نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 780

ملك الهمج

ملك الهمج

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

حفيف!

“حسنًا ، يمكنك التوقف عن العبث. أنت بالضبط الشخص الذي أبحث عنه! ” قال لي تشينغشان.

 

كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها الجنوب. لم يكن هناك شعور باللياقة أو العدل أو الصدق أو الشرف. فقط الأقوياء تم تبجيلهم. طالما كانت قبضة يدك قوية بما فيه الكفاية ، فلن يرغب أحد في رمي حياتهم.

عاصفة من الرياح العاتية اجتاحت بحر الأشجار، مما جعلها تموج مثل الأمواج. شكك ماركيز البحر الهادئ  في أذنيه. سأل دون وعي ، “ماذا قلت؟”

 

 

في مواجهة هذا ، لم يرمش لي تشينغشان فحسب ، ولكن لم يأخذ أي من الشخصيات الثمانية المتخفية وراءه الأمر على محمل الجد أيضًا ، حيث لم يمر أي من عدة مئات من الناس للمحنة السماوية الثانية.

“لا تتصرف كأصم!”

 

 

أصبحت الضحكة التي ورائه أكثر تهوراً ، مليئة بسوء النية.

ابتسم لي تشينغشان. كما سخرت الشخصيات الثمانية المتخفية من خلفه. استمتعت عيونهم تحت الغطاء بمعاناته. نظرًا لأنهم عانوا بالفعل من سوء الحظ ، فإن مشاهدة الآخرين يعانون من نفس المحنة كانت واحدة من المسرات القليلة في الحياة.

صرخ متمسكًا بشظية أمل أخيرة ، “سيد الكهف يو!”

 

 

تسارعت البرودة من قاع قلب ماركيز البحر الهادئ  . لم يستطع إلا أن يتراجع ، راغبًا في التراجع إلى الملكية. ظهرت خلفه ثلاث شخصيات سوداء ، نية قتلهم باردة مثل الجليد. بعد معارك متتالية بتوجيهات ظل الشبح، أصبح التنسيق بين الأخوات الثلاث أكبر أيضًا.

عندما قبل لي تشينغشان الأوامر وتولى منصبه في إقليم الضباب كقائد الذئب الأبيض، كان قد جذب بالفعل انتباه عدد لا يحصى من الناس. كان هذا بسبب تألق العبقرين العظيمين ، فضلاً عن حقيقة أن المزارعين أرادوا جميعًا استخدام هذا للتنبؤ بالوضع المستقبلي لإقليم الضباب  والإقليم الأخضر.

 

 

لم يتمكن الآخرون من رؤيتهم ، لكن ماركيز البحر الهادئ  يمكن أن يشعر بهم. ارتجف في الداخل. قتلة قصر الظل! فقط القتلة الذروة في قصر الظل يمكن أن يصلوا بصمت إلى جانبه. توقف على الفور.

 

 

 

صرخ، “لي تشينغشان ، ماذا تحاول أن تفعل؟ أنا حاكم قيادة بحر الجنوب ، ماركيز البحر الهادئ  المتوج من الإمبراطور! ”

ارتفع جبل الهمج بشكل أساسي بين عشية وضحاها، ليصبح منظمة هائلة فقط في المرتبة الثانية بعد ‘دين السم اللانهائي’. لولا حقيقة أن لي تشينغشان لم يخضع بعد للمحنة السماوية الثالثة ، لكان من الممكن أن يكون قد أسس طائفة كبيرة.

 

 

“حسنًا ، يمكنك التوقف عن العبث. أنت بالضبط الشخص الذي أبحث عنه! ” قال لي تشينغشان.

 

 

“من الجيد أنك تريد أن تعيش. تعال وأقسم اليمين! ”

أصبحت الضحكة التي ورائه أكثر تهوراً ، مليئة بسوء النية.

  الفصل برعاية Dark Knight

 

 

كان لي تشينغشان راضيًا. كانت إحدى أعظم فوائد المزارعين الشيطانيين في الجنوب أنهم كانوا عقلاء للغاية. بعد سبعة أيام متتالية من الهجوم والقتال، لم يختار شخص واحد نجا من الاغتيال المشترك لـ ظل الشبح والأخوات الموت على الخضوع.

عاصفة من الرياح العاتية اجتاحت بحر الأشجار، مما جعلها تموج مثل الأمواج. شكك ماركيز البحر الهادئ  في أذنيه. سأل دون وعي ، “ماذا قلت؟”

 

ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، مدّ وأغلق يده الضخمة. عوى حارس على بعد أكثر من ثلاثين مترا وهو يطير. اتسع فم الرجل النبيل لـ السمنة السماوية إلى حجم لا يصدق ، وقد ابتلع الحارس في جرعة واحدة. يمكن رؤية شخصية غامضة من بطنه ، يكافح قليلاً قبل أن يختفي.

وبمجرد أن أقسموا اليمين ، قاموا بضبط عقليهم بسرعة كبيرة ، وأظهروا امتثالًا كافيًا على السطح. حتى أن أحدهم قال بلا خجل إنه يريد أن يأخذ لي تشينغشان كعراب له ، قائلاً إنه كان ينتظر هذا اليوم بالضبط خلال القرون العديدة التي قضاها في الزراعة. لقد كانت الضربة قاضية تعرض لها لي تشينغشان. إذا كنت امرأة ، فليكن. ربما يمكنني أن أكون والدك بالتبني ، لكن من الواضح أنك رجل عجوز. ليس لديك أي شعور بالخجل على الإطلاق!

“القائد لي ، كيف تجرؤ على عدم احترام الماركيز؟ هل تعلم أن كل حراس الذئب الأبيض قتلوا أثناء غيابك؟ من الأفضل أن تنتظر حتى يدينك حرس  هوك وولف! إذا كنت عاقلًا ، فربما يمكن للماركيز وضع بضع كلمات جيدة من أجلك” قال المشرف تشو للملكية.

 

 

كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها الجنوب. لم يكن هناك شعور باللياقة أو العدل أو الصدق أو الشرف. فقط الأقوياء تم تبجيلهم. طالما كانت قبضة يدك قوية بما فيه الكفاية ، فلن يرغب أحد في رمي حياتهم.

 

 

 

اندلع صخب في الملكية ، واندفعت مجموعة كبيرة من المزارعين. كان بعضهم من الحراس ، والبعض الآخر شيوخ ضيوف. كان هناك عدة مئات منهم في المجموع ، وكانوا جميعًا يستخدمون أنواعًا مختلفة من الادوات الروحية والقطع الغامضة ، ويسيطرون على مجموعة كبيرة ومتنوعة من حشرات الغو. لقد حاصروا مجموعة لي تشينغشان.

صرخ الاشخاص وابتعدوا. كان كل أسياد الكهوف في جبل الهمج سيئ السمعة.

 

“ماركيز ، من الأفضل أن تعود إلى حواسك وتتخلى عن آمالك. حتى الرئيس وأنا تعهدنا بالولاء للقائد لي. الأخ الثالث ظل الشبح ليس استثناء. إذا كنت لا تزال ترفض إرسال عدة مئات من قطع القمامة هذه وتزعجني، فسوف أتناولها جميعًا “.

في مواجهة هذا ، لم يرمش لي تشينغشان فحسب ، ولكن لم يأخذ أي من الشخصيات الثمانية المتخفية وراءه الأمر على محمل الجد أيضًا ، حيث لم يمر أي من عدة مئات من الناس للمحنة السماوية الثانية.

 

 

“كان بإمكاني القول منذ فترة طويلة أن الكثير منهم كانوا يتواطؤون مع المزارعين الشيطانيين! من الجيد أنهم ماتوا! هذا مثالي بالنسبة لي لجمع مكافأتي من عاصمة الضباب! ” قال لي تشينغشان دون قلق كبير.

“القائد لي ، كيف تجرؤ على عدم احترام الماركيز؟ هل تعلم أن كل حراس الذئب الأبيض قتلوا أثناء غيابك؟ من الأفضل أن تنتظر حتى يدينك حرس  هوك وولف! إذا كنت عاقلًا ، فربما يمكن للماركيز وضع بضع كلمات جيدة من أجلك” قال المشرف تشو للملكية.

 

 

عندما قبل لي تشينغشان الأوامر وتولى منصبه في إقليم الضباب كقائد الذئب الأبيض، كان قد جذب بالفعل انتباه عدد لا يحصى من الناس. كان هذا بسبب تألق العبقرين العظيمين ، فضلاً عن حقيقة أن المزارعين أرادوا جميعًا استخدام هذا للتنبؤ بالوضع المستقبلي لإقليم الضباب  والإقليم الأخضر.

لقد رأى كيف يمتلكون ميزة في الأرقام وكذلك في الجغرافيا ، لذلك كان واثقًا من أن لي تشينغشان لن يكون أبدًا جريئًا بما يكفي للتصرف بعنف. نتيجة لذلك ، قفز للتعبير عن ولائه. فيما يتعلق بالشخصيات الثمانية المغطاة بالعباءة خلف لي تشينغشان ، لا يزال غير قادر على إصدار حكم دقيق عنها من خلال زراعته ، فشل تمامًا في الشعور بالأشكال الثلاثة السوداء وراء الماركيز.

حدق المشرف تشو حاليًا في لي تشينغشان. ظهرت بقعة دم بين حاجبيه. كانت البقعة صغيرة جدًا لدرجة أن حبة من الدم تنزف منها. كما لو أنه شعر بشيء ما ، قام بمد يده دون وعي للمسها قبل أن يسقط للخلف في نفس الموقف.

 

 

“أوه؟ من فعل ذلك؟ ” كان لي تشينغشان جاهلاً حقًا بهذا الأمر.

 

 

 

“أنا!”

 

 

 

أجاب صوت من الفضاء الفارغ ، مما جذب انتباه ماركيز البحر الهادئ  . كان صوت ظل الشبح.

 

 

  الفصل برعاية Dark Knight

طالما كان ظل الشبح هو الشخص الذي ينفذ عملية الاغتيال ، حتى لو فشل ، فلا يزال بإمكانه تشتيت انتباه لي تشينغشان. يمكنه استغلال تلك اللحظة للفرار إلى الملكية ودخول الغرفة السرية. كان يحتوي على مسار للتراجع أعده خصيصًا ، وهو تشكيل يمكن أن ينقله عن بعد مئات الكيلومترات. على عكس تقنيات الهروب ، لم يحوله إلى خط من الضوء ، لذلك كان من المستحيل تعقبه على الإطلاق.

“آه ، إنه سيد الكهف الثاني لجبل الهمج*، الرجل النبيل لـ السمنة السماوية!” “وسيد الكهف الثالث ، ظل الشبح!”

 

 

القتلة في قصر الظل مثيرون للإعجاب ، لكنهم سلموا أنفسهم بالفعل ، لذلك لا يوجد شيء مرعب فيهم. من حيث القوة ، فإن الثلاثة منهم بالتأكيد ليسوا على قدم المساواة مع ظل الشبح  ، أعظم قاتل في الجنوب.

“ماركيز ، من الأفضل أن تعود إلى حواسك وتتخلى عن آمالك. حتى الرئيس وأنا تعهدنا بالولاء للقائد لي. الأخ الثالث ظل الشبح ليس استثناء. إذا كنت لا تزال ترفض إرسال عدة مئات من قطع القمامة هذه وتزعجني، فسوف أتناولها جميعًا “.

 

 

من المؤكد أن ظل الشبح اتخذ إجراء!

 

 

 

ومع ذلك ، فإن تلميح الفرح في قلب ماركيز البحر الهادئ  تحول على الفور إلى خوف.

 

 

 

حدق المشرف تشو حاليًا في لي تشينغشان. ظهرت بقعة دم بين حاجبيه. كانت البقعة صغيرة جدًا لدرجة أن حبة من الدم تنزف منها. كما لو أنه شعر بشيء ما ، قام بمد يده دون وعي للمسها قبل أن يسقط للخلف في نفس الموقف.

ارتفع جبل الهمج بشكل أساسي بين عشية وضحاها، ليصبح منظمة هائلة فقط في المرتبة الثانية بعد ‘دين السم اللانهائي’. لولا حقيقة أن لي تشينغشان لم يخضع بعد للمحنة السماوية الثالثة ، لكان من الممكن أن يكون قد أسس طائفة كبيرة.

 

 

“سيد الكهف الثالث!” شاحب ماركيز البحر الهادئ  في خوف. غرق قلبه تماما.

شعر ماركيز البحر الهادئ  باليأس. كان لي تشينغشان بالفعل خصمًا قويًا للغاية ، علاوة على ذلك ، كان لا يزال هناك القتلة الثلاثة الذروة من قصر الظل وثلاثة أسياد الكهوف الأقوى في جبل الهمج. تمكن أيضًا من التعرف على الأشخاص الستة المتبقين ، وجميعهم مزارعون شيطانيون مشهورون في الجنوب ، لكنهم كانوا جميعًا يقفون خلف لي تشينغشان الآن ، يستمعون إلى أمره. كانت هذه قوة لا يستهان بها عبر المنطقة الجنوبية بأكملها.

 

صرخ، “لي تشينغشان ، ماذا تحاول أن تفعل؟ أنا حاكم قيادة بحر الجنوب ، ماركيز البحر الهادئ  المتوج من الإمبراطور! ”

“كان بإمكاني القول منذ فترة طويلة أن الكثير منهم كانوا يتواطؤون مع المزارعين الشيطانيين! من الجيد أنهم ماتوا! هذا مثالي بالنسبة لي لجمع مكافأتي من عاصمة الضباب! ” قال لي تشينغشان دون قلق كبير.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

كان لي تشينغشان مرتبكًا بذلك. سأل عن السبب فقال المزارع:” من لا يعلم في الجنوب؟ من يوحد جبل الهمج يُعرف باسم ملك الهمج “.*

“ماركيز ، من الأفضل أن تعود إلى حواسك وتتخلى عن آمالك. حتى الرئيس وأنا تعهدنا بالولاء للقائد لي. الأخ الثالث ظل الشبح ليس استثناء. إذا كنت لا تزال ترفض إرسال عدة مئات من قطع القمامة هذه وتزعجني، فسوف أتناولها جميعًا “.

 

 

 

ربَّت الرجل النبيل لـ السمنة السماوية على بطنه ، واهتزت الدهون عليه.

لطالما كان لقب الملك مصطلحًا مرجعيًا لم يكن لوجود سوى المحنة السماوية الثالثة الحق في امتلاكه. الملك تشو ، والملك يوي ، وملوك الرهبان ، وملوك الشيطان ، والملوك الجنرالات العظماء – كانوا جميعًا من المزارعين الفائقين، حيث ظهر واحد فقط من بين الملايين. لقد وقفوا على مستوى مطلق من السلطة عبر الأقاليم التسع.

 

 

” الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ،انه أنت حقًا!”

 

 

لم يتمكن الآخرون من رؤيتهم ، لكن ماركيز البحر الهادئ  يمكن أن يشعر بهم. ارتجف في الداخل. قتلة قصر الظل! فقط القتلة الذروة في قصر الظل يمكن أن يصلوا بصمت إلى جانبه. توقف على الفور.

“من غيري يمكن أن يكون ممتلئ الجسم مثلي؟”

 

 

 

ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية ، مدّ وأغلق يده الضخمة. عوى حارس على بعد أكثر من ثلاثين مترا وهو يطير. اتسع فم الرجل النبيل لـ السمنة السماوية إلى حجم لا يصدق ، وقد ابتلع الحارس في جرعة واحدة. يمكن رؤية شخصية غامضة من بطنه ، يكافح قليلاً قبل أن يختفي.

عاصفة من الرياح العاتية اجتاحت بحر الأشجار، مما جعلها تموج مثل الأمواج. شكك ماركيز البحر الهادئ  في أذنيه. سأل دون وعي ، “ماذا قلت؟”

 

 

“آه ، إنه سيد الكهف الثاني لجبل الهمج*، الرجل النبيل لـ السمنة السماوية!” “وسيد الكهف الثالث ، ظل الشبح!”

 

**(م.م / بدل الجبل الوحشي سيتضح الامر لاحقاً)

إذا كانت معركة جبل الهمج قد هزت فقط الجنوب بسبب نتيجتها غير الحاسمة ، فإن ظهور لي تشينغشان في مدينة القيادة في بحر الجنوب قد أجاب على جميع الأسئلة. لم تكشف فقط عن النتيجة النهائية لمعركة جبل الهمج، ولكنها كشفت أيضًا عن التغيير في الوضع العام للجنوب.

 

من المؤكد أن ظل الشبح اتخذ إجراء!

صرخ الاشخاص وابتعدوا. كان كل أسياد الكهوف في جبل الهمج سيئ السمعة.

 

 

 

تم تثبيت نظرة ماركيز البحر الهادئ  على الشكل المغطى بالعباءة خلف لي تشينغشان ، الشخص الموجود على يمينه. شعر أبيض ملفوف من داخل القلنسوة، وحمل سيفًا على ظهره ، مما ملأ الماركيز بعدم التصديق. إذا كانوا فقط الآخرين ، فليكن ، لكنه كان مزارعًا بالسيف يمتلك كنزًا غامضًا. بمدى فخره ، لماذا يخضع إلى لي تشينغشان؟

 

 

رفع لي تشينغشان يده ، وتوقفت جميع الهجمات كما لو أن تسونامي قد تجمد في اللحظة التي كان على وشك الانهيار.

صرخ متمسكًا بشظية أمل أخيرة ، “سيد الكهف يو!”

 

 

تم تثبيت نظرة ماركيز البحر الهادئ  على الشكل المغطى بالعباءة خلف لي تشينغشان ، الشخص الموجود على يمينه. شعر أبيض ملفوف من داخل القلنسوة، وحمل سيفًا على ظهره ، مما ملأ الماركيز بعدم التصديق. إذا كانوا فقط الآخرين ، فليكن ، لكنه كان مزارعًا بالسيف يمتلك كنزًا غامضًا. بمدى فخره ، لماذا يخضع إلى لي تشينغشان؟

” ماركيز البحر الهادئ  ، توقف عن إضاعة الوقت!” أمسك يو وفينغ بسيف قوس الضباب وقال ببرود.

 

 

ابتسم لي تشينغشان. كما سخرت الشخصيات الثمانية المتخفية من خلفه. استمتعت عيونهم تحت الغطاء بمعاناته. نظرًا لأنهم عانوا بالفعل من سوء الحظ ، فإن مشاهدة الآخرين يعانون من نفس المحنة كانت واحدة من المسرات القليلة في الحياة.

“نعم ، هل تريد أن تموت أم تريد أن تعيش؟ آمل أن تختار العيش. على الرغم من أن العثور على مزارعي المحنة السماوية الثانية أمر سهل للغاية في الجنوب الشاسع، إلا أنه لا يوجد الكثير من الاسياد المفيدين حقًا. ولكن إذا كنت تريد أن تموت حقًا ، فسوف أساعدك! ” قال لي تشينغشان.

 

 

كان لي تشينغشان وشياو آن مجرد قطعتي شطرنج لتسريع الحرب، وهما تضحيتان يرثى لهما. تساءل الكثير من الناس بنوايا سيئة ، كيف سيستجيب دير تشان لـ ديفا ناغا عندما يفقدون اثنين من التلاميذ العباقرة؟

شعر ماركيز البحر الهادئ  باليأس. كان لي تشينغشان بالفعل خصمًا قويًا للغاية ، علاوة على ذلك ، كان لا يزال هناك القتلة الثلاثة الذروة من قصر الظل وثلاثة أسياد الكهوف الأقوى في جبل الهمج. تمكن أيضًا من التعرف على الأشخاص الستة المتبقين ، وجميعهم مزارعون شيطانيون مشهورون في الجنوب ، لكنهم كانوا جميعًا يقفون خلف لي تشينغشان الآن ، يستمعون إلى أمره. كانت هذه قوة لا يستهان بها عبر المنطقة الجنوبية بأكملها.

 

 

 

ارتجف صوته. “أنا ماركيز. هل أنت حقا جريء بما يكفي لقتلي؟ ”

 

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “اقتله!”

 

 

أجاب صوت من الفضاء الفارغ ، مما جذب انتباه ماركيز البحر الهادئ  . كان صوت ظل الشبح.

حتى قبل أن ينتهي من الحديث ، اختفت الشخصيات السوداء الثلاثة خلف مركيز بحر سيرين. انجرف ظل الشبح ، وحبسه بنية القتل. خرج سيف قوس الضباب من غمده ، ومد الرجل النبيل لـ السمنة السماوية يده. أما الشخصيات الست الباقية في عباءات فقد اندفعوا في نفس الوقت ، مما شكل موجة من الموت المؤكد التي اندفعت نحوه مثل تسونامي.

القتلة في قصر الظل مثيرون للإعجاب ، لكنهم سلموا أنفسهم بالفعل ، لذلك لا يوجد شيء مرعب فيهم. من حيث القوة ، فإن الثلاثة منهم بالتأكيد ليسوا على قدم المساواة مع ظل الشبح  ، أعظم قاتل في الجنوب.

 

تم تثبيت نظرة ماركيز البحر الهادئ  على الشكل المغطى بالعباءة خلف لي تشينغشان ، الشخص الموجود على يمينه. شعر أبيض ملفوف من داخل القلنسوة، وحمل سيفًا على ظهره ، مما ملأ الماركيز بعدم التصديق. إذا كانوا فقط الآخرين ، فليكن ، لكنه كان مزارعًا بالسيف يمتلك كنزًا غامضًا. بمدى فخره ، لماذا يخضع إلى لي تشينغشان؟

لم يستطع ماركيز البحر الهادئ  المراوغة أو الهروب أو الحجب. كل ما يمكنه فعله هو الصراخ بأعلى صوته ، “أريد أن أعيش!”

 

 

رفع لي تشينغشان يده ، وتوقفت جميع الهجمات كما لو أن تسونامي قد تجمد في اللحظة التي كان على وشك الانهيار.

في مواجهة هذا ، لم يرمش لي تشينغشان فحسب ، ولكن لم يأخذ أي من الشخصيات الثمانية المتخفية وراءه الأمر على محمل الجد أيضًا ، حيث لم يمر أي من عدة مئات من الناس للمحنة السماوية الثانية.

 

وبمجرد أن أقسموا اليمين ، قاموا بضبط عقليهم بسرعة كبيرة ، وأظهروا امتثالًا كافيًا على السطح. حتى أن أحدهم قال بلا خجل إنه يريد أن يأخذ لي تشينغشان كعراب له ، قائلاً إنه كان ينتظر هذا اليوم بالضبط خلال القرون العديدة التي قضاها في الزراعة. لقد كانت الضربة قاضية تعرض لها لي تشينغشان. إذا كنت امرأة ، فليكن. ربما يمكنني أن أكون والدك بالتبني ، لكن من الواضح أنك رجل عجوز. ليس لديك أي شعور بالخجل على الإطلاق!

“من الجيد أنك تريد أن تعيش. تعال وأقسم اليمين! ”

ربَّت الرجل النبيل لـ السمنة السماوية على بطنه ، واهتزت الدهون عليه.

 

لم يستطع ماركيز البحر الهادئ  المراوغة أو الهروب أو الحجب. كل ما يمكنه فعله هو الصراخ بأعلى صوته ، “أريد أن أعيش!”

……

 

 

وصفه ماركيز البحر الهادئ  بأنه وقح من الداخل ، لكنه أطلق ابتسامة على السطح وغنى أيضًا باسمه بصوت عالٍ ، “ملكي”.

إذا كانت معركة جبل الهمج قد هزت فقط الجنوب بسبب نتيجتها غير الحاسمة ، فإن ظهور لي تشينغشان في مدينة القيادة في بحر الجنوب قد أجاب على جميع الأسئلة. لم تكشف فقط عن النتيجة النهائية لمعركة جبل الهمج، ولكنها كشفت أيضًا عن التغيير في الوضع العام للجنوب.

 

 

 

بعد أن جعل ماركيز البحر الهادئ  يقسم اليمين ، رتب مأدبة في ملكية الماركيز للترفيه عن سادة الكهوف العشرة.

ارتجف صوته. “أنا ماركيز. هل أنت حقا جريء بما يكفي لقتلي؟ ”

 

 

قام هؤلاء الأشخاص العشرة المشهورون في الجنوب بشرب نخب لي تشينغشان معًا ، وأقسموا رسميًا ولائهم له. حتى أن المزارع الذي تعرف على لي تشينغشان على أنه والده بالتبني أشار إليه على أنه “مَلِكِي” ، ولم يعد يناديه سيدي أو القائد.

 

 

“سيد الكهف الثالث!” شاحب ماركيز البحر الهادئ  في خوف. غرق قلبه تماما.

كان لي تشينغشان مرتبكًا بذلك. سأل عن السبب فقال المزارع:” من لا يعلم في الجنوب؟ من يوحد جبل الهمج يُعرف باسم ملك الهمج “.*

 

**(م.م / الان تعرفون لما بدلت الاسم)

ابتسم لي تشينغشان. “اقتله!”

 

فقط عندما استخدم لي تشينغشان مخطوطة قسم الدم لكبح جماح عشرة من أسياد الكهوف وشن معركة في جميع أنحاء الجنوب ، لم يعد اسمه يرن مرة أخرى ، ولكن لم تعد بادئة اسمه منصبه ، “قائد الصقر الأبيض” ، أو هويته ، “تلميذ الراهب أونراينغ “. بدلاً من ذلك ، كان “ملك الهمج”.

ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ ، قبل لقبه بفرحة.

 

 

 

وصفه ماركيز البحر الهادئ  بأنه وقح من الداخل ، لكنه أطلق ابتسامة على السطح وغنى أيضًا باسمه بصوت عالٍ ، “ملكي”.

كان لي تشينغشان وشياو آن مجرد قطعتي شطرنج لتسريع الحرب، وهما تضحيتان يرثى لهما. تساءل الكثير من الناس بنوايا سيئة ، كيف سيستجيب دير تشان لـ ديفا ناغا عندما يفقدون اثنين من التلاميذ العباقرة؟

 

وبمجرد أن أقسموا اليمين ، قاموا بضبط عقليهم بسرعة كبيرة ، وأظهروا امتثالًا كافيًا على السطح. حتى أن أحدهم قال بلا خجل إنه يريد أن يأخذ لي تشينغشان كعراب له ، قائلاً إنه كان ينتظر هذا اليوم بالضبط خلال القرون العديدة التي قضاها في الزراعة. لقد كانت الضربة قاضية تعرض لها لي تشينغشان. إذا كنت امرأة ، فليكن. ربما يمكنني أن أكون والدك بالتبني ، لكن من الواضح أنك رجل عجوز. ليس لديك أي شعور بالخجل على الإطلاق!

بعد المأدبة ، انطلق لي تشينغشان على الفور وواصل معاركه. لقد قضى بشكل أساسي على جميع مزارعي المحنة السماوية الثانية في الجنوب باستثناء ‘دين السم اللانهائي’، مدركًا تمامًا التفاخر الذي قدمه عندما جاء لأول مرة إلى قيادة بحر الجنوب – أولئك الذين يلتزمون بي سوف يزدهرون ، وأولئك الذين يتحدونني سيموتون!

تسارعت البرودة من قاع قلب ماركيز البحر الهادئ  . لم يستطع إلا أن يتراجع ، راغبًا في التراجع إلى الملكية. ظهرت خلفه ثلاث شخصيات سوداء ، نية قتلهم باردة مثل الجليد. بعد معارك متتالية بتوجيهات ظل الشبح، أصبح التنسيق بين الأخوات الثلاث أكبر أيضًا.

 

 

ارتفع جبل الهمج بشكل أساسي بين عشية وضحاها، ليصبح منظمة هائلة فقط في المرتبة الثانية بعد ‘دين السم اللانهائي’. لولا حقيقة أن لي تشينغشان لم يخضع بعد للمحنة السماوية الثالثة ، لكان من الممكن أن يكون قد أسس طائفة كبيرة.

 

 

 

كان إقليم الضباب يتموج!

من المؤكد أن ظل الشبح اتخذ إجراء!

 

قام هؤلاء الأشخاص العشرة المشهورون في الجنوب بشرب نخب لي تشينغشان معًا ، وأقسموا رسميًا ولائهم له. حتى أن المزارع الذي تعرف على لي تشينغشان على أنه والده بالتبني أشار إليه على أنه “مَلِكِي” ، ولم يعد يناديه سيدي أو القائد.

عندما قبل لي تشينغشان الأوامر وتولى منصبه في إقليم الضباب كقائد الذئب الأبيض، كان قد جذب بالفعل انتباه عدد لا يحصى من الناس. كان هذا بسبب تألق العبقرين العظيمين ، فضلاً عن حقيقة أن المزارعين أرادوا جميعًا استخدام هذا للتنبؤ بالوضع المستقبلي لإقليم الضباب  والإقليم الأخضر.

**(م.م / بدل الجبل الوحشي سيتضح الامر لاحقاً)

 

صرخ الاشخاص وابتعدوا. كان كل أسياد الكهوف في جبل الهمج سيئ السمعة.

خمن بعض الناس أن هذه كانت خطة إمبراطورية شيا العظمى، حيث تم إرسالهم عن قصد إلى إقليم الضباب، وهو ما يعادل إرسال رهائن سياسيين للتخفيف من حدة الوضع بين الاقليمين. ومع ذلك ، اعتقد المزيد من الناس أن إمبراطورية شيا العظمى لم تعد تحاول التدخل بين الاقليمين كما في الماضي. بدلاً من ذلك ، أرادوا عمدًا أن تضعف الأقاليم بعضها البعض مع الحفاظ على القوة المطلقة في إقليم التنين المركزي.

صرخ متمسكًا بشظية أمل أخيرة ، “سيد الكهف يو!”

 

حتى قبل أن ينتهي من الحديث ، اختفت الشخصيات السوداء الثلاثة خلف مركيز بحر سيرين. انجرف ظل الشبح ، وحبسه بنية القتل. خرج سيف قوس الضباب من غمده ، ومد الرجل النبيل لـ السمنة السماوية يده. أما الشخصيات الست الباقية في عباءات فقد اندفعوا في نفس الوقت ، مما شكل موجة من الموت المؤكد التي اندفعت نحوه مثل تسونامي.

كان لي تشينغشان وشياو آن مجرد قطعتي شطرنج لتسريع الحرب، وهما تضحيتان يرثى لهما. تساءل الكثير من الناس بنوايا سيئة ، كيف سيستجيب دير تشان لـ ديفا ناغا عندما يفقدون اثنين من التلاميذ العباقرة؟

أصبحت الضحكة التي ورائه أكثر تهوراً ، مليئة بسوء النية.

 

صرخ الاشخاص وابتعدوا. كان كل أسياد الكهوف في جبل الهمج سيئ السمعة.

في اللحظة التي وصل فيها لي تشينغشان إلى البحر الجنوبي، قتل قائد الصقر الأبيض واستبدله بنجاح ، مما يدل على شراسة كانت لا تلائم هويته تمامًا كتلميذ بوذي. ومع ذلك ، كانت هذه مسألة ثانوية في جميع أنحاء إقليم الضباب. مر أكثر من عامين منذ ذلك الحين ، لذلك تلاشى اسم لي تشينغشان تدريجيًا عن الأنظار. لن يتم ذكره إلا من وقت لآخر عندما يحاولون تخمين نتيجة تلك المعركة.

……

 

 

فقط عندما استخدم لي تشينغشان مخطوطة قسم الدم لكبح جماح عشرة من أسياد الكهوف وشن معركة في جميع أنحاء الجنوب ، لم يعد اسمه يرن مرة أخرى ، ولكن لم تعد بادئة اسمه منصبه ، “قائد الصقر الأبيض” ، أو هويته ، “تلميذ الراهب أونراينغ “. بدلاً من ذلك ، كان “ملك الهمج”.

في مواجهة هذا ، لم يرمش لي تشينغشان فحسب ، ولكن لم يأخذ أي من الشخصيات الثمانية المتخفية وراءه الأمر على محمل الجد أيضًا ، حيث لم يمر أي من عدة مئات من الناس للمحنة السماوية الثانية.

 

ارتجف صوته. “أنا ماركيز. هل أنت حقا جريء بما يكفي لقتلي؟ ”

لطالما كان لقب الملك مصطلحًا مرجعيًا لم يكن لوجود سوى المحنة السماوية الثالثة الحق في امتلاكه. الملك تشو ، والملك يوي ، وملوك الرهبان ، وملوك الشيطان ، والملوك الجنرالات العظماء – كانوا جميعًا من المزارعين الفائقين، حيث ظهر واحد فقط من بين الملايين. لقد وقفوا على مستوى مطلق من السلطة عبر الأقاليم التسع.

تم تثبيت نظرة ماركيز البحر الهادئ  على الشكل المغطى بالعباءة خلف لي تشينغشان ، الشخص الموجود على يمينه. شعر أبيض ملفوف من داخل القلنسوة، وحمل سيفًا على ظهره ، مما ملأ الماركيز بعدم التصديق. إذا كانوا فقط الآخرين ، فليكن ، لكنه كان مزارعًا بالسيف يمتلك كنزًا غامضًا. بمدى فخره ، لماذا يخضع إلى لي تشينغشان؟

 

عاصفة من الرياح العاتية اجتاحت بحر الأشجار، مما جعلها تموج مثل الأمواج. شكك ماركيز البحر الهادئ  في أذنيه. سأل دون وعي ، “ماذا قلت؟”

مع زراعة لي تشينغشان ، لم يكن لديه الحق في أن يُعرف بأنه ملك ، لكن سيد الكهف الأول لجبل الهمج من الجيل المؤسس قال ذات مرة إن أي شخص خضع للمحنة السماوية الثالثة يمكنه صقل مخطوطة قسم الدم وتوحيد جبل الهمج. إذا حدث هذا ، سيشير إليه أسياد الكهوف الآخرون باسم “ملك الهمج”. وقد اتفق معه رؤساء الكهوف السبعة الآخرون من ذلك الجيل.

“حسنًا ، يمكنك التوقف عن العبث. أنت بالضبط الشخص الذي أبحث عنه! ” قال لي تشينغشان.

 

“آه ، إنه سيد الكهف الثاني لجبل الهمج*، الرجل النبيل لـ السمنة السماوية!” “وسيد الكهف الثالث ، ظل الشبح!”

وفقًا لاعتقاد الجميع ، كان هذا شيئًا لا يمكن أن يحققه سوى مزارع قوي من المحنة السماوية الثالثة ، لذلك كان من المنطقي تمامًا أن يطلق عليهم لقب “الملك”.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يتوقع أحد أن يحقق شخص ما هذا في الواقع من خلال زراعة في المحنة السماوية الثانية.

“نعم ، هل تريد أن تموت أم تريد أن تعيش؟ آمل أن تختار العيش. على الرغم من أن العثور على مزارعي المحنة السماوية الثانية أمر سهل للغاية في الجنوب الشاسع، إلا أنه لا يوجد الكثير من الاسياد المفيدين حقًا. ولكن إذا كنت تريد أن تموت حقًا ، فسوف أساعدك! ” قال لي تشينغشان.

 

الفصل برعاية Dark Knight

طالما كان ظل الشبح هو الشخص الذي ينفذ عملية الاغتيال ، حتى لو فشل ، فلا يزال بإمكانه تشتيت انتباه لي تشينغشان. يمكنه استغلال تلك اللحظة للفرار إلى الملكية ودخول الغرفة السرية. كان يحتوي على مسار للتراجع أعده خصيصًا ، وهو تشكيل يمكن أن ينقله عن بعد مئات الكيلومترات. على عكس تقنيات الهروب ، لم يحوله إلى خط من الضوء ، لذلك كان من المستحيل تعقبه على الإطلاق.

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

حفيف!

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط