هزيمة في ثلاث حركات
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كيف عرف أنني هنا؟ كيف يمكنه مهاجمتي !؟
صُدمت الأنثى أسورا. شعرت أن كل عظمة في جسدها تهتز قبل أن تتحطم ، بينما ذهب لحمها ودمها دون أن تنبس ببنت شفة. شعرت وكأنها قطعة قماش ممزقة تم تدميرها.
“حسناً!”
مع بانغ ، سقطت من الفضاء ، وتحولت بالفعل إلى فوضى دموية ولا تشبه الإنسان في الشكل.
“ألا تعرف؟ مرة واحدة أسورا ، دائمًا أسورا. ما لم تتمكن من القفز من العوالم الستة ، فسوف تظل عالقًا كأسورا إلى الأبد. يمكنك المغادرة مؤقتًا فقط”. قالت يين تشينغ ”
لم يفاجئها مواجهة المزارعين الأقوياء من عوالم أخرى، لكن هذا الحقد جعلها تبدو وكأنها عادت إلى ساحات القتال في عالم أسورا.
جثم لي تشينغشان وأخذها مثل حشرة محطمة ، ووضعها في يده ونقرها بإصبعه.
مع قدرتها على الحركة والاختباء في الفضاء ، نجت حتى النهاية. في ساحة المعركة التي أضاءها القمر الدموي وتناثرت الجثث ، ظهرت فجأة دوامة حمراء دموية. كان من الممكن أن تهرب في الأصل ، لكن انتهى بها الأمر مترددة ، لذلك تم امتصاصها في النهاية.
“توقفي عن اللعب ميتًا.”
اشتهرت أنثى أسورا بجمالها ، بينما كانت تقف بين أعلى القمة. ومع ذلك ، فإن الجمال الوحيد الذي كان موجودًا في عالم أسورا هو جمال الذبح. طغت المعركة والذبح على كل مشاعر الرغبة. إذا رآها ذكر أسورا ، فإن الدافع الأول الذي سيختبرونه سيكون بالتأكيد قتلها. علاوة على ذلك ، لأن كل أنثى أسورا كانت جميلة جدًا ، أصبح مفهوم الجمال غير واضح.
عندما يتعلق الأمر بالمهارة في المعركة ، كانت أنثى أسورا على قدم المساواة مع لي تشينغشان. عبر الأقاليم التسع ، يمكن وصف المهارة التي أظهرتها في المعركة بأنها في ذروة المحنة السماوية الثانية.
قال على الأرجح ، “كن تابعًا لي!”
تخطى قلب لي تشينغشان النبض. درس وجهها. لم يكن هذا بالتأكيد فعلًا يواجه الموت بلا تردد ، ولكنه شكل من أشكال اللامبالاة المخدرة تقريبًا. قد يكون إجبارها على الخضوع أمرًا صعبًا حقًا.
ومع ذلك ، فقد تجاوزت قوة لي تشينغشان المحنة السماوية الثانية منذ زمن طويل. لم يكن لديه أي عيوب على الإطلاق في أي جانب. احتاج فقط إلى استخدام حواس السلحفاة الروحية ليقفل على المكان حيث اختبأت الأنثى أسورا في الفضاء قبل أن يلقي لكمة شيطان الثور ، وهذا سيكون كافيًا.
فجأة ، تغير تعبير لي تشينغشان. اتسعت عيناه وأنفه متجعد. لقد كان مثل نمر شرس ينفجر في حالة من الغضب. لقد كانت وحشية للغاية. انطلق الحقد في الهواء ، ورقص شعره القرمزي كالنار.
“توقفي عن اللعب ميتًا.”
بدا الأمر بسيطًا ، ولكن لم يمتلك حتى المحنة السماوية الثالثة من ملوك الشيطان والمزارعون بالضرورة القدرة على التنبئ وهز الفضاء.
نتيجة لذلك ، احتاج فقط إلى ثلاث حركات.
فوجئ يين تشينغ. رفعت رأسها ونظرت إليه. ” ملك أسورا؟”
علم بوجود العدو بالخطوة الأولى ، وفهم هجمات العدو بالحركة الثانية ، وهزم العدو بالحركة الثالثة.
لحسن الحظ ، كانت قوة حياة أسورا غير عادية حقًا. تلاشت الفوضى الدموية ، ولكن قبل أن تتعافى تمامًا ، كان هناك وميض مفاجئ ، واختبأت في الفضاء مرة أخرى.
في الواقع ، لقد ماتت بالفعل أكثر من اثنتي عشرة مرة. بالنسبة لأي شخص انجذب إلى عالم أسورا وأصبح أسورا ، كان الموت شيئًا يحدث كثيرًا. طالما بقيت إرادتهم للقتال ، فسوف يولدون من جديد حتى لو قتلوا. كان يُعرف باسم جسد أسورا الذي لا يموت.
ضحك لي تشينغشان. أطلق موجة من الصدمات من منتصف راحة يده ، ومع رذاذ من الدم ، ظهرت مرة أخرى ، ممددة في يده بضعف.
علم بوجود العدو بالخطوة الأولى ، وفهم هجمات العدو بالحركة الثانية ، وهزم العدو بالحركة الثالثة.
لم يكن يعرف شيئًا مثل مبادئ الفضاء ، لكنه شعر بها بالفعل عندما اخذت النصل الدائري في وقت سابق ، فكيف يتركها تهرب مرة أخرى؟ لم يستطع التحرك في الفضاء ، لكن منعها من القيام بذلك لم يكن بالأمر الصعب أيضًا.
قال على الأرجح ، “كن تابعًا لي!”
رفضت الأنثى أسورا قبول هذا. حاولت ذلك مرتين أخيرتين، مما جعل جروحها أثقل. استسلمت أخيرًا.
في اللحظة التي خرجت فيها يين تشينغ من ميدان أسورا، توقف قلبها تقريبًا عن الخفقان. انجرف المطر المتساقط عبر الوادي ، وطارد عدد قليل من الطيور بعضها البعض في السماء القاتمة. بدا كل شيء سلميًا للغاية. أخذت نفسا عميقا وابتسمت.
“الأساطير حقيقية حقًا! أسورا الانثى كلهن جميلات! ” قال لي تشينغشان.
كانت هذه غنيمة حصل عليها من كيس المائة كنز لسيدة دودة القز. عندما ارتدته ، بدت أكثر سحرًا ، لكن تأثيرها البارد والدامي ظل على حاله.
فوجئ يين تشينغ. رفعت رأسها ونظرت إليه. ” ملك أسورا؟”
الهجمات العشوائية لموجات الصدمة لم تحول قناع أسورا الأنثى الى لا شيء فحسب ، وكشفت عن وجه رقيق وساحر ، ولكنها أيضًا مزقت ملابسها. يمكن وصف شخصيتها الساحرة والرائعة بأنها جميلة للغاية.
ومع ذلك ، حتى لي تشينغشان نفسه شعر بالدهشة من حقيقة أنه لم يثار ، ولم يكن ذلك فقط لأن أحجامهم الحالية تختلف كثيرًا. بعد التحول ، شعر أن عقله قد اتسع كثيرًا. مجرد الشهوة لا يمكن أن تملأ عقله. وبدلاً من ذلك ، بدأت رغبته الجامحة في التجول في العالم تنفجر.
عندما يتعلق الأمر بالمهارة في المعركة ، كانت أنثى أسورا على قدم المساواة مع لي تشينغشان. عبر الأقاليم التسع ، يمكن وصف المهارة التي أظهرتها في المعركة بأنها في ذروة المحنة السماوية الثانية.
كان يرغب فقط في انتزاع النجوم والقمر من السماء ، لتحريك الجبال لملء المحيطات. كيف يمكن ربط تطلعاته بالفراش؟ حتى أنه وجد ميدان أسورا الذي يمتد على عدة مئات من الكيلومترات مقيدًا ، مما يمنعه من التحرك بحرية.
“حتى افراد عشيرتك احتاجوني لإطلاق هالة من الهيمنة قبل أن يخفضوا رؤوسهم ويخضعوا لي!”
عُرفت طريقة زراعته باسم ”’التحولات التسع للشيطانية والإلهية”’. مع ازدياد زراعته واختلاف عالم زراعته ، كانت عمليات تفكيره وبصيرته تتغير دون علمه.
قام لي تشينغشان بتفتيش خاتمه السوميرو وألقى ثوبًا على الأنثى أسورا. من المؤكد أنها كانت واضحة ومباشرة ، قبلتها دون التراجع على الإطلاق. حدقت فيه وأعجبت به أولاً قبل أن تلبسه كما لو كانت لها.
في اللحظة التي خرجت فيها يين تشينغ من ميدان أسورا، توقف قلبها تقريبًا عن الخفقان. انجرف المطر المتساقط عبر الوادي ، وطارد عدد قليل من الطيور بعضها البعض في السماء القاتمة. بدا كل شيء سلميًا للغاية. أخذت نفسا عميقا وابتسمت.
بدت وكأنها تتذكر شيئًا ما ، وبدا أنها حاولت إخفاء شيء ما. فكرت. “المعركة التي لا نهاية لها ربما ليست حياة سعيدة بشكل خاص ، خاصة بالنسبة لامرأة.”
كانت هذه غنيمة حصل عليها من كيس المائة كنز لسيدة دودة القز. عندما ارتدته ، بدت أكثر سحرًا ، لكن تأثيرها البارد والدامي ظل على حاله.
“سأعرف ما إذا كانت الفرصة قد سنحت لنا في يوم من الأيام ونحن نتصادم”. قال يين تشينغ وقفز من فوق الشجرة.
شياو آن حدقت في لي تشينغشان. “الكثير من النساء. الكثير.” (ههههههههههههههههههههههه)
مع قعقعة ، جلس لي تشينغشان وحدق في الأنثى أسورا في يده. “ما هو اسمك؟”
“يين تشينغ.”
“أنت لست خائفة من قتلك؟” كانت حرفياً في أيدي العدو ، لكنها كانت لا تزال لا تعرف الخوف ، الأمر الذي جعل لي تشينغشان يتساءل.
“أريد أن ألقي نظرة على العالم الخارجي.”
“هذه ليست المرة الأولى التي أُقتل فيها على أي حال. سأولد من جديد في عالم أسورا” قالت يين تشينغ بلا مبالاة.
اشتهرت أنثى أسورا بجمالها ، بينما كانت تقف بين أعلى القمة. ومع ذلك ، فإن الجمال الوحيد الذي كان موجودًا في عالم أسورا هو جمال الذبح. طغت المعركة والذبح على كل مشاعر الرغبة. إذا رآها ذكر أسورا ، فإن الدافع الأول الذي سيختبرونه سيكون بالتأكيد قتلها. علاوة على ذلك ، لأن كل أنثى أسورا كانت جميلة جدًا ، أصبح مفهوم الجمال غير واضح.
في الواقع ، لقد ماتت بالفعل أكثر من اثنتي عشرة مرة. بالنسبة لأي شخص انجذب إلى عالم أسورا وأصبح أسورا ، كان الموت شيئًا يحدث كثيرًا. طالما بقيت إرادتهم للقتال ، فسوف يولدون من جديد حتى لو قتلوا. كان يُعرف باسم جسد أسورا الذي لا يموت.
كانت كل ورقة وكل حشرة جديدة بالنسبة لها ، ولكنها مألوفة أيضًا. جعلها تتذكر ذكرياتها البعيدة جدًا التي كانت قد ضبابية بالفعل منذ فترة طويلة.
“قد لا تولدين بالضرورة من جديد إذا مت بيدي!” أطلق لي تشينغشان ابتسامة مسننة. كانت أسنانه ضخمة.*
“ماذا تريد مني أن أفعل اذن؟”
**(م.م / سأخبرك لماذا اذا نسيت …. قدرة الخضوع للنمر. اذا قتل شخصاً ما ستصبح روحه خاضعة له ليقاتل بجانب كـ ‘مطارد’ لذا لا يمكنها ان تتناسخ)
قالت يين تشينغ: “إذاً سيكون الأمر مثالياً لوضع حد لهذا”.
تخطى قلب لي تشينغشان النبض. درس وجهها. لم يكن هذا بالتأكيد فعلًا يواجه الموت بلا تردد ، ولكنه شكل من أشكال اللامبالاة المخدرة تقريبًا. قد يكون إجبارها على الخضوع أمرًا صعبًا حقًا.
نتيجة لذلك ، احتاج فقط إلى ثلاث حركات.
قال على الأرجح ، “كن تابعًا لي!”
قالت يين تشينغ “حسنا”.
“إذن أطلقها!” قالت يين تشينغ دون أدنى رعاية ، لكنها شعرت بالغرابة إلى حد ما. هذا المكان حقًا لم يكن عالم أسورا بعد كل شيء!
قام لي تشينغشان بتفريق حقده وابتسم. “كيف ذلك؟ من المؤسف أنك ضعيفة للغاية. لا يمكنك إثارة نواياي في المعركة ، أو أنها ستكون أكثر هيبة “.
فوجئ لي تشينغشان. “هل وافقت للتو هكذا؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“ماذا تريد مني أن أفعل اذن؟”
الفصل برعاية Dark Knight
“حتى افراد عشيرتك احتاجوني لإطلاق هالة من الهيمنة قبل أن يخفضوا رؤوسهم ويخضعوا لي!”
نتيجة لذلك ، احتاج فقط إلى ثلاث حركات.
كان يرغب فقط في انتزاع النجوم والقمر من السماء ، لتحريك الجبال لملء المحيطات. كيف يمكن ربط تطلعاته بالفراش؟ حتى أنه وجد ميدان أسورا الذي يمتد على عدة مئات من الكيلومترات مقيدًا ، مما يمنعه من التحرك بحرية.
“إذن أطلقها!” قالت يين تشينغ دون أدنى رعاية ، لكنها شعرت بالغرابة إلى حد ما. هذا المكان حقًا لم يكن عالم أسورا بعد كل شيء!
صُدمت الأنثى أسورا. شعرت أن كل عظمة في جسدها تهتز قبل أن تتحطم ، بينما ذهب لحمها ودمها دون أن تنبس ببنت شفة. شعرت وكأنها قطعة قماش ممزقة تم تدميرها.
“ماذا تريد مني أن أفعل اذن؟”
“حسناً!”
قالت يين تشينغ “حسنا”.
فجأة ، تغير تعبير لي تشينغشان. اتسعت عيناه وأنفه متجعد. لقد كان مثل نمر شرس ينفجر في حالة من الغضب. لقد كانت وحشية للغاية. انطلق الحقد في الهواء ، ورقص شعره القرمزي كالنار.
قام لي تشينغشان بتفتيش خاتمه السوميرو وألقى ثوبًا على الأنثى أسورا. من المؤكد أنها كانت واضحة ومباشرة ، قبلتها دون التراجع على الإطلاق. حدقت فيه وأعجبت به أولاً قبل أن تلبسه كما لو كانت لها.
فوجئ يين تشينغ. رفعت رأسها ونظرت إليه. ” ملك أسورا؟”
كانت كل ورقة وكل حشرة جديدة بالنسبة لها ، ولكنها مألوفة أيضًا. جعلها تتذكر ذكرياتها البعيدة جدًا التي كانت قد ضبابية بالفعل منذ فترة طويلة.
لم يفاجئها مواجهة المزارعين الأقوياء من عوالم أخرى، لكن هذا الحقد جعلها تبدو وكأنها عادت إلى ساحات القتال في عالم أسورا.
كيف عرف أنني هنا؟ كيف يمكنه مهاجمتي !؟
بعد أن دخلت يين تشينغ ميدان أسورا، توقفت الدوامة ذات الدم الأحمر تدريجيًا عن الدوران، ولكن بتحريض من هالة لي تشينغشان ، بدأت في الدوران مرة أخرى.
“توقفي عن اللعب ميتًا.”
قام لي تشينغشان بتفريق حقده وابتسم. “كيف ذلك؟ من المؤسف أنك ضعيفة للغاية. لا يمكنك إثارة نواياي في المعركة ، أو أنها ستكون أكثر هيبة “.
قام لي تشينغشان بتفتيش خاتمه السوميرو وألقى ثوبًا على الأنثى أسورا. من المؤكد أنها كانت واضحة ومباشرة ، قبلتها دون التراجع على الإطلاق. حدقت فيه وأعجبت به أولاً قبل أن تلبسه كما لو كانت لها.
قالت يين تشينغ: “هذا ليس المكان الذي تنتمي إليه”.
“أوه؟ ثم إلى أين أنتمي؟ ”
“أنا أعرف القليل ، لكن قبل ذلك ، لدي طلب.”
“هناك!” أشارت يين تشينغ إلى أعماق الدوامة الحمراء الدموية.
فوجئ يين تشينغ. رفعت رأسها ونظرت إليه. ” ملك أسورا؟”
“سأذهب إلى هناك ذات يوم.” نظر إليها لي تشينغشان قبل أن يخفض رأسه مرة أخرى. “لكن قبل ذلك ، علي أن أفهم بالضبط ما نوع المكان هو. هل تعرفين نوع المكان هو ؟ ”
بدا الأمر بسيطًا ، ولكن لم يمتلك حتى المحنة السماوية الثالثة من ملوك الشيطان والمزارعون بالضرورة القدرة على التنبئ وهز الفضاء.
كان يريد دائمًا التعرف على العوالم الأخرى. حتى لو لم يستطع رؤية ما وراء السماوات التسع بوضوح ، على الأقل يمكنه الاقتراب منها قليلاً وفهمها بشكل أفضل قليلاً. من الواضح أن الضيوف من عالم أسورا كانوا خيارًا رائعًا بالنسبة له للقيام بذلك ، ولكن كان من المؤسف أن جنرالات أسورا والأسورا العاديين قد غمروا في المعارك التي لا نهاية لها بسبب قوتهم المتواضعة. لم يتمكنوا من تقديم إجابة مرضية لـ لي تشينغشان.
مع قعقعة ، جلس لي تشينغشان وحدق في الأنثى أسورا في يده. “ما هو اسمك؟”
“أنا أعرف القليل ، لكن قبل ذلك ، لدي طلب.”
قام لي تشينغشان بتفتيش خاتمه السوميرو وألقى ثوبًا على الأنثى أسورا. من المؤكد أنها كانت واضحة ومباشرة ، قبلتها دون التراجع على الإطلاق. حدقت فيه وأعجبت به أولاً قبل أن تلبسه كما لو كانت لها.
لم يفاجئها مواجهة المزارعين الأقوياء من عوالم أخرى، لكن هذا الحقد جعلها تبدو وكأنها عادت إلى ساحات القتال في عالم أسورا.
لأن الهالة التي أطلقها لي تشينغشان تشبه الهالة التي أطلقها ملك أسورا، أصبحت يين تشينغ ألطف قليلاً. من منظور معين ، كان هذا خارج الغرائز. لقد تابعت العديد من ملوك أسورا في الماضي وهم يشنون الحرب في كل مكان ، وقبل أن تنجرف في ميدان أسورا، كانت المعركة قد انتهت للتو.
بدت وكأنها تتذكر شيئًا ما ، وبدا أنها حاولت إخفاء شيء ما. فكرت. “المعركة التي لا نهاية لها ربما ليست حياة سعيدة بشكل خاص ، خاصة بالنسبة لامرأة.”
مع قدرتها على الحركة والاختباء في الفضاء ، نجت حتى النهاية. في ساحة المعركة التي أضاءها القمر الدموي وتناثرت الجثث ، ظهرت فجأة دوامة حمراء دموية. كان من الممكن أن تهرب في الأصل ، لكن انتهى بها الأمر مترددة ، لذلك تم امتصاصها في النهاية.
قال لي تشينغشان “استمري”.
فقط بعد وقت طويل جدًا ، اكتشف لي تشينغشان لماذا كان ذكر أسورا قبيحًا وأن أنثى أسورا كانت كلها جميلة. مع كل ولادة جديدة، عندما تعود أجسادهم القديمة إلى عالم أسورا وظهرت أجسادهم الجديدة من بحر الدم ، فإن التغييرات في شخصياتهم ومظاهرهم ستتأثر إلى حد كبير بأفكارهم.
ومع ذلك ، عندما رأت شياو آن ، تم توضيح هذا المفهوم فجأة ، وقارنت نفسها بها بشكل غريزي. وجدت أنه بينما كانت أسوأ قليلاً ، كانت لا تزال قريبة ، وعندها فقط شعرت بالراحة. هذا الشعور الضائع منذ فترة طويلة جعل قلبها يرتعش.
“أريد أن ألقي نظرة على العالم الخارجي.”
لقد كان طلبًا بسيطًا بشكل مدهش. سأل لي تشينغشان ، “أنت لا تفكرين في الهروب ، أليس كذلك؟”
“ألا تعرف؟ مرة واحدة أسورا ، دائمًا أسورا. ما لم تتمكن من القفز من العوالم الستة ، فسوف تظل عالقًا كأسورا إلى الأبد. يمكنك المغادرة مؤقتًا فقط”. قالت يين تشينغ ”
تخطى قلب لي تشينغشان النبض. درس وجهها. لم يكن هذا بالتأكيد فعلًا يواجه الموت بلا تردد ، ولكنه شكل من أشكال اللامبالاة المخدرة تقريبًا. قد يكون إجبارها على الخضوع أمرًا صعبًا حقًا.
عندما يتعلق الأمر بالمهارة في المعركة ، كانت أنثى أسورا على قدم المساواة مع لي تشينغشان. عبر الأقاليم التسع ، يمكن وصف المهارة التي أظهرتها في المعركة بأنها في ذروة المحنة السماوية الثانية.
بعبارة أخرى ، تحتاج من ميدان أسورا للحفاظ على وجودها في هذا العالم. بالطبع ، كانت هناك طريقة أخرى – ذبح لا نهاية له. إلا أن ذبح الضعفاء الذين كانوا أضعف منهم لن ينجح. لا يمكن وصف العبث بجانب عش النمل وسحق النمل بأنه “ذبح” ، وبالنسبة لها ، لم يكن البشر في الأساس مختلفين عن النمل.
ومع ذلك ، إذا استهدفت المزارعين ، فسوف يتحدى ذلك بلا شك نظام مجتمع الزراعة. في النهاية ، ستكافح للهروب من مصير الذبح على يد قوى هذا العالم. نتيجة لذلك ، في حين كان هناك العديد من الأمثلة على دخول أسورا الأقاليم التسع وتنفيذ مذبحة عبر التاريخ ، إلا أنها لم تكن مرعبة مثل غزو من عالم الأشباح الجائعة.
قام لي تشينغشان بتفتيش خاتمه السوميرو وألقى ثوبًا على الأنثى أسورا. من المؤكد أنها كانت واضحة ومباشرة ، قبلتها دون التراجع على الإطلاق. حدقت فيه وأعجبت به أولاً قبل أن تلبسه كما لو كانت لها.
بدت وكأنها تتذكر شيئًا ما ، وبدا أنها حاولت إخفاء شيء ما. فكرت. “المعركة التي لا نهاية لها ربما ليست حياة سعيدة بشكل خاص ، خاصة بالنسبة لامرأة.”
“لا يمكنك أن تلوميني. هي التي أتت إلى هنا من عالم أسورا. وليس لدي أي اهتمام بالنساء اللائي تفوح منهن رائحة الدم وليس لديهن أي إحساس بالحرج “.
“حسنًا ، يمكنك الخروج وإلقاء نظرة معي!”
تخطى قلب لي تشينغشان النبض. درس وجهها. لم يكن هذا بالتأكيد فعلًا يواجه الموت بلا تردد ، ولكنه شكل من أشكال اللامبالاة المخدرة تقريبًا. قد يكون إجبارها على الخضوع أمرًا صعبًا حقًا.
ضحك لي تشينغشان. أطلق موجة من الصدمات من منتصف راحة يده ، ومع رذاذ من الدم ، ظهرت مرة أخرى ، ممددة في يده بضعف.
في اللحظة التي خرجت فيها يين تشينغ من ميدان أسورا، توقف قلبها تقريبًا عن الخفقان. انجرف المطر المتساقط عبر الوادي ، وطارد عدد قليل من الطيور بعضها البعض في السماء القاتمة. بدا كل شيء سلميًا للغاية. أخذت نفسا عميقا وابتسمت.
“يين تشينغ.”
بعد ذلك ، رأت شياو آن على جانبها وأشادت بالداخل ، يا له من شخص جميل!
اشتهرت أنثى أسورا بجمالها ، بينما كانت تقف بين أعلى القمة. ومع ذلك ، فإن الجمال الوحيد الذي كان موجودًا في عالم أسورا هو جمال الذبح. طغت المعركة والذبح على كل مشاعر الرغبة. إذا رآها ذكر أسورا ، فإن الدافع الأول الذي سيختبرونه سيكون بالتأكيد قتلها. علاوة على ذلك ، لأن كل أنثى أسورا كانت جميلة جدًا ، أصبح مفهوم الجمال غير واضح.
ومع ذلك ، عندما رأت شياو آن ، تم توضيح هذا المفهوم فجأة ، وقارنت نفسها بها بشكل غريزي. وجدت أنه بينما كانت أسوأ قليلاً ، كانت لا تزال قريبة ، وعندها فقط شعرت بالراحة. هذا الشعور الضائع منذ فترة طويلة جعل قلبها يرتعش.
فقط بعد وقت طويل جدًا ، اكتشف لي تشينغشان لماذا كان ذكر أسورا قبيحًا وأن أنثى أسورا كانت كلها جميلة. مع كل ولادة جديدة، عندما تعود أجسادهم القديمة إلى عالم أسورا وظهرت أجسادهم الجديدة من بحر الدم ، فإن التغييرات في شخصياتهم ومظاهرهم ستتأثر إلى حد كبير بأفكارهم.
تخطى قلب لي تشينغشان النبض. درس وجهها. لم يكن هذا بالتأكيد فعلًا يواجه الموت بلا تردد ، ولكنه شكل من أشكال اللامبالاة المخدرة تقريبًا. قد يكون إجبارها على الخضوع أمرًا صعبًا حقًا.
أراد الذكور أن يبدوا أكثر شراسة لردع أعدائهم ، في حين أنه بغض النظر عن عدد المرات التي ولدت فيها الإناث من جديد ، لم يكن بإمكانهم تنحية ميلهم إلى الجمال جانبًا.
فجأة ، تغير تعبير لي تشينغشان. اتسعت عيناه وأنفه متجعد. لقد كان مثل نمر شرس ينفجر في حالة من الغضب. لقد كانت وحشية للغاية. انطلق الحقد في الهواء ، ورقص شعره القرمزي كالنار.
قدمها لي تشينغشان. “هذه يين تشينغ ، التي جاءت للتو من ميدان أسورا. يمكنها التحرك عبر الفضاء ، وقوتها مؤثرة للغاية. إنها مغتالة قوية. أخطط للتعرف على ميدان أسورا منها. هذه شياو آن. بصرف النظر عني ، تحتاجين فقط إلى الاستماع إلى أوامرها ، وهذا يكفي. لا تقلقي إنها بالتأكيد أقوى منك “.
“حتى افراد عشيرتك احتاجوني لإطلاق هالة من الهيمنة قبل أن يخفضوا رؤوسهم ويخضعوا لي!”
“سأعرف ما إذا كانت الفرصة قد سنحت لنا في يوم من الأيام ونحن نتصادم”. قال يين تشينغ وقفز من فوق الشجرة.
لم تكن يين تشينغ في حالة مزاجية للاستماع إلى أصوات لي تشينغشان. كانت تتجول في البرية ، وتتنفس في الهواء الرطب الذي لا تفوح منه رائحة دماء. رفعت ابتسامة ساحرة وجهها.
كانت كل ورقة وكل حشرة جديدة بالنسبة لها ، ولكنها مألوفة أيضًا. جعلها تتذكر ذكرياتها البعيدة جدًا التي كانت قد ضبابية بالفعل منذ فترة طويلة.
“هذه ليست المرة الأولى التي أُقتل فيها على أي حال. سأولد من جديد في عالم أسورا” قالت يين تشينغ بلا مبالاة.
تبادل لي تشينغشان نظراته مع شياو آن ومد يديه. “إنها مجرد فتاة صغيرة. لم تر ما سيقدمه العالم! ”
قدمها لي تشينغشان. “هذه يين تشينغ ، التي جاءت للتو من ميدان أسورا. يمكنها التحرك عبر الفضاء ، وقوتها مؤثرة للغاية. إنها مغتالة قوية. أخطط للتعرف على ميدان أسورا منها. هذه شياو آن. بصرف النظر عني ، تحتاجين فقط إلى الاستماع إلى أوامرها ، وهذا يكفي. لا تقلقي إنها بالتأكيد أقوى منك “.
شياو آن حدقت في لي تشينغشان. “الكثير من النساء. الكثير.” (ههههههههههههههههههههههه)
قدمها لي تشينغشان. “هذه يين تشينغ ، التي جاءت للتو من ميدان أسورا. يمكنها التحرك عبر الفضاء ، وقوتها مؤثرة للغاية. إنها مغتالة قوية. أخطط للتعرف على ميدان أسورا منها. هذه شياو آن. بصرف النظر عني ، تحتاجين فقط إلى الاستماع إلى أوامرها ، وهذا يكفي. لا تقلقي إنها بالتأكيد أقوى منك “.
“لا يمكنك أن تلوميني. هي التي أتت إلى هنا من عالم أسورا. وليس لدي أي اهتمام بالنساء اللائي تفوح منهن رائحة الدم وليس لديهن أي إحساس بالحرج “.
بعد أن دخلت يين تشينغ ميدان أسورا، توقفت الدوامة ذات الدم الأحمر تدريجيًا عن الدوران، ولكن بتحريض من هالة لي تشينغشان ، بدأت في الدوران مرة أخرى.
شخرت شياو آن وأدارت رأسها بعيدًا. لم تصدقه.
الفصل برعاية Dark Knight
بدت وكأنها تتذكر شيئًا ما ، وبدا أنها حاولت إخفاء شيء ما. فكرت. “المعركة التي لا نهاية لها ربما ليست حياة سعيدة بشكل خاص ، خاصة بالنسبة لامرأة.”
ترجمة: zixar
كان يريد دائمًا التعرف على العوالم الأخرى. حتى لو لم يستطع رؤية ما وراء السماوات التسع بوضوح ، على الأقل يمكنه الاقتراب منها قليلاً وفهمها بشكل أفضل قليلاً. من الواضح أن الضيوف من عالم أسورا كانوا خيارًا رائعًا بالنسبة له للقيام بذلك ، ولكن كان من المؤسف أن جنرالات أسورا والأسورا العاديين قد غمروا في المعارك التي لا نهاية لها بسبب قوتهم المتواضعة. لم يتمكنوا من تقديم إجابة مرضية لـ لي تشينغشان.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
كيف عرف أنني هنا؟ كيف يمكنه مهاجمتي !؟
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“حسناً!”
فوجئ يين تشينغ. رفعت رأسها ونظرت إليه. ” ملك أسورا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
