإحضار الكحول مرة أخرى. فركت رأسها المنتفخ إلى حد ما ولعنت بداخلها ، ما وي السم؟ من المؤكد أنه يمتلك الجرأة. من الأفضل أن يغير اسمه قريباً. لا يمكنك أن تلومني بعد الآن. مهما يكن ، فإن الحصول على لؤلؤة حراسة السموم كان يستحق كل هذا العناء.

 

ضاقت عيون لي تشينغشان  ، لكنه استمر في الابتسام ، مما جعل صاحبة المطعم ترتجف. شعرت أنه ليس حقًا إنسان أمامها، بل وحش ضخم وشرير يتجول مع الفريسة التي كان على وشك أن يأكلها. على الرغم من عدم وجود نية للقتل ، إلا أن الضغط الذي جاء من أعلى السلسلة الغذائية كان لا يزال خانقًا.

أما بالنسبة لـ الطباخ البشري ، فقد كان حرًا في الصلاة من أجل ثروته. لم يبدو لي تشينغشان هذا شخصًا وحشيًا وقاتلًا. تمنى ألا يعرف ماذا كان في أطباقه!

 

 

 

كان المطعم محاطًا بالعديد من التشكيلات ، لذلك لم يكن عليها أن تقلق بشأن إحساسه الروحي بالكشف عنها. عندما كانت على وشك المغادرة ، دق صوت وي السم  فجأة في أذنيها. ”لا تغادري. ضعي هذا السم في كحوله! ”

 

 

“سيدتي دودة القز ، لقد عملت تلميذتك جيدًا!” قال الرجل النبيل لـ السمنة السماوية.

في الوقت نفسه ، تم تسليم زجاجة صغيرة من الخزف أمامها من خلال التشكيلات.

 

 

 

المالكة رفضت على عجل. “سيد الكهف الثامن، إنه لا يخاف من السم. إذا اكتشف هذا ، فأنا ميتة بالتأكيد! ”

 

 

“شرس! إذا كنت تريد أن تشرب ، فعلى حسابي. لماذا تنظر إلي هكذا؟ ” قام صاحبة المطعم بدفع لي تشينغشان على كتفه مغازلة، إلا أن تعابيرها وحركاتها كانت قاسية وغير طبيعية إلى حد ما.

“هراء. كيف يمكن لشخص أن يكون محصنا من السم في هذا العالم؟ لا تقلقي، هذا السم لا طعم له ولا رائحة. بالتأكيد لن يكتشفها! ” أصر وي السم.

 

 

 

“سيدتي!”

صليل!

 

 

قالت سيدة دودة القز ، “افعلي كما يقول! سادة الكهف هم ناس يعرفون متى تستحق اللوم والثناء بشكل صحيح. بمجرد أن ينتهي هذا ، ستحصلين على ما تستحقيه. العجوز الثامن وي ، تلميذي يساعدك في الانتقام والاضطلاع بمثل هذه المخاطرة الكبيرة ، لذلك لا يمكنك فقط أن تغض الطرف عن هذا! ”

 

 

“تشتهر مهارات الطبخ لدى ‘الطباخ البشري’ في جميع أنحاء منطقة قيادة بحر الجنوب بأكملها. سنتركه يأخذ وقته في الأكل! ” ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، مما جعل دهونه تهتز. كان مليئا بالخبث.

“ها هي لؤلؤة حراسة السموم. ستكونين محصنة من السم بمجرد تناوله. سأعطيك إياها. اجعليه يواصل الشرب ، كلما كان ذلك أكثر كان أفضل! ” لم يتراجع وي السم أيضًا.

”توقفي عن الثرثرة! انطلقي ، انطلقي! ” لوح لي تشينغشان بيده. الآن ، كل ما أراد فعله هو شرب الكحول. لم يمانع حتى لو تسمم!

 

“قدرتك كبيرة جدًا. لقد انتهيت بالفعل من تناول مجموعة متنوعة من المشروبات الكحولية ، لذا لا بد لي من تبديلها ، من الواضح. إذا لم يعجبك ، فسأعيده! ”

أضاءت عيون المالكة. كان ثمن لؤلؤة حراسة السموم في الجنوب لا بأس به. لقد قطعت شوطًا بعيدًا بالفعل على أي حال ، لذا من المحتمل أيضًا أن تمضي طوال الطريق. أكلت لؤلؤة حراسة السموم وسممت الكحول قبل أن تبتسم مرة أخرى وتعود إلى غرفة الطعام.

 

 

نظر إليه لي تشينغشان. “لا ينبغي أن يكون هناك أي سم في الكحول ، أليس كذلك؟”

“أنت بطيئة جدًا. همم؟ لماذا تغير المذاق؟ ” التقط لي تشينغشان الوعاء وأخذ رشفة.

أضاءت عيون المالكة. كان ثمن لؤلؤة حراسة السموم في الجنوب لا بأس به. لقد قطعت شوطًا بعيدًا بالفعل على أي حال ، لذا من المحتمل أيضًا أن تمضي طوال الطريق. أكلت لؤلؤة حراسة السموم وسممت الكحول قبل أن تبتسم مرة أخرى وتعود إلى غرفة الطعام.

 

“حسنًا ، سأدعك تشق طريقك اليوم. إذا وقعت في حالة سكر ، فلا تتردد في النوم في غرفتي “. ابتسمت بشكل ساحر وذهبت لاستعادة المزيد من الكحول.

