نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 773

ظل الشبح ، اكتمال السيف الشيطاني

ظل الشبح ، اكتمال السيف الشيطاني

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

مدينة القيادة في بحر الجنوب ، في ملكية ماركيز البحر الهادئ .

 

 

 

أطل ضوء القمر من خلال الأوراق الكثيفة ، ملقيًا أشعة من الضوء الفضي بصعوبة تتناثر عبر الفناء في المظلة.

 

 

لم يكن أي من أسياد الكهوف الثمانية في الجبل الوحشي  ضعيفًا. كان سيد الكهف الأول يو وفينغ حتى مزارعًا بالسيف في ذروة المحنة السماوية الثانية ، وكان تلميذًا عبقريًا لجناح سيف بحر الجنوب في الماضي. لقد قتل عددًا لا يحصى من المعارضين الأقوياء بكنزه الغامض ، سيف قوس الضباب. ازدهرت سمعته ، حتى تجاوزت ماركيز البحر الهادئ . حتى مزارعي المحنة السماوية الثالثة قد لا يكونون بالضرورة قادرين على قتله.

ماركيز البحر الهادئ ، مرتديًا أردية فاخرة ، يتجول تحت القمر. تجعد حاجبيه في بعض الأحيان قبل أن يخف في أحيان أخرى. كان وجهه متراخيا ومتوترا.

“لا يزال سيفا بعد كل شيء. على الرغم من أنه طور بعض الذكاء ، إلا أنه ليس ذكياً تمامًا. إنه يعرف فقط كيف يتصرف على أساس الغريزة. في الماضي ، قطعتُ وعدًا معك. إذا لم أكن قوياً بما فيه الكفاية ، فلن يكون لدي ما أقوله إذا كنت قد التهمتني ، ولهذا السبب أطلقت عليك اسم “خائن”. الآن بعد أن فشلت خيانتك ، لا ينتظرك سوى مصير واحد “.

 

 

طوال الوقت ، تمتم باسم واحد ، “لي تشينغشان!”

 

 

لقد تغير سيف الشيطان الخائن بشكل جذري. كان الآن حوالي متر ونصف ، وأصبح النصل الطويل عريضًا وسميكًا للغاية ، حيث انتقل من سيف غريب إلى سيف ضخم. تتدفق طبقة من الضوء الأسود الشيطاني عبره مع إخفاء قواه بعيدًا ، مما يجعله يبدو أكثر تماسكًا.

منذ وصول لي تشينغشان ، كان يشعر بعدم الارتياح بشكل عادي. في البداية ، شعر بالغضب، راغبًا في إيجاد فرصة لجعله يعاني ، لكنه شعر بالخوف وعدم الارتياح الآن ، على أمل ألا يراه مرة أخرى أبدًا.

 

 

شكل لي تشينغشان ختمًا بيده وأشار إلى سيف الشيطان الخائن. قفز السيف من ركبتيه ، ودار حوله وسقط بعنف في صدره.

كان لهذا الشخص تصرف شرير وكان شديد الانتقام. لا يمكن استفزازه بدون سبب وجيه. رغم ذلك ، ما هو نوع المكان الذي من المفترض أن يكون الجبل الوحشي ؟ كان واحد من عدد قليل من مناطق الخطر في الجنوب. وبحسب الأنباء الواردة من مرؤوسيه، فقد سويت المدينة بأكملها بالأرض. بصرف النظر عن سادة الكهوف الثمانية ، قُتل جميع المزارعين الشيطانيين الآخرين. لم يتمكن أحد من الهرب.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن القمة الرئيسية لجبل الوحشي  كانت محاطة بتشكيلات ، مما أدى إلى إغلاق جميع تدفقات المعلومات ، لذلك لم يكن حتى هو متأكدًا من نتيجة المعركة. هل مات لي تشينغشان على الجبل الوحشي  ، أو … لا ، كان ذلك بالتأكيد مستحيلاً!

 

 

 

لم يكن أي من أسياد الكهوف الثمانية في الجبل الوحشي  ضعيفًا. كان سيد الكهف الأول يو وفينغ حتى مزارعًا بالسيف في ذروة المحنة السماوية الثانية ، وكان تلميذًا عبقريًا لجناح سيف بحر الجنوب في الماضي. لقد قتل عددًا لا يحصى من المعارضين الأقوياء بكنزه الغامض ، سيف قوس الضباب. ازدهرت سمعته ، حتى تجاوزت ماركيز البحر الهادئ . حتى مزارعي المحنة السماوية الثالثة قد لا يكونون بالضرورة قادرين على قتله.

أخيرًا ، بقي قلب عفريت واحد فقط في يد لي تشينغشان.

 

 

نعم ، هذا بالتأكيد مستحيل! بما أن لي تشينغشان لم يعد ، ألا يعني ذلك … أنه ميت بالفعل؟ ملأ هذا الاستنتاج ماركيز البحر الهادئ بالنشاط.

غرق النصل في صدر لي تشينغشان حتى بقي المقبض فقط ، لكنه لم يخرج من الجانب الآخر.

 

“واحد مع السيف!”

“ماركيز ، لم أرك منذ وقت طويل.”

 

 

 

رن صوت خافت في الفناء الصامت. انجرف الصوت ، أحيانًا كما لو أنه نشأ من مكان بعيد للغاية ، ومع ذلك بدا وكأنه همس لطيف بجوار أذنيه في أوقات أخرى. كان من المستحيل معرفة عمر أو جنس المتحدث من الصوت.

ابتسم ماركيز البحر الهادئ  . هدأ وجهه ، لكن هالته كانت لا تزال متوترة ومستعدة للانفجار في أي وقت.

 

 

ارتجف ماركيز البحر الهادئ في الداخل. مع موجة من الضوء ، أخرج ختم الجبال والأنهار بقلب يده. لقد صُدم سرا. الملكية محاطة بتشكيلات فكيف يمكن لأحد أن يتسلل إلى هنا بصمت؟ حتى أنني فشلت في اكتشافه عندما كان قريبًا مني.

صرخ لي تشينغشان. اندفع فن قمع الشياطين بكامل قوته ، ولمع قلب العفريت بقوة ، وصبغ قوة سيف الشيطان الخائن بدلاً من ذلك.

 

ابتسم ماركيز البحر الهادئ  . هدأ وجهه ، لكن هالته كانت لا تزال متوترة ومستعدة للانفجار في أي وقت.

فجأة ، نظر إلى الوراء ، فقط ليرى ضوء القمر المتدفق والظلام المتصاعد. لم يكن هناك شخص واحد في الأفق. لم يستطع الشعور بأي هالة أيضًا.

 

 

“واحد مع السيف خاصتي بالتأكيد قبيح!” قال لي تشينغشان بطريقة استنكار للذات. أمسك بالمقبض ودفعه بقوة. اختفى المقبض أيضًا في صدره ، تاركًا وراءه جرحًا ضخمًا وامض بضوء خافت.

“سيد الكهف الثالث؟” سأل ماركيز البحر الهادئ  بتردد. استمر في التحديق في الظلام أمامه دون أن يخفض حذره على الإطلاق.

 

 

 

“لقد تمكنت من معرفة ذلك.” برز مخطط الظل من الظلام ، مشكلاً تدريجياً شخصية بشرية. لقد كان رجلاً نحيلاً مقنّعاً. كانت أذناه طويلتان ومدببتان ، وجلده غير المكشوف كان لونه أزرق غامق.

 

 

 

“لا أعتقد أن هناك أي شخص آخر يمكنه التسلل إلى ملكيتي بصمت في الجنوب باستثناء سيد الكهف الثالث.”

في الماضي ، عندما سرق لي تشينغشان السيف من الجنرال العفريت ، أصبح الجنرال العفريت هكذا في النهاية ، وزاد من قوته بشكل كبير ، لكن الثمن الذي دفعه كان ان يلتهمه السيف، وانتقل من سيد السيف إلى قربان السيف.

 

اختفى ظل الشبح في الليل اللامحدود. في صباح اليوم التالي ، اكتشف أحدهم أن جميع حراس الذئب الأبيض في حرس هوك وولف ماتوا بسلام. كان الأمر كما لو كانوا لا يزالون نائمين ولم يدركوا بعد أنهم قُتلوا بالفعل.

ابتسم ماركيز البحر الهادئ  . هدأ وجهه ، لكن هالته كانت لا تزال متوترة ومستعدة للانفجار في أي وقت.

أطل ضوء القمر من خلال الأوراق الكثيفة ، ملقيًا أشعة من الضوء الفضي بصعوبة تتناثر عبر الفناء في المظلة.

 

 

من بين أسياد الكهوف الثمانية في عرين الشياطين ، كان من الواضح أن الأقوى كان سيد كهف الأول يو وفينغ، لكن الأخطر كان سيد الكهف الثالث. لا أحد يعرف اسمه. لقد أطلقوا عليه لقب ” ظل الشبح “. كان من قوم متجولي الليل، لكنه ترك عرقه لسبب ما وانضم إلى الجبل الوحشي . كان ماهرًا في الكمائن والاغتيالات ، مما جعله أخطر قاتل في الجنوب.

 

 

لم يكن أي من أسياد الكهوف الثمانية في الجبل الوحشي  ضعيفًا. كان سيد الكهف الأول يو وفينغ حتى مزارعًا بالسيف في ذروة المحنة السماوية الثانية ، وكان تلميذًا عبقريًا لجناح سيف بحر الجنوب في الماضي. لقد قتل عددًا لا يحصى من المعارضين الأقوياء بكنزه الغامض ، سيف قوس الضباب. ازدهرت سمعته ، حتى تجاوزت ماركيز البحر الهادئ . حتى مزارعي المحنة السماوية الثالثة قد لا يكونون بالضرورة قادرين على قتله.

“ماركيز ، لدي شيء واحد فقط أريدك أن تخبرني عنه. هل كان الشخص الذي قاتل في معركة الجبل الوحشي قائد الصقر الأبيض لي تشينغشان أم لا؟ ” سأل ظل شبح بصوت ضعيف.

 

 

صرخ لي تشينغشان. اندفع فن قمع الشياطين بكامل قوته ، ولمع قلب العفريت بقوة ، وصبغ قوة سيف الشيطان الخائن بدلاً من ذلك.

 

تماسك تشي العفريت الثقيل مرة أخرى ، وتحول إلى درع وكشف عن شكل قائد العفريت الجديد.

قبل عدة أشهر ، كان يتربص في الغابة ، مستعدًا لتنفيذ اغتيال ، عندما شعر فجأة بإحساس بالهلاك الوشيك. كان الأمر خطيرًا لدرجة أن المعركة عندما هرب من ” مدينة ديب شادو ” فقط يمكن مقارنتها بها.

انتقدت اليد الملطخة بالدماء! تم رفع قسم الدم!

 

 

انتقدت اليد الملطخة بالدماء! تم رفع قسم الدم!

 

 

 

على الرغم من أنه كان يعمل باستمرار مثل يو وفينغ و الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، وهو يبذل قصارى جهده لتخفيف علاقته مع مخطوطة قسم الدم ، إلا أن زراعته تضاءلت مقارنةً بهم. مع الموت الوشيك أمامه مباشرة ، تمكن فقط من الهروب بحياته سليمة مع القدرة الفطرية لمتجولي الليل، والبقاء على قيد الحياة.

انغلق الجرح وشفى بسرعة كبيرة ، لكن الضوء الشيطاني تسرب من جسد لي تشينغشان ، وصبغه باللون الأسود القاتم.

 

ترجمة: zixar

بعد فترة من الراحة ، تعافى في الغالب من إصاباته. لقد كان قاتلاً ، ومع ذلك كاد أن ينتهي به الأمر بهذه الطريقة ، والذي كان في الأساس وصمة عار كبيرة. يمكنه قبول هذا العار ، لكن كان عليه أن يفهم كيف حدث هذا في المقام الأول. فقط من صقل مخطوطة قسم الدم وكان يحاول قتله؟

 

 

طوال الوقت ، تمتم باسم واحد ، “لي تشينغشان!”

لم يكن قد تعافى تمامًا من جروحه ، لذلك لم يكن لديه ما يكفي من الجرأة للمغامرة بتسلق الجبل الوحشي . بغض النظر عمن قام بصقل مخطوطة قسم الدم ، فإنه بالتأكيد لم يستطع التقليل من شأنه، لذلك جاء إلى ملكية الماركيز للتحقيق.

 

 

لم يكن أي من أسياد الكهوف الثمانية في الجبل الوحشي  ضعيفًا. كان سيد الكهف الأول يو وفينغ حتى مزارعًا بالسيف في ذروة المحنة السماوية الثانية ، وكان تلميذًا عبقريًا لجناح سيف بحر الجنوب في الماضي. لقد قتل عددًا لا يحصى من المعارضين الأقوياء بكنزه الغامض ، سيف قوس الضباب. ازدهرت سمعته ، حتى تجاوزت ماركيز البحر الهادئ . حتى مزارعي المحنة السماوية الثالثة قد لا يكونون بالضرورة قادرين على قتله.

“هذا … حتى أنني لست متأكدًا. لماذا سيتصلون بي فيما يتعلق بما سيفعلونه؟ لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتهم أيضًا. رغم ذلك ، رآه شخص ما وتلك المرأة المدعوة شياو آن متجهين نحو الجبل الوحشي  “. ماركيز البحر الهادئ يفكر في كيفية صياغته.

 

 

لم يكن قد تعافى تمامًا من جروحه ، لذلك لم يكن لديه ما يكفي من الجرأة للمغامرة بتسلق الجبل الوحشي . بغض النظر عمن قام بصقل مخطوطة قسم الدم ، فإنه بالتأكيد لم يستطع التقليل من شأنه، لذلك جاء إلى ملكية الماركيز للتحقيق.

“لي تشينغشان. شياو آن “. نطق ظل الشبح بهاتين الكلمتين كما لو كان يلتزم بهما بحزم في الذاكرة. “لا تخبر أي شخص أنني ما زلت على قيد الحياة ، أو سآتي وأجدك مرة أخرى.”

منذ وصول لي تشينغشان ، كان يشعر بعدم الارتياح بشكل عادي. في البداية ، شعر بالغضب، راغبًا في إيجاد فرصة لجعله يعاني ، لكنه شعر بالخوف وعدم الارتياح الآن ، على أمل ألا يراه مرة أخرى أبدًا.

 

 

قال ظل الشبح كما لفه الظلام ، ابتلعه تدريجياً وتحول إلى كتلة ضبابية من الظلام.

 

 

ماركيز البحر الهادئ ، مرتديًا أردية فاخرة ، يتجول تحت القمر. تجعد حاجبيه في بعض الأحيان قبل أن يخف في أحيان أخرى. كان وجهه متراخيا ومتوترا.

عبس ماركيز البحر الهادئ. مع زراعته ومكانته ، لم يكن شخصًا يمكن لأي شخص أن يهدده ، لكن الشخص الذي امامه كان يمتلك حقًا هذا الحق. علاوة على ذلك ، فإن إعطاء لي تشينغشان عدوًا خطيرًا إضافيًا سيكون دائمًا أمرًا لطيفًا ، على الرغم من أنه من المحتمل جدًا أنه قد مات بالفعل.

لم يكن قد تعافى تمامًا من جروحه ، لذلك لم يكن لديه ما يكفي من الجرأة للمغامرة بتسلق الجبل الوحشي . بغض النظر عمن قام بصقل مخطوطة قسم الدم ، فإنه بالتأكيد لم يستطع التقليل من شأنه، لذلك جاء إلى ملكية الماركيز للتحقيق.

 

رن صوت خافت في الفناء الصامت. انجرف الصوت ، أحيانًا كما لو أنه نشأ من مكان بعيد للغاية ، ومع ذلك بدا وكأنه همس لطيف بجوار أذنيه في أوقات أخرى. كان من المستحيل معرفة عمر أو جنس المتحدث من الصوت.

اختفى ظل الشبح في الليل اللامحدود. في صباح اليوم التالي ، اكتشف أحدهم أن جميع حراس الذئب الأبيض في حرس هوك وولف ماتوا بسلام. كان الأمر كما لو كانوا لا يزالون نائمين ولم يدركوا بعد أنهم قُتلوا بالفعل.

منذ وصول لي تشينغشان ، كان يشعر بعدم الارتياح بشكل عادي. في البداية ، شعر بالغضب، راغبًا في إيجاد فرصة لجعله يعاني ، لكنه شعر بالخوف وعدم الارتياح الآن ، على أمل ألا يراه مرة أخرى أبدًا.

 

بعد فترة طويلة ، انحسر الظلام وتعافى لون بشرته. ابتسم. “النجاح!”

……

“هذا … حتى أنني لست متأكدًا. لماذا سيتصلون بي فيما يتعلق بما سيفعلونه؟ لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتهم أيضًا. رغم ذلك ، رآه شخص ما وتلك المرأة المدعوة شياو آن متجهين نحو الجبل الوحشي  “. ماركيز البحر الهادئ يفكر في كيفية صياغته.

 

قال ظل الشبح كما لفه الظلام ، ابتلعه تدريجياً وتحول إلى كتلة ضبابية من الظلام.

تبادلت الشمس والقمر. مر الوقت في الجبال على عجل.

 

 

 

أخيرًا ، بقي قلب عفريت واحد فقط في يد لي تشينغشان.

“قمع الشياطين!”

 

ارتجفت السيوف ، وأنتجت قرعًا غريبًا. فتحت عليهم بالفعل سلسلة من العيون ، تحدق مباشرة في لي تشينغشان بنور وحشي وجشع.

لقد تغير سيف الشيطان الخائن بشكل جذري. كان الآن حوالي متر ونصف ، وأصبح النصل الطويل عريضًا وسميكًا للغاية ، حيث انتقل من سيف غريب إلى سيف ضخم. تتدفق طبقة من الضوء الأسود الشيطاني عبره مع إخفاء قواه بعيدًا ، مما يجعله يبدو أكثر تماسكًا.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إنهاء ما كان يقوله ، امتد سيف من كتفه. في غمضة عين ، اندلعت عشرات السيوف من جسده ، وحولته إلى قنفذ.

 

 

كان اللحم على المقبض قد تماسك تمامًا أيضًا. دارت عين الشيطان في المركز ، ولديها بالفعل بعض الذكاء. لقد كانت مجرد خطوة واحدة من أن يصبح كنزًا شيطانيًا حقيقيًا.

 

 

كان مثل جيش من مائة ألف يركض. بمرسوم إمبراطوري واحد ، غير الجيش على الفور مواقفه ، وقتل زعيم المتمردين وقدم رأسه.

لقد أطعمت قلوب العفريت عالية الجودة من عدة عشرات من قادة العفاريت إليها. لديها بالفعل قوة كافية. كل ما تحتاجه هو معركة أخيرة!

اختفى ظل الشبح في الليل اللامحدود. في صباح اليوم التالي ، اكتشف أحدهم أن جميع حراس الذئب الأبيض في حرس هوك وولف ماتوا بسلام. كان الأمر كما لو كانوا لا يزالون نائمين ولم يدركوا بعد أنهم قُتلوا بالفعل.

 

مدينة القيادة في بحر الجنوب ، في ملكية ماركيز البحر الهادئ .

شكل لي تشينغشان ختمًا بيده وأشار إلى سيف الشيطان الخائن. قفز السيف من ركبتيه ، ودار حوله وسقط بعنف في صدره.

“أنت مجرد كنز شيطاني ، لكنك تريد أن تلتهمني؟ أنت تغتر بنفسك كثيرًا. أيا كان ، هذا أساسا غرائزك. سأدعك تلتهمها بعد ذلك. انسحب!”

 

استدعى لي تشينغشان قطعة من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية لاستخدامها كمرآة. كل ما رآه هو أن الدرع الأسود الشيطاني قد غطى جسده بالكامل. كانت الخطوط حادة ونظيفة ، مما جعله يبدو أقوى من ذي قبل. كانت أطرافه نحيلة ، وبدا وكأنه سيف سُحب من غمده ، وقوته مكشوفة.

“واحد مع السيف!”

مدينة القيادة في بحر الجنوب ، في ملكية ماركيز البحر الهادئ .

 

أطلق لي تشينغشان تحوله ولمس جبهته. يبدو أن هناك بصمة إضافية تشبه العين الآن. زفر بعمق. بعد ما يقرب من عام من الزراعة المريرة، لم يكن قد حقق أي اختراقات ، لكن قوته زادت بمقدار كبير.

غرق النصل في صدر لي تشينغشان حتى بقي المقبض فقط ، لكنه لم يخرج من الجانب الآخر.

“ماركيز ، لدي شيء واحد فقط أريدك أن تخبرني عنه. هل كان الشخص الذي قاتل في معركة الجبل الوحشي قائد الصقر الأبيض لي تشينغشان أم لا؟ ” سأل ظل شبح بصوت ضعيف.

 

 

“واحد مع السيف خاصتي بالتأكيد قبيح!” قال لي تشينغشان بطريقة استنكار للذات. أمسك بالمقبض ودفعه بقوة. اختفى المقبض أيضًا في صدره ، تاركًا وراءه جرحًا ضخمًا وامض بضوء خافت.

 

 

 

انغلق الجرح وشفى بسرعة كبيرة ، لكن الضوء الشيطاني تسرب من جسد لي تشينغشان ، وصبغه باللون الأسود القاتم.

 

 

 

جمع لي تشينغشان تركيزه وقوى سيف الشيطان الخائن ، متخذًا تلك الخطوة الحاسمة.

