البقاء على قيد الحياة من لكمة ، أقسم اليمين
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
من المؤكد أن أفكاري في الماضي كانت خاطئة. فقط مثل هذا يجعل الأمر منطقيًا. يعطي مجتمع الزراعة الأولوية لاستقلال المزارع. لماذا تتزوج مزارعتان قويتان وموهوبتان من رجل ضد إرادتهما ، بل يتشاركان نفس الزوج؟
كلما لاحظ ظل الشبح أكثر ، زاد قلقه ، لكنه لم يستطع جعل تصميمه يتزعزع. عندما كان يحدق في القمة الرئيسية لجبل الوحشي ، أصبح متحمسًا بعض الشيء. كلما كانت الفريسة أقوى ، كان الاغتيال يستحق أكثر.
قد يكون هذا ممكنًا مع المزارعات العاديات، لكن كلاهما لديهما فرصة لاختراق المحنة السماوية الثالثة. يبدو أن والد شياو آن يعرف حقًا كيف يدير حريمًا. إنه يستحق التعلم منه. رغم ذلك ، فقد انهار في النهاية. حتى ابنته ماتت في ظروف غامضة.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يتخيل. في الماضي ، كان الثلاثة أصدقاء في مرحلة الطفولة ، وزملاء أبرياء لبعضهم البعض ، فلماذا تحول الأمر إلى كراهية؟
وكلما ترددت أسمائهم، زاد احتمال أن تعاملهم ملكية اللورد الإقليمي على أنهم مشكلة محتملة وتزيلهم نهائيًا. إذا أعلنوا الحرب بالفعل، فقد يندفع ملك جنوب يوي شخصيًا ويقوم بإعدام هذين العبقرين.
ربما كان لقصر مجموعة السيف وطائفة ظلال اليين دور في ذلك أيضًا. عندما أثرت العشائر على الطائفة ، كان لا مفر من أن تتأثر العشائر بأنفسها ، بحيث تتطور الفصائل المختلفة في العشيرة.
ظهرت الفريسة!
من المؤكد أن والد شياو آن واجه صعوبة مع حريمه. يمكنه أن يتعامل مع امرأتين ولكن كيف كان يتعامل مع طائفتين؟ بالاقتران مع الصراع الداخلي بين فصائل العشيرة ، كان الوضع حقًا لا يمكن المساعدة فيه. في النهاية ، كلف الأمر حتى حياة شياو آن.
باختصار ، كانت طائفة ظلال اليين وقصر مجموعة السيف وعشيرة الملك تشو لا ينفصلان. كانا جزءًا من بعضهما البعض ومرتبطين معًا تمامًا.
بعد فترة راحة طويلة ، تعافى هذا المغتال القوى في الجنوب أخيرًا من جروحه. بعد مواجهة خطر يهدد حياته ، تحسنت قوته بشكل طفيف مرة أخرى.
عندما سمع لأول مرة ملك شجرة بانيان العظيم يذكر هذا ، ابتهج لي تشينغشان بحقيقة أنه لم يكن متورطًا. لقد كان تلميذًا بوذيًا زاهدًا طوال الوقت. على الرغم من أنه كان مجرد تلميذ علماني ولم يكن يتمتع بسلام على جميع ملكاته الحسية الست ، إلا أنه كان يتمتع بسلام على ثلاث منها على الأقل.
نتيجة لذلك ، يبدو أن دير تشان لـ ديفا ناغا محايد ، حيث يبقي طائفة ظلال اليين وقصر مجموعة السيف منفصلين ويحافظان على التوازن ، ولكن عندما يكون الأمر مهمًا بالفعل ، سيكونون بالتأكيد بمثابة الدعامة الأساسية للإقليم الاخضر. عندما انطلق الراهب أونراينغ في حالة هياج وحصد عددًا لا يحصى من الأرواح ، ربما لم تكن الطائفة وحدها هي التي حمته وسمحت له بالعودة إلى الدير بأمان. ربما كانت هناك العائلة المالكة أيضًا.
ومع ذلك ، أخبره ملك شجرة بانيان العظيم أنه من بين الطوائف الثلاث الكبرى في الاقليم الاخضر، لم يكن قصر مجموعة السيف أو طائفة ظلال اليين من لديه أقرب علاقة مع العائلة الملكية، وإنما الأرض المقدسة للبوذية ، دير تشان لـ ديفا ناغا. من الواضح أن هؤلاء الرهبان الزاهدون كان لهم أيضًا مكان في العالم العلماني في الأصل.