“قدرتك كبيرة جدًا. لقد انتهيت بالفعل من تناول مجموعة متنوعة من المشروبات الكحولية ، لذا لا بد لي من تبديلها ، من الواضح. إذا لم يعجبك ، فسأعيده! ”

“أنت بطيئة جدًا. همم؟ لماذا تغير المذاق؟ ” التقط لي تشينغشان الوعاء وأخذ رشفة.

 

 

أصبح صاحبة المطعم متوترة للغاية.

 

 

 

“لا بأس. سأذهب مع هذا! تعالي، دعنا نستمر في الشرب! ” ابتسم لي تشينغشان بطريقة مخمورة.

 

 

 

حتى أن المزيد من أوعية الكحول دخلت إلى بطنه حتى أصبحت جرة الكحول المسمومة فارغة تمامًا. بقي لي تشينغشان جالسًا هناك ، دون أن يتزحزح على الإطلاق. ومع ذلك ، فقد أصبح في حالة سكر أكثر بقليل.

 

 

 

مع ذلك ، حتى وجه وي السم  قد تغير.

 

 

أُجبرت صاحبة المطعم على الذهاب لإحضار الكحول مرة أخرى. فركت رأسها المنتفخ إلى حد ما ولعنت بداخلها ، ما وي السم؟ من المؤكد أنه يمتلك الجرأة. من الأفضل أن يغير اسمه قريباً. لا يمكنك أن تلومني بعد الآن. مهما يكن ، فإن الحصول على لؤلؤة حراسة السموم كان يستحق كل هذا العناء.

“هراء. كيف يمكن لشخص أن يكون محصنا من السم في هذا العالم؟ لا تقلقي، هذا السم لا طعم له ولا رائحة. بالتأكيد لن يكتشفها! ” أصر وي السم.

 

عندما دخل لي تشينغشان  في ” سكران لا عودة ” وبدأ في حشو نفسه ، استقروا جميعًا ، وازدادت سخريتهم.

وصلت خلف المطعم ، فقط لترى زجاجة خزفية أخرى مليئة بالسم تنتظرها.

 

 

 

هل اعتقدت حقًا أنها تستطيع الاستفادة من سيد الكهف في عرين الشياطين؟ لقد فقدت عقلها!

 

 

 

نتيجة لذلك ، سممت وتلقت الكحول قبل أن تسمم أكثر …

أضاءت عيون المالكة. كان ثمن لؤلؤة حراسة السموم في الجنوب لا بأس به. لقد قطعت شوطًا بعيدًا بالفعل على أي حال ، لذا من المحتمل أيضًا أن تمضي طوال الطريق. أكلت لؤلؤة حراسة السموم وسممت الكحول قبل أن تبتسم مرة أخرى وتعود إلى غرفة الطعام.

 

“أنت بطيئة جدًا. همم؟ لماذا تغير المذاق؟ ” التقط لي تشينغشان الوعاء وأخذ رشفة.

جاءت السموم بجميع أشكالها ، أحيانًا سائلة ، وأحيانًا بودرة. كانوا جميعا مختلفين. قرب النهاية ، توقف وي السم  عن الاهتمام بما إذا كانت لا طعم لها أو عديمة الرائحة. كل ما كان يهتم به هو توصيل المزيد من السم لها ، والذي تم استخدامه بعد ذلك على الكحول.

عندما دخل لي تشينغشان  في ” سكران لا عودة ” وبدأ في حشو نفسه ، استقروا جميعًا ، وازدادت سخريتهم.

 

أصبح صاحبة المطعم متوترة للغاية.

لم تكن صاحبة المطعم خائفة من السم ، لكنها شربت كثيرًا. على هذا النحو ، حتى عيناها أصابتهما بالدوار ، وغير قادرة في الأساس على إخفاء نواياها السيئة. قبل أن تعرف ذلك ، شعرت أنها وقعت في مغامرة كبيرة. لم تكن قادرة على التوقف ولم يُسمح لها إلا بالتقدم. كان عليها أن تسمم لي تشينغشان حتى الموت!

 

 

في الوقت نفسه ، تم تسليم زجاجة صغيرة من الخزف أمامها من خلال التشكيلات.

ومع ذلك ، جلس لي تشينغشان هناك بثبات طوال الوقت. كان مثل الجبل ، والذي كان يطول باستمرار. كان الأمر كما لو كان يمكن أن ينهار عليها في أي وقت.

 

 

وصلت إلى الخلف بصمت ، واختفت ابتسامتها. امتصت نفسا عميقا وهدأت نفسها. كانت مستعدة بالفعل للفرار. الخطوة الوحيدة التي قامت بها والتي يمكن أن تهدده لم يكن لها أي تأثير. إذا بقيت هنا ، فلن يكون هناك أي شيء جيد ينتظرها بالتأكيد.

“همم؟ لماذا لم تعودي تشربين؟ ” سأل لي تشينغشان بابتسامة مخمورة.

 

 

الفصل برعاية Dark Knight

حتى أن المزيد من أوعية الكحول دخلت إلى بطنه حتى أصبحت جرة الكحول المسمومة فارغة تمامًا. بقي لي تشينغشان جالسًا هناك ، دون أن يتزحزح على الإطلاق. ومع ذلك ، فقد أصبح في حالة سكر أكثر بقليل.

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

“سيدتي!”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“شرس! إذا كنت تريد أن تشرب ، فعلى حسابي. لماذا تنظر إلي هكذا؟ ” قام صاحبة المطعم بدفع لي تشينغشان على كتفه مغازلة، إلا أن تعابيرها وحركاتها كانت قاسية وغير طبيعية إلى حد ما.

صفع لي تشينغشان مؤخرتها المرحة وابتسم. “ما الذي تبحثين عنه؟ اذهبي واحضريها! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط