نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 776

كابوس شبح الظل

كابوس شبح الظل

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

عندما ألقى لي تشينغشان ظل الشبح اللاواعي أمام شياو آن ، قالت ، “ظل الشبح؟”

 

 

ظل ظِل الشبح فاقدًا للوعي لمدة ثلاثة أيام وليال كاملة قبل الاستيقاظ. كان ضعيفًا وشاحباً. عندما تذكر تلك اللكمة ، كان قلبه يرفرف خائفًا مرة أخرى.

سأل لي تشينغشان في مفاجأة ، “هل تعرفينه؟”

 

 

احمر وجه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، إلا أنه كان متوهجًا في المقام الأول ، لذلك كان من الصعب تحديد ذلك. ثبّت يو وفينغ قبضته أيضًا ، وقال لنفسه بصمت أن يتحمل الإذلال من أجل الصالح العام ولا يتخلى عن قطعة الأمل.

“إنه سيد الكهف الثالث في عرين الشياطين. لم أكن أتوقع أن يظل على قيد الحياة. لديه حقًا بعض القوة لأنه يمكن أن يحتل الصدارة “.

ركزت الأجناس الأخرى على السلالة أكثر من العشائر البشرية. لقد وهبوا بشكل طبيعي موهبة وأعمار تفوق البشر. كانوا يمتلكون بشكل أساسي مزايا كل من البشر والشياطين ، مما يجعل الزراعة سهلة للغاية بالنسبة لهم. كانت هذه أهمية السلالات.

 

 

“نعم ، لقد نجا بالفعل من لكمة مني. لقد اتخذ حقًا الاختيار الصحيح للمجيء إلى الجبل الوحشي هذه المرة “.

وصلوا تحت شجرة بانيان العظيمة ومروا عبر كهف شكلته جذور الأشجار الملتوية ، ووصلوا أمام مذبح أسود.

 

ربما كان كل شخص في مجتمع الزراعة في اقليم الضباب على علم بهذه الكلمات ، وربما لن يزدري أحد هذه الكلمات. ومع ذلك ، سكن ملك شجرة بانيان العظيم في المناطق الوسطى والغربية من اقليم الضباب. لم يكن في الجنوب.

ظل ظِل الشبح فاقدًا للوعي لمدة ثلاثة أيام وليال كاملة قبل الاستيقاظ. كان ضعيفًا وشاحباً. عندما تذكر تلك اللكمة ، كان قلبه يرفرف خائفًا مرة أخرى.

 

 

**(اححح لتظن انه تم اغتصابه عدة مرات  انا اشفق عليه )

هل ما زلت انتهيت من التقليل من شأن القوة المرعبة لـ “الفريسة”؟ هذه ليست قوة يجب أن يمتلكها قائد الصقر الأبيض!

 

 

اتسعت عيني شبح الظل وشد جسده ، لكن لم يكن ذلك من باب الإثارة ، بل بدافع الخوف! لم يتخيل أحد أن الشخص الذي لم يكن خائفًا حتى من الموت سيكون في الواقع خائفًا من امرأة.

“توقف عن اللعب ميتاً. استيقظ.”

“الأخ الثالث ، لقد أتيت أيضًا.” تنهد الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. بعد أكثر من عام من إعادة التأهيل ، كان قد عاد بالفعل إلى جبل اللحم كما قبل.

 

ركزت الأجناس الأخرى على السلالة أكثر من العشائر البشرية. لقد وهبوا بشكل طبيعي موهبة وأعمار تفوق البشر. كانوا يمتلكون بشكل أساسي مزايا كل من البشر والشياطين ، مما يجعل الزراعة سهلة للغاية بالنسبة لهم. كانت هذه أهمية السلالات.

تردد صدى صوت خوار من خلال عقل ظل الشبح. رفض أن يكون مهملاً ، جالس ببطء ، فقط ليرى لي تشينغشان جاثم أمامه مباشرة. كان وجهه مشوهًا بالخبث ، ولوح بيده مخطوطة قديمة ، مثل دائن جاء لتحصيل الديون.

 

 

أغلق يو وفينغ عينيه.

من الواضح أن الشخصين خلفه كانا إما مرؤوسيه أو حراسه الشخصيين. لقد نظروا حاليًا إلى ظل الشبح بتعبيرات مختلطة. لقد كان متعاطفًا وآسفًا بعض الشيء ، ولكن كان هناك أيضًا بعض البهجة في معاناته.

 

 

أراد المقاومة ، لكنه كان مجرد رجل متواضع. حتى أنثى مع الزراعة أسفله تنظر إليه بازدراء. وبدلاً من ذلك ، قاموا بتوبيخه لعدم امتنانه له قبل الإساءة إليه بشكل أكثر عنفًا. إذا حاول المقاومة ، فسوف يتحدى نظام العشيرة بأكملها.

”يو وفينغ! الرجل النبيل لـ السمنة السماوية! ” رمش ظل الشبح . لقد فوجئ.

 

 

 

“الأخ الثالث ، لقد أتيت أيضًا.” تنهد الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. بعد أكثر من عام من إعادة التأهيل ، كان قد عاد بالفعل إلى جبل اللحم كما قبل.

تصلب وجه شبح الظل. لم يعط أي تأكيد ، لكن لي تشينغشان كان يعلم أنه قد خمّن ذلك بالفعل. كما شعر ببعض التعاطف معه. ونتيجة لذلك ، قال: “إنني أفهم أكثر ما يحدث بين متجولي الليل. هناك فوائد مادية إذا كنت تتبعني. سأخصص لك بعض الجمال من متجولي الليل”.

 

احمر وجه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، إلا أنه كان متوهجًا في المقام الأول ، لذلك كان من الصعب تحديد ذلك. ثبّت يو وفينغ قبضته أيضًا ، وقال لنفسه بصمت أن يتحمل الإذلال من أجل الصالح العام ولا يتخلى عن قطعة الأمل.

أغلق يو وفينغ عينيه.

 

 

 

بعد لحظة ، فهم ظل الشبح  كل ما حدث. حتى أنه يمكن أن يتحمل رد الفعل العنيف لقسم الدم دون أن يموت ، لذلك يجب أن يكون الاثنان قادرين على ذلك أيضًا. في الوقت نفسه ، تعرف أيضًا على ماهية المخطوطة القديمة في يد لي تشينغشان. حتى أنه تمكن من إلقاء نظرة على معظم قسم الدم المكتوب حديثًا هناك.

 

 

أراد المقاومة ، لكنه كان مجرد رجل متواضع. حتى أنثى مع الزراعة أسفله تنظر إليه بازدراء. وبدلاً من ذلك ، قاموا بتوبيخه لعدم امتنانه له قبل الإساءة إليه بشكل أكثر عنفًا. إذا حاول المقاومة ، فسوف يتحدى نظام العشيرة بأكملها.

بعبارة أخرى ، قتل لي تشينغشان أسياد الكهوف الأربعة الآخرين وأجبر يو وفينج والرجل النبيل لـ السمنة السماوية على أداء قسم دم جديد. هذا ما حدث بالفعل. كيف هي قوته … نعم ، لديه تلك القوة. يمكنك القول أن السبب الوحيد الذي جعل الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ينجو من لكمة منه هو بسبب مدى خصوصية أسلوبه في الزراعة.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

“الزميل الشاب، أستطيع أن أرى أنك موهوب جدًا. لا أريد قتلك ، لذا أقسم باليمين! ” ضغط لي تشينغشان على كتف ظل الشبح وقال بمرح.

 

 

 

“فقط اقتلني!” قال ظل شبح بهدوء.

 

 

“سمعت أنك هربت من عشيرتك. لماذا ؟ هل لأنك كنت رجلاً وأجبرت من قبل مجموعة من النساء؟ ” سأل لي تشينغشان بابتسامة.

“تريد الموت؟” رفع لي تشينغشان حاجبه. لم يتوقع أبدًا أن يصطدم بعظمة قاسية ليمضغها على الجبل الوحشي  هذا. لقد أثار اهتمامه قليلاً.

 

 

 

قال ظل الشبح بهدوء: “أنا لا أريد ، لكنني أفضل ذلك على العمل كخادم مرة أخرى وعيش حياة لا معنى لها”.

 

 

لقد خضعت متجولة الليل بالفعل للمحنة السماوية الثانية وكثفت جوهر شيطان الليل. يجب أن تتمتع بمكانة عظيمة في العشيرة، فلماذا لم أرها من قبل؟ وحتى لو لم أرها من قبل ، كان عليها أن تراني من قبل. لا تخبرني أنها ليست متجولة ليل تحت ملكة الظل؟ لكن من الواضح أن متجولي الليل في اقليم الضباب قد تم توحيدهم بالفعل.

احمر وجه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، إلا أنه كان متوهجًا في المقام الأول ، لذلك كان من الصعب تحديد ذلك. ثبّت يو وفينغ قبضته أيضًا ، وقال لنفسه بصمت أن يتحمل الإذلال من أجل الصالح العام ولا يتخلى عن قطعة الأمل.

ظل ظِل الشبح فاقدًا للوعي لمدة ثلاثة أيام وليال كاملة قبل الاستيقاظ. كان ضعيفًا وشاحباً. عندما تذكر تلك اللكمة ، كان قلبه يرفرف خائفًا مرة أخرى.

 

نظرًا لعدم استجابة ظل الشبح على الإطلاق ، كانت النساء في المناطق المحيطة يسخرن منها. أصبحت المرأة غاضبة أيضًا ، حيث صدمت ظل الشبح  بشراسة وطلبت المساعدة من ليوشينغ.

“سمعت أنك هربت من عشيرتك. لماذا ؟ هل لأنك كنت رجلاً وأجبرت من قبل مجموعة من النساء؟ ” سأل لي تشينغشان بابتسامة.

ظل ظِل الشبح فاقدًا للوعي لمدة ثلاثة أيام وليال كاملة قبل الاستيقاظ. كان ضعيفًا وشاحباً. عندما تذكر تلك اللكمة ، كان قلبه يرفرف خائفًا مرة أخرى.

 

وصلوا تحت شجرة بانيان العظيمة ومروا عبر كهف شكلته جذور الأشجار الملتوية ، ووصلوا أمام مذبح أسود.

تصلب وجه شبح الظل. لم يعط أي تأكيد ، لكن لي تشينغشان كان يعلم أنه قد خمّن ذلك بالفعل. كما شعر ببعض التعاطف معه. ونتيجة لذلك ، قال: “إنني أفهم أكثر ما يحدث بين متجولي الليل. هناك فوائد مادية إذا كنت تتبعني. سأخصص لك بعض الجمال من متجولي الليل”.

انتهى الكابوس أخيرًا. جثا على ركبتيه تحت المطر ، وهو يبكي بشدة. تجول بحرية طوال الليل ، وحصل أخيرًا على الحرية التي كان يحلم بها.

 

 

لم يتوقع أبدًا أن ظل الشبح  لم يكن مهتمًا فحسب ، بل انتهى به الأمر إلى القول بحزم ، “اقطع الهراء! فقط اقتلني!”

“الأخ الثالث ، لقد أتيت أيضًا.” تنهد الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. بعد أكثر من عام من إعادة التأهيل ، كان قد عاد بالفعل إلى جبل اللحم كما قبل.

 

ظل ظِل الشبح فاقدًا للوعي لمدة ثلاثة أيام وليال كاملة قبل الاستيقاظ. كان ضعيفًا وشاحباً. عندما تذكر تلك اللكمة ، كان قلبه يرفرف خائفًا مرة أخرى.

“لديك حقًا بعض الشخصية. أحبها.” أعطاه لي تشينغشان إبهامه لأعلى وأخفى مخطوطة قسم الدم بعيدًا. ثم لوح بيده ، واختفى شبح الظل.

كان قوم متجولي الليل مجتمعًا أموميًا ، حيث لم تكن موهبة الذكور قريبة من الإناث. كان بالفعل من الصعب للغاية عليهم الخضوع للمحنة السماوية الأولى ، في حين أن أولئك الذين يمكن أن يخضعوا للمحنة السماوية الثانية كانوا في الأساس وجودًا أسطوريًا.

 

 

عندما لوح لي تشينغشان بيده ، كان ظل الشبح  جاهزًا بالفعل للموت ، لكن المشهد من حوله تغير ، ورأى سماء حمراء باهتة وشجرة شاهقة. رمشت عينيه وصرخ ، ” ملك شجرة بانيان العظيم!”

اتسعت عيني شبح الظل وشد جسده ، لكن لم يكن ذلك من باب الإثارة ، بل بدافع الخوف! لم يتخيل أحد أن الشخص الذي لم يكن خائفًا حتى من الموت سيكون في الواقع خائفًا من امرأة.

 

“الزميل الشاب، أستطيع أن أرى أنك موهوب جدًا. لا أريد قتلك ، لذا أقسم باليمين! ” ضغط لي تشينغشان على كتف ظل الشبح وقال بمرح.

ربما كان كل شخص في مجتمع الزراعة في اقليم الضباب على علم بهذه الكلمات ، وربما لن يزدري أحد هذه الكلمات. ومع ذلك ، سكن ملك شجرة بانيان العظيم في المناطق الوسطى والغربية من اقليم الضباب. لم يكن في الجنوب.

ظل ظِل الشبح فاقدًا للوعي لمدة ثلاثة أيام وليال كاملة قبل الاستيقاظ. كان ضعيفًا وشاحباً. عندما تذكر تلك اللكمة ، كان قلبه يرفرف خائفًا مرة أخرى.

 

اتسعت عيني شبح الظل وشد جسده ، لكن لم يكن ذلك من باب الإثارة ، بل بدافع الخوف! لم يتخيل أحد أن الشخص الذي لم يكن خائفًا حتى من الموت سيكون في الواقع خائفًا من امرأة.

ومع ذلك ، فإن ما صدم ظل الشبح  أكثر جاء لاحقًا. جاء امامه متجولة ليل، أنثى. كان أنفها طويلاً ورقيقًا ، لكن حواجبها كانت باهتة جدًا ، مما زاد من برودتها. ومع ذلك ، كانت لا تزال نادرة الجمال. ملأت عينيها تلميح من المفاجأة.

 

 

بالطبع ، هذا لا يعني أنهم كانوا خاليين من المسؤوليات. على الأقل ، كان هناك وظيفة واحدة كان عليهم أن يحضروها ، وهي الإنجاب مع متجولو الليل الاناث في العشيرة.

لقد خضعت متجولة الليل بالفعل للمحنة السماوية الثانية وكثفت جوهر شيطان الليل. يجب أن تتمتع بمكانة عظيمة في العشيرة، فلماذا لم أرها من قبل؟ وحتى لو لم أرها من قبل ، كان عليها أن تراني من قبل. لا تخبرني أنها ليست متجولة ليل تحت ملكة الظل؟ لكن من الواضح أن متجولي الليل في اقليم الضباب قد تم توحيدهم بالفعل.

“تريد الموت؟” رفع لي تشينغشان حاجبه. لم يتوقع أبدًا أن يصطدم بعظمة قاسية ليمضغها على الجبل الوحشي  هذا. لقد أثار اهتمامه قليلاً.

 

لم يتوقع أبدًا أن ظل الشبح  لم يكن مهتمًا فحسب ، بل انتهى به الأمر إلى القول بحزم ، “اقطع الهراء! فقط اقتلني!”

فكر شبح الظل في نفسه. شعر بفأل سيء.

 

 

 

جمعت يي ليوشينغ فجأة تركيزها واستمعت بعناية. قالت “نعم” قبل أن تغرق في أفكارها مرة أخرى. التقطت ظل الشبح وشقت طريقها نحو ملك شجرة بانيان العظيم.

وصلوا تحت شجرة بانيان العظيمة ومروا عبر كهف شكلته جذور الأشجار الملتوية ، ووصلوا أمام مذبح أسود.

 

 

نتيجة لذلك ، رأى ظل الشبح  المزيد من متجولي الليل. ألقى جميع متجولي الليل بنظرات فضولية عليه ، مما جعله يدرك شيئًا ما تدريجيًا. هذه قبيلة من متجولي الليل لم تغزوها ملكة الظل.

نتيجة لذلك ، لفترة طويلة جدًا ، لم يكن حتى يرى وجهًا للمرة الثانية. تداخلت الوجوه التي لا حصر لها معًا ، مما يجعلها ضبابية.

 

 

وصلوا تحت شجرة بانيان العظيمة ومروا عبر كهف شكلته جذور الأشجار الملتوية ، ووصلوا أمام مذبح أسود.

ربما كان كل شخص في مجتمع الزراعة في اقليم الضباب على علم بهذه الكلمات ، وربما لن يزدري أحد هذه الكلمات. ومع ذلك ، سكن ملك شجرة بانيان العظيم في المناطق الوسطى والغربية من اقليم الضباب. لم يكن في الجنوب.

 

نتيجة لذلك ، تمامًا مثل خنزير يتم تربيته ، تم تسمينه باستمرار قبل أن يتم تقليصه باستمرار. لقد أصيب في النهاية بالخدر. مهما كانت امرأة جميلة ، لم يعد بإمكانها الحصول على أي رد منه بعد الآن. بعد ذلك ، تم تغذيته بالقوة على المنشطات الجنسية ، مما دفعه أخيرًا إلى حافة الجنون.

جردت يي ليوشينغ ظل الشبح من ملابسه ووضعه على المذبح. قامت بتنشيط المذبح وبدأت الظلال السوداء في الارتفاع. شعر ظل الشبح  أن الجروح داخل جسده تتعافى ببطء ، لكنه لم يشعر بالراحة على الإطلاق. تم سكب سائل أخضر في فمه ، ودمج على الفور بجسده. التئمت جروحه بسرعة.

“لديك حقًا بعض الشخصية. أحبها.” أعطاه لي تشينغشان إبهامه لأعلى وأخفى مخطوطة قسم الدم بعيدًا. ثم لوح بيده ، واختفى شبح الظل.

 

 

هذا فرع من ملك شجرة بانيان العظيم ، الطب الأكثر شهرة في اقليم الضباب!

 

 

 

ومع ذلك ، فإن ضبط النفس الذي تركه لي تشينغشان خلفه أبقاه مكبوتًا بشدة. يمتلك المذبح الأسود هذا النوع من القوة أيضًا.

“هيه ، هذا شعور جميل ، أليس كذلك؟ أنا شخص عاقل جدا. ما دمت تخدمني جيدًا ، تنتظرك فوائد أكبر. ليس من المستحيل بالنسبة لي أن أرفع قسم الدم يومًا ما في المستقبل “.

 

 

درست يي ليوشينغ جسد ظل الشبح العاري قبل أن تومئ برأسها في النهاية. بعد أن كان ينظر إلى الموت على أنه إطلاق سراح طوال الوقت ، ملأ الخوف عيون ظل الشبح  كما لو كان يتذكر شيئًا مرة أخرى.

 

 

 

قريباً جداً ، جمعت يي ليوشينغ مجموعة من النساء من متجولي الليل بجانب المذبح ، واستمعوا إليها وهي تشرح شيئًا. عندما رأوا ظل الشبح العاري على المذبح، أصبحوا جميعًا مفتونين.

“أنا على استعداد … لأقسم اليمين!”

 

 

بعد ذلك ، خلعت إحدى متجولي الليل ملابسها وبدأت تقبيل ومداعبة ظل الشبح .

 

 

 

اتسعت عيني شبح الظل وشد جسده ، لكن لم يكن ذلك من باب الإثارة ، بل بدافع الخوف! لم يتخيل أحد أن الشخص الذي لم يكن خائفًا حتى من الموت سيكون في الواقع خائفًا من امرأة.

ومع ذلك ، فإن ما صدم ظل الشبح  أكثر جاء لاحقًا. جاء امامه متجولة ليل، أنثى. كان أنفها طويلاً ورقيقًا ، لكن حواجبها كانت باهتة جدًا ، مما زاد من برودتها. ومع ذلك ، كانت لا تزال نادرة الجمال. ملأت عينيها تلميح من المفاجأة.

 

احمر وجه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، إلا أنه كان متوهجًا في المقام الأول ، لذلك كان من الصعب تحديد ذلك. ثبّت يو وفينغ قبضته أيضًا ، وقال لنفسه بصمت أن يتحمل الإذلال من أجل الصالح العام ولا يتخلى عن قطعة الأمل.

نظرًا لعدم استجابة ظل الشبح على الإطلاق ، كانت النساء في المناطق المحيطة يسخرن منها. أصبحت المرأة غاضبة أيضًا ، حيث صدمت ظل الشبح  بشراسة وطلبت المساعدة من ليوشينغ.

في الواقع ، كانت معظم هؤلاء النساء جميلات ، لكن بدا أنهن يشعرن بغيرة شديدة من حقيقة أن رجلاً مثله يمكن أن يخضع بالفعل للمحنة السماوية الثانية. نتيجة لذلك ، بينما كان من المفترض أن تكون لحظة ممتعة ، شعرت أنها أشبه بإساءة انتقامية في معظم الأوقات.

 

 

علمتها يي ليوشينغ أكثر قليلاً. بعد فترة ، أخرجت زجاجة من الخزف وأزالت حبة زرقاء ، ودفعتها إلى فم ظل الشبح .

نتيجة لذلك ، رأى ظل الشبح  المزيد من متجولي الليل. ألقى جميع متجولي الليل بنظرات فضولية عليه ، مما جعله يدرك شيئًا ما تدريجيًا. هذه قبيلة من متجولي الليل لم تغزوها ملكة الظل.

 

“هل تأثر بإخلاصي؟ بالتأكيد، عليك حقًا استخدام النساء والإغواء إذا كنت تريد التعامل مع الرجال! ”

مثل شرارة النفط ، بدأت شهوته تشتعل على الفور. على الرغم من أنه ظل عقلانيًا ، إلا أن جسده بدأ يستجيب دون حسيب ولا رقيب. أصبحت الأنثى عليه متحمسة.

بالطبع ، هذا لا يعني أنهم كانوا خاليين من المسؤوليات. على الأقل ، كان هناك وظيفة واحدة كان عليهم أن يحضروها ، وهي الإنجاب مع متجولو الليل الاناث في العشيرة.

 

 

اندفعت دمعة على خد ظل الشبح  …

”يو وفينغ! الرجل النبيل لـ السمنة السماوية! ” رمش ظل الشبح . لقد فوجئ.

**(م.م / احم اريد ان اعرف هل تم اغتصابه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه)

 

 

 

كان قوم متجولي الليل مجتمعًا أموميًا ، حيث لم تكن موهبة الذكور قريبة من الإناث. كان بالفعل من الصعب للغاية عليهم الخضوع للمحنة السماوية الأولى ، في حين أن أولئك الذين يمكن أن يخضعوا للمحنة السماوية الثانية كانوا في الأساس وجودًا أسطوريًا.

 

 

“الأخ الثالث ، لقد أتيت أيضًا.” تنهد الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. بعد أكثر من عام من إعادة التأهيل ، كان قد عاد بالفعل إلى جبل اللحم كما قبل.

كل الرجال من متجولو الليل والذين خضعوا للمحنة السماوية الثانية سيختبرون على الفور تغييرًا هائلاً في الهوية والمكانة. لم يعد عليهم القيام بأي مهام خطيرة. يمكنهم البقاء في العاصمة الآمنة طوال الوقت. كان ظل الشبح أحد هؤلاء “المحظوظين”.

علمتها يي ليوشينغ أكثر قليلاً. بعد فترة ، أخرجت زجاجة من الخزف وأزالت حبة زرقاء ، ودفعتها إلى فم ظل الشبح .

 

رغم ذلك ، كانت عمليات التفكير لـ متجولو الليل متشابهة حقًا. شعرت وكأنها حصلت للتو على مورد نادر. أرادت الاستفادة من قيمته قبل أن تقتله. ربما يمكنه مساعدة العشيرة في ولادة عدد قليل من العباقرة.

بالطبع ، هذا لا يعني أنهم كانوا خاليين من المسؤوليات. على الأقل ، كان هناك وظيفة واحدة كان عليهم أن يحضروها ، وهي الإنجاب مع متجولو الليل الاناث في العشيرة.

بعبارة أخرى ، قتل لي تشينغشان أسياد الكهوف الأربعة الآخرين وأجبر يو وفينج والرجل النبيل لـ السمنة السماوية على أداء قسم دم جديد. هذا ما حدث بالفعل. كيف هي قوته … نعم ، لديه تلك القوة. يمكنك القول أن السبب الوحيد الذي جعل الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ينجو من لكمة منه هو بسبب مدى خصوصية أسلوبه في الزراعة.

 

 

كان الأمر تمامًا كما لو كان أحفاد المزارعين يمتلكون عادةً موهبة زراعة لائقة. طالما أنها ضمنت أنها تزوجت فقط من المزارعين الآخرين ، فإنها ستشكل سلالة زراعة. كانت هذه هي الطريقة التي تم بها إنشاء العشائر.

 

 

عندما لوح لي تشينغشان بيده ، كان ظل الشبح  جاهزًا بالفعل للموت ، لكن المشهد من حوله تغير ، ورأى سماء حمراء باهتة وشجرة شاهقة. رمشت عينيه وصرخ ، ” ملك شجرة بانيان العظيم!”

ركزت الأجناس الأخرى على السلالة أكثر من العشائر البشرية. لقد وهبوا بشكل طبيعي موهبة وأعمار تفوق البشر. كانوا يمتلكون بشكل أساسي مزايا كل من البشر والشياطين ، مما يجعل الزراعة سهلة للغاية بالنسبة لهم. كانت هذه أهمية السلالات.

عندما لوح لي تشينغشان بيده ، كان ظل الشبح  جاهزًا بالفعل للموت ، لكن المشهد من حوله تغير ، ورأى سماء حمراء باهتة وشجرة شاهقة. رمشت عينيه وصرخ ، ” ملك شجرة بانيان العظيم!”

 

 

نتيجة لذلك ، تلقى ظل الشبح  وظيفة يمكن أن تدفع جميع الرجال إلى الجنون من الغيرة. كان يقضي ليلاً ونهارًا ينام مع نساء مختلفات ، يتكاثر معهن. من أجل هذه الفرصة ، اشتبكت الفصائل المختلفة داخل العشيرة بشكل علني وسري. في النهاية ، كانت ملكة الظل هي التي تدخلت ووضعت جدولًا زمنيًا.

 

 

 

نتيجة لذلك ، لفترة طويلة جدًا ، لم يكن حتى يرى وجهًا للمرة الثانية. تداخلت الوجوه التي لا حصر لها معًا ، مما يجعلها ضبابية.

أطلق لي تشينغشان ظل الشبح من ميدان آسورا وجعله يقسم اليمين ، ونجح في الحصول على مرؤوس ثالث. قام بإزالة قيود ظل الشبح بسهولة وربت على كتفه.

 

 

لأنه كلما كانت السلالة أقوى ، كانت فرص إنجاب الأطفال أقل ، واستمرت يومًا بعد يوم ، وليلة بعد ليلة ، ولم تتوقف أبدًا.

 

 

أراد المقاومة ، لكنه كان مجرد رجل متواضع. حتى أنثى مع الزراعة أسفله تنظر إليه بازدراء. وبدلاً من ذلك ، قاموا بتوبيخه لعدم امتنانه له قبل الإساءة إليه بشكل أكثر عنفًا. إذا حاول المقاومة ، فسوف يتحدى نظام العشيرة بأكملها.

لقد شعر أنه طوال الوقت الذي كان مستيقظًا يقضي في مواجهة وجه ضبابي من هذا القبيل ، أصبح مرعوبًا أكثر فأكثر من ذلك.

“هل تأثر بإخلاصي؟ بالتأكيد، عليك حقًا استخدام النساء والإغواء إذا كنت تريد التعامل مع الرجال! ”

**(اححح لتظن انه تم اغتصابه عدة مرات  انا اشفق عليه )

عندما ألقى لي تشينغشان ظل الشبح اللاواعي أمام شياو آن ، قالت ، “ظل الشبح؟”

 

امسك لي تشينغشان ميدان آسورا وشاهده باهتمام. ابتسم. “متجولة الليل تلك رائعة تمامًا. هذا الرجل بالتأكيد محظوظ. يموت في أحضان امرأة ، سيكون رومانسيًا حتى لو أصبح شبحًا. إنه في الواقع يبكي دموع الامتنان. هيه ، ليست هناك حاجة لشكري! ”

في الواقع ، كانت معظم هؤلاء النساء جميلات ، لكن بدا أنهن يشعرن بغيرة شديدة من حقيقة أن رجلاً مثله يمكن أن يخضع بالفعل للمحنة السماوية الثانية. نتيجة لذلك ، بينما كان من المفترض أن تكون لحظة ممتعة ، شعرت أنها أشبه بإساءة انتقامية في معظم الأوقات.

درست يي ليوشينغ جسد ظل الشبح العاري قبل أن تومئ برأسها في النهاية. بعد أن كان ينظر إلى الموت على أنه إطلاق سراح طوال الوقت ، ملأ الخوف عيون ظل الشبح  كما لو كان يتذكر شيئًا مرة أخرى.

 

لم يكن يعرف لماذا سينتهي به الأمر على هذا النحو ، ولم يكن يعرف ما كان يفعله ، ناهيك عن الزراعة بسلام. بالطبع ، زودته العشيرة بالعديد من الحبوب والأدوية التي منعت زراعته من التراجع ، لكن إمكانية التقدم أكثر تلاشت أيضًا.

لم يكن يعرف لماذا سينتهي به الأمر على هذا النحو ، ولم يكن يعرف ما كان يفعله ، ناهيك عن الزراعة بسلام. بالطبع ، زودته العشيرة بالعديد من الحبوب والأدوية التي منعت زراعته من التراجع ، لكن إمكانية التقدم أكثر تلاشت أيضًا.

بعد ذلك ، خلعت إحدى متجولي الليل ملابسها وبدأت تقبيل ومداعبة ظل الشبح .

 

نتيجة لذلك ، تلقى ظل الشبح  وظيفة يمكن أن تدفع جميع الرجال إلى الجنون من الغيرة. كان يقضي ليلاً ونهارًا ينام مع نساء مختلفات ، يتكاثر معهن. من أجل هذه الفرصة ، اشتبكت الفصائل المختلفة داخل العشيرة بشكل علني وسري. في النهاية ، كانت ملكة الظل هي التي تدخلت ووضعت جدولًا زمنيًا.

أراد المقاومة ، لكنه كان مجرد رجل متواضع. حتى أنثى مع الزراعة أسفله تنظر إليه بازدراء. وبدلاً من ذلك ، قاموا بتوبيخه لعدم امتنانه له قبل الإساءة إليه بشكل أكثر عنفًا. إذا حاول المقاومة ، فسوف يتحدى نظام العشيرة بأكملها.

 

 

كان الأمر تمامًا كما لو كان أحفاد المزارعين يمتلكون عادةً موهبة زراعة لائقة. طالما أنها ضمنت أنها تزوجت فقط من المزارعين الآخرين ، فإنها ستشكل سلالة زراعة. كانت هذه هي الطريقة التي تم بها إنشاء العشائر.

نتيجة لذلك ، تمامًا مثل خنزير يتم تربيته ، تم تسمينه باستمرار قبل أن يتم تقليصه باستمرار. لقد أصيب في النهاية بالخدر. مهما كانت امرأة جميلة ، لم يعد بإمكانها الحصول على أي رد منه بعد الآن. بعد ذلك ، تم تغذيته بالقوة على المنشطات الجنسية ، مما دفعه أخيرًا إلى حافة الجنون.

 

 

 

أخيرًا ، في تلك الليلة ، هرب بعيدًا.

 

 

 

انتهى الكابوس أخيرًا. جثا على ركبتيه تحت المطر ، وهو يبكي بشدة. تجول بحرية طوال الليل ، وحصل أخيرًا على الحرية التي كان يحلم بها.

ربما كان كل شخص في مجتمع الزراعة في اقليم الضباب على علم بهذه الكلمات ، وربما لن يزدري أحد هذه الكلمات. ومع ذلك ، سكن ملك شجرة بانيان العظيم في المناطق الوسطى والغربية من اقليم الضباب. لم يكن في الجنوب.

 

وصلوا تحت شجرة بانيان العظيمة ومروا عبر كهف شكلته جذور الأشجار الملتوية ، ووصلوا أمام مذبح أسود.

لكن في هذه اللحظة عاد الكابوس.

 

 

لكن في هذه اللحظة عاد الكابوس.

تركه لي تشينغشان لـ يي ليوشينغ للتعامل معه. قال إن هذا الشخص رفض الاستسلام له وطلب الموت فقط ، حتى تتمكن من فعل ما تشاء معه. حتى قتله وإزالة جوهره الذهبي كان مسموحًا به.

 

 

كان قوم متجولي الليل مجتمعًا أموميًا ، حيث لم تكن موهبة الذكور قريبة من الإناث. كان بالفعل من الصعب للغاية عليهم الخضوع للمحنة السماوية الأولى ، في حين أن أولئك الذين يمكن أن يخضعوا للمحنة السماوية الثانية كانوا في الأساس وجودًا أسطوريًا.

رغم ذلك ، كانت عمليات التفكير لـ متجولو الليل متشابهة حقًا. شعرت وكأنها حصلت للتو على مورد نادر. أرادت الاستفادة من قيمته قبل أن تقتله. ربما يمكنه مساعدة العشيرة في ولادة عدد قليل من العباقرة.

لقد شعر أنه طوال الوقت الذي كان مستيقظًا يقضي في مواجهة وجه ضبابي من هذا القبيل ، أصبح مرعوبًا أكثر فأكثر من ذلك.

 

  الفصل برعاية Dark Knight

امسك لي تشينغشان ميدان آسورا وشاهده باهتمام. ابتسم. “متجولة الليل تلك رائعة تمامًا. هذا الرجل بالتأكيد محظوظ. يموت في أحضان امرأة ، سيكون رومانسيًا حتى لو أصبح شبحًا. إنه في الواقع يبكي دموع الامتنان. هيه ، ليست هناك حاجة لشكري! ”

 

 

لم يكن يعرف لماذا سينتهي به الأمر على هذا النحو ، ولم يكن يعرف ما كان يفعله ، ناهيك عن الزراعة بسلام. بالطبع ، زودته العشيرة بالعديد من الحبوب والأدوية التي منعت زراعته من التراجع ، لكن إمكانية التقدم أكثر تلاشت أيضًا.

لم يكن ظل الشبح خائفًا من الموت ، لكنه كان خائفًا من الغرق في كابوس كهذا. بالنسبة له ، كان الأمر أكثر وحشية من أي تعذيب ممكن. من خلال إرادته القوية ، أطلق العنان لكل الإمكانات في جسده وفصل شفتيه.

هذا فرع من ملك شجرة بانيان العظيم ، الطب الأكثر شهرة في اقليم الضباب!

 

قال ظل الشبح بهدوء: “أنا لا أريد ، لكنني أفضل ذلك على العمل كخادم مرة أخرى وعيش حياة لا معنى لها”.

“أنا على استعداد … لأقسم اليمين!”

 

 

 

“هل تأثر بإخلاصي؟ بالتأكيد، عليك حقًا استخدام النساء والإغواء إذا كنت تريد التعامل مع الرجال! ”

احمر وجه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، إلا أنه كان متوهجًا في المقام الأول ، لذلك كان من الصعب تحديد ذلك. ثبّت يو وفينغ قبضته أيضًا ، وقال لنفسه بصمت أن يتحمل الإذلال من أجل الصالح العام ولا يتخلى عن قطعة الأمل.

 

علمتها يي ليوشينغ أكثر قليلاً. بعد فترة ، أخرجت زجاجة من الخزف وأزالت حبة زرقاء ، ودفعتها إلى فم ظل الشبح .

أطلق لي تشينغشان ظل الشبح من ميدان آسورا وجعله يقسم اليمين ، ونجح في الحصول على مرؤوس ثالث. قام بإزالة قيود ظل الشبح بسهولة وربت على كتفه.

احمر وجه الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، إلا أنه كان متوهجًا في المقام الأول ، لذلك كان من الصعب تحديد ذلك. ثبّت يو وفينغ قبضته أيضًا ، وقال لنفسه بصمت أن يتحمل الإذلال من أجل الصالح العام ولا يتخلى عن قطعة الأمل.

 

“لديك حقًا بعض الشخصية. أحبها.” أعطاه لي تشينغشان إبهامه لأعلى وأخفى مخطوطة قسم الدم بعيدًا. ثم لوح بيده ، واختفى شبح الظل.

“هيه ، هذا شعور جميل ، أليس كذلك؟ أنا شخص عاقل جدا. ما دمت تخدمني جيدًا ، تنتظرك فوائد أكبر. ليس من المستحيل بالنسبة لي أن أرفع قسم الدم يومًا ما في المستقبل “.

 

 

 

قبل أن ينهي لي تشينغشان حديثه ، تقيأ ظل الشبح .

“فقط اقتلني!” قال ظل شبح بهدوء.

 

الفصل برعاية Dark Knight

ركزت الأجناس الأخرى على السلالة أكثر من العشائر البشرية. لقد وهبوا بشكل طبيعي موهبة وأعمار تفوق البشر. كانوا يمتلكون بشكل أساسي مزايا كل من البشر والشياطين ، مما يجعل الزراعة سهلة للغاية بالنسبة لهم. كانت هذه أهمية السلالات.

ترجمة: zixar

“توقف عن اللعب ميتاً. استيقظ.”

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

جردت يي ليوشينغ ظل الشبح من ملابسه ووضعه على المذبح. قامت بتنشيط المذبح وبدأت الظلال السوداء في الارتفاع. شعر ظل الشبح  أن الجروح داخل جسده تتعافى ببطء ، لكنه لم يشعر بالراحة على الإطلاق. تم سكب سائل أخضر في فمه ، ودمج على الفور بجسده. التئمت جروحه بسرعة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط