النجمة الذهبية تبكي في السماء ، ترنيمة ديفا ناغا
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
بعد فترة ، وقف يو وفينغ فقط. ممسكًا بسيفه قوس الضباب، حدّق في الاتجاه الذي تراجع فيه دين السم اللانهائي وغرقت في أفكاره.
“سيدي ، ما الأمر؟”
ومع ذلك ، لم يكن يكذب أيضًا. وإلا ، لماذا صدقه يو وفينغ؟ لم يكن الأمر كما لو كان أحمق.
استخدم تشيان ليانغمو تقنياته مرارًا وتكرارًا لمساعدة سلف السم اللانهائي. فجأة رأى تعبير سلف السم اللانهائي يتغير بشكل كبير ، مما جعله يسأل عن ذلك.
لم يكن هناك شيء غريب في وجود هذه الشكوك. حتى ملك الجنوب يوي وملك شجرة بانيان العظيم لم يتمكنوا من قتل تلاميذه في الطائفة دون حتى لمس التشكيل. بالحديث عن ذلك ، ربما كانت ملكة الظل فقط هي التي تمتلك مثل هذه القدرة الرائعة.
“عودوا إلى دين السم اللانهائي!”
عندما عاد سلف السم اللانهائي إلى الطائفة ، لم يكونوا قد غطوا عُشر الرحلة. كان الجميع قلقين. لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث في الطائفة ، لكنهم لم يكونوا جريئين بما يكفي للتخلي عن التلاميذ العاديين أيضًا. إذا جاء أسياد الكهوف العشرة لجبل الهمج في المطاردة ، فسيخسرون جميع أسس الطائفة.
لم يكن لدى سلف السم اللانهائي الوقت لتقديم تفسير. تحول إلى خط من الضوء الأخضر وانطلق إلى دين السم اللانهائي . لم يكن لدى التلاميذ والشيوخ الآخرين أي فكرة عما يحدث ، لكنهم طاروا بعيدًا مع سلف السم اللانهائي.
“عودوا إلى دين السم اللانهائي!”
أدناه ، تآكلت المناطق المحيطة بجبل الهمج بفعل السحابة السامة وانفجرت إلى أجزاء من خلال التقنيات ، وتحولت إلى أرض قاحلة. ومع ذلك ، لم يمس جبل الهمج نفسه. استمر الضباب في الارتفاع دون أن يتشتت.
“هذا صحيح. لقد مر بعض الوقت منذ أن سمعت عن السمعة العظيمة للأمير المريض. أنت معروف بكونك عبقريًا مع أخي الصغير ، بينغ جينغني. هل لديك الشجاعة لمواجهتي في المعركة اليوم؟ ”
كان متجولو الليل واسياد الكهوف العشرة في حيرة من أمرهم بسبب انسحاب أتباع دين السم اللانهائي فجأة. لقد فوجئوا جميعًا.
منذ أن كانت هنا بالفعل ، هل يمكن أن يظل لي تشينغشان بعيدًا؟
ومع ذلك ، فإن تأثير قصر الظل لم يصل إلى الجنوب. بصرف النظر عن ظل الشبح ، لم يسمع عن أي متجول ليل ينشط في الجنوب. نادرًا ما اتخذت ملكة الظل إجراءات بنفسها ، ناهيك عن حقيقة أنها ستجعل من طائفة كبيرة مثل دين السم اللانهائي عدوها.
سألت يي ليوسو ملك شجرة بانيان العظيم، “الكبير ، تراجع دين السم اللانهائي. هل هذا نوع من المخطط؟ ”
استخدم تشيان ليانغمو تقنياته مرارًا وتكرارًا لمساعدة سلف السم اللانهائي. فجأة رأى تعبير سلف السم اللانهائي يتغير بشكل كبير ، مما جعله يسأل عن ذلك.
ومع ذلك ، كان لدى ملك شجرة بانيان العظيم فكرة عامة عما كان يحدث. ابتسم. “لابد أن ملكك العظيم قد استخدم نوعًا من الخطة لجذبهم بعيدًا.”
توقفت يي ليوسو عن القلق. حتى لو كان لدين السم اللانهائي نوعًا من المخطط ، فسيكون عديم الفائدة أمام ملك شجرة البانيان العظيم الذي كان معروفًا بحكمته. كان جبل الهمج في الأساس آمنًا بقدر ما يمكنه أن يراقب المكان.
“بالطبع لا ، بالطبع لا. ليس الأمر كما لو أنني أعرف كيف أركب السيوف ، لذلك من الصعب علي المجيء أو الذهاب. إذا تمكنت من قتل عدد قليل من الأشخاص من دين السم اللانهائي ، فستقدم مساهمة كبيرة في جبل الهمج. من خلال الطريقة التي يحتفظ بها ملكنا بمثل هذه العلامات الواضحة على ديونه من اللطف والمظالم ، قد يمنحك الحرية “.
طار سلف السم اللانهائي بسرعة. فجأة ، تخطى قلبه نبضة أخرى ، وتوفي تلميذان آخران في الفناء الداخلي ، وكلاهما داخل دين السم اللانهائي . لا يسعه إلا أن يتغير بشكل جذري في التعبير ، ويسرع أكثر.
طار تشيان ليانغمو من السحابة الخضراء وابتسم. “هل أتيت لتوديتنا ، سيد الكهف يو؟”
ماذا حدث بالضبط؟ التشكيلات لم تنطلق. لا تقل لي أن الصراع الداخلي اندلع في الدين؟
كان متجولو الليل واسياد الكهوف العشرة في حيرة من أمرهم بسبب انسحاب أتباع دين السم اللانهائي فجأة. لقد فوجئوا جميعًا.
لم يكن هناك شيء غريب في وجود هذه الشكوك. حتى ملك الجنوب يوي وملك شجرة بانيان العظيم لم يتمكنوا من قتل تلاميذه في الطائفة دون حتى لمس التشكيل. بالحديث عن ذلك ، ربما كانت ملكة الظل فقط هي التي تمتلك مثل هذه القدرة الرائعة.
“أوه لا!”
ومع ذلك ، فإن تأثير قصر الظل لم يصل إلى الجنوب. بصرف النظر عن ظل الشبح ، لم يسمع عن أي متجول ليل ينشط في الجنوب. نادرًا ما اتخذت ملكة الظل إجراءات بنفسها ، ناهيك عن حقيقة أنها ستجعل من طائفة كبيرة مثل دين السم اللانهائي عدوها.
بعد فترة ، وقف يو وفينغ فقط. ممسكًا بسيفه قوس الضباب، حدّق في الاتجاه الذي تراجع فيه دين السم اللانهائي وغرقت في أفكاره.
هرع سلف السم اللامحدود إلى الحوض الضخم. مر عبر الميازما الأخضر ونزل في دين السم اللانهائي. على الفور ، غزت رائحة الدم أنفه.
اتخذ يو وفينغ قراره وأخذ سيف قوس الضباب، وارتفع بالسيف. اندمج معها وانطلق كخط أبيض من الضوء.
طار سلف السم اللانهائي بسرعة. فجأة ، تخطى قلبه نبضة أخرى ، وتوفي تلميذان آخران في الفناء الداخلي ، وكلاهما داخل دين السم اللانهائي . لا يسعه إلا أن يتغير بشكل جذري في التعبير ، ويسرع أكثر.
تناثرت الجثث مع تدفق الدم في كل مكان ، وصبغ الساحة باللون الأحمر.
حتى بدون سلف السم اللانهائي، كيف كان من المفترض أن يتصدى لـ تشيان ليانغمو والآخرين بمفرده؟ إذا وقع في المعركة وهرع سلف السم اللانهائي ، فلن يكون لديه أي فكرة عن كيفية وفاته.
كانت الجثث مقطوعة الرأس. كان هناك هرم في وسط الميدان مكون من عدة مئات من الرؤوس ، وجميعهم من تلاميذ دين السم اللانهائي. على القمة كان الحامي كانغ مينغ. تحت وهج الشمس المغيبة ، كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما ، يشوهان وجهه بطريقة بشعة.
كانت شياو آن مغطاة بأشعة الشمس المغيبة ، لكن حتى ذلك لم يكن قادرًا على إغراق توهجها الذهبي. ارتفعت أرديتها البيضاء المزرقة وهي تطير نحو السحابة السامة. فتحت فمها قليلاً ، وأطلقت العنان للتقنية السرية المطلقة لدير تشان لـ ديفا ناغا التي أراد حتى ملك الروح جولدن سيكادا أن يتعلمها ، ترانيم ديفا ناغا!
خلف هرم الرؤوس ، كُتبت ست كلمات كبيرة على الحائط الرمادي المخضر.
خلف هرم الرؤوس ، كُتبت ست كلمات كبيرة على الحائط الرمادي المخضر.
” تفضلوا بقبول فائق الاحترام، ملك الهمج!”
أراد تشيان ليانغمو في الأصل أن يسخر من يو وفينغ قليلاً ، على أمل دفعه لقتل طريقه ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يقوم أخوه الأكبر بإفشاله. قال بتذمر ، “أخي الأكبر ، تريدني أن أموت معه ، لكن هذا بالضبط ما لن أفعله. كان يو وفينغ في الأصل هو الأخ الأكبر الأول لجناح سيف البحر الجنوبي ، في حين أن الأخ الأكبر هو الأخ الأكبر الأول لدين السم اللانهائي . أنت من يجب أن تواجهه اليوم “.
كان الدم لا يزال مبتلاً ، يتدفق على شكل خطوط.
بعد فترة ، وقف يو وفينغ فقط. ممسكًا بسيفه قوس الضباب، حدّق في الاتجاه الذي تراجع فيه دين السم اللانهائي وغرقت في أفكاره.
……
تحول وجه سلف السم اللانهائي إلى اللون الأحمر قبل أن يتحول إلى اللون الأخضر ومظلم. لمعت عيناه بشدة وهو يخرج اسمًا من خلال أسنانه القاسية.
ركب أتباع دين السم اللانهائي على سحابة خضراء ضخمة معًا ، متجهين نحو دين السم اللانهائي . تبعهم ضوء أبيض خلفهم ، لا يزال على بعد عدة كيلومترات. قام يو وفينغ بتضييق عينيه وجمع أصابعه معًا ، وقام بضربهما عبر سيف قوس الضباب بلطف. ملأ تشي السيف المحيط، ورقص شعره الأبيض حوله. وفجأة طعن بالسيف.
خلف هرم الرؤوس ، كُتبت ست كلمات كبيرة على الحائط الرمادي المخضر.
“لي تشينغشان!”
قام بأرجحة يده بعنف ، وتحول الهرم والجدار إلى مسحوق ناعم. كان صدره ثقيلاً ، ولكن قبل أن يهدأ ، قال فجأة.
تناثرت الجثث مع تدفق الدم في كل مكان ، وصبغ الساحة باللون الأحمر.
“أوه لا!”
لم يكن لدى سلف السم اللانهائي الوقت لتقديم تفسير. تحول إلى خط من الضوء الأخضر وانطلق إلى دين السم اللانهائي . لم يكن لدى التلاميذ والشيوخ الآخرين أي فكرة عما يحدث ، لكنهم طاروا بعيدًا مع سلف السم اللانهائي.
……
تشيان ليانغمو ، اخوه الأكبر ، وأخته الصغيرة ، وخمسة شيوخ ، وثلاثة حُماة يقودون العشرات من تلاميذ الفناء الداخلي إلى دين السم اللانهائي . من الواضح أنهم كانوا أبطأ بكثير من سلف السم اللانهائي.
عندما عاد سلف السم اللانهائي إلى الطائفة ، لم يكونوا قد غطوا عُشر الرحلة. كان الجميع قلقين. لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث في الطائفة ، لكنهم لم يكونوا جريئين بما يكفي للتخلي عن التلاميذ العاديين أيضًا. إذا جاء أسياد الكهوف العشرة لجبل الهمج في المطاردة ، فسيخسرون جميع أسس الطائفة.
بالطبع ، كانوا قلقين للغاية من هذا. كان اسم سلف السم اللانهائي كافياً بالفعل لردع سادة الكهوف عن المخاطرة. لم يواجه أي من أسياد الكهوف أي خطر حقيقي في هذه المعركة ، لكنهم كانوا جميعًا منهكين. جلسوا في التأمل لالتقاط أنفاسهم.
طار سلف السم اللانهائي بسرعة. فجأة ، تخطى قلبه نبضة أخرى ، وتوفي تلميذان آخران في الفناء الداخلي ، وكلاهما داخل دين السم اللانهائي . لا يسعه إلا أن يتغير بشكل جذري في التعبير ، ويسرع أكثر.
بعد فترة ، وقف يو وفينغ فقط. ممسكًا بسيفه قوس الضباب، حدّق في الاتجاه الذي تراجع فيه دين السم اللانهائي وغرقت في أفكاره.
لم يكن هناك شيء غريب في وجود هذه الشكوك. حتى ملك الجنوب يوي وملك شجرة بانيان العظيم لم يتمكنوا من قتل تلاميذه في الطائفة دون حتى لمس التشكيل. بالحديث عن ذلك ، ربما كانت ملكة الظل فقط هي التي تمتلك مثل هذه القدرة الرائعة.
حدق يو وفينغ في المسافة. كان الوهج في الغرب كالنار. يصدر الصوت من أشعة الشمس عند غروب الشمس. ومضت بقعة من الضوء الذهبي مثل نجم لامع صعد من الليلة القادمة ، ساطعًا أكثر إشراقًا ، يقترب أكثر فأكثر.
“يبدو أن ملكنا قد أبعد سلف السم اللانهائي. لا يستطيع التلاميذ العاديون الطيران بسرعة ، لذا لابد أنهم تخلفوا عن الركب. ليس لديهم أي ميزة جغرافية أيضًا. لا يمكنهم استعادة الكثير من قوتهم من خلال الحبوب وحدها ، فلماذا لا تلاحقهم وتلقي نظرة ، يا أخي يو؟ ”
“إنها هي!”
“هذا صحيح. لقد مر بعض الوقت منذ أن سمعت عن السمعة العظيمة للأمير المريض. أنت معروف بكونك عبقريًا مع أخي الصغير ، بينغ جينغني. هل لديك الشجاعة لمواجهتي في المعركة اليوم؟ ”
ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. لقد فقد الكثير من الدهون مرة أخرى ، الآن دهونه تزن ربع طن.
طار تشيان ليانغمو من السحابة الخضراء وابتسم. “هل أتيت لتوديتنا ، سيد الكهف يو؟”
“يا لها من خطة ، يا سمين. تريد أن ترسلني إلى موتي؟ ” قال يو وفينغ ببرود.
حتى بدون سلف السم اللانهائي، كيف كان من المفترض أن يتصدى لـ تشيان ليانغمو والآخرين بمفرده؟ إذا وقع في المعركة وهرع سلف السم اللانهائي ، فلن يكون لديه أي فكرة عن كيفية وفاته.
انطلق خط الضوء نحو السحابة الخضراء. بدت السحابة ناعمة للغاية ، ولكن بعد الاصطدام ، امتصت بالفعل وأبطلت خط الضوء بسهولة كبيرة.
“بالطبع لا ، بالطبع لا. ليس الأمر كما لو أنني أعرف كيف أركب السيوف ، لذلك من الصعب علي المجيء أو الذهاب. إذا تمكنت من قتل عدد قليل من الأشخاص من دين السم اللانهائي ، فستقدم مساهمة كبيرة في جبل الهمج. من خلال الطريقة التي يحتفظ بها ملكنا بمثل هذه العلامات الواضحة على ديونه من اللطف والمظالم ، قد يمنحك الحرية “.
تم تصوير خط متألق للغاية من الضوء باتجاه السحابة الخضراء ، فقط على أمل إيقاف المتابعين للحظة حتى يتمكن من خلق فرصة لـ ظل الشبح. بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يقتل عددًا قليلاً من تلاميذ دين السم اللانهائي أثناء العملية أيضًا.
لم يكن هناك شيء غريب في وجود هذه الشكوك. حتى ملك الجنوب يوي وملك شجرة بانيان العظيم لم يتمكنوا من قتل تلاميذه في الطائفة دون حتى لمس التشكيل. بالحديث عن ذلك ، ربما كانت ملكة الظل فقط هي التي تمتلك مثل هذه القدرة الرائعة.
ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. لقد كان في الأساس متحمسًا جدًا لرؤية يو وفينغ يصطدم بـ سلف السم اللانهائي ويموت في الخارج. بهذه الطريقة ، سيصبح أول سيد كهف في جبل الهمج . كان لي تشينغشان ملك الهمج ، بينما يمكن اعتباره وليًا للعهد.
ومع ذلك ، لم يكن يكذب أيضًا. وإلا ، لماذا صدقه يو وفينغ؟ لم يكن الأمر كما لو كان أحمق.
“إذن هي تلك شياو آن أو أي كان بجانب لي تشينغشان! لقد جاءت في الوقت المناسب! سألتقطها وأطلب المكافأة من السيد! ”
من المؤكد أن يو وفينغ حدق بعمق في الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. لقد تعرض للإغراء. مع قوته ، لا ينبغي أن يواجه الكثير من الخطر طالما أنه لم يصطدم بـ سلف السم اللانهائي .
بالطبع ، كانوا قلقين للغاية من هذا. كان اسم سلف السم اللانهائي كافياً بالفعل لردع سادة الكهوف عن المخاطرة. لم يواجه أي من أسياد الكهوف أي خطر حقيقي في هذه المعركة ، لكنهم كانوا جميعًا منهكين. جلسوا في التأمل لالتقاط أنفاسهم.
“سنعمل معًا!”
ظهر ظل أسود. كان ظل الشبح واثقًا تمامًا من إخفائه. كان يعتقد أنه طالما أنه لم يتعارض مع سلف السم اللانهائي ، فإن البقاء في أمان لن يكون مشكلة على الإطلاق. لقد أقنعه ما قاله الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. أراد أن يرى ما إذا كان هناك أي ميزة ليكسبها.
“حسناً!”
إذا شعر يو وفينغ بالصدمة فقط ، فإن أتباع دين السم اللانهائي شعروا بالضغط حقًا. ارتفعت السحابة الخضراء التي ركبوا عليها وتقلبت ، وتظهر عليها علامات الانهيار. لم يكن لديها وقت سهلاً كما فعلت عندما التهمت خط الضوء من يو وفينغ.
اتخذ يو وفينغ قراره وأخذ سيف قوس الضباب، وارتفع بالسيف. اندمج معها وانطلق كخط أبيض من الضوء.
“يبدو أن ملكنا قد أبعد سلف السم اللانهائي. لا يستطيع التلاميذ العاديون الطيران بسرعة ، لذا لابد أنهم تخلفوا عن الركب. ليس لديهم أي ميزة جغرافية أيضًا. لا يمكنهم استعادة الكثير من قوتهم من خلال الحبوب وحدها ، فلماذا لا تلاحقهم وتلقي نظرة ، يا أخي يو؟ ”
“سنذهب أيضا!”
حتى بدون سلف السم اللانهائي، كيف كان من المفترض أن يتصدى لـ تشيان ليانغمو والآخرين بمفرده؟ إذا وقع في المعركة وهرع سلف السم اللانهائي ، فلن يكون لديه أي فكرة عن كيفية وفاته.
ومع ذلك ، كان لدى ملك شجرة بانيان العظيم فكرة عامة عما كان يحدث. ابتسم. “لابد أن ملكك العظيم قد استخدم نوعًا من الخطة لجذبهم بعيدًا.”
قالت يي ليوسو، اندمجت في الظلام مع يي ليوشينغ و يي ليوسو وتبعوهم من الخلف مباشرة.
حتى بدون سلف السم اللانهائي، كيف كان من المفترض أن يتصدى لـ تشيان ليانغمو والآخرين بمفرده؟ إذا وقع في المعركة وهرع سلف السم اللانهائي ، فلن يكون لديه أي فكرة عن كيفية وفاته.
ركب أتباع دين السم اللانهائي على سحابة خضراء ضخمة معًا ، متجهين نحو دين السم اللانهائي . تبعهم ضوء أبيض خلفهم ، لا يزال على بعد عدة كيلومترات. قام يو وفينغ بتضييق عينيه وجمع أصابعه معًا ، وقام بضربهما عبر سيف قوس الضباب بلطف. ملأ تشي السيف المحيط، ورقص شعره الأبيض حوله. وفجأة طعن بالسيف.
قبض تشيان ليانغمو على يديه. لقد اعتقد شخصياً أنه لم يكن فظاً مثل هؤلاء البرابرة الجنوبيين كما جاء من العشيرة الملكية. كان سيحافظ على مكانته كأمير في جميع الأوقات.
تم تصوير خط متألق للغاية من الضوء باتجاه السحابة الخضراء ، فقط على أمل إيقاف المتابعين للحظة حتى يتمكن من خلق فرصة لـ ظل الشبح. بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يقتل عددًا قليلاً من تلاميذ دين السم اللانهائي أثناء العملية أيضًا.
انطلق خط الضوء نحو السحابة الخضراء. بدت السحابة ناعمة للغاية ، ولكن بعد الاصطدام ، امتصت بالفعل وأبطلت خط الضوء بسهولة كبيرة.
ماذا حدث بالضبط؟ التشكيلات لم تنطلق. لا تقل لي أن الصراع الداخلي اندلع في الدين؟
توقف يو وفينغ وعبس. كان دين السم اللانهائي قادراً حقًا على شيء ما. لم يكونوا تشكيلة عشوائية من الناس. بدلاً من ذلك ، اتحدت قواهم ، وتجمعوا في شيء يشبه التشكيل. حتى ظل الشبح ربما لم يكن جريئًا بما يكفي للتسلل إلى السحابة وتنفيذ الاغتيالات.
طار تشيان ليانغمو من السحابة الخضراء وابتسم. “هل أتيت لتوديتنا ، سيد الكهف يو؟”
بالطبع ، كانوا قلقين للغاية من هذا. كان اسم سلف السم اللانهائي كافياً بالفعل لردع سادة الكهوف عن المخاطرة. لم يواجه أي من أسياد الكهوف أي خطر حقيقي في هذه المعركة ، لكنهم كانوا جميعًا منهكين. جلسوا في التأمل لالتقاط أنفاسهم.
“هذا صحيح. لقد مر بعض الوقت منذ أن سمعت عن السمعة العظيمة للأمير المريض. أنت معروف بكونك عبقريًا مع أخي الصغير ، بينغ جينغني. هل لديك الشجاعة لمواجهتي في المعركة اليوم؟ ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ومع ذلك ، فإن تأثير قصر الظل لم يصل إلى الجنوب. بصرف النظر عن ظل الشبح ، لم يسمع عن أي متجول ليل ينشط في الجنوب. نادرًا ما اتخذت ملكة الظل إجراءات بنفسها ، ناهيك عن حقيقة أنها ستجعل من طائفة كبيرة مثل دين السم اللانهائي عدوها.
وقف يو وفينغ بسيفه. لقد لاحظ أن سلف السم اللانهائي لم يكن موجودًا منذ وقت طويل ، ولهذا السبب تحدث بمثل هذا الهدوء ، لكنه كان يفكر فيما إذا كان سيتقدم أو يتراجع في الوقت الحالي. ربما لم يكن هناك أي اختيارات سهلة هذه المرة ، ولكن إذا أراد المغادرة ، فعليه فقط أن يرمش أيضًا. تحرك سيف قوس الضباب بسرعة كبيرة ، بما يتجاوز بكثير ما يمكن لأي من هؤلاء الأشخاص مواكبة ذلك.
هرع سلف السم اللامحدود إلى الحوض الضخم. مر عبر الميازما الأخضر ونزل في دين السم اللانهائي. على الفور ، غزت رائحة الدم أنفه.
“هذا صحيح. لقد مر بعض الوقت منذ أن سمعت عن السمعة العظيمة للأمير المريض. أنت معروف بكونك عبقريًا مع أخي الصغير ، بينغ جينغني. هل لديك الشجاعة لمواجهتي في المعركة اليوم؟ ”
قال تشيان ليانغمو ، “شجاعة سيد الكهف يو رائعة ، وهي مناسبة أكثر بكثير لتصبح السيد القادم لجناح سيف بحر الجنوب من أخيك الصغير. إنه لأمر مؤسف أن تكون مقيدًا بقسم الدم ، انها مصيبة تمامًا! ”
ترجمة: zixar
“هل تتواطأ مع العدو أمام الكثير منا أيها الأخ الأصغر؟ توقف عن هدر الكلمات عليه. اقتل الجرو الصغير في جناح سيف بحر الجنوب! ” قال رجل الحريش بفارغ الصبر.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
تم تصوير خط متألق للغاية من الضوء باتجاه السحابة الخضراء ، فقط على أمل إيقاف المتابعين للحظة حتى يتمكن من خلق فرصة لـ ظل الشبح. بالطبع ، سيكون من الأفضل أن يقتل عددًا قليلاً من تلاميذ دين السم اللانهائي أثناء العملية أيضًا.
أراد تشيان ليانغمو في الأصل أن يسخر من يو وفينغ قليلاً ، على أمل دفعه لقتل طريقه ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يقوم أخوه الأكبر بإفشاله. قال بتذمر ، “أخي الأكبر ، تريدني أن أموت معه ، لكن هذا بالضبط ما لن أفعله. كان يو وفينغ في الأصل هو الأخ الأكبر الأول لجناح سيف البحر الجنوبي ، في حين أن الأخ الأكبر هو الأخ الأكبر الأول لدين السم اللانهائي . أنت من يجب أن تواجهه اليوم “.
“يمكنك أن تودعنا في جزء كبير من الرحلة ، لكن لا يزال يتعين علينا أن نفترق في نهاية اليوم. من فضلك عد ، سيد الكهف يو. سيكون لدينا بالتأكيد فرصة أخرى في المستقبل! ”
“توقفوا عن المشاحنات ، أيها الإخوة الكبار. أنتم فقط تخدعون أنفسكم أمامه. دعنا نتجاهل هذا الطفل ونعود إلى دين السم اللانهائي بسرعة. سيكون لدينا الكثير من الفرص في المستقبل لإنهاء حياته “.
ترجمة: zixar
حثت سيدة العنكبوت ، الأمر الذي نال موافقة العديد من الشيوخ. كانوا جميعًا قلقين إلى حد ما بعد رحيل سلف السم اللانهائي المفاجئ.
“يمكنك أن تودعنا في جزء كبير من الرحلة ، لكن لا يزال يتعين علينا أن نفترق في نهاية اليوم. من فضلك عد ، سيد الكهف يو. سيكون لدينا بالتأكيد فرصة أخرى في المستقبل! ”
قبض تشيان ليانغمو على يديه. لقد اعتقد شخصياً أنه لم يكن فظاً مثل هؤلاء البرابرة الجنوبيين كما جاء من العشيرة الملكية. كان سيحافظ على مكانته كأمير في جميع الأوقات.
“بالطبع لا ، بالطبع لا. ليس الأمر كما لو أنني أعرف كيف أركب السيوف ، لذلك من الصعب علي المجيء أو الذهاب. إذا تمكنت من قتل عدد قليل من الأشخاص من دين السم اللانهائي ، فستقدم مساهمة كبيرة في جبل الهمج. من خلال الطريقة التي يحتفظ بها ملكنا بمثل هذه العلامات الواضحة على ديونه من اللطف والمظالم ، قد يمنحك الحرية “.
منذ أن كانت هنا بالفعل ، هل يمكن أن يظل لي تشينغشان بعيدًا؟
لم يقل يو وفينغ شيئًا. في الوقت الحالي ، لم يحظوا بفرصة إلا إذا كان جميع أسياد الكهوف العشرة حاضرين. كان على وشك التراجع بحزم عندما سمع صوت غريب في أذنيه.
بدت وكأنها صرخة تنين ، تبث الخوف في الروح وتردد صداها من خلال السحب ، لكنها أيضًا تشبه الترانيم البوذية ، الصالحة ، التي تصل إلى جميع المخلوقات الواعية.
ترجمة: zixar
حتى روحه بدأت تهتز عندما سمعها. أغلق يو وفينغ على الفور حاسة السمع ، لكنها كانت عديمة الفائدة. كان الصوت يعلو بصوت أعلى ، لا حدود له ومنتشر في كل مكان.
“إذن هي تلك شياو آن أو أي كان بجانب لي تشينغشان! لقد جاءت في الوقت المناسب! سألتقطها وأطلب المكافأة من السيد! ”
“إذن هي تلك شياو آن أو أي كان بجانب لي تشينغشان! لقد جاءت في الوقت المناسب! سألتقطها وأطلب المكافأة من السيد! ”
منذ متى توجد تقنية مثل هذه في الجنوب !؟
لم يكن لدى سلف السم اللانهائي الوقت لتقديم تفسير. تحول إلى خط من الضوء الأخضر وانطلق إلى دين السم اللانهائي . لم يكن لدى التلاميذ والشيوخ الآخرين أي فكرة عما يحدث ، لكنهم طاروا بعيدًا مع سلف السم اللانهائي.
حدق يو وفينغ في المسافة. كان الوهج في الغرب كالنار. يصدر الصوت من أشعة الشمس عند غروب الشمس. ومضت بقعة من الضوء الذهبي مثل نجم لامع صعد من الليلة القادمة ، ساطعًا أكثر إشراقًا ، يقترب أكثر فأكثر.
“إنها هي!”
ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. لقد فقد الكثير من الدهون مرة أخرى ، الآن دهونه تزن ربع طن.
“إنها هي!”
ماذا حدث بالضبط؟ التشكيلات لم تنطلق. لا تقل لي أن الصراع الداخلي اندلع في الدين؟
“يمكنك أن تودعنا في جزء كبير من الرحلة ، لكن لا يزال يتعين علينا أن نفترق في نهاية اليوم. من فضلك عد ، سيد الكهف يو. سيكون لدينا بالتأكيد فرصة أخرى في المستقبل! ”
“من ؟” صرخت سيدة العنكبوت.
إذا شعر يو وفينغ بالصدمة فقط ، فإن أتباع دين السم اللانهائي شعروا بالضغط حقًا. ارتفعت السحابة الخضراء التي ركبوا عليها وتقلبت ، وتظهر عليها علامات الانهيار. لم يكن لديها وقت سهلاً كما فعلت عندما التهمت خط الضوء من يو وفينغ.
ركب أتباع دين السم اللانهائي على سحابة خضراء ضخمة معًا ، متجهين نحو دين السم اللانهائي . تبعهم ضوء أبيض خلفهم ، لا يزال على بعد عدة كيلومترات. قام يو وفينغ بتضييق عينيه وجمع أصابعه معًا ، وقام بضربهما عبر سيف قوس الضباب بلطف. ملأ تشي السيف المحيط، ورقص شعره الأبيض حوله. وفجأة طعن بالسيف.
كانت شياو آن مغطاة بأشعة الشمس المغيبة ، لكن حتى ذلك لم يكن قادرًا على إغراق توهجها الذهبي. ارتفعت أرديتها البيضاء المزرقة وهي تطير نحو السحابة السامة. فتحت فمها قليلاً ، وأطلقت العنان للتقنية السرية المطلقة لدير تشان لـ ديفا ناغا التي أراد حتى ملك الروح جولدن سيكادا أن يتعلمها ، ترانيم ديفا ناغا!
تحمس رجل الحريش. جمالها لم يسمع به من قبل. ربما حتى يتذوقها بنفسه.
كانت عيناها القاتمتان لا تزالان ، تنظران من خلال الواقع وراء الشكل والفراغ ، وتستوعب الحقائق العميقة للدارما البوذية. لقد دفعت بهذه التقنية السرية البوذية إلى أقصى حد ، ولكن قوتها الحقيقية هو مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، الذي تم إنشاؤه لتدمير البوذية.
ضحك الرجل النبيل لـ السمنة السماوية. لقد كان في الأساس متحمسًا جدًا لرؤية يو وفينغ يصطدم بـ سلف السم اللانهائي ويموت في الخارج. بهذه الطريقة ، سيصبح أول سيد كهف في جبل الهمج . كان لي تشينغشان ملك الهمج ، بينما يمكن اعتباره وليًا للعهد.
“إنها هي!”
“يمكنك أن تودعنا في جزء كبير من الرحلة ، لكن لا يزال يتعين علينا أن نفترق في نهاية اليوم. من فضلك عد ، سيد الكهف يو. سيكون لدينا بالتأكيد فرصة أخرى في المستقبل! ”
إذا شعر يو وفينغ بالصدمة فقط ، فإن أتباع دين السم اللانهائي شعروا بالضغط حقًا. ارتفعت السحابة الخضراء التي ركبوا عليها وتقلبت ، وتظهر عليها علامات الانهيار. لم يكن لديها وقت سهلاً كما فعلت عندما التهمت خط الضوء من يو وفينغ.
حدق تشيان ليانغمو في المسافة ورأى الوجه الجميل الذي لا يمكن أن ينساه أبدًا. لقد كافح ليصدق أن مثل هذا الصوت الهائل والقوي نشأ في الواقع من فم مثل هذه المرأة الصغيرة.
بالطبع ، كانوا قلقين للغاية من هذا. كان اسم سلف السم اللانهائي كافياً بالفعل لردع سادة الكهوف عن المخاطرة. لم يواجه أي من أسياد الكهوف أي خطر حقيقي في هذه المعركة ، لكنهم كانوا جميعًا منهكين. جلسوا في التأمل لالتقاط أنفاسهم.
“سنعمل معًا!”
لقد علم منذ فترة طويلة أنها كانت التلميذة الأبرز لـ دير تشان لـ ديفا ناغا على مدار الألف عام الماضية ، ومع ذلك فقد جاءت إلى الجنوب مع لي تشينغشان بغض النظر عن جميع المخاطر والتكاليف. في ظل السمعة العظيمة لملك الهمج، ظلت صامتة طوال الوقت ، ورافقته وكانت بمثابة النقيض لروعته ، مما جعل الناس ينظرون إليها بازدراء أو حتى يتجاهلونها. بعد كل شيء ، لقد مرت فقط بالمحنة السماوية الثانية مؤخرًا. حتى لو كانت عبقريًا ، فلا بد أن قوتها كانت محدودة.
الآن فقط تفاجأ أنها كانت قوية جدًا بالفعل. لم تبدو وديعة ومتوافقة على الإطلاق كما كانت عندما كانت بجانبه. لقد طغت عليهم جميعًا من حيث الهالة.
استخدم تشيان ليانغمو تقنياته مرارًا وتكرارًا لمساعدة سلف السم اللانهائي. فجأة رأى تعبير سلف السم اللانهائي يتغير بشكل كبير ، مما جعله يسأل عن ذلك.
“إذن هي تلك شياو آن أو أي كان بجانب لي تشينغشان! لقد جاءت في الوقت المناسب! سألتقطها وأطلب المكافأة من السيد! ”
ركب أتباع دين السم اللانهائي على سحابة خضراء ضخمة معًا ، متجهين نحو دين السم اللانهائي . تبعهم ضوء أبيض خلفهم ، لا يزال على بعد عدة كيلومترات. قام يو وفينغ بتضييق عينيه وجمع أصابعه معًا ، وقام بضربهما عبر سيف قوس الضباب بلطف. ملأ تشي السيف المحيط، ورقص شعره الأبيض حوله. وفجأة طعن بالسيف.
تحمس رجل الحريش. جمالها لم يسمع به من قبل. ربما حتى يتذوقها بنفسه.
بدت وكأنها صرخة تنين ، تبث الخوف في الروح وتردد صداها من خلال السحب ، لكنها أيضًا تشبه الترانيم البوذية ، الصالحة ، التي تصل إلى جميع المخلوقات الواعية.
“اقتل تلك العاهرة!” نادت سيدة العنكبوت بحسد.
ركب أتباع دين السم اللانهائي على سحابة خضراء ضخمة معًا ، متجهين نحو دين السم اللانهائي . تبعهم ضوء أبيض خلفهم ، لا يزال على بعد عدة كيلومترات. قام يو وفينغ بتضييق عينيه وجمع أصابعه معًا ، وقام بضربهما عبر سيف قوس الضباب بلطف. ملأ تشي السيف المحيط، ورقص شعره الأبيض حوله. وفجأة طعن بالسيف.
قالت يي ليوسو، اندمجت في الظلام مع يي ليوشينغ و يي ليوسو وتبعوهم من الخلف مباشرة.
“الأغبياء اللعينين!” لم يعد بإمكان تشيان ليانغمو الاهتمام بصورته وسلوكه كأمير. شتم بصوت عالٍ ، لكن وجهه كان مليئًا بالصدمة.
“سنعمل معًا!”
منذ أن كانت هنا بالفعل ، هل يمكن أن يظل لي تشينغشان بعيدًا؟
حثت سيدة العنكبوت ، الأمر الذي نال موافقة العديد من الشيوخ. كانوا جميعًا قلقين إلى حد ما بعد رحيل سلف السم اللانهائي المفاجئ.
الفصل برعاية Dark Knight
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
حتى بدون سلف السم اللانهائي، كيف كان من المفترض أن يتصدى لـ تشيان ليانغمو والآخرين بمفرده؟ إذا وقع في المعركة وهرع سلف السم اللانهائي ، فلن يكون لديه أي فكرة عن كيفية وفاته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