 

 

اختفى ظل الشبح في الليل اللامحدود. في صباح اليوم التالي ، اكتشف أحدهم أن جميع حراس الذئب الأبيض في حرس هوك وولف ماتوا بسلام. كان الأمر كما لو كانوا لا يزالون نائمين ولم يدركوا بعد أنهم قُتلوا بالفعل.

بعد فترة طويلة ، انحسر الظلام وتعافى لون بشرته. ابتسم. “النجاح!”

تبادلت الشمس والقمر. مر الوقت في الجبال على عجل.

 

 

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من إنهاء ما كان يقوله ، امتد سيف من كتفه. في غمضة عين ، اندلعت عشرات السيوف من جسده ، وحولته إلى قنفذ.

 

 

 

في الماضي ، عندما سرق لي تشينغشان السيف من الجنرال العفريت ، أصبح الجنرال العفريت هكذا في النهاية ، وزاد من قوته بشكل كبير ، لكن الثمن الذي دفعه كان ان يلتهمه السيف، وانتقل من سيد السيف إلى قربان السيف.

أطل ضوء القمر من خلال الأوراق الكثيفة ، ملقيًا أشعة من الضوء الفضي بصعوبة تتناثر عبر الفناء في المظلة.

 

 

ارتجفت السيوف ، وأنتجت قرعًا غريبًا. فتحت عليهم بالفعل سلسلة من العيون ، تحدق مباشرة في لي تشينغشان بنور وحشي وجشع.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

أصبح سيف الشيطان الخائن الذي كان دائمًا سهل الانقياد مثل جرو في حوزة لي تشينغشان وحشًا بعد أن التهم عشرات القلوب العفريتية وأصبح كنزًا شيطانيًا. حتى أنها كانت تحاول التهام قلب العفريت لـ لي تشينغشان.

 

 

 

“أنت مجرد كنز شيطاني ، لكنك تريد أن تلتهمني؟ أنت تغتر بنفسك كثيرًا. أيا كان ، هذا أساسا غرائزك. سأدعك تلتهمها بعد ذلك. انسحب!”

 

 

فجأة ، نظر إلى الوراء ، فقط ليرى ضوء القمر المتدفق والظلام المتصاعد. لم يكن هناك شخص واحد في الأفق. لم يستطع الشعور بأي هالة أيضًا.

ومض ضوء شيطاني من خلال عيون لي تشينغشان ، وانسحبت السيوف في جسده.

 

 

قبل عدة أشهر ، كان يتربص في الغابة ، مستعدًا لتنفيذ اغتيال ، عندما شعر فجأة بإحساس بالهلاك الوشيك. كان الأمر خطيرًا لدرجة أن المعركة عندما هرب من ” مدينة ديب شادو ” فقط يمكن مقارنتها بها.

في الظلام اللامحدود ، حدقت العيون في قلب لي تشينغشان العفريتي. غلفته القوة المظلمة في محاولة لأكل قلب العفريت والتهامه.

كان مثل جيش من مائة ألف يركض. بمرسوم إمبراطوري واحد ، غير الجيش على الفور مواقفه ، وقتل زعيم المتمردين وقدم رأسه.

 

لم يكن أي من أسياد الكهوف الثمانية في الجبل الوحشي  ضعيفًا. كان سيد الكهف الأول يو وفينغ حتى مزارعًا بالسيف في ذروة المحنة السماوية الثانية ، وكان تلميذًا عبقريًا لجناح سيف بحر الجنوب في الماضي. لقد قتل عددًا لا يحصى من المعارضين الأقوياء بكنزه الغامض ، سيف قوس الضباب. ازدهرت سمعته ، حتى تجاوزت ماركيز البحر الهادئ . حتى مزارعي المحنة السماوية الثالثة قد لا يكونون بالضرورة قادرين على قتله.

لم يحاول لي تشينغشان إيقافه. بدلاً من ذلك ، فتح نفسه وسمح لسيف الشيطان الخائن أن يلتهم قلب العفريت. من الواضح أن القوة في قلبه العفريتي لا يمكن مقارنتها بالعشرات من قلوب العفاريت ، لذلك تم ابتلاعها بسرعة كبيرة.

 

 

 

“قمع الشياطين!”

في الماضي ، عندما سرق لي تشينغشان السيف من الجنرال العفريت ، أصبح الجنرال العفريت هكذا في النهاية ، وزاد من قوته بشكل كبير ، لكن الثمن الذي دفعه كان ان يلتهمه السيف، وانتقل من سيد السيف إلى قربان السيف.