في هذه اللحظة ، كان “ظل الشبح” يدور حاليًا حول محيط جبل الوحشي .
يقع دير تشان لـ ديفا ناغا في وسط الاقليم الاخضر، بالقرب من مدينة ساوث هب جغرافيًا. لم يكن ذلك من قبيل المصادفة أيضا. قبل إنشاء إمبراطورية شيا العظمى، كانت البوذية هي دين مملكة تشو ، وكان دير تشان لـ ديفا ناغا بمثابة الدير الملكي للمملكة. حتى أن لوردات المملكة السابقين خضعوا لمراسم حلاقة الرأس وانضموا إلى الدير بعد التنازل عن العرش.
فجأة ، اندلع لي تشينغشان بحقد هائل. يبدو أن ظل الشبح رأى نمرًا يزأر بدلاً من ذلك. حتى مع ثباته العقلي ، فقد تأثر إلى حد ما. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى رشده ، كانت القبضة قد اندلعت بالفعل. لقد فات الأوان لفعل أي شيء.
ربما كان لقصر مجموعة السيف وطائفة ظلال اليين دور في ذلك أيضًا. عندما أثرت العشائر على الطائفة ، كان لا مفر من أن تتأثر العشائر بأنفسها ، بحيث تتطور الفصائل المختلفة في العشيرة.
لعب الدير دورًا حاسمًا خلال آلاف السنين من الحرب مع مملكة يوي. كان دير تشان لـ ديفا ناغا هو الذي وقف إلى الأمام وقام بحماية العائلة المالكة عدة مرات عندما كانت مملكة تشو في خطر. في واقع الأمر، حتى رئيس الدير الحالي ، الراهب الشجاع ، يمتلك سلالة ملكية.
كانت ليلة بلا قمر وخالٍ من النجوم ، كانت ممطرة وعاصفة.
نتيجة لذلك ، يبدو أن دير تشان لـ ديفا ناغا محايد ، حيث يبقي طائفة ظلال اليين وقصر مجموعة السيف منفصلين ويحافظان على التوازن ، ولكن عندما يكون الأمر مهمًا بالفعل ، سيكونون بالتأكيد بمثابة الدعامة الأساسية للإقليم الاخضر. عندما انطلق الراهب أونراينغ في حالة هياج وحصد عددًا لا يحصى من الأرواح ، ربما لم تكن الطائفة وحدها هي التي حمته وسمحت له بالعودة إلى الدير بأمان. ربما كانت هناك العائلة المالكة أيضًا.
نتيجة لذلك ، بمجرد أن يبدأ الملكان في شن الحرب ، ستتطور بالتأكيد إلى حرب واسعة النطاق بين الاقليم الاخضر واقليم الضباب. بصفتهم اثنين من التلاميذ العبقريين في دير تشان لـ ديفا ناغا ، لن يتمكن لي تشينغشان وشياو آن بالتأكيد من البقاء غير متورطين. وبدلاً من ذلك ، سيصبحون بالتأكيد شخصيات مهمة في الحرب.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يتخيل. في الماضي ، كان الثلاثة أصدقاء في مرحلة الطفولة ، وزملاء أبرياء لبعضهم البعض ، فلماذا تحول الأمر إلى كراهية؟
نتيجة لذلك ، يبدو أن دير تشان لـ ديفا ناغا محايد ، حيث يبقي طائفة ظلال اليين وقصر مجموعة السيف منفصلين ويحافظان على التوازن ، ولكن عندما يكون الأمر مهمًا بالفعل ، سيكونون بالتأكيد بمثابة الدعامة الأساسية للإقليم الاخضر. عندما انطلق الراهب أونراينغ في حالة هياج وحصد عددًا لا يحصى من الأرواح ، ربما لم تكن الطائفة وحدها هي التي حمته وسمحت له بالعودة إلى الدير بأمان. ربما كانت هناك العائلة المالكة أيضًا.
وكلما ترددت أسمائهم، زاد احتمال أن تعاملهم ملكية اللورد الإقليمي على أنهم مشكلة محتملة وتزيلهم نهائيًا. إذا أعلنوا الحرب بالفعل، فقد يندفع ملك جنوب يوي شخصيًا ويقوم بإعدام هذين العبقرين.
انجرف ظل الشبح لأسفل وتجول بين الأنقاض ، وتوقف أمام خندق كبير.
ومع ذلك ، أخبره ملك شجرة بانيان العظيم أيضًا ألا يقلق كثيرًا. على أقل تقدير ، لن تندلع الحرب في غضون العقد المقبل ، وستظل هويته كقائد الصقر الأبيض ذات فائدة. لم يكن من الممكن أن يحدث انهيار إمبراطورية شيا بين عشية وضحاها. حتى عندما كانت الشمس قد غربت بالفعل ، استمر وهجها اللاحق في السطوع لفترة طويلة جدًا.
في الوقت الحالي ، كان الاقليمان يستعدان أيضًا. إذا قتلهم ملك الجنوب يوي شخصيًا ، فإن دير تشان لـ ديفا ناغا سيتخذ بالتأكيد إجراءً صارمًا للانتقام ، وستندلع الحرب على الفور. ومع ذلك ، في حين أنه لن يتخذ أي إجراء بشكل علني ، فإن خلق انتكاسات تحت الطاولة سيكون قصة أخرى كاملة.
نتيجة لذلك ، يبدو أن دير تشان لـ ديفا ناغا محايد ، حيث يبقي طائفة ظلال اليين وقصر مجموعة السيف منفصلين ويحافظان على التوازن ، ولكن عندما يكون الأمر مهمًا بالفعل ، سيكونون بالتأكيد بمثابة الدعامة الأساسية للإقليم الاخضر. عندما انطلق الراهب أونراينغ في حالة هياج وحصد عددًا لا يحصى من الأرواح ، ربما لم تكن الطائفة وحدها هي التي حمته وسمحت له بالعودة إلى الدير بأمان. ربما كانت هناك العائلة المالكة أيضًا.
كان هذا كله بفضل حقيقة أن لي تشينغشان قد تحرك بسرعة كافية. لقد قتل قائد الصقر الأبيض فورًا. ثم قتل طريقه إلى جبل الوحشي بعد أيام قليلة ، تاركًا آثاره غامضة ومصيره مجهولًا. حتى لو أراد شخص ما إحداث انتكاسات له ، فعليه أن ينظر إلى الموقف أولاً.
لم يكن طريق الاغتيال يتعلق بسحب السيف بغضب. بدلاً من ذلك ، تطلب الأمر الصبر والهدوء المطلقين. بما أن عدوه بحاجة إلى الاغتيال ، فمن المؤكد أنهم سيكونون أقوى منه ، أو لماذا يذهب إلى هذا الحد؟ إذا أراد قتل عدو أقوى منه ، فعليه بالطبع أن يدفع ثمنًا في هذه العملية. حتى قضاء عدة سنوات في التخطيط لاغتيال كان شائعًا جدًا.
لم يعطه ملك شجرة بانيان العظيم أي اقتراحات مباشرة ، لكن لي تشينغشان فهم جيدًا أنه يجب عليه الاستمرار في التحرك بسرعة ، وإنشاء أساس للجبل الوحشي قبل أن يتمكن الأعداء الكامنون من الرد. كان عليه أن يستخدم مخطوطة قسم الدم لجمع عشرة أتباع أقوياء وتشكيل قوة هائلة.
حاول الرجل النبيل لـ السمنة السماوية الفرار ، لكن تم إيقافه. بعد ذلك ، اصطدم مباشرة مع لي تشينغشان أو شياو آن هنا ، لهذا تُرك هذا الخندق الضخم وراءه؟ لقد تمكنوا في الواقع من إرسال الرجل النبيل لـ السمنة السماوية طائراً، ويصطدم في وجه الجرف هناك تاركًا وراءه تلك الحفرة الضخمة. الثقب أصغر بكثير من حجمه ، لذلك من الواضح أنه أصيب بجروح بالغة ، مما أجبره على استخدام شحمه لإبطال الضرر. هذه القوة في الأساس مرعبة! أنا بالتأكيد لا أستطيع مواجهتهم وجهاً لوجه!
بهذه الطريقة ، لن يتمكن أحد من النظر إليه بدونية بعد الآن. حتى لو أرادوا العمل ضده ، فسيتعين عليهم التفكير في العواقب. ربما قد يتخذ ملك الجنوب يوي تكتيكات سياسية أكثر ليونة لتجنيده.
بدا لي تشينغشان وكأنه لم يكتشف أي شيء على الإطلاق ، واقترب من ظل الشبح خطوة بخطوة. عشر خطوات ، ثماني خطوات ، خمس خطوات …
عندها فقط فهم لي تشينغشان سبب اختيار شياو آن للجبل الوحشي بعد قراءة جميع السجلات. ربما لم تكن تأخذ كل الاحتمالات في الحسبان ، لكنها كانت دقيقة وتحوطت بنشاط ضد المخاطر.
لم يكن ظل الشبح قلقًا جدًا بشأن اكتشافه له. كان واثقًا جدًا من إخفائه. حتى لو كان العدو مزارعًا قويًا خضع للمحنة السماوية الثالثة ، فلن يكتشفه بالضرورة طالما أنه لم يفعل شيئًا.
في هذه اللحظة ، كان “ظل الشبح” يدور حاليًا حول محيط جبل الوحشي .
كانت هذه بالفعل زيارته السابعة إلى الجبل الوحشي . في كل مرة ، اختار في وقت متأخر من الليل عندما يمكنه إطلاق العنان لقواه بشكل أفضل. طمس القمر والنجوم بواسطة السحب ، مما منع شعاع ضوء واحد من المرور.
بعد فترة راحة طويلة ، تعافى هذا المغتال القوى في الجنوب أخيرًا من جروحه. بعد مواجهة خطر يهدد حياته ، تحسنت قوته بشكل طفيف مرة أخرى.
كانت هذه بالفعل زيارته السابعة إلى الجبل الوحشي . في كل مرة ، اختار في وقت متأخر من الليل عندما يمكنه إطلاق العنان لقواه بشكل أفضل. طمس القمر والنجوم بواسطة السحب ، مما منع شعاع ضوء واحد من المرور.
نتيجة لذلك ، بمجرد أن يبدأ الملكان في شن الحرب ، ستتطور بالتأكيد إلى حرب واسعة النطاق بين الاقليم الاخضر واقليم الضباب. بصفتهم اثنين من التلاميذ العبقريين في دير تشان لـ ديفا ناغا ، لن يتمكن لي تشينغشان وشياو آن بالتأكيد من البقاء غير متورطين. وبدلاً من ذلك ، سيصبحون بالتأكيد شخصيات مهمة في الحرب.
باختصار ، كانت طائفة ظلال اليين وقصر مجموعة السيف وعشيرة الملك تشو لا ينفصلان. كانا جزءًا من بعضهما البعض ومرتبطين معًا تمامًا.
اندمج ظل شبح تمامًا مع الليل. تجول حول المناطق المحيطة بالجبل الوحشي، ملاحظًا كل دليل وأثر متاح له أثناء تقديره لقوة العدو.
بعد أكثر من عام من الزراعة ، أكمل أساسًا فترة النيرفانا. لقد كان أقوى بكثير مما كان عليه عندما واجه ملك الجثة. على الرغم من أنه لم يستطع تحطيم الفضاء ، إلا أنه يمكنه ان يهز الفضاء الآن.
عندما واجه الجبل الوحشي الذي كان يسكنه لسنوات عديدة ، بدا الأمر كما لو أنه يواجه وكرًا من الخطر. كان حذرًا للغاية في كل مرة يقترب فيها من المكان.
قد يكون هذا ممكنًا مع المزارعات العاديات، لكن كلاهما لديهما فرصة لاختراق المحنة السماوية الثالثة. يبدو أن والد شياو آن يعرف حقًا كيف يدير حريمًا. إنه يستحق التعلم منه. رغم ذلك ، فقد انهار في النهاية. حتى ابنته ماتت في ظروف غامضة.
لم يكن طريق الاغتيال يتعلق بسحب السيف بغضب. بدلاً من ذلك ، تطلب الأمر الصبر والهدوء المطلقين. بما أن عدوه بحاجة إلى الاغتيال ، فمن المؤكد أنهم سيكونون أقوى منه ، أو لماذا يذهب إلى هذا الحد؟ إذا أراد قتل عدو أقوى منه ، فعليه بالطبع أن يدفع ثمنًا في هذه العملية. حتى قضاء عدة سنوات في التخطيط لاغتيال كان شائعًا جدًا.
ترجمة: zixar
يقع دير تشان لـ ديفا ناغا في وسط الاقليم الاخضر، بالقرب من مدينة ساوث هب جغرافيًا. لم يكن ذلك من قبيل المصادفة أيضا. قبل إنشاء إمبراطورية شيا العظمى، كانت البوذية هي دين مملكة تشو ، وكان دير تشان لـ ديفا ناغا بمثابة الدير الملكي للمملكة. حتى أن لوردات المملكة السابقين خضعوا لمراسم حلاقة الرأس وانضموا إلى الدير بعد التنازل عن العرش.
كان لديه شعور غامض بأن هدفه هذه المرة كان شيئًا ضخمًا.
كانت ليلة بلا قمر وخالٍ من النجوم ، كانت ممطرة وعاصفة.
كانت هذه آخر أفكاره قبل أن يفقد وعيه.
كانت قبضة لي تشينغشان قادرة على تحطيم الفضاء. على الرغم من أنهم لم يحققوا بعد هذا النوع من القوة في هذا العالم المستقر ، فمن الواضح أن “ظل الشبح” لم يكن ثابتًا مثل الفضاء.
هناك العديد من علامات المخالب المماثلة في المناطق المحيطة بالجبل الوحشي . يبدو أنه كان هناك نوع من الشيطان الهائل والكثير منهم أيضًا. هم من منعهم من الهرب. رغم ذلك ، العلامات لا تتطابق مع أي نوع من مخالب الشيطان ، ناهيك عن الأنواع التي بها الكثير من الأعضاء. وبدلاً من ذلك ، فإن العلامات تشبه أيدي البشر. هل هذا أيضًا شيء قادرون عليه؟
لم يعطه ملك شجرة بانيان العظيم أي اقتراحات مباشرة ، لكن لي تشينغشان فهم جيدًا أنه يجب عليه الاستمرار في التحرك بسرعة ، وإنشاء أساس للجبل الوحشي قبل أن يتمكن الأعداء الكامنون من الرد. كان عليه أن يستخدم مخطوطة قسم الدم لجمع عشرة أتباع أقوياء وتشكيل قوة هائلة.
فجأة ، فتح لي تشينغشان عينيه. تموج قلبه. كان هذا تحذيرًا من السلحفاة الروحية أن العدو كان قريبًا للغاية بالفعل. ومع ذلك ، فشل في العثور على أي شيء بحواسه ، لذلك هدأ عقله واستخدم السلحفاة الروحية للتنبئ. تقلبت شفتاه قليلاً ، ووقف ، وشق طريقه للخروج.
لاحظ ظل الشبح العلامات على الجبال قبل أن يشق طريقه إلى القمة الشرقية للجبل الوحشي . استخدم النقطة المتميزة لمراقبة الأنقاض أدناه.
دمرت المدينة تماما. لا يبدو أنه تم تدميره كأثر جانبي للمعركة. يبدو الأمر أشبه بزلزال.
انجرف ظل الشبح لأسفل وتجول بين الأنقاض ، وتوقف أمام خندق كبير.
لم يكن ظل الشبح قلقًا جدًا بشأن اكتشافه له. كان واثقًا جدًا من إخفائه. حتى لو كان العدو مزارعًا قويًا خضع للمحنة السماوية الثالثة ، فلن يكتشفه بالضرورة طالما أنه لم يفعل شيئًا.
حاول الرجل النبيل لـ السمنة السماوية الفرار ، لكن تم إيقافه. بعد ذلك ، اصطدم مباشرة مع لي تشينغشان أو شياو آن هنا ، لهذا تُرك هذا الخندق الضخم وراءه؟ لقد تمكنوا في الواقع من إرسال الرجل النبيل لـ السمنة السماوية طائراً، ويصطدم في وجه الجرف هناك تاركًا وراءه تلك الحفرة الضخمة. الثقب أصغر بكثير من حجمه ، لذلك من الواضح أنه أصيب بجروح بالغة ، مما أجبره على استخدام شحمه لإبطال الضرر. هذه القوة في الأساس مرعبة! أنا بالتأكيد لا أستطيع مواجهتهم وجهاً لوجه!
مع اقتراب لي تشينغشان، شعر ظل الشبح بالضغط تدريجيًا. لم يكن من هالة أو حمل، ولكن من الغرائز التي طورها من خلال تجارب لا حصر لها للحياة والموت. سمحت له بمعرفة الفريسة التي كانت خطيرة للغاية.
كانت هذه آخر أفكاره قبل أن يفقد وعيه.
كلما لاحظ ظل الشبح أكثر ، زاد قلقه ، لكنه لم يستطع جعل تصميمه يتزعزع. عندما كان يحدق في القمة الرئيسية لجبل الوحشي ، أصبح متحمسًا بعض الشيء. كلما كانت الفريسة أقوى ، كان الاغتيال يستحق أكثر.
ومع ذلك ، لم يجرؤ ظل الشبح على النظر إليه بدونية. كان من المحتمل جدًا بالنسبة له أن يكون هو الشخص الذي أرسل الرجل النبيل لـ السمنة السماوية محلقًا في مواجهة مباشرة. ربما كان قد أصيب ببعض الإصابات من تلك المعركة ، حيث كان يستريح في زراعة منعزلة طوال الوقت. كانت حقيقة أنه تمكن من البقاء خير دليل على قوته.
هبت عاصفة من الرياح. مع هطول الأمطار ، انجرف إلى أعلى الجبل. على الرغم من أن لي تشينغشان قد تولى السيطرة على التشكيلات ، كيف يمكنهم إيقاف شخص مثله يعرف هذه التشكيلات مثل كف يده؟ بفضل قدرته الفطرية لـ متجولي الليل، مر بصمت عبره وغامر بالذهاب إلى وسط الجبل باتباع الهالة.
بعد فترة راحة طويلة ، تعافى هذا المغتال القوى في الجنوب أخيرًا من جروحه. بعد مواجهة خطر يهدد حياته ، تحسنت قوته بشكل طفيف مرة أخرى.
فجأة ، فتح لي تشينغشان عينيه. تموج قلبه. كان هذا تحذيرًا من السلحفاة الروحية أن العدو كان قريبًا للغاية بالفعل. ومع ذلك ، فشل في العثور على أي شيء بحواسه ، لذلك هدأ عقله واستخدم السلحفاة الروحية للتنبئ. تقلبت شفتاه قليلاً ، ووقف ، وشق طريقه للخروج.
ومضت النيران البيضاء الشاحبة في تجويف عين شياو آن ، مستشعرة أيضًا بشيء. أومأ لي تشينغشان لها ، وواصلت التركيز على صقل السيف.
تشكيل النقاط الثماني في قاعة قسم الدم مزعج إلى حد ما. على الرغم من أنني أستطيع شق طريقي ، إلا أنني لن أكون قادرًا على القيام بذلك دون إحداث إزعاج. حواس الوحوش الثمانية حادة للغاية. بمجرد بدء التشكيل ، سيكون من الصعب جدًا علي الهروب.
تمامًا كما فكر ظل الشبح في ذلك ، توقف جسده المنجرف فجأة. اعتقد. السماء تبتسم لي!
عندما بقيت ثلاث خطوات فقط ، أصبحت عيون لي تشينغشان فجأة هادئة مثل الماء. لم يقل شيئًا على الإطلاق عندما ألقى بقبضته على ظل الشبح مبتسمًا. “لقد جاء ضيف محترم لزيارتي، لكنني فشلت في الترحيب بك من بعيد. كل قبضتي أولا! ”
ظهرت الفريسة!
لم يكن ظل الشبح قلقًا جدًا بشأن اكتشافه له. كان واثقًا جدًا من إخفائه. حتى لو كان العدو مزارعًا قويًا خضع للمحنة السماوية الثالثة ، فلن يكتشفه بالضرورة طالما أنه لم يفعل شيئًا.
كلما لاحظ ظل الشبح أكثر ، زاد قلقه ، لكنه لم يستطع جعل تصميمه يتزعزع. عندما كان يحدق في القمة الرئيسية لجبل الوحشي ، أصبح متحمسًا بعض الشيء. كلما كانت الفريسة أقوى ، كان الاغتيال يستحق أكثر.
لم يكن يخطط لتنفيذ عملية الاغتيال الليلة. أراد فقط مراقبة الفريسة من مسافة أقرب. لقد جمع تركيزه ، فقط ليرى رجلاً يخرج من القاعة في وسط الجبل ، يشق طريقه نزولاً الدرجات واحدة تلو الأخرى. كان طويلًا وكبيرًا جدًا ، وكانت خطاه ثابتة. لم يكن مظهره مميزًا ، ولم تكن الهالة التي أطلقها قوية بشكل خاص أيضًا.
ومع ذلك ، لم يجرؤ ظل الشبح على النظر إليه بدونية. كان من المحتمل جدًا بالنسبة له أن يكون هو الشخص الذي أرسل الرجل النبيل لـ السمنة السماوية محلقًا في مواجهة مباشرة. ربما كان قد أصيب ببعض الإصابات من تلك المعركة ، حيث كان يستريح في زراعة منعزلة طوال الوقت. كانت حقيقة أنه تمكن من البقاء خير دليل على قوته.
حاول الرجل النبيل لـ السمنة السماوية الفرار ، لكن تم إيقافه. بعد ذلك ، اصطدم مباشرة مع لي تشينغشان أو شياو آن هنا ، لهذا تُرك هذا الخندق الضخم وراءه؟ لقد تمكنوا في الواقع من إرسال الرجل النبيل لـ السمنة السماوية طائراً، ويصطدم في وجه الجرف هناك تاركًا وراءه تلك الحفرة الضخمة. الثقب أصغر بكثير من حجمه ، لذلك من الواضح أنه أصيب بجروح بالغة ، مما أجبره على استخدام شحمه لإبطال الضرر. هذه القوة في الأساس مرعبة! أنا بالتأكيد لا أستطيع مواجهتهم وجهاً لوجه!
كانت قبضة لي تشينغشان قادرة على تحطيم الفضاء. على الرغم من أنهم لم يحققوا بعد هذا النوع من القوة في هذا العالم المستقر ، فمن الواضح أن “ظل الشبح” لم يكن ثابتًا مثل الفضاء.
مع اقتراب لي تشينغشان، شعر ظل الشبح بالضغط تدريجيًا. لم يكن من هالة أو حمل، ولكن من الغرائز التي طورها من خلال تجارب لا حصر لها للحياة والموت. سمحت له بمعرفة الفريسة التي كانت خطيرة للغاية.
في الوقت الحالي ، كان الاقليمان يستعدان أيضًا. إذا قتلهم ملك الجنوب يوي شخصيًا ، فإن دير تشان لـ ديفا ناغا سيتخذ بالتأكيد إجراءً صارمًا للانتقام ، وستندلع الحرب على الفور. ومع ذلك ، في حين أنه لن يتخذ أي إجراء بشكل علني ، فإن خلق انتكاسات تحت الطاولة سيكون قصة أخرى كاملة.
بدا لي تشينغشان وكأنه لم يكتشف أي شيء على الإطلاق ، واقترب من ظل الشبح خطوة بخطوة. عشر خطوات ، ثماني خطوات ، خمس خطوات …
باختصار ، كانت طائفة ظلال اليين وقصر مجموعة السيف وعشيرة الملك تشو لا ينفصلان. كانا جزءًا من بعضهما البعض ومرتبطين معًا تمامًا.
لم يعطه ملك شجرة بانيان العظيم أي اقتراحات مباشرة ، لكن لي تشينغشان فهم جيدًا أنه يجب عليه الاستمرار في التحرك بسرعة ، وإنشاء أساس للجبل الوحشي قبل أن يتمكن الأعداء الكامنون من الرد. كان عليه أن يستخدم مخطوطة قسم الدم لجمع عشرة أتباع أقوياء وتشكيل قوة هائلة.
عندما بقيت ثلاث خطوات فقط ، أصبحت عيون لي تشينغشان فجأة هادئة مثل الماء. لم يقل شيئًا على الإطلاق عندما ألقى بقبضته على ظل الشبح مبتسمًا. “لقد جاء ضيف محترم لزيارتي، لكنني فشلت في الترحيب بك من بعيد. كل قبضتي أولا! ”
سواء كانت تقنيات أو أسلحة ، فسوف يمرون جميعًا عبر جسدي!
فجأة ، اندلع لي تشينغشان بحقد هائل. يبدو أن ظل الشبح رأى نمرًا يزأر بدلاً من ذلك. حتى مع ثباته العقلي ، فقد تأثر إلى حد ما. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى رشده ، كانت القبضة قد اندلعت بالفعل. لقد فات الأوان لفعل أي شيء.
ومع ذلك ، لم يكن ظل الشبح خائفًا. بعد أن تحول إلى إله متجولي الليل، لا يمكن أن يصاب بهذه السهولة.
الآن ، إذا واجهه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية مباشرة مرة أخرى ، فسوف يكافح من أجل الهروب من مصير الموت من لكمة حتى لو ألقى كل دهونه.
سواء كانت تقنيات أو أسلحة ، فسوف يمرون جميعًا عبر جسدي!
انجرف ظل الشبح لأسفل وتجول بين الأنقاض ، وتوقف أمام خندق كبير.
كانت هذه آخر أفكاره قبل أن يفقد وعيه.
عندما سمع لأول مرة ملك شجرة بانيان العظيم يذكر هذا ، ابتهج لي تشينغشان بحقيقة أنه لم يكن متورطًا. لقد كان تلميذًا بوذيًا زاهدًا طوال الوقت. على الرغم من أنه كان مجرد تلميذ علماني ولم يكن يتمتع بسلام على جميع ملكاته الحسية الست ، إلا أنه كان يتمتع بسلام على ثلاث منها على الأقل.
لم يكن طريق الاغتيال يتعلق بسحب السيف بغضب. بدلاً من ذلك ، تطلب الأمر الصبر والهدوء المطلقين. بما أن عدوه بحاجة إلى الاغتيال ، فمن المؤكد أنهم سيكونون أقوى منه ، أو لماذا يذهب إلى هذا الحد؟ إذا أراد قتل عدو أقوى منه ، فعليه بالطبع أن يدفع ثمنًا في هذه العملية. حتى قضاء عدة سنوات في التخطيط لاغتيال كان شائعًا جدًا.
تكثفت موجات الصدمة دون أن تتشتت تحت سيطرة لي تشينغشان ، وتم اقتلاع شخصية سوداء بعيدًا عن الظلام ، واهتزت وتموج بعيدًا مثل كتلة من الحبر. لقد فقد السيطرة على نفسه تمامًا.
الآن ، إذا واجهه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية مباشرة مرة أخرى ، فسوف يكافح من أجل الهروب من مصير الموت من لكمة حتى لو ألقى كل دهونه.
نتيجة لذلك ، يبدو أن دير تشان لـ ديفا ناغا محايد ، حيث يبقي طائفة ظلال اليين وقصر مجموعة السيف منفصلين ويحافظان على التوازن ، ولكن عندما يكون الأمر مهمًا بالفعل ، سيكونون بالتأكيد بمثابة الدعامة الأساسية للإقليم الاخضر. عندما انطلق الراهب أونراينغ في حالة هياج وحصد عددًا لا يحصى من الأرواح ، ربما لم تكن الطائفة وحدها هي التي حمته وسمحت له بالعودة إلى الدير بأمان. ربما كانت هناك العائلة المالكة أيضًا.
كانت قبضة لي تشينغشان قادرة على تحطيم الفضاء. على الرغم من أنهم لم يحققوا بعد هذا النوع من القوة في هذا العالم المستقر ، فمن الواضح أن “ظل الشبح” لم يكن ثابتًا مثل الفضاء.
سواء كانت تقنيات أو أسلحة ، فسوف يمرون جميعًا عبر جسدي!
انجرف ظل الشبح لأسفل وتجول بين الأنقاض ، وتوقف أمام خندق كبير.
بعد أكثر من عام من الزراعة ، أكمل أساسًا فترة النيرفانا. لقد كان أقوى بكثير مما كان عليه عندما واجه ملك الجثة. على الرغم من أنه لم يستطع تحطيم الفضاء ، إلا أنه يمكنه ان يهز الفضاء الآن.
الآن ، إذا واجهه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية مباشرة مرة أخرى ، فسوف يكافح من أجل الهروب من مصير الموت من لكمة حتى لو ألقى كل دهونه.
“إنه في الواقع متجول ليل. من المؤسف أنه رجل. مهما كان ، فهو قوي بما فيه الكفاية. أليس هذا هو الثالث بالفعل؟ ” التقط لي تشينغشان ظل الشبح وعاد.
الآن ، إذا واجهه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية مباشرة مرة أخرى ، فسوف يكافح من أجل الهروب من مصير الموت من لكمة حتى لو ألقى كل دهونه.
تمامًا كما فكر ظل الشبح في ذلك ، توقف جسده المنجرف فجأة. اعتقد. السماء تبتسم لي!
أقوى قاتل في الجنوب لم يستطع حتى تحمل لكمة منه في النهاية. كان هذا أيضًا ما استخدمه لي تشينغشان لقياس ما إذا كانوا أقوياء بما يكفي أم لا. إذا أكلت قبضتي وبقيت على قيد الحياة ، أقسم اليمين! (ههههههههههه)
ومضت النيران البيضاء الشاحبة في تجويف عين شياو آن ، مستشعرة أيضًا بشيء. أومأ لي تشينغشان لها ، وواصلت التركيز على صقل السيف.
الفصل برعاية Dark Knight
كانت قبضة لي تشينغشان قادرة على تحطيم الفضاء. على الرغم من أنهم لم يحققوا بعد هذا النوع من القوة في هذا العالم المستقر ، فمن الواضح أن “ظل الشبح” لم يكن ثابتًا مثل الفضاء.
ترجمة: zixar
كانت هذه آخر أفكاره قبل أن يفقد وعيه.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
بعد أكثر من عام من الزراعة ، أكمل أساسًا فترة النيرفانا. لقد كان أقوى بكثير مما كان عليه عندما واجه ملك الجثة. على الرغم من أنه لم يستطع تحطيم الفضاء ، إلا أنه يمكنه ان يهز الفضاء الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