 

 

صرخ لي تشينغشان. اندفع فن قمع الشياطين بكامل قوته ، ولمع قلب العفريت بقوة ، وصبغ قوة سيف الشيطان الخائن بدلاً من ذلك.

بعد فترة طويلة ، انحسر الظلام وتعافى لون بشرته. ابتسم. “النجاح!”

 

 

ناهيك عن عشرات القلوب العفريتية ، حتى لو تم إحياء أسياد القلوب العفريتية ، فلا يزال بإمكانه قمعهم وقتلهم جميعًا ، ناهيك عن حقيقة أن هذه القلوب العفريتية قد اندمجت مع سيف الشيطان الخائن بيده. كلهم حملوا بصمته.

 

 

ارتجفت السيوف ، وأنتجت قرعًا غريبًا. فتحت عليهم بالفعل سلسلة من العيون ، تحدق مباشرة في لي تشينغشان بنور وحشي وجشع.

“لا يزال سيفا بعد كل شيء. على الرغم من أنه طور بعض الذكاء ، إلا أنه ليس ذكياً تمامًا. إنه يعرف فقط كيف يتصرف على أساس الغريزة. في الماضي ، قطعتُ وعدًا معك. إذا لم أكن قوياً بما فيه الكفاية ، فلن يكون لدي ما أقوله إذا كنت قد التهمتني ، ولهذا السبب أطلقت عليك اسم “خائن”. الآن بعد أن فشلت خيانتك ، لا ينتظرك سوى مصير واحد “.

“لي تشينغشان. شياو آن “. نطق ظل الشبح بهاتين الكلمتين كما لو كان يلتزم بهما بحزم في الذاكرة. “لا تخبر أي شخص أنني ما زلت على قيد الحياة ، أو سآتي وأجدك مرة أخرى.”

 

ارتجف ماركيز البحر الهادئ في الداخل. مع موجة من الضوء ، أخرج ختم الجبال والأنهار بقلب يده. لقد صُدم سرا. الملكية محاطة بتشكيلات فكيف يمكن لأحد أن يتسلل إلى هنا بصمت؟ حتى أنني فشلت في اكتشافه عندما كان قريبًا مني.

انطلق صوت السيف من جسد لي تشينغشان، مليئاً بالتوسلات المخيفة ، لكنه تلاش بسرعة كبيرة واختفى أخيرًا. الذكاء الذي طوره للتو تم قمعه وإبادته بشكل مباشر.

 

 

“لي تشينغشان. شياو آن “. نطق ظل الشبح بهاتين الكلمتين كما لو كان يلتزم بهما بحزم في الذاكرة. “لا تخبر أي شخص أنني ما زلت على قيد الحياة ، أو سآتي وأجدك مرة أخرى.”

كان مثل جيش من مائة ألف يركض. بمرسوم إمبراطوري واحد ، غير الجيش على الفور مواقفه ، وقتل زعيم المتمردين وقدم رأسه.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

تماسك تشي العفريت الثقيل مرة أخرى ، وتحول إلى درع وكشف عن شكل قائد العفريت الجديد.

من بين أسياد الكهوف الثمانية في عرين الشياطين ، كان من الواضح أن الأقوى كان سيد كهف الأول يو وفينغ، لكن الأخطر كان سيد الكهف الثالث. لا أحد يعرف اسمه. لقد أطلقوا عليه لقب ” ظل الشبح “. كان من قوم متجولي الليل، لكنه ترك عرقه لسبب ما وانضم إلى الجبل الوحشي . كان ماهرًا في الكمائن والاغتيالات ، مما جعله أخطر قاتل في الجنوب.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

استدعى لي تشينغشان قطعة من القذيفة العميقة للسلحفاة الروحية لاستخدامها كمرآة. كل ما رآه هو أن الدرع الأسود الشيطاني قد غطى جسده بالكامل. كانت الخطوط حادة ونظيفة ، مما جعله يبدو أقوى من ذي قبل. كانت أطرافه نحيلة ، وبدا وكأنه سيف سُحب من غمده ، وقوته مكشوفة.

كان اللحم على المقبض قد تماسك تمامًا أيضًا. دارت عين الشيطان في المركز ، ولديها بالفعل بعض الذكاء. لقد كانت مجرد خطوة واحدة من أن يصبح كنزًا شيطانيًا حقيقيًا.

 

 

كان القناع على شكل قوس يغطي نصف وجهه فقط ، وقد تكثفت بلورة تشبه العين في وسط جبهته. لم تكن جبهته فحسب ، بل كتفيه وصدره وركبتيه وحتى ظهره. كل هذه المناطق كانت تتخللها العديد من البلورات ، وكلها بألوان مختلفة. بدت مثل عشرات القلوب العفريتية ، لكنها كانت أيضًا مثل عشرات العيون الشيطانية ، مما سمح له بمراقبة محيطه ورؤية كل شيء.

 

 

في الأصل ، أراد أن يستخدم السيف لتحويل سيف الشيطان الخائن إلى كنز شيطاني ، ونجح في ذلك. ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أن يخونه سيف الشيطان الخائن فجأة ، والذي قمعه بلا رحمة. بعد أن فقد ذكائه ، اندمج معه ، وحلق سيف صغير الآن في قلبه العفريتي.

“لا يبدو الأمر سيئًا للغاية ، لكنه لا يبدو مختلفًا جدًا عما كان عليه من قبل! هل من المفترض أن يكون هذا بذرة سيف؟ ” قال لي تشينغشان في الفكر.

 

 

 

في الأصل ، أراد أن يستخدم السيف لتحويل سيف الشيطان الخائن إلى كنز شيطاني ، ونجح في ذلك. ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أن يخونه سيف الشيطان الخائن فجأة ، والذي قمعه بلا رحمة. بعد أن فقد ذكائه ، اندمج معه ، وحلق سيف صغير الآن في قلبه العفريتي.

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

انطلق صوت السيف من جسد لي تشينغشان، مليئاً بالتوسلات المخيفة ، لكنه تلاش بسرعة كبيرة واختفى أخيرًا. الذكاء الذي طوره للتو تم قمعه وإبادته بشكل مباشر.

لم يكن يتوقع ذلك ، لكنه كان راضياً للغاية عن النتيجة. اندمجت قوة سيف الشيطان الخائن تمامًا مع جسده. لا يمكن أن يتجاوز الاعتماد على شيء خارجي القوة الشخصية على الإطلاق. إذا كان ذلك ممكنًا ، فإنه يود أن يندمج مع سيف التنين الشيطاني أيضًا ، لكن سيف التنين الشيطاني لم يكن لديه غريزة التهام سيده ، ولا يمكن أن يندمج مع سيده ، وهو أمر مؤسف تمامًا.

 

 

كان لهذا الشخص تصرف شرير وكان شديد الانتقام. لا يمكن استفزازه بدون سبب وجيه. رغم ذلك ، ما هو نوع المكان الذي من المفترض أن يكون الجبل الوحشي ؟ كان واحد من عدد قليل من مناطق الخطر في الجنوب. وبحسب الأنباء الواردة من مرؤوسيه، فقد سويت المدينة بأكملها بالأرض. بصرف النظر عن سادة الكهوف الثمانية ، قُتل جميع المزارعين الشيطانيين الآخرين. لم يتمكن أحد من الهرب.

أطلق لي تشينغشان تحوله ولمس جبهته. يبدو أن هناك بصمة إضافية تشبه العين الآن. زفر بعمق. بعد ما يقرب من عام من الزراعة المريرة، لم يكن قد حقق أي اختراقات ، لكن قوته زادت بمقدار كبير.

“لي تشينغشان. شياو آن “. نطق ظل الشبح بهاتين الكلمتين كما لو كان يلتزم بهما بحزم في الذاكرة. “لا تخبر أي شخص أنني ما زلت على قيد الحياة ، أو سآتي وأجدك مرة أخرى.”

 

الفصل برعاية Dark Knight

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

تماسك تشي العفريت الثقيل مرة أخرى ، وتحول إلى درع وكشف عن شكل قائد العفريت الجديد.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

من بين أسياد الكهوف الثمانية في عرين الشياطين ، كان من الواضح أن الأقوى كان سيد كهف الأول يو وفينغ، لكن الأخطر كان سيد الكهف الثالث. لا أحد يعرف اسمه. لقد أطلقوا عليه لقب ” ظل الشبح “. كان من قوم متجولي الليل، لكنه ترك عرقه لسبب ما وانضم إلى الجبل الوحشي . كان ماهرًا في الكمائن والاغتيالات ، مما جعله أخطر قاتل في الجنوب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط